18 ربيع الأخر 1429
الظهرها مدت اليمنى وظلت تصب دم العين وتعاين جثة المطروح محسنها على الأعتاب حين الكنت في بطنك يزهرى كان في ظني ييمه امنين هذا اليوم جتني اببطنك الصدمه تقله الصدمة يا محسن جتني ابشدة من هالباب عزيز اعلي تظل تفحص على الأعتاب سامحني قلها عجل يا زهرى قبل ما موت ودعيني اويلي ودارت اعيونه وودع امه ابنظره | من ابكاها ومن اللطمة دم ودمع صب هاللحين جسمه صابغ ابدمه وابدمه انمزج لتراب هلاهل اسمع وفرحة حين الزهرى توضعني منها انكسرت اضلوعي ومن راسي نزف دمه وراسك نزف يوليدي حين الطحت بالأعتاب يبني كنت عند الباب متعلقة واجر وني وبودع والدي يمه قبل ما يخمد اونيني ولفظ باقي النفس منه وعليه الزهرى متحسره |