من حكم ووصايا الرسول صلى الله وآله



















































































 رحم الله إمرءاً قال خيراً فغنم أو سكت
رأس العقل بعد الإيمان مداراة الناس
– لا تجلسوا على ظهور الطرق، فإن أبيتم فغضوا الأبصار، وردوا السلام، وأهدوا الضال، واعينوا الضعيف
– إن الله تعالى يرضى لكم ثلاثاً، ويكره ثلاثاً: يرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاً، وأن تعتصموا بحبله ولا تتفرقوا، وأن تناصحوا من ولاة أموركم. ويكره لكم القيل والقال، وكثرة السؤال، وإضاعة الما
 ما هلك امرؤ عرف قدره
 تهادوا تحابو
 أكثروا ذكر الموت هادم اللذا
 طوبى لمن أنفق فضل ماله وأمسك فضل قول
إخش الله في الناس، ولا تخش الناس في الله تعال
 يا عجبي للمصدق بدار الخلود وهو يسعى لدار الغرو
 ما نحل والدٌ ولداً أفضل من أدب حسن
 من قال قبحَّ الله الدنيا، قالت الدنيا له: قبحَ الله اعصانا لرب
 ما بعثت إلا لأتمم محاسن الأخلاق
 المؤمن مرآة أخيه
 لا يشكر الله من لا يشكر النا
 اليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع
رضا الناس غاية لا تدر
 العلم خزائن ومفاتحها السؤال
 الصحة والفراغ مغبون فيهما النا
– ثلاث منجيات، وثلاث مهلكات: فأما المنجيات: فخشية الله في السر والعلن، والاقتصاد في الفقر والغنى، والحكم بالعدل في الغضب والرضا، وأما المهلكات: شج مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفس
من رأى أنه مسيء فهو محسن
من أذنب ذنباً فأوجعه قلبه عليه، غفر له ذلك الذنب، وإن لم يستغفر من
 ما مست عبداً نعمة فعلم أنها من الله تعالى إلا كتب له شكرها وإن لم يحمد
 أعوذ بالله من دعاء لا يسمع، وقلب لا يخشع، وعلم لا ينف
 ارحموا عزيز قوم ذل، وغنياً افتقر وعالماً بين جهال
ما أملق تاجر صدوق
أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة، وأهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الأخر
 بشّرْ مال البخيل بحادث أو وارث
 إياك وما يسوء الأد
الناس معادن كمعادن الذهب والفض
 أقل الناس لذة الحسو
 أسعد الناس من خالط كرام الناس
إرض لأخيك ما ترضاه لنفسك
أشجع الناس من غلب هوا
 الوحدة خير من قرين السوء
الود والعداوة يتوارثان
 مجالسة أهل الدين شرف الدنيا والآ
 من أحب عمل قوم خيراً كان أو شراً كان كمن

المصادر:


1 – الحكمة الخالدة / احمد بن مسكويه ص 103


2 – مدينة البلاغة / ج 2 ص 457

... نسألكم الدعاء ...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *