22 ربيع الأخر 14292
هذا البيت من بيته وعلى من هالجزل والنار ومن هذي التي وقفت خلف الباب تتخفى وهالونات خلف الباب ومصايب المحزونه ياللي امقيد الآساد كيفه بالحبل تنجر ربك يمتحن صبرك وشدة اشلون من شده وعالمقنعة مدت ايد ويم الضلع خلت اييد يبنت اللي بعث رحمة ابد لا ترفعي لقناع قلت بصبر ولو صدري بالمسمار لي جرحوه نسيت الألم يا سلمان كله وما قدرت اصبر | ومن هذا الذي يصرخ بايع يا علي الكرار وليش الوغد يعصرها متعمد واهي خلفه والمندوب للشدات حيدر غاب في وينه ومن مريت عند الباب ما تسمع شي يتكسر شجاع اتشوف كفينه ابوصية صبر متقيده وهمت تدعوا اعليهم والآلام عدها اتزيد قلت بصبر ولو ضلعي ابهذي العصره لي كسروه بس اعرفت من داري عدواني خذوا حيدر |