الكتاب: الذريعة
المؤلف: آقا بزرگ الطهراني
الجزء: ١٠
الوفاة: ١٣٨٩
المجموعة: دليل المؤلفات
تحقيق:
الطبعة: الثانية
سنة الطبع: ١٤٠٣
المطبعة:
الناشر: دار الأضواء - بيروت - لبنان
ردمك:
ملاحظات:

الذريعة
إلى تصانيف الشيعة
العلامة الشيخ آقا بزرگ الطهراني
الجزء العاشر
ذائقة ماتم - الرسائل والمكاتيب
الطبعة الثانية
1403 ه‍.
دار الأضواء
بيروت -
ص. ب 40 / 25
1

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة على خلقه محمد وآله أجمعين.
وبعد فهذا هو الجزء العاشر من كتابنا " الذريعة إلى تصانيف الشيعة "
مما أوله حرف الذال ثم ما أوله حرف الراء إلى آخر ما عنوانه " الرسائل "
وقد خصصنا الجزء الحادي عشر بما عنوانه " الرسالة. ".
" المؤلف "
2

(1: ذائقهء ماتم) في مصائب الحسين الشهيد (ع) باللغة الگجراتية. للحاج غلام علي بن الحاج
إسماعيل البهاونگري المولود (1283) والمتوفى حدود (1367) ذكره في فهرس
تصانيفه البالغة إلى نيف ومائة، و " منها مجلة رآه نجات " بالگجراتية. وبعد وفاته انتقل ابنه
إلى كراچى وقام مقام أبيه في اصدار تلك المجلة باسمها.
(2: ذائقهء ماتم) مقتل باللغة الأردوية، مرتب على أربعين مجلسا، ولذا يسمى " چهل
مجلس " أيضا. وهو تأليف المولوي السيد وزير حسين الرضوي الهندي. طبع بالهند.
(3: ذات انتقام) مطبوع بالهند كما ذكر في بعض فهارسها، ويظهر من اسمه أنه
في حكاية أخذ الثار. لبعض فضلاء الهند.
(4: ذات الأنوار) قصيدة تائية مرتبة على اثنى عشر نورا، في المعارف من المبدء إلى
المعاد ومعرفة الروح والنفس وخواصها والعقل والهيولي وأحوال القيامة وذكر بعض
الآداب والأخلاق، وفي آخرها لمعة من أحوال الناظم، وهو العارف المتأله عامر بن عامر
البصري، نظمها في (731) في خمسماية وستة أبيات في بلدة سيواس. رأيتها ضمن مجموعة
بياضية عند الشيخ إبراهيم الكازروني المتوفى في مدرسة القوام في النجف حدود (1364)
ونقلت بعض أبيات من أولها وأواخرها. أولها:
تجلى لي المحبوب في كل وجهة * فشاهدته في كل معنى وصورة
وانى لمهد من علومي طرائف * لا تحف منها أهل ودي بتحفة
قال في بعض شعره انها عراقية بصرية عامرية، أنشأها في بلاد الغربة بسيواس من أرض
الأرمينية. وقال في تعداد أبياتها وتاريخها:
وليست إذا عددتها بطويلة * يمل بها الراوي ولا بقصيرة
ولكنها " ث " ثم تمم نظمها * بسيواس في " ذال " التاريخ هجرة
1

وفى النور التاسع استنهض صاحب الزمان (ع) وأطرى مناقبه، إلى قوله:
امام الهدى حتى متى أنت غائب * فمن علينا يا أبانا باوبة
إلى قوله: مللنا وطال الانتظار فجد لنا * بربك يا قطب الوجود بلقية
إلى قوله: فعجل لنا حتى نراك فلذة * المحب لقا محبوبه بعد غيبة
وترجم الناظم في الجزء الثاني من الدرر الكامنة في (ص 234) بما لفظه: عامر بن
عامر البصري، رأيت له تصنيفا في التصوف، ذكر انه الفه (ص 731) أقول والظاهر أن مراده هذه
القصيدة. ثم انها طبعت في دمشق في (1367) وعليها تعليقات الشيخ عبد القادر المغربي.
(5: ذات البيان) للقاضي أبي حنيفة نعمان بن أبي عبد الله محمد بن منصور بن أحمد بن حيون
المغربي المتوفى بمصر (363). رد فيه على ابن قتيبة كما ذكر في مقدمة طبع كتابه
" الهمة - ص 11 " بقلم الدكتور محمد كامل حسين نقلا عن كتاب " المرشد إلى أدب
الإسماعيلية " تأليف ايوانوف المستشرق الروسي.
(6: ذات الفرائد) وفي كشف الظنون طبعة (1941 م) " ذات الفوائد " في الكيميا. لمؤيد الدين
الحسين بن علي الأصفهاني الشهير بالطغرائي المتوفى (515) ذكره في كشف الظنون.
(7: ذات المحنة) منظومة في ثورة أبى يزيد مخلد بن كيداد الخارجي، للقاضي نعمان
المصري المذكور آنفا. ذكر أيضا في الصفحة المذكورة من كشف الظنون.
(8: ذات المنن) أيضا منظومة في بعض حوادث وقعت للخليفة الفاطمي المعز أيضا
للقاضي نعمان المذكور كما في الصفحة المذكورة في الصفحة 11 من مقدمة كتاب
(9: رسالة ذات يقين) في أصول الدين وفروعه، طبع في الهند باسم السلطان محمد واجد
عليشاه، وبامضاء السيد حسين بن السيد دلدار على النقوي.
(10: الذاتية) رسالة في تحقيق الذات، للسيد العارف علي بن شهاب الدين محمد بن علي
الحسيني الهمداني المتوفى (786) ترجمه " في مجالس المؤمنين - ص 301 " وأورد جملة من
دلائل تشيعه نقلا عن " خلاصة المناقب " بنور الدين جعفر البدخشي وترجمه في الرياض
مصرحا بتشيعه. رأيت نسخة منه في (مكتبة الخوانساري) وهو مرتب على فصول. أولها
(فصل أول در حضرت ذاتية وبعض مراتب كلية..).
(الذباحة واحكامها) مر بعنوان إزاحة الارتياب عن حرمة ذبايح أهل الكتاب " في
2

ج 1 ص 526 ويأتي بعنوان " الذبايح " و " الذبيحية " أو " الرسالة الجوابية ".
(11: الذباحة وشرائطها) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (1302) ذكره
في قصصه.
(12: كتاب الذبايح) لأحمد بن محمد بن الحسين بن دؤل القمي المتوفى (350)
ذكره النجاشي.
(13: كتاب الذبايح) لأبي محمد الوشاء جعفر بن بشير البجلي من الزهاد والنساك الملقب
بنفحة العلم والمتوفى بالأبواء (208) ذكره النجاشي.
(14: الذبايح) أو الرسالة الجوابية. للميرزا محمد جواد الدارابي الشيرازي المولود
(1309) فارسي ألفه في جواب رئيس بلدية (شهردار) دارابجرد في (1344) وطبع
في آخر كتابه " النجعة " في (1368) وهو في صلاة الجمعة ويقال له " مرواريد غلطان ".
(15: كتاب الذبايح) لأبي النضر العياشي محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي
السمرقندي، ذكره النجاشي.
(16: ذبح عظيم) باللغة الأردوية للمولوي جعفر حسين الهندي، طبع بها كما في
بعض فهارسها.
(17: الذبح العظيم) في سوانح سيد الشهداء (ع) باللغة الأردوية من ولادته إلى شهادته.
للسيد أولاد حيدر البلگرامي المعاصر. مطبوع بالهند.
(18: الذبح العظيم) منظوم في المراثي باللغة الأردوية، طبع بالهند كما في فهرس
الاثني عشرية اللاهورية.
(19: الذبيح) مقتل باللغة الأردوية مطبوع بالهند ذكر في فهرس الاثني عشرية أيضا.
(20: ذبيح نينوا) في أسرار شهادة سيد الشهداء (ع) للسيد أبى جعفر النقوي الامر وهي
المعاصر، طبع بالهند باللغة الأردوية.
(21: الذبيحية) رسالة في حرمة ذبيحة أهل الكتاب، لشيخ الاسلام بأصفهان الشيخ
بهاء الدين محمد بن عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المولود حدود (950)
والمتوفى (1030) رأيت نسخة عصر المصنف التي عليها حواشيه رمزها (منه دام ظله)
أوله (الحمد لله على جزيل أفضاله) ذكر في أوله انه ألفه بأمر الشاه عباس الحسيني الصفوي
3

بعد ورود رسول ملك الروم إليه وتشنيعه للحكم بالتحريم في بعض مجالسه. ولما ألفه أمر
الشاه عباس بارساله مع ذلك الرسول إلى بلاد الروم حتى يقطع تشنيعهم. وعناوينه (فصل،
فصل) وقد طبع في مجموعة " كلمات المحققين ".
(22: الذبيحية) رسالة في حرمة ذبايح مطلق الكفار ونجاستها وحكم صنايعهم التي
يعملونها من الثياب وما يصيغونه من الذهب والفضة وغير ذلك أيضا. للشيخ البهائي. أوله
(بعد أن احمد الله على آلائه. وهو مرتب على ثلاثة فصول) وقال في آخره (والحادي على
تأليف هذه الرسالة عدم تجنب أكثر الناس عن ذلك وعدم المبالاة بها، ألفتها ليتنبه الراقد
من رقدته ويلتفت الغافل عن غفلته) رأيت النسخة في مكتبة (الخوانساري) في النجف.
(23: الذبيحية) في حرمة ذبايح أهل الكتاب. للشيخ محمد الجواد بن الشيخ حسن البلاغي
المعاصر المتوفى (1352) هو من أجزاء كتابه العقود المفصلة المطبوع بعضه في (1343).
(24: الذبيحية) في حرمة ذبيحة أهل الكتاب. للسيد على محمد بن السيد دلدار على النقوي
المتوفى (1312) طبع بلكهنو (1286).
(25: الذبيحية في ذبايح أهل الكتاب والاختلاف في حليتها وحرمتها. للشيخ السعيد
أبى عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (413) مختصر يقرب من مأتين وثلاثين
بيتا أوله [بعد الحمد والصلاة اختلف أهل الصلاة في ذبايح أهل الكتاب] نسخة منه ضمن
مجموعة من رسائل المفيد في مكتبة (الطهراني بسامرا).
(26: الذبيحية) في ذبايح أهل الكتاب للسيد الميرزا محمد هاشم بن زين العابدين الموسوي
الخوانساري الأصفهاني المعروف بچهار سوقي المتوفى بالنجف في شهر رمضان (1318)
قال في بعض فوائده أنه ألفه بأمر أستاده السيد صدر الدين العاملي ولما عرضه عليه
استحسنه، وكتب عليه بعض الفوائد. قال ومجدني في كتابته بما لست له أهلا.
(27: الذخائر) قصائد ومقاطيع في مدايح المعصومين (ع) ومراثيهم. للخطيب المعاصر
الشيخ محمد علي اليعقوبي النجفي مؤلف " البابليات " وله أيضا " المقصورة العلوية " طبعت
مع الذخائر (1369) في (144 ص).
(28: الذخائر في النكت والنوادر) ينقل عنه الشيخ أحمد بن سليمان البحراني في
كشكوله الذي ألفه (1135) ومما نقله عنه " حكاية فضة " جارية فاطمة الزهراء (ع) التي
4

ضلت في طريق الحج وكانت لا تتكلم الا بآيات القرآن.
(29: الذخائر في احكام الكبائر) للسيد على حسين الزنجي فورى المعاصر ترجمة
بالفارسية لكتابه " دليل العصاة " المذكور في (ج 8 ص 258) وهو مطبوع.
(30: الذخائر) لشيخ القميين في وقته أبى الحسن محمد بن أحمد بن داود بن علي القمي
المتوفى (368) والمدفون بمقابر قريش كما ذكره النجاشي.
(31: ذخائر الاحكام) في الفقه. للميرزا على ابن الحاج ميرزا محمد حسين الحسيني
المرعشي الحائري، الشهير بالشهرستاني المتوفى (11 رجب - 1344). ذكر لي أنه
خرج منه كتابا الصلاة والصوم دون سائر كتب الفقه.
(32: ذخائر الأسماء) في استخراج الأسماء الحسنى، للسيد كمال الدين حسين بن علي
الأخلاطي الحسيني الأفطسي، ويقال له " ذخيرة الأسماء " أيضا كما يأتي. لكن
في جملة من تصانيف محمود بن محمد الدهدار ومنها " جواهر الاسرار " الذي هو مختصر هذا
الكتاب فلا يذكره الا بعنوان " ذخائر الأسماء " كما هو مصرح في أول هذا الكتاب.
قال دهدار: انه أدرج الأخلاطي في هذا الكتاب ما وصل إليه من الأئمة ومن بعض العرفاء
الكملين وسماه في الكتاب بالذخائر لكن يقال له " الذخيرة ". أقول وسيذكر بعنوان
الذخيرة أيضا.
(33: ذخائر الأصول) للشيخ حسن بن محمد مهدي الشاه عبد العظيمي النجفي المتوفى
بها حدود (1290) كتبه من تقرير بحث أستاده الأنصاري في (1262) من مباحث الألفاظ
والأدلة العقلية. رأيت نسخة خط المؤلف في مكتبة سيدنا (الصدر).
(34: ذخائر الأيام في معرفة أحكام دين الاسلام) فقه مبسوط في ست مجلدات ضخام،
للشيخ محمد حسين بن الميرزا علي بن الميرزا أشرف البار فروشي النجفي المتوفى بها (1308)
أدرك صاحب الجواهر وتلمذ على الشيح الأنصاري وذكر نسبه في أوله، وفهرس المجلدات
هكذا: 1 الطهارة 2 الصلاة 3 الزكاة 4 بعض المعاملات 5 البيع والرهن 6 القضاء
والميراث، وقد استخرج منها كتابه الفارسي الموسوم " ذخيرة المعاد " كما يأتي والمجلدات
موجودة عند ابنة بنته في النجف.
(35: ذخائر الحكم) لأبي الحسن علي بن زيد البيهقي مؤلف تاريخ بيهق. عده في معجم
5

الأدباء من تصانيفه وذكر أنه في مجلدة.
(36: ذخائر الحكمة) لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي البصري اللغوي مؤلف
الجمهرة كتب إلينا المرحوم السيد محسن الأمين ان عنده نسخة منه ضمن مجموعة كتبها
أبو النجيب عبد الرحمان بن محمد الكرخي في (528) أوله [هذا الكتاب جمعنا فيه ذخائر
استودعتها الحكماء في الصحف وزبروا بعضها في الصخر، ضنا منهم بالحكمة].
(37: ذخائر العقبى) في تعقيبات الصلوات. للشيخ جعفر بن عبد الله بن إبراهيم الحويزي
الكمرئي القاضي بأصفهان من تلاميذ المحقق الآقا حسين الخوانساري، ومن المعاصرين
للعلامة المجلسي. ذكر الشيخ علي الحزين في سوانحه انه توفى في سن الكهولة ودفن
بالحائر ولكن الأمير إسماعيل الخاتون آبادي ذكر في تاريخه انه توفى (1115) قاصدا للحج
قبل وصوله إلى النجف بفرسخين فحمل إليها ودفن في جنب العلامة الحلي (أقول) توجد
نسخة منه في (الرضوية) وذكر في الروضات انه ألفه بأمر الشاه سلطان حسين الصفوي.
(38: ذخائر العقبى) قال في كشف الظنون تحت عنوان المناقب ان من الكتب المؤلفة
في مناقب الأئمة الاثني عشر كتاب " ذخائر العقبى " ولم يذكر اسم مؤلفه، ولكن
في حرف الذال قال ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى لمحب الدين أحمد ابن عبد الله
الطبري المتوفى (694) والمؤلف للسمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين ولعل
هذا غير مناقب الأئمة الاثني عشر المذكور في الميم مع أنه مؤلف على طريقة الامامية.
توجد نسخة منه في (الرضوية) وهي بخط نجيب الدين محمود بن محمد الإيجي تاريخ
كتابتها (809) أوله [الحمد لله على ترادف الآلاء وعموم النعماء] وهي في موقوفة ابن
خاتون (1067).
(39: ذخائر العلوم فيما كان في سالف الدهور) لأبي الحسن علي بن الحسين المسعودي
مؤلف " مروج الذهب " والمتوفى على احتمال في عبارة النجاشي (333) أو (346) كما
ذكره محمد بن شاكر وتبعه كشف الظنون. أحال بنفسه إلى كتابه هذا في كتابه " التنبيه
والاشراف " وقال صاحب " الرياض " انه ينقل عن هذا الكتاب بعض علماء مصر في كتاب
" الأهرام ".
(40: ذخائر فصل القضا في فضل الامام المرتضى) للشيخ محمد رضا بن القاسم الغراوي
6

النجفي المعاصر، وله تصانيف ذكرت في محالها.
(41: ذخائر القيامة في النبوة والإمامة) للشيخ جعفر النقدي المعاصر المولود (1303)
ومر له " الأنوار العلوية " المذكور تمام نسبه هناك هكذا جعفر بن محمد بن عبد الله بن
محمد التقى بن الحسن بن الحسين بن علي النقي الربعي النزاري الفه (1331) وطبع مع
شرح السيد محمد بن السيد مهدي الكاظمي القزويني في (1366) وتوفى فجأة في الكاظمية
في مجلس التعزية عصر يوم الثامن من المحرم (1371).
(42: ذخائر المال في نشر مدح المصطفى والآل) للسيد حسين بن المير رشيد بن
السيد قاسم الرضوي النجفي الحائري. أوله:
نحمدك اللهم منشي الأمم * وباسط اللوح وباري القلم
محمد عنوان ديوان التقى * وخاتم الرسل الهمام المتقى
وبعد نشر الحمد والصلاة * على النبي أشرف الهداة
قال حسين بن رشيد الرضى * هداه ذو الطول إلى النهج السوي..
إلى قوله: وهذه قصايد عديدة * بديعة في فنها فريدة
سميتها " ذخائر المآل * في نشر مدح المصطفى والآل "
أول قصايده في مدح أستاذه السيد صفي الدين أبى الفتح نصر الله بن الحسين الحسيني الموسوي
الفائزي الحايري المدرس بها والشهيد حدود (1168) وفيه بديعيته في مدح النبي صلى الله عليه وآله
ومدايحه لسائر أساتيده مثل السيد صدر القمي شارح الوافية التونية والشيخ احمد النحوي.
وله في تاريخ اتمام تذهيب قبة النجف قوله:
يا طالبا عام ابداء البناء لها * ارخ تجلى لكم نور على نور
استنسخه الشيخ محمد السماوي من نسخة خط السيد حسن بن السيد باقر بن السيد إبراهيم
ابن السيد محمد العطار البغدادي الذي فرغ من كتابة نسخته (1234) وهذا الكاتب وأبوه
وجده الأدنى والأعلى كلهم أدباء شعراء علماء. ونسخة منتسخة عن نسخة السيد حسن هذا
بخط الوزير الشيخ محمد حسن أبى المحاسن كتبها (1332) عند الخطيب اليعقوبي.
(43: ذخائر المجتهدين في شرح معالم الدين في فقه آل ياسين) تأليف ابن القطان. لأبي
المجد الرضا الشهير بآقا رضا بن الشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد
7

تقى محشي المعالم الأصفهاني المولود (1287) والمتوفى (1362) خرج منه مجلدان
أولهما مجلد الطهارة لم يتم، والآخر في مقدمات النكاح وهو تام، فرغ منه في (1312)
أوله [بعد الحمد لله الذي جعل الحمد مفتتح كتابه وآخر دعوى ساكني دار ثوابه..].
(44: ذخائر المعاد) في أصول الدين مجلد كبير مرتب على ذخائر خمسة، لكل أصل
ذخيرة. للشيخ محمد حسين بن الميرزا علي بن الميرزا أشرف البار فروشي نزيل النجف
والمتوفى بها (1308) هو مع ذخائر الأيام وسائر تصانيفه عند بنت بنته.
(45: ذخائر النبوة) في الفقه للعلامة الفقيه الحاج الشيخ هادي بن المولى محمد أمين
الطهراني نزيل النجف والمتوفى بها في (1321) طبع مجلد الخيارات منه على الحروف
في (1325).
(46: ذخائر الواعظين) فارسي في الأخلاق والمواعظ والمعارف. للمولى سلطان
حسين بن المولى سلطان محمد الواعظ الاسترآبادي صاحب " تحفة المؤمنين " كان من
تلاميذ الشيخ البهائي واستشهد في سنة نهب أنوشه خان لبلاد استرآباد. والذخائر
والتحفة كانا عند المولى على الخياباني التبريزي كما مر في " التحفة ".
(47: الذخر الرايع في شرح مفاتيح الشرايع) تصنيف المحدث الفيض الكاشاني، للسيد
عبد الله بن نور الدين ابن المحدث الجزائري الموسوي المتوفى (1173) خرج منه مجلد
واحد وله مقدمة في الدراية والأصول، استحسنه والده وكل من طالعه من العلماء المعاصرين
وكتبوا له تقاريظ. أولها تقريظ والده في (1143) ثم تقريظ السيد نصر الله المدرس الحائري
في (1142) وتقريظ الميرزا محمد إبراهيم بن محمد باقر الرضوي (1148) وقرضه
الأديب الشاعر عبد الرسول النجفي الخادم للروضة العلوية بخمسة أبيات، وقرضه السيد المير
قوام الدين السيفي القزويني في (1148) أيضا بعدة أبيات أولها:
بحسبك ذخر السيد الموسوي في * بيان مفاتيح الشريعة كافيا
ففيه تمام الكشف عن مشكلاته * بطرز أنيق جاء للعي شافيا
وأشرق نور الدين منه بنعمة * عن الله ابدى كل ما كان خافيا
وذكر المؤلف نفسه في تذكرته جملة من خصوصياته، ورأيت مقدمة الذخر الرايع فقط
ضمن مجموعة أولها " محاسن الاعتقاد " وكلها بخط الشيخ محمد بن علي بن الشيخ حسين
8

العصفوري تاريخ كتابتها (1235) كانت في مكتب السيد خليفة التي بيعت سنة (1371)
(48: ذخر العاملين في شرح دعاء الصنمين) أي صنمي قريش المذكور في ج 8 ص 192
وهما اللات والعزى (أبو بكر وعمر) فارسي للمولى محمد مهدي بن المولى على أصغر بن
محمد يوسف القزويني ألفه باسم الشاه سلطان حسين الصفوي أوله [سپاس وستايش
اخلاص أساس وثنا ونيايش افزون از حد قياس] ذكر في أوله انه في أثناء تأليفه
لكتابه " دليل الدعاة في شرح عين الحياة " وصل إلى شرح هذا الدعاء فرأى أن المقام
لا يسع الا للترجمة المختصرة، مع اشتماله على فقرات يجب بسط القول في شرحها، فبدى له
ان يشرحه مفصلا وان يشير إلى الأدلة الدالة على لزوم مدح أولياء الله وقدح أعدائهم، وذكر
ان عنده " رشح الولاء "، في شرح هذا الدعاء المذكور ترجمة مؤلفه في " أمل الآمل "
وذكر ان عنده شرحا آخر لهذا الدعاء وهو أبسط من " رشح الولاء " عبارة ومثله مطلبا
ولكونهما عربيين مختصرين عزم على تأليف الشرح الفارسي المبسوط ورتبه على مقدمة
ومقصد، والمقصد مرتب على ماية أصل بعدد فقرات الدعاء مثل (منبر علوه) و (ارث
غصبوه) وغير ذلك. أورد أولا تمام الدعاء ثم شرح كل فقرة في أصل ورتب لها فهرسا
لكشف المطالب التي تعرض لبيانها في شرح الفقرات، وجعل الفهرس في عشرين بابا
1) في أحوال النبي صلى الله عليه وآله 2) في الصلاة عليه 3) في الدعاء على أعدائه 4) في القرآن
وتأليفه وجمعه وفيما جرى بعد وفات النبي 5) في أحوال الصديقة فاطمة 6) في الإمامة
7) في بعض أحوال الأئمة 8) في أحوال أمير المؤمنين 9) في أحوال بعض الصحابة
والتابعين 10) في أبى بكر 11) في عمر 12) في عثمان 13) في المنافقين 14)
في بعض الأشقياء 15) في الآيات النازلة فيهم 16) في بعض الأحاديث المشكلة 17) في
بعض الأحكام الشرعية 18) في معاني بعض الألفاظ والكلمات المتداولة 19) في بعض الحكايات
20) في النوادر المتفرقة. وعين المطالب المذكورة في أبواب الفهرست بأنه في أي أصل
من الماية أصل، وعين ذلك الأصل بعدد صفحات الكتاب بأنه في أي صفحة منه. كل ذلك
لتسهيل التناول ولئلا يفوت القارئ مطلب. وهو مبتكر في نوع الفهرست، هذا وفرغ منه في
الأربعاء (13 - ج 2 - 1116) ورأيت نسخة تاريخها أوائل ذي القعدة (1119) ونسخة في
مكتبة (المشكاة) كما في فهرسها ج 1 ص 112. وله معرب ذكرناه بعنوان الترجمة
9

في ج 4 ص 102. وقد ترجم المؤلف في الامل، وذكرناه في (ج 4 ص 464).
(49: ذخر العباد ليوم المعاد) شرح مبسوط للعروة الوثقى لتلميذ مؤلفه اليزدي، وهو
السيد عبد الصاحب بن محمد بن الحسن بن السيد سلمان الشهير بحلو الجزائري النجفي
المتوفى بها في غرة رجب (1360) خرج منه شرح أكثر أبواب العروة من الطهارة إلى
الديات في ثلاث مجلدات، ألفها في ثلاث سنين هي (1339 و 1340 و 1341) كلها
بخطه في مكتبة الشيخ قاسم محيي الدين في النجف. وكتب الحج مستقلا بعنوان المناسك
وهو بخط ولده السيد ناصر، فرغ من كتابته (1340).
(50: الذخر للمعاد في تصحيح الاعتقاد) هو من المختصرات التي احتوى عليها كتاب
" كنز الفوائد " للعلامة الكراجكي المتوفى (449) وهو مطبوع.
(51: الذخر والسعادة في العبادة) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الجيلاني
المدعو بالشيخ على الحزين والمتوفى ببنارس الهند في (1181) حكاه في " نجوم السماء "
عن فهرس كتبه.
(52: الذخيرة) في أصول الفقه من تقرير بحث السيد حسين الكوهكمري المتوفى
(1299) لبعض تلاميذه كما صرح فيه، لكنه لم يصرح باسمه. والنسخة في مكتبة (الصدر).
(53: الذخيرة في الطب) للسيد الأمير المرتضى زين الدين تاج العترة أبى إبراهيم إسماعيل
ابن الحسين بن الحسن الجرجاني المتوفى (535) أو (531) كتاب فارسي كبير كتبه باسم
السلطان علاء الدين تكش خوارمشاه ولذا يقال له الذخيرة الخوارزمشاهية وهو مرتب على
عشرة كتب في عدة مجلدات وقد عربه بنفسه أيضا، ويوجد من أول الفارسي إلى آخر الكتاب
السادس في مكتبة (المجلس) وتمام مجلداته في (الرضوية) تاريخ كتابة الجزء الأخير منه (669)
وتاريخ فراغه من تأليفه (504) أوله [الحمد لله حمد الشاكرين] وفي (الرضوية) أيضا مجلد ينتهى
إلى (بخش دوم از كتاب سوم) تاريخ كتابته (1069) ومجلد آخر إلى آخر الكتاب السابع
أيضا كتابته (1069) ولعل بعض كتبه أزيد من مجلد فان القرآبادين منه الذي هو آخر كتبه
صار المجلد الثاني عشر. رأيته عند الشيخ عبد العلي الأصفهاني في سامراء، وهو بخط الحسين
ابن شمس الدين محمد تاريخ كتابته (991) قال في أوله [انه لما لم يكن في الكتاب، الأدوية
المفردة والقرابادين أمره السلطان المذكور بالحاق القرابادين لئلا يكون الكتاب أبتر]
10

ونسخة أخرى في مكتبة (المشكاة) كما فصله في فهرسها (ج 3 ص 755 - 763).
(54: الذخيرة في العقبى في مودة ذوي القربى) فيه شرح نسب السيد علي خان بن
خلف الوالي الحويزي. للسيد شبر بن محمد بن ثنوان المتوفى حدود (1190) كذا
ذكره مؤلف رسالة ترجمة السيد شبر، وقال إنه ترجم السيد شبر فيه السيد علي خان وذكر
نسبه مفصلا (أقول) رأيت مجموعة بخط السيد شبر في (1330) في مكتبة الحاج
محمد حسن كبة بسامراء وانتقلت بعد وفاته إلى مكتبة (الصدر) وقد كتب السيد شبر
بخطه فيها بعض تصنيفاته، منها رسالة في نسب السيد محمد المشعشعي الملقب بالمهدي،
ومنها رسالة في ترجمة السيد محمد المذكور وذكر أحواله، ومنها رسالة في نسب السيد
علي خان الوالي وهي مرتبة على مقدمة في ذكر من ترجم السيد علي خان أو آبائه وأجداده
وبنى أعمامه في كتابه وعدهم ما يقرب من عشرين مؤلفا مثل القاضي نور الله، والسيد
علي خان المدني، والمحدث الحر، والمحدث الجزائري، والشيخ فرج الله الحويزي، والميرزا
عبد الله صاحب الرياض، والسيد محمد حيدر المكي وغيرهم. ثم عقد فصلين أولها في ذكر
ما قاله هؤلاء المذكورون في كتبهم، وثانيهما في توثيق هؤلاء واحدا بعد واحد،
وبعد الفصلين عقد خاتمة في دفع بعض التوهمات والتخيلات أولها [الحمد الله الذي خلق
من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا] ويروى فيها عن شيخه السيد نصر الله المدرس الحائري
في (1154) وذكر نسب السيد علي خان هكذا: السيد علي خان الوالي ابن السيد خلف بن
عبد المطلب بن حيدر بن السلطان محسن بن السلطان السيد محمد الملقب بالمهدي بن
فلاح الموسوي المشعشعي، وذكر في رسالة نسب السيد محمد، نسبه هكذا: السيد محمد بن
فلاح بن هبة الله بن حسن بن علم الدين المرتضى بن السيد عبد الحميد النسابة بن شمس الدين
فخار بن معد بن فخار بن أحمد بن أبي القاسم محمد بن أبي الغنائم محمد بن أبي عبد الله الحسين
الشيعي ابن السيد محمد الحائري بن إبراهيم المجاب إلى آخر النسب. ولم أجد في
هذه النسخة تسمية الرسالة بالذخيرة في العقبى والظاهر أن هذه النسخة المسودة الأصلية
بخط المؤلف، ولعل هذه التسمية كانت في مبيضتها. أو ذكرت في أثناء الكتاب وانا لم
أطلع عليها.
(55: الذخيرة) في علم الكلام. للسيد المرتضى علم الهدى أبى القاسم علي بن أبي احمد
11

الحسين الموسوي المتوفى (436) كان نسخته في مكتبة شيخنا النوري ويوجد أخرى في
(الرضوية) وقد شرحه تلميذ المصنف الشيخ تقى الدين بن نجم الحلبي كما يأتي في الشين
وملخصه يأتي في الميم.
(56: الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة " أندلس ") لأبي الحسن علي بن محمد المعروف
بابن بسام الشاعر الشهير المتوفى (302) اختصره أبو الفضل محمد بن مكرم الأنصاري مؤلف
لسان العرب والمتوفى (711) طبع جزئه الأول (1357) وهو مذكور في كشف الظنون.
(57: الذخيرة) في المراثي بالفارسية، للحكيم السيد عابد على الغيور الهندي. مطبوع
وله " وسيلهء بخشايش " بالأرودية.
(58: الذخيرة لأرباب البصيرة) من كتب علم الحروف والأعداد. نقل عنه في بعض مؤلفات
هذا العلم في حدود القرن الثامن في مجموعة رايتها في مكتبة الشيخ قاسم محيي الدين
في النجف.
(59: الذخيرة لأهل البصيرة) للشيخ الأقدم أبى على محمد بن أحمد بن الجنيد الإسكافي
ذكره النجاشي.
(60: ذخيرهء آخرت) طبع في الهند كما في بعض فهارسها.
(61: الذخيرة الأبدية في جوابات المسائل الأحمدية) ويقال له " الرسالة الأحمدية " للسيد
عبد الله بن نور الدين المحدث الجزائري المتوفى (1173) جواب عن أربعين مسألة سألها
منه السيد أحمد بن مطلب الحويزي أخ السيد علي خان بن مطلب بن علي خان بن خلف
المشعشعي الحويزي أوله [الحمد لله الذي جعل العلم وسيلة درك السعادات] وفرغ منه
(1155) رأيت نسخة منه في مكتبة (الخوانساري) وأخرى في مكتبة (التسترية) من
وقف النجف آبادي وأخرى في مكتبة (حسينية كاشف الغطا) ضمن مجموعة برقم (14).
(62: ذخيرة الأبرار في منتخب أنيس التجار) الفارسي تأليف المولى النراقي. انتخب
المحدث المعاصر الشيخ عباس القمي منه ما يطابق فتاوى السيد محمد كاظم اليزدي، وزاد
عليه بيان المعاصي الكبيرة. رأيت نسخة خط يده عند الشيخ علي أكبر الخوانساري تلميذ
السيد. وقد طبع (1322).
(63: ذخيرة الاحكام في مسائل الحلال والحرام) رسالة عملية في العبادات: الطهارة
12

والصلاة والزكاة والخمس والصوم والاعتكاف للفقيه الشيخ آقا رضا بن الآقا هادي الهمداني
النجفي المتوفى بسامراء (1322) نسخة منه في مكتبة الشيخ (هادي كاشف الغطا) وأخرى
عند الميرزا محمد علي الأردوبادي، ويسمى فارسيه " الهداية " كما يأتي في الهاء.
(64: الذخيرة الإسكندرية) فارسي في ترتيب الأدوية الكيمياوية وبعض الاحراز
والطلسمات والخواتيم وخواص بعض الحيوانات. مرتب على عشرة فصول، بدء بمقدمات
في بيان أصل صنعة الكيميا. وهو ترجمة بالفارسية عن الأصل العربي المنقول عن اليونانية
إلى العربية في عصر المعتصم. وذكر في الفارسية ان الأصل اليوناني كان تأليف أنطيوخوس
تلميذ إسكندر بن فيلقوس اليوناني المعروف بذى القرنين وهو غير المذكور في القرآن
كما في تفاسير أهل البيت (ع) رأيت نسخة من الفارسية في (الرضوية) أوله [تبركا باسمه
العلى العظيم، الحمد لله وكفى] ونسخة أخرى ناقصة تنتهي إلى الفن السادس في علم الصنعة
الذهبي، توجه عند الشيخ حسين الجندقي بكربلا.
(65: ذخيرة الأسماء) في علم الجفر. للسيد كمال الدين حسين بن علي الأخلاطي الأفطسي
أوله [أما بعد از حمد وثناى ايزد دانا حي توانا، ونعت ونواى سيد بطحا، ورسول مذكى،
ورفع لواى ولى والا، على معلى، ونشر ولاء آل نجلاء، حضرت مولى، چنين گويد بندهء
خاطى كمال الدين حسين بن علي الحسيني الاخلاطى الأفطسى، كه أين كتابيست مسمى
بذخائر الأسماء در استخراج أسماء بارى تعالى وطريقهء دعوت وشرط قرائتش بطريق
جفر جعفري ومسلك خفيهء حيدري كه بالتماس أجلهء أحباء صورت تحرير يافته] عناوينه
(ذخيرة، ذخيرة) ولذا يقال له الذخيرة والا فما سمى به في الكتاب " الذخائر " كما اعترف به
دهدار في مختصر هذا الكتاب، وذكرناه بعنوان " الذخائر " أيضا رأيت نسخة منه في مكتبة
(الخوانساري) وذكر في أوله أسماء جملة من الكتب التي هي مأخذ كتابه اثنان منها
مذكوران في كشف الظنون (ج 1 ص 43) تحت عنوان علم الحروف. وبما انى لم أتحقق
تشيع مؤلفي كثير منها فلم أدرجها في الكتاب وأكتفي بذكر مجرد الأسماء لعله ينكشف
بعد ذلك حال مؤلفيها، فمنها " مجمع المراصد " " نزهة الطرف في علم الحرف " " التبيان "
: الاسرار " " التحفة المنصورية " " كامل الصحيفة الماتونية " " خواص الاعداد المأمونية "
" خواص الاعداد " للجوهري " شرح جفر خافيه " لمحمد ذو النون " " مجمع الأعمال "
13

لسعيد الدين المغربي " سر الاسرار " لقطب الأقطاب " شامل الفصول " لأبي نواس
" سر الاسرار " لعلاء الدين محمد الجزري " بديع البدايع " " اللوامع " لأبي ريحان
المغربي " الجفر الكبير " للشيخ أبى صفي معز الدين محمد المغربي " منهاج التصحيف "
لابن العريف " صحيفة النور " لصادق المغربي " نوادر الأمثال في أسماء الملك المتعال "
للمولى أبى نوال " مجمع الطوالع " لجميل الدين المغربي " المشكاة " لأبي المفاخر الرازي
" درة البيضاء " لأبي حامد المغربي.
(66: ذخيرة الافهام) ينقل عنه الآقا رضي في " تظلم الزهراء " قضية تقبيل النبي صلى الله عليه وآله
للحسن في فمه وللحسين في نحره، وشكوى الحسين ذلك إلى أمه (ع).
(67: ذخيرة الألباب وبغية الأصحاب إلى كل علم فيه باب) للميرزا محمد بن عبد النبي
النيشابوري الاخباري المتوفى (1233) كما أرخه تلميذه السيد جواد سياه پوش في آخر
المجلد الأول من هذا الكتاب الذي كتبه بخطه وفرغ من الكتابة (1237) ولكن أرخ
وفاته في الروضات بستان السياحة وغيره في (1232) رأيت هذا المجلد في مكتبة (حسينية كاشف الغطا)
ومجموع ما فيه ثلاثة وعشرون بابا آخرها في الفقه، وأول الأبواب في علم الحروف، وجملة
من أبوابه في العلوم الغريبة بطرز عجيب في الدوائر والجداول من أبواب العلوم أوله
[الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى] وعده صاحب الروضات من تصانيفه مع ذكره
أيضا " دوائر العلوم وجداول الرسوم " له كما ذكرناه في (ج 8 ص 267) وتأليف رجل
واحد كتابين في موضوع واحد أو تأليف كتاب مرتين بترتيبين كانت النسبة بينهما عموما
وخصوصا من وجه، معمول متداول.
(68: ذخيرة الأنام في ترجمة وجيزة الاحكام) رسالة عملية، للشيخ محمد الحسين بن علي
بن محمد رضا آل كشف الغطاء طبع (1339) وتوفى في 17 ذي القعدة (1373).
(69: ذخيرة الايمان) أرجوزة في الكلام، للشيخ زين الدين أبي محمد علي بن محمد بن علي
بن محمد بن يونس النباطي البياضي العاملي المتوفى (877) تقرب من ستين بيتا
نظمها (834) أولها [الحمد لله على تمامه والشكر لله على انعامه] وقال في أواخرها:
وهذه أرجوزة الضعيف * على اللاجي إلى اللطيف
والرسل والأئمة الأنجاب * ليشفعوا في موضع الحساب
14

سميتها ذخيرة الايمان * هدية منى إلى الاخوان
والحمد لله العلى الكافي * على الذي أولى ونعم الكافي
رأيت نسخة منها ضمن مجموعة فيها " عصرة المنجود " في مكتبة السيد حسين بن علي بن
أبي طالب الهمداني في النجف.
(70: الذخيرة الباقية في أجوبة المسائل الجبلية الثانية) للسيد عبد الله بن نور الدين بن
المحدث الجزائري الموسوي التستري المتوفى (1173) جواب عن ثلاثين مسألة سألها
منه السيد علي العلوي النهاوندي نزيل بروجرد، بعضها فارسي كبعض جواباتها، أول
المسائل: السلام مستحب ورده واجب، وفصل الكلام في مسألة تقليد الميت بما لا مزيد
عليه. أوله [الحمد لله الذي فرض طلب العلم على كل مسلم ومسلمة] وفرغ منه أصيل
يوم الأحد السابع عشر من شعبان (1151) رأيت نسخة منه في مكتبة (سيدنا الشيرازي
بسامرا) وهي بخط محمد تقي بن نظر على في (1156) ومر له " الأنوار الجلية " في
جوابات المسائل الجبلية الأولى في (ج 2 ص 423) ونسخة من الذخيرة بخط السيد الآقا
ريحان الله البروجردي نزيل طهران، توجد عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم
كما كتبه إلينا.
(71: ذخيرة الجنة) للسيد الأمير حسين بن روح الله الحسيني الطبسي المعروف بصدر جهان
والمتخلص " لسان " كما صرح به في رسالته الصدرية الفارسية، وكان ساكن حيدر آباد وبها
توفى. قال في الرياض ان " ذخيرة الجنة " فارسي في اعمال السنة والأدعية والآداب،
الفه لسلطان إبراهيم قطبشاه الذي توفى (998) أقول: ولعله الذي نقل عنه المحقق
السبزواري في كتاب الدعاء الذي سماه " روضة الأنوار في الأدعية والأذكار " كيفية توبة
الشاه طهماسب في (940).
(72: ذخيرة الخوانين) ينقل عنه في " خزانهء عامرة " تراجم جملة من الشعراء منها ترجمة
العرفي الشيرازي المتوفى (999) وذكر في (ص 318) عطايا خان خاقان للعرفي.
(الذخيرة الخوارزمشاهية) مر بعنوان " الذخيرة " مطلقا.
(73: ذخيرة الدارين) فيما يتعلق بالحسين وأصحاب الحسين (ع) مقتل كبير في ثلاث
مجلدات، للسيد عبد المجيد بن محمد رضا الحسيني الشيرازي الحائري المعاصر. طبع
15

مجلده الأول في النجف في (1345) وتوفى المؤلف بعد الطبع بمدة قليلة.
(74: ذخيرة الشيعة) مقتل فارسي. للفاضل السمناني على ما نقل عنه في الرسالة الجهادية.
(75: ذخيرة الصالحين) رسالة فارسية عملية من فتاوى السيد أبى الحسن الأصفهاني
المنتهى إليه المرجعية في النجف والمتوفى (1365) طبعت ثلاث مرات في حياته.
(76: ذخيرة الصالحين) أيضا رسالة عملية جمعت من فتاوى السيد محمد كاظم اليزدي
الطباطبائي المتوفى (1337) جمعها الشيخ، سعيد بن محمد رضا الحلي وطبع أولا في
بغداد (1329).
(77: ذخيرة الصالحين في شرح تبصرة المتعلمين) للشيخ محمد رضا بن عباس على الطبسي
نزيل النجف، شرع فيه بعد وفات أستاذه السيد أبى الحسن الأصفهاني، وفرغ من مجلده الأول
المنتهى باخر المطهرات 24 رجب (1366) ومن الثاني في الصلاة (13 - ع 1 - 1367)
ومن الثالث في الزكاة إلى آخر الحج (9 - ع 1 - 1368) ومن الرابع والخامس في
المعاملات إلى آخر كتاب الحجر في (4 - ج 1 - 1369).
(78: ذخيرة الصرف) للمولوي اعجاز حسين بن جعفر حسن بن علي حسين البديوانى
المولود (1298) والمتوفى (1350) ذكر في " تذكرهء بي بها ".
(79: ذخيرة العباد ليوم المعاد) رسالة عملية لشيخنا الميرزا محمد تقي الشيرازي نزيل
سامراء والمتوفى (1338).
(80: ذخيرة العباد ليوم المعاد) في شرح زيارة عاشوراء، لبعض المعاصرين نقله في
" اللؤلؤ النضيد ".
(81: ذخيرة العباد إلى سبيل الرشاد) فارسي في المعاد وأحوال الجنة والنار وأهوال يوم
القيامة والعقبات الخمسين فيها، ألفه المولى محمد جعفر بن سليمان الفراهي. أوله
[الحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد] رأيته ضمن مجموعة كتابتها (1323) وفي المجموعة
" آداب الصلاة " للعلامة المجلسي وهي في مكتبة (الطهراني بكربلا) ويأتي للمؤلف
" كشف الهداية " في شرح البداية " الذي فرغ من تأليفه (1127).
(82: ذخيرة العباد في تعريب زاد المعاد) للشيخ عبد الله بن صالح بن جمعة السماهيجي
البحراني المتوفى (1135) نسخة منه كانت عند الشيخ محمد صالح بن أحمد آل طعان
16

البحراني، وأخرى عند الشيخ مهدي شرف الدين التستري. أوله [الحمد لله الذي جعل في
عبادته زاد المعاد، وفي طاعته نجات العباد..] ألفه في بهبهان وفرغ منه ضحى الأربعاء
(5 - ج 2 - 1131) وليس هو تعريبا فقط بل قال في أوله [أن أكثر الاخبار التي اعتمد عليها
قد نقلتها من أصولها بلفظها روما لصيانتها وحفظها عن خفضها ولفظها الا ما لم يحضرني
منها فانى نقلتها بالمعنى، وكلما فيه من الاحكام والمسائل التي نسبها إلى الاحتياط فانى
ذكرته كما ذكره بلا مناقشة له في الدليل ولا تعرض للقال والقيل، الا ما تبين لي الخطاء
أو السهو والنسيان، فانى نبهت إليه ودللت بالإشارة إليه] ونسخة منه بتستر عند شرف الدين
بخط الشيخ محمد بن علي بن حسين بن علي التستري كتبها في مدرسة الحاج أبى الحسن بتستر
وفرغ منه ضحى الأربعاء (17 - ع 1 - 1192) وهو مولد النبي صلى الله عليه وآله.
(83: ذخيرة العباد ليوم المعاد) رسالة فارسية عملية، للشيخ عبد النبي الوفسي العراقي
نزيل قم. طبع بها في (1369).
(84: الذخيرة العلوية في الاحكام النبوية) فقه استدلالي مرتب من أول كتاب الطهارة
إلى كتاب النذر للسيد أبي طالب بن عبد المطلب بن أبي القاسم الحسيني الهمداني النجفي، تلميذ
صاحب الجواهر والمتوفى قبله بستة أشهر ودفن في الحجرة على يسار الداخل إلى الصحن
الغروي من الباب الغربي المعروف بباب السلطاني. والنسخة في مكتبة حفيده السيد حسين
ابن علي بن أبي طالب المؤلف في النجف، مكتوب عليها انها تقريرات وقد شرع فيه (1234).
(85: ذخيرة الفرائض) رسالة في المواريث. للشيخ محمد زكى بن فرج البهبهاني النجفي
فرغ منه في رجب (1313) وطبع في (1326) وعليه تقريظات لحجج الاسلام الميرزا
حسين الخليلي الرازي والسيد محمد كاظم اليزدي والسيد إسماعيل الصدر الأصفهاني.
(86: ذخيرة القلوب) في الاعداد في ثمانية وعشرين ذخيرة بعدد حروف الهجاء واجزاء
الجفر الجامع، وصفحات كل جزء وسطور كل صفحة وخانات كل سطر منتخبة من
مشارق الأنوار في الجفر. للسيد هاشم بن السيد مرتضى الطباطبائي الأصفهاني الأصل المشهور
بالدكني المولود في آكره، رأيت نسخة منه بخط السيد مهدي بن محمد تقي الطباطبائي
كتبها في كربلا (1330) ونسخة أخرى في سامراء عند الميرزا نجم الدين بن الميرزا محمد
الطهراني.
17

(ذخيرة المال) سمى بذلك في بعض المجاميع ومر بعنوان " ذخائر المآل " كما سماه
به ناظمه.
(87: ذخائر المجتهدين في شرح معالم الدين في فقه آل ياسين) للشيخ أبى المجد محمد
الرضا الشهير بآقا رضا الأصفهاني المتوفى (1362). ذكر لي المرحوم الشيخ محمد الحسين
آل كاشف الغطاء انه رآى بعضه عند المؤلف.
(88: ذخيرة المحشر في أحوال الإمام المنتظر) للشيخ محمد أبى عزيز الخطى البحراني
المتوفى حدود المأتين بعد الألف. كانت نسخة منه في مكتبة الشيخ محمد صالح بن الشيخ
أحمد بن صالح آل طعان الستري في القطيف كما حدثني به. أقول اسم الكتاب " الذخيرة
في المحشر في مولد الإمام المنتظر " وأبو عزيز هو الشيخ محمد بن عبد الله الخطى مؤلف
كتب المواليد والوفيات للمعصومين (ع) منها كتاب مولد الحسن بن علي بن أبي طالب (ع)
الذي سماه " منية الطالب " وفرغ من تأليفه (1167) كما يأتي في الميم. ونسخ الذخيرة
متداولة، رأيت منها نسخة خط السيد محسن بن علي بن الحسين الحسيني الشاخوري، فرغ
من الكتابة (1194) وهذه النسخة وففها صفية بنت علي بن عبد النبي بن محمد بن الحسن
النعيمي القطيفي في (1196) ورأيت نسخة أخرى منه بخط الشيخ صالح بن علي بن حيدر
علي بن علي بن أحمد المخازي البحراني، فرغ من الكتابة في (2 - ع 2 - 1243) أوله
[الحمد لله الذي شرف الكائنات بمولد الحجة المنتظر صلوات الله عليه..].
(89: ذخيرة المحشر في شرح الباب الحادي عشر) للشيخ الميرزا على آقا بن عبد العظيم
التبريزي نزيل المشهد الرضوي والمتوفى بها بعد (1340) بقليل. أوله [الحمد لله الواجب
وجوده، الواصل لكل موجود جوده..] شرح مبسوط كبير يوجد في مكتبة الشيخ محمد علي
الأردوبادي في النجف نسخة خط المؤلف التي تاريخ فراغها يوم الخميس (16 - رجب - 1300).
(الذخيرة في المحشر) مر آنفا بعنوان ذخيرة المحشر.
(90: الذخيرة في المحشر في بيان نسب عمر) وشئونه. تأليف الشيخ سليمان بن
عبد الله الماحوزي المتوفى (1211) صاحب البلغة والمعراج وغيرهما. نسبه إليه تلميذه
السماهيجي في اجازته للشيخ ناصر الجارودي، وينقل عنه تلميذه الآخر الشيخ أحمد بن علي
بن سليمان بن أبي ظبية في كتابه " عقد اللئال في مناقب النبي والآل ".
18

(91: ذخيرة المصائب) مقتل بالأردوية طبع بالهند، تأليف السيدة مصطفى بيكم
بنت السيد باقر حسين الهندي، ولها " أسيران كربلا " أيضا.
(92: الذخيرة إلى المعاد في مدح محمد وآله الأمجاد) اسم لديوان الشيخ سليمان ظاهر
العاملي في النبطية التحتانية، وعضو المجمع العلمي بدمشق. مشتمل على قصايد في
مديحهم أنشأها في أوان الحرب العامة كما ذكره في مجلة العرفان. وطبع في صيداء (1348)
وله " آداب اللغة العربية ".
(93: ذخيرة المعاد) في المواعظ والنصايح وذكر المصائب، مرتب على مجالس، فارسي
طبع في مجلدين. وهو تأليف السيد إسماعيل قوام الواعظين العزيز هندي من قرى أصفهان،
ونزيل طهران.
(94: ذخيرة المعاد) مقتل فارسي للسيد إسماعيل بن محمد الحسيني اليزدي الأردكاني
مؤلف " مجالس الواعظين " والمتوفى (1317) وهو مطبوع كما ذكره ولده الفاضل
السيد رضا.
(95: ذخيرة المعاد في الإجازة لأفلاذ الأكباد) للمولى محمد باقر بن المولى محمد حسن
القائني البيرجندي المتوفى (1352) ذكره في كتابه بغية الطالب.
(96: ذخيرة المعاد في شرح الارشاد) للمحقق السبزواري المولى محمد باقر بن محمد مؤمن
الخراساني المولود (1017) والمتوفى كما في " جامع الرواة " في (1090) خرج منه في
العبادات من أول كتاب الطهارة إلى آخر كتاب الحج مفصلا في قرب ثلاثين الف بيت، وأجمل
في المعاملات وعكس في كتابه الكفاية، فأجمل في العبادات وفصل المعاملات. فرغ
من المجلد الأول منه أوائل (1050) ومن المجلد الثاني منه الموجود بخط المصنف في
(مكتبة التقوى) بطهران أواخر رمضان (1050) ونسخة من أوله إلى آخر سجود التلاوة عند
عبد الأمير الجواهري، ونسخة أخرى من أول الصلاة آخر التعقيبات ملكها الشيخ عبد الله بن
مبارك آل حميدان في (1222) وطبع بإيران (1274) ورأيت نسخة من أول كتاب الصلاة
إلى آخره عليها حواش كثيرة للسيد محمد باقر آل احمد الحسيني القزويني. ومرت الحواشي
عليه ويأتي شرحه الموسوم " مستقصى الاجتهاد ".
(ذخيرة المعاد) للميرزا محمد تقي الشيرازي. مر بعنوان ذخيرة العباد ليوم المعاد. ويطلق
19

عليه ذلك تخفيفا.
(97: ذخيرة المعاد للتقي من العباد) للسيد محمد تقي بن الأمير محمد حسين بن الأمير محمد علي الحسيني المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني، لأنه كان سبط السيد المير محمد
مهدي الموسوي الشهرستاني الحائري الذي توفى (1215) فارسي كبير في اعمال الأيام
والأسابيع والشهور والزيارات وسائر الأدعية والأذكار، مرتبا على مقدمة وبابين وخاتمة،
وفي كل باب عشرة فصول، وذكر في أوله فهرسا مبسوطا للأبواب أوله [الحمد لله الذي
فتح مقالنا للثناء عليه بمفتاح الرحمة والفلاح..] وبدأ بذكر مآخذه من الكتب الخمسة
عشر وفرغ منه في رجب (1257) وعمر بعده تمام خمسين سنة، وتوفى (1307) عن أربع
وتسعين سنة. رأيت النسخة عند أكبر ولده الآقا على.
(98: ذخيرة المعاد) في الأدعية والعوذات وغيرها. للشيخ محمد حسين الشهير بشريعتمدار
ابن محمد إسماعيل السيستاني المعاصر، مؤلف ارشاد المسلمين وغيره. وهو مطبوع (1332).
(99: ذخيرة المعاد) في أدعية الأيام والأسابيع والأشهر الثلاثة والزيارات وغيرها.
فارسي في آخره فهرس مطالبه تقع في 355 ص. للميرزا محمد حسين بن علي أكبر.
طبع في أول جلوس مظفر الدين شاه (1313) بنفقة الحاج ميرزا علي خان، مستشار ديوان
وبذله مجانا.
(100: ذخيرة المعاد لأهل ارشاد) فقه فارسي استنباطي، للشيخ محمد حسين بن الميرزا
علي بن الميرزا أشرف البارفروشي النجفي المتوفى بها (1308) رأيت منه مجلد الطهارة
استخرجه من كتابه الكبير الذي سماه " ذخائر الأيام " في ست مجلدات كما ذكرناه، ولعله
استخرج عن سائر المجلدات أيضا.
(101: ذخيرة المعاد في تكاليف العباد) رسالة فارسية لعمل المقلدين مشتمل على أكثر
الأحكام الشرعية المحتاج إليها للمقلدين. من فتوى الشيخ زين العابدين بن مسلم البارفروشي
المازندراني الحائري المتوفى بها في ذي القعدة 1309) وهو مرتب على السؤال والجواب
على ترتيب الرسائل العملية، وطبع مكررا، وعلق عليه حواشي من بعده في بعض طبعاته
راجع حواشي الرسائل العملية في (ج 6 ص 89).
(102: ذخيرة المعاد في شرح الارشاد) تأليف العلامة الحلي. للسيد الأمير السيد علي
20

الكبير المدرسي مؤلف " الهام الحجة " المذكور في (ج 2 ص 300) والمتوفى (1316)
كما في " آيينهء دانشوران - ص 32 ".
(103: ذخيرة المعاد وذريعة الوداد) في تفسير سورة يوسف. للشيخ محمد محسن بن
الشيخ محمد رفيع الرشتي الأصفهاني، أحال إليه في كتابه " وسيلة النجاة " المؤلف (1269)
وذكر أنه ألفه قبل هذا التاريخ بسنين كثيرة.
(104: ذخيرة المعاد) رسالة فارسية عملية من فتاوى العلامة الأنصاري الشيخ المرتضى
ابن المولى محمد امين الدزفولي النجفي المتوفى بها (1281) من الطهارة إلى آخر الاعتكاف.
يقرب من الف وخمسماية بيت. جمعها المولى علي بن محمد التستري، رأيت نسخة منه في
مكتبة (السيد الشيرازي بسامراء).
(105: ذخيرة المعاد في الأخلاق والموعظة والارشاد) للمولى نوروز علي بن محمد باقر
البسطامي الخراساني المتوفى بمشهد خراسان (1309) مشتمل على مقدمات وثلاثين
مجلسا وخاتمة يبتدء في كل مجلس بشرح إحدى الأدعية الثلاثين المختصرات الواردة
لكل يوم خاصة إلى يوم الثلاثين. وقد بسط المقال في الأربعة الأولى منها وأجمل في
البواقي. وقد طبع بإيران قبل (1288).
(106: ذخيرة الملوك) للسيد علي بن شهاب الدين الهمداني العارف الشهير المتوفى (786)
ترجمه القاضي في " مجالس المؤمنين " وأثبت تشيعه وأرخ وفاته وقال في كشف الظنون
ان أوله [حمد بسيار وثناى بي شمار حضرت ملكي را..] وانه مرتب على عشرة أبواب 1)
في الايمان 2) في العبودية 3) في مكارم الأخلاق 4) في حقوق الوالدين 5) في احكام
السلطنة 6) في السلطنة المعنوية 7) في الامر بالمعروف والنهى عن المنكر 8) في شكر
النعمة 9) في الصبر على المصائب 10) في ذم الكبر والغضب. قال وقد ترجمه بالتركية
المولى مصطفى بن شعبان المتخلص سروري (أقول) توجد نسخة من الذخيرة في مكتبة
السلطان عبد الحميد خان الأول باستانبول كما في فهرسها. ونسخة في (الرضوية)
وهي بخط الشيخ علي بن حمزة في (928) وطبع في بلاد الهند.
(107: ذخيرة الممات) فارسي في المواعظ والمصائب للميرزا عباس بن علي محمد الطارمي
الزنجاني المولود حدود (1295) والمتوفى بطهران (10 شعبان - 1351) ودفن بزاوية
21

عبد العظيم بري جنوبي طهران. وله " نتيجة الحياة " المطبوع قبل موته.
(108: ذخيرة المناقب) مجموع من أشعار الحافظ والسعدي الشيرازيين، وشمس التبريزي
والسيد نعمة الله الولي، والبنود السبعة للمولى حسن الكاشي وغيرها. طبع بالهند. عناوينها
بالأردوية.
(109: ذخيرة المؤمنين في رد الصوفية المبتدعين) كما ذكره الشيخ علي بن محمد بن
الحسن بن زين الشهيد العاملي المتوفى (1103) في كتابه " السهام المارقة ".
(110: ذخيرة المؤمنين) في فضل الجمعة وأعمالها من الصلوات والدعوات ليلا ونهارا.
فارسي مطبوع. وهو للمولى عباس بن إسماعيل بن علي بن معصوم القزويني. استخرجه
من الفريدة الثامنة والأربعين من كتابه العربي الكبير الموسوم " كنز الفرائد " وجعله
فارسيا لينتفع به العموم.
(111: ذخيرة الميعاد) لمير جهانى المعاصر. ينقل فيه عن أبواب الجنان الذي الفه
السيد أبو القاسم الصفوي المعاصر. فارسي جمع فيه اعمال اليوم والليلة وأيام الأسبوع
والختومات مرتبا، على مقدمة وخاتمة بينهما أربعة عشر بابا طبع إلى أواسط الباب الرابع
منه على هامش زاد المعاد، المطبوع بنفقة السيد عبد الرسول رحيم زاده الروغني الأصفهاني
في (1364) وينتهي بآخر (ص 251) والبقية إلى آخر الكتاب ملحقات لغيره.
(112: ذخيرة يوم الجزا) تفسير موجر لفظا تام معنى بل هو من أحسن التفاسير من بعض
الجهات. ألفه السيد أبو القاسم الحسيني السمناني، وفرغ منه في منتصف ذي الحجة (1071)
ذكر المؤلف في أوله انه لما أراد أن يكون في وقت تلاوة القرآن الحكيم متذكرا لمعناه
على سبيل الاختصار، استمد من القادر الكريم القديم ان يوفقه لتأليف جامع لما لابد منه
على منهج الايجاز، موافقا لقوانين الامامية، فساعده التوفيق على ما أراد، وسماه " ذخيرة
يوم الجزاء " والنسخة بخط المؤلف توجد في (مكتبة المشكاة) بطهران كما فصله ابني
في فهرسها (ج 1 ص 116) وطبع هناك ستة أسطر من آخر النسخة التي هي بخط مؤلفها.
(113: ذخيرة يوم الجزاء) فيما يجب على كافة المكلفين من الأصول والفروع. صرح
في أوله أن فصوله بعدد الأئمة الاثني عشر. أول فصوله في أصول الدين وقال المؤلف في
آخره ما لفظه [كتبته على سبيل الاستعجال، من غير الرجوع إلى كتب الاستدلال، والمرجو
22

من الله أن يكون خير الأقوال، وطلبت التاريخ من الكريم المتعال، (خير مقالنا) قد خطر
بالبال، والله أعلم بحقيقة الحال، كتبه مصنفه معز الدين محمد بن أبي الحسن الموسوي عفى
عنهما في (1035)] والنسخة من موقوفة الفقيه المولى محمد حسين القمشهي الكبير الذي
توفى (1336) وهي بخط يد المصنف، وكلمة (خير مقالنا) ينطبق على (1032) فالظاهر
أن هذه النسخة مبيضة منه عن نسخة الأصل، وعليها حواشي كثيرة بخطه، وبخطه أيضا
مقالة في [ان في الصلاة أربعة وثلاثون أمرا، ذهب أكثر الفقهاء إلى انها للاستحباب
وعندي انها واجبة، وقد استدللت على وجوبها في كتبنا الاستدلالية وفي رسالة على حدة
سميتها " عيون اللئالي "] إلى آخر المقالة، وكتب بعدها أيضا مبحثا من مباحث كتابه
" ثمرة العقبى " في شرح " ذخيرة الجزاء " يعنى هذا الكتاب وهو مبحث تعداد واجبات الصلاة
ومندوباتها، كما ذكرناه في (ج 5 ص 15) ومن تصانيفه " أنيس الصالحين " المذكور في
(ج 2 ص 458) مفصلا مع بعض أحواله وتصانيفه.
(114: ذخيرة يوم المحشر في شرح الباب الحادي عشر) فارسي للمولى عبد الباقي بن
محمد حسين، ذكر في أوله انه كتبه بعنوان الحاشية أولا بالعربية، كما ذكرناه بهذا العنوان
في (ج 6 ص 27) ثم سألوه أن يكتب شرحا فارسيا فاستخرج منه هذا الشرح وسماه
بهذا الاسم. أوله [بهترين كلاميكه سر دفتر ديوان منشيان بارگاه فصاحت تواند بود، حمد
واجب الوجود است..] رأيت نسخة عند الشيخ محمد حسين الجندقي في النجف قبل مهاجرته
إلى كربلاء، والنسخة ناقصة تنتهي في مبحث الإمامة إلى امامة علي بن الحسين السجاد (ع)
ومع النقص الكثير تقرب من خمسة آلاف بيت.
(115: الذرايع في شرح الشرايع) للمير حامد حسين، صاحب " العبقات " قال حفيده
السعيد انه موجود في مكتبتهم بلكهنو، وهو شرح بعض كتبه.
(116: الذرايع في شرح الشرايع) لشيخ عبد الحسين بن الشيخ محمد علي الأعسم النجفي
المتوفى (1247) خرج منه ثلاث مجلدات. ينتهى مجلده الأول الذي بدأ فيه بالمياه إلى
الأغسال، والثاني إلى آخر الدماء، فرغ منهما (1239) وبدأ في مجلده الثالث بأحكام الأموات
إلى آخر النجاسات وفرغ منه (1243) رأيت المجلدات كلها عند الشيخ جواد بن الشيخ كاظم
ابن الشيخ صادق في النجف. ورأيت بعض مجلداته، تاريخ كتابته (1304) عند الحاج جاسم
23

في النجف. وفي نسخة خط المصنف التي كانت عند الشيخ جواد سماه المصنف " ذرايع
الافهام إلى أحكام شرايع الاسلام " لكنه اشتهر بالذرايع تخفيفا، ونشير بعنوانه أيضا.
(117: ذرايع الأحلام إلى أسرار شرايع الاسلام) شرح للشرايع في عدة مجلدات. تصفيف
الشيخ محمد حسن بن عبد الله المامقاني النجفي المتوفى (18 - محرم الحرام - 1323) وقد
طبع منه في (1319) المجلد الأول من أول الطهارة إلى الدماء، والمجلد الثاني من الدماء
إلى آخر النجاسات، وخرج كتاب الصلاة تاما، لكنه لم يطبع بتمامه، وطبع كتاب الصوم منه
مع تعليق ولده الشيخ عبد الله في آخر مجلد الزكاة والخمس من كتابه " منتهى مقاصد الأنام "
في (1348) كما طبع بعض كتاب الصلاة منه مع تعليق ولده المذكور في (1349) وخرج
كتاب الزكاة تاما وكتاب الحج ناقصا، والجميع بخطه موجود في مكتبة ولده في النجف.
(ذرايع الافهام إلى احكام شرايع الاسلام) كما رايته بخط مؤلفه، ومر بعنوان الذرايع
بغير إضافة كما هو المشهور.
(118: ذره وخورشيد) إحدى المثنويات السبعة لزلالي الخوانساري كما قاله النصر
آبادي في (ص 231) وديباچته لطغراى مشهدي موجودان. راجع ديوان زلالي خوانساري.
(119: الذرايع والبيان فيما يتعلق بعوارض اللسان) في المواعظ والأخلاق للشيخ محمد
رضا الطبسي المعاصر نزيل النجف. أوله [الحمد لله وكفى] رأيته بخطه في نيف ومأتي صفحة.
(120: كتاب ذرع) فارسي في تحقيق المقياس الموسوم بذرع. ألفه محمد مهدي
الصمدي البيرجندي وطبع بإيران.
(121: الذروة) شرح على شرح التصريف للتفتازاني. للمولى حمزة المازندراني المعاصر
والمصافي مع المولى محمد الأشرفي. سكن معه في بارفروش وكان يبجله. ونسخه موجودة
في مازندران. وتوفى الأشرفي (1315).
(122: الذروة) فقه فارسي استدلالي، لشيخ محمد صالح بن الميرزا فضل الله المازندراني
الحائري المولود بها (1297) توجد نسخته في مكتبته بسمنان مع سائر تصانيفه ومنها
" سيماى ايمان " أيضا فقه فارسي.
(123: ذروة السعادة في نية العبادة) للسيد مرتضى بن أحمد بن محمد الخسرو شاهى
التبريزي المعاصر مؤلف " اهداء الحقير " المطبوع جمع فيه كل ما قيل باعتباره في النية
24

فبلغ الأربعة عشر أمرا.
(124: ذرى المعالي) في ذرية شيخ الاسلام بالبصرة، السيد أبى المعالي. ويسمى أيضا
" صدف اللئالي نسب أبى المعالي " للسيد محمد علي هبة الدين الشهير بالشهرستاني
وأبو المعالي جده الاعلى، وهو السيد محمد بن السيد أحمد نقيب البصرة، وجل آبائه نقباء
رؤوساء، وهم ينهون نسبهم إلى الحسين ذي الدمعة بن زيد الشهيد بن الإمام السجاد
زين العابدين (ع) وله عدة بنين أحدهم السيد منصور الذي كان صهر الوحيد البهبهاني، واليه
ينتهى نسب السيد هبة الدين كما ذكره في هذا الكتاب.
(125: الذرية الطاهرة) لأبي الفضل محمد بن ناصر بن محمد بن علي بن عمر البغدادي
السلامي المولود (467) والمتوفى (550) وآخر من سمعه منه هو السيد أبو محمد الحسن
ابن الأمير علي بن المرتضى المولود (544) والمتوفى (630) سمعه منه وهو ابن
خمس سنين ذكر في الشذرات نقلا عن العبر في وقايع (630) في (ج 5 ص 135) ان آخر
من سمع من ابن ناصر كتابه " الذرية الطاهرة " هو أبو محمد العلوي الحسيني، الحسن بن السيد
الأمير علي بن المرتضى المتوفى في شعبان (630) عن ست وثمانين سنة.
(126: ذرية المصطفى) للسيد علي بن محمد المرعشي التبريزي المتوفى (1316) مؤلف
" قانون العلاج " وغيره. قال حفيده السيد شهاب الدين بن محمود بن المؤلف: انه فارسي
في انهاء سلسلة نسب أجداده إلى الحسين الأصغر وتراجم بعض أعيانهم.
(127: الذريعة) للسيد أبى بكر بن عبد الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوي الحسيني
الحضرمي المولود (1262) والمتوفى (ج 1 - 1341) في حيدر آباد دكن. ترجمه السيد
محمد بن عقيل في ظهر ديوانه المطبوع (1344) وعد من تصانيفه " الذريعة ".
(128: الذريعة) لأبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي الكوفي
المعرى ذكره النجاشي الذي توفى (450) ورواه عنه بواسطتين.
(129: الذريعة في أحكام الشريعة) رسالة فارسية عملية. طبع جزئه الأول في العبادات
(1366) للفاضل المعاصر الميرزا جعفر بن مرتضى الدزفولي المعروف بالأنصاري.
(الذريعة إلى أخلاق الشريعة) كذا في نسخة بخط ابن مقاتل الجلودي في (584) منضمة إلى
" تفصيل النشأتين " في (مكتبة السيد هبة الدين الشهرستاني) والظاهر أنه هو " الذريعة إلى
25

مكارم الشريعة) للراغب الأصفهاني كما يأتي.
(130: الذريعة إلى أصول الشريعة) للشريف المرتضى علم الهدى علي بن الحسين الموسوي
المتوفى (436) الفه (430) مرتبا على فصول وقال في أوله [انى رأيت أن املى كتابا
متوسطا في أصول الفقه لا ينتهى بتطويل الاضلال ولا باختصار إلى الاخلال - إلى قوله - وأخص
مسائل الخلاف بالاستيفاء والاستقصاء فان مسائل الوفاق يقل الحاجة فيها إلى ذلك] أوله
[الحمد لله حمد الشاكرين الذاكرين..] رأيت نسخة منه في مكتبة (حسينية كاشف الغطا)
وأخرى بمكتبة شيخنا (الشريعة) كانت ناقصة فكتب نقيصتها السيد مهدي بن السيد محمد
ابن محمد تقي بن رضا بن بحر العلوم في (1306) وكتب السماوي له فهرسا لطيفا
في نسخته، ونسخة السيد محمد صادق بحر العلوم بخط الشيخ حسن بن الشيخ علي الحلي،
ونسخة السيد علي شبر بخط الشيخ احمد قفطان (1263) ونسخة الشيخ منصور الساعدي
الشروقي، وغير ذلك من النسخ. وقد كانت متناولة للعلماء من لدن تأليف الكتاب
وقد حرره العلامة الحلي وسماه " النكت البديعة في تحرير الذريعة " ولخصه فريد خراسان
كما مر في (ج 4 ص 427) بعنوان " تلخيص مسائل الذريعة ". وقد كتبوا له شروحا.
(منها) شرح مسائل الذريعة للشيخ عماد الدين الطبري صاحب " بشارة المصطفى ".
و (منها) شرح السيد كمال الدين المرتضى بن المنتهى بن الحسين بن علي الحسيني المرعشي
من مشايخ الشيخ منتجب الدين، كما في فهرسه.
(131: الذريعة إلى تصانيف الشيعة) هو هذا الفهرس الذي شرعت فيه يوم دحو الأرض
(25 ذي القعدة - 1329) رتبته على ترتيب حروف أوائل أسماء الكتب فقط، فخرج تمام
الحروف في مجلد واحد في (1331) وسميته المسودة. ثم شرعت فيه ترتيبه على الترتيب
المألوف من ملاحظة الحرف الأول والثاني والثالث وفي الأسماء المشتركة لاحظت الترتيب
في أسماء المؤلفين، فخرج تمام الحروف في ست مجلدات في (1334) وعرضته على أبى
محمد الحسن صدر الدين الكاظمي فاستحسنه، وكتب بخطه تقريظا في أول مجلداته وسماه
بهذا الاسم، وبقيت تلك المجلدات مخطوطة سنين يستفيد منها الطالبون. وكنت انا إذ ذاك
أسكن سامراء، وأتراوح اثنين أو ثلاث مرات في السنة إلى النجف وإلى سائر بلدان العراق
وأزور المكتبات، إلى أن جاء سنة 1354 فهاجرت فيها إلى النجف واشتريت مطبعة صغيرة
26

بمعونة عمى الحاج ميرزا حبيب الله لطبع هذا الكتاب، ولكن الحكومة العراقية منعتني عن
العمل بحجة انى إيراني، فبعت المطبعة وشرعت بطبع الكتاب في مطبعة الغري فخرج
الجزء الأول منه في (1355) والثاني في (1356) والثالث (1357) فأجبرني نشوب
الحرب العالمية وغلاء وسايل الطبع إلى ارسال الجزء الرابع مع ولدى على التقى المنزوي
إلى طهران، فطبع الجزء الرابع في مطبعة المجلس هناك في (1362) وطبع الخامس أيضا هناك
في (1364) والسادس في مطبعة " بنك ملي " في (1366) والسابع في مطبعة المجلس في
(1367) والثامن فيها أيضا في (1369) وقد وصلنا فيها إلى آخر حرف الدال ما عدا الدواوين،
وفي المجلدات المطبوعة بطهران تراءى بعض التعليقات والإضافات لابني المذكور وفقه الله
وفي أواخر بعضها زاد فهرسا لمعرفة لبعض المكتبات التي انقل عنها. ثم انا كنا قد خصصنا
للدواوين مجلدا واحد مستقلا ولما شرعنا في طبعه رأيناه بابا واسعا وسيشتمل على
عدة مجلدات، فرأينا ان نشرع بطبع حرف الذال في جنب مجلد الدواوين، فهو الآن مشغول
بطبع حرف الذال وما بعده، وطبع مجلد الدواوين مع إضافات كثيرة له وفقه الله.
(131: الذريعة إلى حافظ الشريعة) للمولى رفيع الدين محمد بن المولى محمد مؤمن
الجيلاني. منثور ومنظوم في مصائب الحسين الشهيد (ع) كتبه المؤلف بخطه ضمن مجموعة
التذكارات التي دونها المولى لطف الله الشهير بلطفا، فيما بين (1075) و (1085) وممن كتب فيها
بخطه، هو المحدث الفيض الكاشاني. أول الذريعة بعد البسملة [يا عين ما لي أراك باردة جمودا
في مثل هذا الشهر الحرام] وآخره [واشف به صدورنا وصدور قوم مؤمنين تمت المرثية
الموسومة بالذريعة إلى حافظ الشريعة صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين على يد مؤلفها
الجاني ابن محمد مؤمن رفيع الدين محمد الجيلاني عفى الله عنهما بمنه وجوده. والمرجو
من الاخوان ان يمنوا على بكتابتها ونشرها وسماعها وأسماعها طلبا لمرضات الله وتقربا إلى
ابن رسوله وقد كتبته تذكرة للأخ الأغر الصالح المعروف بلطفا، رجاء ان " لا ينساني بالتذكر
في الأماكن الشريفة. وانا الفقير الحقير رفيع الدين محمد عفى عنه] والنسخة في مكتبة
(سلطان القرائي) كما كتبه في فهرسها المرسل إلينا.
(132: الذريعة إلى معرفة أصول الشريعة) للشيخ محمود عباس العاملي المتوفى (1353)
طبع في بيروت.
27

(الذريعة إلى معرفة أعيان الشيعة) هو الاسم الأول الذي اختاره السيد الأمين حين أراد
تأليف كتابه الكبير، كما صرح به على ظهر ج 2 من " معادن الجواهر " ولما رأى مجلدات
كتابنا الذريعة أعرض عن هذا الاسم وسماه " أعيان الشيعة " وكان جميع مجلدات كتابي
الذريعة عنده وتحت يده مدة طويلة كما صرح به في أول المجلد الأول من " أعيان الشيعة "
وجعله أحد مصادره.
(133: الذريعة إلى مكارم الشريعة) للراغب الأصفهاني، الشيخ أبى القاسم الحسين بن محمد
ابن الفضل المتوفى (565) كما أرخ في تاريخ " اخبار البشر " أوله [نسأل الله تعالى بجوده
الذي هو سبب الوجود..] مرتب على سبعة فصول، ذكر فهرسا في كشف الظنون (ج 1
ص 530) طبع مكررا كما فصله " معجم المطبوعات العربية - ص 922 " ورأيت في
(الرضوية) نسخة كتابتها (708) من موقوفة الخواجة شير أحمد. ونسخة أخرى من وقف
الحاج عماد الفهرسي. وللراغب الأصفهاني " أخلاق فارسي " مر في (ج 1 ص 374) بعنوان
" أخلاق راغب " قال بعض الأفاضل انه نظير " أخلاق ناصري " وأحسن منه، ويحتوي على
الحكايات الأخلاقية المذكورة في " كليلة ودمنة " وغيره. وذكرنا " الذريعة إلى أخلاق
الشريعة " كما كتب بخط ابن مقاتل الجلودي في (584) وهو في مكتبة السيد محمد علي
(هبة الدين) واستظهرنا اتحاده مع هذا الكتاب.
(134: الذريعة إلى نقض البديعة) للسيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي العاملي
المعاصر. نقض فيه ما أورده النبهاني العامي البيروتي في كتابه الموسوم " البديعة " الذي
ألفه في رد الشيعة، وأبطل مقاله جملة بعد جملة. وهو مما نهب عنه من كتبه في (1329)
كما ذكره في " الفصول المهمة - حاشية ص 49 ".
(135: الذريعة فيما يخص الشيعة) للشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد بن صالح آل طعان
القطيفي البحراني المتوفى بالحائر زائرا في (1333) أوله [الحمد لله الذي خلق
الانسان بصنعه البديع، وجعل في الزمان وما قدر فيه من الحدثان بضاعة رابحة عن خسران
التضييع..] فرغ منه في (17 رجب 1327) في أزيد من ثلاثة آلاف بيت، مرتبا على مقدمة
واثنى عشر بابا، على ترتيب شهور السنة فيما يتعلق بذلك الشهر من الآداب والأدعية
والزيارات ووفيات المعصومين (ع) وفوائد أخرى. وذكر في المقدمة اختيارات الأيام وما
28

