الكتاب: الذريعة
المؤلف: آقا بزرگ الطهراني
الجزء: ٩ ق ١
الوفاة: ١٣٨٩
المجموعة: دليل المؤلفات
تحقيق:
الطبعة: الأولى
سنة الطبع: ١٣٧٤ - ١٩٥٣ م - ١٣٣٢ ش
المطبعة: چاپخانه مجلس - طهران
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:

الشعر والشعراء
من الذريعة
إلى تصانيف الشيعة
تأليف
آقا بزرگ الطهراني
القسم الأول من الجزء التاسع
ديوان آئينه ديوان ديهيم
الطبعة الأولى
حقوق الطبع محفوظة
تهران چاپخانه مجلس
1332 - 1333 ش، 1373 - 1374، 1953 - 1955 م
1

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة على خير خلقه محمد وآله الطاهرين.
وبعد فلا يخفى ان الشعر أثر لناظمه، ودواوين الشعراء تأليفات مستقلة يليق
ان يذكر في عداد المصنفات. وكان قد ذكر في " الذريعة " الاشعار المدونة للشعراء
بعنوان " ديوان فلان " في حرف الدال واشعار الذين لم يدون اشعار هم بعنوان " شعر
فلان " في الشين، ثم رأينا ان الفصل بين الشعر المدون والغير المدون عسير، وقل ما يكون
أحدا يعد شاعرا ولم يدون عدة قطعات من شعره، فلأكثر الشعراء دواوين وان كان
صغير الحجم، فرأينا أن من الأولى جمع الآثار المنظومة في باب واحد مرتبا لها على
حروف الهجاء مع إشارة اجمالية إلى كونها مدونة أم لا، فالأشعار التي رأيناها أو سمعنا
بها مدونة ذكرناها بعنوان " ديوان فلان " مضافا إلى اللقب الشعرى للناظم والمعبر به
عند الفرس " تخلص " والاشعار التي كانت قليلة ولم نسمع بكونها مدونة عبرنا عنها
" ديوان فلان أو شعره ".
وهكذا جمعنا قسم الشعر والشعراء من الذريعة في الجزء التاسع الذي سيخرج
في عدة مجلدات. وسيكون في آخره خاتمة نبين فيها مدارك هذا الجزء والرموز
المستعملة فيه، ويشتمل على بيان مختصر حول تاريخ الشعر والشعراء.
وسيكون الاستدراكات أيضا في آخر الجزء التاسع.
2

(ديوان آئينه مشروطه) يأتي بعنوان " ديوان مهندسي ".
(1 ديوان آبانى) طهراني للميرزا نصر الله الذي كان عطارا ثم صار من أهل الكمال
وكان قد ينظم الشعر. ترجمه في مجمع الفصحاء (ج 2 ص 64) في عداد معاصريه
من الشعراء وأورد بعض اشعاره.
(2 ديوان آتش) الأصفهاني الذي كان أصله من الحلة ونزل فريدن من نواحي
أصفهان وكان نايب الصدارة فيها كما ترجمه معاصره في مجمع الفصحاء (ج 2 ص 64)
وأورد شعره ومطلع غزله.
(3 ديوان آتش) الأصفهاني. للميرزا حسن. ولد (1268) وتوفى (21 رجب
1349) وقال حسام الدولت آبادي في تاريخه.
طبع حسام از پى تاريخ گفت * آتش ما سرد شدى زود بود
ودفن في تكية سراب قرب تخت فولاد بأصفهان. وقد طبع ديوانه. وذكرت ترجمته في
هامش تذكرة القبور في طبع السيد مصلح الدين (ص 28) بعنوان رجال أصفهان.
(4: ديوان آتش) اللكهنوي. للمير حيدر على اللكهنوي من تلاميذ مصحفي من أهل
القرن الثالث عشر. طبع بنو لكشور بالأردوية. ذكره السيد علي نقي في " مشاهير علماء
الهند ".
(ديوان آتش پاره) مر في (ج 1 ص 4) بعنوان آتش پاره.
(5: ديوان آتشى بغدادي) من أصحاب الصناعة. أورد ذكره عهدي البغدادي المتوفى
(1002) في " گلشن شعرا " وعنه نقل في " العراق بين الاحتلالين ج 4 ص 136 ".
(6: ديوان آتشى الشيرازي) المشهدي. ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في ترجمة
مجالس النفايس في البهشت الثامن (ص 388) وذكر انه كان خبازا وأورد مطلع غزلين
1

له، بعد ذكره لصبوحي الخباز. وقال سام ميرزا في " تحفهء سامى ص 174 " أنه من شعراء
مشهد وشيراز، وأورد بعضا آخر من شعره وكان معاصرا لصبوحي الشيرازي وكان
بينهما مهاجات. وتوجد " ديوان آتشى " في غزوات علي (ع) وكلها قصايد نظمت في
(910) عند (محمد النخجواني).
(7: ديوان آتشى الشيرواني) ترجمه في " دجا ص 2 " وأورد بيتين من شعره نقلا
عن تذكرة " كعبه ء عرفان ".
(8: ديوان آتشى المراغي) كان شيخ الاسلام بها في عهد الفتح علي شاه ومن مشاهير
شعرائها. وديوانه بالتركية كما حكاه في " دجا ص 2 " عن كتاب " حديقة الشعراء ".
(9: ديوان آتوني) الفاضلة الشاعرة كما وصفها مير على شيرلودى في " مرآت الخيال
ص 336 " وهي زوجة ملابقائى الذي كان مرادا للمير على شير النوائي. أقول ذكر في
" مجن " رجلين باسم ملابقائى.
(10: ديوان آثار) ترجمه معاصره النصر آبادي في (نر ص 434) بعنوان ملا آثار،
وذكر انه كان من أجزاء دفتر خانه لسلطان بخارا فصار مغضوبا للسلطان فهرب منه إلى
أصفهان وذهب من طريق شيراز إلى الهند وذكر عدة من اشعاره.
(11: ديوان آثار) للحاج ملا محمد شفيع بن ملا علي عسكر. ذكره فرصت في
(عم ص 249) وقال إنه كان خطاطا استادا في النسخ وكان شاعرا وأكثر شعره الغزل.
مات والده على عسكر في (1302).
(12: ديوان آجري اليزدي) للمير محمد حسين، كان من أهل الثروة فاغتال قتله عدة
من الأراذل ونهبوا أمواله في (1047) كذا ذكره آيتي التفتى في (تش يز ص 269)
وأورد بعض شعره.
(13: ديوان آخوند زاده) ميرزا فتحعلى بن ميرزا محمد تقي بن أحمد المولود في
شكه حدود (1227) ترجمه في (دجا ص 2) وأورد بعض شعره.
(14: ديوان آدمي اليزدي) ذكره المير تقى الدين محمد الحسيني الأوحدي الأصفهاني
الذي دخل بلاد الهند في (1005) وتوفى (1030) في تذكرته الموسوم " بعرفات
العاشقين " الذي فرغ من تأليفه (1025) ونسخته في مكتبة (المجلس) و (الملك)
2

بطهران، وذكرانه معاصرا مع مولانا غياث الدين نقشينه ومناظرا معه، وبينهما
مطارحات ومطاردات هزلية فكاهية.
(15: ديوان آذربايجاني) لگوهر بيگم خانم، الشاعرة الأديبة. ذكرها. في (خير
ج 3 ص 47) وذكر بعض أشعارها.
(16: ديوان آذر البيگدلي) اسمه الحاج لطف علي بيك مؤلف " آتشكده آذر " المذكور
في (ج 1 ص 4) قال السيد عبد اللطيف في (تعا ص 141) أن ديوانه يزيد على عشرة
آلاف بيت. ونقل جملة من أشعاره الفارسية. كان يتخلص أولا بواله ثم نكهت، ثم عدل
عنها وتخلص بآذر. قال هاتف في تاريخ وفاته 1195.
كلك هاتف از پى تاريخ سال رحلتش * زد رقم از (بلبل گوياى أين باغ) آه آه
راجع (ديوان هاتف ص 115) طبعة (1313 ش). وقال صباحي فيه:
نوشت كلك صباحي براى تاريخش * (مقام آذر بادا بسايه طوبى)
توجد نسختان من ديوانه في مكتبة (الملك) كما في فهرسها المخطوط وهي في عشرة
آلاف بيت كلها قصايد وغزليات وتركيبات ويأتي ديوان أخيه عذري.
(17: ديوان آذر القمي) لآذر ابن أخگربن الحاج رشيد خان المتخلص بشرر، ويأتي
ديوان والده اخكر وجده شرر والكل فارسي في غاية الجودة. وراجع الهامش ص 510
(18: ديوان آذرى) للشيخ العارف نور الدين محمد (1) بن عبد الملك الآذري الأسفرايني
الطوسي من الشعراء المعاصرين لشاهرخ سلطان، واتصل في دكن بالسلطان احمد شاه
البهمني، ونطم له " بهمن نامه " الذي فاتنا ذكره في الباء. وسمى بآذرى لولادته في
شهر آذر فكان يتخلص به في شعره. نقل في " ص 296 " من " مجالس المؤمنين " عن
تذكرة دولتشاه ان اسمه حمزة بن علي ملك، وبعد رجوعه عن دكن إلى اسفراين عمر مدة
ثلاثين سنة وبها توفى في (866) كما ذكره في (خز ص 21) وذكر له بيتا من
تركيب بند الذي نظمه في رثاء الحسين (ع) وقبله النبي صلى الله عليه وآله على
ما روئى في المنام وأورده القاضي نور الله في (لس) مع كثير من أشعاره الاخر المصرح
فيها بكونه من الامامية الاثني عشرية، وقال القاضي ان أكثر ديوانه في مناقب أهل البيت
(ع) وصرح في (خز) بكون ديوانه حاضرا عنده وفيه القصايد والغزليات والمقطعات

(1) كما كتبه بخطه في مشيخة " كنز السالكين " المذكور في (ج 8 187).
3

وغيرها، وذكر أن بعض من لم يتحل بفضيلة الانصاف انتحل بهمن نامه له وغير أبياتا
من ديباجته ونسبه إلى نفسه أيضا وذكر انه رأى مثنويه الموسوم بالمرآة والمشتمل
على أربعة كتب، قد عين لكل منها أسماء خاصة بهذا التفصيل 1 الطامة الكبرى
2 عجائب الدنيا 3 عجائب الاعلى 4 سعى الصفا. أقول ظني ان العجائب الاعلى هذا
هو الموجود في مكتبة (المجلس) بعنوان " عجائب الغرائب " الذي ذكر ابن يوسف
تفصيله في فهرسها (ص 513) وقد أحال فيه إلى عجائب الدنيا الذي نظمه قبله مكررا
وكذا أحال فيه إلى الطامة الكبرى بقوله.
دركتاب نخست از مرآت * گفتم آنجا مراتب حضرات
ونسب إليه في (كفظ ج 1 ص 408) " جواهر الاسرار " وذكر مؤلف (مع ج 2
ص 6) انه رأى " جواهر الاسرار " له وقد ذكرناه في (ج 5 ص 260 س 25) (1) وترجمه
في " حبيب السير " و " رياض الجنة " للزنوزى و (تش ص 83) و " مرآت الخيال
ص 68 ". و (مجن ص 10 و 185) وقالوا ان ديوانه مشهور وذكروا مطلعا منه. وقال
احمد المستوفى في تاريخ وفاته.
چو أو مانند خسرو بود در شعر * ازآن تاريخ فوتش گشت (خسرو)
(19: ديوان آذرى) لإبراهيم بن معلم زاده. من الشعراء الترك في القرن الحاد يعشر
رأيت له " نقش خيال " مثنوي تركي نظمه في (1014) عند (الملك).
(20: ديوان آذرى) الشاعر واسمه نجف البروجردي. كان من شعراء عصر الفتح علي شاه
على ما ذكره محمود ميرزا بن الفتح علي شاه المولود (1214) والمتوفى بعد (1271)
في تذكرته الموسومة " سفينة ء محمود ".
(21: ديوان آرام اليزدي) للميرزا صادق الشاعر المتخلص بآرام. وهو من المعاصرين
للميرزا رضا قليخان هدايت وترجمه في (مع ج 2 ص 62) وذكر أنه من مداحي
الشاهزاده محمد ولى ميرزا بن السلطان فتح علي شاه وذكر قصايده.
(22: ديوان آرامى) بالتركية للشاعر المعروف بدرويش آرامي المتوفى بقونية
(1040) ذكر في (ذكظ ج 1 ص 483).

(1) لكن وقع هناك غلط فجاء عجائب الدنيا معطوفا على جواهر الاسرار فليصحح.
4

(23: ديوان آرزو) للشاعر الإيراني آرزو الذي سافر إلى بلاد الهند، وبقى بها مدة إلى أن
توفى بها. ذكر بعض اشعاره الفارسية في (مع ج 2 ص 62) وقال لا يحضرني
ديوان اشعاره.
(24: ديوان آرزو) للسيد أنور حسين اللكهنوي المتخلص بآرزو مطبوع بالهند
كما يظهر من بعض فهارس مكتباتها.
(25: ديوان آرزو الأكبر آبادي) للفيلسوف سراج الدين علي خان بن الشيخ حسام الدين
الشهير بخان آرزو مؤلف مجمع النفايس الآتي في الميم ترجمه البلكرامي في (خز
ص 116) وذكر أنه ولد في كواليار في (1101) وانتقل منها إلى شاهجهان آباد (1132)
فعاضده هناك مؤتمن الدولة إسحاق خان الشوشتري وكان يوصله في كل شهر ماية وخمسين
روپيه، وبعده ولده نجم الدولة كذلك وبعده ولده الآخر سالار جنك، ثم ذهب إلى اوده
وبواسطة سالار جنك قرر له شجاع الدولة كل شهر ثلاثماية روپية. وفى أواخر امره نزل
إلى لكهنو وبها توفى (3 ع 2 1169) وذكر ديوانه الذي رتبه على الحروف
إلى رديف الدال، وذكر انه كتب إليه ملتمسا لترجمة نفسه وبعض شعره فاجابه بانجاح
ملتمسه وايصال ترجمته مع بعض نتايج طبعه من اشعاره الفارسية. وله " تذكرة مجمع
النفائس " و " تنبيه الغافلين " و " چراغ هدايت " و " سراج اللغة " وجواب ديوان
بابافغانى (المتوفى 925) وجواب ديوان كمال خجندي (المتوفى 892).
(26: ديوان آرزو الأكبر آبادي) المذكور باللغة الأردوية ذكر في (ذكط ج 1 ص 483)
(27: ديوان آرزوئي) لآرزوئي السمرقندية الشاعرة. ترجمها مير على شيرلودى في
" مرآت الخيال ص 337 " المؤلفة في (1102) وذكر شعرها، وكذا في " تذكرة
الخواتين ص 59 ".
(28: ديوان آزاد البلكرامي) الملقب بحسان الهند أيضا. وهو السيد المير غلام على
المتخلص بآزاد البلگرامي المتوفى (1200) مؤلف خزانهء عامرة المذكور في (ج 7
ص 157) وذكر هو فيه عند ترجمة نفسه في (ص 123) ان له ديوانين بالعربية في
ثلاثة آلاف بيت وديوان فارسي. وذكر في معجم المطبوعات العربية في (ص 1) انه
طبع له ثلاثة دواوين أحدها وهو أتم الجميع وقد فرغ من جمعه (1187) وطبع
5

الثاني في (59 ص) وطبع الثالث بغير تاريخ للطبع. وكلها طبع بحيدر آباد. وظاهره
ان الجميع عربيات.
(29: ديوان آزاد البلگرامي) وهو فارسي للمير غلام على المذكور كما ذكرنا انه
صرح بنفسه في ترجمته. وذكره في (ذكظ ج 1 ص 483) مستقلا أيضا.
(30: ديوان آزاد حافظ) لغلام محمد من شعراء لاهور. كان في شاه جهان آباد ثم
دهلي وتلمذ على مير شمس الدين وتوفى (1209).
(31: ديوان آزاد الحبشي) لالماس الذي كان مملوك السيد محمد السحاب، فاشتراه
السلطان فتح علي شاه منه، ولما رأى جودة طبعه الموزون أعتقه وبذل له معونته كما ذكره
في (مع ج 2 ص 63) وأورد جملة من اشعاره.
(32: ديوان آزاد الدهلوي) هو شمس العلما المولوي محمد حسين مؤلف آب حياة
المذكور في (ج 1 ص 1).
(33: ديوان آزاد الكشميري) لمير غلام رسول المشهور بالميرزا محمد على. قال
معاصره في مجمع الفصحاء (ج 2 ص 65) وفى رياض العارفين (ص 421) ان مثنوياته
وغزلياته في عدة آلاف بيت منها " هفت دفتر " في بحر الرمل ومثنوي " خمخانه "
و " ميخانه " وقد فاتنا ذكره في محله وهو الذي رتب ديوان غزلياته وأورد بعضها.
(34: ديوان آزاد كشميري) محمد مقيم، كان تلميذ سام الكشميري، ومات بأكبر آباد
(1150). ذكره في (گلشن).
(35: ديوان آزاد اليزدي) اسمه محمد صديق وكان تلميذ المولى شرف الدين على اليزدي
صاحب ظفرنامه الذي توفى (858) ذكره آيتي في (تش يز ص 269).
(ديوان آزاد اليزدي) ذكره معاصره سام ميرزا في (تس ص 154) وذكر انه قليل الشعر
وانه يعيش في حريته فيظهر حياته حين تأليف التحفة فهو متأخر عن سابقه.
(36: ديوان آسوده) محمد مهدي بن حاج حيدر على الشيرازي الأديب الحكيم. كان
حيا حين تأيف فرصت لآثار العجم فذكره في (عم ص 353). وطبع له مثنوي في تقريظ
سالارنامه في ذيله في (1316).
(37: ديوان آسى) من قبيلة آس. ترجمه سام ميرزا وذكر شعره في (تس 164).
6

(38: ديوان آشفتهء استرابادى) قصه خوان. ترجمه سام ميرزا وأورد شعره في
(تس ص 84).
(39: ديوان آشفتهء ايروانى) نزيل طهران. واسمه كلب حسين بيك، كان مكرما عند
شاهزاده ظل السلطان بن فتح علي شاه، ذكر بعض شعره في (مع ج 2 ص 64)، وترجمه
(دجا ص 12) نقلا عن تذكره ء دلگشا.
(40: ديوان آشفته فارسي) للحاج كاظم الشيرازي المتوفى (1278) والمدفون في النجف
ذكر في (ذكظ ج 1 ص 483). وقد رأيت نسخة ناقصة الأول والآخر منه، فيها الغزليات
والمدايح للمعصومين ومراثي الشهيد المظلوم يقرب من سبعماية وخمسين بيتا، ضمن مجموعة
عند السيد محمد الموسوي الجزائري في النجف. ومن قصايده في مدح أمير المؤمنين وتهنئة
يوم مولده في العام الذي أبلغ فيه ناصر الدين شاه إلى جميع مملكته بجعله يوم عيد رسمي،
وكان الوالي يومئذ في شيراز مؤيد الدولة أبو الفتح ميرزا، وذلك (1277) فتخلص هو
في آخر القصيدة بمدح ناصر الدين شاه وأمين السلطان ومؤيد الدولة. وفى إحدى قصايده
ذكر ما حدث من الزلزلة بشيراز ودعى لأهلها.
(41: ديوان آشنا) ميرزا محمد طاهر بن ظفر خان أحسن الشاهجهانى الملقب من السلطان
بعنايت خان. أرسل ديوانه مع كتب أخر إلى معاصره النصر آبادي كما في (نر ص 58)
وتوفى قبل سنتين من تأليف التذكرة أو (1081) كما في (تغ ص 2). وذكر أيضا
في " سرو آزاد " و " سرخوش ص 5 ".
(42: ديوان آشوب) الإيرواني، من شعراء السلطان فتح علي شاه ومادحيه. ترجمه في
(دجا ص 13).
(43: ديوان آشوب) الديلمقاني من شعراء القرن الثالث عشر. ترجمه في (دجا ص 13)
وصرح بأنه غير الإيرواني وأورد بعض شعره.
(44: ديوان آشوب نطنزي) ذكره في (گلشن ص 6) وقال أنه كان خطاطا
ماهرا بالنستعليق.
(45: ديوان آشوب المازندراني) من قرية (سوركست). واسمه المولى محمد حسين هاجر
إلى الهند واتصل هناك بظفرخان أحسن والد آشنا المذكور وتوفى بها. كذا ترجمه
7

النصرآبادي في (نر ص 309) وأورد بعض شعره وكذا في (گلشن ص 30) وقال.
في (تغ ص 2) انه توفى (1099).
(46: ديوان آشوب) الهمداني ترجمه معاصره النصر آبادي في (نر ص 325) بعنوان
مير آشوب الهمداني وذكر انه كان ملازما لمرتضى قليخان قورچى باشي المقتول. ثم
قال إنه كان قصاصا وأن في حقه كتب لطيفة حاتم بيك. وأورد بعض شعره وكذا ذكره
في (گلشن: 6).
(47: ديوان آصف) باللغة الأردوية للميرزا أماني يحيى أعلى خان نواب أوده بالهند
والمتوفى بها (1212). ذكره في (ذكظ ج 1 ص 483). وكذا في سرو آزاد.
(48: ديوان آصفا) اسمه محمد قلى من ايل بهارلو نزل بقم ثم أصفهان ثم الهند، وكان
بها حين تأليف النصرآبادي تذكرته كما ترجمه في (نر ص 325) وأورد بعض شعره
وكذلك في (سرخوش ص 6).
(49: ديوان آصف البهبهاني) وزير اما مقليخان كما ذكره النصرآبادي في (نر ص
482) وأورد رباعية له في تاريخ عزل أبى الولي الانجو ونصب المير معز الدين في (1015).
(50: ديوان آصف التوى سركانى) واسمه الميرزا امين بن الميرزا محمد. وهو أخ
الميرزا طاهر وقايع نويس للشاه عباس. ترجمه النصرآبادي في (نر ص 82) وأورده شعره.
(51: ديوان آصفي هروى) للشاعر المعروف بخواجه آصفي بن نعمة الله القهستاني، ترجمه
كذلك في المجلد السابع من " روضة الصفاء " وذكر أنه كان من الشعراء الكملين من
تلاميذ نظام الدين على شير وبديع الزمان ميرزا. وديوان غزلياته مشهور. منها قوله:
بسى خود را در آب ديده چون ما هي وطن ديدم * كه تا قلاب زلفش را بكام خويشتن ديدم
قال. وتوفى في السادس عشر من شعبان (923) وقال في تاريخه المير سلطان إبراهيم
هذه الرباعية:
چون آصفى آن چشم خرد را مردم * درابر اجل گشت نهان چون انجم
پرسيد دل از من كه چه آمد تاريخ؟ * گفتم: ز برات آمده روز دوم
وأرخ وفاته المولى شهاب الدين الحقيري بقوله (اجل خواه رسيد) ومن الغريب
تاريخ أنشأه آصفي لنفسه، كما ذكره النصرآبادي في (نر 471):
8

ساليكه رخ آصفى بهفتاد نهاد * هفتاد تمام كرد واز پاى فتاد
شد در هفتاد ومصرع تاريخست * پيمود ره بقا بگام هفتاد
ترجمه في (لت ص 347) وكذا في (تش ص 146) و " حبيب السير " و " مرآت
الخيال ص 75 " وذكر ان والده كان وزير السلطان أبو سعيد ميرزا ولذا كان يتخلص
بآصفي. قال وديوان غزله تام، وأورد بعض غزلياته منها ما مطلعه [بسى خود را..] المذكور
انفا. لكن ذكر ان وفاته (920) والأصح الأول لمطابقته للتاريخ المنظوم والمنثور. رأيت
نسخة منه يقرب من ألفي بيت في أربعماية غزل عند السيد محمد بن السيد نعمة الله الموسوي
التستري في النجف.
اوله: ساز آباد خدايا دل ويراني را * يا مده مهر بتان هيچ. مسلمانيرا
إلى قوله: آصفى كيست كه توحيد تو گويد هيهات * حد وصفت نبود هيچ سليمانيرا
نسخة منه في مكتبة (المجلس) بعنوان آصفي الهروي، ونسخة في مكتبة عاشر أفندي
باستانبول قرب باب البستان، وأخرى في مكتبة راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد
في المارى رقم (6) كما في فهارسها، ونسخة عند صادق وحدت (أديب حضور) بطهران.
وترجمه في مجالس النفايس مختصرا في (ص 58 و 231) وأورد بعض شعره ومعمياته.
وذكر سام ميرزا في (تس ص 97) انه دون بنفسه ديوان غزله. وله مثنوي نظير
" مخزن الاسرار ".
(52: ديوان آغاجى) المذكور في " تش ص 319 " قال واسمه أبو الحسن وهو
من رجال العهد الساماني (كذا).
(53: ديوان آغنه دوست) بنت درويش قيام السبزواري، الفاضلة الشاعرة العالمة بالعروض
والشعر كما ذكرها في " مرآت الخيال ص 337 ".
(ديوان آغورلو خان) يأتي بعنوان " ديوان زيادي " و " ديوان اغورلو ".
(ديوان آغولى شيرازي) يأتي بعنوان ديوان تركي شيرازي.
(54: ديوان آفاق بيگه جلاير) الشاعرة الهراتية معاصرة السلطان حسين بايقرا.
ترجمها مير على شير اللودى في " مرآت الخيال ص 336 337 " لكن سماها آقابيگه غلطا
والصحيح ما عبر عنه مير على شير النوائي في " مجالس النفائس " كما في (لط ص 164).
9

(55: ديوان آفتاب) أبو المظفر مروج الدين آخر الامراء المسلمين المستقلين في
دهلي، وهو الذي اعطى منطقة بنگاله للانگليز، فخالفه في ذلك غلام قادرخان،
فحبس أبو المظفر (آفتاب) واسمل عينيه، وله في هذا الموضوع قصيدة يسمى " شهرآشوب
" ذكر فيها ما جرى عليه بيد غلام قادرخان. ومات (1221). ذكره في
(گلشن ص 7).
(56: ديوان آفتى) التوني المشهدي الخراساني. ترجمه في ترجمة مجالس النفائس
(ص 22 و 243) وكذا في (گلشن ص 7).
(57: ديوان آفرين أصفهاني) اسمه زين العابدين. مات (1125). ترجمه في (تش
ص 370) و " ريحانة الأدب " عن قاموس الاعلام التركية. وتوجد " ديوان آفرين "
في (5000 بيت) عند (محمد آقا النخجواني).
(58: ديوان آفرين الله آبادي) واسمه شاه فقير الله. كان من أكابر مجوس لاهور
بالهند ثم أسلم وديوانه فارسي مرتب. مات (1143) أو (1153). ذكره في (گلشن
ص 7) و " سرو آزاد " و (تغ ص 3).
(59: ديوان آنى) واسمه الحمد يارخان من شعر الهند بالفارسية. له مثنوي الأمير
والفقير باسم " گلزار خيال ". ذكره " ريحانة الأدب " نقلا عن قاموس الاعلام التركية.
(ديوان آقا بيگم) يأتي بعنوان " ديوان آقائى ".
(ديوان آقا بيگه) مر بعنوان " ديوان آفاق بيگه ".
(60: ديوان آقاجان أهرى) ذكره في (دجا ص 9) قال وشعر تركي كما في
" حديقة الشعراء ".
(61: ديوان آقاجان طبرستاني) ولد بطهران وتوفى بالنجف (بعد 1310) واسمه
ميرزا محد صادق. طبع ديوانه الفارسي بإيران.
(ديوان آقاسى) محمد امين المتخلص بخازن. يأتي.
(62: ديوان آقالر) حاج آقا اللرستاني ترجمه في (تس 187) وأورد بعض شعره.
(ديوان آقاميرك) يأتي بعنوان " ديوان ميرك النقاش ".
10

(63: ديوان آقا مير همداني) الخواجة آقا مير من مصاحبي الصادقي كان مكثرا
لنظم الرباعيات، حتى اشتهر بخواجه رباعي. وكان يعرض شعره على الصادقي كما ذكره
في (خص ص 252).
(ديوان آقائى) يأتي بعنوان " ديوان فانى ".
(64: ديوان آقايى) يأتي بعنوان (ديوان السيد نعمة الله).
(65: ديوان آقايى) آقا بيگم بنت مهتر قرائي الخراسانية. كانت مع والدها في
خدمة محمد خان تركمان. ذكر ترجمتها وشعرها في (تخ ص 95) و (گلشن
ص 7) و (تش ص 254).
(66: ديوان آقائى همداني) ذكره في (گلشن ص 7 و 8) وقال يعرف بخواجه
آقائى الهمداني وفى شعره حلاوة.
(67: ديوان أمير آق ملك) المذكور في (لط ص 23) يأتي بعنوان " ديوان
ميرشاهى ".
(68: ديوان آگاه) اسمه ملاندر النسفي المشتغل بالعلم في بخارا. ترجمه النصرآبادي
في (نر ص 442) وأورد شعره.
(69: ديوان آگاه قاجار) واسمه أردشير ميرزا ركن الدولة ابن عباس ميرزا بن
فتح علي شاه. كان في حياة والده عباس ميرزا الذي ولد (1203) وتوفى (1249) والى
كروس، وكان حاكما في گيلان في زمن تأليف مجمع الفصحاء (1274) كما ترجمه
فيه في (ج 1 ص 15) وأورد ماية ونيف من غزلياته ورباعياته وقصائده ومنها رباعية:
آگاه امشب باده ات در جام است * وز وصل نگار ماهرويت كأم است
بامهر بگوچه وقت تابيدن تواست * بامرغ بگوچه بأنك بي هنگام است
ونسخة من ديوانه عند (الملك) كما في فهرسها. وله مقدمة في شرح أحواله تحت
رقم (63).
(70: ديوان آگاه) بالتركية. لمحمد بلاق السمرقندي نزيل آمد والمتوفى بها في
حدود (1130).
(71: ديوان آگاه) بالفارسية. أيضا لمحمد بلاق المذكور. ذكرهما في (ذكظ 483).
11

(72: ديوان آگه) لآقا على أشرف بن الآقا على ناظر الشيرازي المتوفى (1244)
هو أصغر من أخيه الحاج آقا على أكبر النواب المتخلص ببسمل الآتي ذكره. وابنه
عبد الله المتخلص بكلامي يأتي ذكره في (مع ج 2 ص 64) وأورد بعض غزلياته الفارسية.
وكذا ترجمه في (ض ص 414).
(73: ديوان آگهى التبريزي) ترجمه في (تس ص 170) وذكر انه قليل الشعر.
(74: ديوان آگهى الخياط اليزدي) من قدماء شعراء يزد كما ذكره في (تش ص
259) و (تغ ص 3) وفى (تش يز ص 273) ونقل بعض اشعاره الفارسية. وترجمه
معاصره سام ميرزا في (تس ص 133).
(75: ديوان آگهى اليزدي) المعاصر. واسمه أبو الحسن، وشغله صياغة المينا، وتوفى
(1305) وجده الشهلاء صاحب تذكره ء شبستان المذكور في (ج 4 ص 35). ذكره
في (تش يز ص 274) بعد ذكر ما قبله وذكر بعض اشعاره أيضا.
(76: ديوان آگهى) الخراساني المنشي الشاعر المولع بالقصايد. منها شهرآشوب لأهل
هرات، على روى " درياى أبرار " لأمير خسرو. ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس
ص 117) وأورد جملة من اشعاره وانه توفى بعد أربعة أعوام من قطع لسانه في هراة
في (932) وهو من أحفاد المولى جلال الدين محمد القائني. ترجمه في (مجتس ص 142)
مفصلا.
(ديوان آملي) يأتي بعنوان " ديوان طالب آملي ".
(77 ديوان آنى) تركي من نظم الأديبة الفاضلة فاطمة بنت عبد الله الرومية من آل
حسنجان المتوفات في بلدة يكى شهر (1222) ذكر كذلك في (ذ كظ ص 484).
(78: ديوان آواره) للميرزا عبد الحسين الآيتي اليزدي مؤلف " آتشكده يزدان "
في تاريخ يزد. ذكر هو في (تش يز ص 276) انه في مدة ثمان عشرة سنة كان سياحا في الغرب
والشرق، نظم اشعارا كثيرة يتخلص منها بآواره وبعد استقراره بيزد بدل تخلصه بآيتي.
(79: ديوان آهنك شيرازي) واسمه ميرزا محمد بن فرهنك الشيرازي
المتوفى (1309) ذكره في " آثار العجم ص 354 ". وراجع والده فرهنگ ص 829
(80: ديوان آهى تبريزي) كلها مراثي بالتركية. ذكره في " دجا ص 13 ".
12

(81: ديوان آهى ترشيزى جغتائى) ذكره سام ميرزا في (تس ص 182) قال
كان من الأتراك ومن امراء سلطان حسين ميرزا وذكره له عدة أبيات فارسية. وترجمه
في (تش ص 10) وكذا في " ريحانة الأدب ج 1 ص 31 " وقال كان من امراء
الوس، أتراك جغتا، ومن شعراء غريب ميرزا ابن السلطان حسين بايقرا ومات في (927)
ثم زاد في ريحانة انه كان يتخلص أولا به (نرگسى) ثم بدله ب‍ (آهى) وقال في
(تغ ص 3) ان اسمه سلطان قلى بيك وانه ماته بتبريز.
(82: ديوان آهى هروى) الذي كان يتخلص سابق ب‍ (نرگس). قال مير على شير
في مجالس النفائس انه كان يسرق الشعر. قال القزويني في ترجمة مجالس النفائس
(ص 238) أنه بدل تخلصه بآهى وعنه أخذ صاحب قاموس الاعلام التركية، لكن في
ترجمة الهروي للمجالس (ص 65) جاء آيتي بدل آهى. ذكره في ريحانة الأدب نقلا
عن السفينة وقاموس الاعلام التركية وقال مات (938) في السنة الثمانين من عمره
في قندهار. وله ديوان مرتب.
(83: ديوان آهى المشهدي) ذكره أيضا في مجالس النفايس (ص 191) وقال إنه
نظم خمسة مقابل خمسة للنظامي لكنه لم يشتهر كما ذكرناه في (ج 7 ص 357).
(84: ديوان آيت) لمحمد حسن بن محمد حسين القزويني المتخلص بآيت. وقد انشاء
هو في (1286) ديباجة ديوان دشتي المطبوع (1319).
(85: ديوان آيتي) البيرجندي محمد تقي بن الشيخ محمد باقر البيرجندي المتوفى شابا
في حياة أبيه في (1347) عن خمس وعشرين سنة يقرب من الف بيت قال اخوه الشيخ
محمد حسين في تاريخ قهستان ان شعره يشبه شعر ايرج ميرزا جلال الممالك.
(86: ديوان آيتي) الأصفهاني معلم الأطفال. ترجمه سام ميرزا (ص 143)
و (تش ص 168).
(87: ديوان آيتي) الميرزا عبد الحسين بن الحاج الشيخ محمد اليزدي. ولد بتفت في
(1288) وله " خرد نامه " وغيره قال في تاريخ يزد المسمى آتشكده ء يزدان الذي الفه
(1317 ش) أن تخلصه في اشعاره الأول " آواره " ثم بدله بآيتي.
(88: ديوان آيتي يزدي) ترجمه في (گلشن ص 7) وأورد بعض شعره في
13

وصف الفرس.
(89: ديوان ابدال) نسخه شايعة عند الأكراد الكاكائية والعلي اللهية. وأظنه
هو الآتي بعد هذا.
(90: ديوان ابدال أصفهاني) كان عطارا وابتلى بهجر معشوقه فتخبل ثم برأ.
وغزلياته لطيفة أورد بعضها في (تش ص 169) وكذا ذكره معاصره سام ميرزا في
(تس ص 119) فلا يصح ما ذكره في " ريحانة الأدب " من أنه من شعراء القرن الثالث
عشر. وقال في (تغ ص 3) أنه قتل في حرب قندهار.
(91: ديوان ابدال البلخي) ثم الأصفهاني. كان في خدمة السلطان يعقوب تركمان
بآذربايجان. وبعده نزل بأصفهان وتقرب إلى الشاه إسماعيل الصفوي. ذكره في (تش
ص 299) و (گلشن ص 8).
(ديوان إبراهيم أدهم) يأتي بعنوان (ديوان أدهم).
(92: ديوان السيد إبراهيم) الأردوبادي. ترجمه في رياض العارفين ص 65 وفى
" گلشن " و (دجا ص 14) وأوردوا بعض شعره وسفره إلى بلاد الهند في حدود
(1040) نقلا عن سفينة ء خوشگو. وذكر النصر آبادي أنه توفى بأصفهان بعد رجوعه
عن الهند في لباس الفقر.
(93: ديوان المولى إبراهيم) الاسترآبادي منشي الروضة الرضوية. ترجمه معاصره
سام ميرزا في (تس ص 82) وذكر مطلع غزله.
(94: ديوان إبراهيم) المعروف بخليفه إبراهيم البدخشاني العارف المولود بدهلى
والمتوفى بلكنهو (1160) ترجمه في رياض العارفين (ص 11) وذكر بعض مثنوياته.
(95: ديوان المولى إبراهيم) التبريزي وقيل القزويني الخطاط. ترجمه سام ميرزا
في (تس ص 82) وأورد مطلعا له وذكر أن ابنه إسماعيل شاعر خطاط تخلصه نجاتي.
(96: ديوان) الشيخ إبراهيم بن إبراهيم فخر الدين العاملي تلميذ الشيخ
البهائي والشيخ محمد السبط والسيد حسين بن صاحب المدارك وله في مدحهم ومراثيهم
قصايد. قال الشيخ الحرفي " أمل الآمل " ديوان صغير كان عندي بخطه وتوفى بطوس في
زماننا ولم أره.
14

(97: ديوان إبراهيم بيك الشيرازي) ترجمه معاصره الصادقي في مجمع الخواص
(ص 264) وأورد بعض رباعياته.
(ديوان إبراهيم) ابن بهرام ميرزا الصفوي. يأتي بعنوان " ديوان جاهى ".
(98: ديوان) الميرزا إبراهيم بن الميرزا شاه حسين، معاصر صادقي كتابدار. ترجمه في
مجمع الخواص (ص 70) وأورد بعض رباعياته.
(ديوان) السيد إبراهيم بن الحسين بن السيد رضا بن بحر العلوم. يأتي بعنوان ديوان
الطباطبائي.
(99: ديوان) المير إبراهيم حسين) من السادة آل المختار بسبزوار. ترجمه سام ميرزا
في (تس ص 42) وأورد مطلع غزله.
(100: ديوان) الشيخ إبراهيم بن حسن بن محمد على آل عز الدين الحنوي العاملي
المتوفى (1332) ذكر في أعيان الشيعة (ج 4 150) أن ديوانه كبير.
(101: ديوان) الشيخ إبراهيم بن محمد على بن تقى الدين آل شمس الدين الفوغاني
العاملي المتوفى (1357) توجد عند أحفاده في بلدته الفوعى من قرى حلب.
(102: ديوان) السيد إبراهيم بن حيدر بن إبراهيم بن محمد العطار الحسنى الحسيني
البغدادي. كانت نسخة خط الناظم في (مكتبة الخوانساري).
(103: ديوان) الشيخ إبراهيم الخطى توجد نسخته في مكتبة (السماوي).
(104: ديون) الميرزا إبراهيم بن محمد خليل. ذكر في لطائف نامه (ص 111) أنه
كان حاكم نيمروز (سيستان) في سنين وأورد شعره التركي.
(105: ديوان) الشيخ إبراهيم بن صادق بن إبراهيم بن يحيى العاملي الخيامي المتوفى
بها (1283) دونه الشيخ محمد بن الشيخ طاهر الساوي النجفي المعاصر المتوفى (1370)
ورتبه على قسمين أولهما في تخاميسه والثاني في قصائده. وقال في أعيان الشيعة انه رآه
في مجموعة. وحدثني بتاريخه ولده الشيخ عبد الحسين ناظم أرجوزة الفقه المذكور في
(ج 1 ص 489).
(106: ديوان) المير سلطان إبراهيم الصدر. أطراه في (لط ص 138) وأورد مطلع
غزله وبعض تتبعاته. وأظنه ناظم " فتوحات شاهى " للشاه إسماعيل الصفوي واسمه
15

المير صدر الدين سلطان إبراهيم الأميني. وتوجد الفتوحات عند (سلطان القرائي) بطهران.
(107: ديوان) الشيخ محمد إبراهيم الأسراري ابن المولى عبد الوهاب الأسراري
السبزواري المعاصر المولود (1291) من ابنة المولى محمد أكبر الذي هو ابن الحكيم
السبزواري الحاج مولى هادي المتخلص بأسرار. قال الناظم فيما كتبه إلينا انه يقرب من
ثمانية آلاف بيت فارسي وعربي في المعارف والمصائب والغزليات وغيرها.
(108: ديوان إبراهيم الفاروقي) مؤلف " شرفنامهء منيرى " في لغة الفرس. وقد
أورد كثيرا من شعره في هذا الكتاب.
(109: ديوان) المير إبراهيم القانوني ابن الخواجة موسى كما في (مجتس ص 139).
هو من الخطاطين والمهرة في استعمال القانون (آموسيقية) ترجمه معاصره سام ميرزا
في (تس ص 46) وأورد رباعيته. وكذا في (گلشن).
(110: ديوان) الميرزا إبراهيم بن قباد بيك القاجاري. أطراه معاصره النصرآبادي في
(نر ص 532) بالفضل والديانة ونصب مدرسا بالمشهد الرضوي أخيرا وأورد جملة من معمياته.
(111: ديوان) إبراهيم اللاري. نقل في رياض العارفين (ص 68) ترجمته وشعره عن
تذكرة واله الداغستاني.
(112: ديوان) السيد إبراهيم بن السيد محمد العطار الحسنى الحسيني البغدادي، أخ
السيد أحمد بن محمد العطار الآتي ديوانه. وكلا الديوانين موجودان في مكتبة (السماوي)
(113: ديوان) الميرزا إبراهيم الهمداني حفيد الميرزا إبراهيم الهمداني الذي توفى
(1028) متولى امامزاده سهل على (1) ترجمه معاصره النصرآبادي في (نر ص 97).
(114: ديوان) الشيخ إبراهيم بن الشيخ يحيى بن الشيخ فياض بن عطوة المخزومي
القرشي العاملي المتوفى (1214) جد الشيخ إبراهيم بن صادق المذكور. توجد نسخته في
مكتبة السيد محسن الأمين في الشام وفى مكتبة (السماوي) ونسخة خط ولد الناظم
الشيخ نصر الله في الكاظمية عند جعفر چلبي ومعه قصيدتان في رثاء الشيخ نصر الله لوالده
الشيخ إبراهيم بخطه أوله [الحمد لله حمدا يليق بجلاله] ذكر انه جمعه بعد رجوعه
إلى الشام بالتماس بعض، ورتبه على حروف القافية وبدأ بأرجوزته الموسومة بالدرة المضيئة

(1) وفى الجنوب الشرقي من طهران اليوم مقبرة تنمي امامزاده أهل على، أو عهد على.
16

في الأصول الدينية، المذكور (ج 8 ص 107) وأكثره مطبوع في أعيان الشيعة
(ج 5 ص 514 695) ومر له " بخميس التتريه ".
(115: ديوان ابله البغدادي) هو أبو عبد الله محمد بن بختيار البغدادي. ذكره ابن
خلكان. له ديوان شعر مشهور وتوفى (579) أو (580).
(116: ديوان أبكم) وشعره معروف بالهند، وهو أخو ناطق الشاعر، ولكن النصرآبادي
ذكر في (نر ص 451) انه لم يسمع شعره.
(ديوان ابن أبي حجلة المغربي) لأحمد بن يحيى التلمساني (725 776) المعروف
بابن أبى حجلة صاحب شكردان السلطان يأتي بعنوان ديوان الصبابة.
(117: ديوان ابن أبي الحديد) للشيخ عز الدين أبى حامد عبد الحميد بن هبة الله بن
محمد بن محمد بن الحسين بن أبي الحديد الأنباري البغدادي المعتزلي ناظم السبع المعلومات
وشارح نهج البلاغة. ولد في مدائن في مستهل ذي الحجة (586) ومات (655) قبل
انقراض بنى العباس بسبعة عشر يوما. ترجمه السيد ضياء الدين يوسف في نسمة السحر فيمن
تشيع وشعر، فعده من شعراء الشيعة ووصفه بقوله البغدادي المعتزلي المتشيع. وذكر
ديوانه في (ذكف ص 484) فراجعه.
(118: ديوان ابن أبي الشيص) واسمه عبد الله بن محمد بن عبد الله بن رزين. قال ابن النديم
شعره نحو سبعين ورقة. وسيأتي ديوان أبيه وهو أبو الشيص محمد الذي هو ابن عم دعبل
الخزاعي. ويأتي ديوان ابن دعبل بن علي بن رزين واسمه الحسين بن دعيل، كما يأتي
ديوان ابن رزين.
(119: ديوان ابن أمير الحاج) هو السيد محمد بن بن الحسين الحسيني من ذرية الحسين الأصغر
كما سرد نسبه في " الآيات الباهرات " له المذكور في (ج 1 ص 44) وله تاريخ
" نور الباري " الذي فرغ من نظمه (1177) كما مر في (ج 3 ص 292) وقد اهدى
الآيات الباهرات إلى أستاذه السيد نصر الله المدرس الحائري وأشار فيه إلى ديوانه العربي
هذا بقوله الآتي وتوجد نسخة منه في مكتبة (السماوي)
لو كان للشعر سلطان لكان به * ديوان شعري سلطان الدواوين
ويمكن أن يكون من أحفاد أمير الحاج صاحب الديوان الآتي.
17

(120: ديوان ابن الأخفش) من شعراء الفاطميين بمصر.
(121: ديوان ابن بابك) للشيخ أبى القاسم عبد الصمد بن منصور بن الحسن الشهير
بابن بابك. رأيت نسخة عتيقة منه في خزانة كتب (العطار ببغداد) وعليها تملك السيد
حسين بن عبد الرؤف الصادقي البحراني الذي توفى والده عبد الرؤف (1006) ترجمه
ابن خلكان في (ج 1 ص 297) قال هو أحد الشعراء المجيدين المكثرين وديوانه
في ثلاث مجلدات وتوفى (410). أقول هو من شعراء الصاحب بن عباد ولما قدم عليه قال
ابن عباد: أنت بابك الشاعر؟ فقال انا ابن بابك. فاستحسن الصاحب جوابه واجازه وأجزل
جائزته.
(122: ديوان ابن بسام) أبو الحسن على بن محمد بن نصر بن منصور بن بسام الشاعر
الهجاء المتوفى (303) ذكر ديوانه وكتبه ابن النديم. ونقل الشيخ هلال الدين إسماعيل
الخوئي المعاصر في. مجموعته رباعية له:
هبك عمرت عمر عشرين نسرا * أترى انني أموت وتبقى
(123: ديوان ابن التعاويذي) وهو أبو الفرج (أبو الفتح) محمد بن عبيد الله بن عبد الله
الكاتب الشهير بسبط ابن التعاويذي المولود (519) المتوفى (583) كما مر تفصيله في
(ج 6 ص 254) مع ذكر كتابه " الحجبة والحجاب " ونقلنا هناك قول ابن خلكان
ى (ج 2 ص 19) وكلام " معجم الأدباء " أيضا في وصف هذا الديوان وترجمه في
" نسمة السحر فيمن تشيع وشعر " وذكر قصيدته في رثاء الحسين والابيات التي كتبها
إلى ابن المختار العلوي نقيب مشهد الكوفة وفيها التصريح بتشيعه. وقد جمع الديوان
بنفسه قبل عماه، وعمل له خطبة ورتبه على أربعة فصول وطبعه مرجليوث بمصر (1903 م)
في (519 ص).
(124: ديوان ابن جاجرمي) هو ولد بدر الدين الجاجرمي الأصفهاني. رثى السلطان
أبو سعيد كما في (تغ ص 4).
(125: ديوان ابن جلال) أورد ذكره في (تغ ص 4).
(126: ديوان ابن الحجاج) الكاتب الشاعر الامامي المشهور، وهو أبو عبد الله الحسين
ابن أحمد بن محمد بن جعفر بن الحجاج البغدادي المتوفى بالنيل في الثلاثاء (27 ج 2 391)
18

وحمل إلى مشهد موسى بن جعفر (ع) حسب وصيته بان يدفن عند رجليه ويكتب على
قبره: " وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد "، كما فصله ابن خلكان في (ج 1 ص 155)
وقال ديوانه كبير أكثر ما يوجد في عشر مجلدات. وحكى أنه سئل عن حاله في المنام
فقال شعرا منها:
لم يرض مولاي على * سبى لأصحاب النبي
أقول: أورد شيخنا في (ج 1 ص 148) من كتابه " دار السلام " ما حكى من الرؤيا الصادقة
في حقه فلاحظه. ومر في (ج 7 ص 16) الحسن من شعر الحسين أو النظيف من السخيف
الذي هو المنتخب من هذا الديوان، كما مر أيضا " درة التاج في عشر ابن الحجاج "
للبديع الأسطرلابي، اختاره من هذا الديوان ورتبه على ماية واحد وأربعين بابا. وقد رأيت
قطعة من هذا الديوان في خزانة (العطار ببغداد) في قطع بياضى نسخة عتيقة جدا يوجد
فيها ما يقرب من ستة آلاف بيت وأول ما في النسخة قوله يطلب مشروبا:
بالخبز والملح يا غلامي * بادر إلى سيدي السلامي
وفى هذه القطعة ما كتبه على ظهر ما جمعه الشريف الرضى من جيد شعره الذي مر
بعنوان " الحسن من الحسين " وقد فاتنا ان نذكره هناك وهو قوله:
تعرف شعري إلى من ضوي * فاضحي على ملكه يحتوي
إلى البدر حسنا إلى سيدي * الشريف أبى الحسن الموسوي
وتوجد قطعة من ديوان ابن الحجاج في مكتبة (حسينة كاشف الغطاء) ويوجد جزئان
منه في مكتبة (السماوي).
(127: ديوان ابن حجة الحموي) أبو المحاسن نقي الدين أبو بكر على بن عبد الله
(767 837) توجد نسخ منه بمكتبات الموصل كما في فهرس مخطوطاتها (ص 47
و 229).
(ديوان ابن حجة) أو ابن الحجاج عيسى المتوفى (807) أورد له في كشف الظنون
القصيدة البديعية. يأتي بعنوان " ديوان عويس ".
(128: ديوان ابن حسام خوافى) الهروي السرخسي، جمال الدين. وهو غير ابن حسام
صاحب خاوران نامه. كان معاصرا لملوك هرات ولد في بعض قرا نيشابور وسافر إلى الهند.
19

ومات (737) ذكره في (گلشن ص 9) وأورد بعض شعره. وكذا في (تش ص 77).
(129: ديوان ابن حسام) هو شمس الدين محمد بن حسام الجوسفى مؤلف خاورنامه
الذي مر في (ج 7 137). ترجمه في (لت 4 ص 148). وينقل عنه القاضي في
(لس ص 508) وذكر أنه توفى (875) وقال المولى البيرجندي المعاصر في " بغيا الطالب
ص 157 " انى رأيت ديوانه وحكى المولى هلال الدين الخوئي المعاصر نظم ابن حسام
رواية الطير الآكل لجسد ابن الملجم العروية في مناقب الخوارزمي قال رايته مطبوعا
في مشهد خراسان في خمسة وسبعين بيتا: أوله:
أي كبرياى ذاتت برتر زجسم وجوهر * خلاق ما سوى الله رزاق بنده پرور
وآخره:
ابن حسام وطبعش در وصف أو چه گويد * جائيكه بأشد أو را روح الأمين ثناگر
(120: ديوان ابن حماد) هو أبو الحسن على بن حماد بن عبيد الله بن حماد العدوى.
وقد سرد نسبه كذلك النجاشي الذي ولد (372) في آخر ترجمة من روى عنه ابن حماد
وهو أبو أحمد عبد العزيز الجلودي. ثم قال: وقد رأيت أبا الحسن بن حماد الشاعر رحمه الله.
فيظهر انه بقى إلى أواخر الماية الرابعة، ويروى عنه بالإجازة الشيخ أبو عبد الله الحسين
ابن عبيد الله بن الغضائري الذي توفى (411) كما صرح به النجاشي. وترجمه الأميني
في (الغدير ج 4 ص 125 ص 152) وأورد الغديريات من اشعاره وغيرها بما
يقرب من خمسماية بيت. ومن قصايده ما رواه مؤلف المجدي المعاصر للشريف المرتضى
منه عن أبي على بن دانيال الذي كان من أرحامه وقال ابن دانيال أنشدني إياه ابن حماد
لنفسه. والظاهر أن هذا الشاعر هو غير ابن حماد الذي باسم وضع خطبة ابن حماد كما
ذكرنا في (ج 7 ص 194 196).
(131: ديوان ابن حماد) المتأخر عن سابقه. وهو محمد بن حماد كما يظهر من آخر
بعض قصائده، والمذكور تلك القصائد في بعض المجاميع على ما ذكره الأميني في
(الغدير ج 4 ص 151) وهو قوله:
لعل ابن حماد محمد عبدكم * له في غد خير البرية شافع
(132: ديوان ابن الخضري) القاضي جمال الدين عبد الصمد ابن إبراهيم بن خليل.
20

مدح تقى الدين الزريراني ورثاه ورثى ابن تيمية. مات ببغداد في (رمضان 765)
كذا في الشذرات والدرر.
(133: ديوان ابن الخطيب الگنجه) اسمه تاج الدين احمد معاصر السلطان محمود
الغزنوي ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني في (بهش ص 327).
(134: ديوان ابن الخياط الدمشقي) أحمد بن محمد بن علي بن يحيى بن صدقة التغلبي
المعروف بابن الخياط أوله مدح الأمير أبا القوام وثاب نصر بن صالح رأيت نسخة منه في
مكتبة (العطار ببغداد) وفى آخرها نقل صورة ما كتبه ابن الخياط بخطه إجازة
لمن قرا عليه ديوانه، وهو أبو عبد الله محمد بن نصر بن صغير، وتاريخ الإجازة (517). أقول
هي سنة وفاته لأنه توفى (11 رمضان) من هذه السنة كما ذكره ابن خلكان في (ج 1
ص 46) وذكر أنه ولد بدمشق (450) وتوفى بها وهو من شعراء دمشق ودخل بلاد
فارس قال ولا حاجة إلى ذكر شئ من شعره لشهرة ديوانه. وترجمه في شذرات الذهب
(ج 4 ص 54) وحكى فيه عن السلفي وهو صدر الدين أحمد بن محمد الأصفهاني المتوفى
(576) انه قال قد اخترت من شعر ابن الخياط مجلدة لطيفة فسمعتها منه. وقد طبع
الديوان بالنجف في (1343) في (236 ص).
(135: ديوان ابن الخياط الصنعاني) الحسين بن علي بن موسى الخياط الصنعاني،
ترجمه كذلك معاصره السيد ضياء الدين يوسف في " نسمة السحر فيمن تشيع وشعر "
وكتب في هامش النسخة انه توفى (1140).
(136: ديوان ابن داغر) الحلي. هو الشيخ مفامس بن داغر الحلي المتوفى بأواسط
القرن التاسع، المتفرقة اشعاره الكثيرة في الكتب والمجاميع. وقد دون الشيخ محمد
السماوي المتوفى (1370) بعضها في مجموع يقرب من الف وثلاثماية وخمسين بيتا وهو من
شعراء الغدير كما ذكر في (الغدير: ج 7 ص 24).
(137: ديوان ابن دباس (1) النحوي اللغوي. وهو الحسين بن محمد بن عبد الوهاب بن

(1) لا يخفى ان ابن دباس البارع النحوي هذا مع ما ترى من شهرته وترجمته في كتب كثيرة قد فاتت ترجمته
عن ده خذا في محله من المجلد الأول ولعله يتداركه بعناوين اخر كما أنه قد فاته ترجمة ابن درباس الحلي
بالراء المهملة بين الدال والباء المفردة. وهو الشيخ الصالح الورع التقى العالم زين الدين (زينة الدين) جمال
الاسلام الحسين بن محمد بن يحيى بن أبي الجود بن بدر بن درباس المعاصر للسيد رضى الدين على بن طاوس
الحلي الذي توفى (664) وقد وصفه بعين ما ذكرناه شيخه المجيز له وهو السيد كمال الدين حيدر بن محمد بن
زيد بن محمد بن عبد الله الحسيني فيما كتب له من الإجازة بخطه في (629) على ظهر نسخة من مصباح المتهجد
تأليف الشيخ الطوسي بعد قرائته المصباح عليه، وتلك النسخة رايتها عند الشيخ أبى المجد الرضا المدعو بآقا رضا
الأصفهاني المتوفى بها في المحرم (1352) والسيد كمال الدين حيدر هذا كان من مشايخ السيد رضى
الدين على بن طاوس الحلي أيضا، وقد قرا عليه في الحلة في (620) كما صرح به ابن طاوس في كتابه اليقين
الباب الرابع والتسمين بعد الماية، فوصفه بقوله السيد كمال الدين حيدر إلى آخر نسبه. وأرخ قرائته عليه
في الحلة في يوم السبت السادس عشر من جمادى الثانية سنة عشرين وستماية. وبالجملة قد استفدنا من هذه
الإجارة الموجودة بخط مجيزها ترجمة ابن درباس المذكور الذي هو من علماء القرن السابع بشهادة شيخه
ولم يذكر اسمه في كتبنا.
21

أحمد بن محمد بن الحسن بن عبد الله بن القاسم بن عبيد الله بن سليمان بن وهب أضر في
آخر عمره، وكان نحوي زمانه، وله ديوان شعر. هكذا وصفه وذكر نسبه الشيخ شمس الدين
محمد بن علي الجبعي المولود (822) والمتوفى (886) في مجموعته التي كتبها بخطه
وحصلت تلك المجموعة عند المجلسي فنقل صورة خطه بعينها في مجلد إجازات البحار
(ص 15) وتلك المجموعة رايتها في مكتبة شيخنا النوري، وتوجد الآن بمكتبة (الملك)
والسيوطي في " بغية الوعاة ص 236 " سرد نسبه إلى احمد وقال الحارثي البكري
الدباسي المعروف بالبارع النحوي ثم نقل قول ابن النجار والصفدي انه كان نحويا لغويا
مقربا حسن المعرفة بصنوف الآداب اقرأ القرآن وهو من بيت الوزارة (1) وبينه وبين

(1) فان جده الاعلى سليمان بن وهب، استتوزره المعتمد على الله أحمد بن المتوكل الذي تسنم الملك (256
279) ثم استوزر المعتضد بالله أحمد بن الموفق بن المتوكل الذي جلس بعد موت المعتمد في (279
289) ابن سليمان هذا وهو عبد الله بن سليمان بن وهب. ثم استوزر المكتفى بالله على بن المعتضد الذي
جلس بعد موت أبيه إلى ست سنين أو خمس سنوات: ولد عبيد الله وهو القاسم بن عبيد الله بن سليمان بن
وهب الذي مات في أيام المكتفى في (291) عن نيف وثلاثين، كما أرخه ابن خلكان (ج 1 ص 352).
ثم استوزر ابن القاسم المقتدر بالله أبو الفضل جعفر أخ المكتفى على، الذي جلس بعد موت أخيه لي ان قتل
(320: وهو الحسين بن القاسم بن عبيد الله بن سليمان بن وهب. وبالجملة عدة من أجداده كانوا قائمين بوزارة
العباسيين قرب ستين سنة كما هو مسطور في تواريخ الخلفاء ومذكور في دستور الوزراء الفارسي في
(ص 72، 73، 75، 81) ويظهر من كتاب الوزراء للجهشياري (ص 96) ان جد سليمان بن وهب كان من
أهل الذمة واسمه ساهويه الواسطي، وقد قطع يده حمادا التركي الذي قلده المنصور تعديل السواد في الأنبار.
ومن فضلاء هذا البيت أبو الحسين إسحاق بن إبراهيم بن سليمان بن وهب، كما يظهر من كتابه الموسوم بالبرهان
في وجوه البيان الموجود في مكتبات لندن كما كتبه إلينا الفاضل مجتبى المينوي مستظهرا انه من الامامية
وكذلك آبائه الوزراء المذكورون، وانه مطابق لنقد النثر المطبوع مكررا والمنسوب إلى قدامة بن جعفر
البغدادي المتوفى (310).
22

ابن الهبارية مداعبات (1) إلى قوله وله شعر في الغاية وأضر بآخر عمره. ولد (443) ومات
ليلة الثلاثاء (17 ج 2 524).
(138: ديوان ابن دعبل) هو الحسين بن دعبل بن رزين بن سليمان [وفى النجاشي بدل
سليمان، عثمان] بن عبد الله بن بديل بن ورقاء الخزاعي. نحو مائتي ورقة. ذكره ابن النديم
(ص 229) وذكر أباه وجده وجد أبيه رزين بن سليمان وقال كلهم شعراء. ويأتي ديوان
أبى الشيص ابن عم دعبل. ومر ديوان ابن أبي الشيص. وذكر تمام نسبه ابن خلكان في
(ج 1 ص 178).
(139: ديوان ابن رزيك) الملك الصالح أبو الغارات طلايع بن رزيك فارس المسلمين
نصير الدين وزير الخليفة الفاطمي الفائز بالله المتوفى (555) ثم العاضد بالله المتوفى (567)
وهو آخر من ولى من الفاطميين بمصر، وفى أيامه قوى السلطان صلاح الدين يوسف بن
أيوب بن شادي بن مروان الكردي، فاستقل هو بالملك في مصر (567) إلى أن مات (589).
ولد ابن رزيك (495) وولى (549) وقتل (556) كما أرخه ابن خلكان (ج 1 ص 238)
وقال وقفت على ديوان شعره وهو في جزئين، ثم ذكر بعض شعره. وترجمه ضياء الدين
يوسف في " نسمة السحر فيمن تشيع وشعر ".
(140: ديوان ابن رزين) هو على بن رزين بن سليمان الخزاعي والد دعبل الخزاعي.
قال ابن النديم في (ص 229) الرزين بن سليمان له شعره. ثم قال على بن رزين شاعر
شعره نحو خمسين ورقة ثم قال دعبل بن علي نحو ثلاثماية ورقة قد عمله الصولي.
(141: ديوان ابن روح آراني) واسمه محمد رضا بن محمد الآراني من اعمال كاشان.
هو والد بيضائي الآتي ديوانه المطبوع. ذكر في مقدمة ديوان البيضائي الآتي.

(1) ولا بن الهبارية أيضا ديوان يأتي.
23

(142: ديوان ابن الرومي) هو أبو الحسن على بن العباس بن جريج (جورجيس)
البغدادي المولود بها في (221) والمتوفى بها مسموما في الأربعاء (28 ج 1 283)
وقد دس عليه السم الوزير أبو الحسين القاسم بن عبيد الله بن سليمان بن وهب، كما فضله
ابن خلكان في (ج 1 ص 351) وقال إنه لم يرتب شعره وانما عمله بعده أبو بكر الصولي
على الحروف، ورتبه أيضا وراق بن عبدوس وزاد على ترتيب الصولي وغيره نحو الف
بيت. وترجمه في " نسمة السحر " وابن الصباغ في " الفصول المهمة " عده من شعراء
الإمام الهادي. وحكى عن الصفدي في الغيث انه اختار شعره الخالديان وابن نباته المصري.
ومن شعره قوله:
تراب أبى تراب كحل عيني * اذار مدت جلوت به قذاها
تلذ لي الملامة في هواه * لذكراه وأستحلي أذاها
وترجمه ابن النديم (ص 235) وذكر أن الصولي عمل شعره في مأتي ورقه، وذكر أيضا
جمعا من غلمان ابن الرومي الذين عملوا شعره في ماية ورقة، وقال إن الوراق زاد على جميع
تلك النسخ نحو الف بيت. وقد طبع هذا الديوان في هلند مرة، وفى مصر مرتين ناقصا
وتاما، ومنتخبه لابن سينا يأتي في الميم، وقصيدته في رثاء أبى الحسين يحيى بن عمر بن
يحيى بن الحسين ذي الدمعة بين زيد الشهيد الذي خرج في أيام المستعين أحمد بن المعتصم
المتوفى (252) في ماية وعشرة أبيات، أدرجها أبو الفرج الأصفهاني في مقاتل الطالبين
(ص 410) عند ذكره لاخبار أبى الحسين يحيى المذكور كما ذكر في رسالة الغفران
(ج 2 ص 58). وأورد السيد بن طاوس في فرج المهموم (ص 132) مديح ابن الرومي
للمنجمين من بنى نوبخت ووصفه بقوله ابن الرومي الشيعي. وقد اختار كامل الگيلاني
من هذا الديوان قطعات بغير ترتيب وجعلها في ثلاثة أجزاء، وطبعها في مجلد واحد في
(402 ص) في (1924 م) بمصر ثم كتب في آخره فهرسا مرتبا فيه للقطعات على الحروف
مع تعيين الصفحات. ويذكر أيام الحجة المنتظرة في الرثاء المذكور بقوله:
فيدرك ثأر الله أنصار دينه * ولله أوس آخرون وخزرج
ويقضى امام الحق فيكم قضائه * تماما وما كل الحوامل تخدج
(143: ديوان ابن زريق) أبو الحسن على الكاتب. أورد في كشف الظنون له قصيدة في إحدى
24

وأربعين بيتا وأطراه.
(144: ديوان ابن الساعاتي) هو بهاء الدين أبو الحسن على بن رستم بن هردوز الخراساني
المولود (553) والمتوفى (604) هو أخو رضوان بن رستم الفيلسوف. طبع ديوانه في
مجلدين كبيرين ثانيهما في بيروت بمكتبة الأمريكائية في (1939 م). وفى (ص 319)
من هذا المجلد قوله في مدح أمير المؤمنين (ع):
أمجادلي فيمن رويت صفاته * عن هل اتى وشرفن من أوصاف
أتظن تأخير الامام نقيصة * النقص للأطراف لا الاشراف
زوج البتول ووالد السبطين * والفادي النبي ونجل عبد مناف
أو ما ترى ان الكواكب سبعة * والشمس رائقة بغير خلاف
وله ديوان آخر لطيف سماه " مقطعات النبيل " ذكره في " كفظ ج 1 ص 499 ".
(145: ديوان ابن سنان الخفاجي) هو أبو محمد عبد الله بن محمد بن سعيد الحلبي الشاعر
الشيعي. قتله محمود بن صالح بالسم في (466). نقل عنه ابن طاوس في اللهوف قوله:
أعلى المنابر تعلنون بسبه * وبسيفه نصبت لكم أعوادها
كان أمير الموصل وله نذر قنديل ذهب وشمعدان في كل سنة لمشهد أمير المؤمنين (ع)
فجمع في الخزانة الغروية أربعين قنديلا مكتوب عليها اسمه. وله " سر الفصاحة " المطبوع
في برلين وطبع ديوانه في بيروت في (1316) في (116 ص).
(146: ديوان ابن سناملك) توجد نسخته بمدرسة جامع الپاشا بالموصل كما في
فهرس مخطوطات الموصل (ص 47).
(147: ديوان ابن سودون) توجد نسخة منه في مدرسة حسن پاشا بالموصل كما
في الفهرس المذكور (ص 136).
(148: ديوان ابن سهل الإسرائيلي) أبو إسحاق إبراهيم بن سهل الإشبيلي. ولده (605)
ومات غريقا (649). جمع ديوانه الشيخ حسن العطار. طبع بمصر (1279) و (1302)
وبيروت (1885 م) ومنتخبه بمصر (1292).
(149: ديوان ابن سهل الأندلسي) جمعه وشرحه حسين القرني. طبع بمصر في (1926 م)
في (124 ص).
25

(150: ديوان ابن سينا) أبو على الحسين بن عبد الله بن سينا. ذكر في أكثر التذاكر اشعار
فارسية له، والقصيدة العينية له معروفة. ويأتي له " منتخب ديوان ابن الرومي ".
(151: ديوان ابن شهاب العلوي) أبو بكر ابن شهاب المتوفى (1340) نابغة اليمن.
طبع كما في مجلة المرشد البغدادية.
(152: ديوان ابن الصائغ) شمس الدين محمد بن الحسن (محمد بن عبد الرحمان). (720
777). أورد له في كشف الظنون قصيدة في فنون شتى.
(153: ديوان ابن طباطبا) العلوي كذا ذكره ابن النديم (ص 196) وذكر سائر
تصانيفه ومنها " عيار الشعر ". وهو السيد الشريف النسابة أبو الحسن محمد بن أحمد بن محمد
مؤلف تقريظ الدفاتر المذكور مع تمام نسبه في (ج 4 ص 387) (1) وهو أبو الحسن
ابن طباطبا الشاعر الأصفهاني. وهو غير أبى القاسم بن طباطبا الرسي المصري المتوفى بها
(345) المترجم في ابن خلكان (ج 1 ص 40) وقد نقل ابن خلكان في تلك الصفحة
بعض اشعار هذا الديوان وقال لا أدري من هذا أبو الحسن ولا وجه النسبة بينه وبين
أبى القاسم المذكور. أقول هما ابنا عم بعيد فان أبا الحسن الشاعر الأصفهاني وصاحب
هذا الديوان هو محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد الرئيس بن إبراهيم طباطبا، واما أبو القاسم
الرسي المصري فهو أحمد بن محمد بن إسماعيل الديباج ابن إبراهيم طباطبا، فالأول من
أحفاد احمد الرئيس، والثاني من أحفاد إسماعيل الديباج وهما اخوان.
(154: ديوان ابن عبدون) هو أبو محمد عبد المجيد محمد بن عبد الله الوزير الفهري
المتوفى (529). ذكر في (كفظ) قصيدته " البسامة " في الأدب والتاريخ. المطبوعة
مع شرحها في (1340) في (320 ص).
(155: ديوان ابن العربي) محيي الدين. وديوانه يسمى " ترجمان الأشواق " وقد ترجمه
نيكلسون بالانگليزية وطبعت مكررا. وطبع ديوان ابن العربي أو الديوان الأكبر
بالحروف الفارسية بمصر (1271) في (478 ص) وعلى الحجر بالهند في (244 ص).
(156: ديوان ابن العرندس) هو الشيخ صالح بن عبد الوهاب بن العرندس الحلي المتوفى

(1) وقد جاء في (ج 4 214) أيضا هذا الكتاب غلطا بعنوان تعريض الدفاتر. ووقع الغلط في
نسب المؤلف أيضا ووفاته. والصحيح ما جاء في (ج 4: 387).
26

حدود (840) كما أرخه السماوي في الطليعة وترجمه في (الغدير 7 ص 3).
(157: ديوان ابن عماد) صاحب دهنامه المذكور في (ج 8: 283) وله " روضة
المحبين " المثنوي الفارسي اللطيف الموجود نسختان منه في مكتبة الملك تحت رقمي
(102 و 182) وقد ترجم أحواله دولتشاه في الطبقة الخامسة.
(158: ديوان ابن عنين) بضم العين المهملة وفتح النون كما ضبطه ابن خلكان (ج 2
ص 27). لأبي المحاسن محمد بن نصر الله بن مكارم بن حسين بن عنين الأنصاري الكوفي
الدمشقي المولد (ولد في الاثنين 9 شعبان 549) وتوفى في ربيع الأول (630) عن
إحدى وثمانين سنة ذكره في الشذرات (ج 5 ص 140) وقال بعد الاطراء بفضله: انه
لم يكن في دينه بذاك، وان ديوانه مشهور. وترجمه ابن خلكان في (ج 2 ص 25) وقال
رايته باربل (623) وقال لم يكن له غرض في جمع شعره، لكنه يوجد منه مقاطيع في أيدي
الناس، وجمع له بعض أهل دمشق ديوانا صغيرا. ورمى الشذرات في دينه إشارة إلى اخلاصه
للصديقة (ع) وما انشائه من الشعر في الاعتذار عنها المروى في عمدة الطالب (ص 113)
طبع الهند و (ص 119) طبع النجف، وقد أسقطوا هذه الاشعار عن جملة من نسخ الديوان
ولكن في الطبع الأخير في دمشق في (1365) أدرج فيه الاشعار حكاية عن العمدة وهو
طبع جيد، وفيه مقدمة للطبع وفهارس عديدة. وأورد الاشعار أيضا البادراني في كتابه
الدر النظيم، وغيره من المصنفين كما في عمدة الطالب. ونقله عنه السماوي في ظرافة الأحلام
(ص 52) ولكن الدر النظيم هذا مما لم نظفر به حتى اليوم.
(159: ديوان ابن فارض) هو أبو حفص [أو أبو القاسم] عمر بن أبي الحسن على بن
مرشد الصوفي المصري وأصله من حماه. ولد (4 ذي القعدة 576) وتوفى (2 ج 1
632). أورد الشيخ البهائي قصائده في الكشكول والقاضي في المجالس. جمع ديوانه
سبطه على، نقلا عن ابنه جمال الدين محمد، وجعل له مقدمة في أحواله، وقد ألفوا في
شرح هذا الديوان وشرح اجزائه كالتائيتين الصغرى والكبرى وكذا في رده كتبا
ذكر بعضها في كشف الظنون. وطبع الديوان مكررا. وتوجد نسخة منه كتابتها (775)
في مكتبة (المشكاة) (مكتبة جامعة طهران) كما في فهرسها (ج 2 ص 92).
(160: ديوان ابن الفقيه العاملي) توجد نسخته في مكتبة (السماوي).
27

(161: ديوان ابن كمال) توجد نسخته في مكتبة مدرسة جامع الپاشا بالموصل كما
في فهرس مخطوطات الموصل (ص 47).
(162: ديوان ابن كمبار) للشيخ محمد بن يوسف بن علي بن كمبار الصميري النعيمي
البلادي الشهيد بيد الخوارج (1131) كما في " الفيض القدسي " أو (1130) كما في
اللؤلؤة. وهو من تلاميذ الشيخ محمد بن ماجد البحراني والسيد المحدث الجزائري ويروى
عنه الشيخ عبد الله السماهيجي كما في اجازته. وديوانه هذا في المراثي كما ذكر في أنوار
البدرين وغيره.
(163: ديوان ابن كمونة) الحاج محمد على بن الشيخ محمد كمونة الأسدي النجفي الأصل
الحائري المسكن. كان هو وأخويه الحاج مهدي والشيخ محمد حسن كمونة من سدنة
الحرم الحسيني، وتوفى بالوباء، ليلة الأحد من جمادى الآخرة (1282) وهو مناهز الثمانين.
طبع ديوانه (1367) مع مقدمة في ترجمته بقلم جامع الديوان والمعلق عليه والمباشر
لطبعه الفاضل محمد كاظم بن الشيخ كاتب الطريحي النجفي.
(164: ديوان ابن لعلى) كان والده سلطان بدخشان، وترجمهما شاه محمد القزويني
في (مجن ص 209) وفى (لط ص 36) بعنوان شاه بدخشان المتخلص بلعلي و " ابن
لعلى ". ثم أورد بيتين من شعره.
(165: ديوان ابن لؤلؤ الذهبي) هو بدر الدين بن يوسف بن لؤلؤ الذهبي المتوفى
(680) يوجد بالكاظمية بمكتبة الشيخ محمد رضا الخالصي المعروف بشالچي موسى والظاهر
أنه غير محمد بن علي بن لؤلؤ الأندلسي الخطيب المتوفى (750) فراجعه.
(166: ديوان ابن المتوج) الشيخ عبد الله بن سعيد بن المتوج البحراني والد الشيخ
فخر الدين أحمد بن عبد الله بن سعيد الذي كان من مشايخ أبى العباس أحمد بن فهد الحلي
الذي توفى (841) حكى صاحب الرياض عن المولى محمد سعيد المرندي في كتابه
" تحفة الاخوان " الفارسي ترجمة هذا المؤلف وذكر تصانيفه إلى قوله وكان مراثيه
عشرين الف بيت في مجلدين ولكن في المحكى عن المرندي في الرياض عند ترجمة
عبد الله بن سعيد بن المتوج اجمال بحيث يحتمل أن يكون التصانيف لهذا الشيخ أو لولده
فخر الدين الذي ذكرنا أنه كان من مشايخ أحمد بن فهد الحلي، كما أن معاصره المشارك
28

معه في الاسم واسم الأب والجد الاعلى والمباين معه في جملة من المميزات الاخر وهو
الشيخ جمال الدين أحمد بن عبد الله بن محمد بن محمد بن علي بن الحسن بن الفتوح البحراني كان
من مشايخ أحمد بن فهد الأحسائي. وقد ذكرنا ترجمة هذين الأحمدين في " الضياء اللامع
لبيان عباقرة القرن التاسع " ورجحتا تعددهما لاختلاف اللقب والنسب وبعض المشايخ
والتلاميذ والتصانيف، ومال إلى التعدد السيد الأمين في الجزء التاسع من " أعيان الشيعة "
فذكر ترجمة فخر الدين في (ص 24) وترجمة جمال الدين في (ص 38) ونقل عنا
ما رجحناه في (ص 28) لكنه وقع في الطبع في السطر التاسع الحلي والصحيح الأحسائي
ووقع في السطر الثالث عشر الأحسائي والصحيح الحلي.
(167: ديوان ابن مطروح) أبو الحسن يحيى بن عيسى بن إبراهيم بن حسين بن علي.
كان يلقب بجمال الدين المصري ولد بأسيوط في (592) ومات بالقاهرة (649) ترجمه
ابن خلكان. وأكثر ديوانه في مدح السلطان الملك الصالح أبى الفتح أيوب. طبع مع
ديوان ابن الأحنف باستانبول (1298).
(168: ديوان ابن معتوق) وهو السيد شهاب الدين أحمد بن ناصر بن معتوق الموسوي
الحويزي المتوفى (الأحد 14 شوال 1087) عن اثنتين وستين سنة. جمع الديوان
ولد الناظم معتوق بن شهاب الدين بعد فوت والده ورتبه على ثلاثة فصول: المدايح،
والمراثي، والمتفرقات " وصدره باسم السيد علي خان بن خلف الحويزي، وطبع مرة على
الحجر بمصر (1271) وأخرى على الحروف بمطبعة شرف (1302) وأخرى بالإسكندرية
(1290) وأخرى ببيروت (1885 م) في (239 ص). أول قصائده في مديح النبي صلى الله عليه وآله
نظمه في (1062). أوله:
هذا العقيق وتلك ثم رعانه * فافرج لجين الدمع في عقيانه
(ديوان ابن معصوم) يأتي بعنوان ديوان السيد علي خان المدني. توجد نسخ منه
بهذا العنوان في الخديوية ومكتبات موصل وغيرها كما في فهارسها.
(169: ديوان ابن المعلم) هو نجم الدين أبو الغنائم محمد بن علي بن فارس بن علي بن
عبد الله بن الحسين بن القاسم المعروف بابن المعلم المولود (17 ج 2 501) والمتوفى
رابع رجب (592) ترجمه كذلك ابن خلكان في (ج 2 ص 22) وقال ديوانه
مشهور كثير الوجود بأيدي الناس وذكر قصيدته في وقعة الجمل المشعر بحسن عقيدته
29

ويوجد نسخة منه في مجلد كبير في مكتبة السيد (هبة الدين) الشهرستاني.
(170: ديوان ابن المقرب الأحسائي العيوني) هو جمال الدين أبو عبد الله محمد بن علي بن
مقرب. ذكر ترجمة أحواله في مقدمة ديوانه المطبوع في مكة (1307) وفى بمبئي (1310)
والأمل والرياض والأنوار الساطعة. وله البائية في ملك الأحساء في (605) وقد رحل إلى
الموصل في (618). ومات (651) كما في الطليعة راجع ديوان العبدلي ابن المقرب.
(171: ديوان ابن المقرى اليمنى) هو شرف الدين إسماعيل المولود (755) المتوفى
(837) أورد له في (كفظ) القصيدة التائية في التذكير، شرحها الشيخ إبراهيم بن
محمد الحلبي في (915) باستانبول. توجد نسخة من ديوانه في مكتبة امين بك بالموصل
كما في فهرس مخطوطاتها (ص 264) وقد جمع ديوانه مؤلف كتاب " سلك الذهب
في فصحاء العرب " وطبع ديوانه في بمبئي (1305) في (399 ص) وقد طبع من تصانيفه
" الارشاد " و " روض الطالب " و " عنوان الشرف " والعروض كما في معجم المطبوعات العربية.
(172: ديوان ابن الملا) هو الشيخ محمد بن حمزة بن الحسين بن نور على التستري
الأصل والحلي المولد والمسكن. ولد بها (1254) وتوفى (ج 2 1322) ترجمه السماوي
في " الطليعة " مفصلا وذكر أن قصائده طويلة بين ثلاثماية بيت إلى الماية والسبعين
وفى جملة منها الصدر تاريخ والعجز تاريخ. وقد نظم ما يزيد على خمسين ألف بيت واستقصى
حروف القافية مرتين أو ثلاثا في رثاء الحسين (ع).
(173: ديوان ابن منظور أو شعره) جمال الدين محمد بن مكرم الخزرجي الإفريقي
المصري (630 711) مؤلف لسان العرب المطبوع (1299 1308) ترجمه في
بغية الوعاة (ص 106) وأورد شعره وقال عنده تشيع بلا رفض.
(ديوان ابن المنير) يأتي بعنوان " ديوان عين الزمان " وابن المنير هو ناظم التترية
التي مر تخميسها في (ج 4 ص 9).
(174: ديوان ابن نباتة) المصري الشاعر الشهير من أحفاد عبد الرحيم ابن نباتة الخطيب
الذي توفى (374) وقد ذكرنا خطبه في (ج 7 ص 187) ونقلنا عن القاضي في المجالس
عدة من خطباء الشيعة، وينتهي نسب هذا الحفيد إليه بثمانية آباء، فأنه جمال الدين
أبو عبد الله محمد بن محمد بن محمد بن الحسن بن أبي الحسن بن صالح بن يحيى بن طاهر بن
محمد بن عبد الرحيم المذكور. ولد بالقاهرة (686) وتوفى (768). وقد طبع ديوانه
30

مكررا في (1289) و (1323) كما طبع أيضا ديوانه الصغير المشهور " بالمؤيدات "
الآتي في حرف الميم كما يأتي " شرح العيون " له.
(175: ديوان ابن نباتة) هو أبو نصر عبد العزيز بن عمر بن سعد، شاعر سيف الدولة
حمدان وابن الوزير العميد ولد (327) وتوفى (405).
(176: ديوان ابن النبيه) أبو الحسن على بن محمد بن الحسن بن يوسف المصري
مادح بنى الأيوب. سكن مدة بنصيبين وتوفى (619) عن ستين سنة. طبع ديوانه باعتناء
عبد الله پاشا فكري بمصر (1280) و (1313) وبيروت (1299) وتوجد نسخ منه في
مكتبات الموصل كما في فهرس مخطوطاتها.
(177: ديوان ابن النحاس) فتح الله بن النحاس الحلبي المدني. ترجمه في خلاصة الأثر
وأعلام النبلاء. مات بالمدينة ودفن بالبقيع. طبع ديوانه بمصر (1290) وبيروت (1313)
مع اختلاف فيهما. وتوجد نسخة منه في مكتبة إبراهيم الچلبي بالموصل كما في فهرس
مخطوطات الموصل.
(178: ديوان ابن نصار) ويقال له النصاريات أيضا نظمه الشيخ محمد بن علي بن إبراهيم
آل نصاو الشيباني أو الشباني المعروف بابن نصار، كان عالما فاضلا أديبا شاعرا ماهرا من
أسرة أدب وعلم، أصلهم من لملوم (بنواحي البحرين) سكنوا النجف لتحصيل العلم
وتوفى منهم بالطاعون الجارف في (1246) قرب أربعين رجلا كلهم طلبة العلم، وتوفى
هو في (ج 1 1292) ودفن قرب الباب الطوسي من الصحن الغروي. ترجمه مفصلا
سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة أمل الآمل وقد لخصنا منه. وهذا الديوان كله
في مراثي الحسين (ع) ونعيه بلسان أهل البادية والعربي المكسر واللسان الدراج المعرف
بحسكة. وقد جمع كثيرا منه السيد المحسن الأمين وسماه النعي بلسان الحسكة. وقد تداوله
القراء للتعزية فيقرا على المنابر في مجالس العزاء، وقد طبع هذا الديوان بمطبعة المظفري
والحق به في الطبع اشعار اخر لبعض الشعراء غير ابن نصار، ولا يخفى أنه ليس ابن نصار
هذا صاحب الديوان من بيت الشيخ العالم الفقيه الشيخ نصار بن أحمد العبسي الحكيمي
النجفي الذي كان من تلاميذ الشيخ مهدي الفتوني العاملي النجفي والمعاصر للسيد
محسن الأعرجي والشيخ جعفر كاشف الغطا وكان ابنه الشيخ راضي نصار من تلاميذ الشيخ
31

جعفر، وقد كتب نسخة كشف الغطاء لأستاذه وصححه بخطه. وأخوه الشيخ سعد بن أحمد
العبسي أيضا كان من العلماء الأتقياء كما نبه به العالم النقي الشيخ عبد الرسول بن
الشيخ سعد. قال سيدنا في التكملة ان الشيخ نصار العبسي هو أول من أسس إقامة مجالس
التعزية في النجف، ومن عصره كثرت المجالس وأجريت سنته حتى يومنا وكانت وفاته
حدود (1240).
(179: ديوان ابن نصوح) وهو صاحب " دهنامه " المذكور في (ج 8 ص 284)
توجمه في (لت) و (تش ص 263) وقال أن دهنامه ليست بجيدة أنشأه للخواجه
غياث الدين ابن رشيد الدين وزير السلطان أبى سعيد. وهو معاصر لسلمان الساوجي الشاعر
(180: ديوان ابن نوبخت) هو أبو عبد الله أحمد بن عبد الله النوبختي في ماية ورقة
ذكره ابن النديم (ص 238).
(181: ديوان ابن نوبخت) هو سليمان بن أبي سهل بن نوبخت. في خمسين ورقة. ذكره
ابن النديم (ص 237).
(182: ديوان ابن نوبخت) هو أبو الحسن على بن أحمد بن نوبخت المتوفى (416).
(183: ديوان ابن نوبخت) المذكور أيضا وهو صغير الحجم ذكره في " كشف الظنون "
بعد ذكر الأولى في (كفظ ج 1 ص 500).
(184: ديوان ابن نوبخت) هو أبو الحسين على بن عباس النوبختي. في مائتي ورقة.
ذكره ابن النديم (ص 238).
(185: ديوان ابن وصيف) هو أبو الحسن (الحسين) على بن عبد الله بن وصيف الناشئ
الصغير الحلا البغدادي المولود (271) والمتوفى (360) أو قبلها أو بعدها بقليل في
باب الطاق ببغداد. ترجمه في (جما ج 13 ص 280) وحكى عن الخالع ان الناشئ
استنفد عمره في مديح أهل البيت (ع) حتى عرف بهم، واشعاره مدون ومديحه فيهم
لا تحصى كثرة، وذكر مولده كما مر ووفاته في (365) وشيع جنازته أهل الدولة كلهم
ودفن في مقابر قريش وقبره معروف هناك. وفى معالم العلماء أنه من مجاهري شعراء
أهل البيت (ع) وحرق بالنار ولعله أراد احراق تربته في (443) كما في ابن الأثير. وفى
ابن خلكان أن له تصانيف كثيرة. وبالجملة هو غير خشكناكه الكاتب البغدادي الآتي أنه
32

كان في موصل وبها توفى.
(186: ديوان ابن وصيف) الملقب (خشكناكه) لكاتب كما في فهرس ابن النديم
(ص 200) قال ما لفظه: هو من أهل بغداد وكان أكثر مقامه بالرقة ثم انتقل إلى الموصل،
واسمه على بن وصيف أبو الحسن، كان من البلغاء وألف عدة كتب ونحلها عبدان صاحب
الإسماعيلية، وكان لي صديقا وأنيسا وتوفى بالموصل وكان يتشيع وله من الكتب..
إلى قوله: وديوان شعره. ومن ذكر وفاته بالموصل ظهر انه توفى قبل تصنيف ابن
النديم فهرسه في (377). وعن كتاب طبقات الشعراء تأليف أبى سعيد محمد بن الحسين
ابن عبد الرحيم انه وصفه بعنوان أبى الحسن على بن عبد الله بن وصيف الناشئ المتكلم
الشاعر لأهل البيت (ع) والمتوفى (365) وذكر أنه كان حكاكا ماهرا في صنعه، يحك
الفلزات جميعا ولا سيما الذهب حكا جيدا منها قنديل الذهب الذي صنعه بأمر معز الدولة
أحمد بن علي البويهي الذي توفى (366) وبامره حك عليه اسم معز الدولة وتاريخ وقفه له.
(187: ديوان ابن هاني) أبى القاسم أو أبى الحسن محمد بن هاني الأندلسي الأزدي
الشهيد للتشيع، وقد خنق بكرة الأربعاء لسبع ليال بقين من رجب (362) كما في ابن
خلكان (ج 2 ص 4) وقال [ليس في المغاربة من هو أفصح منه، لا متقدميهم ولا متأخريهم
بل هو أشعرهم على الاطلاق، وهو عند المغاربة كالمتنبي عند المشارقة، وكانا متعاصرين
وكان عمره ستا وثلاثين سنة أو اثنتين وأربعين، وديوانه كبير ولولا ما فيه من الغلو في
المدح والافراط المفضى إلى الكفر لكان من أحسن الدواوين] وفى أمل الآمل قال
فاضل شاعر أديب صحيح الاعتقاد له شعر كثير في مدح الأمير (ع) وعده ابن شهرآشوب
في " معالم العلماء " من شعراء أهل البيت (ع). طبع ديوانه في بولاق (1274) وفى بيروت
(1326). ويأتي ديوان أبى الطيب المتنبي واسمه أحمد بن الحسين المتوفى (354).
(ديوان ابن هاني الأهوازي) يأتي بعنوان ديوان أبى نواس الحسن بن هاني المولود بالأهواز.
(188: ديوان ابن الهبارية) هو نظام الدين أبو يعلى محمد بن محمد بن صالح بن حمزة بن
عيسى الهاشمي العباسي البغدادي المتوفى بكرمان في (504) أو (509). وديوانه كبير
في أربع مجلدات كما ذكر في ترجمته. وله الصادح والباغم على وتيرة كليلة ودمنة، نظمه
لسيف الدولة صدقة بن دبيس الشيعي صاحب الحلة في مدة عشر سنين وأرسله بيد ولده
33

إليه. فأجزل صلته وأسنى جائزته. وذكر السمعاني ان له في رثاء الحسين ومدح آل
الرسول (ع) اشعار كثيرة. ومر ديوان ابن دباس الشيعي الذي كان مداعبا مع ابن الهبارية. وراجع ص 1204
(189: ديوان ابن الهرمة) إبراهيم بن علي بن هرمة من الشعراء المخضرمين. جمع
اشعاره أبو بكر الصولي في خمسماية ورقة.
(190: ديوان ابن هندو) أبو الفرج على بن الحسين بن هندو الطبيب الفيلسوف الشاعر
تلميذ حسن بن سوار. مدح الصاحب بن عباد وأطرى شعره الثعالبي. مات (410 أو 420)
(191: ديوان ابن يمين) المير فخر الدين محمود بن يمين الدين الطغرائي الفريومدي
الخراساني، مادح طغاتمر خان. قال فصيحي خوافى تلف ديوانه في فتنة الملوك السربدارية
في (763) كما ذكره في مجمع الفصحاء وهفت إقليم وآتشكده ودولتشاه وأوردوا قوله
في مدح الرضا:
ببنده ابن يمين گفت دوستي كه توئى * كه شعر توست كه بر آسمان رسيده سرش
چرا مديح سراى رضا همى نشوى * كه در جهان نبود كس بپاكى گهرش
بگفتمش كه نيارم ستود اماميرا * كه جبرئيل امين بوده مادح پدرش
قال فصيحي خوافي في مجمله في تاريخ وفاته:
بود از تاريخ هجرت هفتصد باشصت ونه * روز شنبه هشتم ماه جمادى الآخرين
وألف رشيد ياسمي المتوفى (1370) كتابا في شرح أحوال ابن يمين، وطبع بطهران في
(1303 ش) في (148 ص). وطبع القطعات والرباعيات الفلسفية له سعيد النفيسي بطهران في
(1318 ش) في (283 ص) خاليا عن الغزليات، وطبع أيضا ديوانه في بمبئي في (1865 م)
وطبع ترجمته الألمانية في وينه عام (1852 م) قال المستر براون انه يظهر من اشعاره عقايد
مالتوزيانيسم ومانى كئيسم.
(192: ديوان ابهرى أو شعره) وهو أبو عمرو وزير طغرل بن ألب أرسلان السلجوقي.
ثم استقال ولبس الصوف وتزهد. ذكره في (تش ص 222).
(193: ديوان الأبهري) أثير الدين مفضل بن عمر الفيلسوف الأبهري من قرى قزوين
أو أصفهان، وله الايساغوجي المشهور المشروح مكررا. ورسالات في المنطق والهيئة
والنجوم و " هداية الحكمة " المذكورة في (ج 6 ص 138). وله إضافات على منطق
34

أرسطو. و " حواشي على الملخص " للكاتب، و " تنزيل الأفكار " و " كشف الحكمة "
و " الحصول " و " الزبدة " و " الإشارات " و " البيان " وغيرها مما ذكر في كشف
الظنون و (بهش ص 322) وقال إن له اشعارا.
(194: ديوان الخواجة أبى إسحاق أو شعره) بن الخواجة مؤيد مهنه، ترجمه شاه محمد
قزويني في (مجن ص 210) وأورد شعره.
(ديوان أبى إسحاق أطعمه) ويخفف فيقال بسحاق فيأتي بعنوان ديوان بسحاق.
(ديوان أبى إسماعيل) يأتي بعنوان ديوان الخواجة عبد الله الأنصاري.
(195: ديوان أبى الأسود ظالم بن عمرو الدؤلي) المتوفى بالبصرة بالطاعون الجارف
في (69) وله خمس وثمانون سنة ترجمه في " نسمة السحر فيمن تشيع وشعر " وترجمه
ابن خلكان (ج 1 ص 241) وذكر تمام نسبه وقال إن في اسمه ونسبه اختلاف كثير.
وذكر الخلاف في وفاته أيضا. قال وله ديوان شعر وذكر بعض شعره وعن ابن النديم انه
جمع شعره الأصمعي وأبو عمرو العلا. وقد شك في وجود هذا الشخص في " لغتنامه الألف 371 "
ورأيت منه نسخة في خزانة (العطار ببغداد) يقرب من مأتين وخمسين بيتا أول الموجود منه.
تروحت من رزداق جئ عشية * وغادرت في رزداق جئ أخالكا
ونسخة منه في مكتبة (السماوي).
(196: ديوان أبى الأسود) الشيباني قال ابن النديم في (ص 232) أنه في خمسين
ورقة فراجعه.
(197: ديوان أبى إسحاق الغزي) توجد نسخة تامة منه كتابتها (994) في مكتبة
امين بيك بن أيوب الجليلي بالموصل كما في فهرس مخطوطات الموصل (ص 264).
(198: ديوان أبى إسحاق الكسائي المروزي) واسمه مجد الدين. ولد (341) كان
شاعرا عارفا تبعه ناصر خسرو في الزهديات أورد بعض شعره " لغتنامه الألف 369 ".
(ديوان أبى إسحاق الجوبياري) يأتي بعنوان ديوان الجوبياري.
(199: ديوان أبى البحر الخطى) نسبة إلى خط بفتح الخاء المعجمة وكسرها، من قرى
البحرين. هو الشيخ شرف الدين جعفر بن محمد بن الحسن بن علي بن ناصر بن عبد الامام العبدي من
عبد القيس. ترجمه في " خلاصة الأثر " و " سلافة العصر 532 " وغيرهما. وفى ديوانه ما انشائه
35

في (1001) كما في السلافة في أوان صباه وفى ديوانه أيضا ما انشائه في (1005) وما
انشائه (1010) وفى نسخة منه رأيتها في مكتبة (العطار ببغداد) بعض قطعات انشائه
في تاريخ (1028) وفى السلافة انه توفى في (1028) لكن الظاهر أن هذا تاريخ وفات
مساجله السيد ماجد وانه بقى بعد هذا التاريخ سنين مع تصريح السلافة انه في (1001)
كان في أوان صباه، فلو كان تاريخ وفاته (1028) لكان هو من المختطفين وكان يصرح
بذلك في ترجمته، مع أنه في رسالة ترجمة السيد شبر بن ثنوان الحويزي المنضمة
إلى مجموعة كلمات الشعراء في كتب التراجم برقم (48) في مكتبة (كاشف الغطاء) ذكر
مؤلف الرسالة ان السيد خلف الذي صار واليا بعد موت أخيه السيد مبارك في (1025)
طلب من الشيخ جعفر أبى البحر أن يقدم إلى حضرته فلم يقبل منه الذهاب إليه، ولما أسمل
السيد منصور أخاه السيد خلف في (1038) عمل أبو البحر قصيدة واخذها معه إلى أن
تلاقى السيد خلف بشيراز، فقرا عليه القصيدة في التسلية بما وقع عليه من الأذى من أخيه
السيد منصور، فيظهر انه كان حيا (1038). ثم إن الشيخ الحر المولود (1033) لم يوصف
أحدا ممن توفى قبل ولادته بالمعاصرية، مثل السيد ماجد والشيخ البهائي وغير هما، ولكنه
صرح في ترجمة أبى البحر بأنه معاصره فيظهر انه أدرك برهة من زمن حياة أبى البحر وان
وفاته كانت حدود (1040) أو بعدها. و (السماوي) استنسخ بخطه هذا الديوان لكن
لا يمكن الوصول إلى نسخته ولا إلى نسخة موقوفة (العطار ببغداد) حتى نطلع بهذه القصيدة
المذكورة في رسالة ترجمة الشبر ونعرف حقيقة الحال. أوله [اما بعد حمد الله الذي جعل
الحمد] ذكر فيه بعض مادة تواريخ ينطبق على (1028) وذكر لي الشيخ محمد صالح
ان الموجود عنده قطعة منه فيها ما عارض به قصيدة الشيخ البهائي التي مطلعها: (سرى
البرق من نجد فجدد تذكاري).
(200: ديوان أبى البركة القندهاري أو شعره) أورد بعض ألغازه في (نر ص 524).
(201: ديوان أبى البركة) قاضي سمرقند وسبزوار وخراسان. ترجمه مير على شير
في (مجن ص 115 وص 286) وله ولدان شاعران صابر وأيوب أبى البركة، ذكرهما
في (ص 147 146) وكان قد قرأ الأمير بعض شعره غلطا واعترض على الشاعر، فاحتج
أبو البركة على الأمير وبعث إليه بقطعة يحاججه فيه. وذكره في (گلشن ص 9).
36

(202: ديوان أبى البركات بيهقي أو شعره) وهو مجد الدين. مادح تاج الدين رئيس خراسان.
(203: ديوان أبى البركات اللاهوري أو شعره) مر نقل أحواله عن " تذكره ء روشن "
في (ج 7 ص 263).
(204: ديوان الميرزا أبى البقا) ابن المير محمود القهپائي الطباطبائي. ترجمه معاصره
النصر آبادي في (نر ص 103).
(205: ديوان المير أبى البقاء الأبرقوهي أو شعره) هو ابن الشاه أبى الولي بن أبي الفتح
الأبرقوهي نزيل أصفهان. ترجمه النصر آبادي في (نر ص 116)، وأورد شعره.
(ديوان أبى البقاء التفرشي) يأتي بعنوان " ديوان بقائي تفرشي ".
(206: ديوان أبى بكر الكرماني أو شعره) أورد بعض شعره في (تش ص 118)
و (گلشن ص 10).
(207: ديوان أبى بكر الطبرخزي الخوارزمي) محمد بن عباس الشاعر الأديب المعروف
بالطبرخزي، ابن أخت المؤرخ محمد بن جرير الطبري. له ديوان معروف وطبع رسائله
بعنوان رسائل الخوارزمي. سافر إلى الشام وأقام بحلب ثم رجع وتقرب عند الصحاب
ابن عباد عندما كان بأرجان ثم أقام بنيشابور وبها توفى (382).
(208: ديوان أبى بكر) ابن عبد الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوي الحسيني
الحضرمي المولود بقرية حصن آل فلوقه (1262) والمتوفى بحيدر آباد دكن (1341) طبع
في سنگاپورا في (1344) وترجمه في ظهره مفصلا السيد محمد بن عقيل مؤلف " النصايح
الكافية " ورثاه السيد أحمد بن عبد الله بن محسن بن علوي سقاف بقصيدة ذكر فيها تصانيفه
وادرج في ديوانه " الثناء العاطر " المذكور في (ج 5 ص 16) والقصيدة الموسومة
" سواد العين في رثاء الحسين ".
(209: ديوان أبى بكر الروحاني أو شعره) أورد له النصرآبادي لغزا في (نر ص 493).
(210: ديوان أبى بكر ميرزا أو شعره) وهو حفيد الأمير تيمور گوركان. تركي، ذكره
في (لط ص 124).
(211: ديوان أبى تراب بيك الكاشاني) ذكر النصرآبادي في (نر ص 497) ان ديوانه
يقرب من ألفي بيت. ثم أورد بعض ألغازه الفارسية راجع ديوان فرقتي.
37

(212: ديوان الميرابي تراب العلوي) الطبيب بهمدان، من السادة الصحيح النسب
ترجمه معاصره الصادق المولود (940) في (الخواص ص 80) وأورد نموذج شعره.
وذكر ان مصاحبه المولى حيرتي الهروي فرق ديوانه وألقاه في رودخانه (النهر الكبير)
ويأتي ديوان ولده المير بزمى.
(ديوان) مير أبى تراب المتخلص بمحروم يأتي.
(ديوان أبى تراب) يأتي بعنوان " ديوان جوزاء " ومر بعنوان " دلگشا ".
(213: ديوان) أبى تمام حبيب بن أوس الطائي مادح أهل البيت (ع) وصاحب الحماسة
الأولى والثانية المذكورتين في (ج 7 ص 83 84) وقد جمعها بنفسه كما بيناه مفصلا
واما ديوانه فلم يكن مرتبا إلى أيام الصولي الذي مات (243) فرتبه هو على الحروف
وشرحه كما يأتي في الشين في ثلاثماية ورقة. وبعد ترتيب الصولي رتبه على بن حمزة
الأصفهاني أيضا فجود فيه على غير الحروف بل على الأنواع كما ذكره ابن النديم
(ص 235) وكذا ابن خلكان في (ج 1 ص 123) وليس مرادهما من الأصفهاني على بن
حمزة البصري التميمي الذي دون شعر أبى طالب كما يأتي، بل المراد منه هو أبو الحسن
على بن حمزة بن عمارة بن حمزة بن يسار بن عثمان الأصفهاني، الذي ترجمه مع ذكر نسبه
كذلك في " معجم الأدباء " قبل ترجمة البصري في (ج 13 ص 203) وحكى فيه
عن حمزة بن الحسن صاحب " تاريخ أصفهان " أن عثمان جد على بن حمزة هذا هو والد
أبى مسلم الخراساني المقتول في (127) وانما سمى بعثمان بعد اسلامه [أقول المشهور
من اسم أبى مسلم الخراساني هو عبد الرحمن بن مسلم الخراساني] إلى أن قال: وكان
بين على بن حمزة الأصفهاني هذا وأبى الحسن بن طباطبا محمد بن أحمد المتوفى بأصفهان
في (322) مفاوضات طوال وجوابات لجماعة من شعراء أصفهان، يوجد نسخة ترتيب
الصولي في مكتبة (شيخ الاسلام بزنجان) وفى الخزانة المصرية أيضا بخط قديم، وقد
طبع ترتيب على بن حمزة الأصفهاني مكررا في (1292) في القاهرة وفى (1323)
و 1889 في بيروت، وفهرس الأنواع (1) المديح (2) الهجاء (3) المعاتبات (4) الأوصاف
(5) الفخر (6) الغزل (7) المراثي ورأيت من مخطوطه نسخة في خزانة (العطار ببغداد)
وهي بخط السيد حسين بن السيد محمد الزيني فرغ من كتابتها (2 شعبان 1200) وعدد أبياته
38

سبعة آلاف وثلاثماية وثمانين بيتا. ونسخة أخرى مخرومة في مكتبة السيد عبد الحسين
بكربلا. ومن شعره في الرائية الغديرية:
ويوم الغدير استوضح الحق أهله * بفيحاء لا فيها حجاب ولا ستر
(214: ديوان أبى جابر الغزنوي أو شعره) كان يمدح بهرام شاه ابن السلطان مسعود
الغزنوي بخراسان. ذكره (تغ: 7).
(215: ديوان أبى حامد الكرماني أو شعره) ذكره في (تش ص 118). ولعله حامد.
(216: ديوان أبى الحب) للخطيب الشيخ محسن بن الحاج محمد الحويزاوي الحائري
المتوفى بها في (1305) كان متكلما شاعرا. وكان ديوانه عند ولده الخطيب في الحائر
الشيخ حسن أبى الحب وانتقل منه إلى ولده الخطيب المعاصر الشيخ محسن ابن الحسن
بن محسن أبى الحب المتوفى في أوائل (1369).
(217: ديوان أبى الحسن الأنجوي أو شعره) للسيد الميرزا أبى الحسن بن المير محمد قاسم
من السادة الأنجوية بشيراز، جاء إلى أصفهان واشتغل بتحصيل العلوم مدة ثم عاد إلى شيراز
كما ترجمه معاصره النصرآبادي في (نر ص 188) وأورد جملة من غزله ورباعياته.
(ديوان ميرزا أبى الحسن بيگانه) يأتي بتخلصه بيگانه.
(ديوان ميرزا أبى الحسن تسلى) يأتي بتخلصه.
(218: ديوان الحاج أبى الحسن ترك أو شعره) ترجمه في (مجن 116) وقال إنه ليس
له نظير في فن المعما.
(219: ديوان أبى الحسن التهامي) العاملي الكاتب الشاعر الشهير على بن محمد بن
الحسن بن محمد بن الحسن بن عبد العزيز. ترجمه الباخزري في دمية القصر وابن خلكان
وأمل الآمل ونسمة السحر. توفى بمصر في (9 ج 1 416) وله في رثاء ولده: [حكم
المنية في البرية جار] إلى قوله [يا كوكبا ما كان أقصر عمره] طبع ديوانه بالإسكندرية
(1893 م) وهو غير التهامي الذي عده ابن شهرآشوب من شعراء أهل البيت فإنه الشجاع بن
منصور التهامي.
(ديوان أبى الحسن جلوه) يأتي بعنوان " ديوان جلوه ".
(220: ديوان أبى الحسن الخرقاني أو شعره) وهو بسطامي من مشاهير العرفاء. ذكر له
39

