يا كاظمَ الأطهارْ دمعٌ لنا مِدرارْ بل في حَشانا نار مِمّا جَنى الفُجّارْ إنّ بني
نُوحُوا وَضُجُّوا بِالدُّمُوعِ السَّاجِمَهْوَلْتَرْفَعُوا نَعْشَ الوَدِيعَةِ فَاطِمَهْفَلَقَدْ قَضَتْ وَضُلُوعُهَا مُتَهَشِّمَهْمِنْ عَصْرَةِ الأضْلاعِ خَلْفَ البَابِ أُمُّ
بعدك يبو إبراهيم أسمع شلجرى وصارهجموا على داري و آناي بداخل الدارمنهم لذت ما بين
أصبحت والعدو اصبح يدعو 3 جمادى1 1421 صبح احدعش عاشور يا صبح الرزيه فتحت
ودعتك الكافي 20 رجب 1422 يم خيمة المحروقة ناخوا النوق يلوالي لو تقلي
هلا تمرون بالقتلى نودعهم 2 ذوالقعدة الحرام 1420 من فوق لنياق اوقعت كل النساوين
أبي قتل عطشانا فاذكروه 16 ذوالقعدة الحرام 1420 يسكنه بلغي الشيعه سلامي
ولكن حمزة لا بواكي عليه 10 ذوالقعدة الحرام 1422 من شاف الجسد مشقوق بطنه
وجئن يلثمن اثغارا وانحار 16 ربيع1 1424 قبل السفر ياعمه دخلنه انروح للميدان قضينه