يعمل فيها من الفصد وغيره، وأهوال الرؤيا، ومواضع رجال الغيب، والنجم الدوار وغير ذلك.
رأيت النسخة عنده بخطه.
(136: الذريعة في وفيات أعيان الشيعة) للسيد جعفر بن محمد الأعرجي النسابة مؤلف
" مناهل الضرب " وغيره. ذكره في كتابه " نفحة بغداد " وتوفى (1332).
(137: ذريعة الاعتماد على إحقاق الحق وفهم المراد، من بعض عبارات شيخنا العلامة
المرتضى الأستاذ) للشيخ المولى لطف الله الاسكى اللاريجاني، المتوفى بالنجف
(1311) حاشية على فرائد العلامة الأنصاري، رأيت نسخة خطه في خزانة سيدنا (الصدر)
إلى أواخر دليل الانسداد. وقد أبطل فيه انسداد باب العلم في زمان الغيبة. وكان هو من تلاميذ
صاحب الجواهر ثم الشيخ المرتضى، وكان من أجلة الفقهاء الأصوليين ومن المدرسين
المبرزين. كان درسه في المسجد الخضراء في الصحن العلوي، فخرج عليه جع كثير من الاعلام،
منهم السيد أبو تراب الخوانساري، والمولى محمد علي الخوانساري صاحب المكتبة التي نذكر
بعض كتبها. وله شرح بيع القواعد و " الفوائد الغروية " أحال إليهما في أول هذا الكتاب
وآخره، فقال بعد الحمد المختصر [.. فقد املى لك لطف الله المازندراني اللاريجاني كتابا
يرجو الله اخلاص النية في حال اشتغاله بشرح البيع من قواعد العلامة..] وفي آخره أحال إلى
كتابه المسمى " بالفوائد الغروية " ورأيت نسخة أخرى منه في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة
بكربلا (تقرب من اثنى) عشر الف بيت، وتوجد نسخة أخرى منه في مكتبة (سپهسالار)
كما في فهرسها.
(138: ذريعة الامل في أحوال المعصومين الأربعة عشر) للشيخ عبد الحسين بن محمد الجواد
البغدادي المولد والمسكن والنجفي المدفن. توفى ببغداد بعد طول مرضه سنين في السبت
الخامس عشر من رجب (1365) وحمل في قرب ثلاثين سيارة من المشيعين إلى النجف
ودفن بمقبرة الشيخ جعفر التستري. كان أول اشتغاله في الكاظمية وأدرك أواخر عصر سيدنا
الشيرازي بسامراء، وهاجر مع المهاجرين منها إلى كربلا وسكن مدة في النجف، واستفاد
من المدرسين هناك، ثم رجع إلى سامراء واتصل بشيخنا الميرزا محمد تقي الشيرازي وعمر بها
دارا لسكناه، إلى أن طلبه بعض أهل بغداد فأجابهم، فكان قائما بالوظائف الشرعية من امامة
الجماعة، والموعظة، وتدريس الخواص، وتعليم المسائل للعوام، إلى أن ابتلى بمعرض السل
29

وتوفى به. وله تصانيف نذكرها في محالها.
(139: الذريعة الحسينية) متن في البلاغة وتوابعها لزبدة أهل السداد المولى مراد بن
علي خان التفريشي المولود (965) والمتوفى (1051) قال في " جامع الرواة " انه ضاهى
" زبدة الأصول " البهائية في الاكتفاء عن شرح مقاصده بما كتبه على حواشيه.
(140: ذريعة الحياة في ترجمة وسيلة النجاة) الرسالة العملية من فتاوى السيد أبى الحسن
الأصفهاني، ترجمه بالفارسية السيد علي أصغر بن السيد حسين الطبيب ابن الحاج السيد علي
التستري من آل المحدث الجزائري، المتوفى (1348) أوله [الحمد لله الذي هدانا لدينه..]
شرع في الترجمة في (1 ج - 1341) وفرغ آخر ذي القعدة (1341) وفرغ من تصحيحه
(23 - ج 2 - 1342) رأيت نسخة خط يد المترجم عنده. وللوسيلة ترجمه أخرى فارسية
للسيد أبى القاسم الصفوي الأصفهاني المتوفى بالنجف (1370) سماه " صراط النجاة " مطبوع.
وله أيضا ترجمة بالأردوية لبعض فضلاء طلاب الهند كما يأتي بعنوان " ذريعة النجاة ".
(141: الذريعة الرضوية) ديوان فارسي ينقل عنه الشيخ علي أكبر المروج " في نفايس
اللباب " ويقول إنه لميرزا گوهرى.
(142: ذريعة الضراعة) مجموع من الأدعية المأثورة عن الأئمة المعصومين (ع) في المناجاة
مع قاضي الحاجات في خمسة آلاف بيت. للمحقق المحدث الفيض الكاشاني المتوفى (1091)
ألفه (1051) نسخة منه في (الرضوية) من وقف الحاج عماد الفهرسي تاريخ كتابتها
(1127) ونسخة في مكتبة (المشكاة) - مكتبة " دانشگاه تهران " اليوم - كما في
فهرسها (ج 1 ص 117) ورأيت نسخة جديدة في النجف عند الميرزا على أكبر العراقي
المتوفى (1371) وهي التي استكتبها السيد العالم علي نقي بن السيد محمد علي
الموسوي الزنجاني نزيل أصفهان بخط جيد في أصفهان في (1221) وكتب عليها
بخطه حواشي نافعة جيدة لنفسه. أوله [الحمد لله الذي يسمع الدعاء ويجيب النداء..] بدء فيه
بذكر فوائد المناجاة والترغيب إليها، وبيان ان أحسنها ما روى عن الإمام السجاد. قال وبما
أنها كانت متفرقة في الكتب أردنا ان نجمع شتاتها ونقتصر على ذكر المناجاة المروية
عنهم (ع) فبدء بذكر ما في الصحيفة الكاملة السجادية وملحقاتها وهي ثمانية وعشرون
دعاء على نحو الفهرس بذكر أوائل الأدعية فقط وارجاع تمامها إلى نسخ الصحيفة، ثم
30

ذكر ما وجد متفرقا في كتب الأدعية، وبدأ بدعاء أبى حمزة في السحر، ثم سائر الأدعية
مثل دعاء كميل، والحرز اليماني السيفي، ودعاء العلوي المصري، ودعاء الصباح العلوي،
والمناجاة الإنجيلية وغيرها، كل منها تحت عنوان خاص مثل " مناجاة الراجين "
و " المجتبين " و " المستقلين " وأمثالها من العناوين. وذكر في الهامش عند ذكر كل دعاء،
الكتاب المأخوذ منه الدعاء، مثل " أنيس العابدين " و " المصباح " و " المجتنى "
و " عدة الداعي " وغيرها.
(143: ذريعة العاصين) في المواعظ والنصايح والتواريخ والفضائل والمناقب لأهل
البيت (ع) والمعجزات وغيرها فارسي مرتب على ماية مجلس. للشيخ محمد (سلطان المتكلمين)
ابن المولى إسماعيل الكجوري نزيل طهران والمتوفى بها (1353) رأيته بخطه في
مكتبته.
(144: ذريعة العباد) في أصول الدين وفروعه وبعض الأدعية والأعمال. مختصر فارسي
لشيخنا الميرزا محمد علي بن المولى نصير الچهاردهي المتوفى (1334) ذكر حفيده مرتضى
المدرسي الچهاردهي بن الشيخ محمد بن المؤلف انه طبع في بمبئي.
(145: ذريعة الفنون في طب العيون) للسيد أحمد بن السيد محمد حسين الكحال ابن السيد
ربيع الموسوي الشيرازي المولود بالحلة (1306) مشتمل على بعض مطالب الطب الجديد
ومعالجات العيون، ولوالده " تذكرة الكحالين " كما مر،
(146: ذريعة الفلاح) في رد العامة باللغة الأردوية، مطبوع بالهند، للمنشي نعمة الله
صاحب أختر الهندي المعاصر، الذي كان حنفيا فاستبصر واعتنق المذهب الجعفري وألف
هذا الكتاب في اثبات أن العامة ينكرون ما أثبته القرآن الكريم.
(147: ذريعة الماب) نقل عنه في " شرح دوازده امام " للخواجه نصير الدين الطوسي.
(148: ذريعة المعاد في شرح نجات العباد) للميرزا عبد الرزاق بن الميرزا على رضا
المحدث الواعظ المعاصر، من أحفاد الواعظ القزويني مؤلف " أبواب الجنان " الفارسي ولد
في أصفهان (1291) ونشأ في الحائر، وسكن بهمدان واشتهر فيها بالواعظ، وهو
شرح مزج لطيف، خرج منه مجلد في شرح الطهارة يبلغ خمسة عشر الف بيت فرغ
منه (1330) وقرظه الفاضل الأديب الميرزا إبراهيم حفيد الحاج ميرزا حسين الخليلي بقطعة
31

مصراعها الأخير تاريخ وهو: [كن نعم شرح لنجات العباد].
(149: ذريعة المؤمنين ووسيلة العارفين في علم الكلام وأصول الدين) للشيخ سليمان
ابن عبد الله الماحوزي المتوفى (1121) ذكره في اجازته للمولى محمد رفيع البيرمي
اللاري في (1111) وأحال إليه أيضا في أجوبة بعض مسائله، ضمن مجموعة رأيتها في
كتب السيد خليفة في النجف.
(150: ذريعة الناهض إلى تعلم الفرائض) أرجوزة في المواريث نظمها السيد أبو بكر
ابن عبد الرحمن بن محمد العلوي الحسيني الحضرمي المتوفى بحيدر آباد الهند في (1341)
ذكر مع سائر تصانيفه في ظهر ديوانه المطبوع (1344).
(151: ذريعة النجاة) للمولى محمد رفيع بن قهرمان الخاتون آبادي الكرهرودي، من
محال تبريز المتوفى قرب (1330) هو مختصر من المجلد الثاني من " الدمعة الساكبة "
وترتيب لخصوص قضايا الطف منه مع الترجمة بالفارسية ألفه (1302) وطبعت بإيران.
(152: ذريعة النجاة في ترجمة وسيلة النجاة) الذي هو فتاوى السيد أبى الحسن الأصفهاني
باللغة الأردوية، ترجمها الشيخ سعادت حسين بن منور على السلطان پوري المولود
حدود (1330) وطبع بالهند (1356).
(153: ذريعة النجاة في أدعية التعقيبات) في الصباح والمساء في كل يوم. للسيد عبد الله
ابن محمد رضا الحسيني الشهير بشبر الحلي الكاظمي المتوفى بها (1242) في سبعة آلاف
وخمسماية بيت. ذكر في فهرس تصانيفه.
(154: ذريعة النجاة) رسالة عملية فارسية للحاج الأشرفي المولى محمد بن محمد مهدي
المتوفى (1315) مرتب على مقدمة في مسائل التقليد وعدة أبواب، مطبوع بإيران.
(155: ذريعة النجاح) في أعمال السنة. للسيد الأمير محمد صالح بن عبد الواسع الخاتون
آبادي الأصفهاني المتوفى (1116) ألفه في عصر الشاه سليمان الصفوي الذي توفى (1105)
فهو مقدم على " زاد المعاد " المؤلف في عصر الشاه السلطان حسين، وهو مرتب على
مقدمة واثنى عشر بابا وخاتمة. أوله [ذريعهء نجاح سرگشتگان گرداب عصيان، حمد
وثناى مجيب الدعواتيستكه..] وحكى ان العلامة المجلسي قبل تأليف " زاد المعاد " كان
يرجع الناس إلى العمل بهذا الكتاب. توجد نسخة منها في (الرضوية) ونسخة أخرى في
32

(الآصفية) كتابتها (1110).
(156: ذريعة الوداد في مختصر نجاة العباد) لشيخنا الفقيه الميرزا حسين الخليلي المتوفى
(1326) بين الطلوعين من يوم الجمعة في بيت الله الشريف مسجد السهلة، فحمل على
الأكتاف إلى شريعة الكوفة وغسل ثم حمل إلى النجف على أكتاف المشيعين ودفن
بمقبرته في زاوية مدرسته. طبع أولا في بمبئي ثم في إيران مكررا.
(157: ذريعة الهداة في بيان معاني ألفاظ الصلاة) للشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن
إبراهيم الدرازي البحراني من آل عصفور المتوفى (1216) أوله [الحمد لله الذي جعل
أسرار الصلاة في معاني ألفاظها وكلماتها..] فرغ من تأليفه (10 - ج 2 - 1213) وقد
الفه للشيخ محمد علي بن محمد جعفر بن محمد حسين الكازروني كما صرح به في أوله. توجد
نسخة منه في مكتبة الميرزا باقر (القاضي في تبريز). ورأيت في النجف نسخة
في مكتبة السيد خليفة القطيفي وهي ضمن مجموعة دونها الشيخ محمد بن الشيخ بن علي بن
الشيخ حسين العصفوري المؤلف.
(158: كتاب الذكر) لأبي أحمد الجلودي، عبد العزيز بن أحمد بن عيسى، من مشايخ ابن
قولويه الذي توفى (367) ذكره النجاشي.
(159: ذكر الآيات التي نزلت في أمير المؤمنين " ع ") وفيه " حديث البساط " عده
السيد علي بن طاوس في " سعد السعود " من الكتب التي ملكه والتفاسير التي وقفها
لأولاده.
(160: ذكر الأبقى) للسيد القاضي نور الله بن شريف الدين المرعشي التستري الشهيد
(1019) ذكر في فهرس تصانيفه في " محفل فردوس " لولده وكذا في " نجوم السماء ".
(161: ذكر الأسباب الصادة عن معرفة الصواب) جزء لطيف للعلامة الكراجكي
الشيخ أبى الفتح محمد بن علي بن عثمان الذي توفى (449).
(162: ذكر الأمجاد من آبائنا والأجداد) هو ثالث الكتب الثمان من كتاب يواقيت
السير تأليف الامام المهدى أحمد بن يحيى بن مرتضى الحسيني اليماني المتوفى بها
(840) رأيت نسخة من هذا الكتاب في خزانة سيدنا (الصدر) وهي بخط صلاح بن
أحمد بن محمد الحسيني الحولاني فرغ من كتابتها (8 - ع 1 - 1032) وفرغ المصنف
33

منه في الجمعة (25 - ج 2 - 831).
(163: ذكر امر الحسن " ع ") لأبي أحمد الجلودي المذكور آنفا. ذكره النجاشي.
(164: ذكر الثقلين في مصائب الحسين (ع)) للسيد حفاظت حسين الملقب بسليم
البهيكپوري الهندي، بالأردوية مرتب على المجالس. مطبوع بالهند.
(165: الذكر الجميل في ترجمة الخليل) امام اللغة ومؤسس علم العروض وهو خليل
ابن أحمد الفراهيدي اللغوي العروضي الشهير، مؤلف كتاب " العين " والمتوفى (170)
للشيخ الميرزا محمد بن رجب على الطهراني العسكري المولود في طهران (1281) والمتوفى
بسامراء (28 - ج 1 - 1371) صاحب " مستدرك البحار " ومر " ديوان الخليل ".
(166: ذكر الحافظ) في تراجم حفاظ القرآن من الشيعة. للمولوي السيد أحمد رضا
ابن السيد غلام محمد البخاري الجائسي. أوله [الحمد لله الحفيظ الحافظ الذاب عنا اللاواء
والباهظ..] فارسي طبع بالهند وعليه تقاريظ علمائها.
(167: ذكر الحسن والحسين (ع)) للشيخ أبى أحمد عبد العزيز الجلودي المذكور
آنفا. ذكره النجاشي.
(168: ذكر الحسين (ع)) أيضا للجلودي، ذكره النجاشي.
(169: ذكر خديجة وفضل أهل البيت " ع ") للشيخ أبى أحمد الجلودي ذكره النجاشي.
(170: ذكر الخلائف وعنوان المعارف) للوزير الشهير كافي الكفات إسماعيل بن عباد
الديلمي الطالقاني المتوفى (385) أوله [الحمد لله الواحد العدل وصلى الله على النبي
وخيرة الأهل.. قد أسعفتك بالمجموع الذي التمسته في نسب النبي صلى الله عليه وآله وبنيه
وبناته وأعمامه وعماته وجمل من غزواته وسار ما يتعلق بذلك من ذكر مولده ومبعثه
وهجرته وتسمية أفراسه.. واتبعت ذلك بذكر من خوطب بالخلافة على النسق، غير
مرتب للمفضول والفاضل والجائر والعادل، إذ لو ابتدأت بأتم الخلفاء فضلا وأعد لهم عدلا
لافتتحت بسيد المهاجرين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)..] ثم ذكر اسم الكتاب
بعين ما ذكرناه وشرع بأحوال النبي ومتعلقيه ثم المتسمين بالخلافة واحدا بعد واحد
إلى المطيع لله ابن المقتدر. رأيت النسخة في دمشق الشام في مكتبة السيد الأمين، وهي
بخط أبى النجيب عبد الرحمان بن محمد بن عبد الكريم الكرخي في (528) وذكر أنه
34

استنسخها عن نسخة كانت مكتوبة (420) وأدرج الكتاب بعينه في " معدن الجواهر "
ج 2 ص 186 بعنوان " المعارف وذكر الخلائف ".
(171: ذكر السجاح) للشيخ أبى عبد الله الجوهري أحمد بن محمد بن عبيد الله بن الحسن
ابن عياش الجوهري مؤلف " مقتضب الأثر " المتوفى (401) ذكره النجاشي.
(172: ذكر الشيعة) الذين ذكرهم أمير المؤمنين (ع) وأحبهم من الصحابة. لأبي أحمد
عبد العزيز الجلودي المذكور. ذكره النجاشي.
(173: ذكر الطيار) في سوانح جعفر الطيار. للسيد أولاد حيدر البلگرامي، باللغة
الأردوية، طبع بالهند.
(174: ذكر العباس) بن أمير المؤمنين (ع) ومناقبه ومصائبه. للسيد نجم الحسن
الكراروي الهندي المولود حدود (1330) مطبوع بالأردوية.
(175: ذكر علي (ع)) في حروب النبي صلى الله عليه وآله للجلودي المذكور آنفا. ذكره
النجاشي أيضا.
(176: ذكر فاطمة الزهرا (ع) وأبى بكر) للجلودي المذكور. ذكره النجاشي أيضا.
(177: ذكر القائم من آل محمد " ع ") لأحمد بن رميح المروزي، ذكره ابن شهرآشوب.
(178: ذكر القائم (ع) وغيبته) للشيخ حرز بن الشيخ علي بن الحسين الشناطري
الأوالي العسكري البحراني، ترجمه الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي الذي توفى
(1121) كما في اللؤلؤة في رسالته في تراجم بعض علماء البحرين بعد ذكر أبيه الشيخ علي الشناطري
الذي له شرح ألفية الشهيد كما يأتي. أوله [الحمد لله رب العالمين..] وهو مرتب على
بابين أولهما في تواريخ الامام المهدى (ع) وسوانحه وثانيهما في علائم ظهوره. فرغ
منه يوم العشرين من ذي الحجة (976) رأيت منه نسخة عند مهدي الكبتي في كربلا وهي
بخط الشيخ تاج الدين بن رضى الدين المازندراني، فرغ من الكتابة رابع المحرم (1067)
وذكر انه كتب نسخته عن نسخة خط المؤلف.
(179: ذكر القرآن) لأبي عبد الله محمد بن عمر الواقدي.
(180: ذكر كلام علي (ع) في الملاحم) لأبي أحمد الجلودي المذكور، ذكره
النجاشي.
35

(181: ذكر ما جرى للشيعة بعد على " ع ") لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي،
كذا ذكره النجاشي، وعبر عنه ابن طاوس في " محاسبة النفس " بكتاب ما للشيعة
بعد على، فيذكر في حرف الميم.
(182: ذكر ما جرى من الكلام بين على وعثمان) للجلودي المذكور، ذكره النجاشي.
(183: ذكر ما ظهر لأمير المؤمنين (ع) من الفضائل يوم خيبر) السيد المفتى المير
ناصر حسين بن المير حامد حسين اللكهنوي المتوفى (1361) ذكره في التجليات.
(184: ذكر ما نزل من القرآن في رسول الله وأهل البيت " ص ") هو من كتب التفاسير
التي وقفها السيد رضى الدين علي بن طاوس وذكر خصوصياته في كتابه " سعد السعود "
ويأتي في حرف الميم قرب عشرين كتابا بعنوان " ما نزل من القرآن في أمير المؤمنين "
أو في أهل البيت أو في الخمسة أو في صاحب الزمان (ع).
(185: ذكر المجاز من القرآن) للشيخ أبى الفتح محمد بن جعفر بن محمد الهمداني
المراغي، أستاد أبى الحسن السمسمي، والأديب الذي تأسف على فوته السيرافي، وتوفى
(371). قال ياقوت كان حافظا نحويا بليغا، وعن التوحيدي أنه قال كان قدوة في النحو
والأدب. ويأتي " مجازات القرآن " للشريف و " مجاز القرآن " للفراء في حرف الميم.
(186: ذكر مجلس جرى للصدوق بين يدي ركن الدولة)
(187: ذكر مجلس جرى أيضا للصدوق بين يدي ركن الدولة)
(188: ذكر مجلس ثالث كذلك)
(189: ذكر مجلس رابع كذلك
(190: ذكر مجلس خامس أيضا كذلك)
هذه الكتب الخمسة عدها النجاشي من تصانيف الشيخ الأجل أبى جعفر محمد بن علي ابن بابويه الصدوق
القمي المتوفى (381).
(191: ذكر من أحب عليا وذكره بخير)
(192: ذكر من أحب عليا ومن أبغضه)
(193: ذكر من أوصى بشعر جمعه)
(194: ذكر من خطب على منبر بشعر) -
كل هذه الأربعة للشيخ أبى احمد الجلودي المذكور آنفا ذكرها النجاشي.
(195: ذكر من روى الحديث من بنى ناشرة) للشيخ أبى عبد الله الجوهري أحمد بن
36

محمد بن عبيد الله، مؤلف " مقتضب الأثر " المتوفى (401) ذكره النجاشي.
(196: ذكر من روى عن جعفر بن محمد " ع ") من التابعين ومن قاربهم. لأبي زرعة
الرازي. نقل عنه النجاشي في ترجمة أبان بن تغلب.
(197: ذكر من روى من طرق أصحاب الحديث ان المهدى من ولد الحسين) فيه
أخبار القائم، وهو كتاب كبير. للشيخ أبى على أحمد بن محمد بن أحمد الجرجاني نزيل
البصرة، ذكره النجاشي.
(198: ذكر من روى مواخاة النبي صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين " ع ") للقاضي الجعابي، الشيخ
أبى بكر محمد بن عمر بن محمد بن سالم البراء أستاد الشيخ المفيد الذي توفى (413) ذكره
النجاشي. وسيأتي في حرف الميم قرب عشرين كتابا بعنوان " من روى عن أبي عبد الله "
أو " من روى عن الحسن " أو عن زيد أو عن علي وأمثال ذلك.
(199: ذكر من سب عليا (ع) من الخلفاء) لأبي أحمد الجلودي، ذكره النجاشي.
(200: ذكر من فجر بأخواله من قريش) لأبي المنذر محمد بن هشام بن محمد بن السائب
الكلبي النسابة المتوفى (205) ذكره ابن النديم.
(201. ذكر من قابل الجميل بالقبيح) لأبي الحسن علي بن محمد العدوى الشمشاطي
الذي له " الرسالة إلى سيف الدولة " وهو معاصر الشيخ الكليني.
(202: ذكر من قال بالتفضيل من الصحابة) لابن أبي الثلج الكاتب محمد بن أحمد بن
محمد بن أبي الثلج عبد الله بن إسماعيل من طبقة سعد بن عبد الله. الذي توفى (301)
ذكره النجاشي.
(203: ذكر من قال شعرا في وصيته) لأبي احمد الجلودي، ذكره النجاشي.
(204: ذكر من قال شعرا فنسب إليه) لأبي المنذر هشام الكلبي، ذكره ابن النديم.
(205: ذكر من لقيه من أصحاب الحديث وروى عن كل واحد منهم وذكر حديثا منه)
للشيخ أبى جعفر الصدوق ابن بابويه المتوفى (381) ذكره النجاشي.
(206: ذكر من نسب إلى أمه من قبائل العرب) لأبي المنذر هشام الكلبي، ذكره
النجاشي.
(207: ذكر من هاجر وأبوه) أيضا لأبي المنذر الكلبي المذكور. ذكره ابن النديم.
37

(208: ذكر المهدى (ع) ونعوته وحقيقة مخرجه وثبوته) للحافظ أبى نعيم أحمد بن
عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصفهاني المتوفى (430) كذا نقل عنه
السيد بن طاوس في طرائفه، ولعله بعينه ما مر بعنوان الأربعين في أمر المهدى (ع).
(209: ذكر النبي والصخرة والراهب وطرق ذلك) لأبي العباس أحمد بن محمد بن
سعيد بن عقدة المتوفى (333) ذكره النجاشي.
(الذكرى) للشهيد محمد بن مكي. يأتي بعنوان ذكرى الشيعة.
(210: الذكرى) في ذم الخمر وقبح شربه وسوء عاقبته من الأدلة العقلية والشرعية،
لأبي نصر الأمير صدر الدين الصغير محمد الأمير غياث الدين منصور الحسيني الدشتكي
ابن الأمير صدر الدين الكبير الذي توفى (903) فرغ من مسودته (ع 1 - 961 =
ذكرى) ومن تبيبضه يوم الغدير (962) وبعد اتمام البحث في الخمر شرع في ذم البنج
الموسوم " بخمر العجم " ثم في الشطرنج ثم الطنبور وسائر التغنيات، وأورد في الروضات
في ص 140 وص 670 جملة عن عبارات هذا الكتاب بعينها، وذكر ان نسخته المقروة
على المصنف وعليها خطوطه وبلاغاته موجودة عنده. أوله بعد الخطبة [وبعد فان العبد
المسرف الخاطئ الجاني.. تقبل الله توبته لما رأيت أكثر أهل زماني.. منهمكين
في هذا الشرب..] (1) اعصار الان عند السيد محمد علي الروضاتي.
(211: ذكرى أبى جعفر محمد بن الإمام أبى الحسن على الهادي " ع ") المدفون قريبا
من بلد بين الدجيل وسامراء. للشيخ علي بن الشيخ حسن بن شيخنا الشيخ علي الخاقاني
النجفي، رتبه على ثلاثين بابا في (77 ص) فرغ منه (1365) وعرضه على فقرضته.
(ذكرى الامام المجدد الشيرازي) اسمه " سبائك التبر " يأتي في حرف السين.
(212: ذكرى الأمة في أحوال الأئمة) ووفياتهم في مجلدين أولهما في أحوال الخمسة

(1) قال صاحب الروضات (ص 669) ان سبب تأليف هذا الكتاب ان المؤلف كان يشرب الخمر أولا
فاتفق يوما أن دخل أخوه المير شرف الدين على والده المير غياث الدين منصور واخذ في التشنيع على
قبايح أفعال أخيه المير صدر الدين وقال: انه وضع دنان الخمر على قبر جده المير صدر الكبير وشرب
منها وجنابك غير خبير.. فقال في جوابه جناب المير - تنبيها على كون ما ذكره معللا بالغرض -: اصنع
أنت أيضا مثل ما صنعه أخوك واشرب مما يشربه. ثم لما خلى المجلس دعى ولده المير صدر الدين إلى
الخلوة واخذ معه في الموعظة والنصيحة.. فكان هذا سبب توبته النصوح وتركه الصحبة والصبوح.
38

الطاهرة والثاني في أحوال التسعة المعصومين (ع) تأليف العالم الجليل المعمر البالغ
إلى عشر التسعين، الشيخ محمد المعروف باللائد ابن الشيخ ناصر بن الحسين النجفي
المولود (1245) والمتوفى (1326) ودفن بوادي السلام. رأيت المجلدين عند ولده
العالم الشيخ موسى. وقد أدركت المترجم له سنين، كان مصاحبا مع الشيخ إسماعيل
المحلاتي ومجاورا له، يحضر داره كثيرا، وسمعت منه قضايا وتواريخ، وحدثني بتواريخه
ولده المذكور الذي توفى في ليلة الجمعة (28 - ج 1 - 1367).
(213: ذكرى أولى الألباب أو ما وراء الستار) للسيد هادي بن السيد احمد الحسيني
آل كمال الدين الحلي المعاصر. رأيت عنده الجزئين منه، وذكر أنه يتلوه الجزء الثالث
في الإمامة ورد العامة.
(214: ذكرى الجمهور بالفوز يوم النشور) للسيد مهدي بن السيد صالح الموسوي
الكاظمي نزيل الكويت ثم البصرة أخيرا، المتوفى (1358) طبع (1346) وهو أخلاق عملي
وفيه دفع بعض الشكوك والشبهات المذهبية والدينية بالبراهين اليقينية [أوله الحمد لله
مقيم الحجة..].
(215: ذكرى الشيخ حسن على البدر القطيفي) للشيخ فرج بن الحسن القطيفي المعاصر.
ترجم فيه الشيخ حسن علي بن الشيخ عبد الله بن محمد بن علي بن عيسى بن بدر المولود في النجف
(1278) والمتوفى (1324) وذكر انه من اجزاء كتابه " الأزهار العرجية في الآثار
الفرجية ".
(216: ذكرى الحسين (ع) للشيخ حبيب بن إبراهيم المهاجر العاملي المعاصر. طبع
جزئه الأول، وأحال إليه في أول كتابه " سبيل المؤمنين ".
(217: الذكرى الخالدة) مجموعة مراثي. لحفلة أربعين الميرزا عناية الله بن جمال الدين
الذي توفى (22 - ع 2 - 1372) طبع في المطبعة العلمية في النجف في (1372).
(218: ذكرى ذوي النهى في حرمة حلق اللحى) مختصر لسيد مشايخنا السيد حسن
صدر الدين المتوفى (1354) طبع بمطبعة الاستقلال في بغداد (1343).
(219: ذكرى رزية الطف) نظما مبتدأ بسيرة الخمسة النجباء وأحوالهم، ثم قضايا
الطف في جزئين للسيد هادي بن السيد صمد آل كمال الدين الحلي المعاصر.
39

(220: ذكرى السعدون) في ترجمة أحوال عبد المحسن بيك السعدون رئيس الوزراء
في العراق. الذي انتحر ليلة الخميس (11 ج 2 - 1348) كتاب أدبي سياسي ألفه
الشيخ علي الشرقي المعاصر وطبع بعد تأليفه (1348).
(221: ذكرى الشيعة في أحكام الشريعة) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن جمال الدين
مكي بن شمس الدين محمد الجزيني العاملي الشهيد في (786) أوله [الحمد لله الذي
شرع الاسلام فسهل شرايعه للواردين..] خرج منه الطهارة والصلاة بعد مقدمة فيها
سبع إشارات في المباحث الأصولية، وفرغ منه في (21 - صفر - 784) رأيت نسخة
عصر المصنف في طهران في مكتبة (مجد الدين النصيري) وهي بخط الشيخ أحمد بن
الحسن بن محمود فرغ من كتابتها (7 - ع 2 - 784) والظاهر أن الكاتب كان تلميذ
الشهيد وكان كلما يخرج من قلم الشهيد يستنسخه التلميذ تدريجا حتى فرغ الشهيد في
التاريخ المذكور، وفرغ التلميذ في نيف وأربعين يوما بعد تأليف الشهيد، ونسخة
عتيقة أخرى وقفها الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد والد الشيخ البهائي رأيتها في
المشهد الرضوي بمكتبة المحدث الشيخ عباس القمي أوان مجاورته لها. وقد طبع
على الحجر بطهران (1271) منضما إليه " تمهيد القواعد " للشهيد الثاني ومرت الحواشي
عليه في حرف الحاء مثل حاشية الشيخ ناصر بن إبراهيم البويهي المتوفى (852)
وحواشي المصنف نفسه إلى مبحث صلاة المسافر كما يظهر من حاشية البويهي، وحاشية
المحقق الكركي، وحاشية السيد حسين الغريفي.
(222: ذكرى الصوفية) في الرد عليهم نظما لم يتم. خرج منه مأتا بيت. للسيد
محمد علي هبة الدين الشهرستاني، ساجل بها فيلسوف مصر عبد الرحمن البدوي حول
مبحث وحدة الوجود.
(223: ذكرى الشيخ عبد الله بن معتوق) القطيفي الناروتي نزيل كربلا أربعين سنة.
وقد رحل إلى ناروت أخيرا وبها توفى (ج 1 - 1362) فيه ترجمة أحواله وتصانيفه منها
رسالة " الشكوك " ورسالة " الرضاع " ورسالة " المشتق " التي ألفها بأمر الشيخ محمد صالح بن
الشيخ أحمد آل طعان التستري البحراني.
(224: ذكرى الشيخ علي بن الحاج حسن الخنيزي القطيفي) المتوفى في ذي القعدة
40

(1363) طبعه ابنه الشيخ عبد الله بن علي، على نفقته في النجف، وطبع ابنه الآخر الشيخ
حسن بن علي سمى جده، بنفقته كتاب والده في الفقه الموسوم " روضة المسائل ".
(225: ذكرى غازي الأول) ملك العراق ابن الملك فيصل بن الحسين. للشيخ عبد الواحد
الأنصاري ساكن العمارة. طبع (1358).
(226: ذكرى الكتب والمكتبات) في تاريخ تدوين الكتب وتأسيس المكتبات في
الاسلام، للمولوي السيد سبط الحسن الفتحپوري المعاصر، مشغول بتتميمه.
(227: ذكرى السيد ماجد) ابن السيد هاشم الموسوي العوامي القطيفي المولود
(1279) والمتوفى (1367) طبع (1369) في قسمين أولهما في ترجمته بقلم محمد سعيد
المسلم، وثانيهما مراثي الشعراء المعاصرين له، ومنهم الخطيب السيد محمد حسن الشخص.
(228: ذكرى المحسنين) في ترجمة المقدس الكاظمي السيد محسن بن الحسن الأعرجي
المتوفى (1227) لسيدنا أبى محمد الحسن صدر الدين الكاظمي المتوفى (1354) ألفه
(1320) وطبع مع كتاب الطهارة من الوسائل للسيد محسن في تبريز 1321 أوله
[الحمد لله الذي شرح بوافي نعمه الوافية صدور المحسنين..].
(229: ذكرى الشيخ محمد) ابن الحاج ناصر آل نمر القطيفي العوامي المتوفى في
الاثنين تاسع شوال (1348). هو أبسط من " ذكرى الشيخ حسن على آل بدر ".
(230: ذكرى السيد ناصر) ابن السيد هاشم بن أحمد بن الحسين آل السيد سلمان
الموسوي الأحسائي المولود (1291) والمتوفى (1358) في سوانحه ومراثي العلماء
والأدباء له، وهم نيف وثلاثون أديبا، طبع في (107 ص) في (1359) في النجف
في المطبعة العلمية.
(231: ذكريات وآمال) للشاعرين المعاصرين عبد الغنى بن الشيخ محمد جواد مطر
والسيد محمد بن السيد رضا الهندي. طبع في مطبعة الغري (1356).
(232: الذكرية) في ذكر تواريخ المعصومين (ع) في أربعة عشر بابا بعددهم. تأليف
السيد محسن الحسيني السبزواري. رأيت في مكتبة الشيخ محمد (سلطان المتكلمين) في
طهران نسخة منه بخط محمد صادق بن حسين بن رجب علي بن محمود الشيرازي البناء.
فرغ من كتابتها (1088).
41

(233: ذلت اشقيا) باللغة الأردوية. طبع في الهند. ألفه بعض فضلائها.
(234: ذم الاقتداء بالسلف الضالة) لبعض الأصحاب. توجد نسخة منه في (الرضوية).
(235: ذم التقليد واتباع الاباء) وترك الاستدلال. للشيخ زين الدين الشهيد الثاني
ابن علي بن أحمد الشامي استشهد (966) أوله [اللهم حببنا إلى الحق وحببه إلينا..] يقرب
من مأتين وثلاثين بيتا. يوجد ضمن مجموعة من رسائل الشهيد، دونها الشيخ الميرزا محمد
الطهراني بسامراء وهي بخطه في مكتبته.
(236: ذم الحجاب) قال في معجم الأدباء انه للشيخ أبى عبد الله محمد بن عمران بن موسى
الخراساني البغدادي المرزباني المتوفى (384) أو (378) والظاهر أنه في ذم
حجاب الملوك وجلاوزتهم، ولكن في ابن النديم الطبع الثاني (ص 191) ذكره بعنوان
" ذمر الحجاب " مأخوذا من الذمار وهو ما يلزمك حفظه فهو حث على حفظ الحجاب.
(237: ذم الخطأ في الشعر) لامام اللغة أبى الحسين أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد
أبى حبيب القزويني الرازي المتوفى بالمحمدية (375) ذكره السيوطي " في البغية "
(238: ذم الخمر) كما ذكره في كشف الظنون، ومر بعنوان اسمه " الذكرى " في
ذم الخمر.
(239: ذم الدنيا) للشيخ أبى عبد الله محمد بن عمران بن موسى بن سعد بن عبد الله المرزباني
الخراساني المولود (297) والمتوفى (378) ذكره ابن النديم في ترجمته مع سائر
تصانيفه الكثيرة (ص 190) وقال إنه في خمسماية ورقة.
(240: ذم الكثرة ومدح القلة) للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى (1104)
مختصر أوله [الحمد لله على أفضاله..].
(241: ذم المعاندين للحق) والتبري منهم. أوله [الحمد لله حمدا كثيرا يوافي نعمه
التي لا تحصى - إلى قوله - قسم الخلائق قسمين الأنبياء والأولياء واتباعهم، والكفار المنافقين
الجبابرة المعاضدين للفراعنة..] هو على حذو " نفحات اللاهوت " الف في نيف وتسعماية
في أوائل ظهور الصفوية وفي أواخره قال [الحمد لله الذي أرانا دولة تعلن فيها على
المنابر بتعظيم أمير المؤمنين..] ثم دعى لتأييد هذه الدولة ونصرها، وترجم فيه جمعا من
المناصبين للعداوة. رأيت النسخة بمكتبة (الشيخ هادي كاشف الغطاء) وهي بخط الشيخ
42

شرف الدين المازندراني في حدود (1055).
(242: ذم من خالف الحق وأهله) للشيخ المتقدم أبى القاسم الدهقان، حميد بن زياد
ابن حماد هوارى، ساكن نينوا المتوفى (310) ذكره النجاشي.
(243: ذوات الأجنحة) للحسن بن الطيب بن حمزة الشجاعي. ذكره النجاشي،
ويرويه عنه بأربع وسائط.
(244: الرسالة الذواتية) للسيد أبى الحسن علي بن النقي الرضوي اللكهنوي المعاصر
ذكره في آخر كتابه " اسعاف المأمول ".
(245: ذو أذواء) فارسي كبير في (300 ص) في شرح الألفاظ المبدوة بكلمة ذو من
أسماء الانسان أو الحيوان أو الجماد أو غيرها مثل ذو القرنين، ذو الشهادتين، ذو العبرة
ذو الدمعة، ذو الجناح، ذو الظلف، ذو الفقار، ذو الثفنات، والمقصد الأصلي بيان تاريخ
ذو القرنين المذكور في القرآن. ألفه الميرزا عبد الوهاب القائم مقامي المعاصر، مؤلف
تيرو كمان والأمثال الفارسي وغيرهما.
(ذو بحرين) (1) يأتي بعنوان مجمع البحرين للكاتبي النيشابوري.
(246: ذوب الغضار في شرح اخذ الثار) للشيخ جعفر بن أبي إبراهيم محمد بن جعفر
ابن أبي البقاء هبة الله بن نما الحلي مؤلف " مثير الأحزان " المتوفى (645) ويقال له "
شرح الثار " أورده بتمامه العلامة المجلسي في آخر المجلد العاشر من " البحار
- ص 292 " من المطبوع في تبريز (1303).
(247: ذو الجناحية الحسينية) للمولوي السيد غلام حسنين الكنتوري المتوفى حدود
(1340) في تأريخ فرس سيد الشهداء (ع) المسمى بذى الجناح. طبع في قائمتين
إحديهما فارسية والأخرى أردوية، وله " الحسينية القرآنية " أيضا في قائمتين عربية
وأردوية كما مر.

(1) وهو كل شعر يمكن تقطيعه على بحرين من أبحر العروض. كما في:
بياض عارض تو در سواد طرهء پر خم * بسان غرهء روز است طالع از شب پرچم
فإنه يمكن تقطيعه على: مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن مفاعيلن. وأيضا على: مفاعلن فعلاتن مفاعلن فعلاتن.
ولكثير من شعراء الفرس قصايد مصنوعة على هذا المنوال كاهلي الشيرازي، وضميري الأصفهاني،
وكاتبي وغيرهم. (ع. م).
43

(248: ذو الرأسين) واحكامه للسيد صدر الدين محمد بن صالح الموسوي العاملي الأصفهاني
المتوفى (1363) كتبه على حذو ما ذكره جد أولاده في " كشف الغطاء ".
(249: ذو الفقار) قصيدة في مدح الكرار (ع) طبع بالهند كما في بعض الفهارس.
(250: ذو الفقار) في نقض الباب الثاني عشر من " التحفة الاثني عشرية " المنسوبة
إلى عبد العزيز الدهلوي، والمسروقة من كتاب الصواقع تصنيف نصر الله الكابلي، وفيه
الجواب عن مبحث الغيبة من الباب السابع منه. الفه السيد دلدار علي بن محمد معين النقوي
النصيرآبادي نزيل لكهنو والمتوفى بها (1235) فارسي موجود بالهند. أوله كما في
" كشف الحجب " [الحمد لله مثبت الحق ومزيل الباطل والصلاة على الدعاة إلى
سبيل النجاة..].
(251: ذو الفقار حيدر) في الكلام في ثلاث مجلدات بالأردوية، مطبوع بالهند. ألفه
السيد علي أظهر الهندي المعاصر ويشبه " إحقاق الحق " تأليف القاضي نور الله الشهيد.
(252: ذو الفقار حيدري) في اثبات امامة أمير المؤمنين (ع) باللغة الگجراتية
للمولوي غلام علي بن إسماعيل البهاونگري الهندي المعاصر المولود (1283) والمتوفى
أخيرا. ذكره في تصانيفه المطبوع كثير منها.
(253: ذو الفقار ماتم) في المراثي بالگجراتية، أيضا للمولوي غلام على المذكور.
(254: ذو الفقارية) فارسي مختصر، مطبوع قبل (1300) للمولى سلطان على الجنابذي
العارف الشهير بالگونابادى المتوفى (1327) حكم فيه بحرمة الأفيون المعروف
بالترياك، وقد فاتنا في حرف التاء ذكر " التفننات الثلاث الترياك والچاى والتتن ".
(255: ذو قافيتين) يأتي بعنوان " مجمع البحرين " ومر ذو بحرين.
(256: ذو القرنين) وسد يأجوج ومأجوج، ملمع من العربية والفارسية، مطبوع من
تأليفات السيد هبة الدين الشهرستاني.
(257: ذو القرنين) فارسي في تواريخ الملوك القاجارية. للميرزا فضل الله الشيرازي
المتخلص " خاورى " ترجمه في " مجمع الفصحاء - ج 2 ص 126 " وذكر انه من شعراء عصر
السلطان فتح علي شاه، وأورد جملة من اشعاره وذكر فيه أحواله وتراجم أولاده وأحفاده.
وذكرناه في ج 9 - 288 وقد ذكر في تواريخ القاجارية ان عدد أولاد الفتح على شاه
44

من صلبه بلغ إلى (260) توفى منهم في حياته (161) وبقيت له عند موته (99) الذكور
منهم (53) والإناث (64) وينقل عن ذو القرنين هذا في المجلد العاشر من روضة الصفا الناصري.
(258: ذو النورين) في رد النصارى لبعض فضلاء الهند، مطبوع باللغة الأردوية.
(259: ذوقيات الاسرار) في المعارف الخمسة واسرار العبادات، من الطهارة إلى الحج
وبعض الأخلاق، للشيخ علي بن أبي طالب القمي المتوفى بنواحي رشت في (نيف
وعشرين وثلاثماية والف) كان اشتغاله في النجف على شيخنا الميرزا حسين الخليلي
والكاظمين وغيرهم، فاعتل أخيرا وذهب إلى إيران للعلاج فلم يفده، وأوصى إلى صديقه
السيد عبد الحسين بن السيد جواد القمي فأوقف كتبه بعده وكتب عليها الوقفية بخطه
منها هذا الكتاب الذي رأيته بمكتبة الشيخ محمد الجواد الجزايري. أوله [الحمد وكتابته
بعد انشائه، بعونك واستعانتك، وليس حمدنا سوى ذلك ولا شكرنا الا ما اجرى علينا
بقضائك..] مشتمل على أربعة وثلاثين " ذوقا " في المعارف والفروع، والذوق الأخير
في الأخلاق، والنسخة بخط المؤلف وعلى ظهرها فهرس الأذواق وقد فرغ منه (1316).
(260: الذوقيات العقلية والمعقولات الذوقية) لمحمد بن محمود الدهدار المتخلص
" عياني ". أوله [لك الحمد وأنت أهل له، حمدا يعلو حمد الحامدين من الأزل إلى الأبد -
إلى قوله - چنين گويد محمد دهدار كه أين كلمه ايست برسم أنموذج از ذوقيات عقلي
ومعقولات ذوقي..] هو مختصر في مأتين وثلاثين بيتا. رأيت نسختين منه في النجف،
ونسخة ضمن مجموعة في مكتبة (المشكاة) كتابتها (1284).
(261: الذهب الأسود) في تواريخ كشف الفحم الحجري في أراضي " دوز " بلواء
" كركوك " للسيد محمد علي هبة الدين ذكره في فهرس تصانيفه المرسل إلينا.
(262: الذهب المسكوك في اللباس المشكوك) للفاضل الميرزا علي بن الشيخ عبد الحسين
الإيرواني النجفي المتوفى بها (12 - ع 1 - 1354).
(263: الذهبية) قصيدة بائية من بحر الكامل تبلغ (117 بيتا) في مدح أمير المؤمنين (ع)
نظمها السيد إسماعيل بن محمد الحميري مادح أهل البيت (ع) وسيد الشعراء ولد (105)
وتوفى (173) أو (178) أو (179) ويقال لها القصيدة المذهبة لقوله في بيت منها
فثنى الأعنة نحو وعث فاجتلى * ملساء يبرق كاللجين المذهب
45

أولها: هلا وقفت على المكان المعشب * بين الطويلع فاللوى من كبكب
وآخرها: يمحو ويثبت ما يشاء وعنده * علم الكتاب وعلم ما لم يكتب
وعليها شروح، مثل شرح تاج العلى العلوي كما سيذكر في الشروح، وشرح السيد
الشريف المرتضى علم الهدى المطبوع بمصر.
(264: الذهبية) في حكم استعمال الأواني المصوغة من الذهب والفضة، للسيد دلدار
علي بن محمد معين النقوي النصير آبادي نزيل لكهنو والمتوفى بها (1235) أشرنا إليه
في (ج 1 ص 471) بعنوان " الأواني " مع بعض كتب أخر بعنوان الأماني، ولكن في
" نجوم السماء " في ترجمة المؤلف ذكره بعنوان الرسالة " الذهبية ".
(265: الذهبية في أسرار العلوم الطبية) ترجمة للذهبية الرضوية من العربية إلى الأردوية،
والمترجم المولوي مقبول أحمد المعاصر المستبصر للحق بهداية الحق، وقد طبع
في حيدر آباد.
(266: الذهبية الطبية) المشهور بطب الرضا. يقال انه (ع) كتبه للمأمون العباسي وهو
في تعليم حفظ صحة البدن وتدبيره بالأغذية والأشربة والألبسة والأدوية الصالحة والفصد
والحجامة والسواك والحمام والنورة وغير ذلك. أوله [اعلم يا أمير المؤمنين ان الله لم يبتل
العبد المؤمن ببلاء حتى يجعل له دواء..] أورده العلامة المجلسي بتمامه في مجلد
" السماء والعالم " من البحار، ونسخه شايعة، وطبع قبل سنين في بمبئي. وأول انتشار هذا
الكتاب برواية محمد بن الحسن بن جهور العمى البصري بسنده عن الإمام الرضا (ع) وقد
عده الشيخ الطوسي في الفهرست وابن شهرآشوب من تصانيف العمى (1) وقيل أنه
أول كتاب دون في الاسلام في علم الطب وحفظ صحة الأبدان فان ما بلغنا عن النبي صلى الله عليه وآله
في متفرقات الطب قد جمعها ودونها الشيخ أبو العباس المستغفري المتوفى (432)
وكذا ما جمعه ابنا بسطام في كتاب " طب الأئمة " ولكونه أول ما كتبت في الطب في الاسلام
قدره المأمون خليفة المسلمين في عصره وقرضه وامر بكتابته بماء الذهب وسماه
بالذهبية وبعده سائر علماء الاسلام وزادت عنايتهم به حتى كتبوا عليه شروحا من لدن

(1) وكذلك انظر: منهج المقال للاسترآبادي، وحاشية البهبهاني عليه ص 289، وتنقيح المقال ج 1
ص 306 و ج 2 ص 96 وخاتمة المستدرك ص 335.
46

القرن الخامس حتى اليوم، وقد اطلعنا على شروحه وتراجمه بالفارسية والأردوية بما
يبلغ ستة عشر كتابا ذكرناها في محالها اما بعنوان الترجمة أو الشرح أو العناوين الخاصة
وآخر شروحه على نحو التعليق شرح الدكتور عبد الصاحب زيني المعلق على الطبع
الأخير، حيث جعل العدد الثاني من اعداد " ملتقى العصرين " من نشريات الفاضل السيد
مرتضى الساوجي العسكري مدير مدرسة الإمام الكاظم (ع) في الكاظمية.
(267: ذيل الارغام) أي " ارغام الشيطان في رد البابية " المذكور في ج 1 - ص 524
ذكر بعض المعاصرين انه كتب السيد محمد بن محمود الحسيني الشهير بالعصار اللواساني
الطهراني المتوفى بمشهد خراسان ذيلا للارغام وهو مطبوع (أقول) الظاهر أن مراده
من الذيل هو التقريض الذي كتبه السيد العصار في آخر الارغام وطبع معه في (1342).
(268: ذيل الأنساب المشجرة) أو " مشجرة النسب " الذي مر بالعنوان الأول في
(ج 2 ص 382) وأشرنا إلى أن المؤلف هو السيد جمال الدين أحمد بن محمد بن المهنا
العبيدلي الذي يروى عنه ابن الفوطي الذي توفى 723، والعبيد لي كان أستاذ جلال الدين
ابن عبد الحميد بن فخار بن معد الموسوي النسابة الذي يروى عنه بعنوان علم الدين
علي بن عبد الحميد بن فخار الموسوي في مواضع من " عمدة الطالب " تلميذه وهو النسابة
الجليل السيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية الذي توفى (776) وكان هو أستاد
الشهيد كما كان مؤلف كتاب " عمدة الطالب " صهره على بنته وتلميذه أيضا. وللسيد
جمال الدين بن المهنا العبيدلي أيضا كتاب " الدوحة المطلبية " كما فصلناه في (ج 8
ص 274) مع شرح أحوال مؤلفه وكذلك له كتاب الوزراء كما ذكر في عمدة الطالب
طبع الهند (ص 321) والأسف أنا لم نطلع الا على اسم هذين التصنيفين الجليلين، نعم
الموجود من آثاره الباقية لنا هو " الأنساب المشجرة " المذكور، مع ذيله وقد مير بين الأصل
وذيله بكتابة الأصل بالسواد والذيل بالحمرة. والمؤلف للذيل هو السيد النسابة عز الدين
إسحاق بن إبراهيم بن إسحاق الحسنى الحسيني الطباطبائي، وذكر بقية نسبه: ان جده
إسحاق بن إبراهيم بن الحسن بن إبراهيم بن محمد بن قوام الشرف بن أحمد بن محمد بن عباد
ابن علي بن حمزة بن طاهر بن علي بن محمد الشاعر بن أحمد بن إبراهيم طباطبا بن إسماعيل
ابن إبراهيم بن الحسن المثنى بن الحسن الزكي السبط (ع) ونسخة الذيل مع أصله
47

في خزانة سيدنا (الصدر) كتبها بعض أحفاد المذيل وذكر اسمه ونسبه هكذا: السيد
عبد المؤمن بن الحسين بن محمد بن علي بن علاء الدين محمد بن إبراهيم بن عز الدين
إسحاق المذيل المذكور تمام نسبه. وفرغ من كتابة النسخة (1007) ثم في عصر الشاه
سلطان حسين الصفوي الذي جلس (1105 - 1135) عمد بعض إلى تلك النسخة
وزينها بالتذهيب وغيره، وادخل فيها نسب الصفوية وكتب اسم الشاه سلطان حسين
بماء الذهب وأهداها إليه فوقع عليها خاتمه.
(269: ذيل تاريخ جهانگشاى جوينى) الذي ألفه الوزير الخواجة علاء الدين عطا
ملك الجويني المتوفى (681) وهو من بدء السلاطين المغولية إلى (655) في ثلاثة
اجزاء. والذيل له فارسي كأصله، ألفه الخواجة نصير الدين محمد بن الحسن الطوسي المتوفى
(672) وقد طبع الذيل هذا وهو مختصر في (12 ص) في آخر الجزء الثالث الذي طبع
هو فقط بمباشرة الميرزا محمد خان القزويني في ليدن، وذكر هو ان هذا الذيل ترجم
بالعربية وجعل فصلا من كتاب مختصر الدول لابن العبري، وعنوانه " فصل في كيفية
فتح بغداد " أقول وترجم أيضا بالعربية، وطبع في " مجلة المرشد البغدادية ص 12 ".
(ذيل تاريخ گيتى گشاى) لميرزا عبد الكريم بن علي رضا الشريف الشهاوردي المشارك
مع محمد رضى المستوفى التبريزي في تأليف " زينة التواريخ " مر في (ج 4 - ص 53)
بعنوان " تذييل.. ".
(ذيل تاريخ گيتى گشاى) لآقا محمد رضا الشيرازي. ذكر أيضا في (ج 4 ص 53)
بعنوان " تذبيل.. ".
(270: ذيل تاريخ ملوك مازندران) للسيد ظهير الدين المرعشي. وأصله تأليف
محمد بن الحسن الآملي الطبرستاني المعروف بالمولى أولياء الله. ذكره في (مجمع الفصحاء ج 1
ص 505) وقال إن المولى أولياء الله هاجر في نيف وسبعمائة من استراباد إلى خوارزم
وألف تاريخ ملوك مازندران إلى عصره، وبعده ذيل تاريخه من حيث قطع السيد
ظهير الدين المرعشي إلى آخر حياته، وبين الأصل والذيل بون بعيد.
(271: ذيل تاريخ نادرى) الذي ألفه المستشرق " جمس فريز " معاصر السلطان
نادر شاه باللغة الإنجليزية، ثم ترجمه بالفارسية ناصر الملك قراگوزلو بأمر ناصر الدين
48

شاه. ثم كتب الميرزا عبد الوهاب الحسيني الفراهاني ذيلا لذلك التاريخ الفارسي في
(1322) وأهداه إلى مظفر الدين شاه، ونسخة هذا الذيل توجد في مكتبة (سلطان
القرائي) على ما كتبه في فهرسه المرسل إلينا.
(ذيل تاريخ يميني) يأتي باسمه " مشارب التجارب " في حرف الميم وهو من (410)
إلى حدود (560) لفريد خراسان علي بن زيد البيهقي.
(272: ذيل تجارب الأمم) تأليف ابن مسكويه الذي توفى (421) للوزير ظهير الدين
أبى شجاع محمد بن الحسين الذي كان وزير المستظهر وتوفى (488) ذكره " كشف الظنون
ج 1 ص 248 " وحكى عنه في " أعيان الشيعة ج 11 ص 407 " في ترجمة الصاحب
ابن عباد.
(273: ذيل تحفة العالم) لمؤلف أصله. طبع معه.
(ذيل تذكرة الشعراء) مر في (ج 4 - ص 54) بعنوان تذييل.
(274: ذيل جامع التواريخ رشيدي) الذي ألفه الصاحب الوزير رشيد الدين فضل الله
الطبيب وزير غازان ثم شاه خدابنده إلى أن قتل (717) وانتهى تاريخه إلى وفاة غازان
في (703) فذيله المؤرخ الشهير حافظ ابرو، شهاب الدين عبد الله بن لطف الله بن عبد الرشيد
الخوافي الخراساني المولود حدود (763) كان مع الأمير تيمور في حروبه في (788)
بأمر شاهرخ / كتب " تاريخ شاهرخى " في (819) وفي (820) أمره السلطان شاهرخ بتأليف هذا
الذيل، فالحق بتاريخ الرشيدي من (703) إلى (795) وتوفى حافظ ابرو (834) وطبع
الذيل مع مقدمة وتعليقات للدكتور خان بابا البياني في (1317 ش) ونسخة من الذيل
مع أصله كتابتها حدود (1000) في (الرضوية) على ظهرها تواريخ (1105) وما بعدها
ذكر في خطبة الذيل الصلاة والسلام على رسوله وخير خلقه محمد وآله أجمعين.. وذكر
في أثنائه: ان أول من تشيع من المغول السلطان غازان ومنشأه قتل العلوي ببغداد في
(702) لأجل صلاة الجمعة. قال وكان شيعيا إلى أن توفى. وكذا ذكر سبب تشيع أخيه
السلطان خدابنده واتباعهما. وصريح نقله لهذه القضايا ارتضائه وسروره من وقوعها
ورغبته وميله إليها. وانه كان استبصارهما واتباعهما مع سائر رعاياهما لمذهب الشيعة محبوبا
عنده ولم يكن أمرا مبغوضا لديه، كما أنه كذلك عند كافة المخالفين، بل لا يذكرون
49

هذه القضايا الا مع اللعن والتكفير والتضليل والسباب والشتيمة الفاحشة.
(ذيل روضة الصفا) في ثلاث مجلدات اسمه " روضة الصفا الناصري " يأتي باسمه.
(ذيل سرور المؤمنين) مر في (ج 4 ص 54) بعنوان التذييل.
(ذيل سلافة العصر) مر أيضا في (ج 4 ص 54) بعنوان التذييل.
(ذيل الصحيفة السجادية) يأتي بعنوان " الصحيفة الملحقة بالكاملة ".
(275: ذيل صوان الحكمة) ويعبر عنه " تتمة صوان الحكمة " أصله تأليف أبى سليمان
محمد بن طاهر بن بهرام السجستاني في تراجم الحكماء قبل ظهور الاسلام. فذيله فريد
خراسان أبو الحسن علي بن زيد البيهقي المولود (499) والمتوفى (565) شارح
نهج البلاغة ومؤلف " مشارب التجارب " المذكور فيه سائر تصانيفه التي نقلها عنه في
" معجم الأدباء " في ترجمة البيهقي، ومنها هذا الذيل الذي ترجم فيه الحكماء الذين
نشأوا بعد ظهور الاسلام إلى عصره ماية واحد عشر حكيما وطبع هذا الذيل في دهلي
مع ترجمته بالفارسية الموسومة " درة الاخبار " وهو ترجمة ناصر الدين بن منتجب الدين
المنشي اليزدي مؤلف سمط العلى في تاريخ كرمان، وترجمه ما بين سنتي (725) (736)
وطبع " درة الاخبار " وحده ثانيا في تهران (1318 ش) كما فصلناه في (ج 8 ص 89).
(276: ذيل عمدة الطالب) للسيد عبد الله بن الحسن بن علي بن محفوظ الحسيني العلوي
المعروف بابن محفوظ النسابة. الفه (973) نسخة منه عند السيد شهاب الدين التبريزي
نزيل قم كما كتبه إلينا، قال وله مشجرات منها " مشجر آل مريخ ".
(ذيل الطلع النضيد) مر في (ج 4 ص 55) بعنوان التذييل.
(277: ذيل ظفر نامهء تيمورى) الذي ألفه نظام الدين الشامي، فذكر فتوحات تيمور
إلى أوائل شهر رمضان (806) فتممه وكتب ذيله من موضع انتهائه إلى آخر عمر
تيمور ووفاته في (17 شعبان 807) المؤرخ حافظ ابرو المذكور آنفا بأمر السلطان
شاهرخ بن السلطان تيمور. قال في أوله [اما بعد أين ذيلي است بكتاب ظفر نامهء شامي
حضرت صاحبقرانى..] ذكر في (ص - ع) من مقدمة طبع ذيل جامع التواريخ رشيدي.
(278: ذيل كتاب العلائم لاهتداء الهوائم) في علامات ظهور الحجة، للشيخ محمد باقر
ابن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى في شعبان (1333).
50

(279: ذيل كتاب النور) في الامام المستور. لمحمد باقر بن محمد جعفر الهمداني
المذكور. وهذان الذيلان مع اصلهما بخطه موجود ان في مكتبته كما في فهرسها
المرسل إلينا، وله أيضا " بسط النور " في ترجمة كتاب النور بالفارسية ذكرناه في
(ج 3 ص 109).
(280: ذيل المشيخة) هو ذيل الاسناد المصفى المشهور بالمشيخة والمذكور بعنوان
" الاسناد " في (ج 2 ص 70) وذيله مختصر يقرب من ثلاثمائة بيت، أوردت فيه مشايخي
القاطنين في غير العراق مثل القاهرة والمدينة ومكة وذكرت طرقهم ومشايخهم وذكرت
فيه سائر مشايخي الغير المذكورين في المشيخة لعدم تصنيف لهم في الرجال أو عدم
تصنيف مشايخهم. وانما عملت ذلك بالتماس عدة من الأفاضل والمستجيزين وفرغت منه
في الجمعة الأخيرة من شهر شعبان (1370).
(281: ذيل مفتاح التفاسير) الذي ألفه الحافظ محمد شريف بن عبد الله الحقي، وطبع
ثانيا في (1299) وهو كالفهرس لثمانية تفاسير ألفها علماء الجمهور فلما طبع تفسير
الشيخ أبى الفتوح الرازي في المرة الثانية الف السيد أحمد بن عناية الله بن محمد علي بن
امام قلى بن اوجاق قلى الحسيني الزنجاني الدوسراني المولود (1308) والمهاجر
لتكميل تحصيلاته إلى قم (1345) فهرسا لطيفا لهذا التفسير وجعله ذيل مفتاح التفاسير
قال وان شئت أفرده وسمه " فهرس تفسير أبى الفتوح ".
(282: ذيل ميزان الملل) الفارسي الذي ألفه على بخش ميرزا ابن إسكندر ميرزا ابن
نائب السلطنة عباس ميرزا بن السلطان فتح علي شاه وفرغ من تأليفه (1305) وطبع
(1365) مع تذييل وتعليق للسيد جلال الدين بن القاسم الحسيني المحدث الأرومي
نزيل طهران.
(ذيل نشوار المحاضرة) للقاضي التنوخي المتوفى 384. ألفه غرس النعمة ابن هلال
وسماه كتاب " الربيع " وابتدأ فيه (468) ترجمه في " معجم الأدباء " ويأتي في الراء.
51

حرف الراء
(1: الرائض في الفرائض) منظومة في المواريث للشيخ تقى الدين الحسن بن علي بن
داود الحلي مؤلف كتاب الرجال المشهور " رجال ابن داود " ذكر فيه ترجمة نفسه وعد
من تصانيفه هذا المنظوم.
(2: الرائق) من المراثي لأهل البيت (ع) فيه مراثي اثنين وعشرين شاعرا من المتقدمين
والمتأخرين. جمعها الخطيب الأديب الشيخ مهدي بن الخطيب الشيخ يعقوب بن جعفر بن
الحسين بن إبراهيم المولود في النجف (1302) يقع في (511 ص) بخطه رأيته عند
شقيقه الخطيب الأديب الشيخ محمد علي اليعقوبي، شرع بجمعه في الحلة وتممه في النجف
(1350) وتوفى بها (5 - رجب - 1372).
(3: كتاب الرائق من اشعار الخلائق) المتقدمين والمتأخرين. في مجلد كبير للأديب
السيد أحمد بن محمد المعروف بالعطار - لوقوع داره في سوق العطارين ببغداد - الحسنى
الحسيني البغدادي المولود (1131) أو (1128) وهو الأصح والمتوفى سابع شعبان
(1215) توجد نسخة منه في المكتبة (الصادقية) بالكاظمية. ورأيت النقل عنه في جملة
من الكتب منها " هداية العباد " للسيد إبراهيم بن حيدر بن إبراهيم الكاظمي وهو
من مصادر " البابليات " للخطيب اليعقوبي.
(4: رائق الحقايق في حياة الإمام الصادق (ع)) تأليف الشيخ حسن بن مطر الجويبراوي
المعاصر المولود في ناصرية المنتفك (1327) رأيت مسودته بخطه قد هيأها للطبع.
(5: رائق المقال في فائق الأمثال) للسيد أحمد بن حبيب بن أحمد بن مهدي الحسيني
المنتهى نسبه إلى الحسين الأصغر بن الإمام السجاد (ع) الزويني النجفي الشهير بالسيد
52

احمد الزوين المتوفى بعد (1267) فإنه ذكر في كتابه " مستجاب الدعوات " دعاء
للطاعون الحادث في العراق في تلك السنة. جمع فيه أمثال العرب مرتبا على الحروف مع
الشرح والبيان لوجه التمثيل بذلك المثل عند الناس. وهو كتاب نفيس توجد نسخة
منه في النجف عند أحفاده كما يوجد كتابه " الرحلة الخراسانية " المؤلف قرب (1234)
ترجمناه مفصلا في " الكرام البررة - ج 1 ص 78 ".
(6: الرائية) قصيدة في مدح الأمير (ع) للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي
العاملي والد الشيخ البهائي والمولود (918) كما أرخه في " اللؤلؤة " والمتوفى (985)
وكتب له الشهيد الثاني اجازته الحاوية لتصديق اجتهاده (941) وأول القصيدة:
إلى م الام وأمري شهير * واشفق من كل نذل حقير
إلى تمام خمسة وأربعين بيتا أنشأها قبل مهاجرته إلى العراق، وطلبوا منه شرحها لكن
لم يتيسر له إلى أن جاء إلى كربلا فشرحها هناك، والتزم في الشرح ان لا يحتج بحديث
الا بما هو موجود في الكتب الصحيحة المعتمدة عند الجمهور، وأول الشرح [الحمد لله حمدا
لا يحصى] رأيت النسخة بخط المرحوم الشيخ علي بن إبراهيم القمي المعاصر في النجف.
كتبها عن نسخة خط الحاج بابا بن ميرزا جان القزويني الذي هو من تلاميذ الشيخ
البهائي وأجيز منه (1007) وكتبها الحاج بابا عن خط الناظم وهي من القصايد الغديرية
فيها قوله:
ونور الظلام وكافي العظام * ومولى الأنام بنص الغدير
(7: الرائية) قصيدة في مدح الأمير (ع) للشيخ رجب بن محمد بن رجب البرسي الحلي
الذي فرغ من بعض تصانيفه (813) كما في (الرياض) وقد جمع ديوانه السماوي كما
مر في (ج 9 ص 132) مطلعها:
يمينا بنا حادي السرى ان بدت نجدا * إلى الله من أعداء حيدرة ابرا
إلى قوله في تخلصه: عبيدكم البرسي مولى علاكم..
(8: الرائية) قصيدة طويلة في ماية وخمسين بيتا في مدح الأمير (ع) ويقال لها الكرارية
لكثرة ذكر هذه اللفظة فيها. للشيخ محمد شريف بن فلاح الكاظمي نظمها (1166)
مطابق [ختامه مسك] وعليها ثمانية عشر تقريظا من العلماء والأدباء المعاصرين له. أولها
53

متغزلا قوله:
نظرت فازرت بالغزال الأحور * وسطت فأردت كل ليث قسور
نسخة منها في موقوفة مدرسة البخاري في النجف كتابتها (1260) بقلم خلفان بن جاعد
ابن خميس الحروضي، منضمة بديوان المراثي للشيخ محمد بن أحمد آل عصفور البحراني
والظاهر أنه من أحفاد الشيخ حسين آل عصفور.
(9: الرائية) قصيدة في مدح الأمير (ع) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى المتوفى
(436) أولها قوله [سرت سحرا سلمى فسرني المسرى] إلى قوله في تخلصه [انا العلوي
المرتضى نجل جعفر].
(10: الرائية الايوانية) قصيدة طويلة في نيف وخمسين بيتا، للسيد محمود بن السيد حسين
ابن محمود الحسنى الحسيني الحبوبي النجفي المولود بها (1323) نظمها عند مروره
على إيوان كسرى في المدائن في (1359) وهي مدرجة في ديوانه المذكور في
(ج 9 ص 229).
(11: راح الأرواح) للشيخ محمد علي بن الشيخ أبى طالب الزاهدي الجيلاني الشهير بعلي
ابن أبي طالب الحزين المتوفى ببنارس الهند (1181) ذكر في " نجوم السماء " في
فهرس تصانيفه.
(12: راح الأفراح) في علم البديع، للحكيم المتأله المولى هادي بن مهدي الاسرار
السبزواري المولود (1212) والمتوفى (1289) ذكر في فهرس تصانيفه ومر ديوانه
في (ج 9 ص 72). (13: الراح والارتياح) في الف وخمسماية ورقة، للأمير عز الملك محمد بن عبيد الله بن
أحمد المسبحي الحراني الكاتب المصري المتوفى (420) ذكره ابن خلكان وغيره ممن ترجمه.
(راح وقراح) ملمع في العروض والقوافي للحكيم السبزواري المذكور. حدثني السيد
عبد الله الملقب بالبرهان السبزواري انه توجد نسخة منه في مكتبته بسبزوار ولعله
هو المذكور في فهرس تصانيفه بعنوان " راح الأفراح ".
(كتاب الراحة) في الكيميا هو اسم ثان لكتاب " الترتيب " المذكور في (ج 4 ص 64)
تأليف محمد بن زكريا الرازي.
54

(14: راحة الأرواح ومونس الأشباح) فارسي في طرائف أحوال النبي صلى الله عليه وآله الفه المولى
العارف الواعظ أبو سعيد - أو أبو على - الحسن بن الحسين - أو ابن محمد - البيهقي السبزواري
مولف " غاية المرام " و " مصابيح القلوب " و " بهجة المباهج " المذكور في (ج 3
ص 163) قال في " الرياض " انه رأى نسخة منه مع سائر تصانيفه، وانه ألف هذا الكتاب
باسم السلطان نظام الدين يحيى ابن الصاحب الأعظم شمس الدين الخواجة كرانى
(- كرابى - كرامي: خ. ل.) الذي توفى (759) أقول رأيت نسخة منه في مشهد
خراسان ونسخة في النجف عند الشيخ علي أكبر الخوانساري. وهو مرتب على خمسة
عشر بابا (1) في أحوال النبي صلى الله عليه وآله وتواريخه (2) فيما جرى بعده (3) في تواريخ الصديقة
الزهراء، ثم لكل واحد من الأئمة الاثني عشر بابا مستقلا، وذكر في أول الكتاب جملة
من تصانيفه الاخر ومنها غير ما مر: ترجمة " كشف الغمة " كما مر في (ج 4 ص 130)
وفرغ من " راحة الأرواح " (757).
(15: راحة الأرواح في ترجمة المصباح) الموسوم ب‍ " الجنة " تأليف الكفعمي والمذكور
في (ج 5 - ص 156) والترجمة هذه للمير محمد حسين خان بن السيد محمد علي بن السيد
حسين ابن السيد نور الدين الموسوي الجزائري، وله " مختار الجوامع " الذي ألفه
للنواب مختار الملك، وهذه الترجمة طبعت (1324).
(16: راحة الأرواح) لأبي الحسن علي بن الحسين المسعودي المؤرخ المتوفى بمصر
(346) فيه أخبار سير ملوك الأمم واخبار مقاتلهم كما حكاه في " كشف الظنون " عن
كتابه " مروج الذهب ".
(17: راحة الانسان) فارسي في الطب. طبع في هامش " تحفهء حكيم مؤمن ".
(18: راحة الحلقوم) رسالة فارسية في أصول الدين للشيخ علي بن المولى محمد جعفر
شريعتمدار الاسترآبادي الطهراني المتوفى بها (1315) طبع بطهران على نفقه سرور
الدولة بنت حسام السلطنة.
(19: راحت رسا) للسيد محمد بن المفتى مير محمد عباس الموسوي الجزائري التستري
اللكهنوي مؤلف " شمس الضحى " المتخلص " وزير " والمتوفى (1312) ذكره في
" التجليات ".
55

(20: راحة الروح في شرح الحديث مثل أهل بيتي كمثل سفينة نوح) للمحدث
الشيخ علي أكبر بن الحسين النهاوندي نزيل مشهد خراسان المولود (1278) اشتغل
أولا في بروجرد ثم في أصفهان على علمائها وهاجر إلى العراق (1299) ونزل بسامراء
إلى (1308) ثم جاور النجف مستفيدا من بحث شيخنا الخراساني إلى (1319) فرجع
إلى إيران وفي حدود (1327) جاور المشهد إلى أن توفى بها في الثلثا (19 - ع 2
1369) وله تصانيف كثيرة أكثرها فارسي مطبوع منها " راحة الروح " وانهى فيه وجه
شباهة أهل البيت (ع) بسفينة نوح إلى عشرين وجها وبسط القول في كل واحد من الوجوه
وبلغ الجميع قرب خمسة عشر ألف بيت. وطبعه هناك (1351) وكان فراغه من التأليف
(1341) وذكر في آخره جملة من تصانيفه.
(21: راحة الصالحين وصواعق المنافقين) فرغ منه مؤلفه (1003) ذكره في " ذيل
كشف الظنون - ج 1 - ص 546 ".
(22: راحة الصدور) في تواريخ السلجوقية للمؤرخ علي بن محمد البنداري. طبع
بمصر (1318) وهم أولاد سلجوق بن تقاق التركماني وطالت دولتهم من (429) إلى
(700) وهم خمس فرق 1) السلاجقة الكبرى، أولهم طغرل وآخرهم سنجر من (429)
إلى (552) 2) سلاجقة كرمان من (433) إلى (583) 3) سلاجقة الشام من (487) إلى
(511) 4) سلاجقة العراق من (511) إلى (590) 5) سلاجقة الروم من (470) إلى (700)
(راحة الصدور وآية السرور) أو " اعلام الملوك " في تاريخ السلاجقة لأبي بكر
محمد بن علي بن سليمان الراوندي. طبع في ليدن مع مقدمة للدكتور محمد اقبال
ثم أعيد طبعها بطهران في (1374) فارسي الف (599) وقد بحث عنها مفصلا في
(سبك شناسى ج 2 ص 405 - 414) فراجعه.
(23: راحة العقل) تأليف الداعي احمد عميد الدين بن عبد الله الكرماني المتوفى (412)
طبع في بمبئي وهو من دعاة الإسماعيلية الفاطمية بمصر.
(24: راحة الفؤاد في تيسير الزاد) حاشية على زاد المسافر تأليف محمد بن أبي الخير
الحسيني. ذكره في " ذيل كشف الظنون - ص 546 " و " زاد المسافر " هذا لأبي العلاء
الحسن بن أحمد بن الحسن العطار الهمداني الشيعي كما في " ذيل كشف الظنون ص 606 ".
56

(25: راحة القلوب) الذي ترجم باللغة الأردوية وسميت الترجمة " تحفهء مرغوب "
طبعت في الهند كما مر في (ج 3 ص 468).
(26: الراحة والتسلي) للقاضي نعمان المغربي مؤلف " دعائم الاسلام " المذكور
في (ج 8 ص 197) عد من تصانيفه في مقدمة طبع كتاب الهمة له.
(27: راحلهء توفيق) في وصف الخيل ومحاسنها وعلائمها، يمنها وشومها وثواب اتخاذها
والانفاق عليها وآداب ركوبها، وهو مرتب على مقدمة ومقالتين وخاتمة، لم يذكر المصنف
اسمه، وانما صرح بأنه الفه بأمر الشاه عباس الثاني الذي توفى (1078) أوله [سمند
بادپاى انديشه را چه يارا كه بهم عناني أدهم قلم از قيد ذلت وامكان جسته مطلق اليمين
در ساحت عزت ووجوب جولان نمايد..] رأيت نسخة منه في مشهد خراسان في طي
مجموعة بياضية مكتوبة عن نسخة خط المؤلف في كتب الفاضل الميرزا محمود بن الميرزا
محمد تقي بن الآقا محمد بن الحاج الكلباسي، نزيل المشهد وذلك قبل وفاته في (26
شوال - 1365) بعدة أيام.
(28: راحلة الجنان في اعمال الملوان) من الأدعية والصلواة وغيرهما. للسيد عبد الله بن أبي
القاسم الموسوي من أحفاد السيد عبد الله بن علوي الملقب بعتيق الحسين الموسوي
البلادي البهبهاني البوشهري المنزل، المولود (2 - ج 2 - 1291) صاحب التصانيف
المطبوع بعضها مثل " الغيث الزابد في ذرية محمد العابد " الذي ينهى إليه نسبه.
(29: راد شبهات الكفار) اسم تاريخي للظرايف من تصنيف الآقا محمد علي الكرمانشاهاني
كما يأتي في حرف الظاء.
(30: راديو) فارسي بقلم المهندس رضا. طبع بطهران. وله تصانيف أخر.
(31: راز آفرينش) ترجمة من الانكليسية بالفارسية. أيضا بقلم المهندس رضا المذكور
طبع بطهران.
(32: راز توانگرى) ترجمة عن الإفرنجية بالفارسية لعلى التعاوني (روانشناس) طبع
جزئه الأول للمرة الثانية في (1323 ش) في (120 ص) استدل فيه بتفسير آية " فاصدع
بما تؤمر واستقم كما أمرت.. " وبشرح كلمة أمير المؤمنين (ع) " المرء يطير بهمته
وبقول شاعر:
57