في التذاكر اشعارا كثيرة. ترجمه في النفحات ص 275 وقال مات (425).
(221: ديوان أبى الحسن شيرازي أو شعره) هو من سادات شعراء عهد الشاه سليمان.
ذكره في (گلشن ص 10) وأورد بعض شعره. وكذا في قاموس الاعلام التركية.
(222: ديوان أبى الحسن الفراهاني الحسيني أو شعره) ترجمه معاصره النصر آبادي
في (نر ص 276) وأورد جملة من اشعاره وذكر من تصانيفه شرح ديوان الأنوري المشهور
الموجود نسخته بمكتبة المشكاة كما في فهرسها لابنى (ج 2 ص 125 129).
(ديوان أبى الحسن الكرماني) يأتي بعنوان تخلصه " ديوان نعمت على الكرماني ".
(223: ديوان أبى الحسن مهنه الخراساني أو شعره) وهو ابن احمد مهنه، واستاد
أفضل الدين كان مدرسا بكاشان كما في (تغ ص 4).
(224: ديوان أبى الحسين الجزائري) موجود في مكتبة (السماوي).
(225: ديوان أبى حفص الخوزي أو شعره) وهو ابن الشيخ عبد الله الخوزي المتوفى (472)
من المعاصرين للشيخ أبى سعيد أبى الخير. أورد له رباعية في " رياض العاوفين ص 69 ".
(226: ديوان أبي حنيفة ء اسكافي المروزي) قال في (تش ص 130) أنه من
تلامذة المعلم الثاني أبى نصر الفارابي وذكر له اشعارا. وقال في (تغ: 7) أنه توفى (386).
(227: ديوان أبي حنيفة المغربي) هو نعمان بن محمد نزيل مصر والمتوفى بها (363)
مؤلف دعائم الاسلام وغيره وقد استقصى تصانيفه في نيف وأربعين، الأستاذ ايفانوف في
كتابه المرشد إلى أدب الإسماعيلية وذكر منها الأرجوزة في العقايد وقصيدة ذات المحنة
وقصيدة ذات المنن والقصيدة المختارة والقصيدة المنتخبة في الفقه.
(ديوان أبى حيان الشيرازي) المتخلص بمانى يأتي.
(228: ديوان أبى دهبل) الجمحي (الجماحي) وهب بن ربيعة (زمعة) من شعراء
قريش وتوفى (63) ذكر الشريف المرتضى علم الهدى في الغرر والدرر: ان له مراثي
الحسين (ع) وذكر في بعض المجلات أنه طبع بمباشرة بعض الألمانيين.
(229: ديوان أبى ذئب) الموجود في مكتبة السماوي.
(230: ديوان أبي ذر البوزجاني أو شعره) من قدماء العرفاء ترجمه في " النفحات
ص 322 " و " رياض العارفين ص 68 " وأورد شعره العربي والفارسي. مات (387).
40

(231: ديوان أبى رجاء أو شعره) وهو الشاه شهاب الدين الغزنوي. ذكره في (تغ: 7)
وقال إنه توفى (597) وكان معاصر بهرام بن مسعود.
(232: ديوان الميرزا أبى سعيد أو شعره) هاجر من إيران بلاد الهند وتقرب عند
السلطان شاهجهان. ترجمه النصر آبادي في (نر ص 61) وأورد بعض شعره، وكذلك
في (گلشن).
(233: ديوان أبى سعيد برغش أو شعره) الشيرازي من العرفاء وأصحاب شهاب الدين
السهروردي ترجمه في نفحات الانس ص 422 و " رياض العارفين ص 285 " وأورد
له رباعية.
(234: ديوان الخواجة أبى سعيد مهنه أو شعره) ابن الخواجة مؤيد الديوانه، من
أحفاد أبى سعيد أبى الخير. ترجمه في (تش ص 131) و (مجن ص 104 و 277)
وأورد شعره ويظهر منه انه من المعاصرين للمير على شير الذي توفى (906) وكان
يبكى عند انشاد شعره.
(235: ديوان السلطان أبى سعيد أبى الخير) وهو فضل الله بن أبي الخير
المعاصر للشيخ الرئيس أبى على سينا والمتوفى (14 شعبان 440) وترجمه شاه محمد
القزويني في (بهش ص 317) والجامي في النفحات 277 وأورد بعض رباعياته الكثيرة
في رياض العارفين ص 48 وترجمه في نامه ء دانشوران (ج 1 ص 608) وذكر ان عمره
الف شهر. ودفن بنيشابور. وفى بعض الكتب انه توفى بمهينة ودفن بها.
(236: ديوان أبى سعيد كاليبي الهندي أو شعره) وهو من المرتاضين في الهند. ترجمه
في " رياض العارفين ص 283 " وأورد شعره وترجمه في (گلشن ص 10) وقال: جاء
من إيران إلى الهند وتقرب عند شاهجهان ثم اعتزل عن المناصب.
(237: ديوان أبى شكور البلخي أو شعره) وهو من شعراء نصر بن أحمد الساماني.
ذكر شعره في أكثر التذاكر ومات (334).
(238: ديوان أبى الشيص) هو أبو جعفر محمد بن عبد الله بن رزين بن سليمان الخزاعي
الشهيد في (196) وهو ابن عم دعبل بن علي بن رزين بن سليمان الخزاعي قال ابن النديم
41

في (ص 230) ان شعره نحو خمسين ورقة، عمله ورتبه الصولي الشطرنجي المتوفى (243)
ومر ديوان ولده ابن أبي الشيص المسمى بعبد الله بن محمد. حكى سيدنا في تأسيس الشيعة
عن أبي خالد العامري انه قال لابن المعتز. من أخبرك بأنه كان في الدنيا أشعر من أبى
الشيص فكذبه، والله لكان الشعر أهون عليه من شرب الماء على العطشان. وكانت ولادة
دعبل (148) ووفاته (245) كما ذكره النجاشي في ترجمة أخ دعبل وهو على بن علي
ابن رزين الذي ولد (172) وتوفى (283) وكان عمره (111) كما ذكره ولده إسماعيل
ابن علي في ترجمته.
(239: ديوان أبى طاپو) هو الأديب السيد مهدي بن محمد بن الحسن بن إبراهيم بن
ناصر بن قاسم الموسوي البغدادي النجفي المولود (1277) والمتوفى في (1329)
جمعه الشيخ عبد المولى بن الشيخ عبد الرسول بن الشيخ نعمة بن علاء الدين بن امين الدين
ابن محيي الدين الطريحي النجفي. وقد أشرنا إلى أرجوزته في المعاني والبيان الموسومة
باللؤلؤ والمرجان في (ج 1 ص 497) وأرجوزة في سلسلة نسبه كما ذكره ولده
السيد صالح وذكرناها في (ص 479) وله أرجوزة في المنطق وأخرى في الشطرنج.
(240: ديوان الميرزا أبي طالب القمي أو شعره) وهو ابن الميرزا إبراهيم الرضوي القمي
القاضي بها برهة والمفوض إليه الخطابة بمسجد الإمام العسكري. ترجمه النصر آبادي
في (نر ص 78) وأورد جملة من شعره.
(241: ديوان مولانا أبى طالب البدخشاني أو شعره) كان نزيل هرات للتحصيل.
أورد شعره في (لط ص 70).
(ديوان الحكيم أبى طالب التبريزي) المتخلص بطالب يأتي.
(242: ديوان الميرزا أبى طالب الفندرسكي) الأصفهاني الشاعر الذي تمم " حمله ء
حيدري " نظم باذل الخراساني المتوفى (1124) كما مر في (ج 7 ص 92).
(ديوان المير أبى طالب) سبط المير الفندرسكي اسمه " غزوات حيدري " وآخر
اسمه ساقى نامه. ويمكن اتحاده مع ما قبله.
(243: ديوان أبي طالب) وذكر اسلامه. وهو أبو طالب بن عبد المطلب ابن هاشم بن عبد مناف
إلى آخر نسب النبي صلى الله عليه وآله جمعه على بن حمزة البصري التميمي اللغوي المكنى بابي نعيم والمتوفى
42

صقلية (سيسيل) في شهر رمضان (375) وصلى عليه قاضي صقلية في الجامع وكبر عليه خمسا
كما أرخه كذلك في (جما ج 13 ص 209) وهو متأخر عن علي بن حمزة بن عمارة الأصفهاني
الذي عمل ديوان أبى تمام، كما أشرنا إليه عند ذكر ديوان أبى تمام، وقلنا ان الأصفهاني
كان معاصرا مع ابن طباطبا الأصفهاني الذي توفى (322) وبينهما مفاوضات طوال وجوابات
لجماعة من شعراء أصفهان. والبصري التميمي توفى بعد ابن طباطبا بنيف وخمسين سنة.
ويروى في ما جمعه من شعره الدال على اسلامه في هذا الديوان عن أبي محمد هارون بن موسى
التلعكبري المتوفى (385) بأسانيده وعن جمع آخر من مشايخ الشيعة ومن أسانيده العالية
روايته عن محمد بن الحسن بن دريد صاحب الجمهرة والمتوفى (321) وهو رواه عن والده
الحسن بن دريد، وهو عن هشام بن محمد بن السائب الكلبي الذي توفى (206). وقد رأيت نسخة
منه في خزانة (العطار في بغداد) كتبها لنفسه في أصفهان المولى كلب علي بن جواد الكاظمي
وفرغ من الكتابة في (22 رمضان 1071) وقد ذكرناه مختصرا في (ج 2 ص 513) (1)
بعنوان ايمان أبى طالب.
(ديوان) أبي طالب الذي جمعه أبو هفمان المهزمي. يأتي في حرف الشين بعنوان شعر
أبى طالب كما يعبر عنه به.
(244: ديوان الخواجة أبى طاهر أو شعره) وهو ابن الخواجة عبد الله مهنة. ترجمه في
(لط ص 105) وأورد مطلع غزله. وفى بعض النسخ ظاهر بالمعجمة.
(245: ديوان أبى الطفيل) الصحابي عامر بن واثلة الكناني. أدرك ثمان سنين من حياة
النبي صلى الله عليه وآله ولد في عام أحد، وهو آخر من مات من الصحابة كما في مختصر الذهبي انه
مات (110). ترجمه الكشي والشيخ الطوسي في رجاله مرة في أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وأخرى
في أصحاب أمير المؤمنين (ع) وذكر في بعض المجلات ان بعض الألمانيين باشر طبع ديوانه
وهو غير ديوان عامر بن الطفيل الشاعر الجاهلي وابن عم لبيد، المطبوع مع ديوان
عبيد بن الأبرص كما في (جمط ص 1261) وغير ديوان طفيل بن عوف الغنوي الشاعر
الجاهلي المتوفى أول البعثة، وهو صغير مطبوع مع ديوان طرماح بنفقة لجنة تذكار
الكتب بانگلترا وترجمهما إلى الانگليزية (كرنكو) كما في بعض الفهارس. ومن

(1) وقد وقع هناك غلطا في (ص 15) فالصحيح [ليس له] بدل [وله أيضا].
43

شعر أبى الطفيل هذا في ديوانه ما رثى به ولده طفيل بن عامر أحد الشجعان الخارج مع ابن
الأشعث في ثورته على الحجاج بالعراق وقد قتل في وقعة يوم الزاوية عام (82) فرثاه أبوه
بقصيدة مطلعها: [خلى طفيل على الهم فانشعبا].
(246: ديوان أبى الطيب المتنبي) هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي
الكندي الكوفي المولود بها (303) والمقتول (354) عده القاضي في " مجالس المؤمنين "
من شعراء الشيعة وذكر بعض شعره الدال عليه وترجمه في " نسمة السحر " وذكر أن
له قصايد في مدح أمير المؤمنين (ع) سماها العلويات. طبع ديوانه مكررا مع الشرح
وبغير شرح وذكر في " جمط ص 1616 " تواريخ كل طبع وخصوصياته واما شروحه
فقد حكى ابن خلكان عن بعض مشايخه انه وقف على أكثر من أربعين شرحا له. وذكر
في " كشف الظنون " جملة من الشروح وقال إن الأكثر فائدة منها هو شرح أبى الحسن
الواحدي على بن أحمد المتوفى (468) ومن شعره في ديوانه المطبوع قوله
وتركت مدحي للوصي تعمدا * إذ كان نورا مستطيلا شاملا
(247: ديوان أبى العباس الأرسجي أو شعره) مدح الأمير نصر بن أحمد الساماني في الليلة
الحادية والثلاثين من السدة التي كان يقام رسومها سنويا، بقصيدة أولها:
مهتر آباد خدايا ملك بغدادا * شبك سى ويكم بر تو مبارك بادا
كذا ذكره في " ثمار القلوب ص 147 " للثعالبي المطبوع (1908 م).
(248: ديوان أبى العباس البخاري أو شعره) وهو فضل بن العباس من شعراء بخارا،
المعاصر لرودكي وقد رثا نصر بن أحمد ونوح بن منصور الساماني. وقد ذكر شعره
في التذاكر، مات عام (200) كما في (تغ ص 5). وأظنه عين ما قبله.
(249: ديوان أبى عبد الله الشيرازي أو شعره) وهو من قدماء العرفاء. ترجمه في " رياض
العارفين ص 68 " وذكر بعض شعره وانه توفى (391) عن (124) سنة.
(ديوان أبى العرفاء الخوارزمي) ذكره في (تش ص 311) وقال إنه من
رجال التصوف وأظنه أبو الوفاء.
(250: ديوان أبى العلا الگنجوي) وهو أستاد الخاقاني الشرواني وأبى زوجته ترجمه
في (دجا ص 27) وترجمه على شير في (مجن ص 328) و (لت ص 41) و (تش
44

ص 51). كان ملك الشعراء في عهد ملوك شيروان وديوانه مشحون بمدائحهم ومات
(554) كما في (تغ ص 5).
(251: ديوان) أبى العلاء المعرى أحمد بن عبد الله بن سليمان المولود بمعرة النعمان
(363) والمتوفى بها (449) ترجمه في " نسمة " وله دواوين سقط الزند ولزوم مالا يلزم
والمنتخبات منه، كلها مطبوعات، ولها شروح يأتي في محالها. وأورد سيدنا في تأسيس الشيعة
شواهد تشيعه. وذكره ابن شهرآشوب في آخر شعراء أهل البيت. وكتب ابن أبي جوادة
المتوفى (660) في تبرئة المعرى عمارمى به كتابا سماه " دفع الظلم والتحري على
أبى العلاء المعرى ". والف في تبرئته أيضا كتاب صرف المعرة عن المعرى تأليف السيد
العالم أبى على المعروف بابن حاجب الدار وهو مظفر بن الحافظ لكتاب الله فضل بن يحيى
المنتهى نسبه إلى إسحاق بن الإمام جعفر الصادق (ع) ذكر في " عمدة الطلاب " (ص 242)
طبع النجف و (ص 240) طبع الهند.
(ديوان أبى على بن سينا) الشيخ الرئيس مر بعنوان " ديوان ابن سينا ".
(252: ديوان أبى على الرودباري أو شعره) وهو أحمد بن محمد بن قاسم بن منصور من العرفاء
ومريد الشيخ أبى القاسم جنيد البغدادي ترجمه في رياض العارفين ص 64 وأورد شعره العربي.
(253: ديوان أبى على المصري أو شعره) وهو الحسن بن أحمد، كان من العرفاء ومن
مريدي الشيخ أبى على الرودباري. ترجمه في (رياض العارفين ص 65) وأورد شعره العربي.
(ديوان أبى الغازي) السلطان حسين ميرزا باى قرا. يأتي بعنوان تخلصه الحسيني
السلطان حسين.
(254: ديوان أبى الغوث) أسلم بن مهوز المنبجي المعاصر للبحتري المنبجي الطائي
الذي مات (286) قال ابن عياش الجوهري في مقتضب الأثر (ص 53) ان أبا الغوث
المنبجي كان شاعر آل محمد صلى الله عليه وآله وكان البحتري يمدح الملوك وهذا يمدح آل محمد ثم
أورد الجوهري قصيدة من قصايد أبى الغوث التي أنشدها البحتري عن أبي الغوث وهي
في مدح آل محمد وذكره الأئمة الاثني عشر (ع) إلى تمام خمسة عشر بيتا. وقال وهي
طويلة كتبنا منها موضع الحاجة فيظهر منه أن ديوان أبى الغوث في مدايحهم. وقد
مر حماسة البحتري في (ج 7 ص 89) ويأتي ديوانه المطبوع مكررا.
45

(255: ديوان الملك أبى الفتح أو شعره) وهو أخو الملك حمزة. أورد شعره في (نر ص 37).
(256: ديوان أبى الفتح البستي) على بن محمد بن الحسين بن يوسف بن محمد بن عبد العزيز
الكاتب الشاعر المتوفى (400) أو (401) طبع في بيروت (1294). ولد في بست
بسجستان وهو من شعراء اليتيمة) وعده ابن شهرآشوب من شعراء أهل البيت (ع) في
(معالم العلماء ص 141) من طبقة المتقين منهم. وهو صاحب القصيدة النونية المترجمة
والمشروحة بشروح كثيرة مطلعها [زيادة المرء في دنياه نقصان] وله قصيدة في مدح
أبى الطيب محمد بن علي الكاتب البيهقي كما في " تاريخ بيهق ص 71 " فيها قوله المشعر
إلى عقيدته:
معاشر الناس أو عواما أبوح به * أسماعكم انه من خير أقوالي
محمد وعلى ثم بعدهما * محمد بن علي ركن آمالي
وله شعر فارسي أيضا نقله في " مع ج 1 ص 7 ".
(257: ديوان المير أبى الفتح السبزواري أو شعره) العالم الحكيم المقتدى لأهلها ترجمه
معاصره سام ميرزا في (ص 36 تس).
(ديوان أبى الفتح) مر بعنوان ديوان ابن التعاويذي.
(ديوان أبى الفتح كشاجم) مر في (ج 5 ص 7) بعنوان " الثغر الباسم " وله " خصائص
الطرب " المذكور في (ج 7 ص 169) وقال ابن خلكان في (ج 1 ص 201) ان
السرى بن أحمد الرفاء كان يدس في ديوان كشاجم أحسن شعر الخالديين لمعاداته معهما
فيوجد في بعض نسخ ديوان كشاجم زيادات.
(258: ديوان الحكيم أبى الفتح اللاهجي) ابن الحكيم الدواني كذا ترجمه في (نر
ص 376) وذكر له مثنوي " مظهر الاسرار " ومثنوي " ضياء النيرين " وأورد بعض
غزلياته وقال في (تغ ص 5) أنه كان معاصرا لجلال الدين أكبر پادشاه ومات (999).
(259: ديوان أبى الفتح گيلاني أو شعره) وهو أبو الفتح الطبيب ابن ملا عبد الرزاق.
جاء من وطنه إلى الهند ومعه الحكيم همام ونور الدين القراري في (983) وتقرب
عند أكبر پادشاه. ومات في (7 رمضان 997) حين السفر إلى كابل في حسن ابدال.
ذكره في (گلشن 12 13) وأورد بعض شعره. وأظنه هو أبو الفتح الدواني المذكور آنفا.
46

(ديوان أبى فراس الفرزدق) همام بن غالب بن صعصعة التميمي يأتي " ديوان فرزدق ".
(260: ديوان أبى فراس) الحارث بن أبي العلاء سعيد بن حمدان بن حمدون الحمدوني
ابن عم ناصر الدولة وسيف الدولة ابني حمدان الملقب بملك الشعراء. كان الصاحب بن
عباد يقول: بدء الشعر بملك وختم بملك، يعنى بامرء القيس وأبى فراس. وله الميمية
الموسومة بالشافية (1) في نصرة الأئمة من آل محمد ردا على ابن المعتز الناصب لهم ولد
(320) وختم له بالشهادة في (357) ورتب ديوانه الشيخ أبو عبد الله الحسين بن خالويه
نسخة قديمة منه عند الفاضل الأردوبادي في النجف. وطبع في بيروت بالمطبعة السليمية
في (1873 م).
(ديوان أبى الفرج) مر بعنوان " ديوان ابن التعاويذي " لأنه يكنى بابي الفرج
أيضا.
(262: ديوان أبى الفرج الروني) نسبة إلى رون من قرى نيشابور المعاصر للأمير
مسعود سعد سلمان المتوفى بعد (515) ويقال انه تسبب لحبسه في حصار ناى الذي مر
ذكره في (ج 7 ص 23) وهو فارسي طبع في مطبعة أرمغان بمباشرة وحيد الدستكردي
وتصحيح چاپكين الروسي في (180 ص) في (1304 ص) وذكر في " مع ج 1 ص
70 " أن ديوانه يقرب من ألفي بيت، موجود عنده ونقل جملة من اشعاره.
(263: ديوان أبى الفضل الطهراني) أحمد بن أبي القاسم الكلانتري ابن محمد على بن هادي
النوري الطهراني ولانتسابهم إلى خالهم محمود خان كلانتر الذي صلبه ناصر الدين شاه
في عام المجاعة، لقبوا بكلانتري. وله " حاشية رجال النجاشي " المذكور في (ج 6
ص 88) و " حاشية المكاسب " و " الدر الفتيق " وهذا الديوان، ويشتمل على القصائد
العربية والفارسية. توجد نسخة الأصل عند ولده الميرزا محمد بطهران وقد قام بتصحيحه
وطبعه السيد جلال الدين المحدث الأرموي بطهران في (1370).
(ديوان أبى الفضل أحمد) ابن الحسين الشهير ببديع الزمان الهمداني. يأتي باسمه

(1) وقد شرحها كثيرون، منها شرح يسمى شافية أبى فراس في مناقب آل الرسول ومثالب
بنى العباس امر بتأليفه أبو جعفر محمد بن أمير الحاج الحسيني. توجد نسخته بخط الشيخ حسن بن محمد بن
النصار الشيباني النجفي كتبه بالنجف في (11 شوال 1217)، عند مرتضى المدرس بطهران.
47

المشهور بديع الزمان.
(264: ديوان أبى الفضل مهنه أو شعره) وهو من شعراء مهنه بخراسان ومن أولاد
أبى سعيد أبى الخير كما في (تغ ص 6). وأظنه هو أبو سعيد المذكور وأخ أبى القاسم الآتي.
(265: ديوان) الميرزا أبى القاسم بن المولى حسين الشفتي الشهير بالمحقق القمي
صاحب " جامع الشتات " المذكور في (ج 5 ص 59). هو عربي وفارسي حكاه
صاحب الروضات عن بعض أرحامه مصرحا بأنه يقرب من خمسة آلاف بيت.
(266: ديوان) الشيخ أبى القاسم بن عبد الحكيم الكاشاني نزيل بمبئي. ذكر ولده
الشيخ محمد حسن أنه ولد في النجف (1275) وتوفى بها (1351) وقال انى جمعته
وسميته بمنظومات الشيخ. ويزيد على ألفي بيت فارسي وعربي.
(267: ديوان) المير أبى القاسم الفندرسكي من أعاظم السادات، السماكي الاسترآبادي.
سافر إلى الهند وعاد إلى أصفهان في عصر الشاه صفي فأكرم قدومه وكان بها إلى أن توفى
ودفن بمقبرة بابا ركن الدين في أصفهان. ترجمه النصر آبادي في (نر ص 152) وأورد
بعض شعره منها القصيدة التي مطلعها:
چرخ با أين اختران نغز وخوش وزيباستى * صورتي در زير دارد هرچه در بالاستى
وأورد القصيدة بتمامها مع بعض اشعاره في " رياض العارفين ص 276 ".
(ديوان) الميرزا أبى القاسم بن المير السيد علي البيضاوي الشولستاني يأتي بعنوان
تخلصه (قاسم).
(268: ديوان الخواجة أبى القاسم أو شعره) وهو ابن الخواجة شهاب الدين أحمد
الخوافي. ترجمه في " لط ص 149 " وأورد شعره. قال في (تغ ص 6) انه كان
خطاطا بالنستعليق.
(269: ديوان الخواجة أبى القاسم مهنة أو شعره) وهو أخ الخواجة أبى الفضل
مهنة المتخلص بقاسمي. ترجمه لطائف نامه (ص 145) وأورد شعره.
(270: ديوان أبى القاسم الاسترآبادي أو شعره) ذكره في (تغ: 6) وقال: كان من
شعراء عهد الشاه عباس الأول الصفوي.
(ديوان أبى القاسم الذهبي) الشيرازي يأتي بعنوان ديوان ذهبي.
48

(ديوان أبى القاسم الكازروني أو شعره) ذكره في (تغ: 6) وقال إنه من شعراء عهد الشاه
عباس الأول. ولعله المذكور آنفا والآتي بعنوان تخلصه " قاسم ".
(ديوان أبى القاسم قائم مقام) يأتي بعنوان " ديوان قائم مقام " ومر الجهادية في
(ج 5 ص 296) ومر له انشاء قائم مقام في (ج 2 ص 393) توجد نسخة من هذا
الديوان في تبريز في مكتبة الحاج محمد آقا النخجواني أوله.
نوبهار است بيا تا طرب از سر گيريم * سال نو بار غم كهنه زدل بر گيريم
(271: ديوان السيد أبى القاسم) المعاصر ابن الأمير السيد محمد السنگلجي بن
الآقا السيد صادق الطباطبائي ولد (1287) فيه المدايح والمراثي والمواعظ بالفارسية
والعربية كما حكاه لنا السيد محمد على هبة الدين الشهرستاني.
(272: ديوان أبى القاسم ميرزا أو شعره) وهو ابن النواب ميرزا محسن الرضوي
وسبط الشاه عباس الماضي. ترجمه في (نر ص 11) وأورد شعره.
(273: ديوان المير أبى الكريم الفراهاني أو شعره) وهو أخ المير أبى الحسن نزيل
شيراز ترجمه في (نر ص 383) وأورد بعض شعره.
(277: ديوان أبى المحاسن الحائري) وهو الشيخ محمد حسن بن حماد بن محسن الجناجي
القاطعي الكربلائي الفاضل الأديب وزير المعارف في بغداد سابقا. تلمذ على الميرزا محمد
حسين الشهرستاني المتوفى (1315) والشيخ كاظم الهر الحائري المتوفى (1330)
إلى أن توفى فجأة في (1334) كما ذكره صاحب " الأدب العصري " لكن رأيت نسخة خط
الناظم عند الشيخ محمد على يعقوب الخطيب النجفي ليس مرتبا على الحروف، وفيه
تواريخ ومراثي، ومنها رثاء السيد إسماعيل الصدر المتوفى بالكاظمية (18 ج 1 1338).
(275: ديوان أبى المعالي الأصفهاني أو شعره) كان من الأدباء ومشرف اصطبل الشاه
عباس الأول الصفوي كما في (تغ: 6).
(276: ديوان أبى المعالي الرازي) المعروف بده خدا الرازي المتوفى (541) كان
معاصر الحكيم سنائي. ترجمه في (مع ج 1 ص 79) وأطراه وأورد بعض قصايده
في مدح الأئمة منها قوله في قصيدته البائية:
زأوليا بامارت جز أو كه بود سزا * زمصطفى بامامت جز أو كه يافت خطاب
49

بمصطفى نرسى تا بمرتضى نشوى * مقال أين بنمايد تو را مدينه وباب
(ديوان الملا أبى المعالي) الخوافي المتخلص بسامعي يأتي.
(277: ديوان أبى المعالي الرازي أو شعره) ذكره في (تغ: 7) وقال إنه معاصر نادر
شاه، ولا يخلو شعره من لطف.
(278: ديوان أبى المعالي النحاس أو شعره) وهو أصفهاني توفى (512) ترجمه في
(مع ج 1 ص 78) وأطرى فضله وأورد بعض شعره، منها قوله في التحسر على
آل الرسول.
گرهمه سأله بود كامروا مردم نيك * پس چه بود آن همه ناكامى پيغمبر وآل
(279: ديوان أبى المعالي شوشتري أو شعره) وهو أخو علاء الملك المرعشي الشوشتري.
ذكره (گلشن 13) وقال إن له غير هذا الديوان الفارسي رسالة في العدالة، وتفسير
سورة الاخلاص، وأنموذج العلوم.
(280: ديوان أبى المفاخر رازي أو شعره) كان معاصرا للخاقاني الشاعر (م 502) وكان
له مع الخاقاني مراسلات. ذكره دولتشاه في الطبقة الثانية وقال كان معاصرا للسلطان
غياث الدين محمد بن ملكشاه السلجوقي وكان فاضلا أديبا.
(ديوان المير أبى المكارم) وتخلصه حاضري يأتي انه من نقباء المشهد الرضوي.
(281: ديوان أبى نزار) الملقب بملك النحاة الحسن بن صافي بن نزار بن الحسن
التركي المولود ببغداد بالجانب الغربي بشارع دار الرقيق في (489) وتوفى بالشام
ودفن بباب الصغير في (الثلاثاء ثامن شوال 568) كذا أرخه ابن خلكان (ج 1 ص 135)
قال وله ديوان شعر. وذكر بعض شعره وفى (كفظ) عند ذكر كتابه العمدة في النحو، عبر
عنه بملك الرافضة.
(282: ديوان الخواجة أبى النصر أو شعره) وهو ابن الخواجة مؤيد مهنة ذكر في (لط
ص 105) انه من أهل الصلاح وأورد شعره والقزويني ترجمه بضده في (مجن ص 279)
وكان معاصرا للسلطان حسين ميرزا باي قرا (م 911) كما في (تغ: 8).
(287: ديوان أبى نواس الحسن بن هاني بن عبد الأول بن الصباح على خلاف في سلسلة
آبائه، الحكمي الدمشقي الأصل المولود في أهواز (145) أو (146) أو غير ذلك على
50

خلاف فيه. توفى ببغداد سنة خمس أو ست أو ثمان بعد التسعين والماية أو غير ذلك
إلى تمام المائتين. وظاهر الاخبار بأنه أدرك الإمام الرضا مع المأمون ومدحه كثيرا
ينفى هذه الأقوال المتخالفة كلها، بل يظهر منها أنه عاد مع المأمون إلى بغداد في
(202) وتوفى بها. وتشيعه يظهر مما رواه الشيخ الصدوق من اشعار مدحه. وعده ابن شهرآشوب
من شعراء أهل البيت المجاهرين. وجزم بتشيعه صاحب الرياض ومؤلف نسمة
السحر. واعتذر الشيخ أبو على الحائري في منتهى المقال عما ينسب إليه من المنكرات
بعدم ثبوت شئ منها، وحكم بأنه من خلص المحبين. وقد عمل شعره جماعة من أهل الأدب
من الأصحاب. ذكرهم سيدنا الحسن في تأسيس الشيعة، منهم الشيخ أبو يوسف يعقوب بن
إسحاق السكيت، جمعه في ثمانماية ورقة على عشرة أنواع. والشيخ أبو الحسن على بن محمد
الشمشاطي كتب أخبار أبى نواس والمختار من شعره والانتصار له. وصنف فارس بن سليمان
أبو شجاع الأرجاني كتاب " مسند أبى نواس " وعمل شعره على الأنوار العشرة أيضا يحيى
ابن الفضل. وكذا أبو سعيد السكري لكنه لم يتجاوز مقادر ثلثيه في ألف ورقة. وأبو بكر
الصولي عمله على الحروف وأسقط المنحول منه. وكذا على بن حمزة الأصفهاني. وإبراهيم
ابن أحمد الطبري المعروف بتوزون. وقد ذكر في (كفظ ج 1 ص 503) خصوص الصولي
والأصفهاني وابن توزون، ثم قال فلهذا يوجد ديوانه مختلفا. وابن توزون هو إبراهيم بن
محمد الطبري المعروف بپيروز الروياني المترجم في تأريخ بغداد ومعجم الأدباء، وكان
من تلاميذ أبى عمرو الزاهد الذي مات (345) وقال في تأسيس الشيعة أيضا انه عمل
يوسف الداية اخباره والمختار من شعره. وكذلك أيضا أبو هفان. وأبو الطيب بن الوشا.
وكتب ابن عمار رسالة في مساويه وسرقاته، قال وآل المنجم كلهم عملوا اخباره والمختار
من شعره. أقول وممن كتب اخبار أبى نواس هو محمد بن مكرم صاحب لسان العرب وقد
فاتنا ذكر هذه الكتب في اخبار أبى نواس في محله من (ج 1 ص 319). وطبع ديوان أبى
نواس مكررا، ففي القاهرة (1277) وفى بيروت (1301) وغير ذلك مما فصله في " جمط ص
352 " وقد بسط القول في ترجمة أبى نواس السيد الأمين في " أعيان الشيعة ج 24
ص 1 249).
(284: ديوان أبى الوجد أو شعره) ترجمه شاه محمد القزويني في (بهش 383)
51

وأورد شعره.
(285: ديوان الأبيوردي) هو أبو المظفر محمد بن أبي العباس أحمد بن محمد بن إسحاق
الأموي المعاوي نسبة إلى معاوية الأصغر بن محمد بن عثمان، على ما فصلناه مع تواريخه
في تعلة المشتاق له المذكور في (ج 4 ص 219) وقد قسم شعره على، العراقيات
المقطعات، النجديات، الوجديات، وغير ذلك. طبع في بيروت (1327) وطبع المقطعات
خاصة أيضا على الحجر في مصر في (44 ص) في (1277) وتوجد نسخة النجديات منه
خاصة في مكتبة (الملك) بطهران وهي بخط محمد بن إبراهيم بن أبي القاسم الأديب
فرغ من الكتابة في (منتصف رجب 723).
(286: ديوان الخواجة أبى الوفا الخوارزمي) المعروف بپير فرشته. ترجمه شاه محمد
القزويني في (مجن ص 185) والجامي في " النفحات: 388 ". وأورد رباعيته. وترجمه
في " رياض العارفين ص 53 " وسماه في (تش 311) بابي العرفاء وذكر وانه توفى
(835) وله رسالة كنز الجواهر.
(287: ديوان أبى الوفا التبريزي) ذكره في (دجا ص 29) عن " عرفات العاشقين ".
(288: ديوان ديوان أبى الهادي التبريزي أو شعره) ترجمه في (دجا ص 29) وأورد
شعره عن " عرفات العاشقين ".
(289: ديوان أبى الهادي الديلمي) ابن أخت المولى ملك الديلمي القزويني الخطاط
الشهير. وأبو الهادي أيضا كان شاعرا خطاطا ماهرا في الموسيقى. ترجمه معاصره الصادقي
المولود (940) في (خص ص 260) قال توفى بقزوين ودفن قرب شاهزاده حسين.
(290: ديوان أبى هاشم الجعفري) البغدادي. هو داود بن القاسم بن إسحاق بن عبد الله بن
جعفر بن أبي طالب المعروف بأبي هاشم الجعفري، لأنه من ولد جعفر الطيار، شاهد الأئمة،
الرضا والجواد والهادي والعسكري والحجة (ع) وروى عنهم، وكان جليلا عندهم
وله فيهم اشعار. دون شعره أبو عبد الله أحمد بن محمد بن بن عباس الجوهري كما ذكره النجاشي
في ترجمة الجوهري وذكر أنه الف أيضا كتابا في أخبار أبى هاشم الجعفري غير
كتاب شعره.
(291: ديوان أبى هاشم الموسوي أو شعره) كتب بعض اشعاره بخطه في سنة (1002)
52

في مشيخة كنز السالكين المذكور في (ج 8 ص 187).
(292: ديوان مولانا اتالى أو شعره) وهو من أحفاد المولى إسماعيل اتا البلخي كان
شعره التركي مشهورا. ودفن ببلخ ترجمه في (مجن ص 50 و 224).
(293: ديوان أتابك) فارسي للميرزا على أصغر خان بن الآقا باقر خان آبدار. ترقى أمره
عند ناصر الدين شاه من منصب أبيه الآبدارية إلى أن لقب بأمين السلطان، وباسمه
أشتهر المسكوك الفضي الجديد في إيران، المعمول بالمكائن، فيقال " منگنه " أو " قران
أمين السلطاني " ثم لقب بالصدر الأعظم أيضا في سنين. وفى الأواخر لقب بالأتابك الأعظم
وظهرت قوة قلبه وسياسته يوم قتل الشاه. وكنت أنا يومئذ في كرمانشاه سائرا إلى العراق
والوالي بها الأمير نظام الكروسي. وبقى لقبه إلى تغيير الأمور وظهور الدستور فعند
خروجه من المجلس الملي قتل غيلة بالرصاص في (1327) وسمعت أن ديوانه طبع بإيران.
(ديوان أثر لاري) واسمه آخوند شفيعا. عمى بصره في مرض الجدري ابتلى به في التاسعة
من عمره، لكنه ترقى في الأدب. وكلياته تحتوي على عشرة آلاف بيت من أنواع الشعر
ومات بلار في (1113) كذا في (تغ ص 8).
(294: ديوان أثر مازندراني أو شعره) واسمه الملا محمد زمان بن الملا محمود المازندراني.
هاجر إلى أصفهان للتحصيل، ونزل بعض مدارسها. أطراه معاصره في (نر ص 357)
وأورد بعض شعره. وبدل في (روشن) مازندران بدماوند.
(295: ديوان اثر التبريزي أو شعره) نقل عنه في (دجا ص 30).
(296: ديوان أثر الهندي). مطبوع بالأردوية للسيد امداد امام الملقب بشمس العلماء
الزيدي المذهب، المستبصر إلى الاثني عشرية، المعاصر العظيم آبادي، المتخلص في شعره
بالأثر. هكذا وصفه بعض فضلاء الهند.
(297: ديوان أثر) فارسي لبعض الأدباء الإيرانيين. لم أعلم اسمه ولا عصره وانما رأيت
عدة قصائد منه في مدح المعصومين وقصيدتين في مدح الحجة (ع) كلها ضمن مجموعة
نفيسة في كتب (الخوانساري) وتأريخ كتابة المجموعة (1130).
(ديوان أثير الدين الأبهري) مر بعنوان " ديوان الأبهري ".
53

(298: ديوان أثير الدين اخسيكتى) واخسيكت من اعمال فرغانة من تركستان. ترجمه
في (مع 1: 102) و (تش ص 318). ودولتشاه في الطبقة الثانية وقالوا كان بينه
وبين الحكيم الخاقاني مناظرات وكان مداح ملوك آل طغرل السلجوقي وتوفى (562)
وأورد هدايت بعض شعره البالغ إلى المأتين بيتا وفى " رياض العارفين ص 281 " ذكر
وفاته في خلخال في (657). توجد نسخة ديوانه في (الرضوية) وأخرى كتابته (861)
عند (فخر الدين) ومعه ديوان مجير البيلقاني.
(299: ديوان أثير الدين أوماني المولى) عبد الله الهمداني المتوفى (656) فارسي
أورد كثيرا منه في (مع ج 1 ص 106) وقال إنه يقرب من خمسة آلاف بيت
وهو من المعاصرين لكمال الدين إسماعيل الأصفهاني ومن المستفيدين عن الخواجة
نصير الدين الطوسي. وترجمه شاه محمد القزويني في (بهش ص 326).
(300: ديوان أثير الدين الفرغاني أو شعره) وفرغاتة من بلاد ما وراء النهر. ترجمه القزويني
في (بهش ص 326) وأورد شعره.
(ديوان أثيري) يأتي بعنوان " ديوان نظامي أثيري ".
(301: ديوان أثيري) لشمس الدين محمد الگيلاني المتخلص بأثيري، مؤلف " مفاتيح
اعجاز در شرح گلشن راز " موجود في دزفول عند الميرزا جعفر بن الشيخ مرتضى المدعو
بشيخ بزرك بن الشيخ محمد حسن بن الشيخ منصور الذي هو أخ الشيخ الأنصاري. وهو
شمس الدين محمد بن يحيى بن علي اللاهيجي الگيلاني الذي شرع في شرح گلشن راز
(877).
(302: ديوان أجرى) المير محمد حسين اليزدي المثري المقتول بقرية اشكذر في
(1047) ترجمه آيتي في " تش يز ص 269 " وذكر أن له شعر كثير. وترجمه
النصر آبادي في (نر ص 293) وقال إنه من السادة الحسينية المتمكنين في يزد. ولقبه
في (تغ: 9) بالجفري. (303: ديوان احسان) للمولى مقيما المشهدي المقيم بأصفهان غالبا. ترجمه معاصره
النصرآبادي في (نر ص 356) وأورد شعره. وكذا في (گلشن) وقال في (تغ: 9)
كان فراشا من شعراء عهد الشاه سليمان الصفوي.
54

(304: ديوان أحسن) للميرزا أحسن الله الملقب بظفرخان بن الخواجة أبى الحسن نزيل
الهند في عهد السلطان أكبر پادشاه. ترجمه النصرآبادي في (نر ص 57) وذكر جملة من
اشعاره وقال أنه توفى قبل سنين. وترجمه أيضا في " سرو آزاد ". و (گلشن). وقال في
(سرخوش ص 4) ان صائب التبريزي جاء إلى الهند لزيارته. وقال في (تغ: 9) ان
وفاته (1073) وكان واليا لكشمير.
(305: ديوان أحسن) واسمه محمد أحسن بن المنشي محمد أحمد البلگرامي الأصل
الصفي پوري الموطن. ينسب نفسه إلى أبى بكر كما ذكره في (گلشن ص 15) ولد
(1244) وكان حيا في زمن تأليف " صبح گلشن " في (1294) وله " ارتنگ فرهنگ "
و " كارنامه ء فرهنگ " و " آئينه أحسن " و " صحيفة ء شاهجهانى " و " لغت شاهجهانى "
و " مصطلحات شاهجهانى " و " تحفه ء صديقيه ء " وغيرها.
(306: ديوان أحسن دهلوي أو شعره) وهو أحسن الله من أحفاد السيد شاه عزيز الله
خليفة السيد شاهمير اللاهوري. ذكر في (گلشن ص 17) أنه جاء إلى لكهنو فأعزه
النواب آصف الدولة، وذهب إلى فرخ آباد فأكرمه النواب مظفر جنگ وشوكت جنگ.
(307: ديوان أحسني الخوانساري أو شعره) ذكر معاصره في (نر ص 318) وكذا في (گلشن 17) وأورد أشعره وقالا كان خياطا وقد سماه بعض بيميني.
(308: ديوان أحسني السمناني أو شعره) ذكره في (گلشن ص 17) وأورد شعره.
(309: ديوان أحسني پياله) من أهالي بلدة پياله. ذكره في (گلشن ص 17) وقال إنه
ابن مير عبد الفتح، ولد ببلدة پياله ومات (1111) وله مثنويات " دلبر وشيدا "
و " شاه وماه ".
(310: ديوان أحسني گوالياري أو شعره) وهو ابن مير غلام على. ذكره في (گلشن
ص 17) وأورد شعره.
(ديوان الشيخ احمد) يأتي بعنوان ديوان شيخ زاده ء لاهجى.
(311: ديوان الشيخ احمد) بن الشيخ حسن النحوي المقيم بالنجف تارة وبالحلة أخرى
وتوفى (1183) كان من العلماء الأدباء ومعاصرا للسيد نصر الله المدرس الحائري ومقرظا
للقصيدة الكرارية للشيخ شريف الكاظمي التي نظمها (1166) والناظم عند ذكر ما نظمه
55

الأدباء من التقريظات لنظمه قدم تقريظ النحوي على تقريظ المدرس الحائري. وقد
جمع ديوان شعر الشيخ احمد النحوي الشيخ محمد بن طاهر السماوي المتوفى (1370)
ورتبه في قسمين أولهما في التخميسات وثانيهما في المساجلات وغيرها في قرب خمسين
صفحة أكثر من الف بيت كتبه بخطه في مجلد، وبعد موته اشتراه الشيخ محمد على يعقوب
الخطيب النجفي، وترجمه في (ص 163) من الجزء الأول من كتابه البابليات المطبوع. وترجم
الشيخ احمد النحوي ودون شعره أيضا الشيخ على الخاقاني في (ج 1) من شعراء الحلة
إلى نيف وستين صفحة وأورد من شعره كلما ظفر به وعبر عنه بديوان النحوي وعده من
المصادر المخطوطة لكتابه شعراء الحلة أو البابليات.
(312: ديوان السيد احمد) ابن السيد رضا بن السيد محمد الموسوي الهندي النجفي،
مؤلف قصص الأنبياء المطبوع. وطبع في ذكرى السيد ماجد قصيدة تابينية منه في
(69 ص) بالنجف.
(313: ديوان الشيخ أحمد) ابن الشيخ عبد السلام البحراني المعاصر للمولى محمد تقي
المجلسي الذي توفى بأصفهان (1070) وتوفى الشيخ أحمد هذا بشيراز، ودفن بمشهد
علاء الدين حسين كما ذكره الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى (1121) في
رسالته في تأريخ علماء البحرين، وقال [انى رأيت الديوان عند ولده الصالح الفاضل صاحبنا
الشيخ حسن وشعره ليس في مرتبة انشائه] أقول مراده ان كتاب خطبه الذي مر في
حرف الخاء (ج 7 ص 183 184) أحسن من ديوانه.
(ديوان أحمد بن عبد الله النوبختي) في ماية ورقة. مر بعنوان " ديوان ابن نوبخت ".
(314: ديوان السيد أحمد) ابن السيد محمد بن علي بن سيف الدين الحسنى الحسيني
البغدادي العالم الشهير بالسيد أحمد العطار لوقوع داره في بغداد بسوق العطارين كان من
تلاميذ السيد بحر العلوم. ومر له " التحقيق " في أصول الفقه في (ج 3 ص 480) كبير
زهاء خمسة آلاف بيت توجد عند أحفاده وغيرهم.
(315: ديوان أحمد) ابن محمد التبريزي المؤرخ في القرن الثامن. له " تأريخ النوادر "
ونظم شاهنشاه نامه من عهد يافث بن نوح إلى (738) باسم السلطان أبو سعيد خان بهادر
نقل بعضه في (دجا ص 32).
56

(316: ديوان السيد أحمد) بن السيد مطلب بن علي خان بن خلف بن عبد المطلب المشعشعي
الحويزي، كان معاصرا للسيد عبد الله الجزائري، وكان عالما ورعا أديبا لم يتداخل في شئ
من امر اخوته ولاة الحويزة. وفى جواب مسائله كتب السيد عبد الله " الذخيرة الأبدية "
كما كتب السيد عبد الله " كاشفة الحال في معرفة القبلة والزوال " باسم أخيه السيد علي خان
الصغير بن مطلب بن علي خان بن خلف. وترجمه السيد عبد الله في اجازته الكبيرة التي كتبها
(1168) ويظهر منها وفاته قبل التأريخ.
(ديوان) السيد نظام الدين أحمد بن معصوم يأتي بعنوان " ديوان السيد أحمد الدشتكي ".
(317: ديوان) الأمير الأديب الشيخ أحمد بن الشيخ مهدي بن أحمد بن نصر الله آل أبي
السعود الخطى القطيفي المتوفى (ع 1 1306) وهو في أربع مجلدات ضخام كما
ذكره في " أنوار البدرين ".
(ديوان احمد أصفهاني) يأتي بعنوان " ديوان هاتف ".
(318: ديوان احمد أطعمه الشيرازي) ذكره حبيب الله الأصفهاني في مقدمة طبع " ديوان
بسحاق أطعمه " باستانبول، وقال إنه متداول معروف ولكن شعر بسحاق أحسن منه
واسجم. (أقول) وقد أورد كثيرا من اشعاره في " مجمع الفرس " لسروري.
(319: ديوان احمد بيگ أصفهاني أو شعره) ذكر شعره في (گلشن ص 18) وقال:
جاء إلى بنگاله وذهب إلى شاجهان آباد وتقرب عند شاه جهان پادشاه.
(320: ديوان) احمد بيك التبريزي أو شعره) وهو أخ الميرزا محمد المجذوب الآتي
في الميم. ترجمهما النصرآبادي في (نر ص 193) وأورد شعرهما.
(ديوان خان احمد پادشاه) يأتي في الخاء.
(ديوان السيد احمد الپيشاوري) يأتي بعنوان ديوان الپيشاوري.
(ديوان احمد جام) يأتي بعنوان ديوان جامي احمد.
(321: ديوان احمد جلاير أو شعره) وهو السلطان أحمد بن السلطان أويس بن الشيخ
حسن النويان المقتول (808). ترجمه في (مع 1: 8) و (دجا: 30).
(322: ديوان احمد چه رازي أو شعره) عده من شعراء الشيعة في كتاب " بعض مثالب
النواصب ص 239 ".
57

(323: ديوان) النواب السيد احمد حسن خان بن النواب احمد خان الحسيني
الصادقي الكابلي أخ السيد سجاد على خان، كان نزيل بغداد أخيرا إلى أن توفى حدود
(1340) وهو فارسي كبير رأيت نسخته.
(ديوان أحمدي أو شعره) وهو من أحفاد أمير كيا ملاطي الحسنى. رشحه الشاه إسماعيل
الثاني لحكومة گيلان. وفى عصر الشاه عباس فر إلى النجف ومات هناك في (920)
كما ذكره في (گلشن: 18) و (تغ: 10).
(324: ديوان ميرزا احمد خان الأصفهاني القومشهي أو شعره) وهو أخ الميرزا سعيد،
وهما من الوزراء. ترجمها النصرآبادي في (نر ص 77) وأورد شعرهما.
(325: ديوان احمد خان بيك الأفشار أو شعره) وهو أخ القاسم خان بيك الأفشار
ترجمه النصر آبادي في (نر ص 34) وأورد شعره، وقال في (تغ: 10) جاء إلى الهند
ومات (1042) وكان يلقب بلنگ وأصله رازي.
(326: ديوان الشيخ احمد الخلخالي أو شعره) وهو المعاصر للصادقي ترجمه في
(خص ص 262) وأطرى فضله وأورد بعض مشهورات شعره.
(ديوان احمد خوانساري) يأتي بعنوان ديوان (درويش احمد خوانساري).
(327: ديوان احمد الدشتكي) هو السيد نظام الدين احمد الدشتكي المتوفى (1085)
ابن محمد معصوم الحسيني. وهو والد السيد علي خان المدني. ذكره في أمل الآمل،
وأورد شعره في السلافة. وتوجد نسخة من ديوانه في استانبول بمكتبة " نور عثمانية "
كما في فهرسها.
(ديوان احمد ديلمي) القزويني. من الكتاب. ذكره معاصره سام ميرزا في (تس ص
58) وأورد شعره وفى (گلشن ص 18) وقال إنه من أحفاد مالك الأشتر. وكذا
في (تش 223).
(328: ديوان احمد ساوجي أو شعره) توجد شعره بخطه في " گنجينه ء گرانمايه " الموجود
عند (فخر الدين).
(ديوان احمد السراج) يأتي بعنوان " ديوان سراج سبزواري ".
(ديوان احمد سهيلي) يأتي بعنوان " ديوان سهيلي ".
58

(329: ديوان احمد شيرازي) له " سالارنامه " في تاريخ إيران، نظمه بأمر الشاه زاده
عبد الحسين ميرزا حاكم شيراز وطبع بأمره في (1316) في (455 ص) وعليه تقريظ
لآسوده الشاعر المعاصر للناظم.
(ديوان احمد شيرازي) يأتي بعنوان " ديوان رسوا ".
(ديوان احمد الصافي) مر أحدها بعنوان " الأمواج " في (ج 2 ص 351) والآخر
" التيار " في (ج 4 ص 571).
(ديوان احمد الطهراني) يأتي بعنوان " ديوان قانعي ".
(ديوان احمد العطار) مر بعنوان " ديوان أحمد بن محمد العطار ".
(330: ديوان احمد الغزالي) المدفون بقزوين أخ حجة الاسلام محمد الغزالي. ترجمه
في " النفحات ص 336 " وقال توفى (527) ودفن بقزوين. وترجمه الحكيم شاه محمد
القزويني في (مجن ص 318) وترجمه في " رياض العارفين ص 59 " وذكر ان له سوانح
العشاق نظما ونثرا الفه لتلميذه ومريده عين القضاة الهمداني.
(331: ديوان احمد غفاري أو شعره). ذكره بيگدلى في (تش ص 223)
وأورد شعره.
(ديوان احمد فكري) يأتي بعنوان " ديوان فكري همداني ".
(332: ديوان احمد كاسه گر) ذكره في (تغ: 9).
(333: ديوان احمد كاشي) ابن أخ أميدي الكاشاني. ترجمه سام ميرزا في (تس ص
176) وأورد شعره.
(334: ديوان احمد الكافي أو شعره) كان من تلاميذ مير حسين القاضي الكاشاني. ذكره
سام ميرزا في (تس: 156). وفى (تغ: 10) لقبه بفريد الدين.
(335: ديوان احمد كمانچه أو شعره) كان يعرف بأمير قاضي. وأخوه قاضي بيگ كان
واليا على دكن. ذكره في (گلشن ص 18) وقال جاء إلى الهند وتقرب عند أكبر شاه ثم عاد مع
أخيه إلى إيران وتقرب عند الشاه عباس الأول. كان متخصصا في فن الموسيقى وبالأخص
الكمانچه وبها اشتهر ومات (970).
(336: ديوان احمد مسلم) توجد نسخة منه في مكتبة داود چلپي بموصل كما في
59

فهرسها (ص 267) قال وشعره في التصوف ومديح السيد احمد الرفاعي والنبي صلى الله عليه وآله وغيره
(337: ديوان احمد المداح السلماسي) له في مدح الشيخ صفي الأردبيلي جد الصفوية
مائة وأربع عشرة قصيدة. ترجمه في (دجا ص 35) نقلا عن " صفوة الصفا "
(338: ديوان السيد احمد ميرزا) السلطان السليم النفس والطبع. غزلياته ومثنوياته
مشهورة. ترجمه في (لط ص 126) وأورد شعره التركي والفارسي.
(339: ديوان السيد أحمدي الترك الكرماني الكاسه گر أو شعره) ترجمه النصرآبادي في
(نر ص 148) وأورد رباعيته.
(340: ديوان أحمدي الشيرازي أو شعره) ترجمه سام ميرزا في (تس ص 154) وأورد شعره
وقال إنه اكله جائع في القحط.
(341: ديوان أحول) توجد نسخته في (الرضوية) كما في فهرسها المخلوط.
(342: ديوان احياء الهمداني أو شعره) وهو الميرزا محمد هاشم الحكيم المدرس بمدرسة
همدان والشهيد في فتنة الأفغان. ترجمه في رياض العارفين ص 282 وأورد رباعيته.
(343: ديوان الاخباري) فارسي كبير للميرزا محمد بن عبد النبي الشهير بالأخباري
مؤلف دوائر العلوم المذكور في (ج 8 ص 267).
(344: ديوان الاخباري) أيضا للميرزا محمد المذكور لكنه عربي ذكره وما قبله
في روضات الجنات وقال بعض تلاميذه في كتابه محمي الحديد المؤلف (1242):
[ان ديوان الأستاذ ليس حاضرا عندي..] لكنه أورد جملة من شعره نقلا عن تصانيفه، منها
قوله في تسلية القلوب:
ميوه ء علم امام منتظر * ميرسد هر لحظه ما را تازه تر
كورى چشم حسود ومدعى * نيست ايشانرا از أين معنى خبر
ميتوان در آب ديدن آفتاب * نيك با شرط محاذاة نظر
ومنها قوله في الميمية المذكورة في قلع الأساس.
ألا مبلغا عنى سلالة حيدر * وصفو بنى الزهراء خير فواطم
بان بنى مروان قاموا بأجمع * على سوقهم في قتل نسل الكوائم
ولا غرو ان لو رام قتلى جعفر * فقد قتلت ابائه ابن فاطم
60

أقول حدة لسانه قد بلغت الغاية حتى قتل بعد خمس سنوات من وفاة الشيخ جعفر كاشف الغطا.
(345: ديوان اختر) فارسي طبع بإيران.
(346: ديوان اختر) وهو أبو منصور ناصر الدين محمد واجد على شاه. ملك مملكة أود
بالهند جلس في (1264) بعد والده أمجد عليشاه في لكهنو، وهو آخر سلاطين أود
وبقبوله حماية الانگليز في (1272) ختمت استقلال الهند. ذكره في (گلشن ص 20) وله
" دستور موسيقى " و " ارشاد خاقاني " في العروض و " صوت مبارك " في الموسيقا.
وستة دواوين وعدة مثنويات.
(347: ديوان اختر أو شعره) وهو اختر مراد أخو روشن اختر محمد شاه وهما ابنا
خجسته اختر جهان شاه ابن محمد معظم بهادرشاه ابن أورنگ زيب عالمگير شاه ذكره
في (گلشن ص 19).
(348: ديوان اختر اجميري) الشيخ سعد الله. كان يتخلص أولا بعالى ثم عدل عنه
واتخذ اختر تخلصا. كان يمدح على أصغر خان شجاع وسعادتخات النيشابوري، ومات
(1153) وله " مثنوى گلشن محمود " و " شعله ء عشق " و " گيتى آشوب " و " عجب
نامه " و " سرمه ء حيرت " و " طلسم وحدت " وغيرها.
(349: ديوان اختر شيرازي أو شعره) لمحمد على بيك من الطائفة الفيلية. ذكره
في (عم ص 554) وقال كان يتخلص باختر، وكان بشيراز، ومات (1302) وأورد
بعض شعره.
(350: ديوان اختر طوسي) رأيت له " گلزار حسيني " في المكتبة (الرضوية).
(351: ديوان اختر الگرجي) المعاصر لفتح على شاه واسمه احمد بيك، وله تذكرة
جمع فيها شعراء عصره لم، تتم فأتمه بعد وفاته اخوه محمد باقر بيگ، كما ذكرناه
في (ج 4 ص 29).
(352: ديوان اخترى گونابادى أو شعره). ذكره في (گلشن ص 21) وأورد
شعره.
(353: ديوان اخترى يزدي أو شعره) من قدماء شعراء يزد، وهو ديوان مفصل وعمر
شاعره طويلا كما ذكره آيتي في تاريخ يزد (ص 269) نقلا عن تذكره ء شبستان، وذكر
61

انه كان منجما بارعا وسافر إلى الهند سنين، ولما رجع كان له إحدى وثمانين سنة، فتأهل
يومئذ وتوفى بعد سنين. وذكر النصرآبادي انه بعد تأهله رزق ولدا باقيا في يزد ورجع
هو إلى الهند وبها توفى. وذكره أيضا في (تش: 259) و (تغ: 10) وقالا انه من
معاصري الشاه عباس الأول الصفوي.
(354: ديوان اختيار) واسمه السيد اختيار كما ذكره على شير في (مجن
ص 95 و 271) وقال: كان كاتبا في محكمة القاضي نظام الدين، ومتقنا في الفقه والعربية.
وفى ترجمة القزويني للمجالس (ص 271) عبر عنه بالقاضي بدل كاتب القضاء والسجلات
وترجمه سام ميرزا في (تس ص 30) وقال: قاضي اختيار تربتي خراساني معاصر
للسلطان حسين باى قرا كان قاضي القضاة بهراة وكان ممسكا يجمع المال. وله " مختار
الأنوار " والمثنوي الموسوم " عدل وجود " في (5000 بيت) نظمه باسم السلطان صاحب
قران أي والد المؤلف وهو الشاه إسماعيل الصفوي في أواخر عمره. توجد نسخة من
غزلياته في (270 بيت) بمكتبة (المشكاة) كما في فهرسها لابني في قسم الأدب (ص 245).
(ديوان: الاخستيكي) مر بعنوان " ديوان أثير الدين الاخسيتكي ".
(355: ديوان الأخضري أو شعره) وهو السيد علي المغربي. من شعراء القرن الحاد يعشر
كما ذكره في (فه ص 581) وهو غير المغربي الآتي.
(356: ديوان اخگر الكرماني) واسمه ميرزا محمد يوسف من حكام كرمان. ترجمه
معاصره في رياض العارفين ص 420 وأورد رباعيته وذكر ان طبعه حسن في نظم القصايد
(357: ديوان اخگر قمي) للأديب الشاعر القمي المتخلص باخگر بن الأديب الشاعر
الحاج رشيدخان المتخلص بشرر وله ديوان يأتي، كما مر ديوان ولد اخگر المتخلص بآذر ص 510
(358: ديوان اخلاص أو شعره) وهو من شعراء لكهنو. كان يمدح محمد على شاه
ملك الأود بلكهنو. ذكره في (گلشن 21) وأورد شعره.
(359: ديوان اخى البلگرامي أو شعره) واسمه غلام محمد بن المولوي بدر الدين
البلگرامي. ذكره في (گلشن ص 21) وأورد شعره.
(360: ديوان أدا جاجرمي) وهو الشاعر الماهر الميرزا محمد كاظم بن الميرزا محمد
الجاجرمي مجموع بالقطع البياضي دون فيه بخطه بعض اشعار نفسه ومنها قصيدته الفارسية
62

الرائية في الصنايع الشعرية تبلغ ماية وخمسين بيتا، فرغ من نظمها في رجب (1177).
وفيه انتخابه لمنشئات محمد امين الوقاري الموسوم بگلدسته ء انديشه وانتخابه لمنشات
يوسفي، واختصاره لرسالة الصنايع الشعرية التي ألفها الحسن بن محمد الملقب بأشرف
الرامي، ووشحها باسم السلطان شيخ أويس المتوفى (775) وأكثر هذا المجموع
البياضي بخطه كتبه في (1177) توجد نسخته في مكتبة السيد أبى القاسم الموسوي
الرياضي الخوانساري بالنجف. والمظنون ان هذا الشاعر هو والد المولى أبى الحسن بن محمد
كاظم الجاجرمي ناظم الأرجوزة في الدراية الموسومة بالهدية المكية لأنها نظمها في سفره
إلى مكة للحج في (1245) نظمها لولده المسمى بحسين وعلق عليها كثيرا ولده الآخر
الفاضل الماهر الميرزا نصر الله بن أبي الحسن محمد كاظم الجاجرمي الذي الف رسالة في
العروض في (1258) وله كشكول موجود مع بعض تصانيفه في المدرسة النور بخشية
ببروجرد. وهو غير الميرزا نصر الله الفارسي المشهدي المدرس بالروضة الرضوية
والمتوفى (1290) وقام مقامه ولده الميرزا عبد الرحمان فلا يتوهم الاتحاد وان كان للفارسي
أيضا رسالة في العروض والقافية كما ذكر في مطلع الشمس.
(361: ديوان أدائي أصفهاني أو شعره) وهو من مشاهير شعراء أصفهان. له شعر كثير
مع الغلط في قوافيها كما ذكره معاصره سام ميرزا في (تس ص 132).
(362: ديوان أدائي البخارائي أو شعره) ترجمه سام ميرزا في (تس: 148) وأورد شعره
وقال هو من الشعراء الجدد. وأظنه أدائي سمرقندي الآتي.
(363: ديوان أدائي البفروئي اليزدي أو شعره) وهو الأمير محمد مؤمن القاضي في ميبد
وارد كان سنين وكان يحضر في كل جمعة في جامع يزد للخطبة كما ذكره آيتي في تاريخ
يزد (ص 270) وذكر شعره وانه في اخر عمره سافر إلى الهند وتوفى بسورات. وترجمه
في رياض العارفين ص 285 وأورد بعض اشعاره وكذا في " سرو آزاد " و (تش ص 259)
وقال في (تغ: 11) توفى (1030).
(364: ديوان أدائي الشيرازي) مولانا بهاء الدين على (محمد) رحالة البر والبحر
ونظم تواريخ السلطان سليم في بحر شاهنامه وتوفى بالطاعون في استانبول (928)
وله قصيدة في المنقبة أورد القزويني مطلعها وبعض غزلياته في (بهش ص 365).
63

(365: ديوان أدائي سمرقندي أو شعره). ذكر في (گلشن ص 22) وقال جاء إلى الهند
ومات في (1004) وكذا ذكره في ريحانة الأدب نقلا عن قاموس الاعلام التركية، وأظنه
ما مر بعنوان أدائي بخارائي.
(366: ديوان أدهم التويسركاني الاريتماني أو شعره) لميرزا إبراهيم بن الميرزا رضى
الاريتماني من محال تويسركان من توابع همدان. ترجمه النصرآبادي في (نر 359).
وترجم والده أيضا في محله وأورد شعرهما، وقال ذهب أدهم إلى الهند، وكان مكرما
عند السلطان [شاه جهان] لكنه لسوء عمله حبسه وتوفى في السجن، ولم يوصفه بالسيادة،
ولكن في رياض العارفين صرح بكونه من السادة الاجلاء في بلده ووالده من مشاهير
العرفاء (أقول) ولعله الذي يأتي بعنوان " أدهم الصفوي " الموسيقار. وقال في (تغ: 11)
انه توفى (1060).
(367: ديوان أدهم بيگ أو شعره) وهو أدهم القزويني ابن شاه قلى بيگ تركمان،
كان أجداده من مقربي البلاط الصفوي وكان هو مقربا عند الشاه سليمان. ترجمه النصر آبادي
في (نر ص 48) وكذا ذكره في (گلشن ص 22).
(368: ديوان أدهم بيگ القزويني أو شعره) كان أستاذا في فن الموسيقى والألحان.
سافر من إيران إلى الهند وسلك في خدمة همايون پادشاه. ذكره في (گلشن ص 22)
وأورد شعره.
(369: ديوان أدهم الرازي أو شعره) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 177) وأورد شعره.
(370: ديوان أدهم الصفوي أو شعره) وهو الميرزا إبراهيم الصفوي المتخلص بأدهم
ذكره سرخوش في (ص 3) وقال جاء إلى الهند في عصر شاهجهان پادشاه وكان
هزالا وقد يتجنن ثم ذكر شعره. وأظنه أدهم التويسركاني المذكور، وقد اخذ تخلصه
من حسن الراهب كما نقله في (نر: 108، 109).
(371: ديوان أدهم الكاشاني أو شعره) وهو من مشاهير شعرائها كما ذكره سام ميرزا
في (تس ص 239) وقال رأيت ديوانه. وكان أكثر أوقاته في بغداد وتبريز. وقد
قتل أخيرا بتبريز. وقال في (تغ: 11) انه توفى (969).
(372: ديوان أدهم بغدادي أو شعره) ذكره في (تغ: 11) وقال كان معاصرا للسلطان
64

سليمان العثماني.
(373: ديوان أدهمي أو شعره) كان من الشعراء القاطنين في تبريز في (1050) كما حكاه
في (دجا ص 220) عن السياح العثماني فقال إن في التاريخ المذكور اجتمع في تبريز
ثمانية وسبعون شاعرا كلهم صاحب ديوان، ومنهم أدهمي المذكور.
(ديوان الأديب) اسمه الكواكب الدرية يأتي انه مطبوع. وهو للسيد العالم الشاعر
المولوي محمد مهدي المصطفى آبادي المتخلص باديب كان من تلاميذ السيد المفتى
مير محمد عباس الشوشتري والجالس مجلسه في تدريس الأدبيات إلى أن توفى (1317) كذا
في " التجليات ".
(ديوان الأديب الپيشاوري) يأتي بعنوان ديوان الپيشاوري.
(ديوان الأديب صابر) يأتي بعنوان ديوان صابر.
(374: ديوان أديب الكرماني) للحكيم قاسم بن زين العابدين المعروف بالسيستاني.
ولد في النصف الثاني من القرن الثالث عشر. سافر إلى طهران ورجع بعد الدستور إلى
كرمان. وله: 1) " خارستان " على زنة گلستان مر في (ج 7 ص 132)، 2) " نيستان "
على زنة " بوستان " لسعدي الشيرازي. توجد نسخته بشيراز، 3) " آتش زنه " وهي
رباعيات طبع بإيران، 4) تاريخ منظوم مختصر لايران باسم " تاريخ تلگرافي " مطبوع،
وكان يدرس في المدارس الابتدائية في أوايل الدستورية، 5) مثنوي عرفاني على زنة
خسرو شيرين للنظامي، توجد نسخته عند بنت الناظم بكرمان كما ذكرها لي السيد
محمد الهاشمي الكرماني نزيل طهران، قال وقد توفى الناظم في أوائل شعبان (1348).
(375: ديوان أديب الكرماني) للشيخ أحمد بن ملا حافظ العقيلي الكرماني. كان
هو وأبوه متبحرين في الأدب الفارسي والعربي نثر أو نظما، وخطاطين ماهرين وكان
هو أفضل من أبيه. له: 1) ديوانه الفارسي وفيه القصايد وغيرها في ثلاثة آلاف بيت،
كان نسخته عند السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران، 2) ديونه العربي المشتمل
على القصايد أيضا ومنها القصيدة التبريدية الهجائية، 3) " سالارنامه " في تاريخ إيران
ذيلا للشاهنامه للفردوسي إلى عصر مظفر الدين شاه قاجار، وقد طبع على الحجر بإيران
وقد توفى الناظم في (1329) كما كتبه لنا السيد محمد الهاشمي الكرماني المذكور.
65

(376: ديوان أديب الكرماني) لافضل الملك غلام حسين بن مهدي خان بن علي خان
زند، المتخلص بأديب. له ديوانان عربي وفارسي. سافر من كرمان إلى خراسان
وطهران. وكان يصرف أوقات فراغته من المشاغل الديوانية بالتأليفات في التاريخ
والجغرافيا وعدة سفرنامات. كان مترجما لناصر الدين شاه وجعله مظفر الدين شاه
وقايع نگار للبلاد. له " سفرنامه خراسان " " سفرنامه عراق عرب " و " تاريخ و
جغرافياى مازندران " وكان حيا إلى حدود (1330) وقد قال فضل الله بدايع نگار
في مدحه:
يا أفضل الملك يا من في بلاغته * ما كان يبلغه قس وسحبان
(377: ديوان أديب الممالك) هو أبو عيسى الميرزا صادق خان أمير الشعراء ابن الحاج
ميرزا حسين بن الميرزا صادق بن ميرزا معصوم المتخلص بمحيط أخ الميرزا أبى القاسم
القائم مقام الفراهاني، وولدهما سيد الوزراء الميرزا عيسى الحسيني مؤلف الجهادية
ولد بقرية كازران من بلوك شرا من توابع سلطان آباد أراك في (14 محرم 1277)
مطابق (پيغمبر پاك) وتوفى عن ثمان وخمسين سنة في (1336) وتوفى والده (1291)
ذكر أحواله وتواريخه تلميذه الوحيد الدستكردى مدير مجلة أرمغان في مقدمة طبع
هذا الديوان في (1312 ش) مرتبا على قسمين أولهما فيما كتبه هو نفسه من تاريخ
ولادته وأحوال آبائه إلى قائم مقام وبعض سوانحه، وثانيهما فيما الحقه به الدستگردى
وديوانه جمع بعد موته باعتناء تلميذه الدستگردى مرتبا على الحروف. فيه القصايد
والمقطعات والغزليات ومادة التواريخ والمديح والهجاء، وعلق عليه الدستكردى
حواشي وتصحيحات، وجمع بعده الرباعيات والمسمطات، وألحق بها فرهنك له يشبه
" نصاب الصبيان ". كلها في (756 ص) وكان قد طبع قطعا من هذا الديوان في (1301 ش)
فكرر طبعه. ويأتي ديوان پروانه لجده وسميه الميرزا صادق بن معصوم. ومن آثاره
مباشرة طبع " اثبات الوصية " للمسعودي كما أشرنا إليه في (ج 1 ص 110).
(378: ديوان أديب النيشابوري) هو الشيخ عبد الجواد بن الملا عباس نزيل المشهد
الرضوي، المولود (1281) والمتوفى في (1344) قال رشيد الياسمي المتوفى (1370)
في " أدبيات معاصر ص 14 " انه في قرب ستة آلاف بيت، وذكر بعض غزلياته
66

وترجمة أحواله. وقد طبع أخيرا في (296 ص).
(379: ديوان الأربلي) هو الوزير الصاحب بهاء الدين أبو الحسن على بن فخر الدين
عيسى بن أبي الفتح الأربلي المتوفى (692) ودفن بداره في غربي بغداد. وهو العالم المحدث
مؤلف " كشف الغمة " الذي قرئه عليه جمع كثير، قد كتب لهم الإجازة في روايتهم عنه
في (691) فصلناهم في (ج 1 ص 219). ترجمه الشيخ الحر في أمل الآمل وذكر
تصانيفه ومنها الديوان هذا. وفيه مدايح كثيرة ومراثي للأئمة (ع).
(ديوان أرجاسب تهراني) يأتي بتخلصه اميدي طهراني.
(380: ديوان الأرجاني) موجود في مكتبة الأزهر بمصر وفى الموصل كما في
فهرسيهما. وأرجان متوسطة بين شيراز وأهواز وإليها ينسب جمع من أهل العلم ذكرهم
في معجم البلدان (ج 1 ص 181) قال ومنهم القاضي أبو بكر أحمد بن محمد بن الحسين
الأرجاني الشاعر الشهير كان قاضي تستر. ولد حدود (460) وتوفى بتستر (544) أقول هو
ناظم هذا الديوان ورايته في طهران في مكتبة السيد جلال الدين المحدث الأرومي نزيل
طهران، وفيه قصايد في مدح الوزير الشيعي الشهير الخواجة شرف الدين أنو شيروان بن
خالد المتوفى بكاشان (532) يقرب من مائتي بيت، وفيه أيضا مديح نقيب النقباء
شرف الدين على بن طراد الزينبي أيام وزارته للمسترشد الذي قتل (529) وفيه ما عمله
بأصفهان في (521) في غلام تركي طبال الدبوق وذكره في " كفظ ج 1 ص 504 "
وقال إن شعره لطيف. وقد طبع ببيروت بتصحيح احمد الأزهري (1307) في (453 ص)
(ديوان أردستاني) يأتي بعنوان ديوان پير جمال أردستاني.
(381: ديوان أردو أو شعره) للميرزا رحيم الأردوبادي. ولد بتبريز. ترجمه في " دجا
ص 36 " ونقل شعره عن " حديقة الشعراء ".
(ديوان أردوي) لبعض شعراء الهند مر باسمه " خزينة الخيال " في (ج 7 ص 158).
(ديوان أرسلان) يأتي بعنوان ديوان قاسم طوسي " لاشتهاره به.
(382: ديوان ارشاد أو شعره) وهو من شعراء آذربايجان بالتركية. ترجمه في
" دجا ص 36 " عن " حديقة الشعراء ".
(383: ديوان أرشد الشيرازي) كان يتعشق للمير السيد الشريف الجرجاني وكان
67

أكثر شعره له. ترجمه الحكيم شاه محمد في (بهش ص 400) وأورد مطلع غزلين له
وكذا في (تش 298) توجد نسخته ب التحف البريطاني كما في فهرس ريو وسماه في
نگارستان سخن " أرشد كازروني ".
(ديوان أرشدي سمرقندي) يأتي بعنوان ديوان رشيدي السمرقندي كذا في (خزانه
عامره) وقال في (روشن) انه هو رشيد الوطواط صاحب حدائق السحر.
(384: ديوان ميرارغون أو شعره) وهو من قدماء الشعراء في هراة وتوفى بها.
وغالب شعره معميات منها باسم محمود ذكره شاه محمد القزويني في (مجن ص 217)
(385: ديوان ارفع التبريزي أو شعره) هو الشيخ عماد بن إبراهيم التبريزي. ترجمه
في (نر ص 404) وأورد بعض شعره، وكذا في (گلشن ص 22).
(ديوان ارفع) لپرنس ارفع الدولة. يأتي بعنوان " ديوان دانش ".
(386: ديوان الأزرقي) للحكيم (زين الدين) أفضل الدين أبى بكر بن إسماعيل
الوراق الهروي المتوفى قبل (465) وكان والده إسماعيل الوراق قد آوى الفردوسي
المتوفى (411) حين اختفائه عن السلطان محمود مدة ستة أشهر، وفيه مدح طغانشاه بن
أرسلان الحاكم في هرات من طرف السلطان محمود عضد الدين أبو شجاع ألب أرسلان بن
چغربيك السلجوقي الذي ولد (421) ومات (465) كما صرح بذلك في خزانة عامره
ص 11، وليس الممدوح هو طغانشاه بن المؤيد الذي توفى (581) كما فصل ذلك أيضا
في فهرس (سپهسالار ج 2 ص 558) يوجد قصائده في مكتبة (سپهسالار) في (1795)
بيتا وفى مكتبة (المجلس) القصايد والرباعيات في (2406) بيتا. أوله:
چه جرمست اينكه هر ساعت زموج نيلگون دريا * زمين را سايه بان بندد بپيش گنبد خضرا
ترجمه في (تش 143) ودولتشاه في الطبعة الثانية. وذكر له في مجمع الفصحاء (ج 1
ص 139) (762) بيتا، وفى لباب الباب (224) بيتا، ومجموع ما طبع منه في الكتابين
(986) ولم يطبع بقيته ومن شعره في فتح سيستان قوله:
بدربند سجستان آنچه أو كرد * على كرد از دل بازو بخيبر
هكذا في (خز ص 11): ولكن في مجمع الفصحاء نقل البيت هكذا:
بدربند سجستان أو چها كرد * مثال كرده حيدر بخيبر
68

والاختلاف من تصرفات النساخ. وتوجد نسخة من الديوان عند (محمد آقا النخجواني)
وأخرى في (الرضوية). وخمسة نسخ في مكتبة (الملك) كما في فهرسها المخطوط بأرقام
(12، 46، 144، 257 و 53) والأخير تشتمل على القصايد فقط في (1500 بيت).
ونسخة نفيسة عند سعيد النفيسي بطهران.
(387: ديوان الآزري) للحاج عبد الحسين الآزري المعاصر المولود (1292) وهو
منشئ جريدة المصباح في (1911 م) وله " تاريخ العراق قديما وحديثا " المذكور
في (ج 3 ص 264) لم يطبع ديوانه وفيه القصيدة التي عارض بها الرصافي، في قوله
بحرية النساء فأثبت فيها وجواب الحجاب وأنكر التساوي.
(388: ديوان الآزري) للشيخ كاظم بن الحاج محمد بن الحاج مراد بن الحاج مهدي بن إبراهيم
ابن عبد الصمد بن علي التميمي البغدادي المولود (1143) والمتوفى (1 ج 1 1211)
والمدفون بالكاظمية تجاه المقبرة المنسوبة إلى الشريف المرتضى، كما وجد بها على لوحة
قبره. وهو صاحب الهائية المخمسة المطبوعة مستقلة، جمع ديوانه ورتبه على الحروف
السيد محمد رشيد بن السيد داود السعدي البغدادي ولم يدرج فيه الهائية متعذرا بأنها مستقلة،
وطبع بمطبعة المصطفوية في بمبئي (1320) في (192 ص) ورأيت عند (السبزواري) مجموعة
من قصايد الآزري وفيها الهائية أيضا، وهي بخط الشيخ رضا بن محمد المرندي فيظهر انه
جمع آخر لهذا المقدار من شعره لغير السيد محمد رشيد، ولعل الجامع هو الكاتب نفسه.
ورأيت للآزري هذا تقريظ القصيدة الكرارية في (1166) في خمسة وثلاثين بيتا، وهو
اخر المقرظين الثمانية عشرة للقصيدة. وترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في التكملة
مفصلا، وذكر انه كان من المحترمين عند السيد بحر العلوم ويعظمه كثيرا الحسن مناظرته
مع الخصوم، وترجم أيضا أخويه الشيخ محمد يوسف الأكبر المتوفى (1212) كما أرخه
محمد الزيني في قصيدة رثائه والشيخ محمد رضا الآتي ذكره، ونقلت نسبهم كذلك عن
خط الشيخ محمد يوسف المذكور في اخر شرح النخبة له في النحو في (1170).
(389: ديوان الآزري الصغير) وهو الشيخ محمد رضا بن محمد بن مراد الآزري. وهو
أصغر الاخوة الثلاثة. ولد في نيف وستين وماية والف وتوفى (1240) أو بعدها بقليل
ترجمه أيضا سيدنا في التكملة وقال إنه امام الأدب ولسان العرب المفضل عند علماء الأدب
69

على أخيه الشيخ كاظم الآزري، وديوان شعره كله مليح، وله نظم حديث الكساء ومجارات
المعلقات السبع في مدح أمير المؤمنين (ع) وقد فاق فيها على أربابها، وله قصايد كثيرة
كل شطر منها تاريخ، منها قصيدة في مدح بحر العلوم في (1205).
(390: ديوان الآزري) للشيخ مسعود الشاعر الشهير في عصره بالآزري. وهو ابن الشيخ
محمد يوسف الذي مر أنه توفى (1212) وكان له ولدان عالمان فاضلان أحدهما الشيخ
مسعود هذا والاخر الشيخ راضي. ترجمها سيدنا في التكملة وذكر انهما توفيا (1246)
وصرح بان الشيخ مسعود له تصانيف وديوان شعر.
(391: ديوان أسامة) بن مرشد بن مقلد بن نصر بن منقذ الملقب بمؤيد الدولة
مجد الدين الكناني الكلبي الشيرازي، ذكر تمام نسبه في (جمد ج 5 ص 88 249)
وترجمه ابن خلكان (ج 1 ص 63) وقال ديوانه في جزئين في أيدي الناس، ورأيته
بخطه. وقد ولد (488) في شيزر بالقرب من حماة والمعرة وحمص ومات بدمشق في
(23 رمضان 548) نسخة منه في مكتبة شيخ الاسلام السيد احمد عارف حكمة بن السيد
إبراهيم عصمة الحسيني المدني المتوفى (1370) بالمدينة المنورة، وهو اثنى عشر الف
بيت يظهر من بعض اشعاره تشيعه.
(392: ديوان استرآبادي أو شعره) هو الأمير امين الدين الاسترآبادي. كان له
مشاعرات مع كاتبي الشاعر والخواجة على. أورد له في " خيال ص 70 " قطعة في
رد قصيدة لكاتبي اسمها " شتر حجره " ويأتي ديوان أمين متعددا.
(393: ديوان استعداد أو شعره) وهو الميرزا إبراهيم، ويقال ان أصله من عرب
قطنوا الهند. ولد بالله آباد ونشاء بشاه جهان آباد، وتلمذ على عبد الغني قبول الكشميري
ومحمد أفضل ثابت وعبد الرضا متين الأصفهاني. أورد شعره في (گلشن ص 22).
(394: ديوان استغناء أو شعره) وهو الميرزا عبد الرسول استغناء من شعراء الهند
بالفارسية، أورد شعره في (سرخوش ص 9) وقال: له شعر كثير بالطراز القديم.
(395: ديوان السيد الميرزا إسحاق البروجردي أو شعره) وهو شيخ الاسلام بها توفى
(1059) أدركه النصرآبادي في أصفهان وترجمه في (نر ص 117) وأورد شعره،
وقال أنه نصب ولده مقامه بعد موته. ونسبه في (روشن 43) إلى يزد.
70

(ديوان أسد بخارى) يأتي بعنوان " ديوان قاصد ".
(396: ديوان أسد بيگ قزويني) ذكره في القسم الثالث من " تذكره
ميخانه " وكذا في (تش ص 223).
(397: ديوان اسدخان أو شعره) وهو ابن ملا حيدر قصه خوان البارع في قرائة
شاهنامه. ذهب إلى الهند وتقرب عند جهانگير پادشاه ومات بالهند في (1048) ذكره
في (گلشن ص 23) وأورد شيئا من شعره.
(398: ديوان أسد شوشتري أو شعره) هو ابن الحاج إبراهيم التستري. ترجمه معاصره
في (نر ص 137) وأورد بعض شعره وكذا في (گلشن ص 23).
(ديوان أسد عريان) يأتي بعنوان " ديوان عريان " ذكر في (نر 132).
(399: ديوان أسد كاشي) وهو القاضي أسد القهپائي. ولد بقرية بدر من
كوهپايه ساوه وهو من العرفاء، اخذ عن الشيخ مؤمن المشهدي والشيخ كمال السبزواري،
وسكن بكاشان للارشاد مدة فاشتهر به ومات هناك وقبره مزار كما ذكر في (تش 240)
وفى (ص ص 283) قال ابتلى أخيرا بالعشق. وترجمه أيضا في (نر ص 209)
و (گلشن 23).
(400: ديوان أسد الله أو شعره) ترجمه في (لط ص 97) وأورد بعض معمياته.
(401: ديوان أسد الله تبريزي أصفهاني أو شعره) هو صهر زاهد بيگ. ترجمه في
في (نر ص 310) وكذا في (گلشن ص 27).
(402: ديوان أسد الله سيرجاني أو شعره) من شعراء زيدآباد سيرجان بكرمان في
القرن الثالث عشر. أورد شعره السيد محمد الهاشمي الكرماني عضو المجلس بطهران في
تذكرته المخطوطة.
(403: ديوان أسدي أو شعره) توجد له ترجمة 29 كلمة من الكلمات القصار نظما في
مكتبة (المشكاة) وفى آخره تخلصه كما في فهرس المكتبة (ج 2 ص 140 141).
(404: ديوان أسدى طوسي) هو أبو نصر على بن أحمد الأسدي الطوسي كما كتبه
بخطه في آخر نسخة من حقايق الأدوية في (عام 447) الموجودة في برلين. له
گرشاسبنامه نظما فيما يقرب من (9000 بيت) وقصائد في المناظرة بين: السماء
71

والأرض، المسلم والمجوس، القوس والرمح، الليل والنهار، العرب والعجم. ولم
أر إلا خير منها. ويقال ان أربعة آلاف بيت من آخر الشاهنامه للفردوسي، هو من
نظم الأسدي هذا. وله فرهنگ أسدى وهو أقدم كتاب في لغة الفرس طبع بأوربا وطهران
قال في (مع: 1: 107) مات الأسدي في (465) وقال في شاهد صادق مات في (425).
ترجمه في " مجالس المؤمنين " وفى " دولتشاه " و " آتشكده آذر " و " مجمع الفصحاء "
ومرآت الخيال وغيره. وقد جمع أخلاقيات گرشاسبنامه رشيد الياسمى وطبعها مستقلا
باسم " اندرز نامه اسدي ".
(405: ديوان أسرار تبريزي) لعلي شاه التبريزي المولود في (1265) قال في (دجا
ص 40) انه مشتمل على خمسة وعشرين الف بيت، وله أيضا حديقة الشعراء الذي فاتنا
ذكره في محله ولهجة الشعراء الآتي في حرف اللام. وأورد بعض غزلياته الفارسية.
(406: ديوان أسرار سبزواري) فارسي للعارف المتأله الحكيم السبزواري المتخلص
بأسرار الحاج المولى هادي بن مهدي المتوفى (1289) ترجمه رياض العارض ص 417
وهو مؤلف " أسرار الحكم " المذكور في (ج 2 ص 44) نسخة منه بخط الميرزا رجب على
المتخلص بفرصت ابن الميرزا رخصت السبزواري فرغ من الكتابة (1287) كانت عند
السيد مهدي العلوي السبزواري المتوفى (1350) وانتقلت إلى ولده المشتغل بسبزوار
السيد محمد حسن. وفيه قوله:
گوش اسرار شنو نيست وگرنه اسرار * برش از عالم معنى خبري نيست كه نيست
موسيى نيست كه دعواي انالحق شنود * ورنة أين زمزمه در هيچ شجر نيست كه نيست
طبع له ساقى نامه وسؤال وجواب وغزليات في (124 ص) على الحجر بطهران في (1356)
(ديوان أسراري) ليحيى سيبك. يأتي بعنوان " ديوان فنائي " فإنه تخلصه الأشهر.
) ديوان أسراري) مر في (ص 16) بعنوان " ديوان الشيخ محمد إبراهيم أسراري ".
(ديوان الأسطر لأبي) يأتي بعنوان " ديوان بديع الأسطر لأبي ".
(407: ديوان أسعد أفندي) توجد نسخته في الموصل كما في فهرس مكتباتها (ص 257).
(408: ديوان أسعد قمي أو شعره) عده في " بعض مثالث النواصب ص 239 " من
شعراء الشيعة.
72

(409: ديوان أسعد نائب) من الدواوين التركية المتداولة في كركوك. ذكره
عباس العزاوي في " الكاكائية في التاريخ ص 45 ".
(ديوان اسفرنگ) يأتي بعنوان " ديوان سيف اسفرنگ ".
(ديوان اسكافي) مر بعنوان أبي حنيفة اسكافي.
(410: ديوان اسلام أو شعره) وهو المير اسلام من أحفاد حجة الاسلام الغزالي. أورد
بعض قصائده المؤرخة (849) في (مجن ص 4 و 189).
(411: ديوان أسلم) البلگرامي. وهو محمد أسلم بن غلام حسين، كان بارعا في النظم
والنثر العربي والفارسي. كان في كلكتة وذهب إلى لكهنو كما ذكره في (گلشن
ص 63) ولعله هو الحاج محمد أسلم سالم الذي ذكره في (سرخوش ص 47)
و (روشن 44). وراجع سالم كشميري ص 421.
(412: ديوان إسماعيل أو شعره) وهو ابن السيد ميرزا عبد الكريم. وأمه بنت أخت
الشيخ البهائي. تلمذ على آقا حسين، ودخل في سلك مريد ميرزا ملك التويسركاني
الصوفي ومات (1075). أورد له النصرآبادي عدة معميات في (نر 531).
(413: ديوان إسماعيل استرآبادي أو شعره) وهو ابن إبراهيم الاسترآبادي. ترجمه وأباه
في (روشن ص 44 و 14) وظن والده هو المذكور في (ص 14) والوالد هو نجاتي كما يأتي.
(414: ديوان الميرزا إسماعيل أو شعره) وهو ابن أخ الميرزا نوري توفى سنة قبل
النصرآبادي كما ذكره في (نر ص 194) وأورد شعره.
(415: ديوان آقا إسماعيل) الأصفهاني. وتخلصه كاشف يأتي.
(416: ديوان إسماعيل الأصفهاني) كان معاصرا لشفيعا أثر، مات في (1132) كما
في (گلشن ص 24).
(ديوان) المولى إسماعيل بن المولى إبراهيم الاسترآبادي، وتخلصه نجاتي.
(ديوان) إسماعيل بن عباد يأتي بعنوان ديوان صاحب بن عياد.
(417: ديوان إسماعيل بيك) الغراچه داغي ترجمه في (دجا ص 37) وأورد شعره
عن جنك مخطوط.
(ديوان إسماعيل كمال) يأتي بعنوان ديوان خلاق المعاني ويأتي ديوان والده بعنوان
73

ديوان جمال الدين.
(418: ديوان الحاج إسماعيل خان أو شعره) وهو من تجار التبارزة العباس آبادية
بأصفهان. ترجمه النصرآبادي في (نر - ص 137) وأورد رباعيتين له ز
(419: ديوان المير إسماعيل الجرفادقاني الگلپايگاني أو شعره) وهو من السادات
البوترابيين. ترجمه النصر آبادي في (نر ص 396) وأورد رباعياته. كذا في (گلشن 24).
(ديوان) إسماعيل ذبيح يأتي يتخلصه " ذبيح ".
(420: ديوان إسماعيل القزويني) من شعراء عهد طهماسب الأول الصفوي. ذكره
في (گلشن ص 24) وأورد شعره.
(420: ديوان إسماعيل القزويني) من شعراء عهد طهماسب الأول الصفوي. ذكره
في (گلشن ص 24) وأورد شعره.
(421: ديوان الميرزا إسماعيل النصرآبادي أو شعره) وهو ابن الميرزا محمد ابن عمة
النصرآبادي ذكر شعره في (نر ص 454) وقال نزل إلى بلاد الهند وبها توفى.
(422: ديوان ملا اسمى الهروي أو شعره) كان طالب العلم كما ذكر في (تش ص
146) وفى (روشن 45) وفى (لط 157) وأورد معماه باسم بابا.
(423: ديوان اسمى خان أو شعره) كان يقلب (شيشه گر) الزجاجي. حكى النصر آبادي
في (نر ص 379) عن آخوند عقيلا أن أشعاره كثيرة وأورد بعضها.
(424: ديوان الأسناني) الشيخ تقى الدين عبد الملك بن الأغر بن عمران الثقفي
الأسناني نسبة إلى أسنا مدينة على شاطئ الفيل من الجانب الغربي. ترجمه العسقلاني في
الدرر الكامنة. ووصفه بقوله كان فاضلا أديبا الا انه يميل إلى الرفض. وله ديوان شعره
ومات سنة سبع وسبعماية. ثم أورد رباعيا من شعره.
(ديوان اسود) يأتي بعنوان تخلصه " فنائي ".
(425: ديوان أسير أصفهاني) هو الميرزا جلال بن ميرزا مؤمن الشهرستاني من
اعمال أصفهان. من السادة الاشراف وصهر الشاه عباس الأول ابتلا بالشرب فمات في شبابه
وديوانه في عشرين الف بيت، فيه القصايد والغزل والمثنوي وفيه الرطب واليابس
كذا في (نر ص 95 و 96) أقول توفى في (1049) وطبع ديوانه بنولكشور بالهند.
وتوجد كلياته في (الرضوية) وترجمه في (تش ص 169) و (سرخوش ص 3)
ومرآت الخيال (ص 75 76).
74

(426: ديوان أسير تبريزي أو شعره) واسمه الميرزا محمد حسين. ترجمه في (دجا
ص 41) عن نگارستان دارا.
(427: ديوان أسير اللكهنوي أو شعره) وهو المنشي السيد مظفر علي خان من تلاميذ
آتش المير حيدر على المذكور آنفا. ذكره السيد علي نقي النقوي.
(428: ديوان أسيري أو شعره) واسمه مختار بيگ أخو مرادخان من السادة. ذكره
في (نر ص 46) توفى (حدود 1087) أي قبل تأليف التذكرة بسنتين.
(429: ديوان أسيري أو شعره) ترجمه المير على شير في (مجن ص 85 و 259)
وقال إنه شاب جديد الشعر لم يشتهر بعد.
(430: ديوان أسيري أصفهاني أو شعره) واسمه مقصود كليچه پز. أورد شعره في
(روشن ص 47).
(431: ديوان أسيري أصفهاني أو شعره) واسمه حسين خان، كان أبوه صاحب جمع
زرگرخانه لنادر شاه فتصوف بعد موت أبيه. ذكره في (تش ص 370) و (روشن ص 46) وقال في رياض العارفين (ص 67) ان له (10000 بيت) على طراز بوستان.
(432: ديوان أسيري تربتي أو شعره) كان معاصرا لصادق كتابدار المولود (940)
فترجمه في (خص ص 253) وأورد شعره وكذا في (روشن ص 46).
(ديوان أسيري ترك) ذكره في هامش (لط ص 18) والصحيح: أميري كما يأتي.
(433: ديوان أسيري رازي أو شعره) هو السيد الفاضل القاضي المعاصر لصادقي فترجمه
في (خص ص 82) وأورد بعض غزله، وقال في " آفتاب عالم تاب " أنه قزويني كما يأتي
واسمه أبو القاسم بن قاضي مسعود، وقال في (روشن ص 46) أنه تلميذ حكيم الملك.
(434: ديوان أسيري شيرازي أو شعره) هو ابن صحيفي الشاعر الخطاط الشيرازي
ذكره مع والده في (نر ص 305) و (گلشن 24).
(435: ديوان أسيري قايني أو شعره) أورد بعض شعره في (گلشن 24).
(ديوان أسيري قزويني أو شعره) واسمه أمير قاضي أو أبو القاسم المعروف بأمير قاضي
ابن قاضي مسعود القزويني الرازي كما مر. جلس للقضاء ثلاثين سنة وله دستور الانشاء أو
دستور البيان. ذكر في (تش ص 223) و (روشن ص 46) عن " آفتاب عالم تاب ".
75

(436: ديوان أسيري لاهجي) وهو شمس الدين محمد بن يحيى بن علي اللاهجي
المتوفى (912) كان خليفة السيد محمد النور بخش (795 869). له شرح گلشن راز
الموسوم " مفاتيح الاعجاز " المطبوع ومثنوي " أسرار الشهود " الموجود نسخته عند
(الملك) وقد فاتنا ذكره. عده في مجالس المؤمنين من شعراء الشيعة. وقال في رياض
العارفين (ص 63) أن ديوانه في (5000 بيت) وترجمه أيضا في (عم ص 462). توجد
نسخة من ديوانه عند المدرس الرضوي بطهران في (4000 بيت) وأخرى في (المجلس)
كما في فهرسها (ج 3 ص 671) و (سپهسالار) كما في فهرسها (ج 2 ص 559) أوله:
أي أسيري چون گرفتار شدى * دائما خون دل از ديده بيار
وآخره: ما مست شراب وصل ياريم * از هر دو جهان خبر نداريم
(437: ديوان أسيري هندي) من شعراء أكبر پادشاه. مات (1010) أورد شعره
في (گلشن 24).
(ديوان اشتها) يأتي بعنوان " ديوان سرگشته " طبع في (80 ص) بإيران.
(438: ديوان اشتياق سر هندي أو شعره) واسمه شاه ولى الله، من أحفاد الشيخ احمد
السرهندي له تصانيف بعضها في التفسير. سكن شاه جهان آباد، وتلمذ على عبد الغني
قبول، ومات هناك (1150). أورد شعره في (گلشن ص 24) و (تغ - ص 14).
(439: ديوان اشتياق گنجوي أو شعره) وشعره بالتركية. مات في القرن الثالث عشر،
ترجمه في (دجا ص 41) عن حديقة الشعراء.
(440: ديوان اشراق أصفهاني) للمير الداماد، محمد باقر بن محمد الحسيني المتوفى (1041)
وقد نقل النصرآبادي تاريخ وفاته عن ملا عبد الله أماني في (نر ص 482) وهي:
خرد از ما تمش گريان شد وگفت * عروس علم ودين را مرد داماد
ترجمه وأورد شعره أيضا في (نر ص 149) ورياض العارفين (ص 278) وفيه القصايد والغزل
والرباعيات بالعربية والفارسية، وطبع معه مثنويه " مشرق الأنوار " في تتبع مخزن الاسرار
للنظامي، وتوجد هذا بخطه أيضا ضمن مجموعة " گنجينه گرانمايه " (ص 226 238)
الموجودة عند (فخر الدين).
76

(441: ديوان اشراق أصفهاني) واسمه عبد الرزاق بن الحاج السيد محمد، من معاصري
رضا قليخان هدايت. ترجمه وأورد شعره في (مع ص 62 ج 2).
(442: ديوان اشراق مراغي) لشيخ الاسلام بمراغه المير فتاح المتوفى بها (1275)
وله " رياض الفتوح ". كان يتخلص في شعره الفارسي باشراق وفى التركي باسمه (فتاح)
ترجمه في (دجا ص 41) عن رياض الجنة للزنوزي. وترجمه أيضا في مطلع الشمس
وديوانه الفارسي موجود.
(443: ديوان اشراقي أو شعره) واسمه مير حسين. ذكره في (تغ ص 14).
(444: ديوان أشرف أشعره) لميرزا أشرف. طبع مع عقايد النساء له.
(445: ديوان أشرف تبريزي أو شعره) واسمه على أشرف من أحفاد جابر بن عبد الله
الأنصاري. كان معاصرا لهدايت فترجمه في (مع ج 2).
(446: ديوان أشرف جرجاني أو شعره) هو المير مخدوم من المير شمس الدين محمد بن
المير السيد شريف أورد شعره المتخلص فيه بأشرف في (خص ص 42). وهو والد
السيد أبى الفتح الشريفي صاحب تفسير شاهي.
(447: ديوان أشرف طسوجى) واسمه على أشرف بن أحمد شيخ الاسلام بن عبد النبي
ابن شرف الدين محمد بن زين الدين الطسوجي، من نواحي خوى بآذربايجان. دونه لولده
آقا احمد سمى جده في (1240) فيه قصايد المديح والرثاء والغزل والرباعيات وغيرها.
قال في تاريخ وفات جده عبد النبي مؤلف التفسير المذكور في ج 4: 281 والمتوفى
(1203):
چون عبد نبي وشيخ اسلام * در دار سلام يافت انجام
تاريخ وفات أو خرد گفت: * " افتاده ستون دين اسلام "
يقرب مجموع أبياته الفارسية والتركية من (2400 بيت). نسخة منه عند الميرزا محمد
على بن محمد باقر القاضي الطباطبائي بتبريز كما كتبه إلينا.
(ديوان أشرف السمرقندي) السيد معين الدين يأتي بتخلصه أشرفي.
(448: ديوان المولى أشرف العراقي أو شعره) من علمائها. ترجمه معاصره سام ميرزا
في عداد العلماء في (تس ص 55) وأورد مطلعا له.
77

(ديوان أشرف الغزنوي) للسيد أشرف الدين حسن بن ناصر الغزنوي. يأتي باسمه
الحسن الغزنوي لاشتهاره به وان كان تخلصه أشرف.
(449: ديوان أشرف فرخ آبادي أو شعره) واسمه أشرف على الهندي قاري التعزية
(كتابخوان = روضه خوان) أورد شعره في (گلشن 25).
(450: ديوان أشرف كاشاني) للسيد جمال الدين الكاشي. ترجمه الحكيم شاه محمد القزويني
في بهشت الثامن من ترجمة المجالس، وقال إنه من شعراء عصر ابقاخان وذكر ترجيع بند
له. وفيه قوله: من أشرف ثانيم نه صابر. ومات 779.
(451: ديوان أشرف مازندراني) للمولى محمد سعيد بن المولى محمد صالح المازندراني
سبط المجلسي الأول. ترجمه النصر آبادي في (نر 181) وكذا في (سرو آزاد)
وأورد أشعره. وقال في (تغ ص 14) انه مات (1116). وقال في (تش 165)
انه ولد بأصفهان وسافر إلى الهند وترجمه في (سرخوش 7) مفصلا واثنى على قدرته
في الشعر. وله " مثنوي قضا وقدر ". وقد تلمذ في الشعر على صائب وفى الخط على
عبد الرشيد الديلمي الخطاط. توجد نسخة من ديوانه في (الرضوية).
(452: ديوان أشرف مراغي خياباني) ابن الشيخ الامام السعيد قدوة أرباب الحديث
أبى على الحسين بن الحسين المراغي التبريزي على ما هو المكتوب في ديباجة كلياته. وقد
كتب في حياة الناظم في (859) لأنه توفى (864) والا وحدي في العرفات وصفه بأشرف
الخياباني، وقال إنه كان درويشا يلبس النمد الملفوف بقورجوق وفى تذكرة عليقليخان
واله ترجمه بعنوان درويش أشرف وكذا في دانشمندان في (ص 147) وذكران نسخة
كلياته المؤرخة بما مر في مكتبته، وهو مشتمل على القصايد والغزليات والرباعيات
والترجيعات وغيرها، رتبها بنفسه في أربعة دواوين بعناوين خاصة 1 عنوان الشباب
2 خير الأمور 3 باقيات الصالحات 4 مجددات التجليات وله أيضا الخمسة على نسق الخمسة
النظامية كما مر. وله نظم مائة كلمة لأمير المؤمنين (ع) بالفارسية كما يأتي.
(453: ديوان أشرفي سمرقندي) للسيد معين الدين حسين المتخلص بأشرفي والمشهور
بأشرف سمرقندي أو أشرف ثاني في قبال أشرف الغزنوي السابق عليه. توفى بسمرقند
(595) ترجمه في (تش 332) ورياض العارفين (ص 281) و (مع: 1: 101)
78

وأوردوا كثيرا من اشعاره.
(454: ديوان أشعري) من شعراء عصر فتح على شاه إلى محمد شاه القاجاري. توجد
الديوان بخط الناظم عند (النخجواني) بطهران ونسخة أخرى في (10500 بيت) في
(المجلس) كما في فهرسها (3: 220).
(455: ديوان أشك لكهنوي أو شعره) واسمه المولوي هادي علي البجنوري من قرا
لكهنو. مات (1281) ودفن عند قبر فخر الدين شهيد، بها. أورد شعره مع الاطراء عليه
في (گلشن 25).
(456: ديوان أشكي القمي) للميراشكي، أخو حضوري القمي، ومعاصر غزالي مشهدي
ومعاصر الصادقي كتابدار الشاه عباس الماضي المولود (940) ترجمه في (خص ص 77)
وذكر ان له ديوانين وانه ذهب إلى بلاد الهند أخيرا وصار مقبول القول عند ملوكها
فبذلوا في مجلس واحد مائة الف سكة فمات من شده الشوق. وقال في (تغ 14) مات
(972) توجد ديوانه في المتحف البريطاني كما في فهرس (ريو ج 4 ص 195).
(457: ديوان اشهري نيشابوري) واسمه جمال الدين شاهپور بن محمد من أولاد
عمر الخيام ومن تلاميذ ظهير فاريابي ومن شعراء السلطان محمد بن تكش. قال في (تش
134) انه تصدى الاستيفاء ومات بتبريز ودفن بمقبرة الشعراء بكوه سرخاب. وله
" رسالة ء شاپورى " وديوان مرتب كما في (گلشن: 26) ونقل عنه في قاموس الاعلام
التركية وعنه ريحانة الأدب.
(458: ديوان أصدق أو شعره) وهو محمد أصدق ابن الشاه إسماعيل الصفوي مات في
(984) بهمدان كما في (تغ ص 15).
(459: ديوان أصغر أو شعره) وهو ابن المير غياث الدين عزيز من نقباء مشهد خراسان.
ترجمه في (لط ص 137) وأورد مطلعين له وفى (روشن 52) انه سبزواري.
(ديوان أصغر نهاوندي) يأتي باسمه على أصغر لاشتهاره به.
(ديوان اصلى دماوندى شيرازي أو شعره) وسماه النصرآبادي، بابا أصلى كما يأتي.
(460: ديوان اصلى قمي أو شعره) واسمه مير محمود وأصله من سادات جاسب من بلوكات
قم. ذكره في (تش ص 229) وأورد بيتين له.
79

(461: ديوان الأمير أصيلي أو شعره) وهو من سادات سرقه. ترجمه معاصره سام ميرزا
في (تس 38) وأورد مطلع غزله.
(462: ديوان مولانا أصيل المشهدي أو شعره) ترجمه في (لط ص 68) والقزويني
في (مجن ص 242) وأورد أشعره، وسماه في (روشن 53) بمحمد على وذكره في (تش
ص 85) بعنوان أصلى مشهدي وقال إنه خطاط بالنستعليق وكذا قال في (گلشن 26).
(ديوان أطعمه) أو ديوان بسحاق أطعمه يأتي.
(ديوان أطعمه) مر بعنوان ديوان احمد أطعمه. وقد خلط بعض بين بسحاق أطعمه
واحمد أطعمه.
(463: ديوان أطوار كرماني) الحاج آقا صادق بن آخوند ملا علي، كان فقيها
فيلسوفا تلمذ على الحاج ملا هادي السبزواري، بها. ثم رجع إلى كرمان ودرس الفلسفة
وسافر إلى العراق ورجع في (1311) ومات. كان له مكتبة فيها أكثر من ألفي مجلد
له شرح ديوان مجنون بنى عامر، عرفانيا. وله قصيدة في رثاء أستاذه السبزواري. كذا وصفه
لي السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران.
(464: ديوان أظهر دهلوي أو شعره) وهو مير غلام على تلميذ شمس الدين فقير. هاجر
إلى عظيم آباد في (1170) ومات هناك (1182) أورد بعض شعره في (گلشن 26)
وعنه في قاموس الاعلام التركية، وعنه في ريحانة الأدب.
(465: ديوان أظهر شاهجهان پوري أو شعره) وهو احمد خان. أورد شعره في (گلشن:
26) وعنه في قاموس الاعلام فريحانة الأدب.
(466: ديوان أظهري شيرازي) اسمه بوداق كما صرح به في آخر هذا الديوان
الموجود في مكتبة مدرسة سپهسالار. وقد فصل الحوال الناظم وخصوصياته في فهرس
المكتبة (ج 2 ص 561) يظهر من شعره انه شيرازي الأصل وكان له في (1012)
إحدى وعشرون سنة وسمى كل قصيدة منه باسم خاص مثل ضياء القلوب وسويداء الضمير
وغيرها وكلها في مديح النبي والأئمة (ع) والملوك الصفوية. ذكر في آخره انه فرغ منه
في (17 ع 10541) وعمره يوميذ ثلاث وستون سنة. أوله:
أي زيور رخساره ء جان از كرمت * سرمايه ء گردش زبان از كرمت
80

وليس بوداق بيك بن حصار بيك التركي مير آخور للشاه طهماسب، والمترجم في (تس
ص 186).
(467: ديوان أظهري قهپايه ئى أصفهاني) الذي كان كاتبا ثم تجنن وفى الأخير غسل
رجله بماء الورود ثم نام وتوفى، كذا ترجمه النصر آبادي في (نر ص 412) و (روشن 55).
(468: ديوان أظهري موصلي دهلوي أو شعره) واسمه حيدر على من أقرباء ملا ظهر
الكشميري. جاء والده من موصل إلى دهلي فولد أظهري وتر بي هناك. وله مطايبات
مع ملا شيدا. مات في (1044) وترجمه في (گلشن ص 27) وعنه في قاموس الاعلام
التركية فريحانة الأدب.
(469: ديوان اعتصامي) لپروين اعتصامي بنت ميرزا يوسف خان اعتصامي مؤلف
فهرس مكتبة المجلس في مجلدين المتوفى (1316 ش). وبنته پروين كانت شاعرة
فاضلة أديبة تربت في بيت علم وتعلمت العربية والانگليزية ولها شعر رقيق. ماتت في
شبابها أربع سنين بعد موت أبيها في (1320 ش = 1360) لها " زاغ وطاوس " و " جوان
وپير " وطبع ديوانها في (1314 ش) ثم أعيد طبعه بعد موتها في (1320 ش) مع مقدمة
في أحوالها وقال سالار سعيد حيدري في تاريخ فوتها (1360):
تاريخ فوت هجري جستم زحيدرى گفت * مرده اديبه ء دهر پروين اعتصامي
(470: ديوان اعتماد خراساني أو شعره) واسمه خواجة اعتماد. سكن شيراز. أورد
بعض شعره في (گلشن: 27).
(471: ديوان اعجاز دهلوي أو شعره) واسمه ملا محمد سعيد معاصر بيدل وفطرت.
قال في (تغ ص 5) مات في (1117) (كذا) مطابق اعجاز بفردوس رفت.
(472: ديوان اعجاز هراتي أو شعره) واسمه ملا عطاء. وصفه النصرآبادي بقطب
فلك النظم في (نر ص 408) وعنه في (گلشن ص 27).
(473: ديوان اعجازي مازندراني أو شعره) قال في (تغ 15) ملا اعجازي معاصر
للسلاجقة.
(ديوان أعجم تركمان) يأتي بعنوان " ديوان تركمان ".
(474: ديوان أعرجي مراغي) للمعروف بقاضي لنگ. ترجمه معاصره (صادقي
81

