نُوحُوا وَضُجُّوا بِالدُّمُوعِ السَّاجِمَهْوَلْتَرْفَعُوا نَعْشَ الوَدِيعَةِ فَاطِمَهْفَلَقَدْ قَضَتْ وَضُلُوعُهَا مُتَهَشِّمَهْمِنْ عَصْرَةِ الأضْلاعِ خَلْفَ البَابِ أُمُّ
يا سائقَ الأظعان ِتطوي البِيداعرّج ْلطيبة لا تصدَّ صدوداخذني إليها كي أُجدد بيعةًو أَخط َمِن
في رثاء الإمام علي عليه السلامطالب ُالمجدِ في علاهُ مهابُو لهُ في الوغى تُذلُّ الرقابُجلَدٌ
في رثاء الإمام علي عليه السلامنطقتْ بالفؤادِ نطق الفصاحِأدمع ٌأغرقتْ جميعَ النواحِلهف نفسي عليه و
إن فاتك الحجدعني و دمعَ العين ِطول َحياتيمِن ْالمهدِ حتى أن تحين َوفاتيأبكي و أجزع
عشق الحسينيا مَن هواه في فؤادي قد سرىبين الخدودِ يسيلُ دمعا ًأحمراسطرتُ في أوراق صفحةِ
الحسين و العباسنادى الحسينُ بدمعةٍ و بكاءِو أسى الفؤادِ لشدّةِ الأرزاءِيوم ٌبه أضحى الحماة بكربلاقتلى
قد أسهر القلبَ همٌ من معاناتيفتنثر العين بالوجنات دمعاتيوتصبح الروح شوقا نحو غرتهتحنو اليه وخط
تكاد السماوات العلى تتفطرو الأرض وجدا بالبكا تتفجرو الوحي ينعى دمعه يتحدرحزنا على فقد النبي
تربع عشقك في أضلعيرأيتك في العالم الأوسعفخلتك في خاطري صورةبرسم وجودك لم تقلعخلعت سواك فأنت