17 ربيع الآخر 1425
قالت لنا امنا يجدنا وخير لجدود ايام حلوه مرت اعلينا يمختار جدنا نظرنا يوم عصروها ورى الباب وصاير على خدها سواده ومن لطمها في اوداعة الله انعود لبنيتك يا جد وكلمن لزم بيده عضيده وردوا البيت مثلك يقله بالألم يهجس افادي ردينا يا زهرى ولا قمتين لينه واتجلدت اسما من امشاهد السبطين | القبرك نجي وتالي بعد ساعه لها انعود بظلالك الضافي وبعدك تدري وشصار وشفنه اخونا اشلون يتعفر بالعتاب وحتى امنعوها امن البكى وماحد رحمها ومعلوم تبغي هالوقت ليها امساعد وصاح الحسن يحسين كني ابمحنه حسيت خل تمسح امنا اقلوبنا وبيها ننادي ويم الحسن هالوقت عادة تطعمينه عندها احضنتهم والدمع يجري من العين |