م 940) في (خص: 291) وحكى في (دجا 45) عن هفت إقليم ان غالب أشعاره تركية.
(475: ديوان الأعرجي) هو السيد عبد المهدى ناظم أرجوزة سلسلة النسب المذكور
في (ج 1 ص 478) في أنواع من الشعر مرتبا على الحروف رتبه بنفسه وتوفى غريقا
في شط الحلة (1358) والنسخة بخط أخيه الخطيب السيد حبيب ساكن النجف عند
الشيخ عبد المولى الطريحي وقد كتب له مقدمة بقلمه ليقدم للطبع.
(476: ديوان الأعسم الكبير) للشيخ محمد على بن الشيخ حسين بن محمد الأعسم النجفي
المتوفى بها (1233) صاحب أرجوزة الإرث المذكور في (ج 1 ص 454) وأرجوزة
الرضاع المذكور في (ص 476) وأرجوزة الأطعمة المذكور في (ص 462) وفى
جميعها ذكرناه بعنوان محمد على بن محمد، نسبته إلى الجد المتعارفة الشايعة وفى ديوانه
مديح آية الله بحر العلوم ورثائه ومدايح اخر، موجود عند أحفاده وبيت الأعسم من
بيوت العلم نشاء فيهم جمع من الاعلام الفقهاء المصنفين منهم ولده الشيخ عبد الحسين الشارح
للأراجيز المذكورة والشاعر الآتي.
(477: ديوان الأعسم الصغير) للشيخ عبد الحسين بن الشيخ محمد على الأعسم المذكور
دون بعض قصايده مع قصائده غيره ضمن مجموعة في مكتبة الملك، كتابتها في (1302)
والمدون لها هو السيد العلوي الحسيني الأرومي واحدى القصائد للحاج ميرزا محمود
الأميني القزويني.
(478: ديوان أعظم شاملو) اسمه على قليخان بن أرشد حسن خان الشاملو، من امراء
الشاه عباس الصفوي، ذكر النصرآبادي في (نر ص 24) ان ما رآه من شعره يقرب من
ألفي بيت، وعنه في (گلشن: 28) و (تغ 15).
(479: ديوان اعلائي توراني أو شعره) أو شعره في (گلشن ص 28).
(480: ديوان الأعور) الحائري هو الشيخ على بن ناصر الشهير بالأعور الحائري المتوفى
حدود (1300) يقرب من ألفي بيت في مواضيع شتى. توجد عند الشيخ محمد على اليعقوبي
في النجف.
(481: ديوان أغبري كرماني) وهو درويش عابد المداح (روضه خوان) وكان منجما
رمالا أيضا. وقد جمع مكتبة اشتريها بعد وفاته مع ديوانه المخطوط المشتمل على أكثر
82

من (4000 بيت) السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران، وقال الهاشمي انه مات بكرمان
في (صفر 1355) وللشاعر ابن هو الآن في صدد طبع ديوان أبيه.
(ديوان اغورلو) تخلصه زيادي كما في (نر ص 25).
(482: ديوان اغورلوبيك) بن امامقليخان حاكم فارس سلب عنه بصره في أيام الشاه
صفي كما في (نر ص 35) وأورد شعره وقال في (روشن: 57) انه قد أعماه أخواه.
وأغور باللغة اللرية اسم سلسلة من امراء لرستان (لر كوچك).
(483: ديوان افتخار شيرازي أو شعره) أورد شعره في (روشن: 57).
(ديواني الأفتوني) الشيخ أبو صالح محمد مهدي الملقب بالصالح الفتوني المذكور في
(ج 1 ص 467) يأتي.
(484: ديوان أفراشته) الشاعر الشعبي الإيراني محمد على افراشته الرشتي، مدير جريدة
" چلنگر " الفكاهية السياسية. وقد طبع له مجموعة شعر بعنوان " آي گفتى ".
(485: ديوان أفسر أصفهاني أو شعره) نزل الهند في عهد عالمگير ولقب منه بمعززخان
ومات ببنگاله أورد شعره في (گلشن ص 29) و (روشن 58) وقال في (تغ ص 16)
انه معاصر لفرخ سير بن عظيم الشأن.
(486: ديوان أفسر أردوبادى) اسمه الميرزا عبد الله الأردوبادي من شعراء عصر محمد شاه
القاجار وشعره بالتركية. حكى ترجمته في (دجا ص 46) عن حديقة الشعراء.
(487: ديوان أفسر القزويني) في مديح النبي صلى الله عليه وآله رأيت منه قصيدتين في مدحه قرب
ثمانين بيتا إحديهما بقافية محمد. والآخر رائية. وآخر القصيدة الثانية:
حبيبان تودائم شاد وخندان درجهان بادا * بحق شاه مردان شير يزدان ساقى كوثر
رأيتهما ضمن مجموعة عند السيد محمد الجزائري في النجف.
(488: ديوان أفسر الكاشاني أو شعره) وهو محمد على بن المير سنجر ساقر إلى الهند
كما في (نر ص 281) وكذا في (گلشن ص 29) وقال في (تغ
ص 16) انه معاصر جلال الدين أكبر شاه.
(489: ديوان أفسر كردستاني أو شعره) وهو ميرزا مرتضى بن عبد الكريم. مات شابا
في (1262) كما في ريحانة الأدب.
83

(490: ديوان أفسر كرماني) وهو مهدي قلى ابن الحاج أبو القاسم من شعراء عهد
ناصر الدين شاه القاجار. له ديوانان فيهما القصايد والغزل وغيرهما زهاء سبعة آلاف بيت
كما وصفه لي السيد محمد الهاشمي الكرماني بطهران. وقال مات بعد الثلاثمائة والألف
بكرمان. توجد ديوانه عند حفيده عباس أفسرى.
(491: ديوان أفسر مشهدي أو شعره) وهو من شعراء بابر ميرزا ومن أدباء عصره.
له رسالة في المعما. أورد شعره في (گلشن ص 29) و (تغ 16).
(492: ديوان أفسر همداني أو شعره) واسمه باقر على خان أخو علي نقي ايجاد، ابنا
نقد على قاجار الهمداني، من أقرباء الشيخ على خان وزير شاه سليمان الصفوي. نزل حيدر
آباد، وتقرب عند آصفجاه، أورد شعره في (گلشن ص 29).
(493: ديوان افسري دهلوي) واسمه الشيخ كمال بن محمد الأديب العارف. له المثنوي
الفارسي " راح وريحان " وديوان مرتب كذا في (گلشن ص 30).
(494: ديوان افسري گلپايگاني أو شعره) وأصله من وانشان من محال جرفادقان ترجمه
النصرآبادي في (نر ص 381) وأورد شعره وقال ابتلى بمرض " آتشك " وكذا
قاله في (گلشن ص 29).
(495: ديوان افسري الهروي) ترجمه في (لط ص 163) وأورد شعره.
(496: ديوان أفشار أو شعره) اسمه الدكتور محمود بن محمد صادق الأفشار، منشئ مجلة
آينده في سنين. ترجمة آيتي في (تش يز ص 270).
(ديوان أفصح سبزواري) يأتي بعنوان " ديوان كمالي سبزواري ".
(497: ديوان أفصح هندي أو شعره) هو المير محمد على أفصح ابن شاه ميرزا الرضوي
المشهدي من أولاد السيد أخيار الذي كان صهر تيمور لنگ وهاجر من خراسان إلى
سمرقند في عهد تيمور، ووالده شاه ميرزا الملقب بشاه نواز. نزل الهند وتزوج بابنة
سربلند خان وقتل (1150) أورد شعره في (گلشن ص 30) وعنه في قاموس الاعلام
التركية فريحانة الأدب.
(ديوان أفصح يزدي) السيد إبراهيم المتخلص به جلال يأتي بعنوان ديوان
جلال يزدي.
84

(498: ديوان أفضل أردستاني أو شعره) للمير أفضل بن السيد عبد الكريم الطباطبائي
الأردستاني. أورد شعره معاصره في (نر ص 195) ثم في (روشن 59).
(499: ديوان أفضل أصفهاني أو شعره) أورد في (تغ 16) ثلاثة أسماء بهذا العنوان
أحدهم أفضل الدين تركه الآتي ذكره، والآخر ان أحدهما معاصر للشاه عباس الأول
والآخر معاصر للشاه طهماسب.
(500: ديوان أفضل پانى پتى أو شعره) من أدبائها في أواسط الماية الثانية عشر.
أورد شعره في (گلشن ص 30).
(ديوان أفضل البافقي اليزدي) وتخلصه همتي. ذكره النصرآبادي في (نر ص 307).
(ديوان أفضل البخاري) المتخلص بوالي ذكره النصرآبادي في (نر ص 436).
(501: ديوان أفضل تركه أو شعره) لخواجه أفضل الدين محمد تركه. ترجمه معاصره
صادقي في (خص ص 43) وذكر انه من مقربي بلاط الشاه طهماسب، وتخلصه
في شعره أفضل. وقال في (تغ 16) نقلا عن أوحدي انه رآه في صغر سنه وانه توفى
(991) وقد تلمذ عليه القاضي نور الدين الأصفهاني والعلامي چلبي.
(502: ديوان أفضل ساراني) محلة من قصبة طهران، أكثر شعره هجو وهزل. ترجمه
سام ميرزا في (تس ص 162) ثم في (روشن 61).
(ديوان أفضل طهراني) المتخلص بنامي الطهراني المتوفى شابا كما في (تس
ص 126).
(503: ديوان أفضل القايني) ترجمه النصرآبادي في (نر ص 202) وذكر انه من
تلاميذ المير محمد باقر، وانشاء رباعية في مدحه، والظاهر أن مراده الداماد.
(ديوان أفضل كاشاني) يأتي بعنوان بابا أفضل كاشاني.
(504: ديوان أفضل الكرماني) ترجمه شاه محمد القزويني في (مجن ص 296) وأورد
مطلع غزله وسماه الطهراني في (مجن ص 119) فضل الله. وقال في (تغ 16) انه
أفضل الدين بن ضياء الدين من وزراء بايقرا وكذا في (روشن 61).
(ديوان مير أفضل موسوي) هو ابن سلطان على خواب بين. ذكر معاصره سام ميرزا في
(تس ص 46) ان ديوان في الغزليات، وأورد مطلع غزلين منه. ترجمه في (لط ص 138)
85

وقال إنه تمم ديوانه في الغزليات. وتخلصه فيه الموسوي فيأتي بهذا العنوان.
(505: ديوان أفضل هندي أو شعره) واسمه شاه محمد من أحفاد أبى المعالي من عرفاء
لاهور. عده الشيخ ناصر على السرهندي من الشعراء الأدباء. وأورد بعض شعره في
(گلشن ص 31).
(506: ديوان أفغان) لمحمد سليم بيك الگرمرودي ترجمه في (دجا ص 47) وقال
عندي ديوانه المشتمل على الغزليات والرباعيات قرب ستماية بيت، منها رباعيته في بناء
مسجده في (1307). وأورد شعره في (روشن 61).
(507: ديوان أفغان كرماني) من شعراء القرن الثالث عشر بها. نقل السيد محمد الهاشمي
الكرماني بطهران انه رأى له عدة قصايد.
(508: ديوان أفقري) لمحمد كمال الدين، مريد السيد محمد الكالپي الدهلوي. له
مثنوي روح وريحان. أورد شعره في (روشن ص 62).
(509: ديوان أفكار) للمولى أفكار السمرقندي. ترجمه النصرآبادي في (نر ص 441) وأورده شعره. وكذا في (گلشن ص 31).
(510: ديوان أفلاكي التبريزي أو شعره) ترجمه في (دجا ص 47) ونقل بعض شعره
عن بياض الميرزا صائب. ترجمه أيضا النصرآبادي في (نر ص 314) وفى (گلشن 31).
(511: ديوان أمير أفندي أو شعره) وهو ملا نور الله الأسد آبادي الأصفهاني أورد
النصرآبادي معما له في (نر ص 524). وقال في (روشن 62) انه كان يتخلص
أولا " بديهي ".
(512: ديوان اقبال كازروني أو شعره) واسمه السيد محمد من أحفاد ميرزا شهرت اليزدي
المعمر. ترجمه في (تش يز ص 273).
(513: ديوان اقبال لاهوري) وهو محمد اقبال ابن نور محمد الكشميري. ولد بسيالكوت
من بلاد پنجاب في (24 ذي الحجة 1289) له " أسرار خودى " (ط 1915 م) و
" رموز بي خودى " (ط 1916 م) و " زيور عجم " طبع ثلاث مرات من 1923 م
إلى 1944 م، و " گلشن راز جديد " و " پيام مشرق " طبع ست مرات من 1923 م
إلى 1946 م، و " جاويد نامه " باسم ولده جاويد اقبال. طبع مرتين في 1932 و 1947 م،
86

و " مسافر " (ط 1934 م) كلها منظومات فارسية. وفى (1924 م) طبع له مجموعة " بانگ درا "
بالأردوية. وله أيضا بالأردوية " بال جبرئيل " و " ضرب كليم " وطبع بعد وفاته
" أرمغان حجاز " ثلاث مرات. وهذا الأخير ربعه بالفارسية وثلاثة أرباع منه أردوية.
وله بالانگليزية نثرا " تجديد الفلسفة الإلهية في الاسلام " وقد مات اقبال في (1938 =
1317 ش). ولا يشتبه هذا الشاعر الفارسي الباكستاني مع البروفيسر الدكتور محمد
اقبال أستاذ جامعة پنجاب بپاكستان. وقد طبع بطهران في أحوال الشاعر هذا في (1367)
" اقبال لاهوري " وفى (1370) اقبال نامه.
(514: ديوان اقبالي أو شعره) وهو نديم السلطان محمد. ذكره في بعض مثالب النواصب
(ص 239) في عداد شعراء الشيعة.
(515: ديوان أقدس هندي أو شعره) وهو عبد الواسع بن محمد خان قدسي. ترجمه
النصرآبادي في (نر 287) وقال نزل الهند في خدمة بنت اورنگ زيب. وقال في
(گلشن 31) انه هندي المنشأ.
(516: ديوان أقدس شوشتري أو شعره) للسيد رضى الدين بن نور الدين بن نعمة الله
الجزائري المتوفى (24 ج 1 1194). ذكر في تحفة العالم. وفى (تغ 17) انه
أخذ العلم عن أبيه، وجاء إلى الهند، وتقرب عند شجاع الدولة ناظم بنگاله ثم آصف جاه
نظام الملك.
(517: ديوان أقدسي مشهدي أو شعره) ترجمه الصادقي في (خص ص 222) وأورد
بعض غزلياته وكذا في (تش 85) وفى (تغ ص 16) انه توفى (1004) وفى
تذكره ء ميخانه ان له " ساقينامه ".
(518: ديوان أكبر أصفهاني) العراقي الأصل الأصفهاني واسمه محمد أكبر. سافر إلى
الهند ثم توران ومدح ندر (1) محمد خان المتوفى (1056). توجد نسخة من ديوانه المشتمل
على (7200 بيت) في مكتبة (المجلس) كما في فهرسها (3: 221) ويظهر منه
خصوصيات حياته، وانه غير محمد أكبر الأصفهاني المذكور في (نر ص 109) وكذا

(1) قال في منتظم ناصري ج 2 ص 194 و 175 أن ندر محمد حاكم بخارا ارسل سفيرا إلى إيران
في (1031). ثم انه في (1056) التجأ إلى إيران ومات بسبزوار.
87

غير المذكور في (نر ص 84).
(519: ديوان أكبر أصفهاني) واسمه على أكبر. كان معمارا وقد عمر مسجد الجامع
بأصفهان كما في (تغ 17) وقال في (گلشن 32) ان له ديوان مرتب.
(520: ديوان أكبر دولت آبادي) وهو المير محمد أكبر بن آقا ميرزا الذي كان مستوفيا
للشاه عباس الصفوي الأول. له " مثنوي زاهد نامه " و " خسرو وشيرين " وقد أورد
في (نر ص 109) شطرا من الثاني. وقال في (گلشن ص 32) انه غير الأصفهاني.
(521: ديوان أكبر قزويني أو شعره) وهو محمد أكبر ابن ميرزا نصير. قال في (نر 84)
ان والده كان من نجباء قزوين وله قدم صدق وقلم صادق، وكذا أولاده ومنهم مير محمد
حسين ومحمد أكبر هذا، ثم أورد شعره. وكذا في (گلشن 32) وقال في (تغ 17)
انه معاصر للشاه سليمان الصفوي.
(522: ديوان أكبر گلپايگاني أو شعره) أورد من شعره في (روشن 64).
(523: ديوان أكبر قمي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 64).
(524: ديوان أكرم بغدادي) هو أكرم بيك ابن قايتمز بيك من طائفة قره قوينلو
وابن عم پاشا حاكم بغداد. نقل في العراق بين الاحتلالين (ج 4 ص 136) عن
" گلشن شعراء " لعهدي بغدادي المتوفى (1002) انه شاعر في اللغات الثلاث وقد صاحب
عهدي في استانبول.
(525: ديوان أكرم قزويني أو شعره) المير عماد الدين. أورد شعره في (روشن 65)
(526: ديوان أكسير) لمحمد عظيم الأصفهاني المتخلص في شعره بأكسير. نسخة منه
بخط الناظم وعلى ظهرها خاتمان نقش أحدهما " عظيم " ونقش الآخر " أكسير " موجودة
في مكتبة ميرزا جعفر التبريزي السلطان القرائي، مشتمل على (9326) بيتا كما كتبه
إلينا مالك النسخة وذكر ان أوله:
الهى لوح محفوظ سخن كن تارو پودمرا * بكن صرف نوشتن چون قلم بود ونبود مرا
وآخره: حرره العبد الفقير محمد عظيم الأكسير في قرية كالبي من بلاد الهند (1150)
وذكر شمس الدين السامي في قاموس الاعلام التركية انه توفى الناظم في بنگاله في (1169)
تسع وستين وماية والف. وقال في (گلشن ص 32) انه من تلاميذ فايض الأبهري وله مثنويات.
88

(527: ديوان أكسير أصفهاني أو شعره) ميرزا عوض بيگ. جاء في عهد شاهجهان
إلى الهند ولازم ديوان انشائه. أورد شعره في (روشن ص 65).
(528: ديوان أكسير دهلوي أو شعره) المير امام الدين معلم الأطفال. أورد شعره في
(روشن 65).
(529: ديوان أكسير قمي أو شعره) لمير نور الدين المتوفى في فتنة الأفاغنة. كذا
في (تغ ص 17). وفى (روشن 65) سماه محمد نور أصفهاني.
(530: ديوان الله قلى ترك أو شعره) أصله من بخارا نزل أصفهان في عهد الشاه طهماسب
الأول الصفوي. ذكره في (تس ص 186) و (تغ ص 17) و (روشن 66).
(531: ديوان ألبسه) نظام قاري. وهو محمود بن أمير احمد نظام قاري اليزدي. لم يعرف
عصره غير ما يذكر من أسماء معاصريه في (ص 136 138) من طبع استانبول، حيث
ذكر قاسم الأنوار (م 837) وخواجة عصمت البخاري (م 829) وكاتبي (م 838)
وخيالي البخاري (850) وأمير شاهى (م 857) وشيخ آذري (م 866) وقد
جمع الديوان الناظم بنفسه وقدم له ديباچة وقال: لما رأيت ديوان الأطعمة لبسحاق جمعت
هذا الديوان في الملبوسات واصطلاحات الخياطين بأنواعها. ثم شرع بقصايد سماها: آفاق
وأنفس، وجنگنامه موئينه وكتان، وأسرار ابريشم. ثم قطعات في جواب بعض الشعراء
المتقدمين عليه والمعاصرين له، ثم قطعات تثرية باسم: مناظره ء أطعمه وألبسه، ورؤياي
حمام، وأوصاف الشعراء، حكايت سارق ألبسه، نامه پشم بابريشم، وآرايش نامه، وده وصل
في تعريف أسماء الألبسة، وصد وعظ ومخيط نامه وغيرها. طبعه كذلك باستانبول ميرزا
حبيب الله أصفهاني في (1303) مع فهرس للغاته واصطلاحاته. قال نظام في ديباجته
[اما بعد چنين گويد نساج أين جامه ء رنگين، وخياط أين خلعت بانمكين، از لباس رعونت
عارى محمود بن أمير احمد المدعو بنظام قارى، كساه الله لباس التقوى.. چون شيخ بسحاق
دراطعمه، ديك خيال برآتش فكرت نهاد من نيز درالبسه، اقمشه ء معاني در كارگاه دانش
ببارنهم.. چنانچه ازمأكول ناگزير است از ملبوس نيز چاره نيست.. في الجملة
از أو كشكينه واز ماپشمينه].
(532: ديوان الغ بيك ميرزا أو شعره) وهو السلطان العالم الفاضل صاحب الزيج المشهور
89

ترجمه في (لط ص 24) وأورد شعره وكذا في (روشن ص 67).
(533: ديوان الف الابدال البلخي) كان تخلصه أولا مطيعي ثم تخلص بألف. ترجمه
سام ميرزا في (تس ص 111) وكان أولا من شعراء سلطان يعقوب في تبريز، وبعد موته
هاجر إلى أصفهان وتقرب عند الشاه كما في (روشن 68).
(534: ديوان الفت أصفهاني) للحاج الشيخ محمد باقر المتخلص بالفت ابن الشيخ محمد تقي
المعروف بآقا نجفي الأصفهاني. ولد (2 ج 1 1301). له " فهرس روضات
الجنات " و " مجمع الإجازات " و " كشف الحجب " و " خاندان من " ومر له
" داستان هفت برادر " وديوانه موجود بأصفهان.
(535: ديوان الفت أصفهاني) وهو محمد كاظم بن زين العابدين بيگ النوري الأصفهاني
المسكن ترجمه في المآثر (ص 216) توجد ديوانه المشتمل على (3400) بيت في
(المجلس) ويظهر منه انه ولد (1253) وتوفى بين (1299) و (1306) كما حققه
في فهرسها (3: 223).
(536: ديوان الفت الله آبادي أو شعره) المير محمد خفيف أخو محمد أفضل ثابت. مات
قبل أخيه في (1130) أورد شعره في (گلشن ص 33).
(537: ديوان الفت الخراساني أو شعره) اسمه المير عبد الله سافر إلى الهند وبها توفى
ترجمه معاصره النصرآبادي في (نر ص 397) وأورد شعره وكذا في (گلشن 33).
(538: ديوان الفت الشوشتري أو شعره) واسمه داود غلب عليه السوداء وتعرض للمولى
حسن على بن المولى عبد الله التستري ترجمه النصر آبادي فر (نر ص 413) وذكر شعره.
(539: ديوان الفت شيرازي) كان معاصرا لظل السلطان الحاكم القاجاري. وذكر
في فارسنامه ء ناصري توجد ديوان قصايده وغزله في (4500 بيت) في مكتبة (الملك).
(540: ديوان الفت عظيم آبادي أو شعره) وهو لاله أو جاگر چند. من قوم كايتهه.
تلمذ على محمد عليم تحقيق السمرقندي وتخلص أولا بغريب ثم بدله بالفت. أورد شعره
في (گلشن ص 33) و (روشن 68).
(541: ديوان الفت الكاشاني) الميرزا محمد قلى من أيل الافشار المتوفى (1240) ترجمه
في (مع ج 2 ص 72) وذكر ان ديوانه يقرب من خمسة آلاف بيت وأورد بعض
90

غزلياته ولغزه. كان يخدم ديوان حسن على ميرزا شجاع الدولة. ونقل عن تذكره ء ثمر
أصفهاني أن أصله من آذربايجان.
(542: ديوان الفت لكهنوي) وهو رأى بهادر بن راجه لالجى بهادر. من قوم كايتهه،
من امراء واجد عليشاه، وديوانه الفارسي يشتمل على القصايد والغزل والمديح والرثاء
لسيد الشهداء. ذكره في (گلشن ص 32).
(543: ديوان الفتى ساوجي أو شعره) هو ابن حسيني الساوجي سافر إلى الهند وتقرب
عند عبد الله قطب شاه وباسمه ألف رسالة العروض والقافية، وفى آخر عمره جاء
إلى أصفهان فلقيه النصرآبادي وذكره في (نر ص 326) و (روشن 69).
(544: ديوان الفتى هندي) وهو راجه پيارى لآل من قوم كايتهه العظيم آبادي له
" مثنوى نيرنگ تقدير " وديوانه مرتب. ذكره في (گلشن ص 33).
(545: ديوان الفتى بدخشى أو شعره) له حواش على فصوص الحكم وفتوحات مكية.
ولقبه الظرفاء " وكيل فرعون " ومات (1007) بالهند كما في (روشن) ص 69).
(546: ديوان الفتى كمره يى أو شعره) هو أخو الشيخ علي نقي كمره يى. أورد شعره
في (روشن 69).
(547: ديوان الفتى يزدي) المير حسين. ذكره في (تغ ص 18) وأطرأ عليه وقال
جاء إلى الهند في عصر همايون پادشاه. وقال في (تش يز ص 274): كان ماهرا
في الرياضيات. وكان معاصرا لوحشي بافقى وسافر إلى الهند.
(548: ديوان القا الهندي) لمحمد صادق المتخلص " بالقا " الهندي الشاه جهان آبادي
تلميذ ميرزا عبد القادر بيدل. كان ماهرا في نظم مواد التاريخ ونظم آلافا منها كما في
(گلشن) ص 34) و (سرخوش ص 8).
(549: ديوان القاص ميرزا أو شعره) وهو ابن الشاه إسماعيل الصفوي، وبعد أبيه
نازع أخيه الشاه طهماسب في الملك وفر إلى الروم ورجع ومات في مشهد خراسان
في (940) ذكره شعره في أكثر التذاكر ك، (مع 1: 10) و (تش: 9) و (خص:
23) وغيرها.
91

(550: ديوان الهام أصفهاني أو شعره) للسيد الميرزا شريف من أقرباء مير صدري
الأصفهاني. وفى بيتهم تولية مقبرة إمامزادة قيس على الواقع في گندمان أصفهان. قال في
(نر ص 342) انه سافر إلى الهند ورجع إلى أصفهان (1068) وكذا في (گلشن
ص 34) وأورد بعض شعره.
(551: ديوان آلهي أردبيلي أو شعره) للشيخ كمال الدين حسين بن شرف الدين
عبد الحق الأردبيلي المتخلص بآلهي المتوفى (950) من تلاميذ الدواني وغياث الدين
منصور. ترجمه في (دجا ص 47) وسماه في (روشن 66) بملا حسين وقال إنه نديم
مير على شيرنوائي ومات (937). الف " تاج المناقب أئمه ء اثنى عشر " وصدره باسم
الشاه إسماعيل الصفوي. وله " منهج الفصاحة في شرح نهج البلاغة ".
(ديوان آلهي أردبيلي) يأتي بعنوان " ديوان حكيم آلهي ".
(552: ديوان آلهي استرآبادي أو شعره) كان قصابا سخى الطبع. أورد شعره في
(تس ص 37).
(553: ديوان آلهي تبريزي أو شعره) واسمه ميرزا مهدي. نشاء في أصفهان في عصر
نادرشاه. ترجمه في (دجا 49) نقلا عن تذكره ء حزين، وأورد شعره وكذا في (گلشن 35) و (روشن 67) وقال مات بأصفهان.
554: ديوان آلهي ديلمي أو شعره) واسمه أمير فرامرز من أولاد الديالمة، أورد شعره
في (روشن 66).
(555: ديوان آلهي شيرواني أو شعره) أورد شعره في (دجا ص 50) نقلا عن جنك
مخطوط. واسمه مير آلهي.
(556: ديوان آلهي قمشهي) اسمه " نغمه ء عشاق " يأتي.
(557: ديوان آلهي قمي أو شعره) وهو الحكيم صدر الدين مسيح الزمان. جاء إلى
الهند وتقرب عند جهانگير پادشاه، وفى (1032) سافر إلى الحج ورجح ومات، كذا
في (تغ 18) وسماه في (گلشن 35) آلهي هندي. ولعله متحد مع رقم 4318.
(558: ديوان آلهي قندهاري أو شعره) من شعراء عهد بابرشاه. أورد شعره في
(روشن 66).
92

(559: ديوان آلهي الهمداني أو شعره) وهو السيد عماد الدين محمد الحسيني من سادات
أسد آباد الهمدانيين، معاصر الشاه عباس الأول وتوفى بكشمير في (1063) كما أرخه
حكمت في هامش مقدمة (مجن ص كح) سافر إلى الهند وبها توفى. ترجمه النصر آبادي
في (نر ص 255) وأورد شعره. وقال في (تغ 18) انه كان معاصرا لشفائي وتقى الدين
أوحدي واسمه محمود. وقال في (سرخوش ص 2) ديوانه مشهور. وقال في (تش
ص 255) انه لم ير ديوانه. وينقل ريو عن تذكره ء آلهي، في فهرسه مكررا.
(560: ديوان آلهي گيلاني أو شعره) هو الخليفة سديد الدين محمد. ذكره في (تغ 18)
و (روشن 66) وقال قد يتخلص بسديد أيضا.
(561: ديوان امام الدين الرافعي القزويني) المنتهى إليه معرفة مذهب الشافعي
وصاحب الفتح العزيز والمحرر. وهو أبو القاسم عبد الكريم بن محمد بن عبد الكريم المتوفى
(623) في قزوين عن ست وستين سنة كما أرخه وذكر تمام نسبه في الشذرات (ج 5
ص 108) وترجمه في طبقات الشافعية (ص 83) وترجمه شاه محمد القزويني في (بهش
ص 321) وأورد جملة من اشعاره، وهو متأخر عن امام الدين أبى القاسم بن أبي سعيد بابويه
المشهور برافعي النيشابوري الآتي بعنوان الرافعي الذي كان معاصر السلطان محمود بن
سبكتكين المتوفى (431) وقد مدحه ومدح وزيره الميمندي الذي توفى (424).
(562: ديوان امام بخارى أو شعره) واسمه امامقلى خان حاكم بخارا أورد شعره
بهذا العنوان في (گلشن 35) و (تش ص 9).
(ديوان امامقلي بختياري) يأتي بعنوان تخلصه " وحشت ".
(563: ديوان امامقلي قايني أو شعره) المعمار وكان يلقب بزاره. عمر ارك قندهار
وتجنن أخيرا ومات. كذا في (روشن ص 70).
(564: ديوان امام وردي انتخابي أو شعره) أطراه شير علي لودى في مرآت الخيال
(ص 224) وقال هو ساذج كثير العمل اخترم في شبابه.
(565: ديوان إمامي خلخالي) نقل في (دجا 51) عن هفت إقليم انه كثير الشعر.
وكذا في (گلشن ص 36).
لكهنوي أو شعره) واسمه خواجة امام الدين ابن القاضي خان
93

ابن خواجة پادشاه خان. تلمذ على قتيل، وله رسالة في القافية نظما. وقتل في كانپور.
أورد شعره في (گلشن ص 35).
(567: ديوان امامي هروى) هو أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن عثمان. المعاصر لمجد الدين
همگر، وقد مدح أحدهما الآخر. وكان بكرمان يمدح الوزراء والحكام ومنهم فخر الملك
شمس الدولة. توفى بأصفهان في (676 أو 686) وهو الأصح كما أرخه الفخري. ترجمه
في (مع 1: 98) وقال إن ديوانه يتجاوز عن ألفي بيت، نقل عنه ما يقرب من
(150 بيتا) وتوجد نسخته في (المجلس) كما في فهرسها (ج 3 226). وأورد
النصرآبادي ألغازه في (نر 493) وترجمه القزويني في (بهش 327) وآذر في
(تش 147) و (مرآت الخيال ص 40). (568: ديوان امام قزويني أو شعره) وهو أمان الله المعروف بملا أمان جان المتوفى
(950): ترجمه في (تس ص 53) وأورد مطلع غزله.
(569: ديوان أمان قهستاني أو شعره) وهو أمان الله. ولد بقسيان من اعمال نطنز
بكاشان ومسكن بهرات، وعرف بقهستاني. أورد شعره في (مجتس ص 149) و (گلشن
ص 37) و (روشن ص 70).
(570: ديوان أمانت هندي أو شعره) هولاله امانت رام من تلاميذ عبد القادر بيدل. أورد
شعره في (گلشن ص 37).
(571: ديوان أماني بايبورتي أو شعره) من أهل بايبورت قصبة في شمال شرقي آسيا
الصغرى، واسمه محمد بيك. كان حاكم يزد وكان يعرض شعره على الصادقي فذكره في
(خص ص 37) وأورد شعره بالتركية.
(572: ديوان أماني كابلى أو شعره) ويعرف هو بمير أماني، من سادات كابل، أستاذ
في نظم مواد التاريخ. نزل الهند في (981) في عهد أكبر شاه، ومات بجونپور. أورد
شعره في (گلشن ص 37) وقال في (تغ 19) انه توفى (1047).
(573: ديوان أماني كرماني) هو ملا عبد الله. سافر إلى الهند وتقرب عند مير جمله
الشهرستاني، وعاد إلى أصفهان ذامكنة، ونظم تاريخ وفات الداماد في (1041) وديوانه
يشتمل على عشرة آلاف بيت، كذا في (نر ص 309 و 482) و (گلشن ص 37).
94

(574: ديوان أماني مازندراني أو شعره) ذكر المستر براون في تاريخ أدبيات إيران
(ج 4 ص 167 و 172) انه توفى (1061).
(575: ديوان أماني ميخچه أو شعره) هو الميرزا أماني المعروف بمير ميخچه. أورد
له رباعية في تاريخ فوت سلطان جغتاى في (953) في (نر ص 470).
(576: ديوان أماني همداني أو شعره) قال في (خص ص 271) انه يشتغل بگل كارى
وأورد مطلع غزله.
(577: ديوان أماني هندي) وهو المير أمان الله بن مهابت خان سپهسالار من امراء
شاه جهان. ترجمه معاصره في (نر ص 59) وأورد شعره. وقال في (سرخوش ص 4)
ان ديوانه لطيف وكان له يد في علم الطب أيضا.
(578: ديوان أماني هندي أو شعره) وهو الشيخ أمان الله الدهلوي. ترجمه في
(روشن ص 71) عن نگارستان سخن وأورد شعره.
(579: ديوان أمتي تربتي خراساني) وهو إبراهيم أمتي من امراء السلطان حسين ميرزا
گوركان ومعتمدية. وقد مدح القاضي سلطان حاكم مشهد خراسان في عصر الشاه عباس
الأول الصفوي. وترجمه في (نر ص 261) و (گلشن ص 38) وعنهما اخذ
قاموس الاعلام التركية فريحانة الأدب. وأورد وأشعره. راجع " ديوان أمنى "
(580: ديوان امتياز هندي أو شعره) هو المير محسن المدراسي مات في (1190)
أورد شعره في (گلشن 38).
(581: ديوان امداد بلگرامي أو شعره) واسمه امداد على. أورد شعره في (گلشن
ص 38).
(582: ديوان امداد لكهنوي أو شعره) واسمه امداد الله خان بن كفايت الله خان
الرامپوري ساكن لكهنو. أورد شعره في (روشن ص 71).
(583: ديوان امرى الشيرازي) واسمه قاسم. كان له اليد الطولى في العلوم الغربية.
ترجمه في رياض العارفين (ص 284) وذكر اتهامه من أعدائه بالزندقة حتى كحله الشاه
طهماسب (932) واستشهد بيد العوام (999) وذكر جملة من اشعاره منها ما انشائه عند
شهادته وأرسله إلى معاصره الخواجة محمود الدهدار. والظاهر اتحاده مع رقم 619.
95

(584: ديوان أمري برسوى) بالتركية. توجد نسخته في المدرسة الاسلامية بالموصل
كتبت (1022).
(585: ديوان أم نزار الملائكة) وهي بنت عبد الرزاق بن الشيخ محمد حسن كبة
البغدادي، وزوجة صادق الملائكة الآتي ديوانه أيضا. ولدت (1326) رأيت الديوان
بخط زوجها صادق الملائكة. ويأتي ديوان ابنتهما نازك الملائكة.
(586: ديوان أمنى تبريزي) واسمه الميرزا محمد. كان معاصرا لصادقي كتابدار
(المولود 940) فترجمه في (خص ص 278) وقال إنه تمم ديوانه، ثم أورد شعره.
وفى (روشن ص 71) اشتبه بينه وبين أمتي تربتي المذكور آنفا فسماهما أمنى يزدي.
وهو الذي قتله الأزبك في (941).
(587: ديوان أم هاني أو شعره) وهي بنت الحاج عبد الرحيم خان بيگلر بيگى يزد. كانت
فاضلة أديبة ما تزوجت الا أخيرا وماتت بلا عقب نقل في (تش يز ص 275) عن أحفاد
أخيها ان اشعارها توجد في ظهر كتب وقفتها وأورد غزلا لها على طريقة " يك ودو " (1).
(588: ديوان أمي شيرازي أو شعره) قال في (روشن ص 71) انه ما كان يعلم الكتابة
والقرائة جاء إلى الهند في عهد شاه جهان ورجع إلى وطنه.
(589: ديوان اميد بلخي أو شعره) اسمه هو ميرزا امتياز وكان بن أكابر بلخ وبها
توفى كما في (گلشن ص 38).
(590: ديوان اميد طوسي) واسمه حسن بن محمد الحسيني الطوسي الشاه نعمة اللهي
توجد له منظومة " قدسية " في (الرضوية).
(591: ديوان اميد كرمانشاهى) وهو عباس الشاعر نزيل طهران. ترجمه في (مع
ص 68 ج 2) وصرح بحياته (حدود 1275) وأورد أكثر من (150 بيتا) من شعره.

(1) أوله:
خال بكنج لب يك طره ء مشك فأم دو * وأي بحال مرغ دل دانه يكى ودام دو
وقد استقبلها في هذا الغزل دوستعلى خان أبرقوهي. وأول غزله:
غير دو زلف آن صنم بر رخ دل فريب أو * كس نشنيده درجهان صبح يكى وشام دو
قال آيتي وقد ينسب غلطا: غزل يك ودو لام هاني إلى قرة العين القزوينية. أقول غزلي يك ودو
قديم آورد منه مير على شير غزلا لمفلسي في (مجن 29 30) اوله:
أي ورق رخ ترا ميم يكى ولام دو * وزرخ وزلف تومرا صبح يكى وشام دو
راجع " ديوان يك ودو ". (ع. م)
96

وترجمه في " مدايح معتمديه " ضمن من مدحوا منوچهر خان گرجى حاكم أصفهان في
سنوات (1240 إلى 1263) وقال إنه مازندراني الأصل.
(592: ديوان اميد نهاوندي) وهو الميرزا أبى الحسن، من شعراء فتح علي شاه ولقبه
هو بخان، وكان نديم محمود ميرزا ابن فتح على شاه وكتابدار مكتبته حين كان هذا
حاكم نهاوند قبل (1249) وكان مريد مجذو بعليشاه (المتوفى 1239) فمدحه، ومدح
أيضا محمد شاه قاجار (المتوفى 1264). ولم يمدح ناصر الدين شاه ولعله لم ير جلوسه.
ترجمه في (مع ج 2 ص 71) وقال إن ديوانه في خمسة آلاف بيت، ولكن نسخته الموجودة
بمكتبة المجلس لا يزيد على (2500 بيت) كما في فهرسه (ج 3 ص 230).
(593: ديوان أميد هروى أو شعره) أورد بعض شعره في (روشن ص 71).
(594: ديوان أميد همداني) واسمه محمد رضا من تلاميذ ميرزا طاهر وحيد
والمعاصر لنجات وفائض أبهري. سافر من أصفهان إلى الهند وتقرب عند آصف جاه
بد كن ثم شاه جهان آباد فمات بها (1159) أورد ذكره في (تغ ص 19). وقال في
(تش ص 370) ان اسمه آقا رضا سافر في عهد الشاه سلطان حسين إلى الهند وتلقب
هناك بقزلباشخان وكان ماهرا في الموسيقا وقد رأيت ديوانه.
(595: ديوان أميد هندي أو شعره) للسيد محمد جعفر بن منصف الدولة السيد محمد باقر
ابن السيد دلدار على النقوي المتوفى (1293). ذكره السيد علي نقي في تذكرته.
(596: ديوان أميد هندي أو شعره) وهو أميد علي خان بن جهان خان ناظم بلدة
هوگلي ومعاصر محمد صادق أختر. مات في أواسط الماية الثالث عشرة. أورد شعره في
(روشن ص 71).
(597: ديوان أميد ترك) قال في كشف الظنون (ج 1 ص 504) انه توفى (946)
وديوانه تركي وله في " زبده الاشعار " (المؤلف 1023) تسعة عشر بيتا. أقول هو موجود
في مكتبة السلطان عثمان الثالث باستانبول كما ذكر في فهرسها راجعه.
(598: ديوان أميد الطهراني) المولد والمدفن. وهو الخواجة ارجاسب من فضلاء
تلاميذ المولى المحقق جلال الدين الدواني الذي توفى (907) ومعاصر الشاه إسماعيل
الفاتح الذي توفى (930) ترجمه في (مع ج 2 ص 7) وقال إن اسمه ارجاسب وقتل
97

بتحريك الشاه قوام الدين النوربخشي. ونقل بعض قصايده في مديح الصفوية ووزرائهم
وجملة من غزلياته ونقل أيضا عن " ساقى نامه " له وكلها بالفارسية وتخلصه في آخر غزلياته
بياء النسبة أميدي.
ترنج غبغب أو را بود نهال بلند * تو دست كوته أميدي چرا دراز كنى
ولكن الخياباني نقل عنه في مواضع من كتابه وقايع الأيام بعنوان مولانا أميد طهراني
فالظاهر سقوط الياء من قلمه ومما نقله عنه قوله:
كتاب فضل تو را آب بحر كافى نيست * كه تركني سر انگشت وصفحه بشمارى
وأورد النصرآبادي جملة من معمياته في (نر 14 ص 526) أيضا بعنوان أميدي. وترجمه
بعنوان أميدي أيضا في (تس 5 ص 101) وقال إن أستاذه الدواني غير اسمه وسماه
مسعود. وقرأ أكثر الكتب المتداولة وأكثر الجد في الطب بشيراز. وفى الأخير استقر
بمولده طهران واحدث هناك بستانا سماه " باغ أميد " وقتل مظلوما في (925) وترجمه شاه
محمد القزويني في (بهش 2 ص 399) بعنوان أميدي وذكر اسمه ارجاسب واسم
أخيه لهراسپ وثالثهما كشتاسپ وذكر بعض قصيدته في بيان أحوال نفسه فيما
يزيد على ثلاثماية بيت. وقد ترجمه في (مجتس 3 ص 141) ضمن علماء الاسلام الذين
نظموا الشعر بما لفظه: أفصح الفصحاء وأملح الشعراء ركن الاسلام والمسلمين سعد الدين
مسعود الأميدي. ثم ذكر انه كان يسمع فضله إلى أن تشرف بخدمته، وشعره يشبه شعر
ابن يمين وهو الآن بدار الخلافة ري وله مزرعة بقرية طهران. وترجمه في (تش ص
210) وقال كان معاصرا للشاه إسماعيل وميله إلى القصيدة أكثر منه إلى الغزل، وقد
نظم تاريخ قتله تلميذه أفضل الطهراني بقطعة فيها [آه از خون ناحق من آه = 925]
ولكن في (نر 12 ص 471) سما هذا التلميذ نامي طهراني. وترجمه في هفت إقليم
و " ميخانه ص 126 131) وطبع له ساقينامه هناك وكله ستون بيتا. وتوجد بعض
قصايده في مجموعة بمكتبة (المجلس) كما في فهرسها (ج 3 ص 661) وفى المتحف
البريطاني كما في فهرس ريو.
(599: ديوان أمير بدخشاني أو شعره) سماه كذلك القزويني في ترجمته لمجالس النفائس
(قزمج 1 ص 193) وسماه الهروي باميري في (لط 1 ص 18) وقالا: ان أكثر شعره
98

بالتركية، وقد تتبع في الفارسية الشيخ كمال. وأوردا مطلعين من غزله. وقد دفن
بارهنگ وسرفي بدخشان.
(600: ديوان أمير بيگ أصفهاني أو شعره) قال في (نر 9 ص 419) كان قصابا وعمر
سبعين سنة، وتلمذ على الحكيم شفائي. وترجمه أيضا في (تش ص 169) و (روشن 72)
وأوردوا شعره.
(601: ديوان أمير بيگ نطنزي) التبريزي الأصل ابن مير إبراهيم بن زكريا الكججي
(من قرا مهران رود بتبريز) من أحفاد غياث الدين محو التبريزي. وكان من رجال عهد
طهماسب الصفوي الأول ومهردار الملك. وكان وزير بغداد ثم عزل وفى إلى كرمان، ثم
حبس بتهمه الزندقة بقلعة قهقة، ثم بقلعة الموت بقزوين حتى مات بها في (983) كان
عالما بالرياضيات والطلسمات. ترجمه في (دجا ص 51 52) عن خلاصة الاشعار
وأحسن التواريخ وتكمله الاخبار وترجمه أيضا في (تش ص 27) و (گلشن ص 38).
(602: ديوان أمير بيگ همداني أو شعره) كان ملازما لنجف قلى خان حاكم شيروان
وبعد موته رجع إلى همدان. ترجمه في (نر 5 ص 146) وأورد شعره.
(603: ديوان أمير بيگ يزدي أو شعره) هو الأمير خان بيگ بكشلو الشاعر بالتركية
والفارسية والعربية. ترجمه معاصره وأخوه في الطريقة صادقي كتابدار في (خص 7
ص 119) وقال توفى بيزد ودفن في مزارات برجى.
(ديوان أمير بيگ أفشار) يأتي بعنوان ديوان أميري.
(604: ديوان أمير الحاج الحسيني) الجنابذي من السادة الجنابذية. لم يقبل من أحد
شيئا. ذكر بعض غزلياته (تس 1 ص 25) المؤلف (957) وحكى حمل أمير على شير
الوزير جميع أثاث البيت إلى حجرته وفرار السيد عن تلك الحجرة وترجمه القاضي في
(المجالس ص 507) وقال له نظم " ليلى ومجنون " وأورد بعض قصايده في مدح الأمير
والأئمة وفى آخر بعضها.
أي مير حاج بعد ثناى أئمة گو * يا رب دعاى خسته دلان مستجاب كن
وتخلصه في غزلياته انسى وليس هو والد ابن أمير الحاج السابق ديوانه كمالا يخفى من
ملاحظة تواريخهما، ولعله جده. ويأتي ديوان غزله بعنوان ديوان انسى.
99

(ديوان أمير حسن دهلوي) يأتي بعنوان " حسني دهلوي ".
(605: ديوان أمير حسيني غوري) وهو حسن بن عالم بن حسين الحسيني الغوري
الأصل. ترجمه دولتشاه في الطبقة الرابعة. وكان هو وفخر العراقي والشيخ أوحدي ثلاثتهم
من تلاميذ شهاب السهروردي. فألف العراقي اللمعات، والأوحدي الترجيعات، ومير حسيني
الف " زاد المسافرين " وعرض كل تأليفه على الأستاذ فزاد في الاطراء على الأخير. مات بهرات
أو قتل كما قيل (719) ودفن بقهندز بها. وله " سى نامه " أي ثلاثون مكتوبا نظمها في
شبابه و " كنز الرموز " و " نزهة الأرواح " و " زاد المسافرين " و " طرب المجالس "
نظمها في كبر، سنه، وله " عنقاي مغرب " نثرا في العرفان. لم يره دولتشاه، وترجمه
براون في أدبيات إيران (ج 3 ص 160).
(606: ديوان أمير حيدر بلگرامي) هو ابن نور حسين بن غلام على آزاد البلگرامي ولد (19 ج 1 1165) وتلمذ على جده آزاد، ومات (1217). له " منتخب الصرف "
و " منتخب النحو " ترجمه في (گلشن ص 39) وأورد شعره.
(ديوان أمير خسرو دهلوي) يأتي بعنوان " ديوان خسرو دهلوي ".
(607: ديوان أمير خيزي) وهو الحاج محمد إسماعيل بن الحاج محمد تقي التبريزي
ولد بأمير خيز تبريز في (1294) وفى وقايع سنة (1330) هاجر إلى استانبول وفى
(1330) جاء إلى العراق محاربا للانگليز. كذا ذكره في مجلة " أرمغان ج 13 ص
102 " وذكر من اشعاره. وله ترجمة مقدمة مجالس النفايس التركية بالفارسية، أدرجت
في مقدمة طبع ترجمة المجالس في (1323 ش).
(ديوان أمير شاهي) يأتي بعنوان ديوان شاهي.
(ديوان أمير شمس حروفي أو شعره) هو من الحروفية نقل عنه في جاودان نامه.
(ديوان أمير شيخ نظام الدين) يأتي بتخلصه سهيلي.
(608: ديوان أمير كرماني) ترجمه دولتشاه في الطبقة الرابعة وأطرا غزله. (609: ديوان أمير مازندراني) كله رباعيات باللهجة الطبرية. أورد بعضها في رياض
العارفين (ص 68).
(ديوان أمير معزى) يأتي بعنوان ديوان معزى.
100

(610: ديوان أمير مغيث) توجد شعره في " گنجينه ء گرانمايه " الموجود عند
(فخر الدين).
ديوان أمير المؤمنين علي (ع)
لقد عددت الذين قاموا بعمل حول ديوان علي (ع) في " فهرست كتابخانه ء
دانشگاه تهران " (ج 2 ص 116 125) سبعة عشر شخصا منهم من جمع الديوان
ومنهم من شرحها ولا نكررها هنا. وقد عد في معجم المطبوعات سبع طبعات لهذا الديوان.
ويأتي شروحها في حرف الشين (ع. م.).
(ديوان أمير المؤمنين (ع) الموسوم بأنوار العقول مر في (ج 2 ص 431) مفصلا.
(ديوان) أمير المؤمنين (ع) الذي عبر عنه النجاشي بكتاب " شعر على " لأبي أحمد عبد العزيز
الجلودي المتوفى (332) وهو أقدم من جمع ديوانه.
(ديوان) أمير المؤمنين (ع) الموسوم بالحديقة الأنيقة مر في (ج 6 ص 381).
(ديوان أمير المؤمنين (ع) الموسوم بسلوة الشيعة وتاج الاشعار مر في (ج 3 ص 205)
لأبي الحسن الفنجگردي المتوفى (513) أو قبلها على الخلاف الآتي.
(ديوان) أمير المؤمنين (ع) بعض الأصحاب الذي استخرجه عن كتاب محمد بن إسحاق
صاحب السيرة المتوفى (151) وما وجده في متون الكتب منسوبا إليه وهو ثاني الدواوين
الثلاثة التي عمد إليها مؤلف " أنوار العقول " فجمع فيه بين هذا الديوان وديوان
الفنجكردي وديوان أبى السعادات الآتي. قال مؤلف " الأنوار " ان هذا الديوان
أبسط مما جمعه الفنجگردي.
(612: ديوان) أمير المؤمنين (ع للسيد أبى السعادات هبة الله بن علي بن محمد المعروف
بابن الشجري المتوفى (543) وهو مؤلف الأمالي في علوم الأدب المذكور في (ج 2 ص 316)
هو ثالث مصادر " كتاب أنوار العقول " كما ذكرناه.
(613: ديوان) أمير المؤمنين (ع) من جمع المولى قاسم على بن محمد تقي الخوانساري
جمعه بغير ترتيب المطبوع. وذكر أسانيد بعض الاشعار وكتبه بخطه الجيد، وينقل
فيه عن تحفة الزائر للمجلسي. رايته ضمن مجموعة في كتب الشيخ موسى الأردبيلي مؤلف
تاج العروس المذكور في (ج 3 ص 206).
101

(614: ديوان) أمير المؤمنين أيضا من جمع بعض الأصحاب على الترتيب الذي أوله [الناس
من جهة التمثال اكفاء] وقد طبع هذا المجموع مكررا في إيران وغيرها. منها طبعه في
بولاق في أول شهر الصيام (1251) طبع جيد عليه بعض الحواشي في (72 ص) والحق
باخره الأرجوزة المنسوبة إليه في بيان دعاء جنة الأسماء وكيفية عمله التي أولها (الحمد لله
العلى الصادق) وطبع أيضا في مصر (1276) وطبع بمطبعة العلمية بجوار جامع الأزهر
في (1311) والحق باخره العينية لعبد الباقي العمرى وهي تمام الخمسة والسبعين بيتا له
في مدح أمير المؤمنين (ع) وفى طهران (1284) وفى (1311) و (1312) وطبع
بليدن مع شرح لاتيني في (1745 م) كما فصلها في معجم المطبوعات ص 1354 ويأتي
شروحه في الشين.
(615: ديوان) أمير المؤمنين (ع) على الروايات الصحيحة. للسيد محسن الأمين مؤلف
" أعيان الشيعة " دونها (1360) وطبع بمطبعة الاتقان في دمشق (1366) أورد في أوله
أمورا منها في الايعاز إلى أبيات ليست من انشائه جز ما أو ظنا أو نقلا مما نسب إلى غيره (ع)
وقد رتبه على الحروف في 149 ص.
(616: ديوان أمير لكهنوي) وهو الخواجة أمير خان ابن پادشاه خان حفيد قمر الدين
خان، من أحفاد خواجة عبيد الله أحرار، من امراء الهند. تلمذ على قتيل وله " منظومهء
عروض ". أورد شعره في (گلشن ص 39 40).
(ديوان أمير همايون پادشاه) يأتي بعنوان " ديوان همايون پادشاه ".
(ديوان أمير همايون أسفرائيني) يأتي بعنوان " ديوان همايون أسفرائيني ".
(617: ديوان أمير هندي) للسيد أمير الدين. طبع بنولكشور بالهند. (618: ديوان أميري أو شعره) هو الأمير بيگ الأفشار. ترجمه معاصره كتابدار في
(خص 7 ص 127) وأورد شعره.
(ديوان أميري) مر بعنوان ديوان أمير بدخشاني.
(619: ديوان أميري شيرازي) الميرزا قاسم الماهر في الاعداد واسرار النقطة فاتهم
بالنقطوية فأسمل عينه في (973) ثم قتل بشيراز في (999). كذا في (تغ ص 19).
(620: ديوان امين) سافر إلى الهند في عهد عالمگير وفى زمان محمد شاه حارب معه
102

نادرشاه وقتل في المعارك ولم يوجد جنازته. وديوانه في ألفي بيت. ذكره في (گلشن
ص 40) وأظنه ساكت التبريزي الآتي.
(621: ديوان أمينا أوشى أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 41).
(ديوان أمينا الأصفهاني) يأتي بتخلصه فائق. ذكره النصرآبادي في (نر 9 ص 349).
(622: ديوان أمينا الرشتي) ترجمه في (نر 9 ص 380) وأورد شعره.
(623: ديوان أمينا الرودسري) من اعمال لاهيجان. ترجمه النصر آبادي في (نر 9 ص 380)
و 352) وذكر له غزل " افتادگي " ونقل عنه في (گلشن ص 42) ويأتي ولده باقر رودسرى.
(623: ديوان أمينا الشيرازي) ترجمه معاصره النصر آبادي في (نر 5 ص 123).
(624: ديوان أمينا الفراهاني) المعمر المجاور للنجف. ترجمه النصرآبادي في (نر 6
ص 183) وأورد جملة من شعره. وعنه اخذ (گلشن ص 41).
(625: ديوان أمينا الكرماني) كاسه گر (صانع القصعات) ترجمه النصرآبادي في
(نر 9 ص 382) وذكر رباعيته وعنه اخذ (گلشن ص 41).
(626: ديوان أمينا النجفي) هو ابن المولى محمود (كليد دار) للحضرة الغروية. ترجمه
النصرآبادي في (نر 9 ص 306) وأورد شعره.
(627: ديوان أمينا اليزدي) المعروف بدقاق ترجمه النصر آبادي في (نر 6 و 9 ص 199 و
380) وأطراه بمهارته في التاريخ والمعمى واللغز وساير الصنايع وسمى ولده بابي الآداب وله
مثنوي في تاريخ الوزارة الثانية لخليفة سلطان. وعنه اخذ في (تش 259) و (گلشن 42).
(628: ديوان أمينا اليزدي) واسمه محمد متصدي. كان يتصدى أوقاف يزد كما في
(تش يز ص 276).
(ديوان امين استرآبادي) ذكر كذلك في تاريخ أدبيات إيران للمستر براون
(ص 550 ج 3) وقد ذكرناه بعنوان ديوان استرآبادي.
(ديوان امين أصفهاني) يأتي بعنوان ديوان امين نصرآبادي.
(629: ديوان امين أصفهاني أو شعره) هو ابن ميرزا عبد الله بن علي شاه، حفيد الميرزا
شاه حسين الأصفهاني كان وزيرا لشيروان سنة سنين. أورد شعره في (نر 4 ص 78).
(630: ديوان امين الأصفهاني أو شعره) وهو الخواجة امين الدين معاصر خواجة حافظ
103

توفى بشيراز (744) كما في (تغ ص 20).
(631: ديوان امين بلخي استرآبادي أو شعره) هو محمد امين البلخي من شعراء
بابر ميرزا كان ساذجا مات باسترآباد. وهو والد أميني البلخي الآتي. ذكر في
(معجن 2 ص 43 و 216).
(ديوان امين بلياني) يأتي بعنوان " ديوان أمين فارسي ".
(ديوان امين التبريزي) ذكره كذلك في (دجا 53) ولكن الصحيح أمنى تبريزي
كما ذكرناه في (ص 96).
(ديوان امين تبريزي) يأتي بعنوان " ديوان نوري تبريزي ".
(632: ديوان امين تبريزي) الصياغ، معاصر سام ميرزا. أورد شعره في (تس 5 ص 132)
وأخطأ محمد على تربيت فسماه في (دجا ص 54) باميني.
(ديوان امين تبريزي) يأتي بعنوان ديوان ساكت تبريزي.
(633: ديوان امين تبريزي أو شعره) هو الميرزا امين ابن نوري بيگ التبريزي
نزيل عباس آباد أصفهان، ومستوفى شيراز. ترجمه وأورد شعره في (نر 4 ص 93).
(634: ديوان امين خوانساري أو شعره) كان قاضيا ولم يحكم بغير حق هكذا وصفه
معاصره في (نر 6 ص 200) وكذا في (گلشن ص 41).
(635: ديوان أمين شوشتري) الشيخ أسد الله أمين الواعظين الأنصاري الدزفولي التستري،
صاحب التصانيف التي مر منها: أخبار الخلفاء في (ج 1: 328) وتذكرة العروض،
والمواعظ وحدائق الأدب. والديوان عربي فارسي كما كتبه هو إلينا في (1344) وتوفى
حدود (1353).
(ديوان امين طبسي) يأتي بعنوان " ديوان وقار ".
(ديوان الأمين العاملي) السيد محسن مؤلف أعيان الشيعة المتوفى (3 رجب 1371)
يأتي باسمه " الرحيق المختوم في المنثور والمنظوم ".
(636: ديوان أمين فارسي أو شعره) هو أمين الدين محمد بن علي بن ضياء الدين مسعود
البلياني من نواحي كازرون، من مشاهير العرفاء. ترجمه في رياض العارفين ص 53 وقال
توفى 745. وأورد بعض رباعياته. وهو ابن أخ أبو عبد الله البلياني ابن ضياء الدين مسعود
104

المذكور في نفحات الانس ص 243 الذي كان عارفا شاعرا مات في 680. ذكرا في
مجمع الفصحاء وآثار العجم أيضا.
(637: ديوان أمين قزويني أو شعره) أورد شعره في (تش ص 223).
(638: ديوان أمين قمي أو شعره) وهو محمد امين ابن المير أبى الفتح البزاز القمي. ترجمه
معاصره النصرآبادي في (نر 5 ص 115) وأورد شعره الذي رواه عنه مشفقي.
(639: ديوان أمين كاشاني) هو محمد أمين كوسج الكاشاني من أعاظم كاشان، له ديوان
مرتب رآه لطف علي فذكره في (تش 241). واخذ عنه في (گلشن 41). ولعله
والد كاظم كاشي الآتي.
(640: ديوان أمين مشهدي أو شعره) هو محمد امين الطبيب الماهر في المعمى كذا
وصفه في (خص 8 ص 268) وأورد شعره. ولعله خواجة امين بن ملا محمود كليدار للآستانة
الرضوية كما في (تغ ص 20).
(641: ديوان أمين نصرآبادي) حفيد خال النصرآبادي صاحب التذكرة فترجمه في
(نر 11 و 12 ص 453 و 486) وأطرأ فضله وكياسته وخطه وشعره الجيد المصنوع ونظمه
للتواريخ وأورد اشعاره. وعنه اخذ في (تش 169).
(642: ديوان أمين همداني أو شعره) كان كلانترزاده في قصبة توى بهمدان. أورد
شعره في (خص 8 ص 300).
(643: ديوان أمين هندي) وهو محمد امين الإسرائيلي من بلدة محمد پور بالهند.
له " گلشن سعادت " وديوان مرتب كما ذكره في (گلشن 41).
(ديوان امين يزدي) ذكره في (نر 12 ص 486) وهو الآتي بعنوان وقاري يزدي.
وليس هو أمينا يزدي.
(644: ديوان أميني استرآبادي أو شعره) وهو المير السيد أميني. ترجمه معاصره
صادقي كتابدار في (خص 6 ص 95) وأورد شعره، وقال إنه قليل الشعر.
(645: ديوان أميني إيراني أو شعره) وهو الذي مدح الشاه سليمان العثماني في جلوسه
(926). أورد شعره المستر براون في أدبيات إيران ج 4 ص 63.
(646: ديوان أميني بلخي سمرقندي أو شعره) هو ابن الشاعر امين بلخي المذكور آنفا.
105

ترجمه المير على شير في (مجن 3 ص 75 و 250) وفي (بهش 2 ص 406) لقبه
بسمرقندي. ولعله الذي سماه في (تغ ص 20) بإبراهيم وقال توفى (941).
(ديوان أميني تبريز) الصياغ. كذا في (دجا ص 54) ولكن الصحيح امين تبريزي.
(ديوان أميني ساوجي) راجع " ديوان أنسى ساوجي ".
(647: ديوان أميني مشهدي أو شعره) من شعراء طوس. ذكره في (تش ص 85)
وفى (گلشن ص 42) وقال هذا الأخيران اسمه حسن، فهو غير امين مشهدي المذكور
فان اسمه محمد امين.
(648: ديوان أميني مراغي) للميرزا محمد تقي المراغي المسكن والمولد والمدفن،
كان من العلماء توفى (حدود 1330) عن بنت واحدة، وقد تلف أكثر اشعاره وسائر
اثاره والباقي من اشعاره يقرب من خمسماية بيت فيها الغزل والقصيدة بالفارسية والتركية
توجد نسخة منه بخط جيد على ورق أخضر في مكتبة (سلطان القرائي).
(ديوان انتخابي) مر بعنوان امام وردي انتخابي. أصله من خراسان وسكن الهند.
(ديوان انتظام كرماني) يأتي بعنوان " ديوان ثابت ".
(649: ديوان انجام هندي) واسمه أمير بهادرخان من أحفاد الشاه نعمة الله ولى،
وله انتساب مع الصفوية كما ذكر في (گلشن ص 42). كان حاكم كابل من قبل محمد
پادشاه ثم نقل إلى الله آباد في (1152) وقتل في (1159) أورد شعره في (گلشن 42).
(650: ديوان انجب دهلوي أو شعره) واسمه حاجي ربيع مغربي. تلمذ على مرتضى قلى
بيگ الأصفهاني أورد شعره في (روشن ص 78).
(651: ديوان انجب كشميري أو شعره) هو ابن مير نعمة الله. أورد شعره في (روشن 78).
(ديوان انجداني) يأتي بعنوان " ديوان شاه طاهر ".
(ديوان انجداني) يأتي بعنوان " ديوان طيفور ".
(652: ديوان انجمن شيرازي) واسمه إسحاق الشيرازي. ترجمه وأورد شعره في
" مدايح معتمديه " التذكرة التي ألفها محمد على بهار وجمع فيها الشعراء الذين مدحوا
معتمد الدولة منوچهر خان حاكم أصفهان في (1250) وهم 87 شاعرا. والنسخة موجودة
بالمجلس كما في فهرسها (ج 3 ص 683).
106

(ديوان انجوي) مر في العدد (217).
(ديوان اندجاني) يأتي بعنوان " ديوان پردل ".
(653: ديوان انسان أكبر آبادي أو شعره) واسمه أسد يارخان، من امراء محمد پادشاه.
مات بدهلي في (1158) أورد شعره في (روشن ص 78).
(654: ديوان أنسى أصفهاني أو شعره) وهو حسن بيگ معاصر شفائي وكان من طائفة
ذو القدر بنواحي أصفهان. الف تذكرة للشعراء ولم يتمه. أورد شعره في (نر 9 ص 302)
وقال في (تغ ص 20) ان انسى تخلصه في الهند واما في إيران فإنه كان يتخلص
به (دليري).
(655: أنسى ساوجي قزويني) واسمه القاضي نور الله، ابن أخي القاضي عيسى. كان
قاضيا لبلاد عراق (أراك) ثم قاضيا لبلاد خراسان إلى أن مات هناك. قال في (مجتس 3
ص 142) انه تمم ديوان غزل كامل. وسماه في (تس 4 ص 73) باميني وقال بعثه الشاه
رسولا إلى الأزبك وهو قريب للقاضي " وصالي " الشاعر والقاضي صفي الدين قضاة قزوين.
(656: ديوان انسى سياه داني أو شعره) وهو عبد الرحمان بن بختيار العارف السياح
المتوفى بالهند (1025). ترجمه في رياض العارفين ص 283 و (روشن 79).
(657: ديوان أنسى شاملو أو شعره) واسمه إسماعيل بيگ. ذهب إلى الهند وتقرب
عند شاه جهان پادشاه، وقتل (1206). أورد شعره في (گلشن ص 44) وقال في
(تغ ص 20) انه اخترم في شبابه.
(658: ديوان أنسى قندهاري أو شعره) واسمه محمد شاه، كان معاصرا لهمايون پادشاه
الهندي أورد ذكره في (تغ ص 20).
(659: ديوان أنسى گون آبادي) السيد قطب الدين أمير الحاج من أحفاد الشاه نعمة الله
ولى. ترجمه في رياض العارفين (ص 65) وذكره في (تغ ص 20) و (تش ص 70)
وقالا مات (920) له ديوان غزل وديوان قصايد، وكان يتخلص في ديوان قصايده بأمير حاج
وقد ذكرناه بهذا العنوان في العدد " 604 ". وفى الغزل بأنسي فذكرناه هاهنا.
وكان ماهرا في الشعر حتى أجاب أربعين قصيدة لأمير خسرو دهلوي في مجلس واحد.
(660: ديوان الأنسي اليمنى أو شعره) وهو شهاب الدين أحمد بن محمد، ترجمه في السلافة
107

(ص 470) وقال إن بعض شعره ملحون. مدح شريف مكة زيد بن محسن.
(661: ديوان انشاء الله خان) الهندي. طبع بنولكشور.
(662: ديوان أنصاري قمي) من شعراء السلطان يعقوب آق قوينلو. ترجمه في (تس 5
ص 138) وعنه في (تش ص 229) وقال في (روشن ص 79) ان له مثنوي لطيف
في مدح السلطان يعقوب ومات (895).
(663: ديوان أنصار قمي) للمير محمد على بن حسين القمي المعاصر المولود (1329)
فيه مدايح للأيمة والعلماء وطبع له " خزائن المراثي " و " ديوان المناقب " في
(15000 بيت) و " درياى نور " وله " آئينه دل " وطبع له " نهج البلاغة ء منظوم "
في (281 ص).
(ديوان أنصاري هروى) يأتي بعنوان خواجة عبد الله أنصاري.
(664: ديوان انصاف جونپوري أو شعره) وهو الشيخ محمد يحيى مريد الخواجة الله
آبادي. أورد شعره في (روشن ص 79).
(665: ديوان انصاف خراساني هندي) واسمه محمد مقيم كما في (مرآت الخيال
ص 304 و 305) أو محمد إبراهيم كما في (سرخوش ص 8) و (روشن ص 79) و (گلشن
ص 45) وعنهم اخذ سامي في قاموس الاعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب، والصحيح
ما ذكره معاصره شير على لودي المتوفى (1102). وعلى أي فان أصله من خراسان
ونشأ في پنجاب الهند ومات (1104) في شبابه كما في (تغ 21).
(666: ديوان انصاف قاجار) لايرج ميرزا ابن فتح على شاه. ولد (1222) وجاور
مشهد خراسان عشرين سنة، وأنشأ القصايد في مدح الرضا (ع). وفى أواسط عمره سكن
طهران إلى زمن تأليف مجمع الفصحاء في (1274) فترجمه فيه (ج 1 ص 12) وأورد
ما يقرب من مائتي بيت من ديوانه.
(667: ديوان انصاف هند) واسمه ميرزا نقي خان بن نقد على خان. كان يتخلص
أولا به " نظم " ثم تركه واخذ " انصاف " تخلصا. ومات في (1195) ذكره في
(گلشن ص 45). وراجع علي نقي انصاف ص 763.
(668: ديوان الأنواء) للسيد مير على أبو طبيخ النجفي المتوفى (1361) عن نيف
108

وخمسين من سنه. وهو ابن السيد عباس بن راضي بن حسن بن مهدي بن عبد الله بن محمد بن
السيد هاشم النجفي. جمعه بعد موته جعفر الخليلي ورتبه على ثلاثة أبواب: 1 الخواطر
والأحلام 2 العواطف والانعام 3 الشجون والآلام. وطبعه بمطبعة الراعي في النجف (1362).
(ديوان أنوار) يأتي بعنوان قاسم الأنوار.
(669: ديوان أنوار بخارائي) واسمه الملا بقا البخاري. ترجمه النصرآبادي في (نر 10
ص 443) وأورد شعره وقال إنه حديث السن.
(670: ديوان أنوار همداني أو شعره) قال في (تس 5 ص 135) ان مولانا أنوار من
أهل همدان وأطرى طبعه وشعره وذكر بعض شعره. وعنه اخذ في (تش ص 255) وقال
في (روشن 80) انه مات (933).
(671: ديوان أنور كوپاموي) واسمه نور الدين محمد خان بهادر، من أحفاد أنور الدين
خان. له ديوانان فارسيان يتخلص في أحدهما بأنور وفى الثاني " دل " مات (1212)
ذكره في (گلشن 47).
(672: ديوان أنور لاهوري أو شعره) واسمه ملا نور محمد، من شعراء عهد جهانگير
وشاه جهان أورد شعره في (گلشن ص 47) و (تذكره ء ميخانه) وقال في (روشن
ص 80) نقلا عن " آفتاب عالم تاب " انه مات (1040).
(673: ديوان أنوري أصفهاني أو شعره) قال في (روشن ص 81) ان اسمه علي نقي
كان صحافا، ولكن أظنه متحدا مع ما بعهده.
(674: ديوان أنوري بلخي أو شعره) قال في (روشن ص 80) انه بخارائي وكان
من كتاب مكتبة مير على شير ثم أورد شعره. وترجمه المير على شير في (مجن 3 ص 66
و 239) وقال كان حاد المزاج ولم يذكر كتابته له.
(675: ديوان أنوري) هو الشاعر الحكيم (1) أوحد الدين على بن إسحاق الأبيوردي

(1) ولم يكن هذا الحكيم بشاعر وانما أجبره الزمان على مدح السلاطين، وقد ظهر علمه في شعره
حتى احتيج في فهم اشعاره إلى الشرح والتفسير والمعروف من شروح ديوانه اثنان، شرح شادي آبادي
محمد بن محمود الموجود منه نسختان بسپهسالار، والآخر شرح الفراهاني الموجود نسخه كثيرا ومنها
نسخة مكتبة (المشكاة) بجامعة طهران وقد ذكر هما ابني في فهرس المكتبة (ج 2 ص 125 129).
109

الخاوراني، ولذا كان تخلصه أولا خاوري ثم غيره بأمر أستاذه كما حكاه مجالس المؤمنين
(ص 488) كان مداح السلطان سنجر ووزرائه وبقى بعده ورثاه وأرخ وفاته في (552)
كما أرخه دولتشاه في بعض نسخه تذكرته، وحقق ذلك ميرزا محمد خان القزويني في
المقالة العشرين من " بيست مقالة ص 290 " توجد نسخة منه في مكتبة فينة في النمسا كما
في فهرسها. وقد طبع في تبريز في (1266) ويأتي كلياته المطبوع في كلكتة وحكى عن
صاحب الرياض انه ترجمه في باب الألقاب مصرحا بأنه من حكماء الشيعة. وطبع في بمبئي
أيضا في (1314) وأورد النصرآبادي في (نر 13 ص 494) ألغازا كثيرة للحكيم الأنوري.
وترجمه شاه محمد القزويني في (بهش 1 324) وفى رياض العارفين (ص 286) و (مرآت
الخيال ص 31) وغيرها من التذاكر وأوردوا كثيرا من اشعاره الحكمية وغيرها.
(676: ديوان أنيس تبريزي أو شعره) وهو حيدر بيك بن أستاذ شيخي توپچي توفي في
الموت حدود (964) وترجمه في (دجا ص 54) عن شرفنامه وفى (روشن ص 81).
(677: ديوان أنيس فارسي) مطبوع بالهند ويأتي كلياته أيضا وهو المير ببر على صاحب
الهندي المتخلص بأنيس. وتوجد منظومة " شاهكار أنيس " في الرضوية.
(678: ديوان أنيس النهاوندي) اسمه ميرزا يوسف من ملازمي شاهزاده محمود ميرزا
ابن فتح علي شاه وتوفى (1237) قال في (مع ج 2 ص 70) ان ديوانه يقرب من ألفي
بيت وأورد منها ما يقرب من ثلاثين بيتا.
(679: ديوان أنيسي الخوارزمي) الخطاط، من شعراء السلطان يعقوب. ترجمه سام
ميرزا في (تس 4 ص 81).
(680: ديوان أنيسي الخطيب الهمداني) معاصر صادقي. ترجمه في (خص 8 ص 275).
(681: ديوان أنيسي الكاتب) الخطاط هو وأخوه، ذكره شاه محمد قزويني في
(قزمج 6 ص 301).
(682: ديوان أنيسي) من نظم يولقلي (علي قلي) بيك الشاملو ناظم مثنوي " محمود
واياز " ترجمه معاصره صادقي كتابدار الشاه عباس المولود (940) في (خص 7 ص 107)
وكذا في (تش ص 9) وذكر له " محمود واياز " وأورد شطرا منها. وذكره أيضا في
" سرو آزاد " وقال في (تغ 21) انه توفى (1013).
110

(683: ديوان أوجي (1) كشميري أو شعره) ذكره في (روشن ص 81) وفى (تغ ص
21) انه مات 1032).
(684: ديوان اوجى (1) در جزيني) ترجمه معاصر صادقي المولود في (940) في
(خص 8 ص 268).
(685: ديوان ملا أوجي النطنزي) قال معاصره النصرآبادي في (نر 9 ص 249) أن
ديوانه يبلغ عشرة آلاف بيت تخمينا. وقال في (تش ص 169) انه كان في خدمة
حسين خان شاملو بهرات وكذا في ميخانه و " سرو آزاد ". توجد نسخة منه في المتحف
البريطاني وأخرى في (المجلس) في (2000 بيت) في فهرسها (ج 3 ص 231).
(686: ديوان أوحد سبزواري) لوحيد الزمان الخواجة أوحد الدين السبزواري المتخلص
في شعره بأوحد. ترجمه في مجالس المؤمنين ص 504 حكاية عن تذكرة دولتشاه وذكر
فضله وتبحره في العلوم ولا سيما الطب والحساب واحكام النجوم وانه جمع عنده الف
كتاب بين ما كتبه بخطه أو صححه ونقحه وعلق عليه ولم يتخذا هلا ولم يأنس بغير كتبه
إلى أن توفى (868) وديوانه مشتمل على القصايد والمقطعات والغزليات، وأورد منها
قصيدته في مدح الامام الثامن أبى الحسن على بن موسى الرضا (ع). وقد تمم مطلعين
للأمير شاهي السبزواري. وترجمه في (مجن 2 ص 26 و 200) قال وكان يلقب بكدو
(أو كردو) وترجمه في (تش 78) و (تغ 21) ودولتشاه في الطبقة السابعة.
(ديوان أوحد كرماني) أوحد الدين. يأتي بعنوان " ديوان حامد ".
(ديوان إحدى بلياني أصفهاني) يأتي بعنوان " تقى أوحدي ".
(ديوان أوحدي كاشاني) يأتي بعنوان " تقى كاشي ".
(ديوان أوحدي لنباني) كما في (نر 9 ص 303) يأتي بعنوان " تقى أوحدي ".
(687: ديوان أوحدي مراغي الأصفهاني) الشيخ العارف ركن الدين. كان يتخلص
أولا ب‍ (صافي) ولما دخل في خلفاء أبى حامد أوحد الدين الكرماني المتوفى (634)
تخلص ب‍ (أوحدي) وتوفى (737) مر له جام جم المطبوع بطهران في (1307 ش) في
(278 ص). ترجمه دولتشاه في الطبقة الرابعة و (تش ص 52) و (دجا ص 55)

(1) أوجي اسم لطائفة من الأتراك كما يظهر من (نر ص 43).
111

و (مع ج 1 ص 94) وتاريخ گزيده (ص 816) وديوانه يشتمل على خمسة عشر الف
بيت. توجد نسخه في مكتبات المتحف البريطاني و (الرضوية) و (المجلس).
(688: ديوان أوحدي مشهدي) الخواجة عماد الدين تلميذ الحاج محمد الخبوشاني.
قتله محمد خان الشيباني للتشيع في (914) ودفن بمشهد خراسان كما في (روشن 82).
(689: ديوان أورنگ شيرازي) أخو آهنگ شيرازي المذكور، وهما ابنا أبو القاسم
فرهنگ المتوفى (1309) وهو رابع أبناء وصال الشيرازي. وقد كتب في أحوال هذا
البيت الجليل الذي أكثر افراده أدباء شعراء فضلاء، كتاب " گلشن وصال " وطبع أخيرا.
ولأورنگ " نصاب الرجال " منظومة انتقادية طبع على الحجر بتبريز في (1309 ش)
في (24 ص).
(ديوان أوماني أثير الدين) ذكرناه بعنوان " أثير الدين " وترجمه دولتشاه في الطبقة
الثالثة وتاريخ گزيده ص 814 و (تش ص 253) وتوجد نسخته ضمن مجموعة في المجلس
كما فهرسها (ج 3 ص 657).
(690: ديوان اوكتائي) للحاج اوكتاى قاآن ميرزا القاجار. توجد نسخة من
ديوانه في الرضوية.
(691: ديوان أويس السلطان) للشيخ أويس جلاير بن الشيخ حسن الايلكاني. ترجمه
دولتشاه مع السلطان شاه شجاع في تذكرته في ذيل جلال طبيب (ص 300) طبع ليدن.
اخذ الشعر عن سلمان الساوجي وترجمه أيضا في (روشن ص 83).
(692: ديوان أويس القاضي) الشيخ أويس بن محمد. كان قاضي أردبيل مدة خمسين
سنة. ترجمه في (دجا ص 56) نقلا عن هشت بهشت وأورد شعره.
(693: ديوان الأهدل الحسين) السيد حاتم بن أحمد الحسيني الأهدل. أطراه السيد علي خان في (السلافة ص 451 455) وأورد شعره.
(694: ديوان أهلي الترشيري الخراساني) نزيل تبريز كما يظهر من شعره وتوفى بها في
(934) كما أرخه شمس الدين سامي في قاموس الاعلام ترجمه معاصره سام ميرزا مفصلا في
(تس 5 ص 107) وكذا في (تش ص 68) و (مجن 3 ص 80 و 251) وديوانه مشتمل على الغزليات
والرباعيات والمتفرقات مرتبا على الحروف. لكن النسخة الموجودة منه في مكتبة (سلطان
112

القرائي) ناقص من أوله إلى أول حرف التاء، وهو في (772) بيتا، وهي منضمة إلى ديوان
نور الدين هلالي الاسترآبادي الهروي المقتول في (936) بخط واحد في حدود سنة (1000)
أول الموجود منه.
من ازغم تو هلاكم تو فارغ از غم من * مراست غم كه هلاك توأم تو را چه غم است
وفيه قوله:
هواى ملك بغداد ازخراسان بود أهلي را * ولى بردند از ره ماه رخساران بتبريزش
ومن شعره قوله:
دوش افغان من از چشم خلايق خواب برد * خرمن مه را زطوفان سر شكم آب برد
ترجمه في (مجن 3 ص 251 و 80) والنسخة التامة منه في مكتبة سپهسالار منضمة إلى
أربعة دواوين أخر وهي (همايون) و (كاتبي) و (شاهي) و (لساني) ذكر تفصيلها في
فهرس المكتبة ج 2 ص 571.
(695: ديوان أهلي الشيرازي) واسمه محمد. توفى (942) بشيراز ودفن بالحافظية
عن عمر فوق الثمانين. ترجمه القاضي في (لس ص 514) وذكر بعض اشعاره في مدح
أمير المؤمنين (ع) وذكر رثاء الملا ميرك له مؤرخا بقوله:
سال فوتش زخرد جستم گفت * پادشاه شعراء بود أهلي
وديوانه مشتمل على الف ومأتين بيت. ويأتي له القصايد المصنوعة المذكورة في (كفظ ج 2
ص 323) وأورد النصرآبادي في (نر 15 ص 512) عدة معميات له. وله " سحر حلال " المطبوع
وفى اخره ترجمة الناظم، وله " گنجفه " طبعه ابني بطهران في (1332 ش) مع ترجمة
الناظم أيضا، وله " شمع وپروانه " الموجود نسخه كثيرا بالمكتبات. ترجمه في (تش
ص 263) وفهرس (ريو ص 657) وفهرس مكتبة (دانشگاه تهران) لابنى (ج 2
ص 183 و 209).
(696: ديوان أياز طالش) واسمه اياز بيك بن إبراهيم بيك، من أعاظم طالش آذربايجان
كما في رياض العارفين ص 422 وذكر شعره.
(697: ديوان أيازي) العجيب الغريب شكله وأطواره ونظمه واشعاره. ترجمه معاصره
المير على شير في (مجن 2 ص 44 وص 217) وأورد شعره.
113

(698: ديوان اياز منجم) من غلمان زينت بيگم عمة الشاه عباس (1003 1037).
ترجمه (تغ ص 22). و (روشن ص 84) وأورد أشعره. وقالوا كان مشعبذا يؤذى الناس
فقتله الشاه عباس.
(699: ديوان ايجاد) السيد مير محمد حسن المتوفى بآكراه الهند في (1133) وأصله
من سامانه بخراسان. نظم شاهنامه لفرخ سير ملك الهند. ترجمه في (سرخوش ص 8)
و (تغ ص 22) و " سرو آزاد ".
(700: ديوان ايرج التبريزي) المعاصر للشاه طهماسب الصفوي. ترجمه في (دجا
ص 57) نقلا عن " عرفات العاشقين " وأورد بعض شعره، منها قوله.
كربدستان بستد از دستم فلك ديوان من *
آنكسش ميساخت ديوان شكر يزدان بامن است
(ديوان ايرج ميرزا) مر بعنوان " ديوان انصاف ".
(701: ديوان ايرج ميرزا) جلال الممالك ابن غلام حسين المولود بتبريز في (رمضان
1291) والمتوفى بطهران في (شعبان 1344) جمعه بعد وفاته ولده خسرو ميرزا وطبعه
ونشره في طهران في (1311 ش) وبعده مكررا. وترجمه رشيد ياسمي في (أدبيات
معاصر ص 43).
(702: ديوان ايزدي قزويني أو شعره) واسمه محمد شريف. الماهر في المثنوي كما
ذكر في (تغ ص 23) و (گلشن ص 48).
(703: ديوان ايزدي يزدي أو شعره) كان عارفا. سافر إلى الهند في عصر أكبر پادشاه
وبها توفى. ترجمه في رياض العارفين ص 64 وأورد رباعياته. وأظنه هو المذكور في (گلشن
ص 48) بعنوان ايزدي شيرازي.
(704: ديوان أيما أصفهاني أو شعره) الميرزا إسماعيل علاقة بند بأصفهان. مات
(1132) كما في (تغ ص 23) و (روشن ص 85). وكان له مطارحات مع شفيعا
ونجات وأظنه متحدا مع ما بعده.
(705: ديوان أيما مشهدي أو شعره) الميرزا محمد هادي. جاء من مشهد إلى أصفهان
ومات هناك عند الانقلاب (للأفاغنة) كذا في (تغ ص 23).
114

(706: ديوان ايمان تبريزي أو شعره) وهو الملا مؤمن، من تلاميذ ملا عبد المحسن
(ظ محسن الفيض) ومنه أخذ تخلصه، وآبائه كانوا نقباء الأشرف بتبريز إلى زمن تأليف
النصرآبادي تذكرته، كما ذكره في (نر 6 ص 194). وترجمه أيضا في (گلشن ص 48).
(707: ديوان ايمان فرخ آبادي أو شعره) وهو رحيم علي خان بن بهره مند خان بن پردل
خان. له تذكرة " منتخب اللطائف " مات (1226) كما ذكره في (گلشن ص 48)
وعنها في قاموس الاعلام التركية فريحانة الأدب.
(708: ديوان ايمان همداني أو شعره) وهو شاهميرخان من سادات همدان، خدم مدة
نجفقلي خان بن قزاق خان. ترجمه وأورد شعره معاصره في (نر 5 ص 123)
و (گلشن ص 48) و (روشن ص 85).
(709: ديوان أيمن دهلوي قمي أو شعره) وهو احمد قلى خان. كان والده من أهل قم جاء
مع نادرشاه إلى الهند وقتل بالحروب وبقى ابنه هناك. أورد شعره في (روشن ص 85).
(710: ديوان أيمن كرماني) الميرزا عبد الغني من شعراء القرن الثالث عشر بكرمان.
كان يمدح محمد إسماعيل خان وكيل الملك الحاكم العالم بها من قبل ناصر الدين شاه. وكان
حيا إلى 1299 وديوانه في عشرة آلاف بيت وتتبع سمندر الكرماني، كما نقل لي السيد
محمد الهاشمي الكرماني. وقد رأيت مجموعة دونها شاعر متخلص بمداح عند السيد محمد
الموسوي الجزائري في النجف وفيها قصيدة في مدح النبي صلى الله عليه وآله لأيمن هذا.
(ديوان ايمنى) يأتي بعنوان ديوان سروري.
(711: ديوان ايواغلى) مير محمد القورچي، الشاعر بالفارسية ترجمه صادقي في
(خص 7 ص 126) وأورد الفارسي والتركي من شعره.
(712: ديوان أيوب) ابن أبي البركة الخراساني. ذكره معاصره الصادقي الكتابدار المولود
(940) في (خص 8 ص 312) وأورد بعض اشعاره، ووالده أبو البركة ذكرناه في (ص 36).
115

" ب "
(ديوان بابا (1) أصفهاني) يأتي بعنوان " ديوان گرامى أصفهاني ".
(713: ديوان بابا أصلى دماوندى أو شعره) ساح البلاد ثم سكن شيراز. ترجمه النصر
آبادي في (نر 8 ص 211) وأورد شعره.
(714: ديوان بابا أفضل كاشاني) أفضل الدين محمد المرقى معاصر الخواجة نصير الدين
الطوسي (المتوفى 672) كان عارفا متصوفا. له رسالات فارسية عرفانية وشعار كثيرة
متفرقة. وقد طبع الأستاذ سعيد النفيسي 483 رباعية مع عدة من غزلياته مع مقدمة في
شرح أحواله بطهران في (1311 ش) قال ولد حدود (582 إلى 592) ومات (707) كما
قال تقى كاشاني في تذكرته نظما:
تاريخ وفات خواجة أفضل * از (عشق) بجوى و (عقل أول)
ولكن يبعد أن يعمر 115 سنة، ودفن بمرق كاشان. وطبع جامعة طهران مجموعة رسائله
في مجلدين بتصحيح الدكتور مهدوي ومجتبى مينوى أخيرا.
(ديوان: بابا جان) يأتي بعنوان تخلصه " عشرتي ".
(ديوان: بابا حسامى) يأتي بعنوان " ديوان حسامى ".
(ديوان بابا حسيني) يأتي بعنوان تخلصه " مطلعى ".

(1) " بابا " كلمة فارسية بمعنى الأب. وكان يستعمل في الشيوخ والمعمرين ووجوه القوم، وفى القرن
الثامن إلى العاشر كان يلقب به شيوخ الصوفية كما يظهر من نفحات الانس للجامى، وكان لقب " باباى
شاعران " عنوانا رسميا في بلاط السلطان يعقوب آق قوينلو في آذربايجان (884 896) كما يظهر
من أحوال فغانى حيث حاز هذا اللقب ومن ثم عرف ببابافغانى. ويمكن ان يكون " باب " مخففا عن
هذه الكلمة في بعض الموارد، فان الجامي قال في نفحات الانس ص 262 عند ترجمة (باب فرغاني):
والصوفية في بلاد فرغانة يسمون مشايخهم " باب " (انتهى) وهذا التخفيف قديم، ومنه اسم بايشاذ
جدايى الحسن بن بايشاذ المتوفى (469) ولكن المتأخرين استعملوه لقبا بمعنى باب العلم. (ع. م.).
116

(ديوان بابا ذهبي) مر بعنوان أبى القاسم، ويأتي بتخلصه " راز ".
(715: ديوان بابا رضى الدين) وهو السيد رضى الدين حاكم ديار بكر. من طرف
اباقاخان ترجمه في تاريخ گزيده " ص 819 " وأورد شعره الذي أرسله إلى الخواجة
شمس الدين الجويني عند عزله إياه ونصبه جلال الدين سرابي الختني مكانه.
(ديوان بابا سلطان قلندر) يأتي بتخلصه " لوائي ".
(ديوان بابا سودائي) له تخلصان " سودائي " و " خاورى " يأتيان.
(ديوان: بابا شاه عراقي) الخطاط معاصر الشاه عباس الأول. ترجمه في رياض العارفين
(69 ص) وهو الآتي بعنوان (حالي أصفهاني). (716: ديوان بابا شوريده أو شعره) ترجمه في (مجن 3 ص 76 و 260) وأورد مثنويه.
(ديوان: بابا شهيدى) يأتي بعنوان " شهيدى قمي ".
(717: ديوان بابا طاهر عريان) الهمداني العارف صاحب الرباعيات (الفهلويات) باللغة
العامية في عصره في القرن الخامس. مات بهمدان وقبره في غربي همدان معروف إلى اليوم
طبع ديوانه بطهران في (1306 ش) ثم أعاد طبعه وحيد الدستگردى ومعه الكلمات القصار
له في (1311 ش) في (107 ص) ثم طبع بمطبعة خاور، ثم بمطبعة نهضت، ثم بمطبعة
فرهومند وبعد ذلك أيضا طبع مكررا.
(718: ديوان بابا عبد الله چشمه مالان أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (مجتس 2 ص
144).
(ديوان بابا فغانى) يأتي بتخلصه " فغانى ".
(719: ديوان بابا كوهى) طبع بهذا العنوان بشيراز في (1347) في (152 ص) على
الحجر، وهو مشتمل على 245 غزلا و 20 رباعية كلها اشعار سخيفة لا تتقدم عن القرن
التاسع حتما، وقد قوبلت مع نسخ أقدمها كتبت (1088) وقد نسبها الناشر إلى أبى عبد الله
محمد بن عبد الله المعروف بباكويه الشيرازي العارف الشهير تلميذ أبى عبد الله الخفيف الشيرازي
وأبى سعيد أبى الخير وغيرهما. توفى بشيراز (420 أو 442) بعدان سافر وساح البلاد
الكثيرة. كما ترجم في شد الإزار (ص 380 384) مع حواشي القزويني عليه في (ص 550
566). قال وأول من نسب هذا الديوان الموجود، إلى باكويه هو رضاقلى خان هدايت في
117

رياض العارفين. ولكن يظهر بعد التأمل ان هذا الديوان مصنوع أحد الدراويش المتأخرين.
(720: ديوان بابا محمد على أصفهاني) شال فروش. سكن قيصرية بأصفهان، وصحب
الحكيم الشفائي وكان ماهرا في نظم المثنوي، ومات سنتين قبل تأليف النصرآبادي لتذكرته
كما ذكره في (نر 9 ص 426) وعنه في (گلشن 380).
(ديوان بابا نديمى) يأتي بعنوان " ديوان نديمى ".
(721: ديوان بابر ميرزا أو شعره) وهو السلطان العارف الميرزا أبو القاسم. كان ينظم الشعر
ويتخلص " بابر " كما أورد غزلا له بهذا التخلص في مرآت الخيال (ص 69 70) حكم
على خراسان وهرات واستوزر الخواجة وجيه الدين محمود بن إسماعيل السمناني. ومات (861)
وقال عزيزي الشاعر في تاريخ وفاته:
بود راسخ چو درسخا وكرم * گشت تاريخ فوت أو " راسخ "
وباسمه الف الجامي في (856) حليلة الحلل في المعمى الذي ذكرناه في (ج 7 ص 81)
وفى (ج 8 ص 167) بعنوان " دستور معما الكبير " والموجود نسخته في مكتبة (المشكاة)
كما كتبه ابني في فهرسها. وترجمه المير على شير في (مجن 7 ص 126 و 315).
(722: ديوان بابرشاه أو شعره) وهو ظهير الدين بابر حاكم هرات المتوفى (937)
ابن عمر شيخ بن بو سعيد بن ميرانشاه بن تيمور. عده في (تس 1 ص 15 و 16) و (تغ ص 23)
من الشعراء.
(723: ديوان باجى أو شعرها) وهي آغابيگم بنت إبراهيم خان جوانشير، وأخت أبى الفتح
خان " طوطى " وزوجة فتح على شاه قاجار. ماتت في (1248) ودفنت في قم. أورد شعرها
في " دجا ص 8 و 9 ".
(ديوان الباخرزي) يأتي بعنوان " سيف الباخرزي ".
(724: ديوان الباخرزي أو شعره) وهو على بن الحسن بن علي بن أبي الطيب، المكنى بابي
القاسم أو أبى الحسين الباخرزي من نواحي نيشابور، الشاعر بالعربية والفارسية. له " دمية
القصر " ذيلا ليتيمة الدهر للثعالبي. قتل بباخرز في ذي القعدة (467) أورد شعره في (مع
ج 1 395) وترجمه ابن خلكان وغيره.
(725: ديوان باذل) الميرزا محمد رفيع المشهدي المتخلص في شعره بباذل وهو ناظم
118

" حمله ء حيدري " المذكور في (ج 7 ص 91) ترجمه في (سرخوش ص 10).
(726: ديوان باذلي ساوجي أو شعره) ترجمه معاصره صادقي في (خص 8 ص 307) وأظنه
هو التفرشي المذكور في (روشن 86).
(ديوان البارع البغدادي) مر بعنوان ديوان ابن الدباس النحوي اللغوي المعروف بالبارع.
(727: ديوان بازاري استرآبادي أو شعره) أورد شعره في (تش ص 151) وقال إن اسمه
خواجة على. ولكنه ليم يستحسن شعره.
(728: ديوان باسطي لكهنوي) وهو بنده على خان، مريد عبد الباسط. كان يتخلص أولا
" شيرافكن " فاتخذ باسطي نسبة إليه. له تذكرة للشعراء تسمى " تذكرهء باسطي ". ومات
(1160). أورد شعره في قاموس الاعلام التركية نقلا عن تذاكر شعراء الهند، وعنه في
ريحانة الأدب.
(729: ديوان باعث أصفهاني) هو محمد نصير المذهب (زركش) للسلطان شاه حسين
الصفوي المتوفى (1135) أورد شعره في (روشن 86).
(ديوان باغ بان) يأتي بعنوان " ديوان ضميري " راجع (ج 7 ص 260 و 261).
(730: ديوان مولانا باطني البلخي) حج البيت بقدم التوكل وعدم الزاد. ترجمه في
(مجن 3 ص 82 وص 256) وذكر شعره.
(731: ديوان مولانا باطني) ترجمه الشاه محمد القزويني في البهشت السادس (قزمج
6 ص 306) وذكر أنه من شعراء السلطان الشهيد (أبى سعيد) وذكر له شعرا غير ما ذكره
للبلخي المذكور أولا ويظهر تعددهما.
(732: ديوان باقر) توجد بهذا العنوان نسخة في (الرضوية) ونسخة في مكتبة السلطان
عثمان الثالث باستانبول كما في فهرسيهما. ولعله المذكور في العدد (750).
(733: ديوان باقر أصفهاني أو شعره) كان له اليد الطولى في المعما كما ذكره وأورد شعره
في (گلشن) وقال في (نر 15 ص 535) انه ابن ملا عنايت البرلشتي كاتب القاضي
شيخ الاسلام. كان خطاطا بالنسخ وسافر إلى الهند.
(734: ديوان باقر بيرجندي) وهو الشيخ محمد باقر بن الحسن مؤلف " بغية الطالب "
المذكور في (ج 3 ص 133) ذكره هو في فهرس تصانيفه. ويأتي ديوان ضيائي لولده
119

محمد حسين.
(735: ديوان ميرزا باقر تبريزي أو شعره) المعروف بايبك من تبارزة عباس آباد بأصفهان.
كان عالما فاضلا كما ذكره في (نر 6 ص 199) وأورد شعره. وأظنه متحدا مع ما بعده.
(736: ديوان باقر تبريزي أو شعره) هو حفيد القاضي زين العابدين. كان عالما فاضلا،
تلمذ على آقا حسين (ظ الخوانساري) ومهر في المعما، كان يدرس بمدرسة " قطبية "
وكان تقسيم الغلات والغنم لتبارزة أصفهان بيده بعد جده. أورد شعره في (نر 6 و 14
ص 175 و 532) و (سرخوش ص 10).
(737: ديوان باقر الجايسي الحائري) بالعربية والفارسية. للسيد كلب باقر المتوفى
بكربلاء (1329) رايته عند ولده السيد كلب مهدي. ترجمه في مجلة العلم المجلد الثاني
(ص 81) وله الإبريق في غسل الدم بالريق مر.
(738: ديوان باقر جهرمي أو شعره) هو محمد باقر بيگ بن محمد قاسم بيگ وزير جهرم
جلس مكان والده ثم انتقل إلى وزارة يزد ثم رجع إلى وزارة جهرم. أورد رباعياته في (نر 4
ص 86). ولعله الذي ذكره آيتي في (تش يز ص 278). بعنوان محمد باقر يزدي حاكم
يزد السئ الخلق.
(ديوان محمد باقر خوانساري) يأتي بعنوان " ديوان صاحب الروضات ".
(ديوان محمد باقر داماد) مر بعنوان ديوان اشراق.
(739: ديوان باقر درجزيني أو شعره) جاء من دره ء جزين إلى أصفهان ثم ذهب إلى الهند.
ترجمه في (نر 9 ص 325) وعنه في (گلشن).
(740: ديوان باقر رشتي أو شعره) هو ملاباشي واسمه باقر خان بن صادق خان زند. أورد
شعره في (روشن ص 86).
(741: ديوان باقر رودسري) وهو محمد باقر بنى أمينا الرودسري المذكور، كان يمدح
وزراء لاهجان كما في (نر 9 ص 383).
(742: ديوان محمد باقر سبزواري أو شعره) هو المحقق السبزواري، محمد باقر بن محمد
مؤمن المتوفى (1090) ترجمه وأورد شعره في (نر 6 ص 151).
(743: ديوان باقر سمناني أو شعره) من سادات سمنان ترجمه في (تس 1 ص 45)
120

وأورد شعره.
(ديوان باقر سوداگر) يأتي بعنوان تخلصه " عزت ".
(744: ديوان باقر شاملو أو شعره) جاء مع نادرشاه إلى الهند، ولما غضب عليه نادر انتحر
كما ذكره في (گلشن) وأورد شعره.
(745: ديوان باقر شيرازي أو شعره) كان ماهرا في التذهيب والرياضي والفقه أيضا.
تلمذ على الميرزا إبراهيم بن الملا صدرا الشيرازي، ثم سافر إلى الهند وتقرب عند إبراهيم
خان بن علي مراد خان عالمگير ثم رجع وذهب في هذه السنة [سنة تأليف النصر آبادي
1083 إلى 1089] إلى مكة. أورد شعره في (نر 6 ص 202) وكذا في (گلشن).
(746: ديوان باقر شيرازي أو شعره) وهو الحاج باقر بن آقا شكر الله الكحال الجراح
الشاعر. ولد بشيراز وسافر إلى أصفهان وتقرب عند مهدي قلى ايشك آقاسى ثم آغورلو خان
ولتنافر بينهما ذهب إلى بندر عباسي ليسافر إلى الهند لكنه أجبره حاكم فارس من العودة إلى
أصفهان عند آغورلو، ولكنه لم يبق بأصفهان فسافر إلى العراق ومات بالنجف كذا في
(نر 9 ص 385).
(747: ديوان السيد باقر الطالقاني) بالعربية. وهو السيد باقر بن السيد رضا من البيت
المعروف بالطالقاني. ولد (1214) ومات بالنجف (1294). جمع ديوانه الشاب المعاصر
السيد محمد حسن الطالقاني.
(748: ديوان باقر علي خان هندي) ابن المنشي ثابت على خان بن امين الانشاء رونق على
خان. كان ماهرا في الخط الشكسته والنظم والنثر الفارسي. له " مرآت الجمال " و " شعله ء
جانسوز " وديوانه صغير. مات في شبابه في العشرين سنة من عمره. كذا في (گلشن).
(749: ديوان السيد باقر القزويني) ابن السيد هادي بن الميرزا صالح بن معز الدين بن
السيد مهدي القزويني. ولد (1304) وتوفى بالحلة (1333) ودفن في مقبرتهم في النجف
جمع الديوان بعده اخوه السيد مهدي المتوفى (1355) والنسخة بخطه في الف بيت عند
الشيخ محمد على الخطيب اليعقوبي بالنجف.
(750: ديوان باقر كاشي خرده يى) قال في (روشن 86) ان خرده من قرا كاشان وليس
شغله (خرده فروش) كما في " آفتاب عالمتاب " كان مثريا ومريدا لمحمود النقطوي وفى
121

نكبة النقطوية والحروفية في (1002) قبض الشاه عباس على باقر هذا أيضا ولكنه تبرء عن
محمود وادعى انه كان مغرما بأحد مريدي محمود وليس مريد اله فعفى الشاه عنه بشفاعة
بعض علماء خراسان. وقال (تش ص 241) ان له ديوانا. وقال في (تغ 24) مات بدكن
في (1037) ولعله المذكور في العداد (732). وله شعر لطيف، منها:
گشت باقر روزى من هر كجا قسمت پذير * دانه أم در دام وآبم در دم شمشير بود
(751: ديوان باقر كاشي أو شعره) هو المير محمد باقر من سادات العبد الوهابية بكاشان،
ومن الاشراف بها. أورد شعره في (نر 5 ص 115).
(752: ديوان باقر كاشي أو شعره) هو الحاج شاه باقر الپشت مشهدي الكاشاني صاحب
مصنع النساجة بها. أورد شعره في (نر 5 ص 138). وفى (تغ ص 23) قال جاء إلى الهند.
(753: ديوان السيد باقر الكاظمي) هو ابن السيد حيدر الحسيني. توفى بالكاظمية (1290) وجمع الديوان ولده السيد محمد حسن.
(754: ديوان باقر كجوري) هو الحاج المولى باقر الواعظ الكجوري نزيل طهران.
قال في أول كتابه " الخصائص الفاطمية " ان الديوان في عشرين الف بيت فيها القصايد
والمثنويات بالعربية والفارسية. ومر له جنة النعيم (ج 5 ص 160).
(755: ديوان باقر محلاتي شفائي) كان حلاجا يعرف بحكيم باقر شفائي لمعاشرته
مع الشفائي الأصفهاني. وكان له ديوان سخيف ذكره في (نر 9 422).
(756: ديوان باقر مشهدي أو شعره) وهو الميرزا باقر ابن أخت الخواجة حسين الثنائي
المشهدي. ترجمه معاصره في (خص 8 ص 261) وقال سافر إلى الهند. وأظنه المترجم في
(روشن ص 88) بعنوان باقر ابن ميرزا عرب وقال إن زوجته كانت تسمى " گل ".
(757: ديوان باقر وزير نطنزي) قال في (نر 4 ص 69) انه ابن مير أبو على كان من
سادات جزء برخوار من اعمال أصفهان ولكن أجداده سكنوا نطنز فعرفوا به. وكان جده مير أبو
المعالي واقعه نويس للشاه عباس، وأبوه مير أبو على كان وزير سر كارقورچيان، وبعد موته
جلس مكانه ولده الأكبر محمد شفيع ثم ولده الأصغر ميرزا باقر هذا. أورد شعره في (تش
ص 169) وقال: له ديوان. وقال في (تغ ص 24) انه مات في (1000) في سلطنة الشاه
سليمان الصفوي والظاهر أنه اشتبه في اسم الشاه.
122

(758: ديوان باقر وزير بصرى خارى أو شعره) قال في صبح گلشن ان أصله من جزيرة خار
(لعله خارك) سكن آبائه البصرة فعرفوا به، وتقرب عند الشاه سليمان الصفوي، ومات في
أواسط الماية العاشرة. وأظنه متحدا مع ما قبله وانه من أغاليط " صبح گلشن ".
(759: ديوان باقرور نوسفادراني أو شعره) الزاهد العابد الماهر في المعما. كان معلما
للأطفال بها. أورد شعره في (نر 9 ص 417).
(760: ديوان باقر هروى أو شعر) كان تلميذ ملا شهاب الهروي. أورد معماله في (نر 15
ص 520).
(761: ديوان السيد باقر الهندي) ابن السيد محمد بن هاشم بن شجاعت على الهندي
المولود بالنجف (1284) والمتوفى يوم الثلاثاء غرة المحرم (1329) وديوانه يشتمل على
القريض والحسكة، قصايد مديح ومراثي عند ولده السيد صادق الهند ببليدة " بلد " بين
سامراء وبغداد. ونسخة أخرى توجد عند الشيخ حسن بن علي الحلي، دونه في (1330)
وفيها الغديرية:
كل عذر وقول افك وزور * هو فرع عن جحد نص الغدير
(ديوان باقر يزدي) حاكم يزد. مر بعنوان باقر جهرمي.
(762: ديوان باقر يزدي أو شعره) كان يشتغل بالصياغة (زرگر) بأصفهان. أورد شعره
في (نر 9 ص 424) و (روشن ص 87) ولعله المذكور في (گلشن) والموصوف
بالسيادة.
(763: ديوان باقيا) عده في تذكره ء ميخانه ممن نظم ساقى نامه.
(764: ديوان باقي بلخي أو شعره) أورد شعره في (گلشن) وقال إنه من علماء بلخ.
(765: ديوان باقي تبريزي) هو المير عبد الباقي الخطاط بالنسخ الجيد الصوفي التبريزي
نزيل بغداد. والمعاشر مع دده مصطفى في " مولويخانه " دعاه الشاه لكتابة كتيبة المسجد
الجامع بأصفهان فلم يجب، لكنه بعد فتح الشاه قندهار، أجاب فنزل أصفهان وكتب الكتيبة
كذا في (نر 7 ص 206) وقال في رياض العارفين انه بعد فتح بغداد أتوا به إلى أصفهان
والظاهر أن هذا أصح. وكذا ترجمه في (دجا ص 144) و (تش ص 28) وأوردوا شعره.
(766: ديوان باقي تويسركاني) للسيد الميرزا عبد الباقي التوي سركاني شيخ الاسلام
123

