الأكبَرُ هاما بأبيهِ غَراما
وَحسينٌ يَعني الإسلاما
* * *
بضَعيفِ الصَّوتِ دَعَى وَأباهُ رَعَى أحسينُ سلاما
خُذْ يا أبَتي منّي عَهداً إنّي أرْضاكَ إماما
أجرَيتُ لَديكَ دَمي وَوَقَفْتُ فَمي يُطْريكَ كلاما
وَلَسَوفَ أراكَ غَدا تَمضي أبَدا في الخُلدِ أماما