كلُّ الخﻻئق قد بكت بتألّمحزنا على فقد النبي اﻷعظم وتوشّحت بسوادها كلُّ الدُناوغزا المصابُ قلوبَها
يا مَن سألتَ بنبرةِ المُستاءوغدوتَ في شكٍ وفي استعداء لِمَ هذه الأفواجُ تقصد كربلامن دونما
في ذكرى استشهاد أبي السبطينمولانا الإمام علي بن أبي طالب(ع) شعر : ميرزا عمران حبيب
” ..ومثلي لا يُبايعُ مثلَه”الإمامُ الحسين(ع) رافضا مُبايعةَ يزيد . 2ـ الخُروجُ مِنَ المدينةِ وفراقُ
” إنًي لم أخرج أشِرًا ولا بَطِرًا ، ولا مُفسِدًا ولا ظالمًا ، وإنّما خرجتُلطلب
فاجعة الطف مُواكبةٌ “شعرية” لوقائعِ رحلةِ الإمامِ الحُسين (ع) مِنَ المدينةِ حتى استشهادِه في كربلاء
“وأنا باعثٌ إليكم أخي وابنَ عمي وثقتيمِن أهلِ بيتي ، مسلمَ بنَ عقيل “من رسالة
نتَ الحُرُّ كما سَمَّتكَ أمُّك ،حُرٌّ في الدُّنيا ، وسعيدٌ في الآخرة”الإمامُ الحسينُ (ع) ناعيًا
” للهِ دِرُّكَ يا حبيبُ، لقد كنتَ فاضلاً ،تختِمُ القرآنَ في ليلةٍ واحدة ” .الإمامُ
“إنَّ لِعمِّيَ العباسِ عندَ اللهِ تبَارَك وتعالَى منزلةًيَغبِطُهُ عليها جميعُ الشهداءِ يومَ القيامة ” .مِن