بها وهو من أحفاد المير السيد رضى. فيه القصايد والغزليات والرباعيات يقرب من سبعماية
بيت. ذكر فيه ان عمره كان عشرين سنة في فتنة الأفغان بأصفهان، وكان عمره سبع
سنين عند وفات والده الذي قرأ عليه القرآن، وقد جاوز الخمسين سنة عند نظمه لأنيس
العاشقين. يوجد نسخته بخط غلام رضا بن محمد مهدي التوي سركاني في (1227) منضما
مع مثنويه الموسوم بأنيس العاشقين عند الشيخ محمد على الأصفهاني في النجف. وتخلصه
في جميعها باقي مطلع أول غزلياته.
أي يافته ز قدر تو هربي بهابها * تشريف تواست برقد هر نارسارسا
وآخره: باقي بدين دو روزه ء دنيا مبند دل * بر هيچ كس نكرده چه أين بي وفا وفا
(767: ديوان باقي چلبى) من شعراء الترك. لاقاه صادقي في حلب وترجمه وأورد شعره
التركي في (خص 7 ص 116) ولعل له النسختين من الديوان الموجدين في الموصل
كما في فهرسها (ص 48 و 133).
(768: ديوان باقي دماوندى أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (گلشن).
(769: ديوان باقي كاشي) قال في (تش ص 241) أنه رأى ديوانه. وأورد شعره
في (گلشن).
(770: ديوان باقي ما وراء النهري) أورد شعره في (گلشن ص 55).
(771: ديوان باقي نعمة اللهى) للسيد المير عبد الباقي من أحفاد الشاه نعمة الله الولي،
والصدر في دولة الشاه إسماعيل الصفوي الفاتح، والمقتول في محاربته مع سلطان الروم
في أوائل رجب (920) ترجمه في (تش 1 ص 21) و (تش 119) و (گلشن 54) وقال إنه
أكمل ديوان غزله. وتخلصه باقي وأورد مطلع بعضها.
كارسامان نرسد تا كه پريشان نشود * شرط آنستكه تا أين نشود آن نشود
ويأتي ديوان عبد الباقي متعددا.
(772: ديوان باقي نهاوندي أو شعره) كان ملازما لخان خانان في الهند. وألف في
أحواله وأحوال آبائه كتابه " آثار رحيمي " وكان حيا في (1033) في معسكر
شاهزاده پرويز شاه جهان. أورد شعره في (گلشن ص 55) وعنه في قاموس الاعلام التركية
فريحانة الأدب.
124

(773: ديوان باقي هروى أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 55).
(774: ديوان بالى خوش طبع أو شعره) قتل باسترآباد بيد التراكمة. ترجمه معاصره
في (خص 7 ص 124).
(775: ديوان بايزيد البسطامي) العارف الشهير طيفور بن عيسى المتوفى (234 261
أو 262) عن تسعين سنة. ترجمه في (نفحات ص 95) و (تش ص 66) و (ض ص 46)
ونسبوا إليه بعض الرباعيات، ولكنها مشكوكة. وكتب اقبال يغمائي في أحواله رسالة
طبع بطهران في (80 ص).
(ديوان مولانا بايزيد) من الشعراء الملازمين للسلطان ميرزا بايقرا ذكره الشاه محمد
القزويني في (قزمج 1 ص 193) ولكن الصحيح ان اسم الشاعر " برندق " كما في
(لط 1 ص 19).
(ديوان با يزيد الحروفي أو شعره) جاء ذكره في جاودان نامه الكبير ولعله أراد بايزيد
البسطامي.
(776: ديوان بايسنقر ميرزا أو شعره) وهو ابن شاهرخ بن تيمور، السلطان الفاضل
الأديب الخطاط. ترجمه في (مجن 7 125 و 314) وقال ترقى الفنون في عصره. وأورد غزله وبيت تخلصه.
غلام روى أو شد بايسنقر * غلام خوب رويان پادشاهست
ولد (832) ومات (865) وكان ماهرا في الشعر الفارسي والتركي. أورد ذكره في
(گلشن) أيضا. (777: ديوان بايقرا ميرزا أو شعره) وهو ابن السلطان منصور بن بايقرا الگوركاني،
وأخ السلطان حسين ميرزا بايقرا الذي توفى (911) ترجمه في (لط 7 ص 127) وذكر انه
المربي للسلطان حسين ميرزا بايقرا وأورد مطلع غزله.
(778: ديوان البحتري) أبى عبادة الوليد بن عبيد الله بن يحيى المنسوب إلى جده بحتر
وتمام نسبه في (جما ج 19 ص 248) وله الحماسة كورة في (ج 7 ص 79) قال ياقوت
انه مات (286) وكانت ولادته (206) في منبج من اعمال حلب. ورتب الصولي ديوانه على
الحروف في مجلدين، ورتبه على بن حمزة الأصفهاني على الأنواع كما صنع بشعر أبى تمام. أقول
125

قد ذكرنا ديوان أبى تمام وأنواعه واما ديوان البحتري فقد رأيت في موقوفة الشيخ عبد الحسين
نسخة منه مرتبا على سبعة فصول 1 المديح 2 الفخر 3 المراثي 4 العتاب والاستبطاء
5 الهجاء 6 المكاتبات 7 الغزل. ورأيت في موقوفة (العطار ببغداد) نسخة كتابتها (1207)
في جزئين أحد هما ديوان المديح والآخر ديوان الهجاء وفى (جمط ص 530) ذكر انه طبع
في الجوائب في الاستانبول (1300) وبالهند (1329) وفى بيروت عن طبع الجوائب أيضا
ونسخة منه بالمكتبة الحميدية في استانبول وأخرى بمكتبة راغب پاشا وثالثة في مكتبة
باريس كما في فهارس هذه المكتبات. واختصر هذا الديوان أبو العلاء المعرى وسماه " عبث
الوليد " كما في ابن خلكان (ج 1 ص 34) ومر في (ص 45) ديوان أبى الغوث أسلم بن مهوز
الطهوي المنبجي شاعر آل محمد ومعاصر البحتري المنبجي. وقد ذكر هذان المنجبيان.
في " مقتضب الأثر ص 35 " وقد ترجم القاضي في (لس ص 469) البحتري مفصلا
وذكر ان الشيخ عبد الجليل الرازي عده من شعراء الشيعة. وسيدنا الحسن صدر الدين في
" تأسيس الشيعة " أكثر الشواهد على تشيعه، ومنها ما حكاه عن اليافعي من قوله بأنه من
شعراء الشيعة.
(779: ديوان بحثي قزويني أو شعره) واسمه الحاج إسماعيل ترجمه في (تش ص
223) وأورد شعره، ولعله المذكور في (العدد 420) قال في " آفتاب عالم تاب " وبعض
ذكره بعنوان " يحيى " في حرف الياء، كذا في (روشن ص 89).
(780: ديوان بحر العلوم) السيد حسين بن السيد رضا بن السيد مهدي بحر العلوم
الطباطبائي، المولود في النجف في (1231) والمتوفى بها (1306) مجلد كبير مرتب على فصلين
أولهما في مدايح المعصومين والثاني في مراثيهم ومراثي بعض العلماء من مشايخه مثل
صاحب الجواهر، وفيه تخميسه للاثني عشريات في المراثي لجده آية الله بحر العلوم. وله شرح
الدرة لجده منظوما أيضا.
(ديوان بحر العلوم) الشاب الفاضل السيد محمد صالح المولود في النجف (1328) اسمه
" العواطف " يأتي في العين.
(781: ديوان بحر العلوم) السيد محمد بن هبة الله الحسيني القزويني نزيل مشهد
خراسان، ومؤلف " حوادث الأيام " المذكور في (ج 7 ص 94) ذكر في فهرس تصانيفه انه
126

مشتمل على الف وخمسماية بيت.
(782: ديوان بحر العلوم) السيد محمد مهدي بن مرتضى بن محمد الطباطبائي
البروجردي النجفي المتوفى (1212) نسخة خطه توجد عند أحفاده. وله " الدرة "
المذكورة في (ج 8 ص 109). وله القصيدة في حساب عقود الأنامل، شرحها بالفارسية
الميرزا محمد على المدرس الچهاردهي.
(783: ديوان بحري ميانجي) كان من الوعاظ في أوائل عصر القاجارية في تفليس
وباكو، وديوانه بالفارسية والتركية توجد عند (محمد النخجواني) كما كتبه إلينا.
(ديوان بخارى) يأتي بعناوين " ناصر بخارى " و " عمعق بخارى " و " عصمت بخارى "
و " والى بخارى ".
(784: ديوان بختيار كاكى) واسمه الخواجة قطب الدين. طبع الديوان في
نولشكور بالهند.
(785: ديوان بختى تبريزي أو شعره) من شعراء تبريز الساكنين بشيراز كما ذكر في
(گلشن ص 56) وأورد شعره.
(ديوان بدايع نگار مشهدي) صاحب أزهار الربيع وبدايع الاشعار. مر بعنوان اسمه
" البدايع " في (ج 3: 60).
(ديوان بدايع نگار تفرشي) يأتي بعنوان " ديوان لاهوتي ".
(786: ديوان بدايع نگار طهراني) وهو الميرزا محمد إبراهيم المتوفى (15
ع 1 1299) كما في منتظم ناصري (3: 387). له منظومة " خسروى نامه " ببحر
التقارب، طبع عدة أبيات منها في حاشية " مخزن الانشاء " المذكور في (ج 4 ص 118
و 119).
(787: ديوان بدايعى بلخي) قال في هدية الأحباب انه من شعراء عهد السلطان
محمود واسمه محمد بن محمود، وأورد بعض بعض شعره.
(ديوان بدخشان شاه) يأتي بعنوان تخلصه " ديوان لعلى ".
(788: ديوان بدخشى أو شعره) واسمه ميربقا أورد شعره في (نر 13 ص 471).
(789: ديوان بدخشى أو شعره) وهو الملا كمال الدين محمد البدخشي تلميذ المير حسين
127

المعمائي. له رسالة في المعما تسمى " ضابطه ء حل معما " نقل عنها مؤلف شرح رسالة مير
حسين في المعما وكذا مير على شير في (مجن 4 ص 95 و 271) وكذا في (نر 15 ص 508)
وتوجد نسخته في المجلس كما في فهرسها (ج 3 130) وسماه في (گلشن ص 56)
بحميد البدخشي القندهاري.
(790: ديوان مولانا بدخشى سمرقندي) من الفضلاء والشعراء في عصر الميرزا الغ بيك
(المتوفى 853) في سمرقند. ترجمه المير على شير في (مجن 1 ص 19 وص 193)
وترجمه في حبيب السير الجزء الثالث من المجلد الثالث ص 161 وقال في (لت 6) و
(تش ص 327) انه من أعظم شعراء عصره وديوانه معروف.
(791: ديوان بدر جاجرمى) واسمه بدر الدين وهو والد مؤلف " مونس الأبرار في دقايق
الاشعار " أتمه في رمضان (741). وجاجرم من محال خراسان لكنه نشاء في أصفهان
واختص بالخواجه شمس الدين محمد صاحب الديوان الجويني المقتول (683) وتعلم الشعر من
مجد الدين همگر الشيرازي. وله اشعار مصنوعة كالقصيدة الخالية من الحروف المنقوطة. أورد بعضها مع سائر اشعاره في (مع ج 1 ص 168) وقال في (تغ 25) انه توفى
(690) ترجمه في (هفت) و (لت 4) و (تش ص 71).
(792: ديوان بدر چاچى) هو بدر الدين الچاچي (الشاشي) (1) من شعراء السلطان
محمد تغلق شاه (725 730) وغيره من ملوك الهند بدهلي وتلقب بفخر الزمان ومات هناك
وديوانه في ألفي بيت كما ذكره في (مع ج 1 ص 169) و (هفت) وجمع ديوانه بنفسه
في (745) وقال في تاريخه:
سال تاريخ عرب " دولت شه " بود بعقد * كاسمان عقد گهرهاى مرا داد نظام
نسخة مصححة منه عند (فخر الدين) ونسخة بمكتبة (المجلس) كما في فهرسها (3: 237)
وطبع قصايده بنولكشور. وشرح قصايده مولانا غياث الدين. وتخلصه في غزله " بدرچاچ "
واشتبه في تذكرة خوشگو بينه وبين بدر جاجرمى.
(793: ديوان بدر الدين الفارسي أو شعره) أورد في (مع ج 1 ص 169) اشعاره

(1) وچاچ أو شاش اسم لقرية برى، ولم ينسب إليه أحد، وقرية من نواحي بناكت من بلاد وراء سيحون
كما في معجم البلدان.
128

في وصف السيف وكذا في (هفت ص 232) لأمين احمد الرازي المؤلف في (1002).
(794: ديوان بدر الدين عبد الرحمان أو شعره) المسجف الكناني الشاعر الهجاء المتوفى
(583) قال في مطر مطرت يوم عاشوراء:
والله ما جاء الغمام وانما * بكت السما لزوال آل محمد
ترجمه في قاموس الاعلام التركية.
(795: ديوان بدر الدين الكرماني) نقل في (مع ج 1 ص 169) بعض أشعاره عن
تذكرة " العرفات " لتقي الدين الأوحدي وكذا في (تغ 25).
(796: ديوان بدر شاكر السياب) المسمى بالأساطير طبع بالغري (1369) في (93 ص)
من منشورات دار البيان، وله ديوان آخر اسمه " زئير العاصفة " وفى الأساطير خطاب إلى
يزيد في (ص 85) وهو تفجع على الامام الشهيد.
(797: ديوان بدر شيرواني أو شعره) ترجمه في (لت 6) وعنه (براون ج 3 ص 548)
وأورد شعره وقال لاقى كاتبي وناظره في شيروان.
(798: ديوان بدر هروي أو شعره) هو الامام بدر الدين بن نور الدين. كان معاصرا لمؤلف
" لباب الألباب " فذكره في (ج 1 ص 250) وعنه في (تغ ص 25).
(ديوان بدري أو شعره) ذكره عبد الجليل القزويني في عداد شعراء الشيعة في (كتاب
النقض ص 239) وأظنه أحد البدور المذكورين.
(779: ديوان بديع) هو محمد حسن بن ملا رضا خان نصرة الوزارة، صاحب " داستان
باستان " المذكور. ترجمه مفصلا في مجلة أرمغان (ج 21 ص 147). ويشتمل الديوان
على القصايد والمسمطات والغزل وغيرها. ط بمبئي 1332.
(800: ديوان بديعا تبريزي) هو بديع الزمان ابن علي رضا عباسي الخطاط الشاعر الأديب
اخذ الخط عن أبيه، وتخلص في شعره بديعا. مات في شبابه وكان حيا إلى (1035) توجد
خطه في المكتبة الشاهية بطهران كما فهرسها (ص 147).
(801: ديوان بديعا خشگهء أو شعره) من شعراء خشگه من محال يزد. سكن أصفهان.
كذا في (نر 9 ص 353).
(802: ديوان بديع أردستاني أو شعره) هو ابن القاضي شمس الدين. سكن أصفهان في
129

عهد الشاه عباس الأول الصفوي. كذا في (تغ ص 26).
(803: ديوان بديع الأسطر لأبي) هو أبو القاسم هبة الله بن الحسين مؤلف " درة التاج في
شعر ابن الحجاج " قال في (كفظ ج 1 ص 504) أنه كان يستعمل المجون في اشعاره
حتى يفضى إلى الفاحش في اللفظ. ترجمه في (جما 19: 273) وابن خلكان وغيرهما.
(804: ديوان بديع انجداني أو شعره) هو بديع الدين اتابك معاصر رشيد الوطواط
والسلطان سنجر. ذكره في (تغ ص 26) وسماه في (روشن 91)
ببديع كاتب.
(805: ديوان بديع الزمان أكبر آبادي أو شعره) ترجمه وأورد شعره واله داغستاني
في " رياض الشعراء " وعنه في (گلشن).
(806: ديوان بديع الزمان سبزواري أو شعره) ترجمه وأورد شعره بهذا العنوان في
(تش ص 78) وفى (گلشن) بعنوان " بديع سبزواري ". وقال في (تغ ص 25) مات
في عهد الشاه سليمان الصفوي، وقال في (نر 5 ص 101) انه من أولاد كلانتر سبزوار ومن
ساداتها وتخبط أخيرا بأصفهان فرجع إلى سبزوار.
(ديوان بديع الزمان ميرزا) الصفوي يأتي بتخلصه " بديعي صفوي ".
(807: ديوان بديع الزمان ميرزا أو شعره) وهو ابن السلطان حسين ميرزا بايقرا. نازع
أخاه مظفر حسين ومحمد ازبك الشيباني في الملك في (913) فانهزم واستجار بالشاه
إسماعيل وسافر إلى الهند ورجع إلى تبريز. وبعد سقوط تبريز بيد آل عثمان اخذوه إلى
استانبول وبقى هناك أربعة عشر شهرا عند السلطان سليم إلى أن مات في (921) بالطاعون،
واما ولده محمد مؤمن الشاعر أيضا فبقى في هرات ونازع عمه المذكور وانكسر منه فقتله
عمه، ورثاه والده بديع الزمان بقصيدة قال فيه:
وزيدي أي صبا بر همزدى گلهاى رعنارا * شكستى زآن ميان شاخ گل نورسته ء مارا
ترجمه في (مجن 7 ص 127 و 315) وفى (تش ص 10) وفى (تس 1 ص 12).
(808: ديوان بديع الزمان نصرآبادي أو شعره) هو ابن محمد طاهر صاحب " تذكره ء
نصرآبادي " قال في (تغ) انه مات (1121) وله قصيدة كل بيت منه تاريخ لعمارة چهل ستون
بأصفهان فالمصرع الأول تاريخ شروع البناء والمصرع الثاني تاريخ لختم البناء. ولقبه الشاه
سلطان حسين بملك حسين بملك الشعراء. وترجمه والده في (نر 12 ص 455).
130

(809: ديوان بديع الزمان نطنزي أو شعره) ذو اللسانين بديع الزمان أبو عبد الله حسين
ابن إبراهيم النطنزي المتوفى (497) صاحب دستور اللغة المسمى بالخلاص المذكور في
(ج 8 ص 165) كان ينظم بالفارسية والعربية أورد بعض شعره في البغية وتوجد كثير من
شعره الفارسي والعربي في كتابه دستور اللغة.
(810: ديوان بديع الزمان الهمداني) هو أبو الفضل أحمد بن الحسين بن يحيى المتوفى
(398) كما أرخه في أمل الآمل وهو صاحب المقامات الذي نسج الحريري مقاماته على منواله
وقد طبع هذا الديوان بمصر في (1321).
(ديوان بديع سبزواري) مر بعنوان بديع الزمان سبزواري.
(811: ديوان بديع سمرقندي أو شعره) من أكابر سمرقند وكان في خدمة سبحان قلى
خان، ومات قبل هذا. كذا في (نر 10 ص 442). وعنه في (گلشن).
(ديوان بديع سمرقندي) يأتي بتخلصه " مليح ".
(812: ديوان بديع سيستاني أو شعره) هو بديع الدين تركو السيستاني. أورد شعره
بهذا العنوان في (گلشن) وسماه في (روشن 92) ببديع الدين توني ابن القاضي
سلطان.
(813: ديوان بديع شيرازي أو شعره) هو الميرزا فتح الله من سادات شيراز. وتوفى بطهران
في (1298) ترجمه في (عم ص 554) وعنه في ريحانة الأدب.
(814: ديوان بديعي أو شعره) ذكره عبد الجليل القزويني في عداد شعراء الشيعة في
كتابه بعض مثالب النواصب المعروف ب‍ (النقض ص 239).
(815: ديوان بديعي اندجاني سمرقندي) الملا يوسف. أصله من اندجان وتلمذ في
سمرقند على صفائي واشتهر بملا يوسف صفائي، وكان يبغضه هذه النسبة، وتتبع قصيدة
" مرآت الصفا " وله رسالة في المعمى. ومات بسرخس ودفن بخانقاه الشيخ لقمان. ترجمه
مفصلا في (مجن 2 ص 48 و 222). قال في (تغ ص 26) و (روشن 91) مات (897).
(816: ديوان بديعي تبريزي أو شعره) وهو الحكيم الأديب الشاعر بالفارسية والتركية
المعاصر لصادقي كتابدار. ترجمه في (خص 8 ص 260) وفى (تش 28).
(ديوان بديعي سمرقندي) ذكره في (روشن ص 92) وأظنه بديعي اندجاني.
131

(817: ديوان بديعي صفوي أو شعره) واسمه بديع الزمان ميرزا ابن بهرام ميرزا ابن الشاه
إسماعيل الأول الفاتح الصفوي، كان حاكم سيستان وقتل هناك بأمر الشاه إسماعيل الثاني
كما في " عالم آراى عباسي ".
(ديوان بديهي أصفهاني) مر بعنوان " ديوان أفندي ".
(818: ديوان بديهي سجاوندى أو شعره) وهو مجد الدين احمد معاصر السلطان سنجر.
كان من العرفاء وترجمه في (ض ص 291).
(819: ديوان بديهي سيستاني أو شعره) اسمه المير عرب. كذا في (روشن ص 92).
(820: ديوان بديهي همداني أو شعره) أورد شعره في (تس 5 145).
(ديوان برخوردار بيگ) يأتي بعنوان " ديوان خان عالم ".
(ديوان برخوردار بيگ) يأتي بتخلصه " ديوان منصور نائني ".
(ديوان بردعي زاده) يأتي بتخلصه " حمدي ".
(821: ديوان البرسي) الشيخ رجب بن محمد بن رجب البرسي الحلي الذي فرغ من
بعض تصانيفه (813) كما ذكره في " رياض العلماء ". وتوجد في تصانيفه اشعار كثيرة له،
جمعها الشيخ محمد بن طاهر السماوي المتوفى (1370) من مواضع متفرقة. كلها في مدايح
الأئمة ومراثيهم. تقرب من سبعماية بيت. والنسخة بخط الجامع، السماوي، اشتراها بعد
موته الشيخ محمد على اليعقوبي في النجف. وقد ترجم الشيخ على الخاقاني هذا الشاعر في
شعراء الحلة (ج 2 ص 368 394) وأورد خمسماية، بيت من شعره.
(822: ديوان برشته لكهنوي أو شعره) وهو الميرزا محمد حسين من أحفاد الشيخ محمد
حسن التبريزي نزيل الهند والمدرس في عصر أكبر شاه. ترجم جده في طبقات أكبري
(ج 2 ص 461) وترجم الشاعر في (دجا ص 8) وكذا في (روشن ص 92).
(823: ديوان البرعي اليمنى) لعبد الرحيم بن أحمد البرعي العارف اليمنى من شعراء القرن
الخامس. ترجمه الشرواتي في " حديقة الأفراح " وفيه القصايد الربانية ثم النبوية ثم الصوفيات
ثم الوعظيات. طبع على الحجر بمصر في 1283 و 1288 و 1297 و 1300 و 1301 و 1303
1309 و 1310 و 1313 في (164 ص) وفى بمبئي 1291 في (155 ص). كذا في
(جمط ص 550)
132

(824: ديوان برق هندي) ولد ببنگالة ومدح محمد جعفر خان حاكمها. والديوان في
(1500 بيت). رآى نسخة منه صاحب (گلشن) قال وكتبت حدود القرن الثاني عشر.
(ديوان برقي استرآبادي). كذا في (تش ص 151) و " شمع انجمن " والصحيح بزمى.
(825: ديوان بركت دهلوي أو شعره) وهو محمد بركت الله خان ابن أخ اسديار خان
ترجمه وأورد شعره في (روشن ص 93).
(826: ديوان برلاس) وهو محمود برلاس. أورد شعره في (مجن 6 ص 216 و 287)
وقال كان حاكم كرمان ونظم " دهنامه ". (گلشن ص 382).
(827: ديوان برندق سمرقندي أو شعره) هو المير بهاء الدين بن المير نصرت شاه البخاري
السمرقندي من شعراء بايقر ابن عمر شيخ بن تيمور. كان سلسا في الهجاء وكان يخافه الشعراء
فيحترمونه، وقد هجا عصمت بخارى ومات بسمرقند في (815). ترجمه وأورد شعره في
(لت 6) و (تش ص 319) ومرآت الخيال (ص 63) و (روشن ص 94) و (تغ ص 26)
والمستر براون في (ج 3 ص 556).
(828: ديوان برهان) واسمه خسرو برهان فارسي طبع في (95 ص) كما في الفهارس.
(829: ديوان برهان ابرقوهي أو شعره) من سادات الصوفية بها، ومن تلاميذ قاضي أسد
الكاشي. كذا في (نر 9 ص 301) و (تش ص 262) و (روشن ص 95) و (تغ ص 26).
(830: ديوان برهان تبريزي أو شعره) الأديب الشاعر اللغوي محمد حسين بن خلف،
أقام بالهند وكتب " برهان قاطع " في اللغة الفارسية باسم عبد الله قطب شاه في (1082)
وكان يتخلص في شعره ببرهان.
(831: ديوان برهان جامى أو شعره) هو الخواجة يوسف المتخلص ببرهان من أحفاد
شيخ الاسلام احمد جام. كان عارفا صوفيا تلمذ عليه أكثر أساتيذ الموسيقا، ومنهم المير على شير
النوائي. مات بجام ودفن بمقبرة الجامي، كذا في (مجن 2 ص 42 و 215).
(832: ديوان برهان رازي أو شعره) هو المولى برهان الدين عطاء الله الرازي الهروي
من أولاد أعاظم هرات والمدرس بمدرسة شاهرخ ميرزا. له " جواهر الأسماء " في علم المعما
كتبه باسم بابرشاه (ظ المتوفى 937) أورد في (مجن 4 ص 91 و 26) تاريخه
لمهردارية مير على شير في (876) وبعض شعره.
133

(833: ديوان برهان سبزواري) هو السيد عبد الله بن الحسن الموسوي السبزواري
المولود (1300) الملقب ببرهان الواعظين. فيه قصايد فارسية وعربية كما حكاه لنا شفاها.
(834: ديوان برهان كرماني أو شعره) وهو الشاه خليل الله بن الشاه نعمة الولي.
ولد (847) وادراك الشاه قاسم الأنوار. ترجمه في (ض ص 69) وأورد شعره. وتوجد،
شعره في مشيخة " كنز السالكين " المذكور في (ج 8 ص 187).
(835: ديوان برهان مازندراني أو شعره) اسمه محمد صالح. كان معاصرا لمحمد شاه،
وجاء إلى شاه جهان آباد وقتل في قتل عام (شاه جهان آباد) دهلي على يد الجيش النادري
في (1151) ذكره في (گلشن ص 61) و (تغ ص 26).
(836: ديوان برهان مشهدي) هو السيد برهان الدين المشهدي. من علماء هرات
وعمى بصره أخيرا ورجع إلى مشهد ومات (919) له رسائل في العروض والقوافي وقصايد
متعددة كذا في (روشن ص 94).
(837: ديوان برهمن گرجى أو شعره) واسمه شير مردان بيگ من عبيد الشاه الخاصة،
كان يتخلص ببرهمن كذا في (نر 2 ص 47) وسماه في (گلشن ص 62) بسربدال بيگ
الگرجى وقال إنه من عبيد الشاه سليمان.
(838: ديوان برهمن لاهوري أو شعره) واسمه جگت رأى. جاء إلى يزد وتعلم عند النصر
آبادي ورجع إلى الهند. كذا في (روشن ص 95).
(839: ديوان برين دهلوي أو شعره) هو المولى وجيه الدين من ملازمي شاه علالم ومن
تلاميذ فاخر مكين. أورد شعره في (روشن ص 95).
(840: ديوان بزمى أردبيل أو شعره) ذهب في عهد جهانگير إلى الهند ورجع. كذا في
(روشن ص 96).
(841: ديوان بزمى استرآبادي أو شعره) واسمه الخواجة غياث الدين محمد. قيل إنه قتل هناك
نعم ولا يموت باسترآباد أحد حتف أنفه. كذا في (خص 8 ص 229) وفى (تش ص 151) سماه
" برقى " غلطا وعنه اخذ " شمع أنجمن " وفى آفتاب عالمتاب ونشتر عشق و (روشن) انه
قتل بيد الأفاغنة وفى (گلشن) انه مات في الماية العاشرة. وفى (تغ ص 26) انه مات (950).
(842: ديوان بزمى خراساني أو شعره) واسمه ملاشاه حسين الخراساني. أورد شعره في
134

(مجتس 6 ص 162).
(843: ديوان بزمى دهلوي) وهو ابن منورخان، معاصر جهانگير پادشاه. له مثنوي
" رت پدم " بالفارسية. كذا في (گلشن) و " پدم " معشوقة " رت ".
(844: ديوان بزمى قزويني أو شعره) الحذاء. أورد شعره في (تس 5 ص 149)
و (روشن ص 96).
(845: ديوان بزمى همداني) هو ابن السيد المير أبى تراب العلوي المذكور في العدد
(212) كان طبيبا بهمدان، سيد صحيح النسب. كذا في (خص 6 ص 87) وفى (تش ص
255) قال إن اسمه مير عقيل، وقال في (تغ ص 27) ان اسمه عبد الشكور وكان طبيبا في
جيش الشاه عباس الأول. وله مثنوي " فرهاد وشيرين ". وكذا في (گلشن ص 62).
(846: ديوان البزي) للشيخ حسين بن محمد بن سعد البزي العاملي المتوفى في بنت
جبيل، من قرى جبل عامل حدود (1342) وكان اشتغاله على علماء النجف سنين. والف في
الفقه " ناموس الاحكام " الذي قرظه الشيخ حسن مطر والشيخ أحمد بن الشيخ محمد حسين
الكاظمي مصرحين باجتهاده. وديوانه بخطه بغير ترتيب ولا تهذيب عند محمد رضا شمس الدين
العاملي في النجف.
(847: ديوان بساطي سمرقندي) قال في (لت 6) ترقى أمره في أيام خليل بهادر بن
اميرانشاه گوركان المتوفى (840) وكان يتخلص أولا بحصيري لاشتغاله بصناعة الحصير،
ولما تلمذ على عصمت بخارى المتوفى (829) لقبه ببساطى. قال في (مجن 1 ص 13 و
188) انه سلس البيان قليل العلم. وترجمه أيضا في (تش ص 333) و (تغ ص 27) توجد
نسخة من ديوانه عند (المحيط) وأخرى في مكتبة (المشكاة) كما في فهرسها (ج 2 ص 242)
(848: ديوان بساطي شوشتري أو شعره) سافر إلى ما وراء النهر وتقرب عند عبد الله أزبك
وتوفى (955) أورد شعره في (روشن ص 96).
(ديوان بستى) هو أبو الفتح المذكور في العدد (256) قال العوفي في (لباب الألباب ج 1
ص 64): بستى را دو ديوان است بدوزبان، فارسي وديگر تازى، ومن هردو ديده أم.
(849: ديوان بسحاق أطعمه) واسمه جمال الدين أبو إسحاق الشيرازي المتوفى (814
أو 819 أو 827 أو 830) من شعراء إسكندر بن عمر شيخ حفيد أمير تيمور الذي حكم شيراز
135

وأصفهان في (812 817). ويظهر من اشعاره انه كان حلاجا. ذكر ترجمته في (لت 6)
و " هفت ص 257 258 " و (تش ص 264) و (مرآت الخيال ص 62) وريحانة الأدب
وقالوا انه كان من مريدي شاه نعمة الله ولى الصوف. قال في مقدمة ديوانه الذي جمعه بنفسه
[اما بعد چنين گويد.. أبو إسحاق المعروف بحلاج.. چند روز در أين فكر بودم كه با وجود
أوصاف فردوسي.. ومثنويات نظامي.. وطيبات سعدى.. وغزليات سلمان.. وبا دستكاه
طبع خواجو.. ومقالات عماد فقيه.. ودقائق معاني حافظ.. من چه خيال پزم كه خلائق
محظوظ گردند؟..] وقال في سبب جمعه هذا الديوان: كما أنهم ألفوا القصص الغرامية لتحريك
الشهوة الجنسية كذلك نظمت هذا الديوان لتحريك شهوة الاكل لمن ضعف شهوة الاكل
فيه. ثم شرع في منظومة سماه " كنز الاشتهاء " مع ديباجته النثرية، ثم منظومة آفاق وأنفس،
ثم قطعات في جواب قصايد لبعض الشعراء، ثم قصة " مزعفر وبغرا " و " خوابنامه ء بسحاق "
و " فرهنگنامه ". وطبع الديوان هكذا في استانبول بتصحيح ميرزا حبيب الله الأصفهاني
في (1302) في (184 ص) وأضاف في آخره ملحقات للديوان وفهرس كثير الفايدة
لتفسير اعلام قسم من الأغذية المذكورة في الديوان. وقد تبعه في هذا القسم من الشعر نظام
قاري كما سيأتي ديوانه للألبسة وتوجد نسخة من الديوان كتبت في (855) عند (محمد
آقا النخجواني) كما كتبه إلينا. وطبع أخيرا بشيراز في (1370) في (200 ص) مع مقدمة
مأخوذة عن تاريخ أدبيات إيران للمستر براون مع تصوير لمقبرة بسحاق في شيراز.
(850: ديوان بسمه چى هروى أو شعره) ترجمه في (مجتس 4 ص 166) وقال كان يشتغل
بالبسمة (1) والآن رمال ثم أورد شعره.
(851: ديوان بسمل أصفهاني أو شعره) وهو الميرزا محمد بن عبد الحسين، أخ عبد مناف.
أورد شعره في (نر 5 ص 110) في السادات.
(852: ديوان بسمل بدخشاني أو شعره) واسمه محمد يوسف بن المير امام. جاء إلى دكن
حيدر آباد وتقرب عند أميرها مبارزخان، وقتل في (1137) أورد شعره وترجمته كذلك

(1) بسمة لغة تركية وهي اسم لآلة يطبع بها النقوش والكلمات على المنسوجات، كما يختم القرطاس
بالخاتم، ومن ثم كان الإيرانيون في القرن الثالث عشر يسمون المطابع التي يسمونها اليوم " چاپخانه "
بهذا الاسم، فيقولون " بسمه خانه ". راجع الحاشية في الصفحة 145.
136

في (گلشن).
(853: ديوان بسمل دامغاني شيرازي أو شعره) وهو الحاج محمد تقي بن الحاج مؤمن
الدامغاني، مات والده في شيراز بعد أن رجع عن حجه الثالث فولد بها بسمل ونشأ بها وجاء إلى
أصفهان في خدمة شيخ الاسلام المير على رضا. ترجمه وأورد شعره في (نر 9 354) و (گلشن).
(854: ديوان بسمل شيرازي) للحاج ميرزا على أكبر النواب الشيرازي، ناظم اندرز
نامه وتذكره ء دلگشا. رأيت ديوانه المشتمل على أنواع الشعر بطهران عند المدرس
الرضوي أستاذ جامعة طهران. ترجمه وأورد شعره في (مع 2: 82) و (ض ص 442)
و " المدايح المعتمدية ". وريحانة الأدب.
(855: ديوان بسمل كاشاني كرمانشاهى) وهو الميرزا حسن بن المولى سميع بن
المولى حسين المدرس بن علم الهدى بن المولى محسن الفيض الكاشاني الكرمانشاهاني.
وهو أخ المولى محسن صاحب " الدرر البهية ". ذكر لي الحاج آقا مهدي المعاصر الذي
هو حفيد أخ الشاعران نسخة هذا الديوان كانت عنده فسرقت من مكتبته. ترجمه وأخاه
في " مرآت الأحوال " الآقا أحمد بن الآقا محمد على الكرمانشاهي.
(856: ديوان بسمل گور كه پوري أو شعره) وهو عبد العزيز بن أبي الفتح خان " جنون ".
أورد شعره في (گلشن ص 64).
(857: ديوان بسمل هندي أو شعره) وهو المير حسن خان بن عاشق على خان، من شعراء
عهد نصير الدين حيدر پادشاه. تلمذ على غلام مينا. أورد شعره في (گلشن).
(858: ديوان بسملي قزويني أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 97) وقال مات
بقزوين (955) عن سبعين سنة من عمره.
(859: ديوان بسيج) طبع منتخبات من شعره في (70 ص) بإيران.
(860: ديوان بشار بن برد) العقيلي ولدا عمى. قال الأصمعي له: لم أر أذكى منك. كذا
ذكر الخطيب في تاريخ بغداد. قال ابن النديم في (ص 227) انه لم يجتمع شعره.. ورأيت
منه نحو الف ورقة، منقطع، وقد اختار شعره جماعة. وترجمه ابن خلكان في (ج 1 ص 88)
مفصلا وذكران في الأغاني أورد أسماء ستة عشر من أجداده كلها فارسية. وذكر من أحواله
فصولا كثيرة. ورمى بالزندقة ففتشت كتبه فلم يوجد فيها شئ مما وهى به، وامر المهدى
137

العباسي بضربه سبعين سوطا فمات بذلك في البطيحة قرب البصرة فحمل إليها في (167)
أو (168) وقد نيف على تسعين سنة. ويظهر من بعض كتبه انه كان شديد الحفظ لقرابة
رسول الله ص فضلا عن أبنائه.
(861: ديوان بشارة) للشيخ محمد على بن بشارة آل موحى النجفي ذكره الشيخ احمد
النحوي في قصيدة يمدح بها الناظم. وذكر أيضا بعض تصانيفه الأخر ك " ريحانة النحو "
ونشوة السلافة وشرح النهج.
(862: ديوان الشيخ بشير) وهو ابن مصطفى جواد. ولد بشوكين من قرى جبل عامل
(1324) وتوفى في بيروت في (1364) طبع بمطبعة العرفان بصيدا في (1365) في
(55 ص) وفيه رثاء الشيخ عبد الحسين بن إبراهيم صادق الذي توفى (1361).
(863: ديوان بشير اللكهنوي أو شعره) وهو محمد بشير بن نظام الدين فقير بن الشاه خواجة
حسين المودودي الچشتي من أحفاد محمد صالح أكبر أولاد قطب الدين مودود الچشتي.
ترجمه في (گلشن ص 65) وأورد بعض شعره.
(864: ديوان بصير أصفهاني أو شعره) وهو محمد إبراهيم البصير ترجمه بهار أصفهاني في
" المدايح المعتمدية " وأورد قصايده وقال إنه شاب.
(865: ديوان البصير الحلي) وهو الشيخ محمد مهدي البصير الحلي المعاصر. ذكره صاحب
" الأدب العصري ".
(866: ديوان بصير سمرقندي أو شعره) قال في (روشن ص 99) انه الشيخ نور الدين
السمرقندي من أدباء العصر التيموري وقبيله.
(867: ديوان بصير سيستاني أو شعره) قال في (روشن ص 66) انه القاضي بصير
أخو القاضي لاغر السيستاني. أقول وقد ترجم لاغر في (تس 4 ص 70) ولم يذكر له أخا.
(868: ديوان بصيري عجمعي أو شعره) ترجمه في (بهش 2 ص 381) وأطرى علمه
وفضله وأورد شعره، والعجمي ليمتاز عن بصيري بغدادي ظاهرا.
(869: ديوان بصيري بغدادي) ذكر في (كفظ) انه توفى (941) وتوجد ديوان بصيري
أفندي بالتركية في الموصل كما في فهرسها (ص 298).
(870: ديوان بقا أصفهاني أو شعره) وهو أشرف الكتاب السيد محمد الخطاط الأصفهاني
138

المتخلص ببقا نزيل طهران في (1306) في زمن تأليف " المآثر والآثار " فترجمه في
(ص 202) وقد مدح أبا الفضل الكلانتري بقصيدة طبعت في (ص عا) من مقدمة ديوانه
المذكور في (العدد 263).
(ديوان بقا بخارى) مر بعنوان ديوان أنوار ويأتي أخرى بعنوان " ديوان عليم بخارى ".
(ديوان بقا بدخشى) يأتي بعنوان بقائي بدخشى.
(871: ديوان بقا هندي أو شعره) واسمه محمد السهارنپوري. كان من أحفاد الخواجة
عبد الله الأنصاري. له " مرآت جهان نما " في التاريخ وقد رتبه أخوه محمد رضا، ومات في السنة
السادسة والعشرين من جلوس اورنگ زيب عالم گير پادشاه. كذا في (گلشن ص 67).
و (روشن ص 100).
(ديوان بقائي ابرقوهي) واسمه المير أبو البقاء. مات (948) كذا في (تغ ص 27)
والتاريخ غلط ولم يذكر معاصره النصر آبادي تخلص بقائي له فذكرناه بعنوان أبى البقاء
في (العدد 205).
(872: ديوان بقائي بدخشى أو شعره) ذكره في (نر 9 و 13 ص 393 و 481) وقال إنه
بدخشى سكن تبريز، وأورد له مثنويا في تاريخ زلزال تبريز العظيم في (1060) ولكن
سماه في (ص 481) " بقا " بدل بقائي.
(873: ديوان بقائي تفرشي) للمير أبى البقاء محمد عارف التفرشي، الذي ألف تذكرة
" لطائف الخيال " بعد (1050) كما يظهر من (دجا ص 166 و 192). ترجمه
في (خص 6 ص 100) وقال في (تغ ص 5) ان له تذكرة لم يتمه. والظاهر أنه غير
بقائي أبرقوهي. راجع الهامش ص 1052.
(874: ديوان بقائي خوارزمي أو شعره) أورد شعره في (مجن 6 ص 117 و 288)
وفى نسخة اسمه لقائي. قال وحج بأمه من غير زاد.
(875: ديوان بقائي سمرقندي أو شعره) الماهر في الموسيقا والعلم والأدب والشعر.
كذا في (بهش 2 ص 379).
(876: ديوان بقائي كمانگر أو شعره) القواس، الماهر في المعما. أورد شعره في (مجن
3 ص 68 و 241).
139

(877: ديوان بقائي قهستاني أو شعره) الماهر في المعاني والبيان. أورد شعره في
گلشن ص 67).
(878: ديوان بقائي هندي أو شعره) وهو ابن يادگار خان حالتي، كما ذكره صاحب
طبقات أكبري المتوفى (1003) في (ج 2 ص 515) وقال إنه متهم بقتل والده.
(879: ديوان بقائي هندي أو شعره) قال في طبقات أكبري (ج 2 ص 511) انه شاب
ومعاشر معي. ولعله هو بقا الهندي المذكور في (العدد 871).
(880: ديوان بلائي بخارى أو شعره) المقلد أحيانا. ترجمه في (مجتس 6 ص 159)
و (روشن ص 101).
(881: ديوان بلاغي نائني) وهو السيد عبد الحجة بن حسن الحسيني النائني الشيرازي
الأصفهاني، نزيل طهران أخيرا. ولد (1313) وقد يتخلص فيه ب‍ " حجت ".
(882: ديوان البلاغي النجفي) وهو الشيخ محمد جواد بن الشيخ حسن بن طالب
البلاغي المتوفى يوم الاثنين (22 شعبان 1352). وله قصايد في رثاء السيد عبد الكريم
ابن الحسن الأعرجي المتوفى (1308) وغيره مما أورد السيد جعفر الأعرجي في " نفحة
بغداد في نسب الأعرجية الأمجاد " وطبع بعض قصايده مع حاشية المكاسب، منها القصيدة
في جواب القصيدة البغدادية.
(883: ديوان البلاغي النجفي) وهو الشيخ حسين بن الشيخ طالب، عم الشيخ جواد
البلاغي المذكور، له مراثي السادة الأعرجية، أوردها السيد جعفر أيضا في كتابه نفحة
بغداد المذكور، منها رثاء السيد حسن بن مهدي المتوفى (1289) والسيد عبد الكريم
المتوفى (1308) الأعرجيين.
(ديوان بلالي أو شعره) ذكره في (مجن 2 ص 53 و 226) وقال إن اسمه في
بعض النسخ هلالي وبعضها " هلال " و " بلال " و " بلالي " و " كابلي " وأورد شعره.
(884: ديوان بلبل كوچك أو شعره) هو السيد محمد حسين بن إسماعيل الخراساني.
ولد بكربلا (1271) وهاجر إلى دكن حيدر آباد ثم كلكتة وكان حيا في (1295)
سنة تأليف (گلشن) فاورد شعره فيه.
(885: ديوان بلبل يزدي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 101) و (تغ ص 27).
140

(ديوان بلخي) جلال الدين محمد. راجع ديوان شمس تبريزي وديوان ملاى روم.
(ديوان بلخي) يأتي بعنوان شريف بلخي.
(ديوان بلگرامي) مر بعنوان ديوان آزاد بلگرامي.
(886: ديوان بلند اقبال أو شعره) الميرزا رضى. كان حيا في زمن تأليف آثار العجم
في (1313) وترجمه وولده بهائي فيه (ص 540) وعنه في ريحانة الأدب وأوردوا شعره.
(887: ديوان بلندى ادرنه يى أو شعره) وهو إبراهيم الادرنه يى المتوفى (1035)
أو (1029) له شرح معميات مير حسين المعمائي. كذا في كشف الظنون.
(888: ديوان بلندى عراقي أو شعره) من ملازمي إبراهيم ميرزا الصفوي. أورد شعره
في (روشن ص 102).
(889: ديوان بليغ شاه جهان پوري أو شعره) من ملازمي واجد على شاه ملك الأود
بهند. أورد شعره في (روشن ص 102).
(890: ديوان بليغ فرخ آبادي أو شعره) وهو امانت خان بن محمد خان. أورد شعره
في (روشن ص 102).
(ديوان بمان على) واسمه مانى. يأتي بعنوان ديوان راجى.
(891: ديوان بناء يزدي أو شعره) واسمه حسين. ترجمه وأورد شعره (تش يز ص
278) عن " تاريخ مفيدى ".
(ديوان) بنائي تونى) جاء إلى الهند في عهد همايون پادشاه. أورد شعره في (گلشن)
وأظنه متحد مع ما بعده.
(892: ديوان بنائي هروى) كان والده يشتغل بالبناء فتخلص به ولد بهراة ومهر في الموسيقا
وله رسالتان في الأدوار الموسيقية، ومهر في الخط أيضا، وتتبع شعر الحافظ الشيرازي،
وكان يهجو كثيرا فهجا مير على شير وفر منه إلى العراق فآذربايجان، وتقرب عند السلطان
يعقوب آق قوينلو والقاضي عيسى، وبعد موته رجع إلى خراسان وتقرب عند شاهى بيك
اوزبك، وبعد موته كان مع الازبك وقتل في حربهم مع الصوفية. (يريد الصفوية) هذا
ما يظهر من (مجن 3 ص 60 و 232 و 74 و 293) قال في (تش ص 147) انه كان
يتخلص أخيرا بحالي وكان في خدمة الأمير محمد الشيباني وفى (918) قتل في مقتلة
141

قصبة " قرشي " بما وراء النهر على يد النجم الثاني من امراء الشاه إسماعيل الصفوي، وعنه
نقل المستر براون في (ج 4 ص 65 و 76) وفى قاموس الاعلام التركية وعنه في ريحانة
الأدب. له مثنوي " بهرام وبهروز " نظمه باسم السلطان يعقوب وديوانه في ستة آلاف
بيت، وتتبع شعره، ضميري الأصفهاني كما ذكرناه في (ج 7 ص 261).
(ديوان بناكتى) أو پناكتى أو فناكتى يأتي بعنوان " فخر بناكتى ".
(893: ديوان بنت أو شعرها) وهذا تخلص شعري لبنت حسام سالار، من معاصري الشاه
عباس الأول الصفوي. أورد شعره في (گلشن ص 68).
(894: ديوان بندار رازي) وهو الخواجة كمال الدين، من قهستان ري، وقد يلقب
بملك الكلام. رباه الصاحب بن عباد ومدحه الظهير الفاريابي، له الشعر بالفارسية والعربية
والديلمية. قال المستوفى في تاريخ گزيده (ص 816) ان ديوانه مشهور. مات (401).
ترجمه في (مع 1: 171) و (ض ص 290) و (تغ ص 27) و (روشن: 103) وسفينة
الشعراء، وغيرها.
(895: ديوان بنده تبريزي أو شعره) واسمه المير محمد رضى بن المير محمد شفيع
الخطاط كان منشي الممالك. وله " زينة التواريخ " ومات (1222) كان ينظم الشعر
بالفارسية والعربية والتركية. ترجمه في (مع: 2: 80).
(896: ديوان بوحفص خوزي أو شعره) المعاصر لأبي سعيد أبى الخير. ترجمه في (ض
ص 69) وأورد شعره.
(897: ديوان بوعلي أو شعره) من معاصري مير على شير. فترجمه في (مجن 3 ص 80
و 255) وقال يتخلص ببوعلي وأورد شعره.
(898: ديوان بوق العيش أو شعره) قال المستر براون في (ج 4: ص 87) انه ممن
هجى الشاه طهماسب الصفوي.
(899: ديوان البويهي الأحسائي أو شعره) وهو الشيخ ناصر بن إبراهيم بن صباغ الأحسائي
المنتسب إلى آل بويه، وتلميذ الشيخ ظهير الدين العاملي. له الحاشية على القواعد
المذكور في (ج 6) ورسالة في الحساب رآهما الشيخ الحر فذكره في الامل. وترجم
أيضا في رياض العلماء والروضات. مات (853) وأوردا بعض شعره.
142

(900: ديوان بها أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (بهش 2 ص 393).
(901: ديوان بهاء الدين البغدادي أو شعره) وهو محمد بن المؤيد الخوارزمي، معاصر
تكش خوارزمشاه. مات في سجن شمس الدولة مسعود في (545) له الشعر العربي والفارسي.
ترجم في (هفت ص 117) وفى (مع ج 1 ص 172) وأورد شعره، وكذا في (روشن ص 107) ص 990
(ديوان بهاء الدين زكريا الملتاني) يأتي بعنوان " زكريا الملتاني ".
(902: ديوان بهاء الدين ساوجي أو شعره) قال المستوفى في تاريخ گزيده ص 816 له
قصايد متعددة.
(ديوان بهاء الدين سلطان ولد) يأتي بعنوان " ديوان سلطان ولد ".
(ديوان بهاء الدين صابر) يأتي بعنوان صابر.
(903: ديوان بهاء الدين العاملي) محمد بن الحسين بن عبد الصمد المتوفى (1031).
جمع من شعره الفارسي الأستاذ سعيد النفيسي (2553 بيتا) والف في أحواله رسالة وعدد
تصانيفه إلى ثمان وثمانين تصنيفا. له المثنويات الفارسية: " نان وحلوا " في (408 بيتا)
و " نان وپنير " في (309 بيتا) و " توتى نامه " في (1443 بيتا) لم يطبع بعد و " شير
وشكر " في (142 بيتا) وشيخ أبو الپشم وبى بي تميز خالدار، كلها مطبوعات الاتوتي
نامه. أورد شعره في (تش 170) و (خص 4 ص 40) و (نر 6 ص 150) وأورد
في تاريخ فوته: " أفسر فضل اوفتاد وبى سر وپاگشت شرع، وقال مير لوحى في تاريخ
وفاته في (1031):
طلب كرديم تاريخ وفاتش را زدل گفتا: * بهاء الدين محمد شد مه شوال از عالم
ودون شعره أيضا الشيخ محمد رضا بن الشيخ الحر (المتوفى 1110) فذكره في الامل
في ترجمة البهائي، ولعله جمع شعره العربي.
(ديوان بهاء الدين على) مر بعنوان " ديوان أدائي شيرازي ".
(ديوان بهاء الدين مرغينانى) يأتي بعنوان مرغيناني.
(904: ديوان بهائي أصفهاني أو شعره) وهو الميرزا جان أخو ميرزا واهب الأصفهاني
معاصر الشاه عباس الأول. مات ودفن بطوس كما في (تغ ص 28) وقال في (روشن -
ص 107) انه والد السيد محسن.
143

(905: ديوان بهائي شيرازي أو شعره) وهو الميرزا بهائي بن الميرزا رضى الشيرازي
المذكور بعنوان " بلند اقبال ". ترجمه مع والده في (عم ص 540) وعنه في
ريحانة الأدب.
(ديوان الشيخ البهائي العاملي) مر بعنوان " بهاء الدين العاملي ".
(906: ديوان بهار الأصفهاني) وهو محمد علي بن أبي طالب المتخلص أولا ببهار ثم
فرهنگ. كان مذهبا شاعرا بأصفهان. مدح محمد شاه قاجار، والف في (1259)
" مدايح معتمدية " في تذكرة الشعراء الذين مدحوا معتمد الدولة منوچهر خان (1)
الگرجى حاكم أصفهان، فألف بعض معاصريه تذكرة مثل هذا الكتاب ونسبوا إليه
سرقة الاشعار، فغضب عليهم والف " يخچالية " في قبال " آتشكده ء آذر " وهجا فيها
شعراء زمانه. وطبع يخچاليه هذا في (1290) وللمرة الثالثة في (1321 ش) مع
مقدمات للطبع لأحمد گلچين ومحمد محيط الطباطبائي ومحمد حسين أديب. ونسخة
" المدايح المعتمدية " موجودة بالمجلس كما في فهرسها (ج 3 ص 682) فيها ترجمة
سبعة وثمانين شاعرا، وفى آخره شرح أحوال نفسه. وكان حيا إلى (حدود 1264).

(1) وهو منوچهر خان معتمد الدولة الخواجة الذي كان مملوكا ورضت بيضته، ولكن ترقى امره في
البلاط القاجاري حتى لقبه فتح على شاه بمعتمد الدولة وجعله وزير گيلان وحاكمها بعد عزل الحاج آقا
بزرگ المنجم باشي في (25 ع 1 1246) وهي سنة الطاعون كما ذكر في تاريخ گيلان
لعباس كديور. (ص 110) ثم عين وزيرا لسيف الدولة حاكم أصفهان. ومن (1254) استقل
منوچهر خان بحكومة أصفهان من طرف الشاه، ثم بعثه الشاه لتدمير ثورة محمد تقي خان البختياري
في (1257) وتمرض في (1262) فبعث الميرزا آقا سى الصدر الأعظم، حاكما لأصفهان ولكن الحاكم
لم يجرأ من دخول أصفهان فبقى ستة أشهر في الطريق حتى مات منوچهر خان في (1263) فدخلها
الحاكم الجديد، وفى طول تلك المدة كان يسعى في اعمار أصفهان واحياء الخربة والموات من أبنيتها
وبساطينها وقراها حتى حصل له من هذا السبيل مال جزيل تملكه السلطان بعد موته بعنوان انه كان
مملوكا ولا وارث له، على خلاف رأى الأمير السيد حسن المدرس الذي كان أستاذ سيدنا الشيرازي
بتفصيل ذكره المعاصر الجابري الأنصاري في " تاريخ أصفهان ورى ص 260 ". والمعتمد هذا هو أول من
أسس المطبعة في إيران وطبع فيها كتبا دينيا كثيرة يوصف كلها بالطبع المعتمدي. ويوجد في المكتبات مثل
" القرآن المجيد " و " الصحيفة السجادية " و " زاد المعاد " للمجلسي و " حق اليقين " و " عين الحياة "
و " حياة القلوب " و " جلاء العيون " و " الإشارات " و " النخبة " للكلباسي وبعض الأدعية والرسائل العملية
وغير ذلك، من كتب السيد حجة الاسلام الرشتي وشريعتمدار الاسترآبادي. وله اعمال خيرية أخرى،
لكونه من أهل الخير جعله جدنا الاعلى وصيه في (1246) وهي سنة الطاعون التي نصب فيها المعتمد
حاكما لگيلان بعد عزل المنجم باشي، وكان الجد يومئذ في گيلان ولبروز الطاعون كتب الوصية وفوض إليه
أمر مطالباته ومستغلاته وقراه التي كانت له في گيلان. ونسخة الوصية المكتوبة في دار المرزرشت عندنا، ولفظه
في أواخرها: [بنده گان خداوند گارى معتمد الدولة العلية العالية در اخذ مطالبات گيلان وفروش دهات
وكيل ووصى ميباشند، وبعد از وصول مبلغ سه هزار تومان نزد آقايان سيد مهدي وجناب شيخ على
وحاجى سيد محمد باقر سلمه الله بفرستند وبقيه را تسليم أوصيا نمايند، عند الله وعند الرسول صلى الله عليه وسلم ضايع نخواهد
بود، وفروش دهات برضاي أوصيا بفرمايند، بارى خداوند عمرش بيفزايد كه نهايت تدين دارند، حقير
ايشانرا شناخته أم] إلى آخر الوصية، وكانه أراد ايصال ثلاثة آلاف تومان إلى حجج الاسلام القاطنين في البلاد
البعيدة في ذلك العصر وهم السيد مهدي بن صاحب الرياض الأمير السيد علي الطباطبائي الحائري المتوفى بها
(1249) والشيخ على بن الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء النجفي المتوفى بها (1253) والسيد محمد
باقر حجة الاسلام الشفتي نزيل أصفهان المتوفى بها (1260) وأراد ايصال الباقي إلى وصيه وناظره المذكورين
أولا والمفوض إليهما أمور متروكاته في مسكنه ومحل تجارته بطهران، فإنه لم تكن في رشت الا شعبة من
تجارته وكان يتردد إليها في السنة أحيانا. وعندنا نسخة حق اليقين التي اشتراها في رشت في بعض أسفاره
إليها في (1244) وكتب تملكه عليها بخطه بما لفظه: كيف أقول هذا ملكي والله مالكي وانا العبد الأقل
الحاج محسن بن المرحوم الحاج محمد الطهراني بن مرحمت پناه ملا علي أكبر بن مرحمت وغفران پناه حاج باقر
أعلى الله مقامهم ودرجاتهم في الجنان بحق سيد ولد عدنان. وكتب بخطه أيضا على ظهر هذه النسخة فهرس
الكتب التي اشتراها في رشت في هذه السنة وهي تسعة كتب أولها هذا المجلد حق اليقين والخمسة منها باسمة
بالطبع المعتمدي 1 القران 2 زاد المعاد 3 عين الحياة 4 الأول من حياة القلوب 5 جلاء العنون. وكانه
اشترى هذه النسخ ترويجا لهذه المطبوعات الجديدة. ولم يذكر اسم منوچهر في ورقة الوصية اجلالا له مع
عدم مشترك معه في هذا اللقب في تاريخ الوصية (1246) فأن الميرزا عبد الوهاب الشاعر المتخلص بنشاط
بعد ما طلبه السلطان فتح علي شاه من أصفهان وادى ديونه لقبه بمعتمد الدولة لكن النشاط توفى (1244)
قبل تاريخ الوصية بسنتين فاطلاق المعتمد لا ينصرف في تاريخ الوصية الا إلى منوچهر خان الذي هو ممدوح
الشعراء المترجمين في " المدايح المعتمدية " وتوفى الحاج محسن بعد تاريخ الوصية بأربع سنين في (1250)
ومن آثاره الباقية بناء حمام القيصرية في جنب الجامع العتيق بطهران الموقوف عوايده لمصارف الجامع وجعل
نصفه ثلثا للحاج محسن في تصرف ولديه الحاج محمد امين وجدي المولى محمد رضا رحمهم الله وحملت
جنازته إلى وادى السلام في النجف في صحبة العلامة الحاج مولى على الكنى على ما حدثني والدي عن
أبيه المولى محمد رضا وبقى العلامة الكنى في النجف متلمذا على العلامة صاحب الجواهر، ثم رجع بعد موت
أستاذه إلى طهران.
144

ومات بأصفهان قبل (1306) كما في (المآثر - ص 213). ترجمه في (مع - ج 2 ص 399)
وقال: ألف " طرب الأحباب " في المطايبة.
(907: ديوان بهار خراساني) وهو ملك الشعراء للآستانة الرضوية محمد تقي المتخلص
ببهار المولود (1304) والمتوفى (1370) بطهران. مؤلف " سبك شناسى " المبتكر
145

في فنه، وتاريخ أحزاب سياسي، وچهار خطابة المذكور في (ج 5) وغيرها. وديوانه
في أربعين الف بيت طبع كثيرا من قصايده وغزله ومسمطاته متفرقة.
(908: ديوان بهار دارابى أو شعره) وهو الميرزا محمد على بن الميرزا إسحاق شيخ الاسلام
وحاكم دارا بجرد بفارس. ترجمه معاصره هدايت في (ض ص 424) وأورد شعره، وقال
في (عم ص 103) انه مات (1260).
(909: ديوان بهار شيرواني) للميرزا نصر الله. فارسي مختصر كانت نسخة منه عند السيد
محمد على (السبزواري) والظاهر أنه نصر الله الشيرواني الشماخي نزيل هند سنين
والراجع إلى إيران قاصدا زيارة مشهد خراسان في (1275) فأدركه مؤلف مجمع الفصحاء
وترجمه في (ج 2 ص 81) وأورد جملة من اشعاره. كان في طهران ثم هاجر إلى ساوج بلاغ
مع احمد خان وكيل الرعايا المكرى أحد امراء حرب هرات وحرب بوشهر. فسكن
ساوج بلاغ معلما لأولاد الأمير المذكور، كذا ذكره في مجلة " أرمغان ج 13 ص
71 " وقال في ريحانة الأدب ان اشعاره فارسية وتركية. وله مثنويان " تحفة العراقين "
و " نرگس وگل " ومات في (1300) عن أربع وخمسين سنة.
(910: ديوان بهار عرب) طبع بنولكشور بالهند.
(911: ديوان بهار هندي أو شعره) من قوم كايته الهنود. تعلم الفارسية وكتب قاموس
" بهار عجم " وتلمذ على سراج الدين على خان آرزو. أورد شعره في (گلشن ص 69).
(912: ديوان بهارى أصفهاني أو شعره) هو أخو أدائي أصفهاني، وكان معاصرا للشاه
طهماسب مات (950) كذا في (روشن ص 104) و (تس 5 ص 168).
(913: ديوان بهارى كازرونى) وهو نوروز شاه حاكم قلعة هرمز كما وصفه وأورد
شعره في (تش ص 298) و (روشن ص 105).
(914: ديوان بهبهاني) لآقا محمود ابن محمد على بن آقا باقر البهبهاني. توجد ديوان
غزله الفارسي مع بعض تصانيفه عند حفيده آقا احمد مدير مكتبة سپهسالار كما ذكر
في فهرس سپهسالار (ج 1 ص 544).
(915: ديوان بهجت أصفهاني أو شعره) واسمه محمد باقر ولد في بيت علم بأصفهان ومهر في خط النستعليق. ترجمه بهار الأصفهاني في " المدايح المعتمدية " ضمن من مدح
146

معتمد الدولة منوچهر خان الگرجى وقال خدم محمد شاه في أوايل جلوسه، وهو والد
محمد مهدي فروغ أصفهاني صاحب " تذكرة الشباب " المذكور في (ج 4 ص 35). وما
ذكر في ريحانة الأدب (ج 1 ص 185) من أن بهجت تخلص للولد فليس بصحيح فان
بهجت تخلص للوالد وفروغ تخلص للولد، ولم يذكر الوالد في مجمع الفصحاء مستقلا.
(916: ديوان دهلوي أو شعره) واسمه شاه بهجت. أورد شعره في (روشن -
ص 108).
(917: ديوان بهجت شيرازي أو شعره) وهو الميرزا جعفر بهجت بن الميرزا كاظم
المتخلص " شرفا ". كان مقيما بأصفهان وجاء بعد موت والده بحيدر آباد دكن في (1235)
هاجر من أصفهاني إلى شيراز وتزوج ببنت رجب على المتخلص بتسلى فولدت له " فرصت "
مؤلف " آثار العجم " ومات بهجت بشيراز في (1296) عن خمس وستين سنة من عمره.
ترجمه ولده فرصت في (عم ص 105 و 320) وقال في تاريخ وفاته:
خواست تاريخ وفاتت عقل گفت: * " بهجتي زو يافته دار السلام "
(918: ديوان بهجت شيرازي أو شعره) وهو العارف الميرزا عبد الحميد بن عبد الغفار.
ترجمه معاصره هدايت في (ض ص 435) وأورد شعره.
(619: ديوان بهرام بخارائي أو شعره) واسمه الحاج بهرام. ترجمه في (تش ص 319)
وأورد شعره. ولقبه في (نر 10 ص 435) بملك الشعراء وقال كان مدرسا ببخارا،
وقال في (گلشن): له شرح شبستان، ومكاتبات مع صائب ومات في (1099) وكذا
في (تغ).
(920: ديوان بهرام بيگ دهلوي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 108).
(921: ديوان بهرام شاه) ابن فرخ شاه. توجد نسخة منه بهذا العنوان في المدرسة
الاسلامية بالموصل كتبت في (900) كما في فهرس مخطوطات الموصل (ص 41).
(922: ديوان بهرام صفوي أو شعره) وهو بهرام ميرزا ابن الشاه إسماعيل وأخو الشاه
طهماسب الصفوي. حكم على خراسان في (936 إلى 941) ترجمه أخوه في (تس 1 ص 9)
وقال اخترم في شبابه وقال في (تش ص 10) توفى (956) وقال في مجمع الفصحاء
توفى (955) وفى قاموس الاعلام التركية (957) وأطرى شعره في (خص 2 ص 22).
147

(ديوان بهرام وبهروز) مر في (ج 3 ص 165) راجع ديوان وقار.
(923: ديوان بهرام هندي) وهو درويش بهرام السقاء الصوفي، مات بسرانديب، وله
ديوان شعر ذكره في طبقات أكبري (ج 2 ص 509) وأورد شعره الفارسي.
(924: ديوان بهرامي أردبيلي أو شعره) واسمه المولى ظهير الدين. أورد شعره في
(روشن ص 108).
(925: ديوان بهرامي سرخسي أو شعره) واسمه أبو الحسن، له رسالة " خجسته "
في العروض مات (500) كما في (مع ج 1 ص 173).
(926: ديوان بهشتي حصاري أو شعره) نزل هرات لتحصيل العلم. ترجمه في (مجن 3
ص 80 و 251) وقال في (روشن ص 108) انه تتبع قصيدة لكاتبي تعرف " شتر حجره ".
(927: ديوان بهشتي گيلاني أو شعره) أورد شعره في (نر 13 ص 481) في تاريخ
بناء بمازندران في (1021).
(928: ديوان بهشتي هروى) واسمه عبد الله. من شعراء القرن الحادي عشر. له
نور المشرقين في جواب تحفة العراقين للخاقاني الشيرواني في (1900 بيتا) توجد نسخته
عند (الملك). كان تلميذ فصيحي هروي.
(929: ديوان بهشتي هروي أو شعره) هو ابن المولى عبد الوهاب وأخ مولانا حميد.
أورد شعره في (مجن 3 ص 86 و 261) و (روشن ص 109).
(930: ديوان بهلول) هو الشيخ محمد تقي بن نظام الدين بن زين الدين بن محمد صادق
الگونابادى الشهير ببهلول الجنابذي المولد حدود (1320) السبزواري المسكن له
شعر كثير يزيد على الآلاف في المناقب والمثالب سمعت بعضها من لفظه ورأيت له
منظومة تقرب من الف ومائتي بيت عبر عنها بمجموعه ديني نظمها في شهر واحد من
(1353) شرح فيها بعض أحواله وعقيدته ومسلكه وذكر بعض وقايع عصره وحوادث
دهره أوله:
بنام كردگار حي دانا * مريد ومدرك وحى وتوانا
وبعد التحميد والتمجيد والصلاة والسلام على النبي والوصي والحسين والأئمة
عليهم السلام بما يقرب من مائتي بيت يقول:
148

منهم بهلول عبد روسياهى * كه نبود مثل من غرق گناهى
ز أفعال بد خود شرمسارم * بفضل ايزدى اميدوارم
مرا بأشد محمد باتقى نام * نظام الدين پدر معصومه أم مام
كنابادست أصل مولد من * زماني سبزوارم بود مسكن
وذكر في سبب نظمه انه عرض عليه الحمى الشديد في (1353) فعزم على هذا النظم
ليكون كاشفا عن شرح أحواله لمن ينظر فيه وقال في سبب تسميته ببهلول.
شدم معروف از آنرو من ببهلول * كه كارم نيست پيش خلق معقول
چه مقصود مرا مردم ندانند * از آنرو بنده را بهلول خوانند
إلى قوله: بسال سيصد وپنجاه وسوم * زبعد الف اندر ماه دوم
بمشهد شد مكانم بار ديگر * در أين نوبت بهمره بود مادر
زيكسو نوبه وتب روى بنمود * زيكجانب مخالف درصدد بود
در اينحالت بسر زد ناگهان شور * براى جمع أين تأليف مذكور
وقال في اخره.
بغره عين أول ابتدا شد * بسلخ عين أول انتها شد
وذكر لي بعض أحواله ابن عمه المطلع على خصوصياته وهو الشيخ ناصر بن سليمان بن
زين الدين نزيل النجف. وذكر ان نظام الدين وأخويه قوام الدين والشيخ محمد الحكيم
نزيل أصفهان كلهم علماء فضلاء، توفوا جميعا في عام واحد (1356) وان والدهم المولى
زين الدين أيضا كان من العلماء.
(ديوان بياضى) يأتي بعنوان " ديوان ولى دشت بياضى ".
(931: ديوان بياضى استرآبادي أو شعره) وهو الشاعر الهجاء معاصر سام ميرزا. قال
في (تس 5 ص 132) ذهب إلى كاشان وبها توفى. أورد شعره في (گلشن ص 70)
وسماه في (روشن ص 109) بأكبر آبادي وقال هجا قاسم كاهى وغزالي مشهدي.
(932: ديوان بياضى حصاري أو شعره) من حصار شادمان. جاء مع محمود برلاس إلى
هرات ورجع. أورد شعره ف (مجن 6 ص 122 و 312) وفى نسخة بيضائي.
(ديوان بياضى دشت بياضى) واسمه عبد السلام قال في (روشن ص 109)
149

ان في " نگارستان سخن " سماه بياني بدل بياضى. وأظنه پيامى الجبل عاملي الآتي.
(933: ديوان بيان أصفهاني أو شعره) وهو الآقا مهدي ابن أخت أبى طالب كليم. نشأ
بهمدان وأصفهان وجاء إلى الهند في عهد عالمگير ومات بوباء كلگنده كذا في (گلشن
ص 70) عن تذكرة واله، وقال في تذكره بي نظير انه مات بكشمير في أواخر الماية
الحادية عشرة.
(934: ديوان بيان هندي أو شعره) وهو الخواجة أحسن الله. أورد شعره في (گلشن
ص 70).
(935: ديوان بياني) عده في كتاب " النقض ص 239 " من شعراء الشيعة.
(ديوان بياني أو شعره) عده في (قزمج 6 ص 300) من شعراء السلطان يعقوب
آق قوينلو المتوفى (896). وأظنه بياني تبريزي.
(936: ديوان بياني استرآبادي أو شعره) كان رمالا لطيف الشعر. أورد ذكره في
(تس 5 ص 157).
(937: ديوان بياني تبريزي أو شعره) واسمه بهرام بيگ بن نقدي بيك الماهر
في الخط النستعليق، وهو من تبارزة عباس آباد. أورد شعره في (نر 9 ص 390).
(938: ديوان بياني تبريزي أو شعره) أورد شعره معاصره في (خص 8 ص 271).
وقال كان يشتغل بالزركشة والتصوير.
(939: ديوان بياني جوينى أو شعره) وهو خراساني. أورد شعره في (تس 5 ص 172)
وقال مات بمرض الجدري في الخمسين من عمره. وأظنه بياني كرماني. اوبيانى قلندر.
(940: ديوان بياني كرماني) هو الخواجة شهاب الدين عبد الله الصدر ابن الخواجة
شمس الدين محمد مرواريد الكرماني، المتخلص ببيانى. كان والده أميرا على القطيف
والبحرين من طرف التيموريين، ولما رجع اهدى إلى الملك عدة قطعات من الدر
والمرواريد فلقبه الملك بمرواريد. وكان هو ماهرا في الانشاء والنظم والموسيقا والخط،
وكان مدة مهردار حسين ميرزا بايقرا مكان مير على شير، ثم اعتزل واخذ يستكتب المصاحف،
ولما ملك الشاه إسماعيل خراسان عرزه وقربه ولكنه اعتزل من الامر لمرض " ابله
فرنگى " الذي كان به، فأمره بتأليف تاريخ لسلطنته فألف تاريخا ولم يتمه ومات كذا
150

في (تس 4 ص 63) و (مجن 4 ص 106 و 281) و (تش 119) وأرخ وفاته
في (تس) (932) وفى (كفظ) (922) وهذا أصح. له " تاريخ شاهى " و " منشآت بياني "
أو منشآت شهاب مرواريد وتاريخ منظوم و " خسرو وشيرين " وهذين الأخيرين غير
تامين، وديوانه المشتمل على القصايد والغزل والرباعيات يسمى " مونس الأحباب " كذا
في (تس) ولكن توجد نسخة من " مونس الأحباب " بمكتبة (المشكاة) تشتمل على
رباعيات خاصة وقد صرح في المقدمة بان مونس الأحباب اسم لهذه الرباعيات خاصة.
فليس اسما لجميع ديوانه كما فصله ابني في " فهرس مكتبة دانشگاه تهران ج 2
ص 286 288 " وقال في حبيب السير (الجزء الثالث من المجلد الثالث ص 330) ان
الأمير صدر الدين السلطان إبراهيم الأميني رثى البياني بقصيدة قال فيها مؤرخا عام وفاته
(922):
بر لوح دل نوشت أميني بدود آه * تاريخ آنكه: " قدوه أهل كمال رفت "
(ديوان بياني قلندر هروى أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 71) وقال تصدر
لبابر ميرزا في ما وراء النهر، ولعله أراد بياني كرماني أو يبانى جوينى.
(941: ديوان بياني يزدي أو شعره) واسمه خسرو شاه. أطراه معاصر في (تس 4
ص 75).
(942: ديوان بيتاب بلگرامي أو شعره) واسمه محمد حياة. مدح غازي الدين حيدر
ملك الأود، فلقبه الملك به " أميد " بدل " بيتاب " كذا في (روشن ص 111).
(943: ديوان بيتاب تهانيسرى أو شعره) واسمه محمد جعفر أورد شعره في (روشن
ص 110).
(944: ديوان بيجان جايسى أو شعره) وهو الميرزا حيدر تلميذ الشيخ على الحزين.
مهر في الخط والتصوير ومات في الماية الثالث عشرة.
(945: ديوان بيجه كرمان أو شعرها) كانت منجمة عالمة استخرجت التقويم،
وهي أخت علاء الدين الكرماني، وقد بنت مسجدا جنب دار الجامي. أورد شعره ها في
(بهش 1 ص 350).
(946: ديوان بيخبر كشمير أو شعره) وهو غوث خان الكشميري. أورد شعره في
151

(روشن ص 112) و " نگارستان سخن ".
(947: ديوان بيخود جنابذي أو شعره) قال في (تش ص 71) انه كان ماهرا في
قرائة الشاهنامه فاستخدمه الشاه عباس ولم يقبل، وكذا في (روشن ص 112). راجع
ديوان بيخودى شيرازي.
(948: ديوان بيخود دهلوي أو شعره) قال في (روشن ص 112) ان أصله من كشمير
ومات بعظيم آباد في (1201) وأورد شعره.
(949: ديوان بيخود لاهوري) واسمه جامي نامدار خانى. وهو أستاذ محمد أفضل (سرخوش)
له مثنوي " حسن نامدار خانى " في قصة حسن ودل. قال في (سرخوش ص 11 13)
انه كان سجع خاتمه " جامى از جام حمد بي خود شد " ولما توفى (1084) قلت في تاريخه:
هاتفم گفت مصرع تاريخ: * " جامى از جام حمد بي خود شد "
وطبع بنو لكشور ديوانه باسم " ديوان خيال ".
(950: ديوان بيخودى سمناني أو شعره) اطرى شعره في (مجتس 6 ص 162) وسماه
في (گلشن ص 72) بيخودى بلخي.
(951: ديوان بيخودى سمناني أو شعره) كان معاصرا للشاه عباس الأول الصفوي أورد
شعره في (گلشن ص 72).
(952: ديوان بيخودى شيرازي) كان شاهنامه خوان للشاه عباس الأول. له مثنوي
على زنة شاهنامه كذا في (گلشن ص 72) وأظنه متحدا مع " بيخود جنابذى ".
(953: ديوان بيخود قزويني أو شعره) من طائفة روملو. أورد شعره في (تش ص 11).
(954: ديوان بيدل دهلوي لاهوري) وهو المولى عبد القادر. ولد (1054) ونشاء بدهلى
ولازم الشاهزاده محمد أعظم ولكن لم يمدح أحدا ولذلك استعفى عن خدمة الأمير ومات
(1130). ولا يوجد في ديوانه المشتمل على العشرين الف بيت، بيت في المديح. ترجمه كذلك
معاصره (سرخوش ص 14) وفى (مرآت الخيال ص 294 303) وأورد تمام رسالته الصغيرة
المنثورة المسماة " سرمه اعتبار ". ترجمه أيضا في (ض ص 70) طبع ديوانه في (1299) و
غزلياته بمبئي في (1914 م) ثم بلاهور في (1342) مع " نكات بيدل " وبعده مكررا. وتوجد نسخة
من رباعياته في مكتبة (الملك) تشتمل على (830) رباعية. وأورد شعره في (نر 11 ص 451)
152

(955: ديوان بيدل رودبارى أو شعره) وهو قربان بن رمضان مؤلف " مقتل بيدل "
المذكور في (ج 3: ص 186).
(956: ديوان بيدل ساوجي أو شعره) كان خياطا بهراة. أورد شعره في (گلشن
ص 72).
(957: ديوان بيدل شيرازي أو شعره) وهو الحاج ميرزا رحيم بن محمد الطبيب الأصفهاني
الذي نزل شيراز بأمر من كريم خان زند فولد هناك بيدل. وأخوه الميرزا محمد باقر
الملا باشي مؤلف " بحر الجواهر " المذكور في (ج 3 ص 34) وكان أجداده أطباء
البلاط الصفوي. ترجمه في (مع 2: 182) وكان يلقب بفخر الدولة. كان طبيا ببلاط الفتح
على شاه وبعد موته وجلوس محمد شاه (1250) سافر إلى الحج ورجع ومات بقم. وابنه
الميرزا على فخر الدولة يتخلص " فخر " وابن فخر، محمد حسين المتخلص " همدم " وابن
همدم ميرزا قاسم المتخلص " ضياء " المعاصر كلهم شعراء.
(958: ديوان بيدل مازندراني) وهو الحاج محمد بن الميرزا على محمد المازندراني
الكرمانشاهي مؤلف " تحفة الذاكرين " و " دستور ماتم " المعروف " بيدل " المذكور
في (ج 3 ص 186 و 433 و ج 8 ص 149). ترجمه بهار الأصفهاني في " المدايح ".
وفى (المآثر ص 204) وتوجد نسخة من ديوانه في مكتبة (الملك).
(959: ديوان بيدل نيشابوري أو شعره) وهو محمد امين بيك النيشابوري. ترجمه وأورد
شعره في (مع 2: 82).
(960: ديوان بيدلى أو شعرها) وهي زوجة الشيخ عبد الله ديوانه، وأم الشيخ زاده
الأنصاري. ترجمها وأورد شعرها في (مجن 4 ص 102 و 277) و " مرآت الخيال ص 338).
(961: ديوان بيدلي لنگ أو شعره) وهو بيدلي الهروي الخياباني. ترجمه وأورد شعره
في (مجتس 6 ص 157).
(962: ديوان بيدلى همداني أو شعره) كان كاتبا. ترجمه معاصره صادقي في (خص 8
ص 274) وقال إنه قليل الشعر.
(ديوان بيزرى) راجع ديوان نشاطي.
(ديوان بيضائي) مر بعنوان بياضى.
153

(963: ديوان بيضائي) على محمد الأديب المتخلص " بيضائي " ابن محمد رضا المتخلص
" ابن الروح " المذكور في (العدد 141) الآراني من اعمال كاشان. ولد 1299 وتوفى
1352. طبع الجزء الأول من ديوانه باهتمام ولده پرتو بيضائي في (1327 ش) في
(206 ص) بطهران.
(964: ديوان بي غش) للخواجه محمد صادق المنشئ الكرماني، فارسي كبير مع أنه
تلف منه مقدار عشرين الف بيت في فنة آقا محمد خان بكرمان في (1210) كما ذكره
سبط الناظم وهو السيد الميرزا محمد على بن محمد باقر اليزدي المتوفى (1255) المتخلص
بوامق في تذكرة " ميكده " الذي مر في (ج 4 ص 50) ونسخة ميكده بخط ولد مؤلفه
موجودة في طهران عند السيد احمد المدرس عضو وزارة المعارف وقد نقل عنه السيد
علي رضا الريحاني في آيينه دانشوران (ص 48).
(965: ديوان بيغم) كلها مثنويات. توجد نسخته في مكتبة (آقا محمد النخجواني)
كما كتبه إلينا.
(966: ديوان بيكسى استرآبادي أو شعره) أورد شعره في (تس 5 ص 147).
(ديوان بيكسى سبزواري) أورد شعره في (گلشن ص 74) وأظنه الاسترآبادي
المذكور أو الشيرازي الآتي.
(967: ديوان بيكسى شوشتري) أطرى شعره معاصره في (تس 5 ص 147) وقال
ليس له نظير في القصيدة.
(968: ديوان بيكسى شيرازي أو شعره) من معاصري كتابدار القدماء. ذم غزالي مشهدي
حين ورد شيراز. ترجمه في (خص 8 ص 307) وعنه في (تش 264).
(969: ديوان بيگانه نيشابوري) للميرزا أبى الحسن بن الميرزا محمد تقي بن المير
أبى المعالي من سادات نيشابور وفى بيتهم كانت النقابة والكلانترية بنيشابور، وكان قد
كتب الشاه عباس لجدهم أبى المعالي طومارا فوض امر الأراضي الموات إليه بتلك البلدة
وقد نازع بيگانه أخاه في التولية وجاء أصفهان للترافع وغلب على أخيه مع أن الحق
كان لأخيه ومات بعد قليل كذا في (نر 5 ص 100) وعنه في (گلشن ص 74) وتوجد
ديوان بيگانه عند النخجواني بتبريز وتوجد ديوانه بالهند أيضا كما في (سرخوش ص 10)
154

(ديوان بيگم) مر بعنوان باجى.
(ديوان بيگم) يأتي بعنوان " نسائي "
(970: ديوان بيگى أو شعرها) وكانت تسمى بيگى سلطان، وهي أخت درويش گنج
المداح. توجد شعرها بخطها في " كنز السالكين " المذكور في (ج 8 ص 187)
كتبها في مشهد خراسان في يوم تاسوعاء عام (907).
(ديوان بيلقانى) يأتي بعنوان " مجير بيلقانى ".
(971: ديوان بينا گيلاني أو شعره) وهو الميرزا صدرا. أورد شعره في (گلشن - ص 74).
(972: ديوان بينش) لمحمد تقى آق أولى المولود بطهران في (ج 1 1303) وفى
أوايل الدستور نشر جريدة " بهلول " الانتقادية الفكاهية كما في أدبيات معاصر لياسمى
(ص 32) طبع اشعاره في تلك الجريدة كثيرا، وطبع له " دغلنامه " في (40 ص) وديوانه
طبع في " 32 ص " والجز الأول والثاني من الكتاب الثاني من ديوانه طبع في (126 ص)
بطهران في (1320 ش) والجزء الثالث من الكتاب الثاني منه في (96 ص)
(973: ديوان بينش شيرازي) الملقب بحقجو المعاصر. طبع له " هزار رباعي " في
(160 ص) في بيروت في (1308 ش).
(974: ديوان بينش كشميري) محمد جعفر بيگ من شعراء شاه جهان آباد مات في
أواخر الماية الحادي عشرة حدود (1100). له ديوان نقل عنها في (گلشن ص 75).
و (تش 350) و (سرخوش ص 10) و (تغ ص 30).
(975: ديوان بينش مدراسى أو شعره) هو السيد مرتضى من أحفاد الشاه إبراهيم
مصطفى الحسيني خال السيد محمد گيسودراز. جاء آبائه من مشهد خراسان إلى دكن
وولد بينش هناك في (1226) كما في (گلشن ص 75 76) وأورد شعره.
(976: ديوان بينش مشهدي أو شعره) واسمه المير بديع. سكن الهند في عهد
شاه جهان. كذا في (تغ) ص 30).
(977: ديوان بين الشعور والعاطفة) للشيخ محمد مهدي الجواهري المعاصر النجفي.
طبع بمطبعة النجاح ببغداد في (1347).
(978: ديوان بينوا بدخشى أو شعره) واسمه الشاه خليل الله بن إبراهيم البدخشاني.
155

أورد شعره في (ض ص 70) وله رباعيات صوفية، سكن دهلي في عهد محمد شاه كما
في (تغ ص 30).
(979: ديوان البيهقي) لأبي الحسن علي بن أبي القاسم زيد البيهقي مؤلف " تاريخ
بيهق " و " درة الوشاح " وغيرهما وتوفى (565) ذكره في فهرس تصانيفه المدرج
في كتابه " مشارب التجارب " ونقله في " معجم الأدباء ج 13 ص 226 " ويظهر منه
انه دونه بنفسه لأنه عبر عنه بقوله: كتاب اشعاره مجلد.
(980: ديوان البيهقي) لأبي عبد الله محمد بن عبد الرزاق البيهقي المولود بسبزوار
قال في (تاريخ بيهق ص 162) انه من آل بديل بن ورقاء الخزاعي القاطنين في بيهق.
وقد جمع اشعاره السيد أبو الحسن محمد بن علي العلوي السويزي في خمس مجلدات، ونقل
منه بعض شعره منها مطلع القصيدة التي أجاب بها عن قصيدة قيصر الروم التي أرسلها إلى
المطيع العباسي المخلوع في (334).
أوهنا وغزو الروم ضربة لازم * أريثا وقد جاؤوا بتلك العظائم
156

(پ)
(981: ديوان پاكى غلام أو شعره) كان حلاقا بهراة. أورد شعره في (تس 5 ص 171).
(982: ديوان پرتو لنجانى) وهو المير على رضا اللنجاني الأصفهاني نشأ بأصفهان
ومهر في خط النسخ. توجد خطه في المكتبة الشاهية كما في " فهرس خطوط خوش ص
28 " وقد مدح منوچهر خان الگرجى كما ترجمه وأورد له قصيدتين وغزلين بهار الأصفهاني
في " المدايح المعتمدية ". وترجمه أيضا في (المآثر ص 205) وكان حيا في عام تأليفه
(1306). ورأيت في بعض الفهارس انه طبع بإيران ديوان پرتو فارسي للميرزا على رضا،
وأظنه متحدا مع آقاجان پرتو الآتي بعده.
(ديوان پرتو لنجانى) للميرزا آقاجان الماهر في النسخ، أستاذ الخطاطين والمسلم
في الشعر ومقدم الشعراء. وكان قد مات في (1306) عام تأليفات المآثر فترجمه فيه (ص 216)
وكان حيا إلى (1297) وأظنه اشتباها. راجع جدول الاستدراك.
(983: ديوان پرتوى الشيرازي) المنجم الماهر، استخرج تقويما للشاه إسماعيل
الفاتح الصفوي ترجمه في (بهش 2 وأورد شعره) وقال في (تش 264) أن جلال الدواني
قال في حقه: ما رأيت أتم فقرا ومسكنه منه وعندي أنه من السالكين، مات بشيراز
ودفن بجوار سعدى. له " ساقينامه " وكذا ذكره في " تذكره ميخانه " و (هفت ص
311) و (تس 5 ص 126).
(984: ديوان پردل اندجانى أو شعره) وهو الميرزا محمد تقي بن محمد مسعود. أورد
شعره في مرآت الخيال) ص 257. ولعل كنيته أبو الحسن الذي قال في كشف الظنون
ان له معميات أدرجها سيفي بخارى في آخر شرحه على معميات مير حسين النيشابوري.
(985: ديوان پروانه أصفهاني) واسمه المرزا محمد حسين الأصفهاني اللنجاني. أورد
له بهار الأصفهاني قصيدة وغزلا في " المدايح ".
157

(986: ديوان پروانه تفرشي أو شعره) وهو الميرزا محمد صادق بن معصوم قائمقام
الكبير الميرزا عيسى الفراهاني. ترجمه في (المآثر ص 217) وأورد بهار الأصفهاني له
قصيدة في " المدايح ". ومر ديوان حفيده وسميه أديب الممالك. راجع جدول الاستدراك
(ديوان پروين اعتصامي) مر بعنوان " ديوان اعتصامي ".
(987: ديوان پروين شيرازي أو شعره) وهو الميرزا خليل الشاعر. كان حيا في (1313)
حين تأليف آثار العجم فترجمه فيه (ص 539).
(988: ديوان پروين طهراني) وهو الحاج أبو القاسم التاجر الطهراني المتوفى نيف
وثلاثماية بعد الألف ومؤلف " آمال العارفين " توجد نسخته عند صديقي الشيخ عبد المجيد
الهمداني المتوفى بمشهد خراسان (1336).
(ديوان پروين همداني) مر بعنوان " آتشكده پروين ".
(989: ديوان پرى بيك تركمان أو شعرها) أورد شعرها في (روشن ص 95).
(990: ديوان پريشان شيرازي أو شعره) واسمه الميرزا آقا. كان حيا في (1313)
فترجمه في (عم ص 539) وأورد شعره.
(991: ديوان پريشان كرد) كان تلميذ الشيخ رجب البرسي ومن شعراء القرن التاسع،
توجد ديوانه بالكردية في أكثر من الف بيت وفيه " معراج نامه " ومنه:
ژذات چون عاجز مانى بوس لب * ژصفات درك كر تتمه مطلب
بگذر ژى بلواتها وبن * كورى كار نداشت ويش مكب
(992: ديوان پريشان يزدي أو شعره) وهو محمد بن مهجور، وأخو على أكبر واحمد
آقا أصلهم من تفت وسكنوا يزد. ترجمهم في (تش يز ص 278).
(993: ديوان پژمان بختياري) واسمه حسين بن علي مراد مير پنجه. وأمه عالم تاج
المتخلصة " ژاله " من بيت أبى القاسم قائمقام. ولد پژمان في (1318) بطهران. وطبع
له " محاكمه ء شاعر " و " زن بيچاره " ومجموعة " بهترين اشعار " وترجمة " وفاى زن "
و " سيه روز " وتصحيح ديوان حافظ.
(994: ديوان پژوهى يزدي أو شعره) واسمه غلام رضا الطبيب الحاذق مات (1313)
ترجمه وأورد شعره في (تش يز ص 278).
158

995: ديوان پناه دهلوي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 121).
(996: ديوان پناهى داراب جردي) له ديوان غزل نقل عنه في (تس 5 ص 137)
وعنه في (روشن ص 121).
(997: ديوان پناهى همداني أو شعره) كان من سادات همدان وهو ابن الخواجة ميرم
بيك الكلانتر أورد شعره في (خص 8 ص 276) وعنه في (روشن ص 121).
(ديوان پندار رازي) كما في (لت) وقد مر بعنوان بندار.
(ديوان پورانى) يأتي بعنوان شيخ زاده پورانى.
(ديوان پوربهاى اسفزارى) راجع پوربهاى جامى.
(998: ديوان پورهاى جامى) تاج الدين بين القاضي بهاء الدين نشاء بهراة وتلمذ على
ركن الدين قيائى الجنابذي، ثم سافر إلى تبريز وتقرب عند شمس الدين صاحب الديوان
وشاعر مع الخواجة همام الدين المتوفى (713). كان أجداده قضاة جام وكان يعمد إلى
ادخال الكلمات المغلية في شعره الفارسي، كذا في (لت 3). قال المستوفى في تاريخ گزيده
(ص 816) ان ديوان معروف. وترجمه في (تش ص 73) و (گلشن ص 77)
و (روشن ص 121) والمستر براون في (ج 3 ص 135 و 136) وفى ص (197) بعنوان
پورهاى اسفزارى. ومات في عهد السلطان أبى سعيد گوكان.
(999: ديوان پورحسن أسفرائيني) واسمه عز الدين. كان مريدا لجمال الدين احمد
خليفة الشيخ على لالا المتوفى (642) قال في (لت 4) ان ديوانه التركي معروف بآذربايجان
والروم (آسيا الصغرى) وأورد له غزلا فارسيا، آخره:
چون خدا در دو جهان روى نكودارد دوست * من كه پور حسنم دوست ندارم چه كنم
(1000: ديوان پورداود) لإبراهيم پورداود أستاذ جامعة طهران اليوم ومؤلف
" فرهنگ إيران باستان " وغيره. طبع 48 غزلا وقصيدة منه باسم " پوران دخت نامه "
في بمبئي (1307 ش) في (120 ص) مع ترجمته الانگليزية.
(1001: ديوان پور فريدون شيرازي أو شعره) قال في (تش ص 264) ان أصله
من شيراز لكن شعره باللهجة الرازية. وعده في (روشن ص 122) من العرفاء.
(1002: ديوان پورياولى) واسمه پهلوان محمود الخوارزمي المعروف بقتالي. أصله
159

من گنجه وكان شجاعا عارفا شاعرا طبع له مثنوي " كنز الحقايق " ومات (722) في
خيوق. ترجمه في (گلشن 382) وعنه في قاموس الاعلام التركية ثم ريحانة الأدب
(1003: ديوان پوست فروش همداني) أو شعره. وهو محمد حسين بن محمد ابن الحاج
على الهمداني الپوست فروش نشأ بالكاظمية ورثى السيد حسن الأعرجي المتوفى (1289).
ذكر في " نفحة بغداد. ولأخيه عبد المحسن بن محمد بن علي أيضا رثاء بعض الأعرجيين.
(ديوان پهلوان حسين) يأتي يتخلصه " ديوانه ".
(1004: ديوان پهلوان كاتب أو شعره) كان كاتب المولى عبد الرحمان الجامي المتوفى
(898) ترجمه وأورد شعره في (مجن 3 ص 88 و 262) وأظنه المذكور في (روشن
ص 122) بعنوان درويش محمد يزدي تلميذ الجامي وكان لجامى كاتب آخر أيضا اسمه
درويش قاينى.
(1005: ديوان ديوان پهلوان محمد أبو سعيد) أو شعره. وهو من معاصري مير على شير
ترجمه وأورد شعره في (مجن 4 ص 89 و 264) وقد الف رسالة مستقلة في أحواله.
(ديوان پهلوان يزدي) يأتي بعنوان " ديوان مراد پهلوان الشيرازي " ولعله المذكور في
(روشن ص 122) بعنوان درويش محمد يزدي تلميذ الجامي.
(1006: ديوان پيارة گجراتي أو شعره) واسمه الملك محمود. أطرى شعره في طبقات
أكبري (ج 2 ص 493).
(1007: ديوان پيامى شيرازي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 122).
(1008: ديوان پيامى جبل عاملي) أورد شعره في (روشن ص 122) وقال
جاء في عهد الشاه عباس الأول من أصفهان إلى دكن حيدر آباد في عهد نظامشاه. وقال
في (تغ ص 31) اسمه الشيخ عبد السلام وكان من تلاميذ العلامة الدواني واستوزره
الشاه علاء الملك بن نور الدهر اللاري، ثم عزله فذهب إلى دكن وتقرب عند نظامشاه.
(ديوان پيامى لارى) راجع ديوان پيامى الجبل عاملي.
(1009: ديوان پيامى مروى أو شعره) قال في (مجتس 6 ص 153) كان ملا پيامى
صوفيا وتصدر الوزارة لبابر ميرزا وأورد شعره.
(1010: ديوان پيدا أصفهاني أو شعره) واسمه مخلص خان. ذهب إلى الهند في عهد
160

عالمگير ومات بعهد بهادر شاه. أورد شعره في (روشن ص 122).
(ديوان پير اردستانى) يأتي بعنوان پيرجمال اردستانى.
(ديوان پيرجامى) يأتي بعنوان ديوان جامى احمد.
(1011: ديوان پير جمال اردستانى) وهو جمال الدين محمد الأردستاني السياح
في البلاد، من عرفاء عصر شاهرخ، كان يوصل سلسلة طريقته إلى المعروف الكرخي. وهو
المؤسس للطريقة المعروفة " پيرجمالى " ويتجاوز شعره الموجود على الخمسين ألف
بيت. له " احكام المحبين " و " استقامت نامه " و " بداية المحبة " و " بداية المعرفة "
و " تنبيه العارفين " و " ديوان قصايد " و " روح القدس " و " شرح كنوز الواصلين "
و " ديوان الغزل والترجيع " و " فتح الأبواب " و " كشف الأرواح " و " كنز الدقايق "
و " محبوب الصديقين " و " مرآت الافراد " و " مشكاة المحبين " و " مصباح الأرواح "
و " معلومات " و " مفتاح الفقر " و " مهر افروز " و " ناظر ومنظور " و " نور على نور "
و " نهاية الحكمة " ومات (879) كما في طرايق الحقايق ج 2 ص 159 ونسب إليه
في (دجا ص 175) نظم " يوسف وزليخا " أيضا. وتوجد شعره بخطه في مشيخة
" كنز السالكين " المذكور في (ج 8 ص 187) وترجمه أيضا في (تش ص 170)
و (ض ص 85) وتوجد ديوانه والخمسة من مثنواياته و " كشف الأرواح " المنظوم له
كلها في مكتبة (الملك).
(ديوان پير درويش) يأتي بعنوان پير صوفي.
(1012: ديوان پير سليمان هفشوئى) من قرى أصفهان. وسكن مدرسة " والدة " بأصفهان
وتلمذ على المولى نصيرا. أورد معمياته في (نر 15 ص 538).
(ديوان پير سيصد سأله) يأتي بعنوان پير صوفي.
(ديوان پير صد سأله) يأتي بعنوان پير صوفي.
(1013: ديوان پير صوفي أو شعره) هو ابن المولى محمد خاجو وحفيد پير درويش
حسين. كان طبيبا صوفيا يعرف بپير سيصد سأله أو صد سأله أيضا. ترجمه وأورد شعره
في (مجن 4 101 و 274).
(ديوان پير فرشته) مر بعنوان أبى الوفاء الخوارزمي.
161

(1014: ديوان پير قلى بيك) وكان من أقرباء يوسف بيگ استاخلو. وكان مربيا
للسلطان حسين ميرزا وتمم ديوانه بيده. ترجمه في (خص 7 ص 128).
(1015: ديوان پير مستى) وهو محمد أفضل بن محمد أشرف الصديقي الهروي. له
" أفضل التذكار في ذكر الشعراء والاشعار " الفه (1332) وطبع مع مجالس النفائس
التركية لمير على شير في تاشكند سنة (1336).
(1016: ديوان پيروز أو شعره) ترجمه بعنوان ملا پيروز وأورد شعره معاصره في طبقات
أكبري (ج 2 ص 518).
(1017: ديوان پيروى ساوجي) من شعرائها. أورد شعره في (گلشن ص 77).
(ديوان پير هرى) يأتي بعنوان ديوان الخواجة عبد الله الأنصاري الهروي.
(1018: ديوان پيرى أصفهاني) المصاحب لضميري أصفهاني. وقد سمى ديوانه " سفينة ء
مراد " كذا ترجمه في (روشن ص 122) وأظنه المذكور في (گلشن ص 77).
(1019: ديوان پيرى بيك تركمان) سماه معاصره في (خص 7 ص 120) پير بيك
دو كرا. وتخلصه في شعره " پيرى ".
(1020: ديوان پيشاورى) للسيد أحمد بن شهاب الدين الرضوي المعروف بأديب
الپيشاوري نزيل طهران في (1300) المولود (1255) والمتوفى في ثالث صفر (1349)
ودفن بمزار الإمامزادة عبد الله في طريق عبد العظيم بناحية رى. طبع بعضه في هامش ديوان
ناصر خسرو، وطبع جميعه المشتمل على مأتين وأربعة آلاف بيت بالفارسية، وثلاثماية
وسبعين بيتا بالعربية، من القصايد والغزليات مع مقدمة الطبع بقلم ناشره في ترجمة
أحوال المؤلف الذي أدرك الحكيم السبزواري المتوفى (1287)
(1021: ديوان پيشرو ميرزا أو شعره) اليسق چى للشاه طهماسب الصفوي. أورد شعره
في (روشن ص 123).
162

(ت)
(1022: ديوان تائب تبريزي) للشيخ إسماعيل بن الحاج حسين التبريزي المعروف
بمسألة گو، نزيل مشهد خراسان ومؤلف " تذكرة المتقين " المذكور في (ج 4 ص
46) فيه القصايد في المدايح والمراثي للمعصومين (ع) وجملة من المقطعات والرباعيات
في ثمانية آلاف بيت مطلع إحدى قصايده:
مژده أي دل كه يار يار من است * گردش دهر سازگار من است
وله منظومات كثيرة تذكر بعناوينها.
(1023: ديوان تائب تفرشي أو شعره) واسمه ملا فخرا. سافر إلى الهند وشاعر
ملا فرج الله. أورد شعره في (نر 9 ص 260) وفى (گلشن ص 78).
(1024: ديوان تائب خراساني أو شعره) وهو السياح الصوفي، سافر إلى الهند ثم رجع.
أورد شعره في (گلشن 78). لعله المذكور في (سرخوش ص 20) بعنوان محمد تقي.
راجع تقى نيشابوري.
(1025: ديوان تائب كرماني أو شعره) هو من شعراء كرمان. ترجمه وأورد شعره في
(نر 9 ص 260) و (گلشن ص 78).
(1026: ديوان تائب كشميري أو شعره) واسمه الخواجة أبو الحسن الكشميري.
كان تاجرا في فرخ آباد وينظم الشعر جيدا. أورد شعره في (گلشن ص 78).
(1027: ديوان تائب ماكوئي) واسمه الحاج خداوردي، وأصله مى قصبة چورمس
من اعمال ماكو ومات بها في (1201) وديوانه تركي وفارسي، يشتمل على تواريخ
كثيرة، أورد غزلا منها في (دجا ص 84).
(1028: ديوان تائب مراغه يى أو شعره) وهو الملا شرف الدين المراغي. مريد الشيخ
163

إبراهيم والشيخ مجاهد. كان خطاطا شاعرا مات (930) كما ترجمه في (دجا ص 84 85).
(1029: ديوان تابع) واسمه السيد حسن صدر المعاصر. طبع القسم الأول منه بطهران
في (1331 ش) في (40 ص).
(1030: ديوان تابع قمي أو شعره) وهو المير محمد باقر بن غياث الدين محتسب قم.
تلمذ على العلامة محمد طاهر. كان ماهرا في الخط الشكسته. أورد شعره في (نر 5
ص 114) وقال في (روشن ص 123) مات (1050).
(1031: ديوان تابع كوه كيلويه أو شعره) واسمه غلام رضا. كان معاصرا للشيخ
محمد على الحزين وساح البلاد ثم توطن أصفهان. أورد شعره في (روشن ص 123).
(1032: ديوان تابعي دماوندى أو شعره) قال معاصره في (خص 8 ص 292) أنه
من أبناء أعيان دماوند، وله طبع حسن في الشعر.
(1033: ديوان تابعي سبزواري أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 123).
(1034: ديوان تابعي هروى أو شعره) نقاش الاقداح. أورد شعره في (مجتس 6
ص 167) وعنه في (گلشن ص 77) وقال كان ماهرا في المزمار والتصوير.
(1035: ديوان تابعي يزدي أو شعره) واسمه آدينه قلى بيك. كان معاصرا لوحشي
بافقى. هجا وحشى وانهزم من يزد إلى قزوين في (990) وتقرب عند الأمير شمس الدين
الكرماني، وتولى أوقاف خوانسار ومات هناك (1018) أورد شعره في " شبستان خيال "
و (تش يز ص 279) و (گلشن ص 77).
(1036: ديوان تأثير تبريزي) واسمه الميرزا محسن من بيت التبارزة الذين اتى بهم
الشاه عباس من تبريز إلى أصفهان. ولد بأصفهان في (1060) كما أرخه في شعره ومات
في (1128) كما في (خوشگو) كان مستوفيا في البلاط الصفوي وانعزل في (1120)
ومات بأصفهان معتكفا في بيته. وقد بعث بديوانه إلى الهند عند الحكيم شهرت فاشتهر
هناك. وقال في (نر 5 ص 119) انه من أحفاد أبى الخان التبريزي من طرف الأب
وحفيد محمد حسين چلبى من طرف الام وهو اليوم شاب. وترجمه أيضا في (تش ص 170)
و (دجا ص 77) عن تذكره ء حزين ورياض الشعراء وخلاصة الأفكار. وكليات اشعاره
تشتمل على " منهاج المعراج " و " جهان نما " و " دعوة العاشقين " و " گلزار سعادت "
164

و " ثمرة الحجاب " و " معما " و " حسن اتفاق " و " ميمنت نامه " وتوجد كلياته
في (سپهسالار) و (المجلس) وغيرهما كما في فهارسها.
(ديوان تأثير) قال في (تش يز ص 279) ان اسمه محمد حسن وهو من أحفاد ميرزا
جعفر القزويني وكان حاكما ليزد في عصر الشاه عباس. والظاهر أنه محسن تأثير وقد اشتبه
آيتي في اسمه واسم جده فان ميرزا جعفر توفى في العشر الثامن من الماية الحادية عشرة
كما في (نر 4 ص 86).
(1037: ديوان تاج الدين آبى أو شعره) وهو الصدر الاجل فخر الرؤساء السرخسي الآوجي
من أدباء وزراء خراسان. ترجمه وأورد شعره في (لباب الألباب 6 ص 145). وهو الذي
سبب تمايل أوليجاتو إلى التشيع كما في تاريخ أدبيات للستر براون (ج 3 ص 54).
(ديوان تاج الدين احمد) ذكر مناظر انه مع زوجته مهستى في (تاريخ گزيده ص 816)
و (دجا ص 76) وقد مر بعنوان ابن خطيب گنجه في (ص 21).
(ديوان تاج الدين باخرزى أو شعره) واسمه إسماعيل. أورد شعره في (تش ص 77).
(ديوان تاج الدين تبريزي أو شعره) أورد ذكره في (تغ ص 31).
(ديوان تاج الدين تربتي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 123).
(ديوان تاج الدين رومي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 124).
(1038: ديوان تاج الدين سرخسي أو شعره) كان من أعيانها، ولقبه شرف الرؤساء.
سافر إلى الهند ومات (935) قال في (روشن ص 124) انه كاشاني وفى (تغ
ص 31) انه سرخسي خراساني.
(1039: ديوان تاج الكتاب السرخسي أو شعره) وهو السيد ظهير الدين، منشي ديوان
السلطان، ترجمه في قسم الوزراء الشعراء في (لباب الألباب 6 ص 137) وأورد رباعياته.
(1040: ديوان تاجي اندجانى أو شعره) وهو معصوم علي خان من معاصري شير على لودى
ترجمه وأورد شعره في (مرآت الخيال ص 303).
(ديوان تاجي لاهجى أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 77) وأظنه تاجي اندجانى
المذكور آنفا.
(1041: ديوان تاراج أصفهاني) اسمه محمد حسين التاجر. كان يكتسب المعيشة بكد يده
165

