شجرة مريم
أصله كاللفت مستدير إلى الغبرة يقوم عنه فروع مشتبكة في بعضها، وهو حار يابس، والبلغم شرباً، ويفتح السدد وإن طلي به الوجه حمره وحسن لونه، وإذا نقع بالماء أمتد وطال فإن شربت منه المطلقة وضعت سريعاً وألقت المشمية، والله أعلم.
شجرة مريم
أصله كاللفت مستدير إلى الغبرة يقوم عنه فروع مشتبكة في بعضها، وهو حار يابس، والبلغم شرباً، ويفتح السدد وإن طلي به الوجه حمره وحسن لونه، وإذا نقع بالماء أمتد وطال فإن شربت منه المطلقة وضعت سريعاً وألقت المشمية، والله أعلم.