في رثاء الامام
الصادق(عليه السلام)
26 شعبان 1419هـ
ماريد انا الهذي المدارس ينفتح باب عزها وفخرها فى الجنازه اليوم مطروح ودارت ايتامه اعلى النعش ويه النساوين وارتفعت الضجّات حين ارتفع نعشه ومروا على اللي اتمرمرت بأوّل عمرها مامات ابني يا خلق من موت عينه الله يزهرى تهجسي ابكبدك اسمومه واقلوب لعدى ماشفت تدري يزهرى |
|
و هاللي عمّرها بالعلم شايل للتراب جعفر الصادق للبقيع القبره بيروح كلما يونوا هدوا القوه بلونين ونزلت على منزل ابوالكاظم الوحشه سمعوا الصيحه وماأحد يعرف قبرها مامات الا الكبد منه مفتتينه وابنك ابوالسجاد ياهو يوم يومه الا و يخلوا اخيولهم تركض ابظهره |