أقـلَّـب طـرفـي لا أرى لــك iiطـلعةً يـضـيء بـها هـذا الـنديُّ iiالـمطيَّب
وأنـصـبُ سـمعي لامـتداحك لا iiأعـي بـه خـاطبا بين السماطين(614) يخطب
ومـمـا شـجاني أن بـدا الـمجدُ iiمـاثلا يـصعدُّ مـثلي طـرفه iiويـصوِّب(615)
وقــال: وأرخـاهـا جـفـونا iiكـلـيلةً بـرغمي خـلا مـنك الـرواقُ iiالمحجب
رزيـتُ أخـا إن أحـدث الـدهر iiجـفوة عـتبت بـها(616) فارتدَّ لي وهو iiمعتِب
وددّتُ بــأن تـبقى، وأن لـك iiالـردى فــداءا بـمن فـوق الـبسيطة iiيـذهب
حُـجبتَ عـن الـدنيا، ولـو تملك iiالمنى إذن لـتـمنَّت فــي ضـريحك تُـحجب
فـلا نـفضت عـن رأسـها تـربَ iiمأتمٍ وخــدُّك مـن تـحت الـصعيد iiمـترّب
ثـكـلـتُكَ بـسّـامَ الـمـحيّا iiطـلـيقه فـبـعدك وجـهُ الـدهر جـهمٌ iiمـقطّب
أوجـهُـك حـيـا أم بـنـانك iiأرطـبٌ؟ وذكــرُك مـيـتا أم حـنوطك iiأطـيب؟
ومــا نـزعـوه عـنك أم مـا iiلـبستَه لــدار الـبلى أنـقى جـيوبا iiوأقـشب؟
سـأبـكيك دهـرا بـالقوافي ولـم iiأقـلْ مـن الـيأس وجـدا مـا يـقول iiالمؤنّب
لـسان الـقوافي بـاسم مَـن بعد iiتخطبُ فـلا سـمعَ بـعد الـيوم لـلمدح iiيطرب؟
مـضى مـن لـه كـنَّ الـقرائحَُ iiبـرهةً اذا اسـتـولدتها قـالـةُ الـشعر تـنجب
أجــل فـلها فـي الـمجد خـيرُ بـقيَّةٍ لـها الـفضلُ يـعزي والـمكارمُ iiتـنسب
لـئـن عـزبت تـلك الـخواطر iiنـبوةً فـلا عـن ثناهم، والخواطر iiتعزب(617)
وإن رغـبت عن نظمها الشعر في iiالورى فـليس لـها عـن أهـل ذا البيت iiمرغب
مـضى مـن لـه كـانت تـهذّب iiمدحها وأبـقـى الــذي فـي مـدحه iiتـتهذَّب
لـئن أغرب المطري بذكر ii(محمدٍ)(618) فـما انـفكَّ فـي كـسب الـمحامد iiيغرب
فـتـىً تـقـف الاكـفـاء دون iiسـماطه وقـوف بـني الامـال تـرجو iiوتـرهب
أقـــلُّ عــلاه أنَّ أذيــال iiفـخـره لـهـنَّ عـلـى هـام الـمجرّة iiمـسحب
زعـيـم قـريـشٍ، والـزعـامة iiفـيهم مـن الله فـي الـدنيا وفـي الدين iiمنصب
حـمولا(619) لاعـباء الـرياسة iiناهضا بـأثقالها فـي الـحق يُـرضى iiويغضب
يـقـلّب فــي الـنادي أنـاملَ iiسـؤددٍ مـقـبّـلها زهــوا يـتـيه iiويـعـجب
اذا احـتلبت يـوما أرت أضـرع الـحيا عـلى بُـعد عـهد بـالحيا كـيف iiتحلب
أخـفُّ(620) مـن الارواح طـبعا وإنـه لـذو هـمةٍ مـن ثـقلها الـدهر iiمـتعبُ
لــه شـيمٌ، لـو كـان لـلدهر iiبـعضها لاضـحى الـينا الـدهرُ وهـو iiمـحبَّب