وينظم الغزليات الجيدة وديوانه في عشرة آلاف بيت. ترجمه كذلك في (مع ج 2 ص 83)
وترجمه أيضا بهار الأصفهاني في " المدايح ".
(1042: ديوان تاراج شيرازي أو شعره) أورد له غزلين، بهار الأصفهاني أيضا في
" المدايح " وقال لم أعرفه. وانا أظن اتحاده مع ما قبله.
(1043: ديوان تارك شيرازي) مريد الشيخ محمد نور بخش المتوفى (912) وفى الديوان
مدايح له وتاريخ لوفاته ويظهر من الديوان انه من معاصري الشاه إسماعيل الصفوي،
وقد مدحه وأرخ وروده بشيراز في (908) ونسخة الديوان في (1000 بيت) في
(المجلس) كما في فهرسها (ج 3 ص 242).
(1044: ديوان تازهء دهلوي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 124) وقال إنه
من تلاميذ محمد أفضل " ثابت بدخشاني ".
(1045: ديوان تأييد هندي) وهو الخواجة عبد الله، كان عند مؤتمن الملك حاكم
بنگاله، ثم جاء إلى بنارس، واشترك في تأليف " صحف إبراهيم " لإبراهيم على خان
ثم اعتزل ومات بعظيم آباد في (15 رجب 1186) أورد شعره في (گلشن ص 79).
(1046: ديوان تجرد لاهوري أو شعره) وهو الشيخ محمد على. ولد بلاهور وتلمذ على
خير الله " فدا گجراتى " معاصر " واقف ". مات (1179) معتكفا في جبال پنجاب.
أورد شعره في (گلشن ص 80) و (نشتر عشق) واعترض عليهما في (روشن
ص 126) وسماه ميان على تجرد.
(1047: ديوان تجريد لاهوري أو شعره) وهو السيد محمد على بن عبد الله تلميذ غلام محمد
في برهان پور. حج البيت وبعد رجوعه سكن سورات. قال في (روشن ص 126) ان
صاحبي (گلشن ص 79) و (نشتر عشق) اشتبها في اسمه، فذاكرا تخلصه " تجريد " و
اسمه السيد عبد الله.
(1048: ديوان تجريد أصفهاني أو شعره) واسمه محمد شريف، من أعيان أصفهان،
كان ماهرا في خط النسخ، كذا وصفه وأورد شعره معاصره في (نر 9 ص 398).
(1049: ديوان تجريد هندي أو شعره) من تلاميذ سراج الدين " آرزو " ذهب إلى
سورات ومات (1150) أورد شعره في (گلشن ص 80) وسماه في (روشن
166

ص 124) مير حيدر سوراتي " تجريد ".
(1050: ديوان تجلى أصفهاني) واسمه محمد محسن. ولد أعمى ومهر في الشعر. وله
اليد الطولى في الرمل. وهو من مشايخ اشترجان أورد رباعياته وغزله معاصره في
(نر 9 ص 262) ولقبه بالحافظ والظاهر أنه حافظ للقرآن وكذا في (تغ ص 31)
و (روشن ص 124).
(1051: ديوان تجلى بخارى أو شعره) قال في (تش ص 327) كان من بخارا ومات
ببلخ. ثم أورد شعره.
(1052: ديوان تجلى دزفولي أو شعره) وهو الشيخ عبد الحسين. ولد (1274) وهاجر
إلى أصفهان في (1308) ومات بدزفول (1338). أورد شعره الشيخ مرتضى المدرسي
الچهاردهي في تذكرته.
(1053: ديوان تجلى سبزواري) المعاصر. طبع له " تجدد نامه " ببمبئى في (64 ص)
على الحجر.
(1054: ديوان تجلى سمناني أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 124).
(1055: ديوان تجلى شيرازي) وهو الميرزا على رضا بن كمال الدين حسين الأردكاني
الشيرازي. تلمذ في أصفهان على آقا حسين الخوانساري، وسافر إلى الهند وعلم أولاد
على مردان خان ورجع إلى إيران والف في الفقه والكلام والتفسير ومات بشيراز (1085)
أو (1088). ترجمه في رياض العلماء وقال إن براعته في الشعر محى سائر فضائله فهو
ملك الشعراء وتخلصه في ديوانه الفارسي " تجلى " وترجمه معاصره في قصص الخاقان
أيضا. له تفسير القرآن بالفارسية و " سفينة النجاة " في الإمامة ومنظومة " معراج الخيال "
طبع بمبئي في (1313) وهو غرامي عرفاني قال في أواخره:
يا رب از عشقت دلم را بخش نور * تا شود جان تجلى شمع طور
ويظهر بعض أحواله من ديوانه الموجود في (المجلس) كما في فهرسها (ج 3 ص 666)
وجملة من قصايده في مكتبة (الخوانساري) ترجمه وأورد شعره في (تش ص 265)
و (سرخوش ص 19) و (نر 6 ص 168) و (روشن ص 124) و (تغ ص 31).
(1056: ديوان تجلى كاشي أو شعره) كان يشاعر ملا نظيري واسمه ملا علي ومات في
167

(1021) كما تذكره ء حسيني (ص 27) وسماه في (گلشن ص 80 81) محمد
حسين كاشاني. وقال ذهب إلى گجرات ومات (1041) وعنه اخذ قاموس الاعلام التركية
وعنه في ريحانة الأدب. وقد أورد تخلصه في (تش ص 241) ولم يسمه باسم وقال سافر
إلى الهند في شبابه.
(1057: ديوان تجلى لاهجى أو شعره) قال النصر آبادي في (نر 9 ص 304) أنه
نشأ بالهند وكان يتخلص أولا " خاوري " ثم بدله بتجلي وأورد أبياتا من غزله ورباعياته.
(1058: ديوان تجمل لكنهوي أو شعره) وهو عظيم الدين حسين. ذهب إلى مدراس
ونصب للفتوى من طرف الإنجليز وكان يتطبب وينظم الشعر أيضا ومات (1220)
أورد شعره في (گلشن ص 81).
(1059: ديوان تحسين پانى پتى أو شعره) وهو الحافظ القاضي عبد الرحمان من أحفاد
ثناء الله، تلمذ على غالب الدهلوي في شاه جهان آباد. ومات (1294) أورد شعره في
(گلشن ص 82) وعنه في قاموس الاعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب.
(1060: ديوان تحسين دهلوي أو شعره) واسمه الشيخ غلام على من شعراء عالمگير
پادشاه. قتل بالسم. أورد شعره في (روشن ص 124).
(1061: ديوان تحسين رضوى أو شعره) وهو المير عطا حسين مرصع قلم ابن المير محمد
باقر " شوق " من السادة الرضوية بالهند. أورد شعره في (گلشن ص 83) وعنه
في قاموس الاعلام التركية فريحانة الأدب.
(1062: ديوان تحسين شيرازي أو شعره) واسمه الميرزا تقى. أورد شعره في (روشن
ص 124).
(1063: ديوان تحسين لاهوري أو شعره) وهو عبد العظيم. تلمذ على فقير الله آفرين.
أورد شعره في (گلشن ص 82).
(1064: ديوان تذروي قزويني) هو ابن أخت نرگسى أبهرى. ذهب إلى استانبول
وتقرب عند سلطانها، ثم سافر إلى الهند وتقرب عند أكبر شاه وقتل بيد السراق في (975)
ودفن بأكبر آباد. له " جواب دهنامه ء ابن عماد " ومثنوي " حسن يوسف " وديوانه
معروف بالهند. ترجمه في (تش ص 223) و (گلشن ص 83).
168

(1065: ديوان تذهيبى أصفهاني أو شعره) ذو الصنايع البديعة في التذهيب. لاقاه
صادق كتابدار بأصفهان وترجمه في (خص 8 ص 239).
(1066: ديوان ترابا أصفهاني أو شعره) وهو أبو تراب الخطاط الشاعر تلميذ ملا فايضي
ثم مير عماد، الخطاطين الشهيرين واستاد جمع من الخطاطين المعاريف. كان يتتبع القدماء
في شعره. رثى مير عماد عند قتله. ومات هو بأصفهان في (1072) ودفن بمسجد لنبان
بأصفهان. وله ولد خطاط اسمه نور الدين محمد. ترجمه في (نر 7 ص 208) و (نمونه ء
خطوط خوش نستعليق) للدكتور بياني.
(1067: ديوان تراب أصفهاني أو شعره) وهو الميرزا أبو تراب بن محمد طاهر الأصفهاني
توفى (1143) كما في (تغ ص 32).
(1068: ديوان تراب كاشي) طبع ديوانه قصايده في (198 ص).
(1069: ديوان ترابي پانى پتى أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 84).
(1070: ديوان ترابي بلخي أو شعره) كان معتكفا بمزار الإمام علي (ع) ببلخ مدة
عمره. ومدح امام قلى خان. كذا في (نر 10 ص 440) و (تغ ص 32) وسماه
في (گلشن 84) ترابى هروى.
(1071: ديوان ترخانى أو شعره) من بلدة (اندخود) أورد شعره الفارسي والتركي
في (مجن 2 ص 41 و 214).
(1072: ديوان تركمان شيرازي أو شعره) واسمه أعجم قلى. أصله من شيراز ولد
بالهند. أطرى شعره في (مرآت الخيال. ص 256).
(1073: ديوان تركي شيرازي) هو محمد حسين الملقب آغولى. ترجمه في " آثار العجم
ص 548 و 531). وديوانه في جزئين أولهما " حديقة البكاء " في المراثي والثاني
" لاله زار " في الغزل. طبعا في مجلد واحد بمبئي في (1314) وله " كتاب السفره في
ذم الرياء " مثنوي في ذم مجالس الطعام الذي كان يقيمه الأغنياء باسم عزاء الحسين. طبع
في بمبئي (1309) في (48 ص).
(ديوان تركي همداني أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 130). وأظنه الشيرازي.
(1074: ديوان ترمذى بلگرامي أو شعره) واسمه محمد تقي بن علي رضا من الشعراء
169

السادات هناك. ولد (1160) أورد شعره في (گلشن ص 84).
(1075: ديوان تزريقي أردبيلي أو شعره) من شعراء بياجند وكان دلالا ببلدة شماخى
ماهرا في الشعر الهزلي. أطرى شعره في (تس 5 ص 168 وتس 7 189). وتزريق
من الصنايع البديعية في الشعر الفارسي، اشتهر في العهد الصفوي. قال طرزي الشاعر فيه:
بطرز طرز طرزى، طرز طرزيدن نه تزريق است * كه طرزيدن بطرز طرز طرزى محض تزريق است
(1076: ديوان تسكين تبريزي أو شعره) واسمه الميرزا فتح على اخوه داراب بيگ
" جويا " وثالثها " گويا " سكنو كشمير في عهد عالمگير (1118 1068). ترجمه
في (دجا ص 87) عن سفينة ء خوشگو وسماه في (روشن ص 33) تسليم كشميري.
(1077: ديوان تسكين دهلوي أو شعره) وهو ميرزا باقر. أورد شعره (روشن ص 130).
(1078: ديوان تسلى استرآبادي أو شعره) وهو المير معصوم بن محمد امين المعروف
بمير حي الاسترآبادي. سافر والده مير حي إلى الهند ورجع واستأجر " قمارخانه ء
مشهد " لسعة كان في مشربه. واما الولد فسافر إلى الهند أيضا وله مهارة في الشعر والرمل
وألف رسالة فيه. أورد شعره في (نر 9 ص 402) و (گلشن ص 85).
(1079: ديوان تسلى أصفهاني أو شعره) من أحفاد أوحد الدين الحسيني البلياني
ساح البلاد وجاء الهند ورجع وسكن كاشان. أورد شعره في (روشن ص 131).
(1080: ديوان تسلى شيرازي أو شعره) وهو أبو الحسن بن الميرزا جعفر من سادات
شيراز المعروفين بدست غيب. كان تولية مزار الامام زاده محمد بيد آبائه. تلمذ بشيراز
على المير أبى الولي وفى أصفهان كان عند الحكيم هدايت، طبيب البلاط، وسافر إلى العراق
وحج مع الحكيم صدر الدين الآلهي. ترجمه وأورد شعره في (نر 6 ص 187)
و (گلشن ص 85). سماه في (تغ ص 34) محمد إبراهيم وقال كان مريد ملا قاسم
ومعاصر أبو الفضل الفيضي ومسيح الزمان الآلهي، وتلميذ فهمي.
(1081: ديوان تسليم أصفهاني) واسمه حسن صدر الأفاضل. ترجمه في المآثر
(ص 225) وقال كان أديبا شاعرا. له رسالة " صبح صادق " وأورد معاصره هدايت في
(ض ص 427) بعض شعره من ديوانه البالغ إلى خمسة آلاف بيت.
170

(1082: ديوان تسليم أصفهاني) وهو الميرزا زين العابدين بن الميرزا معين الدين وزير
بكتاش خان حاكم بغداد. كان هو منشيا لمحمد زمان حاكم كوه كيلويه. أورد شعره
من ديوانه في (نر 4 ص 93) و (گلشن ص 86) و (روشن ص 132) أول الديوان:
بنامش ميكنم أول رقم منشور ديوانرا *
چه تاج شمع زرين ميكنم طغراى عنوانرا
(1083: ديوان تسليم خراساني أو شعره) واسمه شاه رضا كان مريدا لميرزا حسين
السبزواري وسكن في مزاره بكشمير. أورد شعره في (نر 9 ص 401).
(1084: ديوان تسليم سندي أو شعره) وهو المولى معين الدين الملقب بدل. أورد
مطايباته مع محمد عطاء " تعظيم " في (روشن ص 132).
(1085: ديوان تسليم سهسواني) وهو محمد أنوار حسين. له تاج المدايح في مدايح
كلب علي خان بهادر حاكم رامپور. أورد منها في (روشن ص 133).
(1086: ديوان تسليم شيرازي أو شعره) واسمه محمد هاشم. سافر إلى الهند في عهد
أكبر پادشاه، كما في (گلشن ص 85) وعنه في قاموس الاعلام التركية وعنه في
ريحانة الأدب.
(1087: ديوان تسليم شيرازي أو شعره) واسمه محمد طاهر الصحاف. أورد شعره في
(گلشن ص 85).
(ديوان تسليم كاشاني أو شعره) وهو من سادات كاشان. أورد شعره في (تش ص 241) واحتمل في (روشن ص 133) اتحاده مع تشبيهي كاشي.
(ديوان تسليم كشميري) راجع ديوان تسكين تبريزي.
(1088: ديوان تسليم هندي) واسمه أمير الله. طبع كليات ديونه بنولكشور.
(1089: ديوان تشبيهي كاشي) السيد مير على أكبر مصاحب أبو الفضل الفيضي بالهند
أربعين سنة. ساح البلاد وكان في زمرة الدراويش. أورد شعره في (خص 6 ص 99)
و (تش ص 241) وطبقات أكبري (ج 2 ص 504) و (ض ص 78). وله ديوان
كما في (تغ ص 32).
(1090: ديوان تشنه ء طهراني) واسمه محمد تقي ابن أخت مهدي بيك شقاقي. ولد
171

بمراغه (1210). كان يشتغل بكلاه دوزى، ولما ذم بعض الأعاظم فر من طهران إلى كرمان
ثم سافر إلى كربلا وجرح هناك في الفتنة، ثم رجع ومدح منوچهر خان الگرجى.
كذا في " المدايح المعتمدية " لبهار الأصفهاني. وتوفى بعد (1264) لان في ديوانه
مديح ناصر الدين شاه الذي جلس في (1264) وذكر عزل الحاج ميرزا آقاسى المتوفى
منفيا بالعراق (1265) توجد نسخته في (المجلس) كما فصله ابن يوسف في فهرسها
(ج 3 ص 244).
(ديوان تصنيف أصفهاني) واسمه الحاج أبو طالب كان تاجرا ويعد من شعراء الشاه
سليمان الصفوي. سافر إلى الهند كما في (تغ ص 32). واطنه متحدا مع تصنيفي
الخوانساري.
(1091: ديوان تصنيفي خوانساري أو شعره) اتخذ هذا التخلص الشعرى لمهارته في
الموسيقا. أورد شعره في (تش ص 208) وعنه في (گلشن ص 86) راجع ما قبله.
(1092: ديوان تعظيما قمي أو شعره) كان من تلاميذ صائب. أورد شعره في شمع
انجمن وصححه في (گلشن ص 86) وقال في (تغ 32) انه جاء إلى الهند.
(1093: ديوان تعظيم مازندراني) واسمه الملا محمد تقي مات (1100) كما في
(تغ ص 32) قال وكان ماهرا في النجوم وله غزليات.
(1094: ديوان تعين كاشاني أو شعره) واسمه جلال. نشاء بأصفهان. أورد شعره في
(گلشن ص 86).
(ديوان تفاحي) وهو يحيى سيبك. يأتي بتخلصه المشهور " فتاحي ".
(1095: ديوان تفته ء هندي) من تلاميذ غالب الدهلوي. له خمسة دواوين، كل واحد
حدود (13000 بيت) ترجمه في (گلشن ص 86).
(1096: ديوان تقيا شوشتري أو شعره) واسمه مؤرج خان. له كتاب في الهيئة. توجه
إلى الهند وتقرب عند أكبر پادشاه وجهانگير ومات (1020) أورد شعره في (گلشن
ص 88) وعنه في قاموس الاعلام التركية فريحانة الأدب. ولعله الذي ترجمه نظام الدين
احمد في قسم العلماء من طبقات أكبري (ج 2 ص 471).
(1097: ديوان تقى أدب الكرمانشاهي أو شعره) فاتنا ذكره في " أدب " ترجمه
172

بهار الأصفهاني في " المدايح " وأورد قصيدته وقال: ولد بكرمانشاه ومهر في الخط الشكسته
(1098: ديوان تقى أصفهاني أو شعره) واسمه محمد تقي بيگ من خدام ميرزا داود
حفيد ميرزا شفيع المستوفى أورد شعره في (نر 5 ص 146) و (گلشن ص 88).
(1099: ديوان تقى أصفهاني أو شعره) واسمه آقا تقى بن آقا ملك من بيت " معرف "
بأصفهان ترجمهم في (نر 5 ص 130 و 131) و (تش ص 170) وقال في (تغ ص 33)
كان ماهرا في الخط الشكسته. سافر في عهد جهانگير إلى الهند وبها مات.
(1100: ديوان نقى أصفهاني دركانى أو شعره) سافر إلى الهند وتقرب عند إبراهيم
قطب شاه وكيل الدولة ثم ذهب إلى الحج ومات في الطريق. أورد شعره في (تش
ص 170) وقال در كان من قرى جوشقان بأصفهان.
(1101: ديوان تقى أوحدي بلياني) وهو تقى الدين محمد بن سعد الدين محمد الحسيني
الأوحدي الدقاقي البلياني الكازروني الأصفهاني ولد يوم الأربعاء ثالث محرم (973)
وتربى في بلاط طهماسب الأول (930 984) وإسماعيل الثاني (984 985) ومحمد
خدابنده (985 1003) وعباس الأول (1003 1038) وسافر إلى الهند في (1005)
والف " عرفات العاشقين " هناك في (1023) تذكرة للشعراء في (70000 بيت)
ومات (1030) ثم لخصه وسماه " عرفان " ومات (1030) وهو من أحفاد أوحد الدين
أبى عبد الله البلياني الصوفي المتوفى (680) المذكور في (النفحات ص 243). وله
" سرمه ء سليمانى " في لغة الفرس توجد نسخته بمكتبة (المشكاة) كما في فهرسها لابنى
(ج 2 ص 397) وله " يعقوب ويوسف " و " كعبه ء مراد " وديوان مرتب كما في
(گلشن ص 88 و 89) وعنه في قاموس الاعلام التركية. وقد وقع الغلط في نسخ
التذكرة النصر آبادية فسماه كتاب النسخ في (ص 303) بلنباني بدل بلياني ولنبان
من نواحي أصفهان، واشتبه آخرون فسموه " أوحدي كاشي " وظنوه متحدا مع تقى
كاشي مؤلف تذكرة " خلاصة الاشعار " الآتي. وترجمه أيضا في (تش ص 298)
و (تغ ص 33).
(1102: ديوان آقا تقى الخوئي) من العرفاء، ولقبه صمد عليشاه. ذكر السيد عبد الحجة
في تذكرة شمس العرفاء (ص 182) انه ولد (1268) وله ديوان الغزليات.
173

(1103: ديوان تقى شوشتري أو شعره) العالم بالمعقول والمنقول. ذهب إلى الهند
وتقرب عند أكبر پادشاه. ترجمه معاصره في قسم الشعراء من (طبقات أكبري ج 2
ص 513) وقال في (گلشن ص 88) ان له " نثر شاهنامه " لم يتم.
(1104: ديوان تقى شيرازي أو شعره) وهو محمد تقي بن الميرزا شفيع. كان محاسبا
لوزير جهرم لاقاه النصر آبادي في مسجد لنبان بأصفهان في (1089) وأورد شعره
وأطراه في (نر 5 ص 121).
(ديوان الميرزا محمد تقي الشيرازي) يأتي بعنوان " ديوان گلشن ". (1105: ديوان تقى شيرازي أو شعره) واسمه ملا محمد تقي، كان نديما لامام قليخان
حاكم شيراز وسافر إلى أصفهان. وقد رآه النصرآبادي فترجمه في (نر 6 ص 179).
(1106: ديوان تقى قمي) وهو شاهمير تقى. له مثنوي في قبال " تحفة العراقين "
للخاقاني، والف تذكرة للشعراء. ترجمه الأوحدي في تذكرته، وعنه نقل في (تش
ص 232) وسماه في (تغ 33) بالحكيم تقى الدين. وقال في (روشن ص 133)
انه كان طبيبا.
(ديوان تقى قورچى) راجع " ديوان مثال ".
(1107: ديوان تقى قورچى أو شعره) حفيد شاه على المستوفى للشاه عباس الأول.
كان خطاطا وتلمذ على مير عماد.
ونصب وزيرا للاهجان ثم لأصفهان ثم مستوفيا للقورچيه
للشاه سليمان الصفوي. أورد شعره في (نر 4 ص 83) و (گلشن ص 89).
(1108: ديوان تقى كاشي أو شعره) وهو صاحب التذكرة (1) المذكورة في (ج 4
ص 30 و 31) و (ج 7 ص 212) توجد اشعاره الكثيرة في تذكرته.
(ديوان تقى كاشي أو شعره) الحافظ الموسيقار، يأتي بعنوان " عندليب كاشي " و
آخر بعنوان " مرواريد كاشي ".

(1) ذكر والدي هذا الكتاب في (ج 4 ص 30) بعنوان " تذكره ء مير تقى كاشي " وفى (ص 31)
بعنوان " تذكره ء خلاصة الأفكار " وفى (ج 7 ص 212) بعنوان " خلاصة الاشعار ". وقد رأيت
النسخة الموجودة عند صادق الأنصاري بطهران ذكر خصوصياتها في مقدمته فنقلها هنا: يشتمل هذا
الكتاب على مقدمة، وأربعة فصول، وأربعة أركان، وخاتمة: الفصل الأول: تاريخ العشق، الثاني شرف
العشق، الثالث أقسامها، الرابع شرائطها. والركن الأول: الشعراء المتقدمين أولو القصايد من
عنصري إلى بابا أفضل الكاشي، وهم 41 شاعرا. الثاني أولو الغزل من سعدى شيرازي إلى كافي مازندراني.
الثالث من حافظ إلى فنائي. الرابع متأخري المتأخرين من جامى إلى غزالي مشهدي. والخاتمة في
معاصريه، وهذا على ترتيب البلدان: كاشان، أصفهان، قم، ساوه، قزوين، گيلان، تبريز، يزد،
كرمان، شيراز، همدان، بغداد، رى، سمنان، استرآباد، خراسان، وكان قد ألف مجلدا خاصا لبلاد
الهند لم يذكر فهرسها في المقدمة. وعبر عن نفسه في المقدمة بتقي الدين محمد الحسيني الكاشاني
وعن الكتاب بخلاصة الاشعار وزبدة الأفكار. ويظهر مما ذكره في أحوال عثمان مختاري ان الكتاب
كان تاما في (989) ولكن يظهر مما ذكره في أحوال بعض معاصريه انه كان يزيد فيه إلى (1012).
174

(1109: ديوان تقى مازندراني أو شعره) من أكابرها. سافر إلى حيدر آباد. ترجمه
معاصره في (نر 5 ص 120) وأورد شعره في (گلشن ص 89).
(1110: ديوان تقى مشهدي أو شعره) جاء من مشهد إلى أصفهان، وتلمذ على
المير الفندرسكي، ورجع إلى مشهد لكنه مات في الطريق في حيات والده. أورد شعره
في (نر 6 ص 160).
(1111: ديوان تقى نيشابوري أو شعره) كان من أقرباء نظيري وسافر معه إلى الهند. ترجمه وأورد شعره في (روشن ص 134) و (تغ ص 33) ولعله تائب خراسان المذكور
(1112: ديوان تقى همداني أو شعره) ذهب إلى الهند في عصر جهانگير پادشاه.
أورد شعره في (گلشن ص 89).
(ديوان تكلو) يأتي بعنوان شأني تكلو، وولده حسن تكلو.
(1113: ديوان تلاش دهلوي أو شعره) واسمه الحافظ محمد جمال من تلاميذ بيدل.
مات (1127) ترجمه أستاذه الآخر، محمد أفضل سرخوش في تذكرته (ص 21) وكذا في
(گلشن ص 90).
(1114: ديوان التلمساني) للشيخ عفيف الدين سليمان بن علي بن عبد الله بن علي
التلمساني المتوفى بدمشق في (690) كما أرخه ابن شاكر في فوات الوفيات والجامى
في (النفحات ص 517). وتلمسان بلدان متجاوران بالمغرب كما في معجم البلدان. وقال
سيدنا في " تأسيس الشيعة " انه الحكيم المتكلم اللغوي الشاعر قوى الايمان متصلب
175

في التشيع. طبع ديوانه بمصر في (1308) وله نسخ في مكتبات باريس والأزهر ومكتبة
لعله لي باستانبول كما في فهارسها. ورأيت نسخة في موقوفة آل السيد عيسى (العطار
ببغداد) قد كتبت لخزانة الشيخ حسين بن عبد الله البحراني في (1121) أولها:
منعتها الصفات والأسماء * ان ترى دون برقع أسماء
وله شرح منازل السائرين نقل عنها الجامي في (النفحات ص 517).
(1115: ديوان تمكين رامپوري أو شعره) واسمه المير هدايت على. أورد شعره في
(گلشن ص 91).
(1116: ديوان تمكين شيرواني) وهو الحاج زين العابدين بن الملا إسكندر،
تخلصه " تمكين " ولقبه " مست على شاه " ولد بشماخى في (15 شعبان 1194)
ومات بطريق الحج (1253) له " بستان السياحة " و " حديقة السياحة " المذكوران
و " رياض السياحة " الآتي. كان مريدا لمحمد جعفر قره گوزلو الهمداني. ساح بلاد الشرق
الأوسط وعاشر الأقوام والملل. ترجمه هدايت في (ض ص 425) و (مع ج 2
ص 83) وفي (دجا ص 169).
(1117: ديوان تمكين كرماني أو شعره) واسمه السيد رضا خان، من قصبة بم بكرمان
وهو من أحفاد الشاه نعمة الله الولي الكرماني. ولد (1085) وذهب إلى الهند وتقرب
عند فرخ سير محمد شاه، واستفاده من دروسه سراج الدين آرزو. ترجمه في (ض ص 77)
و (تغ ص 33) وأورد شعره بعنوان كرمانشاهى غلطا في (گلشن ص 90) وأخذ
الغلط عنه في قاموس الاعلام التركية ثم في ريحانة الأدب الفارسية.
(1118: ديوان تمكين كشميري أو شعره) واسمه الميرزا محمد على ابن أخ عبد الرسول
استغناء وتلميذه. مات (1132) أورد شعره في (گلشن ص 91) وعنه في القاموس
التركية وعنه في ريحانة الأدب.
(1119: ديوان تمكين كشميري أو شعره) وهو المولوي رحمة الله من أحفاد الملا محمد
امين. تلمذ على عبد الغني قبول، ومات في أواسط الماية الثانية عشرة. أورد شعره في
(گلشن ص 90) وعنه بالواسطة في ريحانة الأدب بعنوان تمكين مولوي.
(1120: ديوان تمنا سنديلوى) واسمه محمد عباد على. له ديوان مرتب نقل عنه
176

في (گلشن ص 92 94) وعنه في قاموس الاعلام ثم ريحانة الأدب. قال ومات (1290).
(1121: ديوان تمنا شاه جهان آبادي أو شعره) وهو المير محمد على. أورد شعره في
(گلشن ص 95).
(1122: ديوان تمنا شيرازي أو شعره) وهو الميرزا أبو الحسن المعاصر للشاه سليمان
الصفوي (1078 1105) والشاه سلطان حسين (1105 1135). أورد شعره في
(تش ص 265) وعنه في قاموس الاعلام التركية ثم ريحانة الأدب.
(1123: ديوان تمنا عظيم آبادي) وهو الخواجة محمد على بن الخواجة عبد الله تأييد
العظيم آبادي. تلمذ على أبيه. وله ديوان في (2000 بيت) ومات (1232) أورد شعره
في (گلشن ص 91 92) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة.
(1124: ديوان تمنا كابلي أو شعره) وهو الميرزا محمد على من أقرباء على مرادخان.
ولد بكابل وتلمذ على عبد اللطيف خان " تنها " وسافر إلى دهلي. ونثر شاهنامه بأمر
من فرخ سير. ثم ذهب إلى بنگاله ومات بها في (1160).
أورد شعره في (گلشن ص 95)
وترجمه في (تغ ص 33).
(1125: ديوان تمنا لكهنوي) الهندي الشكوه آبادي. ديوانه فارسي في (15000
بي) نقل عنه في (گلشن ص 54).
(1126: ديوان تمنائى حروفى أو شعره) من شعراء عصر محمد خان بن بايزيد العثماني.
ترجمه لطيفي في تذكرته التركية، وقال أحرق هو وعدة معه بالنار حيا لكفره وزندقته.
كذا في (براون ج 3 ص 400).
(1127: ديوان تميم) أبى سعد الأمير تميم بن المعز الدين الله بن المنصور بن القائم
ابن المهدى العبيد لي. كان والده المعز، الخليفة الفاطمي الذي توفى (365) طبع بمصر
أخيرا وترجمه ضياء الدين في " نسمة السحر فيمن تشيع وشعر " وذكر انه توفى تميم (374)
ولم يل الخلافة بعد أبيه لان ولاية العهد كانت لأخيه نزار بن المعز.
(1128: ديوان أبى يحيى تميم) وهو ابن المعز لدين الله بن باديس الصنهاجي من ملوك
إفريقية ولد بها (13 رجب 422) وتولى الملك بعد أبيه (454) وطال ملكه إلى أن
مات (501).
ترجمه أيضا في نسمة السحر وذكر بعض شعره وهو من الشيعة الإسماعيلية.
177

(ديوان التميمي) للشيخ صالح التميمي معاصر عبد الباقي الفاروقي يأتي باسمه.
(1129: ديوان تندرى) واسمه محمود خان. ترجمه في أدبيات معاصر (ص 99) وطبع
له خردنامه ء تندرى في (24 ص) على الحجر بطهران في (1305 ش).
(1130: ديوان التنوخي الحفيد) هو القاضي أبو القاسم علي بن أبي على المحسن بن أبي
القاسم على بن محمد بن أبي الفهم التنوخي. ولد (365) وتوفى (447) كما أرخه في
مجالس المؤمنين بعد ذكر أبيه وجده. وترجمه صاحب الرياض وذكر أنه يروى عن جماعة
منهم والده وانه صاحب الشريف المرتضى وهو المخبر عن عدد ما حوته مكتبته
من الكتب. وترجمه نسمة السحر في ذيل ترجمة أبيه.
(1131: ديوان التنوخي الصغير) القاضي أبى على محسن بن القاضي أبى القاسم على
ابن محمد بن داود بن أبي الفهم التنوخي المولود بالبصرة (329) والمتوفى ببغداد في ليلة
الاثنين (25 المحرم 384). أرخه كذلك في نسمة السحر وقال إنه بتشديد السين
وترجمه أيضا في (لس ص 225) وهو صاحب الفرج بعد الشدة ونشوار المحاضرة والمستجاد
من فعلات الأجواد. حكى ترجمته في معجم الأدباء (ج 17 ص 92) عن غرس النعمة
وهو أبو الحسن محمد بن أبي الحسين هلال بن أبي على محسن بن أبي إسحاق إبراهيم الصابي
الذي ذيل نشوان المحاضرة بكتاب سماه كتاب الربيع وله كتاب الهفوات الذي نقل عنه
في معجم الأدباء ترجمة الشريف المرتضى علم الهدى. قال غرس النعمة اخبرني أبو نصر
سهل بن المرزبان انه رأى ديوان شعر القاضي محسن ببغداد وهو أكبر حجما من ديوان
شعر أبيه ونقل عنه بعض شعره منها:
خرجنا لنستسقي بيمن دعائه * وقد كاد هدب الغيم ان يبلغ الأرضا
فلما ابتدا يدعو تقشعت السما * فما تم الا والغمام قد انفضا
(1132: ديوان التنوخي الكبير) هو القاضي أبو القاسم على بن محمد بن أبي الفهم التنوخي
المذكور تمام نسبه في ابن خلكان (ج 1 ص 253) المولود بأنطاكية في ذي الحجة
(278) والمتوفى بالبصرة في (ع 1 342) وتولى قضاء البصرة والأهواز بضع سنين
وهو الراد على ابن المعتز الناصب في قصيدته البائية. ترجمه ابن خلكان في (ج 1 -
ص 253) وفى آخر الترجمة ذكر ديوانه وديوان ابنه المحسن. وعده ابن شهرآشوب
178

من الشعراء المجاهرين في مدح أهل البيت. وترجمه في نسمة السحر أيضا. وأورد ذكره
في كتاب النقض (ص 246) وحكى في تأسيس الشيعة ترجمته عن عدة كتب وأورد
ابن اسفنديار في تاريخ طبرستان مطلع قصيدة ابن المعتز وقصيده التنوخي في جوابه
في (ص 100) فالمطلع:
أبى الله الا ما ترون فمالكم * غضا بأعلى الاقدار يا آل طالب
ثم القصيدة وهي خمسة عشر بيتا أولها هذا:
من ابن رسول الله وابن وصيه * إلى مدغل في عقدة الدين ناصب
وآخرها:
فهذا جواب للذي قال مالكم * غضا بأعلى الاقدار يا آل طالب
(1133: ديوان تنها پنجابى) وهو الميرزا عبد اللطيف ابن أخت ميرزا جلال " أسير
أصفهاني ". ترجمه في (سرخوش ص 20) و (شمع انجمن ص 98) وقال كان
بيده حكومة " صوبه پنجاب ". ومات في (1116) كما في (تغ ص 34).
توجد ديوانه
ب‍ (المجلس) كما في فهرسها (ج 3 ص 667).
(1134: ديوان تنها قمي) واسمه محمد سعيد بن الحكيم باقر الذي كان طبيب الشاه
عباس الثاني. أورد قطعا من مثنوياته ورباعياته في (گلشن ص 95) قال في (تغ
ص 34) انه ابن عم جلال " أسير أصفهاني " وقد يتخلص " سعيد " أيضا، وديوانه في
عشرة آلاف بيت وهو متداول معروف.
(1135: ديوان تنهائى بيك أو شعره) عده صادقي في (خص 7 ص 130) من الشعراء
بالتركية والفارسية وأورد بعض شعره الفارسي.
(1136: ديوان توپچى أو شعره) واسمه محمد على سلطان من أهل هريس خانمرود
في أوايل القرن الرابع عشر. وشعره بالتركية والفارسية. أورد له غزلا فارسيا بتخلص
" توپچى " في (دجا ص 87).
(1137: ديوان توحيد شيرازي) اسمه الميرزا إسماعيل بن الميرزا محمد شفيع
المشهور بميرزا كوچك والمتخلص بوصال الشيرازي ذكر في گلشن وصال (ص 432)
انه الخامس من أولاد وصال. ولد (1236) وتوفى بالوباء في (1286) ولم يعقب نسلا
179

ولم يجمع ديوانه وانما جمع اخوه المتخلص بيزادنى اشعاره المتفرقات بتعب كثير حتى
بلغ الفين وخمسماية بيت، وذكر بعض اشعاره. وذكرت جملة من اشعاره في (مع ج 2
ص 84) وترجمه في (المآثر ص 205) و (عم ص 360) وعنه في ريحانة الأدب.
(1138: ديوان توسن تبريزي أو شعره) كان من شعراء أكبر پادشاه. أورد شعره في
(روشن ص 136) و (دجا ص 88).
(1139: ديوان توفيق كشميري أو شعره) واسمه الشيخ محمد. مات عن تسع وثمانين
سنة. أورد شعره في (روشن ص 136).
(ديوان التهامي) مر بعنوان ديوان أبى الحسن التهامي.
(1140: ديوان التهامي) اسمه الشجاع بن منصور التهامي. عده ابن شهرآشوب في
آخر المعالم من الفرقة الثالثة من الشعراء المقتصدين في شعرهم لأهل البيت وهم من أصحاب
الأئمة (ع) مثل فرزدق ودعبل والكميت والمفجع الذين دونت أشعارهم ورويت عنهم.
180

" ث "
(1141: ديوان ثابتاى كاشي أو شعره) كان واقعه نويسا، ومات في العشر الثامن من
الماية الثانية عشرة كما يظهر من (نر 9 ص 371).
(1142: ديوان ثابت اندبيلي) من شعراء أواسط الماية الثالثة عشرة، ولد باندبيل
من قرى رودقات من اعمال تبريز، وسكن تبريز، وديوانه في حدود في حدود الألفين والخمسماية
بيت فارسية وتركية أكثرها في المصائب، أورد ذكره في (دجا ص 88) وريحانة الأدب
وأورد من شعره:
ثابت از زاهد پشمينه حذر كن بگريز * گرگ طبع است ولى آمده در صورت ميش
(1143: ديوان ثابت بخارى أو شعره) من شعراء عبد العزيز خان الأوزبك حاكم
بخارى أورد ذكره في (نر 10 ص 438).
(1144: ديوان ثابت بدخشاني) للمير محمد أفضل البدخشاني الآلله آبادي المتوفى
بشاهجهان آباد في (1151 = رحيل ثابت) ترجمه البلكرامي في " خزانه ء عامره ص 173 "
وقال ما معناه انه كان أستاذ زمانه وسحبان الهند وأكثر في اطرائه، وقال إنه نظم وقايع
الطف نظير ما نظمه مقبل الأصفهاني المتوفى بكجرات (1157) ويسمى " ديوان المراثي "
قال ومطلع الوقايع:
محرم است دلا سيل خون زديده ببار * ز شاه تشنه لبان آب چشم بازمدار
ثم أورد منتخبا من غزلياته فيظهر ان له ديوان في المراثي وديوان آخر في الغزليات
وذكران جده مير ضياء الدين حسين الملقب بألقاب كثيرة عن اوربك زيب عالم گير الذي
ملك تمام الخمسين سنة وتوفى (1118) ويعبر عنه بخلد مكان. فلقبه الأول همت خان ثم
لقب باسلام خان ثم معظم خان وتوفى (1074) وقام مقامه ولده المير عيسى الملقب أولا
181

بلقب أبيه همت خان ثم ألقاب أخر إلى أن توفى (1092) وفى مفتاح التواريخ ذكر ان
اسلام خان اسمه مير عبد السلام المشهدي. وترجم ثابت البدخشاني في (ض ص 78)
وأورد بعض شعره وفى (تش ص 370) ورياض الشعراء. طبع ديوانه في (346 ص).
وله رسالة في لغة الفرس أيضا.
(1145: ديوان ثابت تبريزي) الحاج محمد على الصحاف. وديوانه فارسي وتركي.
ومات (1313) ترجمه في ريحانة الأدب و (دجا ص 89).
(1146: ديوان ثابت تبريزي أو شعره) من شعراء تبريز المعاصرين لصائب المتوفى
(1087) ومن تلاميذه. أورد شعره في (روشن ص 137) ثم ريحانة الأدب و (دجا ص 88)
(1147: ديوان ثابت تفرشي أو شعره) واسمه فخر الدين التفرشي القمي. أورد شعره
في (تش ص 229).
(1148: ديوان ثابت خلخالي أو شعره) واسمه صادق بيگ المعمر من سكان اسپرلو من
نواحي خلخال كان معاصرا لنگارستان دارا. أورد شعره الفارسي والتركي في ريحانة
الأدب و (دجا ص 89) عن نگارستان دارا.
(1149: ديوان ثابت خوئي) وهو الملا حسين المعاصر. سكن برهة بگنجه ثم رجع إلى
خوى. وديوانه يشتمل على الاشعار الفارسية والتركية كذا في ريحانة الأدب و (دجا
ص 90)
(ديوان ثابت كاشاني) أورد شعره في (گلشن ص 96) وأظنه ثابتا كاشي المذكور.
(1150: ديوان ثابت كرماني) واسمه انتظام السادات گلستانه الكرماني، ناشر جريدة
" طوفان " بكرمان في أوائل الدستور الإيراني له أربعة آلاف بيت جمع حدود الألف منها السيد
محمد الهاشمي الكرماني بطهران، أكثرها بخط الشاعر الجيد. وقد مات بطهران في (1327 ش).
(1151: ديوان ثابت هروى أو شعره) واسمه على أكبر من امراء همايون وأكبر
پادشاه. وله كتاب في علم الصرف. مات (1105) كما في (روشن ص 137).
(ديوان ثابت هندي أو شعره) وهو أفضل حسين المذكور في (ج 7 ص 118).
(1152: ديوان ثاقب) واسمه محمد حسين. مات في (1258) أورد له بهار الأصفهاني
في " المدايح " عدة قصايد. قال وهو الذي الف " تاريخ جهان آرا " بأمر من الشاه.
182

فالظاهر أنه غير " تاريخ جهان آرا " المذكور في (ج 3 ص 247) و (ج 5
ص 298). وأظن الثاقب هذا هو الذي خمس دوازده بند للمحتشم الكاشاني كما ذكرته
في (ج 8 ص 269).
(1153: ديوان ثاقب ازميرى) الشيخ مصطفى من مشايخ المولوية. سكن أدرنة
ومات (1148) وديوانه مرتب. أورد ذكره في قاموس الاعلام التركية وعنه في
ريحانة الأدب.
(ديوان ثاقب بخارى أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 96) وأظنه ثابت بخارى
المذكور آنفا.
(1154: ديوان ثاقب سرهندي أو شعره) واسمه مفاخر حسين (تفاخر حسين)
وهو عم محمد زمان راسخ. مات بسرهند. أورد شعره في (سرخوش ص 21).
(1155: ديوان ثاقب مدراسى أو شعره) واسمه السيد مهدي الحسيني اخوبينش
السيد مرتضى. أورد شعره في (گلشن ص 98).
(1156: ديوان ثاقب هندي أو شعره) وهو نجم الدين خان بن حميد الدين بن الملا محمد
غوث. كان والده حميد الدين معلما لاورنگ زيب عالمگير پادشاه. أورد ذكره في (گلشن
ص 143). وذكر في قاموس الاعلام التركية شاعرا هنديا باسم ثاقب مات (1229).
(1157: ديوان ثاني) وهو الشاه عباس الثاني ابن الشاه صفي حفيد الشاه عباس الأول.
جلس على سرير الملك قبل ان يبلغ الحادية عشرة من عمره في (1052) بعد موت أبيه
وطال ملكه خمسا وعشرين سنة وتوفى (1077). أورد بعض شعره تيمنا في (نرا
ص 10) وذكر انه كان يتخلص في اشعاره " ثاني " وذكره في (مع ج 1 ص 40)
مع أغلاط في تواريخه وكذا في ج 8 من روضة الصفا الناصري.
(ديوان ثاني) هو المولى حسن بن المولى شاني تكلو من شعراء الشاه عباس الماضي
كما يأتي قال في خزانه ء عامره بعد ترجمة أبيه في (ص 270) انه توفى ابنه هذا شابا
في (1067) وأورد بعض شعره. وكذا في (تغ 34) ولكن في (نر 9 ص 295)
لم يذكر تخلصه وانما ذكره بعنوان حسن بيگ ولعله تصحيف شاني.
(ديوان ثاني هندي أو شعره) من امراء همايون وأكبر پادشاه. أورد شعره في (گلشن
183

ص 98) ولعله ثابت هروى المذكور.
(1158: ديوان ثبات) للمير محمد عظيم بن مير محمد أفضل البدخشاني الالله آبادي
المذكور ترجمه أيضا في خزانه ء عامرة في (ص 176) ذكر انه بعد موت والده تمحض في انشاء
الشعر ومهر، فيه لكنه توفى شابا (1162) وحكى عن مجمع النفايس تأليف خان آرزو
انه رأى ديوانه البالغ أربعة آلاف بيت وأصلحه على حسب استدعاء ناظمه، ونقل عنه
بعض اشعاره. أورد شعره في (تش ص 370).
(1159: ديوان ثباتي اردوبادى أو شعره) كان عالما بالتاريخ والمعما. أورد ذكره
وأطرى شعره في خلاصة الاشعار وعنه في (دجا ص 91).
(1160: ديوان ثريا شيرازي) للميرزا على أكبر المستوفى الشيرازي ابن الحاج
ميرزا فتح الله الشيرازي الشهير بنوري لأنه كان منشئ الحضرات النورية بشيراز وكان
مالك البستان المعروف بباغ حبيب آباد في شيراز وتوفى بها (1305) كما ذكره في
(عم ص 512) والميرزا على أكبر الثريا هو والد الميرزا حسن على الشاب الشاعر المتخلص
برونق كما يأتي. ذكره معاصره في (عم ص 534) في الهامش وأورد رباعية. من شعره
وقد الف آثار العجم (1313) وتوفى مؤلفه (1339).
(1161: ديوان ثريا طهراني) وهو المولى حيدر على الملقب بمجد الأدباء المعلم
لفرح السلطنة بنت الشاه ناصر الدين التي ولدت (1295) ومدايحه للأئمة يسمى
" خير الأنام " مر في (ج 7 ص 284) له اشعار كثيرة في تواريخ وفيات العلماء منها
تاريخ وفات الملا على الكنى (1306) والسيد إسماعيل البهبهاني (1295) أوردها في
(المآثر ص 225) وكان ماهرا في الخط والصحافة. يوجد نسخة من ديوانه في حدود
(400 بيت) وأخرى ضمن مجموعة بخط المولى حسن على المداح كلتاهما عند السيد محمد
الموسوي الجزائري في النجف. وفيها الغديرية التي في آخرها مديح اعلم العلماء السيد
إسماعيل (ولعله البهبهاني) المذكور.
(ديوان ثريا قاجار أو شعره) ذكرنا بعض أحواله في (ج 3 ص 245 و ج 5
ص 116).
(1162: ديوان ثمر) للميرزا محمد حسين خان المتخلص بثمر مطبوع بإيران.
184

(1163: ديوان ثنا كشميري أو شعره) للشيخ هبة الله من تلاميذ الشيخ على الحزين.
مات في أواسط الماية الثانية عشرة. أورد شعره في (گلشن ص 99).
(1164: ديوان ثنائي مشهدي) للخواجه حسين المشهدي ترجمه معاصره صادقي
الكتابدار المولود (940) في (خص 8 ص 149) وعده في مطلع الشمس من شعراء
مشهد خراسان وقال إن ديوانه في خمسة آلاف بيت. أقول توجد نسخة منه عند (الملك)
ونسختان في مكتبة سپهسالار كما في فهرسها (ج 2 ص 576) إحديهما بخط محمد حسين
المشهدي في (1014) منضما مع ديوان ولى الدشت بياضى، والأخرى منضما إلى ديوان
نظام الاسترآبادي، وكتب في مقدمة ديوانه ديباجة منثورة ذكر فيها اسمه ونسبه ونسبته
وتخلصه وانه خواجة حسين بن غياث الدين محمد المشهدي المتخلص بثنائي وفيه القصايد
والغزليات والقطعات والرباعيات وساقى نامه وقصايد كثيرة في مدح الشاهزاده إبراهيم
ميرزا بن بهرام ميرزا أخ الشاه طهماسب المتخلص بجاهى الذي قتله مع عشرة من الشاهزادات
في يوم واحد الشاه إسماعيل الثاني الصفوي في (985) وصرح بأنه كان من ندماء إبراهيم
ميرزا، وتوفى هو بلاهور في (996) كما أرخه في تذكره ء خوشگو وقال إن ابن خاله
المير محمد باقر بن المير عربشاه حمل جنازته إلى مشهد خراسان ورأيت نسخة عصر الناظم
في موقوفة (العطار ببغداد) يقرا من تاريخها التسعماية ولا يقرا الباقي ونسخة ناقصة
في كتب الشيخ موسى الأردبيلي في النجف أوله:
در روش حسن ونازهست بسى خوشنما * غمزه بطرز ستم عشق برنگ جفا
إلى قوله:
ماه شفاعت ضيا مهر هدايت فروغ * نقد على ولى شاه خراسان رضا
وفيه مديح الأمير والصديقة والرضا وصاحب الزمان (ع) ترجمه في " ميخانه " وروضة
الصفا وطبقات أكبري (ج 2 ص 489) وفهرس ريو وقاموس الاعلام التركية ناقصا
وعنه في ريحانة الأدب.
(1165: ديوان ثنائي فراهاني) هو الوزير الميرزا أبو القاسم القائم مقام بن سيد الوزراء
الميرزا عيسى الحسيني الفراهاني المقتول (1251) ترجمه في (مع ج 2 ص 87)
وهو الذي سبب جلوس محمد شاه بن عباس ميرزا بن فتح على شاه على تخت الملك بعد موت
185

جده فتح على شاه وسلب حق أعمامه، ولكن محمد شاه لم يصبر على مرور سنة عن
هذه الخدمة، حتى امر به فخنق، ثم صادر أمواله ومحى آثار قبره وتأليفاته المنظومة
والمنثورة. ولكن فرهاد ميرزا ابن عباس ميرزا جمع بعضها وطبعها بطهران في (1280)
وسماها " منشآت قائمقام " وهي في (16000 بيت) وجعل ديوانه في ذيله، وكتب
محمود صبا ملك الشعراء، له ديباچة. ثم أعيد طبعه في تبريز (1294). ثم طبع ديوانه
مستقلا وحيد الدستگردى في حدود (2000 بيت) بطهران في (1298 ش) معها
ترجمة مفصلة للشاعر بقلم حفيده عبد الوهاب قائمقام. وقد طبع منتخب منشأته مع بعض
منشآت ميرزا مهدي خان الاسترآبادي وزير نادرشاه ومنشآت صاحب ديوان على آبادي
وفاضل گروسى ومعتمد الدولة نشاط باسم " مخزن الانشاء " بطهران في (1273).
واحدى مثنوياته تسمى " جلاير نامه " الذي نظم ايرج " عارفنامه " في قباله. وله
شمايل خاقان الموجود نسخته في مكتبة (المشكاة) المهداة إلى دانشگاه تهران كما
فصله ابني في فهرسها (ج 2 ص 153).
186

" ج "
(ديوان جائى) كذا في طبقات أكبري (ج 2 ص 513) وسيأتي بعنوان " ديوان حالتي "
(ديوان جابر أبى النوادر) وهو الشيخ جابر بن عبد الحسين البغدادي. جمعه بنفسه
وسماه " سلوة الغريب " يأتي في السين.
(1166: ديوان جابر أبى النوادر) المذكور. جمعه ورتبه على الحروف الشيخ راضي
ابن عبد الحسين بن باقر بن محمد حسن آل ياسين. دونه إلى حرف الدال في المبيضة
والباقي موجود في المسودة بخطه.
(1167: ديوان السيد جابر الأهوازي) هو ابن مشعل نزيل الأهواز المولود بالدورق
(1285).
(1168: ديوان الشيخ جابر الكشميري) هو ابن الشيخ مهدي آل عبد الغفار الكشميري
القزويني الكاظمي نزيل " بلد " بقرب سامرا بأمر السيد المجدد الشيرازي وتوفى بها حدود
(1322) رايته عند ولده القائم مقامه الشيخ محمد الجواد رحمه الله. وانتقل عنه إلى ولده
الشيخ عبد الهادي المتوفى شابا في (1364).
(ديوان جاجرمى) مر بعنوان " بدر جاجرمى ".
(ديوان جاجرمى) يأتي بعنوان " ديوان طالب جاجرمى ".
(1169: ديوان جاروبى أو شعره) من بلدة مرو. وصفه الهراتي في (مجتس 6 ص 166)
بالجنون ووصفه السامي في (تس 5 ص 167) بأنه كان يعشق الامراء. وأوردا بعض شعره.
(1170: ديوان جامع شيرازي) للميرزا محمد على بن الميرزا حسين خان بن الميرزا جانى
عزتي الشيرازي ترجمه في (نر 4 و 9 ص 90 و 91 و 256) وذكر بعض شعره الذي أرسله إليه.
وذكر أيضا ترجمة جده المتخلص " عزتي " الشيرازي وترجمة والده الميرزا حسين وأورد شعرهما
187

(ديوان جامه باف مشهدي) واسمه السيد محمد يأتي بتخلصه " فكري مشهدي ".
(1171: ديوان جامى احمد) وهو شيخ الاسلام، أبو نصر احمد الملقب به ژنده پيل
وپيرجام واحمد جام، الصوفي الكبير المولود بقرية نامق من توابع قصبة جام من اعمال
ترشيز بخراسان ومات (536) مطابق (احمد جامى قدس سره) له: الاعتقادات، أنيس التائبين،
بحار الحقيقة، التذكيرات، ديوان شعره، روضة المذنبين الفه في (526) للسلطان سنجر
الزهديات، سراج السائرين، السمرقندية، فتوح الروح، كنوز الحكمة، مفتاح النجاة.
ترجمه في (لس ص 129) والكنى والألقاب للقمي (ج 2 ص 125) والروضات (ص 80)
و (تش ص 73) وأعيان الشيعة ورياض العارفين وغيرها. ويوجد اليوم في ديوانه اشعار
يدل على حسن حال قائله. وطبع ديوانه بنو لكشور.
(1172: ديوان جامى بهاء الدين أو شعره) أورد في (نر 13 ص 469) شعره في تاريخ
فوت تيمور في (807).
(ديوان جامى پوربها) مر بعنوان " پوربهاى جامى ".
(1173: ديوان جامى) الشيخ نور الدين عبد الرحمن بن أحمد المولود (817) والمتوفى
ل (898) مر في الدرة الفاخرة له مسرته بانشاء قصيدته في مدح الأمير (ع) ولعل تلك القصيدة
بعينها توجد في الديوان الموجود في مكتبة سپهسالار كما في فهرسها (ج 2 ص 577)
فإنه ذكر في ديباجته انه رتب ديوانه سابقا على ترتيب حروف القافية ثم بدا له في
ترتيب قصايده خاصة على الأنواع (1) ما انشائه في حمد الله وثنائه (2) ما انشائه في نعت
النبي صلى الله عليه وآله ومناقبه ونعت أمير المؤمنين والأئمة (ع) (3) ما انشائه في مديح سلطان عصره
الشاه سلطان حسين ميرزا بايقرا المتوفى (911) (4) ما انشائه في النصايح والمواعظ
ثم راعى ترتيب حروف القافية في الغزليات والمقطعات والرباعيات وفرغ من هذا الترتيب
كما يظهر من رباعية تاريخه المعمائي في (884 = ضدف) ومجموع أبياته كما حصره في
فهرس سپهسالار (8750) بيتا واحتمل من نفاسة هذه النسخة خطا وتذهيبا ونقشا انها المهداة إلى
السلطان حسين المذكور، وهناك أيضا نسخة أخرى بخط مقصود التربتي في (949) مشتملة
على الغزليات والمقطعات والرباعيات فقط، ونسخة ثالثة في غاية النفاسة كتابتها (935)
مشتملة على خصوص تركيب بند له. ونسخة أخرى في مكتبة (المشكاة) فصل ذكرها
188

ولدى في فهرسها (ج 2 ص 186 - 129) وقال: انه جمع اشعاره بنفسه ثلاث مرات،
الأولى في سنة (884) وجعل له ديباجة منثورة أولها:
بسم الله الرحمان الرحيم * هست صلاى سرخوان كريم
الثانية ما اضافه إلى ديوانه في (885) وجعل له ديباجة منثورة أولها:
بسم الله الرحمان الرحيم * املى حمد المنان الكريم
ولثالث مرة جمع اشعاره في (897) وفرقها ثلاثة اقسام، القسم الأول اشعاره القديمة سماها
" فاتحة الشباب " القسم الثاني سماها " وسط العقد " والثالث اشعاره الأخيرة سماها
" خاتمة الحياة " قال في ديباجة الديوان الثالث انه اجرى هذا التقسيم بأمر من المير
على شير وتبعا للأمير خسرو الدهلوي. أوله:
بسم الله الرحمان الرحيم * طرفه خطابيست زسفر كريم
وقد عدد في (تس ص 86) أسماء 44 تأليفا للجامى، وقال في مرآت الخيال (ص 73)
انه له تسعا وتسعون تأليفا ولم يسمها. هذا وأول من شرح أحوال الجامي هو تلميذه
رضى الدين عبد الغفور اللاري المتوفى (912) في رسالة مستقلة توجد عند عباس اقبال
الآشتياني بطهران وفى المتحف البريطاني. وترجمه أيضا على بن الحسين الكاشفي في
" رشحات عين الحياة " المؤلفة (909) وترجمه المير على شير في رسالة تركية سماها
" خمسه ء متحيره " وترجمها بالفارسية محمد آقا النخجواني. ثم ترجم في مجالس العشاق
وتذكرة دولتشاه ومجالس النفائس وحبيب السير ولطائف الطوائف والشقائق النعمانية
وكذا في أكثر التذاكر المتأخرة. ثم إن الكاپيتان ناسوليس ترجمه مفصلا في
مقدمة الطبع لنفحات الانس (ط. كلكتة 1859 م) ثم المستر براون في (ج 3 ص
562 - 597) من الترجمة الفارسية، وجمع جميع ذلك على أصغر حكمت في كتاب سماه
" الجامي " طبع بطهران في (1320 ش) في (412 ص) وقد طبع كلياته مكررا،
منها بالهند في (568 ص) في (1904 م) وطبع ديوانه مكررا أيضا منها بتصحيح
حسين پژمان بختياري المذكور بطهران في (416 ص) وطبع يوسف زليخا له مكررا
أيضا منها بشيراز في (1310 ش) في (208 ص). وطبع سلامان وابسال مع مقدمة
رشيد ياسمى.
189

(1174: ديوان جانبي تبريزي) وكان يشتغل بگلكاري. أورد شعره في (تس 5
ص 139) وخلاصة الاشعار وعنهما في (دجا 92) وحكى في (دجا ص 220)
عن سياحتنامه لاوليا چلبى العثماني انه كان في تبريز سنة (1050) ثمان وسبعين شاعرا
صاحب ديوان، ومنهم جانبي تبريزي. ولكني أظنه الذي ترجمه سام ميرزا المتوفى (966)
(1175: ديوان جانى اسفرائنى أو شعره) واسمه مولانا محمد. قال في (تش ص 65)
ان سام ميرزا نسبه إلى سبزوار وغيره ينسبه إلى اسفرائين. وقد مدح الخواجة حبيب الله
الساوجي. وترجمه في قاموس الاعلام التركية وعنه في ريحانة الأدب. ولكني لم أره في
تذكره ء سامي ولعله جاني طهراني الآتي.
(1176: ديوان جاني بخارى أو شعره) من امراء همايون پادشاه بكابل. قتله غلام له
بالسم في (985) أورد شعره في (گلشن ص 100).
(1177: ديوان جاني جوزجاني أو شعره) كان يتخلص أولا " ريحاني " ثم بدله باسم
مولده " جوزجان " بجاني أورد شعره في (مجن 3 ص 72 و 242).
(ديوان جاني سبزواري) راجع جاني اسفرائين.
(ديوان جاني شيرازي) يأتي بعنوان " ديوان عزتي شيرازي ".
(ديوان جاني طهراني أو شعره) كان من أولاد العلماء بها. أورد شعره في (تس 5 ص 162)
ولعله جاني اسفرائين.
(1178: ديوان جاني قراچه داغي أو شعره) وهو الميرزا آقاجان من أواخر القرن
الثالث عشر. له اليد الطولى في الهزل وأكثر شعره بالتركية. أورد شعره في (دجا
ص 92).
(1179: ديوان جاني لكزى أو شعره) أورد شعره على قليخان واله في رياض الشعراء
وعنه في (تش ص 11).
(1180: ديوان جاني همداني أو شعره) واسمه أسد الخليق الخطاط المصاحب لصادقي
كتابدار فترجمه في (خص 8 273) ووصفه بالمعمائى. وأورد معماه.
(1181: ديوان جاويد مازندراني أو شعره) واسمه ملا علي. كان يدعى اتصال نسبه
إلى بلال الحبشي فاشتهر بحبش. كان قاضيا بالكاء مازندران ومات بأصفهان في (1070)
190

ودفن بمزار بابا ركن الدين وكان يتخلص أولا " دانش " فبدله بجاويد. ترجمه
وأورد شعره في (نر 9 ص 374) وعنه في (تش ص 165) و (تغ ص 35).
(1182: ديوان جاهد) للمير محمد على بن عباسقلى (امين حضور) المعروف بأمير جاهد
مدير سالنامهء " پارس " ولد (1313) وأسس السالنامه في (1340). طبع قطعا من
اشعاره لثالث مرة في (1348) في (24 ص) وهو الآن يجدد طبعه في مجلد كبير معه
تاريخ للموسيقى الإيراني والإفرنجي.
(1183: ديوان جاهى صفوي) الشاهزداه إبراهيم ميرزا بن بهرام ميرزا ابن الشاه إسماعيل
الأول الصفوي المقتول ظلما في السبت خامس ذي الحجة (984) عن أربع وثلاثين سنة
بحكم من الشاه إسماعيل الثاني. كان ماهرا في الموسيقا والخط وقد جمع من اشعاره بالفارسية
والتركية ما يقرب من ثلاثة آلاف بيت في ديوان بقلم الحاج أحمد بن مير منشي القمي
وأنشأ له ديباجة ثم أورد بعض اشعاره وذكر ان تخلصه في شعره جاهى وله فرهنك
إبراهيمي الآتي في الفاء ترجمه في (تش ص 11) و (تغ ص 35) و (مع ج 1 ص 20)
و (دجا ص 18) عن " خلاصة التواريخ " و " تذكرة السلاطين والامراء " و " گلستان
هنر " وثلاثتها للحاج أحمد بن المير منشي القمي، ثم في " ريحانة الأدب " والمستر براون
في (ج 4 ص 79) وريحانة الأدب. توجد نسخة من ديوانه بخط جمال المشهدي
المتخلص بواقعي كتبه في (989) وذهبه عبد الله المذهب الشيرازي في المكتبة الشاهية
بطهران كما في " خطوط خوش كتابخانه ء سلطنتي " (ص 136).
(1184: ديوان جبلى الغرجتسانى) للسيد عبد الواسع بن المير عبد الجامع بن عمر بن ربيع
المتوفى (555) كما رجحه في مجمع الفصحاء على الأقوال الاخر في (ج 1 ص 185)
وعده من مادحي السلطان سنجر السلجوقي وبهرامشاه بن مسعود الغزنوي وأطراه
وأورد كثيرا من اشعاره. توجد نسخة من ديوانه في (سپهسالار) تشتمل على زهاء
(4700 بيتا) كما في فهرسها (ج 2 ص 637). وذكر أحواله في لباب الألباب (ج 2
ص 104) ودولتشاه في الطبقة الثانية و (تش ص 96) ومرآت الخيال (ص 28)
وهفت إقليم وتاريخ گزيده وغيرها.
(1185: ديوان جدائى أو شعره) واسمه المير سيد على المصور. لقب بهمايون شاه
191

(نادر الملك) من أكبر شاه. أورد شعره في طبقات أكبري (ج 2 ص 504) ونسبه
في (تش ص 218) إلى بلدة ساوه وفى (دجا ص 93) إلى تبريز. وأورد شعره في
(گلشن ص 100) أيضا. وقال في " صحف إبراهيم " انه الف قصة أمير حمزة في ستة
عشر مجلدا كلها مصور بتصاوير يذكر الناظر نقوش مانى وبهزاد. ثم سافر إلى الحج ورجع
إلى الهند وهاجا غزالي مشهدي.
(1186: ديوان جديدى قزويني أو شعره) كان نزيلا بتبريز. ترجمه معاصره السامي في
(تس 5 ص 150) وأورد شعره ورأيت بعض شعره في جنگ مخطوط عند (فخر الدين).
(1187: ديوان جذبه ء كاشاني أو شعره) ترجمه معاصره في (تش ص 371) وكذا
في (روشن 142) وقال كان طبيبا صوفيا مبتلا بالأفيون.
(ديوان جذبى خوانساري أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 200) و (نر 9
ص 319) وقال: كان والده من اشراف خوانسار ونسبه في (روشن) إلى أصفهان.
وسماه في (تغ ص 36) جذلى. وأظنه جذبى كرد.
(1188: ديوان جذبى كرد أو شعره) وهو پادشاه قلى بن شاه قلى. قال في طبقات
أكبري (ج 2 ص 503) انه من امراء أكبر شاه القدماء. وقال في (تش ص 11)
ان أصله من أكراد بغداد وذهب إلى الهند، وأظنه متحدا مع ما قبله.
(1189: ديوان جذوى جغتائى أو شعره) أصله من قبيلة اولوى سكن أصفهان وبها
مات في (910) أورد شعره في (تش ص 11) وعنه في قاموس الاعلام التركية وعنه
في ريحانة الأدب.
(1190: ديوان جرأت أصفهاني أو شعره) واسمه ملا ظفر علي. أورد شعره في (گلشن
ص 100).
(1191: ديوان جرأت شاه جهان آبادي أو شعره) كان في جيش محمد شاه بالهند. أورد
شعره في (گلشن ص 100) ولعله نجف قلى جرأت المذكور في (سرخوش ص 30).
(1192: ديوان جرأت گيلاني أو شعره) وهو المير موسوي خان بن محمد شفيع. سكن
اورنگ آباد ومات (1175) كما في (تغ ص 36).
(1193: ديوان جرار) طبع بنولكشور بالهند.
192

(1194: ديوان جرس طهراني) وهو الميرزا محمد مهدي بن الميرزا جامى كدخدا
من أحفاد الحكيم هاشم الطبيب المعاصر للصفوية. كان حيا في (1306) فترجمه وأطراه
في (المآثر ص 207) وترجمه في گنج شايگان (ص 267) قال وله الآن خمسون سنة
وهو يعاشرني، وأطرى قصايده وغزله ومثنويه ومقطعاته ورباعياته وأورد قصيدته في
مدح آقا خان النوري في (55 بيتا). وتوجد ديوان غزله في (المجلس) كما في
فهرسها (ج 3 ص 245).
(1195: ديوان جرعه) وهو الميرزا شمس الدين أبو الفتح المتخلص بجرعه التبريزي
الخطاط الذي كان حيا في (1273) حيث طبع بخطه ديوان قاآنى في تبريز. توجد
ديوانه عند (محمد النخجواني) كما كتبه إلينا وقال في (دجا ص 93) ان ديوانه في
(6000 بيت) له خسرو وشيرين في (1500 بيت) لم يتم. طبع بخطه " جهان نما " في
تبريز (1267) وكليات قاآنى في (1273) بتبريز أيضا. ونسخة من ديوانه في (720
بيتا) في المجلس كما في فهرسها (3: 247).
(1196: ديوان جرمى بخارى أو شعره) أورد شعره في (مجتس 6 ص 160).
(1197: ديوان جرمى تبريزي أو شعره) واسمه آقا محمد من شعراء تبريز في أوايل
القرن الرابع عشر. هجاه يوسف الباكوئي الشاعر، ودافع عنه عظيم الشيرواني كما
نقل في (دجا ص 94) عن ديوان عظيم.
(1198: ديوان جرير) ابن عطية بن الخطفى المتوفى (110) الشاعر الشهير المعاصر
والمطارح والمهاجي مع الفرزدق. وقد جمع أبو عبيدة معمر بن المثنى المتوفى (209)
نقايضها في كتاب طبع في ليدن (1905 م) وطبع ديوان جرير في مصر (1313) في
جزئين (174 و 223 ص).
(1199: ديوان ميرجزمى العطار التبريزي) السيد البذول للشعراء بالبرش والترياك.
ترجمه معاصره الصادقي في مجمع الخواص (خص 6 ص 86) وأورد بعض شعره منها
تاريخ فوت صنعي نيشابوري.
(1200: ديوان جزوى أو شعره) هو من شعراء العراق (إيران الغربي) في بلاط آق قوينلو.
سافر إلى هرات ورجع أورد شعره في (مجتس 6 ص 158) وفى (قزمج 2 ص 305).
193

(1201: ديوان جسمي همداني أو شعره) ذهب إلى الهند في عهد أكبر وجهانگيرشاه
كما في (تغ ص 36).
(ديوان جعفر أصفهاني) سماه في (روشن ص 145) زركوب. وقال في (نر ص 418)
ان تخلصه " مذهب " فيأتي في الميم.
(1202: ديوان الشيخ جعفر البحراني) هو ابن كمال الدين محمد البحراني الأوالي المعروف
بجعفر بن كمال المولود (1014) والمتوفى (1088) كما ارخ في اللؤلؤة أو (1091)
كما ارخ في خاتمة المستدرك (ص 381) نقل عنه بعض اشعاره المتفرقات ومن شعره
الأرجوزة المبسوطة الكبيرة في التجويد المرتب على ثلاثين بابا أوله:
قال الفقير الطالب الغفران * من ربه جعفر البحراني
ترجمه في السلافة وفى أمل الآمل موصوفا بقوله: فاضل عالم صالح ماهر شاعر معاصر، رأيته
بمكة وتوفى بحيدر آباد. أقول رأيت من شعره بخطه على ظهر بعض ما ملكه من الكتب
هذه الرباعية.
هذا كتاب لدى ملكا خالصا * وانا المقصر جعفر بن كمال
وكتبته من بعد الف قد مضت * مع أربعين بمنتهى شوال
ترجمه في الروضات (ص 149) وتوجد أرجوزته التجويدية " الكامل في الصناعة " في مكتبة
(المشكاة) كما فصلها ابني في فهرسها (ج 1 ص 178 181).
(ديوان الشيخ جعفر البحراني) مر بعنوان " ديوان أبى البحر ".
(1203: ديوان الشيخ جعفر البحراني العوامي) وهو ابن محمد العوامي المعاصر،
مؤلف " جذوة الحق " المذكور في (ج 5 ص 93) وديوانه يقرب من أربعة آلاف
بيت في مدايح الأئمة عند ولد الناظم الشيخ على بن جعفر.
(1204: ديوان جعفر تبريزي أو شعره) الخطاط في النسخ والتعليق. واستاد مولانا
أظهر، وشهاب الدين عبد الله آشپز، والشيخ محمود، أساتذة الخط الفارسي. وكان مدير
مكتبة بايسنقر. ترجمه في حبيب السير الجزء الثالث من المجلد الثالث (ط: طهران 1271:
ص 150) وخط وخطاطان وعنهما في (دجا ص 95).
(1205: ديوان جعفر تبريزي أو شعره) هو أخو إسماعيل خان التبريزي. أورد شعره
194

في (دجا ص 95) عن بياض صائب.
(ديوان السيد جعفر الحلي) المتوفى (1315) يأتي في السين باسمه " سحر بابل ".
(1206: ديوان جعفر الحيدري أو شعره) وهو السيد محمد جعفر النجفي. طبع تقريظه
لفرهنگ خداپرستى في (1281) وكذا تخميسه لقصيدة عبد الحسين شكر النجفي.
(1207: ديوان السيد جعفر خرسان) وهو ابن السيد أحمد بن السيد درويش بن السيد محسن
ابن السيد شكر بن مسعود الملقب بعيشى المعروف بالسيد جعفر خرسان لانتمائه إلى
أبى الفتح الأخرس المنتهى نسبه إلى محمد العابد ابن الإمام موسى بن جعفر (ع) النجفي
المولود بها (17 ذي الحجة 1216) والمتوفى (2 رجب 1303) وتوفى أبوه السيد احمد
(9 ع 1 1246) وتوفى جده درويش (25 ع 1 1227). هو وأبوه وجده علماء فضلاء شعراء أدباء. وقد كتب السيد جعفر بخطه مجموعتين إحديهما في مكتبة
(السماوي) والأخرى بمكتبة (حسينية كاشف الغطاء) وأورد فيهما كثيرا من اشعاره نفسه
قصيدة ورباعية، تهنية ورثاء، من غير أن يرتبها. وقد استخرج السيد حسن بن السيد
عبد الهادي بن السيد موسى بن السيد حسن بن السيد علي بن السيد شكر الذي هو الجد
الاعلى للسيد جعفر، كثيرا من الفوائد التاريخية والاشعار المدرجة في مجموعة السيد جعفر
الموجودة بمكتبة (السماوي).
(1208: ديوان جعفر رازي) المعروف بخواجه جعفر. هو ابن السيد محمد نوربخش
واخوشاه قاسم. سافر إلى هرات فعززه بايقرا وأقطعه أرضا قلم يقبل وسافر إلى الحج. له
ديوان معروف وكان يعتقد بمهدوية والده. كذا وصفه في (مجن 4 ص 96 و 272) وأظنه
الذي سماه في (گلشن ص 101) تارة بعنوان جعفر رازي وأخرى بعنوان طهراني وقال
كان متطببا ماهرا في المعما سافر إلى أصفهان ومنها إلى مشهد لفتنة وقع بأصفهان.
(1209: ديوان السيد جعفر الزويني) هو ابن السيد حسين بن السيد حسن بن السيد
حبيب الزوين النجفي المولود (1264) وتوفى بالجعارة (1307) وحمل إلى النجف. وقد
جمع شعره بنفسه في مجموعة توجد عند ذويه. وله انجال أكبرهم السيد عبود كما ذكره
الشيخ عبد المولى الطريحي في مجلة العدل الاسلامي النجفية العدد (11) من السنة الثانية.
(ديوان جعفر ساوجي) أورد شعره في (گلشن ص 101) وأظنه جعفري الساوجي.
195

(1210: ديوان جعفر شاملو أو شعره) وهو محمد جعفر بيگ أخو محمد مؤمن بيگ
أورد شعره في (نر 2 ص 35).
(1211: ديوان جعفر الطائي) هو ابن عفان الطائي، شاعر أهل البيت، حكى الكشي دخوله
على الإمام الصادق (ع) وأنشده شعرا حتى بكى عليه السلام وبشره بالجنة. وفى كامل الزيارة
لابن قولويه أورد شعره ورثائه بمحضر الصادق (ع) أوله:
ليبك على الاسلام من كان باكيا * فقد ضيعت احكامه واستحلت
وفى فهرس ابن النديم (ص 234) جعفر بن عفان الطائي من شعراء الشيعة وشعره
مائتا ورقة.
(1212: ديوان السيد جعفر العاملي) وهو ابن أبي الحسن الموسوي القمي المتوفى
(1297) صاحب حاشية القوانين المذكور في (ج 6 ص 175) ذكره سيدنا في التكملة.
(1213: ديوان جعفر قاجار) يعبر عن نفسه بدهقان گم نام كما في مناظراته المطبوع
(1329 ش) ذكر فيها بعض شعره في مدح شمس العرفاء وتخلصه فيه " جعفر " يظهر
منها انه ولد (1283) وسكن سعادت آباد من قرى دركه، وسافر مدة ثلاث وسبعين
سنة، وخدم أربعة وخمسين مرشدا آخرهم شمس العرفاء، وبامره الف شرح دعاء الصباح
المطبوع (1329).
(ديوان جعفر فراهانى) قال في (تغ ص 36) ان اسمه أبو الحسن جلال الدين وتخلصه
" جعفر " ثم نقل عن واله الداغستاني ان تخلصه " أبو الحسن " والظاهر أنه خلط بين الفراهاني
أبو الحسن الذي ذكرناه في (ص 40) الذي هو في القرن الحادي عشر، وبين جلال الفراهاني
الآتي، الذي هو في القرن الثامن.
(1214: ديوان جعفر قزويني أو شعره) وهو جعفر بيك بن أبي القاسم وابن عم حاتم بيك
اعتماد الدولة " صافى ". كان وزير قزوين، وفى زمان حكومة نجفقلى خان، نصب وزيرا
لإيروان ومات بها. أورد شعره في (دجا ص 94) عن " سفينة ء خوشگو " وزاد في (نر 4
ص 73) انه كان حسن الخط.
(1215: ديوان جعفر قزويني أو شعره) المنشي لمحراب خان حاكم استرآباد ثم
نصب وزيرا للاهجان ثم شكاه الناس فعزل ونصب وزيرا ليزد، ثم شكاه الناس فانعزل وبقى
196

بأصفهان، ومات قبل تأليف النصرآبادي (1089) بقليل، ذكره في (نر 4 ص 86).
(1216: ديوان جعفر كاشي أو شعره) كان معلما معاصرا للشاه عباس الأول. واسمه
المير جعفر. ترجمه وأورد شعره في (نر 9 297) و (تغ ص 36) و (روشن
ص 145).
(1217: ديوان جعفر كشميري) وهو ابن أبي الحسن الرضوي الكشميري اللكهنوي
وأخ السيد محمد هادي والسيد محمد باقر مؤلف اسداء الرغاب. جمع شعره ودونه حفيد
أخيه السيد ابن الحسن بن محمد حسن بن محمد هادي المذكور.
(1218: ديوان جعفر لاهجى أو شعره) واسمه جعفر بيك ابن بهزاد بيك وزير لاهجان
في عهد الشاه عباس الأول. كان حيا بأصفهان في زمن تأليف النصرآبادي فذكره في
(نر 2 ص 51) وأورد شعره.
(1219: ديوان الشيخ جعفر الهر) بن الشيخ صادق بن أحمد الحائري الملقب بالهر
المولود (1272) كما في الطليعة والمتوفى (1347) ودفن في الرواق الحسيني قرب
صندوق صاحب الرياض. ذكره ولده الشيخ موسى. وهو تلميذ الحاج الشيخ زين العابدين
المازندراني والفاضل الأردكاني والشهرستاني.
(1220: ديوان جعفري أو شعره) السيد حمزة. عده في (كتاب النقض ص 252)
من شعراء الفرس الشيعة.
(ديوان جعفري تبريزي) واسمه المير محمد جعفر من سادتها كان خفافا بتبريز
ولا يرتزق من الشعر. أورد شعره معاصره الصادقي في (خص 6 ص 96) و (تغ ص 36)
و (تش ص 28) وأورد مناظرته مع مير جنوني وبعض تواريخه وغزله في (دجا
ص 96) عن خلاصة الاشعار. وأظنه هو جعفري ساوجي.
(1221: ديوان جعفري ساوجي أو شعره) وهو مولانا ميرخود الجعفري المعاصر لصادقي
أيضا. كان غنى الطبع ولا يرتزق من الشعر وينظم الشعر بأنواعه أورد شعره في (خص 8
ص 221) و (تغ ص 37) وقال في (تش ص 218) ان أصله من ساوه وسكن
بتبريز. وأظنه متحدا مع ما قبله.
(1222: ديوان جعفري شيرازي أو شعره) واسمه الملا مقيم. كان صالحا ورعا ملازما
197

للشيخ علي نقي الكمره يى. سافر معه إلى أصفهان وتلمذ على على رضا شيخ الاسلام ومات
في (1074) أورد ذكره في (نر 9 ص 186) و (روشن ص 147).
(1223: ديوان جعفري قزويني) وهو الميرزا قوام الدين جعفر بن بديع الزمان.
سافر إلى الهند وتقرب عند جهانگير شاه فاستوزره ولقبه آصف خان. قال في (نر 3
ص 53): ظني أنه لم ينظم " خسرو وشيرين " أحسن من جعفري أحد الا النظامي
الگنجوى. وأورد شعره في (تش ص 223) وترجمه أيضا في (تغ ص 36).
وقال مات (1021).
(ديوان جعفري مشهدي أو شعره) تلمذ على علماء أصفهان. أورد شعره في (گلشن
ص 101 102) وأظنه الشيرازي.
(ديوان جغتائى) يأتي بعنوان " هلالي جغتائى " وآخر " نوائى جغتائى ".
(1224: ديوان جفائى استرآبادي أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 102)
وقال حارب رقيبه وقتل بيده في (901) وقل في (تس 5 ص 141) قتل كل منهما الآخر
(ديوان جفرى يزدي أو شعره) وهو السيد جلال الدين جعفر بن محمد بن الحسن المتخلص
" جعفري " له تاريخ يعرف تارة بتاريخ جفرى وتارة تاريخ جعفري نسبة إلى اسمه وتخلصه.
وهو في تاريخ يزد وأظنه الذي ينقل عنه في حبيب السير كما ذكرناه في (ج 3 ص 246)
وقد ألفه في القرن التاسع وذكر فيه حوادث تلك البلدة إلى سنة (845) وفيها اشعار كثيرة
له جاء بعضها في " تاريخ جديد يزد " من دون ذكر لاصله. نقل ذلك كله في (تش يز
ص 17 و 280).
(1225: ديوان جلال اردستاني أو شعره) وهو السيد جلال الدين محمد من شعراء
شاه جهان پادشاه الثاني، كذا في (تغ ص 37). وأورد شعره وسماه جلالي في (روشن
ص 151).
(1226: ديوان جلال أصفهاني أو شعره) هو جلال الدين الطبيب الأصفهاني. اخذ الطب
عن صدر الدين على الشيرازي. سكن گيلان ثم حضر أصفهان طبيبا خاصا للشاه إسماعيل.
ترجمه وأورد شعره في (تس 2 ص 52) و (روشن ص 150). ويأتي جلال طبيب.
(ديوان جلال بخارى رضوى) يأتي بتخلصه الثاني " رضائي ".
198

(1227: ديوان جلال تبريزي أو شعره) هو جلال الدين محمد. نصبه الشاه إسماعيل
الصفوي وزيرا بعد أن قتل وزيره السابق، الميرزا شاه حسين الأصفهاني في (929) وقام
بهذه المهمة حتى جلس الشاه طهماسب في (930) وبعد أيام قليلة من جلوسه امر به
فلف في حصير واحرق وكان ذلك بسعاية ديو سلطان المربي للشاه طهماسب. كذا في (دجا ص 97 98) نقلا عن تذكره ء سامى، ولكن المطبوع في (تس 3 ص 56)
جاء (920) بد (930) غلطا.
(1228: ديوان جلال دركانى) وهو الخواجة جلال. تلميذ ظهير الفاريابي،
كان يمدح الامراء الأتابكية، وكان شاعرا خاصا لقزل أرسلان. كان يسكن تبريز ثم نزل
خراسان وتلمذ على نجم الدين الكبرى.
أورد شعره في (تش ص 170) وسمى والده
في (روشن ص 149) شهاب الدين. رأى سنگلاخ ديوانه.
(ديوان جلال الدواني) قال في (روشن ص 150) انه كان يتخلص تارة " جلال "
وتارة " دوانى " وقال غيره ان تخلصه " فانى " أورد شعره في (تس 2 ص 48) و (نر 14
ص 496) و (مجتس 3 ص 141) و (قزمج 6 ص 309).
(ديوان جلال الدين بلخي) يأتي بعنوان ديوان المولوي الرومي. (1229: ديوان جلال سيستاني أو شعره) من معماري الشاه عباس الأول. واسمه الملك
جلال الدين. أورد شعره في (گلشن ص 105) وكذا ترجمه في (تغ ص 37).
(ديوان جلال الشهرستاني) مر بعنوان ديوان أسير أصفهاني.
(1230: ديوان جلال صدر الصدور أو شعره) وهو السيد جلال الدين صدر الصدور.
أورد شعره في (گلشن ص 480) بعنوان مير جلال.
(1231: ديوان جلال طبيب) قال دولتشاه في (لت 5) انه شيرازي ومن أطباء آل
مظفر والشاه شجاع. له مثنوي " گل ونوروز " لا يخلو من فتور. فرغ من نظمه (734).
وله شهرة عظيمة كان يستنسخ نسيمي النيشابوري في الشهر عشرين نسخة منه وهذا يدل
على سرعته في الكتابة، ثم أورد له غزلا يتخلص فيه " جلال " وترجمه أيضا زكريا بن
محمد المتوفى (682) في آثار البلاد طبعة وستن فلد الألماني.
(ص 257).
ونسبه
في (تغ ص 37) إلى شيروان بآذربايجان بدل شيراز وكذا في القاموس التركي
199

وعنه في ريحانة الأدب.
(ديوان جلال طبيب) مر بعنوان جلال أصفهاني.
(ديوان جلال عتيقي) يأتي بعنوان " عتيقي ".
(1232: ديوان جلال عضد) هو السيد جلال الدين ابن السيد عضد الدين اليزدي.
كان والده وزير الأمير مبارز الدين محمد آل مظفر، وكان هو يمدح أبا إسحاق اينجو
بشيراز وآل مظفر وطغا تيمور. سافر مع عماد إلى الحج. وله القصيدة المعروفة " هفت
رنگ ". قال في (تش ص 259) انه كان وزيرا كوالده، وقال إن ديوانه في أربعة
آلاف بيت ولكن نسخة (المجلس) تشتمل على (270 غزلا) ونسخة مكتبة (المشكاة)
تشتمل على (131 غزلا) في (950 بيت) وهناك نسخ أخر في مكتبة (الملك)
وغيره. ترجمه في (لت 5) ومرآت الخيال (ص 50) و (هفت ص 172) وفهارس
(مجلس 3: 650)
و (دانشگاه 2: 240) وريحانة الأدب و (تش يز ص 281)
وغيرها.
(ديوان جلال عكاشة) يأتي بعنوان " عكاشة ".
(1233: ديوان جلال فراهاني) وهو السيد جلال الدين بن جعفر الفراهاني الهمداني
ترجمه في (لت 4) وأورد قطعة من مثنوية في تتبع المخزن الذي هو أكبر من
مخزن الاسرار للنظامي بألف بيت، وقال تتبع شعري سعدى أيضا.
وترجمه أيضا في
(روشن ص 149) وقال ولدى في فهرس مكتبة دانشگاه (ج 2 ص 42) انه
مات (736) وراجع " جعفر فراهانى ".
(1234: ديوان جلال لكهنوي) للسيد رضا بن علي المتخلص بجلال مطبوع بالأردوية.
(1235: ديوان جلال نائني) الماهر في السياق كان مستوفيا لدار المرز. وهو ابن
أخت طاهري نائني الشاعر وقيل إن جلالا سرق ديوان خاله طاهر هذا بعد موته وجعله
باسمه. وكان لجلال مهاجاتا مع الحكيم شفائي هجى كل منهما الآخر برباعية ذكرت
مع ترجمته في (نر 4 ص 94 95) و (تش يز ص 282).
(1236: ديوان جلال نيشابوري أو شعره) واسمه جلال الدين حسين. ذهب إلى دكن
في عهد جهانگير. أورد شعره في (روشن ص 148).
200

(1237: ديوان جلال هروى أو شعره) من أقرباء عبد الرحمان الجامي. كان يدرس بهراة
كذا في (لط 4 ص 104) و (روشن ص 140) ولكن في ترجمة القزويني في
(قزمج 4 ص 278) ذكره بعنوان جمال الدين.
(ديوان جلال همداني) مر بعنوان جلال فراهاني.
(1238: ديوان جلال همداني أو شعره) وهو السيد الفقيه الورع جلال الدين الأسد آبادي
الهمداني. ترجمه وأورد شعره في (نر 6 ص 201).
(ديوان جلال يزدي) السيد جلال الدين وزير السلطان محمد المظفري بشيراز. كذا
في (تغ ص 37) وأظنه جلال طبيب.
(1239: ديوان جلال يزدي) السيد إبراهيم بن الحسين بن علي نقي. العالم الجليل
" الوقت ساعتي " ولد (1283) ومات (1345) ولقبه مظفر الدين شاه بأفصح الملك
وأمه بنت النواب ميرزا محسن. وتاريخ فوته " جات خالي أفصح الملك ". ترجمه في
(تش يز ص 271) وعنه في الريحانة (ج 1 ص 95).
(1240: ديوان جلالي خاورى أو شعره) ترجمه زكريا بن محمد القزويني في آثار البلاد "
كما في طبعة وستن فلد الألماني (ص 243).
(1241: ديوان جلالي خراساني أو شعره) كان من شعراء السلطان حسين ميرزا.
أورد شعره في (گلشن ص 105).
(1242: ديوان جلالي قزويني أو شعره) وهو الميرزا على رضا القزويني. أورد شعره
في (روشن ص 51) ونقل عن القاضي اختر عن المير محمد القزويني انه مات في شبابه
عن ثلاثين سنة من عمره في أواسط الماية الثالثة عشرة.
(ديوان جلالي كاشاني أو شعره) هو ابن شاه جلال الكاشي. أورد شعره في (گلشن
ص 105). وأظنه جمالي كاشاني.
(ديوان جلاير ازغدى خراساني) راجع " ديوان ساقى ازغدى ".
(ديوان جلاير هروى) راجع " ديوان طفيلي هروى ".
(1243: ديوان جلون آبادي أو شعره) مدح حضرة آصف جاه المير شمس الدين
201

محمد نور كمال. رأيت المديح في گنجينه ء گرانماية الموجود في مكتبة (فخر الدين
النصيري) بطهران.
(1244: ديوان جلوه أصفهاني) وهو الميرزا أبو الحسن الحكيم المتأله بن الأديب الماهر
السيد محمد الطباطبائي الأصفهاني نزيل طهران والمتخلص بجلوه. مؤلف الحاشية
على الاسفار المذكور في (ج 6 ص 19). طبع ديوانه في (112 ص) على الحروف
بطهران في (1307 ش) وهو فارسي جمعه الميرزا على خان رسولي ومقدمة طبعه
في ترجمة الناظم لأحمد السهيلي مؤلف حصارناى المذكور في (ج 7 ص 23) وترجمة
نفسه بقلمه مذكورة في نامه ء دانشوران (ج 1 ص 521) ذكر انه ولد بأحمد آباد
الكجرات (1238) وان والده السيد محمد المتخلص بمظهر من أحفاد الآقا رفيعا النائني.
وكانت وفاته في الجمعة سادس ذي القعدة (1314) ودفن بمقبرته الخاصة بجوار الشيخ
الصدوق، ومادة تاريخه (بو الحسن جلوه كنان شدسوى فردوس برين = 1314).
(1245: ديوان جلى) واسمه أبو تراب. له قطعات شعبية كثيرة. طبع بعضها بعنوان
" ترانه ها " في (60 ص) في (1365) بطهران يشتمل على الغزل والمثنويات. وطبع
له مثنوي " كتاب إبراهيم " اللطيفة في لزوم كسر الأصنام في هذا العصر في (32 ص)
أيضا بطهران في (1372).
(1246: ديوان جم مشهدي أو شعره) واسمه محمد شريف. ذهب إلى الهند، وتقرب
عند الميرزا جعفر آصف جاه خان أكبري، ثم شاه جهان وقتل في حروبه. أورد شعره
في (گلشن ص 106).
(ديوان جمال اردستانى) مر بعنوان ديوان پيرجمال في (ص 161).
(1247: ديوان جمال الدين أصفهاني) وهو جمال الدين محمد بن عبد الرزاق الأصفهاني
الأديب الماهر في الشعر، وبيته كانوا ماهرين في صنعتي الصياغة والتصوير بأصفهان، وهو أول
من دخل منهم في سلك الشعراء وبعده ابنه كمال الدين إسماعيل الأصفهاني أكثر لكن دولتشاه قال في (لت 3) ان السلطان سعيد الغ بيگ گوركان، كان يرجح شعر
جمال على كمال. وكانا يمدحان آل خجند وآل ساعد والملوك الخوارزمشاهية. وله
رثاء الحسين (ع) ولجمال الدين أربعة أبناء: كمال الدين إسماعيل (خلاق المعاني)
202

وكمال الدين محمود، ومعين الدين عبد الكريم والآخر مجهول. كان معاصرا للخاقاني
ومجير البيلقاني وتوفى (قبل 599) ترجمه في (تش 171) و (مع 1: 177) و (ض
ص 292) والوحيد الدستگردى مفصلا في مجلة (ارمغان السنة 22 ص 65 77
و 169 182) طبع ديوانه بتصحيح الأديب النيشابوري في (1310 ش) بطهران
في (263 ص) فيها (4000 بيت) وبتصحيح الدستگردى المذكور أيضا هناك
في (504 ص) في (1320 ش) ونسخة المجلس تشتمل على (7000 بيت) وكذا
نسخة (الملك).
(ديوان جمال الدين أصفهاني) راجع " جمال منشى ".
(1248: ديوان جمال الدين أمير بيك أو شعره) العراقي المولد من أحفاد الشيخ محمد
الكجي. قال معاصره في (تس 3 ص 57) انه وحيد في الآفاق. ثم أورد بعض شعره.
(1249: ديوان جمال الدين أمير خسرو) يوجد نسخة منه في مكتبة محمد مراد أفندي
باستانبول كما في فهرسها.
(1250: ديوان جمال الدين بروجردي أو شعره) ترجمه معاصره سام ميرزا وقال كان صوفيا
منزويا عن الخلق ثم أورد شعره.
(1251: ديوان جمال الدين الحلي أو شعره) وهو محمد بن عواد الهيكلي. قال في السلافة
(ص 566) دخل الهند ومدح الوزراء هناك.
(1252: ديوان جمال الدين خلخالي أو شعره) تلميذ غياث الدين منصور بشيراز. سكن
قزوين. أطرى شعره في (تس 4 ص 79).
(1253: ديوان جمال الدين رستق أو شعره) ورستق محلة بقزوين. أورد شعره الفارسي
في (تاريخ گزيده ص 816) و (بهش 1 ص 329) وقال كان ينظم الشعر بالسنة مختلفة.
(1254: ديوان جمال الدين كاشاني أو شعره) وهو السيد جمال الدين معاصرا بقاخان
الملك المغلى. أورد شعره المستوفى في تاريخ گزيده (ص 817) من طبع أوربا.
الفتوغرافية و (بهش 1 ص 330).
(1255: ديوان جمال الدين گيلاني أو شعره) الشاعر بالفارسية والعربية. أورد من
شعره العربي في (بهش 1 ص 320).
203

(1256: ديوان جمال الدين النجفي أو شعره) وهو محمد بن عبد الله الأشتري النجفي
من أحفاد مالك الأشتر. قال في السلافة (ص 544) دخل الهند ومدح حكامها. ثم أورد
قصيدته في مديح السيد حسين بن شدقم وكتابه إلى السيد علي في (1073).
(ديوان جمال مشهدي) يأتي بتخلصه واقعي مشهدي.
(1257: ديوان جمال منشي أو شعره) قيل إنه كرماني والصحيح انه أصفهاني من
معاصري الخواجة شمس الدين صاحب ديوان. أطرى قصايده في (تش ص 171) وقال
لم أر له ديوانا. وأورد شعره في (روشن ص 153). وراجع جمال نقاش.
(ديوان جمال نقاش أصفهاني أو شعره) قال محمد الاقبال الهندي في حواشيه على راحة
الصدور طبعة ليدن (ص 477) انه غير جمال الدين عبد الرزاق أصفهاني فعده من الشعراء
المجيدين والنقاشين والخطاطين الماهرين. لكن وحيد الدستگردى أصر في مقدمته
المفصلة على ديوان جمال الدين عبد الرزاق انهما رجل واحد لا رجلين. أقول ولعله جمال
منشي المذكور آنفا.
(ديوان جمال هروى) كما في (قزمج 4 ص 278) والصحيح ما ذكر بعنوان
جلال هروى.
(ديوان جمال همداني) كما في (گلشن ص 106) والصحيح جلال همداني.
(ديوان جمالي اردستانى) مر بعنوان پيرجمال في (ص 161).
(1258: ديوان جمالي تبريزي) وهو الشيخ محمد التبريزي. كان شيخ الاسلام بشيراز
ومراد أهلها، وكان الخطاطون يكتبون ديوانه والمذهبون يذهبونه تبركا به. أورد شعره
المتخلص فيه بجمالي في (بهش 2 ص 401 402).
(1259: ديوان جمالي تبريزي أو شعرها) وهي بنت الأمير يادگار. أورد شعرها في
(مرآت الخيال ص 338) وعنه في (دجا ص 98).
(1260: ديوان جمالي دهلوي) ترجمه في (ض ص 84) وذكر أنه كان معاصر الجامي
ولاقاه في هراة وأورد بعض شعره.
(1261: ديوان جمالي كاشاني أو شعره) هو ابن الحاج شاه الحلاج (نداف) الكاشاني
الكثير الهجاء وابنه جمالي عكس والده. ترجمه في (تس 6 ص 155) و (روشن
204

ص 153). وأورد شعره.
(1262: ديوان جمالي كاشاني أو شعره) بياع الكرباس بها. ترجمه أيضا في (تس 6
ص 157) و (روشن ص 153).
(1263: ديوان جمشيد بيك ديلمي أو شعره) هو ابن شاه صدر بن شاه عناية الله الديلمي.
ترجمه سام ميرزا في (تس 3 ص 62) وذكر شعره وذكر فيه (ص 59) والده شاه صدر الذي كان
وزير امراء الترك وتوفى (955) وذكر عمه المير كريم أخ شاه صدر، وذكر اخوته
وهم أولاد شاه صدر: شاه قاضي، عناية الله، بهرام بيك، وذكر اشعار جميعهم. والظاهر أنه
غير جمشيد المعمائي الذي ذكر في (نر 15 ص 522). و (لط 3 ص 69).
(1264: ديوان جمشيد معمائى أو شعره) شاب كاتب شاعر ماهر في المعما كما قال في
(لط 3 ص 69) وأورد معماه في (نر 15 ص 522).
(1265: ديوان جمشيد منجم أو شعره) كان هرويا شابا شاعرا ماهرا في علم النجوم.
أورد شعره في (مجتس 5 ص 149).
(1266: ديوان جميل كالپى أو شعره) هو ابن الشيخ جلال الدين من شعراء العهد
الأكبر شاهى بالهند. أورد بعض شعره في مرآت الخيال (ص 257) و (گلشن
ص 106).
(1267: ديوان جميلة الأصفهانية أو شعرها) سافرت إلى الهند ورجعت إلى وطنها.
أورد شعرها في (گلشن ص 107).
(1268: ديوان جناب أصفهاني أو شعره) وهو المير أبو طالب ابن المير نصير الشاعر
الخطاط بالشكسته وكان " سر خطنويس " أي رئيس الخطاطين للشاه سلطان حسين
ومات (1135) أورد شعره في (گلشن ص 108) وعنه في القاموس التركي
ثم الريحانة.
(1269: ديوان جناب أصفهاني أو شعره) وهو الميرزا فتح الله الخوزاني من قرى
أصفهان كان من أحفاد الأمير نجم الثاني الذي حارب ما وراء النهر بأمر الشاه إسماعيل
وقتل بها. وقد ترجم جناب، معاصره لطف علي في (تش ص 371) (1) ثم صديق حسن خان في

(1) وفى نسخة آتشكده جاء " حباب " بالمهملة غلطا، وتاريخ قتله أيضا غلط.
205

(گلشن ص 107) وهدايت في (مع 2: 92) وعنها في القاموس التركي ثم في الريحانة
قالوا سافر جناب إلى الهند في شبابه ورجع فنصبه الشاهزاده طهماسب الثاني الصفوي
(1135 1144) كلانترا لأصفهان. ثم بعثه نادرشاه مأمورا لخراسان. ثم أن نادرشاه
امر به فقتل مع الميرزا رحيم الاشتهاردي والميرزا كاظم الأصفهاني كلهم في (1148)
في صحراء المملحة بين رى وكاشان.
(ديوان جناب ساوجي) يأتي بتخلصه " شهاب ساوجي ".
(ديوان جناب گرگانى) وهو الميرزا محمد حسين المتخلص بربانى يأتي في الراء.
(1270: ديوان جناب نيشابوري أو شعره) أورد شعره في (تش ص 134) و (روشن
ص 156).
(1271: ديوان جنتي أصفهاني) واسمه المير زين الدين الجزى من اعمال أصفهان
لم يكن سيدا ولكن حفيده ادعى السيادة. وديوانه يقرب من عشرين الف بيت ولكن
لم يرتبه. وله مثنوي " شاپور وشهناز " أورد منه في (نر 9 ص 314) ثم في
(تش ص 174).
(1272: ديوان جنتي خراساني أو شعره) أطرى شعره في (مجن 3 67 و 239).
(1273: ديوان جنون كشميري أو شعره) وهو الميرزا أرجمند بن عبد الغني قبول
الكشميري تملذ على أبيه، وكان يتخلص أولا آزاد ثم عدل عنه إلى جنون ومات
(1134)، وله أخ أكبر منه أورد شعره في (گلشن ص 109).
(1274: ديوان جنون كشميري أو شعر) وهو الخواجة أبو الفتح خان حاكم بلدة گور
گهه پور، من قبل عالم گير پادشاه. تلمذ على محمد طاهر غنى الكشميري ومحمد أفضل، الله
آبادي. أورد شعره. في (گلشن ص 109 و 301).
(1275: ديوان جنوني أردبيلي) فارسي للشاعر الأديب جنوني نزيل أردبيل في
(1107) كما يظهر من شعره. توجد ديوانه المشتمل على الغزل والترجيع والقصايد
والرباعيات في (3254 بيت) في (156 ص) منضما إلى " جنگ نامه " (1) المنظومة

(1) وقد فاتنا ذكر جنگنامه في محله وفيه مناظرة بين الاخلاص والصدق مبدوة بالحمد لله والصلاة على
النبي والوصي. وقد نظمه احمد الكرماني حدود (980).
206

التركية في مكتبة (سلطان القرائي) أوله:
چه از خلوت بصحرا جلوه گر شد حسن بي پروا * بسر هر ذره را سوداى شور وعشق شد پيدا
وآخره: جنوني محو روى دلستان خود چه ميداند * كه مجنونست مى آيد برش يا ميرود ليلى
(ديوان جنوني بخارى) أورد في (نر 15 ص 512) معماه وقال له رسالة مستقلة في المعما.
وسماه في (روشن ص 157) بجنوني بدخشاني وقال كان ماهرا في الصنايع البديعة
وله قصايد مصنوعة.
(1276: ديوان جنوني قندهاري أو شعره) قال معاصره الصادقي في (خص 8 ص 287)
كان معززا عند الناس وكان يدعى العلم بالكميا، ويعرف بقالى پوش، ثم أورد شعره.
(1277 ديوان جنوني هروى) من شعراء الأمير غياث الدين سلطان حسين بن الأمير
فيروز شاه. والمعروف بذو فنون. كان هزالا هجاء. هجى الحافظ الشربتي وغيره من
الشعراء. ترجمه في (لت 7) وفى ريحانة الأدب عن القاموس التركي وسفينة الشعراء
وفى (مجن 1 ص 19 و 194).
(1278: ديوان جنوني همداني أو شعره) الحافظ للقرآن كان معلما للأطفال. ترجمه
وأورد شعره في (تس ص 144) و (روشن ص 157).
(1279: ديوان جنى أصفهاني أو شعره) قال في (تس 5 ص 150) هو من نوادر الدهر
نظم الشعر على لسان الطيور والوحوش وله أشياء غريبة.
(1280: ديوان جنى قزويني أو شعره) كان قصابا. ترجمه وأورد شعره في (تس 5 ص 174).
(1281: ديوان جنيد شيرازي) وهو معين الدين أبو القاسم جنيد الشيرازي مؤلف
" شد الإزار في حط الأوزار عن زوار المزار " من شعراء شيراز ووعاظها في النصف الثاني
من القرن الثامن. طبع ديوانه بطهران مع مقدمة لسعيد النفيى في (1320 ش) في
(40 ص) نشره مكتبة أحمدي بشيراز.
(1282: ديوان محمد جواد البغدادي) هو ابن عبد الرضا العواد البغدادي الفاضل الشاعر
الأديب المطارح مع السيد نصر الله الحائري المدرس الشهيد. رأيت نسخة منه في الكتب التي
207

وقفها (العطار ببغداد) فيه القصايد والمقاطيع وجملة من التواريخ إلى (1142)
وجواباته للسيد نصر الله الحائري، كما أن جوابات السيد نصر الله ومديحه له مذكور في
ديوانه. وقد ترجمه الفاضل عصام الدين العمرى الموصلي في " الروض النضر في علماء العصر "
بقوله: (هذا الذي ركب جواد الأدب فذلله ورقى ها مم عطارد وانتعله) ويوجد في النجف
نسخة أخرى في مكتبة (السماوي).
(1283: ديوان الشيخ محمد الجواد الجزائري) وهو ابن الشيخ على الجزائري صاحب
حل الطلاسم المذكور في (ج 7 ص 69) موجود عنده.
(1284: ديوان السيد جواد سياه پوش) وهو ابن السيد محمد الزيني ابن أحمد بن زين
الدين الحسنى الحسيني السجاعي البغدادي. ذكر نسبه فيما كتبه من تملكه لايضاح
فضل بن شاذان في (1229) وتوفى هو (1247) ووالده السيد محمد الزيني كان
معاصرا لسيدنا بحر العلوم وتوفى (1216) ورثاه ولده بقصيدة في ديوانه هذا وتاريخه
(محمد غاب عنا) رأيت نسخة منه في كربلا عند السيد عيسى البزاز السندي ومر له
" دوحة الأنوار في الرائق من الاشعار ".
(1285: ديوان السيد جواد اللاريجاني أو شعره) كان من أصدقاء الشيخ هلال الدين
إسماعيل الخويي نزيل النجف. سافر إلى خراسان ورجع في (1311) توجد شعره
في مجموعة بخطه عند الشيخ محمد على اليعقوبي الخطيب في النجف.
(ديوان الشيخ جواد المحولاتي) يأتي بعنوان ديوان المحولاتي.
(1286: ديوان الشيخ جواد الهرملي أو شعره) وهو ابن الشيخ موسى بن الشيخ حسين
محفوظ العاملي الهرملي المعاصر المولود (1281) والمتوفى بهرمل (1358) له
أرجوزة في النحو في ثلاثماية بيت عند حفيده الحسين بن علي بن جواد محفوظ صاحب
الدواوين المذكورة بعناوينها الخاصة.
(ديوان السيد جواد الهندي) الحائري الخطيب بكربلا. تشتمل على قصايد منها
في رثاء المولى أبى الحسن المازندراني المتوفى (1306).
(ديوان جواهر رقم) يأتي بتخلصه " سيد "
(ديوان جواهر الاسرار) مر بعنوان خزائن الاشعار لعباس الجوهري المتخلص بذاكر
208

ويأتي ديوان ذاكر.
(1287: ديوان الجواهري) للشيخ محمد مهدي بن الشيخ عبد الحسين بن الشيخ عبد
على بن صاحب الجواهر، الشاعر الشعبي المعاصر. طبع بمطبعة الغري في النجف. وله
حلية الأدب المطبوع ببغداد كما مر في (ج 7 ص 62).
(ديوان الجويباري أو شعره) أبو إسحاق محمد إبراهيم (كذا) ابن محمد البخاري المتخلص
بجوبيارى من علماء الدورة السامانية وكان ينظم الشعر أيضا. كذا في لغتنامه (الألف
ص 370) أقول ولعله أبو إسحاق المروزي الفقيه المتوفى (370) أو أبو إسحاق الكسائي
الشاعر المولود (341).
(ديوان جودت دهلوي أو شعره) واسمه الميرزا أيوب بيگ. مات (1125) كما في
(تغ ص 39).
(1288: ديوان جودي تبريزي) في المراثي بالتركية. للشاعر الراثي للحسين (ع)
ملا ستار التبريزي المتخلص بجودي.
حكاه في (دجا ص 100) عن حديقة الشعراء
تأليف على شاه المتخلص بأسرار والمولود (1265) المذكور ديوانه.
(ديوان جودي تبريزي) مر بعنوان الدر المنثور في (8: 75) وهو فارسي مطبوع.
(1289: ديوان جودي خراساني) مقتل فارسي منظوم للأديب الشاعر الخراساني
عبد الجواد المتخلص بجودي المتوفى (1302) طبع بإيران مكررا ولثالث مرة
بطهران في (160 ص) في (1310) وطبع في موضوع مراثي الحسين والأيمة (ع):
" حيدربيك " 24 ص.
معراج نامه 32 ص. دوازده بند محتشم 16 ص. فضايل پيغمبر
16 ص. بازار شام 16 ص. تعزيه ء سجاد 32 ص. تعزيه ء رقيه خاتون 32 ص. تعزيه ء
فاطمة زهراء 32 ص. شهادت مسلم 32 ص. شهادت على أكبر 32 ص. وفات پيغمبر
32 ص. شهادت قمر بنى هاشم 32 ص. شهادت حر 32 ص. حسن وحسين 32 ص.
وغيرها كما في فهرس " خاور ".
(1290: ديوان جوزا نطنزي) لأبي تراب بن الحسن الحسيني من أهل قرية چشمه
بنطنز بكاشان. توجد نسخة منه بمكتبة (المجلس) كما في فهرسها (ج 3 ص 250)
وتشتمل النسخة على (3500 بيت) قصايد وغزليات وترجيعات ورباعيات ومثنوي
209