مرد بايد كه در كشاكش دهر * سنك زيرين آسيا بأشد
أي كون المرء كالجبل لا يحركه العواصف، وادعى ان هذه الأمور هي سر صيرورة
الشخص مثريا (أقول) ولكن الاقتصاد اليوم في بلادنا على غير هذا وأدلته لا يثبت دعواه.
(33: راز شهادت) في وقايع كربلا وعللها وأسبابها بالأردوية. للسيد آقا مهدي الرضوي
اللكهنوي المعاصر.
(34: رازك) ومنافعه وخواصه الطبية. وهو نبات مخصوص ينبت في أماكن خاصة.
ألف فيه السيد مصطفى شاه علائي المهندس الزراعي وطبع في (136 ص) (1320 ش)
بمطبعهء كشاورزى بطهران.
(35: راز گشا) في رد الصوفية بجميع فرقها. للسيد عبد الفتاح ابن ضياء الدين محمد
المرعشي من أحفاد خليفة سلطان مؤلف " خلوتخانه " المذكور (ج 7 - ص 252)
ذكره حفيده السيد شهاب الدين نزيل قم.
(36: راز گشا) في رد الصوفية الجنابذية بطريق السؤال والجواب والقدح لطريقتهم
للمولى عباس على كيوان الواعظ القزويني المتصوف الذي كان من خاصة المريدين لهم
سنين ثم رجع وكتب في قدحهم أوله:
آغاز سخن بنام يزدان * تا نيك رسد سخن بپايان
ألفه (1350) وطبع في تلك السنة بطهران.
(37: راز نامه) تركي للمولى حسين الكفوي جمع فيه ما جاء موافقا لمقتضى الحال
من الأبيات والكلمات حين التفائل من ديوان الحافظ وغيره كذا في (كشف الظنون
ج 1 - ص 531) أقول توجد نسخة منه في طهران في مكتبة بهمنيار، استفاد منه
الميرزا محمد الواجداني في تأليف كتابه وعبر عن المؤلف " دكتور حسين " الكفوي
نسبة إلى (كفه) قصبة واقعة في شبه جزيرة (كريمة) وقد الفه في عصر السلطان محمد
كرايخان بن السلطان دولت كرايخان وهو من خانات قرم، جلس بعد أبيه (985) إلى
وفاته (996) كما ارخ في طبقات سلاطين اسلام. أورد فيه كيفية التفائل بديوان الخواجة
حافظ الشيرازي وما وقع مطابقا للواقع باللغة التركية التاتارية المغولية، وأورد الميرزا
محمد الوجداني جملة من تلك الوقايع في كتابه المذكور بعد الترجمة إلى الفارسية راجعه.
58

(38: رازهاى نهاني تاريخ اسلام) للسيد نور الدين بن السيد محمد جعفر بن المير
عبد الصمد الموسوي التستري المولود (1313) نزيل الحائر وامام الجماعة هناك، خرج
منه المجلد الأول بخطه.
(39: راز ونياز با حضرت فرد بي نياز) في المناجاة مع قاضي الحاجات. هو أول الدفاتر
الأربعة الموسوم جميعها بچهار دفتر المذكور تفصيلها في (ج 5 ص 312) كلها من
تأليف السيد أبى الفتح المرعشي المتخلص في شعره " رونق ".
(40: راست ونو) نظم فارسي للشاعر المتخلص " پرتو العلوي " ذكره في " أدبيات
معاصر - ص 99 ".
(راش افزاى آل محمد) للشيخ محمد بن الحسين المحتسب. قال الشيخ منتجب الدين
انه في عشر مجلدات، وقد قرأت عليه بعض الكتاب، كذا في نسخة الفهرست للشيخ
منتجب الدين، لكن الظاهر أنه (رامش) بالميم فإنه في الفارسية بمعنى الطرب والعيش
ورامشگر بالفارسية هو المطرب، ورامش أحد ألحان الموسيقى، مع أنه نقل عنه بعنوان
" رامش افزاى " في " الدر النظيم في مناقب الأئمة اللهاميم " تأليف الشيخ جمال الدين
يوسف بن حاتم الفقيه الشامي تلميذ المحقق الحلي والسيد رضى الدين بن طاوس، فإنه
ذكر في كتابه المذكور عند بيان تاريخ عبد المطلب جد النبي صلى الله عليه وآله ما لفظه [وفي رامش
افزاى..] ان عبد المطلب عاش ماية وأربعين سنة فأعطاه شخص مهيب ضغث ريحان وقال
له شمه فلما شمه مات وكان الشيخ (الشخص. خ. ل) ملك الموت (ع) وكان يفتى
على ملة إبراهيم (ع) فيظهر من نقله ذلك أن نسخة الكتاب كانت موجودة إلى أواخر
القرن السابع. وكذلك نقل عنه الشيخ رشيد الدين بن شهرآشوب في مناقبه (ص 310)
من طبع (1317) بعنوان " رامش افزاى " وسنذكره بهذا العنوان.
(41: الراعي والرعية) في شرح عهد أمير المؤمنين (ع) إلى عامله مالك الأشتر، حين
ولاه مصر، شرح مبسوط تحليلي قارن فيه بين القوانين الحديثة وبين قواعد الحكم في
الاسلام، فريد في بابه يقع في مجلدين للقانوني المعاصر توفيق الفكيكي البغدادي
المحامي المولود (1321) وهو ابن علي بن ناصر بن محمد سعيد بن عبد الحسين بن عباس
ابن كريط الفكيكي، كتب نسبه إلينا كذلك وأدرجناه في (ج 1 ص 271) من نقباء البشر
59

وقد طبع في النجف في (1358) وله " المتعة " الفه في السنة التي كان هو حاكما في النجف
واليوم هو عضو المجلس ببغداد.
(42: الراعي والمرعى) للشريف أبى القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى
بكرمى في (352) كما ذكره النجاشي في ترجمته. ومر له " كتاب الاستغاثة " في
(ج 2 ص 28).
(رافع الاشتباهات) هو اسم ثان لجامع الرواة المذكور في (ج 5 ص 54).
(43: رافع البغض والعداوة في جواب مدرس ياوه) للفاضل الشيخ محمد الحائري
الطهراني نزيل كرمانشاه والمتوفى بها حدود (1322) فارسي في جواب ما كتبه إليه
المولى احمد المدرس في پاوه. أوله [شكر وسپاس بيرون از وهم وقياس..] مرتب على
مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة فرغ من تأليفه في ربيع الثاني (1305) وهو مجاز من
التنكابني مولف " قصص العلماء " كما ذكر فيه. رأيت النسخة في مكتبة (الخوانساري)
وتاريخ كتابتها (1306) أثبت فيه ان الظالمين ملعونون في الكتاب والسنة وغيرهما. وله
" رياض الناظر في محسنات الكاتب والشاعر " يأتي مع سائر تصانيفه.
(44: رافع الخلاف) حاشية على مختلف العلامة الحلي، للشيخ إبراهيم بن عبد الله
الزاهدي الجبلاني المتوفى (1119) ذكره ابن أخيه الشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي
الشهير بالشيخ على الحزين.
(45: رافع الشبهات) في توجيه بعض المشهورات. فارسي للسيد محمد هاشم بن إبراهيم
الموسوي البهبهاني المولد والبوشهري ثم النجفي، صاحب " مصر الحقيقة " الذي ألفه
(1297) ومر له " البصائر الناصرية " في (ج 3 ص 125) نسخة منه في مكتبة (التسترية)
أكثر فيه التمجيد للعلامة المجلسي وأورد له ثلاثة كرامات لولادته ووفاته وبعدها.
(46: رافع الغواشي عن وجوه الحواشي) ورفع بعض شبهاتها، للشيخ علي بن إبراهيم
القمي المولود في النجف (1283) عن بنت العلامة الشيخ مشكور الحولاوي والمتوفى
بها في ليلة الأربعاء (22 - ج 2 - 1371) والحواشي تعليقات لأستاذه الشيخ الميرزا
حسين الخليلي الطهراني النجفي على " نجاة العباد ".
(47: رافع اللجاج في الاحتجاج) للشيخ علي بن المولى محمد جعفر شريعتمدار
60

الاسترآبادي الطهراني المتوفى بها (1315) عده من تصانيفه في كتابه " غاية الآمال "
عند ترجمة نفسه.
(48: رافع وهم) في اثبات وجوب التقية باللغة الأردوية. للسيد سجاد حسين الهندي
المعاصر، طبع بالهند.
(رافع هذيان) كما ذكر في " دانشمندان - ص 68 " ولكن ذكرناه في (ج 8 ص 42)
بعنوان دافع بالدال المهملة وهو الصحيح.
(49: رافعة التوهم) مقالة مختصرة فارسية في شرح بعض كلمات الأئمة (ع) المشعر
بنحو من الغلو. للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزار جريبي المعاصر للشيخ احمد
الأحسائي. رأيته ضمن مجموعة من تصانيفه الاخر في مكتبة (شيخنا الشيرازي بسامرا)
وهو كالتكملة لكتابه " كاشف الغلو ".
(50: رافعة الخلاف عن وجه سكوت أمير المؤمنين (ع) عن الاختلاف) للعارف الحكيم
السيد حيدر بن علي العبيدلي الحسيني الآملي كتبه بأمر أستاذه فخر المحققين ابن
العلامة الحلي، وبعد فراغه كتب أستاده على ظهره إجازة له بخطه. والنسخة في موقوفة
السيد علي الإيرواني في تبريز، ويقال له " رفع المنازعة " أيضا.
(51: رامش افزاى آل محمد) كما هو الصحيح المذكور في مناقب ابن شهرآشوب كما
حققناه في عنوان " راش أفزاى.. " تبعا لنسخة فهرس الشيخ منتجب الدين.
(رامق وعذراء) كما في بعض المواضع، والصحيح " وامق.. " بالواو كما يأتي.
(الراموز) في اللغة. رأيت النقل عنه في حواشي كتاب البيان للشهيد المستنسخ في
(1046) والظاهر أنه المذكور في " كشف الظنون " والمؤلف باسم السلطان محمد الفاتح.
فراجعه.
(رآه آورد) يذكر في الراء بعدها الهاء.
(52: رآه آهن) رسالة فارسية في تحديد مصارف احداث سكة الحديد بين مشهد
خراسان وطهران للميرزا يوسف خان مستشار الدولة. الفه (1297) وطبع بإيران.
(53: رآه اصلاح) في الامر بالمعروف والنهى عن المنكر. فارسي للشيخ لطف الله الصافي
ابن المولى محمد جواد الگلپايگاني المعاصر. طبع بمطبعة حكمت بقم في (124 ص)
61

في (1369) وترجمنا والد المؤلف مفصلا في " نقباء البشر ج 1 ص 331 ".
(54: رآه انجام) للعارف بابا أفضل الدين الكاشاني مؤلف " جاودان نامه " المذكور
في (ج 5 ص 77) وفي " كشف الظنون " عبر عنه " ره انجام " لكن الموجود في طهران
في كل من مكتبة (التقوى) ومكتبة (المجلس) ونسخة مكتبة (النفيسي) بالراء بعدها
الألف كما ذكرناه وفي بعض نسخه " ره انشاء نامه ".
(55: الراهب والراهبة) للحسن بن راشد ذكره الشيخ في الفهرست مرة بعنوان الحسن
ابن راشد مطلقا فقال: الحسن بن راشد له " كتاب الراهب والراهبة " أخبرنا به ابن أبي
جيد عن ابن الوليد عن ماجيلويه عن البرقي عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن
أبى راشد (أقول) يظهر من هذا السند أن قاسم بن يحيى من رواة الحديث ومن
مشايخ البرقي والحسن بن راشد، كان جده وشيخ روايته. وقال ابن شهرآشوب الحسن
ابن راشد له " الراهب والراهبة " وقال أيضا الحسن بن راشد له كتاب. وكذلك ذكره
الشيخ في الفهرست مرة أخرى بعنوان الحسن بن راشد له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد
عن ابن الوليد عن الصفار الذي توفى 290 عن علي بن السندي عن المؤلف فيظهر من
الشيخ وابن شهرآشوب ان الحسن بن راشد اثنان، أحدهما مؤلف الراهب الراوي عنه
حفيده القاسم بن يحيى، والآخر مؤلف الكتاب الذي يرويه عنه علي بن السندي، والنجاشي
لم يذكر الا واحدا مقيدا بعنوان الحسن بن راشد الطغاوي وذكر أنه ضعيف، وله
كتاب " النوادر " حسن كثير العلم.
(56: راهبر براى مسافرين أصفهان) فارسي مختصر من كتاب " أصفهان " الذي ألفه
جناب وهو المير السيد علي بن المير محمد باقر بن المير محمد حسين الحسيني الأصفهاني
المولود (1287) والمتوفى (1349) طبع المختصر في مطبعة الاتحاد بأصفهان بعد
وفاة جناب المؤلف للأصل.
(57: رآه حنت) في اثبات جواز إقامة العزاء، والنوح واللطم على الحسين الشهيد (ع)
من كتب أهل السنة المعتبرة عندهم. للمولوي قائم حسين امام جماعة " رجوعة سادات "
الهندي المعاصر. وهو مطبوع.
(58: رآه خوشختى) في حفظ الصحة والأخلاق. ترجمه الدكتور نصرة الله الكاسمي
62

عن الإفرنجية. طبع (1315 ش) بطهران.
(59: رآه خوشبختى) ترجمة بالفارسية أصله الإفرنجي للدكتور پوشه، والمترجم
الميرزا محسن بن أسعد السلطنة محمد تقي، جهانسوز ميرزا. مطبوع.
(60: رآه راست) هو مختصر " مفتاح الهداية " وترجمة " للصراط المستقيم " بالفارسية
رسالة عملية للسيد إسماعيل الصدر الموسوي العاملي الأصفهاني طبعت في (1320)
وتوفى المؤلف في (1338) كما ذكرناه في " نقباء البشر - ج 1 - ص 159 "
عند ترجمته.
(61: رآه راست) فارسي مختصر في النصايح والمواعظ الكافية. لعطاء الله شهاب پور
طبع بطهران.
(62: رآه راست) فارسي مختصر للشيخ هادي بن المولى حسين بن محسن البيرجندي
المولود (1277) والمتوفى (ج 2 - 1366) ألفه بأمر أستاذه السيد الشيرازي لفرما نفرما
حاكم فارس بشيراز.
(63: رآه راست) في ترجمة الآيات الشريفة القرآنية التي هي في تهذيب الأخلاق
وتعليم النفوس والمواعظ الإلهية على ترتيب سور القرآن من الفاتحة إلى الناس يذكر
الآية في قائمة ثم ترجمتها بالفارسية في قائمة أخرى، ثم ترجمتها بالأردوية في قائمة
ثالثة، ثم ترجمتها بالإنجليزية في رابعة كلها متقابلة، ألفه الحاج فتح الله بن عبد الرحيم
اليزدي، وتخلصه الشعرى " مفتون " وكان معلم اللغة الفارسية في حيدر آباد الهند
طبع بها في (1366) أرسله لي مع عدة من تصانيفه.
(64: رآه روزى يا علوم تفريحي) فارى مختصر طبع بإيران.
(65: رآه رهائى) فارسي للدكتور رضا زاده شفق التبريزي المولود (1310)
طبع بطهران. وله " فرهنگ شاهنامه " المطبوع (1320 ش).
(66: رآه سعادت) في اثبات النبوة الخاصة، فارسي. للشيخ الميرزا أبى الحسن بن محمد
ابن الشيخ غلام حسين الشعراني الطهراني المعاصر. طبع بطهران (1369).
(67: رآه سعادت) في الأخلاق فارسي مختصر للميرزا محمود بن الميرزا محمد تقي بن
الآقا محمد مؤلف " منبع الحياة " ابن العلامة الكلباسي نزيل مشهد خراسان، المولود
63

حدود (1325) والمتوفى بالمشهد يوم الأحد (25 شوال 1365) طبع بطهران (1358)
بعد رجوعه عن الحج ومعه رسالة الربا فارسية.
(68: رآه سعادت بشر) ترجمة لطهارة الأعراق تأليف ابن مسكويه بالفارسية
والترجمة للعلوية الفاضلة أمينة بيكم المولودة (1308) والمؤلفة لأربعين الهاشمية
المطبوع (1356) وقد طبع بعنوان " الأخلاق " في (1368) وترجمناها في " نقباء
البشر ج 1 - ص 183 ".
(69: رآه صواب) فارسي في بيان سبب اختلاف فرق الاسلام والباعث لتدوين الأصولين
وبيان معنى الاجماع في خمسماية بيت. للمحقق المحدث الفيض الكاشاني المتوفى
(1091) فرغ من تأليفه (1041) ورتبه على اثنى عشر سؤالا وجوابا. أوله بعد البسملة
[منت بي پايان مر خدايرا عز شأنه كه رآه صوابرا بأنوار حكمت فصل الخطاب روشن
گردانيده..] نسخة منه رأيتها في مكتبة (الخوانساري) وأخرى في مكتبة (الطهراني
بسامراء) ثم إن المؤلف انتخب منه خمسة سؤالات وأجوبة، وسماه " شريط الايمان "
وهو أيضا موجود كما يأتي في الشين.
(70: رآه نجاة) رسالة فارسية عملية من فتاوى المير السيد علي صاحب الرياض. استخرجها
تلميذه المولى محمد علي الرشتي البهشتي من تصانيف أستاذه. الشرح الكبير والشرح
الصغير وغيرهما، ورتبه على أبواب ذوات فصول في الطهارة والصلاة والصوم، وفرغ منها
(1230) رأيت نسخة منها في مكتبة (السيد محمد باقر الحجة بكربلا) تاريخ كتابتها (1238).
(71: رآه نماى اصلاح) في اثبات مضار حلق اللحية طبا وحرمته شرعا. بقلم حسين
عبد اللهى مع تصديق جمع من الدكاترة المعاصرين والقدماء. طبع بأصفهان (1327 ش).
(72: رآه نماى ترقى) لفتح الله بن عبد الرحيم المفتون اليزدي نزيل حيدرآباد مؤلف
" رآه راست " المذكور آنفا فارسي في الأخلاق والآداب اللازمة لمن أراد تحصيل العلم
وتعليم المعارف. وينقل فيه النصايح والمواعظ التي صدرت من المستشرقين وغيرهم
وطبع في (116 ص) بحيدر آباد في (1356).
(73: رآه نماى قم) في تفصيل تاريخ قم وبيان ما يوجد فيها من الآثار مصورا وذكر
ما يتعلق بها. للسيد على أكبر البرقعي المعاصر طبع (1317 ش = 1357).
64

(74: رآه نو) فارسي في التعليم والتربية. للحسين بن كاظم التبريزي منشئ مجلة " إيران
شهر " الصادرة في برلن طبع في ثلاثة اجزاء في (1343).
(75: رآه نو) في اختراع الخط الجديد. للميرزا على محمد خان الأويسي. فارسي طبع
في استانبول (1331) ذكره في " دانشمندان آذربايجان - ص - 6 ".
(76: الرأي السديد في مسائل الاجتهاد والتقليد) للسيد المولوي ابن الحسن بن
المير حسن رضا الجايسي اللكهنوي المولود (1291) هو من أسباط السيد دلدار على.
وله " ارث الخيار " أيضا وهما مطبوعان. توفى (1368) وترجمناه في (نقباء البشر -
ج 1 - ص 25).
(77: الرأي الصائب في تحقيق الامام الراتب) للسيد ابن الحسن اللكهنوي المتولد
(1288) طبع بالأردوية.
(78: كتاب الرايات) لأبي عبيدة البحتري الوليد بن عبيد بن يحيى المتوفى (284).
(79: رايات الاجتهاد) للمولى أبى الحسن بن محمد كاظم الجاجرمي نزيل أصفهان
ومؤلف " ينابيع الحكمة " المؤلف (1240) والمطبوع (1304) وله أيضا " الجهادية "
الفه (1238) كما ذكرناه في (ج 5 ص 296) وذكرنا ترجمته في " الكرام البررة -
ص 36 ".
(80: رايات الأزد) لأبي احمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي
المتوفى (332) ذكره النجاشي، وهو من مشايخ جعفر بن محمد بن قولويه القمي
الذي توفى (368).
(81: الراية الحسينية) في جواز كل عمل يعظم به شعائر عزائه (ع) للسيد محمد علي شرف
الدين ابن السيد عبد الحسين بن يوسف الموسوي العاملي. نشر جل هذا الكتاب في مجلة
الهدى بالعمارة. وله " شيخ الأبطح " أيضا في أحوال أبى طالب وتوفى في النصف من
شعبان (1372) وأرخ وفاته بعضهم بقوله [ان جنان الخلد مثواه].
(الرايض في الفرائض) مر بعنوان الرائض.
(82: الرايع) في الفقه للشيخ تقى الدين الحسن بن علي بن داود الحلي الرجالي. عده
من تصانيفه عند ترجمة نفسه في كتاب رجاله. والرايع اسم فاعل استعمل للذي يعجب الناس
65

بحسنه. وكلام رايع أي رائق.
(83: الرايع في الشرايع) كبير في مجلدين. للشيخ الامام قطب الدين أبى الحسين سعيد
ابن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى ضحوة الأربعاء رابع عشر شوال سنة ثلاث
وسبعين وخمسماية كما ارخ في المحكى عن خط الشهيد الأول.
(84 الرايع في الشرايع) للشيخ الامام عماد الدين أبى جعفر محمد بن علي بن حمزة
الطوسي المشهدي مؤلف " الوسيلة " و " الواسطة " و " ثاقب المناقب ". المعروف بابن
حمزة المدفون بكربلا في خارج باب النجف.
(الرايق) مر بعنوان " الرائق من الاشعار ".
(85: الربائية) رسالة في احكام الربا وحرمته بالفارسية. للسيد المير أبي طالب الحسيني،
نقل عنها الوحيد البهبهاني في رسالته التي عملها لبيان حرمة اشتراط المعاملة المحاباتية
في الفرض ووصف المؤلف بقوله: " السيد الفاضل المحقق... ".
(86: الربائية) رسالة في اثبات حرمتها بجميع عقود المعاوضات. للمحقق الميرزا
أبى القاسم بن المولى حسن الشفتي الجيلاني القمي المتوفى (1331).
(87: الربائية) للسيد حسن بن أحمد اليزدي الأشكذري الحائري المتوفى حدود
(1358) رأيتها بخطه مع الرضاعية الآتي ذكرها في كتبه. وقد ترجمته في " نقباء البشر
- ج 1 ص 380 ".
(88: الربائية) في احكام الربا والصرف. للميرزا حسن بن محمد تقي التبريزي. كتبها
من املاء أستاذه السيد محمد بن السيد يوسف الطباطبائي التبريزي الذي توفى (1336)
وكان يمليه السيد محمد، عين ما سمعه من أستاذه شيخ الشريعة الأصفهاني في دروسه
من الخارج. والنسخة في النجف رأيتها عند السيد محمد رضا أخ السيد محمد المدني
المعاصر المذكور.
(89: الربائية) رسالة في احكام الربا. للآقا رضا بن المولى عبد الرسول المدني الكاشاني
الذي توفى (1366) فارسية مطبوعة بكاشان. وطبع له " كشف الحقايق " أيضا، ورسالة
الأواني والحجابية وغيرهما.
(90: الربائية) للميرزا محمد صادق آقا ابن ملا محمد بالا مجتهد القره داغي التبريزي
66

المولود (1274) والمتوفى بقم (1351) ذكره ولد المؤلف الميرزا جواد آقا كما حكى
عنه الأردوبادي في " زهر الربى ".
(91: الربائية) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني مؤلف " قصص الأنبياء " المتوفى
(1302) ذكره في فهرس تصانيفه في القصص.
(92: الربائية) في احكام الربا وكيفية التخلص عنه. بالفارسية للميرزا محمود بن الميرزا
محمد تقي الكلباسي نزيل مشهد خراسان المتوفى بها شابا في الأحد 25 شوال (1365)
كتبه بعد عودته من الحج في طهران وطبعه بها (1358).
(93: الربائية) رسالة فارسية في احكام الربا. دونها المولى هاشم بن محمد علي الخراساني
طبق فتاوى المولى محمد كاظم الخراساني والسيد إسماعيل الصدر الأصفهاني، وطبعها
مع الرضاعية الفارسية أيضا له في (1318) في مجلد واحد.
(94: رباب نامه) لسلطان ولد، الابن الأكبر لجلال الدين محمد البلخي الرومي بن
بهاء الدين ولد، ولد بلارنده بناحية قرمان (بتركية) في (15 - ع 2 - 623) ومات (10
رجب - 712) وهو القسم الثالث من مثنويه الكبير المسمى " ولد نامه " وقد نظمه باسم
الجايتو، وله كتاب " معارفة " نثرا طبع في ذيل " فيه ما فيه " بطهران على الحجر. وله ديوان
فارسي وفيها أيضا اشعار تركية واشعار يونانية، وقد طبع بعض غزلياته ضمن ديوان
شمس تبريزي لوالده المولوي، في لكهنو. وطبع القسم الأول من ولد نامه وهو " ابتدا
نامه " بطهران مع مقدمة لجلال همائى. قال في " كشف الظنون " وقد انتخب " رباب
نامه " يوسف الشهير " سينه چاك " المتوفى (953) وهو صاحب " جزيرهء مثنوى ".
الرباعيات
أو " دوبيتى " هو نوع خاص من الشعر في مقابل القصيدة والقطعة والغزل ذكر تعريفها
تفصيلا في " المعجم في معايير أشعار العجم - ص 83 - 95 " وزنة كل مصرع من مصاريعها
جملة " لا حول ولا قوة الا بالله " وهو رائج عند الشعراء، فقل شاعر لم ينظم رباعيا ولم يوجد
رباعي في ديوانه، فلا يمكننا استقصاء الرباعيات، وانما نذكر في المقام بعض الرباعيات
الذي استقل بالتدوين أو الشرح أو الشهرة أو الكثرة.
(95: الرباعيات) للعارف أبى سعيد أبى الخير المولود (357) والمتوفى (440) فارسي
67

طبع مرة في بمبئي وأخرى في إيران (1307) ولمريديه عقايد خاصة في تأثيرات رباعياته
فيقرؤن كل واحدة منها بعدد خاص لحاجة مخصوصة بعد قرائة سورة الفاتحة والصلوات
على النبي وآله صلى الله عليه وآله كل ذلك متطهرا مستقبلا للقبلة، ولكن يظهر من " أسرار
التوحيد في ترجمة أبى سعيد " تأليف حفيده محمد بن منور الذي ألفه حدود (574)
انه لم ينظم الا بيتا واحدا أو رباعية واحدة، وكلما سمع منه من الرباعيات فهي من انشاداته
التي سمعها من مشايخه وليست من نظمه ومنشآته، ورأيت في بعض المجاميع انهائها
إلى ست وخمسين رباعية وفى بياض عند السيد محمد الموسوي الجزائري أورد منها ثلاث
وستين رباعية كل واحدة منها لحاجة خاصة وتاريخ كتابته (1274). وقد جمعها وصححها
سعيد النفيسي وأنهاها إلى سبعماية وعشرين رباعية مع مقدمة في أحواله وتعليقات نفيسة
وطبعها انجمن بهمن بطهران في (1334 ش).
(96: الرباعيات) للشاعر الشهير الهندي الميرانيس. مطبوع في الهند باللغة الأردوية
واسمه المير ببر على كما ذكر ديوانه الفارسي في (ج 9 ص 110).
(الرباعيات) لبابا طاهر عريان العارف الهمداني الشهير المتوفى (410) كما أرخه في
مجمع الفصحاء باللهجة الفارسية القديمة. وديوانه طبع مكررا كما ذكر في (ج 9 ص
117) وكلماته مع شرح عين القضاة المقتول في (525) موجود كما يأتي في الكاف.
(97 الرباعيات) في بحور الشعر. لبعض الأصحاب. صرح في كل رباعية باسم ذلك
البحر رأيته ضمن مجموعة في مكتبة (الخوانساري) في النجف وهو بخط السيد مصطفى
الحسيني فرغ من الكتابة في (1096).
(98: الرباعيات) التي شرحها المولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي القمي
المتوفى بها (1098) وسمى شرح الرباعيات " منهاج العارفين " كما أحال إليه في كتابه
" عطيهء رباني ".
(99: رباعيات جامى) للعارف المولى عبد الرحمان الجامي بن أحمد الجامي المتوفى (898)
وله شرحها أيضا أولها:
حمدا لآله هو بالحمد حقيق * در بحر نوالش همه ذرات غريق
تا كرده ز محض فضل توفيق رفيق * نسپرده طريق شكر أو هيچ فريق
68

وذكر في أول شرحها انه نظم الرباعيات أولا، ولرعاية القافية لم يتمكن من الافصاح
في البيان ولزوم المحافظة على الوزن منع عن كشف مستورات الحقايق، فشرحها بنفسه
ورباعيته الأخيرة في الخاتمة قوله:
جامى كه نه مرد خانقا هست نه دير * نى با خبر از وقفه نه آگاه ز سير
هم فاتحه هم خاتمه اش هر دو توئى * فا فتح بالخير رب واختم بالخير
وأثبت في الشرح وحدة الوجود ونقل فيه عن محيي الدين العربي المتوفى (638)
وعن المولوي الرومي المتوفى (661) فليس الناظم والشارح أبا نصر أحمد بن محمد المعروف
بزنده پيل (احمد جام) الذي توفى حدود (536) كما لا يخفى من عصرهما. رأيت الرباعيات
مع الشرح في (مكتبة الخوانساري) ومر ديوان جامى للجاميين.
(100: رباعيات الحبوبي) للسيد محمود بن الحسين بن محمود الحبوبي الحسنى
الحسيني المعاصر النجفي المولود (1323) الذي طبع في (1370) ومر في (ج 9 ص
229) ديوانه المطبوع (1367).
(101: رباعيات الدواني) هو جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى (907)
وقد شرحها بنفسه. ومنها قوله:
رو رخت طلب، بساقي كوثر كش * وز كوثر كثرت، مى وحدت دركش
لا يظمأ أصلا ابدا شاربها * رمزيست أزين مى ارتوانى در كش
(رباعيات خيام) مر بعنوان " ديوان خيام ". في (ج 9 - ص 310).
(102: رباعيات ميرزا دبير) الأديب الشاعر الهندي المتخلص بدبير الناظم باللغة الأردوية
طبعت بالهند منفردة. ولعله المذكور بعنوان " ديوان دبير لكهنوي ".
(103: رباعيات رياضي) المير يوسف. وهو تاسع كتبه الاثني عشر المطبوع بعنوان
كليات رياضي في مشهد خراسان (1324) مر بعنوان " بحر الفوائد " و " ديوان رياضي "
ويأتي كلياته.
(104: رباعيات فنائي) للسيد محمد الاعتماد الكاشاني المتخلص " فنائي " وهي ثلاثماية
واثنتي عشرة رباعية طبعت في طهران بمطبعة اقبال في (1315 ش).
(رباعيات گنجفة) أو گنجيفة لأهلي الشيرازي المتوفى (943) يأتي في الگاف.
69

(105: رباعيات محتشم) الكاشاني ناظم دوازده بند في رثاء أهل البيت (ع) المذكور
في (ج 8 ص 270) وهي ستة رباعيات، نظمها في موت الشاه إسماعيل الثاني (985)
يستخرج منها الف وماية وثمانية وعشرون تاريخا، وذلك بتفصيل أنشأه محتشم في
قطعة وشرحها النصرآبادي في (ص 473) من تذكرته.
(106: رباعيات المولوي الرومي) للعارف جلال الدين محمد بن محمد البلخي المولود
بها (604) والمتوفى (661) أو (672) ناظم المثنوي الشهير وديوان الغزليات. ترجمه
في " الروضات ص 737 " وطبعت رباعياته في أصفهان (1320 ش). وشرح رباعيات
جلال الدين الرومي لمحمد حاكم الرومي المتوفى (1185) كما في " ذيل كشف الظنون
ص 547 " وقد كتب في أحوال المولوي كتب مستقلة كثيرة مثل المناقب للافلاكي
وكتاب السيد فريدون سپهسالار المطبوع بكانپور ثم بطهران (1325 ش) وعدة كتب أخيرا
للمعاصرين ذكرها ابني في فهرس مكتبة دانشگاه تهران (ج 2 ص 216 - 227).
(107: الرباعيات) لمحمد هاشم ميرزا أفسر، الشيخ الرئيس السبزواري المعاصر، طبع
في طهران.
(108: الرباعية) رسالة في المعميات والألغاز، مرتبة على صدر وأربع مصراعات
وكل مصراع مرتب على الحروف في القافية. كتبه المؤلف باسم الصدر الأعظم ويشير
إليه في أوائله. قال في أوله:
بصدر نامه نام نامدارى * گشاده كار بر هر بسته كارى
إلى قوله:
معماى جهان را بسته بر هم * بنام نامى آن صدر أعظم
رأيت النسخة في (مكتبة الخوانساري).
(109: ربط الحادث بالقديم) لسيد الحكماء الميرزا أبى الحسن الجلوة ابن السيد محمد
الطبيب المتخلص " مطهر " الطباطبائي الأصفهاني من أحفاد الميرزا رفيع الدين محمد
النائني شيخ العلامة المجلسي. مر ديوانه مع بعض أحواله في (ج 9 ص 202) وطبع
هذا الكتاب في هامش شرح الهداية (1313) ويأتي " مرقات الاسرار " في ربط الحادث
بالقديم للقاضي سعيد القمي، ومر حدوث العالم في (ج 6).
70

(110: ربط السور والآيات) لمحمد بن مبارك المعروف بحكيم شاه القزويني،
كذا ذكر قى " كشف الظنون - ج 1 ص 533 " أقول هو الحكيم شاه محمد بن مبارك
شاه القزويني المترجم لمجالس النفايس تأليف الوزير الأمير على شير باتركية الجغتائية
إلى الفارسية وطبعت الترجمة مع الترجمة الأخرى المسماة " لطائف نامه " في (1320 ش)
كما ذكر في (ج 9 - ص 262).
" الربع "
هو اسم لآلة من آلات الرصد خفيفة الحجم كثيرة الفوائد، يشارك الأسطرلاب في المستنبطات
والمستخرجات مع كون الربع أسهل مؤنة وأقل أجزاء، لان الربع هو الشكل البسيط
المستوى المحيط والمرسوم عليه قوس ربع دائرة ونصفا قطرها ويقال له ربع الدائرة
والعلم الباحث فيه عن عوارض هذه الآلة هو " علم ربع الدائرة " كما ذكره في " كشف
الظنون - ج 1 ص 533 " وقد ألف الرياضيون كتبا في هذا الفن نذكر بعضها بعنوانه
الخاص مثل الرسالة البديعية في الربع المجيب، ومر " جيب الزاوية " في (ج 5
ص 302).
(111: الربع الصائب) في بعض الأعمال الأسطرلابية للميرزا كاشفا الأردكاني اليزدي
وهو الحكيم كاشف الدين محمد الأردكاني اليزدي نزيل مشهد خراسان ووالد الميرزا
قاضي أو شاه قاضي الذي كان شيخ الاسلام في أصفهان، وفرغ من بعض اجزائه لشرح
الصحيفة السجادية (1056) قال الميرزا كاشفا في أثناء هذا الكتاب: [ولو عمل على الطريقة
التي عملها الخواجة عبد القادر لم يحتج إلى أزيد من ربعين كما عملته في هذا الربع
الذي سميته بالربع الصائب..].
(112: الربع المجيب) رسالة متوسطة لبعض الأفاضل، أولها [فصل در ألقاب خطوط
ربع آنچه از مركز ربع كشيده اند خيط است وعقده دوران كه بر خيط بسته است مري
گويند..] توجد في الخزانة (الرضوية) ضمن مجموعة من وقف الشيخ عماد الفهرسي
وظاهر الخط والقرطاس العتيق انه الف قبل (1193) التي الف فيها الرسالة البديعة
في الربع المجيب في مقدمة وستين بابا وخاتمة.
(113: الربع المجيب) للميرزا كاشف الدين الطبيب الرياضي الأردكاني اليزدي
71

مؤلف الربع الصائب. قال صاحب الرياض رأيت رسالته الفارسية في العمل بالربع المجيب
كما نقلناه عنه في (ج 5 ص 309 - س 25).
(114: الربع المخترع أيضا للميرزا كاشف الدين المذكور، رد فيه على الخواجة
عبد القادر الجيلاني في بعض الأعمال الأسطرلابية. قال فيه: [.. ولكني ادعى ان أكثر الأعمال
الأسطرلابية يمكن ان يعمل في الربع أيضا ولذلك زدت في الخطوط نصفي دائرة أحد
هما داخل في اجزاء الساعة والآخر خارجها - إلى أن قال - وسميته " الربع المخترع "..].
(115: الربع المقنطر) ومعرفة أعماله مرتبا على مقدمة وعشر أبواب وخاتمة،
ألفه المولى نظام الدين حسن بن محمد الأعرج النيشابوري المفسر الشهير بنظام الأعرج
أوله [الحمد لله رب..] وآخره [.. آنچه شود سربلندى آنشخص بأشد والله أعلم
بالصواب] رأيت نسخة منه في الخزانة (الرضوية).
(116: ربع هفتاد فصل) فارسي ذكر في أوله ان الربع من آلات الرصد كالأسطرلاب
كثير الفائدة قليل المشقة يبرهن به بعض المباحث الحسابية أيضا إلى قوله [وعمل أين
مشتمل بر هفتاد فصل است. فصل أول در تعريف ربع - إلى قوله: بدانكه ربع شكلي
است بسيط مستوى..] رأيته ضمن مجموعة عند الشيخ محمد حسين الجندقي بكربلا.
(117: كتاب الربيع) لأبي الحسن محمد بن أبي الحسين هلال بن أبي على محسن بن أبي
إسحاق إبراهيم الصابي الشهير بغرس النعمة بن هلال، هو ذيل لكتاب " نشوار
المحاضرة واخبار المذاكرة " تأليف القاضي أبى على المحسن بن أبي القاسم علي بن
محمد بن أبي الفهم التنوخي، وكان قد شرع التنوخي بتأليف النشوار في (360) وتممه
بعد عشرين سنة وتوفى (384) وابتدأ غرس النعمة بذيله من (468) ذكر جميع ذلك
في " معجم الأدباء " في ترجمة القاضي أبى على المحسن التنوخي.
(118: ربيع الآثار) فارسي يشبه الكشكول حاويا لاخبار الأنبياء والأولياء وكلمات
العلماء والحكماء ومواعظهم النافعة وأشعار الشعراء وغير ذلك من الفوائد المتشتة
التي التقطها من المصادر المعتمدة ألفه الشيخ علي أكبر بن علي الطهراني الملقب
بالبرهان المولود (1320) رأيته بخطه في مجلد بطهران.
(119: ربيع الأبرار) في المزار وجملة من الأدعية والأعمال وفي آخره آداب السفر، وفي
72

أوله مقدمة في آداب الزيارة، يتبدى في الزيارات بزيارة النبي صلى الله عليه وآله وأئمة البقيع (ع)
ويختم بزيارة أولاد الأئمة. وصفه كذلك الشيخ محمد صالح بن أحمد بن صالح آل طعان
القطيفي وقال في مكتبنا في القطيف منه نسخة ولم يذكر اسم المؤلف ولا الكاتب
وظاهر هذه الأوصاف أنه غير ما يأتي تفصيله.
(120: ربيع الأبرار) في المزار والأعمال أوله [الحمد لله رب العالمين الذي جعل مشاهد
أوليائه منارا للعباد - إلى قوله: فهذا المزار مسمى بربيع الأبرار..] وهو مرتب على
مقدمة ومقصدين وخاتمة فالمقدمة في آداب الزيارة، والمقصد الأول في ذكر ألفاظ
الزيارات في عشرة فصول، آخرها زيارة سلمان، والمقصد الثاني فيما ورد من الأعمال
في أيام الزيارات ولياليها في أحد عشر بابا، آخرها عمل يوم الغدير والخاتمة في بعض
الصلوات المرغبات، وينقل فيه عن " تحفة الزائر " للعلامة المجلسي وعن " كتاب المزار "
للمولى حيدر على شيرواني رحمه الله وغيرهما. رأيت النسخة في كتب (شيخنا الشيرازي)
تاريخ كتابتها (1258) ونسخة أخرى عتيقة أقدم من هذه وهي بقلم الفقير الذليل تراب
اقدام المؤمنين خليل، وهذه النسخة رايتها في مكتبة (الشيخ نعمة الطريحي) ونسخة ثالثة
كانت في مكتبة (السماوي) وهي بخط كاظم بن عبد المهدى بن خليل الحلي، فرغ من
كتابتها في (ج 2 - 1276) مكتوب في آخر هذه النسخة أنه منسوب إلى الشيخ
درويش علي فطيم وكان (السماوي) المالك للنسخة يستظهر ان درويش على المنسوب
إليه الكتاب هو والد الشيخ صالح بن درويش علي بن الشيخ زين التميمي الشاعر الشهير
الذي توفى (1261) لأنه ذكر السيد داود بن سليمان في رسالة ترجمة أبيه الذي توفى
(1211) عند ذكر الشيخ صالح بن درويش علي بن الشيخ زيني التميمي، ان والده كان
من العلماء، لكن يبعد ذلك تلقبه بفطيم، ووجود النسخة العتيقة بخط خليل المحتمل
انه جد كاظم الحلي. ووجود نسخة أخرى بخط الشيخ محمد حسين بن نظر على الذي فرغ
من كتابتها في (1234) الموجودة عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا. وعلى أي
فهذا الكتاب غير ما هو موجود في (مكتبة الآثار ببغداد) لاختلاف الترتيب والتصريح
فيه باسم المؤلف.
(123: ربيع الأبرار) في المزار وسائر الأعمال للشيخ درويش بن محمد الحلي ينقل
73

فيه عن تصانيف العلامة المجلسي، وقد رتبه على مقدمة ومقصدين أولهما في الزيارات
في اثنى عشر فصلا 1) في زيارة النبي صلى الله عليه وآله 2) في الصديقة وأئمة البقيع 3) في الجوامع
4) في زيارات أمير المؤمنين 5) في زيارات الحسين الشهيد، وهكذا إلى آخر زيارات
الأنبياء وأولاد الأئمة والمؤمنين، والمقصد الثاني في الأعمال في أثنى عشر بابا 1) في
اعمال ليلة عاشورا 2) في اعمال يوم عاشورا 3) في أربعين الحسين 4) في مولود النبي 5) في
أول رجب، وهكذا إلى 9) في النصف من شعبان، وهكذا إلى اعمال النيروز. والنسخة
بخط المولى إسماعيل بن محمد الجبائي أصلا الحلي مسكنا النجفي مدفنا انشاء الله. فرغ
من الكتابة في (10 صفر - 1183) رأيت النسخة في (مكتبة الآثار ببغداد) يوم
الثلاثاء عاشر رجب (1370) وفي المكتبة المذكورة أيضا " رفع الريبة فيما يجوز
ومالا يجوز من الغيبة " للشوكاني.
(124: ربع الأبرار) للسيد المحدث الجزائري، وهو السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي
الجزائري التستري المولود بقرية صباغية من قرى الجزائر (1050) والمتوفى في قرية
جايدر ليلة الجمعة الثالث والعشرين من شوال (1112) كما أرخه حفيده السيد عبد الله بن
نور الدين بن نعمة الله في اجازته الكبيرة. ونسب إليه الكتاب في " كشف الحجب " ويحتمل
أنه بعينه " رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار " اللاتي تفاصيل مجلداته الثلاث
في محله.
(125: ربيع الأبرار فيما يضحك الأخيار) للشيخ يوسف بن محمد بن يوسف الرشتي
صاحب " آيات البينات " أو " بيان الآيات " و " بحر الاسرار " و " برهان ارجوان " و " كار
در اسلام " وغير ذلك مما ذكره في آخر " طومار عفت " له المطبوع (1346).
(126: ربيع الاخوان الموضح لكلمات القرآن) اسم ثان ل‍ " نزهة الخواطر " في
غريب القرآن تأليف الشيخ الطريحي فإنه قال في أوله وان شئت ترجمته " ربيع الاخوان ".
(127: ربيع الأزهار) في مسائل متفرقة من أصول الفقه للآغا أحمد بن الآغا محمد علي
الكرمانشاهي قال هو في كتابه " مرآة الأحوال " انه في ألف وخمسماية بيت (أقول)
رأيت منه النسخة التامة في موقوفة (الطهراني بكربلا) أوله [الحمد لله الملك القهار..]
ذكر في أوائله أنه جمع فيه فوائد شريفة ودونها وهو في كل يوم بواد وقرية من
74

بلاد الهند، إلى أن فرغ منه في عظيم آباد الهند في (1226) وهو مرتب على زهرات
عدتها ثلاث وثمانين زهرة وذكر في أوله فهرس زهراته، ونسخة أخرى ناقصة
رأيتها في مكتبة الفاضل الآغا أحمد بن الآغا هادي بن الآغا محمود الكرمانشاهي بطهران
ألحقت بآخر كتاب " مناهج الاحكام " لهذا المؤلف أيضا كما سنذكره في حرف الميم
والعناوين في هذه النسخة (فائدة، فائدة) وآخرها فائدة في حال " فقه الرضا ".
(128: ربيع الأزهار) في أصول الفقه للآغا محمد علي الكرمانشاهي ابن الآغا البهبهاني
المتوفى (1216) كذا ذكر في فهرس مكتبة (الشيخ علي كاشف الغطاء) ولعل ذلك
اشتباه من كاتب الفهرس وانه المذكور قبله.
(129: ربيع الأسابيع) فارسي في أعمال الأسبوع، أي التي يتكرر في كل أسبوع
مرة. ألفه العلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى (1111) باسم الشاه
سليمان. وفرغ منه (22 - ج 1 - 1099) يقرب من تسعة آلاف بيت. ثلثا الكتاب
في فضائل الجمعة وأعمالها ليلا ونهارا، والثلث الآخر في أعمال بقية أيام الأسبوع
أوله [الحمد لله الذي جعل يوم الجمعة لعباده المؤمنين عيدا..] وقد طبع على الحجر
بإيران.
(130: ربيع الألباب) في آثار الأخيار وفوائد الأتقياء وروايات وحكايات في معاني
مهمات ومرادات. كذا وصفه مؤلفه وهو السيد جمال السالكين رضى الدين أبو القاسم
علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوسي الحسنى المولود (589) والمتوفى
(664) وعده كذلك من تصانيفه في كتاب إجازاته المطبوع قطعة منه في مجلد إجازات
البحار، وصرح بأنه في ستة اجزاء. وقال في كتابه الذي الفه لولده وسماه " كشف
المحجة " قد ذكرت طرفا من يسار الأئمة وايثارهم في أوائل الجزء السادس من كتاب
" ربيع الألباب " فانظره ففيه اخبار تدل على الصواب (أقول) وهذا الكتاب من تصانيفه
التي لم نظفر بها حتى اليوم كما لم نظفر بالمجلد الثاني من كتابه " فلاح السائل ".
(131: ربيع الشيعة) المنسوب إلى السيد رضى الدين ابن طاوس مؤلف " ربيع
الألباب " المذكور الذي توفى (664) لكنه موافق بعينه ومتحد مع كتاب " إعلام الورى
" تأليف امين الاسلام الطبرسي المفسر المتوفى (548) كما فصلناه في (ج 2
75

ص 340) تحت عنوان " إعلام الورى " وذكرنا منشأ هذه النسبة وخلوها عن
الصحة، ورأيت النسخة المصرح فيها باسم " ربيع الشيعة " مع النسبة إلى ابن طاوس
في موقوفة (الطهراني بكربلا) وكانت عند السيد عبد المجيد الكتبي الحائري،
وقابلناها مع " إعلام الورى " للطبرسي المطبوع (1312) فوجدناها طبق " إعلام الورى
" عينا الا في الخطبة والاسم المذكور فيها وبعض خصوصيات لفظية وبعض
اختصارات، ولذلك قال العلامة المجلسي في أول مجلدات " البحار " عند ذكر مآخذه
وبعد ذكر تصانيف السيد ابن طاوس [.. وقد تركت النقل عن " ربيع الشيعة " لموافقته
لكتاب " إعلام الورى " في جميع الأبواب والترتيب وهذا مما يقضى منه العجب..] (أقول)
انه لم يبق عجب بعد ما مر من بيان وجه النسبة في (ج 2 ص 340).
(132: ربيع العارفين) لفريد خراسان الشيخ أبى الحسن علي بن أبي القاسم زيد بن
محمد بن الحسين البيهقي المولود بساتزوار من نواحي بيهق (27 شعبان 499) والمتوفى
بنيشابور (565) ترجم نفسه في كتابه " مشارب التجارب " وذكر فيه فهرس تصانيفه
وعد منها " ربيع العارفين " وأورد فهرسه في " معجم الأدباء " عند ترجمته وذكره في
" ذيل كشف الظنون - ج 1 - ص 549 ".
(133: ربيع القلوب) في مناقب أمير المؤمنين (ع) كبير في ثلاث مجلدات، للميرزا
عبد الله المعروف بعبد الجليل خان ألفه (1146) فارسي أوله [الحمد لله رب..] أورد فيه
فضائله ومناقبه وحسبه ونسبه وسوانحه ومكارم أخلاقه وغزواته وكيفية ولادته
وشهادته، وغير ذلك.
(134: ربيع القلوب) فيما وقع في شهر ربيع المولود. للسيد جمال الدين محمد بن
الحسين بن مرتضى الطباطبائي اليزدي الحائري الواعظ مؤلف " اخبار الأوائل "
المذكور في (ج 1 - ص 322) والمتوفى حدود (1313) ذكره فيما كتبه بخطه
من فهرس تصانيفه المطبوع (1312).
(135: ربيع المتهجدين) في اعمال اليوم والليلة وترجمة الصلاة وأعمالها ووظائفها
ونوافلها وآداب صلاة الليل وأدعيتها. للشيخ محمد جواد بن المولى محرم علي بن كلب
قاسم الطارمي المتوفى (1325) فارسي طبع بإيران.
76

(136: ربيع المعجزات) للشيخ أبى البركات بن محمد إسماعيل الخادم المشهدي
الخراساني، من تلاميذ العلامة المجلسي كما يظهر من تعبيره عنه بقوله أستاذنا المعظم
والسناد المكرم علامة العلماء مولانا محمد باقر. جمع فيه ما انتخبه من معجزاتهم (ع)
مستخرجا إياها عن كتاب " البحار " ورتبه على أربعة عشر مقصدا بعدد المعصومين
(ع) رأيت نسخة منه كتابتها (1257) عند الشيخ علي أكبر المروج في مشهد خراسان
أوله [الحمد لله على آلائه والشكر على نعمائه..] ثم رأيت المطبوع منه في إيران.
(137: ربيع الملوك) لبعض علماء مازندران ألفه في (898) في قرية هرى من ناحية
رودبار باسم ملك مازندران المعبر عنه بكار كيا سلطان حسن بهادر خان. نسخة منه
منضمة إلى ترجمة مجمل الحكمة توجد في مكتبة (المجلس) بطهران.
(138: ربيع المنجمين في شرح الفصول الثلاثين) في الهيئة. وهو شرح ل‍ " سى فصل)
الفارسي في الهيئة تأليف المحقق الخواجة نصير الدين الطوسي، شرحه الميرزا محمد
رضى المستوفى ابن محمد شفيع التبريزي فرغ منه (1069) أوله [نطق سخندان كه
مستخرج تقاويم كواكب معاني وبيان است..] نسخة منه في مكتبة (المجلس) بطهران
وله " رياض المتهجدين " في صلاة الليل ألفه (1079) كما يأتي. وعبر عن نفسه في
آخره برضى الدين محمد بن محمد شفيع قال " رياض العلماء " انه المستوفى للخاصة
وله " ربيع المنجمين " أقول يأتي أن " رياض المتهجدين " بخط المؤلف موجود أيضا
في مكتبة (فخر الدين) بن مجد الدين النصيري بطهران. وله " المطلع " في نقد الشعر
موجودة في مكتبة سپهسالار كما في فهرسها (ج 2 - ص 450) وهو غير رضى بن محمد
شفيع المتخلص " بنده " المذكور في (ج 9).
(139: رتبة أبى طالب وقريش ومراتب ولده في بنى هاشم) لأبي الحسين (أبى
الحسن خ. ل.) النسابة ألفه (310) نقل عنه السيد ابن طاوس في (باب 193) من
كتابه " اليقين ".
(140: رتبة الانسان) ترجمة بالفارسية عن أصله الانگليزي للميرزا يوسف خان
الشيرازي الملقب " لسان حضور " طبع (1325).
(141: رتبة الحكيم ومدخل التعظيم) في الكيميا. للحكيم أبى القاسم المجريطي
77

مؤلف " غاية الحكيم " الذي فرغ منه (348) وقد ذكر في أوله أنه ألفه بعد " رتبة
الحكيم " وذكر تفاصيله في " كشف الظنون - ج 1 ص 533 ".
(142: رتق الفتوق في معرفة الفروق) أي الفروق اللغوية، للشيخ إبراهيم اللويزاني.
رأيت نسخة خط المؤلف عند السيد (هبة الدين الشهرستاني) وفاتني ذكر خصوصياته
ومر " التحفة النظامية " ويأتي في الفاء " الفروق " متعددة.
(الرثاء) يأتي في الميم بعنوان " المراثي ".
(144: كتاب الرجاء) للشيخ المتقدم أحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل
القمي المتوفى (350) ذكره النجاشي في عداد تصانيفه.
(145: رجاء الغفران في مهمات القرآن) للمولى محمد رضا بن أسد الله الشيرازي
ظاهرا، لطبع بعض تصانيفه فيها. فارسي مرتب على مقدمة وخمسة مقاصد وخاتمة. ألفه
(1331) وطبع بتلك السنة وفي أوله فهرس المطالب المندرجة في طي المقاصد 1) في
اعجاز القرآن 2) في معنى كلام الله وما يتعلق به 3) في مسألة التحريف 4) في الناسخ
والمنسوخ 5) في المحكم والمتشابه، والخاتمة في القراءات وذكر في (ص 338) منه ما
نقله الميرزا محمد حسن الآشتياني عن أستاذه الشيخ الأنصاري (المتوفى 1281) من تقوية القول
بوقوع نقص شئ غير معين عندنا من الوحي الإلهي القرآني. وفي (1) (ص 242) صرح بان
النقص المعلوم بالاجمال مستفاد من التواتر المعنوي في الاخبار بعد طرح جميع خصوصياتها
لكونها اخبار الآحاد، ويبقى ما هو مدلول كل واحد منها وهو نقص ما معلوما، لتواتر
تلك الأخبار المشتمل على هذا الجامع، واما شيخنا الخراساني في مبحث حجية ظواهر

(1) وقد فصلنا ذلك البحث في كتابنا الموسوم " النقد اللطيف في نفى التحريف عن القرآن الشريف "
وذكرنا ان كتاب الاسلام المشهور في الآفاق هو الموسوم بالقرآن الذي لا يأتيه الباطل من
بين يديه ولا من خلفه، وليس هو الا هذا الموجود بين الدفتين الواصل إلينا بالتواتر عن النبي (ص)
وأثبتنا انه بجميع سوره وآياته وجملاته وحى إلهي أنزله روح القدس إلى نبيه، وليس فيما بين الدفتين
شئ غير الوحي الإلهي ولو جملة واحدة ذات اعجاز فهو منزه عن كل ما يشينه من التغيير والتبديل
والتصحيف والتحريف وغيرها باتفاق جميع المسلمين وليس لاحد منهم خلاف أو شبهة أو اعتراض
فيه واختلاف القراءات انما هو اختلاف في لهجات الطوائف. نعم بينهم خلاف مشهور في موضوع
آخر غير هذا الكريم وهو انه هل أوحي إلى نبينا وحى قرآني اخر غير هذا الموجود بين
الدفتين أم لا، فمنهم من يدعى القطع واليقين بان جميع ما انزل قرآنا من لدن البعثة إلى الرحلة هو
في هذا الموجود بين الدفتين، ومنهم من يدعى نزول وحى آخر من غير نسخ الاحكام على نحو الاجمال
بمعنى انه ليس ذلك الوحي معلوما عندهم بعينه؟ وشخصه بل انما الهم على نزوله القرائن القطعية
وهؤلاء يعتذرون عن المدعين للقطع بعدم حصول القطع لهم لمكان الاحتمالات التي لا يسد بابها
شئ مما يذكر، ومع تلك الاحتمالات لا يبقى مجال للقطع بعدم نزول وحى آخر وهذا هو تحرير محل
البحث في المسألة المعروقة بالتحريف فنحيل المحاكمة بين الطرفين إلى نظر الباحث في تواريخ صدر
الاسلام من جميع الجهات وقد أمرت ابني علي نقي المنزوي فترجم كتابي هذا باللغة الفارسية. (المؤلف).
78

الكتاب من " الكفاية " قوى قول أستاذه الشيخ الأنصاري لكن لا من التواتر المعنوي
لكونه قابلا للمنع، بل من جهة التواتر الاجمالي بتقريب انه إذا وصلت إلينا عدة اخبار
لا تبلغ حد التواتر، عشرة أو أقل، ولكن علمنا علما وجدانيا بان إحدى هذه العدة
صادرة عن المعصوم (ع) فيصير المضمون الذي هو أخص مضامين هذه العدة مقطوع
الصدور عن المعصوم، ويصير حجة لنا للقطع بصدور هذا المضمون الخاص.
79

علم الرجال
هو علم يبحث فيه عن أحوال رواة الحديث وأوصافهم التي لها دخل في جواز
قبول قولهم وعدمه. وهذا العلم يحتاج إليه كل من أراد استنباط الأحكام الشرعية عن
أدلتها التي عمدتها الأحاديث المروية عن أهل البيت (ع) حيث أنه لابد من أن ينظر في
أحوال رجال سند الحديث ويطمئن بأنهم ممن يصح التعويل عليهم ويجوز الاخذ عنهم
حتى يكون حديثهم حجة له في عمل نفسه أو الافتاء لغيره، ولشدة الحاجة إليه اشتد
اهتمام علماء الشيعة من العصر الأول إلى اليوم في تأليف كتب خاصة في هذا العلم
وتدوين أسماء رجال الأحاديث مع ايراد بعض أوصافهم وذكر بعض كتبهم وآثارهم المعبر
عن بعضها بالكتب وعن بعضها بالأصول كما فصلناه في ج 2 ص 125 وكان بدء ذلك
حسب اطلاعنا في النصف الثاني من القرن الأول، فان عبيد الله بن أبي رافع كان كاتب
أمير المؤمنين (ع) وقد دون أسماء الصحابة الذين شايعوا عليا (ع) وحضروا حروبه
وقاتلوا معه في البصرة وصفين والنهروان، ثم في القرن الثاني إلى الأوائل الثالث دون
" رجال ابن جبلة " و " ابن فضال " و " ابن محبوب " وغيرهم واستمر تدوين الرجال إلى
أواخر القرن الرابع، قال الشيخ الطوسي ملخصا في أول الفهرست: انى رأيت جماعة من
شيوخ طائفتنا من أصحاب الحديث عملوا فهرس كتب أصحابنا وما صنفوه من التصانيف
ورووه من الأصول، ولم تكن مستوفاة واستوفاها أبو الحسين احمد [ابن الغضائري] على
مبلغ ما قدر عليه في كتابين أحدهما في المصنفات والاخر من الأصول وأهلك الكتابان
بعد موت المؤلف.. الخ.
وبالجملة في أول القرن الخامس دونت الأصول الأربعة الرجالية المستخرجة عن
تلك الكتب المدونة قبلها وهي " الاختيار " من كتاب الكشي و " الفهرست " و " الرجال "
80

المرتب على الطبقات هذه الثلاثة للشيخ الطوسي و " كتاب الرجال " للنجاشي، وفي القرن
السادس الف " فهرس الشيخ منتجب الدين " و " معالم العلماء " لابن شهرآشوب وفي
القرن السابع الف السيد أبو الفضائل أحمد بن طاوس الحلي كتابه " حل الاشكال " وادرج
فيه ألفاظ تلك الأصول الأربعة على ما وصل إليه من مشايخه مسندا إلى مؤلفيها وادرج
أيضا ألفاظ كتاب " الضعفاء " المنسوب إلى ابن الغضائري، وقد وجده السيد منسوبا إليه
من غير سند إليه، كما صرح بذلك للخروج عن عهدته وليكون كتابه جامعا لجميع ما
قيل في حق الرجل، وقد تبع السيد في ذلك تلميذاه العلامة الحلي " في الخلاصة " وابن
داود في رجاله، وتبعهما المتأخرون عنهما في النقل عن الكتب الخمسة وعن بعض ما بقيت
نسخها من تلك الكتب الرجالية القديمة مثل " رجال البرقي " و " رجال العقيقي "
واما سائر الكتب القديمة فقد ضاعت أعيانها الشخصية من جهة قلة الاهتمام بها
بعد وجود عين ألفاظها مدرجة في الأصول الأربعة المتداولة عندنا. فنحن
نشكر القدماء على حسن صنيعهم في تأليفاتهم الواصلة إلينا كما انا نشكر
المتأخرين عنهم الذين أشرنا إلى بعضهم في بسط كتب الرجال بادخالهم تراجم العلماء
والرواة المتأخرين عن أولئك القدماء لشدة احتياجنا إلى معرفة أحوالهم وذلك لان الله
يقيض في كل عصر رجالا حاملين لعلوم أهل البيت (ع) متحملين لأحاديثهم بالقراءة
والسماع والإجازة وغيرها، وتزداد بذلك عدة الرواة شيئا فشيئا وقرنا بعد قرن، فلابد
لنا من ترجمتهم اما مستقلا أو في ضمن الرواة القدماء، وأول من ولج في هذا الباب الشيخ
منتجب الدين ابن بابويه الذي كان حيا في (585) فأنه ألف كتابا مستقلا في تراجم
العلماء والفقهاء والرواة المتأخرين عن الشيخ الطوسي المتوفى (460) أو المعاصرين
له ممن فاتت عنه ترجمتهم، وأوصل تراجمهم إلى تراجم الذين نشأوا في عصره وادركوا أوائل
القرن السابع. وكذا فعل الشيخ رشيد الدين ابن شهرآشوب، فألف " معالم العلماء "
والحق بآخره أقساما من اعلام شعراء الشيعة المخلصين لأهل البيت، وبعده أدرج العلامة الحلي
المتوفى (726) والشيخ تقى الدين الحسن بن داود بعض علماء القرن السابع في
رجاليهما، ثم بعدهما الف السيد علي بن عبد الحميد النيلي المتوفى (841) رجاله وامر
السيد جلال الدين ابن الأعرج العميدي ان يلحق به العلماء المتأخرين، فالحق به حسب
81

امره جمعا منهم، ونقلهم عنه صاحب المعالم، وكذا الشيخ الشهيد (786) أورد في مجموعته
جمعا من العلماء مع تواريخهم، ثم صاحب المعالم في " التحرير الطاوسي " وغيره حتى
انتهى إلى المحدث الحر العاملي فألف " أمل الآمل " وبعده الميرزا عبد الله
أفندي الف " رياض العلماء " في عشر مجلدات إلى غير ذلك. وقد ترجمنا من اطلعنا على
تأليف له في الرجال سواء كان شاملا للقدماء والمتأخرين أو خاصا بأحدهما عموما أو
خصوص أشخاص معينة منهم (1) مبسوطا كان تأليفه أو مختصرا، كان له عنوان خاص
أم لا فجاء وافيا ببعض المراد وسميناه " مصفى المقال في تراجم مصنفي الرجال " ونحن
نسرد الآن من تلك التصانيف ما لم نطلع له على عنوان خاص، ونشير في ماله عنوان
خاص إلى محل ذكره حتى يرجع الطالب إليه.
(146: كتاب الرجال) لأبان بن محمد البجلي المعروف بسندي البزاز، ترجمه النجاشي
بعنوان سندي وذكر له كتاب النوادر عن الرجال.
(147: كتاب الرجال) لإبراهيم الثقفي المتوفى (283) ذكر له النجاشي قرب خمسين
كتابا، جملة منها في اخبار أشخاص معينة كابن الزبير والمختار وغيرهما.
(كتاب الرجال) للشيخ إبراهيم الحرفوشي. مر بعنوان كتاب الإجازات في (ج 1 ص 123)
(كتاب الرجال) للشيخ الميرزا إبراهيم الخوئي المتوفى (1325) اسمه " ملخص
المقال " المطبوع يأتي.
(كتاب الرجال) للسيد إبراهيم القزويني. هو تتمم " أمل الآمل " مر في (ج 3 ص 237)
بهذا العنوان.
(كتاب الرجال) للشيخ إبراهيم الكفعمي المتوفى (905) اسمه " وفيات العلماء "
وله " اختصار نزهة الألباء " وغير ذلك.

(1) فان مؤلفوا كتب الرجال ألفوها على أقسام، فمنهم من جمع الثقات خاصة ومنهم من جمع الضعفاء،
أو المدلسين، أو الكذا بين خاصة، ومن جمع بينهم والف " المذمومين والممدوحين " ومنهم
من جمع رواة كتاب خاص أو كتب خاصة، ومنهم من جمع المشهورين بالكنى أو الألقاب خاصة ومنهم
من جمع بين الكل على ترتيب الحروف، وقد ميزت بين هذه الأقسام وذكرت أقدم ما كتب في
كل نوع منها في مقالة جاءت في " فهرست كتابخانهء دانشگاه تهران - ج 2 - ص 482 - 500) (ابن المؤلف).
82

(كتاب الرجال) للشيخ محمد إبراهيم الكلباسي المولود (1322) اسمه " درر المقال "
مر في (ج 8 ص 135).
(رجال ابن الأبرز) يأتي باسمه " زبدة الأقوال في خلاصة الرجال " للسيد حسين بن
كمال الدين الأبرز تلميذ الشيخ البهائي.
(رجال ابن أبي رافع) اسمه عبيد الله كاتب أمير المؤمنين (ع) عد الشيخ في الفهرس
من تصانيفه كتاب " تسمية من شهد مع أمير المؤمنين الجمل وصفين والنهروان من الصحابة ".
وذكر اسناده إلى الكتاب فهو أول من صنف في الاسلام في أسماء الرجال الذين
شايعوا أمير المؤمنين.
(رجال ابن أبي الطي) يأتي " باسمه طبقات الامامية ".
(148: رجال ابن بابويه) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن علي بن موسى بن بابويه
القمي المتوفى (381) قال الشيخ الطوسي في الفهرست: ان له كتاب الرجال لم يتمه
(أقول) ويأتي له كتاب الرجال المختارين من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وكذا يأتي له كتاب
" المصابيح " المشتمل على خمسة عشر مصباحا في الرواة عن كل واحد من المعصومين
ذكرهما النجاشي وهما غير ما ذكره الشيخ الطوسي مصرحا بأنه لم يتمه.
(رجال ابن بابويه) الصغير هو المعبر عنه بالفهرست. للشيخ منتجب الدين من أحفاد
ابن بابويه كما يأتي في الفاء.
(149: رجال ابن البرنية) هو أبو نصر هبة الله بن أحمد بن محمد الكاتب الذي كان آخر
زيارته في الغدير سنة أربعمائة. له كتاب " اخبار أبى عمرو وأبى جعفر " الذي مر في محله.
(150: رجال ابن بطريق) للشيخ يحيى بن الحسن بن بطريق. قال السيوطي في
" بغية الوعاة - ص 222 " في ترجمة الحسين بن أحمد بن خيران البغدادي الذي يروى
عنه صاحب " بشارة المصطفى " ما لفظه بعد الترجمة: [ذكره يحيى بن الحسن ابن
بطريق في رجال الشيعة..] فيظهر ان له كتابا في رجال الشيعة وصل إلى السيوطي فنقل
عنه. وترجمه في الامل هكذا: الشيخ أبو الحسين يحيى بن الحسن بن الحسين بن علي
ابن محمد بن البطريق، كان عالما فاضلا محدثا محققا ثقة صدوقا. وذكر له من تصانيفه سبعة
كتب منها " العمدة " و " الخصائص " أقول يروى عنه الشيخ محمد المشهدي صاحب
83

كتاب المزار والسيد فخار بن معد الموسوي المتوفى (630) وتوفى ابن بطريق في (600)
كما حكاه في " كشف الحجب " عن ذيل ابن النجار ولسان الميزان للعسقلاني.
(151: رجال ابن جبلة الكناني) هو أبو محمد عبد الله بن جبلة بن حيان (حنان - خ. ل.)
الصحابي ابن أبحر (الحر - خ. ل) الكناني ترجمه النجاشي وعد من تصانيفه كتاب الرجال
وذكر انه توفى (219) واستظهر سيدنا الصدر في " تأسيس الشيعة - ص 233 " انه أول
من صنف في الرحال ورد على السيوطي القائل بان أول من كتب في الرجال شعبة، بأنه
مات (260) يعنى بعد إحدى وأربعين سنة من موت ابن جبلة وكذلك ابن سعد كاتب
الواقدي توفى (230) وكان تأليفه في أواخر عمره (أقول) قد ذكرنا ان أول من دون
أسماء الرجال ابن أبي رافع كاتب أمير المؤمنين (ع) في حدود سنة الأربعين من الهجرة
(152: رجال ابن الجندي) هو الشيخ أبو الحسن أحمد بن محمد بن عمران بن موسى
ابن الجراح نزيل بغداد المولود (305 - أو - 6 أو 7) والمتوفى (ج 2 - 390)
كما أرخه في ترجمته في " تاريخ بغداد - ج 5 ص 77 " وقال كان أول سماعه (313)
يعنى سمع الحديث وله على أكثر الاحتمالات ثمان سنين (أقول) هو أول مشايخ
النجاشي الذي ولد (372) وقال في ترجمته انه ألحقنا بالشيوخ في زمانه، فيظهر انه أجاز
النجاشي قبل بلوغه ثمانية عشرة سنة. وعد من كتبه كتاب " الرواة والفلح ".
(153: رجال ابن الحاشر) هو أحمد بن عبد الواحد المتوفى (423) ويقال له ابن
عبدون البزاز. يأتي بعنوان الفهرست.
(154: رجال ابن خراش) هو الحافظ أبو محمد عبد الرحمان بن يوسف بن سعيد بن
خراش المروزي البغدادي المتوفى (283) ترجمه في " تذكرة الحفاظ - ج 2 ص 254 "
وفي " الشذرات " حكى عن ابن ناصر الدين انه رافضي وان له كتاب " الجرح والتعديل "
(155: رجال ابن داود الحلي) هو الشيخ تقى الدين الحسن بن علي بن داود الحلي،
المولود (5 - ج 2 - 674) كما صرح به في ترجمة نفسه في هذا الكتاب. أوله [الحمد لله
الذي وفقني للتخلي عن الحركات الدنيوية..] وأورد في أوله طرق مشايخه وهو من
تلاميذ المحقق الحلي الشيخ نجم الدين أبى القاسم جعفر بن سعيد الذي توفى (676)
وذكر في أوله انه جعلهم في قسمين الممدوحين وغيرهم، كل قسم مرتب على الحروف
84

في الأسماء أولا وثانيا، وذكر مصادره وجعل للمصادر رموزا وجعل لأبواب رجال الشيخ
أيضا رموزا كل ذلك لتسهيل التناول والتحرز عن التطويل، وفرغ منه في ذي الحجة
(707) كما حكى عن صورة خط المؤلف في آخر نسخة الشيخ عبد الحسين (الطهراني
بكربلا) ورأيت في (الرضوية) نسخة كتابتها (973) وفي مكتبة دانشگاه تهران
(رقم 1044) نسخة كتابتها (17 شوال 967) بقزوين ومعها دراية حسين بن عبد الصمد
والد البهائي وعليها اجازته بخطه لكاتب النسخة تاريخها (967) كما في فهرسها (ج 2 -
ص 577) ونسخة أخرى عند محمد علي الروضاتي بأصفهان كتبها محمد بن محمد
المعروف بابن معتوق وعليها بلاغ المقابلة مع نسخة الشهيد في (978) بخط تلميذه على
ابن الصايغ وعليها أيضا تعليقات الشهيد ورمزها (ز). ونسخة أخرى عند السيد محسن الأمين
مؤلف أعيان الشيعة كتابتها (980) وعندي نسخة كتابتها (992) وهي موقوفة، ونسخة
في طهران عند (جلال الدين المحدث) بخط الشيخ إبراهيم بن أحمد بن شهاب اليشكري
كتبها لنفسه في جرپادقان في شهر الصيام (1052) ونسخة في مكتبة (الشريعة)
الأصفهاني وعليها حواشي رمزها (ع. ب) وأظنه عبد الله التستري المتوفى (1021).
وذكر في آخر القسم الأول عدة فصول فيمن قال النجاشي في حديثه ثقة مكررا، وفي
أصحاب الاجماع، وفيمن قال النجاشي ليس بذلك، وذكر الواقفية نسقا ثم الفطحية ثم
الزيدية ثم العامة ثم الكيسانية ثم الغلاة ثم المخلطين والمضطربين والمطعونين والوضاع
وغير ذلك، وانهى تصانيفه نظما ونثرا في الأصول والفروع والعربية والمنطق وغيرها
إلى نحو من ثلاثين كتابا، ولم يسم رجاله باسم خاص بل عبر عنه بكتاب الرجال، ولكن
يظهر من " نظام الأقوال " للساوجي ان اسمه " كشف المقال " ولعله رآى نسخة منه
مكتوبا عليها ذلك بخط كاتبها أو اشتبه فيها بتأليف العلامة الحلي.
(156: رجال ابن داود القمي) هو أبو الحسن محمد بن أحمد بن داود بن علي القمي
شيخ القمين وفقيههم والمتوفى (368) والمدفون بمقابر قريش، وهو في " الممدوحين
والمذمومين " كما ذكره النجاشي والشيخ الطوسي في الفهرست.
(رجال ابن دؤل القمي) هو أحمد بن محمد بن الحسين المتوفى (350) اسمه " الطبقات " يأتي
(157: رجال ابن ريدويه) هو أبو الحسن علي بن محمد بن جعفر بن عنبسة الحداد العسكري،
85

وهو كتاب " من روى من نساء من آل أبي طالب " كما ذكره النجاشي (ص 186)
ويظهر منه في ترجمة الولد ووالده محمد بن جعفر ان كلا منهما يعرف بابن ريدويه، وفي
ضبط هذا اللفظ أيضا خلاف وانه ريدويه بالراء المهملة أو زيدويه بالزاي أو راء بعدها
واو أي رويدة، وعلى أي فهو من مشايخ أبى عبد الله أحمد بن محمد بن عياش الجوهري
مؤلف " مقتضب الأثر " المتوفى (401).
(158: رجال ابن الزبير الغساني) هو القاضي الرشيد أحمد بن علي بن إبراهيم بن محمد
ابن الحسين بن الزبير الغساني الأسواني الشهيد ظلما (563) وصاحب " جنان الجنان "
المذكور في (ج 5 ص 153).
(159: رجال ابن شهرآشوب) هو الشيخ رشيد الدين أبو جعفر محمد بن علي بن
شهرآشوب بن أبي نصر بن أبي الجيش السروي المازندراني المتوفى (588) عن مائة
سنة الا عشرة أشهر من العمر، وهو غير كتابه " معالم العلماء " الآتي كما صرح به في
" نامهء دانشوران ج 1 ص 529 ".
(رجال ابن الصابوني) المعروف بابن الفوطي يأتي.
(رجال ابن طاوس) اسمه " حل الاشكال " كما مر في (ج 7 ص 64).
(160: رجال ابن عبدون) هو الشيخ أبو عبد الله أحمد بن عبد الواحد بن أحمد البزاز المعروف
بابن عبدون كما في النجاشي، وبابن الحاشر كما في رجال الشيخ، والمتوفى (423) وله
كتاب " الفهرس " الذي نقل عنه الشيخ الطوسي في الفهرست في ترجمة إبراهيم بن محمد الثقفي
بعد ذكر جملة من كتبه، قال وزاد أحمد بن عبدون في فهرسه كتاب المبتداء إلى تمام ثمانية عشر
كتابا اخر غير ما ذكره الشيخ أولا، فيظهر ان فهرسه كبير وفيه زيادات على غيره.
(161: رجال ابن عقدة) هو الشيخ أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد ابن عبد الرحمان بن
زياد بن محمد بن عجلان السبيعي الهمداني الزيدي الجارودي المولود (249) والمتوفى
(333) والمعروف بابن عقدة. هو في خصوص رجال أصحاب الصادق (ع) قال الشيخ الطوسي
في أول رجاله المرتب على الطبقات ما لفظه [قد ذكر كل انسان منهم (من أصحابنا المصنفين)
طرفا الا ما ذكره ابن عقدة من رجال الصادق (ع) فإنه بلغ الغاية في ذلك، ولم يذكر رجال
باقي الأئمة (ع)] يعنى في هذا الكتاب خاصة. وقال النجاشي في عداد تصانيفه.. وكتاب
86