وخـلْقٌ، فلو لا إنَّ في الخمر iiسورةٌ(621) لـقلتُ الـحميّا مـنه فـي الـكأس تسكب
لـنعم زعـيمُ الـقوم إن يـثر لـم iiيـكن لـيـلبسَ إلاّ مــا الـندى مـنه iiيـسلب
لـنـعم شـريكُ الـسحب يـبسط iiمـثلها بـنانا(622) بـه روض الـمكارم iiمعشب
تــهـذِّبُ أخـلاقَالـسـحاب، iiوإنـهـا مـتى يـجنِ هـذا الـدهرُ نـعم iiالمؤدِّب
تــرى وفــدَه مـنه تُـطيف iiبـمورقٍ عـلـى جـود كـفيه الـرجاء iiالـمشذّب
فـقد عـرَّست حـيث الـندى، لا iiسحابه جـهـامٌ ولا بــرق الـمـكارم iiخـلَّب
(أبـا الـقاسم) إسـمع لا وعى لك iiمسمعٌ سـوى مِـدحٍ لـيست لـغيرك iiتـخطب
تـجلببت ثـوب الـدهر، فـابقَ iiومـثله بـــودِّي اذا أخـلـقـتَه iiتـتـجـلبب
لـئن ضاق رحب الارض في عظم iiرزئكم فـصـدرُك مـنـه أي وعـلياك أرحـب
وحـلمُك أرسـى مـن هـضاب ii(يـلملمٍ) وعـودُك مـن نـاب الـعواجم iiأصـلب
ومـا حـلَّ رزٌ عـزم(623) من شدَّ iiأزره أخٌ (كـحـسين) والاخ الـضرب iiيـطلب
فـتى الـحزم أمـا فـي النهى فهو iiواحدٌ ولـكنه فـي مـوكب الحزم(624) iiموكب
اذا الـقوم جـدُّوا فـي احـتيالٍ iiفُـحوَّلٌ وإن قـلبوا ظـهرَ الـمجنّ iiفـقُلَّب(625)
وإن غـالـبَ الـخطبُ الـورى iiفـقريعه أخـو نـجدةٍ مـا بين برديه أغلب(626)
فـلـو شـحـذت (فـهرٌ) بـحدّ iiلـسانه صـوارمَـها مـاكـلَّ مـنهنَّ iiمِـضرب
ولـو تـنتضي مـنه الـلسانَ iiلـصممّت بـأقـطع مـن أسـيافها حـين iiتـضرب
يُـصـافي بـأخـلاقٍ يـروقـك iiأنـهـا هــي الـراحُ إلاّ أنـها لـيس iiتـقطب
تـواضع حـتى صـار يمشي على iiالثرى وبـيـتُ عــلاه فـي الـسماء iiمـطنّب
قـرى ضـيفه قـبل الـقِرى بشرُ iiوجهه وقـبل نـزول النُزل(627) أهلٌ iiومرحب
اذا احـتـلب الـسـحب الـنسيمُ iiفـكفُه عـلـى الـوفد طـبعا جـودُها iiيـتحلَّب
ألا مـبـلغٌ عـنّـي الـغـداةَ iiرسـالـةً لـلـحد أبـى (الـهادي) يـقول فـيطنب
(أبــا حـسن) إن تـمس دارُك iiوالـسما سـمائين فـي افـقيهما الـشهب iiتـثقب
فـتـلك الـسما سـعدٌ ونـحسٌ iiنـجومها عـلى أنـها بـعضٌ عـن البعض iiأجنب
وهــذي الـسما لـلسعد كـلُّ iiنـجومها ويـخـلف فـيـها كـوكبا مـنه كـوكب
فـلـو عــاد لـلدنيا بـشخصك iiعـائدٌ لابـصـرتَ فـيها مـا يُـسرُّ iiويـعجب
فـمن وجـهك (الـهادي) تـروق iiبمنظرٍ لـها (حسنٌ) والحمد بالحسن iiيكسب(628)