ويظهر منه ان له اشعارا غيرها ولكن شعره سخيف. والنسخة كتبت في (12887)
ولعله بخط الناظم الذي كان الديوان بيده في هذه السنة. وتوجد بمكتبة (الملك)
ديوان حكيم جوزا تحت رقم (177).
(ديوان جوزيانى) يأتي بعنوان رستم جوزيانى.
(ديوان جوشقانى) له وامق وعذراء في مكتبة (الملك). ويأتي بعنوان " ديوان فرقتي
كاشاني).
(1291: ديوان جولان سنامى أو شعره) واسمه المير سيد على السنامى من اعمال
سرهند. تلمذ في شاه جهان آباد. أورد شعره في (گلشن ص 109).
(ديوان جوهري بخارى) يأتي بعنوان جوهري زرگر.
(1292: ديوان جوهري البغدادي أو شعره) وهو السيد حسني البغدادي، ترجمه
وأورد شعره في " گلشن شعراء " لعهدي بغدادي المتوفى (1002) وشعره في المأسي
والبكاء. كذا في " العراق بين الاحتلالين ج 4 ص 136 و 150 ".
(1293: ديوان جوهري تبريزي أو شعره) وهو الميرزا مقيم بن الميرزا على زرگر
(الصياغ) من شعراء تبارزة عباس آباد بأصفهان في القرن الحادي عشر وبعد فوت والده
لم يصبر على صنعته (الصياغة) واشتغل بالتجارة وسافر عدة مرات إلى الهند، ولطلاقة
لسانه وطراوة شعره تقرب عند أمرائها ورجع ومات بأصفهان. ترجمه معاصره في
(نر 5 ص 136) وأورد مديحه لحسن خان حاكم هرات وذمه لفرس كان للشاعر
نفسه. وكذا في (تش ص 28) و (گلشن ص 110) و (دجا ص 100) عن
تذكرة خوشگو. وقد خلط في " ريحانة الأدب " بينه وبين جوهري زرگر البخاري.
من شعراء القرن السادس.
(1294: ديوان الجوهري الجرجاني أو شعره) وهو الأديب الماهر المشهور، أبو الحسن
على بن أحمد الجرجاني صاحب القصايد الكثيرة الفاخرة في مناقب أهل البيت ومصائب
شهدائهم. ترجمه كذلك في الروضات (ص 111) نقلا عن الرياض.
وقال سنگلاخ
في امتحان الفضلاء (ج 1 ص 292) انه رأى ديوان قصايد الحكيم جوهري بخط إبراهيم بن
المير عماد الخطاط.
210

(ديوان جوهري حسيني) راجع ديوان ذاكر.
(1295: ديوان جوهري زرگر) البخارائي الأصل سكن مدة بأصفهان وكان مثريا
يعطى الشعراء تلمذ على الأديب صابر المتوفى (546) وكان معاصرا لأثير الدين
الاخسيتكى وله قصايد في مدح مغيث الدين سليمان شاه بن محمد بن ملكشاه. وله
نظم قصة " احمد ومهستى " وقيل إنه للنظامي لا الجوهري. أورد شعره في (لت 2)
و (تش ص 319) وقد خلط في ريحانة الأدب بينه وبين جوهري الميرزا مقيم التبريزي.
(ديوان جوهري زرگر) راجع ديوان جوهري تبريزي.
(1296: ديوان جوهري سمرقندي) الماهر في العروض. له نظم سير النبي صلى الله عليه وآله
ومنها:
فلك بسكه در مو كبش تاخته * بهر ماه نعلي بينداخته
وقد مات ودفن بسمرقند، كما في (مجن 2 ص 47 و 220).
(1297: ديوان الجوهري الشامي أو شعره) وهو الأديب محمد الجوهري. أورد شعره
وأطراه في (السلافة ص 395).
(1298: ديوان جوهري شاه جهان آبادي أو شعره) واسمه محمد امين. أورد شعره
في (گلشن ص 110).
(1299: ديوان جوهري عراقي أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 110).
(1300: ديوان جوهري قندهاري أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 110).
(1301: ديوان جوهري مكي أو شعره) وهو الشيخ أحمد بن محمد على. هاجر في
أوائل شبابه إلى الهند ورجع إلى مكة بعد خمسة وعشرين سنة لكنه لم يقدر البقاء لظلم
أميرها فخرج إلى " مخا " ثم إلى فارس ثم نزل الهند في (1075) ومات بها في (1079)
ترجمه وأورد شعره في (السلافة ص 192 204).
(1302: ديوان جوهري هروى) وهو الميرزا محمد باقر الهروي الأصل القزويني
المسكن الأصفهاني المدفن المتوفى نيف وأربعين ومائتين بعد الألف بأصفهان. كان
ماهرا في نظم مراثي الأيمة بالفارسية. وله " طوفان البكاء في مقاتل الشهداء " وغير ذلك
بالفارسية. ترجمه كذلك في الروضات (ص 111) وهدية الأحباب للقمي. ونقل في الريحانة
211

ان اسمه إبراهيم بن محمد باقر وانه مات (1252) ودفن بگورستان آب بخشان من
توابع بيدآباد بأصفهان وكتبت على حجر قبره:
همچو إبراهيم مردى كز عرض در روزگار * شد مجرد گوهر ذاتش كه آمد جوهري
أصل دانش شاخ حكمت باد فضل ومعرفت * بحر ذوق وكوه عشق وطبع ابر انورى
عنصري عنصر نظامي نظم وفردوسى مقام * حافظى مشرب ظهيري طبع وچاكر انورى
(1303: ديوان جويا تبريزي) واسمه ميرزا داراب بيك وأخواه كامران " گويا "
وفتح على " تسكين " أصلهم من تبريز وولدوا في كشمير. كان جويا معاصرا لسالك
القزويني وطالب كليم. قال آزاد البلگرامي ان أكثر شعراء الهند في أوايل القرن الثاني
عشر كانوا من تلاميذ جويا ومنهم عبد العلي " طالع " وعبد العزيز " قبول " و " ساطع ".
وديوان جويا يشتمل على الغزل والقصايد والرباعيات والمقطعات وعدة مثنويات بأسماء
" حاتمية " و " حسن معنى " في وصف كشمير. وله أيضا مقدمة على ديوان صائب
ومقدمة على مرقعات الميرزا هداية الله وله أيضا عدة مرقعات و " خطبه ء نوروزيه " ومات
(1118 = سخن پرور) أورد ترجمته في (دجا ص 101) عن تذكرة يوسف علي خان
وفى ريحانة الأدب عن قاموس الاعلام التركية و (گلشن ص 110) و (تغ ص 39).
(1304: ديوان جويا سرهندى أو شعره) واسمه الشيخ محمد فاضل الهندي. أورد
شعره في (گلشن ص 110).
(1305: ديوان جهان قاجار) للشاهزاده زبيدة بنت السلطان فتح علي شاه وزوجة
نصرة الملك على خان بن رستم خان قره گوزلو، ووالدة حسين خان حسام الملك. أورد
شعرها نقلا عن ديوانها في الكنى والألقاب للقمي وخيرات حسان وعنهما في الريحانة.
(1306: ديوان جهانبخش جمهرى) طبع له " كليله ودمنه ء منظوم " بطهران في
(1323 ش) في (389 ص)
(1307: ديوان ديوان جيحون يزدي) واسمه محمد ولقبه تاج الشعراء اليزدي.
المتوفى 1318 طبع ديوانه بمبئي في (1316) وأكثر قصايده في المدايح والمراثي.
وله نمكدان ويوجد بعض اشعاره الغير المطبوعة عند ولده عبد اللطيف كما ترجمه في
(تش يز ص 382) وكذا في الكنى والألقاب وعنه في الريحانة وأخوه سيحون
212

طبيب ماهر بيزد.
(1308: ديوان جيشي هندي أو شعره) وهو الميرزا عبد الرحيم تلميذ ملا خيالي
ومعاصر محمد على " ماهر ". أورد شعره في (سرخوش ص 29) و (گلشن 112).
(1309: ديوان جيشي أو شعره) وهو من تراكمة آذربايجان رباه السلطان يعقوب آق
قوينلو وصار ملك الشعراء للشاه إسماعيل. كذا في (روشن ص 159) وتذكرة يوسف
علي خان وعنهما في (دجا ص 102) واحتمل اتحاده مع حبيبي.
(1310: ديوان جيوهندى) واسمه آصف خان من امراء جهانگير پادشاه بالهند.
ترجمه في (سرخوش ص 29) وقال له ديوان ومثنوي خسرو وشيرين.
213

" چ "
(1311: ديوان چاكر أفشار أو شعره) واسمه حسين قلى حفيد ذو الفقار خان حاكم
خمسه كان من شعراء محمد ميرزا ولى العهد وشعره تركي وفارسي. أورد الفارسي منه في
(دجا ص 103) عن نگارستان دارا.
(312: ديوان چاكر بروجردي أو شعره) واسمه الميرزا نصر الله التاجر. أورد له بهار
الأصفهاني عدة قصايد في " المدايح المعتمدية ".
(313: ديوان چاكر شاملو أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 160) وقال اسمه
على مردان خان.
(314: ديوان چاكر كاشاني أو شعره) واسمه السيد محمد هادي ابن عم شيخ الاسلام بكاشان
ونديم يحيى ميرزا برشت. وقد تصدر الموقوفات مدة بأصفهان. أورد له بهار الأصفهاني
عدة قصايد في " المدايح ".
(1315: ديوان چاكر مازندراني أو شعره) وهو محمد قاسم خان بن ميرزا حسن
المازندراني المعروف بغازى من شعراء عهد محمد شاه بمازندران. ومات هناك في
(1271). أورد شعره في (مع 2 ص 367) بعنوان غازي وهو ابن أخت " شحنه "
وأورد له بهار الأصفهاني عدة قصايد في " المدايح " بعنوان چاكر.
(ديوان چاكر مازندراني) وهو رضا قلى خان " هدايت " فإنه قال في " مع 2
ص 581) انه كان يتخلص أولا چاكر وديوانه بمازندران بهذا التخلص، ولكنه بدله
بهدايت وغير تخلص غزلياته القديمة.
(316: ديوان چاكرى تبريزي) حكى في (دجا ص 220) عن سياحتنامه لاوليا
چلبى العثماني انه كانت عدة الشعراء الفصحاء الذين لهم دواوين مدونه في تبريز عام
214

(1050) ثمانية وسبعين شاعرا ومنهم چاكرى.
(ديوان چپ نويس) أو چپ دست. يأتي بعنوان حسن چپ دست ومجنون چپ نويس.
(ديوان چرگر) راجع " ديوان فراقي ". كما في (دجا ص 103) نقلا عن تحفه ء
سامى وهو الصحيح لا كما في تحفه ء سامى (ص 84): چركين.
(1317: ديوان چشتى اجميرى) وهو الخواجة معين الدين من أكابر الصوفية ومعاصر
شمس الدين الغوري وقبره باجمير بالهند كما في (تش ص 349) وقد طبع ديوانه
بنولكشور كما في فهرس مطبوعاتها.
(1318: ديوان چشتى دهلوي) واسمه الشيخ حسن. كان مريدا للشيخ سليم الچشتى
الفتح پوري ومعاصر مؤلف طبقات أكبري كما ذكره في (ج 2 ص 509) منها
وسماه في (روشن ص 160) حسين بدل حسن. وله مثنوي " دل وجان "
(ديوان چكنى) راجع " وارسته ".
(ديوان چلبى تبريزي) يأتي بتخلصه " عنوان تبريزي "
(1319: ديوان چلبى تبريزي أو شعره) واسمه محمد حسين خان الماهر في النظم والنثر
ومجلسه مجمع أهل الأدب بعباس آباد أصفهان. وهو من بيت التبارزة القاطنين بها. أورد شعره
في (نر 5 ص 118).
(1320: ديوان چلبى تبريزي أو شعره) وهو محمد قاسم أخو محمد حسين المذكور.
سافر في عهد عالمگير إلى الهند ومات بها. أورد شعره في (نر 5 119).
215

ح
(1321: ديوان الحائري أو شعره) الشيخ عبد الله المازندراني ابن الشيخ
زين العابدين. كان من مشايخ الصوفية. وشعره عرفاني. أورد بعضها مرتضى المدرسي
الچهاردهي في تذكرته. نقلا عن الطرائق 3: 254.
(ديوان حاتم أردوبادي أو شعره) ويأتي بتخلصه " صافي اردوبادى ".
(1322: ديوان حاتم دهلوي أو شعره) واسمه ظهور الدين محمد بن فتح الدين الناظم
بالفارسية والأردوية كان يتخلص رمزي فبدله بحاتم ومات (1297) عن تسعين سنة.
أورد شعره في (روشن ص 161).
(1323: ديوان حاتم العربي) من بنى سعيد الشاعر بالعربية والفارسية فهو ذو لسانين.
ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 177).
(1324: ديوان حاتم الكاشي) ترجمه معاصره الصادقي الكتابدار المولود (940)
وأطراه وأورد بعض شعره وأورد أحواله في " خلاصة الاشعار " وقد ذمه معاصره حسرتى
كاشي وقال في (تش ص 242) ان اسمه هدايت الله وكان يتخلص أولا (هدايت)
ثم بدله بحاتم وقد رأيت ديوانه. وكذا ذكره براون في (4: 88) وقال في (تغ
ص 39) انه توفى (997).
(1325: ديوان حاتم همداني أو شعره) وهو حاتم بيك بن أحمد بيك الهمداني العطار. ترجمه
معاصره في (نر 9 ص 324) وأورد بعض شعره وعنه في (گلشن 112) (وتغ 39).
(1326: ديوان حاجب) واسمه حيدر على. طبع ديوانه بطهران في (98 ص).
(1327: ديوان حاجب أصفهاني أو شعره) واسمه آقا جواد. ذهب إلى الهند وتقرب
عند سعادت علي خان حاكم أود كما في (گلشن ص 112) و (روشن 157).
216

(1328: ديوان حاجب شيرازي) للميرزا عبد الرحيم مطبوع في ثلاثة اجزاء صغار
الأول في (32 ص) في (1308 ش).
(1329: ديوان حاجب طهراني) الميرزا غلام حسين الطهراني المتوفى حدود (1332)
والمدفون ببهجت آباد طهران. ذكر غزلا من ديوانه في جنگ " الظليلة ج 2 " اوله
أين فراخاى جهان تنگ است بر ما چون قفس * كي پرد سيمرغ آنجائيكه مى پرد مگس
(1330: ديوان حاجت شيرازي) واسمه آقا يادگار. كان عطارا بشيراز لم يتزوج إلى السبعين
سنة من عمره، وسافر إلى الحج كذا في (تش ص 371) المؤلف في أواخر الماية الثانية
عشرة وأورد في تحفة العالم (ص 158) مديحه لدرويش مجيد الطالقاني الشاعر الخطاط
المتوفى (1185) وقال في (مع 2: 93) انه توفى (1185).
(1331: ديوان حاجي) للحاج المولى محمد حسين المتخلص بحاجي مطبوع.
(1332: ديوان حاجي ابرقوهى) من شعراء القرن العاشر. ترجمه معاصره سام ميرزا
في (تس 6 ص 187) المؤلفة (957) وقال كان من أولاد اتابكية لرستان. وكان
مدة رئيس مضيف البلاط ثم صار يوزباشيا. ولو لم ينظم الشعر لكان أحسن. قال ابن يوسف
في فهرس مكتبة (المجلس ج 3 ص 251 254) انه سافر إلى الهند ونظم " ناظر
ومنظور " وجمع ديوانه بنفسه وأهداه إلى مصطفى خان من امراء الهنود ويظهر من
ديوانه انه عمر أكثر من ستين سنة وكان حيا إلى (972). ومدح محمد قلى قطب شاه
بدكن وحينئذ ذاك كان عمره ثلاثين سنة. وله قصيدة ذكر فيه أحوال نفسه وما جرى
عليه في عمره (1). وديوانه يشتمل على القصايد في مدح الأيمة الاثني عشر والشاه

(1) منها:
من بي سروپا كه گشتم زخاصان * پدر كرد ومادر بود از لرستان
فلك در ابر قوه افكند ما را * كه بأشد گل ابيض باغ رضوان
بدامان مادر چو يكساله گشتم * پدر زين جهان شد بدانجاى پاكان
بشش سالگى دل بكارى نهادم * كزو بگذرانم معاش خود آسان
سه سال از پى گله رفتم بصحرا * شدم از براى سگ نفس چوپان
سه سال دگر گرد گاوان دويدم * بنوعي كه آسوده گشتند گاوان
سه سال دگر بنده خربنده بودم * بكف چوب ودايم بدنبال خويشان
سه سال دگر هيزم عالمي را * زكوه فلك ساكشيدم بميدان
سه سال دگر تخم ذرت فشاندم * چو آن عاشقي كوبود أشك پاشان
سه سال دگر كار گل پيشه كردم * رساندم بسى طاق ايوان بكيوان
سه سال دگر كرده أم ره رويها * كه خورشيد گرديده در كرد پنهان
سه سال دگر سود وسودا نمودم * كه هرگز نكردم در آن كار نقصان
بهنگام سى سالگى خواجة گشتم * مرا چون فلك كرد تاجر بدوران
پى سود وسوداى خود ميدويدم * گهى سوى شيراز وگه سوى كرمان
وقال في قصيدة يمدح فيه محمد قلى قطب شاه أمير دكن:
شها در دكن بنده سى سال گشتم * زحكم قضا وبامر آلهي
وقال في مثنويه " ناظر ومنظور ":
مادر طبع من أين طفل خيال * زاد در نهصد وهفتاد ودوسال
چون فلك قرعه پى نامش زد * نام أين " ناظر ومنظور " آمد
بيت افسانه ء عشقم ز قلم * صدوپنجاه وشش آمد برقم
217

طهماسب وملوك الهند، 2 - ناظر ومنظور 3 - غزلياته 4 - رباعياته وكلها في
(2500 بيت) والنسخة موجودة بمكتبة (المجلس) تحت رقم (964). (1333: ديوان حاجي أردبيلي أو شعره) أورد شعره في (گلشن - ص 133).
(ديوان حاجي بغدادي) راجع ديوان " روشنى بغدادي ".
(1334: ديوان حاجي بيگ قزويني أو شعره) الحافظ كما في (تش ص 223) و (خص
8 - 295) وقال في (روشن - ص 162) انه من شعراء الشاه عباس وأورد أشعره.
(ديوان حاجي روشني) راجع ديوان " روشني بغدادي ".
(ديوان حاجي سبزواري) أورد شعره في (گلشن - ص 114) والظاهر أنه أراد " أسرار
سبزواري ".
(ديوان حاجي سمرقندي) أورد شعره في (گلشن - ص 113) ولم اعرفه.
(3335: ديوان حاجي طبسي أو شعره) سافر إلى الهند ومات بفراه. أورد شعره في
(گلشن - ص 114).
(1336: ديوان حاجي طهراني أو شعره) أورد شعره في (گلشن - ص 113 -
114) وفى (تغ - ص 39) سماه الحاج محمد.
218

(1337: ديوان حاجي عرب أو شعره) من طلاب العلم بشيراز. ذهب إلى أصفهان
عند لطف علي بيك ثم سافر إلى الهند ومات هناك. أورد شعره في (نر 6 203).
(1338: ديوان حاجي قزويني أو شعره) توطن بكاشان. أورد شعره في (گلشن
ص 113) ولعله حاجي بيگ المذكور.
(1339: ديوان حاجي گيلاني أو شعره) وهو الحاج محمد، أصله من كوچ أصفهان
من اعمال گيلان وجاء (تش ص 162) وقال في (نر 9 ص 345) أصله من كرج
من اعمال گيلان وجاء إلى أصفهان وتلمذ على المولى محمد باقر الخراساني والمولى
حسن الگيلاني، ثم أورد شعره. وقال في (روشن ص 162) انه كان معاصرا
للشيخ على الحزين.
(ديوان حاجي لر) راجع ديوان حاجي ابرقوهي.
(1340: ديوان حاجي هندي أو شعره) واسمه شاه عبد الهادي. ذهب إلى الحج ورجع
وسكن مدارس ومات بها في أواخر الماية الثانية عشرة. أورد شعره في (گلشن ص 133).
(1341: ديوان حاذق گيلاني) وهو الحكيم كمال الدين بن الحكيم همام بن المولى
عبد الرزاق هو ابن أخ الحكيم أبى الفتح الگيلاني ويعد من شعراء شاه جهان. كتب
ديوانه مزينا في مجلد مرصع، كلما أدخله في مجلس يقوم عظماء المجلس احتراما له
ومات (1067). ذكر في (نر 3 ص 61) و (تغ ص 40) وفهرس ريو للمتحف
البريطاني (ص 325) و (سرخوش ص 30).
(1342: ديوان حاذق لكهنوي) وهو محمد إسحاق بن علي حسين الماهر في الطب
له ديوان في مدايح النبي صلى الله عليه وآله ولقب بحسان الهند وتلمذ على محمد أحسن البلگرامي
أورد شعره في (گلشن ص 133).
(ديوان حارث بن سعيد) مر بعنوان " ديوان أبى فراس ".
(1343: ديوان الحارثي المروى) علاء الدين شيخ الاسلام بمرو وبلخ أكثر شعره عربي
في مدايح المعصومين وخصوصا الرضا (ع). ترجمه العوفي في (اللباب ج 1 ص 209)
وهدايت في (ض ص 313) وأورد بعض رباعياته الفارسية وكذا في (تغ ص 40)
عن العوفي. وكذا في (روشن ص 163).
219

(ديوان الحاروفى) راجع ديوان الحومانى.
(1344: ديوان حاسبى أو شعره) واسمه شمس الدين الحاسبى. اقتبس من شعره
مجد الدين همگر في ديوانه. وأورد له قصيدة في مجلة أرمغان (العدد 10 السنة 15)
وكمله النفيسي في رسالته " مجد الدين همگر ص 70 ".
(1345: ديوان حاصل مشهدي أو شعره) واسمه الشاه باقر من خدام الحضرة الرضوية
بخراسان. سافر إلى الهند وتقرب عند جهانگير پادشاه. ومات في الف وماية وبضع
وثلاثين. أورد شعره في (گلشن ص 115) وقال في (تغ ص 40) مات (1140)
(1346: ديوان حاصلي تبريزي أو شعره) وهو القزاز المعاصر لسام ميرزا. أورد شعره
في (تس 5 ص 142).
(1347: ديوان حاضري خراساني أو شعره) كان من نقباء مشهد واسمه أبو المكارم.
ترجمه معاصره في (تس 1 ص 46). وكان عمره في (957) عشرين سنة. وكذا في (روشن
ص 163).
(1348: ديوان حاضري سمناني أو شعره) كان تاجرا. ترجمه معاصره في (تس 5 ص 147).
(ديوان حافظ أصفهاني) مر بعنوان " ديوان تجلى ".
(1349: ديوان حافظ أصفهاني) وهو أبو الحسن طاهر بن عرب (اوعربشاه) بن
إبراهيم تلميذ محمد بن محمد الجزري (المتوفى 833) ذكرناه في (ج 3 ص 368
و ج 8 ص 68) ذكر. له قصيدتان فارسيتان في كشف الظنون كلاهما في التجويد وقال
مات (786) والظاهر أنه تصحيف (886).
(1350: ديوان حافظ اوبهى) وهو الشاعر الخطاط المثرى، على الخراساني
أورد شعره معاصره في (مجتس 3 ص 144) وقال في روضة الصفا (ج 7) انه كان حيا في
(929) فما ذكر في (ج 3 ص 410) من تاريخ وفاته غلط (1) ص 457 الهامش
(ديوان حافظ بخارى) يأتي بعنوان " ديوان سعد بخارى ".

(1) والمصراع الذي ذكر هناك (بسال هشتصد وسى وچهار در شوال) انما هو في تاريخ وفات الحافظ أبرو
أوردها عبد الرزاق السمرقندي في مطلع السعدين. راجع مقدمة الطبع لتاريخ حافظ أبرو للدكتور
مهدي بياني ع. م.
220

(1351: ديوان حافظ پناهى) الملقب بكمان أبرو الخراساني معاصر مير على شير
(المتوفى 906) عده في (مجتس 4 147) من الشعراء الفضلاء وقال جمع ديوانه بنفسه.
(ديوان حافظ تبريزي) مر بعنوان ديوان چرگر ويأتي " ديوان خرامى ".
(ديوان حافظ تبريزي) يأتي بعنوان " ديوان حافظ مجلسي ".
(1352: ديوان حافظ تبريزي) وهو محمد حسين التبريزي الأصل نزيل أصفهان، كان
قاري روضة الشهداء أولا ثم ترقى امره باتصاله بالميرزا حبيب الله الصدر الذي توفى حدود
(1060) لان ولده الميرزا على رضا نصب لشيخوخة الاسلام في مرض موت والده الصدر
في (1060) ذكره في (نر 9 ص 389).
(ديوان حافظ تبريزي) يأتي بعنوان حافظ صدر.
(ديوان حافظ تبريزي) راجع " ديوان سعد بخارى ".
(ديوان حافظ تربتي) راجع " حافظ خراساني " و " حافظ شربتي ".
(1353: ديوان حافظ جامى أو شعره) واسمه على الصوفي الكبير القاري أستاذ قراء
عصره ومرشد مير على شير (م 906) ودرويش منصور السبزواري. أورد شعره في (مجن
2 ص 33 و 34 و 206 و 207) وقال نقل الجامي في النفحات (1) عن كتابه " شرح قصيدة
طلسم " للعطار التي أولها:
أي روى دركشيده ببازار آمده * خلقي بدين طلسم گرفتار آمده
ودفن بمقبرة الشيخ بهاء الدين عمر. وراجع رجال حبيب السير ص 133. والظاهر أنه
مقدم على الحافظ على البيرجندي القاري والد سروري البيرجندي الشاعر.
(ديوان حافظ جلال) راجع " حافظ سعد " و " حافظ هروى ".
(1354: ديوان حافظ حلوائي أو شعره) من شعراء شاهرخ شاه التيموري. أورد
غزله في (لت 7) و (روشن ص 163).
(1355: ديوان حافظ خراساني أو شعره) كان من تربت خراسان واسمه الحافظ بابا
جان. ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 4 82) وأورد شعره.

(1) نقل الجامي في النفحات ص 541 في أحوال العطار عن هذا الكتاب بدون ان يذكر اسم مؤلفه فقل
وشرح هذا القصيدة بعض الأهالي..
221

(ديوان حافظ سعد بخارى) يأتي بعنوان " ديوان سعد بخارى ".
(1356: ديوان حافظ شيرازي) وهو الخواجة شمس الدين محمد المدعو بحافظ الشيرازي
وذلك لكونه حافظا للقرآن كما صرح به نفسه في بعض اشعاره وهو قوله:
نديدم خوشتر از شعر تو حافظ * بقرآنيكه اندر سينه داري
ويقال لديوانه لسان الغيب لخلوه عن التكلف كما ذكره الجامي أو لاخبار تفاؤلاته عن الغيب
كما في خزانه ء عامره ص 180، ويقال له قرآن فارسي لموافقة أكثر مضامين اشعاره
للقرآن كما ذكر في ترجمته في مجالس النفايس ص 355 وهو أشهر الدواوين الفارسية
واسم ناظمه محمد وأشهر ألقابه الحافظ الشيرازي المولد. ولد بها حدود (729) وتوفى
حدود (792) على خلاف في تاريخي الولادة والوفاة. وقبره في شيراز معروف بالحافظية
يتبرك به وبزيارته، ويتفال بديوانه حتى أنه الف الشيخ محمد بن الشيخ الهروي رسالة
فارسية في مطابقة تفاؤلاته، والف المولى حسين الكفوي المتوفى بعد (980) رسالة تركية
في ذكر تفاؤلاته كما ذكرهما كشف الظنون (ج 1 ص 508) وذكر ثلاثة من شروحه:
شرح المولى سروري، وشرح المولى شمعى، وشرح المولى سودى، ومما الف فيما يتعلق
بهذا الديوان في (1038) اللطيفة الغيبية فيما يتعلق بلسان الغيب تأليف المولى محمد
الدرابى كما يأتي في حرف اللام. ثم إن الحافظ لم يرتب الديوان في حياته بل انما جمعه بعض
مصاحبيه بعد وفات الحافظ وبدء بمقدمة موجودة حتى اليوم مذكورة بعين عبارتها الفارسية
في من مقدمة تاريخ عصر حافظ وانتشرت النسخ من تلك النسخة المفقود أصلها
مع بعض التصرفات الاجتهادية من النساخ، فيرى في بعضها زيادة أو نقصان أو تغيير
بتقديم أو تأخير أو غير ذلك. وطبع قديما عن بعض تلك النسخ على ما في النسخة من التصرفات
من غير عناية ودقة، ولكن الأفاضل المتأخرين من المعاصرين لم يقصر وافى بذل
الجهد والجد في الخدمة بهذا الديوان واحيائه وابرازه بصورته الصحيحة في عدة طبعات
اعتمد وافيها على النسخ العتيقة القريبة من عصر الحافظ التي ظفروا بها في هذه الأواخر،
وقدموا لكل طبع مقدمة شرحوا فيها أحوال الحافظ وتواريخه وخصوصيات النسخ المأخوذ
عنها، مثل مقدمة طبعه بقلم حسين پژمان ومقدمة طبعه بقلم عبد الحسين هژير ومقدمة
طبع الكروالي لعباس نهضت (1319) وأسوة هؤلاء في هذه الفكرة وأسبقهم إلى
222

هذه الخدمة الميرزا محمد خان بن المولى عبد الوهاب القزويني كان والده من أعضاء لجنة
تأليف نامه ء دانشوران وربى ولده أحسن تربية وساعده التوفيق للسير في مكتبات الغرب
فحصل منها من الكشفيات العلمية والتاريخية ما لم يتيسر لأمثاله وأقرانه ويظهر سبقه في
هذا الميدان من أول مقدمته لتاريخ عصر الحافظ في مقاله مع الدكتور قاسم غنى في
(1302 ش) ثم بسط مقالته في مقدمة طبع الحافظ بنفقة وزارة الفرهنگ في أزيد من مائة
صفحة وساهمه في هذه الخدمة الفاضل السيد عبد الرحيم الخلخالي فطبعه على النسخة القريبة
من عصر الحافظ المؤرخة (828) وضم إليه مقدمة في ثلاثين صفحة وفرغ من طبعه بطهران
(1306 ش) ونشر الميرزا محمد خان القزويني بعض نظراته على هذه المقدمة في مجلهء
(علم وهنر) المنطبعة في ألمانيا في (1307 ش) وجمع من الأفاضل المعاصرين كتبوا رسائل
بعناوين خاصة مستقلة أيضا في ترجمة أحوال الحافظ وآثاره وما يتعلق بعصره ومصره
وغير ذلك طبع منها شرح حال لسان الغيب وداستان زندگانى حافظ بقلم حسين پژمان
وبهترين اشعار ديوان حافظ بقلمه أيضا، وحافظ شيرين سخن في 400 ص للدكتور محمد معين
طبع (1319 ش) وبحث در آثار وأحوال حافظ في ثلاث مجلدات للدكتور قاسم غنى خرج
مجلده الأول من الطبع بعنوان " تاريخ عصر حافظ " في 506 ص مع مقدمتين للقزويني
وللمؤلف يبلغ (ص 76) وتم طبعه في (1361) مطابق (1321 ش) وكذا " دل شيداى حافظ "
لمسعود فرزاد المطبوع بطهران وحافظ شناسى لمحمد على بامداد في (174 ص) وحافظ
چه ميگويد للكسروى والف هو من في رده كتابا في (263 ص) وشرح حال " لسان الغيب "
لسيف پور فاطمي و " درسى از ديوان حافظ " لعلى أصغر حكمت و " سخن حافظ "
لسليم نيسارى ومر حافظ تشريح لهژير المقتول (1370) وأقدم الطبعات التي
رأيتها لهذا الديوان ما طبعه بركهاوس في لايبزيك عام (1854 م) وأحسنها طبعة سودى
الشاعر التركي باستانبول (1870 م). ثم طبعة قدسي في بمبئي (1322) في (496 ص)
ثم طبعة علي نقي بها في (316 ص) ثم ما طبع عليها بطهران (أيضا في 316 ص) ثم طبعة
عبد الرحيم الخلخالي في (1306 ش) بطهران في (356 ص) ثم في (1320 ش) بتصحيح
حسين پژمان بطهران في (488 ص) ثم بتصحيح مجيد يكتائى على طبعة قدسي بمطبعة
" علمي " بطهران في (490 ص) في (1309 ش) ثم تصحيح هو من في (328 ص)
223

بطهران. وطبع خلاصة ديوان حافظ لمحمد على فروغي في (227 ص) ولكوهى
كرماني مع خلاصة سعدى في (391 ص) ثم شركت طبع كتاب في (334 ص) وقد طبع
فالنامهء حافظ بأمريكا. وفال حافظ في (48 ص) لروحي وغيره يأتي في الفاء متعددا وطبع شروح
الديوان بالهند خاصة لأنه في إيران لم يحتج إلى شرح، فمنها شرح " لطيفه ء غيبية " وشرح
يوسفي طبع بنولكشور، وطبع شرح بالأردوية بلاهور قبل 1342 وقد ترجم ديوان الحافظ
باللغات الأوروبية أكثر من عشرين مرة. وراجع ترجمة أحوال الحافظ الشيرازي في
نفحات الانس ومرآت الخيال وهفت إقليم والمستر براون في (ج 3) وغيرها.
(1357: ديوان حافظ صابوني أو شعره) كان من قزوين. أدركه وتلمذ عليه الصادقي
افشار كتابدار الشاه عباس الأول في شبابه فترجمه في (خص 8 ص 179) (1358: ديوان حافظ صدر أو شعره) وكان من خيابان تبريزه ترجمه في (تس 4
ص 82) وقال كان حافظا للقرآن وأورد غزله.
(1359: ديوان الحافظ على الغوري) هو ابن المولى نور الخطاط الهروي عده سام ميرزا
في (تس 4 ص 69) من الأفاضل الناظمين للشعر قليلا وقد تتبع مكررا القصيدة المصنوعة
للخواجه سلمان.
(ديوان حافظ على) الخطاط الشاعر عده في ج 7 روضة الصفا من الشعراء الموجودين في
(929) راجع حافظ اوبهى.
(ديوان حافظ على جامى) راجع " ديوان حافظ جامى ".
(ديوان حافظ قزويني أو شعره) راجع حاجي بيگ قزويني.
(ديوان حافظ قزويني) راجع " ديوان حافظ صابوني ". (ديوان حافظ كاشاني) راجع " عندليب كاشاني ".
(ديوان حافظ كمان ابرو) مر بعنوان ديوان حافظ پناهى.
(1360: ديوان حافظ لاهوري أو شعره) وهو السيد علي أكبر ابن أخت حيران
اكرام الدين. كان ينتسب إلى جعفر الكذاب وكان من أحفاد جلال الدين بخارى.
أورد شعره في (گلشن ص 115 116).
(1361: ديوان حافظ مجلسي أو شعره) من حفاظ القرآن بمحله ء خيابان بتبريز كما
224

صرح به سام ميرزا في (تس 4 ص 83) وعنه في (دجا ص 110) وكان يذكر له نيف
وعشرين صناعة منها القانون و " الشترغو " ثم أورد مطلع غزله.
(1362: ديوان حافظ مير أو شعره) عده في (مجتس 3 ص 144) من شعراء قرية
سينان كان حيا حين ترجمة الهروي في (928).
(1363: ديوان حافظ نوري أو شعره) هو المولى ولى بن المولى نور الدين محمد
النوري الشاعر الذي كان حيا في (929) كما في (روضة الصفا ج 7).
(1364: ديوان حافظ هروى أو شعره) وهو جلال الدين محمود، شيخ خانقاه الاخلاصية
بهراة وخطيبها وامام الجماعة بها أورد شعره في (قزمج 4 ص 275) ولكن في (لط 4
ص 98) بعنوان جمال الدين.
(1365: ديوان حافظ هروى أو شعره) واسمه احمد. أورد شعره في (مجتس 6 ص 152).
(ديوان حافظ همداني) راجع ديوان جنوني.
(1366: ديوان حافظ يارى أو شعره) القاري والحافظ للقرآن. أورد شعره في
(مجن 2 ص 39 و 212) وقال كان مصاحبا للمير علي شير وتوفى بالمدرسة الاخلاصية
ودفن بكوچه ء صفا بهراة. وهو غير الحافظ يار محمد بن خداداد القاري السمرقندي مؤلف
" القواعد القرآن " في قرائة عاصم للسلطان عبد الله قطب شاه.
(ديوان حافظى) راجع التحفة الطهماسبية في (ج 3 ص 450).
(1367: ديوان حافظى كرماني أو شعره) كان حكاكا بكرمان ونزل هرات. أورد
الهروي شعره في (مجتس 6 ص 153) المؤلف (928) وقال في (گلشن ص
116) انه عمر تسعين عاما وكان يعظ الناس في عهد الشاه عباس (كذا).
(1368: ديوان حاكم لاهوري أو شعره) وهو الحكيم بيك خان بن شادمان خان
المعاصر لغلام على آزاد البلگرامي. ترجمه في (خزانه ء عامرة ص 200) المؤلفة
(عام 1176) وذكر كثيرا من شعره. وذكر تذكرته الذي سماه أولا " تحفة المجالس "
فغيره آذر وسماه " مردم ديده " وقال في (تغ ص 41) انه مات بلاهور في (1182).
(1369: ديوان حاكمى خوافى أو شعرها) قال في (روشن ص 163) انها كانت
أخت حاكم خواف ومن مثريات زمانها وحكمت مدة بعد أخيها.
225

(1370: ديوان حالت هندي أو شعره) وهو المير مرتضى. أورد شعره في (روشن
ص 163).
(1371: ديوان حالتي تبريزي) قال في (روشن ص 164) ان ديوانه في الف
بيت ومات سنة الألف.
(1372: ديوان حالتي تركمان) للشاعر قاسم بيك تركمان المتخلص بحالتي. تربى
بطهران، وفى عهد طهماسب الصفوي توطن قزوين وأسقط من اسمه (بيگ)
وأضاف إليه (ملا) فصار ملا قاسم حالتي وكان يدرس بمقبرة شاهزاده حسين. ذكره في
(خص 7 ص 109) و (تش ص 11) وأضاف ان له ديوانا يحتوي على الغزل والرباعيات. وهو في
ستة آلاف بيت كما في تذكره ء حسيني أو عشرة آلاف كما في گلشن و (دجا ص 111)
ولعله الموجود نسخته في مكتبة عاشر أفندي باستانبول كما في فهرسها. وتوجد شعره
بخطه في گنجينه ء گرانماية عند (فخر الدين) وقال في (تغ ص 41) انه مات
عام (1000).
(1373: ديوان حالتي گيلاني أو شعره) وهو الشاعر الخطاط المتخلص بحالتي من
سادات لاهيجان بگيلان. ذكره في قاموس الاعلام التركي وذكر شعره، وكذا في
(گلشن ص 117) و (روشن ص 164).
(1374: ديوان حالتي هندي أو شعره) واسمه يادگار خان من طوائف جغتائى من
عساكر أكبر شاه أورد شعره في طبقات أكبري (ج 2 ص 492) وقال في (ص 515)
انه قتله ولده المتخلص " بقائي " ولكن في (روشن ص 165) سماه حالي گجراتي.
(1375: ديوان حالي أردبيلي أو شعره) وهو الميرزا محسن الخطاط المعروف بعماد
الفقراء مترجم الغرر المذكور في (ج 4 ص 121).
(1376: ديوان حالي أصفهاني) وهو السيد عبد الله بن السيد يحيى من سدنة حائر
الحسين بكربلا. سكن عباس آباد أصفهان. أورد شعره معاصره في (نر 9 ص
343) وقال في (گلشن ص 116) انه مدني الأصل، وكان خطاطا بالنسخ الجيد
وقال في (تغ ص 41) ان ديوانه في عشرين الف بيت غزليات وقصايد. تتبع فيها صائب.
(1377: ديوان حالي أصفهاني أو شعره) وهو باباشاه الشاعر الخطاط في النصف
226

الأخير من القرن العاشر. تلمذ على مير على الهروي الخطاط ثمان سنين. سافر إلى
العراق وخراسان وسكن مدة ببغداد ومات بها أو بتبريز في (1012) كما ذكره
الميرزا حبيب أو (996) كما في گلستان هنر. أورد نموذجا من خطه الجيد في " نمونه ء
خطوط خوش كتابخانه ء شاهنشاهي " (ص 140). وترجمه في (روشن ص 86)
و (ض ص 69) و (امتحان الفضلاء ج 1 ص 190 199)
(1378: ديوان حالي پانى پتى أو شعره) واسمه الطاف حسين. نشأ بشاه جهان آباد.
أورد شعره في نگارستان سخن وعنه في (گلشن ص 116 117).
(ديوان حالي سبزواري أو شعره) واسمه دوست محمد. أطرى ذكائه في (تس 5
ص 116) وفى (روشن ص 164) انه مات (937) بهرات. وله قصايد كثيرة
وأظنه الذي سماه في (تش ص 65) جاني فذكرناه بعنوان جاني اسفرائني.
(1379: ديوان حالي كاشاني أو شعره) واسمه ملا علي. ترجمه سام ميرزا في (تس 5
ص 155).
(ديوان حالي كربلائي) مر بعنوان حالي أصفهاني.
(ديوان حالي هروى) راجع ديوان بنائي هروى.
(1380: ديوان حالي يزدي أو شعره) سماه في (تغ ص 41) شمس الدين وقال كان
معاصر الشاه عباس الأول. وكذا في (روشن ص 164).
(1381: ديوان حامد الاصطهباناني) المشتمل على الغزليات والقصايد الفارسية يمدح
في بعضها الشاهزاده أبا الفتح ميرزا ابن الفتح علي شاه واحدى قصايده في تهنية علامة
الدهر الحاج ميرزا بابا عند فراغه من بنائه للحمام باصطهبانات في (1264) وقصيدة أخرى
في بنائه للمدرسة بها، وفيها اللعن والتبرية عن البابية والدعاء للسلطان ناصر الدين شاه
في (1265) نسخة منه عند السيد آقا التستري في النجف.
(1382: ديوان حامد بهبهاني أو شعره) أورد شعره في (تش ص 262) وعنه في
(روشن ص 165) ثم القاموس التركي.
(1383: ديوان حامد شيرازي أو شعره) وهو السيد محمد على بن المير محمد الحسيني
الحسنى الحمزوي، متولي مقبرة على بن موسى بن جعفر بشيراز. تلمذ على سلطان العلماء شاه
227

أبو الولي، وأدرك المير محمد الاسترآبادي. نظم الشعر بالعربية والفارسية. أورد شعره
الفارسي في (نر 6 ص 183).
(1384: ديوان حامد كرماني) هو أوحد الدين حامد بن أبي الفخر الكرماني المتوفى
(635) من تلاميذ ركن الدين السجاسي ومعاصر ابن العربي حيث نقل عنه في الفتوحات،
ومعاصر شمس تبريزي. ترجمه زكريا القزويني في آثار البلاد (ص 164) والجامى
في النفحات (ص 532) وحبيب السير (ص 67 ج 1 ج 3) وشد الإزار (حاشية ص 310
إلى 312) والحوادث الجامعة (ص 73) وتاريخ گزيده (ص 788) ومجمل فصيحى
خوافى (عام 635) وهفت إقليم وخزينة الأصفياء (2: 265) و (مع ج 1 ص 89)
وطرايق الحقايق (2: 281) و (بهش 1 ص 318) وفى (تش 118) غلط فسماه أبا
حامد. له " مصباح الأرواح " نظما عند الملك وتوجد نسخة من ديوان رباعياته في
استانبول وتصويره بطهران.
(1385: ديوان حامدي شوشتري أو شعره) أستاذ الملا جلمى. كان من شعراء
واخشنو خان كما ذكره السيد عبد الله الجزائري في " تاريخ تستر " وقال في (گلشن
ص 118) انه من شعراء الشاه عباس الأول وكذا في (تغ ص 41).
(1386: ديوان حامدي قزويني أو شعره) ترجمه معاصره صادقي في (خص 8 304)
وقال يرى نفسه أعظم الشعراء ما عدا الأمير حسن الدهلوي.
(1387: ديوان ديوان حامدي قمي أو شعره) من شعراء الشاه طهماسب الأول. أورد
شعره في (گلشن 118) وفى (تغ ص 41) سماه ميرزا حامد حامدي.
(1388: ديوان حامى فارسي) توجد نسخة منه في مكتبة السيد محمد مهدي في
فيض آباد، ذكر في فهرسها نمره (6) وأورد في القاموس التركي شاعرين بهذا الاسم.
(1389: ديوان حاوي السندجى) واسمه حسينقلى خان بن أمان الله خان والى
كردستان والمتوفى في ريعان شبابه في (1263) ترجمه في (مع ج 2 ص 98 102)
وأورد ما يقرب من ثلاثماية بيت من أنواع شعره وأمان الله خان الوالي هو الذي الف
الميرزا عبد الله المتخلص برونق تذكرته لشعراء كردستان وسماه " حديقه ء أمان اللهى "
باسمه، وقد فاتنا ذكره في حرف الحاء.
228

(ديوان حباب أصفهاني) كذا في (تش ص 371) وعنه في آفتاب عالم تاب و (روشن
ص 165) ولغتنامه، والصحيح جناب كما ذكرناه في ص 205.
(ديوان حبش مازندراني) راجع ديوان جاويد.
(1390: ديواه حبابى كاشي أو شعره) سافر من وطنه إلى الهند في عهد جهانگير
ومات بها. أورد شعره في (روشن ص 165).
(1391: ديوان الحبوبي الكبير) وهو المجاهد السيد محمد سعيد بن محمود بن قاسم بن
كاظم بن حسين الذي ينتهى نسبه مع نسب معاصره السيد احمد العطار البغدادي الذي
توفى (1215) إلى حميضة أخ رميثة الذي هو جد شريف حسين شريف مكة أيضا. كان
في شبابه اشعر شعراء العراق وصار من أعظم علمائها وجاهد في سبيل الله ورجع بعد
انكسار عسكر الاسلام في الشعيبة وتوفى قبل وصوله إلى النجف في ناصرية المنتفك
فحمل إلى النجف ودفن في الايوان القبلي الكبير المواجه لميزاب الذهب في النجف
ورثته أدباء العصر وأرخ وفاته الشيخ جواد الشبيبي بقوله
ومن لاقى المنية أرخوه: * " سعيد في الجهاد قضى سعيدا "
(= 1333) وديوانه مطبوع في بيروت (1331) في (330 ص) مع تذييل
الشيخ عبد العزيز الجواهري واعتناء ولد الناظم السيد علي، وطبع بعض شعره بعنوان
العراقيات.
(1392: ديوان الحبوبي الصغير) السيد محمود بن السيد حسين بن محمود إلى اخر نسب
عمه السيد محمد سعيد المذكور. طبع في (1367) الجزء الأول منه وأهداه إلى عمه السعيد
ولد في النجف (1323) ونشأ بين الأدباء ويظهر قوة أدبه من ديوانه الذي رتبه على
عشرين نوعا مبتكرا في كثير منها، وفيها ما انشائه في (1359) عند مروره على
إيوان كسرى في المدائن من قصيدة رائية يزيد على خمسين بيتا.
(1393: ديوان حبى النيشابوري) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 154).
وأطرى اشعاره وأورد مطلعا من غزله وقال في (روشن ص 166) ان اسمه حبيب الله
وقد سكن أصفهان.
(1394: ديوان حبيب) رأيت قصيدته في نيف وخمسين بيتا في مديح الرسول الخاتم صلى الله عليه وآله
229

أوله:
از سروش وحدتم بر گوش آمد أين خطاب * يا فتى لا تبطل الأوقات في عهد الشباب
إلى قوله:
خسرواتا درفشان گرديده در مدحت حبيب * گشته خورشيد از فروغ حكمتش در احتجاب
وهي ضمن مجموعة المولى حسن على المتخلص بمداح عند السيد محمد الجزايري في النجف.
ويوجد مثنوي باسم " أسرار الولاية " له عند (الملك) بطهران. هو القاآنى ص 857
(1395: ديوان حبيب أصفهاني أو شعره) وهو الخواجة حبيب الله تركه. أطرى علمه
وأورد جملة من رباعياته معاصره الصادقي كتابدار في (خص 4 ص 44) وكذا في
(تش ص 175).
(1396: ديوان حبيب رازي أو شعره) وهو الملا حبيب من الطلبة القاطنين بناحية
عبد العظيم. أطرى ايمانه معاصره النصرآبادي في (نر 6 ص 203) وعنه في (روشن
ص 166).
(1397: ديوان حبيب سبزواري أو شعره) أورد شعره في (تش ص 78) واسمه
حبيب الله.
(1398: ديوان حبيب شيرازي أو شعره) وهو حبيب الله بن الميرزا شفيع المستوفى
أخ الميرزا عبد الله. ترجمهما في (نر 5 ص 98) وتوفى حبيب الله بشيراز أوان مأموريته
بها من قبل الشاه عباس الثاني. وأظنه المذكور في (گلشن ص 118) وقال في (تغ
ص 42) انه عم ميرزا داود.
(1399: ديوان حبيب قيزى أو شعره) واسمه حبيب الله الأندجاني ابن المير شمس الدين
سربرهنه وزير السلطان حسين ميرزا. كان ماهرا في استعمال القيز (من أنواع الموسيقا).
أورد شعره في (روشن ص 166).
(1400: ديوان حبيب كاتب أو شعره) من أقرباء ملا فتح الله الكاتب. أورد شعره في
(بهش 2 ص 394).
(1401: ديوان حبيب كاشي كار أو شعره) كن يشتغل بالخزف في الروم وكان خطاطا
شاعرا معاصرا لبردعي زاده وشيخ زاده شبستري. أورد شعره في (بهش 2 ص
230

379 و 381)
(1402: ديوان حبيب كاشي) واسمه حبيب الله وهو من المعاصرين. رأيت له
" نصيحت نامه " نظما في المواعظ في (44 ص) طبع في (1310 ش) وهو الساوجي رقم 5944
(1403: ديوان حبيب الله أو شعره) هو ابن مير صدر (حيدر) كان ماهرا في العود.
أورد شعره في (مجن 5 ص 112 و 284).
(ديوان حبيب الله تركه) راجع حبيب أصفهاني.
(1404: ديوان حبيب مسگر أو شعره) هو أبو القاسم اليزدي المعاصر لفتح عليشاه
القاجاري وقد أدركه جيحون. أورد شعره في (تش يز ص 284).
(1405: ديوان الحاج ميرزا حبيب المشهدي) هو السيد المدعو بحاج ميرزا حبيب بن
الحاج ميرزا هاشم بن الحاج ميرزا هداية الله بن الحاج ميرزا مهدي الشهيد الرضوي الموسوي
المشهدي المتوفى بها في نيف وعشرين وثلاثماية بعد الألف. فارسي مرتب على الحروف.
وكان هو من أفاضل تلاميذ سيدنا الشيرازي بسامراء، وفى حياته رجع إلى المشهد وصار
مرجعا للأمور إلى أن توفى. وشعره في غاية اللطافة. رأيت نسخة منه عند الفاضل
الأردوبادي في النجف. ومن رباعياته قوله:
بنده أم بنده ولى بي خردم * خواجة با بي خردى ميخردم
خواجة أم ديد وپسنديد وخريد * بود آگاه ز هر نيك وبدم
(ديوان حبيب يزدي) راجع حبيب مسگر.
(1406: ديوان حبيبي آذربايجاني أو شعره) من قصبة بركشاد من نواحي چاى
بآذربايجان. خدم السلطان يعقوب آق قوينلو، ثم لقب من الشاه إسماعيل الصفوي
بملك الشعراء و " گرزالدين " أورد شعره التركي وترجمته في (دجا ص 112) عن
تحفه ء سامى ولكني لم أره في المطبوع منه. ثم نقل قصة ملاقاة السلطان يعقوب له
حين كان الملك مشغولا بالصيد وحبيبي يشتغل برعي الأغنام وما دار بينهما من
الكلمات. ونقل عن تذكرة حسن چلبي أن حبيبي سافر إلى تركية في عهد السلطان
بايزيد الثاني ومات هناك في عهد السلطان سليم (926 918). وقد صحفه في
(روشن) به جيشي كما مر في (ص 213).
231

(1407: ديوان حجاب أصفهاني أو شعره) واسمه السيد أبو تراب من السادات التبارزة
القاطنين بعباس آباد أصفهان. أورد شعره وأطراه معاصره البيگدلي في (تش ص 371)
وقال في (روشن ص 166) انه مات في عهد نادرشاه. وكذا في روضة الصفا.
و (دجا ص 122).
(1408: ديوان حجاب شيرازي أو شعره) هو فتحعلى بن محمد جعفر الشاعر الخطاط
الشيرازي. مات بشيراز في (1269) ودفن بشاه چراغ كما في (عم ص 544) توجد
سبحة الأبرار واللوايح كلاهما للجامى بخطه الجيد بالمكتبة (الشاهية) بطهران كما في
نمونه ء خطوط خوش كتابخانه ء شاهنشاهي (ص 153 155).
(1409: ديوان حجاب قزويني أو شعره) وهو الميرزا إسماعيل. سافر إلى الهند في
عهد عالمگير. أورد شعره في (روشن 167).
(1410: ديوان حجاب يزدي أو شعره) هو الحاج علي نقي بن مدرس يزد. كان من
معاصري الفتح عليشاه، وأورد شعره في (تش يز ص 285).
(1411: ديوان حجابي أردبيلي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 167) وكذا
في (دجا ص 112) عن عرفات العاشقين.
(1412: ديوان حجابي استرآبادي أو شعرها) هي بنت الخواجة هادي الاسترآبادي.
أورد شعرها وأطراه في مرآت الخيال ص 337 وسمى والدها في روشن " هلالي
استرآبادي ".
(1413: ديوان الحجار) للشيخ مهدي بن الحاج داود الحجار النجفي نزيل معقل
(مارگيل) من نواحي البصرة وعالمها والمتوفى بها (يوم السبت ثامن شعبان 1358)
وحمل إلى النجف ودفن بوادي السلام يوم التاسع من شعبان وله المنظومة الموسومة
بفوز الدارين في نقض العهدين المطبوع جزئه الأول مع شرحه (1349).
(1414: ديوان الحجاف أو شعره) هو السيد زيد بن علي بن إبراهيم. أورد شعره السيد
علي خان في قسم شعراء اليمن من السلافة (ص 455) نقلا عن أستاذه جعفر بن كمال
البحراني (المذكور في ص 194) أنشده في سنة (1068).
(1415: ديوان الحجاف أو شعره) السيد إسماعيل ابن إبراهيم. أورد شعره أيضا في
232

السلافة (ص 457) عن السيد زيد المذكور فوقا.
(ديوان حجت أصفهاني أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 167) ولعله ناصر خسرو.
(1416: ديوان حجت ايرواني أو شعره) واسمه الميرزا محمد معاصر فتح علي شاه. أورد
شعره في (دجا ص 113).
(ديوان حجت علوي) يأتي بعنوان اسمه المعروف ناصر خسرو علوي.
(1417: ديوان حجت مشهدي) هو السيد مهدي بن السيد غياث الدين پيشنماز المشهدي
أطرى علمه وفضله الذي اكتسبه في حداثة سنه، معاصره النصر آبادي في (نر 5 ص
102) وقال إن ديوانه يشتمل على أربعة آلاف بيت ولكنه لم يره.. وذكره أيضا في
" مطلع الشمس " وذكر ديوانه ولكنه لم يعرف عصره، وكذا في (تغ ص 42).
(ديوان حجت نائني) مر بعنوان بلاغي نائني.
(ديوان الحچامى) يأتي باسمه " لطائف الحب ".
(ديوان الحداد) يأتي باسمه ظافر بن القاسم بن منصور الحداد الإسكندري.
(ديوان الحداد الحدادي) مر بعنوان الدر المنظوم لباعلوي.
(1418: ديوان الحديدي) لوهاب زاده المعاصر مقيم رشت. وديوانه يشتمل على أكثر
من عشرة آلاف بيت كما ذكره مرتضى المدرسي الچهاردهي.
(1419: ديوان حذر كاشي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 167).
(1420: ديوان حرزي قمي) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس ص 138) بعنوان
مولانا حرزي وأطرى شعره ولا سيما غزلياته وأورد مطلع واحد منها.
(ديوان الحر العاملي) يأتي باسمه " منتظم الدر " للشيخ عبد الغني الحر المتوفى (1358).
(1421: ديوان الحر العاملي أو شعره) وهو محمد بن علي الشامي أطرى شعره في (سلافة
العصر ص 368).
(1422: ديوان الحر العاملي) للشيخ محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن الحسين الحر العاملي
المولود بها (1033) والمتوفى بمشهد خراسان (1104) رأيت في خزانة (العطار
ببغداد) نسخة خط يد الناظم فيها زيادات والحاقات في الحواشي وتغييرات في المتن
والعناوين كلها بخطه وهو مرتب على ترتيب الحروف يبلغ مع بعض منظوماته إلى عشرين
233

الف بيت أول خطبته (الحمد لله الذي جعل نجوم المعاني مصابيح سماء الأفكار) ومرت
أرجوزة الهندسة وأرجوزة تواريخ المعصومين (ع) في (ج 1) كما مر في الخاء خلاصة
الأبحاث في الميراث كلها له. وقد أورد شعره في (السلافة ص 367).
(1423: ديوان الحرفوشي) للشيخ محمد بن علي بن أحمد الحرفوشي العاملي الكركي الشامي
المتوفى (1051) أو (1059) كما ارخ في الامل والسلافة (ص 315) مصرحا بأن له ديوان.
(ديوان حرفي الأصفهاني) ابن أخت مولانا نيكي ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5
ص 153) وأورد بعض شعره وقال في (تغ ص 42) انه مات (971). وقال في
(روشن ص 167) مات (991). وأظنه حزني أصفهاني.
(1424: ديوان حريف ايروانى أو شعره) أورد في (دجا ص 113) مديحه لعباس
ميرزا (المتوفى 1249) ابن فتح علي شاه.
(1425: ديوان حريف الجندقي أو شعره) واسمه السيد أبو الحسن توفى في تبريز (1230)
ترجمه في (مع ج 2 ص 94).
(1426: ديوان حريفى الساوجي) الذي قطع لسانه ومع ذلك كان يتكلم ترجمه معاصره
الصادقي في (خص 8 ص 308) وذكر المشهور من شعره ولعله حريفي رازي
المذكور في (تش ص 218).
(1427: ديوان حريف النهاوندي) معاصر سام ميرزا ترجمه في (تس 5 ص 153)
وأورد شعره. (1428: ديوان حزني أصفهاني) أورد شعره معاصره الصادقي كتابدار في (خص 8 ص
162) وقال في (تش ص 175) كان ابن أخت ملانيكى. وفى (تغ ص 42) سماه
تقى الدين وقال مات (977) وله شعر كثير. راجع حرفي أصفهاني.
(1429: ديوان حزني عراقي أو شعره) قال في طبقات أكبري انه جاء من عراق (أراك)
إلى الهند، وأورد له شعرا تخلصه فيه " حزني " وقال في (تش ص 260) ان تخلصه
حزينى وكان تاجرا ولم أر ديوانه. والأول أصح كما في روضة الصفا.
(1430: ديوان حزين شماخى) له مثنوي ذكره في (دجا ص 113) وهو غير
حزين الگيلاني بل هو من شماخى بآذربايجان.
234

(1431: ديوان الحزين النائني) للميرزا محمد النائني المتخلص بحزين نقل عن نسخة
مخطوطة منه الفاضل المعاصر في " نفايس اللباب المستخرجة من ألفي كتاب " كثيرا من اشعاره
في المصائب وذكر ان اشعاره كلها بالعربية.
(1432: ديوان الحزينة) في المدايح والمراثي والمواعظ وغيرها. فارسي من نظم الفاضلة
الأدبية درة العلماء الشهيرة بخانم قرائت. طبع في حياة الناظمة في (1332).
(1433: ديوان الحزيني الاسترآبادي) واسمه المير سيد حسن القاضي وتخلصه الحزيني
ترجمه المير على شير في مجالس النفائس كما في (لط 3 ص 78) واستحسن طبعه وأورد
شعره. وترجمه سام ميرزا في (تس 1 ص 33) بعنوان السيد حسين القاضي وذكر انه قتل
بحكم عبيدخان اوزبك ظلما في (939) وذكر شعره وسماه في (تش ص 151) حسن
وكذا في (روشن ص 169) عن نگارستان سخن.
(1434: ديوان الحزين الگيلاني) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الگيلاني
الأصفهاني المدعو بالشيخ على الحزين المولود (1692 م = 1103) المتوفى ببنارس الهند
(1181 ه‍ = 1779 م) قال في مرآة الأحوال وكذا في تحفة العالم ان له أربعة دواوين تشتمل
على ثلاثين الف بيت. وقد طبع ديوانه بالهند مع السوانح العمرية له. وفى أوله قصيدة
في التوحيد وأخرى في مدح النبي والأمير والحجة. أول شعره:
سخن صريح سرائيم عشق پنهانرا * بخون ديده طرازيم لوح ديوانرا
وهذا غير ديوان الغزليات له كما يأتي. وكان ينسب نفسه إلى الشيخ الزاهد مرشد الشيخ
صفي الصفوي. وسافر إلى الهند في (1734 م) والف هناك " تاريخ الصفوية " بالفارسية في
(1741 م) وقد طبع هذا الكتاب في (1831 م) بعناية (ف. ث. بلفور) ومعه ترجمته
بالإنجليزية. ومر له تذكرة الشعراء في (ج 4 ص 38) وكلياته الموجود في (المجلس)
كما في فهرسها (ج 3 ص 259) يشتمل على: 1 القصايد 2 مثنوي في وصف النبي صلى الله عليه وآله
3 مقطعاته 6 صفير دل (مثنوي) 5 حديقه ء ثاني، في قبال حديقة السنائي
6 خرابات، 7 چمن وانجمن 8 مطمح الأنظار 9 فرهنگ نامه
10 تذكارات العاشقين على زنة ليلى ومجنون. كلها في (6500 بيت) وترجمه في
(تش ص 371).
235

(1435: ديوان حزين مشهدي أو شعره) واسمه السيد محمد. أورد شعره في (روشن
ص 168).
(1436: ديوان حزيني گونابادى) ترجمه معاصره الصادقي المولود (940) في (خص 8
ص 262) وأطراه وأورد بعض شعره وقال في (تش ص 71) كان تاجرا.
(1437: ديوان حزينى گيلاني) ترجمه الصادقي في (خص 8 ص 290) وذكر ان له
قصائد كثيرة في مدح أمير المؤمنين (ع) وفى بعضها قوله:
خون حرام آمد ولى خون عدو مرتضى * گر همه خون پدر بأشد چه شير مادراست
(1438: ديوان حزينى هندي أو شعره) واسمه محمد رضى الرضوي. أورد شعره في
(گلشن ص 119).
(1439: ديوان المير حزينى اليزدي) من السادة التجار في يزد ترجمه الصادقي في (خص 6
ص 88) وأطراه وأورد جملة من اشعاره.
(1440: ديوان حسابي نطنزي أو شعره) ترجمه صادقي في (خص 8 ص 161) وأطرى
معرفته للعلوم الرسمية ومهارته في الموسيقى. وأورد بعض شعره وقال في (گلشن
ص 119) انه من أقرباء مستوفى الملك. وكان يسكن قزوين. وقال في (تش ص
175) انه أصفهاني واسمه ميرزا سلمان، وقيل إن له تذكرة ولكن لم نره. وذكره براون
في (ج 4 ص 88).
(1441: ديوان حسام خويي) وهو حسام الدين حسن بن عبد المؤمن المتخلص بحسام
والملقب بمظفري من أدباء القرن السابع في ماردين بالعراق. له منظومات كثيرة منها
" نصيب الفتيان " مثل نصاب الصبيان في لغة العرب بالفارسية، و " تحفه ء حسام " في لغة
الفرس بالتركية، و " ملتمسات " فيها ماية رباعية و " نزهة الكتاب " أحاديث وأمثال
موجود في مكتبة (المشكاة) كما فهرسها لابنى (ج 2 ص 292) و " قواعد الرسائل " في الانشاء
بالفارسية الخالصة ألفها في رجب (684) والف النزهة في محرم تلك السنة أورد شعره في
(دجا ص 113)
(ديوان حسام رشتي) يأتي يتخلصه دانش.
(ديوان حسام الدين الطريحي) ناظم التذكرة الحسامية المذكور في (ج 3 ص 316)
236

(1442: ديوان حسامي قراكولى) (من توابع بخارى) وأصله من خوارزم ترجمه
سام ميرزا في (تس 5 ص 122) وقال إن اشعاره الحسنة كثيرة، منها قوله:
هر كس كه رسد بر سر آنكوى كشندش * زنهار حسامى برس ومگذر از آنجا
وترجمه في (رياض العارفين ص 315) وذكر انه عمر ثلاث وستين سنة ولم يلبس الا ثوبي
صوف يسمى (كپنك) وتوفى (923) وترجمه في (تش ص 311) ولكن في (روشن
ص 164) بعنوان حالتي غلطا.
(1443: ديوان المولى حسامى الواعظ القهستاني) ترجمه المولى سلطان محمد بن أميري
الملقب بفخري في (مجتس 3 ص 143) وقال كان يطعن في تشيع ملا حسين الكاشفي
وينسبه إلى التسنن، وأورد له رباعية:
صد شكر كه مداح شه مرادنم * ثابت بثناء وثاني حسانم
اكنون نه كمينه بنده ء فرمانم * ديرينه غلام قنبر وسلمانم
(1444: ديوان حسامى هندي) والد سراج الدين آرزو. واسمه الشيخ حسام الدين
كان منشيا للسلطان، وله منظومة " قصه ء كامروپ ". أورد شعره في (گلشن ص 120).
(1445: ديوان حسان) ابن ثابت بن المنذر بن حرام الأنصاري الخزرجي المولود قبل
النبي صلى الله عليه وآله بثمان سنين وعاش هو وأبوه وجده الأدنى وجده الاعلى كل واحد منهم ماية
وعشرين سنة. كان هو أولا شاعر رسول الله صلى الله عليه وآله وشيعة أمير المؤمنين (ع) وهو أول من نظم
حديث الغدير كما فصله الأميني في ج 2 من الغدير ص 32 في قصيدة صدرها بقوله:
يناديهم يوم الغدير نبيهم.. إلى قوله:
فقال لهم قم يا علي فإنني * رضيتك من بعدي إماما وهاديا
ففسر المولى بالامام الهادي بمحضر من النبي والألوف من الصحابة الحضار في ذلك اليوم
وقرروه عليه وأقروا له. ومدح الأمير أيضا باشعار كثيرة أخرى مسطورة في الكتب، ومسقطة
عن ديوانه المطبوع مكررا، حيث إنه لعبت في ديوانه الأيادي الجانية، كما لعبت في ديوان
الفرزذق باسقاط الميمية، وديوان أبى فراس وكشاجم وكتب أخرى باسقاط مناقب أهل البيت
(ع) إرادة لاطفاء نور الله. ومع ما ظهر عن حسان من حماية الاسلام حتى سمى بالحسام
وكنى بابي الحاسم، آل امره إلى الخذلان على المشهور فذهبت في آخر عمره بصيرته كبصره
237

وصار عثمانيا بعد كونه علويا أعاذنا الله من سوء الخاتمة. وانما ذكرناه لكون مدايحه في حال
استقامته كما ذكرنا كتاب التكليف للشلمغاني أيضا لذلك. واما طبعاته على ما في طبعاته على ما في معجم
المطبوعات فهي: تونس 1281، 130 ص. بمبئي على الحجر 1281، في 104 ص.
لاهور 1295 مع شرح فيض الحسن. طبعة أوقاف گيپ باعتناء هرنويج هرشفيلد في ليدن
1910 م في (120 و 92 ص) بعد مقابلته على النسخ الخطية الموجودة في مكتبات لندن
وبرلين وباريس وپترس بورگ. طبع مصر 1331 في (354 ص) بشرح محمد العناني.
وطبع أيضا بمصرفى (1347).
(ديوان حسان العجم) يأتي بعنوان ديوان خاقاني.
(ديوان حسان الهند) مر بعنوان ديوان آزاد بلگرامي.
(1446: ديوان حسرت أصفهاني أو شعره) واسمه علي خان ملازم محمد رضا ميرزا
حاكم گيلان ومعاصر هدايت فترجمه في (مع 2: 93)
(1447: ديوان حسرت دهلوي أو شعره) معاصر محمد على فروغ، ونور العين واقف، ومات
برامپور. أورد شعره في (روشن ص 17).
(1448: ديوان حسرت سنديلوى أو شعره) واسمه المير محمد أشرف من أعيان سنديله
من اعمال لكهنو ومن تلاميذ عبد القادر بيدل. أورد شعره في (گلشن ص 120).
(1449: ديوان حسرت مشهدي أو شعره) واسمه السيد محمد من خدام الحضرة الرضوية.
أورد شعره معاصر البيگدلي في (تش ص 371) وفى (روشن ص 170) قال إنه كان
معاصرا للحزين الگيلاني.
(1450: ديوان حسرت همداني أو شعره) ترجمه معاصره هدايت في (مع 2: 93)
و (ض ص 444) وفى (گلشن ص 120) قال إن اسمه إبراهيم وكان أديبا صوفيا.
(1451: ديوان حسرت هندي أو شعره) واسمه المولوي محمد سعيد العظيم آبادي.
أطرى نظمه ونثره في (روشن ص 170)
(1452: ديوان حسرت هندي أو شعره) واسمه الميرزا محمد جعفر بن أبي الخير. كان أستاذ
جرأت اللكهنوي وتلميذ الميرزا فاخر مكين. أورد شعره في (روشن ص 171).
(1453: ديوان حسرتي كاشي أو شعره) أورد شعره في خلاصة الاشعار ومنها ما ذم فيه
238

الشاعرين فهمي كاشي وحاتم كاشي، وقال في (گلشن ص 120) انه من تلاميذ
محتشم الكاشي.
(1454: ديوان حسرتي هندي أو شعره) وهو محمد مصطفى خان بن مرتضى خان الفرخ
آبادي الهندي. كان يتخلص في شعره الفارسي " حسرتي " وفى الأردوية " شيفته ".
كان مريدا العبد الغنى مجددي النقشبندي ومات (1286). أورد شعره في (گلشن ص 121).
(1455: ديوان حسن بن أحمد بن يعقوب) ابن يوسف بن داود الصنعاني مؤلف كتاب
الإكليل في الأنساب المذكور في (ج 2: ص 270): ترجمه السيوطي في " البغية ص 217 "
وقال إن ديوانه في ست مجلدات.
(1456: ديوان حسن بن الحسين) وهو الشيخ حسن بن الشيخ حسين الحر العاملي المتوفى
(1298). قال في " أعيان الشيعة " ان له مجموع جمع فيه شعره.
(1457: ديوان الشيخ حسن بن زين الدين الشهيد) وهو صاحب المعالم المتوفى (1011)
كبير جمعه تلميذه الشيخ نجيب الدين على بن محمد بن مكي كما ذكره في " أمل الآمل "
وقال حفيد النظام الشيخ على بن الشيخ محمد البسط في الدر المنثور: ان هذا الديوان بخط الناظم
موجود في بلادنا وسمعت ان منه مجلد عند أولاد الشيخ نجيب الدين. انتهى. وأورد شعره
في (السلافة ص 304) أيضا.
(1458: ديوان حسن بن شدقم أو شعره) هو ابن شدقم الحسيني المدني قال في السلافة
(ص 249) دخل الهند في عنفوان شبابه وتزوج ابنة أحد ملوكها وترقى امره وكان
يرسل أموالا إلى بلده، وبعد ان مات أبو زوجته هاجر باهله إلى وطنه لكنه لم يقدر البقاء
فرجع إلى الهند وبها مات. ثم أورد شعره وشعر ابنه السيد محمد بن الحسن في (ص 250)
والسيد حسين بن علي بن الحسن بن شدقم في (ص 253).
(ديوان الحسن بن صافي) مر بعنوان " ديوان أبى نزار ".
(ديوان الحسن بن عبد الرحيم) يأتي بعنوان " ديوان طائر ".
(1459: ديوان الحسن بن علي) بن أحمد الماهابادي هو الشيخ الامام أفضل الدين كما وصفه
تلميذه الشيخ منتجب الدين الذي توفى بعد (585) وذكر له " ديوان النثر " أيضا كما يأتي.
(1460: ديوان الشيخ الحسن بن علي) بن أحمد العاملي الحايني، تلميذ الشيخ مفلح والشيخ
239

إبراهيم الميسي والمجاز من صاحبي المعالم والمدارك. قال في أمل الآمل ان ديوان
شعره يقارب سبعين الف بيت.
(1460: ديوان الحسن بن علي الشهابي) مداح السلطان أرسلانشاه السلجوقي. أورد اشعاره
محمد العوفي في تذكرته ونقلها عنه في (مع: ج 1 ص 197).
(1461: ديوان الشيخ حسن بن علي) ابن نجم السعدي الرياحي القفطاني النجفي الذي
كان في عصر كاشف الغطا وعمر إلى عصر صاحب الجواهر وله أولاد علماء أجلاء: الشيخ إبراهيم
والشيخ احمد والشيخ على والشيخ محمد والشيخ مهدي والشيخ حسين الذي توفى في حياة
والده في حدود (1255) يوجد بعض اشعاره في مجموعة السيد يوسف بن محمد العلوي
الحسيني المكتوبة (1302) رايتها في مكتبة (الملك) بطهران.
(ديوان حسن بن فتح الله) مر بعنوان خمسه ء سيد حسن في (ج 7: 257).
(ديوان السلطان حسن) بن السلطان محمد المكفوف ابن الشاه طهماسب الصفوي الحسيني
الذي قتله الشاه إسماعيل الثاني. حكى رباعية منه في مجمع الفصحا ج 1 ص 22 وهو الأخ
الأكبر للشاه إسماعيل الأول. وعبر عنه الصادقي في (خص 2 ص 26) بسلطان
حسن ميرزا.
(1462: ديوان حسن اردشير أو شعره) قال المير على شير في (مجن 2 ص 54 و 228) انه
كان بمنزلة والدي، وكان عالما متصوفا ثم أورد شعره.
(1463: ديوان الحسن الأسدي الدزفولي) وهو الشيخ حسن بن مرتضى آل الشيخ أسد الله
الدزفولي الكاظمي صاحب المقايس. له دواوين متعددة كلها في مدايح أهل البيت
ومراثيهم. ورأيت قصيدته المطبوعة في رثاء السيد ماجد بن هاشم العوامي القطيف المتوفى
بالكاظمية في (1367).
(1464: ديوان حسن إشكوري) وهو السيد حسن الإشكوري المقيم برشت وتلميذ السيد
محمد كاظم اليزدي والمير محمد على الچهاردهي. ذكره مرتضى المدرسي الچهاردهي.
(1465: ديوان حسن أصفهاني) وهو المير حسن أخ الحاج عبد الله العطار في جنب
" الامامزاده إسماعيل " بأصفهان. ترجمه معاصره في (نر 5 ص 142) وذكر شعره
ومثنويه الموسوم " خروسيه ".
240

(1466: ديوان حسن أصفهاني أو شعره) واسمه حسن على كان متوليا ل‍ " شهيديه "
المكان الذي قتل فيه صفي ميرزا المعارض لأبيه الشاه عباس الأول. ترجمه النصرآبادي
في (نر 6 ص 200). وقال في (تغ ص 33) ان تخلصه " حسن ".
(ديوان السيد حسن بحر العلوم) راجع " التاريخ المنظوم " في (ج 3 ص 289).
(1467: ديوان حسن بروجروى أو شعره) واسمه حسن بيك محرر الأرقام، كما وصفه
معاصره في (نر 4 ص 78).
(ديوان حسن تاريخي أو شعره) وهو من شعراء القرن التاسع. سمى بذلك لكثرة نظمه
التواريخ. أورد تاريخه المنظوم لو فات بابرشاه في (نر 13 ص 469).
(ديوان حسن ترك) الملقب من الشاه عباس بسگ لوند. كما في (تش ص 12) ولعله
الآتي بعنوان " گرامى ترك " كما في (نر 9 ص 289)
(ديوان حسن تكلو) راجع " ديوان ثاني " المذكور في (ص 183) أورد شعره في
(روشن ص 172).
(ديوان حسن چپ دست أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 172).
(ديوان حسن حكاك آذربايجاني أو شعره) من شعراء القرن الثالث عشر وشعره تركي
أورد ترجمته في (دجا ص 115) عن " حديقة الشعراء " ويأتي ديوان الحكاك.
(1468: ديوان الحسن الحلي) وهو الشيخ حسن بن الشيخ على بن حمود المعاصر. ولد
بالنجف (1300) وتوفى بالحلة (1335) جمع ديوانه في ذي القعدة (1330) ومنها
اللامية في 60 بيتا في رثاء الحسين (ع). والنسخة عند السيد محمد حسن الطالقاني
في النجف، ونسخة عند ولد الناظم الشيخ احمد وأخرى بمكتبة (بيت الطريحي)
(1469: ديوان آقا حسن الخراساني أو شعره) وهو حفيد الشيخ حسين داود الذي كان
من خدام الآستانة الرضوية وقرابة الميرزا جعفر المشهور بسروقد من أكابر مشهد خراسان
ترجمه النصرآبادي في (نر 5 ص 129) وذكر أنه جاء إلى أصفهان عازما للرواح
إلى الهند لكن سمعت انه توفى. ثم أورد كثيرا من شعره. وقال في روضة الصفا ان اسمه
الشيخ حسن داود بن الشيخ محمد داود خادم باشي وكليددار الحضرة.
(ديوان حسن خراساني) راجع ديوان رفيع قزويني.
241

(1470: ديوان حسن دشتى) الكبكانى. فارسي. توجد نسخته في دشتستان.
(1471: ديوان حسن دهلوي أو شعره) للمولوي محمد حسن على الماهلي من أحفاد الشاه
فتح الله. تلمذ على الملا محمد عمر في بنارس (الهند) ودرس في مدارس مدرس،
ومات (1258) أورد شعره في (گلشن ص 134).
(1472: ديوان حسن دهلوي) واسمه الحسن بن علي الدهلوي السنجري الملقب بنجم
الدين والمتخلص بحسن معاصر أمير خسرو الدهلوي ومحبوبه، وكانا كلاهما مريدي
نظام الدين أولياء وكان حسن شاعرا عارفا خطاطا. قال في النفحات (ص 549): له عدة
دواوين وله " فرائد الفوائد " ومات حسن ببلدة ديوگر بالهند في (727) أو (731) كما
في شاهد صادق و (تغ ص 43) وترجمه في (لت 4) ومجالس العشاق (المجلس 34) و
(بهش 1 ص 357). و (مع 1 ص 196) و (تش ص 346) ومرآت الخيال (ص 48) وتذكره ء
خوشگو وهفت إقليم وقد رأى سنگلاخ كتابه " فرائد الفوائد " بخط علي رضا عباسي
فذكره في (امتحان الفضلاء ج 1 ص 237) توجد نسخ ديوانه عند محمد آقا
النخجواني و (سپهسالار) فيها (6400 بي) و (المشكاة) فيها (6000 بيت) وأكثرها
في مدايح علاء الدين فيروز (محمد شاه) كما في فهرس كتابخانه ء دانشگاه لابنى (ج 2 ص 53).
(1473: ديوان المولى حسن الديلماني الگيلاني) الحكيم الصوفي المدرس في الجامع
الكبير العباسي بأصفهان الماهر في العلوم الحكمية المحب لزمرة الحكماء والصوفية والذاب
عنهم. توفى بعدما اختل دماغه في هذه الاعصار. ترجمه كذلك صاحب الرياض ثم ذكر ولده
العالم الصالح الفاضل الكامل المولى محمد حسين، وقال إنه شريكنا في القراءة على الأستاذ
الاستناد (المجلسي) أقول مراده المولى حسين الديلماني اللنباني (بالنون بعدها الباء
الموحدة) الذي ترجمه في (روضات الجنات ص 198) ووالده المولى حسن ترجمه النصر
آبادي في (نر 6 ص 157) بعنوان المولى حسن الگيلاني وأطراه وأورد بعض رباعياته.
(ديوان حسن ذو القدر) مر بعنوان انسى أصفهاني.
(ديوان الحسن السبيتي) راجع السبيتي.
(1474: ديوان حسن سرابى) واشعاره معروفة عند العامة بآذربايجان. وله منظومة
في مراثي الأئمة. ترجمه في (دجا ص 115) عن حديقة الشعراء.
242

(1475: ديوان حسن سندي أو شعره) كان ببنارس الهند. أورد شعره في (گلشن
ص 132) عن تذكرة " نشتر عشق ".
(1476: ديوان حسن شاملو) وهو الحسن خان بن حسين خان. قال معاصره النصر
آبادي في (نر 2 ص 20): رأيت ديوانه وهو يقرب من ثلاثة آلاف بيت، وقال في (تش
ص 12) انه كان حاكم هرات في عهد الشاه عباس الأول وكان خطاطا، وصفه بصاحب السيف
والقلم. وقال في " نمونه ء خطوط خوش نستعليق انه مات (1052) (ص 148) وكذا في
(روشن ص 172) وفى (تغ ص 43) انه مات (1100). وقال في امتحان الفضلاء (ج 2
ص 40) ان الخطاطين يعبرون عن حسن شاملو والحسن الكرماني بالحسنين تم ترجمه
مستقلا في (ج 2 ص 235 250). وراجع سگ لوند ص 454 رقم 2613.
(1477: ديوان حسن طهراني أو شعره) واسمه حسن بيك. أورد شعره في (نر 6 ص
206) وقال ذهب إلى أصفهان لتحصيل العلم وسكن مدرسة " جدة " ثم رجع. وليس
هو تاج الدين حسن الرازي تلميذ ملا ميرزا جان الشيرازي المذكور في (تغ ص 44).
(1478: ديوان المولى حسن على) ابن المولى عبد الله التستري نزيل أصفهان، مؤلف
كتاب التبيان في الفقه المذكور في (ج 3 ص 332) وحاشية قواعد الشهيد المذكورة في
(ج 6 ص 173) ترجمه في السلافة مختصرا في ذيل ترجمة أبيه وأرخ وفاته بسنة (1069) لكن
في تاريخ الخاتون آبادي ارخ وفاته بسنة (1075) وهو الأصح لأنه يظهر من بعض
الإجازات حياته في (1070) وترجمه النصرآبادي في (نر 6 ص 154) وأورد عدة من
رباعياته ومن شعره:
دور شو از آنكه مردود بزرگان ميشود * كوچه بايد دادسنگى را كه ميغلطد زكوه
وأورد شعره في (گلشن ص 132) و (تغ ص 44).
(1479: ديوان حسن على معمائى أو شعره) من أقرباء دوست محمد. أورد شعره في
(قزمج 3 ص 252).
(1480: ديوان ميرزا حسن على النصرآبادي ترجمه النصرآبادي في (نر 12 و 13
ص 451 و 485) وذكر انه كان مصافيا مع الشيخ البهائي ومعاشرا معه بحيث ينزل الشيخ في
داره كثيرا. قال وكان والدي ابن أخته. وأورد بعض رباعياته وبعض قصيدته في مدح الأمير (ع).
243

(1481: ديوان حسن غزنوى) وهو مفخر اللسانين وذو الشهادتين الأشرف أبو محمد
الحسن بن محمد الحسيني كما وصفه أبو الحسن البيهقي في " لباب الأنساب " المؤلفة (555)
والراوندي في راحة الصدور. ولكن جامع ديوانه الذي يدعى انه تلمذ عليه وصفه في أول
الديوان هكذا: ذو الشهادتين أبو العلى (يعلى) حسن بن أحمد الحسيني الغزنوي...
ثم إن العوفي في لباب الألباب خلط بينه وبين حسن الغزنوي جمال الدين وسمى والده
ناصر العلوي وسرى الغلط منه إلى أصحاب التذاكر بعده مثل تاريخ گزيده (ص 817)
و (لت 2) و (تش ص 101) وهفت إقليم ومجمع الفصحاء. قال جامع الديوان: ان حسن
الغزنوي وصاه عند الوفاة بجمع ديوانه باسم الأمير محمود وبما ان هذا الأمير جلس
(552) ومات (557) فيظهر ان الديوان جمع قبل التاريخ. وكذا يظهر ان وفات السيد
حسن كان أيضا قبل التاريخ، فما في خلاصة الاشعار وعنه في (مع 1: 192) انه مات (565)
فليس بصحيح. وقال بعضهم مات (535 أو 536) والصحيح ما ذكره البيهقي في لباب
الأنساب من أنه مات (548). طبع الديوان على عدة نسخ بطهران بتصحيح السيد محمد تقي
المدرس الرضوي في (348 ص) مع مقدمة في أحواله في (72 ص) وضميمة فيها تصحيحات
دهخدا وفروزانفر للديوان في (34 ص).
(1482: ديوان حسن غزنوى أو شعره) قال المدرس الرضوي في مقدمة طبع " ديوان
حسن غزنوى أشرف ": هو السيد جمال الدين حسن بن ناصر العلوي أخ السيد محمد بن ناصر.
وقد مدحهما السنائي في " كارنامه بلخ " فقال:
شرف الدين محمد ناصر * عقل از أو كند ووهم ازوقاصر
شاخ ديگر جمال دين حسنى * كه چو نام خود از نكوسخنى
هركجا هست شاعر علوي * اوچو صدراست وديگران چوروى.
وقد اخترم قبل الثلاثين من عمره قبل سنة (500) فرثاه مسعود سعد سلمان بقصيدة
قال فيها:
بر تو سيد حسن دلم سوزد * كه چو تو هيچ غمگسار نداشت
سى نشد سال تو ويحك * سال زاد تورا شمار نداشت
وقد خلط العوفي بينه وبين حسن الغزنوي الملقب بأشرف ثم سرى الغلط منه إلى التذاكر
244

المتأخرة.
(ديوان حسن فراهانى) واسمه أبو الحسن رأى ديوانه آذر بيگدلى فقال في (تش
ص 230) انه يقرب من ألفي بيت وأكثر غزلياته لا تخلص فيه. أقول وقد وقع فيه خلط
وقد ذكرناه في (ص 40) بعنوان أبو الحسن وراجع أيضا جعفر فراهانى في (ص 196).
(ديوان حسن قزويني) يأتي بعنوان رفيع.
(1483: ديوان حسن قزويني أو شعره) القاضي حسن. كان في خدمة الأكبر شاه
وحاكم گجرات. أورد شعره في (گلشن ص 133) و (تغ ص 44).
(ديوان الحسن القيم) راجع " ديوان القيم الحلي ".
(ديوان الحسن كاشي) من شعراء عصر خدابنده المغلى. راجع ديوان كاشي.
(1484: ديوان محمد حسن كبة) وهو الفقيه الحاج محمد حسن بن محمد صالح بن مصطفى
كبة البغدادي المولود (1269) والمتوفى (9 رمضان 1336) ودفن بمقبرة والده
في النجف قرب باب الطوسي. له أرجوزة في الف بيت باسم الرحلة المكية نظمها في
(1292) وله قصايد ومقطعات عالية.
(1485: ديوان حسن گيلاني أو شعره) وهو الحكيم حسن. له رسالة " ربط الحكمة
بالتصرف " كما في (گلشن ص 133) وقد أطرى تصوفه في (نر 6 ص 157).
(1486: ديوان حسن لكهنوي أو شعره) وهو الخواجة حسن بن إبراهيم بن غياث الدين
محمد من أحفاد قطب الدين مودود الچشتى العارف. أورد شعره في (روشن ص 172).
(ديوان حسن مال مير) يأتي بعنوان " ديوان راهب " وراجع " واهب " أيضا.
(ديوان حسن الماهآبادى) مر بعنوان الحسن بن علي.
(ديوان حسن متكلم) راجع حسن نيشابوري.
(1487: ديوان حسن مذهب أو شعره) ترجمه وأورد شعره كتابدار في (خص 8 ص 257).
(ديوان حسن مشهدي) مر بعنوان حسن خراساني ويأتي آخر بعنوان ديوان رفيع.
(1488: ديوان حسن نهاوندي أو شعره) وهو الملا حسن من علماء نهاوند في أوائل العهد
الناصري في النصف الثاني من القرن الثالث عشر. ترجمه وأورد شعره في (مع: 2: 93)
و (ض ص 444).
245

(1489: ديوان حسن نيشابوري أو شعره) وهو المعروف بالمتكلم. ترجمه في (لت 5)
وقال كان تلميذ المولى مظفر الهروي. والف رسالة في الصنايع البديعة باسم الملك غياث الدين
كرت وقال في شاهد صادق انه مات (771). وأورد في (مع: 2: ص 14) قصيدته في ماية
وخمسين بيتا. ويظهر من شعره انه كان ينتسب إلى آل سامان وكذا في (تغ ص 43).
(1490: ديوان حسن يزدجردي أو شعره) واسمه حسن بيگ. أورد شعره في (گلشن
ص 132).
(1491: ديوان حسن يزدي أو شعره) لحسن على أخ العطار اليزدي. سافر إلى مصر
والحجاز والهند ورجع إلى يزد ومات عن تسعين سنة. أورد شعره في (تش ص 260)
و (گلشن ص 133) و (تغ ص 44).
(1492: ديوان حسني أصفهاني أو شعره) كان معركه گيرا كما وصفه الصادقي في
(خص 8 ص 259) وذكر شعره.
(1493: ديوان حسنى كاشاني أو شعره) ترجمه سام ميرزا في (تس 5 ص 133).
وقال مات بكاشان في (941) وأورد شعره. وقال في (تش ص 242) انه طباطبائي وسماه
مير حسنى، ولكن في فهرس الاعلام لتذكرة سامى سماه " حسيني " وكذا في (گلشن
ص 137) فإنه قال: هو حسيني ابن أخت المير حيدر المعمائي.
(ديوان حسين آشوب) مر بعنوان آشوب في (ص 7).
(ديوان حسينا خوانساري) يأتي بعنوان " صبوحي ".
(1494: ديوان السيد حسين بن المير إبراهيم الحسيني القزويني أو شعره) توفى (1208)
وكان من مشايخ السيد مهدي بحر العلوم. صرح في اجازته له بان له أرجوزة " نظم البرهان
وسمط الايمان " في أصول الدين والعقايد، وشرحها أيضا. وهما موجودان الآن بخط
الناظم الشارح عند السيد شهاب الدين التبريزي النجفي القمي.
(1495: ديوان الميرزا محمد حسين بن ميرزا إبراهيم) حفيد المير شمس الدين محمد الحسيني
الكرماني، الصدر الصدر في عصر الشاه طهماسب. ترجمه في (نر 5 ص 102) وذكر أنه توفى شابا
وأورد بعض شعره وكذا في (روشن ص 78).
(ديوان الحسين بن محمد بن جعفر بن محمد بن الحجاج) مر بعنوان " ديوان ابن الحجاج "
246

انتخب منه الشريف الرضى وسماه " الحسن من شعر الحسين " ورتبه البديع الأسطر لأبي
على أبواب في فنون الشعر وسماه درة التاج. يوجد الجزء السادس منه المكتوب في
حدود القرن السابع بمكتبة السماوي وكان في مكتبة (حسينية كاشف الغطاء) الجزء الثامن
من حرف الميم إلى آخر الياء بخط عمر بن إسماعيل بن أحمد الموصلي في (620) ونقله امين
الخانجي إلى مصر واخذ عنه صورا فوتوغرافية متعددة في (1342).
(ديوان حسين بن الأبرز) يأتي بعنوان حسين بن كمال الدين.
(1496: ديوان الآقا حسين بن الآقا جمال) الخوانساري المتوفى (1098) ترجمه في
(نر 6 و 15 ص 152 و 528) و (تش ص 108) وأورد جملة من رباعياته ومعمياته.
(1497: ديوان المولى حسين بن الحسن) الكاشاني مطبوع.
(1498: ديوان الشيخ محمد حسين بن محمد حسن الأصفهاني الكنپانى) النجفي المتوفى بها
(1361) وهو عربي اسمه الأنوار القدسية قد طبع في (110 ص) بعد وفاته وفاتنا ذكره
في محله. وهو في مدايح أهل البيت (ع) وفى اخره بعض المراثي وفى أوله ترجمة الناظم
تزيد على ألفي بيت. وديوانه الفارسي الذي يتخلص فيه " مفتقر " يأتي في الميم.
(1499: ديوان السيد حسين بن حسن) الغريفي البحراني المترجم في (السلافة ص 504)
جمع بعض اشعاره حفيده المعاصر السيد مهدي بن علي الغريفي النجفي المنتهى نسبه
إليه والمتوفى (1343) في مجموع يقرب من ثلاثماية بيت. أوله
سحاب جفوني بدموع هوامي * لرزء أمير المؤمنين امامى
إلى تمام النيف والخمسين بيتا ثم قصائد اخر. رأيت النسخة بخط السيد مهدي عند
ولده المشتغل في النجف، السيد عبد المطلب.
(ديوان الحاج محمد حسين بن حسن) القزويني الشيرازي المتخلص بالحسيني يأتي
بعنوان تخلصه.
(1500: ديوان الشيخ حسين بن حسن نور الدين العاملي) وقد توفى الناظم ببلدة
جوبا في (1369) كما حكاه لي حفيده الطالب في النجف. وقد طبع ديوانه الصغير
في العرفان بعنوان " عقود الدر والجوهر ".
(ديوان حسين بن خاندار) يأتي بعنوان حسين بن شهاب.
247

(1501: ديوان السيد حسين بن المير رشيد الرضوي) النجفي الحائري المتوفى (1170)
يقرب من أربعة آلاف بيت استنسخه (السماوي) واسمه " ذخيرة المآل " كان من تلاميذ
السيد نصر الله المدرس الحائري وبينهما مطارحات ومراسلات. ويوجد منه نسخة
بمكتبة يعقوب سركيس ببغداد، وأخرى في النجف بمكتبة الشيخ على الخاقاني. ومر له
البديعية في (ج 3 ص 75).
(1502: ديوان السيد حسين بن السيد رضا) ابن السيد مهدي بحر العلوم الطباطبائي
المتوفى في النجف (1306) مرتب على فصلين أولها في المدايح والمراثي للمعصومين (ع)
وفيه تخميس الاثني عشريات لجده بحر العلوم. وثانيهما في مراثي بعض العلماء مثل
شيخه صاحب الجواهر والشيخ عباس ابن المولى على البغدادي تلميذ صاحب الجواهر
وغيرهما أوله [أحمدك اللهم على تظافر آلائك] رأيت نسخة منه عند السيد جعفر بن
السيد باقر بن السيد علي بن السيد رضا بن بحر العلوم، ونسخة مجدولة مذهبة بمكتبة
(الملك) ونسخة خط يد الشاعر نفسه عند السيد علي بن الحسين الهاشمي الخطيب
النجفي، واستنسخه السماوي والسيد محمد صادق بحر العلوم.
(1503: ديوان حسين بن شدقم) وهو السيد حسين بن علي بن حسن بن شدقم.
أطراه وأورد شعره في (سلافة العصر ص 253).
(1504: ديوان الشيخ حسين بن شهاب الدين) ابن الحسين بن محمد بن حيدر (خاندار) العاملي الكركي، معاصر الشيخ الحر. سكن برهة بأصفهان ثم نزل الهند. ذكر في
(السلافة - ص 355) انه توفى (1076) بحيدر آباد الهند. وله شرح نهج البلاغة
ومختصر الأغاني وأرجوزة في المنطق ومسائل في الطب وهداية الأبرار والحاشية على
تفسير البيضاوي كما ذكر في (ج 6 ص 41) ذكره في " الروضات ص 657 "
و " أمل الآمل " وقد طبع ديوانه بالإسكندرية في (1290) على الحجر.
(1505: ديوان المولى محمد حسين بن المولى محمد صالح) المازندراني وسبط التقى
المجلسي وأخ المولى محمد سعيد الأشرف. له مثنوي " قضا وقدر " ترجمه في (نر 6 و 15
ص 182 و 542) وأورد شعره وبعض معمياته. وقال في (گلشن ص 135) انه
نزل الهند أيضا.
248

(ديوان حسين بن عالم) كما في نفحات الانس. مر بعنوان " أمير حسيني غورى "
في (ص 100).
(1506: ديوان الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد) الحارثي العاملي المتوفى في
هجر لانة بالبحرين (984) عن ست وستين سنة، والد الشيخ البهائي وتلميذ الشهيد الثاني.
ذكره الشيخ الحر في الامل.
(1507: ديوان الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) جمعه مما ينسب إليه من الاشعار
الشيخ محمد حسين المتخلص بضيائي ابن الشيخ محمد باقر البيرجندي القائني المعاصر مؤلف
بغية الطالب المذكور في (ج 3 ص 133) ذكره الخياباني في هامش وقايع الأيام وقد
جمع شعره أيضا الشيخ محمد على المدرس الخياباني في " ديوان المعصومين " الآتي.
(ديوان الحسين بن علي الطغرائي) يأتي بعنوان " ديوان الطغرائي ".
(ديوان الحسين بن علي) الوزير المغربي يأتي بعنوان " ديوان الوزير المغربي ".
(1508: ديوان الحسين بن علي بن جواد محفوظ) العاملي الهرملي الكاظمي. كان
جده الشيخ جواد بن الشيخ موسى بن الشيخ حسين محفوظ ممن نزل بسامرا والنجف
سنين مستفيدا من بحث الميرزا الشيرازي وتلاميذه وغيرهم، ورجع إلى هرمل وكان
عالمها المطاع إلى أن توفى بها (1358) وكانت ولادته كما حدثني هو بها في (1281)
وله تصانيف رأيت بعضها عنده بالكاظمية وسائرها توجد عند حفيده الحسين بن علي
هذا الناظم للدواوين التي لكل منها عنوان خاص 1 عبث الصبا 2 روائح الشباب 3 يواقيت
الوشاح 4 شقاشق 5 الدرمعيات فيما نظمه أوان تلمذه في دار المعلمين 6 المنة 7 غمزات
الحياة. وله أرجوزة في نسب آل محفوظ تبلغ الجميع بضعة آلاف بيت ولجده الجواد
الهرملي أرجوزة النحو كما مر في (ص 208).
(1509: ديوان السيد محمد حسين بن كاظم) بن السيد احمد الموسوي الكاظمي النجفي
المعروف بالكشوان المولود (1295) والمتوفى (1356) رتبه بنفسه على السنين أول
قصائده في تهنئة عرس الشيخ على بن الشيخ باقر صاحب الجواهر في (1315) وآخره
عن لسان بعض أصدقائه في رثاء بعض في (1347) رأيته بخطه عند ولده السيد نوري
تبلغ عدة الموجود إلى (1582 بيتا) وجملة من اشعاره توجد في المسودات بخطه أيضا.
249

(1510: ديوان حسين بن كمال الدين بن الأبرز أو شعره) وهو الحسيني الحلي. أورد شعره
في (السلافة ص 545) وقال له " درر الكلام ويواقيت النظام " في البديع. وله
إجازة للشيخ ناصر بن علي الحويزي تاريخها شوال (942) بخطه. طبع فتوغرافيا في
" فهرست كتابخانه دانشگاه ج 2 ص 567 " ولعله الذي ذكر في (ص 28) بعنوان
ابن كمال.
(ديوان الحسين بن محمد) مر بعنوان ابن الدباس النحوي.
(1511: ديوان الشيخ حسين بن محيي الدين) ابن عبد اللطيف بن علي بن أحمد بن أبي
جامع العاملي. ذكره معاصره الشيخ الحر، وقال إنه يروى عن أبيه عن جده عن الشيخ البهائي.
(1512: ديوان الشيخ حسين بن الحاج نجف) ابن محمد التبريزي الأصل النجفي
المولد والمتوفى بها (1251) مؤلف الحسن والقبح الموسوم " بالدرة النجفية " ترجمه
سبطه الشيخ محمد طه برسالة مستقلة، وذكر ديوانه المشتمل على نيف وعشرين قصيدة
كبيرة كلها في مديح أهل البيت (ع) منها الرائية التي تزيد على أربعماية وخمسين بيتا
ومنها الهائية التي تزيد على مائتي بيت، وقد خمس الهائية الملا عباس الصفار، وقد
جمع الشيخ محمد (السماوي) جميع ما وجده من شعره في مجلد بخطه موجود في مكتبته.
ونسخة أخرى عند الشيخ على الخاقاني استنسخها عن نسخة الشيخ موسى نجف من أحفاد
الناظم، والنسخة في (120 ص) كل صفحه 20 سطرا وهو مرتب على الحروف (ا ى)
كتبت في النجف (1362) ويليها ديوان الشيخ حسين التلمساني، ونسخة أخرى عند
جلال الدين المحدث بطهران يقرب من الف وخمسماية بيت.
(1513: ديوان محمد حسين الأرجاني) مطبوع. راجع الأرجاني ص 67.
(1514: ديوان حسين الأصفهاني أو شعره) وهو المعمر الصراف بأصفهان. أورد شعره
في (نر 9 ص 294) و (گلشن ص 136).
(ديوان حسين بايقرا) يأتي بتخلصه حسيني گوركانى.
(1515: ديوان الميرزا حسين البرمكي الخطيب أو شعره). طبع بعض شعره في مديح
السيد ماجد العوامي المتوفى (1367) في (32 ص).
(ديوان حسين بيك) التبريزي المتخلص بخروشى. يأتي في الخاء، وآخر بعنوان
250

" ديوان سهوي " وآخر بعنوان " ديوان معلوم ".
(1516: ديوان الشيخ حسين التلمساني) توجد نسخته في (50 صفحة) ذيل ديوان
الشيخ حسين نجف، عند الشيخ على الخاقاني في النجف.
(1517: ديوان حسين چلبي التبريزي أو شعره) جامع الكمالات وباني المسجد والحمام
والسوق المشهور باسمه في تبريز. ترجمه في (نر 5 ص 118) وأورد شعره.
(ديوان حسين خاندار) مر بعنوان حسين بن شهاب الدين.
(1518: ديوان الحسين الخوارزمي) غزليات وترجيع بند في المعارف وقصايد في
مدح الأئمة (ع) طبع في بمبئي ونسب في الطبع إلى الحسين الحلاج مع أن فيه التصريح
بأنه للخوارزمي، نعم كثيرا ما يذكر فيه الحلاج ويشبه نفسه به. وأظنه كمال الدين
حسين بن الحسن الخوارزمي المذكور في (مجن 1 ص 9 و 185) الذي كفرته حنفية
هرات فحاكمه شاهرخ، ثم خلى سبيله وفى الأخير قتلته الأزبك في (837 أو 840)
وكان تلميذ أبى الوفاء الصوفي وله " شرح مثنوي مولوي " و " مقصد أقصى در ترجمه
مستقصى " و " شرح قصيدة البردة " بالتركية الخوارزمية و " كنوز الحقايق " كما
فصله ابني في (فهرس كتابخانه دانشگاه ج 2 ص 146 150) ويظهر من بيت شعر
أورده هناك أنه كان يتخلص بحسين، وهو غير كمال الدين حسن الهروي الخطاط المتوفى
بمشهد خراسان في (983).
(ديوان حسينا الخوانساري) المتخلص بصبوحى يأتي بتخلصه.
(1519: ديوان حسين الخوانساري أو شعره) كان قاضي خوانسار برهة في عصر
الشاه عباس الأول ومن أهل الثروة. ترجمه النصرآبادي وأورد بعض رباعياته وقال في
(گلشن ص 135) انه تلميذ ميرزا جان الباغنوي الشيرازي.
(ديوان آقا حسين الخوانساري) مر بعنوان حسين بن جمال الدين.
(1520: ديوان الشيخ حسين الخراساني) هو ابن محمد صادق المتوفى بمشهد خراسان
(9 شوال 1349) فارسي في المدايح والمراثي رأيته عند أبي زوجته الشيخ على أكبر
النهاوندي.
(1521: ديوان مولانا حسين الرازي) كذا ترجمه في (تس 5 ص 177) وأورد شعره.
251

(1522: ديوان محمد حسين ركنا) لأنه ابن حكيم ركنا. مات شابا ورثاه والده برباعية
ذكره النصرآبادي في ترجمة أبيه وأورد بعض رباعيات محمد حسين أيضا في (نر 9 ص 289)
(1523: ديوان ميرزا حسين ري شهري) كان نزيل بوشهر ولد (1253 ش) وطبع
الديوان بالهند ويقرب من الف بيت.
(ديوان مولانا حسين الشيرازي) راجع (مشتاقي شيرازي).
(1524: ديوان حسين شيرازي أو شعره) وهو ابن الميرزا جاني عزتي. أطرى فضله
في (نر 4 ص 90) وأورد شعره.
(ديوان مير حسين طفيلي) يأتي بعنوان تخلصه طفيلي.
(1525: ديوان الشيخ حسين العصفوري) وهو ابن محمد بن أحمد بن إبراهيم البحراني
المتوفى بشاخور (21 شوال 1216) قال في " أنوار البدرين " انه في تسعة آلاف بيت
كلها في مراثي الحسين (ع).
(1526: ديوان المولى حسين على اليزدي أو شعره) ترجمه النصرآبادي في (نر 6
ص 157) وأطرا علمه وفضله ورحلاته في البلاد، الروم ومصر والحجاز والهند،
وعوده إلى يزد وبلوغه التسعين، ونقل بعض شعره عمن أدركه.
(1527: ديوان الحاج حسين على خان) مطبوع. وفيه القصيدة في مدح ابن أخته الحاج
ميرزا أبى الفضل الكلانتري. نقله عنه في مقدمة ديوان الكلانتري (ص عه)
(ديوان السيد حسين الغريفي) مر بعنوان حسين بن الحسن.
(1528 ديوان حسينقلى ميرزا شاملو أو شعره) كان أبوه مير آخر للشاه إسماعيل
الفاتح. وقام ولده في عمله مدة. ثم انتقل إلى الشاه همايون في الهند. ترجمه سام ميرزا
في (تس 6 ص 183) وأورد بعض شعره.
(ديوان ملا حسين الكاشفي) يأتي بعنوان " ديوان كاشفي سبزواري ".
(1529: ديوان حسين كرد) لملك حسين خان فعله كرى المتوفى (1300) يقرب
من الف بيت بالكردية ومنه:
آفريده بيت ژقطره منى * سزاوار نين ژمنى منى
منى ژافعال ديو بد كارند * رجيم درگاه پرور گارند
252

همنشين بد مكروت ذليل * لباس تقوات مبروت ونيل
پريت باورم ژقرآن دليل * ژ لم اتخذ فلانا خليل
(1530: ديوان حسين كسماوى) لميرزا حسين خان الرشتي باللهجة الگيلكية.
طبع برشت.
(ديوان حسين الكيشوان) مر بعنوان حسين بن كاظم.
(1531: ديوان ملا حسين گيلاني أو شعره) أورد النصر آبادي في (نر 15 ص 544)
بعض معمياته.
(ديوان حسين مازندراني) مر بعنوان حسين بن صالح.
(1532: ديوان ميرزا حسين مالميرى) (مال أميري) أصفهاني (1) ترجمه النصرآبادي
في (نر 5 ص 107) وأطرى علمه وفضله في المعقول وأورد بعض شعره ورباعياته
وذكر أنه في (1072) صار مأمورا ببندر عباس ولما رجع توفى بشيراز. ويأتي ديوان
أخيه الميرزا حسن بعنوان " ديوان راهب " و " ديوان واهب ".
(1533: ديوان حسين المشهدي أو شعره) أورد شعره في (سرخوش ص 31)
(1534: ديوان السيد المير حسين المعمائي) النيشابوري ترجمه ميرزا بابر في
" بابر نامه " والنصر آبادي في (نر 15 ص 500) وأورد هذا بعض معمياته، وحكى قول
الجامي انه لو علمت بمجيئ المير السيد حسين المعمائي لما أنشأت المعما أصلا. وصرح
بأنه من سادات نيشابور ومعاصر للجامى المتوفى (898) وقال في شاهد صادق و (تغ
ص 44) انه مات (904). وأما القاضي المير حسين الميبدي فلم يكن سيدا وتوفى
(911) فهو متأخر عن هذا السيد المعمائي، وكان يتخلص شفيعي كما قال ابني في (فهرست

