قال مهدي الأمم … إن جدي الحسينقتلوه ظامئا … فندبوه واحسينطرحوه داميا … سحقوه الظالمين
عمي علي فارس مضر سيد العربمسلم أنا و علمني فنون الحرب سمعوا يهل كوفانلدخلكم النيران
من يهل شهر المحرمتهل الدموع الغزيرهينقلب هالكون مأتم و ننظر بعين البصيرةملايكة السما.. تنشر قميص الحسينو
و الزهرا و الكرار .. يا الأعوجيهاشسوتي في الطفوفقلب الهدى ملهوف..بحاله شجيه رضتي صدر حسينلو هي
ولدي يا عليذبحوا أمليفجعونيذبحونييون حسرة بأثر حسرةعلي وينه علي وينهأبو اليمه طلع منه القلب مرتابعلى
الليلة نرجع بعد ما أحيينا عاشور بالنعي و بالنوح و دقات الصدور و من الخدمة
بعدك يبو إبراهيم أسمع شلجرى وصارهجموا على داري و آناي بداخل الدارمنهم لذت ما بين
ياجواداً لهُ علمُ النبيّ الأكرمِ بالِغ الحجةِ مولاي مُزيلُ الظُلمِ حير الألباب بالعِلمِ فأدهاها العجب
قيل لي انت افصح الناس طٌرا في المعاني وفي الكلام النبيه لك من جيّد القريض
لا يشايل نعش أبوجعفر لتقول إرتحل حامل علوم النبوة هذا عزنا والأمل لا يناعي لا