ليلة مع شعراء موكب العزاء وشعراء أهل البيت عليهم السلام
أغرّك دهرٌ بالرجال لعوبُودنيًا إذا ما عاهدتك كذوبُفإن واعدتكَ الفجرَ تُخْلِفْكَ بالضحىوترجو مساءً أنها ستؤوبُتُجِّنُ
قفا لي على من في سلالته السر ومَنْ ظللته من يد القدرة الخُدر
أينَ الحياةُ و أينَ نورُ هُداتِها و منِ السبيلُ و من سفينُ نجاتِها
أُناجِزُ دنياً بين راجٍ ونادِبِ وأٙعجبُ منها وهيَ أُمُّ العجائِبِ وأُقرِؤها شكوىٰ تَضِجُّ
إيهِ يا عينُ بالمدامعِ جُودي وذَريها تَهمي غِزارًا وزيدي ما لِعينٍ يَجوزُ
أتيتك يا مولاي و الشوق يهرع و عفوك يحدوني فأرجو و أطمع
جَذوَةُ نارٍ أم فؤادُ مُثكَلِأم صَرخةٌ في كُلِّ عامٍ تعتلي وأنفُسٌ تُحرقُ في وِدادِهاإذا بَدىٰ
قالت و لوعات تجيش بصدرهاو الوجد يغلبها و حينا تغلب كانوا أمانينا و ماء عيونناو