" الرجال " وهو كتاب من روى عن جعفر بن محمد (ع) ذكر ذلك، بعد ذكر خمسة كتب بهذا
التفصيل: كتاب من روى عن أمير المؤمنين، كتاب من روى عن الحسن والحسين، كتاب من روى
عن علي بن الحسين، كتاب من روى عن أبي جعفر، كتاب من روى عن زيد بن علي. فجميع
ذلك من كتب الرجال وكل واحد كتاب مستقل لكن المسمى بكتاب الرجال هو كتاب
أصحاب الصادق (ع) وقد أحصاهم جمع من العلماء مثل الشيخ المفيد في الارشاد، والشيخ
محمد بن علي القفال في روضة الواعظين، والسيد علي بن عبد الحميد النيلي في " الأنوار المضيئة "
والشيخ الطبرسي في " إعلام الورى " وابن شهرآشوب في " المناقب " والمحقق في " المعتبر "
والعلامة في " الخلاصة " والشيخ الشهيد في " الذكرى " فقالوا انهم أربعة آلاف رجل.
وخرج بعض المذكورين بان هذه العدة كلهم من ثقات أصحاب الصادق (ع) فصار ذلك شهادة
عامة بوثاقة كل واحد من الرجال الذين لا نعرف من حالهم الا انهم من المذكورين في رجال
الشيخ لتصريح الشيخ في أوله بأنه أدرج جميع ما كان موجودا في رجال ابن عقدة في أبواب
كتابه وزاد عليه ما لم يذكره وهذا مما نبهنا عليه الشيخ الحر العاملي في " أمل الآمل "
في ترجمة أبى الربيع الشامي خليد، في حرف الخاء، وبسط الكلام فيها شيخنا النوري
وجعله الفائدة الثامنة من كتابه " خاتمة المستدرك - ص 770 " وصرح في آخر كلامه انه
استفاد هذه الفائدة من كلام الحر العاملي المذكور في الامل في ترجمة خليد.
(162: رجال ابن عمال) الكاتب الثقفي أحمد بن عبيد الله المتوفى (319) له عدة كتب في
اخبار الأشخاص ذكرها ابن النديم في " الفهرست " وترجمه في " معجم الأدباء " في عشر
صفحات.
(رجال ابن العودي) اسمه " بغية المريد في ترجمة الشهيد " مر في (ج 3 ص 126).
(رجال ابن عياش الجوهري) اسمه كتاب " الاشتمال " ويقال له " الشامل " كما مر في
(ج 2 ص 101).
(163: رجال ابن الغضائري) هو الشيخ أبو الحسين أحمد بن أبي عبد الله الحسين بن
عبيد الله الشهير بابن الغضائري، صنف كتابين في الرجال مستوفاة أحدهما فهرس المصنفات
والآخر فهرس الأصول، قال الشيخ الطوسي في أول كتابه الفهرس: [انى لما رأيت جماعة من
شيوخ طائفتنا من أصحاب الحديث عملوا فهرس كتبا أصحابنا.. ولم أجد أحدا منهم استوفى
87

ذلك.. الا ما كان قصده أبو الحسين أحمد بن الحسين بن عبد الله رحمة الله فإنه عمل كتابين
أحدهما في المصنفات والآخر ذكر فيه الأصول واستوفاهما على مبلغ ما وجده وقدر عليه
غير أن هذين الكتابين لم ينسخهما أحد من أصحابنا واخترم هو رحمه الله، وعمد بعض ورثته
إلى اهلاك هذين الكتابين وغيرهما من الكتب على ما حكى بعضهم عنهم..] وكلامه صريح
في أن هذا المؤلف كان من شيوخ الطائفة، وانه عمل كتابين استوفى فيهما المصنفات
والأصول، وان الكتابين تلفا قبل نسخهما لموت مؤلفهما مخترما قبل بلوغ الأربعين، ولذا
الف الشيخ الفهرست وجمع فيه المصنفات والأصول لئلا تتكرر التراجم. والظاهر أنه لم يكن
له تأليف آخر والا لذكره. واما نقل النجاشي عن هذا المؤلف فهو حكاية لما سمعه عنه
مثل تاريخ فوت أبى عبد الله البرقي لأنه كان مصاحبا له وخصيصا به ومشاركا معه ومع الشيخ
الطوسي في التلمذ على أبيه الحسين بن الغضائري الكبير الذي توفى (411) بل كان من
تلاميذه كما كان تلميذ أبيه على ما يظهر من كتاب النجاشي في ترجمة علي بن محمد بن
شيران حيث صرح النجاشي بأنه كان يحضر ويجتمع مع ابن شيران عند أبي الحسين
احمد، استظهر ذلك القهپائي في ترجمة ابن شيران، وكذلك بحر العلوم في فوائده كما حكاه عنه
شيخنا في " خاتمة المستدرك - ص 503 " وقد أشرنا إليه في (ج 4 ص 289 س 24)
ومستبعد في الغاية ان يكون له كتاب آخر خفى عن المصاحب له والمشارك معه في التلمذة
على أبيه. وبالجملة الشيخ أبو الحسين احمد كان من شيوخ الطائفة وكان له كتابين في الرجال
أتلفتا بعد موته قبل الاستنساخ عنهما مع غيرهما من كتبه.
(164: رجال ابن الغضائري الضعفاء) المعبر عنه بكتاب الضعفاء أيضا. قد بسطنا القول
فيه في (ج 4 ص 288 س 12) وذكرنا اننا لم نجد منه اثرا قبل عصر السيد ابن طاوس المتوفى
(673) فان السيد في أواسط القرن السابع وجد هذا الكتاب منسوبا إلى ابن الغضائري من
غير سماع أو رواية أو إجازة من أحد من مشايخه فادخل مقالاته في كتاب رجاله الموسوم
بحل الاشكال في تراجم الرجال بعد ذكر ما كان موجودا في الأصول الأربعة الرجالية التي
وصلت إليه بطرقه إلى مشايخه، وصرح بخروجه عن عهدة ما وجده فيه، وانه انما ادخل
ما فيه في كتابه ليكون كتابه شاملا لكل ما قيل في حق المترجم له. فيظهر انه لم يجد
كتاب الممدوحين له والا لنقل عنه أيضا. ثم إن تلميذي السيد وهما العلامة الحلي وابن داود
88

تبعا اسنادهما في ادراج ما نقله الأستاذ في كتابه " حل الاشكال " في كتابيهما " الخلاصة "
و " الرجال " فقد صرح ابن داود في اخر ترجمة أستاذه بان أكثر فوائد كتابه " الرجال " من
إشارات أستاذه وتحقيقاته، ولم ير التصريح بذلك من العلامة ولكن يشهد به ظاهر الحال.
وقوله في موضعين من الخلاصة من الاختلاف في قول ابن الغضائري في كتابيه، اخبار عما سمعه
من أستاذه من الاختلاف، وليس صريحا في أنه رأى الكتابين. وبالجملة لم يعلم بما جرى على
كتاب الضعفاء الذي وجده ابن طاوس بعده، إلى أن استخرج المولى عبد الله التستري المتوفى
(1021) عن نسخة " حل الاشكال " الممزقة المقالات المنسوبة إلى أبى الغضائري، ودونها
مستقلة وذكر ذلك في ديباجته وأدخلها القهپائي تلميذ المولى عبد الله في طي تراجم
كتابه " مجمع الرجال " وأورد ديباجته بعينها في كتابه المؤلف (1016) والموجود عندنا
بخطه. وقد ذكرنا في (ج 4 ص 290) ان نسبة كتاب الضعفاء هذا إلى ابن الغضائري
المشهور الذي هو من شيوخ الطائفة ومن مشايخ الشيخ النجاشي اجحاف في حقه عظيم
وهو أجل من أن يقتحم في هتك أساطين الدين حتى لا يفلت من جرحه أحد من هؤلاء
المشاهير بالتقوى والعفاف والصلاح، فالظاهر أن المؤلف لهذا الكتاب كان من المعاندين
لكبراء الشيعة وكان يريد الوقيعة فيهم بكل حيلة ووجه، فألف هذا الكتاب وادرج فيه
بعض مقالات ابن الغضائري تمويها ليقبل عنه جميع ما أراد اثباته من الوقايع والقبايح والله أعلم
. وقد أومى إلى ذلك السيد بن طاوس في تأسيسه القاعدة الكلية في الجرح والتعديل.
بان الجرح لو كان معارضا يسقط بالمعارضة، ولو لم يكن له معارض فالسكون والاطمينان
به مرجوح، بخلاف المدح الغير المعارض فان السكون إليه راجح.. وقد بيناه في (ج 4
ص 288 س 31) ولكون هذه القاعدة مرتكزة في الأذهان جرت سيرة الأصحاب على
عدم الاعتناء بتضعيفات كتاب الضعفاء على فرض معلومية مؤلفه، فضلا على أنه مجهول
المؤلف، فكيف يسكن إلى جرحه.
(165: رجال ابن فضال الكبير) هو أبو محمد الحسن بن علي بن فضال بن عمرو بن أيمن
مولى تيم الله الكوفي الفطحي الراجع إلى الامامية، والمتوفى (224) عد النجاشي من
من كتبه كتاب الرجال، وذكر اسناده إليه بأربع وسائط. فيظهر انه كان معروفا في عصر
النجاشي بل موجودا عنده ذلك الكتاب.
89

(166: رجال ابن فضال الصغير) هو أبو الحسن علي بن أبي محمد الحسن بن علي بن
فضال المذكور، وهو الثقة الجليل الذي قابل مع والده الأحاديث وله يومئذ ثمانية عشرة سنة
ومع ذلك لا يروى عن والده الا بواسطة لشدة احتياطه في تحمل الحديث. قال السيد المقدس
الأعرجي في كتاب العدة ان المشايخ في الأكثر بل كاد ان يكون الكل يستندون إلى
قوله في الجرح والتعديل، وعد النجاشي والشيخ الطوسي من تصانيفه كتاب الرجال.
(رجال ابن الفرطي) كمال الدين عبد الرزاق بن أحمد بن محمد بن أحمد الصابوني
المروزي المحدث المؤرخ صاحب " الحوادث الجامعة " ولد (642) وتوفى (723) واسم
رجاله " مجمع الأدب " في خمسين مجلدا، يوجد الجزء الرابع من تلخيصه في المكتبة الظاهرية
في الشام معبرا عنه " معجم ابن الفوطي " ويوجد الجزء الخامس منه أيضا في خزانة
جامعة لاهور، وقد بحث عن الجزء الرابع الشيخ محمد رضا الشبيبي في محاضرته التي مرت
في (ج 4 ص 148) بعنوان " ترجمة ابن الفوطي " وبحث عن الجزء الخامس في كتابه " مؤرخ
العراق ابن الفوطي " المطبوع (1370).
(رجال ابن قولويه) هو الشيخ أبو القاسم جعفر بن محمد بن موسى بن مسرور الملقب
بقولويه المتوفى (369) يأتي بعنوان " الفهرست " لأنه فهرس ما رواه من الكتب والأصول.
(رجال ابن محبوب) هو الحسن بن محبوب الزراد من أصحاب الاجماع والأركان
الأربعة، الراوي عن ستين رجلا من أصحاب الصادق (ع) وهو صاحب كتاب " المشيخة "
وكتاب " معرفة رواة الاخبار " كما يأتي. ذكرهما ابن شهرآشوب في " معالم العلماء "
(167: رجال ابن مسكويه) محمد بن يعقوب الخازن الرازي المتوفى (420) هو
رسالة في تراجم الحكماء وبعض أحوال الأنبياء، رأى صاحب " الروضات " نسخة منها
ونقل أولها في ترجمته.
(168: رجال ابن المعلم) هو الشيخ المفيد، ورجاله مدرج في " الارشاد " له، المذكور في
(ج 1 - ص 509).
(169: رجال ابن معية) هو السيد النقيب تاج الدين محمد بن القاسم بن معية الحلي.
الحسيني الديباجي النسابة المتوفى (776) ذكر تلميذه في كتابه " عمدة الطالب " ان
كتابه في معرفة أحوال الرجال في مجلدين ضخمين، وترجمه في العمدة وذكر كثيرا
90

من تصانيف في الأنساب والتاريخ وغيرهما مفصلا (ص 155 - 158 من طبع لكهنو)
وقال في آخر الترجمة: وفضائل النقيب تاج الدين تحتاج إلى بسط لا يحتمله هذا المختصر.
(رجال ابن النديم) اسمه " فوز العلوم " ويعرف بالفهرست فنذكره بهذا العنوان.
(170: رجال ابن نوح) هو أبو العباس أحمد بن محمد بن نوح السيرافي ساكن البصرة، من
مشايخ النجاشي الذي يكثر النقل عنه وهو في من روى عن أبي عبد الله الصادق (ع) وقال الشيخ
الطوسي في الفهرست: ان الشيخ ابن نوح زاد على ما ذكره ابن عقدة بكثير. وعبر عنه
النجاشي بكتاب " الزيادات على أبى العباس بن سعيد بن عقدة في رجال جعفر بن محمد "
مستوفاة (أقول) مر في (ص 86) ان ابن عقدة جمع أربعة آلاف من ثقات رجال الصادق (ع)
والله أعلم بمقدار الزيادات عليه، وهذا غير كتابه المصابيح الذي ذكره النجاشي مفصلا
فيمن روى عن كل واحد من الأئمة (ع) وتوفى بعد (408) التي ورد فيها الشيخ الطوسي
إلى العراق فإنه قال: لم يتفق لي لقائه لأنه كان في البصرة.
(171: رجال ابن يقطين) هو أبو جعفر محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين نزيل سوق
العطش ببغداد. ترجمه النجاشي وذكر من تصانيفه كتاب الرجال ورواه عنه بواسطتين
وبطريق آخر بثلاث وسائط. وهو غير كتابه " الامل والرجال " كما في فهرس ابن النديم
أو " الامل والرجاء " كما في فهرس الشيخ الطوسي، والثاني هو الصحيح كما ذكرناه في
(ج 2 ص 350).
(رجال السيد أبى تراب الخوانساري) يأتي بعنوان " الفوائد الرجالية " لاشتماله
على خمسمائة فائدة.
(رجال المولى أبى الجود) ابن نصر الله التستري كما في " الرياض " اسمه " خلاصة
الحيوان في أحوال الحكماء والأعيان " مر في (ج 7 - ص 226).
(172: رجال المولى أبى الحسن) ابن الحسين اليزدي من طبقة تلاميذ الوحيد
البهبهاني. ذكره المولى محمد باقر التستري جماع الكتب المتوفى (1327) في فهرس
كتبه بعنوان الرجال، وكذا الشيخ علي كاشف الغطاء في فهرس مكتبته بخطه، ولعله غير
الوجيزة الذي هو في الدراية وبعض كليات الرجال، وقد فرغ من تأليفه (1237)
واستنسخه (السماوي) بخطه.
91

(رجال الميرزا أبى الحسن) ابن عبد الحسين المشكيني المتوفى (1358) اسمه " الفوائد
الرجالية " يأتي.
(173: رجال المولى أبى الحسن) ابن عبد الله. هو تعليقات له على حواشي " منهج المقال "
الذي كتبه لنفسه، فكتب في الحواشي تعليقات نفسه عليه وبعض الحواشي للمولى عناية الله
القهپائي والحق بآخر النسخة فوائد رجالية من نفسه، فرغ من كتابة النسخة (1051)
رأيتها في كتب الشيخ علي بن إبراهيم القمي في النجف.
(رجال السيد أبى الحسن) ابن السيد علي شاه الرضوي الكشميري المتوفى (1313)
ذكر في (ج 4 ص 60) بعنوان تراجم العلماء الكاملين.
(174: رجال أبى ذرعة الرازي) هو كتابه في ذكر من روى عن جعفر بن محمد (ع)
من التابعين ومن قاربهم. نقل عنه النجاشي في ترجمة أبان بن تغلب.
(175: رجال أبى زيد البلخي) اسمه كتاب " الأسماء والكنى والألقاب " ذكره ابن النديم
ومر تفسيره في (ج 4 ص 253) مفصلا.
(176: رجال السيد أبي طالب) ابن أبي تراب القائني المتوفى (1293) اسمه " الفوائد
الغروية ".
(رجال السيد الميرزا أبي طالب) ابن أبي القاسم الموسوي الزنجاني المتوفى (1329)
اسمه " مرآة العمر " في تراجم معاصريه، و " الكفاية في الدراية ".
(177: رجال أبى العباس) ينقل النجاشي عن كتاب أبى العباس مطلقا في جملة من
التراجم، منها ترجمة حماد بن عثمان العزرمي وأخيه عبد الله وترجمة حفص البحتري
ولعله غير أبى العباس بن عقدة وأبى العباس بن نوح، ويحتمل ان يكون مراده أحد هذين،
(178: رجال أبى العباس) لأحمد بن نصر بن سعد ينقل. عنه السيد بن طاوس في
" الاقبال " قال هو نسخة عتيقة، وعليها سماع الحسين بن علي بن الحسن.
(رجال أبي عبد الله الحسنى) مر في (ج 1 ص 347) بعنوان " اخبار المحدثين "
(179: رجال الشيخ أبى على الجرجاني) أحمد بن محمد بن أحمد الجرجاني نزيل
مصر. وثقه النجاشي وقال: له كتاب كبير في ذكر من روى عن طرق أصحاب الحديث. ان
المهدى من ولد الحسين (ع).
92

(رجال الشيخ أبى على) الحائري اسمه " منتهى المقال " يأتي.
(رجال أبى على الكوفي) أحمد بن محمد بن عمار الكوفي المتوفى (346) له كتاب
الممدوحين والمذمومين " أكبر من كتاب ابن داود القمي.
(رجال أبى غالب الزراري) مر بعنوان إجازة أبى غالب أحمد بن محمد في (ج 1
ص 243) لان فيه أسماء الرجال الذين روى عنهم الكتب التي أجاز روايتها عنه
لابن ابنه.
(رجال الميرزا أبى الفضل الساوجي) هو الركن الثاني من الأركان الأربعة في
تأليف " نامهء دانشوران " المطبوع عدة مجلدات منه كما في (ج 8 - ص 16) وكذا في
(نقباء البشر - ج 1 ص 62).
(رجال الميرزا أبى الفضل الطهراني) اسمه " الدر الفتيق " مر في (ج 8 - ص 67)
وله " تميمة الحديث " في الدراية، وتعليقات كثيرة على الكتب الرجالية.
(رجال المولى أبى القاسم الحائري) اسمه " المشتركات " أحسن ما كتب في
المشتركات يأتي باسمه.
(رجال الميرزا أبى القاسم الشفتي القمي) المتوفى (1231) نقل عنه صاحب مفتاح
الكرامة في اجازته للآقا محمد علي الهزار جريبي وقال هو في تراجم مشايخ الإجازات
من الرواة المنصوصين من علماء الرجال بكونهم " شيخ الإجازة " ذكر في (ج 4 ص 60)
(رجال الشيخ أبى القاسم الكازروني) اسمه " سلم السماوات " في تراجم الحكماء
والشعراء وأصحاب المقالات.
(رجال السيد أبى القاسم اللاهوري) اسمه " الإصابة في تحقيق حال بعض الصحابة "
مر في (ج 2 ص 112).
(رجال الميرزا أبى القاسم نجم الدين النراقي) اسمه " شعب المقال " طبع (1367).
(رجال أبى مخنف) مر في (ج 1) بعنوان " اخبار المختار " و " اخبار محمد بن أبي بكر "
و " اخبار آل مخنف " وهكذا.
(180: رجال الشيخ الميرزا أبى المعالي) الكلباسي المتوفى (1315) رسائل كثيرة
في أحوال الأشخاص مثل حماد بن عثمان وسليمان بن داود وعلي بن السندي ومحمد بن شريح
93

ومحمد بن سنان ومحمد بن الفضل، قاسم بن محمد، حفص بن غياث، وغير ذلك مما مر بعنوان الترجمة
في (ج 4).
(181: رجال أبى المفضل الشيباني) محمد بن عبد الله الكوفي المتوفى (378) سرد
النجاشي نسبه إلى شيبان وذكر له كتاب " من روى عن زيد بن علي بن الحسين (ع) ".
(182: رجال أبى النضر) ابن الريان هو في رجال الشيعة وذكر كتبهم. رآه ونقل عنه
النجاشي في ترجمه علي بن محمد العدوى.
(رجال أبى النضر العياشي) اسمه " معرفة الناقلين " كمأ يأتي في الميم.
(رجال الحافظ أبى نعيم) هو مختصر الاستيعاب واسمه " معرفة الصحابة ".
(رجال الشيخ أبى الهدى الكلباسي) المتوفى (1356) اسمه " سماء المقال في علم
الرجال " طبع في جزئين الأول في (202 ص) والثاني في (176 ص).
(183: رجال الشريف أبى يعلى) حمزة بن القاسم العلوي العباسي من ولد العباس بن
أمير المؤمنين (ع) ترجمه النجاشي وقال: له كتاب من روى عن جعفر بن محمد (ع) من الرجال
وهو كتاب حسن (أقول) وممن يروى عنه كتبه الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري
الذي توفى (385) كما ذكره الشيخ الطوسي في رجاله، وقبره قريب من الحلة السيفية
يقصده الزوار كثيرا. ولظهور قبره حكاية ذكرها شيخنا النوري في " الجنة المأوى "
وهي الحكاية الخامسة والأربعين. ويعرف قبره في العراق " الحمزة الغربي " كما أشرنا
إليه في " الكرام البررة - ج 1 - ص 145 ".
(184: رجال أحمد بن إسحاق) الأشعري القمي. له " مسائل الرجال الذين رووا عن أبي
الحسن الثالث " كما ذكره النجاشي. وهو من أجلاء الأصحاب، خدم ثلاثة من الأئمة
الجواد والهادي واختص بالعسكري (ع).
(185: رجال الشيخ احمد الأصفهاني) المعروف ببيان الواعظين المولود (1314)
والمتوفى (1371) ألف في تراجم الوعاظ والخطباء بالفارسية وسماه " خلدبرين "
طبع مجلده الأول، وترجمناه في " النقباء - ج 1 ص 460 ".
(186: رجال السيد احمد البغدادي) ابن السيد محمد العطار المتوفى (1215)
له أرجوزة في الرجال مع تعليقاته عليها.
94

(187: رجال السيد احمد التستري) المدعو بالسيد آقا المولود (1291) له " العجالة "
في تراجم القراء والنحاة، وكتاب كبير في تراجم ذراري جده السيد نعمة الله " والفوز العظيم "
في ترجمة جده الاعلى الحسين بن عبد الكريم.
(رجال الشيخ احمد الحائري) المولود (1262) والمتوفى (1329) اسمه " كنز
الأدب " يأتي في الكاف.
(رجال المولى احمد الخويني) القزويني المولود (1247) والمتوفى (1307) اسمه
" مرآة المراد في ترجمة الأوتاد " يأتي في اليم.
(رجال السيد الحمد الزنجاني) نزيل قم المولود (1308) اسمه " فهرس الأعاظم ".
(رجال المولوي احمد السندي) التتوي المستبصر الشهيد (996) له " خلاصة
الحيوان " أو " خلاصة الحياة " المذكور في (ج 7 ص - 226).
(رجال الآقا احمد الكرمانشاهي) المولود (1191) والمتوفى (1235) له " مرآة
الأحوال " الآتي في الميم.
(رجال السيد احمد اللكهنوي النقوي) المولود (1295) له " ورثة الأنبياء " و " حياة
فردوس مكان " و " حياة رضوان مكان " وغيرها.
(رجال المولى احمد اليزدي) المشهدي المتوفى (1310) له " درجات الأصحاب "
المذكور في (ج 8 - ص 59).
(رجال الأردبيلي) اسمه " جامع الرواة " المذكور في (ج 5 - ص 54).
(رجال الأزدي) للشيخ الأقدم أبى جعفر محمد بن الحسين بن عبد الملك الأزدي الكوفي
الثقة بتصريح النجاشي. انه بوب مشيخة حسن بن محبوب السراد على ترتيب أسماء الشيوخ
والرجال. يأتي بعنوان " مبوب المشيخة ".
(188: رجال السيد أسد الله) الأصفهاني ابن حجة الاسلام الشفتي المتوفى (1290)
حدثني ولده السيد محمد باقر المدعو بحاج آقا انه بخط والده موجود في مكتبته بأصفهان
(189: رجال الشيخ أسد الله) الأنصاري التستري نزيل طهران المتوفى حدود (1353)
هو المجلد الأول من " حدائق الأدب " المذكور في (ج 6 - ص 281).
(رجال الشيخ أسد الله الدزفولي) المتوفى (1234) مر بعنوان " تراجم مشاهير
95

العلماء " في (ج 4 - ص 60).
(رجال الشيخ أسد الله الكلپايگاني) المعروف " ايزد گشسب " نزيل أصفهان المتوفى
بها ليلة الجمعة (5 - ج 1 - 1366) يأتي له " شمس التواريخ " المطبوع (1331)
في أصفهان و " نامهء سخنوران " و " نور الابصار " في أحوال نور عليشاه، وغيرها.
(190: رجال المولى محمد إسماعيل) الموصوف برئيس المجتهدين والمصنف
للنيف والعشرين نظما ونثرا عربيا وفارسيا منها " معيار التميز في شرح الوجيز "
أي وجيزة المجلسي في الرجال و " شرح النظم " يعنى منظومة الشيخ الحرفي تواريخ
المعصومين (ع) ذكر الجميع في هامش منظومته الكلامية الموسومة " العقيدة الوحيدة "
التي نظمها (1245).
(191: رجال الشيخ إسماعيل الأرومي) التبريزي المولود (1295) ذكره في
فهرس كتبه المطبوع في ظهر بعض تصانيفه.
(رجال المير محمد إسماعيل الحسيني) الخاتون آبادي المولود (1031) والمتوفى
(1116) له " وقايع السنين " و " وفيات العلماء " كما حكى النسبة إليه صاحب الروضات
ولو تحققت الحكاية به فأظنه اشتباها بأخيه الأمير عبد الحسين فان الوقايع له، وللمترجم
" شرح أصول الكافي " يتعرض فيه لرجال أساتيذه. وله ترجمة في " جامع الرواة ".
(رجال المولى إسماعيل الخاجوئي) المتوفى (1173) يأتي بعنوان " الفوائد الرجالية "
(192: رجال الشيخ هلال الدين إسماعيل الخوئي) له " منتخب تذكرة الخواتين "
الذي فرغ منه (1312) وله " جليس الواحد " ينقل فيه عن تصانيفه الاخر، ومنها
" درر الأصداف في ذكر الاشراف ".
(رجال الشيخ إسماعيل العقدائي) اليزدي المتوفى (1230) له " شرح فوائد
تعليقات الوحيد البهبهاني " على الرجال الكبير.
(رجال السيد محمد أشرف) ابن عبد الحسيب العلوي العاملي الأصفهاني المتوفى (1145)
مؤلف " فضائل السادات " له " شرح مشيخة التهذيب " ذكر الشيخ احمد البيان المذكور
في (العدد 185) في " خلد برين - ص 51 " ان نسخة خط المؤلف عنده.
(193: رجال أصفهان) المدفونون فيها. مستدرك لتذكرة القبور، دونه السيد مصلح
96

الدين محمد حسين المهدوي مما استدركه هو بنفسه وما استدركه المولى محمد علي الحبيب
آبادي الأصفهاني والسيد شهاب الدين التبريزي المعروف بآقا نجفي والسيد عبد الحجة
الملقب بالبلاغي مع تعيين كل واحد منهم. وطبعه على الحروف في (260 ص) في
(1328 ش) فخرج المستدرك اضعاف أصله.
(199: رجال السيد اعجاز حسن الامر وهي) صهر المفتى مير عباس، والمترجم في
" التجليات ". هو في تاريخ أصحاب النبي صلى الله عليه وآله.
(رجال السيد اعجاز حسين اللكهنوي) المولود (1240) والمتوفى (1286) هو مؤلف
" كشف الحجب " المطبوع (1330) وله " شذور العقيان في تراجم الأعيان ".
(رجال الافشاري) تأليف المولى خداويردى الافشار تلميذ المولى عبد الله التستري
ومعاصر المجلسي والقهپائي. والتفريشي. يأتي باسمه " زبدة الرجال ".
(رجال المولى آقا الدربندي) المتوفى بطهران (1285) اسمه " قواميس القواعد "
وفى الجزء الثالث من خزائنه كثير من كليات علم الرجال.
(رجال المولى آقا القزويني) نزيل طهران وهو أحد المشاركين في تأليف " نامهء
دانشوران " بأمر السلطان ناصر الدين شاه.
(رجال الآغا نجفي) سمى جده الأصفهاني المتوفى يوم الأحد (11 شعبان 1332)
ذكره ابن أخيه الشيخ أبو المجد الرضا في " الحلي العاطل ".
(رجال السيد أمجد حسين الاله آبادي) المعاصر. له " صفايح الابريز في شرح
الوجيز " - وجيزة البهائي - في الدراية وما يتعلق بالرجال.
(رجال الشيخ محمد امين الخوئي) صدر الاسلام ابن امام الجمعة الخوئي نزيل
طهران المولود (1303) المتوفى (1367) ترجمته في (ج 1 ص 182) من النقباء
وذكرت له " مرآة الشرق " وهو في تراجم رجال القرنين الأخيرين (13 و 14) ونسيت
تاريخ ولادته وغلطت في تاريخ وفاته والصحيح ما ذكر هنا.
(رجال الشيخ محمد امين الكاظمي) المتوفى بعد (1118) كما يظهر من تاريخ
بعض تملكاته. اسمه " هداية المحدثين " وهو في تمييز المشتركات، ولذا يعرف بمشتركات
الكاظمي. وله " شرح جامع المقال " تأليف أستاذه الشيخ الطريحي.
97

(رجال الشيخ محمد باقر الأصفهاني) المتخلص " الفت ". له " فهرس روضات الجنات "
المطبوع مستقلا، ومجلدات " مجمع الإجازات " مر في (ج 1 ص 124).
(رجال الآقا باقر البهبهاني) مر بعنوان " التعليقة البهبهانية " في (ج 4 ص 223).
(200: رجال المولى باقر التستري) النجفي المتوفى في بمبئي بعد الرجوع عن
آخر حجاته في (1327) له تعليقات كثيرة على التعليقة البهبهانية، كتبها من إفادات
شيخه المولى على الخليلي. وله " ملخص الفوائد الغاضرية " و " التذكرة " في مجلدين
مشتملين على فوائد رجالية كثيرة. مر في (ج 4 ص 22).
(رجال السيد محمد باقر الخوانساري) اسمه " روضات الجنات " يأتي والف " الفت "
لطبعته الأولى فهرسا، ثم جدد طبعه ثانيا مع فهرس لمحمد على الروضاتي الأصفهاني
في (1367).
(201: رجال السيد المير محمد باقر الداماد) مؤلف " الرواشح السماوية " المطبوع
منه ما يتعلق بالحديث والفوائد الرجالية، وله تعليقات اختيار الرجال للكشي.
(2 20: رجال الشيخ محمد باقر الزنجاني) الشهير بالمقدس والمتوفى (1341)
له رسالة في الحاجة إلى علم الرجال وذكر تفصيل أصحاب الاجماع وغيرها من الفوائد
الرجالية. رأيتها بخطه.
(رجال المولى محمد باقر السبزواري) مؤلف " الذخيرة " أكثر الوحيد البهبهاني
في التعليقة من النقل عن مختاراته في تراجم الرجال حتى أنه جعل " الفاضل الخراساني "
كناية عنه، وصرح بذلك في الفائدة الرابعة منه، والظاهر أن جميعها مأخوذة عن تحقيقاته
الرجالية في الذخيرة.
(رجال السيد محمد باقر الشفتي) حجة الاسلام الأصفهاني، طبع له اثنان وعشرون
رسالة في تراجم الرجال. ذكرناها في (ج 4 ص 147 و 148 و 152) بعنوان الترجمة.
(رجال المولى محمد باقر القائني) المتوفى (1352) له " العوائد القروية في شرح
الفوائد الغروية " في الدراية والرجال، وله الإجازة الكبيرة للسيد شهاب الدين سماها
" الإجازة الوجيزة ".
(رجال السيد محمد باقر) الكنجي المولد والمتوفى بها (1335) له " الايقان "
98

المطبوع، وقد ذكر في أوله من تصانيفه " بنيان المقال في الرجال ".
(رجال الشيخ محمد باقر الهمداني) البهاري الأصل المتوفى بها (1333) كما
ترجمناه في (النقباء - ج 1 ص 201) له " روح الجوامع " المهذب من الأصول الرجالية.
وتلخيص الرسائل الرجالية من تأليف السيد حجة الاسلام الأصفهاني، و " مطلع الشمسين
في أحوال حمزة وجعفر ذو الجناحين " وعدة رسائل اخر مستقلة في تراجم أشخاص
معينين مثل " عمار بن ياسر " وغيره.
(203: رجال بحر العلوم) للسيد محمد مهدي بن السيد مرتضى الطباطبائي المولود
(1154) والمتوفى (1212) يقرب من سبعة آلاف بيت. فيه تراجم قليلة وفوائد
كثيرة تنبئ عن تفطنه. بدأ فيه بباب ما صدر بآل مثل آل أبي رافع، آل أبي شعبة
وهكذا، ثم ذكر تراجم جماعة تمس الحاجة إليها على ترتيب الحروف، ثم ختمه بفوائد
كثيرة رجالية نظير " الرواشح السماوية " للسيد المير الداماد، ولذا يعبر عنه شيخنا
النوري عند النقل عنه كثيرا في خاتمة المستدرك " الفوائد الرجالية " رأيت منه نسخا
منها في مكتبة (الشيخ هادي كاشف الغطاء) نسخة ألحق بآخرها بعض الفوائد الذي
وجد بخطه ونقله الكاتب عن خطه. والفائدة الثانية منه في ترجمة تلاميذ الشيخ الطوسي
وقد طبع مقدار من رجال بحر العلوم في آخر المجلد الثالث من رجال المامقاني.
(204: رجال البخاري) للمولوي عبد الحسين بن الميرزا عسكري اللكهنوي المولود
في الحائر (1300) طبع منه جزآن في أحول أسانيد كتاب الصحيح تأليف محمد بن
إسماعيل البخاري المولود (195) والمتوفى (256).
(205: رجال البرقي الصغير) هو أبو جعفر أحمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمان بن
محمد بن علي الكوفي البرقي نسبة إلى برق رود من نواحي بلدة قم. نزل إليها عبد الرحمان
بعد قتل الحجاج والده فرار عنه، وكان خالد صغيرا فولد احمد في قم وتوفى (274) أو
(280). وله كتابان في الرجال أحدهما المعبر عنه، في الفهرست والنجاشي بالطبقات الموجود
اليوم نسخته وهو على ترتيب أصحاب النبي صلى الله عليه وآله ثم الأئمة واحدا بعد واحد كما يأتي
تفصيله في باب الطاء، وثانيهما ما ذكره النجاشي وأورده بعد ذكره للطبقات وثلاثة
كتب أخرى، فقال: " كتاب الرجال ".
99

(206: رجال البرقي الكبير) هو أبو عبد الله محمد بن خالد البرقي والد أبي جعفر المذكور
ومن أصحاب الكاظم والرضا والجواد (ع) كما ذكره ولده في طبقاته الذي أشرنا إليه آنفا
ترجمه ابن النديم في أول الفن الخامس من المقالة السادسة في اخبار فقهاء الشيعة وعد
تصانيفه، ومنها كتاب الرجال فيه ذكر من روى عن أمير المؤمنين (ع). فظهر ان للبرقي
ثلاثة كتب رجالية، والموجود هو الطبقات للبرقي الصغير.
(رجال بعض علماء البحرين) اسمه " وفيات الأعيان " كان عند صاحب الروضات ونقل
عنه في ترجمة الشهيد الثاني.
(207: رجال بعض علماء عصر الشاه سليمان) الذي توفى (1105) هو ترجمة
" اخبار العلماء بأخبار الحكماء " نسخة منه في المكتبة الرضوية.
(رجال الشيخ بهاء الدين العاملي) هو الحواشي على رجال النجاشي وفهرس الطوسي
وخلاصة العلامة والوجيزة وغير ذلك.
(رجال الشيخ بهاء الدين اللاهيجي) محمد بن الشيخ علي. هو " خير المقال " و " محبوب
القلوب " وغيرها.
(208: رجال الفاضل البيرجندي) ينقل عنه المحقق المير الداماد في حاشية
مختار الكشي.
(رجال البيهقي فريد خراسان) أبى الحسن علي بن أبي القاسم زيد البيهقي المولود في
سابزوار من نواحي بيهق في (27 شعبان 499) والمتوفى بنيشابور (565) له " وشاح
دمية القصر " و " درة الوشاح " و " تتمة صوان الحكمة " و " لباب الأنساب " و " مشارب
التجارب " المذكور فيه سائر تصانيفه، وله ترجمة مفصلة في معجم الأدباء.
(209: رجال تاج العلماء) السيد علي محمد بن سلطان العلماء محمد بن دلدار على النقوي
المتوفى (1312) له كتاب في الرجال برز مجلد منه وله شرحان على الوجيزة كبير وصغير
طبع أحدهما.
(رجال السيد تاج الدين) مر بعنوان رجال ابن صفية.
(210: رجال التفريشي) هو السيد الأمير فيض الله بن عبد القاهر الحسيني التفريشي.
قال السيد مصطفى التفريشي في " نقد الرجال " المؤلف (1015) انه ولد بتفريش واشتغل
100

بتحصيل العلوم في مشهد خراسان وهو اليوم في النجف مجاور لها، وترجمه في " مطلع الشمس "
وذكر أنه توفى (1025) وحكى عن السيد نعمة الله المحدث الجزائري ان له كتاب في
" الرجال " يشبه " نقد الرجال " فظهر أن التفريشي مؤلف الرجال هذا مقدم بكثير
على سميه وبلديه السيد الأمير فيض الله بن غياث الدين محمد الطباطبائي الذي هو من
مشايخ العلامة محمد باقر المجلسي.
(رجال التفريشي) للسيد المير مصطفى بن السيد حسين الحسيني التفريشي اسمه " نقد
الرجال " الفه (1015) وهو مطبوع بطهران (1318). ومؤلفه كان حيا في (1044)
نقل عنه في هذه السنة المولى مراد التفريشي في كتابه " التعليقة السجادية " داعيا له
بأيده الله تعالى الصريح في حياته في التاريخ.
(رجال الشيخ تقى الدين) مر بعنوان ابن داود الحلي.
(رجال الشيخ محمد تقي الأنصاري) الخادم هو " ترتيب رجال النجاشي " مر في
(ج 4 ص 70).
(211: رجال الشيخ محمد تقي التستري) المعاصر المولود (1321) " تعليقات على
تنقيح المقال " للمامقاني. مجلد كبير فيه تحقيقات وتنقيدات.
(212: رجال الميرزا محمد تقي خان سپهر) الكاشاني المتوفى بطهران (1297) له
" ترجمة الاستيعاب " باسقاط أحاديثه بعنوان كتاب " الأصحاب " أدرجه في المجلد الثاني
من " ناسخ التواريخ " وله ترجمة بعض أبواب رجال الشيخ بعنوان كتاب " التابعين " أدرجه
من المجلد الثالث من " الناسخ ".
(رجال المولى محمد تقي الگلپايگاني) المتوفى بالنجف مناهزا للثمانين (1292)
كان أستاذ المعقول والمنقول بها. قرا عليه سيدنا الحسن صدر الدين، ورأيت له " منتخب
أمل الآمل " تأليف الشيخ الحر ضمن مجموعة في مكتبة الشيخ محمد حسين الجندقي بكربلا.
(رجال المولى محمد تقي المجلسي) الأصفهاني المتوفى بها (1070) له " شرح مشيخة
من لا يحضره الفقيه " وهو المجلد الرابع من شرح الفقيه وله " طبقات الرواة " رتبهم
على اثنتي عشر طبقة 1) الطوسي 2) المفيد 3) الصدوق 4) الكليني 5) أحمد بن
إدريس 6) أحمد بن محمد بن عيسى 7) حسين بن سعيد 8) محمد بن أبي عمير 9) أصحاب
101

الصادق 10) أصحاب الباقر 11) أصحاب السجاد 12) الحسنين والأمير (ع).
(213: رجال تلميذ الشيخ البهائي) والشيخ عبد النبي الجزائري. كتاب كبير ينقل فيه
عن الأصول الرجالية وغيرها ويعبر عن جميعها بصريح أسمائها، ولم يستعمل الرموز ويعبر
عن الشيخ البهائي أحيانا بقوله شيخ الطائفة ورئيسها شيخنا الشيخ بهاء الدين محمد متع
الله العالمين بظلاله، وكلما تذكره يدعو له بدوام العمر منها في ترجمة أبان بن عثمان الأحمر
والحسين بن الحسن بن ابان، والحسين بن الغضائري، وحمزة بن البزيع، وداود بن زربى، ومحمد بن
عبد الحميد، وذكر في ترجمة محمد بن عبد الله بن زرارة ما لفظه: [ذكر شيخنا الشيخ العالم
الكامل العامل الشيخ عبد النبي الجزائري أدام الله أيامه في كتابه..] ثم قال في ترجمة الحسين بن
عثمان الرواسي ما لفظه: [ذكر شيخنا الشيخ عبد النبي الجزائري رحمة الله..] فيظهر من
دعائه لهما كذلك انه تمم كتابه بعد وفاة الجزائري في (1021) وقبل وفاة البهائي في
(1030) رأيت النسخة عند السيد محمد امين الصافي في النجف، وهي ناقصة الأول والآخر
وكتب في هامش أول باب العين منها عند نقل كلام النجاشي في المتن: ان هذا الكلام
منقول عن نسخة ذكر كاتبها انها نسخت عن نسخة عصر النجاشي وكان عليها خط ابن إدريس
وابن طاوس وهي أصل سائر النسخ..
(214: رجال تلميذ الشيخ حسين) ابن مفلح الصيمري المتوفى (933) كان عند صاحب
" الروضات " وينقل فيه عن مؤلف هذا الكتاب المعبر عنه بكتاب " مشايخ الشيعة " أن
المؤلف استفاد عن أستاده الصيمري مدة ثلاثين سنة.
(215: رجال تلميذ الشيخ الشهيد محمد بن مكي) نقل عنه في " رياض العلماء " ترجمة
العلامة الحلي وتصانيفه ويعبر عنه بفائدة في كيفية اخذ علماء الإمامية العلوم من عصر
الشهيد إلى أن ينتهى إلى الله تعالى.
(216: رجال تلميذ الشهيد الثاني) كان في خزانة شيخنا النوري كما كتبه بخطه
على هامش " توضيح المقال " تأليف الحاج الكنى. قال: وهو رجال لطيف على أسلوب
غريب ووضع ظريف..
(217: رجال تلميذ المولى عناية الله القهپائي) صرح المؤلف فيه بتلمذه على
القهپائي وهو مجلد كبير، والنسخة في طهران حدثني الثقة الذي رآها.
102

(218: رجال تلميذ المحقق الكركي) المتوفى (940) رسالة في أسماء بعض مشايخ
الشيعة وأحوالهم وهو غير " تذكرة المجتهدين " تأليف الشيخ يحيى المفتى تلميذ الكركي.
(رجال التهذيب) اسمه " تنبيه الأريب " مر في (ج 4 ص 440).
(219: رجال ثقة الاسلام الكليني) المتوفى (329) عد النجاشي من تصانيفه كتاب
" الرجال ".
(220: رجال أبى محمد جبرئيل بن أحمد الفاريابي، هو من مشايخ أبى النضر محمد بن
مسعود العياشي صاحب كتاب " معرفة الناقلين " الذي ينقل عنه الكشي، فإنه كثيرا ما
يقول فيه حدثني جبرئيل بن أحمد ولم يصرح بكتاب له، ولكن أبا عمرو محمد بن عمر
الكشي الذي هو تلميذ العياشي ينقل عن جبرئيل بالوجادة في كتابه، فقد يقول وجدت
بخط جبرئيل.. وقد يصرح بقوله وجدت بخط جبرئيل في كتابه.. فيظهر ان له كتاب
" الرجال " الذي يعتمد عليه في الجرح والتعديل.
(221: رجال الجعابي) هو القاضي أبو بكر محمد بن عمر بن محمد بن سالم البراء بن سيار
التميمي المعروف بالجعابى الذي هو من مشايخ الشيخ المفيد. ترجمه النجاشي وذكر
في تصانيفه عدة كتب كلها من كتب الرجال، مثل " موالي الاشراف وطبقاتهم " و " من
روى الحديث من بنى هاشم ومواليهم " و " اخبار آل أبي طالب " و " أخبار بغداد
وطبقات أصحاب الحديث " وأول ما ذكره كتاب " الشيعة من أصحاب الحديث بطبقاتهم "
قال هو كتاب كبير سمعناه من أبى الحسين محمد بن عثمان.
(222: رجال المولى محمد جعفر الإبادة أي) محمد صفي الفارسي نزيل الاصفهان
ولذا يعرف بآباده ئى ورجاله تعليقات على الرجال الوسيط للاسترآبادي رأيتها بخطه
وقد علقها على نسخة منه كتابتها (1047) وكتب في آخر النسخة بخطه فائدة في تعيين
أسماء الأشخاص الذين يروى عنهم النجاشي بعنوان عدة من أصحابنا وذكر من أصحاب
عدة النجاشي ثمانية أولهم العدة عن ابن قولويه وآخرهم العدة عن أبي غالب الرزاري
وكتب بآخره انه استقدناه عن بعض مشايخنا من أساتيذ الفن في المشهد الغروي وامضاءات
حواشيه محمد جعفر الفارسي.
(رجال المولى محمد جعفر الاسترآبادي) المعروف بشريعتمدار المتوفى بطهران
103

(1263) له شرح مشيختي التهذيب والاستبصار وكتاب الايجاز الذي هو مختصر كتابه
الكبير الموسوم " لب اللباب " وقد مر في (ج 2 ص 486).
رجال السيد جعفر الأعرجي) ابن راضي أخ السيد محسن المقدس الأعرجي النسابة
الكاظمي نزيل پشت كوه المتوفى (1332) له عدة كتب في الأنساب أحديها " مناهل
الضرب في أنساب بنى هاشم والعرب " الموجود عندنا بخطه يحيل فيه إلى سائر تصانيفه
منها كتابه المشجر في أسماء مشايخ الإجازات سماه " الطود الشامخ في طبقات المشايخ "
ذكرناه في " نقباء البشر - ج 1 ص 299 " مفصلا.
(رجال السيد جعفر بحر العلوم) المعاصر ترجمناه في " النقباء ج 1 ص 281 " وله
" تحفة العالم " الذي ذكرناه مفصلا في ج 3 ص 451) وذكرنا ان في مجلده الثاني
استوفى البحث في أحوال رجال أسانيد الأحاديث المبدو بها في المعالم.
(رجال المحقق الحلي أبى القاسم جعفر) بن الحسن بن يحيى بن سعيد الحلي المتوفى
(676) هو " مختصر كتاب الفهرست " للشيخ الطوسي رأيته في مكتبة (سيدنا الصدر).
(رجال أبى القاسم جعفر الخوانساري) المعروف بالكبير في مقابل حفيده الصغير وهو
أبو القاسم جعفر بن الحسين بن جعفر الكبير بن الحسين بن قاسم بن محب الله الموسوي
الخوانساري. توفى المترجم له (1158) وله " تتميم الافصاح " الذي مر في (ج 3 ص 336).
(رجال أبى القاسم جعفر الخوانساري) ابن السيد مهدي مؤلف رسالة " أبي بصير " كما
يأتي وهو والد السيد الرجالي السيد أبى تراب المذكور آنفا. توفى (1280) كما حدثني
به ولده وقاله انه مطابق (فرغ) ورأيت بخطه عند ولده المذكور فهرس أسماء المذكورين
في " لؤلؤة البحرين " على النسق المذكور فيها.
(رجال السيد ميرزا محمد جعفر الشهرستاني) هو ابن السيد محمد حسين المدعو بآقا
بزرك بن الميرزا محمد مهدي الشهرستاني الحائري المتوفى بها (1260) له عدة رسائل
فقهية رأيت بعضها ضمن مجموعة في مكتبة الميرزا محمد حسين الشهير بالشهرستاني، ومنها
رسالة مبسوطة في سلسلة العلماء والفضلاء من أبنا الوحيد البهبهاني وكيفية اتصالهم
بالمجلسي. مرت بعنوان " انساب الوحيد البهبهاني ".
(رجال المولى محمد جعفر الكرماني الأصفهاني) اسمه إكليل المنهج مر في (ج 2
104

ص 281) وذكر صاحب الروضات أن نسخة خط المؤلف موجودة عنده.
(رجال الشيخ جعفر النقدي) ابن محمد ذكر مفصلا في (نقباء البشر - ج 1 ص 296)
وقد كتب إلينا فهرس تصانيفه الكثيرة ومنها " الروض النظر في تراجم علماء القرن الثالث
عشر والرابع عشر " قال وقد استفاد مؤلف " أحسن الوديعة " من هذا الكتاب جل تراجمه
معبرا عنه ببعض المجاميع. ومنها أيضا " قطف الزهر في تراجم شعراء القرن الثالث
عشر والرابع عشر " أقول وقد حصلت مسودة أصلية منه بخط المؤلف بعد وفاته
للشيخ على الخاقاني وقال إنه في (403 ص) من غير ترتيب لا على الحروف ولا السنين
ويسمى " الروض النضير في تراجم الشعراء العلماء في القرن المتأخر والأخير ".
(رجال جلال الدين الهمائي) ابن أبي القاسم طرب الأصفهاني نزيل طهران سماه
" دانشمدان أصفهان " وأدرجه أخيرا في تاريخه الكبير لأصفهان ومر له " دستور
زبان فارسي " وترجمناه في (النقباء - ج 1 - ص 305).
(223: رجال الجلودي) هو الشيخ أبو أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى
الجلودي الأزدي البصري المتوفى في ثامن عشر ذي الحجة سنة اثنين وثلاثين وثلاثماية
كما أرخه السيد ابن طاوس في " محاسبة النفس ". ترجمه النجاشي وأورد من فهرس تصانيفه
قرب مائتي كتاب، كثير منها في اخبار آحاد الرواة، ومنها " اخبار المحدثين " وكتاب
" من روى عن علي (ع) من الصحابة ".
(رجال السيد جمال الدين محمد) بن الحسين بن مرتضى بن أحمد بن المير حسين بن
المير سامع بن المير غياث الدين الزواري اليزدي الحائري المتوفى بها حدود (1313)
مؤلف " اخبار الأوائل " المذكور في (ج 1 ص 322) طبع معه فهرس تصانيفه منها
" لطائف الأقوال في معرفة الرجال " و " تذكرة المصنفين من العلماء " و " نجوم الأرض في
محدثي العصر " و " حديقة الفضلاء " و " روضة الشعراء " و " كشف الحجب الظلامية "
و " تذكرة المعمر بن " و " أسماء كتب الامامية " ورسالة في ترجمة والده المتوفى (1307)
وغير ذلك.
(رجال السيد جمال الدين) ابن الأعرج العميدي. هو عميد السادات أبو طالب جمال الدين محمد
ابن السيد عميد الدين عبد المطلب بن أبي الفوارس مجد الدين محمد بن فخر الدين على الأعرجي
105

وهو تتميم لرجال النيلي الآتي بهذا العنوان، فان النيلي أورد في رجاله المشايخ إلى عصر
العلامة الحلي ولم يكن له كثير اطلاع بأحوال المتأخرين عن العلامة الحلي، فاستدعى
من السيد جمال الدين بن الأعرج العميدي تتميمه بأحوالهم، فاجابه السيد جمال الدين وادرج
في الكتاب تراجم ستة وعشرين رجلا منهم، وكتب كل واحد منهم بخطه في الموضع الذي
يليق بذكره من الكتاب، فوصل هذا الكتاب إلى الشيخ حسن صاحب المعالم واستخرج
منه تراجم هؤلاء المتأخرين اعتناء بشأنهم واهتماما بحفظهم عن الضياع والاندراس
وكتبهم نسقا بخطه، ووصل خط صاحب المعالم إلى حفيده الشيخ علي بن محمد بن الحسن
صاحب " الدر المنثور " وكتبهم الشيخ علي نقلا عن خط جده على ظهر الرجال الكبير
للاسترآبادي، ووصلت نسخة الرجال الكبير إلى صاحب الرياض وفرق التراجم في مواضعها
من الرياض، ومنها ترجمة النيلي المؤلف لأصل الرجال الذي أدرك أواخر عصر فخر الدين
ابن العلامة الحلي فاستجاز منه ومن السيدين عميد الدين وضياء الدين ابني أخت العلامة
وعن الشيخ الشهيد (786) ومنها أيضا ترجمة الشيخ أحمد بن فهد الحلي الذي كان مدرسا
في الحلة ومجازا من صاحب كتاب الرجال وذكر تصانيفه، ومنها " عدة الداعي " الذي
ألفه (801) كما أنه ذكر تصانيف النيلي مؤلف أصل الرجال مثل " الأنوار المضيئة " الذي
مر في (ج 2 ص 416) و " الدر النضيد " الذي مر في (ج 8 ص 81) واما جمال الدين
ابن الأعرج نفسه فقد ترجمه ابن عنبة في " عمدة الطالب " المؤلف (812) في (ص 325) من
طبع الهند عند ذكر والده العميد قال: اما السيد العلامة عميد الدين عبد المطلب بن السيد
مجد الدين أبى الفوارس محمد بن السيد فخر الدين علي بن محمد بن أحمد بن علي الأعرج فأعقب
من ابنه السيد جمال الدين محمد وحده، وهو المولى السيد العالم الجليل العالي الهمة الرفيع
المقدار قضى الله له بالشهادة فاخذ بالمشهد الغروي وخنق ظلما أخذ الله له بحقه، وأعقب
السيد جمال الدين محمد من ابنه السيد الجليل العالم سعد الدين أبى الفضل محمد الذي له ولدان
ذكران ولم يذكر اسمهما، ثم قال: وللسيد جمال الدين محمد أولاد أخر غير سعد الدين
كثرهم الله انتهى. فظهر ان النيلي مؤلف الرجال والمجاز من السيد عميد الدين وغيره
اختار لتتميم كتابه ولد أستاذه السيد جمال الدين الأعرج الشهيد بعد تأليف عدة الداعي (801)
وقبل تأليف عمدة الطالب (812) وكان هو من العلماء والمشايخ ويروى عنه الشيخ زين الدين
106

علي بن الحسن بن محمد الاسترآبادي كما ذكره الاسترآبادي فيما كتبه من الإجازة بخطه
على ظهر كتاب " الدروس " لكاتبه الذي قرأ بعضه عليه وهو السيد حسن بن حمزة بن
محسن الموسوي النجفي، وتاريخ تلك الإجازة (9 ج 2 - 828) ذكر فيها انه يروى عن
السيد جمال الدين محمد بن السيد عميد الدين عبد المطلب الحسيني الأعرجي ويروى السيد
جمال الدين عن ابن خال والده الشيخ فخر الدين بن العلامة الحلي رأيت نسخة الدروس
عند الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا بن هادي بن عباس بن علي بن الشيخ كاشف الغطاء جعفر
وقد ذكرنا رجال السيد جمال الدين بن الأعرج في (ج 3 ص 341) بعنوان " تتميم
رجال النيلي " واحتملنا هناك كون جمال الدين بن الأعرج العميدي المتمم للرجال حفيدا
للسيد عميد الدين، يعنى انه جمال الدين بن سعد الدين بن جمال الدين الشهيد بن السيد عميد
الدين ولضعف هذا الاحتمال وكونه تخرصا بالغيب لعدم ذكر هذا الاسم لا في عمدة
الطالب ولا في تحفة الأزهار مع ما اطلعنا عليه من كون السيد جمال الدين الشهيد ابن
السيد العميد من العلماء ومشايخ الإجازات بشهادة هذه الإجازة المسطورة في ظهر نسخة
الدروس، فصلنا هنا ما هو المحقق عندنا اليوم.
(رجال أبى احمد جنيد) السمرقندي من غلمان العياشي. كتب فهرس تصانيف العياشي
كذا في فهرس ابن النديم، ولكن في فهرس الطوسي ورجاله حيدر بدل جنيد، والظاهر أن
جنيد من غلط كاتب نسخة الفهرس لابن النديم ولذا نذكره بعنوان حيدر.
(رجال الشيخ محمد جواد الأصفهاني) المتوفى (1312) الذي ترجمناه في " النقباء
ج 1 ص 321 " ذكر الشيخ احمد البيان الأصفهاني في " خلدبربن ج 1 ص 135 " ان
للشيخ محمد جواد المذكور " تلخيص خلاصة العلامة ".
(رجال الشيخ جواد الطارمي) المتوفى (1325) ترجمناه في " النقباء ج 1 ص 339 "
وذكره الشيخ محمد حسن بن قنبر على في كتابه " أنيس الطلاب " وقال إن له " مشكل
الرجال في منتهى المقال ".
(224: رجال السيد جواد العاملي) صاحب مفتاح الكرامة المتوفى (1226) قال في شرحه
على الوافي من تقرير أستاذه السيد مهدي بحر العلوم عند بعض الأبحاث الرجالية قد كتبنا
على رجال الأستاذ ماله نفع في المقام. فيظهر انه كتب تعليقات على كتاب الرجال لأستاذه.
107

(225: رجال السيد جواد القمي) المتوفى (13 صفر 1303) ترجمناه في (النقباء -
ج 1 ص 337) وذكرنا له كتاب " الرجال ".
(رجال الشيخ جواد محيي الدين) ابن الشيخ علي بن الشيخ قاسم محيي الدين العاملي
النجفي المتوفى بها مناهزا للثمانين في (1322) مر مفصلا في (ج 4 ص 56) بعنوان
" تراجم آل أبي جامع ".
(رجال الشيخ جواد مطر) المعاصر المولود (1308) ترجمناه في (النقباء - ج 1 ص 326)
ومن تصانيفه " سبائك المقال " في قواعد علم الرجال واثبات الحاجة إليه.
(رجال المير حامد حسين) هو السيد المير حامد حسين بن السيد محمد قلى بن محمد بن المير
حامد النيشابور الكنتوري المتوفى بالكهنو (1306) هو المؤلف لكتاب " عبقات الأنوار "
المطبوع عدة من مجلداته التي لا يخلو أكثر أوراقه من ترجمة عالم من علما الشيعة أو
علماء أهل السنة ورواتهم مفصلا فهو كتاب ديني تاريخي رجالي لم يكتب أوسع وأبسط
منه في كتب الشيعة.
(رجال الميرزا حبيب الله) بن الميرزا عبد الله الأصفهاني المتوفى (1106) اسمه " توصيف
الوزراء " في أحوال وزراء الدولة الصفوية الذين كانوا غالبا من العلماء الفضلاء. كانت نسخة
منه عند صاحب الرياض ونقل عنها في ترجمة سلطان العلماء خليفة سلطان. ومر في
(ج 4 ص 489).
(رجال الميرزا حبيب الله) الشريف بن المولى على محمد الساوجي نزيل كاشان والمتوفى
بها عن عمر طويل في (23 - ج 2 - 1340) ودفن في خارج البلد في بقعة خاصة به. له " لباب
الألقاب " الكتاب المبسوط الذي ننقل عنه كثيرا.
(رجال حبيش) هو أبو عبد الله محمد بن مبشر المتوفى (158) كما أرخه الذهبي في
مختصره. وترجمه النجاشي في رجاله في حرف الحاء بلقبه المشهور به، وذكر ان له كتاب
" اخبار السلف " مر في (ج 1 ص 322).
(226: رجال أبى عبد الله الحجاج) قال الشيخ أبو غالب الزراري في رسالته إلى ابن
ابنه المطبوعة المدرجة في كشكول صاحب الحدائق -: ان الشيخ أبا عبد الله الحجاج كان
من رواة الحديث وقد جمع " من روى الحديث من آل أعين " فكانوا ستين رجلا انتهى بلفظه.
108

(227: رجال الشيخ حسام الدين) الجزائري هو والد الشيخ محمود بن الشيخ حسام
الدين الجزائري المشرفي الذي كان تلميذ الشيخ البهائي والمولى عبد الله التستري
وشيخ رواية الشيخ محمد بن جابر النجفي الذي يروى عنه الشيخ فخر الدين الطريحي، فيكون
هو معاصر الشيخ البهائي. عده سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين في كتابه " مختلف الرجال "
من العلماء المصنفين في الرجال، وقال إن له " ترتيب اختيار الرجال للكشي (1) ".
(228: رجال الشيخ حسن البروجنى) هو " تعليقات على مشيخة من لا يحضره الفقيه "
علقها على نسخة من المشيخة التي كتبها بخطه وفرغ من الكتابة (1257) وفيها تحقيقات
في أحوال كثير من الرجال والنسخة في مكتبة (سپهسالار) رقم 1874.
(رجال السيد حسن بن أبي طالب) الطباطبائي، ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني
في " تكملة أمل الآمل " بعد قوله العالم بن العالم الفاضل بن الفاضل، وقال إنه كان فاضلا
فقيها أصوليا مفسرا حكيما متكلما محدثا نزيها مقدسا لقيته في كازرون (1166)
وتوفى بعدها بسنة أو سنتين. وله مقالة في " أصحاب الاجماع " أقول هي رسالة مبدوة بخطبة
مختصرة توجد بخط السيد رضا بن السيد بحر العلوم الطباطبائي ضمن مجموعة الفوائد الرجالية
في مكتبة السيد جعفر بحر العلوم، ذكر السيد رضا ان المؤلف خال والدته وأنه توفى
بالبصرة عازما للزيارة في (رمضان - 1169) وذكرناه في (ج 2 ص 119) بعنوان
أصحاب الاجماع.
(رجال الشيخ حسن بن الشيخ أحمد) الأحسائي اسمه " حديقة الاخبار في تراجم الأخيار
والأشرار " كما ذكرناه في (ج 6 - ص 380).
(رجال الشيخ محمد حسن بن المولى محمد جعفر) شريعتمدار الاسترآبادي الطهراني
ترجمناه في (النقباء - ج 1 ص 391) نقلا عن كتابه الكبير في خمس مجلدات، مجلده الأول
يقرب من أربعين ألف بيت كلها في كليات علم الرجال وتراجم الأصحاب والتابعين
والرواة والخلفاء.
(رجال الشيخ محمد حسن بن محمد حسين) السردرودي التبريزي المعاصر. هو
الرسالة المستقلة في ترجمة أستاذه العلى يارى المذكورة في (ج 4 ص 161) وهي

(1) ولقد فات المؤلف ذكر هذا الكتاب في محله من الجزء الرابع.
109

عندي بخطه.
(رجال الشيخ حسن بن الشيخ دخيل) الحچامي المتوفى (1367) له تراجم الفضلاء
والأدباء من جميع الفرق ذكرناه في (ج 4 ص 60).
(رجال الشيخ حسن بن زين الدين) الشهيد. مر في (ج 3 ص 385) بعنوان " تحرير
الطاوسي " وله غير ذلك من تراجم خاصة نقلا عن رجال النيلي وغيره.
(رجال الشيخ محمد حسن) بن صفر على البار فروشي الشهير بالشيخ الكبير المتوفى
(1345) اسمه " نتيجة المقال " مطبوع. يأتي في النون.
(رجال الشيخ حسن بن عباس) البلاغي المجاز من حفيد الشيخ محمد السبط في (1102)
اسمه " تنقيح المقال " مر في (ج 4 ص 466).
(رجال الميرزا حسن بن عبد الرسول) الزنوزي. هو المجلد الرابع من كتابه " رياض
الجنة " الحاوي لتراجم العلماء من الخاصة والعامة على ترتيب الحروف.
(229: رجال السيد محمد حسن بن عبد الرسول) الطالقاني المولود (1350) اسمه
" تمامة الأماني في آل الطالقاني ".
(رجال الشيخ حسن بن علي) بن أحمد العاملي، تلميذ صاحبي المعالم والمدارك.
اسمه " نظم الجمان في تاريخ الأكابر والأعيان " يأتي باسمه.
(رجال الميرزا محمد حسن بن المولى علي) العياري اسمه " مختصر المقال " أشرنا
إليه في (ج 3 ص 160) ويأتي بعنوانه.
(رجال المولى محمد حسن بن قنبر على) ابن محمد حسن بن أحمد بن محمود الزنجاني
المولود في الخميس (17 ع 1 - 1256) وكان حيا في (1325) له كتاب " أنيس
الطلاب " مر في (ج 2 ص 460).
(رجال الشيخ حسن بن محمد) ابن علي البحراني الدمستاني له " انتخاب الجيد من
تنبيهات السيد " مر في (ج 2 ص 358).
(رجال الشيخ محمد حسن بن الشيخ محمد) آل مظفر المعاصر المولود (1301)
مؤلف " دلائل الصدق " المذكور في (ج 8 ص 251) مر باسمه " الافصاح " في
(ج 2 ص 258).
110

(رجال السيد حسن بن هادي) صدر الدين الموسوي. هو سيد مشايخنا. ترجمناه في
" النقباء ج 1 ص 445 ". له عدة كتب أكبرها " تكملة أمل الآمل " المذكور في
(ج 4 ص 411) و " مختلف الرجال " و " عيون الرجال " و " نكت الرجال " و " تأسيس الشيعة "
ومختصره " الشيعة وفنون الاسلام " المطبوع وغير ذلك.
(رجال الحسن بن يوسف) ابن علي بن محمد بن المطهر. هو العلامة جمال الدين أبى
منصور الحلي المولود (648) والمتوفى (726) له " الخلاصة " و " ايضاح الاشتباه "
المطبوعان. وله رجال كبير اسمه " كشف المقال " أحال إليه في الخلاصة.
(رجال السيد محمد حسين آزاد) الدهلوي المتوفى حدود (1330) في تراجم الشعراء
وأكثرهم العلماء بالهند واسمه " آب حياة " مر في (ج 1 ص 1) ويأتي " سخن دان فارس "
الذي هو في علماء إيران.
(230: رجال السيد حسين) الخراساني الحسيني هو " تعليقاته على كتاب نقد الرجال "
للتفريشي. كتبها على النسخة التي كتبها بخطه في (1258) عن نسخة صححها المولى
محمد تقي المجلسي وكتب عليها بخطه شهادته بالتصحيح، ونقل السيد أيضا تعليقات
المجلسي على نسخته في التاريخ المذكور، وهذه النسخة عند السيد صادق كمونة
المحامي بالنجف، وقد كتبها السيد حسين أوان كونه بأصفهان.
(231: رجال الشيخ محمد حسين) الطهراني المولد وأصله من بروجرد هو في تراجم
الصدوق والكليني والنواب الأربعة الفه بأمر السلطان محمد شاه القاجار الذي توفى (1264)
توجد نسخته في مكتبة (الملك).
(232: رجال الشيخ حسين القائني) المحدث الفقيه. اسمه " أسماء الرجال " فاتنا
ذكره في (ج 2) قال الشيخ محمد حسين البيرجندي في " بهارستان - ص 264 " الظاهر أنه
من علماء عصر الصفوية.
(رجال السيد حسين) ابن المير إبراهيم القزويني المتوفى (1208) قال الشيخ عبد النبي
القزويني في تكملة الامل: له " المشتركات " وعده من المشايخ، وقال في " الروضات "
له " الرجال " كتاب ظريف وفي " الفيض القدسي " له " ملخص جامع الرواة " أدرجه في
ثالث مقدمات كتابه " معارج الاحكام ".
111

(رجال السيد حسين) ابن الحسين بن إسماعيل الحسيني المعروف بالسيد حسون
البراقي لسكناه في محلة البراق من النجف وتوفى (1332) له " تاريخ الكوفة " المطبوع
(1356) وعدة كتب في الرجال منها " أكسير المقال " فاتنا ذكره في محله و " منبع
الشرف في مشاهير علماء النجف " يأتي.
(رجال الشيخ حسين) ابن الحسن بابويه كما في أكثر نسخ النجاشي، ونقله القهپائي.
له كتاب " الفهرست " كما يأتي.
(رجال السيد محمد حسين) ابن السيد حسين بخش النوكانوي الهندي، الزيدي نسبا
الواعظ المعاصر المولود (1283) والمتوفى أول ليلة الجمعة الثانية والعشرين من ذي
القعدة (1355) مر في (ج 3 - ص 265) واسمه " تاريخ العلما أو تذكرهء بي بها "
وحدثني بتاريخ وفاته ولده الفاضل السيد محمد مجتبى.
(233: رجال الحسين بن حمدان) الخصيبي الجنبلاني توفى (358) أو (346) قال
صاحب الرياض -: له كتاب في " أحوال أصحاب الأئمة (ع) ورواتهم " وعندنا منه نسخة.
(رجال السيد حسين بن محمد رضا) البروجردي المولود (1228) والمتوفى (1276)
أرجوزة تسمى " نخبة المقال " مطبوع، يأتي.
(رجال المير محمد حسين بن المير محمد صالح) الحسيني الخاتون آبادي المتوفى
ليلة الاثنين (23 شوال 1151) اسمه " مناقب الفضلاء ".
(رجال الشيخ حسين بن عبد الصمد) والد البهائي المتوفى (984) في دراية الحديث
وكليات الرجال اسمه " وصول الأخيار ".
(رجال السيد الآغا حسين بن الآغا على) الطباطبائي البروجردي المولود (1293)
المرجع العام للشيعة في هذا اليوم له عده كتب في الرجال منها. " تجريد أسانيد الكافي "
و " تجريد أسانيد التهذيب " و " ترتيب رجال الشيخ الطوسي " و " ترتيب فهرس الشيخ
منتجب الدين " و " الحواشي على رجال النجاشي ".
(رجال الشيخ محمد حسين بن علي) ابن محمد رضا آل كاشف الغطاء المولود (1294)
كان فقيها أصوليا متكلما حكيما كاتبا شاعرا. ذكر بعض أحواله وبعض تصانيفه الكثيرة
في أول " الفردوس الاعلى " ومنها " العبقات العنبرية في طبقات الجعفرية " في مجلدين.
112

وآخر تصانيفه رسالة أسماها " المثل العليا في الاسلام لا في بحمدون " ألفها في رد دعوة
الأمريكان له للاشتراك في مؤتمر أسسوه باسم الدين لأغراضهم السياسية، ومات رحمه الله
بعد قليل من انتشار الكتاب في (1373).
(233: رجال الشيخ حسين بن الآقا محمد علي) ابن الآقا باقر الهزار جريبي الذي
جمع تصانيف والده ورتبها وهذبها وكتب رسالة مبسوطة في ترجمة أحواله وذكر مشايخه
وأبيه وجده ومشايخهم وغير ذلك.
(رجال الحسين أبى القاسم بن علي) ابن الحسين بن محمد بن يوسف، من ولد بلاش بن
بهرام گور ملك آل ساسان، وسبط أبى عبد الله النعماني تلميذ الشيخ الكليني ومؤلف كتاب
" غيبة النعماني " والمشهور بالوزير المغربي. ولد كما عن خط أبيه (370) وتوفى
بميافارقين (13 رمضان 418) وحمل حسب وصيته إلى النجف كما فصل كيفية حمله إليها
ابن خلكان في ترجمته. له كتاب " الزيادات في فهرس ابن النديم " كما نقل عنه في مواضع
من " معجم الأدباء " منها في (ج 18 - ص 104) في ترجمة محمد بن جعفر التميمي الذي
توفى (402). وترجمه ياقوت في " معجم الأدباء - ج 10 ص 79 ".
(رجال السيد محمد حسين بن علي أصغر) كان يعرف بشيخ آقا ابن شيخ الاسلام
الميرزا على أصغر الطباطبائي التبريزي له " شرح مشيخة الفقيه " توجد نسخته عند حفيده
وسميه السيد محمد حسين بن محمد رضا بن المؤلف كما حدثني به.
(رجال الشيخ محمد حسين بن قارياغدى) مر بعنوان " بضاعة مزجاة " في (ج 3 ص 127)
وله " شرح روضة الكافي " المشحون بالفوائد الرجالية وتراجم الرجال. نسخة منه كانت
عند المولى حبيب الله الكاشاني المتوفى (1340) وقال إن مؤلفه عالم ماهر في الدراية
والرجال.
(رجال الشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد) المظفري المولود (1312) له " حياة
الإمام الصادق (ع) " المدرج في فصله الثالث تراجم جمع كثير من رواته ومواليه وأولاده.
وله رسائل مستقلة في تراجم بعض أصحابه " هشام بن الحكم " و " مؤمن الطاق " وغيرهما
وله " طبقات الشيعة " سماه " الشيعة في التاريخ ".
(رجال المولى حشري) العارف التبريزي مر له " تذكرة الأولياء " و " ديوان حشري ".
113

(234: رجال حمزة الشريف أبى يعلى) ابن القاسم بن علي بن حمزة بن الحسن بن عبد الله
ابن أبي الفضل العباس (ع) ترجمه النجاشي وعد من كتبه كتاب " من روى عن جعفر بن
محمد من الرجال " يروى عنه إجازة التلعكبري الذي توفى (385) وقبره مزار معروف
قرب الحلة. ولتعيين قبره وتاريخ ظهوره تفصيل ذكر في " الجنة المأوى " في الحكاية
الخامسة والأربعين.
(235: رجال حميد النينوائي) هو أبو القاسم حميد بن زياد بن حماد بن زياد الهوار
الدهقان الكوفي، سكن سورا وانتقل إلى نينوى قرية على العلقمي. ترجمه النجاشي
وعد من كتبه كتاب " الرجال " كتاب " من روى عن الصادق " وحكى عن علي بن
حاتم انه قرأ الرجال على مؤلفه (306) وتوفى المؤلف (310).
(236: رجال حميدة) هي الفاضلة الكاملة حميدة بنت المولى محمد شريف بن شمس الدين
محمد الرويدشتي الأصفهاني. ترجمها " في الرياض " في باب النساء وأطراها وذكر تعليقاتها
على الكتب الحديثية مما يتعلق بأحوال الرجال. قال وأظنها بخطها إلى قوله وتوفت (1087)
أو ما يقرب منها.
(237: رجال أبى أحمد حيدر) ابن محمد بن نعيم السمرقندي، من غلمان أبى النضر
محمد بن مسعود العياشي، روى جميع تصانيف العياشي وقرائها عليه والف فهرس تلك
التصانيف وذكر في آخره ان كتب العياشي مائتان وثمانية كتب، وانه ضل عنه من
جميعها سبعة وعشرون كتابا، وأورد ابن النديم في ترجمة العياشي هذا الفهرس عن خط
مؤلفه لكنه سماه جنيدا، وأظنه من غلط النسخة فان في فهرس الشيخ الطوسي ورجاله
والخلاصة ورجال ابن داود وغيرها حيدر بن محمد.
(رجال الميرزا حيدر على الألماسي) هو ابن الميرزا عزيز الله بن الميرزا محمد تقي
الألماسي ابن المولى محمد تقي المجلسي له إجازتان صغيرة وكبيرة، تسمى هي بأنساب
المجلسي، مر ذكرهما في (ج 1 - ص 191) وله رسالة فارسية في تراجم آل المجلسي
فرغ منها (25 - ع 1 - 1209) والنسخة بخط المؤلف منضمة إلى اجازته الكبيرة
في مكتبة المفتى السيد ناصر حسين، حدثني بذلك من ادعى رؤيتهما في تلك المكتبة.
وقد طبع في آخر سالنامهء دبيرستان فرهنگ بأصفهان في (1329 ش) في (ص 93 - 108)
114

(رجال المولى حيدر على الشيرواني) هو ابن المدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني
مؤلف كتاب " التوحيد " المذكور في (ج 4 ص 479) الذي فرغ منه (1129)
له رسالة في " أحوال الصحابة " وأخرى في " أحوال السفراء والنواب الأربعة في الغيبة
الصغرى " رأيتهما ضمن مجموعة في مكتبة (السبزواري) وذكرنا الثانية في (ج 4
ص 58) بعنوان " تراجم السفراء ".
(رجال المولى خداويردى الافشار) اسمه " زبدة الرجال " يذكر باسمه.
(238: رجال الشيخ محمد داود العلامي) دون مجموعة رجالية في مشهد خراسان
من (1025) إلى (1034) فيها فهرس الشيخ الطوسي و " ايضاح الاشتباه " والقسم الثاني
من الخلاصة " وبعض باب الكنى من الرجال الصغير للاسترآبادي وضم إليها فوائد
أخرى رجالية من تأليف نفسه. رأيت النسخة عند الميرزا محمد بن عبد الظاهر الأردبيلي
في النجف قبل عودته إلى إيران.
(رجال الشيخ داود) ابن الحسن بن يوسف بن محمد بن عيسى الأوالي البحراني الجزائري
مر في (ج 4 ص 66 - 70) بعنوان " ترتيب رجال الكشي " و " ترتيب رجال النجاشي ".
(رجال السيد داود) ابن سليمان بن داود بن حيدر بن أحمد بن محمود الحلي الحسيني
له رسالة في ترجمة والده المتوفى (1211) مر بعنوان " ترجمة سليمان " في (ج 4
ص 157).
(239: رجال الشيخ دخيل) ابن الشيخ طاهر بن الشيخ عبد علي بن الشيخ عبد الرسول
ابن إسماعيل المالكي الحچامي المولود (1245) والمتوفى (1285) له " منتخب
مرآة الجنان " لليافعي ومجموعة تراجم أئمة المذاهب الأربعة والخلفاء العباسيين وبعض
أصحاب الأئمة (ع) رأيتها بخط المؤلف عند حفيد أخيه الشيخ طاهر بن عبد على أخ
المؤلف الذي كان من تلاميذ الشيخ الأنصاري.
(رجال الشيخ درويش علي الحائري) هو تكملة لرجال أبى على الموسوم " منتهى
المقال " وكتب هو رسالة ذكر فيها جميع من أسقطهم شيخه في كتاب رجاله بدعوى
كونهم " مجاهيل " وقد أحسن وأجاد كما حققه المير الداماد في " الرواشح السماوية "
من أنه لا يجوز اطلاق المجهول على من لم نطلع على أحواله وترجمته فمن الممكن كونه
115

من المعاريف عند أهل عصره. وانما يصح اطلاق المجهول على من ذكر في حقه أئمة الرجال
أنه مجهول، فنحن نقول مجهول عند أئمة الرجال. ذكر هذه الرسالة شيخنا النوري في
تعليقاته على " منتهى المقال " وقد أدرجت هذه الرسالة موزعة على هوامش " منتهى
المقال " عند طبعه للمرة الأولى ثم الثانية، وهي غير " اكمال منتهى المقال " الذي
ذكرناه في (ج 2 ص 283). مر بعنوان التكملة في (ج 4 ص 413).
(رجال الشيخ ذبيح الله) ابن محمد علي المحلاتي المؤرخ الخطيب مؤلف تاريخ سامراء
والمولود حدود (1310) اسمه " الكلمة التامة " في خمس مجلدات في تراجم أحوال
أكابر العامة من الخلفاء المتقدمين وسائر العلماء المتأخرين. يأتي في الكاف.
(240: رجال المولى ذو الفقار) من تلاميذ العلامة المجلسي، نقل معاصره الميرزا
عبد الله أفندي في كتابه " رياض العلماء " جملة من الفوائد والتراجم عن كتابة هذا المولى
وخطه، فيظهر ان له كتاب بخطه وصل إلى معاصره نقل عنه، ولم يذكر اسمه.
(رجال الراوندي) راجع " رجال سعيد بن عبد الله ".
(رجال السيد محمد رضا) ابن أبي القاسم بن فتح الله بن نجم الدين الحسيني الكمالي
الاسترآبادي، نزيل الحلة الملقب بآقا ميرزا والمعروف بالطبيب. توفى بالحلة (1346)
له " نهاية الآمال " أرجوزة في الرجال نسخته بخط الناظم مع سائر كتبه الموقوفة
انتقلت بعد موته إلى (المكتبة التسترية) يأتي في النون.
(رجال السيد محمد رضا) ابن إسماعيل بن إبراهيم الموسوي الشيرازي نزيل طهران
والمتوفى بها نيف وثلاثمائة والف. هو جد السادة الشيرازية قراء التعزية في طهران. له " وجيزة
الرجال " المختصر من الخلاصة والمطبوع على هامش كتابه " مدائن العلوم " (1276).
(رجال الشيخ محمد رضا) الدزفولي حفيد أخ الشيخ أسد الله صاحب " المقابس " مر في
(ج 4 ص 157) بعنوان ترجمة سهل بن زياد.
(رجال الشيخ أبى المجد الرضا) الأصفهاني المدعو بآقا رضا مر بعنوان " حلي الدهر
العاطل " في (ج 7 ص 79).
(رجال السيد رضا بحر العلوم) فوائد رجالية. يأتي في حرف الفاء. والنسخة عند حفيده
السيد جعفر بن السيد باقر بن السيد علي صاحب البرهان ابن المؤلف.
116