و(أحـمـدُ) فـيـها مـن بـهائك iiلامـعا لـوفدك فـيه عازبُ الانس iiيجلب(629)
بـكلِّ ابـن مـجدٍ مـا نـضا بردةَ iiالصبا عـلـى أنــه فـيـها لاضـيـافه iiاب
أخــو الـحزم إمـا قـستَه فـي iiلـداته فـطـفلٌ، وإن مـارسـته فـهو iiأشـيب
بـنـوكَ بـنـو الـعلياء أنـجبت iiفـيهم لـك الـلّه هـل تـدري بمن أنت منجب؟
غـطـارفةٌ لا تـعـقب الـشمسُ iiمـثلهم ولــو أنـها فـي افـقها مـنك iiتـعقب
ذوو غــررٍ يـجلو الـغياهبَ iiضـوؤها وغـيـرهم فـي عـين رائـيه iiغـيهب
أأهــلَ الـنـفوس الـغـالبيات مـولدا لانـتـم عـلى كـسب الـمكارم أغـلب
رقـاق حـواشي الـطبع، طـبتم iiشمائلا بـهـا أرج مـن نـفحة الـمسك iiأطـيب
لـكـم خـلـقا مـجـدٍ، فـذلك iiلـلعدى يــمـر، وهــذا لـلـمحبّين يـعـذب
طُـبـعتم سـيـوفا لـم يـلقْ iiلـنجادها سـوى مـنكب الـمجد الـمؤثل iiمـنكب
وطـنَّـبتم أبـيـاتَ فـخرٍ أبـي iiالـعلى لـكـم عـوضا عـنها الـنجومُ iiتـطنِّب
فــمـا تـلـك إلاّ زيـنـة iiلـسـمائها وهـذي بـفرق الـمجد لـلوحي iiتضرب
فـدونـكموها ثـاكـلا قــد iiتـسـلبت ووشــيء بـهـأٍ زانـها لـيس iiيـسلب
أتـت لـكم عـذراء فـي ريـق iiالـصِبا بـعـصرٍ سـواهـا فـيه شـمطأُ iiثـيّب
فِـداكـم مــن الارزاء حـاسدُ مـجدكم وإلاّ فـفـيكم عــاش وهــو iiمـعذَّب
طـلعتم طـلوع الـشمس في مشرق iiالعلى فـلا تـغربوا مـا الـشمس تبدو وتغرب
___________________________________
614 السماطين: الصفين.
615 التصويب: ضد التصعيد.
616 في المطبوع: عتبت به.
617 تعزب: تذهب.
618 يقصد السيد محمد بن السيد مهدي القزويني الكبير، ترجمت له في كتابي ((شعراء
الحلة)) ج 5 ص 238 ـ 279.
619 وفي المطبوع: حمول لاعباء الرسالة ناهض.
620 في الديوان المطبوع: على.
621 السورة: الحدة، أي حدة الخمر.
622 وفي الديوان المطبوع: بيانا.
623 وفي مخطوطة الملا: حزم.
624 وفي المطبوع: الفخر.
625 الحول للقلب: كثير التصرف في الامور، وقلب له ظهر المجن: اذا تحول عن الصداقة
للعداوة.
626 القريع: الذي يغلب في المقارعة، أخو النجدة: البطل الشهم.
627 في الديوان المطبوع: النزل النزل.
628 الهادي والحسن، علمان ملء السمع والبصر، وهما ولدا المرثي السيد صالح.
629 أحمد: هو ثالث أنجال المرثي. كان شاعرا فاضلا، ولد في الحلة عام 1287 هـ وتوفي
في النجف عام 1324 هـ ترجمت له في شعراء الحلة ج 1 ص 72 ط 1 و104 ط 2.
