مصيبة الوالدين
على لسان الحوراء زينب ( عليها السلام )
حرت بينك يابو الحملات وبين امصيبت الزهره
اهــي عنده كسر ضلعين وانته ابراسك الطبــره
فگدنه الآم ياوالدنـه وعلينا البيت صار اظلم
عمره مابلغ عشريـن عاشت بالمــرض والهـم
راحت بالغصب عنا ماضنيـــــــت اتيــتـــــم
صرت اسأل عن اغيابچ واتالم على امصابچ من انظر الى بابچ
بيه مسمار فجع گلبي انظره وهمل العبره
ادفنته ابليل يابويه لكـــن منحني ظهـــرك
تتسترعن الأنظـار بطل خيبر عجب امرك
واريت الجسد لكن حملـت الروح ابصدرك
گلي منهوشيعه والچم ليه اضلعه وكفنه اودعه
وانته اليوم يالمسجى ابصلاتك جتك الغدره