(رجال السيد محمد رضا) ابن السيد هاشم الموسوي الخطيب الشاعر الأديب المولود
في طويريج (الهندية) في (1311) والمتوفى بها (1365) اسمه " الخبر والعيان
في أحوال الأفاضل والأعيان " مر في (ج 7 ص 139).
(رجال السيد رضى الدين العاملي) اسمه " اتحاف ذوي الألباب " مر في (ج 1
ص 82).
(رجال الآقا رضى الدين القزويني) اسمه " ضيافة الاخوان " يأتي.
(241: رجال الآقا رفيع شريعتمدار) الرشتي تلميذ السيد حجة الاسلام الأصفهاني
وشيخ إجازة الميرزا محمد بن عبد الوهاب امام الحرمين الهمداني. ترجمه في " المآثر
والآثار - ص 151 " وعد من تصانيفه كتبا في " الرجال " وغيره ولد (1211) وتوفى (1292).
(رجال المولى محمد زمان) ابن كلب علي التبريزي الأصفهاني. له " فرائد الفوائد
في أحوال المدارس والمساجد " يأتي في الفاء.
(242: رجال الشيخ زين الدين الشهيد) ولد (911) ونال درجة الشهادة (966). له
كتاب الرجال والنسب كما في اللؤلؤة والرياض و " مختصر الخلاصة " كما في الامل
و " تعليقة الخلاصة " وغير ذلك. وطبع له " بداية الدراية " وشرحها.
(رجال السيد زين العابدين) ابن أبي القاسم الطباطبائي الطهراني المدعو بالسيد آقا
المتوفى حدود (1303) هو مرتب على طبقات المشايخ من عصر الغيبة إلى عصره لكنه
لم يخرج منه الا القليل في بعض الطبقات. رأيت المسودة عند ابن أخته الشيخ المرحوم
الميرزا محمد (الطهراني بسامرا).
(رجال سام ميرزا) الموسوي الصفوي المولود (923) والمتوفى (983) مر مختصرا
بعنوان " تحفه السامي " في (ج 3 ص 440). طبع مع مقدمة وحيد الدستگردى
في (1354) مرتبا على سبعة صحائف. الصحيفة الثانية في تراجم السادات العلماء الاعلام
وكذلك المطلع الأول من الصحيفة الخامسة في تراجم العلماء.
(رجال السيد سخاوتعلي) الرضوي السبزواري الأصل الآكري الهندي المعاصر.
مر له " ترجمة مجالس المؤمنين " باللغة الأردوية، طبع بعضه.
(رجال الشيخ سراج الدين حسن) مؤلف " اليم العجاج في أساتيد السراج " و " سبيكة
117

اللجين في ترجمة السيد ناصر حسين ".
(رجال سعد بن عبد الله الأشعري) المتوفى (299) أو بعدها بسنة أو سنتين. له " طبقات
الشيعة " كما في النجاشي في ترجمة محمد بن يحيى المعيني، وترجمة ميثم بن عبد الله.
(رجال قطب الدين سعيد بن عبد الله) ابن الحسين بن هبة الله بن الحسن الراوندي
المتوفى (573) وقد ينسب إلى جده الاعلى هبة الله بن الحسن، فيقال سعيد بن هبة الله. له
" رسالة الفقهاء " ينقل عنه في المجلد الأول من البحار، وله " جنا الجنتين في ولد العسكريين "
كما في " معالم العلماء " وله " ألقاب الرسول والأئمة. ص " ذكر في " رياض العلماء " ان
عندنا منه نسخة.
(رجال سعيد النفيسي) هو الآقا سعيد بن الميرزا على أكبر ناظم الأطباء المولود (1274 ش)
ونسبته إلى جده مؤلف شرح الأسباب النفيسي. ترجمه في " أدبيات معاصر - ص 57 "
له مقالات كثيرة ورسالات يزيد على الماية والخمسين استوفى فيها تراجم أشخاص معينين
مثل " رودكى " " خواجو كرماني " " خيام " " الشيخ زاهد الگيلاني " " فريد الدين
العطار " وغيرهم جاء كل في محله.
(رجال الشيخ سليمان) ابن عبد الله الماحوزي البحراني المولود (1070) المتوفى
(1121) مر بعنوان " البلغة " في (ج 3 ص 143). ويأتي بعنوان " معراج الكمال "
وله " تراجم علماء البحرين " مر في (ج 3 ص 266) بعنوان " تاريخ العلماء البحرين "
(رجال الشيخ سليمان) ابن محمد بن علي بن إبراهيم بن حمود بن ظاهر بن زين الدين
النبطي العاملي المعاصر المعروف بسليمان ظاهر المولود (1290) العارف بفنون الأدب
والتواريخ والسير ومقالاته الرجالية المنتشرة في اعداد مجلة العرفان الصيداوية تربو على
المجلدات، فضلا عن المترجمين في " آداب اللغة العربية " المذكور في (ج 1 ص 26).
(رجال السيد محمد شبر) ابن السيد حسين الجنفوري المولود (1308) ذكر ولده
السيد محمد علي أن له " ترجمة مجالس المؤمنين " الفارسي بالأردوية وطبعت ترجمة
أربعة مجالس منه بالهند، مر في (ج 4 - ص 133).
(243: رجال السيد شبر) ابن محمد بن ثنوان الموسوي الحويزي المشعشعي المولود
(1122) والمتوفى بعد (1186) رأيت بخطه رسالة في ترجمة جده الاعلى السيد محمد بن
118

فلاح كما مر في (ج 4 ص 165) ورسالة في نسب السيد علي خان الوالي الحويزي في
مكتبة الشيخ محمد حسن (كبة) وذكر من تصانيفه في الرجال مختصر رجال العلامة
المجلسي و " كنز السعادة " في تراجم جملة من العلماء السادة ذكرهما مؤلف رسالة
ترجمة السيد شبر المذكورة في (ج 4 ص 158).
(رجال الشيخ شرف الدين الدورقي) رسالة في تراجم السادات المشعشعية ولاة
الحويزة كما حكاه السيد شبر الحويزي في رسالته في ترجمة السيد محمد بن فلاح عن السيد
عبد العزيز جد آل الصافي في النجف.
(رجال شيخ الشريعة) لشيخنا الميرزا فتح الله بن محمد جواد النمازي الشيرازي الأصفهاني
المدعو بشيخ الشريعة المولود في أصفهاني (1266) والمهاجر إلى النجف مجازا من
مشايخه (1295) والمتوفى بها ليلة الأحد (8 - ع 2 - 1339) رأيت بخطه تعليقات
كثيرة على الكتب الرجالية لو دونت لساوى مجلدا ضخما. وكتب رسالة فيما يتعلق
بالصحاح الستة وأحوال رواتها تقرب من ثلاثة آلاف بيت، وانا استنسختها عن خط
يده، ولما لم يسمه باسم خاص فسميته انا " القول الصراح في أحوال الصحاح ".
(رجال السيد محمد شفيع) ابن بهاء الدين الحسيني العاملي. اسمه " محافل المؤمنين "
وهو مستدرك لمجالس المؤمنين ينقل عنه صاحب الروضات في ترجمة الشيخ لطف الله
وغيرها، وكذا ينقل عنه في حاشية الامل وكذا في بعض المجاميع، وذكر في مقدمة
" مجمل التواريخ - ص يز " ان نسخته موجودة عند ناظم شهابي بمشهد خراسان وان
لمؤلفه كتاب " تاريخ عرفا " الذي فرغ منه (1185) موجود عند كاتب المقدمة
السيد محمد تقي المدرس الرضوي.
(رجال السيد شفيع) ابن علي أكبر الچاپلقي اسمه " الروضة البهية في الإجازة الشفيعية ".
(244: رجال السيد شفيع) ابن محمد بن عبد الكريم بن محمد جواد بن السيد عبد الله
الجزائري. هو تعليقات على " نقد الرجال " كانت عند حفيده السيد عبد الله بن محمد ابن
المؤلف الذي توفى (1357) كما كتب إلينا المعلم الحبيب آبادي من أصفهان.
(245: رجال المولى شمس الدين محمد الكشميري) تلميذ الشيخ البهائي هو
" تعليقات على رجال ابن داود " رأيتها بخطه على نسخة تملكها، ونقش خاتمه
119

[وجعل الشمس ضياء].
(رجال السيد شهاب الدين) التبريزي نزيل قم يذكر باسمه الخاص.
(246: رجال شيخ الطائفة) الشيخ أبى جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى
(460) وقد يسمى " كتاب الأبواب " لأنه مرتب على أبواب بعدد رجال أصحاب النبي صلى الله عليه وآله
وأصحاب كل واحد من الأئمة (ع) وفي آخره باب من لم يرو عنهم، وقد يذكر الرجل
في بعض الأبواب الأول وفي باب من لم يرو عنهم أيضا، وذكر واله وجوها، منها الحكم
بالتعدد اخذا بالظاهر وغير ذلك. أوله [الحمد لله حق حمده والصلاة على خير خلقه محمد
وآله الطاهرين، عترته وسلم تسليما..] وقد مر ان ابن داود أول من جعل الرمز له
ولأبوابه فتلقاه من بعده بالقبول. رأيت منه نسخة عند الشيخ امين بن الشيخ محمد بن
الحاج كاظم الكاظمي بالكاظمية مؤرخة (26 - ج 1 - 973) بخط علي بن إدريس ويظهر
من مطاويه انه الفه بعد الفهرست لأنه يحيل فيه إلى الفهرست، منها في ترجمة محمد بن أحمد
ابن يحيى صاحب نوادر الحكمة. وكتب الفهرست بأمر الشيخ المفيد على ما يحتمل
من أوله وان لم يصرح باسمه، لكن يبعده الاقتصار في توصيفه بالشيخ الفاضل مع جلالة
المفيد وكونه من مشايخه. ونسخة منه مصححة ومقابلة بخط ابن إدريس الذي كتبها
عن خط الشيخ الطوسي رأيتها في كتب الشيخ عبد الله المامقاني في النجف.
(رجال السيد محمد صادق) بحر العلوم ابن السيد حسن بن إبراهيم بن السيد حسين بن
السيد رضا بن السيد بحر العلوم الطباطبائي، المعاصر المولود حدود (1315) له " المجموع
الرائق " و " السلاسل الذهبية " و " الدرر البهية " جاء كل في محله.
(رجال المولى محمد صادق) ابن محمد صالح الأصفهاني الملقب " مينا " له " صبح
صادق " في تراجم الأشخاص في عدة مجلدات كذا وصفه المؤلف في كتابه الموسوم
" شاهد صادق " الذي رأيت نسخته في الكاظمية عند المنشي محمد رضا الهندي المتوفى
حدود (1355) ونسخة بمكتبة (سپهسالار) ونسخة بمكتبة دانشگاه تهران كما
ذكره ابني في فهرسها (ج 2 ص 594 - 605). عبر فيه عن نفسه بقوله:
كوچه گرد ديار ناداني * صادق صالح صفاهانى
ترجمه النصر آبادي في (ص 64) وذكر انه جد المؤلف وانه، ولد في بلاد الهند وتوفى
120

بها (1061) وترجم والده الميرزا صالح في (ص 453) وذكر انه توفى (1037).
(رجال المير محمد صالح الخاتون آبادي) اسمه " حدائق المقربين " مر في (ج 6 ص 289).
(رجال صدر الأفاضل) هو الميرزا لطف علي التبريزي الشيرازي المولد، نزيل طهران
المتخلص في شعره " دانش " المذكور في (ج 9 ص 316) بعنوان ديوان دانش (1)
هو غير صدر الأفاضل المترجم في " المآثر ص 213 " فإنه ميرزا حبيب المتخلص " نظام
افشار " كما صرح باسمه في " دانشمندان آذربايجان ص 144 " وهو مؤلف المقويم
وتضمين نصاب الصبيان. واما الميرزا لطف علي دانش فله " الملخص " في تذكرة الشعراء
وله " مستدرك خلاصة الرجال " للعلامة، فقد تملك هو نسخة الخلاصة التي هي بخط شاه
مرتضى والد المحدث الفيض الكاشاني، والحق بآخر النسخة جملة من الرجال الغير المذكورين
في الخلاصة. رأيت النسخة عند ولده (مجد الدين النصيري) في طهران.
(رجال السيد صدر الدين العاملي) الأصفهاني المولود (1193) والمتوفى (1263)
اسمه " المجال في الرجال " يأتي.
(رجال السيد صدر الدين المدني) هو للسيد علي خان واسمه " سلافة العصر " يأتي.
(الرجال الصغير) مقابل الكبير ويقال له الوجيز مقابل الوسيط للعلامة الرجالي
السيد الميرزا محمد ابن علي بن إبراهيم الحسيني الاسترآبادي المتوفى سنه (1026)
أو (1028) موجود في (الرضوية) بخط المؤلف. الفه بمكة في (1016) كما
ذكره في فهرس الخزانة، وكذا في موقوفات الحاج السيد علي الإيرواني في تبريز كما
في فهرسها، وينقل عنه المولى محمد داود الشهير بعلامي في مجموعته الرجالية المؤلفة
(1031) مقدار صفحتين من باب الكنى. وقد ذكره صاحب اللؤلؤة وقال: لم أقف عليه
ويظهر من كشف الحجب ان اسمه " توضيح المقال " كما ذكرناه في (ج 4 ص 498) ونسخه
قليلة ولكن الوسيط الموسوم " تلخيص الأقوال " ذو نسخ كثيرة، وعندي منه نسخة كتابتها
سنة فتح بغداد يوم الوثنين " 2 - ج 1 - 1033 ".
(رجال السيد صغير حسن) الدهلوي المتخلص " شمس " بالأردوية اسمه " صحيفةء

(1) وقد وقع هناك اشتباه وخلط بين هذا الرجل وبين شريكه في لقب " صدر الأفاضل " المتخلص
" نظام افشار " وهذا مما زاده ابني على النقي المنزوي صانه الله عن الاشتباه ووفقه للتدقيق وجزاه خيرا
121

نور " في ترجمة القاضي نور الله الشهيد (1019) وفيه تراجم جمع من متعلقيه.
(247: رجال المولى صفر على) اللاهيجاني نزيل قزوين من تلاميذ السيد محمد
المجاهد. عد تلميذه التنكابني في قصصه من تصانيفه رسالة في الدراية وبعض مباحث الرجال.
(رجال السيد ضياء الدين يوسف الحسنى) اسمه " نسمة السحر فيمن تشيع وشعر "
في مجلدين.
(رجال الشيخ محمد طاها نجف) سماه أولا " احياء الأموات من أسامي الرواة " أو " اتقان
المقال في أحوال الرجال " كما طبع عليه.
(رجال السيد محمد طاهر) ابن محمد طالب الحسيني الموسوي الأردبيلي المشهدي
عجيب الوضع غريب الأسلوب، وهو جزء كتابه الكبير الموسوم " الشجرة المباركة "
قال فيه [بعد الحمد هذا العرجون الأول من الغصن الثالث من أغصان الشجرة المباركة
إلى قوله: - اعلم أن معرفة أسانيد الأحاديث من الصحة والضعف من الأمور المهمة لكثرة
دواعيها ووفور فوائدها ولقوله تعالى ان جاءكم فاسق بنبأ.. الخ. ولاحتياج المجتهد
إليها كما ذكرت في موضعه، ولما لم يكن لها رسالة وجيزة موصلة إلى المطلوب بسهولة
أردت في سنة (1091) ان أرتب عجالة رسالة على صورة الشبكة عليها اسم الرواة على ترتيب
حروف الهجاء من الأول إلى تمامها وعنونت السطور لسهولة طلب الاسم في موقعه، وأشرت
بثلاثة رموز فوق كل اسم: الأول رمز لاسم النبي والأئمة (ع) على ترتيب حروف أبجد
الثاني رمز على وسط الاسم، إشارة إلى حال الراوي (صح) للصحيح (ق) للموثق (ن)
للحسن (عف) للضعيف (م) للمجهول. الثالث رمز كتب في آخر الاسم (مع) أو (لا) إشارة
إلى أن هذا الراوي مع واسطة أم لا..] ثم في آخره أورد تمام مشيخة الفقيه بهذا النهج
وختم الكتاب بايراد فوائد. هكذا وصفه شيخنا النوري - الذي كانت النسخة عنده - في تعليقه
بخطه على " توضيح المقال " للمولى على الكنى عند استدراكه لمن فات عن المؤلف
من أسماء المؤلفين في الرجال.
(رجال الطريحي) اسمه " جامع المقال فيما يتعلق بأحوال الحديث والرجال وتمييز
المشركات " مر في (ج 5 ص 73).
(رجال ظفر بن حمدون) أبى منصور البادرائي هو كتاب " اخبار أبي ذر " ذكرناه في
122

(ج 1 - ص 316).
(249: رجال ظهير الدين الأردبيلي) المعروف بقاضي زاده الشهيد للتشيع (يوم
الخميس 20 - ع 2 - 930) والد لطيفي الشاعر. ترجمه في " الشذرات " وذكر انه كان
حنفيا وعزم على اظهار شعار الرفض واعتقاد الامامية على المنبر، وقال إن مدح الصحابة
ليس بفرض ولا يضر بالخطبة، فلذا قطع رأسه وعلق على باب زويلة بالقاهرة (الشذرات
ج 8 ص 173) وترجمه في " دانشمندان آذربايجان ص 249 " بعنوان ظهير الدين كبير بن
أويس بن محمد اللطيفي فخلط بينه وبين ولده وأبيه، وذكر له كتاب " ترجمة تاريخ وفيات
الأعيان " لابن خلكان بالفارسية الموجودة نسخة منه في مكتبة المجلس (أقول) ونسخة
أخرى منه في مكتبة (سلطان القرائي) في تبريز. وترجمه وابنه الشاه محمد القزويني في البهشت
الثامن من ترجمة مجالس النفائس - ص 394 - 396 بعنوان القاضي شيخ كبير بن
(250: رجال عباد) ابن يعقوب الرواجيني المتوفى (250) أو (271) ترجمه الشيخ
الطوسي في الفهرست وعد من كتبه كتاب " المعرفة في معرفة الصحابة " وقال إنه عامي
المذهب، وليس مراده انه ليس من الشيعة والا لكان خارجا عن موضوع كتابه لأنه فهرس
تراجم الشيعة بل مراده ما ذكره الوحيد البهبهاني في التعليقة بان كان يظهر العامية
تقية ويذهب على طريقهم ظاهرا، وقد سبق الوحيد في هذا التوجيه الشهيد الثاني في
تعليقته على الخلاصة في جملة من التراجم المذكورة في كتب رجال الشيعة مع التوصيف
بأنه عامي، يعنى انه معاشر مع العامة ويحسن السلوك معهم تقية. وله أيضا " مشيخة "
ذكر فيها مشايخه كما صرح به في الفهرست أيضا.
(رجال الشيخ عباس) ابن الحسن الجعفري سماه " نبذة الغري في ترجمة أحوال الحسن
الجعفري " يعنى والده الشيخ حسن بن الشيخ الأكبر جعفر كاشف الغطاء. استعرت
النسخة منه مدة واستخرجت منها ما فيها من تراجم مشايخ والده وتلاميذه وبعض
أرحامه وعشيرته، وقد كتب له ذيلا في (1318) وتوفى (18 رجب 1323).
(رجال الشيخ عباس) ابن محمد رضا المحدث القمي المتوفى (23 ذي الحجة 1359) له عدة
كتب في الرجال بعضها فارسي وبعضها عربي كتب بخطه فهرسها منها " الفوائد الرضوية "
" تحفة الأحباب " " غاية المنى " " هدية الأحباب " " الكنى والألقاب " ذكرت الخمسة في محالها.
123

(رجال المير محمد عباس) لبن السيد علي أكبر الموسوي الجزائري التستري المفتى
اللكهنوي المتوفى بها (1306) له " أوراق الذهب " في ترجمة أستاذه سيد العلماء السيد
حسين بن السيد دلدار على ومشايخه وتلاميذه ومعاصريه. وله " الدليل القوى في
مشايخ المولوي عبد القوى " من العامة. ذكر في (ج 8 ص 259).
(رجال السيد عباس) ابن علي حيدر نور الدين العاملي المولود بمكة (1100)
اسمه " نزهة الجليس " وله " أزهار الناظرين " المذكور في (ج 1 ص 536).
(رجال المولى عبد الباقي) اسمه " التذكرة " ذكرناه في (ج 4 ص 24).
(رجال الشيخ عبد الحسين) ابن احمد الأميني التبريزي مؤلف " شهداء الفضيلة "
و " الغدير " جاء كل في محله.
(رجال المير عبد الحسين) ابن المير السيد محمد باقر الخاتون آبادي. هو " تاريخ وقايع
السنين " المذكور في (ج 3 - 294 ".
(رجال الشيخ عبد الحسين) ابن علي الطهراني شيخ العراقين. اسمه " طبقات الرواة "
و " تعليقات منتهى المقال ".
(رجال الشيخ عبد الحسين) ابن قاسم الحلي المعاصر. له " ترجمة الشريف الرضى "
المطبوع في أول تفسيره. و " ترجمة شيخ الشريعة " و " ترجمة الأعسم " وتحقيقات في تراجم
كثيرة، استعان بها المامقاني في رجاله.
(رجال الشيخ عبد الحسين) ابن نعمة الطريحي. اسمه " متقن المقال في تلخيص جامع
المقال " لجده.
(رجال السيد عبد الحسين) ابن يوسف الموسوي العاملي الشهير بالسيد عبد الحسين
شرف الدين. رأيت له بغية الراغبين في آل شرف الدين " في مكتبة خاله السيد أبى
محمد الحسن صدر الدين، وتعرض لحال كثير من رجال العامة في كتاب " أبي هريرة ".
(251: رجال المولى عبد الحي) ابن محمد اليزدي. له " ترتيب مشيخة من لا يحضره
الفقيه " بعد كتابته للفقيه تماما، وفرغ من الترتيب (1055) والنسخة كانت عند الميرزا
على أكبر العراقي المتوفى بالنجف في (28 صفر 1371) وفاتنا ذكره في حرف التاء،
ويحتمل اتحاده مع المولى عبد الحي اليزدي الذي قرأ عليه تلميذه كتاب الشرايع في
124

(1124) والنسخة عند السيد آقا التستري، لكنه احتمال بعيد، ولذا ذكرت الأول في
" الروضة النضرة " والثاني في " الكواكب المنتشرة ".
(رجال الميرزا عبد الرحمان) ابن الميرزا نصر الله الشيرازي مدرس الآستانة الرضوية
المولود (1268) له " تاريخ علماء خراسان " ذكر في (ج 3 ص 267)
(رجال عبد الرحمان) ابن يوسف بن سعيد خراش المروزي وهو الحافظ أبى محمد من
مشايخ ابن عقدة، ذكر له في " تذكرة الحفاظ - ج 2 ص 254 " كتاب " مثالب الشيخين "
وفي " الشذرات " كتاب " الجرح والتعديل ".
(رجال الشيخ عبد الرحيم) ابن عبد الحسين بن محمد حسين، صاحب " الفصول " المولود
(1294) والمتوفى ليلة الجمعة 13 ذي القعدة 1367 في سلطان آباد. وله ديوان " موجز المقال "
في منظوم الدراية مطبوع و " ملخص المقال في الرجال " يأتيان.
(رجال الشيخ عبد الرحيم) ابن محمد علي التستري النجفي المتوفى بها (10 - ج 2 -
1313) من أجلاء تلاميذ الشيخ الأنصاري. رأيت له " منظومة الرجال " ورسالة في
ترجمة الحاج السيد علي التستري وصى شيخنا الأنصاري.
(رجال الشيخ عبد الرزاق كمال الدين) ابن الفوطي البغدادي. مر بعنوان رجال
ابن الفوطي.
(رجال الميرزا عبد الرزاق) ابن علي رضا الحائري المولود (1291) الأصفهاني الهمداني
له " الفوائد الرجالية " في ثلاثة آلاف بيت كما كتبه إلينا.
(رجال عبد العزيز أبى القاسم) بن إسحاق بن جعفر البقال. ترجمه الشيخ الطوسي في
الفهرست. قال له كتاب " طبقات الشيعة " وقرأ عليه التلعكبري في (326).
(رجال الشيخ عبد العزيز أبى عبد الله) ابن يحيى الجلودي المتوفى (332) ترجمه النجاشي
والشيخ وعد من تصانيفه " اخبار المحدثين " وذكرناه في (ج 1) عدة كتب بعنوان
" اخبار.. " في اخبار جمع من الرواة مستقلا.
(رجال السيد عبد على الطباطبائي) هو " تتميم أمل الآمل " مر في (ج 3 ص 237).
(رجال الشيخ عبد على) ابن ناصر بن رحمة الحويزي المتوفى (1053) المترجم في
" الامل " و " السلافة " وغيرهما اسمه " الغيث الهامع في ذكر أدباء الإقليم الرابع " من
125

بلاد إيران والبحرين والحجاز ومصر والشام والعراق يوجد في بعض مكتبات لندن
كما في فهرسها (ج 6 ص 471).
(رجال المير عبد الفتاح المراقي) مؤلف " العناوين " وجعل في آخر بعض مجلداته رسالة
في تراجم الموثقين عنده. ذكر منهم قرب خمسين رجلا رأيته في مكتبة (الشيخ هادي
آل كاشف الغطاء).
(رجال السيد عبد الكريم غياث الدين أبى المظفر) ابن أبي الفضائل أحمد بن طاوس الحلي
المولود (648) والمتوفى (693) اسمه " الشمل المنظوم " قال تلميذه ابن داود انه
ليس لأصحابنا مثله.
(رجال المولى عبد الكريم) ابن مهدي الجزى الأصفهاني المتوفى (1341) اسمه
" تذكرة القبور " ذكر في (ج 4 ص 44) وطبع (1324) وطبع أيضا مع تذييلات له في
(1369) بعنوان " رجال أصفهان يا تذكرة القبور ".
(252: رجال الشيخ عبد الله) الذي قال في رياض العلماء [انه فاضل عالم وله درية
بعلم الرجال ولم اعرف عصره ولكن له كتاب الرجال، وقد رأيت بعض الفوائد المنقول
منه، والظاهر أنه من المتأخرين، ويحتمل على بعد انه للمولى عبد الله التستري المعروف
انتهى] (أقول) ولو لم يكن هذا الكتاب للمولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى (1021)
وشيخ الرجاليين في عصره، فلابد له من تصنيف في الرجال لأنه كان مبرزا في علم الرجال
في عصره وسائر أهل طبقته الذين لهم تصانيف في الرجال كانوا من تلامذته والمستفيدين
من فيوضاته كالمولى عناية الله القهپاني صاحب " مجمع الرجال " والمولى خداوردي
الافشار صاحب " زبدة الرجال " وصرح تلميذه المير مصطفى التفريشي في كتابه " نقد
الرجال " بان أكثر فوائد كتابه منه، وقال المولى محمد تقي المجلسي في " شرح مشيخة
الفقيه " بعد ترجمة المولى التستري وتوصيفه بأنه شيخ الطائفة في عصره ما لفظه وأكثر
فوائد هذا الكتاب من إفاداته حقق الاخبار والرجال والأصول بما لا مزيد عليه انتهى (أقول)
وجدنا عند الشيخ محمد علي القمي المعاصر نسخة من رجال ابن داود وعليها تعليقات كثيرة
من المولولي المذكور بخطه ومر في (ص 85) ذكر حاشيته هذه، ثم إن رجال ابن الغضائري
الموجود اليوم هو الذي استخرجه المولى عبد الله التستري من كتاب " حل الاشكال "
126

لابن طاوس، كما أورده بتمامه حتى خطبته، تلميذه المولى عناية الله القهپائي في كتابه
" مجمع الرجال ".
(رجال السيد عبد الله) ابن أبي القاسم الموسوي البهبهاني البوشهري المعاصر. له " تذكرة
الألباب في الأنساب و " الغيث الزابد في ذرية محمد العابد " و " كشف الاسرار في قدح
جمع من الرجال ".
(رجال عبد الله) ابن جبلة أبى محمد الكناني المتوفى (219) ذكره النجاشي.
رجال أبى العباس عبد الله) ابن جعفر الحميري قدم الكوفة في نيف وتسعين ومأتين
ومن تصانيفه كتاب " مسائل الرجال " وكتاب فهرس ما عنده من كتب الأصحاب كما
يظهر من ترجمته في النجاشي والفهرست.
(رجال الشيخ عبد الله) ابن محمد حسن المامقاني المتوفى في (1351) ذكر في " مخزن
المعاني في ترجمة الوالد المامقاني " - انه كراريس في الرجال ثم. انه أخيرا الف الرجال
الكبير المطبوع في ثلاث مجلدات الموسوم " تنقيح المقال " ذكر في (ج 4 - ص 466)
وتوفى قبل تمام طبعه وتم طبعه بعد موته.
(رجال المولى عبد الله) ابن الحسين التستري. مر مطلقا بعنوان عبد الله.
(رجال السيد عبد الله) بن الميرزا محمد رحيم الكبير بن المير مرتضى بن المير محمد
أشرف بن المير عبد الحسين المير السيد احمد العلوي العاملي تلميذ المحقق الداماد
وصهره على بنته ولد في الأربعاء عاشر صفر (1165) وتوفى (22 محرم - 1243) ودفن
مع ولده العالم السيد احمد الذي توفى معه في يوم واحد في مقبرة خوزان من سه ده من
نواحي أصفهان، ورجاله " شرح لمشيختي التهذيب والفقيه " موجود عند حفيده في
أصفهان وهو السيد جعفر بن محمد حسين محمد جعفر بن محمد حسين بن السيد أحمد بن المؤلف
وهو النسخة الأصلية بخط المؤلف، وقد أحال فيه إلى تصانيفه الاخر، منها " أنيس المحتاجين "
في العلوم الغريبة و " ترسيع الأسماء " ويكثر فيه من النقل عن أستاذه الوحيد البهبهاني
وعن معاصره الشيخ أبى على الرجالي الحائري مؤلف رجال أبى على، وجده المير مرتضى
توفى (1160) وعمه السيد محمد باقر بن مرتضى أول من نزل إلى نجف آباد أصفهان من
السادة المير الدامادية.
127

(رجال السيد عبد الله) ابن محمد رضا الشبر الحسيني الكاظمي المتوفى (1242) اسمه
" جامع المقال " مر في (ج 5 ص 73) ومختصره الموسوم " ملخص المقال " وكليات
الرجال وخاتمة جامع المعارف والاحكام.
(رجال الشيخ عبد الله) ابن صالح السماهيجي المتوفى (1135) صاحب الإجازة الكبيرة
المذكورة في (ج 1 - ص 205) وله منظومة " تحفة الرجال " المذكور في (ج 3
ص 433) وله " ارتياد ذهن النبيه في شرح أسانيد الفقيه " المذكور في (ج 1 ص 437).
(رجال الميرزا عبد الله) ابن الميرزا عيسى بيك الجيراني التبريزي الأصفهاني المولود
حدود (1067) وتوفى والده الذي كان من أفاضل عصره (1074) وكان له يومئذ سبع سنوات
اسمه " رياض العلماء وحياض الفضلاء " يوجد عندنا بعض مجلداته وعند السيد شهاب الدين
بقم وعند (الملك) وعند عباس اقبال، وفي مكتبة دانشگاه تهران كما ذكره ابني
في فهرسها (ج 2 ص 587).
(رجال السيد عبد الله) ابن محسن بن الميرزا محمد باقر الذي هو أخ المير السيد حسن
المدرس بأصفهان الذي ترجمناه في الكرام البررة، نسابة يعرف ثقة الاسلام، ولد (12 -
ع 2 - 1285) وسافر إلى العراق (1304) ورجع إلى أصفهان (1330) وكتب هناك
ارشاد المسلمين إلى أولاد أمير المؤمنين، وطبع (1345) وله " مقتصر المقال في الرجال "
ذكره السيد شهاب الدين التبريزي المجاز منه.
(رجال المولى عبد الله) ابن المولى نجم الدين الشهير بالفاضل القندهاري المشهدي
المتوفى بها (1312) عن ماية وسبع سنين. ترجمه في " مطلع الشمس " وعد من تصانيفه
" تذكرة العلماء " في الرجال المذكور في (ج 4 - ص 41).
(رجال السيد عبد الله) ابن نور الدين المحدث الجزائري المتخلص " فقير " صاحب الإجازة
الكبيرة المتوفى (1173) ترجم في الإجازة ستين رجلا من العلماء الذين ادركهم مرتبا على
الحروف، وله " معترك المقال في الرجال " و " تذييل سلافة العصر " و " تذكرة شوشتر "
المشحون بذكر العلماء والرجال والأعيان المطبوع (1317) في (194 ص) في كلكتة.
(253: رجال الشيخ عبد اللطيف) ابن الشيخ نور الدين على ابن الشيخ الفقيه شهاب
الدين أحمد بن أبي جامع الحارثي الهمداني الشامي العاملي تلميذ البهائي وصاحب المعالم
128

والمدارك وغيرهم والمجاز هو وأخواه الشيخ رضى الدين والشيخ فخر الدين عن صاحب
المعالم. اقتصر في كتابه على رجال الكتب الأربعة. قال: وذلك لانحصار أحاديث الأحكام الشرعية
في الكتب الأربعة من بين كتب السابقين، ورتبه على ترتيب " منهج المقال " يعنى
الرجال الكبير للميرزا محمد الاسترآبادي، ولم يترك ما في (كش) و (جش) و (جخ) و (صه) من
التوثيق والجرح مختصرا، مثبتا فيه أكثر ما طرحه بعض مشايخه المتأخرين - يعنى صاحب
المعالم - مشيرا فيه إلى الطبقات. قال: وحيث أن معرفة طبقة الراوي ضرورية جعلت
الطبقات ستة الأولى الشيخ المفيد المتوفى (413) الثانية الصدوق المتوفى (381) الثالثة
الكليني المتوفى (329) الرابعة سعد بن عبد الله المتوفى (301) الخامسة أحمد بن محمد
ابن عيسى السادسة ابن أبي عمير المتوفى (217) وما بعده، ليتضح الحال في أول وهلة
(انتهى ملخصا) ويشير غالبا إلى طبقة الراوي بروايته عن امام، وبنسبته إلى أحد المشاهير
من أعلى أو أسفل، أو بكونه من إحدى الطبقات الستة المذكورة. وتبعه المولى المجلسي في
شرح المشيخة لكنه جعل الطبقات اثنتي عشرة. وكتابه هذا صغير الحجم كثير النفع
جعله كالمقدمة لكتابه " جامع الأخبار في ايضاح الاستبصار " أوله [الحمد لله الذي شرح
لنا الاحكام وجعلها مستندة إلى ذوي العصمة (ع)..]. ذكر فيه أن بعض المتأخرين
جمع مطلق الرواة لبيان كثرة العلماء والمصنفين في مقابل المخالفين، واقتضى ذلك تطويلا
والغرض تمييز المقبول من الأحاديث الموجودة في الكتب الأربعة، فلذا ترك من لم يذكر
اسمه من الرواة في أسانيدها الا من كانت له مزية. رأيت نسخة منه بخط الشيخ أبى القاسم
الحائري فرغ منه رمضان (1284) كتب في آخره صورة خط الكاتب في المستنسخ منه
وهي: [وكمل على يد أحوج خلق الله إليه محيي الدين ابن عبد اللطيف الجامعي مؤلفه
مد الله ظله السامي بمحمد واله في غرة شهر صفر (1050)] وفي ذيلها صورة خط المؤلف
هكذا [أنهاه الولد السعيد الشفيق البار الشيخ محيي الدين ابن هذا العاصي المؤلف قراءة
وضبطا وتصحيحا، وأجزت له روايته عنى لمن شاء وأحب، واصلاح ما يتفق فيه من الغلط
مع التوقف في أماكن الشك والاشتباه والاحتياط، بل أجزت له رواية ما يصح لي روايته
بشرطها المقرر بين أهل الدراية المثبت في مظانه، والله الموفق والمعين] والحق الكاتب
- أبو القاسم الحائري - فوائد رجالية في بيان المشتركات بأحسن ما كتب فيها، كتبها عاجلا
129

في (شوال - 1284). ونسخة منه في مكتبة سيدنا (الصدر) ويوجد في مكتبة الشيخ
مشكور بالنجف، و (السيد محمد باقر الحجة) وعند السيد المعاصر جعفر بن محمد باقر بحر
العلوم بالنجف نسخة في آخرها رسالة الشيخ عبد اللطيف في " تقليد الميت " وتعرض فيها
للرد على أستاذه صاحب العالم، ونسخة أخرى مع تلك الرسالة عند الشيخ قاسم محيي
الدين الجامعي في النجف.
(رجال الشيخ عبد المولى) ابن الشيخ عبد الرسول بن الشيخ نعمة الطريحي النجفي المعاصر
المولود (1317) له " اللؤلؤ والصدف في مشاهير علماء الحلة والكاظمية والحائر والنجف "
من القرن الحاضر وقبله بقليل، ذكر لي قبل سنين انه بلغ تراجمهم قرب السبعين، وانه
مشغول بتتميمه.
(رجال الشيخ عبد النبي) الجزائري. اسمه " الحاوي " مر في (ج 6 - ص 237).
(رجال الشيخ عبد النبي) القزويني هو صاحب " تتميم أمل الآمل " كما ذكرناه بهذا
العنوان في (ج 3 - ص 337).
(رجال الشيخ عبد النبي الكاظمي) هو " تكملة نقد الرجال " مر في (ج 4 - ص 417).
(رجال المولى عبد الوحيد) الجيلاني الاسترآبادي وهو ابن نعمة الله بن يحيى الديلمي
الجيلي العالم الواعظ المفسر، من تلاميذ الشيخ البهائي. ترجمه في " الرياض " وذكر فهرس
تصانيفه البالغ إلى الخمسين في أكثر الفنون، ومنها كتابه " معراج السماء في العلم والعلماء "
ورأيت بخطه " الاثني عشريات " للشيخ البهائي كتب عليها انها لقدوة المجتهدين شيخنا
ومولانا في عصرنا الشيخ بهاء الدين.
(رجال المولى عبد الوهاب) ابن عبد العلى كدخدا القزويني المعروف بالمولى آقا والد
الميرزا محمد خان القزويني مؤلف " بيست مقاله " وكان المولى آقا أحد الأربعة من الأعضاء
المنتخبة لتأليف نامهء دانشوران.
(رجال عبيد الله بن أبي رافع) مر بعنوان " رجال ابن أبي رافع ".
(رجال المولى عزيز الله) ابن المولى محمد تقي المجلسي أكبر من أخيه صاحب البحار
ولد (1025) وتوفى (1074) له " ترتيب خلاصة الأقوال " ترجمه في " الفيض القدسي "
وذكرنا كتابه في (ج 4 - ص 65).
130

(رجال السيد الميرزا عطاء الله) ابن الميرزا محمد باقر الخوانساري مؤلف " روضات الجنات "
الف ولده هذا فهرسا مبسوطا للروضات وكانه مختصر منه سماه " مفتاح الروضات "
استنسخه عن نسخة خط المؤلف الميرزا احمد الروضاتي كما كتبه إلينا. وذكر انه قد ولد
المؤلف (28 - ع 1 - 1266) وتوفى (6 - ج 1 - 1335). ونسخة الأصل عند ولد المؤلف
السيد محمد علي الروضاتي.
(رجال العقيقي) أحمد بن علي الحسيني العلوي العقيقي المكي المعبر عنه بتاريخ الرجال
كما مر في (ج 3 ص 53) وتوفى نيف ومأتين.
(254: رجال العقيقي) وهو الشريف علي بن أحمد بن علي بن محمد بن جعفر الحجة بن
عبيد الله الأعرج ابن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين السجاد (ع) العلوي العقيقي. ذكره
الشيخ في الفهرست. ويكثر النقل عنه العلامة في الخلاصة، وقد ينقل عنه النجاشي أيضا
كما في ترجمة زياد بن عيسى، وكذلك ابن داود، والشيخ أبو على محمد بن إسماعيل
جعل رمزه في كتابه (عق) يعنى العقيقي، ثم روى في ترجمة العقيقي من اكمال الدين
الرواية الطويلة الدالة على جلالة العقيقي، وهو غير العقيقي الذي عبر النجاشي والشيخ
وابن شهرآشوب عن كتابه " تاريخ الرجال " وقد مر بهذا العنوان مع نسبه وتاريخ فوته
وانه نيف وثمانين ومأتين، حيث إنه أحمد بن علي والد علي بن أحمد هذا.
(رجال السيد علاء الدين گلستانه) اسمه المير محمد بن شاه أبى تراب گلستانه الحسنى المتوفى
حدود (1110) هو " ترتيب رجال مشيخة من لا يحضره الفقيه " مر في (ج 4 ص 69).
(255: رجال علاء الملك) المرعشي وهو السيد القاضي الصدر الكبير، كما وصفه في الرياض
وحكى عن تاريخ " عالم آرا " انه كان من أجلة العلماء في عصر الشاه طهماسب ومن
أكابر السادات المرعشية بقزوين، وكان شريكا في قضاء العسكر مع الخواجة أفضل الدين
تركة، وبعد فتح بلاد جيلان صار صدرا بها، وكان في الأصول والرجال بارعا على أهل عصره
وأقرانه.. الخ، ثم في باب الألقاب من حرف الميم من الرياض قال: المرعشي. له
كتاب في علم الرجال كما نقله عنه شيخنا النوري في تعليقته على منتهى المقال (1)

(1) (أقول) انى رأيت نسخة من إجازة الشيخ نور الدين على المحقق الكركي للسيد القاضي صفي
الدين عيسى الصادرة له في (937) كما مر في (ج 1 ص 215) وقد استنسخت تلك الإجازة لعلاء الملك
المرعشي وتاريخ الاستنساخ له (976) وقد كتب علاء الملك بخطه نسبه في آخر تلك المستنسخة هكذا
[علاء الملك بن عبد القادر بن شكر الله بن عبد القادر بن منصور بن مغفور بن محمد الحسيني المرعشي]
وكتب بخطه أيضا نسبه بعين ما ذكر في موضع آخر سنذكره، وله فهرس لكتاب الكافي للكليني:
يذكر في كل كتاب عدد أبوابه ويذكر في كل باب عدد أحاديثه ويعين الصحيح من تلك الأحاديث
والحسن والموثق والقوى والضعيف ويتكلم في أحوال كل رجل في ذكر سند الحديث من الجرح
والتعديل، وقد فرغ منه صباح الجمعة السابع عشر من جمادى الثانية (985) رأيت النسخة عند
الشيخ محمد صالح بن الشيخ هادي الجزائري من أحفاد الشيخ احمد مؤلف " آيات الاحكام " قبل
وفاته بسنتين وتوفى (1366) وكانت النسخة بخط الشيخ محمد علي الذي استدعى تأليفه عن المؤلف
وفرغ من كتابته في ثاني يوم من فراغ المؤلف كما صرح الكاتب بجميع ذلك مع الاطراء للمؤلف ولم
يذكر الكاتب بقية نسبه في هذه النسخة، لكنه كتب مجموعة من رسائل المحقق الكركي في (954)
و (955) وكتب نسبه هكذا [محمد علي بن خوبيار بن داود] ورأيت هذه المجموعة في كتب الشيخ
مشكور الحولاوي النجفي، وقال علاء الملك في آخر الفهرس [انه كتبه في ظرف ستين يوما بالتماس
أحب الاخوان وأوثق الأفاضل الثقاة والأماجد..] وقال الكاتب في آخر النسخة [ولله الحمد على تمام
مسؤولي واكمال ملتمسي وما مولى على حسب ما ارتضيته ووفق ما كنت أرجوه منه..] ومن تصانيف
علاء الملك في الرجال الحواشي الكثيرة على نسخة تهذيب الحديث التي كتبها بخطه وعلق عليها الحواشي
بخطه جلها في أحوال الرجال وبيان سند الحديث. وقد حصلت نسخته عند المولى سلطان حسين بن محمد
الندوشتي اليزدي أستاذ سلطان العلماء خليفة سلطان، فنقل تلك الحواشي من كتاب الجهاد إلى آخر
التهذيب برمتها على هامش نسخته من التهذيب، منها ما كتبه علاء الملك على آخر كتاب المكاسب بما
لفظه [رقم لنفسه ما دام حيا وللمؤمنين الذين لهم استعداد الانتفاع منه بعد انقضاء الأجل الموهوب
أحوج الناس إلى شفاعة النبي القرشي علاء الملك بن عبد القادر بن شكر الله بن عبد الله بن عبد القادر
ابن منصور بن مغفور الحسيني المرعشي يوم الثلاثا التاسع من أول الجماديين الخامس والعشرين من الجدي
سنة سبعين وتسعماية] وفرغ من مقابلة هذا الجزء مع نسخة الشيخ حسين بن عبد الصمد في يوم الخميس
العشرين من شعبان (986) في بلدة قزوين وفرغ من كتابة تمام التهذيب (974) وفرغ من مقابلة
تمامه (24 رمضان 986) ومنها ما كتبه علاء الملك في آخر نسخته من التهذيب بما لفظه [قد سمعت
من كتاب الديون إلى آخر الكتاب عن جماعة من الأخلاء الذين قرؤا على وكان أكثرهم قرائة السيد
الصالح السيد محمد بن السيد ميران الاسترآبادي، ثم يقرب منه الأخ الصالح الفاضل مولانا ملك محمد
السركاني.. وقد ذكرنا وجود حاشية علاء الملك في (ج 6 ص 52) واستدركنا في المقام ما فاتنا من الفوائد هناك.
131

(رجال السيد علاء الملك) ابن القاضي نور الله المرعشي التستري الذي توفى شهيدا في
(1019) هو في تذكرة تستر واسمه " محفل فردوس " فارسي في خمسة محافل. سادات
تستر، بعض قدماء تستر، بعض المتأخرين، بعض الشعراء، ترجمة نفسه. وذكر انه أكبر
سنا من أخيه أبى المعالي بن نور الله الذي ولد (1004) وتوفى (1046) ومجموع ما فيه
من التراجم في المحافل الأربعة ست وثلاثون ترجمة. توجد نسخته عند (السيد جلال الدين
132

المحدث الأرومي) نزيل طهران وذكر خصوصياته في مقدمة طبع " الصوارم " للقاضي
نور الله. ولعلاء الملك ترجمة مفصلة في تذكرة " صبح گلشن " ذكر فيه من تصانيفه
" المهذب " في المنطق و " أنوار الهدى " في الإلهيات " والصراط الوسيط " في اثبات الواجب
و " ديوان شعر " رائق يتخلص في شعره بالمرعشي.
(رجال العلامة الحلي) اثنان أحدهما " خلاصة الأقوال " المطبوع والآخر الرجال الكبير
الذي يحيل إليه في الخلاصة بعنوان " كشف المقال في معرفة الرجال " ولكن لا يوجد
منه نسخة فيما علمناه من المكتبات.
(256: رجال السيد علم الهدى) الشريف أبى القاسم علي بن أبي أحمد الحسين الموسوي.
نقل عنه في " لسان الميزان " في ترجمة جبلة بن محمد فقال ذكره الشريف المرتضى في رجال
الشيعة ومراده النقل من كتابه، كما أنه يقول ذكره الطوسي في رجال الشيعة أو ذكره
النجاشي في رجال الشيعة، أو ذكره الكشي في رجال الشيعة وغير ذلك.
(رجال المولى علم الهدى) محمد بن المحدث الفيض الكاشاني، له " نضد الايضاح " في
ترتيب ايضاح الاشتباه. طبع في ليدن على هامش فهرس الشيخ الطوسي في (1271).
(رجال الشيخ علي) ابن إبراهيم القمي المتوفى ليلة الأربعاء (22 - ج 2 - 1371) اسمه
" تنوير المرآة " مر في (ج 4 ص 471).
(رجال السيد محمد علي) ابن أبي الحسن بن السيد صالح الموسوي العاملي الكاظمي، ابن
أخ السيد صدر الدين العاملي نزيل أصفهان. ولد من بنت الشيخ أسد الله صاحب المقابس في
(1247) كما رأيته بخط والده، وتوفى بالحائر (1290) كما أرخه حفيد عمه سيدنا
الحسن صدر الدين في " التكملة " ورأيت عنده من تصانيفه " يتيمة الدهر " في مجلدين
نظير " سلافة العصر " فيه تراجم معاصريه من العلماء وسائر أرحامه وجده وأخواله، وغير
هم، وننقل عنه بواسطة وبغير واسطة.
(رجال الشيخ محمد علي) ابن أبي طالب الشهير بالحزين المتوفى (1181) له التذكرة
والسوانح المطبوعان، وقد أعاد ألفت طبع " تذكرهء حزين " و " تاريخ حزين " بأصفهان
في (1374) مع مقدمة وفهرس.
(رجال الشيخ الميرزا محمد علي) الأردوبادي المعاصر المولود (1312) له عدة
133

مجاميع مشحونة " بالتراجم ننقل كثيرا منها وهي 1 قطف الزهر 2 زهر الرياض 3 الحدائق
ذات الأكمام 4 الحديقة المبهجة 5 الرياض الزاهرة 6 زهر الربى، وغير ذلك.
(رجال المولى محمد علي) ابن أحمد بن كمال الدين حسين الاسترآبادي المولود (1010)
والمتوفى (1094) له " مشتركات الرجال ".
(رجال المولى محمد علي) ابن أحمد المحلاتي نزيل شيراز المتوفى بها (1284) له رسالة
في ترجمة محمد بن سنان أبسط من رسالة السيد محمد باقر.
(رجال السيد علي) ابن أحمد صدر الدين المدني الشيرازي، اسمه " الدرجات الرفيعة "
و " سلافة العصر ".
(رجال الآقا محمد علي) ابن الآقا باقر البهبهاني له " الحواشي على نقد الرجال "
ورسالة في " أحوال الصحابة " و " معترك الأقوال ".
(رجال السيد محمد علي) ابن الميرزا محمد باقر القاضي الطباطبائي التبريزي المعاصر. اسمه
" حديقة الصالحين ".
(رجال الشيخ محمد علي) ابن بشارة آل موحى الخيقاني. اسمه " نشوة السلافة " ذيل
لسلافة العصر.
(رجال على مظفر الدين) تلميذ البهائي. يأتي بعنوان رجال مظفر الدين.
(رجال الشيخ علي) ابن المولى محمد جعفر شريعتمدار الاسترآبادي الطهراني المتوفى
(1315) له " رموز الأقوال " " المبدء والمال " " منتخب الأقوال " " غاية الآمال " وغير ذلك.
(رجال الشيخ محمد علي) ابن شير على البروجردي السهوري الجالبردي، أرجوزة اسمها
" عدة الخلف بذكر من سلف ".
(رجال الشيخ علي) ابن الحسين الخاقاني النجفي، شيخنا المتوفى (1334) مجلد كبير في
شرح المقدمات الخمسة لتعليقة الوحيد وزيادة فوائد خمسة عشرة عليها حتى صارت
عشرون فائدة.
(رجال على) ابن الحسين المسعودي المتوفى (346) عد النجاشي من كتبه الفهرست.
(رجال الشيخ علي) ابن الحسين آل عوض الأسدي الحلي المتوفى (2 - ج 2 - 1325)
رأيت بخطه رسالة حاوية لتراجم جمع كثير من علماء الحلة أرسلها إلى الشيخ علي كاشف
134

الغطاء لادراجه إياهم في " الحصون المنيعة ".
(رجال السيد محمد علي) ابن السيد حسين الحسيني الحائري الشهير بالشهرستاني المولود
بسامراء (1300) له " الأثر الحميد في ترجمة زيد الشهيد " " التمهيد في ترجمة الشيخ
المفيد " " ترجمة جعفر بن أحمد القمي " " الشمعة في ترجمة الحسين ذي الدمعة " وهو جده
و " صدف اللآلي في ترجمة السيد أبى المعالي " و " طي العوالم في ترجمة آية الله المولى محمد
كاظم " و " ثقات الرواة " المطبوع وغير ذلك.
(رجال علي بن الحكم) وهو علي بن الحكم بن الزبير النخعي الأنباري، تلميذ ابن أبي عمير،
وقد لقي من أصحاب أبي عبد الله الصادق (ع) جمعا كثيرا. وهو مثل الحسن بن علي بن فضال
وعبد الله بن بكير كما ذكره الكشي. ويروى عنه أحمد بن أبي عبد الله البرقي الذي توفى
(274) أو (280) كما في النجاشي والفهرست. ينقل عنه كثيرا في " لسان الميزان "
بعنوان ذكره علي بن الحكم في رجال الشيعة.
(رجال المولى على) ابن حيدر على القمي اسمه " نهاية الآمال في ترتيب خلاصة الأقوال "
كان مشغولا بتأليفه (974).
(رجال المولى على) ابن الميرزا خليل الرازي الطهراني النجفي المتوفى (1296) له
" سبل الهداية في علم الدراية " وشرح الفوائد الخمسة الرجالية المبدوة بها تعليقة
الوحيد البهبهاني.
(رجال الشيخ علي) ابن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطاء المتوفى (1350) له " الحصون
المنيعة في طبقات الشيعة " كبير. رأيت منه تسع مجلدات ضخام.
(رجال المولى محمد علي) ابن محمد رضا الساروي اسمه " توضيح الاشتباه والاشكال " أبسط
من ايضاح الاشتباه. ألف في (1193) ذكرته في (ج 4 ص 490)
(رجال علي بن زيد البيهقي) المتوفى (565) له " وشاح دمية القصر " ومختصره " درة
الوشاح " و " تتمه صوان الحكمة " و " لباب الأنساب " و " تاريخ بيهق " وغير ذلك.
(رجال الشيخ محمد علي) ابن زين العابدين الأصفهاني الشهير بالمعلم الحبيب آبادي. ولد
(1308) له " مكارم الآثار در تراجم علماء دولت قاجار " و " رشحات سمائي در ترجمهء
شيخ بهائي " ومنظومة " مكمل الافهام في ترجمة فضلاء الأيام ".
135

(رجال الشيخ علي) ابن سعيد الحر العاملي. اسمه " مهذب الأقوال " من مآخذ " أعيان الشيعة
" تأليف السيد محسن الأمين.
(258: رجال الميرزا محمد علي) ابن السيد صادق المدرس الرضوي المشهدي المولود
بها (21 رجب 1239) والمتوفى (1311) ذكره مع سائر تصانيفه السيد محمد باقر المدرس
الرضوي في " الشجرة الطيبة ".
(رجال المولوي محمد علي) ابن الميرزا صادق بن الميرزا مهدي الكشميري اللكهنوي
المعاصر المولود (1260) والمتوفى (1309) له " نجوم السما في تراجم العلماء " في ثلاثة
أنجم. القرون الحاد يعشر والثاني عشر والثالث عشر طبع (1303) ولولده تتميه.
وعدم استقصائه دعاني إلى تأليف الطبقات من القرن الرابع عشر إلى القرن الرابع للهجرة،
وتركت الثلاثة الأول لوجود تراجمهم في المؤلفات القديمة.
(رجال الميرزا محمد علي) ابن محمد طاهر التبريزي الخياباني المعروف بالمدرس المولود
(1297) والمتوفى (1373) مؤلف " ريحانة الأدب في تراجم المعروفين بالكنية أو اللقب "
المطبوع في ست مجلدات.
(رجال السيد علي) ابن عبد الحميد النيلي الذي تممه السيد جمال الدين بن الأعرج كما
ذكرناه ويأتي بعنوان " رجال النيلي ". (رجال الشيخ علي) ابن عبد علي بن علي بن موسى بن محمد بن عليوي بن أحمد الخاقاني
الحميري، سبط شيخنا الشيخ علي بن الحسين الخاقاني. هو منشي مجلة البيان، له:
" شعراء الحلة " في خمس مجلدات، و " شعراء الغري " طبع منه إلى الآن ثمانية وله غيرها،
وكلها مطبوعات.
(رجال الشيخ علي) ابن عبد الله بن عبد الصمد البحراني المقشاعي الإصبعي، هو ترتيب كتاب
الفهرست للشيخ الطوسي مر في (ج 4 ص 66).
(رجال المولى على) ابن عبد الله بن محمد العليارى التبريزي المولود (1236) والمتوفى
(1327) منظوم اسمه " منتهى الآمال " ومنثور اسمه " بهجة الآمال " مر في (ج 3 ص 159)
(رجال الشيخ منتجب الدين على) ابن عبيد الله المنتهى نسبه إلى علي بن بابويه وكان
حيا إلى (585) يأتي بعنوان فهرس منتجب الدين. مطبوع.
136

(رجال الشيخ محمد علي) ابن قاسم آل كشكول الحائري. اسمه " اكمال منتهى المقال "
و " التنبيهات " و " حديقة الأنظار " مر كل واحد في محله.
(رجال الحاج المولى على) ابن قربان علي بن قاسم بن المولى محمد علي الآملي نزيل كن
من حوالي طهران، ولد بها (1220) وتوفى (1306) ودفن بمقبرته بمشهد عبد العظيم
الحسنى (ع) اسمه " توضيح المقال " مر في (ج 4 ص 498).
(رجال السيد محمد علي) الشاه عبد العظيمي ابن الميرزا محمد المدعو بميرزا جان متولي
عبد العظيم، هو سيد مشايخنا المتوفى في النجف (1334) له " منتخب الرجال " المطبوع.
انتخب فيه الأصول الأربعة الرجالية، رجال الشيخ وفهرسه والكشي والنجاشي.
(259: رجال السيد علي) ابن محمد الحسيني النجفي الملقب بالحكيم من تلاميذ صاحب
الجواهر والشيخ الأنصاري، وتوفى (1300) له " تذييل سلافة العصر " والحواشي على الرجال
الكبير. ذكره الشيخ محمد الكوفي في " الشجرة المباركة " وقد فاتنا ذكره في محله.
(رجال الشيخ محمد علي) ابن الشيخ يعقوب بن جعفر بن الحسين الحلي النجفي الخطيب
الشهير بالشيخ محمد علي يعقوب المولود (1313) له " تراجم علماء الحلة وأدبائهم " سماه
" البابليات " وطبع في ثلاثة اجزاء والثالث في مجلدين.
(رجال علي بن يوسف القفطي) جمال الدين الوزير (563 - 646) اسمه " اخبار العلماء "
بأخبار الحكماء " طبع بمصر (1326) وطبع بلايبزيك (1320) بعنوان " مختصر
الزوزني المسمى بالمنتخبات والملتقاط من كتاب اخبار العلماء بأخبار الحكماء " وسماه
في كشف الظنون " المنتخبات الملتقطات في تاريخ الحكماء ". مر في (ج 1 ص 341)
وترجمته في (ج 4 ص 75).
(رجال السيد علي أصغر) ابن السيد شفيع الموسوي الجاپلقي البروجردي المتوفى
(1313) اسمه " طبقات الرواة ".
(رجال الشيخ علي أكبر) ابن الحسين النهاوندي المولود (1278) والمجاور لمشهد
خراسان من (1327) إلى فوته (19 - ع 2 - 1369) له " الياقوت الأحمر فيمن
رأى الحجة المنتظر " و " بنيان رفيع در ترجمهء خواجة ربيع " و " فتح مبين در ترجمهء شيخ
على حزين " ومر له " راحة الروح " في (ص 56).
137

(رجال الشيخ علي أكبر) ابن غلام على الكرماني نزيل مشهد خراسان الخطيب الملقب
بمروج الاسلام المعاصر مؤلف " هدية المحدثين " الفارسي الطبوع (1348) في الدراية
وكليات الرجال، وله " نفايس اللباب المنقول عن ألفي كتاب ".
(رجال الميرزا على محمد خان) الملقب بنظام الدولة ابن الميرزا عبد الله خان أمين
الدولة بن محمد حسين خان الصدر الأعظم الأصفهاني، من تلاميذ صاحب الجواهر. رأيت
مجموعة دونها بخطه فيها نيف وعشرون ترجمه من أكابر رواة العامة مثل أبي هريرة، أبى
موسى، أبى البحتري، المغيرة، عمران بن الحطان، عمرو بن حريث، سمرة بن جندب
ويحيى بن أكثم، واضرابهم. والنسخة عند السيد محمد الموسوي الجزائري في النجف.
(رجال السيد علي محمد) ابن السيد محمد بن السيد دلدار على النصير آبادي المتوفى
بلكهنو (1312) له شرحان على وجيزة الشيخ البهائي، صغير وكبير طبع أحدهما وله مجلد
واحد في الرجال ذكره السيد علي نقي النقوي في " مشاهير علماء الهند ".
(رجال السيد علي نقي النقوي) ابن السيد أبى الحسن بن إبراهيم بن محمد تقي بن حسين بن
السيد دلدار على النصير آبادي المعاصر. له " وفيات الشيعة " و " مشاهير علماء الهند ".
وغيرهما تأتى في محالها.
(رجال السيد علي نقي) ابن السيد أحمد بن السيد مهدي بن السيد أحمد بن السيد حيدر
الحسنى الحسيني الكاظمي المعاصر. ألف باستدعائي منه " الدوحة الحيدرية " وترجم فيه
آبائه وأجداده وعشيرته. ذكرته في (ج 8 ص 273).
(رجال المولى عنايت الله القهپائي) هو المولى زكى الدين عناية الله بن شرف الدين
علي بن محمود بن شرف الدين على القهپائي أصلا الزكي لقبا النجفي موطنا، تلميذ المولى
احمد المقدس الأردبيلي والمولى عبد الله التستري والشيخ البهائي. له " ترتيب الكشي "
و " ترتيب النجاشي " و " ترتيب الفهرست " وقد جمع أصول الكتب الرجالية الأربعة مع
" ضعفاء ابن الغضائري " مرتبا للرجل بأحسن ترتيب في كتابه الكبير الموسوم " مجمع
الرجال " الذي فرغ من تأليفه (1016) ونسخة خط يده المعلقة عليها حواشي كثيرة كلها
بخطه موجودة عندي، وقد كتبت على ظهرها بخطى إجازة لحفيدي الصغير كاظم الملقب
كاوه المولود (25 رجب 1370) وهو ابن ولدى على النقي نزيل طهران حفظهما الله تعالى
138

وفقهما للخير. وهذا الكتاب مغن عن جميع الأصول الرجالية المتقدمة لوجود عين عباراتها
في كل ترجمة في هذا الكتاب.
(رجال العياشي) وهو أبو النضر محمد بن مسعود بن عياش السلمي السمرقندي، المعاصر لثقة
الاسلام محمد بن يعقوب الكليني الذي توفى (329) واسم رجاله معرفة الناقلين كما ذكره
ابن النديم و (جش - ص 248) و (ست) وكان رجال العياشي عند النجاشي فنقل عنه في (جش
- ص 255) في ترجمة محمد بن عذافر بن عيسى الصيرفي بعد ذكره عذافر بن عيسى. قال [وأخوه عمر
ابن عيسى، قال العياشي ذكرناه في باب عمر..] هكذا كانت النسخة الأصلية من النجاشي، لكن
ابن إدريس كتب على نسخته من (جش) على كلمة العياشي: [صوابه النجاشي لأنه المصنف..]
والسيد ابن طاوس تنظر فيما صوبه ابن إدريس بأنه ليس في باب عمر في النجاشي ذكر عمر
ابن عيسى، بل النجاشي نقل في المقام كلام العياشي. وراجع التفصيل في " منهج المقال "
في ترجمة محمد بن عذافر بن عيسى.
(رجال أبى موسى عيسى) ابن مهران المستعطف. ترجمه النجاشي والفهرست وعدا من
تصانيفه كتاب " المحدثين ".
(رجال الشيخ غلام حسين) ابن محمد صادق النجف آبادي الأصفهاني أصلا الحائري مولدا
النجفي مسكنا ومدفنا، توفى بها (22 محرم - 1345) عن قرب خمسين سنة من العمر. له
تصانيف كثيرة تأريخية ورجالية، منها مختصر " روضات الجنات " الموجود بخطه عند الخطيب
الشيخ محمد علي اليعقوبي.
(رجال الآقا غلام رضا) الكرمانشاهي المعروف برشيد الياسمي، له عدة كتب في شرح
حال " سلمان الساوجي " و " ابن يمين " و " وحشى بافقى " و " باباطاهر ". وله " أدبيات
معاصر " وغير ذلك.
(رجال السيد الميرزا غلام على) آزاد البلگرامي. له " سبحة المرجان " و " خزانهء عامره "
وغير ذلك. ومر ديوانه في (ج 9 - ص 5).
(رجال الشيخ فخر الدين الطريحي) النجفي مؤلف " مجمع البحرين " و " المنتخب "
وغيرهما واسم رجاله " جامع المقال " مر في (5 ص 73)
(رجال المولوي الشيخ فدا حسين) اليماني اللكهنوي المسمى " سراج الدين حسين له " اليم
139

العجاج في أسانيد السراج " و " سبيكة اللجين في ترجمة السيد ناصر حسين ".
(رجال الشيخ فرج) ابن الحسن بن أحمد آل عمران القطيفي له " تحفة أهل الايمان في
علماء آل عمران " مر في (ج 3 ص 423). (رجال الشيخ فرج الله) ابن محمد بن درويش الحويزي معاصر الشيخ الحر. اسمه " ايجاز
المقال " مر في (ج 2 ص 487).
(رجال الميرزا فضل الله) ابن الميرزا نصر الله شيخ الاسلام الزنجاني المولود (1302)
والمتوفى (1373) له " تراجم رجال زنجان " وتعليقات منهج المقال وغير ذلك.
(رجال الميرزا فضل الله) ابن الميرزا شمس الدين الحكيم الآلهي اللواساني الطهراني
المتوفى في الأربعاء سابع رجب (1353) اسمه " عين الغزال " طبع ملحقا
بفروع الكافي
في (1315).
(رجال الأمير فيض الله) ابن عبد القاهر الحسيني التفريشي المتوفى (1025) كما أرخه في
" مطلع الشمس " وترجمه المير مصطفى في كتابه " نقد الرجال " الذي الفه في (1015)
وذكر أنه مجاور النجف في هذا التاريخ. أقول كان من تلاميذ المقدس الأردبيلي. وقال المحدث
الجزائري في المقامات عند ترجمة الشيخ البهائي: ان للمير فيض الله هذا كتاب في الرجال
يشبه كتاب " نقد الرجال " للمير مصطفى..
(260: رجال المير سراج الدين قاسم) ابن المير محمد الطباطبائي القهپائي من مشايخ
العلامة المجلسي. ترجمه في " جامع الرواة " وذكر أنه من تلاميذ الشيخ البهائي. أقول من
تصانيفه " تعليقات في الرجال " نقل عنه مكررا تلميذه المولى محمد علي بن أحمد
الاسترآبادي في كتابه " مشتركات الرجال " المذكور في (ص 112).
(رجال القاضي الجعابي) أبى بكر محمد بن عمر. له عدة كتب في الرجال تأتى باسمه.
(رجال السيد قريش) ابن سبيع بن مهنا بن سبيع المدني العلوي الحسيني. يروى عنه
السيد ابن طاوس في " فلاح السائل " وأمان الاخطار وغيرهما. له كتاب المختار من الاستيعاب
والمختار من طبقات ابن سعد، ينقل عنهما السيد حسين بن مساعد الحسيني في كتابه
" تحفة الأبرار " المذكور في (ج 3 ص 450).
(رجال القهپائي) لسمه المولى عناية الله كما مر في (ص 138).
140

(رجال الكاظمي) هو " عدة الرجال " للمقدس الأعرجي صاحب " المحصول ".
(الرجال الكبير) الموسوم " بمنهج المقال " للميرزا محمد الاسترآبادي. مطبوع.
(261: رجال الكشميري) المولى مراد. ذكر في آخره نسبه هكذا: [تم ما لخصناه من
أحوال الرجال والله المستعان على كل حال. كتبها بيده الجانية الفقير محمد المشتهر بمراد
الكشميري ابن محمد صادق بن محمد علي بن حيدر عفا الله عنهم..] وفي حاشية النسخة:
[تمت مقابلة وتصحيحا أواخر صفر (1101)] وهو نظير الوجيزة المجلسية وابسط منه أوله:
[الحمد لله على أفضاله - إلى قوله - فهذه نبذة من أحوال الرجال الممدوحين والمذمومين
مرتبة على الحروف مع تقديم الأول فالأول في أسماء الآباء نقلا من كتب هذا الفن..] ثم
ذكر العلامات للكتب، مثل (صه) و (جش) و (ست) وهكذا. والمؤلف من تلاميذ المحدث
الحر العاملي وشارح بدايته. والنسخة في كتب الشيخ عبد الحسين (الطهراني بكربلا)
كتابة بعض أجزائها (1078).
(262: رجال الكشي) أحد الأصول الأربعة الرجالية للشيخ الأقدم أبى عمر ومحمد بن عمر
ابن عبد العزيز الكشي، تلميذ العياشي وأستاذ جعفر بن قولويه شيخ المفيد، وشيخ إجازة
هارون بن موسى التلعكبري أيضا، فهو من طبقة ثقة الاسلام الكليني المتوفى (329)
و " كش " على مراحل من سمرقند، ويظهر من " معالم العلماء " لابن شهرآشوب أن
اسم الكتاب " معرفة الناقلين عن الأئمة الصادقين " وقد مر في الاختيار أن الشيخ الطوسي هذبه
ورتبه سنة (456) وأخرج منه بعض الأغلاط وتراجم العامة، وقد مر أيضا أن نسخ
اختيار الشيخ كانت مختلفة بالزيادة والنقصان وكان غير مرتب أيضا، فرتبه جماعة كالسيد
يوسف الحسيني الشامي، والمولى عناية الله القهپائي، والشيخ داود بن الحسن الجزائري،
وأما أصل رجال الكشي فلا نعلم بوجوده.
(263: رجال الكليني) للشيخ الامام ثقة الاسلام أبى جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني
المتوفى سنة تناثر النجوم. تسع وعشرين وثلاثمائة، ذكره النجاشي بعنوان كتاب الرجال.
(264: رجال گمنام) استدراك لما فات " عن دانشمندان آذربايجان " فارسي كأصله لصدر
الاسلام الشيخ محمد امين الخوئي المعاصر. فيه ما يقرب من خمسين ترجمة أكثرهم من
أهل خوى
141

(265: رجال السيد كمال الدين) ابن حيدر الحسيني العاملي، هو مشيخة الشيخ أبى
محمد هارون بن موسى التلعكبري، استخرجها من الرجال الكبير للاسترآبادي، وفرغ
منه (1099).
(رجال الميرزا لطف علي) مر بعنوان رجال صدر الأفاضل.
(رجال المولوي السيد محمد لطيف) الزنگى پوري اسمه " گوهر منثور در ذكر علماى
زنگى پور ".
(رجال أبى مخنف لوط) ابن يحيى بن سعيد بن مخنف الأزدي المؤرخ النسابة الرجالي
المتوفى (151) كما أرخ في الاعلام. له عدة كتب في أخبار الأشخاص ذكرناها في (ج 1)
مثل أخبار المختار، وأخبار محمد بن أبي بكر، وأخبار آل مخنف، وغيرها.
(رجال السيد ماجد) ابن هاشم الجد حفصي المتوفى بشيراز (1028) له " الحواشي على
الخلاصة " نقل عنها الشيخ سليمان الماحوزي في رسالة " تراجم علماء البحرين ".
(رجال المجلسي) العلامة المولى محمد باقر المتوفى (1111) اسمه " الوجيزة " مطبوع
مع خلاصة العلامة.
(266: رجال المحاربي) العلامة النسابة أبى عبد الله محمد بن الحسن بن علي المحاربي
قال النجاشي: له " كتاب الرجال " سمعت جماعة من أصحابنا يصفون هذا الكتاب.
(رجال السيد محسن الأعرجي) المقدس الكاظمي. اسمه " عدة الرجال " ويقال له " رجال
الكاظمي ".
(رجال السيد محسن العاملي) هو " أعيان الشيعة " خرج منه ست وثلاثون مجلدا
من الطبع.
(رجال المحقق الحلي) الشيخ أبى القاسم جعفر بن سعيد المتوفى (676) هو " تلخيص
فهرس الشيخ الطوسي " رأيت نسخة منه في مكتبة (الصدر)
(رجال محمد) ابن أحمد بن داود القمي المتوفى والمدفون بمقابر قريش (368) صاحب
كتاب " المزار " ومن مشايخ المفيد، عد النجاشي من تصانيفه كتاب " الممدوحين
والمذمومين ". (رجال محمد) ابن أحمد بن يحيى الأشعري القمي صاحب " نوادر الحكمة " عد الشيخ
142

الطوسي من تصانيفه كتاب " مناقب الرجال ".
(267: رجال محمد) ابن أحمد بن محمد بن عبد الله المعروف بابي الثلج المتوفى (325)
عد النجاشي له عدة كتب في الرجال، منها كتاب من قال بالتفضيل من الصحابة وغيرهم.
(رجال محمد) ابن أحمد بن محمد المعاوي الأموي الأبيوردي الشهيد مسموما في (507)
ترجمه ابن خلكان ومعجم الأدباء. وله كتب في الأنساب مذكور في ترجمته، وله كتاب
" المجتبى من المجتنى " في رجال كتاب الامام النسائي المتوفى (303).
(رجال محمد) ابن إسحاق الشهير بابن النديم المتوفى (385) يعرف بالفهرست واسمه
" فوز العلوم " مطبوع مكررا، يأتي في الفاء.
(رجال الشريف محمد) ابن أسعد بن علي الجواني الحسيني المتوفى (588) أرخه
" كشف الظنون " عند ذكر كتابه " طبقات الطالبيين " وكتابه " طبقات النسابين ".
(رجال الشيخ أبى على محمد) ابن إسماعيل السينائي الحائري المتوفى (1216) اسمه
" منتهى المقال " مطبوع مكررا، يأتي.
(رجال الشيخ محمد) ابن محمد باقر القائني. اسمه " مختلف الرجال " ذكر في بهارستان
للبيرجندي (ص 267).
(رجال أبى الحسين محمد) ابن بحر الرهني. مر بعنوان " الدلائل على نحل القبائل " في
(ج 8 - ص 238) مفصلا، وله " نحل العرب " يأتي في النون.
(رجال الشيخ محمد) ابن جابر بن عباس النجفي تلميذ الميرزا محمد الاسترآبادي الذي
توفى (1028) له " رسالة في الكنى والألقاب " ورسالة في أحوال محمد بن إسماعيل المبدو به
في أسانيد الكافي. رأيتها في مكتبة (الصدر).
(268: رجال الشيخ أبى جعفر محمد) ابن جرير بن رستم الامامي. قال الذهبي في " ميزان
الاعتدال ". محمد بن جرير بن رستم الطبري رافضي، له " كتاب الرواة عن أهل البيت ".
(رجال الشيخ أبي جعفر محمد) ابن جعفر بن أحمد بن بطة القمي. اسمه " طبقات الرجال "
والفهرست نذكرهما في محلهما.
(رجال الشيخ أبي جعفر محمد) ابن الحسن بن أحمد بن الوليد القمي المتوفى (343). اسمه
" الفهرست " يأتي.
143

(رجال الشيخ أبي جعفر محمد) ابن الحسن بن زين الدين الشهير بالشيخ محمد السبط
المتوفى (1030) له تعليقات على الرجال الكبير لأستاذه الاسترآبادي، وعلى خلاصة
العلامة الحلي.
(رجال الشيخ أبي جعفر محمد) ابن الحسن الطوسي. مر بعنوان رجال شيخ الطائفة
واختيار الكشي، ويأتي الطبقات والفهرست.
(269: رجال الشيخ محمد) ابن الحسن الحر العاملي. هو آخر فوائد خاتمة الوسائل،
وله " أمل الآمل " ورسالة الرجال.
(رجال الآقا رضى محمد) ابن الحسن القزويني المتوفى (1096) اسمه " ضيافة الاخوان "
(رجال الشريف الرضى محمد) ابن الحسين الموسوي المتوفى (406) اسمه " اخبار قضاة
بغداد " مر في (ج 1 - ص 345).
(رجال الشيخ بهاء الدين محمد) ابن الحسين العاملي المتوفى (1031) " تعليقات على
الخلاصة " و " تعليقات على النجاشي " دونها الشيخ عبد النبي الكاظمي عن خط البهائي.
(رجال الشيخ نظام الدين محمد) ابن الحسين الساوجي تلميذ الشيخ البهائي. اسمه " نظام
الأقوال " يأتي.
(رجال السيد جمال الدين محمد) ابن الحسين الطباطبائي الزواري الحائري المتوفى
حدود (1313) له " لطائف الأقوال " و " حديقة الفضلاء " وغير ذلك.
(رجال الشيخ محمد) ابن الحسين بن مهدي اللاهجي المعاصر المولود حدود (1310)
هو " تراجم أعيان جيلان " ذكر في (ج 4 ص 58).
(رجال محمد) ابن خالد. مر بعنوان " رجال البرقي ".
(رجال الميرزا محمد) ابن رجب على الطهراني العسكري المجاور لسامراء، والمتوفى بها
(1371) له " الذكر الجميل في ترجمة الخليل " ذكر في (ج 1 ص 34) وله ست مجلدات
في استدراك إجازات البحار. كلها في أسانيد العلماء والرجال.
(رجال الميرزا محمد) ابن سليمان التنكابني مؤلف " قصص العلماء " المتوفى (1302)
عدة كتب ذكرها في قصصه.
(رجال الشيخ محمد) ابن الشيخ طاهر السماوي المعاصر المتوفى (1370) له " ابصار العين "
144

