من مواعظ النبي محمد صلى الله عليه وآله الإعداد العام (1) الحمد لله الذي أحمده
ضوء المصباح رفيق الطريق، وضوء القلب الحياة وليس بنافع ضم الأيادي إذا لم تتحد معها
رحم الله إمرءاً قال خيراً فغنم أو سكت رأس العقل بعد الإيمان مداراة الناس –
اعرف ربك كل ما تنصح به أولادك، فساعدهم عليه لتكون قدوةٍ لهم تكلم بمقدار مرتبتك
ما تَشاوَرَ قومٌ إلاّ هدوا إلى رُشْدِهم اللؤم أن لا تشكُرَ النِّعمة حسن السؤال نصف
ـ إنَّ قوماً عبدوا الله رغبةَ فتلكَ عبادةُ التُّجار، وإنَّ قوماً عبدوا الله رهبةً فتلك
ـ مَن لم يجعلِ اللهُ له من نفسهِ واعظاً، فإنَّ مواعظ النّاسِ لن تُغنيَ عنه
من قنع بما قَسم الله لَهُ فهو من أغنى الناس اتّقوا الكذِبَ الصغير منه والكبير
ـ أيها الناس اعلموا أن كمال الدين طلب العلم والعمل به، ألا وإن طلب العلم
قال النبي (ص) : الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن، والرغبة فيها تتعب القلب والبدن