ذكر هذه الغزوة ابن جرير الطبري وابن هشام وغيرهما في حوادث السنة الثامنة لهجرة النبي
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأهْدِني لِمَا أخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإذْنِكَ إنَّكَ تَهْدِي
لا إلهَ إلَّا اللهُ الْعَظيمُ الْحَلِيمُ لا إلهَ إلَّا اللهُ رَّبُّ الْعَرْشِ الْكَريمِ ، أَلْحَمْدُ
أَسْتَغْفِرُ اللّهَ الَّذي لا إلهَ إلّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الرَّحْمنُ الرَّحيمُ ذُو الْجَلالِ وَالإكْرامِ وَأَسْألُهُ
إنَّ الَله وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّوُنَ عَلَى النَّبِيِّ يا أيُهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلّوُا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْليماً ،
اللّهُمَّ إنَّهُ لَيْسَ لي عِلْمٌ بِمَوْضِعِ رِزْقي وَإنَّما أطْلُبُهُ بِخَطَراتٍ تَخْطُرُ عَلى قَلْبي فَأَجُولُ في
3 Comments
بارد يابس، تكثر في سنة المطر والرعد تنبت من الأرض بلا ورق ولا زهر، ماؤها
حار يابس، وهو بقلة الأنبياء كما قال النبي صلى الله عليه وآله، ومن منافعه يحلل
أصله كاللفت مستدير إلى الغبرة يقوم عنه فروع مشتبكة في بعضها، وهو حار يابس، والبلغم
هو اللفت، وأجوده المستدير الطري الكبار، وهو حار يابس، ويدر الفضلات كلها خصوصاً البول، ويفتح