بكيتك يابن بجدتها التياعاومثلك لا يسطره قصيدٌأبا حسنٍ إذا ذكراكَ مرَّتفأبكي الحزمَ والتقوى وحلمًاولا أبكيكم
أبا علي أتمضي خلسةً عجلاوتترك القلب مملوءً أساً وجلا أبا علي أيا بدراً يشعُ لنابين
يا سليمانُ يا حليف المعالييا حمى شرعة الإله ويا منلست أدري ماذا أقول ففيهفهو ليثٌ
بضعة الهادي بَلْ للمبادِئ والكــرامةِ مَنْبَــــــعُ وإلى البليــغِ القافيـــاتُ اللمـــــعُ وغــدتْ تُرنَّمُ أبحـــــرًا تتقطـــعُ إنَّ
أرى الدهرَ مقلوبَ الخُطى والبصائرِيدكُّ أعالي مجدِنا بالحوافرِ فقد صوَّبَ الأسهامَ في كبدِ الهدىفأردتْ عمادَ
جاورتَ حامي الحمى؟ فالفخـــرُ والظفـــــــرُوعِـــــشْ هنيئاً وقلـــــبُ الخِـــــلِ يعتصــــرُ ودمعُــــــهُ فوقَ خديه كجـــمرِ غَضَـــــــىوقلبـُــــــهُ كلهيـــــبٍ
ابحرت روحي وتاهت فكريي عباب العشق نحو الظفر وهجرت الصحب حتى لامنياهل ودي ورفاق السمر
القلبُ مذبوحٌ بلا باترِوالروحُ في الأجواء كالطائرِ قد حلَّقت نحو حبيبٍ لهامُزَيـــنٍ مـُعـــــذِبٍ آســــــــــر العـيـنُ
أبحرتُ في العِشقِ لا أخشى من الغرقِوصرتُ ألعبُ بالأمواجِ كالورقِ بل صرتُ أكتبُ شعري فوقَ
عَشِقَ القلبُ غَزَالاناعسَ الطرفِ رهيـولهُ عينٌ كسهمِ الموتركَ القلبَ قتيـوشرابٌ كشرابِ الشـَّأتُراني أتركَ الوصـأنا لا