وقال راثيا كريمة الحاج محمد صالح كبه:ـ
لـحي اللهُ دهـرا لـو يميل إلى iiالعُتبى(630) لاوسـعـتُ بـعـد الـيـوم مـسمعه iiعَـتبا
ولـكـنـه والــشـرُّ حــشـو iiإهـابـه عـلى شـغبه إن قـلتُ مـهلا يـزدْ iiشـغبا
لـه الـسؤُ لـم يُـلبس أخـا الـفضل نـعمةً يـسـرُّ بـهـا إلاّ أعــدَّ لـهـا iiالـسـلبا
عـلـى الـحرّ مـلانٌ مـن الـضغن iiقـلبه فـبـالهمّ مـنـه لـم يـزلْ يـنحت iiالـقلبا
يــطـلُّ عـلـيه كــل يــوم iiولـيـلةٍ بـقارعةٍ مـن صـرفه تـقلع(631) iiالهضبا
كــأنَّ كــرامَ الـناس فـي حـلقه iiشـجا وإلاّ قــذىً يُـدمى لـناضره iiغـربا(632)
فـيـلـفظهم كـيـمـا يـسـيـغَ شـرابـه وتـطـبقُ عـيـناه عـلـى هـدبه iiالـهدبا
وحـاربـهم مــن غـيـر ذنـبٍ iiلـنقصه فـلـست أرى غـيـرَ الـكـمال لـه iiذنـبا
كـــأنَّ لـــه يــا أعــدم اللهُ iiظَّـلـه لـديـهم تـراثـا فـهـو لا يـبرح iiالـحربا
وأصـعـبُ حــربٍ مـنه يـومَ iiصـروفُه مـن الـشرف الـسامي ارتقت مرتقىً iiصعبا
تـخطَّت حـمى الـعلياء حـتى انـتهت iiبـه إلــى حــرمٍ لـلـخطب يـشعره iiرُعـبا
فـمـا نـهـنهت دون الـوقوف عـلى خـبا ضـربن الـمعالي فـوق رتـبته(633) iiحجبا
ولا صـــدرت إلاّ بـنـفـسٍ iiنـجـيـبةٍ عليها مدى(634) الدهر العلى صرخت غضبى
أســرَّ لـهـا الـنـاعي الـمـفجّعُ iiنـعيَها فـقامت عـليها(635) تـعلن الـنوح iiوالندبا
وهـــوَّن فــقـدان الـنـساء iiمـؤنّـب يـعـيب الاسـى لـو شـئت أوسـعته ثـلبا
وهــوَّن فـقـدان الـرجال iiوعـنده(636) عـلى زعـمه فـيما يـرى هـوَّن iiالـخطبا
ومــا كــلُّ فـقـدان الـنـساء iiبـهَّـين ولا كــلُّ فـقـدان الـرجال يُـرى iiصـعبا
فـكـم ذات خـدرٍ كـان أولـى بـها iiالـبقاَ وكــم رجـلٍ أولـى بـأن يـسكن iiالـتربا
وغـيـر مـلـومٍ مــن يـبـيتُ iiلـفـقده كـريـمته يـسـتشعر الـحـزنَ iiوالـنـدبا
فـكـم مــن أبٍ زانـتـه عـفـة iiبـنـته وكــم ولــدٍ قــد شــانَ والـدَه iiالـندبا
فـساقت بـمأثور الـحديث لـه(637) iiالـثنا وســاق بـمـأثور الـمـلام لــه iiالـسبّا
بــل الـخطب فـقدُ الانـجبين، ومـن iiلـه بــذلـك؟ لــولا أنـهـا تـلـد iiالـنـجبا
وربّــةُ نـسـكٍ بـضـعةٌ مـن ii(مـحمدٍ) مـضت مـازهت يـوما ولا اتـخذت تـربا
غـداة قـضى عـن أهـلها الـدهر iiبـعدها وأوحـشها مـن لا تـرى مـن ذوي iiالقربى
وأخـرجـها مــن عـالـم الـكون iiمـثلما لــه دخـلـتْ، لــم تـقترفْ أبـدا iiذنـبا
أحـــبَّ إلـــهُ الـعـالمين iiجـوارهـا لــه فـقـضى بـالموت مـنه لـها iiقـربا
