أغرّك دهرٌ بالرجال لعوبُودنيًا إذا ما عاهدتك كذوبُفإن واعدتكَ الفجرَ تُخْلِفْكَ بالضحىوترجو مساءً أنها ستؤوبُتُجِّنُ
قفا لي على من في سلالته السر ومَنْ ظللته من يد القدرة الخُدر
أينَ الحياةُ و أينَ نورُ هُداتِها و منِ السبيلُ و من سفينُ نجاتِها
أُناجِزُ دنياً بين راجٍ ونادِبِ وأٙعجبُ منها وهيَ أُمُّ العجائِبِ وأُقرِؤها شكوىٰ تَضِجُّ
إيهِ يا عينُ بالمدامعِ جُودي وذَريها تَهمي غِزارًا وزيدي ما لِعينٍ يَجوزُ
أتيتك يا مولاي و الشوق يهرع و عفوك يحدوني فأرجو و أطمع