بُكَائِيَّةفِي أَربَعِينيَّةِ أَبِي الأَحْرَار (ع) شعر : ميرزا عمران حبيب يَا دَهْرُ فِي آلِنَا كَمْ
” عَزَّ ـ واللهِ ـ على عمِّك أن تدعُوهُ فلا يُجيبك..هذا يومٌ كَثُر واتِرُه ،
تغشى النفوس كآبة وتحرمما عادنا في كل عام محرم لك يا بن بنت المصطفى نحي
أبلى بميدان الوفاء رجالشرفت نفوسهم وفخرا نالوا وردوا إلى سوح الخطوب بكربﻻوتجردوا للظالمين وصالوا تهفو
العين قرحى والجفون ذبولحزنا على من بالطفوف قتيلتبكيك عيني يا إمامي حسرةويمضها ألم عليك وبيلنافحت
قم جدد الحزنتبلى الحياةُ وكلُّ حيٍّ فاني(والذكرُ للإنسان عمر ثاني)تستحضرُ الأحياءُ من أمواتهاما يُبهجُ الألبابَ