حـلـيفةُ زهــدٍ مــا تـصـدَّت iiلـزينةٍ ولا عـرفـتْ فـي الـدهر لـهوا ولا iiلـعبا
وخـبـأها فــرطُ الـحـياء فـلـم iiتـكن تـصـافحُ وجــهَ الارض أذيـالـها سـحبا
فـلـو أنَّ عـيـن الـشـمس تـقسمُ iiأنـها لـها مـا رأت شـخصا لـما حـلفت iiكـذبا
وغـيـرَ حـجاب الـخدر والـقبر مـا iiرأتْ ولا شـاهـدت شـرقـا لـدنـيا ولا iiغـربا
فــلـم تُـــدر إلاّ بـالـسماع iiحـيـاتُها وجــاء سـمـاعا أنـهـا قـضت iiالـنحبا
وأمــا هــي الـعـنقاء قـلـتَ iiفـصادقٌ ولـكـن مـقـام الاحـتـرام لـهـا iiيـأبى
ومــا هــي إلاّ بـضـعةٌ مـن ii(مـحمدٍ) أجــلُّ بـنـي الـدنـيا وأعـلاهـم iiكـعبا
وأرحـبـهـم بـيـتا، وأوسـعـهم iiقِــرىً وأطـولـهـم بــاعـا وأرجـحـهم iiلـبّـا
رطـيـب(638) ثـرىً مـنه تـحيّ وفـودُه مـحـيّا بـأنـداء الـحيا لـم يـزل رطـبا
وتـلـمسُ مـنـه أنـمـلا هــنَّ لـلـندى سـحائب فـيها عـلَّم الـمطرُ iiالسحبا(639)
ولــو نُـسـبتْ شـهـبُ الـسـماء iiبـأنها بــنـوه إذن تـاهـتْ بـنـسبتها iiعـجـبا
غـدا مـركزا لـلفضل مـا iiلـفضيلةٍ(640) جــرى فـلـكٌ إلاّ وكــان لــه قـطـبا
لــه حـبَّـبتْ كـسـبَ الـثـناء iiسـجيّةٌ بـهـا وهــو طـفلٌ نـفسه شـغفت iiحـبّا
وأحــرزهـا (عـبـدُ الـكـريم) iiشـقـيقه فـأصبح فـي كـسب الـثنا مـغرما iiصـبّا
عـلـى أنــه الـبـحرُ الـمـحيط iiوولـده جــداول جــودٍ كــان مـوردُها iiعـذبا
(رضـا) الفخر (هادي) المكرمات iiو(مصطفى) جـميع بـني الـعلياء ندبٌ(641) حكى iiندبا
غـطـارفةٌ زهــرُ الـوجـوه لــو iiأنـهم بـها قـابلوا شـهب السما(642) أطفأ والشهبا
بـنـي الـمـصطفى أنـتم مـعادن iiلـلتقى وأرجــح أربــاب الـنهى والـحجى iiلـبا
رقـى صـبركم(643) أفعى الخطوب فلم iiتكن لـتضجركم يـوما ولـو أوجعت iiلسبا(644)
فـــلا طـرقـتكم نـكـبةٌ بـعـد iiهــذه ولا ســاور الـتـبريحُ يـومـا لـكم iiقـلبا
___________________________________
630 العتبى: الرضا.
631 في المطبوع: تصدع.
632 الغرب: شدة دمع العين.
633 في مخطوطة الملا: رتبه، ولا وجه له.
634 في المطبوع: على.
635 في مخطوطة الملا: عليه.
636 في المطبوع: يرى الخطب فقدان الرجال وعنده.
637 في مخطوطة الملا: لها في الصدر والعجز وتكرار الحديث أيضا.
638 في مخطوطة الملا: تطيب.
639 في رواية: السكبا.
640 في المطبوع: لا لفضيلة.
641 في المطبوع: ندبا حكى ندبا.
642 وفيه: الدجا.
643 وفيه: صبرهم.
644 السب: اللدغ، اللسع.
|