28 ربيع الأخر 1424
يممت عند قبر النبي وكيف اشرح الحال شمت اترابه وفاضت العبره للتراب وصيتهم يابوي بيه لو عليه ايد جنت منهم وجتني ابناظر العين ما سال دم صدري الا ابضربة المسمار واجنين متربي اببطني ستة اشهور واشلون هذا الحال ما ايروع اولادي وشلي ابحياتي وانطوى جسمي بلحزان | منها القلب دامي ودم الصدر سيال وتون ونه ومن سمعها كبده انصاب لو هم عصوك وخالفوا فينه الوصيه بلطمة شديدة وهالعداوة مدري امنين من حين دخلوا دارنا ويطلبوا الكرار ابحين الصفقني الباب بالشدة يمبرور وانا طريحه وبالحبل قادوا الهادي ونورك مشى عن منزلي يا نور لكوان |