غزوة غطفان لقد استفاضت أنباء محمد وأصحابه بين العرب، وأدخلت تلك الأنباء الرعب في قلوب
نبي الله يونس عليه السلام يونس يدعو قومه قامت دولةُ الأشوريِّين في بلاد “مابين النَّهرين”،
غزوة قرقرة الكدر جاء في بعض كتب السيرة أن جمعاً من غطفان وسليم تكتلوا للاعتداء
يا عليٌ… يا عليٌ… يا علي… علمتني أمي الحرةُ قولي…
دعاء يوم الأحد بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، بِسْمِ اللّهِ الَّذي لا أَرْجُو إلّا فَضْلَهُ ،
غزوة ذات الرقاع لقد اطمأنت المدينة بعد إجلاء بني النضير عنها أذلاء صاغرين، وضعف أمر
نبي الله زكريا ويحى عليهما السلام إنه زكريّا، كبيرُ أحبار بني إسرائيل، وأحدُ أنبيائهم
دعاء يوم الأثنين بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ الّذي لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ
غزوة ذات السلاسل ذكر هذه الغزوة ابن جرير الطبري وابن هشام وغيرهما في حوادث السنة
دعاء يوم الثلاثاء بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، الْحَمْدُ للهِ وَالْحَمْدُ حَقُّهُ كَما يَسْتَحِقُّهُ، حَمْداً كَثيراً