كان (ع) قمةٌ في الأخلاق ، وآية في الزهد والعبادة . حتى لقب بزين العابدين “والسجاد ” والكتب والمصادر مليئة بأخبار عفوه وكرمه وحلمه وأخلاقه وصبره ، وتواضعه ، وصدقاته ، وعباداته ، ومكارم أخلاقه ، وتدهشك نجاواه ، وأدعيته الزهدية والتعبدية في الصحيفة المعروفة (( بالصحيفة السجادية )) وكذلك في رسالة الحقوق
والكتب المطولة تتحدث عن معجزاته وكراماته ، واخباره بالمغيبات ولا غرو فإنه ثمرة من ثمار .شجرة النبوة ، وفرع من فروع غصن الولاية وبقية من بقايا صفوة الإمامة .
... نسألكم الدعاء ...