أُخـتُ يـا زيـنـبُ (أوصـيك) وصايا فاسمعـيإنَّـني فـي هـذه الأرض مـلاقٍ مصــرعـــي أي واحسيناهُ أي واحسيناهُ اللَّيلُ يغشانا فادنـي
ياطير الطاير إگبالي ريض وإرحم بحالي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يطير الطاير إگبالي أطلبك لحظـــة لـــوتسمــح يريتك تاخذإدموعي
أ علي أنت الدرع لنا من نكبات الأدهــار وسفين في لجج الدنيا لا يعبأ بالأخطـار
تهانينا تهانينا لكم يا صاحب الأمــر بـمـولد أمــك الــزهـرا بـأبـيـات مـن الـشعر * * *
في مخاطبة سهم حرملة كتبت بـ 4 / 1 / 2009م ، 7 / محرم
بانَ الحبيبُ فذابَ القلبُ والجسدُكيف التصبُّرُ عن معشوقةٍ ملكتْريمٌ يعذبني بالعشقِ يأسرنينجلاءُ إنْ لمحتْ فالسهمُ
أبحرتُ في العِشقِ لا أخشى من الغرقِبل صرتُ أكتبُ شعري فوقَ هائجِهاويبعثَ الطيرُ ألحاناً جرتْ
أطلقْ أعنةَ خيلِكم يا سيديواشحذْ بوجهِ عدوِّكَ البتارا واروِ قلوبَ المؤمنين فانَّكمآمالُهم في أنْ ينالوا
أنا المتيم والمحبوبُ أرَّقنيٍوالجفنُ بات سدىً مُستجديَ الوسَنِ أصارعُ الليلَ والحسناءُ مُبعَدَةٌوالجسمُ من أجلها قد
قِفْ للمعلمِ سامعاً شكواهُفالهمُّ أضناهُ وهدَّ قِواهُ دعهُ يبثُ منَ الحشاشةِ ما يسُمُّبهِ الفؤادُ لما