مطبوع و " الطليعة في شعراء الشيعة " مخطوط في مجلدين.
(رجال محمد ابن عبد الله) أبى المفضل الشيباني المتوفى (387) قال النجاشي: ان له كتاب
" من روى عن زيد الشهيد ".
(رجال محمد بن عبد الله بن مهران الكرخي) من أصحاب الجواد (ع) اسمه كتاب
" الممدوحين والمذمومين ".
(رجال محمد) ابن عبد الله المعروف بالمسبحي الحراني المصري المولود (366) والمتوفى
(420) له تاريخ مصر في ثلاثة عشر الف ورقة، ذكر فيها جميع من حل بها من العلماء
والشعراء وغيرهم. قال الذهبي في وصفه: الأديب العلامة - إلى قوله - كان رافضيا جاهلا
والجمع بين كلاميه صدرا وذيلا ليس الا من باب ان الكاذب ليست له حافظة.
(رجال الميرزا محمد) ابن عبد النبي بن عبد الصانع النيسابوري المقتول (1232) له
" صحيفة الصفا " " كليات الرجال " " تقويم الرجال ".
(رجال محمد خان) ابن المولى عبد الوهاب القزويني المتوفى يوم السبت (29 رجب
- 1368) له رسالة في " ترجمة أبى الفتوح الرازي " و " بيست مقالة " وغير ذلك.
(رجال الميرزا محمد) ابن عبد الوهاب بن داود الهمداني المتوفى قرب (1304) له
" غنيمة السفر في ترجمة الشيخ جعفر " و " الشجرة المورقة " و " فصوص اليواقيت " وملتقطاته
المطبوعة وغير ذلك.
(رجال الشيخ محمد) ابن عبود الحائري المعروف بالكوفي المتوفى بالحائر (1340) له
" الشجرة الطيبة في أحوال العلماء المنتخبة " ألفه (1338).
(رجال الشيخ محمد) ابن علي الأردبيلي المجاز من العلامة المجلسي. اسمه " جامع
الرواة " مر في (ج 5 ص 54).
(رجال السيد محمد) ابن علي الموسوي آل أبي شبانة البحراني. مر بعنوان " تتميم أمل
الآمل " في (ج 3 ص 339).
(رجال السيد الميرزا محمد) ابن علي بن إبراهيم الحسيني الاسترآبادي المتوفى (1208)
اسمه " منهج المقال " ويعرف بالرجال الكبير، وله " الوسيط " و " الوجيز " أيضا.
(رجال الشيخ محمد بن علي الأوالي البحراني) من أهل الماية الثانية عشرة، اسمه " المقال
145

في معرفة الرجال " وله أيضا " مختصر المقال " المكتوب نسخته في (1204).
(رجال الشيخ محمد بن علي التبنيني) العاملي مؤلف " سنن الهداية في الدراية " وله
" جامع الأقوال " مر في (ج 5 ص 42).
(رجال الشيخ محمد) ابن علي بن عبد الله بن حمد الله بن محمود حرز الدين الشهير بالشيخ
محمد حرز، المولود (1273) والمتوفى (1365) اسمه " معاريف الرجال ".
(رجال الشيخ محمد بن الملا شيخعلي اللاهيجي) اسمه " خير الرجال " مر في (ج 7 ص 282).
(رجال الشيخ محمد) ابن الشيخ علي بن پيله فقيه الإشكوري، له " محبوب القلوب ".
(رجال الشيخ محمد بن علي بن الحسن العودي) الجزيني، له " بغية المريد في ترجمة
الشيخ زين الدين الشهيد " مر في (ج 3 ص 136).
(رجال الشيخ شمس الدين محمد بن علي بن الحسن الجبعي) جد الشيخ البهائي، له عدة
مجموعات كانت بعضها في مكتبة شيخنا النوري وهي اليوم في مكتبة (الملك) بطهران.
(رجال الشيخ الصدوق محمد) ابن علي بن الحسين بن بابوية المتوفى (381) عد النجاشي له
خمسة عشر مصباحا لأصحاب كل واحد من الأئمة، ولا نعلم بوجوده اليوم، وكتب أخرى.
(رجال السيد محمد) ابن علي بن الحسين الحسيني العاملي صاحب " المدارك "
توفى (1009) دون الرجال الذين أوثقهم الشيخ الطوسي. وله حواش على الخلاصة.
(رجال السيد محمد) ابن علي بن حيدر العاملي المكي. اسمه " تنبيه وسن العين " مر في
(ج 4 ص 449).
(رجال رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب) المتوفى (588). اسمه " معالم العلماء "
مطبوع.
(رجال أبى الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي) المتوفى (449)، اسمه
" الفهرست ".
(رجال الشيخ محمد بن علي بن محمد الحناوي) الشهير بالشيخ محمد علي عز الدين، المتوفى
(1303) له " ضوء المشكاة الكاشف عن وجوه الرواية والرواة ".
(رجال السيد المجاهد محمد) ابن علي بن المير محمد علي الطباطبائي، المتوفى (1242)
اسمه " عمدة المقال " رأيته بخطه عند حفيده.
146

(رجال أبى الفرج محمد بن علي بن يعقوب القناني) كان تلميذ أبى المفضل الشيباني
والف " معجم رجال أبى المفضل " يعنى مشيخة أستاده، رتبهم على الحروف لكثرتهم
لأنه كان يسافر طول عمره في طلب الحديث ولقاء المشايخ والاخذ عنهم.
(رجال محمد بن عمر الواقدي) المولود (130) والمتوفى (207) له كتاب " الطبقات "
وكتاب " تاريخ الفقهاء ".
(رجال محمد بن عمر الكشي) اسمه " معرفة الناقلين " وقد اختار منه الشيخ الطوسي ما
هو المطبوع في بمبئي (1317).
(رجال محمد بن عمران بن موسى المرزباني) الخراساني المولود (297) والمتوفى
(378) له عدة كتب كلها في الاخبار، ذكرناها في (ج 1) متفرقة.
(رجال الميرزا محمد بن عناية أحمد خان الكشميري) الشهير بالعلامة الدهلوي المتخلص
بالكامل المتوفى (1235) له " ايضاح المقال " في نقل أقوال أهل الرجال و " تنبيه أهل
الكمال والانصاف على اختلال رجال أهل الخلاف " ومنتخبات كثيرة من كتب الرجال
ذكرها في النجم الثالث من " نجوم السماء ".
(270: رجال الشيخ أبى جعفر محمد بن عيسى اليقطيني) عد النجاشي من تصانيفه
كتاب " الرجال ".
(271: رجال السيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية الحلي) المتوفى بها (776)
ترجمه تلميذه في " عمدة الطالب " وذكر من تصانيفه كتاب في معرفة الرجال في مجلدين.
(رجال محمد) ابن مبشر الملقب بحبيش. ذكر النجاشي له كتاب " اخبار السلف ".
(رجال محمد بن محسن الفيض) مر بعنوان علم الهدى.
(رجال محمد بن مسعود العياشي) مر بعنوان " رجال العياشي ".
(272: رجال السيد محمد بن معصوم الرضوي) الشهير بالسيد محمد القصير عد تلميذه
المولى نوروز على البسطامي في " فردوس التواريخ " من تصانيفه كتاب " الرجال ".
(رجال جمال الدين محمد بن مكرم الأنصاري) الخزرجي مؤلف " لسان العرب "
في (711) له " مختصر تاريخ بغداد " و " مختصر اليتيمة " إلى خمسماية من مختصرات كتب
الرجال والأدب.
147

(رجال الشيخ محمد بن مهدي آل مغنية العاملي) اسمه " جواهر الحكم " المذكور
مفصلا في (ج 5 ص 268).
(رجال محمد بن وهبان الدبيلي) شيخ التلعكبري المتوفى (385) عد النجاشي من
تصانيفه كتاب " من روى عن أمير المؤمنين (ع) ".
(273: رجال الميرزا محمد بن محمد هادي النايني) المجاز من السيد حجة الاسلام الشفتي
الأصفهاني في (1256). كتب الإجازة له بخطه على ظهر المجلد الأول من رجاله الذي
تممه (1265) وله ديوان تخلصه في شعره الفائض ذكرناه في (ج 9).
(رجال السيد أبي جعفر محمد بن هارون الموسوي النيسابوري) النسابة له " لباب الأنساب
في الألقاب والأعقاب " موجود في (الرضوية).
(رجال السيد محمد) ابن الميرزا هبة الله بن الميرزا رفيع الحسيني القزويني نزيل مشهد
خراسان الشهير ببحر العلوم المولود (1296) اسمه " تلخيص التراجم وتنقيح المعاجم "
فارسي كبير في تراجم المعاريف من الرجال والنساء.
(رجال أبى بكر محمد بن يحيى بن العباس الصولي الشطرنجي) المتوفى بالبصرة متسترا
لما رواه في علي (ع) وقد عاش إلى (330) ترجمه (ابن النديم - ص 215) وذكر من تصانيفه
كتاب الأوراق في أخبار جماعات كثيرة وعدة كتب مستقلة في أخبار واحد واحد من الرجال
وكتاب " الوزراء " وغير ذلك.
(رجال الشيخ محمد بن يعقوب الكليني) مر بعنوان " رجال الكليني ".
(274: رجال الشيخ محمود بن حسام الدين المشرفي) الجزائري الكاتب لنسخة من
الذكرى للشهيد الموجودة في (التسترية) وفرغ في (1019) وفرغ من نسخة فروع الكافي
الموجودة في مكتبة (سپهسالار) في (1042) ويروى عن الشيخ البهائي كما ذكره الشيخ
الطريحي في " الضياء اللامع " قال وله " ترتيب اختيار الرجال " للكشي وقد رايته بخطه.
انتهى. أقول: وقد فاتنا ذكره في محله وانما ذكرنا ترتيب الشيخ داود المعاصر للشيخ الحر
في (ج 4 ص 66).
(رجال السيد محمود بن السيد علي الطبيب النسابة) الحسيني المرعشي المتوفى بالنجف
(13 صفر - 1338) طبعت له رسالة " تراجم آل طاوس " في أول " مهج الدعوات ".
148

(رجال السيد الميرزا محمود) ابن الميرزا على اصفر شيخ الاسلام الطباطبائي التبريزي
المتوفى بمكة (1310) له كتاب " الدراية والرجال " مع التعرض لبعض الكتب
مثل " الفقه الرضوي " و " تفسير العسكري " وغيرهما.
(رجال الآقا محمود) ابن الآقا محمد علي الكرمانشاهاني المتوفى بدز آشيب طهران
(1269) هو ثالث أبواب كتابه في الأصول الموسوم " مهمات الاحكام " فإنه قال بعد
المقدمة المبسوطة والباب الأول الذي في مباحث أصول الفقه ما لفظه: [الباب الثالث في
نبذة من أحوال الرجال الممدوحين والمذمومين مرتبا على الحروف المعجمة مبوبة على
أبواب..] وبعد هذا العنوان كتب بخطه [بسم الله وبالله والحمد لله ولا حول ولا قوة الا بالله،
هذه أنموذج في أحوال الرجال نذكر فيه الثقات من المشايخ والموثقين والممدوحين
والمجهولين - والمراد بهم من لم يصرح فيه بشئ - والضعفاء والمتفق عليهم والمتفق فيهم،
من دون إشارة إلى المعدل والجارح، ونريد بالثقة من وثقه أحد أصحاب الرجال من
دون تعرض لغيره بجرح أو تعديل..] ثم شرع في الثقات من حرف الألف، آدم إلى آخر
الحروف نظير الوجيزة للمجلسي في الاقتصار بذكر اسم واحد، ثم بقوله: ابن فلان ابن فلان
ابن فلان وهكذا، وبعد اتمام الثقات ما كتب الضعفاء والمجهولين كما وعد في أوله
ولعله ما أمهله الاجل، رأيت النسخة بخطه في طهران عند حفيده الحاج آقا أحمد
مدير مكتبة (سپهسالار) وهو ابن الحاج آقا هادي بن الآقا محمود المصنف، ونسخة عليها
حواشي صادق أيضا في طهران توجد عند السيد محمد (المحيط).
(رجال المولى مراد التفريشي) هو ابن علي خان المولود (965) والمتوفى (1051) عده
في " جامع الرواة " من تلاميذ الشيخ البهائي. له " التعليقة السجادية " في شرح الفقيه
وبعد تمام الشرح شرع في شرح مشيخته وترتيب المشيخة على النحو المألوف لتسهيل
التناول وقد فرغ منه (1044) وذكرناه في (ج 4 - ص 224).
(رجال المولى مراد الكشميري) هو رجال الكشميري السابق ذكره.
(رجال المولى مراد على) الموجودة نسخة منه في مكتبة (سپهسالار) كما في فهرسها
(ج 1 - ص 329) وهو ترتيب لرجال من لا يحضره الفقيه على الحروف والنسخة بقلم
محمد هاشم بن أبي طالب الحسيني تلميذ علاء الدين گلستانه كتابته (1087). وقد نسبته
149

في (ج 4 - ص 69) إلى گلستانه، ولعله أخذه عن المولى مراد بن علي التفرشي.
(رجال المراغي) يأتي بعنوان " رسالة في الموثقين " للمير عبد الفتاح المراغي.
(275: رجال الشيخ مرتضى الأنصاري) ابن المولى محمد أمين التستري النجفي المتوفى
(1281) يقرب من ستة آلاف بيت، جمع فيه الثقات والممدوحين الذين كان يعمل
برواياتهم، ولم يزد فيه على ما نقل من كتب الأصول الخمسة الرجالية شيئا، ذكره
شيخنا النوري، ورأيت النسخة في كتب (سيدنا الشيرازي بسامراء) أوله [الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى
يوم الدين. آدم بن إسحاق بن آدم بن عبد الله بن سعد الأشعري..] يذكر الأسماء على الترتيب
المألوف ثم الكنى ثم الألقاب ثم يذكر مشيخة التهذيب والفقيه وفوائد أخرى في آخره،
ومقداره يزيد عن خلاصة العلامة، ورأيت نسخة أخرى بخط تلميذه المولى محمد حسين
ابن محمد قاسم القمشهي النجفي كتبها (1281) يعنى سنة وفاة المصنف.
(رجال الشيخ مرتضى سبط الشيخ) ابن الميرزا جعفر بن مرتضى بن محمد حسن بن
منصور أخ الشيخ الأنصاري. كتب رسالة مبسوطة في ترجمة الشيخ الأنصاري بالفارسية بعنوان
" زندگانى علامهء أنصاري ".
(271: رجال الشيخ مرتضى بن الشيخ شعبان الگيلاني) النجفي المولود بها (1335) الماهر
في العلوم الرياضية والمعقول. له كتاب كبير فارسي في تراجم الحكماء والعلماء.
(رجال الشيخ مرتضى) ابن الشيخ محمد بن الميرزا محمد علي المدرسي الچهاردهي النجفي
المعاصر، له تراجم الأعيان بعد الصفوية طبع بعضها متفرقا.
(رجال السيد مرتضى) ابن السيد مهدي الرضوي الكشميري المولود (1268) والمتوفى
(1323) اسمه " اعلام الاعلام ".
(272: رجال الشيخ مساعد) ابن بديع بن الحسن الحويزي، معاصر الشيخ الحر. ترجمه
في الامل، ورأيت بخطه نسخة خلاصة العلامة وعليها حواشي من الكاتب بخطه وفي آخره
فوائد رجالية، ورأيت في مكتبة (السماوي) تعليقات الشهيد على الخلاصة دونها أيضا
الشيخ مساعد.
(رجال المسعودي) مر باسمه علي بن الحسين.
150

(رجال السيد المير مصطفى) ابن السيد حسين التفريشي الحسيني. مر بعنوان رجال
التفريشي.
(رجال أبى الجيش مظفر بن محمد بن أحمد البلخي) المتوفى (367) مر بعنوان " خصال
الكمال وبعض ما روى في مناقب الرجال ".
(272: رجال مظفر الدين على) تلميذ الشيح البهائي كتب رسالة في ترجمة البهائي
ووالده ومشايخه وغير ذلك، ينقل عنها صاحب الروضات.
(رجال الشيخ مفلح بن حسن بن راشد الصيمري) تلميذ ابن فهد الذي توفى (841).
له مختصر تاريخ اليافعي، واسمه " العقد الجمان في حوادث الزمان ".
(رجال المولى محمد مقيم) ابن صفي الدين محمود الشجاعي الشريف الشيرازي. له تعليقات
على تلخيص الأقوال تأليف أستاده الميرزا محمد الرجالي الاسترآبادي. فرغ من تعليقه
بشيراز (1028) مر في (ج 6 - ص 48).
(رجال الشيخ منتجب الدين) مر باسمه علي بن عبيد الله.
(رجال من لا يحضره الفقيه) اسمه " خير الرجال " مر في (ج 7 - ص 282).
(رجال الشيخ آقا منير) ابن الآقا جمال بن المولى على البروجردي صهر المحقق القمي على
بنته. ولد (1269) وتوفى بأصفهان (17 - ع 2 - 1341) كان تلميذ الشيخ محمد باقر بن
صاحب الحاشية. له " منظومة في الرجال " وأخرى في أصحاب الاجماع وعدة رسائل مستقلة
في تراجم جمع من الرواة.
(رجال الشيخ موسى) ابن المولى عبد الله بن محمود بن عباس الريحاني المولود (1328)
ترجم نفسه في فهرس علماء زنجان المطبوع وعد من تصانيفه " الوجيزة " و " الجامع "
كلاهما في الرجال.
(رجال المولى مؤمن) ابن محمد قاسم بن ناصر الجزائري الشيرازي المولود (1074)
كما ترجم نفسه في " خزانة الخيال " المؤلف (1130) وعد فيه من تصانيفه " ربيع الأبرار "
في تراجم الأولياء والعلماء والشعراء، وهو رابع المجلدات السبع من كتابه " مجالس الأخيار
ومحاسن الاخبار ".
(274: رجال المولى مؤمن) ابن الشاه مرتضى بن الشاه محمود الكاشاني، أخ المحقق
151

الفيض الكاشاني له كتاب " الرجال " الموجود في مكتبة (مجد الدين) النصيري بطهران
فرغ من تأليفه في الأربعاء (18 - ع 1 - 1020) وتاريخ كتابته الثلاثاء، ثالث المحرم
(1033) وكانت نسخة منه في أصفهان في مكتبة الحاج آقا بن السيد أسد الله بن حجة
الاسلام الشفتي. أوله [الحمد لله ولى الحمد ومستحقه..] مرتب على الحروف في
الأسماء وأسماء الآباء على النحو المألوف.
(رجال السيد محمد مهدي السبزواري) ابن السيد إبراهيم بن السيد معصوم العلوي
السبزواري المولود (1326) والمتوفى شابا (1350) له ترجمة السيد هبة الدين بعنوان
" تابعة العراق " وتراجم كثير من المعاصرين و " تاريخ طوس " المختصر المطبوع (1346)
وتوجد مخطوطاته عند ولده الفاضل السيد محمد حسن.
(275: رجال السيد مهدي الهروي) ابن السيد إسماعيل الموسوي الهروي الخراساني
المتوفى بطهران حدود (1270) راجعا عن النجف. كان من تلاميذ صاحب " الجواهر "
وأصدقاء الشيخ مشكور بها، وسافر منها إلى مشهد خراسان، ولما نزل طهران تزوج هناك
بخالتي مرضية بيكم بنت السيد نصر الله الشهير بسيد عطار وبعد أشهر مرض بها وتوفى، فحمل
إلى مشهد خراسان ودفن بمقبرة الشيخ البهائي، ورأيت تصنيفاته في الأصول والفقه والدراية
وأحوال الرجال عند صهره على بنته السيد محمد بن إبراهيم اللواساني بالنجف (1317)
وانتقلت إلى ولده السيد أبى القاسم الذي توفى بطهران (1366) وحمل إلى وادى السلام إلى
جنب والده في مقبرتهم المهدومة في (1373).
(رجال السيد مهدي) ابن محمد تقي بن إبراهيم بن ممتاز العلماء محمد تقي بن الحسين بن
دلدار على النقوي، هو رسالة مبسوطة بالأردوية. مر باسمها " احياء الآثار ".
(رجال السيد مهدي) ابن محمد جعفر الموسوي التنكابني مؤلف " خلاصة الاخبار "
المذكور في (ج 7 - ص 210) والمذكور في آخره فهرس تصانيفه الكثيرة ومنها
" الرشحات " في الرجال.
(276: رجال السيد مهدي) ابن السيد حسن بن السيد احمد القزويني الحلي النجفي
المدفن المتوفى (1300) صرح به في شرحه للمنظومة الأصولية له الموسومة " السبائك
المذهبة " بعنوان كتاب " الرجال " حكاه عنه الشيخ محمد الكوفي في " الشجرة الطيبة ".
152

(رجال السيد مهدي) ابن الحسن بن الحسين الموسوي الخوانساري المتوفى (1246)
ودفن بمقبرة السيد المجاهد. له رسالة أبي بصير المطبوعة الموسومة " عديمة النظير "
حدثني بجملة من تواريخه حفيده السيد أبو تراب بن أبي القاسم ابن المؤلف.
(رجال الشيخ مهدي بن محمد الصالح الفتوني) العاملي ابن عم الشريف أبى الحسن بن محمد
طاهر الفتوني الراوي عن ابن عمه المذكور عن العلامة المجلسي، والراوي عنه السيد محمد
مهدي بحر العلوم والمتوفى (1183) له أرجوزة تواريخ المعصومين (ع) مرت في (ج 1
ص 467). ومشجرة انساب ذراريهم.
(رجال الحكيم محمد مهدي) ابن المولوي محمد علي بن محمد صادق اللكهنوي. هو تكملة
لرجال والده الموسوم " نجوم السماء ". ذكر في (ج 4 - ص 416). ونسخة خط يده
موجودة في مكتبة المفتى المير ناصر حسين في لكهنو.
(رجال السيد مهدي) ابن محمد علي بن حجة الاسلام الشفتي الأصفهاني المولود (1278)
اسمه " غرقاب " شرع فيه (1303) والحق به إلى (1319) دون فيه تراجم العلماء من
القرن الحادي عشر إلى عصره. والنسخة رايتها في مكتبة اقبال الآشتياني بطهران (1365).
(رجال السيد محمد مهدي) ابن علي بن محمد بن علي الغريفي البحراني النجفي نزيل
البصرة في مقام السيد عدنان. ولد (1300 = قد أظهر المهدى) وتوفى (7 ذي الحجة
- 1343) له " شوارع الرواية " و " الولاية الكبرى " نظير " مواقع النجوم " لشيخنا النوري
والإجازة المبسوطة للسيد شهاب الدين، وأخرى أبسط منها للشيخ عيسى بن صالح
الخاقاني الجزايري، سماها " شوارع الرواية " في ثلاث مراحل وفي كل مرحلة شوارع
ولكل شارع طرق وخاتمة في طريق حديث الغدير خاصة.
(277: رجال المولى محمد مهدي) ابن المولى على أصغر القزويني مؤلف " ذخر
العالمين " له رسالة في تراجم بعض علماء قزوين أرسلها إلى الشيخ الحر فأدرجها متفرقة
في مواضعها من كتابه " أمل الآمل " كما صرح بذلك في ترجمة المؤلف في المحمدين
بعنوان محمد مهدي.
(رجال الشيخ محمد مهدي) ابن المولى غلام على العبد الرب آبادي القزويني نزيل
مدرسة المعير بطهران حدود (1290) والمنتخب وأحد أعضاء لجنة تأليف نامهء دانشوران
153

ولقبه ناصر الدين شاه بشمس العلماء وأمره بتأليف رسالة في أحوال السفراء النواب الأربعة
ولاقاه شيخنا النوري في سفره إلى خراسان، وكان يذعن له ويعترف بفضله وتبحره لا سيما
في الرجال.
(رجال السيد محمد مهدي) ابن السيد محمد الخوانساري الأصفهاني الكاظمي. له " أحسن
الوديعة " المذكور في (ج 1 ص 289).
(رجال السيد محمد مهدي) ابن المرتضى بن محمد بن عبد الكريم بحر العلوم الطباطبائي
البروجردي النجفي المولود في شوال (1156) والمتوفى في (رجب 1212) له " الفوائد
الرجالية " تبلغ إلى سبعة آلاف بيت، وقد طبع فوائده في آخر رجال المامقاني.
(رجال الميرزا مهدي) ابن الميرزا مصطفى الحسيني التفريشي نزيل طهران الملقب
ببدايع نكار المتخلص بلاهوتي المولود (1279) له تصانيف منها " بدايع الأنوار " المطبوع
(1300) وذكر فيه سائر تصانيفه ومنها " العلائم البديعة " في علماء الشيعة وتصانيفهم.
(رجال السيد مهدي على) ابن نجف علي الرضوي الهندي. له " تذكرة العلماء " فارسي
كبير ألفه في (1283) وهي سنة وفاة السلطان الشيعي بالهند السلطان محمد أمجد عليشاه
وجلوس ولده السلطان واجد عليشاه الذي بموته انقرضت الدولة الشيعية في الهند كما مر
في (ج 4 ص 41).
(رجال الشيخ مهدي الفهرسي) هو الشيخ مهدي بن الآقا يحيى القزويني الأصل
الطهراني المولد في (1287) الملقب بعماد المحققين لكونه من الخطباء الماهرين
والمدعو بعماد الفهرسي لتأليفه الثلاث مجلدات من فهرس كتب المكتبة الرضوية التي تدل
على مهارته واطلاعه والمحتوية لأحوال كثير من العلماء والمصنفين.
(رجال الشيخ مهذب الدين احمد) ابن عبد الرضا مر باسمه.
(278: رجال النائني) للميرزا محمد بن محمد هادي النائني تلميذ السيد حجة الاسلام
الشفتي والمجاز منه بخطه على ظهر هذا الرجال.
(279: رجال النجاشي) عمدة الأصول الأربعة الرجالية نظير الكافي بين الكتب الأربعة
للعالم النقاد البصير الشيخ أبى العباس أحمد بن علي بن أحمد، من ولد عبد الله النجاشي
الذي كتب إليه الصادق (ع) الرسالة الأهوازية، وهو أفضل من خط في علم الرجال
154

أو نطق بفم، لا يقاس بسواه ولا يعدل به من عداه، بل قوله المقدم عند المعارضة على غيره
من أئمة الرجال، قال السيد بحر العلوم في رجاله: وبتقديمه صرح جماعة من الأصحاب
نظرا إلى كتابه الذي لا نظير له في هذا الباب والظاهر أنه الصواب انتهى. ولد (372)
وتوفى (450). عده شيخنا في خاتمة المستدرك من الاثني عشر الذين ختم بهم المشايخ،
وقد رتب هذا الكتاب جماعة كالمولى عناية الله القهپائي والشيخ داود بن الحسن الجزائري
لأنه ليس مرتبا بحسب أسماء الآبار أوله بعد الحمد والصلاة [.. فانى وقفت على ما ذكره
السيد الشريف أطال الله بقائه وأدام توفيقه من تعيير قوم من مخالفينا أنه لا سلف لكم ولا
مصنف، وهذا قول من لا علم له بالناس ولا وقف على أخبارهم..] ومراده بالشريف
علم الهدى السيد المرتضى الذي توفى (436) ويظهر منه في ترجمة الصدوق ابن بابويه
أنه ألفه بعد تأليف شيخ الطائفة " الفهرست " لان فيه ان دعائم السلام مذكور في فهرست
الشيخ الطوسي، وكذا صرح في ترجمة الشيخ الطوسي عند ذكر كتبه بان له " الفهرست "،
ولذا ذكر من إحدى وجوه تقدم قوله على قول الشيخ ان الفهرس من أوائل تأليفات
الشيخ الذي توفى (460) ورجال النجاشي من أواخر تصانيفه وزمان كمال مهارته
واطلاعه. ويظهر من ترجمة محمد بن عبد الملك بن محمد التبان وتاريخ وفاته في سنة (419)
أنه ألفه بعد هذا التأريخ وقبل وفاة السيد المرتضى (436). وقد طبع في بمبئي على الحجر،
ورأيت منه نسخة بخط الشيخ فضل بن محمد بن فضل العباسي، كتبه عن نسخة خط شيخه
الشيخ عبد النبي الجزائري، وهو كتب نسخته عن خط شيخه السيد محمد صالح المدارك،
وهو كتب نسخته عن نسخة الخزانة (الغروية) التي عليها خط ابن إدريس أو كلها بخطه.
وعليها أيضا خط السيد عبد الكريم بن طاوس والسيد محمد بن معد الموسوي، ونسخة
الشيخ فضل مكتوبة في (سنة 1021) رأيتها عند الشيخ محمد (سلطان المتكلين) بطهران
في (1350).
(280: رجال السيد نجم الدين) ابن محمد بن محمد بن محمد الثالث ابن الحسن السكيكي
- بالضم من قرى الشام - الموسوي الحسيني. ذكر تمام نسبه حفيده السيد محمد حيدر في
كتابه " تنبيه وسن العين " المذكور في (ج 4 - ص 449) وهو المجاز مع ولديه عن صاحب
المعالم الذي توفى (1011) بالإجازة الكبيرة المطبوعة في آخر مجلدات البحار، وذكرنا
155

في (ج 1 ص 172). وله رسالة وجيزة في الرجال ألحقها بخطه بآخر نسخته من الخلاصة
للعلامة الحلي. فرغ من كتابتها (1011) رأيت النسخة في موقوفة مدرسة (الفاضلية)
بالمشهد قبل خرابها.
(281: رجال الأمير نجم الدين) قال صاحب الرياض: كان من علماء عصر الشاه عباس
الماضي الصفوي الذي توفى (1038) وله تعليقات على هوامش رجال النجاشي والظاهر
أنه من تلاميذ الشيخ البهائي (أقول) فهذا العالم مؤخر عن السكيكي المجاز هو مع ولديه
الشابين عن صاحب المعالم بالإجازة الكبيرة المطبوعة في المجلد الأخير من البحار المشتملة
على أوصاف جليلة ويبعد للموصوف من صاحب المعالم بتلك الأوصاف ان يرجع القهقرى
ويتلمذ على الشيخ البهائي.
(282: رجال الميرزا نصر الله) ابن أبي القاسم الشريف الحسيني كما يظهر من بعض
امضاءاته وخطوطه المؤرخة (1239) وقد كتب بخطه " نقد الرجال " وكتب على هوامش
نسخته بخطه تعليقات كثيرة يظهر منها تبحره في الرجال وامضاءاتها [لمحرره نصر الله]
رأيت النسخة في (1351) بمكتبة (سلطان المتكلمين) بطهران.
(رجال السيد نصر الله) ابن الحسين بن علي المدرس الحائري الشهيد حدود (1168) أسمه
" سلاسل الذهب " الحاوي لنيف وعشرين إجازة مبسوطة حاوية للمشايخ والطبقات
وينقل عنه تراجم كثيرة.
(رجال الشيخ أبى القاسم نضر بن الصباح البلخي) من مشايخ أبى النصر محمد بن مسعود
العياشي، عبر عنه النجاشي بكتاب " معرفة الناقلين ".
(رجال النظام الدين الساوجي) تلميذ الشيخ البهائي. اسمه " نظام الأقوال ".
(رجال السيد نعمة الله) المحدث الجزائري المتوفى (1112) له تعليقات " أمل الآمل "
وله في آخر " زهر الربيع " فصل في انساب الرواة مرتبا على الحروف، وله شرحا " التهذيب "
و " الاستبصار " في عدة مجلدات كبار مشحونة من التحقيق في أحوال الرجال.
(رجال المولى نعمة الله) ابن قوام الدين محمد النصيري الشيرازي، تملك نسخة " تلخيص
الأقوال " (1028) وعلق عليها حواشي كثيرة بخطه وله حواشي كثيرة على (منهج
المقال) أيضا امضائه (ن. ع. أيده الله). ذكرا في (ج 6 - ص 48 و 226).
156

(رجال نور الدين علي بن حيدر على المنعل القمي) اسمه " نهاية الآمال في ترتيب
خلاصة الأقوال ".
(رجال السيد القاضي نور الله الشهيد) التستري. قتل ظلما (1019) اسمه " مجالس
المؤمنين " طبع مكررا.
(283: رجال النيسابوري) الميرزا محمد الاخباري المقتول، غير " تقويم الرجال " وغير
" كليات الرجال " وغير " صحيفة الصفا " ذكره بعض أحفاده وهو الميرزا محمد تقي للسيد
شهاب الدين كما كتبه إلينا.
(رجال النيلي) السيد بهاء الدين أبى الحسن علي بن عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني
النسابة النيلي النجفي أستاذ أبى العباس أحمد بن فهد الحلي وصاحب " الأنوار المضيئة "
أو الآلهية و " الدر النضيد " وغيرهما والنسابة هذا ليس هو بعينه شارح " مختصر مصباح
المتهجد " الكبير كما يأتي. حكى صاحب " الرياض " عن خط الشيخ علي في " الدر
المنثور " عن خط جده صاحب المعالم أن رجال النيلي هذا قد تممه السيد الشريف جمال
الدين بن الأعرج العميدي، وذلك كان بأمر من السيد بهاء الدين مؤلف أصله، وذلك لعدم
اطلاعه التام وعدم اعتماده الا على ابن الأعرج المذكور، فألتمس منه فاجابه وكان ديدنه
في أصله أن يذكر ما في (صه). أولا ثم يذكر ما كان زائدا عليه في (جش) أو (ست) أو ابن
داود وان كانت الزيادة موجودة في القسم الثاني لكنه يكرره. ويورد على ابن داود ايرادات
سهلة باردة - إلى قوله - وانما ذكرت هذا لئلا يتشوق أحد إلى هذا الكتاب عند سماع
خبره، فالحق السيد جمال الدين به أحوال العلماء الذين كانوا في عصر العلامة وبعده وبلغوا ستا
وعشرين، وقد اختصر تراجمهم الشيخ حسن صاحب المعالم، ومنهم الشيخ أحمد بن فهد الحلي
المتوفى (841) ترجمه في حال حياته واشتغاله بالتدريس مصرحا بأنه مجاز عن المصنف كما
في " الروضات " في ترجمة ابن فهد، ومنهم ابن المتوج البحراني كما ذكره في " الرياض "
نقلا عن خط الشيخ علي عن خط جده صاحب المعالم مصرحا بأن المصنف هو السيد علي بن
عبد الحميد وانه كان تلميذ فخر المحققين، أدرك أواخر زمانه، وان السيد جمال الدين بن
الأعرج ألحق بأمر المصنف جماعة على ترتيب الكتاب، واستخرج صاحب المعالم منهم ستا
وعشرين، ومنهم المصنف، وذكر من تصانيفه " الأنوار الإلهية " في خمس مجلدات رأى أولها في
157

الخزانة (الغروية) كما رأى الرجال فيها أيضا. ومر " جامع أشتات الرواة ".
(الرجال الوجيز) للاسترآبادي مقابل الوسيط والكبير، لكنه لم توجد نسخة منه
حسب ما اطلعنا عليه.
(رجال الوزير المغربي) مر باسمه الحسين بن علي.
(الرجال الوسيط) للاسترآبادي اسمه " تلخيص الأقوال ".
(رجال السيد هادي بن السيد حسين بن عباس الحسيني الإشكوري) النجفي المتوفى
بطهران (17 شوال 1367) له " الشيعة من الصحابة " مختصر رايته بخطه.
(رجال السيد هادي بن السيد حسين الصياغ) ابن السيد جواد بن السيد مهدي الملقب
بكاتب بن الحسين الحسيني الموسوي البحراني المولود في النجف (1302) نزيل المسيب
وعالمها. له أرجوزة اسمها " النخبة " في الفين وخمسماية بيت، وله أراجيز كثيرة أخرى.
ووالده السيد حسين الصياغ كان ابن أخت السيد علي والد السيد مهدي والسيد رضا النسابة
الصايغ الشهير.
(رجال السيد هادي الخراساني) ابن السيد علي بن محمد بن علي محمد بن أبي طالب
المير كلاس الهروي البجستاني الحائري المولود (1297) كما بخط والده والمتوفى بالحائر
(12 - ع 1 - 1368) كان من مبرزي تلاميذ شيخنا الميرزا محمد تقي الشيرازي بسامراء
له كتاب " طبقات الرواة " وكتاب " مرقاة الثقات " وله تصانيف كثيرة ومجاميع فيها
تراجم كثيرة كلها موجودة بخطه عند ولده الفاضل المشتغل في النجف.
(رجال المولى الميرزا هادي) ابن المولوي الميرزا محمد علي بن صادق بن مهدي
الكشميري المتخلص " عزيز " والمؤلف للتجليات المذكور في (ج 3) ورسالة شهيد ثالث
في ترجمة القاضي نور الله. وسمعت أن له كما مر لأخيه المهدى تتميم " نجوم السماء " لوالدهما.
(رجال السيد محمد هاشم الچهارسوئي) ابن الميرزا زين العابدين بن أبي القاسم جعفر
الموسوي الخوانساري الأصفهاني المعروف بچهارسوئي لنزوله بتلك المحلة من أصفهان،
المولود (1235) والمتوفى بالنجف أواخر (رمضان - 1318) هو شيخ جمع من مشايخي،
أدركته في السفرة الأخيرة من زيارته وهو مريض لم يتيسر لي الاستجازة منه كما ذكرته في
" الاسناد المصفى ص 23 " له " شرح مشيخة الفقيه " و " الفوائد الرجالية " وقد طبع بعضها ضمن
158

مجموعة موسومة " معدن الفوائد ".
(رجال السيد هاشم البحراني) التوبلي الكتكاني بن سليمان بن إسماعيل الموسوي
المتوفى (1107) له " تنبيه الأريب في ايضاح رجال التهذيب " و " روضة العارفين في ترجمة
جمع من العلماء الربانيين " و " إيضاح المسترشدين الراجعين إلى امامة أمير المؤمنين "
وتعريف رجال من لا يحضره الفقيه، مر في (ج 4 - ص 217).
(284: رجال السيد هاشم السبزواري) ابن السيد محمد علي بن محمد تقي السبزواري التاجر
البزاز المعاصر استخرج من " تاريخ بغداد " تراجم العلويين وتراجم غيرهم من الشيعة مع
اختصار في تراجمهم.
(رجال السيد هبة الدين الشهرستاني) الحسيني المولود بسامراء (1300) نزيل
الكاظمية ووزير معارف العراق سابقا. له " ثقات الرواة " مطبوع مر.
(رجال الشيخ أبى نصر هبة الله) ابن أحمد بن محمد الكاتب المعروف بابن برنية. له " اخبار
أبى عمرو وأبي جعفر العمرويين " الأول والثاني من النواب الأربعة من ولد عمار بن ياسر
ذكره النجاشي، وينقل عنه الشيخ الطوسي.
(رجال المولى هدايت حسين) ابن ولايت حسين الهندي المعاصر. له " تحفة الأعيان في
تذكرة فضلاء هندوستان ".
(285: رجال أبى المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي) النسابة المتوفى (206) له عدة
كتب في الكنى والألقاب وتسمية أشخاص معينين ذكر فهرسها ابن النديم ثم النجاشي.
(رجال الشيخ ياسين) ابن صلاح الدين بن علي بن ناصر بن علي البلادي البحراني نزيل
شيراز المكتوب في جوابه " منية الممارسين " له تصانيف منها كتاب " معين النبيه في
بيان رجال من لا يحضره الفقيه " الموجود عند الشيخ حسين القديحي ابن صاحب " أنوار
البدر بن " وقد كتب هو إجازة للسيد نصر الله المدرس الحائري في (1145).
(286: رجال الشيخ يحيى الحلي) بن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن بطريق
الحلي الأسدي، صاحب كتاب " العمدة " المتوفى (600) كما أرخه " كشف الحجب "
له كتاب " رجال الشيعة " نقل عنه ابن حجر في " لسان الميزان " وحكى عنه السيوطي
في " البغية " ترجمة الحسين بن أحمد بن خيران.
159

(رجال شرف الدين يحيى البحراني) ابن الحسين بن عشيرة (عشرة) بن ناصر البحراني
تلميذ المحقق الكركي، يعبر عنه " تذكرة المجتهدين " كما مر في (ج 4 ص 49). ولعله
المعبر عنه " تراجم مشايخ الشيعة " كما مر في (ج 4 - ص 60).
(رجال السيد يحيى الصنعاني) ابن الحسين بن المؤيد بالله محمد بن المنصور بالله القاسم بن
محمد الحسنى اليماني المتوفى بشهارة في صفر (1090) ترجمه ولده السيد ضياء الدين
يوسف في كتابه " نسمة السحر فيمن تشيع وشعر " وذكر من تصانيفه رسالة في " ترجمة
أبى خالد الكابلي " وتوثيقه وسبب طعن الذهبي عليه.
(رجال الشيخ الميرزا يحيى الأصفهاني) ابن الميرزا محمد شفيع المستوفى الجامع للمعقول
والمنقول من الفروع والأصول والحديث والرجال. أدركته في عام زيارته الأخيرة للعراق
في (1318) كان من أصدقاء شيخنا النوري اهدى إليه نسخة خاتمة المستدرك كما ذكرته
في (ج 7 ص 132) له " شرح مشيخة الفقيه " وفوائد رجالية كثيرة كتبها على ظهر
الكتب النفيسة التي كانت في مكتبته. وبعد وفاته قدمت للبيع في (1326) رأيت منها
نسخة الكشي في مكتبة (سيدنا الصدر) ونسخة " ايضاح دفائن النواصب " ومعها نسخة
" الماية منقبة " في مجلد على ما في البال.
(رجال يعقوب بن شيبة) المترجم في النجاشي والفهرست. عد من كتبه كتاب " مسند
أمير المؤمنين واخباره في الجمل وصفين والنهروان وفضائله وتسمية من روى عنه من
أصحابه ".
(رجال الشيخ يوسف) ابن أحمد المحدث البحراني صاحب الحدائق. له " لؤلؤة البحرين ".
(رجال الفاضل يوسف الجبلي الشامي) كان عند شيخنا النوري، قال هو صغير الحجم في
غاية الجودة، وكان يحتمل أنه للسيد يوسف زين الآتي.
(287: رجال الشيخ يوسف بن عبد الله البحراني) المتوفى بالحائر الحسيني (1171)
قال تلميذه السيد محمد بن علي آل أبي شبانة البحراني في خاتمة كتابه " تتميم أمل الآمل "
في آخر من تعرض لذكرهم من علماء البحرين ان هذا الشيخ من أساتيده وله كتاب كبير
في الرجال.
(رجال السيد يوسف الزين) ابن محمد بن زين الدين الحسيني العاملي له " ترتيب الكشي "
160

المذكور في (ج 4 ص 67) وله " جامع الأقوال " المذكور في (ج 5 ص 42) المؤلف
(982) في النجف قبل تأليف الاسترآبادي للرجال الكبير الموسوم بالمنهج والمؤلف
(985) والظاهر أنه هو المنقول عنه في المنهج في ترجمة علي بن نعيم بعنوان قيل، وقد
فسره تلميذه الشيخ محمد سبط الشهيد في هامش النسخة بان المراد من القائل المولى يوسف
الجبلي، نسبة إلى جبل عامل.
(رجال السيد ضياء الدين يوسف) ابن أبي على يحيى بن الحسين الحسنى المذكورة بقية
نسبه آنفا في رجال والده يحيى بن الحسين اليماني. ولد بصنعاء (1078) وتوفى بها (1121)
له " نسمة السحر فيمن تشيع وشعر " جمع فيه تراجم كثير من العلماء والشعراء الشيعة في اليمن
في مجلدين كبيرين موجودين في مكتبة (حسينية كاشف الغطاء). وقد عملت أنا له فهرسا
سميته " نزهة البصر في فهرس نسمة السحر " وعدد المترجمين في الجز الأول ماية واثنى
عشر رجلا وفى الجزء الثاني خمسة وثمانون.
(288: الرجبية) مختصر في وقائع الأيام، ابتداءه من شهر رجب ولذا سمى به. للمحدث
المعاصر الشيخ عباس بن محمد رضا القمي المتوفى (1359) طبع في (1315).
(289: الرجبية) في فضل الزيارة في رجب، وفيه شرح زيارة الجامعة الرجبية والجامعة
الصغيرة، مرتبا على ثلاثة فصول. للمولى الشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسن البيرجندي
القائني المتوفى (1352) فارسي طبع (1349).
(290: رجز البشر في مناقب الأئمة الاثني عشر) موجود في مكتبة حالت أفندي
باستانبول كما في فهرسها. وذكره " كشف الظنون " في عنوان مناقب الأئمة
الاثني عشر.
(291: الرجعة وأحاديثها المنقولة عن آل العصمة) بالترجمة إلى الفارسية وفي آخره
تم كتاب يقين الرجعة يوم الأربعاء (15 - ع 2 - 1277) واسم المؤلف كما في أوله السيد
أحمد بن الحسن بن إسماعيل بن إبراهيم بن صالح بن المير أبى علي بن مير ميرون بن المير
أبى القاسم، من أحفاد المير أحمد بن موسى الكاظم (ع). كذا سرد نسبه. رأيت النسخة في
كتب (السيد جلال الدين المحدث).
(292: الرجعة) مختصر فارسي للمولى حبيب الله بن علي مدد الكاشاني المتوفى (1340)
161

طبع بإيران.
(293: الرجعة) للشيخ حسن بن سليمان بن محمد بن خالد الحلي تلميذ الشهيد الأول و
صاحب " مختصر البصائر ". ينقل عن كتابه الرجعة هذه العلامة المجلسي في البحار كثيرا،
وكان نسخته عند صاحب الرياض. وتوجد في موقوفة (الطهراني بكربلا) - التي وقفها
بوصيته ولداه الشيخ علي والشيخ مهدي في سنة 1288 - قال في أوله [يقول العبد الضعيف
الفقير إلى ربه الغنى حسن بن سليمان انى قد رويت في معنى الرجعة أحاديث من غير طريق
سعد بن عبد الله، فانا مثبتها في هذه الأوراق، ثم أرجع إلى ما رواه سعد في كتاب " مختصر
البصائر "..] ومراده أن هذه الرسالة خالية من أخبار الرجعة التي رواها سعد، فمن أرادها
فليرجع إلى كتاب " مختصر البصائر " الذي ألفه هو في اختصار " بصائر الدرجات " لسعد
لا أن المختصر لسعد كما فهمه صاحب الرياض فتبصر. ونسخة (الطهراني بكربلا)
جديدة نقل الكاتب أولا عدة أوراق من كتاب " مختصر البصائر " إلى آخر حديث تكلم
البعير مع رسول الله صلى الله عليه وآله وبعده قال ما لفظه [باب الكرات وحالاتها وما جاء فيها. حدثنا
محمد بن الحسين بن أبي الخطاب..] إلى تمام الست ورقات كلها في أحاديث الكرات، ثم بعد
ذلك قال ما لفظه [يقول العبد الضعيف..] إلى آخر ما نقلناه، وأول حديثه خطبة الأمير (ع)
وقوله: سلوني.. فقام إليه صعصعة.. وهكذا ذكر أحاديث الرجعة إلى آخر الكتاب،
كتب الكاتب لهذه النسخة ما كان مكتوبا في آخر المنقول عنها، وهي [هذا آخر ما
وجدناه من كتاب الرجعة والرد على أهل البدع، وهو بخط مصنفه الشيخ الكامل الزاهد الورع
جمال الدين حسن بن سليمان الحلي من أجل تلامذة الشهيد ابن مكي..] أقول ان الكاتب
أراد أن يجمع بين كتاب الرجعة وما أحال إليه مصنفة في " مختصر البصائر " فكتب أولا
ما في " مختصر البصائر " ثم كتاب " الرجعة " إلى آخر ما وجده منه.
(294: الرجعة وأحاديثها) للفضل بن شاذان بن الخليل، أبى محمد الأزدي النيشابوري
المتوفى (260) وهو غير " اثبات الرجعة " له أيضا وهذا هو الذي يعبر عنه بكتاب الغيبة
كما يأتي بتصريح النجاشي، وكان عند الميرلوحي الأصفهاني على ما ينقل عنه في كتابه
الأربعين الموسوم " كفاية المهتدى " وقد ضن في اعطائه للعلامة المجلسي (1) على ما

(1) وللوقوف على علاقات المجلسي والميرلوحي راجع توضيح المشربين في ج 4: 495 والرد على على الصوفية.
162

ذكره شيخنا في " خاتمة المستدرك " و " النجم الثاقب " وغيرهما.
(295: الرجعة) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي
المتوفى (381) ذكره النجاشي.
(296: الرجعة) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي صاحب
التفسير الموجود. ذكره النجاشي.
(297: الرجعة وظهور الحجة) في الاخبار المنقولة عن آل العصمة. للسيد الجليل الميرزا
محمد مؤمن ابن دوست محمد الحسيني الاسترآبادي الشهيد في مكة (1088) أوله [الحمد لله
على نعمائه والشكر على آلائه..] فرغ منه (رجب 1069) والنسخة الموجودة في مكتبة
(الصدر) كتبت في عصر المؤلف (1081) وفي ظهرها كتب المصنف بخطه حديثا في
التعقيب إلى طلوع الشمس، وجده بخط عبد الله الصيرفي وكتبه في (1085) والحديث
[قال النبي صلى الله عليه وآله ألا أدلكم على قوم أفضل غنيمة وأفضل رجعة، قوم شهدوا صلاة الصبح
ثم جلسوا يذكرون الله حتى طلعت الشمس، فأولئك أسرع رجعة وأفضل غنيمة] (1)
(298: رجل الطاوس إذا تبختر القاموس) للسيد محمد بن علي بن حيدر بن نجم الدين
الموسوي العاملي المكي المعروف بالسيد محمد حيدر المتوفى (1139) ويروى عنه الشيخ
عبد الله بن صالح السماهيجي. ذكره السيد عباس الموسوي في " نزهة الجليس " المطبوع،
وتوجد نسخة منه مخرومة الأول والآخر في مكتبة (الصدر). وقال ولد المصنف السيد
رضى الدين بن محمد حيدر في اجازته للسيد نصر الله المدرس الحائري في (1155) أنه
حاشية على القاموس وزيادات وايرادات حفها في طي الصحائف إليه، وقد برز منه
سفر مفيد.
(299: رجم الشيطان في رد أهل البيان) أي البابية. للشيخ عبد الرحيم البروجردي
المعاصر. طبع في بمبئي. يورد عبارات كتاب " الايمان في اظهار نقطة البيان " ثم يرد عليه،
وذكر فيه من البابية الذين قتلهم اتباع الباب للأغراض والرياسات جماعة، منهم السيد محمد
الأصفهاني، والميرزا بزرگ الكرمانشاهي، والمولى رجب على الأصفهاني.
(300: رجم الشياطين في التبري عن أعداء الدين) فارسي للسيد الميرزا على ابن الميرزا

(1) وقد ذكرنا " اثبات الرجعة " متعددا، وسنذكر رسائل في الرجعة أيضا.
163

محمد حسين الشهرستاني الحائري. ذكره لي مشافهة. وتوفى (11 رجب 1344).
(301: رجوم الشياطين) في أحوال الملا سلطان محمد الگنابادى المعروف وصاحب
" بيان السعادة ". لولده الحاج ملا على الملقب " نور عليشاه ". وفيها التقريظ لبيان السعادة
ألفه في (1315) في خمسة شهابات وطبع بإيران. وقد كتب أخيرا في أحوال الملا
سلطان كتاب كبير بعنوان " نابغةء علم وعرفان " وطبع بطهران في (1374).
(302: رجوم الشياطين) في الرد على الحاج كريم خان المتسمى بالركن الرابع. أوله
[الحمد لله الذي رفع اعلام الاعلام ودفع أصنام الأصنام عن زلل الأصنام، وارتضى دين نبيه
بين الأديان والأمم..] ألف باسم ناصر الدين شاه مرتبا على مقدمة ورجوم وتنبيهات. وفيه
الرد على علي محمد الباب أيضا. والنسخة عند السيد شهاب الدين كما كتبه إلينا مفصلا.
(303: رجوم الشياطين) للميرزا إبراهيم بن عبد المجيد الحائري المولد والمتوفى
حدود (1306) كما ذكره في " طرائق الحقائق - ج 3 " في ترجمة الحاج محمد حسن
القزويني، وذكر أن والده عبد المجيد كان ربيب الحاج محمد حسن ابن بنت عمه الحاج
زين العابدين القزويني الأصل الذي هاجر مع أخيه الحاج معصوم إلى كربلا (1175).
وله " مشارق الشموس " في شرح الزيارة السابعة للأمير: السلام عليك يا أبا الأئمة..
(304: رجوم الشياطين وافناء المارقين) تركي للميرزا أبى القاسم بن محمد تقي بن محمد
قاسم الأردوبادي المتوفى (1333) انتقد فيه تفسير المير كريم قاضي بادكوبه الذي
ألفه بالتركية.
(305: رجوم الشياطين في رد الملاعين) أي البابية، فارسي للشيخ العالم المولى
حبيب الله بن علي مدد الساوجي الكاشاني المعمر المتوفى (1349) أوله [الحمد لله الذي
نسخ بشريعة محمد سائر الشرائع الماضية..] ألفه في (المحرم - 1284) وهو مطبوع.
(306: رجوم الشياطين وطرد الضالين) فارسي منظوم في رد الميرزا نعيم السياح
الأصفهاني الذي ذكر في أشعاره أن في القرآن ثلاثمائة غلطة، فأجابه نظما الأديب الميرزا
شفيع المتخلص " شوقي " ابن المولى محمد سميع المتخلص " واعظ " الميثمي العراقي. وله
" الانتباهية " الذي هو مقدمة لهذا الكتاب.
(307: رجوم الشياطين) للحاج محمد كريم خان الشيخي بن إبراهيم مرتب على اشراقين
164

طبع مع كتابه الفارسي في رد البابية الذي ألفه باسم ناصر الدين شاه وسماه " رد باب خسران
مآب " وفرغ من الأول في (7 - ج 2 - 1268) ومن الثاني (19 - رمضان - 1283).
وله تأليفات كثيرة.
" الرحلة "
ويراد به الكتاب الذي يجمع فيه المؤلف ما شاهده في بلد أو بلدان سافر إليها،
واخبار أمم رأيهم، وذكر عقايدهم وآدابهم ورسومهم في حياتهم ومماتهم، أو يجمع اخبار
سفر مسافر مثله. وكان لمثل هذه الكتب في الأزمنة القديمة اثر عظيم في ترقية أفكار الأمم
فان امتزاج الثقافات يمهد الطريق لتلطيف العواطف البشرية. وقلة الوسائل النقلية
وصعوبة الاسفار كان أعظم عائق في هذا السبيل بحيث إذا قام أحد بسفرة إلى بلد بعيد عد
بطلا عارفا مجربا ولكن الصعوبات لن يوقف دبيب التاريخ إلى الامام. فظهر بين زمان
وآخر رجال سياحون مشهورون سافروا إلى أقطار بعيدة وجمعوا وألفوا ما رأوا في أسفارهم.
فخرج نوعان من الكتب، أحدهما ما سمى بالمسالك والممالك (الجغرافيا) والآخر كتب
الرحلات التي يعبر عنها الفرس " سفر نامه " ويمتاز كتب الرحلات عن الجغرافيا باشتمالها
على مسائل جزئية وقضايا شخصية أكثر فايدة لعوام الناس يقربهم إلى معتقدات أمم
غيرهم وآداب غير آدابهم وسنن غير سننهم.
والرحلة قبل الاسلام والرحالون فيها كثيرون ولكنها خارجة عن موضوع كتابنا.
وجاء في العهد الاسلامي أيضا رحالون معاريف كأبي ريحان البيروني (326 - 440)
سافر إلى الهند. وابن الجبير (540 - 614) سافر من أندلس إلى الشرق الأوسط. وياقوت
الحموي (575 - 626) سافر من الروم إلى مرو. وابن بطوطة (703 - 777) سافر من
طنجة إلى الصين. وابن خلدون (732 - 808) سافر من أندلس إلى سمرقند.
وهناك رحلات لغير هؤلاء ألفت قبل القرن العاشر، منها ما للكراجكي المتوفى (449)
وأبى القاسم التجيبي المتوفى (493) وابن رشيد المتوفى (721) والسيوطي المتوفى (911)
ذكر بعضها في كشف الظنون، واما بعد القرن العاشر فقد كثر تأليف الرحلات عند العامة
والخاصة، فان لعلماء جبل العامل الذين هاجروا إلى إيران في العهد الصفوي ولأكثر
علماء إيران وشعرائها الذين سافروا في تلك العصر إلى الهند وغيرها، رحلات ألفوها
165

وسموها بأسماء خاصة تأتى في محالها. ويأتي بعضها في السين بعنوان " سفر نامه " ولا
يذكر هنا الا بعض ما ليس لها عنوان خاص أو سميت بالرحلة.
(308: الرحلة) للعلامة الكراچكي المتوفى (449) أشار إليه ابن أبي طي الحلبي في
ترجمة الحسن بن بشر بن علي بن بشر الطرابلسي.
(309: الرحلة) أرجوزة طويلة للشيخ حبيب بن طالب البغدادي نزيل جبل عامل.
نظمها (1263) كما ذكرناه في ترجمته في الكرام البررة ج 1 ص 292 ".
(310: الرحلة) بالفارسية، واسمه " سفر نامه ياسر گذشت زندگانى من " لولدي
وفلذة كبدي الدكتور محمد رضا المنزوي. ولد في يوم مولد الإمام الرضا (ع) وذلك (11
ذي القعدة - 1346) ببلدة سامراء فسميته باسمه، وفي (1355) اتيت به مع جميع أهل
بيتي إلى النجف وتعلم العلوم الابتدائية في المدرسة العلوية هناك، وفي (1363)
بعثته مع أخويه إلى طهران فتعلم المتوسطة هناك ودخل كلية البيطرة وانسلك في
الجيش الإيراني ثم انتقل إلى قوة الدرك الإيرانية وتخرج من الكلية في (1372) وبعد
سقوط حكومة تأميم النفط في إيران اعتقل ابني هذا بتهمة المعاضدة للحكومة السابقة
وزج به في سجن حصن " فلك الأفلاك " وبعد إحدى عشر شهرا أطلق سراحه، ثم
أعادوا تعقيبه مع سبعمائة ضابط آخر أعظم ذنبهم أنهم قالوا نفطنا لنا، ففر إلى لبنان قاصدا
أوربا. ولكن الذين استرجعوا النفط الإيراني غصبا من أيدي مالكيه، أرجعوا ابني الدكتور
من بيروت إلى طهران وزجوا به في سجن " قزل قلعة " وأعلن النذل عنه في الجرايد
كظفر له على الشعب في العشرين من جمادى الثانية (1374) فجعلوا يعذبونه بالضرب
بالسياط الشائكة والكوي وكمشوا أظافر يديه ورجليه فمات شهيدا في عصر الجمعة
الرابع والعشرين من جمادى الثانية (1374) ولم يتفوه بشئ يعين قاتليه في الخيانة
بوطنه، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون. لم يتزوج ابني هذا ولم يعقب ولكنه
خلف من آثاره ثلاث مجلدات ألفه في فنه الخاص البيطرة، ورسالة في المقايسة بين السياستين
الشعبية الشرقية والاستعمارية الغربية، طبعت بطهران في (1331 ش) في (110 ص)
باسم استعاره لنفسه " م. ر. كوشا " وقد كتب في رحلته المذكورة أسفاره في العراق وخوزستان
ومازندران وگيلان وخراسان. وقد ذكرته مفصلا هاهنا ليعلم الأجيال بعدي ما نالته الأمة
166

الإيرانية من أيدي المغاربة المستعمرين، وما جزيت به انا بعد عمر جاوز الثمانين،
خدمت فيه ديني وأمتي. ولا يسعني هنا تفصيل ما فعلوه بشباب الشرق الأوسط ورجاله
الروحانية والعلمية، فقتلوا النفوس وزجوا في السجون ونفوا إلى جزائر الخليج ومحابس
الصحراء الآلاف، وعذبوهم بأنواع من العذاب تقشعر بها الروح الانسانية، وبهذه الأعمال
المتوحشة تمكنوا من الغاء قانون تأميم البترول في إيران وغصبه ثانيا، ثم استرقاق
أمم الشرق الأوسط كله بميثاق بغداد. فانا لله وانا إليه راجعون، ولا حول ولا قوة الا
بالله العلى العظيم.
(311: الرحلة) فيما اتفق له في أسفاره. للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي
المتوفى (984) وهي سنة وفاة الشاه طهماسب ودفن في " هجر لأنه " من قرى البحرين،
(الرحلة) للسيد علي خان المدني. اسمه " سلوة الغريب " يأتي.
(312: الرحلة) مبسوطة للميرزا محمد علي الساروي مقيم شيراز، ذكر فيه وقايع سفره
من شيراز إلى مشهد الرضا (ع) ومنه إلى مازندران ومراجعته منه إلى شيراز.
(313: الرحلة) منظومة في نحو ألفين وخمسمائة بيت، للشيخ نجيب الدين علي بن
محمد بن مكي العاملي تلميذ صاحب المعالم، وشارح اثنى عشريته، وجامع ديوانه، نظمها
حين كان يطوف بلاد اليمن والحجاز وإيران والهند والعراق، وحذا فيها حذو " الصادح
والباغم " مدحها في السلافة وحكى عنه السيد نصر الله الحائري مدحه للسيد مبارك بن
مطلب ابن حيدر الحويزي بقوله:
فمطلبي مبارك * مبارك بن مطلب
(314: الرحلة) إلى إيران والاتصال بسلطانها ناصر الدين شاه في (1275) للشيخ محمد ساكن
النجف، المعروف بشرع الاسلام، والنسخة بخطه في خزانة الشيخ علي كاشف الغطاء كتبها
وأهداها إلى ناصر الدين شاه، والحق بخطه في آخرها بعض المدائح له. تاريخه (1281)
وتوفى (1306).
(315: الرحلة) فيما اتفق له في أسفاره. للشيخ محمد بن علي بن محمد الحر العاملي عم
صاحب الوسائل. توفى (1081).
(316: الرحلة إلى السهلة) أرجوزة للسيد محمد سعيد بن السيد محمود الحكيم النجفي
167

المعاصر في مائة وثمانين بيتا تقريبا.
(الرحلة الأعسمية إلى الديار الهندية) للشيخ عبد الحسين بن الشيخ عباس الأعسم النجفي
طبعت (1346) وفيها تأريخ رامپور مفصلا ولذا سماها " الزهور في رامپور ".
(317: الرحلة الإيرانية) للشيخ مرتضى ابن الشيخ شعبان الگيلاني المولود بالنجف
(1333) ألفه (1365) في سفره إلى إيران وما رآه من بلادها وأهلها، العلماء وغيرهم
وسماها، " أنباء البلاد ".
(318: رحلهء إيران) فارسي. للشيخ يوسف الرشتي المعاصر، ذكره في آخر " طومار
عفت " له المطبوع في (1346).
(رحلة البيروني) قد يطلق على كتاب " ما للهند من مقولة " يأتي.
(319: الرحلة الحجازية) للسيد رضا بن محمد الهندي النجفي المولود (1290)
والمتوفى (22 ج 1 - 1362) فيه ذكر مسافرته إلى الحج.
(320: الرحلة الحجازية الأولى)
(321: الرحلة الحجازية الثانية)
(322: الرحلة الحجازية الثالثة)]
الثلاثة للسيد محسن الأمين العاملي المتوفى
(1371) كما في فهرس تصانيفه.
(323: رحلة الحرمين) فارسي في مناسك الحج، للسيد عبد الله بن أبي القاسم البلادي
البوشهري المعاصر. مطبوعة.
(324: الرحلة الحسينية) للسفر إلى بيت الله، للشيخ محمد حسين بن حمد الحلي المتوفى
حدود (1354). طبع في (1329) مع تقريظ تلميذه الشيخ محمد حسن مظفر.
(325: الرحلة الخراسانية) في السفر إلى مشهد خراسان. للسيد أحمد بن حبيب بن أحمد
الزوين النجفي المتوفى بعد (1267) كما يظهر من كتابه " مستجاب الدعوات " وكان
سفره إلى خراسان أوائل (1234) وتوقف هناك أربعة أشهر، ثم رجع إلى النجف كما
يظهر من قطعة المسالك الذي تممه في ذي القعدة من السنة المذكورة، وقد ذكر في آخر
تلك القطعة كيفية مقاتلة " الزقرت والشمرت " والرحلة موجودة في النجف فيها النثر والنظم.
(326: الرحلة الخراسانية) للسيد صادق بن علي بن الحسن بن هاشم الحسيني الأعرجي
النجفي المعروف بالفحام أوله [الحمد لله الذي شرع لنا منهاج الهدى، وسلك بنا سبيل
168

الرضا..] كان ابتداء سفره في (27 شوال - 1180) ورجع بتلك السنة، والنسخة بخط
السيد أحمد ابن السيد حبيب الزوين النجفي كتبها (1232) وبعد تمامه ذكر أن الله رزقه
زيارة الرضا (ع) مرارا في (1234) و (1237) و (1244) والنسخة مع ديوان الفحام
عند الشيخ محمد علي اليعقوبي في النجف.
(327: رحلة الحاج خليل خان) الذي سافر من إيران إلى بلاد الهند للسفارة، فارسي
مطبوع في بمبئي.
(328: الرحلة الخوزية) للميرزا عبد الغفار خان الأصفهاني نجم الدولة، المنجم المهندس
المعروف المتوفى (1320) في سوانح سفره إلى خوزستان بأمر السلطان ناصر الدين
شاه من يوم الأربعاء (23 ذي الحجة - 1298) إلى وروده طهران في (14 - رمضان
1299) ذكر فيه الآثار التأريخية لبنادر شط كارون وشط العرب وخليج فارس وغيرها.
فارسي بخط بعض تلاميذه عند السيد شهاب الدين بقم.
(329: رحلة الشتاء والصيف) للسيد محمد بن عبد الله الحسيني الموسوي المدني
المعروف بكبريت. طبع في (1793 م) في پرت سعيد بمصر.
(330: رحلة الشتاء والصيف) أرجوزة في رحلة الناظم إلى الكاظمية، وهو السيد مهدي
ابن علي البحراني المتوفى (1243) ذكره في فهرس تصانيفه بخطه، وله أيضا ثلاث
رحلات أخرى (رحلة) في سفره إلى التاجية (رحلة) في سفره إلى الحيرة (رحلة)
إلى الكوفة وفيه ذكر فضل مسجدها.
(الرحلة العراقية) للسيد عبد الرزاق الحسنى البغدادي. سماه " الحاضرات الحسنية "
مر في (ج 6 - ص 232) بعنوان الحاضرات.
(331: الرحلة المحسنية) والسياحة الهاشمية إلى الديار الشامية والمصرية، للسيد محسن
أبو طبيخ. ذكر فيه أحواله في تسفيره إلى تلك البلاد من أواخر (1341) إلى أوائل (1343)
بحكم عمال الأجانب، وقد طبع بصيدا (1343).
(332: رحلة الشيخ محمد) الشهير بشيخ الاسلام الحويزي ألفه عند سفره من العراق
إلى عربستان إيران. موجود في خزانة الشيخ علي كاشف الغطاء.
(333: الرحلة المدرسية) أو " المدرسة السيارة في نهج الهدى برد الديانة النصرانية
169

واثبات حقيقة الديانة الاسلامية " بلسان عصري لطيف في اثبات الحق في قلوب الناظرين
المنصفين. للشيخ المجاهد الشيخ محمد الجواد ابن الشيخ حسن بن الشيخ طالب بن الشيخ عباس
البلاغي النجفي المتوفى (1352) طبع منه الجزء الأول والثاني والثالث، وترجم منه
الجزءان الأولان بالفارسية وطبعت بطهران.
(334: الرحلة المدنية) مقالة مبسوطة مندرجة في مجلة العرفان، للسيد رضا الهندي
المتوفى (1367) في النجف.
(335: رحلة المسافر والغنية عن المسامر) للشيخ إبراهيم بن الشيخ فخر الدين العاملي
البازوري تلميذ البهائي، والسيد حسين ابن صاحب المدارك.
(336: الرحلة المكية والنخلة المسكية) أرجوزة في ألف بيت للشيخ الفقيه الحاج
محمد حسن بن الحاج محمد صالح كبة البغدادي المتوفى بالنجف (9 - رمضان - 1336)
أنشأها في سفره إلى الحج (1292) وذكر ما جرى عليه من خروجه من بغداد إلى
عودته إليها. أولها [ابدأ باسم الله يمنا باسمه - إلى قوله - في ألف بيت بالصواب ناطقة..
إلى قوله
سميتها بالرحلة المكية * والنخلة الطيبة المسكية
وكتب عليها علماء العصر وشعراؤه تقريظات رأيت منها تقريظ الشيخ علي بن الحسين آل
عوض الحلي، والشيخ حسين بن محسن الحلي الملقب بمصبح، والشيخ حسون بن عبد الله
الحلي، والشيخ عباس ابن الشيخ علي الحلي الملقب بالبغدادي، والشيخ عبد على الحلي،
والشيخ محمد بن حمزة الحلي، والشيخ محمد التبريزي الحلي، والسيد إبراهيم بن السيد حسين
بحر العلوم، والسيد محمد سعيد الحبوبي، والشيخ صادق الأعسم النجفي، والشيخ محمد
الجزائري النجفي، والشيخ جابر الكاظمي، والسيد حسين بن راضي البغدادي، والشيخ
صالح البغدادي، والشيخ محمد سعيد بن الشيخ محمود سعيد نائب الكليددار بالنجف.
(337: الرحلة المكية) للسيد عليخاى الصغير ابن مطلب ابن السيد علي خان الكبير بن
خلف بن عبد المطلب المشعشعي الحويزي الموسوي الذي كتب السيد عبد الله الجزائري
التستري باسمه " كاشفة الحال " كما في اجازته الكبيرة مصرحا بأنه ابن السيد مطلب
وكذا أخوه السيد أحمد بن مطلب. وصرح في تذكرته أن علي بن مطلب هذا له الرحلة
170

المكية وقد صار واليا في (1114) والنسخة في مكتبة (سپهسالار) بطهران. وقد
أورد فيه تواريخ جملة من أمرائهم إلى (1128) منها وفاة جده السيد علي خان الكبير
المتوفى (1088). وعبر عنه في " آثار الشيعة " بسفر نامه وأنه للسيد علي بن عبد الله
ابن السيد علي خان.
(338: الرحلة المكية) للسيد ناصر ابن السيد هاشم بن أحمد بن الحسين الموسوي
الأحسائي المولود (1291) والمتوفى (1358) أرجوزة طويلة فيها رحلته من هجر
إلى مكة ومنها إلى إيران ومشهد خراسان والعراق وما شاهد في رحلته، وكانت رحلته
بعد انقضاء الحرب العالمية العظمى والهدنة بين الدول كما في ذكرى السيد ناصر المطبوع.
(339: الرحمة الصغير) في الكيميا المطبوع في بمبئي. لجابر بن حيان الصوفي الطوسي
الكوفي المتوفى (200).
(340: الرحمة الكبير) في الكيميا. أيضا لجابر المذكور. نسختان منه في الآصفية رقم
(57 و 60) وفي أول الثانية كما في " تذكرة النوادر " انه روى أبو الربيع سليمان بن
موسى بن أبي هشام عن أبيه: قال لما توفى أبو موسى جابر بن حيان الصوفي رحمه الله بطوس
في سنة مأتين من الهجرة، وجد هذا الكتاب تحت رأسه، وإذا على ظهر الكتاب: [هذا
كتاب وضعه (صنفه. ظ) من لم يرد به ذكرا ولا فخرا ولا من مخلوق عليه أجرا ولا شكرا
وسماه كتاب الرحمة..] والنسخة الأولى أولها [الحمد لله رب العالمين. أما بعد يا معاشر
الحكماء - إلى قوله - انى قرأت كثيرا من كتب الحكماء وفسرت كلا منها بعضها ببعض وتحيرت
فيه - إلى قوله - حتى شرح الله صدري ونور قلبي وأرسلني إلى عبده الصالح وهو أستاذي الذي
ذكرت جميع ما فعل من الفضائل في كتابي المترجم بكتاب الهدى..] وعلى الرحمة
شروح منها شرح أبى قران من أهل نصيبين حكاه ابن النديم عن ابن وحشية في
(ص - 505) وشرح ابن أبي العزاقر محمد بن علي الشلمغاني (ابن النديم ص 507).
(341: الرحمة) في الوضوء والصلاة والزكاة والصوم والحج، لأبي سليمان داود بن
كورة القمي الذي بوب كتاب النوادر لأحمد بن محمد بن عيسى، وكتاب المشيخة للحسن
ابن محبوب ورتبهما بترتيب كتب الفقه. ذكره النجاشي.
(343: الرحمة) المشتملة على كتاب الوضوء، كتاب الصلاة، كتاب الزكاة، كتاب الصوم،
171

وكتاب الحج. لشيخ الطائفة أبى القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي المتوفى
سنة إحدى وثلاثماية أو قبلها بسنتين، ذكره النجاشي. وله أيضا هذه الكتب الخمسة برواية
العامة الموافقة للشيعة يأتي بعنوان " ما رواه العامة ".
(343: الرحمة) وهي كتاب الوضوء، كتاب الصلاة، كتاب الزكاة، كتاب الحج، كتاب
الصيام. لأبي الحسن موسى بن الحسن بن عمران بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي
ذكره النجاشي.
(344: الرحمة في الطب والحكمة) مرتب على أبواب خامسها في الحمى المطبقة.
آخره [هذا ما ورد إليه قصدنا من كتابنا هذا الموسوم بكتاب الرحمة في الطب والحكمة
وصلى الله على خير خلقه محمد وآله أجمعين] والنسخة عند الشيخ قاسم محيي الدين في النجف
ناقصة الوسط والأول وهي بخط عبادي بن ملا أحمد الملقب بالزيلى، فرغ من الكتابة
في (رمضان - 1053).
(345: الرحمة في اختلاف الأمة) للمولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني
الغروي، معرب الفصول النصيرية، والمعاصر للعلامة الحلي وشارح مباديه، ذكرها في
المقابس (أقول) رأيتها في مجموعة في مكتبة (الطهراني بكربلا) أولها [الحمد لله خالق
العقل ومنزل الكتاب ومسبب الأسباب ومسهل الصعاب..] وذكر حديث اختلاف الأمة على
ثلاث وسبعين فرقة، وذكر وجوها ستة من الاشكال فيه، ووجه جمعه مع حديث اختلاف
أمتي رحمة، فكتب هذا الكتاب بالتماس بعض السادة العظماء العلوية مرتبا على سبع
مقدمات مختصرات وبابين، أولهما في حديث ابن عباس في سبعة فصول وثانيها في حديث
الرحمة في خمسة فصول. ألفه بالغري وفرغ منه في سلخ المحرم (720) رأيت منه نسخة
استنسخ عن خط السيد حيدر بن علي بن حيدر العلوي الحسيني الآملي، فرغ منه في
الغري يوم الأحد (3 ذي القعدة 762).
(346: رحمت خدا) في الأدعية والأوراد باللغة الگجراتية. للحاج غلام علي بن الحاج
إسماعيل البهاونگري الهندي المولود (1283) ذكره في فهرس تصانيفه.
(347: الرحمة الواسعة) في المضايقة والمواسعة. للسيد جواد العاملي صاحب " مفتاح
الكرامة " كما ذكرناه في ترجمته في الكرام البررة (ج 1 - ص 286).
172

(348: الرحوية) في المعيات والألغاز مع شروحها وبيانها. للمفتي المير محمد عباس
الجزائري التستري اللكهنوي المتوفى (1306) ذكر في التجليات.
(349: الرحيق) في علم البديع. للحكيم الماهر العارف الزاهد المولى هادي بن مهدي
السبزواري المتوفى 1289 ذكره في مطلع الشمس (أقول) رأيت منه نسخة وهو
لطيف جدا.
(350: الرحيق المختوم في أحوال سيدنا آية الله بحر العلوم) للسيد أبى الحسن بن
ابن السيد عليشاه الرضوي الكشميري اللكهنوي المتوفى بالحائر (1313) ذكره في
آخر " اسداء الرغاب ".
(351: الرحيق المختوم) في قضية الغدير للسيد على محمد بن محمد بن السيد دلدار على
المتوفى (1312) ذكره السيد علي نقي في " مشاهير علماء الهند ".
(352: الرحيق المختوم في المنثور والمنظوم) هو ديوان السيد المعاصر محسن بن
عبد الكريم بن علي بن محمد الأمين الحسيني العاملي نزيل دمشق المتوفى (3 رجب -
1371) وفي آخره ترجمة أحواله طبع (1333) وطبع جزؤه الثاني (1348) وجزؤه الثالث
لم يطبع بعد وموجود في مكتبته كما كتبه إلينا بخطه قبل وفاته.
(353: الرحيق المختوم من بحور العلوم) قصيدة مقصورة بارى بها مقصورة ابن دريد
والتزم باستخراج نسب الناظم إلى عدنان أداء من جمع حروف أول كل بيت. للسيد مهدي
الغريفي البحراني المتوفى (1343) قال في أواخره:
ألا فخذ من كل بيت حرفه * الأول تعرف منسبي والمنتهى
وفيها مناقب أهل البيت من الآيات والأحاديث وتعيين أسمائهم واثبات وجود الحجة
المنتظر ونحو ذلك.
" الرد "
هو باب واسع من المناظرة الدائرة بين الخلائق. وذلك لان الله تعالى الخالق للبشر
أودع في نفس كل واحد منهم لطيفة ربانية وهي العقل الذي هو الطريق إلى المعرفة وهو مقسوم
بينهم بقدر: [انا كل شئ خلقناه بقدر - 54 - 49] وله مراتب ودرجات بعضها فوق بعض،
فأخص مراتبه ما يصح معه التكليف وبزواله يسقط التكليف، وأعلى مراتبه هو مرتبة عقل
173