(1) وفى (تش يز ص 280 و 286) أورد شاعرين باسم حسين أحدهما أخو حسن واهب بالواو
وقد نصبته النوابة زينب بيگم بنت الشاه طهماسب متصديا لأوقاف يزد، وترقى امره بعد وفات أخيه
واهب ونصب في (1058) مستوفيا ليزد ثم منح شغله لابنه همايون، ونصب هو مستوفيا لرشت ومات
1072. وثانيهما حسين المالميرى كان مستوفى يزد وحاكم كاشان وقد استفاد من كتب بابا أفضل
ثم قال في (تش يز ص 338) ان الأخوين هذين كانا من أولاد الخواجة قوام الدين الوزير ممدوح
الخواجة حافظ الشيرازي، وجدهما خواجة نعمت الله المال ميري كان وزير الشاه طهماسب (984 930)
مدة ثلاثين سنة وقد نصب واهب مستوفيا ليزد من قبل الشاه صفي (1052 1038) ولكني أظن
الحسينين شخصا واحدا وهو الذي ذكره في (نر 5 ص 107) وأخوه راهب بالراء في (نر 5 ص 108).
253

كتابخانه دانشگاه ج 2 ص 401).
(1535: ديوان القاضي المير حسين الميبدي) ابن المولى معين الدين نزيل يزد وشارح
ديوان أمير المؤمنين (ع) والمتوفى (911) مطابق لفظ (قاضي) ترجمه النصرآبادي
في (نر 15 ص 512) وأورد تسعة من معمياته منها باسم على. ترجمه في (تس 2 ص 48)
و (هفت ص 174) وذكران تخلصه " منطقي " وترجمه في (تش يز ص 332) باسمه
مير حسين وتخلصه المنطقي، فظهر ان تسميته بمير حسين ليست لأجل سيادته كما زعمه
كشف الظنون فوصفه في (ج 2 ص 656 س 7) بالحسيني.
(ديوان الشيخ حسين نجف) مر بعنوان حسين بن نجف.
(ديوان الحاج ميرزا حسين النوري) يأتي بتخلصه " ديوان نوري ".
(ديوان المير حسين النيشابوري) مر بعنوان مير حسين المعائى ويأتي بعنوان شفيعي.
(1536: ديوان حسيني الرضوي) الخراساني الهندي. للسيد فتح على خان المشهدي
المقيم بالهند والمتوفى بشاه جهان آباد في (1224) وهو ابن عوض على خان بن
المير عثمان خان الرضوي النقوي. نزل جده المذكور من خراسان إلى الهند في عهد
فرخ سير ومحمد شاه. ونصب عوض على حاكما للاهور، ونشاء فتح على هناك، وتلمذ على
صدر جهان في العرفان. ومات عن خمس وتسعين من عمره ودفن عند قبر والده بجوار
تركان شاه بشاه جهان آباد، كذا في (گلشن ص 137) وقال إن ديوانه يقرب من
خمسة عشر الف بيت وفى " مطلع الشمس " انه في أربعة عشر الف بيت.
(ديوان حسيني سادات) مر بعنوان أمير حسيني في (ص 100).
(ديوان حسيني شيرازي) راجع حسيني قزويني.
(ديوان حسيني غورى) راجع أمير حسيني في (ص 100).
(1537: ديوان حسيني قزويني) وهو الحاج محمد حسين بن محمد حسن بن معصوم
القزويني الأصل الشيرازي المسكن تلميذ أبى القاسم سكوت. وتوفى (1249) ترجمه
في طرائق الحقائق وفى (ض ص 428 و 445) ومر له " خمسه حسيني " في (ج 7
ص 257) و " الهى نامه " في (ج 2 ص 284).
(ديوان حسيني كاشاني) مر بعنوان حسني كاشاني.
254

(1538: ديوان حسيني گوركاني) وهو السلطان حسين ميرزا بن منصور بن بايقرا
ابن حسن بن عمر شيخ بن الأمير تيمور گوركان. رباه بعد موت والده أخوه بايقرا
ولذا ينسب إليه ويقال له السلطان حسين ميرزا بايقرا. وبعد ان غلب على يادگار محمد
البايسنقرى قتله بهراة في (875) واستقل بالملك في خراسان وأفغانستان إلى أن
توفى (911) قال في (تس 1 ص 11) انه كان خيرا يدر الأرزاق للعلماء وكان
الموظفون منهم عنه اثنى عشر الف عالما، وكان يطعم الفقراء في عشرة عاشوراء ويذبح
شاتين في كل يوم توسلا إلى الحسين (ع) وقال ميرزا بابر في " بابر نامه " انه في سبعة أعوام
أول ملكه كان خيرا وبعدها شرب الخمر كل يوم بعد صلاة الصبح وما كان يسكر قبل
الصلاة، وكان ملتذا من دنياه كثيرا. وله ديوان بالتركية كلها على زنة واحدة يتخلص فيها
" حسيني " وألف كمال الدين حسين گازر گاهى " مجالس العشاق " وأظهر بين الناس
انه تأليف السلطان حسين ميرزا، وفيها أكاذيب ومناكير ينسب العشق والغرام إلى الأنبياء
في قصص مكذوبة. ترجمه في (مجن 8 ص 130 و 316) و (مع ج 1 ص 21)
و (تش ص 12) وبراون ج 3 ص 516.
(1539: ديوان حسيني لاهوري أو شعره) واسمه غلام من شعراء جهانگير پادشاه.
أورد شعره في (گلشن ص 137).
(ديوان حسيني هراتى) مر بعنوان أمير حسيني في (ص 100).
(ديوان حسيني هندي) مر بعنوان حسيني رضوى.
(1540: ديوان حسيني هندي) وهو محمد حسين الأودي صاحب الشيخ على الحزين.
مات ببنارس الهند ودفن عند قبر الحزين في (1205) وديوانه يشتمل على ستة آلاف
بيت من جميع اقسام الشعر، أورد بعضه في (گلشن ص 136).
(1541: ديوان حسيني يزدي) قال آيتي في (تش يز ص 286) ان اسمه حسين وكان
من سادات يزد وشعره كثير.
(1542: ديوان حشري تبريزي) وهو الملا محمد امين الأنصاري التبريزي الأصل. سكن
بعباس آباد أصفهان. وكان له راتبا فقطع فنظم حشري قصيدة مدح فيها المير حبيب الله صدر
فأعاده وهو الذي نظم غزوات الشاه عباس بأمره. ثم رجع إلى تبريز وبهامات. ترجمه في
255

(نر 9 ص 280) و " خزانه عامره ص 293 " و (دجا ص 117). وله أيضا " روضة
الأبرار " على زنة " مخزن الاسرار " للنظامي، أورد الحشري ذكر منظومته هذه في مقدمة
كتابه " روضه أطهار " الذي هو في مزارات العرفاء بتبريز وقد ألفه في (1011 = روضه)
وقال إنه نظم روضه أبرار أيضا في هذه السنة، وقال في أوله ان ظهور القائم سيكون
في هذا العصر وهو عصر الشاه عباس بن محمد بن طهماسب الصفوي. وقد طبع روضة الأطهار
في (1303) بتبريز.
(1543: ديوان حشم) من شعراء الفرس بالهند في القرن الثاني عشر كما ذكره ابن
يوسف في فهرس المجلس (ج 3 ص 264). كان اسمه حسن كما صرح به في الديوان.
توجد نسخة من ديوانه في (المجلس) يشتمل على الف بيت. أوله:
أي سحاب لطف ترگوهر زبالا ريخته * درد كان هر صدف صد در لالا ريخته
وكتابة النسخة في أوائل القرن الثالث عشر.
(1544: ديوان حشمت بدخشى) وهو المير محتشم على خان بن المير باقي البدخشاني
الأصل. نزل جده بالهند وتلمذ هو على عبد الرضا متين الأصفهاني وآرزو وغيرهما، ومات
(1263) وديوانه يشتمل على سبعة آلاف بيت كما في (گلشن ص 139) و (تغ
ص 46).
(1545: ديوان حشمت قاجار) واسمه همايون ميرزا من شعراء القاجار في العهد
الناصري. له " تذكره سفينة " و " گلشن محمود " كما في (مع ج 1 ص 22)
وريحانة الأدب وله مثنوي يوسف زليخا كما في (دجا ص 175).
(1546: ديوان حشمتي خوانساري) واسمه ملا علي بيگ الزاهد الخطاط. كان معلم
النوابة حوابيگم ثم عزل وانزوى بنصرآباد أصفهان واشتغل بكتابة القرآن، وله ديوان
في خمسة آلاف بيت رآه النصر آبادي فنقل عنه كما في (نر 9 ص 320) ثم في (گلشن
ص 139).
(1547: ديوان حشمتي رشتي أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (خص 8 ص 231).
(1548: ديوان حشمتي هندي) ترجمه وأورد شعره في (سرخوش ص 31) وقال له
ديوان فخيم على الطراز القديم.
256

(1549: ديوان الحصكفي) من حصن كيفا قرية بديار بكر. لأبي الفضل يحيى بن سلام
ابن حسين بن محمد الخطيب الحصكفي المتوفى (551) ذكره في رياض العلماء، وترجمه
في (جما ج 20 ص 18) بعنوان يحيى بن سلامة وذكر ان له ديوان شعر وديوان
رسائل، وانه ولد (459) وتوفى كما مر، وذكر جملة من شعره. توجد نسخة ديوانه في
مكتبة جامع الپاشا بالموصل كما في فهرسها (ص 48). وترجمه أيضا في مجالس المؤمنين
ص 113 وغيره.
(1550: ديوان المير حضوري القمي) واسمه المير عزيز الله أخ الميراشكي السابق ذكره
ترجمه الصادقي أيضا في (خص 6 ص 76) وأورد بعض رباعياته وشعره وكذا في روضة الصفا.
وقال في (تش ص 230) كان معاصرا للشاه طهماسب وسكن النجف وله ديوان. وقال
في (تغ ص 46) انه مات (1000).
(1551: ديوان حفظي أصفهاني) اسمه الحاج محمود. ترجمه معاصره النصرآبادي في
(نر 9 ص 409) وذكر تنقلاته إلى مكة والهند وأطرى زهده وتقواه وأورد بعض
شعره ورباعياته بما يظهر منه كثرة شعره وحياته زمن التأليف (1083) ونسبه في (دجا
ص 118) إلى تبريز وترجمه أيضا في (روشن ص 181).
(1552: ديوان حفظي طهراني) ذكر سام ميرزا في (تس 5 ص 162) ان والده كان
معمارا وأورد مطلع غزل له، وكذا في (روشن ص 181).
(ديوان حفظي تبريزي) واسمه الحاج محمود. حكى ترجمته وشعره في (دجا ص 118)
عن مؤلف لطائف الخيال المؤلف (927) وأظنه الحفظي الأصفهاني المذكور.
(1553: ديوان حفيد يزدي أو شعره) وهو حفيد المدرس اليزدي، واسمه الحاج
ميرزا باقر. أورد شعره في (تش يز ص 286).
(1554: ديوان حفيظ أصفهاني أو شعره) كان حفيد المير الداماد سافر إلى الهند ثم رجع
إلى أصفهان. أورد شعره في (گلشن ص 140) وقال في (تغ - ص 46) انه مات
(1160) واسمه حفيظ الله.
(1555: ديوان الحقايق) للسيد محمد بن مصفى بن جعفر الدار أبى الشهير بالكشفي.
مجموعة فيها خصوص قصايده في مدايح المعصومين (ع) جمعها ابن الناظم وهو السيد موسى
257

ابن جعفر بن مصفى المذكور، يقرب من الف بيت. وتوفى الناظم (1327) وقد قرأ قصيدته
الفارسية في مديح النبي صلى الله عليه وآله على السيد موسى في يوم مولد النبي (1373) في النجف.
(1556: ديوان حقايق) لميرزا على خان المتخلص " حقايق " ابن الميرزا جعفر حقايق
نگار. مات والده (1301) وكان هو حيا إلى (1313) حين تأليف آثار العجم فذكره
وأورد شعره فيه (ص 542).
(ديوان حقايقي) هو التخلص السابق لخاقاني الشيرواني فيأتي في الخاء.
(1557: ديوان حقي دهلوي) للشيخ عبد الحق المحدث. وقد عددوا فهرس تصانيفه
بمائة وثلاثين. ولد (958) ومات (22 ع 2 1052) ودفن بشاه جهان آباد وديوانه
يشتمل على أنواع الشعر وأكثره قصايد كما في (گلشن ص 161)،
(1558: ديوان حقي خوانساري أو شعره) وهو الآقا حقي الخطيب الخوانساري المتوفى
بها (1037) ترجمه النصرآبادي في (نر 9 ص 297) و (ض ص 111) وأورد
بعض رباعياته.
(1559: ديوان مولانا حقي الرازي) الساكن في بعض مزارات الري. وصفه سام ميرزا
في (تس 5 ص 163) بأنه من النطاقين، وأورد مطلع غزله. وقد فرغ سام ميرزا من التحفة
(957).
(1560 ديوان حقير، الله آبادي أو شعره) وهو العالم الحكيم الشيخ كمال الدين محمد بن
محمد أفضل. أورد شعره في (گلشن ص 140).
(1561: ديوان حقير دزفولي) وهو الملا حسين بن أبي الحسن بن فضل على بن كاظم بن
صادق خليفة الواعظ الشاعر المولود (1260) والمتوفى (1347). له " مخزن الدار "
المطبوع ببمبئى في (1304) وأورد فيها اشعار معاصريه. وابنه أبو الحسن تجلى
دزفولي معاصر وهو في الحياة.
(1562: ديوان حقير أو شعره) للحاج ميرزا عبد الغفار المرندي ترجمه في دانشمندان
آذربايجان ص 118 وأورد قطعة أنشأها في (1282) نقلا عن حديقة الشعراء.
(1563: ديوان حقيري تبريزي) ترجمه الصادقي في (خص 8 ص 288) وذكر بعض
شعره وقال إنه يعمل نسج الشعريات (مويينه دوزى) وكذا في (تش ص 29).
258

(1564: ديوان حقيري التبريزي) الشهيد في فتنة الروم بها في (994) حكى
في (دجا ص 119) ترجمته عن مؤلف " خلاصة الاشعار " وقال إنه توقف بكاشان أربع سنين
وهناك لاقى مع محتشم وأنا أيضا رأيته حينئذ. ثم في (981) سافر إلى خراسان
ورجع ورأيت يومئذ ديوانه البالغ إلى ستة آلاف بيت، ولصغر سنى لم انتخب منه شيئا
وترجمه أيضا في (تس 5 ص 142).
(1565: ديوان حقيرى هروى) واسمه الملا شهاب الدين ابن نظام الدين. نقل عنه في
(نر 13 و 15 ص 509 و 471) تاريخ وفاة الخواجة آصفي في (923) وقال هو من مشاهير
شعراء عصر السلطان حسين ميرزا بايقرا، ورأيت له عدة قصايد فاخرة. ثم نقل عنه سبعة
معميات. وقال في (مجن 2 ص 70 و 239) انه شاب. وله منظومة في المعما في (146
بيتا) نظمها في (918) توجد ضمن مجموعة في المجلس كما في فهرسها (ج 3 ص 132).
وفهرس كتابخانه دانشگاه (ج 2 ص 393).
(1566: ديوان حقيقي) للسلطان أبى المظفر الميرزا جهانشاه خان بن قرا يوسف خان
الجالس على سرير الملك في تبريز خمس وثلاثين سنة إلى أن قتل في (872) ودفن
في الزاوية المظفرية التي أسس بنيانها في حياته المعروفة (كوك مسجد) أو مسجد كبود.
وقد فرغ الدواني من شرح الهياكل في تلك الزاوية بعين تلك السنة كما صرح في آخره
ترجمه في (دجا ص 120) وذكر أنه ارسل الحقيقي ديوانه إلى المولى العارف عبد الرحمان
الجامي فقرظه الجامي بقطعة آخرها.
بصورت پرستان كوى حجاز * زشاه حقيقي نشانداده باز
وسمى الخمسة من ولد جهان شاه أحدهم حسن على. وقد أورد تاريخ مسجد كبود المعروفة
في " تاريخ تبريز " لنادر ميرزا المطبوع بطهران، وأورد غزلا لحقيقي وفرمانا له في ترجمة
أدبيات براون (ج 3 ص 441).
(1567: ديوان حقيقي بغدادي أو شعره) واسمه مصطفى ابن عم عثمان بيك من
امراء الدولة العثمانية، وشعره بالفارسية والتركية. هاجر من بغداد لتنافر وقع بينه
وبين الوالي خضر پاشا في (963). ذكره في العراق بين الاحتلالين (ج 4 ص 135).
(1568: ديوان حقيقي گجراتي أو شعره) واسمه الميرزا محمد بيك الأحمد آبادي. ترجمه في
259

(خيال ص 207) مع أساطير عن مراوداته مع الأجنة. وكذا في (سرخوش ص 31).
(1569: ديوان حكاك أصفهاني) واسمه سراج الدين ويعرف " سراجا حكاك " كان ماهرا
في صنعة حك الخواتيم ومات بأصفهان قبل (1089) كما في (نر 5 143 144) قال
سنگلاخ انه رأى منتخب قصايده بخط جمشيد بيك خوش نويس في بلدة بيضاء كما في
امتحان الفضلاء ج 2 ص 152. وتوجد نسخة ديوان الحكاك بمكتبة لعله لي باستانبول
كما في فهرسها وكونه للحافظي الكرماني المذكور في (ص 225) بعيد.
(1570: ديوان حكاك شيرازي) واسمه ميرزا منعم الهندي. له مثنوي في وصف أكبر
آباد. مات في أوائل جلوس عالمگير شاه بالهند. وقد أدركه محمد أفضل سرخوش في
صغر سنه فذكره في (سرخوش ص 109) وكذا في (تغ ص 46).
(ديوان حكاك شيرازي) يأتي بعنوان شميم شيرازي.
(1571: ديوان حكمي هندي أو شعره) واسمه ملاحكمى ابن أخت عرفي شيرازي.
تقرب عند قاسم خان حاكم بنگاله. أورد شعره في (گلشن ص 142).
(1572: ديوان الحكيم أبى الحسين الشيرازي أو شعره) كان حاذقا في الطب وأصله
من شيراز سافر إلى الهند ورجع في (1075) أطرى شعره في (السلافة ص 489).
(ديوان حكيم أبو طالب) كما في (نر ص 68) يأتي بتخلصه " طالب تبريزي ".
(ديوان حكيم أبو الفتح لاهجى) مر في (ص 46).
(ديوان حكيم أبو المكارم) السرخسي. قال سنگلاخ رأيت اشعاره بخط عبدي نيشابوري
فذكره في (امتحان الفضلاء ج 1 ص 97). وقد مر بعنوان حاضري في (ص 220).
(1573: ديوان الحكيم أبى الهيثم) أحمد بن الحسن الجرجاني أو البوزجاني. ترجمه
البيهقي المتوفى (565) في تتمة صوان الحكمة. له قصيدة فارسية في الحكمة تعرف
" چون وچرانامه " في (82 بتيا) شرحها أولا تلميذه أبو سعد محمد بن سرخ النيشابوري
أو النشوي، ثم شرحها ناصر خسرو العلوي بشر حين صغير طبع مع ديوان الناصر، وكبير سماه
" جامع الحكمتين " طبع مستقلا بطهران في (1331 ش) في (347 ص) مع مقدمة للدكتور
محمد معين. قال فيه ان الناظم والشارحين كلهم إسماعيلي المذهب. أوله:
يكيست صورت هر نوع ونيست زينت گذار * چرا كه هيئت هر صورتي بود بسيار
260

ولمعزى أيضا قصيدة في هذا الموضوع " چون وچرا؟ ".
(1574: ديوان حكيم اردستانى أو شعره) وهو الملا فضل الله من شعراء الشاه عباس
الأول الصفوي. أورد شعره في (روشن ص 183) وكذا في (تغ ص 46).
(ديوان حكيم أشرفي سمرقندي) رأى سنگلاخ ديوانه بخط شفيعا فنقل عنه في
امتحان الفضلاء وقد ذكرناه في (ص 78).
(ديوان حكيم افسرى ترمذي) رأى سنگلاخ نسختين من ديوانه، أحدهما بخط عبدي
نيشابوري، والأخرى بخط جعفر هروى فذكرهما في امتحان الفضلاء ج 1 ص 97 و
158 وأظنه المذكور بعنوان افسرى هروى في (ص 84).
(1575: ديوان حكيم الهى أردبيلي أو شعره) الشاعر بالتركية. مات (1296) كما في
(دجا ص 49) عن حديقة الشعراء.
(ديوان الحكيم أنوري) مر بعنوان أنوري.
(ديوان حكيم باقر) مر بعنوان ديوان باقر محلاتي في (ص 122).
(ديوان حكيم حاذق) مر بعنوان حاذق.
(ديوان حكيم حاضري) مر بعنوان حكيم أبو المكارم.
(ديوان حكيم خباز) يأتي بتخلصه " طبعي ".
(ديوان حكيم ركنا) يأتي بتخلصه " مسيحا ".
(1576: ديوان حكيم ركن الدين قمي أو شعره) والد الحكيم سديد الدين الآتي.
ترجمه معاصره في (نر 2 ص 50) في ذيل ترجمة ولده السديد، وقال كان طبيب البلاط.
وله " نجم اللئالي " في الطب، ومات بقم، وله قصايد غراء. وهو غير ركن الدين القمي
من شعراء القرن السابع كما يأتي في الراء.
(1577: ديوان الحكيم الساوجي) وهو الميرزا على رضا المتخلص " حكيم " الطبيب
الماهر. وديوانه بالعربية في المدايح والمراثي وغيرهما عند ولده المعاصر مشكاة الأطباء.
ونقل القصيدة الغديرية منه في مجلة دنياي اسلام الأسبوعية بطهران للسيد محمد على
التقوى. العدد 40 السنة (2).
(1578: ديوان حكيم سديد قمي أو شعره) وهو ابن الحكيم ركن الدين القمي المذكور
261

كان ماهرا في الطب وطبعه لطيف. ذكر شعره ورباعياته في (نر 2 ص 50).
(1579: ديوان حكيم سورى) من فكاهيات الميرزا تقى دانش ضياء لشكر ابن الميرزا
حسين الوزير التفرشي المولود (1288) طبع مكررا منها في (1319 ش) في (140 ص)
بطهران. أوله:
أين گفته سورى كه گرفته است جهانرا * سر مشق بود طائفة سورچران را
ويأتي ديوانه الآخر باسم ديوان دانش لتخلصه به.
(ديوان حكيم سوزنى) يأتي بعنوان سوزنى.
(ديوان حكيم شاه رضا) يأتي ديوان رضا شيرازي.
(1580: ديوان حكيم شاه محمد قزويني أو شعره) وهو الشاه محمد بن المبارك المدعو
بحكيم كما عبر عن نفسه. نزل بلاد الروم، وترجم مجالس النفائس (1) لمير علي شير النوائي
باسم السلطان سليم بن بايزيد العثماني المتوفى (924) ويعبر فيه عن الشاه إسماعيل الصفوي
بالشاه إسماعيل الصوفي ولكن في ترجمة ما يلي في (ص 248) قال: وميگويند باآل
على محبتي ندارد گرراست بود آدمي خوبى نيست.. وقد ترجم المجالس السلطان
محمد فخر الهراتي أيضا وطبع الترجمتان بطهران بتصحيح على أصغر حكمت في
(1320 ش).
(ديوان حكيم شريف) يأتي بعنوان " ديوان شريف ".
(ديوان حكيم شفائي) يأتي " ديوان شفائي " ومر بعنوان " ديوان باقر محلاتي ".
(1581: ديوان حكيم شيرازي) للشيخ غلام على المتخلص " حكيم " المتوفى (حدود
1330) بطهران. نشاء بشيراز وجاء إلى طهران واشتغل بمدرسة سپهسالار، وعلم أولاد
محمد كاظم ملك التجار ومات في بيت تلميذه الحاج حسين ملك التجار مؤسس مكتبة

(1) وقد جعلت ومز مجالس النفائس في هذا المجلد من الذريعة (مجن) وأومأت إلى فصوله برقم اجعله بعده،
فما ذكر في المجلس الثاني في كلا الترجمتين، كتبته (مجن 2 ص..) والمجلس الثالث منهما (مجن 3
ص..) وهكذا وجعلت رمز ترجمة القزويني لهذا الكتاب (قزمج) فأقول: ذكر في (قزمج 1) أو (قزمج 5)
وهكذا. وجعلت رمز ترجمة الهروي للمجالس المسمى " لطائف نامه " (لط) فأقول (لط 1) أو (لط 2)
إلى آخر المجالس الثمانية، ثم اجعل رقم صفحات المطبوع بطهران (1320 ش) بعدها. (ع. م.)
262

(الملك) توجد قصايده في مكتبة (الملك) وديوان غزله بمكتبة المجلس كما في فهرسها
(ج 3 ص 366).
(1582: ديوان حكيم شيرازي) هو للميرزا محمود بن الوصال الشيرازي المتخلص
بحكيم وهو الشاعر الخطاط المولود (1234) المتوفى (1274 = عاقبت محمود شد كار
حكيم) ترجمه في (گلشن وصال ص 275 ص 293) وترجمه في (مع ج 2 ص
102) بعنوان " حكيم الشيرازي " وأرخ وفاته (1268) والصحيح ما ذكرناه. وترجمه
أيضا في (المآثر ص 205).
(1583: ديوان حكيم صوفي شيرازي أو شعره) كان تاجرا ترجمه وأورد شعره في
(نر 5 ص 134).
(ديوان الحكيم الطبري) وهو أبو الليث، كما ذكره سنگلاخ في (امتحان الفضلاء ج 2)
وقال رأيت ديوانه بخط المير محمد الخطاط. وأظنه أراد أبا الهيثم المذكور انفا.
(1584: ديوان حكيم عبد الله يزدي) الملقب بحافظ الصحة جد الدكتور حافظي
المعاصر. له منظومة في الطب بالفارسية. أورد ذكره في (تش يز ص 287).
(ديوان حكيم عبد الله كاشي) يأتي " ديوان راغب ".
(ديوان حكيم غزنوي) يأتي بعنوان مختاري غزنوى.
(ديوان حكيم قبلي) يأتي " ديوان قبلي ".
(ديوان حكيم قطران) يأتي ديوان قطران.
(ديوان حكيم كاشي) عبد الله. يأتي بعنوان " ديوان راغب " و " وحدت ".
(ديوان حكيم كاشي) واسمه ضياء الدين أو صدرين مهر في الطب وسافر إلى الهند وتلقب
من الشاه سليم بمسيح الزمان. أورد شعره في (نر 3 ص 61).
(ديوان حكيم كاظما) يأتي ديوان كاظما.
(ديوان حكيم گيلاني) مر ديوان حسن گيلاني.
(1585: ديوان حكيم نوري) لميرزا يوسف بن محمد حسين خان النوري نزيل طهران.
كان أبوه وجده من أعيان الدولة القاجارية، وكان هو معاصرا لهدايت فترجمه في (مع 2:
ص 94) وأورد قصيدتين منه تبلغ سبعين بيتا. وترجمه أيضا في المدايح المعتمدية.
263

(1586: ديوان حكيم هاشمي) له مثنوي " مظهر الآثار " رأى سنگلاخ نسخة منه
بخط أبى محمد غريب زاده الهندي. فذكره في (امتحان الفضلاء ج 2 ص 308).
(1587: ديوان حكيم يزدي أو شعره) واسمه أبو الفضل كان ماهرا في الطب. أورد
شعره في (تش يز ص 286).
(1588: ديوان حكيمى طبسى أو شعره) قال في (مجالس العشاق ص 168) انه
كان يحب الخواجة على وتوفى (881) وقال في (ض ص 317) ان اسمه محبوب على،
وكان من العرفاء ومريدا للسيد نسيمي. وفى (مجتس 2 ص 138) سماه سيد حكيمى.
وأوردوا شعره وسماه في (گلشن ص 142) حكيمي استرآبادي، وراجع ما بعده أيضا.
(ديوان حكيمى طبسي أو شعره) واسمه المير شهاب الدين سكن سبزوار وتلمذ على
المير شاهى ومهر في الطب ودخل في أطباء السلطان حسين ميرزا المتوفى (911) كما في
(روشن ص 183). ولعله متحد مع ما قبله، وقد سماه في (گلشن ص 142)
" حكيمي استرآبادي ".
(1589: ديوان حلمي الأردبيلي أو شعره) السياح نزيل أصفهان ترجمه في (دجا
ص 133) و (گلشن ص 142) وأورد بعض اشعاره.
(1590: ديوان حلمي أصفهاني أو شعره) أورد شعره في (تش ص 175).
(1591: ديوان حلمي شوشتري) كان تلميذ المولى حامدي التبريزي المذكور آنفا.
قال السيد عبد الله الجزائري التستري المتوفى (1173) في تاريخ تستر المعروف بالتذكرة
والمذكور في (ج 3 ص 243) ان هذا الديوان موجود يقرب من سبعة عشر الف بيت فيه
قصيدة في مدح الحجة (ع) أنشأها بأمر أستاذه المولى حامدي التستري وقصيدة في مدح على
پاشا وقطعات في التواريخ منها في تاريخ وفاة أستاذه المولى حامدي ووفاة المولى عيشي
والمولى عبائي والمولى غيبي والمولى سليمان ورشيد وغيرهم وهؤلاء كلهم من الشعراء
في تستر في عصر واخشتو خان الحاكم في تستر من (1042 1078).
(1592: ديوان حلمي كاشاني أو شعره) واسمه المولى مقيما. ترجمه النصر آبادي في
(نر 9 ص 302) و (تش ص 242) وذكر انه سافر إلى الهند وتقرب إلى الشاهزاده
داراشكوه وبذل له السلطان اورنك زيب عالم مصرف الحج، فحج سالما ورجع إلى الهند
264

وتوفى بها وأوصى بكتبه و (700 روپيه) من تركته إلى الشيخ بدر الدين العرب والميرزا
إبراهيم الفاني، وأورد بعض شعره ورباعياته.
(1593: ديوان حلوائى أو شعره) واسمه محمود بيك. أورد شعره في (گلشن ص 382).
(ديوان حلوائى أصفهاني) يأتي بعنوان ديوان ضمير لتخلصه به.
(ديوان مولانا حلوائى سمرقندي) المقبور بها شابا ترجمه في (مجن 2 ص 47 و 221)
والظاهر أنه غير ما ذكر في (بهش 382) وذكرا مطلع غزله.
(1594: ديوان حلوائى شيرازي أو شعره) ويعرف بغياثا الشيرازي المعاصر لملا ملهمى
والميرزا نظام. سافر إلى أصفهان وسكن بدار الشفا جنب القيصرية وابتلى بالجدري
وعمى بصره وكان ماهرا في الغزل والقصيدة. ووقع من سطح الدارومات، كذا ترجمه
معاصره في (نر 9 ص 238) وأورد شعره. وكذا في (تش ص 290).
(ديوان حلوائى هروى) يأتي بعنوان " نكوئى ".
(1595: ديوان حليم سندي أو شعره) وهو الشاه زاده الميزراجانى كما في (تغ ص 46)
أو ميرزا خانى كما في (روشن ص 183) وقال هذا: كان ماهرا في الأرغنون وأوردا شعره.
(1596: ديوان حليمي شيرواني أو شعره) أورد بعض شعره عن خط تاريخه (945)
في (دجا ص 123).
(1597: ديوان حليمي طهراني أو شعره) وهو المير محمد، كان والده رئيس قرية طهران
وأعرض هو عن الشغل. أطرى بذله معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 157) وأورد شعره.
(1598: ديوان الشيخ حمادي الكواز) وهو ابن حمزة آل نوح الشمري الحلي المتوفى
(1279) جمعه اخوه الشيخ صالح كواز ولم يستوفها لكثرة شعره.
(1599: ديوان الشيخ حمادي نوح) الشاعر الشهير الذي يقال فيه انه متنبي عصره. وهو
أبو هبة محمد بن سلمان بن نوح الغريبي الكعبي الأهوازي نزيل الحلة والمتوفى بها في صفر
(1325) عن تسعين سنة وقيل ماية وخمس سنين. وديوانه كبير في مجلدين يزيد على اثنى
عشر الف بيت، جمعه هو بنفسه ورتبه على عدة فصول عناوينها: الآلهيات، الحسينيات،
القزوينيات، الشيرازيات، الرشتيات، وهكذا. توجد نسخة منه في مكتبة (السماوي).
(ديوان الحماسة) مر بعنوان " الحماسة " متعددا في (ج 7).
265

(1600: ديوان الحماني أو شعره) وهو على بن محمد بن جعفر بن محمد بن زيد الشهيد
العلوي الامامي الشاعر. وحمان محلة بالكوفة. هو في العلويين كابن المعتز في العباسيين،
كذا في نسمة السحر وقال في (عمدة الطالب ص 286) ان كثيرا من اشعاره دخل في ديوان
صاحب الزنج. عبر عنه الرضا في مجلس المأمون ببعض فتياننا ووصفه الهادي (ع)
باشعر الناس. أورد شعره ابن شهرآشوب في المناقب والمفيد في العيون والمحاسن
والصدوق في عيون أخبار الرضا.
(1601: ديوان المولى حمد الله الأردبيلي) أطرى فضله تقى الدين في تذكرة عرفات
العاشقين المؤلف (1025) والموجود بمكتبة (الملك) وذكر انه رآه بشيراز قبل (1000)
وأورد رباعية له. وعنه في (دجا 123) وسماه في (گلشن ص 143) حميد أردبيلي.
(1602: ديوان مولانا حمد الله الرازي) كان والده من المتمولين في ري ولكن ولده زهد
عن المال. وصفه كذلك معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 178) وأورد مطلع غزله.
(1603: ديوان حمدي أو شعره) لبردعى زاده شمس الدين من أولاد المولى محمد البردعي.
هاجر من بلاد خراسان إلى الروم في (917) فأكرمه السلطان سليم خان. وله تصانيف ترجمه
في (بهش 2 ص 370) وأورد بعض قصيدته المصنوعة في تتبع قصيدة مولا شرف. ولعلهم
ينتسبون إلى البردعي المذكور في (النفحات ص 145).
(ديوان حمدي سيستاني) أورد شعره في (روشن ص 183) ولعله حمزه سيستاني.
(1604: ديوان حمدي قزويني أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 185).
(1605: ديوان حمدي كشميري أو شعره) أورد شعره وأصر على أنه غير القزويني في
(روشن ص 184).
(ديوان حمزه سيستاني) يأتي بعنوان تخلصه " ديوان غافل ".
(ديوان حميد الهمداني) ترجمه معاصر كذلك في (نر 6 ص 192) راجع حميد همداني.
(ديوان حميد أردبيلي) راجع حمد الله أردبيلي.
(1606: ديوان حميد بخارائي أو شعره) واسمه حميد الدين ابن عمعق البخاري. هجى
الحكيم سوزني ومات (670) كما في (تغ ص 47).
(1607: ديوان حميد تبادكانى أو شعره) وهو حميد الدين ابن المولى محمد التبادكانى.
266

ترجمه في (مجن 4 ص 94 و 270) وقال كان من الصوفية الملامتية وأورد شعره.
(1608: ديوان حميد كل أو شعره) لملا حميد بن الملا عبد الوهاب. ترجمه وأورد شعره
معاصره في (مجن 3 ص 86 و 260).
(ديوان حميد معمائى) كذا ترجمه القزويني في (قزمج 3 ص 239) والصحيح انه ملا
جمشيد معمائى كما في (لط 3 ص 69).
(1609: ديوان حميد ناگورى أو شعره) الشيخ حميد الدين تلميذ الخواجة معين الدين
الچشتى ولد ببخارا ونصبه السلطان معز الدين سام حاكم دهلي قاضيا بناگور، ومات
بها في (643) وقد سافر إلى بغداد والشام والحجاز ولاقى الشهاب السهروردي هناك. أورد
شعره في (روشن ص 184) وكذا في (تغ ص 47).
(1610: ديوان حميد همداني) من شعراء الدورة الصفوية. توجد ديوان غزله في مكتبة
(المجلس) كم في فهرسها (ج 3 ص 266) في (1570 بيتا) يظهر منه تشيعه وانه همداني
يتخلص " حميد " قال ابن يوسف ولعله حميد الهمداني المذكور في (نر 6 ص 192).
(1611: ديوان حميدي بلخي) واسمه حميد الدين عمر بن محمود وقد يعرف باسم أبيه
فيقال " محمودي " وهو صاحب " مقامات حميدي " بالفارسية في قبال المقامات للحريري.
توفى (599) كما في شاهد صادق. ترجمه وأورد شعره في (مع ج 1 ص 197) وقال
سنگلاخ انه رأى خلاصة ديوانه بخط محمد طاهر اعتماد الدولة. فذكره في (امتحان
الفضلاء ج 2 ص 90).
(1612: ديوان حميد شيرازي) للدكتور مهدي الحميدي الشيرازي أستاذ الأدب
بجامعة طهران اليوم وشعره كثير. طبع بعضها بعناوين مختلفة مثل " شكوفه ها " أو
" نغمه هاي جديد " في (1317 ش) وبعدها بطهران في (175 ص).
(1613: ديوان حميدي كشميري أو شعره) أورد بعض شعره في (گلشن 144).
(1614: ديوان حميدي مازندراني أو شعره) لميرزا عبد الحميد المازندراني المتوفى
(21 محرم 1322) ترجمه وأورد شعره مرتضى المدرس الچهاردهي.
(1615: ديوان السيد الحميري) هو أبو هاشم إسماعيل بن محمد بن نويد بن ربيعة الحميري
المتوفى (173) صاحب العينية المشهورة واحد الثلاث الذين قيل في حقهم أنهم اشعر
267

الناس كما في الأغاني. وعن أبي عبيدة انه اشعر المحدثين، وعن تذكرة ابن المعتز أن له
أربع بنات كل منهن تحفظ أربعماية قصيدة! لأبيها، وقد نظم كلما سمعه في فضل علي (ع)
وقد ترحم عليه الإمام الصادق (ع) ثلاثا. كما في رجال الكشي. ترجمه الزركلي أيضا في
قاموس الاعلام (ج 1 ص 112) وقد جمع المستشرق الافرنسى بربيه دومينار اخباره وطبع
في باريس في (100 ص) وترجمه وأورد شعره في أعيان الشيعة (ج 12 ص 133 278)
توجد نسخة ديوانه في إحدى مكتبات اليمن كما ذكره بعض، وكذا في المكتبة الظاهرية
بدمشق كما في فهرسها. ودون شعره أيضا الشيخ محمد بن طاهر (السماوي) ويوجد في مكتبته.
وقد ترجم الحميري في كتاب مستقل باسم " شاعر العقيدة " السيد محمد تقي بن سعيد الحكيم
النجفي المعاصر، وقد طبعه السبيتي وجعله الجزء الحادي عشر من " حديث الشهر ". وقد جمع
الشيخ على الخاقاني صاحب مجلة البيان النجفية الغراء أحوال الحميري وشعره في (1353).
(1616: ديوان الحوماني) للشيخ محمد على بن محمد امين العاملي الحوماني الحاروفى
للمعاصر المولود (1315) نزيل بيروت. له عدة دواوين منها ديوان الحوماني في جزئين
طبعا بصيدا حدود (1344).
(ديوان الحويزي) راجع دواوين " عبد العلي الحويزي " و " فرج الله الحويزي " و " خلف
الحويزي " و " السيد علي خان الحويزي ".
(1617: ديوان حيا أكبر آبادي) واسمه شيورام من قوم كايتهه. تلمذ على بيدل
عبد القادر. له " مثنوي گلگشت بهارارم " على سياق " چار عنصر " لبيدل. مات في
(1144) أورد بعض شعره في (گلشن ص 144).
(1618: ديوان حياتي أو شعره) قال سام ميرزا ان والد حياتي كان يداخل في نيابة القضاء
ولكن هو لم يتداخل فيه وكان منشيا خطاطا، وأورد شعره في (تس 5 ص 135).
وأظنه هو المذكور في (گلشن ص 144) بعنوان حياتي قزلباش من امراء الشاه
طهماسب الصفوي.
(1619: ديوان حياتي كاشاني) قال في " خلاصة الاشعار " كان حياتي يشتغل بالسقاية وهذا
سبب تخلصه " حياتي " وكان يمدح المير نعمة الله النقيب، ثم مال إلى النقطوية فطرد من كاشان
وانتقل إلى قزوين لابتلائه بغرام صراف. وترقى امره عند النقطوية في قزوين فاعتقل
268

في نكبتهم مع عدة فحكم عليه بالحبس سنتين والنفي إلى شيراز فبقى هناك سنين ورجع
إلى كاشان في (986) ثم سافر إلى (احمد نكر) الهند وديوانه في (2000 بيت). ونقل في
(خص 8 ص 240) من مشهور شعره وقال ولكني لم أره. وقال في (تغ ص 47) نقلا
عن التقى الأوحدي انه مات بالهند في (1100).
(1620: ديوان حياتي گيلاني أو شعره) نشأ في الهند. ترجمه معاصره في (نر 9 ص 313)
وأورد شعره، وكذا في القسم الثالث من تذكرة ميخانه وكذا في طبقات أكبري (ج 2 ص
606) وكذا في (تش ص 242) وقال في (تغ - ص 47) انه جاء إلى الهند في عهد
أكبر شاه وان جهانگير پادشاه وزنه بالذهب صلة ومات (1015).
(1621: ديوان حيدر ترك) وهو المولى حيدر من شعراء الترك كما وصفه في (لط 7 -
ص 124) وقال: له " مخزن الاسرار " بالتركية. كان بشيراز يمدح السلطان إسكندر ميرزا
حفيد تيمور لنگ في (812 817).
(1622: ديوان حيدر تونياني أو شعره) قال في (مجتس 6 ص 167) كان قلندرا ماهرا
في الموسيقا وأورد شعره. وقال في (گلشن ص 145) مات (966) وأورد قصته مع
ملك المنجمين.
(1623: ديوان السيد حيدر الحلي) وهو السيد حيدر بن السيد سليمان بن داود بن
سليمان المولود (شعبان 1246) والمتوفى (9 ع 2 1304) طبع باسم " الدر اليتيم "
في بمبئي على الحجر، وسرد فيه تمام نسبه إلى زيد بن علي بن الحسين (ع) وجامع الديوان
هو ابن أخ الناظم السيد عبد المطلب بن داود بن سليمان. ثم إن الشيخ على الخاقاني
مدير " البيان " الغراء رتبه على ترتيب جيد في مجلدين طبع الأول في (1369)
في النجف.
(1624: ديوان حيدر طهماسبي كاشي أو شعره) قال في (تش ص 242) و (روشن
ص 183) انه لما امر الشاه طهماسب باجبار الناس ان يلبسوا القلنسوة الطهماسبية، كان
حيدر هذا أول من روجها في كاشان ولهذا اشتهر به، ثم أوردا شعره. وأظنه غير حيدر
الكاشي الآتي.
(ديوان حيدر على أردبيلي) يأتي بتخلصه " فائض ".
269

(ديوان حيدر على كشميري) يأتي بتخلصه " فنا ".
(ديوان حيدر على كمالي أصفهاني) طبع باستانبول. وطبع له أيضا زمان فارسي باسم
" لازيكا " يأتي بتخلصه كمالي.
(1625: ديوان المير حيدر الكاشي) من السادة المعتبرين بكاشان. ترجمه الصادقي في
(خص 6 ص 84) وقال إنه قصير القامة قليلا لكنه طويل الباع ولا سيما في التواريخ
والمعميات ثم ذكر بعض معمياته. وترجمه النصر آبادي في (نر 13 ص 475) وذكر بعض
أحواله وأسفاره وعدة من التواريخ له منها لجلوس الشاه إسماعيل الثاني ووفاته:
" شهنشاه روى زمين = 984 " گشت ثبت " شهنشاه زير زمين = 985 " شد رقم
وآخر تواريخه ما ذكره عند اهداء ملك الهند منظرة إليه فقال، مصراع (عينك پادشه
ملك نهاديم بچشم = 1007).
(1626: ديوان مير حيدر كرهرودي أو شعره) وهو حيدر بن علاء الدين منصور. ترجمه
في (خص 6 83) وأورد شعره.
(1627: ديوان حيدر كليچه پز) الهروي. ترجمه سام ميرزا في (تس 5 ص 114) وقال
هو عامي لا يفهم معنى بعض ما يستخرج من طبعه كما اعترف هو في بعض شعره القريب من
عشرة آلاف بيت. وأورد غزله المتخلص فيه بحيدر وبعض رباعياته. وترجمه النصر آبادي
(نر 14 ص 496) وأورد معماه باسم السيف وتذييله بمدح الشاه طهماسب الأول. وترجمه
الصادقي في (خص 8 ص 168) بعنوان " حيدر كليچ " وقال إنه من أهل خراسان ومعاصر
لمير صنعي الذي هو أستاذ الصادقي. ومات (958) كما في (تغ ص 47) و (تش ص 149)
وقال في (روشن ص 168) انه من قرية " كليچ " من نواحي طارم. توجد نسخة من ديوان
حيدر في (الرضوية) وآخر في مكتبة النخجواني ولعله هذا.
(ديوان مير حيدر معمائى) أورد النصر آبادي في (نر 15 ص 514 517) خمسة عشر من
معمياته. يأتي بتخلصه " رفيعي الكاشي ".
(ديوان مير حيدر معمائى) يأتي بتخلصه " صبوحي ".
(ديوان حيدر هروى) مر بعنوان حيدر كليچه.
(1628: ديوان درويش حيدر اليزدي) ترجمه النصر آبادي في (نر 9 ص 432) وقال إنه في
270

سلك الدراويش لكنه لا يطلب من أحد، ثم أورد رباعيته الكاشفة عن حاله.
(1629: ديوان حيدر يزدي أو شعره) لميرزا سلطان حيدر من سادة يزد. ترجمه في
(نر 9 ص 298) وأورد غزله المتخلص فيه " حيدر ".
(1630: ديوان حيدري يزدي أو شعره) للمولى حيدر قلى بيك المتخلص " حيدر " كان
ناظر يزد. ترجمه معاصره في (نر 9 ص 299) وأورد غزله المتخلص فيه " حيدر ".
(1631: ديوان حيدري تبريزي) لمولانا حيدري التبريزي. سافر إلى الهند كرارا
وفى (طبقات أكبري ج 2 ص 509) ثلاث مرات. ترجمه معاصره الصادقي في (خص 8
ص 217)
وترجمه في خلاصة الاشعرا وعنه في (دجا ص 125) وقال رأيته في (985)
وان ديوانه في ستة آلاف بيت، وعن عرفات العاشقين انه في ستة عشر ألف بيت، وعن
منتخب التواريخ للبدوانى انه في أربعة عشر ألف بيت، وترجمه في (خز ص 186
189) وقالوا انه نظم " لسان الغيب " في قبال " سهو اللسان " للشريف التبريزي. وعن
نتايج الأفكار انه مات أواخر المائة العاشرة وقال في (تغ ص 47) انه مات (1000) وقد هجاه وحشي بافقى بمثنوى كامل. وترجمه أيضا في (تش ص 29).
(1632: ديوان حيدري سبزواري) قال في (تش ص 78) كان عظيم الانف وله ديوان
ولكني لم أره. وأورد في (روشن ص 184) شاعرا باسم حيدر سبزواري.
(1633: ديوان حيدري ساوجبلاغى) صغير في الف بيت من نظم على خان سالار
المتخلص بحيدري ابن احمد خان وكيل ابن إبراهيم بن رستم بن حيدر الذي كان معاصرا
لنادر شاه. وقد ولد الشاعر في (1290) في ساوج بلاغ وكان والده من الامراء في حرب
هرات وحرب بوشهر، ذكر كذلك في مجلة " أرمغان ج 13 ص 70 " وكذا اخوه
مصباح ديوان.
(ديوان حيران) في المراثي مطبوع بإيران. ولعله أحد الآتين بعده.
(1634: ديوان حيران أصفهاني أو شعره) أطرى فضله وشعره معاصره النصر آبادي في
(نر 9 ص 422) وذكر اصلاحه لشعر طالبا الآملي الذي ذكره في (نر 9 ص 224)
ثم أورد رباعياته. وكذا في (روشن ص 189).
(1635: ديوان حيران أفجه ء) للحاج السيد عباس بن أبي الحسن سيف بن جليل بن جعفر
271

ابن السيد مهدي الافجه ء (1). فيه أكثر من أربعة آلاف بيت في المراثي والمدايح رأيته
بخط الناظم الذي ولد يوم عاشوراء 1329 وهو وفقه الله سبط عمى الحاج حبيب الله بن المولى
محمد رضا بن الحاج محسن المؤسس لطبع الجزء الأول من هذا الكتاب والمتوفى بالنجف
(20 ع 1 1360).
(1636: ديوان حيران دنبلى) وهي حيران خانم من بنات الخوانين الدنابلة. يقرب
من (4500 بيت) فيه القصايد والغزل فارسية وتركية، وأكثرها في مدايح أم عباس
ميرزا ابن فتح على شاه قاجار. أورد في (دجا ص 126) قطعة من شعرها في وباء (1247).
(1637: ديوان حيران كرد) للشيخ محمد بن الشيخ امام الدين من فحول فضلاء كردستان
كما وصفه في (مع ج 2 ص 102) نقلا عن " حديقه ء أمان اللهى " تأليف الميرزا عبد الله
المتخلص " رونق " الذي هو تذكرة لشعراء الكرد، قال وله مثنوي " مرشد العشاق ".
(1638: ديوان حيران لكهنوي أو شعره) وهو المير حيدر على الكهنوي ملازم آصف
الدولة بهادر. قال في (روشن ص 189) ان أكثر شعره بالأردوية وينظم أيضا بالفارسية.
كان تلميذ سرب سنگه ديوانه، واستاد مير شيرعلى افسوس.
(1639: ديوان حيران هندي أو شعره) وهو الشيخ محمود. تتبع شعر مير ناصر على ولكن
لم يقدر على ذلك. أورد شعره في (سرخوش ص 32).
(1640: ديوان حيران يزدي أو شعره) وهو السيد الميرزا محمد على (2) بن محمد بن مرتضى

(1) وقد طلب منى ان ادرج نسب السيد مهدي هذا الذي هو والد حجة الاسلام الآقا جمال الدين الافجه ء
أيضا في هذا الكتاب، وهو السيد مهدي بن المير قوام الدين بن المير محمد بن قوام الدين المدفون بقرية أفجه بن
محمد زمان بن شريف بن علي بن غياث الدين بن جلال الدين بن غياث الدين بن الشاه محمد العالم المتوفى بقرية
نور ابن نظام الدين بن نصر الله بن مير كمال (ملك إسماعيل) بن أحمد بن شرف الدين ملك محمود دفين قرية
دولو ابن علي بن أحمد فاتح نكسار والمدفون بها ابن الشاه محمد الخوارزمي نقيب العسكر ابن أحمد بن علي بن
أحمد بن حيدر بن محمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن مير محفظ بن زين الدين بن علي بن محمود بن عمر الأشرف بن علي
بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع). (2) وهو المعروف بميرزا محمد على المدرسي الكبير. كان له سبعة أولاد، منهم المير السيد حسن لم يعقب
ومنهم الحاج ميرزا إبراهيم المذكور في (تش يز ص 242) وكان هذا ميناثا وقد تزوج السيد محمد على
المدرسي [المعروف بالمدرسي الصغير والمتوفى 1339] بابنتيه واحدة بعد أخرى. والمدرسي الصغير هو
ابن المير محمد صادق بن محمد بن نصير الدين بن صدر الدين بن نصير الدين بن صدر الدين [مؤلف مرصع
الحواشي] وقد رزق من أولى هما الحاج السيد محمد والد الأخوين السيد مهدي [زوج ابنتي بتول خانم]
والسيد حسين، ومن الثانية ميرزا على رضا والد محمد على. والخمسة الاخر كلهم معقبون وهم: السيد محمد،
السيد مرتضى، الميرزا محسن، المير سيد على، المير علي نقي. ورأيت مشجر أعقابهم بخط السيد حسين
المذكور الأصغر من أخيه صهري السيد مهدي.
272

ابن السيد محمد الاخباري ابن السيد صدر الدين مؤلف " مرصع الحواشي " بن نصير الدين بن
محمد بن صالح الطباطبائي الأردكاني اليزدي معاصر الصفوية. كان حيران يدرس في المدرسة
الإسحاقية في مصلى جديد (مصلى صفدرخان) وينهى نسبه إلى إبراهيم طباطبا ثم إلى
الامام المجتبى (ع). وكتب حيران نسبه بخطه الجيد على " مرصع الحواشي " تأليف
جده وتوجد عنده أحفاده بيزد. ترجم حيران ابن عمته السيد محمد على بن محمد
الحسيني اليزدي المتخلص " وامق " المتوفى (1255) في تذكرته " ميكده " (1) وعنه في
آئينه ء دانشوران المطبوع (1353) في (ص 45) وكذا في انجمن الرابع من " انجمن
خاقان " المؤلف (1234) وعنه نقل هدايت في مجمع الفصحاء ورياض العارفين وقد اشتبه
الآيتي في ترجمته فاورد في (تش يز ص 240 242) أغلاطا متعددة.
(1641: ديوان حيران يزدي) واسمه آخوند ملا غلام رضا. كان معلم الأطفال بمصلى
صفدرخان بيزد وكان خطاطا ماهرا كتب عدة نسخ من ديوانه وتوجد الآن بيزد كما
ذكره في (تش يز ص 287). وأورد بعض شعره الموجود في نسخة ديوانه الموجودة
بطهران بخطه في مكتبة (المجلس) كتابتها (1279) كما في فهرسها (ج 3 ص 268)
ونسخة أخرى رأيته بمكتبة (الملك).
(1642: ديوان حيراتى دهلوي) وهو المفتى اكرام الدين بن نظام الدين ابن محب الحق
ابن نور الحق بن محب الله من أحفاد عبد الحق " حقي دهلوي ". تلمذ على والده وعلى
الحافظ محمد كاظم وفائق على وغيرهم. كان آبائه قضاة پانى پت ودهلى. ولد حيران

(1) وكان مؤلف " ميكدة " ارسل نسخة منه قبل موته بشهرين إلى ولده السيد يحيى المتخلص
" فدائي " المتوفى [1280] وفرغ فدائي من استنساخها في [1262] وبعد موته ورثه الحاج ميرزا
حسين " وامق " ابن فدائي والمتوفى [1307] والمدفون بيزد في مقبرة جوى هرهر، والنسخة
موجودة الان بطهران عند السيد احمد المدرسي عضو وزارة المعارف سبط الحسين الوامق المذكور
كما في آئينه ء دانشوران ص 45.
273

بشاه جهان آباد في (1191) وديوانه يشتمل على الف بيت كما في (گلشن
ص 145).
(1643: ديوان حيرانى رواسي) وهو المولى حيرانى من أحفاد الشيخ صدر الدين
الرواسي قال في (تس 5 ص 131) انه رتب ديوان غزله بنفسه، ثم أورد بعض غزله.
(1644: ديوان حيرانى قزويني) ترجمه في (تس 5 ص 172) وقال إنه درويش سعى
في طلب العلم وقد يأخذه جذبة العشق. توجد نسخة من ديوانه عند (محمد آقا النخجواني)
كما كتبه إلينا.
(1645: ديوان حيرانى قمي) كان قمي الأصل وسكن بكاشان فأحب غلاما فحكم
قاضي كاشان باخراجه فهجى القاضي بقصيدة قرئه عنده وخرج إلى همدان ومات بها في
(903) كذا في (تش ص 231) وقال في (تس 5 ص 112) انه كان حافظا لماية الف
بيت، وهو من ندماء السلطان يعقوب آق قوينلو (المتوفى 896) وذكر له أربع مثنويات
" بهرام وناهيد " و " مناظره ء آسمان وزمين " و " مناظره ء سيخ ومرغ " و " مناظره ء شمع
وپروانه " وأول الأخير:
أي جمالت چراغ هر خانه * شمعى وصد هزار پروانه.
وهو الذي ترجمه في (قز مج 6 ص 307).
(ديوان حيرانى همداني) راجع حيرانى قمي.
(1646: ديوان حيرت) طبع بطهران في (56 ص) ولعله أحد الآتين بعده.
(1647: ديوان حيرت أصفهاني) واسمه قيام الدين وله " تذكره ء مقالات الشعراء "
ومات (1174) كما في قاموس الاعلام التركي. ولعله متحد مع ما بعده.
(ديوان حيرت أصفهاني) واسمه ميرزا احمد. أورد شعره في (گلشن ص 146) ولعله
متحد مع ما قبله، أو مع حيرتي أصفهاني الآتي.
(1648: ديوان حيرت تبريزي أو شعره) واسمه آقا حسين على التبريزي من الأطباء
المعاريف المعاصرين لميرزا عبد الرزاق الدنبلي مؤلف " نگارستان دارا " المؤلف
(1241) أورد شعره في (دجا ص 127) عن نگارستاران دارا.
(1649: ديوان حيرت قاجار) للشاهزاده أبى الحسن ميرزا المعروف بشيخ الرئيس ابن
274

محمد تقي ميرزا حسام السلطنة المتخلص " شوكت " والمتوفى (1278) ابن السلطان فتح علي
شاه المولود في تبريز (1264) والمتوفى حدود (1333). اشتغل بتحصيل العلوم من
صغره بطهران ثم برع في الأدب والمعقول والمنقول في مشهد خراسان على علمائها.
وكان أواخر اشتغاله في العراق برهة في سامراء عند السيد الشيرازي. وله تنقلات في
البلاد وتصانيف طبع منها كتاب " الأبرار " المشار إليه في (ج 1 ص 65) وكتاب
" المنتخب النفيس من تصانيف شيخ الرئيس " وديوانه الفارسي والعربي، وطبع معه أرجوزته
في أصول الفقه ناقصة. ترجمه في " آثار العجم ص 530 " وفى (دجا ص 127) ذكر
غزله الذي. انشائه في اختلاف الأحزاب في الدورة الثانية من المجلس النيابي بطهران
وكان هو يومئذ من وكلاء مازنداران، وأخوه الأكبر منه بكثير أورنگ زيب ميرزا مؤلف
شرح المختصر النافع الموسوم " مجمع الجوامع " وكان بعض اشتغالاته في بروجرد
أيام ولاية حسام السلطنة بها على علماء ذلك العصر مثل الحاج المولى أسد الله البروجردي
وأخيه الحاج المولى على والحاج السيد رفيع الجاپلقي والسيد جعفر الكشفي وغيرهم.
يظهر جميع ذلك من كتابه المذكور الموجود عند السيد شهاب الدين بقم.
(1650: ديوان حيرت هندي أو شعره) وهو الميرزا إسماعيل الذي ترجم تاريخ سرجان
مالكم. راجع (ج 3 ص 239)
(1651: ديوان حيرتي) من شعراء القرن الثالث عشر في آذربايجان كذا في (دجا
ص 168) عن كتاب " حديقة الشعراء " المؤلف في عصر السلطان ناصر الدين شاه.
(1652: ديوان حيرتي استرآبادي أو شعره) واسمه المير حسن المتوفى (839) أورد
ذكره في (گلشن ص 146 147) وعنه في القاموس التركي ثم في الريحانة.
(ديوان حيرتي أصفهاني أو شعره) توفى (989) كما في القاموس التركي ولعله حيرت أصفهاني.
(1653: ديوان حيرتي بخارى أو شعره) قال في (روشن ص 189) انه ترك التسنن
وتشيع، فطرد من بلده بخارا والتجأ إلى الشاه طهماسب فأكرمه. ثم لما حرم الدولة الصفوية
شرب الخمر على الناس قال حيرتي في غزل له:
از حسد امروز زاهد منع ما ازباده كرد * ورنة كي آن نا مسلمان را غم فرادى ماست
فأراد الشاه قطع لسانه، فقال أيها الملك انى تركت التسنن وتبرأت من الخلفاء فان قطعت
275

لساني ثبت قول أعدائي فعفى الشاه عنه. راجع حيرتي هرى.
(1654: ديوان حيرتي تبريزي أو شعره) حكى تربيت في دانشمندان آذربايجان
في (ص 178) عن كتاب تحفه ء سامى انه من الشعراء المشهورين وأورد مطلع غزله له
ولكنا لم نجده في تحفة السامي المطبوع فلعله كان في النسخة المخطوطة عنده والمطلع قوله:
بگشايد آن نگارچه زلف دوتاى خويش * سازد هزار دلشده را مبتلاى خويش
(ديوان حيرتي تونى) راجع حيرتي هرى.
(1655: ديوان المولى حيرتي قزويني أو شعره) ترجمه سام ميرزا في (تس 5 ص 128)
وذكر ان قليلا من الشعراء يبلغ رتبته في الشعر ثم أورد مطلعين من غزلياته أولهما قوله:
مه من شام عيد از كوشه ء بنمود ابرورا * فلك چندين چراغ افروخت تاپيدا كند اورا
وقال في (تش 222) كان سراجا ساح خراسان والعراق وغيرها. وكذا في القاموس التركي
ثم الريحانة.
(1656: ديوان حيرتي هروى) المشهور بالمروي للمولى حيرتي التوني الأصل نشأ بمرو
وسافر إلى بلاد كثيرة وقتله السراق بكاشان في (970) كما في (تش ص 67) له مهاجاة
مع وحيدى القمي (المتوفى 942) كما ذكره في " تس 5 ص 105 " وهو الذي نظم تاريخ
وفاة الشاه إسماعيل الصفوي في (930) كما ذكره في " نر ص 470 " توجد ديوانه
في مجلدين عند (محمد النخجواني). وقال سنگلاخ في (امتحان الفضلاء ج 1 ص 115)
انه رآى ديوانه بخط سلطان محمد نور الخطاط.
(1657: ديوان حيص وبيص أو شعره) وهو أبو الفوارس شهاب الدين سعد بن محمد بن
سعد بن صيفي التميمي الأديب المعاصر للمقتفي لأمر الله (530 555) ينتسب إلى أكثم
ابن صيفي التميمي، احتمل في الروضات تشيعه، وقال ابن خلكان انه شافعي، ويظهر من
شعره في رثاء الحسين حسن حاله. مات ببغداد في (554) كما في طبقات الشافعية أو
(574) كما في شاهد صادق وهدية الأحباب.
(1658: ديوان حيفي ساوجي أو شعره) قال في طبقات أكبري (ج 2 ص 498) صاحبته
في گجرات وسافر مع فيضي إلى دكن وحج البيت. وأورد شعره.
276

" خ "
(1659: ديوان خائف شيرازي) طبع بإيران.
(1660: ديوان خائف قمي) للشيخ عبد الرزاق بن المولى على أصغر القمي. طبع بطهران.
(1661: ديوان خاتمي أصفهاني أو شعره) الخطاط. أورد شعره في (تش ص 175)
و (روشن ص 192).
(1662: ديوان خاتمي تبريزي أو شعره) من شعراء السلطان يعقوب آق قوينلو (المتوفى
896). أورد شعره في (قزمج 6 ص 308) وليس موجودا في الأصل التركي.
(1663: ديوان خاتمي تبريزي أو شعره) كان بياع الكتب كما ترجمه في (تس 5
ص 146) وأورد غزله وعنه في (دجا ص 128).
(ديوان خاتمي كسوئى) كما في (لط 2 ص 49) وفى (قزمج 2 ص 223) ولكن
في الأصل التركي جاء خاكى وهو الصحيح.
(1664: ديوان خاتمي مشهدي أو شعره) كان حكاكا أورد شعره في (روشن ص 193)
(1665: ديوان خاتمي هروى أو شعره) سافر إلى الهند ومنها إلى الحجاز وبهامات. أورد
شعره في (روشن ص 193).
(ديوان خاتوني) وهو أبو طاهر الخاتوني المذكور في آثار البلاد لزكريا بن محمد القزويني
طبعة وستن فلد ص 259.
(ديوان خاجه) يأتي بعنوان " خواجة " لأنه يكتب بالواو وان قرء بالألف.
(1666: ديوان خادم أصفهاني) اسمه بابا قاسم ابن أخت الميرنجاتى ورئيس خدمة الجامع
العباسي بأصفهان. مات بأصفهان في (1156 = خادم بجنت آمد باز) ذكر ذلك في
(تش ص 372) ثم قال: له ديوان وان لم يكن حسن الشعر الا انه ماهر في نظم التواريخ.
277

وأورد شعره أيضا في (مع ج 2 ص 111) وفى (روشن ص 193) سماه بابا على قاسم
وقال سافر إلى الهند ومكث هناك مدة ورجع في أواخر عهد نادرشاه وكذا في ذيل
كشف الظنون.
(1667: ديوان خادم أصفهاني أو شعره) واسمه المير أبو تراب. أورد شعره في (روشن
ص 193).
(ديوان خادم تبريزي) راجع خادم عطار.
(1668: ديوان خادم دهلوي أو شعره) واسمه ميرزا نظربيگ. تلمذ على المير محمد
أفضل " ثابت " الله آبادي. وكان يتخلص أولا " سبقت " فبدله بخادم وتوفى (1160) في
عصر محمد پادشاه كذا في (گلشن ص 148) و (روشن ص 193).
(ديوان خادم شيرازي) راجع ديوان خادم قيرى.
(1669: ديوان خادم عطار) وهو من شعراء تبريز ويعرف بنوحه خوان وتوفى (1290)
ذكره في (دجا ص 128) نقلا عن حديقة الشعراء. وديوانه مطبوع.
(1670: ديوان خادم قمي أو شعره) ترجمه في " المدايح المعتمدية " وأورد شعره في
مديح منوچهر خان معتمد الدولة. قال وكان سركشيك حرم المعصومة (ع) بقم.
(1671: ديوان خادم قيرى) وقير قرية من قشلاق فارس. قال في (مع ج 2 ص 110)
انه لازم آقا محمد سعيد الشاعر المعروف باقاجان والمتخلص " سائل " وابتلى بغرام شاب
قصاب (جزاز) فشاع خبره حتى أحضره الشاه فتح على القاجار فسأله عن مولده فأجاب
مرتجلا:
شاها زسياه بختى من * پيدا است كه از ديار قيرم
وسيأتي في ديوان سائل ذكر انتحال خادم لديوانه.
(1672: ديوان خادم كيتهلى أو شعره) واسمه الحافظ خادم على وهو صهر قادر على
خان كان خطاطا بالنسخ والتعليق وشفيعا والشكسته. كذا ذكره وأورد شعره في
(گلشن 147).
(1673: ديوان خادم لكهنوي أو شعره) هو خادم حسين خان صدر الصدور بكانپور ابن
المولوي عبد القادر خان الجايسى من اعمال لكهنو، وأمه بنت السيد دلدار على النقوي.
278

مات بجونپور في (1275). أورد شعره في (گلشن ص 147).
(1674: ديوان خادمي بغدادي أو شعره) وهو شاعر صوفي من محلة قنبر على ببغداد،
ومن شعراء القرن العاشر بها. ترجمه معاصره عهدي بغدادي المتوفى (1002) في تذكرته
" گلشن شعراء " ونقل عنه في العراق بين الاحتلالين ج 4 ص 136.
(1675: ديوان خادمي خراسان أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 193) وقال قتله
شاه بيگ خان حاكم قندهار.
(1676: ديوان خادمي قزويني) السلماني. ترجمه معاصره كتابدار في (خص 8 ص
266) وأورد شعره.
(ديوان خارى) يأتي بعنوان ديوان خوارى.
(1677: ديوان خارى أصفهاني أو شعره) ويعرف بقلندر. أصله من أصفهان وسكن
سمنان. أورد شعره في (گلشن ص 148).
(1678: ديوان خازن تبريزي أو شعره) واسمه الميرزا شريف بن نوري بيگ من تبارزة
عباس آباد بأصفهان. كانوا خمسة اخوة وهذا أفضلهم. كان مستوفيا لأوقاف مسجد الجامع
العباسي والآن هو وزير ليوسف خان حاكم بختياري ويتخلص " خازن ". ترجمه كذلك
وأورد شعره في (نر 4 ص 92) وعنه في (دجا ص 129) و (تغ ص 48) و (روشن
ص 193).
(1679: ديوان خازن تبريزي أو شعره) واسمه محمد امين الملقب بآقاسى ابن
ضياء الدين. أيضا من تبارزة عباس آباد أصفهان. سافر إلى شيراز وسكن بها وقتله هناك
عيسى خان قورچى باشى للغرام. وكان خازن يحذو حذو والده في أعماله كذا في (دجا
ص 9) نقلا عن تذكرة النصرآبادي ولكن النصر آبادي في النسخة المطبوعة (نر 6 ص
206) قال: وقتل والده بيد على خان قورچى باشى وقرچقاى خان معروف، وكان الولد
كأبيه ولكنه سئ الخلق وسافر هذا إلى شيراز وبهامات. فليراجع النسخ الصحيحة.
(ديوان خازن هندي) راجع قاسم خازن.
(1680: ديوان خاشع) للمولى علي نقي المتخلص " خاشع " رأيت منه القصيدة الغراء
في مديح الأمير (ع) ضمن مجموعة كتابتها (1130) ولعله خاشع كشميري الإيراني
279

الأصل الذي أورد شعره في (گلشن ص 148) وقال في (روشن ص 194) انه
جرفادقانى.
(1681: ديوان خاصى أو شعره) وصفه معاصره في (مجتس 6 ص 165) بالبلاهة
وشعره لطيف.
(1682: ديوان خاطر أشرفي أو شعره) واسمه المير محمد حسين المازندراني الأشرفي، وهو
والد المير أسد الله والسيد شكر الله. ترجمه في (تش ص 372) وفى (مع ج 2 125)
وعنهما في (روشن ص 194).
(1683: ديوان خاقان) وهو السلطان فتح علي شاه بن جانسوز شاه القاجار الذي استقل
بالملك (1212) وتوفى بأصفهان في (1250) عن سبع وستين من العمر وحمل نعشه إلى
جوار السيدة فاطمة بقم. وخلف بعده من نسله تسعة وخمسين ذكرا وست وأربعين أنثى وقدم
من الأولاد في حياته ماية وخمسين وقد كتبت في تواريخه وتواريخ شعراء عصره عدة تصانيف
مستقلة سوى ما أدرجت فيه ترجمته مثل (مع ج 1 ص 23) وأورد مطالع كثير من غزلياته
وغيرها. وقد دون مستقلا وطبع في طهران (1275) وفى بمبئي (1304). وقال في (روشن
ص 194) ان خاقان تخلص فتح على خان صبا الذي كان أستاذ فتح عليشاه وهو اشتباه.
(ديوان خاقاني الخلخالي) من شعراء القرن الثالث عشر. ترجمه في (دجا ص 139) عن
كتاب أوصاف الأمين لپروين قاجار المؤلف (1305).
(1684: ديوان خاقاني شيرواني) وهو الحكيم أبو بديل أفضل الدين إبراهيم أو عثمان
ابن علي النجار المعروف بحسان العجم والمتوفى (582) كما في شاهد صادق أو (590)
وناظم " تحفة العراقين " المذكور في (ج 3 ص 353) وانما تخلص به نسبة إلى الخاقان الكبير
منوچهر شروانشاه الذي كان يصله بكل قصيدة يمدحه فيها بألف دينار كما في (خز
ص 204) وكان تخلصه سابق " حقايقي " كما في تحفة العراقين. وفى (مع ج 1 ص 200)
قال انى شرحت بعض اشعاره مختصرا وسميته " مفتاح الكنوز " وقال دولتشاه: ولشيخ
آذري شرح لديوان الخاقاني وفى فهرس كتابخانه ء دانشگاه تهران ج 2 ص 133
ان لجامى (المتوفى 898) أيضا شرح لهذا الديوان توجد نسخته في الآصفية وشرح آخر
لمحمد بن داود الشادى آبادي صاحب شرح ديوان أنوري وشرح آخر لعبد الوهاب بن
280

محمد الحسيني المعموري المتخلض " غنائي " موجد في مكتبة دانشگاه تهران وهذا الشروح
لما في الديوان من الاغلاق وذلك لان الخاقاني آذربايجاني ولغته الآذرية في تلك الاعصار
وهي تختلف عن الفارسية الدرية، لغة إيران اليوم، فإنها كانت في ذلك العصر لغة خراسان
فقط، وترجم الخاقاني في (بهش 1 ص 331) ومرآت الخيال ص 29 وتاريخ گزيده
ص 818 ولبالب الألباب ج 2 ص 221 ودولتشاه في الطبقة الثانية ونفحات الانس ص 546
وهفت إقليم والمجلس الثاني عشر من مجالس المؤمنين. وطبع الديوان على الحجر بالهند
في 1295 وإيران في مجلدين ثانيها في الغزل وطبع بتصحيح ومقدمة لعبد الرسولي
بطهران في 1356. وقيل إن هناك شاعر فارسي آخر يتخلص " الخاقاني " ورد اشعاره في
ديوان الخاقاني الشيرواني والظاهر أن هذا غير الخاقاني الصوفي المتوفى (279) المذكور
في نفحات الانس ص 113 وغير موسى بن عبيد الله بن يحيى الخاقاني المتوفى (325) صاحب
القصيدة الرائية في الانشاء والقصيدة الخاقانية في التجويد المذكوران في كشف الظنون
وغير اياس پاشازاده التركي المذكور ديوانه في كشف الظنون أيضا.
(1685: ديوان خاقاني محلاتي) اسمه الميرزا حبيب الله وأصله من شيراز نزل مع والده
وأخيه الأكبر منه الميرزا فرج الله المتخلص بطرفة إلى محلات قم ثم إلى طهران، وتقرب
إلى السلطان ناصر الدين شاه. كان تخلصه باسمه فغيره السلطان بخاقاني. ترجمه كذلك في
(مع ج 2 ص 107) وأورد بعض شعره وترجمه أيضا في (المآثر ص 205).
(1686: ديوان خاكى خراساني) واسمه امامقلى. كان معاصرا للشاه عباس الصفوي
الأول والشاه عباس الثاني المتوفى (1077) والظاهر أنه توفى في أوائل سلطنة عباس الثاني.
كان عارفا من أهل قرية دژآباد بين مشهد خراسان ونيشابور قليل العلم. وجد ديوانه
المشتمل على 220 غزلا و 35 قصيدة وتسعة ترجيعات ومثنويين، المستشرق الروسي
ايوانف المتخصص بأحوال الإسماعيلية فانتخب منه مائة غزل وصححه وطبعه مع مقدمة
في (20 صفحة) وكلها في (128 ص) في بمبئي (1359) وفيها ما نظمه في سنة (1056)
ونسخة الديوان كانت مكتوبة في القرن الحادي عشر. وله غير هذا الديوان مثنوي " طلوع
الشمس " أو " طوالع الشمس ".
(1687: ديوان خاكى خراساني) واسمه لطفعلى البروجردي الأصل العارف، ولد
281

بمشهد خراسان واشتغل بالعلم حتى برع، وسافر وادراك المشايخ إلى أن نزل بشيراز
ومات هناك (1234) ودفن في الحافظية. ترجمه في (مع: 2: 109) و (ض: 445) وقال
تشرفت بخدمته كرارا وكان ينظم الشعر الفارسي ومنه مثنويه المختصر في الوصية إلى
ولده المولى محمد هاشم، ثم أورد أبياتا من مثنويه.
(1688: ديوان خاكى دهلوي أو شعره) لميرزا محمد صالح معاصره محمد پادشاه بدهلى
أورد شعره في (روشن ص 195).
(1689: ديوان خاكى شيرازي أو شعره) من امراء عهد الشاه طهماسب الصفوي الأول.
أورد شعره في (گلشن ص 148) وأظنه المذكور في (تش ص 13) وسماه في
(تغ ص 48) بميرزا جاني.
(1690: ديوان خاكى شيرازي) الميرزا محمد امين. قال في (مع ج 2 ص 108) ويقال
له خاكى شاه وقد تحمل المشاق وساح العراقين واتصل بالعرفاء، وبعد اخراج شيخه محب
عليشاه الچشتى عن شيراز، كان يجلس بصومعة خارج البلدة في تكية هفت تنان، وكنت
استفيض من صحبته كثيرا، وفى الأواخر أتى طهران وبعد مدة توفى بها ودفن بمقبرة
الحاج ميرزا حسين (1) وكان لا يدون شعره. أقول توجد له قصيدة خالية عن النقطة (الا
في لفظة خاكى تخلصه) وهو في جنگ كتابته 1274 عند السيد محمد الجزائري في النجف

(1) لم يبق لهذه المقبرة اثر في هذه الأيام مع أنها كانت مقبرة كبيرة تدفن فيها الأموات في نيف
وماية سنة وكان لها مغتسل كبير ويعرف بقبرستان حاج ميرزا حسين لأنه وقفها في سنة نيف ومأتين
وهو الجد الاعلى لوالدي من قبل أمه المدعوة خانم بزرگ بنت الحاج ميرزا محمد على بن الحاج ميرزا
حسين الواقف لهذه المقبرة، الواقعة في جهة قبلة البلدة متصلة بالخندق القديم، ممتدة من طرف يمين الخارج
من باب البلدة لزيارة عبد العظيم، إلى قرب المقبرة المعروفة بسر قبر آقا، المؤسسة من لدن دفن الحاج ميرزا
أبى القاسم امام الجمعة الخاتون آبادي بها في (1271) حيث لم يدفنوه اجلالا له في هذه المقبرة العامة
بل ميزوه بمقبرة خاصة بعد هذه المقبرة على يمنى جادة عبد العظيم أيضا. ثم بعد توسيع ناصر الدين شاه البلدة
بحفر الخندق الجديد في (1284) صارت سر قبراقا أيضا في داخل دار الخلافة. واما عرض المقبرة العامة
فكان افل من طولها بقليل، وكانت تدفن فيها الأموات إلى (1309) فمنعت الحكومة عن الدفن فيها رعاية
لحفظ صحة البلدة، حيث ظهرت آثار الوباء في إيران من المشرق وناحية خراسان، فكان الخلق الكثير المتوفين
بالوباء في (1310) يغتسلون في مغتسل هذه المقبرة ويحملون إلى مقبرة جديدة في خارج الخندق الجديد
تسمى بقبرستان چهارده معصوم. وبقيت المقبرة القديمة متروكة ينتقص من أطرافها ببناء الدور شيئا فشيئا
حت لم يبق منها الا القليل الذي جعل في عصر الپهلوي من المتنزهات وسمى بباغ فردوس.
282

وله قصيدة أخرى في (35 بيتا) آخره.
خاكى درويش گشت از دل وجان در روز وشب * مادح شير خدا شاه جهان أبو الحسن
وقد طبع ديوان خاكى الفارسي في المراثي بإيران كما في الفهارس.
(1691: ديوان خاكى كاشغرى أو شعره) أورد بعض شعره في (گلشن ص 149).
(1692: ديوان مولانا خاكى كسوئى) من الشعراء المعاصرين للوزير الأمير على شير
ترجمه في مجالس النفايس التركي بهذا العنوان وكذا في ترجمته ص 223 لشاه محمد القزويني
واما في ترجمة لطائف نامه ذكره بعنوان مولانا خاتمي كما أشرنا إليه، وفى كليهما ذكر
انه كان من خدام الخواجة كوسوئى وأورد من شعره قوله:
نيازمند توايم أي نياز پرورده * تو را از مانه عجب دلنواز پرورده
ولعله الذي سماه في " شاهد صادق " بشمس الدين وقال مات (902).
(1693: ديوان خالد كرد) للشيخ خالد البغدادي من أهل السليمانية ومن المشايخ
النقشبندية ذكر في (مع ج 2 ص 111) بعض شعر ديوانه وقال إن جمعا من المعاصرين
من مريديه، وقال في ذيل كشف الظنون ان اسمه ضياء الدين بن الحسين الشهرزوري نزيل
دمشق وتوفى (1242). وقد طبع له عدة رسائل كما في معجم المطبوعات ص 813.
(1694: ديوان خالدى) معاصر المير على شير ذكر في (مجن 6 ص 120 و 298) انه
من أهل حصار شادمان ومن ولد خالد بن الوليد، واشتغل بتحصيل العلم في هرات حتى
برع. وأورد مطلع غزله.
(1695: ديوان الخالديين) هما الاخوان الكبير والصغير فالكبير هو أبو بكر (أبو هاشم)
محمد بن هاشم بن وعلة الخالدي المتوفى حدود (380) نسبة إلى خالد قرية من اعمال
موصل. والخالدي الصغير المتوفى بعد أخيه هو أبو عثمان سعيد بن هاشم بن وعلة مؤلف
الحماسة الذي مر في (ج 7 ص 88) هما من شعراء اليتية وقد قال الثعالبي في حقهما انهما
لساحران اتصلا بسيف الدولة بن حمدان في حلب ونادماه وفوض إليهما تولية مخزن كتبه
ومن شعرهما ما أرسلاه إلى الشريف أبى الحسن محمد بن عمر الزيدي لما أبطأ بهما عن
صلة مدحهما له، مضمون أوله انه لو لم يأتنا عطائنا:
لنشاركن بنى أمية في الضلال المشتهر * ونقول لم يغصب أبو بكر ولم يظلم عمر
283

ونرى معاوية إماما من يخالفه كفر * ونقول ان يزيد ما قتل الحسين ولا امر
ونعد طلحة والزبير من الميامين الغرر * ويكون في عنق الشريف دخول عبديه سقر
وقد تتبعهما في نظم هذا المضمون عين الزمان أحمد بن المنير الطرابلسي المتوفى (548)
بقصيدته التترية التي خمسها الشيخ إبراهيم يحيى العاملي المتوفى (1214) كما مر في (ج 4
ص 9) وقد بسط في نامه دانشوران ترجمة الخالديين في (ص 428 436 ج 1).
(1696: ديوان خالد القطيفي) الشاعر المعروف خالد فرج. رأيت له الرائية في تأبين
السيد ماجد العوامي المتوفى (1367) طبعت في رسالة " ذكرى السيد ماجد ص 49 "
(1697: ديوان خالص أصفهاني) وهو السيد حسين، لقبه عالمگير بامتياز خان، ومات
(1122) ترجمه في (تغ ص 48) و (سرخوش ص 34) وديوانه يقرب من ثلاثة آلاف بيت (ع)
(1698: ديوان خالص) رأيت قصيدته في مدح الأمير في نيف وثلاثين بيتا في بياض
عند السيد محمد الجزايري في النجف كتابته (1274) ولعله خالص مشهدي المذكور في
(گلشن ص 149).
(1699: ديوان خالص هانسوى أو شعره) لعبد الواسع الهانسوي الهندي. أورد شعره
في (روشن ص 195) وقال له " دستور القدسي " في النحو والصرف والعروض الفارسي.
(ديوان خالص هندي أو شعره) وهو السلطان محمد الدراني الهندي المتخلص " خالص "
صاحب " تاريخ سلطاني ".
(1700: ديوان خالص يزدي أو شعره) واسمه الحاج السيد محمد رضا الميبدي. المعاصر
نزيل يزد له. اشعار عربية وفارسية ومادة تواريخ كثيرة. ترجمه في (تش يز - ص 288).
(1701: ديوان خالص يزدي أو شعره) وهو سبحان وردي. كان يتخلص " طوغرى "
ثم بدله ب‍ " خالص " بأمر من ذبيحي اليزدي الشاعر. وكانا معاصرين للشاه حسين الصفوي
(1105 1135) وقد نصب مدة متصديا لخالصجات يزد ثم استقيل عنه فانزوى بقرية
خور ميزومات بها. ترجمه في (تش يز ص 287).
(1702: ديوان خالص يزدي أو شعره) وهو السيد مرتضى من أحفاد المدرسي اليزدي
ومن علماء عصرا لقاجار. ترجمه وأورد شعره في (تش يز ص 288).
(1703: ديوان خالصي تبريزي أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (تس 5 ص 168) وقال
284

كان يحب الذهب وجمعه حتى مات في التسعين من عمره وخلفه للباقين، وعنه في (دجا
ص 132).
(1704: ديوان خاله بغدادي) وهو شمس الدين محمد بن المؤيد المعروف بخاله من
أقرباء خواجة نظام الملك ترجمه في هفت إقليم ص 120، وقال سنگلاخ انه رآى ديوانه
بخط ملا معروف وذكره في امتحان الفضلاء (ج 1 ص 173). راجع رقم 2987.
(1705: ديوان خالي هندي أو شعره) واسمه حسن بيك. كان ينظم بالعربية والفارسية.
حكم منطقة بهار في عهد جهانگير پادشاه، ومات (1021). أورد بعض شعره في (گلشن
ص 149). (1706: ديوان خاموش) واسمه صالح. توجد له مجموعة أربعة عشر قصيدة فارسية في
مديح المعصومين الأربعة عشر في (66 ص كبيرة) عند السيد محمد على الروضاتي بأصفهان.
وشعره سخيف كما وصفه الروضاتي.
(ديوان خاموش بلخي) هو التخلص السابق للمولوي جلال الدين محمد البلخي المعروف
بملأى رومي ويوجد عدة غزليات له بهذا التخلص.
(ديوان خاموش شيرازي) واسمه الميرزا أبى القاسم. كذا في المسودة.
(1707: ديوان خاموش شيرازي كاشاني أو شعره) أصله من كاشان ومات بشيراز. أورد شعره
في (روشن) ص 196).
(ديوان خاموش هندي أو شعره) واسمه رأى صاحب رام. أورد شعره في (گلشن
ص 150).
(1708: ديوان خاموش هندي) ولد بدهلى وكان يسكن بنگاله كما يظهر من
(ص 82) من نسخة ديوانه الموجود عند (الملك) وهو في خمسة آلاف بيت كتبت في القرن
الثالث عشر، وقد مدح فيه ظهور الخطاط المختلص شاد.
(1709: ديوان خاموش يزدي) الحائري الطويريجي، النجفي الجوار، هو الميرزا علي خان
عضو القنصلية الإيرانية في النجف قرب أربعين سنة. ومر له تقليد وطهارت في (ج 4
ص 389) وأشرنا إلى بعض منظوماته الاخر، وديوانه في ثلاث مجلدات، مدايح المعصومين
والغزليات، والرباعيات، يقرب جميعها من ستين الف بيت. ومر له " خلافتنامه
285

امام حسن " و " خلافتنامه حيدري " في (ج 7 ص 238).
(1710: ديوان خاموش يزدي أو شعره) وهو الميرزا إبراهيم بن المدرس اليزدي. أطرى
شعره في (تش يز ص 289).
(1711: ديوان خاموشي) لمولانا هاشمي المتخلص خاموشي. ترجمه المولى شاه محمد
القزويني في (بهش 2 ص 394) وذكر مطلع غزله وعده من شعراء عصر السلطان
سليم خان العثماني.
(ديوان خان) مر بعنوان آرزو.
(1712: ديوان خان احمد پادشاه أو شعره) وهو ابن سلطان حسن من ملوك كاركيا.
كان حاكم گيلان من 943 إلى أن عزله الشاه طهماسب في (975) ترجمه الصادقي في
(خص 1 ص 12) وأورد بعض شعره.
(ديوان خان حاتم) والصحيح " خان عالم " كما يأتي.
(ديوان خان خانان) اسمه محمد رحيم خان بن بيرام خان قرامانلو، ذهب والده مع
همايون پادشاه إلى الهند في عصر الشاه طهماسب، وفيها ولد خان خانان. ترجمه النصر آبادي
في (نر 3 ص 55) وذكر ان منشآت الشيخ أبى الفضل وتاريخ الأكبري دليلان على فضل
هذا الرجل وأورد بعض غزلياته، وفى (ص 474 منه) أورد أيضا بعض تواريخه بالفارسية
والعربية والتركية والهندية ويأتي بعنوان " ديوان رحيمي " وان اسمه عبد الرحيم خان
ابن بيرامعليخان.
(ديوان خان سهامي) يذكر بعنوان تخلصه في السين.
(1713: ديوان خان عالم) واسمه برخوردار بيگ. أرسله جهانگير شاه ملك الهند
سفيرا إلى الشاه عباس الأول ولما رجع إلى الهند جعل يمدح الدولة الصفوية وإيران إلى أن
غضب عليه جهانگير پادشاه. ترجمه في (نر 3 ص 56) وكذا في (گلشن ص 151)
وفى بعض نسخ النصرآبادي خان حاتم بدل خان عالم.
(ديوان خانلارخان) يأتي بتخلصه " فرخ ".
(1714: ديوان خان ميرزا أو شعره) وهو من أحفاد معصوم بيك الصفوي. ترجمه في
(خص 5 ص 63) وأطراه وأورد شعره، وذكر شدة اشتياقه إلى الشعر والشعراء. وترجمه
286

في (دجا ص 132) نقلا عن هفت إقليم وذكر انه كان وكيل شاه طهماسب في سنين وكان
من الفقهاء.
(1715: ديوان خاور دنبلى) وهو محمود خان بن شهباز خان من رؤساء أكراد
آذربايجان الغربية. كان آبائه حكام آذربايجان في العهد الصفوي، وكان هو عالما باللغات
الإفرنجية. سكن مدة طهران مترجما للبلاط، ثم نصب حاكما للرستان وأصفهان، ومات
بها ودفن عند قبر المير الفندرسكي. أطرى فضله في " المدايح المعتمدية " وقال في (مع
ج 2 ص 124) انه فوض منصبه في الأواخر إلى ولده شهبازخان سمى جده. وترجمه في
(دجا ص 132) عن نگارستان دارا وتذكره دلگشا، وترجمه في أواخر روضة الصفا
الناصري وقال رأيت ديوانه، وقد مات في (1260).
(1716: ديوان خاور قاجار) وهو الشاهزاده حيدر قلى ميرزا بن فتح علي شاه، كان حاكم
گلپايگان في عهد والده، وعاد بعد موته إلى طهران واتصل بمحمد شاه. ترجمه في
(مع ج 1 ص 25). توجد نسخة ديوانه في (الرضوية) وأخرى في (المجلس) في
(4000 بيت) ونسخة أخرى في بريتش موزيوم كما في فهرسها تحت رقم (359).
(1717: ديوان خاور كابلى أو شعره) واسمه الميرزا محمد أكبر بن الميرزا مهديخان
مى فرقة قزلباش بنواحي كابل، سكن لكهنو. ترجمه في نگارستان سخن، وعنه في (روشن
ص 196).
(1718: ديوان خاور كردشتى) وهو الميرزا على الملقب " معلم كل " ابن الميرزا خرم
الكردشتى المتوفى بعد (1302) عن تسعين سنة من عمره. وكان طبيبا كوالده. ترجمه
في (دجا ص 133) وله " درافشان " في قبال گلستان فاتنا ذكره. وتتبع يغما الجندقي.
(ديوان خاورى ابيوردى) مر بعنوان انورى.
(ديوان خاورى ابيوردى) يأتي بعنوان " سودائي " كما في (مجن 1 ص 18 و 192).
(1719: ديوان خاورى تبريزي) وهو الميرزا معصوم الكوزه كناني التبريزي ويقال
انه من أحفاد شمس التبريزي أستاذ جلال الدين الرومي، وله مثنوي " تحفة الحرمين "
نظمه في سفره إلى الحجاز وأهداه إلى فتح علي شاه. ترجمه في (مع ج 2 ص 125) وكذا
في (ض ص 447).
287

(1720: ديوان خاورى تونى أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (تس 5 ص 173) و
قال إن له شعر كثير.
(1721: ديوان خاورى سمرقندي أو شعره) كان خياطا معاصرا للمير على شير النوائي.
ترجمه في (مجن 2 ص 47 و 221). وأورد له ترجيعا، وكذا في (گلشن ص 151).
(1722: ديوان خاورى سمناني أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (روشن ص 196).
(1723: ديوان خاورى شيرازي) واسمه الميرزا فضل الله الحسيني بن عبد النبي ولد
(1190) وكان حيا في (1263). وجده الأمي الميرزا محمد هاشم الذهبي. وله " ذو القرنين " في
تاريخ القاجارية. ترجمه في (مع ج 2 ص 126) وفى " المدايح المعتمدية "، توجد
ديوانه عند (محمد النخجواني) ونسخة أخرى كتبت في (1242) عند (الملك) وأخرى
في بريتش موزيوم كما في فهرس ريو برقم (358) وله يوسف وزليخا. قال في خاتمته
نظم جامى يوسف وزليخا في أربعة آلاف بيت في ستة سنوات ونظمته انا في سبعة آلاف
بيت في ستة أشهر في سنة (1240) وقال في تاريخه:
بسال " مرغ = 1240 " أين ششماهه مولود چو يحيى لب بشكر خنده بگشود
(ديوان خاورى لاهجى) مر بعنوان تجلى لاهجى ولعله المذكور في (روشن ص 196).
(1724: ديوان خاورى هروى أو شعره) وهو الميرزا محمد باقر. جاء إلى طهران بعد
فتح هرات. أطرى فضله وأورد له عدة قصايد في " المدايح المعتمدية " وقال إن شعره
على السبك الشرقي الخراساني القديم.
(ديوان خواجة خاوند) كما في بعض نسخ مجالس النفالس. يأتي بعنوان خواجة خواند.
(1725: ديوان السيد خاوند شاه) وهو السيد برهان الدين محمد بن السيد كمال الدين
محمود من ولد زيد الشهيد وينتهي إلى السيد خاوند سپيد جل بخمسة آباء. وهو والد السيد
المير خواند المؤرخ صاحب روضة الصفا. توفى والده وهو صغير فجد في تحصيل العلوم حتى
صار اعلم العلماء في قبة الاسلام بلخ كما ذكره في (مجن 4 ص 94 و 270) وترجمه مفصلا
خواند مير في حبيب السير وذكر أولاده المبرز منهم مؤلف روضة الصفا.
(ديوان حكيم خباز) اسمه عناية الله الأصفهاني وتخلصه طبعي يأتي في العطاء.
(1726: ديوان الخباز البلدي) اسمه محمد بن أحمد بن حمدان أبو بكر الشاعر الشهير
288

المعروف بالخباز البلدي الموصلي. ترجمه الثعالبي في اليتيمة وقال: من عجيب أمره أنه كان
أميا وشعره كله ملح، وكان حافظا للقرآن وكان يتشيع ويتمثل في شعره بمذهبه
ويقتبس فيه القرآن، وذكر من شعره قوله:
جحدت ولاء مولانا على * وقدمت الدعي على الوصي
وله اشعار في المراثي، وترجمه في " نسمة السحر " و " أمل الآمل " وهو غير الخبزارزى
الآتي بعد.
(1727: ديوان خبازى نيشابوري أو شعره) من شعراء آل سامان معاصر عماره،
ورودكى، وكسائي، ودقيقي، وعجمي، وأحزابهم. ترجمه في (مع ج 1 ص 199)
قال وتوفى (342) وليس في التذاكر من شعره الا قليلا وذكر بعضه. وترجمه العوفي
في " لباب الألباب ج 2 ص 27 " والعروضي في " چهار مقاله ص 28 " أيضا.
(1728: ديوان الخبزارزى) لأبي القاسم نضر بن أحمد بن نضر بن مأمون البصري الشاعر
الشيعي المشهور بالخبزارزى، كان أميالا يتهجى ولا يكتب وكان يخبز هذا النوع من الخبز
في دكانه بمربد البصرة والناس يجتمعون عليه ليسمعوا عنه غزلياته، ومنهم أبو الحسين
محمد بن محمد المعروف بابن لنكك الشاعر البصري الشهير، وهو الذي جمع ديوان الخبزارزى،
وذكر الخطيب في " تاريخ بغداد ج 13 ص 96 " أنه قرأ عليه ديوانه خلق كثير وذكر
منهم أحمد بن منصور النوشري الذي سمع منه في بغداد بباب خراسان في (325) ومنهم
معافى بن زكريا النهرواني، المعروف بابن طراز والمتمذهب بمذهب الجريري، والمتوفى
(390) عن خمس وثمانين سنة، وترجمه ابن خلكان (ج 2 ص 153) وهو من شعراء اليتيمة
وذكر الجميع في ترجمة مطارحة ابن لنكك معه في الشعر وآخر شعر الخبزارزى قوله
برواية الخطيب:
فإن كان التغرز فيه خير * فلم يكنى الوصي أبا تراب
وفى ابن خلكان الترفه بدل التغرز وترجمه أيضا في (جما ج 19 ص 218) وقالوا مات 327.
(1729: ديوان خبوشانى) وهو زين الدين الخبوشاني. قال سنگلاخ في " امتحان
الفضلاء ج 2 ص 7 " انه رآى ديوانه بخط أبى تراب الأصفهاني الخطاط. وأظنه زين الدين
الخوا في الآتي في الزاي.
289

(ديوان ختائى) كما هو الصحيح. يأتي بعنوان " خطائى " لاشتهارده به.
(ديوان ختمى) لسلطان حسين بن الشيخ بهلول انكه بيك. ترجمه في (مجن 5) الموضوع
لذكر أولاد الامراء بخراسان فذكر في (لط 5 ص 110) مطلع غزله ويظهر من
ترجمة القزويني في (قرمج 5 ص 283) انه أيضا مثل والده صار حاكم خوارزم من قبل
السلطان حسين ميرزا بايقرا.
(1730: ديوان خجسته أصفهاني أو شعره) لميرزا محمد الشاعر المتوفى (1190) والمدفون
في صحن امامزاده احمد جنب مسجد شاه بأصفهان، كما حكاه في " رجال أصفهان
ص 271 " عن آقا نجفي.
(1731: ديوان خجسته كاشاني) لميرزا محمد خان بن محمد حسين خان عندليب بن
فتح علي خان صبا ملك الشعراء. كان أصغر من أخيه محمود خان ملك الشعراء بن عندليب،
وكان تلميذ عمه أبى القاسم فروغ بن صبا. ترجمه معاصره في (مع ج 2 ص 111)
وأورد قرب (800 بيت) من شعره.
(ديوان خجندى) يأتي بعنوان " كمال خجندى " وآخر " ضياء خجندى ".
(1732: ديوان خجندى) له في الطب " تشريح منظوم " بالفارسية. منه نسختان في مكتبة
كلية الطب بطهران كما في فهرسها (ج 1 ص 145 و 390) ولا يعلم هل هو فخر الدين محمد بن
محمد بن أبي النصر الخجندي مؤلف " تنقيح المكنون من كتاب القانون " ومختصره الموسوم
" التلويح إلى أسرار التنقيح " الموجود بمكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها (ج 3
ص 472) أم غيره.
(ديوان خديجة داغستاني) راجع " ديوان سلطان داغستاني ".
(1733: ديوان خراساني خان أو شعر) وهو الشاعر اللاري العالم البارع من تلاميذ
العلامة المحقق الدواني. ترجمه سام ميرزا في (تس 4 ص 68) وذكر بعض شعره في
المناقب وغيره.
(1734: ديوان خرامى تبريزي أو شعره) أطراه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 142)
وأورد مطلع غزله، ومن اطرائه قوله (وحافظ كلام است) والظاهر أن المراد انه حافظ
كلام الله المجيد كما فهمه في (دجا ص 134).
290

(1735: ديوان خرد نوري) نزيل أصفهان. واسمه ميرزا عليمردان ترجمه في (مع
ج 2 ص 111) وذكر ان له اهاج ركيكة وذكر أحسن اشعاره وقال إنه تاب عن الهجاء
وتوفى في نخجوان (1098) ولعله (1197) لان التاريخ مناف لكونه من معاصريه
الا أن يقال ان هدايت يعد شعراء القرن الحادي عشر من معاصريه.
(1736: ديوان خرد بلخي أو شعره) واسمه المير محمود خان هاجر من بلخ إلى الهند
ولازم عالمگير شاه، وكان ماهرا في الأدب ومات 1161، أورد شعره في (روشن ص 197)
(ديوان قاضى خرد سمرقندي) راجع " خسرو سمرقندي ".
(1737: ديوان خرد لاهوري أو شعره) واسمه الخواجة محمد يحيى خان اللاهوري من
أحفاد زكريا خان. أورد شعره في (روشن ص 197).
(ديوان خرده كاشاني) واسمه محمد باقر كما رأيته في بعض الفهارس.
(ديوان الخرسان) مر بعنوان السيد جعفر الخرسان النجفي.
(1738: ديوان خرسندى كازرونى) وهو الميرزا إسماعيل الكازروني الأصل الشيرازي
المولد، نزل طهران من سنة (1259) ولازم محمد شاه، ثم نصبه ناصر الدين وقايع نگارا
لكرمان ثم أصفهان في عهد وزارة محمد تقي الفراهاني. ترجمه في (مع ج 2 ص 109)
وذكر شعره، ويظهر حياته حين التأليف (1282).
(ديوان خرقاني) مر بعنوان أبى الحسن الخرقاني.
(1739: ديوان خرم أصفهاني) واسمه عباس على. طبع بأصفهان في (1318) وبطهران
بلا تاريخ ومر بعنوان " دشت خرم " في (ج 8 ص 171).
(1740: ديوان خرم شيرازي أو شعره) وهو ميرزا محمود الحمزوي المتوفى بشيراز في
(1306) ودفن بشاه چراغ كما ترجمه وأورد شعره في (عم ص 555).
(1741: ديوان خرم شيرازي) اسمه الميرزا أبو الحسن الشاعر المتخلص بخرم. فيه قصايد
في مدح ناصر الدين شاه وولى عهده وسائر ولده وغزليات طبع. في بمبئي في (40 ص)
في (1309) وله " الشجاعة الحسنية " نظير " الحملة الحيدرية " مطبوع تلك السنة أيضا.
(1742: ديوان خرم شيرازي) واسمه نجفقلى الشيرازي من خدام حضور صاحبقران
ميرزا ابن فتح علي شاه، ينظم كل أسبوع غزلا يقرئه على السلطان ويأخذ جايزته، وقد جمع
291

ديوانه في ثلاثة آلاف بيت. كذا ترجمه في (مع ج 2 ص 110).
(1743: ديوان خرم كردشتى) القراچه داغي ترجمه في (دجا ص 134) وذكر انه توفى
في أهر مبعدا في (1241) وطبع ديوانه الذي جمعه وله سبعون من العمر في (1307).
(1744: ديوان خرم مازندراني زانوسى) من محال كجور. اسمه حسين وأصله من خراسان
نزل إلى سارى مازندران واشتغل بالعطارة. ومشربه التصوف، ومذهبه التعشق، كذا وصفه
معاصره في (مع ج 2 ص 111) وأورد رباعية له. قال في المدايح المعتمدية ان والده پاشا
قاسم كان عامل كجور، وترك هو العمل وخدم حيدر قلى ميرزا " خاور قاجار " ثم أورد
قصيدته.
(1745: ديوان خرم مشهدي أو شعره) هو من خراسان، واسمه عبد الحميد، هاجر من
مشهد إلى يزد، وجد في تحصيل العلوم الرسمية حتى فرغ منها. ترجمه معاصره في (مع
ج 2 ص 111) وأورد بعض شعره.
(1746: ديوان خرمى هروى أو شعره) معاصر الأمير على شير. وقد ذمه في (مجن 3 ص 63
وص 236) وادعى انه مع زيارته الحرمين وقبور الأنبياء وساير المشايخ في بيت المقدس
ماشيا مرتين، لم يؤثر ذلك كله في قبح سريرته شيئا، وذكر مطلعا من غزله.
(1747: ديوان مولانا خرمى) من شعراء السلطان يعقوب خان التركمان من اق
قوينلو. أورد ترجمته شاه محمد القزويني في ما الحقه بترجمة مجالس النفايس في البهشت
السادس في (ص 301) ووصفه بأنه لاحد لفضائله، وأورد مطالع بعض غزلياته.
(1748: ديوان خروشى تبريزي أو شعره) واسمه حسن بيك. أخو تقى خان الذي نصبه الشاه
عباس سلطانا على أحد بلدان آذربايجان، وكان هو قبچاچى باشى للشاه، فبعثه إلى ملك
الهند ورجع واعتزل عن الامرة، وجالس الأدباء والشعراء. كذا ترجمه في (نر 4 ص 75)
وقال كنت اجتمع معه مرارا، ثم أورد شعره، وترجمه في (گلشن ص 151) و (تغ ص 49)
وكذا في (دجا ص 135) عن تذكره سامى اشتباها.
(ديوان الخزاعي) يأتي بعنوان دعبل،
(1749: ديوان مولانا خزاني سمرقندي أو شعره) وهو ابن مولانا يحيى السمرقندي.
ترجمه شاه محمد القزويني في (بهش 2 ص 377) وذكر انه سافر من طريق قبچاق إلى
292

الروم ومنها إلى مكة المعظمة مع والده في (928) وأورد بعض شعره.
(1750: ديوان خزاني قمي أو شعره) ترجمه معاصره في (تس 5 ص 164) وقال كان
يلازم المقابر والموتى، وكان فيه غرام شديد، وأورد شعره.
(1751: ديوان خسرو بن معين) له " طب نامه " نظما بالفارسية في الطب. نظمه للشاه
منصور من آل مظفر في ستة فصول. توجد نسخته في مكتبة كلية الطب بطهران، كما
في فهرسها ج 1 ص 327 و 391.
(1752: ديوان الخسرواني) وهو الحكيم أبو طاهر الطيب بن محمد الخراساني
الخسرواني من شعراء آل سامان في القرن الرابع. ترجم أحواله وأورد شعره في التذاكر
كما في (مع 1 ص 199).
(1753: ديوان أمير خسرو دهلوي) وهو أبو الحسن خسربن الأمير سيف الدين محمود.
كان آبائه من طائفة لاخين من امراء هزاره وبلخ وكش في تركستان، وبعد هجوم المغول
هربوا إلى الهند، فولد حسن ببلدة أكره (مؤمن آباد) في (651) وتربى هناك، ومات أبوه
وهو صغير فرباه اخوه في دهلي، ولقبه أستاذه المير نظام الدين أولياء " ترك الله " و " كاسه ليس "
ومات بعد ستة أشهر من موت أستاذه هذا في (725) كما في شاهد صادق وغيره. ترجمه في
تاريخ فرشته (ج 2 ص 753) و (تش ص 346) و (مجالس العشاق ص 130) و (مع ج 1
ص 213) ودولتشاه في الطبقة الرابعة و (خز ص 209) وترجمة شعر العجم (ج 2 ص 77)
والمستر براون في تاريخه للأدب الفارسي (ج 3 ص 130) وفى فهرس مكتبة دانشگاه
(ج 2 ص 175 182) وكلها مأخوذة مما كتبه هو في مقدمات دواوينه. قال هو: وشعرى
يزيد على أربعمائة الف بيت. قال دولتشاه وقد هم السلطان أبو سعيد بايسنقر (المتوفى
838) بجمع شعره فلم يقدر على ذلك. وقد جمع بنفسه خمسة دواوين من شعره في
حياته مرتبة على سنين عمره، وكتب لكل ديباجة، وهي " تحفة الصغر " و " وسط الحياة "
و " غرة الكمال " و " بقيه نقيه " ونهاية الكمال " وله غير ذلك خمس مثنويات هي: مطلع
الأنوار " و " خسرو وشيرين " و " مجنون وليلى " وائينه اسكندري " و " هشت بهشت "
وله غير ذلك نظما " قران السعدين " و " دولرانى خضر خانى " و " نه سپهر " وغيرها. وكلها
مطبوعات كما يأتي في محالها وطبع منتخب ديوانه بنولكشور في 1910 م. وذكر له في
293

