والى الجدار وصفحة الباب التجت بنت النبي (ص)
18 ربيع الأول 1429
يصاحب دين هالفلته وتنادي حسبنا لكتاب ويشسويت في صاحب البيعة وآية الاكمال من هذي التي وقفت لعند الباب واتنادي حقدكم من كسر لصنام من حيدر تطلبوا دين نادوا قبل حرق الدار تطلع يا علي طايع وردت بابها وعرفت هالأوغاد ماايخجلون وأشر جيب يا قنفد اليها السوط اللوعها وسمع انفاسها خلفه شديدةه وما خشع قلبه وضع كتفه واخذ يضغط وهي مستنده عد لجدار وظل مسمارها نابت وصرخت فضه دركيني بيد مسكت الزهرى وبيد ترد باب الدار احضنتها فضه تسعفها وصاحت فضة دركيني | ويشسويت في آية القربى وعترته الأطياب ونسيتوا آية التبليغ والتطهير يالأنذال وشجيبكم الداري وتروعوا اقلوب اولادي ولجل كفار مسفوحه دماها في بدر واحنين والا انقودك ابلحبال لجل الأول اتبايع ما كفاهم التهديد باب الطاهرة ايحرقون شال السوط وظل يهوي يألمها بأصابعها ركل للباب ياويلي وجت بالبطن هالضربه ابجنبها اتكسرت لضلاع ساعة نشبة المسمار قبل ما موت نحي الباب عني القوم قتلوني على راحة تناديها عن صدري اطلعي المسمار ما اقدر انا اوقف تراهو يسقط اجنيني |