بعد ما
وصل ناعي الحسين (ع) إلى طيبة

 

19 جمادى1 1422

 

اشصار يمحمد تون ونه وتلولح رقبتك



صاح يم لبنين اخويه صدق مرمي اعلى الرمل



أبد ما ايمر في خيالي تنسبى لمدلـله



آه يا زينب كان شفتي جثة ابن امك سليب



و كان هالاخبار صحت موتتي ماهي بعيد



صدق يختي ابمجلس الخمار طالت وقفتك



صرخت ام لبنين يمحمد ترى قلبي انصدع



خلنا نص الليل يبني نعتني
القبر الرسول



انصيح الله ايعظم اجرك
راح من ايدك حسين



 

أي مصيبه يا نظر لعيون شبت حسرتك



وصدق زينب بعد اخوها بيدها شدوا الحبل



تقطع الوديان حسرى فوق ناقه امهزله



مقدر اسمع هالعزيزه ايقود ناقتها غريب



تشمت الشامات بختي ويدخلوها اعلى يزيد



توقفي ابذله امامه ووين راحت اخوتك



كل مصيبها تهون عقب اللي بالطفوف انصرع



وتالي ما بين المقابر
نسمع اونين البتول



وسع جرحه وسط كبدي وهانت
اجروح البنين



 

 

 

 

... نسألكم الدعاء ...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *