قال مهدي الأمم … إن جدي الحسين
قتلوه ظامئا       … فندبوه واحسين
طرحوه داميا   … سحقوه الظالمين

واحسيناه وآحسيناه
          ألا يا أهل العالم
         أقيموا له  الماتم
        و عزوا فيه الزهرا 
ذبحوه دونما   … أي ذنبٍ قد جنى
بل دعاهم للهدى.. و أبوا إلا العنا
بل ببدرٍ و حنين… أدركوا فيه المنى
وآحسيناه و آحسيناه
      حسينٌ من محمد
      و فيه يزهوا أحمد
     فكيف أصابو النحرا 

... نسألكم الدعاء ...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *