أينَ الحياةُ و أينَ نورُ هُداتِها و منِ السبيلُ و من سفينُ نجاتِها
حيزَتْ ليَ الدُّنيا و عيشيَ ما صفىو لَإنْ صفى ، أبكي عليهِ تأسُّفا كيفَ التَّمَتُعُ