الكل الذي خص به أكمل أفراد البشر، وبينهما درجات متفاوتة بعدد نفوس خلق الله: وقد
خلقكم أطوارا - 71 - 13] فلكل فرد من البشر نصيب من العقل الذي هو آلة لادراك
الكليات، وكل ما وعاه الانسان من تلك المدركات فلا محالة يترشح منه يوما ما بالخطابة
أو الكتابة كما هو المتعارف فإذا سمع خطابه أو رأى كتابه غيره من افراد البشر فاما أن
يرتضيه الغير ويقبله منه لموافقته لما أدركه نفسه، سواء كان ما أدركاه مطابقا لما هو
الواقع وفي نفس الامر أو مخالفا له، فلا مناظرة بينهما، وأما إذا لم يرتضه الغير لكونه
مطلعا على ما هو من منافياته أو منافراته فيجب عليه عقلا ان يبدي معلوماته ويعلن
بما يراه الحق الواقعي، اما بالمشافهة والخطابة أو بالتأليف والكتابة. ويقال لابداء الرأي
كذلك رد الان الرد في اللغة التخطأة، يقال رد فلان فلانا أي خطأه، ويقال رد عليه قوله
. أي لم يسلمه منه بل منعه ويصدق على الكتاب المشتمل على تخطأة قائل أو منع قوله.
" كتاب الرد " وبما ان أكثر المدركات مما يختلف فيه الأنظار فيسعنا أن نقول بصدق
كتاب الرد على أكثر الكتب لعدم خلوه عن تخطئة شخص واحد أو أشخاص معينين
أو غير معينين من الملل والنحل والفرق والمذاهب، فظهر ان الرد باب واسع واستقصاء
الكتب المشتمل عليه، خارج عن طوق البشر، نعم ان الكتب الممحضة في الرد فقط من
تصنيف أصحابنا لعله يمكن استقصائها للهيئة المتعاضدة البحاثة عنها واما من مثلي
فلا يتأتى منها الا النذر القليل، ثم إن كثيرا مما اطلعنا عليه من كتب الردود المحضة
له عنوان خاص تذكر بعنوانه في محله، وتذكر بعض تلك الكتب في حرف النون بعنوان
النقض لشهرته به. وما لم نطلع على عنوان خاص له نذكره في المقام بالعنوان العام
(المؤلف).
(354: رد الأبالسة) باللغة الأردوية. طبع في دهلي. وهو لبعض أفاضل الهند.
(رد الباب) يأتي بعنوان الرد على البابية.
(رد الباب) في رد البابية. للسيد الميرزا أبى القاسم بن الميرزا كاظم الموسوي الزنجاني
المولود (1224) والمتوفى (1292) له قضايا مع البابية وكتب ردودا عليهم، منها
" تخريب الباب " مر في (ج 4 - ص 3) ويأتي " قلع الباب " و " سد الباب " و " قمع الباب "
كلها عند أحفاده بزنجان، وترجمته في " الكرام البررة - ج 1 ص 61 ".
174

(355: رد باب خسران مآب) رد للبابية بالفارسية. للحاج كريم خان القاجاري الفه
باسم ناصر الدين شاه في (1283) وطبع مع " رجوم الشياطين " له كما مر.
(356: رد الجمعة إلى أهلها) في الرد على كتاب " الجمعة " تأليف خالصي زاده. كتب على
ظهره في الطبع انه للسيد بدر الدين الموسوي والمراد السيد المير محمد بن السيد مهدي
القزويني الكاظمي، نزيل البصرة. طبع في مطبعة العرفان بصيدا. (1370) وعلى ظهره:
" اللهم ان هذا المقام لخلفائك.. " إشارة إلى ما في " الصحيفة السجادية " من اختصاص
هذا المنصب بهم.
(رد الخوارج) في جواب " رد الشيعة " فيه ابطال رواية عقد أم كلثوم وغيرها. طبع
بالأردوية في لاهور كما في فهرس الاثني عشرية اللاهورية.
(357: رد الشمس وانشقاق القمر) للحاج السيد أبى القاسم بن الحسين الرضوي القمي
الكشميري المولد اللاهوري المتوفى بها (1324) طبع (1296) ترجمناه في " النقباء -
ج 1 ص 66 ".
(358: رد الشمس) لأبي الحسن السنجاري نصر بن عامر بن وهب، شيخ أبى عبد الله
الحسين بن عبيد الله الغضائري الذي توفى (411) قال النجاشي هو من ثقات أصحابنا
وقد قرأ عليه ابن الغضائري.
(359: رد الصحيفة العلوية) من تأليفات بعض البابية، ورده للسيد حسن بن الحسين بن
إسماعيل بن مرتضى الحسيني اليزدي الأصفهاني المتخلص " فانى " والمتوفى (1338)
طبع في (1325) على هامش برهان المتقين له. ترجمته في " النقباء ج 1 ص 393 ".
(360: رد المغالطة) في حرمة ضرب الدف والطبل، لبعض فضلاء الهند، طبع بها
بالأردوية ولعله في رد " نغمة العشاق " الذي نسب الغناء إلى النبي والأيمة (ع).
(رد الوسواس) طبع بالهند لبعض فضلائها باللغة الأردوية كما في فهرس مطبوعاتها.
(361: الرد على ابطال الرمل) للفاضل المعاصر السيد أبى القاسم بن محمود بن أبي القاسم
ابن مهدي الموسوي الرياضي الخوانساري كان يسكن النجف ومن (1356) نزل كشمير
تعرض فيه للرد على الآقا رضى الدين القزويني الذي أبطل الرمل استدلاليا وأيده
بعده الفاضل على قلى ميرزا. فكتب السيد هذه الرسالة في الرد عليهما.
175

(الرد على ابن الآلوسي) الموسوم بالأسنة كما مر في ج 2 ص 70 مختصرا والمردود
عليه هو السيد محمود شكري آلوسي زاده المدرس ببغداد ابن عبد الله ابن شهاب الدين
محمود بن عبد الله الآلوسي زاده، المفتى ببغداد بعد المفتى الزهابي المتوفى (حدود
1315) وجده السيد محمود صاحب " نشوة الشمول " في رحلته إلى اسلامبول في 1267)
ويأتي المناظرات مع محمود شكري آلوسي زاده كما يأتي الرد على " الرق المنشور "
للسيد محمود الآلوسي. والظاهر أنه الجد يعنى محمود المفتى بعد الزهابي.
(362: الرد على ابن الاخشيد) في الإمامة، للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن
النعمان المفيد المتوفى (413) ذكره النجاشي في فهرس كتبه.
(الرد على ابن التيمية) في كتابه الموسوم بمنهاج السنة الذي كتبه نقضا على العلامة الحلي
في كتابه " منهاج الكرامة في اثبات الإمامة " للسيد مهدي بن صالح الموسوي القزويني
الكاظمي المعروف بالكيشوان المتوفى يوم الاثنين ثالث ذي القعدة (1358) اسمه " منهاج
الشريعة " يأتي. ومر كتاب " اكمال المنة في نقض منهاج السنة ".
(363: الرد على ابن جريح البغدادي) الشاعر، ويقال له ابن الرومي، علي بن العباس
ابن جريح، المتوفى (283) للقاضي نعمان المصري صاحب " دعائم الاسلام " المتوفى
(363) ذكر في مقدمة كتابه " الهمة " المطبوع بمصر أخيرا.
(الرد على ابن جنى) في تعريضه لأبيات المتنبي. للسيد الشريف المرتضى علم الهدى،
أبى القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (436) ذكره الشيخ الطوسي في
فهرس تصانيفه بعنوان " تتبع الأبيات ".
(364: الرد على ابن جنى في الحكاية والمحكى) أيضا للسيد المرتضى علم الهدى و
ذكره الشيخ في الفهرس بعنوان كتاب " النقض على ابن جنى ".
(365: الرد على ابن حجر العسقلاني) وهو شهاب الدين أحمد بن علي المتوفى 852 في
انكاره لصاحب الزمان (ع) وقوله:
ما أن للسرداب أن يلد الذي * صيرتموه بزعمكم انسانا
فاجابه السيد جعفر الدارابي المعروف بالكشفي المتوفى (1268) نظما وهو ضمن مجموعة
من رسائل الكشفي، رأيتها عند السيد المير عباس بن علي أكبر القمصري الكاشاني الحائري
176

المعاصر في كربلا.
(366: الرد على ابن حجر العسقلاني) في انكاره لصاحب الزمان (ع) وقوله: [ما أن
للسرداب..] للسيد مهدي بن مرتضى بن محمد الطباطبائي البروجردي بحر العلوم
المتوفى (1212) ذكره حفيده في " المواهب السنية ".
(الرد على ابن حزم) وهو أبو محمد علي بن أحمد المعروف بابن حزم الظاهري المتوفى
(456) في كتابه " الفصل في الملل والأهواء والنحل " والرد فيما يتعلق بمبحث الإمامة
منه. للشيخ كاظم بن الشيخ سلمان بن الشيخ داود ابن سلمان ابن نوح الأديب الحلي
الخطيب في الكاظمية. اعتمد فيه على الكتب المتأخرة في الإمامة وسماه كتاب " الحسم
أو الجزم في الرد على ابن حزم " مر في (ج 5 - ص 104) ويأتي " هدى الغافلين " في
رده أيضا.
(367: الرد على ابن داود) والقول بالعدد في شهر رمضان أو مسألة في العدد كما يأتي.
للشيخ الأقدم أبى القاسم جعفر بن محمد بن قولويه أستاذ الشيخ المفيد، توفى على الأظهر
(367). كان محمد بن أحمد بن داود بن علي القمي هذا المتوفى (368) معاصرا لابن
قولويه، وكان شيخ القميين في وقته وأستاذ المفيد المتوفى (413) وابن الغضائري
المتوفى (411) وابن عبدون وابن نوح، وكان قائلا بأن شهر رمضان كسائر الشهور يدخله
النقص، وابن قولويه كان قائلا بالعدد وأنه لا ينقص أبدا. فكتب كل منهما كتابا في
مختاره والرد على مخالفه، كما صرح بالكتابين السيد ابن طاوس في " الاقبال ". والشيخ
المفيد كان قائلا في أوائل أمره بما ذهب إليه شيخنا ابن قولويه، ولذا كتب ردا على
ابن داود المذكور كتابه الموسوم " لمح البرهان في عدم نقصان شهر رمضان " ثم بعد
ذلك عدل إلى القول بالنقصان وكتب " الرسالة العددية " المشهورة. أشار إلى ذلك كله
السيد ابن طاوس في كتابه " الاقبال " قال فيه: [.. ورأيت في الكتب أن الشيخ الصدوق
المتفق على أمانته. جعفر بن محمد بن قولويه تغمده الله برحمته مع ما كان يذهب إلى أن
شهر رمضان لا يجوز عليه النقصان فإنه صنف في ذلك كتابا - إلى قوله - ووجدت للشيخ
محمد بن أحمد بن داود القمي (رض) كتابا قد نقض به كتاب جعفر بن قولويه..].
(368: الرد على ابن رباح الممطور) للشيخ أبى عبد الله الصفواني تلميذ الكليني، وهو
177

محمد بن أحمد بن عبد الله ابن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمال، مولى بنى أسد. وهو
الذي ناظر قاضي الموصل وباهله فانتفخ كف القاضي ومات بعد يوم المباهلة. كذا ذكره النجاشي
(ص 279) وذكر تصانيفه، وابن رباح هو أبو عمران موسى بن رباح المتكلم على مذهب أبي
على محمد بن عبد الوهاب الجبائي من رؤساء المعتزلة الذي مات (303) وابن رباح صار معمرا
وبقى إلى زمن تصنيف ابن النديم (377) كما ذكره في " الفهرس - ص 247 " وكان
معاصرا مع الصفواني وكان من أصحاب ابن الاخشيد كما في ابن النديم (ص 246).
(369: الرد على ابن رشيد في الإمامة) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن
النعمان المفيد المتوفى (413) عده النجاشي في (ص 286) من تصانيفه.
(الرد على ابن السكيت في الاصلاح) كما في " بغية الوعاة " يأتي بعنوان " الرد على اصلاح
المنطق " لعلي بن حمزة البصري. ذكر في " معجم الأدباء - ج 13 - ص 209 ".
(370: الرد على ابن عون في المخلوق) أيضا للشيخ المفيد. عده النجاشي في (ص 286)
من تصانيفه وابن عون هو أبو الحسين محمد بن جعفر بن محمد بن عون الأسدي الكوفي
ساكن الري المتوفى ليلة الخميس لعشر خلون من جمادى الأولى سنة اثنتي عشرة
وثلاثماية كما أرخه النجاشي في (ص 264) وعد من تصانيفه كتاب " الجبر والاستطاعة ".
(371: الرد على ابن قولويه) في الصيام. يعنى في عدد شهر رمضان وأيام الصيام
واختيار أن الصوم بالرؤية لا العدد. للشيخ أبى الحسن محمد بن أحمد بن داود بن علي القمي
المتوفى (368) كان شيخ القميين في وقته معاصرا لجعفر بن قولويه وشيخ ابن الغضايري
والمفيد وابن عبدون وابن نوح. وقد مر رد ابن قولويه له، ويأتي " لمح البرهان " في
رده أيضا. قال السيد ابن طاوس في " الاقبال " وجدت للشيخ محمد بن أحمد بن داود القمي
كتابا قد نقض به كتاب جعفر بن قولويه واحتج بأن شهر رمضان له أسوة بالشهور كلها.
(372: الرد على ابن كلاب في الصفات) للشيخ السعيد أبى عبد الله المفيد ذكره النجاشي،
في (ص 285) وابن كلاب من بابية الحشوية. اسمه عبد الله بن محمد بن كلاب القطان، ومن
تصانيفه كتاب " الصفات " كما ذكره ابن النديم (ص 255).
(373: الرد على ابن المعتز) لقدامة بن جعفر، ذكره ابن النديم في (ص 188) وحكى
عنه في " معجم الأدباء " بزيادة قوله [فيما عاب به أبا تمام] لكن في نسخة ابن النديم
178

جملة [فيما عاب..] من تتمة كتاب " ترياق الفكر " كما مر في (ج 4 - ص 171)
أو " درياق الفكر ".
(374: الرد على ابن النحوي) لفيلسوف المسلمين وأول حكيم اسلامي الشيخ أبى نصر
محمد بن طرخان الفارابي نزيل بغداد والمتوفى (339) بدمشق ترجمه القفطي كذلك
في " اخبار الحكماء - ص 182 ".
(375: الرد على ابن ولاد في المقصور والممدود) لعلي بن حمزة البصري، صاحب الردود
الأربعة الآتية. ذكر في " معجم الأدباء - ج 13 ص 209 " وابن ولاد هو أبو الحسين محمد
ابن الوليد التميمي المولود (248) والمتوفى (298) ترجمه " في بغية الوعاة - ص 112 ".
(376: الرد على ابن همام) للسيد السعيد القاضي نور الله المرعشي الشهيد (1019)
ذكره في فهرس كتبه وابن همام المطلق المشهور بين الأصحاب هو أبو على محمد بن همام
ابن سهيل الكاتب الإسكافي المولود في الاثنين سادس ذي الحجة (258) والمتوفى (11 - ج 2 -
336) كما أرخه التلعكبري الراوي عنه لكنه لم يذكر له تصنيف الا " الأنوار في تواريخ
الأئمة ". فلعل ابن همام الذي رده القاضي نور الله هو عبد الرزاق بن همام بن نافع الصنعاني
المولود (126) والمتوفى (211) كما أرخه في مطلع البدور في عداد علماء الزيدية
وحكى فيه عن السمعاني أنه قال [ما رحل الناس إلى أحد بعد النبي صلى الله عليه وآله مثل ما رحلوا
إلى أبى بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الصنعاني مولى حمير] وقال ابن حجر في التقريب
في وصفه [الحافظ المصنف الشهير. عمى في آخر عمره فتغير، وكان يتشيع. من التاسعة] وعن
الذهبي في وصفه: [الحافظ أبو بكر الصنعاني أحد الاعلام، مصنف التصانيف مات عن خمس
وثمانين سنة في أحد عشر ومايتين] فيظهر انه كان شيعيا زيديا صاحب تصانيف، فكأنه
ظفر القاضي نور الله ببعض تصانيفه أو مقالاته فرد عليه، وابن همام هذا هو راوي أصل
سليم بن قيس بسندين ذكرناهما في (ج 2 ص 154).
(377: الرد على ابن اليمان) في نقضه على المسمعي لمحمد بن زكريا الرازي. ذكره
ابن النديم في (ص 418).
(378: الرد على أبى الحسن البصري في نقضه كتاب الشافي في الإمامة) للشيخ الفقيه
أبى يعلى حمزة الملقب بسلار بن عبد العزيز الديلمي، صاحب المراسم وتلميذ الشريف
179

المرتضى علم الهدى ونائبه في البلاد الحلبية، كتبه بأمر الشريف المرتضى وتوفى (463)
كما أرخه في " كشف الحجب " قال المير مصطفى في حاشية " نقد الرجال " انه لما
كتب السيد المرتضى كتاب الشافي ونقض فيه كتاب القاضي عبد الجبار المعتزلي بابا بابا،
فصنف أبو الحسن البصري كتابا في نقض الشافي فكتب سلار كتابه هذا في الرد على البصري.
انتهى ملخصا.
(379: الرد على أبى عبد الله البصري في تفضيل الملائكة على الأنبياء) للشيخ السعيد
أبى عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (413) ذكره النجاشي في (ص 287)
ويأتي الرد على الحسن البصري في التفضيل أيضا.
{(380: الرد على أبي حنيفة الدينوري في كتاب النبات)
(381: الرد على أبى عبيد القاسم بن سلام في المصنف)
(382: الرد على أبى زياد الكلابي)
(383: الرد على أبى عمرو الشيباني في نوادره)}
- هذه الأربعة كلها لأبي نعيم علي بن حمزة البصري المتوفى بصقلية (375) وصلى عليه
قاضيها بخمس تكبيرات كما في " معجم الأدباء - ج 13 - ص 209 ".
(384: الرد على أبى العتاهية في التوحيد في شعره) وهو الشاعر الشهير المكثر في شعره
أبو إسحاق إسماعيل بن القاسم العنزي العيني المولود (130) والمتوفى (211) قال
ابن النديم في (ص 227) ان شعره كشعر بشار لا يحتويه ديوان لكثرته. وترجمه ابن خلكان
(ج 1 ص 71) ورده لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت
المولود (237) والمتوفى (311) وهو الشيخ المتكلم الجليل الذي حضر وفاة الامام
أبى محمد الحسن العسكري (ع) في (260) وفاز بلقاء الحجة (ع) عند وفاة أبيه كما رواه
الشيخ الطوسي في كتاب " الغيبة - ص 175 " ونقل عنه العلامة المجلسي في باب من رآى
الحجة.. في الثالث عشر من البحار، وبما أن أبى العتاهية كان إمامي المذهب في الفروع
ومن المجبرة في الأصول، كما صرح بالجبر في اشعاره، رده أبو سهل في كتابه هذا الذي
نسبه إليه النجاشي (ص 23) والشيخ الطوسي.
(385: الرد على أبى على الجبائي) لأبي جعفر محمد بن عبد الرحمان بن قبة الرازي
المتكلم من أصحابنا، صاحب كتاب " الانصاف " في الإمامة الذي نقضه معاصره أبو القاسم
180

البلخي كما مر في (ج 2 - ص 396) كان معتزليا ثم استبصر، وكتب الرد على أبى على
الجبائي المعتزلي كما ذكره النجاشي في (ص 265 المطبوع غلطا).
(386: الرد على أبى على الجبائي) شيخ المعتزلة محمد بن عبد الوهاب المتوفى (303)
في رده المنجمين، فإنه تجاهل في رده عليهم، فكتب في الرد عليه الشيخ المتقدم المتكلم
أبو محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل الثلثمائة وبعدها، كما ذكره
النجاشي في (ص 47) ولذا استظهر عباس اقبال الآشتياني المتوفى (رجب 1375)
في " خاندان نوبخت - ص 125 " ان وفاته بين سنتي (300) و (310) ويعرف بأنه
ابن أخت أبى سهل إسماعيل بن علي المذكور آنفا.
(387: الرد على أبى على الجبائي في التفسير) للشيخ المفيد محمد ابن محمد بن
النعمان المتوفى (413) ذكره النجاشي في (ص 286) بعد ذكر " الكلام على الجبائي
في المعدوم ".
(388: الرد على أبى القاسم البلخي) في نقضه للمقالة الثانية في العلم الآلهي. لمحمد
ابن زكريا الرازي. ذكره ابن النديم في (ص 418).
(389: الرد على أبى الهذيل العلاف في أن نعيم أهل الجنة منقطع) للشيخ المتكلم
أبى محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل الثلثمائة وبعدها، كما
مر آنفا ذكره النجاشي في (ص 47).
(الرد على الاتحاد والحلول ووحدة الوجود) يأتي بعنوان " الرد على الصوفية ".
(390: الرد على اثبات الواجب) تأليف نجم الدين علي بن عمر الكاتبي القزويني
المتوفى (675) وعلى بعض تحقيقاته الاخر. للمحقق الخواجة نصير الدين محمد بن الحسن
الطوسي المتوفى (672) كلها بعنوان (قال، أقول) رأيت نسخة منه من وقف الحاج عماد
الفهرسي الطهراني في (الرضوية).
(391: الرد على الأجدب المعتزلي فيما ذهب إليه من ابطال النص) لأبي زرعة الفارسي.
ذكره ابن شهرآشوب في الكنى من المعالم.
(392: الرد على احمد ابن يحيى) كما في فهرست الطوسي (ص 124) أو أحمد بن
الحسين كما في النجاشي (217) والرد للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي
181

عن الجواد (ع) ذكر الگنجي أنه صنف مائة وثمانين كتابا.
(393: الرد على الشيخ احمد الأحسائي في مضمون الأبيات الأربعة التي أولها:
فالفعل هم والفاعلون أجمع * والعلل الأربع قد يجتمع
للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي أخ الشيخ علي الآتي كان موجودا عند
الشيخ محمد صالح آل طعان القطيفي كما حدثني به.
(394: الرد على الشيخ احمد الأحسائي) للشيخ عبد الله بن عباس الستري البحراني
معاصر صاحب الجواهر والمتوفى حدود (1270) كان موجودا عند الشيخ محمد صالح
آل طعان البحراني القطيفي المذكور.
(395: الرد على الشيخ احمد الأحسائي) في بعض كلماته في رسائله، للمولى على
أكبر بن محمد باقر الإيجي الأصفهاني المتوفى (1232) ذكره في " الروضات ".
(396: الرد على الشيخ احمد الأحسائي) للشيخ علي بن الشيخ أحمد آل عبد الجبار
القطيفي رد على كلامه الذي ضمنه ولده الشيخ علي نقي بن أحمد في منظومته في أربعة
أبيات [الفعل هم والفاعلون أجمع) كذا وصفه الشيخ محمد صالح آل طعان البحراني
وقال هو موجود عندي.
(397: الرد على الأخبارية) فارسية للسيد أحمد على الحسيني المحمد آبادي الهندي،
تلميذ السيد دلدار على النصير آبادي. جمعه في (1255) بطريق الاستفتاء عن السيد محمد
المجاهد. موجودة عند الآقا نجفي التبريزي بقم كما كتبه إلينا.
(398: الرد على الأخبارية) لصاحب " مفتاح الكرامة " السيد محمد الجواد بن محمد
ابن محمد الحسيني العاملي الشقرائي النجفي المتوفى بها (1226) ذكره في التكملة بعنوان
الرسالة، وقال السيد محسن الأمين في ترجمة المصنف في آخر متاجر مفتاح الكرامة ان
السيد محسن الكاظمي كتب بخطه على ظهر هذه الرسالة تقريظا لطيفا وأورده بتمامه.
(499: الرد على الأخبارية) وبعض المتسمين بهم. للحاج المولى حسين علي بن نوروز
على التويسركاني تلميذ الشيخ محمد تقي محشي المعالم وتوفى (1286) ذكره
في الروضات.
(400: الرد على الأخبارية) للشيخ دخيل بن الشيخ محمد بن الشيخ قاسم الحكامي
182

النجفي المتوفى بها (7 ذي الحجة - 1305) توجد عند ولده الشيخ حسن وعليه تقريظ
أستاده السيد مهدي القزويني المتوفى (1300).
(401: الرد على الأخبارية) للشيخ عبد النبي بن علي الكاظمي، عده من تصانيف نفسه
في ترجمة نفسه في تكملة نقد الرجال المذكور في (ج 4 ص 417).
(402: الرد على الأخبارية) وبعض أقوالهم. للسيد على ابن السيد دلدار على الرضوي
النصيرآبادي المتوفى (1259) ذكره في " نجوم السماء ".
(403: الرد على الأخبارية) للمولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي، كان
عند ولده الشيخ احمد كما حدثني به.
(404: الرد على أرسطاطاليس) للشريف أبى القاسم العلوي علي بن أحمد الكوفي
ابن موسى المبرقع المتوفى (352). ذكره النجاشي في (ص 189).
(405: الرد على أرسطاليس) لشيخ متكلمي الشيعة أبى محمد هشام بن الحكم المتوفى
(179) أو (199) ذكره النجاشي في (ص 305).
(406: الرد على الإسماعيلية) لابن عبدك المكنى بأبي محمد بن علي العبدكي، من كبار
متكلمي الإمامية يذهب إلى الوعيد. ذكره كذلك الشيخ في الفهرست (ص 3 - 194)
والنجاشي في (ص 271) بعنوان أبى جعفر الجرجاني محمد بن علي بن عبدك.
(407: الرد على الإسماعيلية) للشيخ الجليل الخليل بن ظفر بن الخليل الأسدي الكوفي
من طبقة شيخ الطائفة. يروى الشيخ منتجب الدين عن أبي الفتوح عن أبيه عن جده عنه
كما في فهرسه.
(الرد على الإسماعيلية) في المعاد. للشريف أبى القاسم علي بن أحمد الكوفي المذكور.
ذكره الدكتور محمد كامل حسين المصري في مقدمة " المجالس المستنصرية " يأتي
باسمه " فساد أقاويل الإسماعيلية " كما في النجاشي.
(408: الرد على الإسماعيلية) لفارس بن حاتم بن ماهويه القزويني نزيل العسكر،
ذكره النجاشي (ص 219).
(409: الرد على الإسماعيلية) للشيخ أبى عبد الله الكاتب النعماني محمد بن إبراهيم
ابن جعفر المعروف بابن زينب، صاحب كتاب " الغيبة " وتلميذ الكليني.
183

(410: الرد على الإسماعيلية) لأبي الفرج الكاتب القزويني محمد بن أبي عمران موسى
ابن علي بن عبدويه. قال النجاشي رأيته ولم يتفق لي سماع شئ منه، وروى عنه بالواسطة.
(411: الرد على الأشاعرة ونفى الرؤية في الآخرة) للأستاذ الوحيد الآغا محمد باقر
ابن المولى محمد أكمل البهبهاني المتوفى بالحائر (1205) كما هو الصحيح لا (1206) على
المشهور، يوجد ضمن مجموعة من رسائله وفيها " الرد على الأشاعرة في اختيارية أفعال العباد "
كلها بخط الشيخ أحمد بن الشيخ علي الكتان النجفي في (1225) رأيته في مكتبة (السماوي)
(412: الرد على الأشاعرة وان أفعال العباد اختيارية) أيضا للأستاذ الوحيد البهبهاني
أوله [الفعل وجوديا كان أو عدميا، لزوم صدوره عن الفاعل، له معنيان..] مختصر بخط
محمد بن علي نقي الافشار، كتبه في سلخ رجب (1190). ونسخة عند (السماوي).
(413: الرد على الأشعري) الذي اعترض على بعض تصانيف الأصحاب، فكتب بعض
الفضلاء المتأخرين ردا على الأشعري المعترض وانتصر فيه لصاحب التصنيف ورتب كتابه
على ثلاثة عناوين الأول (قال العلامة الهمام) ويريد به صاحب التصنيف، والثاني (قال هائم
الهمائم) ويريد به الأشعري المعترض على المصنف والثالث (أقول) ويريد به نفسه، ويشرع
في ابطال قول الأشعري، وعلى هذا الترتيب إلى آخر الكتاب وينقل فيه عن الشيخ
العارف الكامل اللاهجي، والمظنون انه صاحب " الشوارق " والنسخة موجودة في مكتبة
السيد جعفر آل بحر العلوم.
(414: الرد على أصحاب الاثنين) لشيخ متكلمي الشيعة أبى محمد هشام بن الحكم
المتوفى (179) أو (199) ذكره النجاشي في ص (304).
(415: الرد على أصحاب الاجتهاد في الاحكام) للشريف أبى القاسم علي بن أحمد
الكوفي العلوي المتوفى (352) ذكره النجاشي.
(416: الرد على أصحاب التناسخ والغلاة) للشيخ المتكلم أبى محمد الحسن بن موسى النوبختي.
المبرز على نظرائه قبل الثلثمائة وبعدها كما ذكره في الفهرست (ص 46) ولعله ما عبر عنه
النجاشي في (ص 46) " الرد على فرق الشيعة ما خلا الامامية " وينقل عنه في " الدمعة الساكبة "
فيظهر وجوده عنده كما يأتي، لكنه بعيد في الغاية لأنه لا يوجد من التأليفات الكثيرة
للمتكلمين النوبختيين الا " الفرق " و " الياقوت " ويأتي رد التناسخ والرد على التناسخية.
184

(417: الرد على أصحاب الحلاج) للشيخ السعيد أبى عبد الله المفيد محمد بن محمد بن
النعمان المتوفى (413) ذكره النجاشي في (ص 286).
(418: الرد على أصحاب الصفات) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل
ابن نوبخت. حضر وفاة العسكري وأفضح الحلاج والشلمغاني. ذكره في الفهرست
(ص 13) نقلا عن ابن النديم.
(419: الرد على أصحاب الطبائع) لشيخ متكلمي الشيعة هشام بن الحكم المتوفى
(179) أو (199) ذكره النجاشي في (ص 304).
(420: الرد على أصحاب العدد) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبى القاسم علي بن
الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (436) وهي رسالة مبسوطة تقرب من ثمانمائة بيت.
أوله [الحمد لله على وافر الحباء وباهر العطاء ومتواصل الآلاء ومتتابع السراء..] والنسخة
موجودة عندي بالنجف كتبتها لنفسي عن نسخة كتابتها (676) في (الرضوية) وقد مر
" الرد على ابن داود " و " الرد على ابن قولويه " ويأتي " الرسالة العددية " و " الكافي "
و " لمح البرهان " وغيرها، والجميع في مسألة أيام شهر رمضان وتعيينه بالعدد أو بالرؤية
(421: الرد على أصحاب المنزلة بين المنزلتين في الوعيد) للشيخ المتكلم أبى محمد الحسن
ابن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل الثلثمائة وبعدها. ذكره النجاشي في (ص 47).
(422: الرد على اصلاح المنطق) تأليف يعقوب بن إسحاق بن السكيت لأبي نعيم
علي بن حمزة البصري المتوفى (375) بصقلية وصلى عليه قاضيها بخمس تكبيرات، عبر
عنه كذلك في " كشف الظنون " وفي " البغية " عبر عنه بالرد على ابن السكيت في الاصلاح
كما مر في (ص 178) وله " ترتيب ديوان أبى طالب " مر أيضا في (ج 9 ص 42).
(423: الرد على الأصم) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي عن أبي جعفر
الجواد (ع) ذكره النجاشي في (ص 217) والفهرست (ص 124).
(424: الرد على اظهار الحق) في طعنه على الشيعة في أمر الصحابة. للمولى المعاصر
الحاج الشيخ محمد باقر بن الحاج محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى (1333) موجود في
خزانة كتبه بهمدان.
(425: الرد على اعتراض الوحيد البهبهاني على الشهيد الثاني في مسألة عدم تبعض
185

البضع) للسيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي، الأصفهاني المولد، البروجردي المسكن،
والمدفن، جد سيدنا بحر العلوم. ذكر أولا كلام الشهيد في " الروضة البهية " ثم ما كتبه
الوحيد عليه بخطه من الاعتراض معبرا عنه بوحيد الزمان، ثم شرع في دفع اعتراضه
وبيان مراد الشهيد. توجد ضمن مجموعة من رسائله رأيتها في مكتبة (الخوانساري).
(426: الرد على المولى محمد امين الاسترآبادي) في منعه عن العمل بالظن، للشيخ
فخر الدين بن محمد علي الطريحي النجفي. توجد نسخة منه منضمة إلى " جامع المقال "
له كانت في كتب الشيخ علي القمي في النجف.
(427: الرد على المولى محمد امين الاسترآبادي) في دعواه صحة جميع أخبار
الكتب الأربعة. أيضا للشيخ الطريحي. سماه صاحب " رياض العلماء " " جامعة الفوائد "
فيما كتب بخطه على ظهر نسخة منه عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا.
(428: الرد على أنموذج العلوم الدوانية) لغوث الحكماء والمتألهين الأمير غياث الدين
منصور ابن الأمير صدر الدين الكبير. توفى (948) قال القاضي في المجالس: انى رأيته (أقول)
واليوم موجود في مكتبة (هبة الدين) أوله [اللهم انصرنا على القوم الكافرين..]
ومعه الرسالة " التهليلية " في تفسير كلمة التوحيد، أيضا لغياث الدين منصور.
(429: الرد على أولى الرقص والمكر فيمن كنى بابي بكر) للشريف النسابة يحيى
ابن الحسن بن جعفر الحجة المتوفى بمكة (277) ذكره في " الثبت المصان ".
(430: الرد على أهل الأهواء) للشيخ أبى عبد الله الصفواني محمد بن أحمد بن عبد الله
ابن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمال، تلميذ ثقة الاسلام الكليني ذكره النجاشي (ص 280).
(431: الرد على أهل البدع) لأبي الحسن علي بن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني،
يروى عنه النجاشي في (ص 186) بتوسيط شيخه أبى عبد الله بن شاذان.
(432: الرد على أهل البدع) للسيد فاضل المعروف بالسيد القاضي الهاشمي ابن السيد
محمد بن فرج الله الدزفولي البروجردي اللاري الهمداني، ذكره تلميذه المجاز منه السيد
شهاب الدين الساكن بقم.
(الرد على أهل التبديل والتحريف فيما وقع من أهل التأليف) للشريف أبى القاسم
علي بن أحمد بن موسى المبرقع ابن الإمام الجواد (ع) المتوفى بكرمى (352)
186

كذا ذكره ابن شهرآشوب في " معالم العلماء " ولكن النجاشي في ص (188) قال كتاب
" التبديل والتحريف " كما مر في (ج 3 - ص 311).
(433: الرد على أهل التثليث) للسيد حسين بن محمد تقي الدرودآبادي الهمداني المتوفى
بها (1344) توجد النسخة بخطه عند ولده السيد ابن الفضل العارفي بطهران.
(434: الرد على أهل التعجيز) وهو نقض كتاب أبى عيسى الوراق. للشيخ المتكلم أبى
محمد الحسن بن موسى النوبختي المتوفى بعد الثلثمائة. ذكره النجاشي في (ص 47).
(435: الرد على أهل التعطيل) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري، من أصحاب أبي
جعفر الجواد (ع) ذكره النجاشي في (ص 217).
(436: الرد على أهل التنجيم) (1) للشيخ الامام أفضل الدين الحسن بن علي بن أحمد
الماهابادي، شيخ الشيخ منتجب الدين، كما ذكره في فهرسه.
(437: الرد على أهل الشهود القائلين بوحدة الوجود) للمولى سعيد اللاهيجاني، فرغ
منه في المحرم (1123) أوله [الحمد لله رافع درجات العالمين، ومرجح ميزانهم على
العالمين..] موجود عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا.
(438: الرد على أهل العروض) للشيخ أبى الحسن علي بن محمد بن العباس بن فسابخس
الذي ما روئي في عصره مثله في العلم بالاخبار والنسب والآثار، كما ذكره النجاشي (191).
(439: الرد على أهل القدر) لأبي جعفر الزيات محمد بن الحسين بن أبي الخطاب
المتوفى (262) ذكره النجاشي في (236).
(440: الرد على أهل القدر والجبر) لأبي أحمد محمد بن أبي عمير زياد. ذكر في فهرس الشيخ.
(441: الرد على أهل القياس والقائلين بحجيته) (2) للسيد عز الدين أبى المكارم
حمزة بن أبي المحاسن زهرة الحلبي صاحب " غنية النزوع ".
(442: الرد على أهل القياس) لأبي الحسن الميموني علي بن عبد الله بن عمران
القريشي المخزومي، كان قاضيا بمكة ذكره النجاشي في (ص 191).
(443: الرد على أهل المنطق) لأبي محمد الحسن موسى النوبختي المتوفى بعد

(1) ويأتي الرد على المنجمين متعددا كما، مر في (ج 1 - ص 66).
(2) ومر في حرف الألف " ابطال القياس " متعددا.
187

الثلثمائة، ذكره النجاشي في (ص 47).
(444: الرد على أهل المنطق) للشيخ أبى الحسن علي بن محمد بن العباس بن فسابخس.
ذكره النجاشي في (ص 191).
(445: الرد على أهل النظر في تصفح أدلة القضاء والقدر) للشيخ أبى الحسين يحيى
ابن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن البطريق الحلي صاحب " العمدة ".
(446: الرد على البابية) (1) فارسي اسمه " بهائيت دين نيست " للميرزا أبى تراب الهدائي
العراقي المعاصر. ذكر اسمه بالتعمية أولا وآخرا. طبع حدود (1370).
(447: الرد على البابية) للميرزا إبراهيم بن أبي الفتح الزنجاني المتوفى (1351)
ذكره الشيخ محمد علي الأردوبادي في " الحديقة المبهجة ".
(448: الرد على البابية) فارسي اسمه " باب وبها را بشناسيد " ألفه ميرزا فتح الله بن
عبد الرحيم المتخلص " مفتون " اليزدي، معلم الفارسية في حيدر آباد دكن. طبع بحيدر آباد
في (1371).
(449: الرد على البابية) للحاج السيد إسماعيل بن السيد محمد الحسيني الأردكاني المتوفى
(1317) اسمه " الابطال " مرتب على مقدمة وسبعة فصول، فارسي مطبوع في (1313).
(450: الرد على البابية) للمولى محمد تقي الهروي الأصفهاني المتوفى بالحائر
(1299) أوله بعد الخطبة [اما بعد مخفى نماند بر رآه روان طريق مستقيم..] نسخة منه
بخطه عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا. وحدثني تلميذه في أصفهان. شيخنا
الشريعة الأصفهاني: انه انما كتبه دفعا للتهمة التي ألصقت به من بعض معاصريه ومعارضيه.
(451: الرد على البابية) لاقا نجفي الشيخ محمد تقي بن محمد باقر الأصفهاني المتوفى

(1) ومر في ردهم " الايقاظ " و " ايقاظ الغافل " و " بارقهء حقيقت " و " باب الأبواب " و " ارغام الشيطان "
و " تخريب الباب " و " الحجج الرضوية " و " أسرار العقايد " و " تاريخ البابية " متعددا. ويأتي " الرد على
على محمد الباب " و " مفتاح باب الأبواب " و " سد الباب " و " قلع الباب " و " قمع الباب " و " الهداية
المهدية " و " المواهب الرضوية " و " مرآت العارفين " وغير ذلك. وقد كتب في رد البابية منذ ظهورهم
في إيران حتى اليوم كتبا لا يحصى عددها، وذلك لأنهم كانوا في أول أمرهم آلة للاستعمار الروسي،
وبعد اندحار الاستعمار في روسيا صاروا عمالا للمستعمرين الانگليز واليوم للأمريكان.
188

(1332) ذكر في فهرس تصانيفه.
(452: الرد على البابية) للسيد الفاضل المعاصر السيد جعفر مزاره الشيرازي امام مسجد
فيل بشيراز، وهو مطبوع كما قيل، ولعله اشتباه بمعاصره الميرزا أبى طالب صاحب
" أسرار العقائد ".
(453: الرد على البابية) للشيخ محمد حسن الخوسفي القائني تلميذ السيد الميرزا محمد
حسن الشيرازي بسامراء، ذكره المعاصر البيرجندي في " بغية الطالب ".
(الرد على البابية) المسمى " الهداية المهدوية ". للحاج المولى على أصغر الأردكاني
مطبوع بطهران.
(454: الرد على البابية) فارسي لصدر الاسلام الحاج الميرزا على أكبر ابن الميرزا شير
محمد الهمداني المتوفى (1325) عند الحاج الشيخ عبد المجيد الهمداني، ثم صار في مكتبة
السيد باقر امام الجمعة بهمدان. وله " الرد على الفوائد " يأتي و " الفوائد " للميرزا
أبى الفضل البابي الگلپايگاني.
(455: الرد على البابية) للحاج الشيخ مهدي المعاصر ابن الحاج الشيخ محمد علي
ثقة الاسلام الأصفهاني. مطبوع.
(الرد على البابية) المسمى " الحق المبين " مر في (ج 7 - ص 37).
(الرد على البابية) المسمى " مرآة العارفين " يأتي.
(456: الرد على البابية) رسالة وجيزة للسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر. طبعت
في مجلة المنار بمصر في (1329).
(457: الرد على البابية) للميرزا يحيى بن الميرزا رحيم الأرومي، فارسي مختصر منتخب
من " أسرار العقائد " ألفه (1343) وطبع مع " ترجمة السيف البتار " له في (1344)
في النجف، وأيضا مع " المسائل البغدادية " (1346).
(458: الرد على البابية) للشيخ يوسف الرشتي صاحب " طومار عفت " فارسي مطبوع.
(459: الرد على الباطنية والقرامطة) للشيخ الجليل الفضل بن شاذان بن الخليل
النيشابوري. ذكر في الفهرست (ص 124) والنجاشي (217).
(460: الرد على الباكورة) تأليف بعض المعاصرين من النصارى، ألفه في رد الديانة
189

الاسلامية والتنقيص لنبي الاسلام صلى الله عليه وآله ولما رآى الكتاب في (1321) الشيخ محمد بن
عبد الله بن علي بن أحمد آل عيثان الهجري القاري الأحسائي، أقدم على الرد عليه، وفرغ
من الرد (7 - ج 1 - 1322) وكتب النسخة محمد حسن آل جلواح، وفرغ منه (13 -
رجب - 1323) ورتبه على عدة مقامات يقرب من ثلاثة آلاف بيت، وله " هداية العباد "
المطبوع (1369).
(464: الرد على بعض المعاصرين في العقيدة) للشيخ عبد الله بن الشيخ عباس الستري
البحراني المتوفى (1270) ذكره في " أنوار البدرين ".
(465: الرد على بيان بن الرئاب الخارجي) للفضل بن شاذان بن الخليل من أصحاب
الجواد (ع) ذكره النجاشي.
(466: الرد على التحفة الاثني عشرية) الفارسية في رد الامامية والمرتب على اثنى
عشر بابا، تصنيف المولوي عبد العزيز بن الشاه ولى الله أحمد بن عبد الرحيم المولود (1114)
والمتوفى (1176) القاروني الدهلوي. لكن في المطبوع من التحفة بكلكتة (1296 ه‍
= 1829 م) نسبت إلى الحافظ غلام حليم ابن الشيخ قطب الدين أحمد بن أبي الفيض الدهلوي
وقد اخفى المؤلف اسمه خوفا من النواب نجفخان الحاكم الشيعي، فنسبه إلى غلام
حليم المذكور، وهو رجل مجهول مع أنه لم يأت من نفسه بشئ لان التحفة اما ترجمة أو مسروق
من كتاب " الصواقع " للمولى نصر الله الكابلي. وقد عرب التحفة الاثني عشرية الفارسية
السيد محمود شكري بن السيد عبد الله الآلوسي البغدادي، وطبع المعرب أيضا لشدة اعتنائهم
به. وقد اعتنى برد التحفة جماعة من العلماء القاطنين ببلاد الهند، وكتبوا أيضا في رد كل
باب منها كتبا، فمنها " احياء السنة " في رد الباب الثامن و " البوارق " في رد الباب السابع
و " برهان السعادة " في رد السابع أيضا "، " تشييد المطاعن " في رد العاشر، و " تقليب المكائد "
في رد الثاني، و " تكسير الصنمين " في رد العاشر، إلى غير ذلك. ومما كتب في رد " التحفة "
بالفارسية " الجواهر العبقرية " و " حسام الاسلام " و " ذو الفقار " و " السيف المسلول "
و " السيف الناصري " و " الصوارم الإلهيات " و " العبقات " و " النزهة الاثني عشرية " و " مصارع
الافهام " و " مهجة البرهان " وكتاب " الإمامة " لسلطان العلماء السيد محمد، وهو غير بوارقه
فهو رد لمعرب التحفة. وقد رده بالعربية في ثلاث مجلدات الشيخ مهدي الخالصي وسماه
190

" بيان تصحيف المنحة الآلهية " كما مر في (ج 3 ص 177) وأما فهرس أبواب التحفة
فهي: 1 - كيفية حدوث الشيعة وفرقهم 2 - مكائدهم 3 - أسلافهم وكتبهم 4 - رواتهم
واخبارهم 5 - الإلهيات 6 - النبوات 7 - الإمامة 8 - المعاد 9 - الفقهيات 10 - المطاعن
11 - الخواص الثلاث. أي الأوهام والتعصبات والهفوات 12 - التولا والتبرا. وله عشرة
مقدمات.
(الرد على تحقيق التناسخ) مر مختصرا (1) بعنوان " ابطال التناسخ " وهو فارسي للشيخ
محمد رضا بن محمد جعفر الطهراني النجفي. ألفه أوان كونه بالهند وفرغ منه (1307)
وطبع في بمبئي (1310) أوله: [الحمد لله المبدع نسخ الموجودات بألفاظها ونفوسها..].
(467: الرد على تصحيح ايمان فرعون) للسيد القاضي نور الله المرعشي الشهيد
(1019) ذكر في فهرسه بعنوان " الرد على رسالة تصحيح ايمان فرعون " تأليف المولى
جلال الدواني.
(468: الرد على الشيخ محمد تقي) محشي معالم الأصول. للحاج محمد إبراهيم بن
الحاج محمد حسن الكلباسي المتوفى (1261) رايته كذلك في مسودة الذريعة، والظاهر
أنه رد عليه في مبحث حجية الظن من الحاشية.
(469: رد تناسخ) (2) بلغة أردو، للسيد محمد هارون الزنگي پوري، مطبوع في الهند،
(470: الرد على التناسخية) للشيخ محمد الشهير بالشيخ على الحزين وهو ابن الشيخ أبى
طالب الزاهدي الجيلاني الأصفهاني. المتوفى ببنارس الهند (1181) حكاه " نجوم السماء "
عن فهرس كتبه.
(471: الرد على ثابت بن قره) الصابي الحراني الناقل للكتب اليويانية إلى العربية
المتوفى (288) للشيخ المتكلم أبى محمد الحسن بن موسى النوبختي المتوفى بعد الثلثمائة
ذكره النجاشي.
(472: الرد على ثعلب في الفصيح) لعلي بن حمزة البصري. ذكره في " معجم الأدباء
ج 13 - ص 209 ". وثعلب بالمثلثة، هو أبو العباس أحمد بن يحيى الشيباني امام الكوفيين

(1) وقد مر في (ج 1 ص 67) ستة كتب في هذا الباب. ومر " الرد على أصحاب التناسخ " في (ص 184).
(2) راجع الحاشية السابقة.
191

في النحو ومن تصانيفه " الفصيح " المطبوع.
(473: الرد على الثنوية) للفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري، من أصحاب الجواد (ع)
ذكره النجاشي.
(474: الرد على الجاحظ) أبى عثمان عمرو بن بحر البصري (163 - 255) في كتاب
" الحيوان " المطبوع في أربعة أجزاء، لعلي بن حمزة البصري المذكور آنفا، ذكره
في " معجم الأدباء - ج 13 - ص 209 ".
(475: الرد على الجاحظ في نقض الطب) لمحمد بن زكريا الرازي المتوفى (311)
ذكره ابن النديم في (ص 418).
(476: الرد على الجاحظ العثمانية) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن
النعمان المفيد المتوفى (413). عد النجاشي في (ص 284) من تصانيفه " الرد على الجاحظ "
العثمانية " وكانه ايماء إلى عقيدته أو رسالة كتبه بهذا الاسم. وله " النقص على الجاحظ ".
(477: الرد على الجالينوس) للحكيم الأول الاسلامي، المعلم الثاني، أبى نصر الفارابي
محمد بن محمد بن طرخان المتوفى (339) ذكره القفطي في " اخبار الحكماء - ص 183 "
ومر الرد على ابن النحوي.
(الرد على الجبائي) مر بعنوان " الرد على أبى على " متعددا.
(478: الرد على الجبرية) (1) ودفع شبهاتهم بالفارسية للحاج الشيخ حبيب الله بن
زين العابدين القمي المولود (1289) والمتوفى في زيوان قرب كلين من پشاپويه بورامين
في (1359) وأوصى بكتبه إلى المولى زين العابدين مؤلف " ارغام الشيطان " المذكور
في (ج 1 ص 524).
(479: الرد على جرير الطبيب في امر التوت الشامي) لمحمد بن زكريا الرازي. ذكره
ابن النديم (ص 411).
(480: الرد على جواب المحقق الكركي) الشيخ علي بن عبد العالي الكركي عما
سئل عنه من اثبات المعدوم. لمعاصره ومعارضه الجسور عليه الشيخ شرف الدين أبى عبد الله
الحسين بن أبي القاسم بن الحسين العودي الأسدي الحلي. ومر " جواب السؤال " في (ج 5

(1) ومر في (ج 1 - ص 68) مثله
192

ص 182) ولعله من أحفاد الشيخ شرف الدين حسين بن الشيخ الامام نصير الدين موسى
ابن الحسين بن العود الذي أجيز الشيخ محمد بن موسى بن الحسين بن العود (761) وذكرناه
في المائة الثامنة.
(الرد على جواب الجواب) لبعض تلاميذ السيد القاضي نور الله التستري الشهيد (1019)
أوله [الحمد لله الذي هدانا إلى سنة البنى وآله الذين هم خير البرية..] والجواب
كان جوابا عن مراسلة علماء ما وراء النهر التي أرسلوها إلى علماء مشهد خراسان
فأجابوهم، فأجاب عن جوابهم مترجم الصواعق " الملا كاسه گر " وعلق شبهاته عليه. فرد
عليه تلميذ القاضي ونقض شبهاته. كذا ذكره " كشف الحجب " ويأتي رد القاضي نفسه
على مقدمات " ترجمة الصواعق ".
(481: الرد على حاشية الدواني على تهذيب المنطق) للأمير غياث الدين منصور بن
الأمير صدر الدين الكبير. وقد توفى (948) ذكره القاضي مع ما بعده.
(482: الرد على حاشية الدواني على الشمسية) أيضا للأمير غياث الدين منصور
المذكور، ذكر القاضي في " المجالس " انه رأى كليهما.
(الرد على حجية فقه الرضاء (ع) يأتي بعنوان " الرد على القول بالحجية ".
(الرد على حجية المظنة) يأتي بعنوان " الرد على المقلاد ".
(483: الرد على الحرقوصية) لأبي جعفر محمد بن جرير الطبري العامي، صاحب التاريخ
والتفسير الذي مات (310) ذكره النجاشي، وذكرناه تبعا له، مع أنه يأتي في كتابه
الغدير استظهارنا أنه لأبي جعفر محمد بن جرير بن رستم الامامي الجليل، ومذاق العامي
في تاريخه وتفسيره لا يلائم هذا التأليف، لان الحرقوصية منسوبون إلى حرقوص بن زهير
السعدي الملقب بذى الخويصرة التميمي، وهو الصحابي الذي بال في مسجد النبي صلى الله عليه وآله
وقال للنبي اعدل، وخاصم الزبير فأمر النبي باستيفاء حقه منه، وأمره عمر في عهده بقتال هرمزان
ففتح حرقوص سوق الأهواز ونزل بها، ثم شهد الصفين مع علي (ع) بعد الحكمين صار
من أشد الخوارج على علي (ع) فقتل حرقوص فيمن قتل من خوارج النهروان في (37)
وبالجملة الطبري العامي قريب المذاق في تنقيص علي (ع) فلا يهمه الرد على أعدائه،
مع أن ابن النديم ما عده من تصانيف العامي مع ترجمته المفصلة له، وذكر أبواب تصانيفه
193

وابن النديم مقدم على النجاشي بكثير لأنه ألف كتابه (378) والنجاشي توفى (450).
(484: الرد على الحسن البصري) في تفضيل الملائكة على الأنبياء (ع) للفضل بن
شاذان بن الخليل النيسابوري من أصحاب الجواد (ع) ذكره النجاشي. ومر الرد على أبى
عبد الله البصري في التفضيل أيضا، وهو للشيخ المفيد. وليس المراد الحسن البصري لان كنيته
أبو سعيد.
(485: الرد على الحسين بن علي الكرابيسي) لأبي عبد الله المصري المتكلم الحسين بن علي
، تلميذ أبى داود والطيالسي وعلي بن قادم وأبى سلمة، ويأتي قريبا " الرد على
الكرابيسي " أيضا.
(486: الرد على الحشوية) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي عن الجواد (ع)
ذكره النجاشي في (ص 216).
(الرد على الحكماء) في قولهم: " الواحد لا يصدر منه الا الواحد " يأتي بعنوان
رسالة في الواحد لا يصدر منه الا الواحد متعددا.
(487: الرد على الحنبلي) لأبي يحيى الجرجاني صاحب التصانيف في رد الحشوية،
حكاه النجاشي في (ص 314) عن الكشي.
(الرد على الملا حيدر على الشيرواني) في تنجيسه غير الامامي. يأتي بعنوان
" رسالة في الناصب " و " العجالة " و " الرد على رسالة نجاسة غير الامامي ".
(488: الرد على الخالدي في الإمامة) للشيخ أبى عبد الله محمد بن محمد بن النعمان
المفيد المتوفى (413) ذكره النجاشي في (ص 285).
(489: الرد على الخوارج والكلام عليهم) لأبي جعفر مؤمن الطاق محمد بن علي بن
النعمان بن أبي طريفة البجلي، ذكره ابن النديم، وله مجالس مع أبي حنيفة وحكايات
منها استدانة أبي حنيفة عنه بوعده الرجعة، ومطالبته الضامن عنه بان يعود انسانا لا قردا
كما ذكره النجاشي في (ص 228).
(490: الرد على الخوانساري) المحقق آقا حسين المتوفى (1098) للمدقق المولى
محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى تلك السنة أيضا. قال في " الرياض " أن الشيرواني تتبع
تصانيف الخوانساري وأخذ عليه موضعا موضعا، ولما رآه الخوانساري كتب رسالة في رد
194

جميع ردوده.
(491: الرد على الخوانساري) المذكور فيما ألفه في " دفع شبهة الاستلزام " للمحقق
السبزواري المولى محمد باقر بن محمد مؤمن المتوفى (1090) بالمشهد ولما اطلع
الخوانساري على هذا الرد كتب رسالة ثانية في دفع الشبهة مع الجواب عن السبزواري
كما مر في - (ج 8 - ص 230).
(الرد على داروين) طبع في النجف وعنوانه " نقد فلسفة داروين ". يأتي.
(492: رد دعوى " فارسي في الجواب عن مثنوي " زهد وتقوى " وهو من مثنويات
المفتى مير عباس التستري اللكهنوي المتوفى (1306) ذكره في " التجليات ".
(493: الرد على ديدنيها وشنيدنيها) المذكور في (ج 8 ص 290) فيما يتعلق
بخوزستان خاصة. للسيد محمد علي الأهوازي معلم الأدب في المدرسة المتوسطة الإيرانية
" شرافت " في بغداد. وهو ابن السيد هبة الله امام الجمعة الدزفولي، طبع كأصله، وله
" شعراء دزفول " وهو الآن مشغول باتمامه.
(الرد على الذاهب إلى تكفير أبى طالب) للسيد شمس الدين فخار بن معد بن فخار
الموسوي الحائري المتوفى (630) كان تلميذ ابن إدريس وشيخ المحقق الحلي، وقد سماه
المجلسي في أول البحار " ايمان أبى طالب " وينقل عنه، وقال في " أمل الآمل " انه
كتاب حسن جيد، ويكثر النقل عنه الشيخ يوسف في " سلاسل الحديد " واسمه
" حجة الذاهب إلى ايمان أبى طالب " كما مر في (ج 6 ص 261).
(494: الرد على الرازي) للمعلم الثاني وأول الحكماء الاسلاميين الشيخ أبى نصر
الفارابي، محمد بن أحمد بن طرخان المتوفى (339) مر حاله في " الآراء " (ج 1 ص 33)
ذكره القفطي في " اخبار الحكماء ".
(495: الرد على الراوندي) أيضا للمعلم الثاني الفارابي المذكور، أيضا ذكره القفطي.
(496: الرد على الملا رجب على التبريزي الأصفهاني) في تحقيق معنى وجود
الباري والرد على ما اختاره من مذهب الحكماء في الاشتراك اللفظي للوجود في رسالته،
فارسي للمحقق الآقا جمال الدين محمد بن الآقا حسين الخوانساري المتوفى (1125) موجود
في مكتبة (الخوانساري) بخط السيد مرتضى بن علم الهدى الطالقاني في (1129) أوله
195

[بعرض ميرساند كه انچه صاحب رسالة اختيار كرده مذهب حكما است..].
(497: الرد على رد بعض علماء العامة لكتاب مصائب النواصب) تأليف القاضي نور الله
الشهيد وكتب هذا العامي الرد على المصائب بالفارسية بأمر سلطانه الأمير أشرف الأفغاني
المتغلب على أصفهان في آخر عصر الصفوية، وحصلت نسخة هذا الرد عند الشيخ عبد النبي
الطسوجي المولود (1117) والمتوفى (1203) فكتب بخطه ردا عليه، كتبه على هوامش
النسخة من الأول إلى الأخير، وذكر الميرزا محمد علي القاضي التبريزي لنا شفاها انه
يريدان يدون الحواشي مستقلا ولعله وفق لذلك، ونسخة رد العامي مع رد الطسوجي
بخطه في هامش النسخة موجودة في تبريز، أول رد الطسوجي [اللهم اهدنا الصراط
المستقيم واجعلنا من أخلص تابعي الأئمة المعصومين (ع) برنا قد بصير مخفى نماند..]
(498: الرد على رد السقيفة) للسيد الأمير محمد بن السيد مهدي الموسوي الكاظمي
القزويني نزيل البصرة والقائم مقام والده بعد وفاته والمقتدى به في التأليف والتصنيف
والجرح والتعديل، فان الشيخ محمد رضا المظفر المعاصر لما ألف كتابه في الحقايق
التاريخية الحادثة في يوم السقيفة، لم يرتضه عبد الله الحضرمي فكتب من تمويهاته
وتكذيباته للكتاب والسنة ما سماه ردا ونشره، فعقبه السيد المذكور في رده المطبوع
بصيدا (1372). والمحاكمة بينه وبين الحضرمي موكول إلى نظر المنصف المتأمل
المتعطش لفهم الحقايق.
(499: الرد على الرسالة الإرثية) للميرزا أبى القاسم بن الميرزا محمد علي النوري الطهراني
الكلانتري المتوفى (1292) ألفه (1287) بالعربية ثم ترجمه بالفارسية وهما معا في مكتبة
مدرسة (سپهسالار) برقم (2426) كما في فهرسها (ج 1 ص 418) وهو رد على الرسالة
الإرثية التي ألفها السيد إسماعيل البهبهاني المترجم في الكرام (ص 146 - ج 1).
(500: الرد على رد رسالة تعيين السلام الثالث في النوافل) الراد على رسالة التعيين
هو الحاج السيد محمد باقر كما يأتي، والرد على الرد لصاحب رسالة التعيين وهو المولى على
أكبر الإيجي الأصفهاني المتوفى (1232) ذكره في " الروضات ".
(501: الرد على رسالة شبهة الاستلزام) للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين محمد
الخوانساري المتوفى (1098) أوله [الحمد لله الذي هو قادر على أن يجيب سؤال كل
196

سائل..] كتبه جوابا عن رد المحقق السبزواري على رسالة " شبهة الاستلزام " التي كتبها
المحقق الخوانساري سابقا معترضا فيها على السبزواري. وقد طبعت الرسالة وردها ورد
ردها في مجموعة بطهران في (1317).
(502: الرد على رد هدية النملة) كتب بعض الشيخية ردا على " هدية النملة " تأليف
الواعظ الهمداني كما يأتي - ولعله محمد خان بن كريم خان الذي ألف " هداية المسترشدين
في رد هدية النملة " - وهذا المؤلف في رده المذكور لم يعين شخصه وقد انتصر في كتابه
هذا المؤلف " هدية النملة " ودفع اعتراضات من كتب الرد عليه وهو مجلد كبير يوجد عند
(جلال الدين المحدث) وكان يحتمل هو ان مؤلف هذا الكتاب هو العلامة الشيخ هادي
الطهراني المتوفى بالنجف (10 شوال - 1321).
(503: الرد على الرسالة الأكبر آبادية) فارسي للمولوي ناصر حسين الجنفوري مطبوع
بالهند وتوفى المؤلف هناك (1313).
(504: الرد على رسالة بعض العرفاء في التوحيد) للشيخ علي نقي بن الشيخ احمد
الأحسائي كما ذكر في بعض الفهارس المخطوطة.
(505: الرد على رسالة بعض علماء بخارى في الإمامة) فارسي للمولى عبد الرحيم
الملتاني. رأيته ضمن مجموعة فيها كتاب يوحنا وغيره، عند الشيخ محمد علي السنقري
تاريخ كتابتها (1240).
(الرد على رسالة تصحيح ايمان فرعون) التي كتبها الدواني. للسيد القاضي نور الله
الحسيني المرعشي التستري الشهيد (1019) ومر بعنوان الرد على تصحيح.. في (ص 191).
(506: الرد على رسالة تعيين السلام الثالث في النوافل) التي كتبها المولى على أكبر
ابن محمد باقر الإيجي الأصفهاني المتوفى (1232) لحجة الاسلام السيد محمد باقر بن محمد تقي
الموسوي الجيلاني الأصفهاني المتوفى (1260) ومر الرد على رد الرسالة لمؤلف أصلها.
(507: الرد على رسالة تعيين السلام الثالث) أيضا للسيد حجة الاسلام كتبها ثانيا
بعد رد المولى الإيجي الرد الأول الذي مر بعنوان " الرد على رد الرسالة.. ".
(508: الرد على رسالة التكفير) للميرزا عبد الواسع بن أبي القاسم الحسيني الزنجاني
امام الجمعة في مسجد عمره فتح علي شاه بزنجان والمتوفى بها (11 ج 1 - 1291) وكانت ولادته
197

(1235) كتب أولا رسالة تكفير المولوي الرومي جلال الدين البلخي ثم عدل عنه وكتب
الرد على نفسه في تلك الرسالة، ترجمه الأردوبادي في " قطف الزهر " قال: وله تصانيف
أخر كلها عند حفيده الميرزا محمود بن أبي الفضائل ابن المصنف امام الجمعة بعد أبيه وجده.
(509: الرد على رسالة حياة الأرواح) في المبدء والمعاد تأليف المولى محمد جعفر
الاسترآبادي. للمولى حسن بن علي المعروف بملا گوهرى، لان والده كان معروفا
بعلي گوهر القراچه داغي، كان تلميذ الشيخ أحمد الأحسائي. والنسخة بخطه في ظهرها
إجازة الشيخ أحمد والسيد كاظم للمصنف ولعل اسمه " البراهين الساطعة " كما مر وهو
غير " جواب الاعتراضات " له المذكور في (ج 5 ص 174) فإنه ألفه بعد موت الشيخ أحمد
بأمر السيد كاظم الرشتي.
(510: الرد على رسالة الزوراء الدوانية) لغياث الحكماء الأمير غياث الدين منصور بن
الأمير صدر الدين الدشتكي الشيرازي المتوفى (948) قال القاضي في " المجالس "
انى رأيته.
(511: الرد على رسالة شبهة الاستلزام) التي صنفها المحقق الآقا حسين الخوانساري
بعد تأليف السبزواري رسالته في نفس هذه الشبهة، وتعرض الخوانساري له في رسالته، فألف
ثانيا في رد رسالته المولى محمد باقر بن محمد مؤمن السبزواري المتوفى (1090). وطبع رده
بطهران (1317) ومعه رد المحقق الخوانساري على السبزواري أيضا. قال السبزواري
فانى قد ألفت سالفا مقالة مختصرة في حل العقدة المشهورة بشبهة الاستلزام واتفق انها
تشرف بنظر بعض أعاظم أفاضل المعاصرين ولم يتشرف بنظر العناية والقبول بل بحسب
اتفاق ضعف البخت والاقبال لوحظت بعين الرد والابطال، فاتفقت منى مطالعة الردود
والاعتراضات المذكورة فوجدت فيها مواضع تستحق زيادة البحث..].
(الرد على رسالة عدم انفعال الماء القليل) التي كتبها السيد الأمير معز الدين محمد الأصفهاني
الصدر الأعظم. للقاضي نور الله المرعشي التستري الشهيد (1019) مر في (ج 2 ص 401)
بعنوان " الانفعالية " ويأتي في الرسائل " رسالة عدم الانفعال " للسيد المير معز الدين
هذا وغيره.
(الرد على رسالة عدم جواز نقل الموتى) يأتي بعنوان " رسالة في جواز النقل ".
198

(512: الرد على رسالة الكاشي) أيضا للقاضي السعيد نور الله المرعشي الشهيد (1019)
ذكره في مجالسه في ترجمة المير غياث الدين منصور: ان المولى أبا الحسن الكاشي كتب
رسالة في " اثبات الواجب " وانتحل فيه ستة أدلة مما ذكره المير غياث الدين في شرحه على
" الهياكل " وادعى في الرسالة ان تلك الأدلة من مبتكرات ذهنه إلى أن قال القاضي
وكتبت في الرد على رسالة الكاشي رسالة وبينت فيها منتحلاته، فعدل الكاشي عن رسالته
الأولى وكتب رسالة أخرى.
(الرد على رسالة نجاسة غير الامامي) التي صنفها المولى حيدر على الشيرواني للمولى
زين الدين الخوانساري يأتي بعنوان " العجالة في رد مؤلف الرسالة ".
(513: الرد على رسالة نجاسة غير الامامي) المذكورة. للمولى محمد زكى بن إبراهيم
الكرمانشاهي الأصل الهمداني النزول. ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تكملة الامل قال
كان أبواه عاميين ففر منهما وله سبع سنين إلى همدان ورباه حاكمها إسماعيل خان
أحسن تربية إلى أن بلغ رتبة شخوخية الاسلام فاحتال به نادر شاه وجعله قاضي عسكره
ثم امر بقتله (1159).
(514: الرد على رصد الأصفهاني) لأبي حنيفة الدينوري مؤلف " الاخبار الطوال "
الذي مر في (ج 1 ص 338) ذكره ابن النديم في (ص 116).
(515: الرد على الرق المنشور في جواب مسائل لاهور) الذي الفه القاضي أبو الثناء
السيد محمود الآلوسي البغدادي. يذكر كلام الآلوسي بعنوان (قال) والرد بعنوان
(أقول). أوله [الحمد لله الذي هدى، ولم يترك الخلق سدى..] والنسخة ناقصة الآخر لا يعلم
مؤلفه رأيتها في مجموعة من رسائل المولى حسن گوهر القراچه داغي كتابتها (1294)
وفيه الدعاء للسلطان ناصر الدين شاه. ومر في الرد على ابن الآلوسي (ص 176) احتمال انه
الجد أو الحفيد.
(516: الرد على الزنادقة) لشيخ متكلمي الشيعة أبى محمد هشام بن الحكم المتوفى
(179) أو (199) ذكره النجاشي في (ص 304).
(517: الرد على الزمخشري في تفسير الكشاف) في آية " ان الله يأمركم أن تذبحوا
بقرة " للمولى مظفر على ابن الحاج حسن يقرب من ثلاثمائة وخمسين بيتا، نسخة خط
199

المؤلف رأيتها في (الرضوية) عام (1365) يظهر من القرائن انه يقرب من مأتي سنة قبل
التاريخ وامضاؤه " ابن الحاج حسن مظفر على " والأسف أنه ليس فيه تاريخ. ولعله صاحب
الرجال المذكور في (ص 151).
(518: الرد على الزيدية) للشيخ أبى عبد الله جعفر بن محمد بن أحمد بن العباس بن الفاخر
العبسي الدوريستي (معرب درشت على فرسخين ن من الري) ترجمه الشيخ منتجب الدين
في فهرسه ونسب إليه رد الزيدية في " أمل الآمل ".
(519: الرد على الزيدية) للشيخ حسن بن علي بن أشناس الراوي عن الشيخ المفيد
ذكره في " أمل الآمل " (أقول) هو الحسن بن محمد بن إسماعيل صاحب " عمل ذي الحجة "
الذي ينقل عنه السيد بن طاوس في " الاقبال ".
(520: الرد على الزيدية) لأبي محمد الحسين بن أشكيب المروزي المقيم بسمرقند
وكش، العالم المتكلم المؤلف للكتب من مشايخ الكشي كما في النجاشي (ص 33).
(الرد على الزيدية) للشيخ الجليل الخليل بن ظفر بن الخليل الأسدي الكوفي، ذكره
الشيخ منتجب الدين بعنوان " جوابات الزيدية " كما مر في (ج 5 ص 205).
(521: الرد على الزيدية) لأبي القاسم الشريف العلوي علي بن أحمد الكوفي صاحب
" الاستغاثة " المتوفى بكرمى (352) كما في النجاشي (ص 189).
(522: الرد على الزيدية) لابن قبة الشيخ أبى جعفر محمد بن عبد الرحمان بن قبة المتكلم
الرازي ذكره النجاشي في (ص 265).
(523: الرد على الزيدية) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد
المتوفى (413) ذكره النجاشي في (ص 285).
(524: الرد على سلطان العلماء) فيما أورده من الاعتراضات على المجلد الأول من
" الروضة البهية " للشيخ على ابن محمد بن الحسن بن زين الدين المتوفى (1104) وذلك
لأنه في المجلد الثاني من شرحه على " الروضة البهية " الموسوم " الزهرات الزوية "
دفع اعتراضات سلطان العلماء على جده ولما فاته ذلك في المجلد الأول كتبه مستقلا،
صرح به في خطبة الرسالة. أوله [الحمد لله رب..] فرع منه خامس ربيع الأول
(1086) رأيت النسخة في خزانة (الصدر) ونسخة أخرى منه في (الرضوية) منضما إلى حاشية
200

الروضة للشيخ على أيضا، مر بعنوان " جواب الاعتراض " في (ج 5 - ص 174) ونسخة
عند السيد شهاب الدين بقم بخط الشيخ إبراهيم بن محمد بن علي الحرفوشي العاملي فرغ
من الكتابة (1077) وفيها تاريخ فراغ المؤلف (27 - ج 2 - 1075) فيظهر أن ما في
نسخة (الصدر) من التاريخ هو تاريخ الكتابة لا الفراغ وتوفى الحرفوشي (108).
(525: الرد على السليمانية) وهم طائفة من الغلاة. لعلي بن العباس الخراذيني الرازي،
ذكره النجاشي (ص 180).
(526: الرد على سهو النبي ص) للسيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي الأصفهاني
المولد، البروجردي المسكن والمدفن، جد السيد بحر العلوم. ذكر فيه أولا كلام الشيخ
الصدوق محمد بن علي بن بابويه وشيخه محمد بن الحسن بن الوليد، ثم شرع في الرد عليهما.
رأيتها ضمن مجموعة من رسائله في كتب (الخوانساري).
(527: الرد على سهيل البلخي) في تثبيت المعاد، لمحمد بن زكريا الرازي. ذكره
ابن النديم في (ص 419) وله " كتاب في أن للعالم خالقا حكيما ".
(528: الرد على سيبويه) لشيخ الأدب أبى العباس المبرد، محمد بن يزيد بن عبد الأكبر
ولد (220) وتوفى (285).
(529: الرد على الشافعي) للقاضي أبى المحاسن المفضل بن محمد بن مشعر بن محمد المعرى
الأديب النحوي المتوفى (442) أو (443) ذكره السيوطي في " بغية الوعاة " قال وكان
معتزليا شيعيا.
(530: الرد على شبهات الأخباريين) على الأصول المتمسك بها عند الأصوليين والجواب
عن كلام صاحب المفاتيح المحقق الفيض. للأستاذ الأكبر الوحيد الآقا باقر بن المولى
محمد أكمل البهبهاني المتوفى (1205) أولها [الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على
محمد وآله الطاهرين صلاة يوفق بها ويعيد ويرشد ويسدد ويبين. آمين رب العالمين..].
(531: الرد على شبهات الأخباريين) للميرزا كاظم على الهندي من تلامذة السيد دلدار
على النصير آبادي. أوله [نحمدك يامن رفع درجات العلماء الذين رزقهم اجتهاد
المجتهدين..] ذكره في " كشف الحجب ".
(532: الرد على شبهات الشيطان) للسيد السعيد القاضي نور الله الشهيد (1019) أولها
201

بعد البسملة [وأعوذ بالله من الشيطان الرجيم. مخفى نماند كه أين تراب اقدام مؤمنين در
فاتحهء كتاب مجالس المؤمنين..] وهي مطبوعة في حاشية آخر " مجالس المؤمنين ".
(الرد على شبهات كشف الارتياب) يأتي بعنوان " الرد على كشف الارتياب ".
(533: الرد على شبهة في علم الله) للقاضي السعيد نور الله الشهيد (1019) ذكر في
فهرس تصانيفه.
(534: الرد على الشجري) لأبي يحيى أحمد بن داود الفزاري الجرجاني حكاه النجاشي
عن الكشي في (ص 315) وفي الفهرست (ص 33 - 34).
(535: الرد على شرح رسالتي العلم) الأولى رسالة العلم للحكيم السبزواري الحاج
المولى هادي، والثانية رسالة العلم للفيض الكاشاني المتوفى (1091). وشرحهما للشيخ
أحمد الأحسائي المتوفى (1241) أول الرد [الحمد لله على جماله وجلاله - إلى قوله - انى
وان اشترطت على نفسي ان لا أتعرض لاعتراضات الشيخ الشارح للرسالة العلمية للعلامة
الملقب بالفيض بل الجارح لها إذ تجاوز عن آداب الشارحية كما قاله المحقق الطوسي
بالنسبة إلى شرح الفخر الرازي على الإشارات..] يقرب من ألف بيت. رأيته ضمن
مجموعة من جوابات مسائل السبزواري عند الشيخ محمد جواد الجزائري في النجف.
(536: الرد على شرح العرشية) للمولى إسماعيل " واحد العين " مطبوع بهامش
" أسرار الآيات ".
(537: الرد على شرعة التسمية) تصنيف المحقق المير الداماد. للسيد رفيع الدين محمد
الصدر الكبير الحسيني الموسوي والد سلطان العلماء المتوفى (1034) ينقل عنه كثيرا
في " رياض العلماء ".
(538: الرد على الشعبي) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد
المتوفى (413) ذكره النجاشي (ص 286).
(539: الرد على الشهاب الثاقب) في وجوب الجمعة تعيينا، تصنيف المحدث الفيض
الكاشاني المتوفى (1091). للمولى إسماعيل الخاجوئي المازندراني القائل بالمنع عنها
المتوفى (1173).
(540: الرد على الشهاب الثاقب) تصنيف الفيض المذكور. والرد لتلميذه المولى أمين
202

ابن عبد الوهاب كتبه بعد وفاة أستاذه الفيض، أوله [الحمد لله رب..]. يذكر كلام الفيض
بعنوان (قال) ويذكر ما عليه بعنوان (أقول) فهو في الصورة شرح شامل للمتن لكنه في
الحقيقة رد وجرح يعبر عن الفيض بشيخنا ومولانا، وقال في آخره [ان المصنف رحمه الله
قد أحسن إلى والى كثير من الناس في التعليم والاشفاق..] والنسخة عند الشيخ الميرزا
محمد علي الأردوبادي في النجف تاريخ كتابتها (1127).
(541: الرد على الشيخية (1) للحاج الشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسن بن أسد الله
القائني البيرجندي المعاصر المذكور في (النقباء - ج 1 ص 204) لم يتم، وله " اكفاء
المكائد واصلاح المفاسد " في رد الصوفية مطبوع.
(542: الرد على الشيخية) فارسي للشيخ حسن المعروف بالنادي القمي المذكور في
(النقباء - ج 1 ص 376) المعاصر. كتبه بأمر الميرزا على أصغر الملقب بأمين السلطان
ثم الصدر الأعظم ثم الأتابك المقتول (22 رجب 1325).
(543: الرد على الشيرواني) في مسائل متفرقة للمحقق الآقا حسين الخوانساري
المتوفى (1098) كما أرخ في " جامع الرواة ". وفي الرياض أن الشيرواني تتبع
تصانيف الخوانساري وأخذ عليه في موضع موضع، فكتب الخوانساري هذا الكتاب
ورد على جميع ردوده. وهو آخر تصانيف الخوانساري، مشتمل على مطالب الحكمة
والكلام والمنطق والأصول.
(544: الرد على شيطان الطاق) لأبي محمد هشام بن الحكم المتوفى (179) و (199)
ذكره في الفهرست (ص 175) والنجاشي في (ص 305) وذكر الطاق في (ص 228).
(545: الرد على صاحب المعالم في الاجتهاد والتقليد) للشيخ عبد اللطيف بن علي بن
أحمد بن أبي جامع الحارثي الشامي العاملي تلميذ البهائي وصاحب المعالم والميرزا محمد
الرجالي، كما في الرياض.
(546: الرد على الصحيفة العدلية) الذي فيه كلمات البابية. للسيد محمد حسن الفاني

(1) وقد مر الرد على الشيخ أحمد ويأتي " النفحات القدسية " و " هدية النملة " كما مر " البارقة الحيدرية "
و " تثنية الثلاثة " و " تربيع الشيخين " و " ترياق فاروق " والكل في رد الشيخية ورئيسهم الشيخ احمد
الأحسائي الذي أراد اصلاحا فأفسد.
203

اليزدي نزيل أصفهان ابن السيد حسين بن إسماعيل الحسيني. طبع في هامش " برهان
المتقين " له في (1345).
(547: الرد على الصدوق (1) في عدد شهر رمضان) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد
ابن النعمان المفيد المتوفى (413) كان موجودا في مكتبة (السماوي).
(548: الرد على الصواعق المحرقة (2) المسمى بالأسهم الخوارق على صاحب
الصواعق. لبعض الأصحاب، ألفه أوائل القرن الثالث عشر. والنسخة بخطه كانت في مكتبة
السيد خليفة في النجف ولا ادرى إلى من انتقلت.
(549: الرد على الصواعق المحرقة) نظما للشيخ فرج المادح الخطى الشاعر الأديب
الكامل، ذكره في " أنوار البدرين ".
(550: الرد على الصواعق المحرقة) للشيخ عمران بن الحاج أحمد دعيبل الخفاجي
النجفي المولود (1247) والمتوفى (1328) ذكره ولده الفاضل الشيخ موسى بن عمران
وقال: هو رسالة صغيرة.
(551: الرد على الصوفية في التزامهم بحضور صورة الشيخ عند الذكر) فارسي يقرب
من ألف مائة بيت. للمحقق القمي الميرزا أبى القاسم بن الحسن الجيلاني، مطوي في
" جامع الشتات ".
(552: الرد على الصوفية) للمولى أحمد بن محمد التوني البشروي أخ المولى عبد الله
التوني صاحب الوافية، وهو صاحب الحاشية على " الروضة الهبية " ومعاصر المحدث
الحر كما ذكره في " الامل ".
(553: الرد على الصوفية) للمولى إسماعيل بن محمد حسين بن محمد رضا بن علاء الدين
محمد المازندراني الخاجوئي صاحب الماية والخمسين تصنيفا المتوفى (1173). ذكره
في " الروضات ".
(554: الرد على الصوفية) للسيد أعظم على البنگوري من تلاميذ السيد دلدار على
مرتب على سبعة عشر مقصدا. أوله [اعلموا يا إخواني في الدين. در أين زمان در أذهان

(1) وراجع الرد على أصحاب العدد في (ص 185).
(2) ومر ابداء الحق والبوارق في ج 3 ص 152 كما يأتي الصوار وكلها ردود على الصواعق.
204

أكثر عوام بلكه بعضي از خواص..].
(555: الرد على الصوفية) وشرح مذاهبهم وعقائدهم مستخرجا له عن كتاب " حديقة
الشيعة " الفارسي للأردبيلي. استخرجه بعض معاصريه (1) في حياته بالتماس بعض
الأحباء وجعله رسالة مستقلة، حكى شيخنا في المستدرك عن نسخة كتابها (1169)
وهي السنة الثالثة من جلوس عالم گير شاه يعنى أعز الدين عالم گير الثاني بن معز الدين
محمد جهاندار شاه ابن محمد بهادر شاه بن اورنك زيب عالم گير شاه الأول فإنه جلس عالم گير
الثاني بعد احمد شاه ابن محمد شاه الشاهجهاني المنسوب إليه الزيج المعمول في (1167)
إلى أن قتل (1173) واما اورنك زيب عالم گير الأول فقد مات (1111) أو (1118).

