ها هنا مناخ ركابنا
11شوال 1420
شم تربته وصبت ادموعه وصاح محتار ما وقف ابهذي الارض حاير جوادي يرجال هذي كربله ام المصايب ونهضت ارجاله وطنبوا فيها خيمهم وبس طنب اخيامه بكى وابحسرته قال قلهم انا خايف على اعيالي يفرسان قعدوا ينومه بالترب ما عندي ارجال هذي سواعدنا يخويه وهذي لسيوف قله كفو ودرجعيبو فاضل للطناب وهرول ودش اعلى العقيلة وهلت العين |
|
ما غير عرصه كربلاامرادييالطهار الا بأمر ربي ووعد جدي الهادي واهنا محل امخيمي وحطو الركايب و اتسارعوا الفرسان وابعالي هممهم وياي شيلوا امن الارض هالشوك والادغال تتأذى من دوسه وقت هجمه العدوان عن سلبي وسلب الحرم تدفع هالنذال وهذا اقلوب ما تروعها هالصفوف وسكن قلب زينب تراهوا امن الحزن ذاب قلها يروحيليش يا زينب اتخافين |