كشف الظنون قصيدة شينية في (150 بيتا) في قبال شينية الخاقاني، سماه " مرآت صفا ".
(1754: ديوان خسرو سمرقندي أو شعره) وهو الخواجة خسرو. كان قاضيا بسمرقند
ومدرسا لمدرسة الغ بيگ ميرزا. أطرى تقواه وزهده ومهارته في نظم التاريخ في
(مجن 6 ص 114 و 286) ولكن سماه في الأول " خواجة خورد " بدل " خواجة خسرو "
غلطا، وأورد مادتي تاريخ من منشأته أحدهما " مجذوب سالك = 862 " لموت العارف
بابا خداداد، والآخر " من وقف عليشير = 896 " لأوقاف الوزير المذكور، فيظهر حياته
في التاريخين. وسماه في (روشن ص 199) خسروى هروى، وقال كان معاصرا للجامى
(المتوفى 898) وأظنه الذي ذكره في (گلشن ص 151 152) بعنوان خسروى
سمرقندي، وقال كان يمدح عبد الله خان أوزبك حاكم تركستان.
(1755: ديوان خسرو عراقي أو شعره) واسمه المير خسرو من أقرباء مير محمد يوسف،
جاء به من العراق (أصفهان ظ) إلى هرات ورباه كولد له. أطرى شعره في (مجتس 2
ص 138) وترجم المير محمد يوسف في (ص 172).
(ديوان خسرو قزويني أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 199) ولعله أراد درويش
خسرو النقطوي القزويني المقتول في مجزرة قزوين في (1002).
(1756: ديوان خسرو گرجى أو شعره) أورد شعره في (مع ج 2 ص 110) وقال
كان مملوك إبراهيم خان اعتضاد الدولة، ثم لازم محمد تقي ميرزا ابن فتح علي شاه، ومات
قبل (1282).
(ديوان خسرو يزدي) راجع بياني يزدي.
(ديوان خسروي بخارائي أو شعره) مادح السلطان ملك خسرو شاه الغزنوي وانتسب إليه.
سماه في (مع ج 1 ص 199) جمال الدين أبو المشاهد، ولكن في (روشن ص 199)
كناه أبو بكر، والظاهر أنه غير الخسرواني المذكور آنفا. وأظنه متحدا مع السرخسي
الآتي بعد هذا.
(1757: ديوان خسروي سرخسي أو شعره) وهو الحكيم أبو بكر محمد بن علي من
شعراء عصر قابوس (366 403) وناصر الدولة سيمجور (377) والصاحب ابن عباد
(326 358) ومات قبل (383) ورثاه أبو بكر محمد بن عباس الخوارزمي كما في دمية
294

القصر وذكره العوفي في (اللباب ج 2 ص 18) وقال نظم الشعر بالعربية والفارسية.
وأظنه متحدا مع ما قبله.
(ديوان خسروي سمرقندي) راجع خسرو سمرقندي.
(ديوان خسروي غزنوي) وهو المذكور بعنوان خسروي سرخسي.
(1758: ديوان خسروي قاجار) الشاهزاده محمد قلى ميرزا ملك آرا ابن السلطان
فتح علي شاه. كان والى مازندران وأستر آباد في عصر والده سنين، وبعده رجع إلى طهران
وسكن همدان وبها توفى (1260) ترجمه في (مع ج 1 ص 25) وأورد قرب عشرين
بيتا من ديوانه منها قوله:
بحال خسروى ميسوزدم دل * كه يكجان دارد وجانانه يى چند
(1759: ديوان خسروي الكرمانشاهي) للشاهزاده محمد باقر ميرزا ابن محمد رحيم
ميرزا ابن الشاهزاده محمد على ميرزا المتخلص " دولت " والملقب بدولتشاه. ولد خسروي
في كرمانشاه (1266) وتوفى بطهران في (1338) وطبع ديوانه في (1304 ش) في (263 ص)
مع مقدمة لرشيد الياسمى. وله مؤلفات نثرية منها " شمس وطغرا " كما ذكره حسين
شجره في " مجلة ارمغان ج 17 ص 84 " وذكرنا له " ديباى خسروي " في ج 8
ص 289.
(1760: ديوان خسروي گونابادى) ابن أخت قاسم گونابادى. من شعراء أكبر
پادشاه. أورد شعره في (طبقات أكبري ج 2 ص 506).
(1761: ديوان ملا خسروي هروى) كان يدعى لنفسه مقام الخسروية في الشعر
ويجبر الناس على تحسين شعره. وديوانه متداول. كذا ذكره المير على شير في (مجن 2
ص 39 وص 213).
(1762: ديوان خشاب نيشابوري أو شعره) وهو رضى الدين النيشابوري أو الكاشاني،
معاصر الشيخ سيف الدين الباخرزي وكثير الاخلاص له، ومعاصر الخواجة صاحب الديوان،
والشاه غياث الدين. وقد مدحهم جميعا. أورد شعره في (ض ص 331) ومنها:
چورسى بكوه سينا انى مگو وبگذر * كه نيرزد أين تمنى بجواب لن تراني
(1763: ديوان خشكنا كه) أو خشكنانچه. لأبي الحسن على بن وصيف الكتاب البغدادي.
295

كان مقامه بالرقة في بغداد ثم انتقل إلى موصل وبها توفى. ترجمه ابن النديم (ص 200)
قال وكان لي صديقا وأنيسا وكان يتشيع، وكان من البلغاء وفى معناه الف عدة كتب نحلها
عيدان صاحب الإسماعيلية، ثم ذكر فهرس كتبه ومنها ديوانه. وترجمه أيضا في
(جما ج 15 ص 102).
(1764: ديوان خصالي جغتائى أو شعره) من امراء طائفة الوس. سكن خراسان ببلدة
تون. واسمه حيدر بيگ كما في (تش ص 13) و (تغ ص 49) والقسم الثالث من ميخانه،
ولكن في ريحانة الأدب نقلا عن القاموس التركي سماه حسن بيگ، وقد سافر
إلى الهند أيضا.
(1765: ديوان خصالي كاشاني أو شعره) كان من تلاميذ محتشم كاشي (المتوفى 996)
ومن شعراء الشاه طهماسب الصفوي (930 984). أورد شعره في (تش ص 242)
و (گلشن ص 152) وعنهما اخذ القاموس التركي ثم ريحانة الأدب.
(1766: ديوان الميرزا خصمي أصفهاني) قال (خوشگو) ان ديوانه متداول. وترجمه
معاصره النصرآبادي في (نر 9 ص 288) وذكر انه سافر إلى الهند ولم يستحسن
بعض حالاته، فرجع إلى أصفهان وبها توفى وذكر بعض شعره، منها قوله:
تو را بيند چه بيند خويشتن را * از آن خصمي هميشه خود پسنداست
(1767: ديوان خضر خراساني) واسمه خضر، وكان من المعمرين المعاصرين لهدايت
ترجمه في (مع ج 2 ص 110) وذكر ان له غزليات وذكر شعرا منها. توجد نسخة
من ديوانه في (الرضوية).
(1768: ديوان خضر شاه استرابادى) اسمه الخواجة حسين (حسن. خ. ل.) الخطاط
الشهير المدفون باستراباد. ترجمه معاصره المير عليشير في (مجن 2 ص 38 و 211)
وذكر مطلع غزله، وقال له مثنوي على طريق " ليلى ومجنون " في واقعة زيد وزينب.
وأورد بيتا منه. راجع " ديوان فانى جرجاني "
(1769: ديوان السيد خضر القزويني) ابن علي بن محمد بن جواد الحسيني. ولد في
النجف (1323) وقرض الشعر وهو ابن عشرين. وقد أكثر وأجاد ورتب ديوانه على
خمسة أبواب 1 الرثاء 2 الحاجيات والتاريخ 3 الغزل 4 الاجتماعيات 5 السياسيات يوجد
296

بخطه في 124 صفحة عند ابن عمه الخطيب السيد ياسين بن طاهر القزويني. وهو توفى
بالسل شابا في (3 رجب 1357) ودفن بإيوان الذهب في النجف.
(1770: ديوان خضري) الملوك الذي يسير سيرة الأحرار. ترجمه المير عليشير في
(مجن 3 ص 81 وص 256) وذكر شعره.
(1771: ديوان خضري استرآبادي) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 152)
وأورد مطلع غزله، وقال في (روشن ص 152) انه مع كونه أميا فان دواوينه الأربعة
تشتمل على الغزل والقصايد من الجد والهزل في وصف الأطعمة كما صنعه بسحاق أطعمه.
(1772: ديوان خضري خوانساري) معاصر الحكيم زلالي. ترجمه معاصره النصرآبادي
في (نر 9 ص 283) من تذكرته المؤلفة (1083) وأورد جملة من مطالع غزلياته وقال آذر
في (تش ص 208) انه جمع اشعاره وميزها عن شعر خضري القزويني وخضري اللاري.
(1773: ديوان خضري القزويني) ترجمه النصرآبادي أيضا في (نر 9 ص 283) وأورد جملة
من اشعاره ورجحها على الخوانساري المذكور واللاري الآتي، وقال آذر في (تش
ص 223) انه ميز اشعاره عن شعر الخوانساري المذكور واللاري، شريكيه في التخلص. وذكره
أيضا معاصره صادقي كتابدار المولود (940) وذكر له بيتين من شعره في (خص 8
ص 309) وترجمه في (روشن ص 200) وقال في (تغ ص 49) انه تبريزي معاصر للجامى.
(1774: ديوان خضرى لارى) من ملازمي امامقليخان. ذكره معاصره النصرآبادي
في (نر 9 ص 282) وذكر عدة من اشعاره. وذكره في (تش ص 298 و 208 و 223)
وفى (خوشگو) وقال في (تغ ص 49) انه توفى (1040).
(1775: ديوان الخضري النجفي) هو الشيخ محسن بن الشيخ محمد بن موسى بن عيسى ابن
حسين بن الشيخ خضر بن يحيى المالكي. وينهى نسبه إلى مالك الأشتر. الجناجي أصلا النجفي
مولدا، وتوفى بها في صفر (1302) وقد جمع شعره في 159 صفحة، سبطه الفاضل الشيخ
عبد الغني بن الحسن بن إسماعيل أخ الشيخ محسن الناظم الخضري، وبعد مشغول بجمع
شوارده، وترجمه الشيخ على كاشف الغطاء في " الحصون المنيعة " وأطراه وقال ذهب أكثر
شعره إلا ما كان محفوظا.
(1776: ديوان خطأ شوشتري) للأديب الشاعر المولى محمد التستري نزيل لكهنو
297

في أيام آصف الدولة. وكان قاري التعزية في " تعزية خاتة " آصف، إلى آخر عمره، وقد
أدركه السيد عبد اللطيف بها حدود (1210) وذكر تفصيل حاله وان ديوانه في اثنى عشر
ألف بيت في كتابه " تعا ص 35 " وكذا في (روشن ص 200).
(1777: ديوان خطائى) ومن شعره مثنوي يوسف زليخا بالتركية، نظمه باسم السلطان
يعقوب التركماني المتوفى (896) وقال تربيت في (دجا ص 137) ان عنده نسخته.
(1778: ديوان خطائي سمرقندي أو شعره) لمولانا مير قرشي (ميرويس. خ. ل.) ترجمه
المير على شير في (مجن 2 ص 47 وص 220) ذكر ان دكانه الصحافي في السوق كان
مجمع الظرفاء الأدباء، وكان هو يعد نفسه أستاذهم إلى أن توفى ودفن بسمرقند، وذكر
بعض شعره.
(1779: ديوان خطائي صفوي) للسلطان الشاه إسماعيل بن حيدر الملقب بالفاتح
مؤسس الدولة الصفوية ولد في الثلاثاء (25 رجب 892) وخرج مع جملة من مردة
آبائه وهو ابن أربعة عشر عاما في (906) وبعد مضى عامين من ملكه امر باظهار شعائر
المذهب الجعفري إلى أن توفى (930) وديوانه تركي مرتب على ثلاثة اقسام لكل قسم
منها ديباجة مستقله 1) نصيحت نامه 2) ده نامه 3) مجموعة الغزليات، وعدد أبيات المجموع
(3815) بيتا. نسخة منه مجدولة مذهبة لكل قسم منها سر لوحا وهي بخط ياري
الشيرازي الذي كان تلميذ سلطان محمد خندان الخطاط الشهير، فرغ من الكتابة في
(953) وقد كتبه لخزانة الأمير محمد خان، واليوم هي في تبريز في مكتبة (سلطان
القرائي) ونسخة أخرى في المكتبة الشاهية بطهران كما في فهرسها (ص 130 و 150)
ويظهر من سام ميرزا في (تس 1 ص 9) وآذر البيگدلي في (تش ص 13) انه له
الاشعار الفارسية وتخلصه فيها أيضا الخطائي. وله " بهجة الاسرار " أيضا.
(1780: ديوان خطائى گجراتى أو شعره) أصله إيراني نزل گجرات الهند. أورد شعره
في (گلشن ص 152) وعنه في القاموس التركي ثم الريحانة.
(1781: ديوان الخطائي اليزدي العقدائي) واسمه آقا محمد على هاجر من عقدا إلى
أصفهان ولازم خدمة الوزير عبد الله خان امين الدولة ابن محمد حسين خان وزير فتح علي
شاه قاجار، ثم ذهب برهة إلى گيلان ثم عاد إلى يزد. ترجمه هدايت في (مع ج 2 ص 108)
298

وأورد بعض شعره.
(ديوان الخطى) الشيخ إبراهيم البحراني. توجد نسخته في مكتبة (السماوي) كما ذكره
هو في فهرس المكتبة كما ذكرناه في (ص 15).
(ديوان الخطى) الشيخ جعفر. مر بعنوان أبى البحر في (ص 35) وتوجد نسخة منه
عند عباس العزاوي جمعها السيد الشريف جعفر بن عبد الجبار الموسوي لما كان بينهما
من الألفة والاختصاص، كذا صرح به عند ايراد قصيدة في مدحه. وفى الديوان فوايد تاريخية
عن جزائر البحرين. كذا ذكره في " العراق بين الاحتلالين ج 4 ص 141 و 294 ".
(1782: ديوان الخطيب التبريزي) أبى ذكريا يحيى بن علي (421 502) من شعراء
دمية القصر وله القصيدة الغراء في مدح نظام الملك في (464) ترجمه في (دجا 137).
(1783: ديوان الخطيب الخلخالي) شمس الدين محمد بن مظفر المتوفى (745) له
قصيدة في المنطق. ترجمه وذكر شعره العربي في (دجا ص 131).
(1784: ديوان الخطيبي الأرموي أو شعره) الحسين بن الحسن من شعراء دمية القصر.
وقد مدح نظام الملك بقصيدة غراء في (462) حكاه في (دجا ص 140).
(1785: ديوان خطير الدين الجرجاني أو شعره) كان نزيل لاهور. ترجمه (في مع ج 1
ص 199) وعده من الشعراء قبل الثمانماية، وأورد بعض شعره.
(1786: ديوان الخفاجي) الأمير عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان، أبو محمد الخفاجي
الحلبي الشاعر الأديب. كان يرى رأى الشيعة وتوفى (466) بما دس إليه من خشكنانچه
المسمومة، على تفصيل ذكر في ترجمته في " فوات الوفيات " وغيره. وطبع ديوانه في
بيروت في (1316) في ص 116).
(1787: ديوان الخفاف أو شعره) قد استشهد بأشعاره كثيرا في شرح ديوان الأنوري،
وغيره والظاهر أنه غير أبى محمد الخفاف الصوفي المذكور في (النفحات ص 231).
(1788: ديوان خلاصي أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 153).
(ديوان خلاق المعاني) يأتي بعنوان كمال الدين إسماعيل.
(ديوان الخلعي) راجع الخليعي.
(1789: ديوان موناخلف تبريزي) من أبناء مشايخ النجق. هاجر من مولده لتحصيل
299

العلم إلى خراسان وصاحب ابن السلطان بديع الزمان ميرزا. ترجمه في (مجن 2 ص 65
و 238) وأورد معماه باسم عبدي، وفى " عرفات العاشقين " سماه خلقي كما يظهر من
(دجا ص 141)
(1790: ديوان السيد خلف المشعشعي) وهو ابن عبد المطلب بن حيدر بن محسن بن
محمد بن فلاح المشعشعي الحويزي. كان واليا في الحويزة إلى أن تغلب عليه اخوه السيد
منصور في (1032) وأزال بصره، فصار جليس داره مشغولا بالتصنيف والتأليف إلى أن
توفى (1074) كما أرخه السيد شهاب في قصيدة رثائه. وترجمه صاحب الرياض وذكر سائر
تصانيفه ومنها ديوانيه العربي والفارسي، وذكرهما في أمل الآمل وكشف الحجب أيضا.
(1791: ديوان خلقي بخارائي أو شعره) البزاز التاجر أخيرا. ترجمه في (مجتس 6
ص 158) وأورد مطلع غزله.
(ديوان خلقي التبريزي) كذا حكاه في (دجا ص 141) نقلا عن " عرفات العاشقين "
وذكر انه هو المذكور في مجالس النفايس بعنوان خلف التبريزي.
(1792: ديوان خلقي شوشتري أو شعره) عده في (تغ - ص 50) من شعراء أكبر شاه
وقال: رجع أخيرا إلى شيراز.
(1793: ديوان خلقي طهراني أو شعره) واسمه الميرزا على. كان من المترددين
في الإدارات. ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 158) وذكر شعره.
(1794: ديوان خلقي هروى) وهو المير محمد يوسف بن السيد الأمير معز الدين يوسف،
الذي كان من سادة خراسان وسافر لتحصيل العلوم إلى هراة في عصر السلطان حسين ميرزا
بايقرا وصار صدرا في أيام الشاه إسماعيل الفاتح في خراسان، إلى أن قتل بأمر حاكم
خراسان الأمير خان في يوم الأربعاء من رجب (927) وشعره في وقت شهادته مشهور،
ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 1 ص 23) وأورد مطلعين من غزلياته. وقال في
(تش ص 212) انه من سادات ري، وبعد موت والده هناك جاءت به أمه إلى هرات
وتربى هناك. وذكره في (خص 8 ص 299) بعنوان خلقي مشهدي وفى (مجن 2
ص 82 و 257) بعنوان خلقي هروى وفى (سرخوش ص 38) وفى (تغ ص 50) انه
كان تاجرا وأورد كل واحد منهم بعض اشعاره منها:
300

چه بيقدرى در آن كو، يك دو روز آنجا مرو خلقي *
كه استغناى عاشق گاه گاهى خوب ميباشد
(1795: ديوان خلوتي تبريزي) اسمه الخواجة عبد الرحيم بن شمس الدين محمد
الأقطابي الخطاط الشهير المتوفى (859) وتوفى والده العارف في (812) وفى (دجا
ص 141) حكى ترجمته وشعره عن روضة الأطهار. وله تصانيف منها تعليقاته على مشكلات
" گلشن راز ".
(1796: ديوان خلوتي) لميرزا إبراهيم المتخلص خلوتي من شعارء عصر ناصر الدين
شاه القاجار. توجد نسخة منه عند (محمد النخجواني) كما كتبه إلينا، وقد طبع ديوان
فارسي باسم خلوتي بإيران كما في الفهارس.
(1797: ديوان خلوص چشتى) واسمه السيد محمد المدرسي ابن الخواجة حسن من
تلاميذ شاه عبد القار الفخري، من شعراء القرن الثالث عشر بالهند. أورد شعره في
(گلشن ص 153) وقتل في حرب كما في (النتايج ص 223).
(1798: ديوان الخليعي) (الخلعي) لان الشاعر كان يتخلص بهما وهو الشيخ جمال الدين
أبو الحسن على بن عبد العزيز بن أبي محمد الموصلي الأصل نزيل الحلة إلى أن توفى بها
حدود (750) وقبره يزار. ترجمه القاضي في (لس ص 463) وحكى قصة نذر والدته لسلب
الزوار وما رآه في المنام فصار من شعراء أهل البيت (ع). لم يوجد في مجموع قصائده
البالغة التسع وثلاثين قصيدة وفيها الف وستماية وستة وخمسون بيتا الا مديح أهل البيت
أو رثائهم، ومنها الغديريات الثلاثة التي ذكرها الأميني مع مطالع سائر قصائده في (الغدير
في الكتاب والسنة والأدب ج 6 ص 8 إلى ص 17) وقال في " مجمع البحرين " ان
الخليعي أدرك أواخر عصر البرامكة ومراده الحسين بن الضحاك بن ياسر الخراساني الأصل
الذي سكن مصر وتوفى (250) الذي ذكره ابن خلكان في (ج 1 ص 169)
(1799: ديوان خليفة أسد الله أصفهاني أو شعره وهو من كبار ساداتها، مشغول بدرسه
غالبا، كذا وصفه معاصره سام ميرزا في (تس 1 ص 30) وأورد رباعية له.
(1800 ديوان خليفة الخلفائي) محمد بيك أرشد أولاد الخلفاء، الشاب الجامع للصنايع
والكمالات. ترجمه الصادقي في (خص 5 ص 73) وأورد جملة من شعره ورباعياته
301

وأطرا فضله.
(1801: ديوان خليفة سديد) الگيلاني. بلغ الرتبة العليا في أوائل حكومة خان أحمد
ثم تنزل. ترجمه سام ميرزا في (تس 4 ص 77) وأورد شعره.
(1802: ديوان خليفة سلطان أو شعره) السيد المير علاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد،
من أحفاد المير بزرگ المرعشي المازنداراني. كان صهر الشاه عباس الماضي ووزيره
وعزل في أوائل عصر الشاه صفي، فهاجر من أصفهان إلى قم، وبعد قتل الميرزا تقى خان
اعتماد الدولة المعروف بساروتقى في (1055) نصب ثانيا للوزارة إلى أن توفى (1064)
ترجمه النصرآبادي في (نر 2 ص 15) وأورد عدة من رباعياته. وأشهر تصانيفه حاشية
المعالم كما مر في (ج 6) وترجمه في رياض العارفين (ص 328) وأورد إحدى رباعياته
التي ذكرها النصر آبادي.
(ديوان خليفة محمد) تركي مطبوع وتخلصه " عاجز " كما يأتي.
(1803: ديوان خليفة ميرك) أطراه معاصره سام ميرزا في (تس 4 ص 78) وذكر
أنه لا نظير له تحت الفلك الأطلس في نظم الشعر، ثم أورد بيتا له.
(ديوان خليل بن شاه نعمة الله الكرماني) مر بعنوان برهان كرماني.
(1804: ديوان خليل بيات أو شعره) واسمه خليل بيك. كان يسكن الهند في زمن
تأليف النصرآبادي (1083) فاورد شعره في (نر 9 ص 400) وكذا في (خوشگو).
(1805: ديوان خليل تبريزي أو شعره) العالم الخبير. أورد شعره في (دجا ص 142)
عن تحفه سامى وترجمه أيضا في (روشن ص 202).
(1806: ديوان خليل حلي أو شعره) أورد معمياته في (نر 15 ص 543) و (روشن 202)
(1807: ديوان خليل خراساني أو شعره) ولد بخراسان ونشأ بالهند. وكان يسكن پتنه
في (1102) حين تأليف مير شير علي لودى لمرآت الخيال وعمره حينئذ أربعون سنة
أورد شعره وقطعة نثرية له هناك في (ص 25).
(1808: ديوان خليل خلخالي أو شعره) حكى في (دجا ص 142) ترجمته عن
تحفه سامى. وسماه في (روشن ص 202) تيرگير.
(1809: ديوان خليل وهو الشاه خليل سلطان بن ميرانشاه بن تيمور الذي
302

جلس على سرير الحكم بسمرقند بعد تيمور. ترجمه في (لط 7 ص 125). ومات
(810) كما في (تغ ص 50) أو (814). وله ديوان قرظه الخواجة عصمت البخاري
بقصيدة ذكر في (مجن 1 ص 12 و 187) أوله:
أين بحر پرگهر كه جهانى است در برش * غواص عقل كل نبرد پى بگوهرش
(1810: ديوان خليل شوشتري أو شعره) توفى بشتوشتر في حياة والده الميرزا شكر الله
المستوفى. ترجمه النصرآبادي في (نر 4 ص 95) و (روشن ص 201) وأورد شعره.
(1811: ديوان خليل طارخانى أو شعره) واسمه خليل الله من أعيان طارخان من
نواحي أصفهان ومات بها. أورد بعض شعره في (گلشن ص 154).
(1812: ديوان الخليل العروضي) النحوي وهو أبو الصفا الخليل بن أحمد الفراهيدي
البصري المتوفى (170) على قول، نسخة منه توجد في باريس.
(1813: ديوان خليل كاشاني) واسمه باقرا، سكن بمشهد خراسان ومات بها في عهد
شاه سليمان كما في (تغ ص 50) وترجمه تقى كاشي وفى (نر 9 ص 332) وقال إن
ديوانه في أربعة آلاف بيت. وقيل إن بمكتبة (المجلس) " ديوان خليلا كاشاني " في
(195 ورقة).
(1814: ديوان خليل لاهجى أو شعره) وهو خليل بيك. ترجمه في (نر 4 ص 88)
وأورد شعره. وقال في (روشن ص 202) كان داروغه لطالب خان.
(1815: ديوان خليل نخجواني أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (دجا ص 142) عن
تحفه سامى، وذكر أنه كان وزير نخجوان، ثم كلانترا بها، وله آثار بها، وعمى بصره في
آخر عمره.
(1816: ديوان خليل همداني أو شعره) وهو أخ الميرزا إبراهيم قاضي زاده، اعلم علماء
همدان كما ادعى الصادقي في (خص 6 ص 93) وقال أدركته في شبابه، وقد مات في
طريق الهند شابا.
(1817: ديوان خليل هندي أو شعره) وهو محمد إبراهيم بن السيد مظفر الوزير بحيدر
آباد دكن. أورد شعره معاصره في (سرخوش ص 32).
(1818: ديوان خليل هندي أو شعره) كان شاعر زيب النساء بنت عالمگير ملك الهند.
303

أورد شعره في (سرخوش ص 33) ولعله المذكور في (گلشن ص 153).
(ديوان خموش) راجع ديوان خموش.
(1819: ديوان خموش شيرازي) واسمه محمد شريف توجد كثيرا من شعره في
كتابه " مدائن الأحزان " الذي الفه باسم السلطان محمد شاه قاجار. والنسخة عند السيد
محمد الجزائري في النجف. ولا احتمل اتخاذه مع محمد شريف خيال شيرازي.
(1820: ديوان خموش طالقاني) واسمه درويش عبد المجيد الطالقاني كما سيجئ. ولد
بطالقان من قرى قزوين وسافر في أول عمره إلى أصفهان وتعلم خط النستعليق، ثم مهر في
الشكسته فأكملها كما أكمل المير عماد خط النستعليق ترجمه في امتحان الفضلاء وذيل
كشف الظنون. وتاريخ جل خطوطه الموجود بين سنوات (1170 1185) ومات
في شبابه بأصفهان في (1185) وديوانه موجود في (1500 بيت) كما ذكره في
" خطوط خوش كتابخانه شاهنشاهي ص 289 " وقد يتخلص أيضا " مجيد ".
(1821: ديوان خموش طهراني) ولد بطهران ونشأ بشيراز كان خياطا أميا يملي شعره
على الكاتب فيكتبه، فبلغ ما يقرب من عشرة آلاف بيت أكثرها في مدايح المعصومين (ع)
سوى الغزليات والمعارف ترجمه معاصره في (مع ج 2 ص 150) وأورد جملة من اشعاره.
(1822: ديوان خموشى رازي أو شعره) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 163)
وأورد رباعية له.
(1823: ديوان السيد خنجر أو شعره) من أهل جيجكتو، هاجر من بلده إلى هرات
لتحصيل العلم، لكنه صار جنديا. كذا ترجمه في (مجن 3 ص 88 و 262) وأورد مطلع غزله.
وأظنه خنجر جغتائى من امراء همايون شاه والمذكور في (خوشگو).
(ديوان خندان) راجع " سلطان محمد خندان ".
(1824: ديوان خواجو كرماني) وهو كمال الدين أبو العطا محمود بن علي الكرماني
المتخلص خواجو (689 753) الملقب " نخلبند شعراء " له مثنوي " گل ونوروز "
نظمه باسم الوزير تاج الدين أحمد بن علي العراقي، ومدحه أيضا بقصائد كثيرة فامر الوزير
العراقي جمعا من الكتاب بجمع ديوان الخواجو في حمايته، فجمعوا من شعره قرب خمسة
وعشرين الف بيت وسموه " صنايع الكمال " وذكر وافى ديباجته ان ما ينظمه بعد ذلك
304

سيجمعوه ويسموه " بدايع الجمال " وقد فاتنا ذكره في حرف الباء. ويوجد قطعة من
" بدايع الجمال " بعنوان " الشوقيات " يقرب من ثلاثة آلاف بيت في مكتبة (المجلس)
كما في فهرسها (ج 3 ص 656) وكذا قطعة من الصنايع. وقد مر له الخمسة في حرف
الخاء. ترجمه في (مرآت الخيال ص 49) و (تش ص 119) ورجال حبيب السير ص 47،
و (بهش 1 ص 333) وأحسن تراجمه ما كتبه سعيد النفيسي في رسالة بعنوان " نخلبند
شعرا، وأحوال خواجوى كرماني " وطبع (1307 ش) وجعله ذيلا واستدراكا لما كتبه
قبله مسرور، وجعله في مقدمة طبع " روضة الأنوار " الخواجوئي وصرح بأن ما يقال من أن
شعره يقرب من خمسة وعشرين الف بيت خطأ، وان جميع أنواع شعره من الغزليات
والقصايد والرباعيات وغيرها لا يتجاوز عن تسعة آلاف بيت، وذكران أغلب قصايده
في مديح أهل البيت ولا سيما أمير المؤمنين (ع). وله " هما وهمايون " نظمه ببغداد وطبع
في (ص 296). وطبع له " سامنامه " في بمبئي في (1319) في (432 ص) وطبع منتخب
ديوانه لكوهى كرماني بطهران.
(1825: ديوان خواجو زاده كابلى أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 54) وقال كان
من شعراء عهد أكبر شاه وهمايون شاه.
(ديوان خواجة) بما أن لفظ خواجة من الألقاب للأعاظم نظير الأمير، والسيد، والمولى،
والقاضي، والشيخ، وأمثال ذلك، فلم نراعي الترتيب الا في الكلمة المضاف إليها لفظ الخواجة
مثلا الخواجة آقا، الخواجة أبو القاسم، الخواجة باقر، الخواجة حسن، الخواجة خليل،
الخواجة سميع، الخواجة نصير، وهكذا.
(1826: ديوان خواجكى بلخي أو شعره) ذكر له في كشف الظنون " شرح معميات
مير حسين " وأورد في (هفت ص 286) خواجكى الشريف وقال صار محرما خاصا
للمجلس الخاقاني وأطرى فضله وأورد شعره.
(ديوان خواجة آصفي) مر بعنوان آصفي.
(1827: ديوان خواجة اختيار گونابادى) واسمه الحسن بن علي الگونابادى الخطاط
المنشى. توجد قطعات من منشأته بخطه الجيد في المكتبة الشاهية بطهران كتابتها
بين سنوات (935 970) فهو غير السيد القاضي اختيار بن غياث الحسيني المذكور
305

ديوانه في (ص 62) وصاحب " أوائل التحرير " الذي الفه في (897) المذكور في
فهرس مكتبة " دانشگاه تهران " (ج 2 ص 689). وقد خلط الدكتور بياني في
" نمونه خطوط خوش شاهنشاهى ص 109 " بين هذين الشاعرين وقال البياني انى رأيت
بخط اختيار هذا انه سافر إلى محولات وزاوه في (935) وترجمه في " گلستان هنر "
أيضا.
(1828: ديوان خواجة أصفهاني أو شعره) ذهب إلى ازبكستان وتقرب عند شيبك
خان، ثم سافر إلى استانبول ومدح السلطان سليم بقصيدة فارسية ومات (927). أورد
شعره المستر براون في (ج 4 ص 63) من تاريخه للأدب الفارسي.
(1829: ديوان خواجة عبد الله أنصاري) هو ابن أبي منصور محمد بن أبي أيوب على
المولود في أو أخ القرن الرابع والمتوفى (481) كما في شاهد صادق وغيرها. كان
ينهى نسبه إلى أبى أيوب الأنصاري وله مؤلفات ترجمه في الروضات (ص 450) وهدية
الأحباب و (مع ج 1 ص 65) ومجالس العشاق (ص 56). طبع رسائله الفارسية باعتناء
وحيد الدستگردى بطهران في (180 ص) وطبع له منازل السائرين بالعربية وشرحه
للكاشاني كمال الدين عبد الرزاق. وطبع ديوان شعره الفارسي في (56 ص) بطهران.
(ديوان خواجة عصمت بخارى) يأتي في العين.
(ديوان خواجة مسعود قمي) يأتي في الميم.
(1830 ديوان خواجة نصير الدين طوسي) المتوفى (672) له شعر كثير بالفارسية
ذكر بعضها في (مع ج 1 633) و (تش 236) ويوجد له في مكتبة كلية الطب
بطهران مدخل في علم النجوم بالنظم الفارسي كما ذكر في فهرسها (ج 1 ص 441)
آخره:
كردم آغاز " مدخل منظوم " * ياد كردم درو بسى ز علوم
به تشريف خويش أول أين * كردم از مدحت جمال الدين
وقد طبع ديوان شعره الفارسي بطهران في (62 ص).
(ديوان خوارزمي) مر بعنوان " حسين الخوارزمي " لتخلصه " حسين ".
(1831: ديوان خوارى تبريزي) قال في خلاصة الاشعار انه من أعظم شعراء
306

آذربايجان وأصحاب الغزل بتبريز، وكان يتتبع اشعار لساني ومات (974) ثم أورد قريبا
من (100 بيت) من شعره وقال كان ينسب نفسه إلى هرات. كذا في (دجا ص 128)
وترجمه أيضا في (خص 8 ص 216) و (تش ص 29).
(ديوان خوارى رازي) أورد شعره في (گلشن ص 193) ولعله متحد مع ما قبله.
(ديوان خوافي) مر بعنوان ديوان ابن حسام.
(ديوان الخوافي) واسمه تاج الدين. قال سنگلاخ في امتحان الفضلاء (ج 2 ص 75)
انه رأى ديوانه بخط أبى تراب الأصفهاني الخطاط. وأظنه أحد المذكورين في (ص 165).
(1832: ديوان خواجة خواند سمرقندي أو شعره) هو ابن الخواجة فضل الله الليثي
كما في (لط 6 ص 116) وسماه في (قزمج ص 287) خواجة فضل الله بن أبي الليث،
وقالا كان عالما ولكنه هزال.
(ديوان الخوانساري) يأتي بعنوان " ديوان صاحب الروضات ".
(1833: ديوان مولانا ميرخواند) المؤرخ ابن السيد برهان الدين محمد خاوند شاه بن
السيد كمال الدين محمود، حفيد السيد خاوند سپيد جل البخاري بخمسة آباء. كان والده
من اعلم علماء بلخ وقد جد هو في تحصيل العلوم والأدب وبلغ في علم التاريخ والانشاء
حدا لم يكن له نظير فكتب بالتماس الأمير على شير تاريخا عاما من بدء العالم إلى زمان
دولة الشاه سلطان حسين ميرزا وهذا التاريخ ثاني تاريخ الحافظ أبرو، هكذا وصفه في (مجن 4
ص 94 و 270) وذكر انه تتبع " درياى أبرار " من نظم الأمير خسرو تتبعا حسنا، وذكر
بعض شعره أقول مراده من التاريخ العام هو " روضة الصفا ".
(1834: ديوان السيد الخواند مير أو شعره) هو غياث الدين محمد بن همام الدين الشيرازي
الأصل الهروي المدعو بخواند مير صاحب " حبيب السير " المذكور في (ج 6 ص 244)
و " خلاصة الاخبار " وغيرهما وقد ذكرنا انه ابن بنت المير خواند المؤرخ مؤلف روضة الصفا
واشعاره في طي تصانيفه كثيرة.
(1835 ديوان الخواجة خورد بيلدار) كان شجاعا يكثر تلاوة القرآن وتوفى (953)
ترجمه سام ميرزا (تس 7 ص 190) وأورد بعض شعره.
(ديوان الخواجة خورد) كما في بعض نسخ (مجن ص 114) مر بعنوان خسرو سمرقندي.
307

(ديوان خوزاني) راجع " فاضل خوزاني ".
(1836: ديوان خوشتر أو شعره) وهو فضل الله بن محمد أفضل المتخلص " سرخوش "،
كان يتخلص في شعره خوشتر كما في مقدمة " كلمات الشعراء " لوالده (ص 6) المطبوع
بلاهور في 1942 م.
(1837: ديوان خوشدل هندي) واسمه رأى امن سنگه الهندي. ذكره في ذيل
كشف الظنون وقال في (روشن ص 155) انه ابن جيون رام من قوم كايتهه ببانكى پور،
تقرب عند محمد شاه بواسطة أبى منصور صفدر جنگ، ثم استخدمه الانگليز في علي
كره. له " تاريخ فرمانروايان هنود " ومنظومة " بهار دانش " مات (1225) و
ديوانه في (5000 بيت).
(1838: ديوان خوشدل هندي أو شعره) هو من شعراء شاه جهان آباد كما ذكر
في (گلشن ص 156) قال ومات (1166).
(1839: ديوان خوشگو هندي أو شعره) وهو صاحب تذكرة خوشگو المذكور في
(ج 4 ص 32). وننقل في الذريعة كثيرا عن نسخته الموجودة بمكتبة سپهسالار
وجعلنا رمزه (خوشگو) ولكونه مخطوطا لم نذكر رقم الصفحة فيه.
(1840: ديوان خوشنام أو شعره) حكى في (دجا ص 142) ترجمته عن " روضة
الأطهار " وقال إن اسمه الخواجة محمد، ولد بنخجوان ودفن في قرية خواجة خوشنام
وكان مريدا لأخي فرج الزنجاني المتوفى (457).
(1841: ديوان خوشى شيرازي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 206) وفى
(گلشن ص 156) لم ينسبه إلى شيراز. وفى (خوشگو) قال خوشى لاهوري واسمه
محمد. وكل أورد له شعرا.
(1842: ديوان خوفي همداني أو شعره) ترجمه الصادقي في (خص 8 ص 306).
وأورد شعره.
(1843: ديوان الخياباني الهروي أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (مجتس 6 ص 162).
(ديوان خيابانى) راجع " ديوان شرف ".
(1844: ديوان خيال أصفهاني) وهو السيد غياث الدين محمد بن الميرزا صدرا بن المير
308

محمد باقر الداماد الحسيني. ترجمه في (ض ص 328) وقال: كان جامع المعقول
والمنقول وكان صهر المحقق آقا جمال الخوانساري وتلميذه. وتوفى في فتنة الأفاغنة
بأصفهان. وله تركيب بند في المناقب وسماه في (تغ - ص 51) خيال شيرازي، ولعله
محمد شريف المتخلص خيال الشيرازي الكاتب لنسخة من جواهر التفسير للكاشفي في
شيراز في (1096) كما في فهرس مكتبة دانشگاه تهران (ج 2 ص 702).
(ديوان خيال شيرازي) راجع خيال أصفهاني.
(1845: ديوان خيالي بخارى) تلميذ الخواجة عصمت البخارائي (المتوفى 828).
توفى ودفن ببخارا (حدود 850) كما في تاريخ براون (ج 3 ص 372). ترجمه في
(دولت الطبقة 6) وقال إن ديوانه مشهور ببدخشان. وترجمه في الريحانة نقلا عن
القاموس التركي وسفينة الشعراء، وترجمه المير على شير في (مجن 1 ص 12 و 188)
و (گلشن ص 157). وقال في (روشن ص 207) ان صاحب " شمع انجمن " سماه
حياتي اشتباها. وقال سنگلاخ في امتحان الفضلاء (ج 1 ص 115) انه رأى ديوان خيالي
خوارزمي بخط قاسم شاديشاد، وفى (ج 1 ص 159) منه انه رأى (40 غزلا) لخيالي
فراهى بخط جعفر هروى. وتوجد اليوم في (الرضوية) نسخة ديوان خيالي هروى
ونسخة أخرى في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها (ج 2 ص 242).
(1846: ديوان خيالي ترك) كان يمدح امراء الترك ثم اتصل بالشاه إسماعيل الفاتح
الصفوي، وتوفى (950) ودفن بمشهد خراسان. وديوانه تام كذا ترجمه في (تس 6 ص 185).
(ديوان خيالي خوارزمي) راجع " خيالي بخارى ".
(ديوان خيالي فراهى) راجع " خيالي بخارى ".
(1847: ديوان خيالي كاشاني) كان معلما للأطفال. أورد شعره في (روشن ص 207).
توجد نسخة منه عند محمد آقا النخجواني كما كتبه إلينا.
(1848: ديوان خيالي كشميري أو شعره) وهو الحافظ محمد. أورد شعره في (روشن
ص 207) وعده من شعراء جهانگير شاه الهندي، وفى (خوشگو) سماه الحافظ محمود
حفيد الحاج محمد.
(1849: ديوان خيالي لكهنوي) من قوم كايتهه ومن تلاميذ احسان الله ممتاز. له
309

أكثر من مائة تأليف. مات (1289) عن عمر يناهز السبعين. أورد بعض قصايده في
(گلشن ص 157 158) في مديح واجد عليشاه، يستخرج من جميع أبيات أحدها
التاريخين الهجري والميلادي.
(ديوان خيالي هروى) راجع " ديوان خيالي بخارى ".
(1850: ديوان خيام) كما هو المعروف اليوم أو الخيامي كما هو الصحيح من نسبته،
وهو الحكيم الفيلسوف أبو الفتح عمر بن إبراهيم النيشابوري الخيامي المتوفى (515
أو 517 أو 525) (1). ينسب إليه ما ينيف على ثمانمائة رباعية حكمية فلسفية لطيفة
دقيقة جلها فارسية وعدة منها عربية، وقد لفتت إليها أنظار الأدباء في العالم كله حتى
لم يبق لسان حتى على الكرة الأرضية الا وقد ترجم بها هذه الرباعيات، وظاهر ان هذه
الرباعيات لم يكن لرجل واحد بل هي أفكار عرفانية ظهرت في قرون مختلفة وقد نسبها
قائليها إلى أول من بدر منه مثلها وهو الفيلسوف الصريح الخيامي، وقد تكلف المحققون
المعاصرون في النظر في مجموعة رباعيات خيام (2) وتفكيك ما قاله خيام مما نسب إليه
وله شروح كثيرة يأتي كشرح كيوان باسم " ميوه زندگانى " المطبوع بإيران. وطبع
خلاصة رباعيات خيام وبابا طاهر باهتمام كوهى كرمان في (48 ص) بطهران وخلاصته
باهتمام مكتبة علمي بطهران في (64 ص) ومكتبة اقبال بطهران في (124 ص)
و " ترانه هاي خيام " لصادق هدايت الذي انتحر بباريس في (1329 ش) طبع بطهران
في (141 ص). ويأتي تراجمه بالعربية للسيد احمد الصافي النجفي وغيره.
(1851: ديوان خير العلى) من شعراء الترك ذكر في (دجا ص 143) ترجمته عن

(1) ترجم الخيام في تاريخ گزيده ص 817 و (مع ج 2 ص 200) والروضات ص 500 وهدية
الأحباب و (تش ص 134) و (بهش 1 ص 330). وريحانة الأدب وغيرها وجل تذاكر الشعراء
وترجمه مفصلا الدكتور تقى أراني في مقدمة طبع رسالة الجبر والمقابلة للخيامي، وكذا حسين شجرة
في رسالة مستقلة طبعت (1320 ش) مع رسالة " كون وتكليف " و " جواب المسايل الثلاثة "
للخيامي وقد كتب الصديقي النخجواني رسالة باسم " خيام پندارى " أثبت ان أكثر الرباعيات هذه
ليست للخيامي الفيلسوف وتعسف في انشاء رباعيات يخالف تلك الرباعيات ويجيب عنها. وجمع أيضا
كل ما قيل في جواب الرباعيات، ومنها ما نسب إلى الخواجة الطوسي وانشاء رباعيات أجاب بها عن البعض
الآخر وطبع لثاني مرة في تبريز (1320 ش) في (216 ص).
(2) وبعضها معلوم النسبة إلى غيره. فان الرباعية: [مى خوردن من حق بازل ميدانست..] لسراج
قمري كما ذكر في (بهش 1 ص 338).
310

حديقة الشعراء وقال إن ديوانه تركي.
(1852: ديوان خيرى تبريزي أو شعره) أورد شعره معاصره في (تس 5 ص 144)
و (دجا ص 143). ولعله متحد مع ما بعده.
(ديوان خير تربتي أو شعره) أورد شعره في (روشن ص 208) ولعله متحد مع
ما قبله.
(1853: ديوان خيرى خوارزمي أو شعره) أطرى غرازة شعره في (مجن 6 ص 117
و 289) ولكن في نسخة (قزمج ص 289) سماه " صبري " بدل خير ولكن هذا أصح.
311

" د "
(1854: ديوان دائمي استرآبادي أو شعره) كذا سمى في (لط 3 ص 86) ولكن
في (قزمج 3 ص 260) سماه " دامي استرآبادي " وعلى أي فهو معاصر للمير على شير
وقد أورد شعره هناك.
(1855: ديوان دائمي أصفهاني أو شعره) من شعرائها الغير المشهورين كما ذكره
معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 141) وذكر مطلع غزله والمكتوب في الطبع
دايمى بالياء.
(1856: ديوان دائمي سبزواري أو شعره) نزيل هراة والحداد بها. ذكره سام ميرزا
أيضا في (تس 5 ص 150) وذكر مطلع غزله.
(ديوان دارا) يأتي بعنوان " صاحب.. ".
(1857: ديوان دارائى رازي) للشاعر الفارسي، واسمه الميرزا محمد باقر الرازي
المتخلص " دارائى " طبع في إيران. وقد وسماه الشاعر " طرفة " كما نشير إليه في الطاء.
(ديوان دارا شكوه) يأتي بعنوان تخلصه " قادري ".
(1858: ديوان داراى قاجار) لعبد الله ميرزا بن فتح علي شاه ولد (1211) ونصب واليا
لخمسة وزنجان في حياة أبيه سنين، وبعد موته لازم السلطان محمد شاه إلى أن توفى
(1270) وديوانه يبلغ خمسة آلاف بيت، ذكر بعض أبياته في (مع ج 1 ص 27) وفيه
القصايد والغزليات. طبع في إيران، ويوجد نسخة جيدة منه عند حفيده حسين على
خان بن كاظم خان بيك لربيكى في دولت آباد العراق (أراك)، وله أيضا " ديوان
المراثي " مطبوع بإيران في (195 ص).
(ديوان داراى هروى) يأتي بعنوان " صاحب هروى ".
312

(1859: ديوان داعي أستر آبادي أو شعره) أورد شعره في (تش ص 151).
(1860: ديوان داعي أصفهاني) هو الملا ميرك ابن مولانا ضميري الأصفهاني. ترجمه
صادقي الكتابدار في (خص 8 ص 277) وآذر في (تش ص 175) وفى (روشن
ص 209) وفى (خوشكو) وأوردوا بعض شعره. ويأتي والده في محله وانه نظم ماية
الف بيت، لم يمدح فيها أحدا من الامراء والملوك.
(1861: ديوان داعي انجدانى تفرشي) واسمه المير محمد مؤمن بن جمال الدين وأصله
من محال تفرش، اشتغل بتحصيل الفنون عدة سنين وكان معاصر هاتف وآذر كذا ترجمه في
(مع ج 2 ص 128) وأورد جملة من اشعاره. وقد جمع ديوانه أبو القاسم المتخلص
" سحاب التفرشي " المولود (1304) كما ذكره لي شفاها وأنشدني بعض اشعاره.
أقول ترجمه آذر بيگدلى في (تش ص 372) في ضمن من عاصره من الشعراء
مفصلا وقال مات (1155) عن تسعين وكذا في " روضه ء صفويه " و (روشن
ص 209).
(1862: ديوان داعي انجدانى كاشاني أو شعره) وهو الأخ الأصغر للملك طيفور
الانجدانى وهما معاصران لملك قمي (المتوفى 1026) وكان يسكن كاشان كما ترجمه
في (تغ ص 51) وأورد شعره في (تش ص 232).
(1863: ديوان داعي بغدادي) ترجمه في " العراق بين الاحتلالين ج 4 ص 135 "
نقلا عن " گلشن شعراء " لعهدي بغدادي (المتوفى 1002) وذكر ديوانه.
(1864: ديوان داعي دزفولي) واسمه السيد عبد الله، عمر ثمان وتسعين سنة وتوفى
(1256) ترجمه كذلك في (مع ج 2 ص 129) وأورد بعض شعره أقول هو السيد
عبد الله بن محمد باقر الموسوي الصفوي من أحفاد السيد سلطان على رودبند المعروف
بخواجه على سياه پوش من أجداد الملوك الصفوية. جمعه الميرزا جعفر بن الشيخ
مرتضى المعروف بشيخ بزرك ابن الشيخ محمد حسن بن الشيخ منصور الذي هو أخ العلامة
الدزفولي الأنصاري المولود 23 الصيام 1312 ورتبه على الغزليات والقصايد والرباعيات
في مجلدين كما حكاه لي شفاها أوان زيارته للنجف في ربيع الأول (1370) وانشد لي
من شعره في تاريخ وفاة السلطان فتح علي شاه وجلوس السلطان محمد شاه وغيره.
313

وتوفى جامع الديوان فجأة في (27 ذي القعدة 1370) وتوجد له عند (الملك) (رقم
4743) مجموعة في تاريخ خوزستان نظما ونثرا سماها " دولت خاقانية " كما
في الورقة (18) منها.
(1865: ديوان داعي سرخسي) ترجمه معاصره المير على شير في (مجن 3 ص 73 و
ص 249) وقال إنه كان في سرخس ملازم مقبرة الشيخ لقمان مستفيضا من فتوحه، ثم
ذكر مطلع غزله، وكذا في (گلشن ص 159).
(1866: ديوان داعي الشيرازي) السيد نظام الدين محمود الواعظ الملقب بداعي إلى
الله الحسيني الشيرازي المتوفى بها بين (865 867 869 870) (1) وقبره يزار
في خارج البلدة. ترجمه هدايت في (ض ص 119 125) وأورد كثيرا من شعره، وكذا
في (مع ج 2 ص 18) وترجمه فرصت الدولة في (عم ص 485) وذكر جملة من
تصانيفه، وقد جمعوا في حياته ديوانه البالغ إلى خمسين الف بيت في ثلاث مجلدات، سمى
أحدها " القدسيات " والثانية " الواردات " والثالثة " الصادرات " وله المثنويات الست
المعروفة " ستة داعي " ولكل منها اسم خاص. وترجم أيضا في " طرائق الحقايق ج 3
ص 22 " و " فارسنامه ء ناصري ج 2 ص 136 " و (تغ ص 51).
(1867: ديوان داغ هندي) طبع بنولكشور كما ذكر في فهرس مطبوعاتها. وله
أيضا " گلزار داغ " طبع هناك أيضا.
(1867: ديوان دافع لاهجى) لمحمد صالح اللاهجي ابن طالش مراد. كان من السپهدارين
للسلطان خان احمد الگيلاني، وسافر إلى الهند ورجع والحال هو ملازم للشاهزاده ابن الشاه
عباس الثاني كان أولا يتخلص " صالح " كذا ترجمه النصرآبادي وأورد بعض مثنويه في
وجع الجنب في (نر 9 ص 377).
(ديوان المير الداماد) مر بعنوان تخلصه اشراق.
(ديوان دامي الاسترآبادي) كذا ترجمه في (قزمج 3 ص 260) وأطرى قصايده وأورد
مطلع غزله وقد مر بعنوان دائمي كما ذكر في (لط 3 ص 86.

(1) وان كان المجيز لسالك الدين محمد في (868) والمذكور في (ج 8 ص 187 س 21) هو
هذا الرجل فيكون وفاته بعد هذا التاريخ.
314

(1869: ديوان دامى همداني) الملا عبد الواسع بن كلب على الهمداني ولد بأصفهان
ومهر في العلوم ومات بها في شبابه عن سبع وعشرين سنة من عمره في (1173) وقال
رفيق في تاريخه [بنوميدى ز دنيا رفت عبد الواسع دامى = 1173] وأورد شعره
ترجمه كذلك وأورد شعره في (تش ص 373) وقال في (مع ج 2 ص 129) انه كان
من العلماء المدرسين في عصره.
(1870: ديوان داناي كشميري) واسمه فخر الدين المعاصر لفرخ سير ملك الهند فجاء
من كشمير إلى شاه جهان آباد واشترك مع " فارغاى قمي " في نظم " شاهنامه ء فرخ
سير " ثم رجع إلى وطنه ومات (1150) أورد شعره في (گلشن ص 159 160)
وأظنه هو المذكور في (سرخوش ص 39).
(1871: ديوان دانش أصفهاني) واسمه آقا محمد على المشهور بآقا بزرك من النجباء
المعاريف بأصفهان. ترجمه كذلك معاصره في (مع ج 2 ص 128) وأورد بعض شعره
(1872: ديوان دانش التبريزي) الميرزا رضا خان ارفع الدولة المولود في تبريز
(1270) ابن الشيخ حسن الإيرواني ترجمه في (دجا ص 144) وقال (في ص 122)
انه من أولاد الحكيم قبلي. وذكر انه طبع " منتخبات دانش " في (1307) وهو الذي
مثل إيران في مؤتمر لاهاى فلقب بپرنس صلح في (1317) وله " گوهر خاورى ".
(1873: ديوان دانش تبريزي) للميرزا نجفعلى خان بن الميرزا حسن على التبريزي
ترجمه (دجا ص 143) وقال إنه هاجر بعد تكميل العلوم الرسمية في (1273)
إلى استانبول وكان قنسول إيران بها إلى (1303) وأسس " روزنامه ء اختر " من (1292)
إلى إحدى وعشرين سنة مرتبا بمديرية آقا محمد طاهر. وطبع له " مجمع الأوصاف " في
شعراء الميرزا سنگلاخ و " ميزان الموازين في امر الدين " وذكر مطلع بعض
قصايده العربية، وله أيضا " الريحان " مجموع أدبي شبه الكشكول.
(1874: ديوان دانش التفريشي) الميرزا تقى خان بن الميرزا حسين الوزير جمعه في
طهران من محفوظاته بعد حرق النسخة الأولية منه في رشت. ذكره " أدبيات معاصر " في
(ص 48) وطبع له " ديوان حكيم سورى " مكررا كما مر. وطبع له " كتاب سور " في
بمبئي على الحجر في (1309 ش) في (38 ص).
315

(1875: ديوان دانش جعفري) واسمه زين العابدين بن آصف الذي كان يتخلص
" جعفر " ترجمه وأورد شعره في (خوشگو).
(1876: ديوان دانش الرشتي) من نظم حسام الاسلام الرشتي. مطبوع كما يظهر
من الفهارس.
(ديوان دانش شوشتري) هو المولى حسن على التستري المذكور في (ص 243) نقلا
عن (گلشن ص 132) و " نشتر عشق " و (تغ ص 44) ولكن في (روشن ص 211)
اعترض عليهم وقال إن تخلصه " دانش ".
(1877: ديوان دانش الشيرازي) للحكيم العارف الملقب بصدر الأفاضل،
واسمه الميرزا لطف علي الشيرازي المولد في (1268) ووالده الميرزا محمد كاظم
امين السفراء الشيرواني الأصل التبريزي ويعرف أيضا بالأديب، وتخلصه في شعره
" دانش " وترجمه في (دجا ص 144) وعده تبريزيا باعتبار أصله وذكر ان له النظم
والنثر الفارسي والعربي. وقد كتب ولده الفاضل مجد الدين النصيري الأميني رسالة
في ترجمة والده مبسوطة رأيت مسودتها عنده في طهران في (1365) وذكر انه نزل
بطهران أوائل امره وقرا المعقول على الآقا علي الزنوزي المدرس والميرزا أبى الحسن
الجلوه، وذكر من شعره رثائه لأستاذه الآقا علي ورثائه للحاج الشيخ فضل الله النوري
وغير ذلك، ومن تصانيفه " مفتاح الخط الكوفي " و " مقدمة اصلاح المنطق " وايضاح
الأدب المطبوع (1310) الذي ذكرناه في (ج 2 ص 492) وقد رأيت مجد الدين هذا
في النجف مسافرا في (1356) وبعد تسع سنين رأيت في طهران مكتبته
الجليلة المحتوية على نفايس الكتب العتيقة أكثرها بخطوط مؤلفيها وعليها آثار
العلماء، وكان من عزمه ان يأخذ تصاوير تلك الآثار وينشرها وفقه الله لبلوغ أمنيته.
وقد عد من تصانيف دانش " هزار دستان في المخاطرات " و " تذكرة الشعراء " الموسوم
بالملخص وجواهر البلاغة في منشاته و " نمكدان " و " اندرز نامه " وله " ترجمان الحال "
في أحوال نفسه مختصرا طبع (1330 ش) في أربع صفحات في مقدمة كتابه " قصيدة ء انصافيه
وشرح آن " وقد كتب ابن ابنه الدكتور صدر الدين النصيري ابن مجد الدين فهرس
316

كتبه في المقدمة أيضا وأنهاها إلى حدود المائة والثلاثين مؤلفا. وعلى هذا الكتاب
حواشي للشيخ مهدي الإلهي القومشهي.
(1878: ديوان دانش قزويني) واسمه الميرزا حسين خان القزويني سافر إلى تركية
وسكن استانبول وأنقرة، وترجم عدة كتب من الافرنسية بالتركية منها قصص لافونتن،
وترجم رباعيات خيام بالتركية وطبعه بمساعدة رضا توفيق في (1340) وله " دستور
زبان فارسي " طبع باستانبول وله تاريخ الأدب الفارسي بعنوان " سرآمدان سخن "
ترجم فيه خمسة عشر شخصا من مشاهير شعراء الفرس من رودكي البخاري إلى حافظ
الشيرازي، طبع (1327) باستانبول ومات (3 ع 1 1362) كما في ريحانة الأدب.
(1879: ديوان دانش لكهنوي أو شعره) وهو المنشى دانش علي خان أخ رونق علي خان
الملا نومي الأصل اللكهنوي كان هو وأخوه في خدمة سعادت علي خان حاكم منطقة
أود بالهند. أورد شعره في (گلشن ص 160).
(ديوان دانش مازندراني) مر بعنوان " جاويد ".
(1880: ديوان دانش المشهدي) واسمه الميرزا رضى من السادة الرضوية في خراسان
ترجمه النصرآبادي في (نر 9 ص 252) وقال إنه سافر إلى الهند عند دارا شكوه،
ثم إلى دكن عند السلطان قطبشاه، ثم عاد إلى مشهد خراسان موظفا عن السلطان في
سنة التأليف حدود (1083) وذكر جملة من اشعاره. وكذا ترجمه في مرآت الخيال
ص 168 و (تش ص 86) و (سرخوش ص 38) و (خوشگو)، مفصلا وقال في
(تغ ص 51) انه مات (1065) بعد رجوعه إلى وطنه.
(ديوان دانشمند) مر بعنوان تخلصه " باقي تبريزي " في (ص 123) ومات (1039).
(1881: ديوان دانه يى أو شعره) ودانه قرية بنواحي نيشابور. أورد شعره في حق
معاصره " الفتى " الشاعر في (روشن ص 211) وكذا في (خوشگو).
(ديوان داود بن القاسم) مر في (ص 52) بعنوان ديوان أبى هاشم.
(1882: ديوان الملا داود الكعبي) نزيل الأحساء، وهو الخطيب الماهر المؤرخ المعاصر
الملا داود بن الشيخ سلمان بن محمد بن عبد الله بن شهاب المنتهى نسبه إلى كعب بن عامر
المولود في دورق (1313) وديوانه كبير في مراثي أهل البيت، وقد خرج من الطبع في
317

(1371) كتابه الموسوم " الدروع الداوودية " في معاجز العترة الأحمدية في أربع
مجلدات في تواريخ الأئمة الثمانية من ولد الحسين من الإمام السجاد إلى العسكري، كل
اثنين منهم في مجلد، وأورد في كل مجلد بعض المراثي الموجودة في ديوانه، وهو
شرح لثمانية قصايد من القصائد التي نظمها السيد العالم السيد صالح بن السيد مهدي
الحسيني القزويني النجفي البغدادي وسمى مجموعها " الدرر الغروية في رثاء العترة
المصطفوية " والمجموع أربعة عشر قصيدة بعدد المعصومين كما ذكرناه في (ج 8
ص 128).
(1883: ديوان داود الأصفهاني) كذا عبر عنه في رياض العارفين لهدايت في (ص 330)
وعبر عنه النصرآبادي في (نر 1 ص 14) بميرزا داود وأورد رباعية أنشأها بديهة في مديح
هذا الشاعر، ولكن يظهر من أول ديوانه الموجود في (مكتبة سپهسالار) بطهران كما
في فهرسها (ج 2 ص 595) ان اسمه محمد داود وصرح به كذلك في بعض اشعاره، وهو
ابن الميرزا عبد الله بن الميرزا محمد شفيع المستوفى من أجلاء سادات أصفهان، وكان
من طرف أمه من أسباط الشاه عباس الماضي. ولد بأصفهان في (1065) كما صرح به
في ديوانه وافتخر بمصاهرته للشاه سليمان الصفوي كما في (ض ص 330) وبعده
افتخر بتوليته للآستانة المقدسة الرضوية في (1109) كما صرح به في مطلع الشمس
(ج 2 ص 337) وكان حيا إلى (1131) كما يظهر من تاريخه لوفاة الميرزا محسن
في هذا الديوان المشتمل على ثمانية آلاف بيت. وقال في (تغ ص 52) انه مات (1133)
وترجمه أيضا في (خوشگو) عن تذكره ء حزين. وقد ذكر باقي خصوصيات الديوان
في فهرس المكتبة، منها اشتماله على مثنويه الموسوم " نمكدان دين " ومثنوي
سفرنامه نظمه حسين سافر من أصفهان إلى خراسان منصوبا للتولية في (1109) وقد
توفى بالمشهد كما في (تش ص 175) وكان يتخلص باسمه. وله " سلطان الأنساب "
في نظم نسب الشاه سلطان حسين الصفوي إلى قصي بن كلاب وقد نظمه حين كان عمره
ست وستين سنة. ويأتي ان والده الميرزا عبد الله تخلصه " عشق " كما في رياض العارفين
ص 330.
(1884: ديوان محمد داود التوى سركانى) ابن أخ القاضي حسن التوى سركانى، هاجر
318

إلى أصفهان لتحصيل العلم، واشتغل على علاء الدين حسين سلطان العلماء، وسافر أخيرا
إلى الهند ثم دكن وبها توفى، كذا ترجمه معاصره النصرآبادي في (نر 6 ص 201)
و (روشن ص 211).
(1885: ديوان الشيخ داود الجد حفصى) توجد مراثيه في مجموعة المراثي التي دونها
الشيخ لطف الله بن علي بن لطف الله الجد حفصى في (1201) والمجموعة موجودة في
النجف عند الخطيب محمد على اليعقوبي.
(1886 ديوان داور شيرازي) هو الشيخ مفيد بن محمد نبي بن كاظم البحراني الشيرازي
المعاصر المتخلص بداور المذكور في (ج 1 ص 302) المتوفى (1325) لا (1307)
كما في ذيل كشف الظنون والمؤلف لگنج گوهر الذي طبعه في (1320) وقد ترجمه مفصلا
تلميذه ميرزا فرصت في (عم ص 26 31) وذكر تصانيفه المنظوم والمنثور وانه جمع
ديوانه الذي يتخلص في اشعاره " داور " ولده الفاضل الشيخ عبد الحي المرتب لبعض
تصانيفه الاخر.
(1887: ديوان داور قاجار أو شعره) للشاهزاده امام ويردى ميرزا ترجمه في (مع
ج 1 ص 27) وذكر شعره.
(1888: ديوان داور همداني) الشاعر المعاصر. طبع ديوانه بعنوان " روان الوند "
في (150 ص) بطهران.
(1889: ديوان داورى آرانى) كان قاضي آران من قرى كاشان وكان كريه المنظر
فهجاه المولى غياث النجومي الكاشاني. ترجمه معاصره النصرآبادي في (نر 9 ص 308)
وذكر عدة من رباعياته وذكر في (نر 13 ص 475) هجائه لمير حيدر الكاشاني الذي
ذكرناه في (ص 270). وترجمه أيضا في (تش ص 242) وسماه سلطان إبراهيم داورى
وذكر سفره إلى خراسان وكذا في (روشن ص 212).
(1890: ديوان داورى شيرازي) واسمه محمد، وهو ثالث ولد الميرزا كوچك الوصال
الشيرازي ولد (1238) وتوفى (1284) ترجمه في " گلشن وصال ص 294 399 "
وأورد أنواعا من شعره وكذا ترجمه وأورد كثيرا من شعره في (مع ج 2 ص 130) وفى
(المآثر ص 205) و (عم ص 351) و (روشن ص 212) وقد طبع ديوانه بشيراز
319

في (1330 ش).
(ديوان الدباس) راجع ابن الدباس في (ص 21).
(1891: ديوان دبير لكهنوي) وهو الميرزا سلامت على. له كليات مطبوع ومراثي
كثيرة بالفارسية والأردوية. مات (9 محرم 1292). ترجمه في (گلشن ص 163)
وكتب في ترجمته أفضل حسين رسالة مستقلة كما مر في (ج 7 ص 118) ولابنه الميرزا
أوج أيضا ديوان في المراثي فاتنا ذكره وسنذكره باسمه " سبع المثاني ".
(1892: ديوان دبير هندي أو شعره) وهو المنشي ترائن ابن المنشى رام ابن جسونت،
من تلاميذ سراج الدين خان آرزو. مات (1205). أورد شعره في (گلشن ص 161).
(1893: ديوان دبيرى أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 165).
(1894: ديوان الدجيلي) للشيخ حسن بن محسن بن أحمد بن عبد الله الدجيلي الأصل
النجفي، المولود بها في (1309) والمتوفى (1366) كان من تلاميذ الميرزا محمد حسين
النائني وكتب من تقرير بحثه حاشية الكفاية، فرغ من مجلده الأول (1345) ومن
الثاني (1346) يوجد ان عند ولده الشيخ أحمد بن الحسن، ويوجد عنده ديوان والده
أيضا. وقد فاتنا ذكر الحاشية في حرف الحاء.
(1895: ديوان الدجيلي) للشيخ حسين والشيخ طاهر والشيخ محسن الاخوة الثلاثة
كلهم أبناء الشيخ أحمد بن عبد الله الدجيلي النجفي، وقد جمعه الشيخ حسن بن محسن المذكور
ويوجد عند ولده الشيخ أحمد بن الحسن أيضا.
(1896: ديوان الدجيلي) للشيخ كاظم الدجيلي ذكره في " الأدب العصري ".
(1897: ديوان دخلي أصفهاني أو شعره) ذهب إلى الهند في عهد أكبر پادشاه وسلك
في خدمته. أورد شعره في (گلشن ص 164). وترجمه أيضا في (خوشگو) عن
هفت إقليم.
(1898: ديوان دخيل مراغه ئى) وهو المولى حسين المراغي من شعراء القرن الثالث
عشر، كلها في المراثي وقضايا الطف في ست مجلدات بالتركية. طبع في تبريز. ذكره
(دجا ص 146) وريحانة الأدب.
(ديوان دخيل) المعبر عنه بكليات دخيل، فارسي مطبوع كما في بعض الفهارس.
320

(1899: ديوان دخيلى گيلاني) هو الملا آقا جان الملقب " شمس " ولد بقرية " گراب
سر " في (1253) ومات بقرية " آقا دو برادران " من نواحي رشت في (26 محرم
1353) عن ماية سنة.
ترجمه حفيده حسن شمس گيلاني ابن اعتماد بن الناظم، في
كتابه " تاريخ علما وشعراى گيلان ص 66 " ونقل عن ديوانه المخطوط.
(1900: ديوان دردى أصفهاني أو شعره) وهو الميرزا إسماعيل بن إبراهيم، من شعراء
أوائل القرن الرابع عشر بأصفهان كما ذكرناه في (ج 8 ص 157) ويأتي في " ديوان
غمگين أصفهاني ".
(1901: ديوان دردى أفشار) من المعاصرين لصادقي ترجمه في (خص 7 ص 128)
وذكر مطلع غزله المشتمل على تخلصه " دردى " وفى (دجا ص 146) نقل بعض شعره
الآخر أيضا مع ما ذكره الصادقي لكنه نقله عن " منتخبات اسحق بيك " المتخلص
" عذرى التبريزي " الذي كان من شعراء عصر الشاه عباس الماضي، لا عن كتاب الصادقي.
وترجمه أيضا في (تش ص 13).
(1902: ديوان دردى تويسركانى) من توابع همدان. واسمه المير إبراهيم، ترجمه
الصادقي في (خص 6 ص 92) وقال إنه في عنفوان شبابه هاجر إلى همدان وكان
مرتبطا معي، وفى برهة قليلة تعلم الشعر والتصوير واختار العزلة أخيرا في كرمان في
آستانة الشاه ولى، وأورد عدة من اشعاره المشتمل بعضها على تخلصه.
(1903: ديوان دردى سمرقندي) ترجمه في (تش ص 233) وقال: له شعر كثير.
وكذا في (روشن ص 212).
(1904: ديوان درر الجواهر) للشيخ محمد تقي بن عبد الرسول آل صاحب الجواهر
المولود في النجف (25 ذي الحجة 1341) في المناقب والمراثي. رأيته بخطه.
(ديوان دركانى) هو جلال الدين المذكور في (ص 199). قال سنگلاخ في " امتحان
الفضلاء ج 1 ص 133 " انه رأى ديوانه بخط شفيعا.
(1905: ديوان دركى قمي) للمولى دركى القمي. ترجمه النصرآبادي في (نر 9
ص 267) وقال إنه من شيبة الشعراء، أدركته قبل ذلك بسنين في أصفهان، ورأيت كلياته
تقرب من عشرين الف بيت، ورجع إلى قم وبها توفى. ثم أورد بعض شعره. وكذا في
321

(تش ص 231) و (تغ ص 52) وفى (خوشگو) ان ديوانه في ألفي بيت. ويوجد نسخة
منه في مكتبة (الملك) تحت رقم (5146) يشتمل على (6500 بيت) وفيها تواريخ كثيرة.
(1906: ديوان دركى نهاوندي أو شعره) واسمه آقا بابا من سكان " جولك " من قرى
نهاوند، وكان والده وزير همدان في عهد الشاه إسماعيل. كذا ترجمه وأورد شعره
في (روشن ص 213).
(1907: ديوان الدرمكي) الذي ترجمه السماوي في الطليعة، وديوانه موجود في
مكتبته كما ذكره لنا شفاها.
(1908: ديوان درونى تبريزي) ترجمه في (دجا ص 146) ونقل جملة في
اشعاره التي دونها الميرزا صائب التبريزي المتوفى (1081) في بياضه.
(1909: ديوان الخواجة درويش أو شعره) ترجمه سام ميرزا في (تس 3 ص 58)
وذكر انه وزير كپك ميرزا، وذكر مطايبتهما وأورد مطلع غزله:
چنان ضعيف شدم از غمش من درويش * كه سايه را نتوانم كشيدن از پس خويش
(1910: ديوان درويش) للميرزا إبراهيم خان الصحاف باشي المعاصر طبع (1322).
(1911: ديوان درويش احمد خوانساري أو شعره) ترجمه النصرآبادي في (نر 9
ص 381) وأورد رباعيته وكذا في (روشن ص 164).
(ديوان درويش أشرف) مر بعنوان " ديوان أشرف " كما هو المكتوب في صدر كلياته
ولكن " واله " وتربيت عبرا عنه بدرويش أشرف.
(1912: ديوان درويش بلبل أو شعره) وهو الميرزا محمد تقي التبريزي من الشعراء بالتركية
وكان حيا في (1265) ترجمه في (دجا ص 149). وحكى ترجمته عن " حديقة الشعراء ".
(1913: ديوان درويش بيك أو شعره) وهو الميرزا على بن اوبكو تيمور. ترجمه
الأمير على شير في (مجن 2 ص 54 و 227) وذكر ان نسبه إلى أهل العلم ظاهر
ولا يقل حسبه عن نسبه، وأورد مطلع غزله.
(1914: ديوان مولانا درويش التربتي أو شعره) ترجمه سام ميرزا في (تس 5 ص
14) وأورد من اشعاره.
(1915: ديوان درويش حيدر أو شعره) كان من سلك الدراويش في يزد لكنه لم يسأل
322

أحدا. ذكره النصرآبادي في (نر 9 ص 432) وذكر رباعية له.
(1916: ديوان درويش سرخسي أو شعره) قال في (مجتس 6 ص 168) انه كان
عاميا وأورد شعره.
(1917: ديوان درويش دهكى) ودهك محلة من محلات قزوين. واشعاره متين. بلغ خبره
إلى سلطان يعقوب المتوفى (896) فأحضره فأنشأ بديهة بيتا عرف الحاضرون منه قوة
طبعه. ترجمه سام ميرزا في (تس 5 ص 107) وأورد بعض شعره الذي استحسنه الجامي
وترجمه الأمير على شير في (مجن 6 ص 118 و 290) وذكر أنه من أول ما نظم الشعر إلى حين
تأليفه للمجالس لم يصل إليه شعر من طرف العراق أحسن من شعر دهكى وقال الحكيم
شاه محمد في ترجمته في (قزمج 6 ص 292) ان لدرويش دهكى من دون مبالغة ألفي مطلع
لا نظير لها. وترجمه في (تش ص 224) وقد رأى سنگلاخ نسختين من ديوانه فذكرهما
في امتحان الفضلاء (ج 1 ص 160 و ج 2 ص 142) وترجمه في (خوشگو) عن هفت إقليم
والمجالس وذكر في (حسيني ص 122) مدح جامى له وذمه للجامى وذكر ديوانه.
(1918: ديوان درويش سهراب) يأتي في الهاء بتخلصه همائى.
(1919: ديوان درويش صادق أو شعره) وهو الذي بنى له مرتضى قليخان في أصفهان
تكية في مزار بابا ركن الدين. ذكره النصرآبادي في (نر 9 ص 211).
(1920: ديوان درويش محمد صالح الأصفهاني أو شعره) وهو الذي بنى له الشاه عباس
الثاني تكية مصفاة مغصوبة فنزل هو بها ولم يطل حتى توفى ودفن بها. ترجمه النصرآبادي
في (نر 8 ص 209) وأورد جملة من اشعاره ومنها الملمع من الفارسية والتركية.
(ديوان درويش عبد المجيد الطالقاني) مر بعنوان خموش طالقاني. ويأتي " درويش مجيد ".
(ديوان درويش عزيز الله) راجع اسمه " عزيز الله ".
(1921: ديوان مولانا درويش علي أو شعره) وهو الطبيب الماهر المسلم عند معاصريه
وكان والده شماعا، ترجمه الأمير على شير في (مجن 3 ص 83 و 257) وذكر مطلع
غزله ومعمى من معمياته التي كان يتوجه إلى نظمها غالبا.
(1922: ديوان الخواجة درويش غياث أو شعره) وهو أخ الخواجة مظفر بن الخواجة
فخر الدين التپكچي، ترجمه سام ميرزا في (تس 3 57) وأورد مطلع غزله.
323

(1923: ديوان درويش قائنى أو شعره) كان نزيل أصفهان سنين، ترجمه معاصره في
(مع ج 2 ص 129) وأورد شعره.
(1924: ديوان درويش كاهن أو شعره) وهو التبريزي الأصل، القزويني ثم الشيرازي
المأوى، جال العالم بزي الدراويش. ترجمه في (دجا ص 149) وحكى بعض رباعياته
عن النصرآبادي الذي ترجمه في (نر 9 ص 309).
(ديوان درويش مجيد طالقاني) مر بعنوان " خموش طالقاني " وذكرناه هنا لاشتهاره
به، فقد ذكر سنگلاخ في امتحان الفضلاء (ج 2 ص 40) ان الخطاطين يعبرون عن
درويش عبد المجيد وعن الملا درويش " الدرويشين ". وقيل إن عبد المجيد كان يتخلص
" مجيد " كما سيجئ في الميم. وقيل في تاريخ وفاته [جعل الجنة مثواه] كما في
ريحانة الأدب عن (عم ص 545).
(1925: ديوان ملا درويش محمد خراساني أو شعره) كان تلميذ بهزاد النقاش وفى
مدة يسيرة أكمل هذه الصنعة. ترجمه وذكر شعره في (مجتس 6 ص 154).
(1926: ديوان درويش مشهدي أو شعره) ترجمه المير علي شير في (مجن 3 ص 63 و
236) وقال إنه هجاء بذى اللسان. وزاد الفخري في الترجمة قال إنه فوق ما وصفه المير
علي شير ولكن عفى عنه بهذا المطلع:
آلهي شيوه ء روزى كن أين نفس سگ آسا را *
كه از در هاي دو نان بهر نان فارغ كند ما را
(1927: ديوان درويش مقصود تيرگر) رآى سنگلاخ ديوانه بخط سلطان محمد
نورا، فذكره في (ج 1 ص 115) من امتحان الفضلاء.
(ديوان درويش ناصر بخارى) يأتي في النون بعنوان تخلصه " ناصر ".
(1928: ديوان درويش نصيرا القزويني) واسمه آخوند نصير. ذكر النصرآبادي مهاجرته
من قزوين مع أستاذه في الحساب درويش طفيل اليزدي، ووروده بأصفهان وتلمذه على
مولانا محمد مؤمن التبريزي في أكثر العلوم وقرائته على الآقا حسين الخوانساري
أيضا، وذكر شدة مصاحبته معه واحتراق قلبه بوفاته في (1079) وذكر بعض معمياته
في (نر 15 ص 530).
324

(ديوان درويش محمد هاشم) يأتي في الهاء بعنوان " هاشم ".
(1929: ديوان درويش يوسف كشميري أو شعره) كان نزيل أصفهان ومتصلا بوقايع
نويس وأقاربه. ذكر النصرآبادي في (نر 6 ص 204) انه توفى قبل حال التأليف
(1083) وأورد شعره.
(1930: ديوان درويش يوسف اللاري أو شعره) وهو الذي اعتنق الدين الاسلامي
وترك ملة اليهود واشتغل بالعلوم حتى برع فيها. ترجمه النصرآبادي أيضا في (نر 6
ص 204) وذكر انه في حال التأليف ابتلى بالازدواج ودعى لنجاته منه، وأورد بعض
رباعياته. ثم انه في (نر 15 ص 537) أورد معمياته.
(1931: ديوان درياى چهار محالي أصفهاني) وهو الميرزا لطف الله بن الميرزا
عبد الوهاب قطرة الأصفهاني، من شعراء السلطان محمد شاه القاجار، ترجمه معاصره في
(مع ج 2 ص 129) وذكر انه من أول شبابه كان شاعرا مداحا، وله ديوان لكنه
ليس حاضرا عندي، ثم أورد جملة من شعره وأورد في " المدايح المعتمدية " قصيدته.
(1932: ديوان درى شوشتري أو شعره) وهو المرتب لكتاب " تذكره ء خوشگو "
بأمر من السيد محمد بن السيد عبد الكريم الجزائري، واصل التذكرة لخوشگو شاعر
محمد شاه روشن اختر كما ذكرناه في (ص 308) وفى (ج 4 ص 32) وقد رتبه درى
في (1240) وكان حيا إلى (1244) كما يظهر من نسخته الموجودة في (سپهسالار).
(1933: ديوان درى كابلي أو شعره) وهو محمد إبراهيم حسين، المتوفى (1040).
أورد شعره في (حسيني ص 124).
(ديوان دست غيب شيرازي) يأتي بعنوان " نظام دست غيب ".
(ديوان دست غيب) يأتي بعنوان " صادق دست غيب ". ومحسن دست غيب ص 977.
(1934: ديوان دستور) واسمه المير رفيع الحكيم الماهر في الرباعي. سافر مع الشيخ
محمد الخاتوني إلى الهندي وبها توفى. ترجمه النصرآبادي في (نر 9 ص 270) وأورد
شعره وقال في (سرخوش ص 39) انه مات في أول العهد الجهانگيرى. وذكره في
(تغ ص 52) و (خوشگو) و (روشن ص 215).
(ديوان دشت بياضى) يأتي بعنوان " ولى دشت بياضى ".
325

(ديوان الدشتكي) يأتي بعنوان السيد علي خان والمير معصوم.
(1935: ديوان دشتى) للشاعر الأديب محمد خان بن الحاج خان الدشتي المولود
(1246) فيه مدايح وغزليات ومراثي ورباعيات. وديباجته من انشاء محمد حسن بن محمد
حسين القزويني المتخلص " آيت " في (1286) وقد طبع في بمبئي في (1319) في (436 ص)
في (6500 بيت) وذكر في الديباجة سائر أحوال الناظم وتصانيفه: " كلام الملوك "
" نمكدان " " طريق السلوك " " شيرين وخسرو " ويوجد منه في (المجلس) نسختان
إحديهما كتبت في (1270) يظهر منها ان حسين خان الدشتي الأخ الأكبر للناظم
أوصل مقدارا من هذا الديوان إلى شيراز عند عبد الرحيم الهمداني المتخلص " خادم "
وهو جمعه ورتبه وكتب له ديباجة في التاريخ المذكور، وفى آخره ذكر أسماء الشعراء
الستة عشرة المقرظين لهذا الديوان وهي نسخة جيدة مذهبة منقشة، ذكر جميع مزاياها
في فهرس المكتبة (ج 3 ص 279) والنسخة الأخرى دون النسخة الأولى في النفاسة
وتاريخ كتابتها (1287) مبدوة بديباجة محمد حسن القزويني المتخلص بآيت. وترجمه
أيضا في " فارسنامهء ناصري "
(ديوان دشتى) هو التخلص القديم لنور الدين عبد الرحمان. ومر بعنوان " ديوان جامى "
(1936: ديوان دعائي خراساني) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 159)
وأورد شعره، وذكر انه كان يدعى على الرؤس انه اشعر الناس وأحسن الشعراء.
(1937: ديوان دعائي دهلوي) عده في (خوشگو) من شعراء أكبر شاه وذكر ديوانه.
وسماه في (روشن ص 215) شاه دعائي.
(1938: ديوان دعبل الخزاعي) المكنى بابي على وأبى جعفر محمد بن علي بن رزين بن
سليمان بن تميم، المنتهى نسبه إلى بديل بن ورقاء الصحابي، قال ابن النديم في (ص 229)
ان شعره في ثلاثماية ورقة وقد عمله الصولي وذكر له أيضا " طبقات الشعراء " وترجمه في
معجم الأدباء (ج 11 ص 99 112) وفى الصفحة الأخيرة قال: ولدعبل كتاب " طبقات
الشعراء " وديوان شعر مات سنة (ست وأربعين ومأتين) وحكى النجاشي في ترجمة أخ
دعبل وهو أبو الحسن على بن علي بن رزين عن ولد أبى الحسن على هذا وهو أبو القاسم
إسماعيل بن علي بن علي بن رزين باسناده إليه انه قال: ولد عمى دعبل (148) في خلافة
326

المنصور ورأى موسى بن جعفر ولقي الرضا (ع) ومات (245) أيام المتوكل. وترجمه
أيضا في " نسمة السحر " وقد جمع الشيخ محمد السماوي (المتوفى 1370) ديوانه في
الف بيت وجعله في قسمين 1) مدايحه للأيمة 2) مدايحه لغيرهم. وبعد موت السماوي
اشترى النسخة الشيخ محمد على اليعقوبي وزاد عليه كثيرا.
(1939: ديوان دعوى) وهو القاضي ركن الدين قاضي قم ومداح جمال الدين عبد الرزاق
ذكر ديوانه المشتمل على الفارسي والعربي وفى (روشن ص 215) نقلا عن تذكرة
" نگارستان سخن ".
(ديوان دقاق يزدي) مر بعنوان أمينا اليزدي والظاهر أنه اخذ اسمه عن اسم حسن بن علي
النيشابوري الدقاق الصوفي المتوفى (405) ولكن في (خوشگو) سماه " دقايق ".
(ديوان دقايق) راجع ديوان دقاق.
(1940: ديوان دقايقي مروزي) شمس الدين محمد، مداح الخواجة فخر الدين حميد
الوزير. أورد في (مع ج 1 ص 218) قطعة من مديحه له، وقد طبع له " بختيارنامه "
باهتمام وحيد الدستگردى في (1310 ش) في (92 ص) ومعه فهرس مجلة أرمغان لاثنتي
عشر سنة في (24 ص).
(1941: ديوان دقت) وهو الحاج جواد الكربلائي. وهو قصايد مرتبة على حروف
القوافي في مدايح الأئمة (ع). رأيت نسخته ضمن مجموعة ضخمة عند الشيخ على بن
محمد رضا آل كاشف الغطاء في النجف.
(1942: ديوان دقيقي مروزي) للأستاذ أبى منصور محمد بن أحمد معاصر الأمير نوح
الساماني، وبامره نظم حكاية " گشتاسب " في ألف بيت، أدخلها الفردوسي في شاهنامه،
وأورد قطعة منه في (مع ج 1 ص 214) وترجمه الحكيم شاه محمد في (بهش 1
ص 334) والمستوفى في " تاريخ گزيدة ص 818 " وقال آذر في (تش ص 333)
انه لم ير له ديوانا، الا أن سنگلاخ ادعى في (امتحان الفضلاء ج 2 ص 184) انه
رأى ديوانه بخط أبى البقاء رستم الخطاطين، وأظنه أراد " گشتاسبنامه ". وفى (تغ
ص 52) ارخ وفاته (341).
(1943: ديوان دل هندي) هو الديوان الثاني لأنور كوپاموى المذكور في (ص 109)
327

(1944: ديوان دل أصفهاني أو شعره) وهو المير قاسم من سادات أرتمان قتل في محاصرة
أصفهان بيد الأفاعنة. أورد شعره في (گلشن ص 164). وسماه في (روشن ص 216)
محمد هاشم وقال إنه ابن رضى الارتيمانى الآتي ابن إبراهيم الأدهم. وكان تلميذ الشيخ
محمد على الحزين المتوفى (1181).
(1945: ديوان المير دلال) من شعراء عصر السلطان يعقوب خان التركماني المتوفى
(896) ذكره الحكيم شاه محمد القزويني في (ص 312) من ترجمة مجالس النفايس، وهذا
مما زاده في (قزمج 6) وليس في الأصل التركي.
(1946: ديوان دلخون آذربايجاني) اسمه الحاج محمد المشهور بشجاع الملك من شعراء
القرن الثالث عشر. كان بينه وبين الملابزمى الخوى مناظرات في الأواخر في طهران.
وديوان اشعاره بالتركية حكى في (دجا ص 51) ترجمته كذلك عن " حديقة الشعراء ".
(1947: ديوان دلريش تبريزي) اسمه كربلائي على أصغر، كان مدير الهيئة الحسينية
في تبريز وشعره تركي، نقله في (دجا ص 151) عن الحديقة.
(1948: ديوان دلسوز تبريزي) الميرزا محمد امين التبريزي الملقب " أستاذ " قال في
(دجا ص 151) انه كان أستاذ الميرزا سروش وميرزا مظهر، وديوانه مركب من الفارسي
والتركي، وطبع مكررا في تبريز وترجمه كذلك أيضا في ريحانة الأدب.
(1949: ديوان دلگير) لكربلائي محمد العطار من شعراء الغزل في آذربايجان توفى
بالوباء (1282) كذا في (دجا ص 151) عن حديقة الشعراء.
(1950: ديوان دليرهندى) أورد في (گلشن ص 165 و 164) شاعرين بهذا الاسم
وذكر لأحدهما خمسة مثنويات بالأردوية، وقال: وله " قصة كامروپ " على سياق " قران
السعدين " لخسرو الدهلوي.
(ديوان دليرى أصفهاني) كذا في (روشن 216) و (مرآت الخيال ص 304) راجع
" ديوان انسى أصفهاني " في (ص 107) وراجع " ديوان ذو القدر ".
(1951: ديوان دليرى هندي أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (خوشگو) وقال كان
أستاذ جلال الدين الجلالي. وعنه اخذ في (روشن ص 216).
(1952: ديوان دليل ايروانى) من شعراء السلطان فتح علي شاه ذكره في (دجا ص 151)
328

وأورد من شعره قصيدة مدحه له، وفيها تاريخ بنائه لمسجد إيروان:
دليل از بهر تاريخش رقم زد: * (از ايشان مسجد نيكوست برپا 1238)
(1953: ديوان الدمستاني الصغير) للشيخ أحمد بن الشيخ حسن بن محمد بن علي بن
خلف بن إبراهيم بن ضيف الله الدمستاني، هو قصايده في مديح المعصومين (ع) الحقها
بآخر ديوان والده، وصرح في آخرها باسمه ونسبه ونسب أبيه، وقد كتبها بخطه بعد
وفاة أبيه في أواخر ذي الحجة (1190) ودعى لوالده بقدس سره.
(1954: ديوان الدمستاني الكبير) هو الشيخ حسن والد الشيخ احمد المذكور الذي
مر نسبه كما وجدناه بخطه، وهو الذي جمع ديوان والده الشيخ حسن هذا وكتبه بخطه
في مجلد مشتمل على الماية وتسع صفحات في كل صفحة خمسة عشر سطرا كلها قصايد
في مديح المعصومين (ع) وذلك بعد وفاة والده لأنه دعى له بقدس سره. أوله:
هو السعد وافى مقبلا أي اقبال * بوصل حبيب كان يؤثر بلبالي
(ديوان دوائي شيرازي) واسمه عين الملك الطبيب الكحال لأكبر شاه الهندي.
مات (1004) كذا ترجمه في (خوشگو) والظاهر أنه دوائي گيلاني.
(1955: ديوان دوائي سبزواري أو شعره) ترجمه صادقي الأفشار في (خص 8 ص 295)
وذكر شعره ووصفه بأنه متواضع خليق.
(1956: ديوان دوائي گيلاني أو شعره) ترجمه في (ض ص 330) ذاكرا انه
من المعاصرين لأكبر شاه الهندي ويشتغل بالطبابة وفصل ترجمته نقي الدين الأوحدي
وقال إنه قليل الشعر وذكر له مطلعين وكذا في (روشن ص 217) ولعله الذي سماه
في (خوشگو) عين الملك ونسبه إلى شيراز وقال كان كحالا لأكبر شاه ومات (1004).
(1957: ديوان الدواني) للمولى المحقق جلال الدين محمد بن أسعد الصديقي الدواني
الكازروني الشيرازي، المولود في بضع وعشرين وثمانماية كما يظهر من " الضوء اللامع
ج 7 ص 133 " قال: هو حي في سنتنا سبع وتسعين وهو ابن بضع وسبعين. وتوفى
حدود (902) كما في " سلم السماوات " لأبي القاسم الكازروني أو (907) وهو المشهور
كما في " أعلام الزركلي " أو (909) كما في شاهد صادق أو (928) كما في " الشذرات "
و " النور السافر " أو (918) كما في " الكنى والألقاب " واما نسبه على ما ذكره في
329

آخر اجازته لعفيف الدين حفيد صفي الدين عبد الرحمن الصفوي في (893) هكذا
محمد بن أسعد بن محمد بن عبد الرحيم بن علي الصديقي الدواني، وذكر فيها انه اخذ
العلوم العقلية عن والده الامام سعد الملة والدين أسعد المحدث بالجامع المرشدي
واخذها أيضا مع العلوم النقلية عن العلامة مظهر الدين محمد المرشدي وذكر من مشايخ
اجازته في الحديث لفظا وكتبا الشيخ المحدث الرحلة شهاب الاسلام عبد الله بن ميمون
الكرماني المشهور بالجبلي، وذكرنا بعض هذه الإجازة في (ج 1 ص 231) وقد ترجمه
القاضي في (المجالس ص 336) وعده من حكماء الشيعة، وترجمه هدايت في " ض
ص 328 " وأورد كثيرا من مقالة القاضي نور الله وبعض غزله ورباعياته، وترجمه الفاضل
المعاصر في " روضات الجنات ص 162 " وأورد كثيرا من شعره الفارسي وبعض شعره
العربي، وحكى أكثر ترجمته عن " سلم السماوات " وترجمه سام ميرزا في (تس 2
ص 48) وأورد رباعيته في تاريخ وفاة السلطان أبو سعيد وترجمه في (هفت ص 209)
وأورد شعره في (نر 14 ص 496) وقال سنگلاخ رأيت ديوانه بخط جعفر الهروي
كما في (امتحان الفضلاء ج 1 ص 159) ومر في (ص 199) ثلاثة أقوال في تخلصه.
(ديوان دوانى) مر في (ص 46) بعنوان أبى الفتح اللاهجي الگيلاني.
(1958: ديوان دوپيازه أو شعره) وهو الشاعر الهزال الهندي الملا عبد المؤمن بن
الملا ولى محمد. قال في (روشن 217 222) انه كان في خدمة آصف جاه نظام الملك
فتح جنگ، وأورد شعره ثم أورد عدة صفحات من قاموسه الهزلي الذي تتبع فيه
قاموس عبيد الزاكاني المذكور في (ج 8 ص 283). أوله: [الخدا: خوان يغما.. الپادشاه:
كاهل زبان. الوزير: هدف تير آه بيچارگان.. الشاعر: كان كذب..] وهكذا.
(1959: ديوان دوري أصفهاني أو شعره) ذكر في (روشن ص 222) شاعرين بهذا
الاسم سمى أحدهما مصطفى تكلو والآخر الآقا رضا.
(1960 ديوان دوري هندي) واسمه سلطان بايزيد الخطاط في عهد أكبر شاه والملقب
منه " كاتب الملك " ترجمه في (طبقات أكبري ج 2 ص 494) و (خوشگو) وذكرا ديوانه.
(1961: ديوان الملا دوست اسفزارى أو شعره) ترجمه في (مجتس 6 ص 106) وأطراه
بقوله انه أنوري عصره في انشاء القصيدة. وذكر مطلع غزله.
330

(1962: ديوان دوست حسين أو شعره) كان خازن السلطان أبى الفتح محمد خان أوزبك
الشيباني المعروف بشاهى بيك خان، سلطان ما وراء النهر وهو ابن بداق سلطان بن أبي
الخير خان بن دولت شيخ اوغلان بن شيباني خان بن جوجى خان بن چنگيز خان
الذي قتله جيش الشاه إسماعيل في محمود آباد مرو في (916) ترجمه في (مجتس 8
ص 172) وأطراه وارد شعرا من مثنوياته.
(1963: ديوان دوست كشميري أو شعره) وهو دوست محمد. كان ماهرا في الشطرنج.
أورد شعره في (گلشن ص 165).
(1964: ديوان دوست محمد هروى أو شعره) اتصل أخيرا بالشاه طهماسب، وسافر إلى
الحج وتوفى بمكة في (949) ترجمه سام ميرزا في (تس 4 ص 83) وأورد رباعيته
وذكره القزويني في ذيل ترجمة حسن على في (قزمج 2 ص 252).
(ديوان دوست محمد حالي) كذا في (روشن ص 223) مر بعنوان تخلصه
" حالي السبزواري ".
(ديوان دوست محمد كوشوان) يأتي بتخلصه " گامى " وكوشوان قرية في محال هراة.
(1965: ديوان دوست هروى أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (مجن 2 ص 71
و 251) ففي لطائف نامه ذكره تحت العدد (181) بعنوان مولانا وقد حذفت من النسخة
كلمة " دوست " وفى (قزمج) ذكره تحت العدد (189).
(1966: ديوان دوستاق) وهو بهزاد بيك بن سهراب بيك قورچى. كان أبوه من
غلمان الشاه عباس الأول وترك الخدمة وتثقف وهو ابن أربعين سنة، وابنه بهزاد ماهر
في النستعليق والنسخ ويرتزق منه. ترجمه وأورد شعره في (نر 5 ص 147) وفى (خوشگو)
صحف اسم أبيه فسماه محراب بيك الگرجى وصحف اسمه فسماه " دوش باف ".
(ديوان دوش باف) راجع دوستاق.
(1967: ديوان دولت) للشاهزاده محمد على ميرزا بن الفتح علي شاه المعروف بدولتشاه
والمتخلص في شعره بدولت ولد (1203) ومات (1237) ترجمه في (مع ج 1 ص 26)
وأورد ما يقرب من سبعين بيتا من شعره، وقال انى فصلت خصوصيات أحواله فيما كتبته
من " تاريخ دولت " وظاهره انه كتاب مستقل في تاريخه وليس مراده ما فصله من
331

أحواله في المجلد التاسع من روضة الصفا الناصري، وحقيق ان يكتب له تاريخ مستقل
والديوان طبع في طهران (1320) ونسخة عصر الناظم بخط نصير الخطاطين مع مقدمة
بليغة من انشاء الأديب الشاعر صادق المتخلص " ناطق " أنشأها في (1228) توجد في
مكتبة (المجلس) بطهران كما فصله ابن يوسف في فهرسها (ص 674 ج 3).
(1968: ديوان دولتشاه سمرقندي أو شعره) وهو ابن فيروز شاه وابن عم الأمير
علاء الدولة الأسفرايني، هكذا ذكره الأمير على شير في مجالس النفايس في (ص 282)
على ترجمة الحكيم شاه محمد القزويني وقال: هو وآبائه كانوا من امراء خراسان معززين
مشهورين وأطراه بأنه ترك الدنيا واختار الفقر والقناعة وأورد مطلع غزله. ولكن
في ترجمة لطائف نامه ذكر انه ابن عم الأمير فيروز شاه وابن الأمير علاء الدولة الأسفرايني
وذكر انه الف مجمع الشعراء في مضمون هذا المجالس كل من طالعه يطلع على مقدار
استعداده وكمالاته. ومراده من المجمع هو كتابه المعروف بالتذكرة الدولتشاهية الذي
الفه باسم الشاه سلطان حسين ميرزا بايقرا في (892) وصدره باسم الوزير الأمير على
شير، ورتبه على مقدمة في شعراء العرب وسبع طبقات في سائر الشعراء وخاتمة في بعض
معاصريه ومجموع من فصل فيه ترجمته ماية وخمسون شاعرا، وفى آخره مختصر من تاريخ
الشاه سلطان حسين. وأورد في أثناء التراجم كثيرا من اشعار نفسه وطبع بالهند (1305)
ثم طبع في أوربا (1318) مع مقدمة فارسية وانگليسية. وقد سماه الأمير على شير في
خطبة مجالس النفايس بتذكرة الشعراء وذكر انه أتعب نفسه في تأليف هذا الكتاب
كثيرا، وترجمه أيضا ريوفى فهرس بريتش موزيوم والمستر براون في أدبيات إيران
وابنى في فهرس مكتبة دانشگاه تهران (ج 2 ص 534 535). وقد ترجم تذكرة
دولتشاه بالألمانية لافون همر (1818 م) وبالتركية سليمان فهمي (1843 م) ونظمه
لطف الله محمد معاصر اورنك زيب بالفارسية وسماه آسمان سخن كما عن القاموس التركي
(ديوان دهخدا رازي) وهو أبو المعالي النحاس الرازي الأصفهاني من شعراء
آل سلجوق. وقد عد أصحاب التذاكر رجلين بهذه الكنية أحدهما أبو المعالي الرازي
والآخر أبو المعالي الأصفهاني وأول من فرق بينهما هو امين احمد الرازي في هفت إقليم
ثم هدايت في مجمع الفصحاء وعنهم أخذنا في (ص 49 و 50) ولكن الصحيح اتحادهما
332

كما حققه القزويني في حاشية (جهانگشاى جوينى ج 2 ص 2) (ط 1916 م)
واقبال الآشتياني في حاشية " حدائق السحر ص 119 121 ".
(1969: ديوان دهخدا قزويني) لعلى أكبر دهخدا القزويني المعاصر مؤلف " أمثال
وحكم " في أربعة مجلدات و " لغتنامه " ولد حدود (1290). طبع اشعاره في الجرايد
فجمعها طهوري خلخالي وطبع بعضها في قطع صغير في (64 ص) مع تصوير الناظم في
(1333 ش) فلم يجز الناظم نشرها. فجمعه الدكتور محمد معين مع نظر الناظم وطبعه
بقطع أكبر بعد تلك السنة.
(ديوان دهدار) واسمه محمود. يأتي بعنوان تخلصه " عياني ".
(1970: ديوان دهقان أصفهاني) وهو أبو الفتح خان الساماني نسبة إلى سامان في
شمال غربي چهار محال من نواحي أصفهان والملقب " سيف الشعراء " والمتخلص
" دهقان " ولد (1265) كما يظهر من شعره:
بهشتاد وهفت وهزار ودويست * چو گرديد سالم دوافزون زبيست
وتوفى (1326) كما في " ريحانة الأدب ". نظم " الف ليلة وليلة " باسم ميرزا سليمان
خان ركن الملك الشيرازي بالفارسية في خمسين الف بيت وطبع بطهران مع مقدمة.
ويأتي في الشين " شكرستان " له.
(1971: ديوان دهقان رشتي) وهو إسماعيل بن الحاج الميرزا إبراهيم بن المير صادق
أرباب بن الحاج حسن. ولد برشت في (رجب 1304) ومات في (1365) كان أديبا
فاضلا خطاطا. جمع ديوانه ولده فريدون دهقان، وطبعه برشت في (1328 ش) في
(272 ص) مع مقدمة في أحوال والده ونموذج من خطه الجيد.
(ديوان دهقان قاجار) مر بعنوان جعفر قاجار لتخلصه به.
(1972: ديوان دهقاني رازي أو شعره) ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5 ص 162)
وذكر أنه كان معلم الأطفال وكانه مبتلا بمرض الجوع، وذكر مطلع غزله وعنه اخذ
في (روشن ص 223).
(ديوان دهكى) مر بعنوان " ديوان درويش دهكى ".
(ديوان دهلوي) مر بعنوان " حسن دهلوي " وآخر " خسرو دهلوي ".
333

(1973: ديوان ديباجي سمرقندي) ترجمه في (مع ج 1 ص 218) وعده من الحكماء
الفضلاء وقال كان معاصر الحكيم قطران التبريزي والأسدي الطوسي، وكان مداح الملك
فضلون وغيره من ملوك عصره ثم أورد قطعة من شعره.
(1974: ديوان ديده) للميرزا نصر الله بيك، ترجمه في (دجا ص 151) وذكر انه
من شعراء القرن الثالث عشر في تبريز، وتوفى في شماخى في (1287) وديوانه مركب
من الاشعار الفارسية والاشعار العربية.
(1975: ديوان ديرى قمي أو شعره) ترجمه وأورد شعره في (روشن ص 223).
(1976: ديوان ديرى) لرحمتخان ابن أخت الحكيم ركنا. نزل الهند وصار من أعيانها
ترجمه النصرآبادي في (نر 3 ص 55) وأورد بعض شعره ومنها في الكشف عن الحق قوله:
محمد سال وفصل أو چهار است * على زان فصلها فصل بهار است
وأظنه ديرى ذو القدر المذكور في (گلشن ص 165).
(1977: ديوان ديك الجن) هو أبو محمد عبد السلام بن رعنان بن عبد السلام بن حبيب
ابن عبد الله رغبان بن زيد بن تميم الكلبي الشاعر المشهور أصله من سلمية بالشام وكان
يفجر على العرب ولا يرى لهم فضلا ولد بحمص (161) ونزل الشام ولم يفارقها ولم
يتنجع بمدحه أحدا إلى أن توفى في أيام المتوكل (235) أو (236) كان يتشيع
تشيعا حسنا وله مراثي في الحسين (ع) كذا ترجمه ابن خلكان في (ج 1 ص 293)
وأبو الفرج في الأغاني. وقيل إن أبا تمام أخذ الشعر عنه. وترجمه أيضا في " مجالس
المؤمنين " و " نسمة السحر فيمن تشيع وشعر " و " تأسيس الشيعة ص 201 "
و " هدية الأحباب " وغيرها، وأورد الأحسائي في الجزء الرابع من شرحه للزيارة الجامعة
ذكره مفصلا. هذا وقد جمع ديوان الشيخ محمد السماوي المتوفى في النجف (1370)
في قسمين الأول مدايحه للايمة وثانيهما في مدايحه لغيرهم وهو قريب من خمسماية
بيت، وبعد موت السماوي انتقلت إلى الخطيب محمد على اليعقوبي.
(1978: ديوان الديلمي أو شعره) ترجمه في (تش ص 224) وعنه اخذ ظاهرا في
(روشن ص 224) و (مع ج 1 ص 218) وذكر انه من قدماء الشعراء العلماء. نسبه
بعض إلى قزوين لكن تخلصه الديلمي. ثم ذكر قطعة من شعره.
334

(ديوان الديلمي) يأتي بعنوان " مهيار الديلمي ".
(ديوان ديوانه) يأتي بتخلصه " محبتي ".
(ديوان ديوانه) هو تخلص صدر ديوانه يأتي في الصاد لشهرته بالصدر.
(1979: ديوان ديوانه ء آذربايجاني) ترجمه في (دجا ص 152) حكاية عن " حديقة
الشعراء ". وذكر انه من شعراء عصر السلطان فتح علي شاه واشعاره بالتركية.
(1980: ديوان ديوانه ء أصفهاني) وهو لعلي بن باقر المعاصر ولد (1277 ش) وكان عاميا
لا يقرأ حتى أربعين سنة فتعلم الكتابة حينئذ وطبع ديوانه في (1318 ش) في (133 ص)
(1981: ديوان ديوانه ء بغدادي أو شعره) أورد شعره في (گلشن ص 166) وفصل
قصة غرامه في (روشن ص 224 225) و (حسيني ص 121).
(1982: ديوان ديوانه ء بلخي أو شعره) ترجمه الحكيم شاه محمد في (بهش 2
ص 386) وذكر انه كان يكتب سبعة أنواع من الخطوط جيدا وينظم الشعر أيضا جيدا
وأورد بعض شعره.
(1983: ديوان ديوانه پهلوان حسين أو شعره) وهو المقتول في قراباغ ترجمه في
(مجن 2 ص 52 و 225) وأورد شعره.
(1984: ديوان ديوانه ء قمشهى) هو الشيخ أسد الله بن المشهدي جعفر القمشهي، تلمذ
على الحكيم ميرزا نصر الله القمشهي من تلاميذ أسرار السبزواري بقمشه، ثم سافر إلى
أصفهان وسكن مدرسة چهارباغ ومهر في الأدب والفلسفة وتعلم اللغة الافرنسية. ولكنه
مات في شبابه وله ست وثلاثون سنة في (1334) ودفن بتخت فولاد. كذا ترجمه
محمد باقر ألفت في أول ديوانه الذي طبع منه (16 ص) ضمن " دانشنامه " بأصفهان
في (1342) ثم طبع مرة أخرى في (1314 ش) باهتمام شهشهاني مستقلا بقطع صغير.
(1985: ديوان ديوانه ء مشهدي) واسمه محمد قاسم من تلاميذ صائب. ترجمه في
(سرخوش ص 93) وقال لم يأت الهند ولكن اشتهر بها وأيضا في (حسيني ص 269)
(أقول) وطبع ديوانه بنولكشور كما في فهرس مطبوعاتها. وهو غير أرسلان الآتي
بعنوان قاسم طوسي وراجع " قاسم ديوانه ".
(1986: ديوان ديوانه ء نقاش تبريزي أو شعره) من ندماء السلطان يعقوب المتوفى
335

(896) ترجمه سام ميرزا في (تس 7 ص 190) وأورد مطلع غزله. وعنه في (دجا
ص 151).
(1987: ديوان ديوانه ء نيشابوري أو شعره) ترجمه في (مجتس 3 ص 161) وذكر
انه من قدماء الشعراء وأورد رباعية له. وعنه اخذ في (روشن ص 226).
(1988: ديوان ديولى) ترجمه في (مع ج 1 ص 218) وذكر انه من أهل ديول
من توابع تته بالهند، ومعربه ديبل، وذكر انه لم ير ديوانه لكنه نقل جملة من
اشعاره عن " تذكر الشعراء ".
(1989: ديوان ديهيم أصفهاني) واسمه محمد على بيك. أورد شعره في (روشن
ص 226).
(1990: ديوان ديهيم قزويني أو شعره) واسمه إسماعيل بيك. أورد شعره في (روشن
ص 226).
(1991: ديوان ديهيم لاهجانى) المعلم في طهران والمتوفى (1374) كان يعد
شاعر البلاط. رأيت بعض شعره.
336