إن عيناً ما بكت رزء الحسينْحجر تلك و ما تدعى بعــينْ إن ثغراً ما تغنَّى
يمضي الزمانُ وانت حيٌ خالدٌتهبَ الوجودَ حقيقةً ووجوداوتظلُ شعلةَ شرعةٍ قدسيةٍتبني الانامَ تنظمُ الموجوداوتمرُّ ذكراك
الفجرُ آب برغم الدين منكسفاينعى الامام خضيب الشيبِ منجدلالقد أراقت دمَ الكرار غائلةٌفاصبح الدين بالآهات
أفديه ملقىً طريحًا ناحلَ البدنِيوصي بنيه بحفظِ الشرعِ والسننِ الله الله في الايتام لو ُحفظتْوصيةُ
كلُّ الخﻻئق قد بكت بتألّمحزنا على فقد النبي اﻷعظم وتوشّحت بسوادها كلُّ الدُناوغزا المصابُ قلوبَها
يا مَن سألتَ بنبرةِ المُستاءوغدوتَ في شكٍ وفي استعداء لِمَ هذه الأفواجُ تقصد كربلامن دونما
في ذكرى استشهاد أبي السبطينمولانا الإمام علي بن أبي طالب(ع) شعر : ميرزا عمران حبيب
” ..ومثلي لا يُبايعُ مثلَه”الإمامُ الحسين(ع) رافضا مُبايعةَ يزيد . 2ـ الخُروجُ مِنَ المدينةِ وفراقُ
” إنًي لم أخرج أشِرًا ولا بَطِرًا ، ولا مُفسِدًا ولا ظالمًا ، وإنّما خرجتُلطلب
فاجعة الطف مُواكبةٌ “شعرية” لوقائعِ رحلةِ الإمامِ الحُسين (ع) مِنَ المدينةِ حتى استشهادِه في كربلاء