اتقولون مات محمد (ص) فخطب جليل
5 ذو القعدة الحرام 1422
شان الفقيد المسلم اللي ايفارقونه وتتسلى اولاده واخوانه في مصابه ولو اتنوح له ابنية اببكاها يعذروها وانكان تسمع في احد ثكلى هالفاقدة ابلكوان ما يوجد مثلها متستره ابباب الذي صوبها بصواب ونة الم مرة تون لو صوت عالي وينه علي ما شافني اببحر المصايب صاحت ألم قلبي وجسمي ايهد لجبال |
|
ايعزون اهله من عقب ما يدفنونه لمن يشوفوا اتشيعه جملة اصحابه وبخصوص لو عاشت ابعزه يساعدوها تندب ابوها هالتي كسروا ضلعها وخير الخلق مفقودها وخاتم رسلها جرّح صدرها وطيّح المحسن بالعتاب شتسوي هاللي امسقطه وما عدها والي دخلوا لداري ويضربوني هالأجانب وانسيته كله امن اسمعت حيدر ابهلحال |