16 ربيع الأول 1431
هي محنتي حين اهجموا اتسترت بالباب محسن على الأعتاب طايح يداحي الباب بسما ركل بابي شفت موتي انا ابعيني محسن على الأعتاب طايح يداحي الباب ابكفي لزمت الباب وابحقده اجى الغدار محسن على الأعتاب طايح يداحي الباب مدري اسمعت لو ما اسمعت حس كسرة اضلوعي محسن على الأعتاب طايح يداحي الباب وبسما اصرخت فضه اجت فضه ابدمع يجري محسن على الأعتاب طايح يداحي الباب حضنتني ولن الجنين امقرب اوقوعه محسن على الأعتاب طايح يداحي الباب واتمنى ارفع جثته وبس انظر اجنيني محسن على الأعتاب طايح يداحي الباب قومي يزينب عد جنيني وغمضي اعيونه محسن على الأعتاب طايح يداحي الباب |
وقد كان قائدا للجموع
28 ربيع الأخر 1424
الله يحيدر ما دريت اشصار بيه ياصاحب الغيره اطلعت واتشوفني العين قربت فضه وسندتها ابدمع سكاب بسما وقعتي امعفره وصرخت بنينك نادت يفضه انكان طلعوا ابتاج فخري اطلعت واتشوف الاعادي حايطينه وعرجت عد قبر الابو ومنها البكا زاد خليت يم الباب دم الجرح مسفوح | مانا العزيزه اللي النبي وصّى عليه مابين هذا الباب والحايط يبو حسين وتصرخ يمولاتي يزهرا تركي لعتاب طلعوا علي وامجرح افاده ابونينك بالله نهضيني وناوليني ابعجل ستري وبعده الحبل في رقبته وصرخت حزينه وصاحت هضمنا ما جرى مثله يلعماد وخليت يم الباب ذاك السقط مطروح |