عندما سأل الإعرابي عن بكاء ليلى
17 ربيع1
1420
سمع ونه وغدا اينادي لمن هالدار خبروني قالوا له يلعرابي هذا بيت شبل حسين ونوّخ ناقته وظلت تون الناقه من ونها ابموت العين لو ميت يقطعة كبدي اشلون الموت ما اتمناه واذكر يوم ايحملونك لقيت اسيوفهم لعبت ينور عيني في جسمك بظل انوح يوحيدي لحتى ينقضي عمري |
|
وهذي الثاكله من هي من تون تنزف اعيوني شبيه المصطفى جده وهاللي اتنحل ابلونين ووقف بالباب يتسمع وقلبه انفطرمن حنها واتمنى ابهجوع الليل كان ابنومتي ألقاك وجابوك الخيم ليه وشفت دمك غمر عينك يبني ما املكت روحي اتوسدت الترب يمك انا ماريد هالدنيه اعيش ومنفصم ظهري |