30 ربيع الأول 1420
هالتربة المبروكه ياحيّ من شماها ياغائبا تحت الثرى اسمع يبويه صوتي نزلت عليه المحنه وصارت ليالي ايامي تدري يبويه اشسوت في جثتي هالرضه كسر الضلع يالوالي كلما أون ألمني صبري على هالمحنه وذي اوصيتي حفظيها | وكل الامل يالوالي اتضم جثتي وياها بس فارقت هالدنيا ارقب يجي لي موتي اتخفيت انا وعصروني وما ظل عندي امحامي تدري اشعمل مسماره وتدري اشسبب هالمرضه وأعظم عليه حيدر شاف الوغد يلطمني يوم القيامه الشيعه انتي التي تحميها |