(1) وقد ذكرت في حاشية (ج 6 - ص 386) مختصرا ان الدولة الصفوية التي طردت التصوف في
القرن الحادي عشر بعد أن كانت قوامها بالتصوف في القرن العاشر، هي التي أوجدت النهضة ضد التصوف
فبرز المناقشات بين المير الداماد والبهائي وبين الطاهر القمي والمجلسيين، وفيها كتب المجلسي " جواهر
العقول " كقصة لمناظرات الفار والسنور، وكتب أعدائه كتبا ذكرها والدي في " ترجمة أبى مسلم "
(ج 4 - ص 150) وفى " توضيح المشربين " (ج 4 - ص 495) وفى عنوان " الرد على الصوفية
والفلاسفة " في (ج 10 - ص 408) ومن جملة الكتب التي ألفوها لسحق الصوفية هذه الرسالة، ثم أدرجوها
في كتاب " كاشف الحق " الذي ألفه معز الدين محمد بن ظهير الدين محمد الحسيني وتلميذ ابن خاتون و
صاحب تفسير هل أتى المذكور في (ج 4 ص 343) باسم عبد الله قطب شاه في (1058) وبدلوا اسمه إلى
" حديقة الشيعة " ونسبوها إلى المقدس الأردبيلي وأسقطوا عن كتاب " كاشف الحق " كلما كان فيه
من شعر المولوي والعطار وغيرهما من الصوفية وكذا كلما نقل فيه عن القاضي التستري الشهيد (1019)
ولكنهم نسوا اسقاط ذكر وفات المير مخدوم المتوفى (998) الموجود في (ص 286) منه.
هذا ولكن قطب الدين محمد النيريزي الشيرازي من الصوفية الذهبية قال في " الحكمة العلوية
أو فصل الخطاب " النسخة المخطوطة في مكتبة دانشگاه تهران (رقم 364 س 71 ب) [ان رسالة " رد
الصوفية " المدرجة في " حديقة الشيعة " قد ألفه معز الدين الأردستاني وادخله في الحديقة التي
ألفها الأردبيلي..] أقول وهذا باطل لما ذكرته مفصلا.
ومما يجدر ذكره في المقام ما ذكره عبد الله أفندي في أحوال القاضي نور الله التستري (الشهيد 1019)
في الرياض، فقال، وقد ينسب إليه كتاب " دلائل الشيعة في الإمامة " بالفارسية وهو كتاب كبير قد ألفه مؤلفه
لعبد الله قطب شاه بحيدر آباد. وهذه النسبة غلط، لأنه قد ينقل فيه مؤلفه عن كتب القاضي نور الله
هذا فهو متأخر عنه بقليل..] والظاهر أن " دلائل.. " اسم آخر لكاشف الحق الموجود
نسخته في مكتبة دانشگاه تهران (رقم 524) وذكره دانش پژوه في فهرسها (ج 3 ص 600 - 606)
لانطباق ما ذكره صاحب الرياض عليه، والظاهر أيضا أنه هو الموجود نسخته في (المكتبة التسترية)
وأخرى عند (الشريعة) كما ذكره والدي في (ج 2 ص 322 - 323).
(ع. منزوى)
205

(556: الرد على الصوفية) فارسي لبعض أمراء عصر فتح علي شاه. أوله [ربنا آتنا من
لدنك رحمة.. الآية. سبحان من شهد على ذاته بذاته..] يوجد في مجموعة من منشآت
المؤلف في مكتبة (التسترية).
(557: الرد على الصوفية) فارسي لبعض العلماء موجود في مكتبة (الخوانساري)
مخروم الأول والآخر ويظهر من بعض القرائن انه لآقا محمد جعفر بن آقا محمد علي
الكرمانشاهاني المسكن.
(558: الرد على الصوفية) للأمير محمد تقي بن الأمير محمد علي الكشميري. قد نقل
الميرزا محمد الاخباري في (ج 5) من كتابه " تسلية القلوب " الحزينة الجاري مجرى
الكشكول والسفينة الذي الفه (1216) عبارة هذا الكتاب الفارسي في بيان معنى
الصوفي، من أنه [اسم يوناني كان يسمى به كل من تمهر في فن من فنون العلم والحكمة،
ثم لما تسمى جمع من الشعراء والرقاصين أنفسهم بهذا الاسم، منع الحكيم فيثاغورس
أن يسمى الحكماء بهذا الاسم بل سماهم بفيلسوف..] نقل ذلك عن كثير من
المؤرخين القدماء.
(559: الرد على الصوفية) للمولى حسن بن محمد علي اليزدي تلميذ السيد المجاهد
كتبها بأمر أستاذه مرتبا على مقدمة ومقامات وخاتمة. أوله [الحمد لله الذي نصب الحق
وقوى بنيانه..] فرغ منه (27 محرم 1231) والنسخة في موقوفة (الفرهاني بكربلا)
في مدرسة حسن خان القزويني.
(560: الرد على الصوفية) للسيد دلدار علي بن السيد محمد معين النصير آبادي المجاز
من سيدنا بحر العلوم والمتوفى (1235) فارسي أوله [الحمد لله الذي أظهر الحق
وأزاح الباطل ووفقنا بالفاء الحق على الملح السائل..] ذكره في " كشف الحجب ".
(561: الرد على الصوفية) للحاج محمد رضى القزويني المعاصر لآقا خليل بن محمد أشرف
القائني كتبه حدود (1135) وأرسله إلى الآقا خليل بزعم أنه منهم فكتب الآقا خليل
عليه ما بين فيه براءته منهم. كذا ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم الامل "
قال واستشهد الحاج محمد رضى المذكور في دفاع الأفغان في جمع كثير من العلماء وغيرهم.
(562: الرد على الصوفية) للمولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي النجفي القمي
206

المتوفى (1098) كما في " الامل " معاصر المولى محمد تقي المجلسي المتوفى (1070)
نسبه إليه المير لوحي المعاصر للمولى المجلسي وادعى ان المولى محمد تقي كتب ردا
عليه (أقول) أما الرد فهو الذي سماه " الفوائد الدينية في الرد على الحكماء والصوفية "
وأما رد المولى المجلسي فهو كما في " نجوم السماء " خلاف ما علم من ساير كتبه
وقد أنكره ولده العلامة المجلسي، فلعله كتبه بعض الصوفية ونسبه إليه. ثم إن بعض الأصحاب
قد كتب هذا الرد المنسوب إلى المولى محمد طاهر وكتب رده المنسوب إلى المجلسي
في هامشه، ورد المولى محمد طاهر له ثانيا، فجمع هذه الثلاثة في مجلد واحد وسماه " أصول
فصول التوضيح " وتوجد نسخة منه في مكتبة أبى المجد الرضا بأصفهان. أوله بعد الخطبة
المختصرة [.. چون ديدم كه بسيارى از شيعيان ودوستان علي بن أبي طالب بنابر ناداني
وبيگانگى از أهل علم، فريب جمعى از غولان رآه دين خورده، نعره كردن ودست زدن
وبرجستن وچرخيدن وعشق بازى با امردان را عبادت وطاعت پنداشته...] ولم
يذكر فيه مؤلف " أصول الفصول " ولا مؤلف " رد الصوفية " وانما ذكر فيه أن
الرد لبعض علماء الإمامية، وكتب الرد عليه في هامشه المولى محمد تقي المجلسي، ولذا
يعبر عنه بالمحشى، وعن مؤلف الأصل بالماتن وكذا في جوابه عن المحشى. فله ثلاثة
عناوين في ثلاثة فصول. الأول (قال الماتن) والثاني (قال المحشى) والثالث (قال الماتن في جواب
المحشى) وأسقط فيه الفصل الرابع الذي فيه المحاكمة المفصلة في كل واحد من الأبواب
الثلاثة والعشرين المرتب عليها كتاب توضيح المشربين. وأول رد المولى محمد طاهر
على الحاشية كما زعمه المير لوحي هكذا بعد الخطبة [.. مخفى نماند كه فقير در نوشتن
جواب گفتگوهاى ناخوش آخوند متردد بودم، پس باستخاره رجوع نمودم، استخاره
نوشتن جواب خوب آمد واستخاره ننوشتن بد، بنابراين متعرض جواب شدم بر حضرت
آخوند. پوشيده نماند كه مقصد كمترين از نوشتن رسالة رد صوفيه هدايت أهل انصاف
است..] فيظهر من مخاطباته معه انه كتبه في حياة المجلسي، وفي غاية البعد ان يكتب
المولى محمد طاهر العالم العارف الذي مات بعد المجلسي بما يقرب من ثلاثين سنة
ردا على المجلسي ويجيب عنه في حال حياته ويتجاسر عليه بما في هذه الأجوبة من نسبة
الغلط والكذب ودعوى الباطل وإيجاد البدعة وأمثال ذلك من السب والشتم الذي هو
207

من اعمال السوقيين. وبالجملة للمجيب عن المحشى رباعيات كثيرة نقل جملة. منها
وله " مقامات المحبين " أحال إليه. وفي " نجوم السماء - ص 63 " صرح بأن الرد
للمولى محمد طاهر وفى " الروضات ص 337 " صرح بالمناقشة بين الطاهر والمجلسي.
(563: الرد على الصوفية) للشيخ علي بن الميرزا فضل الله المازندراني الحائري المتوفى
ببار فروش في (16 شعبان 1339) عند ولده الشيخ جلال الدين كما حدثني به.
(564: الرد على الصوفية والفلاسفة) للسيد محمد علي بن محمد مؤمن الحسنى الحسيني
الطباطبائي البهبهاني المولد الشيرازي المسكن. ألفه بإعانة العالم الفاضل الكامل الحاج
الميرزا محمد هادي. وهو مبسوط فرغ منه يوم (الجمعة - 5 صفر 1321) ونقل فيه
عن " الخيراتية " للآقا محمد علي وعن " نصيحة الكرام " للمولى معين الدين المشهور
بعصام، ويكثر فيه من الطعن على المولى صدرا بل قد يسئ في التعبير عنه عند نقل كلامه
في " الاسفار " والرد عليه. ويذكر فيه أسماء كثير من كتب الردود على الصوفية مثل
" ثقوب الشهاب في رجم المرتاب) و " نزول الصواعق في احراق المنافق " و " أسرار
الإمامة " و " بيان الأديان " و " الأديان والملل " و " تبصرة العوام " و " ايجاز المطالب "
و " خرد روز افروز " و " هادي النجاة " و " قرة العيون " و " الفصول التامة " و " الوقيعة
في سب المبتدعة " و " السهام المارقة " و " اثبات الحجة على أهل البدعة " و " ارغام
الملحدين " و " السيوف الحادة " و " عين الحياة " و " بضاعة مزجاة " و " درر
الاسرار " و " مسلك المرشدين " و " معيار العقائد " و " مقصد المهتدين " و " الدرة
الفاخرة " و " توضيح المشربين " و " أصول فصول التوضيح " و " سلوة الشيعة "
و " تبصرة الناظرين " و " اعلام المحبين " و " تسلية الشيعة " و " زاد المرشدين "
و " شهاب المؤمنين " إلى غير ذلك، والنسخة في موقوفة (الفراهاني بكربلا) وقفت (1307)
وكانت عند السيد علي أكبر اليزدي في مدرسة حسن خان.
(565: الرد على الصوفية) فارسي مختصر للسيد فاضل بن السيد قاضي الهاشمي الدزفولي
البروجردي الهمداني المتوفى (1344) كان عند ولده السيد عبد الحسين مؤلف " الشهاب
الثاقب في رد البابية ".
(566: الرد على الصوفية) فارسي للمولى فتح الله المتخلص " وفائى " التستري كتبه
208

بأمر الحاج الشيخ جعفر التستري في النجف (1294) وسماه " الشهاب الثاقب " أوله
[الحمد لله الذي من على بالهداية بعد الضلال..].
(الرد على الصوفية) للشيخ المحدث محمد بن الحسن بن محمد الحر العاملي صاحب
" الوسائل " المتوفى (1104) مرتب على اثنى عشر بابا واثنى عشر فصلا في نحو ألف
حديث، ولذا يسمى " الاثني عشرية " وهي رسالة في بيان بدعهم ومعاصيهم في حالهم
وقالهم وتواجدهم وتراقصهم وغير ذلك من عاداتهم وعباداتهم. أولها [الحمد لله الذي
وفقنا للتمسك بالعروة الوثقى والحبل المتين وشوقنا بالترغيب والعمل..] ذكر
في أوله فهرس الأبواب الاثني عشر والفصول الاثني عشر، واحتج على ثبوت كل مطلب
عقد له الباب أو الفصل باثني عشر دليلا من العقل والنقل. وذكر أولا اثنى عشر وجها
للالتزام في كتابه هذا بهذا العدد. وسماه بالرسالة " الاثني عشرية " نسخة منه كتابتها
(1113) في مكتبة الشيخ عبد الرضا بن الشيخ مهدي بن الشيخ راضي الفقيه المتوفى (20 -
ج 2 - 1356) وأشرنا إليه بعنوان الاثني عشرية في (ج 1 ص 116).
(567: الرد على الصوفية وخرافاتهم) من القول بالحلول والاتحاد ووحدة الوجود
وغيرها. للشيخ محمد بن عبد علي بن محمد بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي. أوله [الحمد لله
الأحد..] رأيته في مجموعة من رسائله بخطه تلميذه الشيخ يحيى بن عبد العزيز بن
محمد علي في (1234) ويصرح فيه برد المولى صدرا وسائر المنتمين إلى الصوفية، ويعبر
عن محيي الدين " ميت الدين " والنسخة عند الشيخ مشكور في النجف.
(568: الرد على الصوفية) للمولى مطهر بن محمد المقدادي. فارسي ألفه أواسط
(1060) كما صرح به في أواسطه. يوجد نسخة منه في كتب أبى المجد الشيخ محمد
الرضا الأصفهاني ضمن مجموعة نفيسة، ينقل فيه عن كتب كثيرة وفتاوى جمع من معاصريه
من الذين حكموا بتفسيق الصوفية وهم المولى حسن على التستري والمحقق السبزواري،
وشيخ الاسلام الشيخ علي نقي، ونور الدين على المفتى، والمير السيد أحمد، ورفيع الدين
محمد النائني، ويعبر عن الأول بقوله نواب مولانا حسن على وعن الثاني بقوله مولانا محمد
باقر خراساني، ويطري على البقية. وقد ذكرناهم مع حذف الاطراء، وكان حكمهم
جوابا عن سؤال السيد الصدر النجيب الميرزا حبيب الله خلد الله ظله. ولعل المؤلف كان
209

من أحفاد الشيخ حسين بن طحال المقدادي الراوي عن الشيخ أبى على ابن شيخ الطائفة
الطوسي، وكان حفيده الشيخ حسن بن محمد بن الحسين بن طحال من مشايخ رواية
السيد عبد الكريم بن طاوس في " فرحة الغري " أوله بعد الخطبة المختصرة [.. چنين
گويد ساكن زاويةء نامرادى مطهر بن محمد مقدادى..].
(569: الرد على الطاطري في الإمامة) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي
سهل بن نوبخت الذي حضر وفاة العسكري (ع) كما مر آنفا. والطاطري هو أبو الحسن
علي بن محمد الطائي من شيوخ الواقفية بعد وفاة الإمام الكاظم (ع) في (183).
(570: الرد على الطبيعيين) والقول بالنشو والارتقاء من الماديين المنشور في مقالة
لجميل صدقي أفندي الزهاوي البغدادي المولود (1280) سأل في أول المقالة أنه لم
ولد في أواخر السنة المذكورة ولم يولد قبل ذلك بسنين، ونقلت هذه المقالة في مجلة
" المقتطف العدد 37 " تحت عنوان (مثل أرضنا في السماء) ورده الميرزا إبراهيم ابن
الميرزا أحمد ابن الحاج الميرزا حسين الخليلي النجفي، والنسخة بخطه فرغ منه في قم
في ليلة العاشر من شعبان (1336) رأيته في مكتبة الشيخ محمد جواد الجزائري في النجف
في (23 صفحة) يقرب من خمسمائة بيت. سافر بعد وفاة جده إلى إيران ونزل قم ثم إلى
همدان وصار مرجع الأمور إلى أن توفى بها (حدود 1339).
(571: الرد على الطبيعيين) للشيخ المعاصر الشيخ جواد البلاغي النجفي المتوفى
(1353) صاحب " الهدى إلى دين المصطفى " وغيره من كتب الردود.
(572: الرد على الطبعيين) للشيخ عبد الحسين بن الحاج قاسم الحلي النجفي المعاصر
قاضي البحرين أخيرا.
(573: الرد على العامة) للسيد أبى القاسم بن محمد رضا الطباطبائي التبريزي نزيل
النجف أخيرا المعروف بالعلامة المتوفى بها ليلة الجمعة (19 - ع 1 - 1362) ترجمته
في " النقباء - ج 1 ص 66 " كان النسخة عند ولده السيد جمال الدين المتوفى (1369)
والمذكور في (النقباء - ج 1 - ص 307).
(574: الرد على العامة) للسيد محمد باقر بن محمد تقي الحسيني المازندراني. أوله
[الحمد لله الذي ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على..] كتابته (1310)
210

رايته في كتب المحدث الشيخ عباس القمي بمشهد خراسان.
(الرد على العامة) كبير في مجلدين. للشيخ باقر بن الشيخ حسن بن الشيخ أسد الله الكاظمي
المتوفى (1326) الذي ترجمته في (النقباء ج 1 ص 205) كانت النسخة عند ولده الفاضل
الشيخ المرتضى. ويأتي بعنوان " ميزان الحق لاختيار المذهب الأحق ".
(575: الرد على العامة) وابطال خلافة من تقدم على علي (ع). للحاج المولى حسن بن علي
الكثنوي اليزدي الحائري فارسي اسمه " ميزان الحق " ألفه في مشهد خراسان (1280)
وتوفى بالحائر (1297) توجد بالمشهد في مكتبة الشيخ علي أكبر النهاوندي المتوفى (1369)
وله " الضوابط " و " قوانين الاحكام " خمس مجلدات ولوا مع الأصول و " أنوار الشهادة "
ذكرها في كتابه " هداية الأسماء في بيان كتب العلماء " المذكور فيه فهرس أسماء (640
كتابا) والموجودة نسخته بمكتبة دانشگاه طهران كما في فهرسها (ج 2 ص 681).
(576: الرد على العامة) للمولى سبحان علي خان الهندي. طبع بالهند وتوفى سنة نيف
وستين ومأتين والف.
(577: الرد على العامة) للسيد محمد صادق بن السيد دلدار على، ذكره السيد علي نقي
في مشاهير علماء الهند بعنوان الرسالة.
(578: الرد على العامة) رسالة فارسية. للسيد علي بن الرضا ابن سيدنا بحر العلوم
المتوفى (1298) والنسخة بخطه كانت عند الشيخ عباس القمي بمشهد خراسان.
(579: الرد على العتيقي في الشورى) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن
النعمان المفيد المتوفى (413).
(580: الرد على العثمانية) لأبي الأحوص المصري المتكلم. ذكره ابن شهرآشوب في
الكنى من معالم العلماء (ص 127) قال أنه لقي الحسن النوبختي وأخذ عنه (أقول) كان
النوبختي مبرزا بين نظرائه قبل الثلاثماية وبعدها كما ذكره النجاشي (ص 47).
فأبو الأحوص هذا مؤخر بكثير عن أبي الأحوص التابعي عوف بن مالك بن نضلة الجشمي
الراوي عن أبيه وعن أبي موسى الأشعري كما ذكر في " خلاصة تهذيب الكمال - ص 253 ".
(581: الرد على علي بن إبراهيم بن هاشم القمي في معنى هشام ويونس) لشيخ
القميين أبى القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي المتوفى (301) أو سنتين
211

قبل الثلثمائة. ذكره النجاشي بهذا العنوان في (ص 126) من تصانيف سعد، ثم بعد ذكر
ثلاثة عشر كتابا قال: وكتاب " مثالب هشام ويونس " وفي ترجمة علي بن إبراهيم بن
هاشم (ص 183) ذكر النجاشي من تصانيفه رسالة في معنى هشام ويونس ويظهر من جميع
ذلك أن سعدا كتب الأخبار الواردة في مثالب هشام ويونس، فكتب علي بن إبراهيم
رسالة في معناهما يذب فيها عنهما، فكتب سعد ثانيا في الرد على رسالة علي بن إبراهيم
ابن هاشم وأورد الاسترآبادي في " منهج المقال " مدايح هشام ومثالبه في عدة صفحات
وحقق الوحيد البهبهاني في التعليقة ذلك واختار في الأخير جلالة هشام ووثاقته.
(582: الرد على المولى عنايت على) في بعض المسائل الكلامية. للسيد على محمد
ابن محمد النقوي اللكهنوي المتوفى (1312) ذكره السيد علي نقي النقوي في " مشاهير
علماء الهند ".
(583: الرد على عيسى بن أبان في الاجتهاد) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق
النوبختي الحاضر عند وفاة العسكري (ع) ذكره النجاشي في (ص 23) بعنوان النقض.
(584: الرد على المولى على القوشچي) في بحث تقديم المسند إليه من كتاب الايضاح
في البلاغة تأليف الخطيب الدمشقي. للمير أبى الفتح بن محمد علي الشهير بمخدوم من أسباط
المير السيد الشريف الجرجاني. أوله [الحمد لله على نعمائه وما أنا قلت لا يليق بكبريائه..]
والنسخة عند السيد شهاب الدين التبريزي النجفي بقم، كتب عليها بخط صاحب الرياض
اسم التأليف والمؤلف.
(585: الرد على الغالية أبى الخطاب) لأبي إسحاق الكاتب إبراهيم بن أبي حفص
قال النجاشي في (ص 14) انه شيخ من أصحاب أبي محمد العسكري (ع).
(586: الرد على الغالية) للحسن بن علي بن فضال الكوفي الثقة الفطحي الذي تشهد
في آخر عمره وعبر عن عبد الله الأفطح، فسئل عنه ذلك فقال نظرنا في الكتب فما رأينا له
شيئا. وتوفى (224) ذكره النجاشي في (ص 24 - 26).
(587: الرد على الغالية المحمدية) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري من أصحاب
الجواد (ع) ذكره النجاشي في (ص 217).
(588: الرد على الغلاة) لأبي الحسين العقراني التمار إسحاق بن الحسن بن بكران الذي
212

قرء الكافي على مؤلفه الكليني الذي توفى (329) فيقتضى ذلك أن تكون ولادته حدود
(300) وبقى إلى أن أدركه النجاشي الذي ولد (372) وترجمه في رجاله (ص 53) قال
رأيته بالكوفة وهو مجاور (1) وكان يروى كتاب الكليني عنه، وكان في هذا الوقت
غلوا (2) فلم أسمع منه شيئا. له كتاب " الرد على الغلاة " وكتاب " نفى السهو عن
النبي صلى الله عليه وآله " وله كتاب " عدد الأئمة ".
(589: الرد على الغلاة) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن
نوبخت الحاضر عند وفاة العسكري (ع) ذكره النجاشي (ص 23).
(590: الرد على الغلاة) لأبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه
قبل الثلثمائة وبعدها ذكره النجاشي (ص 47).

(1) المجاور يطلق على المقيم في الأماكن المشرفة فيقال مجاور مكة المعظمة، مجاور المدينة المنورة،
والمراد هنا مجاور الغري السرى بظهر الكوفة ومراده انه لم يكن زائرا للنجف بل كان مقيما بها.
(2) أقول في نسخ النجاشي غلوا بالغين المعجمة يعنى انه كان من الغلاة وكونه مؤلف كتاب " الرد
على الغلاة " ينافي كونه من الغلاة فلذا كتب الميرزا أبو الفضل بن الميرزا أبى القاسم الكلانتري على
هامش نسخته من " النجاشي " في هذا الموضع كما رأيته بخطه ونقلته عنه على نسختي ان مراده من الغلو
هو ما يزعمه القميون من اعتقاد نفى السهو الذي ألف فيه كتابا مستقلا وصرح بأنه في هذا الوقت كان غلوا
ولم يكن من أول أمره من الغلاة فلا بنا في تأليفه في الرد على الغلاة أولا ولكونه غاليا في الوقت بهذا
المعنى ترك النجاشي السماع منه بتاتا (أقول) يرتفع بهذا التوجيه التهاقف بين كونه غاليا وتأليفه
في رد الغلاة، ولكن يبقى اشكال على النجاشي بأنه لو كان اعتقاد نفى السهو منشأ لترك السماع عن معتقده
فيقتضى ان يترك النجاشي جميع كتب الشيخ الصدوق ابن بابويه القمي لان رسالته في نفى السهو
ورد الشيخ المفيد له من المتواترات والذي اختلج ببالي في حل هذه المعضلة ان غلوا بالغين المعجمة
في نسخ النجاشي من تصحيف النساخ وانه بالعين المهملة، وان ابن بكران كان عالي السن في الوقت الذي
أدركه النجاشي قد استولى عليه ضعف القوى وسلط عليه النسيان ولم يكن يومئذ حافظا ضابطا للأحاديث
كما هو حقه وكان النجاشي شديد الاحتياط في تحمل الأحاديث ولذا ترك السماع عن هذا الرجل الضعيف
البنية القوى البالغ إلى حدود الماية سنة مع أن السماع عن مثله، من الأسانيد العالية التي يغبط المحدثون
ويشدون الرجال إليها ولا سيما لشخص النجاشي الذي كان ديدنه الاخذ من المشايخ الكبار المتقدمين
كما نرى في كافة مشايخه وكانت روايته عن الكليني البعيد عنه بماية وعشرين سنة تقريبا بواسطة واحدة
هي ضالته المنشودة، ومع ذلك ترك السماع عنه لعلو سنه البالغ إلى ضعف حواسه وقواه. ونظير هذه
الجملة (علوا في الوقت) ذكره النجاشي بعد عدة أوراق (ص 64) في ترجمة أحمد بن عبد الواحد قال،
انه لقي ابن الزبير وكان (علوا في الوقت) فان ابن الزبير علي بن محمد توفى (348) مناهزا للماية سنة
من عمره ولقيه ابن عبد الواحد في هذا الوقت.
213

(591: الرد على الغلاة والمفوضة) للشيخ أبى عبد الله الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم
الغضائري، شيخ شيخ الطائفة الطوسي والنجاشي. توفى (411) كما ذكره الأخير في
رجاله (ص 51).
(592: الرد على الغلاة) لشيخ القميين أبى القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري
القمي المتوفى سنة إحدى وثلاثمائة أو قبلها بسنتين كما في النجاشي (ص 126).
(593: الرد على الغلاة) لأبي الحسن علي بن مهزيار الأهوازي وكيل الأئمة (ع)
والمختص بهم والمعظم عندهم. ذكره النجاشي في (ص 178).
(594: الرد على الغلاة) لأبي جعفر محمد بن أورمة القمي الذي خرج توقيع أبى الحسن
الثالث في براءته عما قذف. به ذكره النجاشي في (ص 232).
(595: الرد على الغلاة) للشيخ أبى يعلى محمد بن الحسن بن حمزة خليفة الشيخ المفيد
ذكره النجاشي في (ص 288) بعنوان مسألة في الرد وتوفى (463).
(596: الرد على الغلاة) لأبي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار المتوفى بقم
(290) ذكره النجاشي (ص 251). وقال الشيخ في " الفهرست - ص 143 " له مثل كتب
الحسين بن سعيد، وكان قد ذكر للحسين في (ص 58) الرد على الغالية.
(597: الرد على الغلاة) لأبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراچكي المتوفى
(449) من المختصرات المحتوى عليها " كنز الفوائد " المطبوع.
(598: الرد على الغلاة) لأبي جعفر الهمداني السمان محمد بن موسى بن عيسى. ذكره
النجاشي في (ص 239).
(599: الرد على الغلاة) للشيخ الثقة الفقيه الجليل يونس بن عبد الرحمان. ولد أيام
هشام بن عبد الملك. ذكره النجاشي في (ص 312) وفي الفهرست (ص 181) قال له مثل
كتب الحسين بن سعيد الأهوازي، وكان قد ذكر له في (ص 58) الرد على الغالية.
(600: الرد على الفادرى (پادرى) (1) النصراني) للآقا محمد باقر البهبهاني الهمداني
المتوفى في (1332) حفيد الوحيد البهبهاني. ذكره ولده الآقا كاظم وذكرناه في " نقباء

(1) ومر مثله في (ج 6 - ص 257).
214

البشر - ج 1 ص 199 " رد فيه " ميزان الحق " تأليف هنرى مارتين المعروف " پادرى ".
(601: الرد على الفادرى) المذكور. للسيد محمد تقي بن الأمير مؤمن الحسيني القزويني
جد سيدنا السيد آقا القزويني، موجود عند أحفاده بقزوين.
(602: الرد على الفادرى) للعارف حسين على شاه الموصوف بالشيخ زين الدين الذي
جعله نور على شاه في (1212) خليفة الخلفاء في محضر مريديه، واسمه الحاج محمد حسين
الخوانساري الأصفهاني توفى بالحائر فجأة وهو يصلى المغرب (1234) وكان مريدا للسيد
معصوم على شاه الهندي المتوفى (1211) ذكره ايزد گشسب في " شمس التواريخ ".
(603: الرد على الفادرى النصراني) المذكور. للسيد المير محمد حسين بن الأمير
عبد الباقي بن الأمير محمد حسين الكبير بن الأمير محمد صالح الخاتون آبادي الذي كان
صهر العلامة المجلسي على بنته، ابن الأمير عبد الواسع الحسيني الخاتون آبادي المتوفى
(1233) وأبوه الأمير عبد الباقي كان من مشايخ بحر العلوم وتوفى (1207) أو (1208)
ذكره في " الروضات ".
(الرد على الفادرى) الموسوم " حجة الاسلام " موجود في (الرضوية) وذكر في
" الروضات " وهو للمولى علي بن المولى جمشيد المازندراني الأصفهاني النوري. مر في
(ج 6 - ص 257).
(604: الرد على الفادرى) للآقا محمد علي بن الآقا محمد باقر الكرمانشاهي المتوفى
(1216) ذكره المولى باقر التستري المتوفى (1327) في بعض مجاميعه الموجودة عند
السيد آقا التستري في النجف.
(605: الرد على الفادرى) للمولى على أكبر بن محمد باقر الإيجي الأصفهاني المتوفى
(1232) ذكره في " الروضات ".
(606: الرد على الفادرى) للميرزا بزرك الوزير وهو الميرزا عيسى بن الميرزا حسن
الحسيني الفراهاني المتوفى (1238) قال في " روضة الصفاى ناصري " انه مرتب على
ثمانية أبواب بعدد أبواب الجنة وقلما كتب مثله ومر له " الجهادية " في (ج 5 ص 297).
(الرد على الفاضلين المحقق الدواني وصدر الدين الدشتكي) للمولى محمد أمين بن
محمد شريف الاسترآبادي، ويأتي بعنوان " الرد على ما أحدثه ".
215

(607: الرد على الفخر الرازي) في استدلاله بآية (وسيجنبها الأتقى..) على خلافة
أبى بكر وأفضليته. للمولى محمد رفيع ابن فرج الجيلاني تلميذ العلامة المجلسي والمدرس
بمشهد خراسان في عصر السلطان نادرشاه. له ترجمة مفصلة في " الفيض القدسي " وذكر
في إجازة السيد عبد الله سبط المحدث الجزائري انه توفى في عشر الستين بعد الماية
والألف.
(608: الرد على الفخر الرازي) في استدلاله بآية الغار على خلافة أبى بكر للمولى
الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى (1098) في مجموعة من رسائل الشيرواني
بخط بعض تلاميذه. كتبه في حياة أستاده. والمجموعة من وقف عماد الفهرسي للخزانة
(الرضوية).
(609: الرد على فوائد الميرزا أبى الفضل الگلپايگاني البابي) لصدر الاسلام الميرزا على
أكبر بن الميرزا شير محمد الهمداني المتوفى (1325) وهو فارسي مثل " الرد على البابية "
أيضا السابق ذكره، وكلاهما كانا في مكتبة السيد محمد باقر امام الجمعة بهمدان المتوفى
(1330) كما حدثني به معاصره الشيخ عبد المجيد الهمداني.
(610: الرد على فرق الشيعة ما خلا الامامية منهم) لأبي محمد الحسن بن موسى
النوبختي المتكلم المبرز على نظرائه قبل الثلثمائة وبعدها. ذكره النجاشي في (ص 46)
وينقل عنه صاحب " الدمعة الساكبة " وهو غير كتابه " الفرق " وعبر عنه في " الفهرست
- ص 46 " " الرد على أصحاب التناسخ والغلاة ".
(611: الرد على الفضل بن روز بهان) فاضل الأشاعرة بوقته. للآقا محمد تقي بن الآقا
عبد الحسين ابن الوحيد البهبهاني الساكن والمتوفى بهمدان في (1333) ذكره ابنه الآقا
محمد كاظم كما مر في " رد الفادرى " المذكور آنفا.
(612: الرد على الفطحية) لأبي القاسم جعفر بن محمد بن إسحاق بن رباط البجلي الكوفي
الثقة المعاصر للكليني، لرواية أبى عبد الله الصفواني تلميذ الكليني عنهما. ذكره النجاشي
في (ص 88) وذكر والده في (ص 280).
(613: الرد على للفلاسفة) ودفع شبههم. للسيد أبى المكارم حمزة بن علي بن أبي المحاسن
زهرة الحلبي كما في " الرياض ".
216

(614: الرد على الفلاسفة) للشيخ أبى الحسن علي بن محمد بن العباس بن فسابخس الذي
ما رؤي في زمانه مثله، كما قاله النجاشي في (ص 191).
(615: الرد على الفلاسفة) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي عن الجواد (ع)
ذكره النجاشي في (ص 217).
(616: الرد على " الفوائد الطوسية ") الذي ألفه الشيخ الحر قبل (1090) والرد لبعض
العلماء المعاصرين للحر. فرغ منه (رمضان - 1093) وهو رد على الفائدة التاسعة والأربعين
منه في منعه من البراءة الأصلية والاستصحاب. أوله [الحمد لله نور السماوات والأرض
ومخرج أوليائه من الظلمات إلى النور - إلى قوله - قال الشيخ النبيه الفقيه المعاصر في فوائده:
فائدة. وجدت كلاما لبعض المعاصرين في حجية البراءة الأصلية والاستصحاب والتشنيع
على من ينكرها فأحببت ايراده والجواب عنه، فأقول: قال المعاصر: قد أوردت شبهة في
كون البراءة الأصلية لا تصلح..] إلى آخر كلام المعاصر للشيخ الحر، ثم أورد تمام جواب
الحر عنه إلى آخر ما ذكره الحر في الفائدة المذكورة، ثم شرع الراد في رده بعنوان
(أقول) ولعل اسم الرد " الشهاب الثاقب " المذكور في الخطبة براعة للاستهلال. رأيته
في موقوفة المولى نوروز على البسطامي في مشهد خراسان عند ولده.
(617: الرد على القتيبي في الحكاية والمحكى) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن
محمد بن النعمان المفيد المتوفى (413) وسماه في المطبوع من النجاشي (ص 276) " الرد
على العتبى " وهو تصحيف لأنه ذكره الطوسي في الفهرست (ص 158) بعنوان " النقض
على ابن قتيبة في الحكاية والمحكى ".
(الرد على القرامطة) للشيخ الجليل الخليل بن ظفر بن الخليل الأسدي الكوفي. ذكره
الشيخ منتجب الدين بعنوان " جوابات القرامطة " كما ذكرناه في (ج 5 ص 210) نسبة
إلى رئيس مذهبهم الملقب " قرمطويه " وهم من غلات الإسماعيلية القائلين بامامة محمد بن
إسماعيل بن الإمام الصادق (ع) وانه حي قائم.
(618: الرد على القرامطة) لأبي الحسن علي بن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني
الثقة. ذكره النجاشي (ص 186) وكان حيا إلى (350) كما في فهرس الطوسي (ص 98)
(619: الرد على القرامطة والباطنية) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي
217

عن الجواد (ع). ذكره النجاشي (ص 216) والطوسي في الفهرست (ص 124).
(620: الرد على القرامطة) لثقة الاسلام الكليني الشيخ أبى جعفر محمد بن يعقوب الكليني
المتوفى سنة تناثر النجوم (329) ذكره النجاشي (ص 267) والطوسي في الفهرست (ص 135).
(621: الرد على " القسورة ") وهو مسائل واعتراضات من الميرزا محمد الاخباري كما
يأتي حرف القاف. والرد للمحقق الميرزا أبى القاسم بن الحسن الجيلاني القمي، كتب الرد
عليه بعد ما أرسلها الميرزا محمد إليه. فذكر الميرزا تمام كلام " القسورة " ثم كتب الرد
عليه بعنوان (أقول) والنسخة رأيتها بخط المير محمد علي الشهرستاني في خزانة الميرزا
علي بن المير محمد حسين بن المير محمد علي المذكور بكربلا، كتبها في كاشان. وأول رده على
الاعتراض الأول بعد نقله بتمامه: (أقول) حاصل مراده ابطال طريقة متأخري المجتهدين
من العمل بالظنون، ولكن عباراته في أداء المطلب متشابهة.
(622: الرد على القصيدة البغدادية) الواردة إلى النجف المتضمنة انكار وجود
صاحب الزمان (ع) التي أولها:
أيا علماء العصر يامن لهم خبر * بكل دقيق حار في مثله الفكر
للشيخ محمد باقر الهمداني البهاري. ويأتي له " الرد على منكر صاحب الزمان ".
(623: الرد على القصيدة البغدادية) المذكورة. قصيدة للشيخ محمد الجواد البلاغي
المتوفى (1352) طبعت في آخر حاشية البيع له.
(الرد على القصيدة البغدادية) المذكورة الموسوم " كشف الأستار " لشيخنا النوري
المتوفى (1320) يأتي في الكاف.
(الرد على القصيدة البغدادية) المذكورة، نظما. للشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء
المتوفى (1373) يأتي بعنوان " نظم كشف الأستار ".
(624: الرد على القصيدة البغدادية) المذكورة. قصيدة للشيخ رشيد الزيني العاملي
المتوفى بالنجف. قال سيدنا في " التكملة ": رأيتها. وكان هو حيا في الأواخر.
(625: الرد على القصيدة البغدادية) المذكورة. للسيد رضا ابن السيد محمد الهندي
المولود في (1290) والمتوفى (1362) قصيدة مطبوعة كرارا مع " الكوثرية " له
أيضا في النجف.
218

(626: الرد على القصيدة البغدادية) المذكورة قصيدة للشيخ عبد الهادي ابن الحاج
جواد البغدادي المعروف بالهمداني من بيت شليلة في بغداد والمتوفى (1333).
(627: الرد على القصيدة البغدادية) المذكورة. أرجوزة للسيد على محمود الأمين
العاملي المولود حدود (1276) والمتوفى (1328) في ماية وتسعة عشر بيتا. ذكره
سيدنا في " التكملة ".
(628: الرد على القصيدة البغدادية) المذكورة. قصيدة للسيد محسن الأمين العاملي،
وشرحها شرحا مبسوطا سماه " البرهان على وجود صاحب الزمان " وهو مطبوع
كما مر في (ج 3 ص 91).
(629: الرد على " القول الأسد في ترجمة يا علي مدد ") للسيد محمد مرتضى الحسيني
الجونفوري، يظهر من رسالته في فهرست كتب شيخنا النوري أنه كتب في جواب
" القول الأسد " والرد عليه ثلاث رسائل، واختار أخيرا مجاورة الحسين (ع) عدة سنين
ونزل سامراء (1332) ثم رجع إلى الهند وبها توفى (1337) كما أرخه في " تاريخ
العلماء ".
(630: الرد على القول بالرجعة) لأبي حاتم الرازي الآتي في (ص 223) رده على معاصره
محمد بن زكريا الرازي وله " كتاب الزينة " المحكى عنه في " الروضات ص 88 س 20 ".
(631: الرد على القول بقدم العالم) للشيخ علي نقي بن أبي العلاء محمد هاشم الكمره أي
الطغائي الأصفهاني الشيرازي شيخ الاسلام بأصفهان المتوفى (1030) كما في النصر
آبادي (ص 235) أو (1031) كما في (سروآزاد ص 43) لا (1060) كما في الرياض
أوله [الحمد لله الذي لا يبلغ مدحته القائلون..].
(632: الرد على القول بقطعية الاخبار) لشيخ فخر الدين الطريحي والنسخة بخطه
رأيتها في كتب أبى المجد الآقا رضا الأصفهاني حين كان في النجف.
(633: الرد على القول بحجية فقه الرضا) الذي اختاره وأيده شيخنا في " خاتمة
المستدرك " للسيد أبى القاسم الموسوي الرياضي، كتبه في بلاد الهند حدود (1358)
كما كتبه إلينا. وقد عقد الآقا احمد الكرمانشاهي في آخر " ربيع الأزهار " فصلا لفقه
الرضا هذا، وكتب السيد الحسن الصدر فيه " فصل القضاء في الكتاب المشتهر بفقه الرضا ".
219

(634: الرد على الكرابيسي في الإمامة) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن
النعمان المفيد المتوفى (413) ومر " الرد على الحسين بن علي الكرابيسي " (ص 194).
(635: الرد على الحاج كريم خان) الشيخي القاجاري. للميرزا إبراهيم بن عبد المجيد
الشيرازي الحائري تلميذ السيد كاظم الرشتي والمتوفى (1306) كما أرخه في " الطرائق "
(ج - 3).
(636: الرد على الحاج كريم خان) المذكور. للميرزا إبراهيم بن المولى محمد علي بن
أحمد المحلاتي المتوفى بشيراز (1336) وكتب ولد الحاج كريم المذكور رسالة في الذب
عن والده وكانت الرسالتان عند السيد هبة الدين الشهرستاني كما حكاه لنا.
(337: الرد على الحاج كريم خان) المذكور. للآقا السيد حسين الشاهشهاني كان
موجودا في مكتبة السيد محمد باقر الشهير بالحاج آغا حفيد حجة الاسلام الأصفهاني كما
ذكره لنا قبل عودته إلى أصفهان.
(638: الرد على الحاج كريم خان) المذكور. للسيد زين العابدين بن أبي القاسم
الطباطبائي الطهراني. أورد كلماته الصريحة في مخالفة طريقة الامامية المذكورة في تصانيفه
وعين محالها. رأيته بخطه عند ابن أخته الشيخ الميرزا محمد (الطهراني بسامراء).
(639: الرد على الحاج كريم خان) المذكور. لعلى قلى ميرزا كان في كتب السيد زين
العابدين الطهراني المذكور كما ذكره في رده المذكور آنفا.
(640: الرد على الكريم خانية) اتباع الحاج كريم خان المذكور آنفا. للآقا نجفي
الأصفهاني المتوفى (1332) ذكر في فهرس كتبه.
(641: الرد على " كشف الارتياب ") الذي ألفه الشيخ محمود المعرب الطهراني وأورد فيه
شبهاته على " فصل الخطاب " تأليف شيخنا النوري الميرزا حسين بن المولى محمد تقي
الطبري المتوفى ليلة الأربعاء لثلاث بقين من جمادى الآخرة عشرين وثلاثماية وألف، وهو
مؤلف الرد أيضا. وكان يوصى كل من عنده " فصل الخطاب " أن يضم إليه هذه الرسالة التي هي
في دفع الشبهات التي أوردها الشيخ محمود عليه، وهو فارسية لم تطبع بعد. رأيت نسخة
منه بخط المولى على محمد النجف آبادي ألحقها بنسخة " فصل الخطاب " المطبوع التي
كانت عنده والموجودة في مكتبة (التسترية) اليوم. أوله [الحمد لله رب..] وألفه
220

في المحرم (1303) واستنسخه المولى المذكور (1304). أول شبهات " كشف الارتياب "
هو انه إذا ثبت تحريف القرآن فلليهود أن يقولوا إذا لا فرق بين كتابنا وكتابكم في
عدم الاعتبار فاجابه شيخنا النوري بأن هذا الكلام مغالطة لفظية حيث أن المراد بالتحريف
الواقع في الكتاب غير ما حملت عليه ظاهرا للفظ أعني التغيير والتبديل والزيادة والتنقيص
وغيرها المحقق والثابت جميعها في كتب اليهود وغيرهم، بل المراد من التحريف خصوص
التنقيص فقط اجمالا، في غير آيات الاحكام جزما وأما الزيادة فالاجماع المحقق الثابت من
جميع فرق المسلمين والاتفاق العام من كل منتحل للاسلام على عدم زيادة كلام واحد
في القرآن المجموع فيما بين هاتين الدفتين ولو بمقدار أقصر آية يصدق عليه كلام فصيح
بل الاجماع والاتفاق من جميع أهل القبلة على عدم زيادة كلمة واحدة في جميع القرآن
بحيث لا نعرف مكانها. فأين التنقيص الاجمالي المراد لنا عما حملت عليه ظاهر اللفظ، وهل
هذا الا مغالطة لفظية. انتهى ملخص الجواب عن الشبهة الأولى (أقول) وان أبى أحد الا حمل
التحريف على مجموع هذه الأمور فليسم الكتاب " فصل الخطاب في عدم تحريف
الكتاب " لأنه يثبت فيه من أوله إلى آخره عدم وقوع التحريف بهذا المعنى فيه
أبدا.
(642: الرد على الكلام الوارد من حمص) وهو غير جواب الكتاب الوارد من حمص الذي
مر في (ج 5 ص 185) والرد هذا أيضا للسيد أبى المكارم حمزة بن أبي المحاسن زهرة
الحلبي. ذكره في الامل في فهرس تصانيفه أولا بعنوان الاعتراض على الكلام الوارد
من حمص، ثم ذكر بعده جواب الكتاب الوارد من حمص المذكور.
(643: الرد على الكندي) في رده على الصناعة (الكيميا) لأبي بكر محمد بن زكريا
الرازي ذكره ابن النديم (ص 504).
(644: الرد على ما أحدثه الفاضلان) يعنى المولى جلال الدين الدواني والمير صدر
الدين الدشتكي في حواشي التجريد. للمولى محمد أمين بن محمد شريف الاسترآبادي
الاخباري المتوفى (1026) ذكره المحدث الحر في " أمل الآمل ".
(645: الرد على الماسونية) للشيخ محمد علي عز الدين العاملي المتوفى (1303)
ذكره السيد محسن الأمين العاملي. قال ونسيت اسمه الخاص، فراجع.
221

(646: الرد على ما يدعى من عيوب الأنبياء) لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب
المتوفى (311) ذكره ابن النديم (ص 419) ومر له الإمام والمأموم والمحقين في (ج 2 ص
319) وله رسالة في أن للعالم خالقا حكيما وله الرد على سهيل البلخي في تثبيت المعاد.
(647: الرد على مبغضي آل محمد ص) لأبي محمد سهل بن راذويه القمي الثقة. حكاه
النجاشي في (ص 132) عن شيخه أبى العباس بن نوح.
(648: الرد على المثلثة) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي عن أبي جعفر
الجواد (ع) ذكره في الفهرس (ص 124) وفي النجاشي (ص 217) الرد على الثنوية.
(649: الرد على المجبرة) لأحمد بن محمد بن خلال، وفيه تفسير الآيات الظاهرة في
الجبر. هكذا جاء في نسخة الأصل من الذريعة ولم أدر مأخذه، مع الجزم بثبوت مأخذه
كما انى لم أظفر بترجمة أحمد بن محمد بن خلال ولعله وقع تصحيف في بعض الكلمات.
ولا أظنه ابن حلال بالمهملة والمذكور في (الفهرست ص 35) والنجاشي (ص 72).
(650: الرد على المجبرة في المخلوق والاستطاعة) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن
إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت الذي أدرك وفاة العسكري (ع) ذكره النجاشي (ص 23).
(651: الرد على المجبرة) لشيخ القميين أبى القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف
الأشعري القمي المتوفى سنة إحدى وثلاثماية أو سنتين قبلها. ذكره النجاشي (ص 126).
(652: الرد على المجسمة) لشيخ المتكلمين أبى محمد الحسن بن موسى النوبختي
المبرز على نظرائه قبل الثلثمائة وبعدها. ذكره النجاشي (ص 47).
(653: الرد على المولى محسن الفيض) للشيخ محمد بن عبد الله بن فرج آل عمران
القطيفي، ذكره في " البارقة الحسينية " الذي مر في (ج 3 ص 9).
(654: الرد على الميرزا على محمد الباب) بالفارسية. للمولى محمد تقي بن حسين على
الهروي الأصفهاني الحائري صاحب " الحاشية على القوانين " و " نتائج الأفكار " المتوفى
(1299) أنكر عليه غاية الانكار ومع ذلك ألجأ إلى الخروج من أصفهان لما رمى بالميل
إلى طريقته فجاور الحائر، إلى أن توفى بها كما حدثني به شيخنا شيخ الشريعة
الأصفهاني ومر الرد إلى البابية في (ص 188).
(الرد على الميرزا على محمد الباب) بالعربية. للمولى الهروي المذكور، مر باسمه
222

" تنبيه الغافلين " في (ج 4 ص 445).
(655: الرد على محمد بن الأزهر في الإمامة) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق
ابن أبي سهل النوبختي الحاضر عند وفاة العسكري (ع) ذكره النجاشي (ص 23).
(656: الرد على محمد بن بحر الرهني) للشريف أبى القاسم علي بن أحمد العلوي
الكوفي المتوفى (350) ذكره النجاشي (ص 189) ومر له " الرد على أرسطاطاليس ".
(657: الرد على محمد بن جعفر الأسدي) للشريف أبى يعلى حمزة بن القاسم بن علي
ابن حمزة بن الحسن بن عبيد الله بن عباس ابن أمير المؤمنين (ع) ذكره النجاشي (ص 101).
(658: الرد على محمد بن زكريا الطبيب الرازي) فيما كتبه في كتابه من الالحاد
وابطال الشرايع والنبوات. للشيخ الأقدم أبى حاتم أحمد بن حمدان بن أحمد الورسناني
الرازي المتوفى (322) كما في لسان الميزان. وهو غير " اعلام النبوة " له المطبوع
ضمن " رسائل فلسفية " الآتي حيث حكى في الرياض ما نقله صاحب " الارتشاف " عن
هذا الرد بهذه النسبة والخصوصية. وقد مر لمحمد بن زكريا الرازي كتاب " الرد
على ما يدعى من عيوب الأنبياء " " والرد على سهل البلخي في تثبيت المعاد " ومر
في (ج 2) كتابه الإمام والمأموم المحقين، ويأتي " رسالة في أن للعالم خالقا حكيما "
ويظهر من هذه التصانيف ان مؤلفها مسلم شيعي إمامي، فكيف يكتب هو في الالحاد
وابطال الشرايع حتى يرده أبو حاتم الرازي الذي عده ابن النديم من مصنفي الإسماعيلية.
وهو صاحب كتاب الزينة التي هو تحت الطبع الآن، وقال في " الروضات ص 88 " ان
له " الرد على القول بالرجعة " ونقله عنه في " تأسيس الشيعة - ص 352 " فيظهر انه
من المنكرين للرجعة أيضا.
(659: الرد على الميرزا محمد بن عبد النبي) ابن عبد الصانع النيشابوري المعروف
بالأخباري المنكر لطريقة الاجتهاد. في نيف وعشرة آلاف بيت. للمولى على أكبر بن
محمد باقر الإيجي الأصفهاني المتوفى (11 شوال 1232) ذكره في " الروضات ".
(660: الرد على محمد بن كرام) للفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري من أصحاب
الجواد (ع) ذكره النجاشي في (ص 217).
(661: الرد على المرجئة) للفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري المذكور. ذكرهما
223

النجاشي (ص 217).
(662: الرد على المسمعي المتكلم) في رده على أصحاب الهيولى لأبي بكر محمد بن
زكريا الرازي الطبيب المتوفى (311) ذكره ابن النديم (ص 417).
(663: الرد على المسيحيين) للسيد عباس بن السيد محمد بن السيد جعفر بن السيد حسين
ابن السيد عبد الله الشبر، المولود بالبصرة (1317) القاضي بها أولا والعمارة اليوم.
ويأتي " الرد على النصارى " متعددا.
(664: الرد على مصادرة أقليدس في أصول هندسته، في الخطوط المتوازية)
للخواجه نصير الدين الطوسي. أوله [رب أنعمت فزد..] أقول وأورد في آخره مكتوب
علم الدين قيصر بن أبي القاسم الحنفي من الشام إلى الخواجة الطوسي في الاعتراض عليه
على التفصيل الذي سمعه من شارح " مصادرات أقليدس " وهو سنيليقيوس. وأول المكتوب
المذكور: [ربما يعرض على الآراء العالية..] توجد في (الرضوية) نسخة عصر الخواجة
ظاهرا. ومر " تبيين مصادرة أقليدس ".
(665: الرد على مظهري الرخصة في شرب المسكر) لشيخ القميين أبى الحسن محمد
ابن أحمد بن داود بن علي القمي المتوفى (328) والمدفون بمقابر قريش. ذكره النجاشي
في (ص 272) ولم يذكر في أحواله في الفهرس (ص 136).
(666: الرد على المعتزلة في امامة المفضول) لأبي جعفر مؤمن الطاق محمد بن علي
ابن النعمان بن أبي طريفة البجلي. كذا في أصل الذريعة. ولكن لا يوجد في المطبوع
من النجاشي (ص 228) ولا في ابن النديم (ص 8 من الملحق).
(667: الرد على المعتزلة في الوعيد) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن النعمان
المفيد المتوفى سنة (413) وعبر عنه في النجاشي " مختصر على المعتزلة في الوعيد " وفي
المطبوع في (ص 287) غلط.
(668: الرد على المعتزلة في امر طلحة والزبير) لشيخ متكلمي الشيعة أبى محمد هشام
ابن الحكم المتوفى (179 - أو 199) كما مر 1344. ذكره كذلك الشيخ في الفهرست (ص 175)
وفي النجاشي " الرد على المعتزلة وطلحة والزبير " والظاهر سقوط [في امر] عن
نسخة النجاشي في (ص 305) من المطبوع.
224

(669: الرد على المعتزلة) أيضا لهشام بن الحكم. ذكره النجاشي في (ص 305) والفهرست
(ص 175) بعد ذكرهما للأول.
(670: الرد على مقدمات ترجمة الصواعق) للسيد السعيد القاضي نور الله بن شريف
المرعشي الشهيد (1019) والترجمة لبعض تلاميذ ابن حجر المعروف بملا كاسه گر.
ورد القاضي على الصواعق تسمى " الصوارم المهوقة " يأتي في الصاد.
(671: الرد على مقدمات الحدائق) للسيد محسن بن الحسن الأعرجي الكاظمي المتوفى
(1227) أوله بعد البسملة [غرض شيخنا (ره) من عقد هذه المقدمة بيان صحة أخبار هذه
الجوامع العظام وغيرها والعلم بصدورها..] وهو شبه الشرح لها، كتب المقدمات بعنوان
المتن في صدر الصفحة وتكلم في كل ما أراد من قوله في الصفحة بعنوان (قوله، قوله)
فالحقيق أن يسمى شرحا أيضا كما يأتي، وهو رد على المقدمة الأولى والثانية، وبلغ
من المقدمة الثانية إلى قوله [.. تعميم جمهور الأصوليين على حجية القياس بالأولوية..]
يقرب من خمسة آلاف بيت رأيته في كتب (الطهراني بكربلا).
(672: الرد على مقدمات الحدائق) بعنوان (قال، أقول) فيه عدة سؤالات تنتهي
إلى ثلاثة وعشرين سؤالا، وفيه قوله: [.. قد وقع تخريب الدين مرتين. يوم وفاة
النبي صلى الله عليه وآله ويوم اجراء قواعد الأصول في احكام الدين..] رأيته في موقوفة (آل الخراسان).
ومر " الجنة الواقية " في رد مقدمات الحدائق في (ج 5 ص 163).
(الرد على مقدمات المفاتيح) للوحيد البهبهاني. مر بعنوان " الحاشية على المفاتيح ".
(673: رد المقدمة) للسيد محمد باقر بن السيد أبى الحسن بن السيد علي شاه الرضوي
الكشميري اللكهنوي المتوفى بعد نصف شعبان (1346) قبل اتمامه الرد، وهو رد على
" مقدمة الكلام " تصنيف السيد كرامت حسين المتوفى (1336) موجود عند ولده
وهو غير تام.
(رد المقدمة الثالثة من مقدمات دليل الانسداد) للسيد محمد كاظم اليزدي الطباطبائي
المتوفى بالنجف (1337) رأيته عند تلميذه الشيخ علي أكبر الخوانساري المولود (1300)
والمتوفى (1359) ذكر في الحاء بعنوان " الحاشية على الفرائد " في (ج 6 ص 160).
(674: الرد على المقلاد) في حجية الظن. للسيد صدر الدين محمد بن السيد صالح بن
225

محمد الموسوي العاملي الأصفهاني المولود (1193) والمتوفى (1263) والمقلاد في حجية
المظنة للسيد محمد المجاهد المتوفى (1243) رده السيد صدر الدين العاملي وأبطل دليل
الانسداد في حياة السيد المجاهد. عناوينه (قال سلمه الله، أقول) أول الرد [أحمد من تنزه
عن خواطر الظنون، وأحاط علمه بما كان أو يكون..] رأيت نسخة منه مع المقلاد في
كتب السيد الميرزا على الشهرستاني بكربلا.
(675: رد الملاحدة) بلغة أردو طبع بالهند كما في فهرس مطبوعاتها، وهو في الجواب
عن كتاب " خلافت راشدة ".
(676: الرد على من أبى وجوب الإمامة بالنص) لأبي جعفر محمد بن خليل البغدادي
السكاكي عامل السكك، صاحب هشام بن الحكم وتلميذه، وصاحب كتاب " الاستطاعة "
ذكره ابن النديم.
(677: الرد على من أثبت حدوث الأجسام من الجواهر) للسيد المرتضى. ونسخته
عند السيد شهاب الدين. كتب إلينا ان أوله [ما يقال لمن يدعى الدليل على حدوث
الجسم..].
(678: الرد على من أخطأ أبا سعيد السيرافي) وفيه فوائد في النحو. للشيخ أبى الحسن
الشمشاطي علي بن محمد العدوى، معاصر الكليني بنص الشيخ عبد اللطيف في رجاله، وله
" الرسالة إلى سيف الدولة " تأتى.
(679: الرد علي بن ادعى قطعية صدور الأحاديث المروية في الكتب الأربعة) للمولى
حسين التربتي نزيل سبزوار المتوفى بها حدود (1300) توجد بخطه بسبزوار عند السيد
عبد الله البرهان السبزواري. وذكر في آخره [أنه كتبه في قرية كواسياب في (1296)]
وكو آسياب قرية على فرسخين من سبزوار.
(680: الرد على من استقل بفصول الهندسة) لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي
الطبيب المتوفى (311) ذكره ابن النديم ص 416.
(681: الرد على من أكثر المنازلة) للشيخ المتكلم أبى محمد الحسن بن موسى النوبختي
المتوفى بعد الثلثمائة ذكره النجاشي (ص 47).
(682: الرد على من تعلق بقوله تعالى ولقد كرمنا بنى ادم) للسيد الشريف المرتضى
226

علم الهدى أبى القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (436).
(الرد على من جوز التسليمات الثلاث في النافلة) للمولى على أكبر بن محمد باقر
الإيجي الأصفهاني المتوفى (1232) واختار تعين السلام الأخير. ذكره في التكملة، ومر
بعنوان " رد الرد " في (ص 196) لأنه بعد ما كتب " رسالة في تعيين السلام الأخير في
النافلة " رده حجة الاسلام السيد محمد باقر الأصفهاني، فألف هذا الكتاب ردا على
حجة الاسلام.
(683: الرد على من جوز على القديم تعالى البطلان) لأبي الجيش البلخي المتكلم
المشهور مظفر بن محمد بن أحمد المتوفى (367) ذكره النجاشي في (ص 299).
(الرد على من حد المهر) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى
(413) توجد في مكتبة (السماوي). ويأتي بعنوان " مسألة في المهر ".
(684: الرد على من حكم ببطلان صلاة من ذكر لفظ " تعالى " عند قول " بحول الله "
قاصدا انه تتمة للذكر الخاص في المحل الخاص). للسيد محمد بن عبد العلى الفيض آبادي
الهندي أوله [تعالى ذكرك عن المذكورين، وفشت نعمتك في سائر المخلوقين..]
رأيته ضمن بعض المجاميع.
(685: الرد على من حكم وقضى بأن المهدى الموعود جاء ومضى) فارسي ينقل
عنه الشيخ الجليل محمد باقر القائني البيرجندي في رسالته " بغية الطالب فيمن رآى الامام
الغائب " ويظهر من عباراته المنقولة أنه ألف في (965) وبعد وفاة السيد محمد بن فلاح
المدعى للمهدوية والمتوفى (820) وأورد فيه تواريخ السيد الآخر الذي ادعى المهدوية
أيضا وتوفى بسنين قبل التأليف. وذكر من المدعين للمهدوية السيد محمد نور بخش.
(686: الرد على من رد آثار الرسول ص واعتمد نتايج العقول) لأبي الفتح الدلفي
الوراق هلال بن إبراهيم. ذكره النجاشي في (ص 308) وقال كان رجلا لا بأس به.
(687: الرد على من زعم أن النبي ص كان على دين قومه قبل النبوة) لابن العاجز
أبى سعيد جعفر بن أحمد بن أيوب السمرقندي أستاذ الكشي والعياشي. ذكره النجاشي
في (ص 87).
(688: الرد على من زعم أن النبي ص كان على دين قومه) لأبي محمد الحسين بن
227

أشكيب المروزي المقيم بسمرقند وكش، صاحب التصانيف واستاد العياشي والكشي. أيضا
ذكره النجاشي في (ص 33).
(689: الرد على من صام أو أفطر قبل الرؤية) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن
عياش السلمي السمرقندي ذكره النجاشي في (ص 249).
(690: الرد على من قال بامام المفضول) لشيخ متكلمي الشيعة أبى محمد هشام بن
الحكم الراوي عن الجواد ع. ذكره النجاشي (ص 304).
(691: الرد على من قال بخلق القران) للشيخ أبى عبد الله إبراهيم بن محمد الشهير
بنفطويه النحوي المولود (244) والمتوفى لست خلون من (صفر 323) ترجمه وأرخه ابن
النديم وذكر سائر تصانيفه ونقل عنه ياقوت في (ج 1 ص 254 - 272) وزاد عليه ما حكاه عن
المقتبس للمرزباني بأنه كان فقيها عالما بمذهب داود بن علي الظاهري الأصفهاني المتوفى
(270) وصار رئيس مذهبه بعده مسلما بين جميع أصحاب داود وكان مسندا للحديث
من أهل طبقته، وكان حسن الحفظ للقران يبتدء به بمسجده في الأنباريين بالغدوات. على
قرائة عاصم ثم سائر الكتب. وقال ابن حجر في لسان الميزان ان فيه شيعية أقول: لكن
تأليفه لهذا الرد يشهد بأنه حنبلي المذهب ظاهرا ويعتقد ان القول بان القران مخلوق كفر.
وحكى ياقوت عن الفرغاني ان نفطويه كان يقول بقول الحنابلة بان الاسم هو المسمى.
وترجمه السيوطي في بغية الوعاة وعد تصانيفه ومنها هذا الرد، ولم يتعرض لمذهبه.
(692: الرد على من قال برؤية الباري) للشيخ المتكلم أبى محمد الحسن بن موسى
النوبختي المبرز على نظرائه والمتوفى بعد الثلثمائة ذكره النجاشي (ص 47).
(693: الرد على من قال بالمخلوق) للشيخ المتكلم أبى سهل إسماعيل علي بن
إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت الذي حضر وفاة العسكري (ع) كذا في الأصل من الذريعة،
ولعله " الرد على المجبرة في المخلوق والاستطاعة " المذكور في النجاشي (ص 23)
والفهرست (ص 13).
(الرد على من قال بوحدة الوجود) يأتي بعنوان " الرد على وحدة الوجود " ومر
بعنوان " الرد على أهل الشهود " وتأتي " رسالة في وحدة الوجود " متعددا.
(694: الرد على من منع من لعن يزيد) كالغزالي وبعض العامة. للميرزا محمد بن
228

سليمان التنكابني. قال في قصصه أوردت فيه الردود بقواعد العامة وطرقهم. ويأتي " الطلع
النضيد في جواز لعن يزيد " ومر تذييله في (ج 4 ص 55).
(695: الرد على من نفى عصمة الأنبياء) للقاضي السعيد نور الله بن شريف المرعشي
الشهيد (1019) ذكر في فهرس تصانيفه، ويأتي " رسالة في عصمة الأنبياء " و " رسالة
في العصمة " متعددا.
(696: الرد على من يبيح الغنا) للشيخ علي بن محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد
الثاني، توفى (1104) وفيه تعريض على الفيض في تجويزه. وهو غير رسالته في تحريم
الغنا التي تعرض فيها للمحقق السبزواري بتصريح صاحب " اللؤلؤة " وكتب محمد نور الله
الچشتى الحنفي في (1244) " نغمهء عشاق " في تحليله وطبع في (1320) بالهند في (ص 218).
(697: الرد على من يقول إن المعرفة من قبل الموجود) للشريف أبى القاسم علي بن أحمد
الكوفي العلوي المتوفى بكرمى (352) ذكره النجاشي في (ص 189).
(الرد على المنار) مر بعنوان " الحصون المنيعة " ويأتي بعنوان " الشيعة والمنار ".
(698: الرد على المنانية) أي المانوية. للفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري الراوي
عن الجواد (ع) ذكره النجاشي (ص 217).
(699: الرد على المنجمين) للشيخ الامام أفضل الدين الحسن بن علي بن أحمد الماهآبادى
شيخ الشيخ منتجب الدين. ذكره في فهرسه.
(700: الرد على المنجمين) للشيخ المتكلم أبى محمد الحسن بن موسى النوبختي المتوفى
بعد الثلثمائة. ذكره النجاشي في (ص 47).
(701: الرد على المنجمين) للسيد أبى المكارم عز الدين حمزة بن أبي المحاسن زهرة
الحلبي صاحب " غنية النزوع " المتوفى (585) ذكر في فهرس تصانيفه.
(702: الرد على المنجمين) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبى القاسم علي بن
الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (436) أولها [مسألة فيما يخبر به المنجمون من
وقوع حوادث..]. في مجموعة من رسائله عندي.
(703: الرد على المنجمين) للشيخ أبى الحسن علي بن محمد بن العباس فسابخس (قبا.
خ. ل) اوفسا نجس كما في الايضاح، العالم بالاخبار والأنساب والآثار والسير والاشعار.
229

ذكره النجاشي (ص 191) والسيد ابن طاوس في أول " فرج المهموم ".
(704: الرد على المنجمين) للعلامة الكراچكي الشيخ أبى الفتح محمد بن علي بن عثمان
المتوفى (449) من المختصرات المحتوى عليها " كنز الفوائد ".
(705: الرد على منكري الحسن والقبح العقليين) للسيد أبى المكارم عز الدين حمزة
ابن علي بن أبي المحاسن زهرة الحلبي. ذكر في فهرس كتبه.
(الرد على منكر كفاية النظر في تحصيل المعرفة) أيضا للسيد أبى المكارم بن زهرة الحلبي
صاحب " غنية النزوع " اسمه " الشافية " تأتى.
(706: الرد على منكر صاحب الزمان في هذه الأزمان) للمولى المعاصر الشيخ محمد
باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى (1333) وله رسالة أخرى في ذلك كلتاهما
بخطه في مكتبته. ومر له " الرد على القصيدة البغدادية " (في ص 218).
(الرد على منهاج السنة) مر في (ص 176) بعنوان " الرد على ابن تيمية " الذي هو
مصنف المنهاج.
(707: الرد على موسى جار الله) للشيخ مهدي بن داود الحجار النجفي المتوفى بها
في (8 شعبان - 1358) وله " فوز الدارين في نقض العهدين " طبع (1349) وللسيد
عبد الحسين شرف الدين " أجوبة مسائل موسى جار الله " طبع (1355) ويأتي في الكاف
" كشف الاشتباه في الرد على موسى جار الله " للشيخ عبد الحسين الرشتي طبع مرتان.
(708: الرد على الناشئ في نقضه الطب) لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب
المتوفى (311) ذكره ابن النديم ص 417.
(الرد على النحوي كما في بعض المواضع للمعلم الثاني أبى نصر الفارابي محمد بن أحمد
ابن طرخان المتوفى (339) وذكره القفطي في " اخبار الحكماء - ص 183 " بعنوان " الرد
على ابن النحوي " كما مر في (ص 179) وهو محمد بن العباس المتوفى (343).
(709: الرد على النسفي) وهو أبو جعفر المعروف بالنسفى العراقي. للشيخ أبى عبد الله
محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (413) وهو في مسألة غسل الرجلين في الوضوء
وذلك حين سال النسفي في مجلس المفيد عن الواجب في الرجلين فقال غسلهما، فقال السائل
ما الدليل عليه، قال النسفي: قول النبي (ص) بعد وضوئه مع غسل الرجلين هذا وضوء
230

لا يقبل الله الصلاة ألا به، فعمل المفيد في الرد عليه ما في هذه الرسالة. وبعد ذكر ما أورده
عليه في المجلس، أورد فصلا فيما أورده عليه بعد انقضاء المجلس. والنسخة في خزانة
(الطهراني بسامراء) وقد عد النجاشي في (ص 284) في كتب المفيد " مسألة في المسح
على الرجلين " ولعل هذا هو المراد من المسألة، أو المسألة، غير هذا الرد. والنسفي العراقي
هذا مقدم على أبى حفص عمر بن محمد بن إسماعيل السمرقندي الحنفي النسفي من بلاد
سمرقند، والمتوفى بسمرقند، (537) وهو المؤلف للعقايد النسفية الذي شرحه التفتازاني.
" الرد على النصارى "
ان كتب الردود على النصارى قبل القرن السابع قليلة، ولعل ذلك للاشتغال بالحروب
والمكافحات الدموية، ولكن بعد اندحار الإفرنج في الحروب الصليبية التي شنوا فيها
الغارات على المسلمين في ثمانية حروب مدة (265 عاما) من أوائل القرن الخامس إلى
أواسط القرن السابع وسفكوا فيها من دماء الأبرياء ما لا يحصى، وذلك بفتوى من بابواتهم
أمثال البابا سلفستر الثاني (في 1002 م) والبابا غريغورس السابع والبابا اوربان الثاني
(في 1095 م) والبابا اينوسان الثالث (في 1202) وزملائهم، أيس النصارى إذ ذاك من
ارغام المسلمين على الاستسلام امام السيف، فأخذوا حينئذ بتدريب دعاتهم وايفادهم إلى
بلاد الاسلام باسم التجارة، وجعلوا يؤسسون مراكز لنشر الدعاية المسيحية بين المستضعفين
من المسلمين. وبعد شيوع صنعة الطباعة اخذوا يؤلفون الكتب لاغواء الشبان المسلمين
مثل كتب المسيو رنان وكتب پادرى المذكور في (ص 214) وگبينو و " الهداية "
المذكور في (ص 236) و " منار الحق " و " أبحاث المجتهدين " لجبرئيل المطبوع 1913 م
المذكور في (ج 3 ص 180) وغيرها. فقام بعض العلماء والمتكلمين من أصحابنا وغيرهم
بالرد عليهم وتأليف الكتب والرسالات للكشف عن أباطيلهم وأكاذيبهم، وانا نذكر ها هنا
فهرسا مختصرا عن مثل هذه الكتب مما حصل لنا الاطلاع عليها ولم نجد لها اسم خاص.
(الرد على النصارى) مر بعنوان " الرد على الباكورة " في (ص 189) و " الرد على أهل
التثليث " في (ص 187) و " احمدهما " في (ج 1 ص 303) ويأتي " اللمع الربانية "
و " الردود القرآنية " و " فوز الدارين " وغيرها.
231

(الرد على النصارى) لإبراهيم الساباطي مطبوع.
(711: الرد على النصارى) للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري
الهمداني المتوفى (1333) موجود بخطه عند ولده بهمدان.
(712: الرد على النصارى) للمولى محمد تقي الكاشاني مقيم طهران المتوفى حدود
(1316).
(713: الرد على النصارى) للمولى محمد حسين بن الآغا باقر البروجردي، ذكره ولده
الآغا نور الدين في ظهر " النص الجلي " المطبوع بإيران.
(714: الرد على النصارى) للشيخ خلف آل عصفور. كان موجودا في خزانة الشيخ
محمد صالح بن أحمد البحراني كما حدثني به.
(715: الرد على النصارى) للفاضل الآقا خليل بن محمد أشرف الأصفهاني المتوفى
(1136) ذكره الشيخ عبد النبي في " تتميم أمل الآمل ".
(716: الرد على النصارى) للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي المتوفى
(1206) وفي ظهره كتب فهرست مصنفاته، وكان موجودا في كربلا عند الشيخ علي
الجشي القطيفي، وللسيد عبد العزيز بن مهدي الجشي البحراني قصيدة طويلة في " الرد
على النصارى " وكأنها نظم لكتاب الشيخ سليمان هذا، ذكر فيها ما في كتاب الشيخ
سليمان كما ذكره في " أنوار البدرين ".
(717: الرد على النصارى) للسيد محمد صادق بن السيد محمد بن السيد دلدار على المتوفى
(1258) ذكره السيد علي نقي بعنوان الرسالة في " مشاهير علماء الهند ".
(718: الرد على النصارى) للشيخ ظهير الدين بن المولى مراد التفريشي أوله [ثنا
وستايش بي منت سزاوار يكتاى بي همتا..] موجودة في (الرضوية) مع " مصقل الصفا "
المؤلف (1132) والمؤلف من مشايخ الشيخ علي الحزين المولود (1103).
(719: الرد على النصارى) نظما. للسيد عبد العزيز بن مهدي الجشي البحراني. قصيدة
طويلة في ردهم، وكأنها نظم لكتاب الشيخ سليمان. ذكر فيها ما ذكر فيه، كما ذكره في
" أنوار البدرين ".
(720: الرد على النصارى) للفاضل القندهاري، المولى عبد الله بن نجم الدين المتوفى
232

بالمشهد (1301) ذكره تلميذه الشيخ علي أكبر البجنوردي المتوفى بالكاظمية أواخر
(1374).
(721: الرد على النصارى) في القول بالأقانيم، للشيخ محمد علي بن الشيخ أبى طالب
الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المولود (1103) المتوفى ببنارس الهند (1181) يظهر
من فهرست كتبه أنه فارسي.
(722: الرد على النصارى) للشيخ علي بن أحمد آل عبد الجبار أخي الشيخ سليمان
المذكور آنفا والمتوفى (1287) كان موجودا عند الشيخ علي بن الحسن البحراني صاحب
" أنوار البدرين " على ما ذكره الشيخ محمد صالح بن الشيخ أحمد البحراني القطيفي.
(723: الرد على النصارى)
(724: الرد على النصارى)
كلاهما للشيخ محمد بن عبد على آل عبد الجبار القطيفي
البحراني معاصر السيد كاظم الرشتي والمحاكم معه. قال
في " أنوار البدوين " أن أحدهما كبير في مجلدين، والثاني الرد على النصارى في مجلد
واحد، وهو غير الكبير.
(725: الرد على النصارى) للشيخ هادي بن الشيخ عباس بن الشيخ علي كاشف الغطا
وله أيضا " أحمدهما في جواب أيهما " كما مر في (ج 1 ص 303).
(726: الرد على النصارى) للمولى الفقيه محمد يوسف بن آقا محمد بيگ الدهخوارقانى
كتبه بأمر الشاه سليمان الصفوي بالعربية.
(727: الرد على النصارى) فارسي ترجمة لما كتبه عربيا بأمر الشاه سليمان. أيضا لمحمد
يوسف المذكور. وهذه الرسالة الفارسية في الرد التي هي ترجمة لسابقه مذكورة بعينها في
كتابه " كشف الغموض " كما يأتي. ويأتي " اللوامع الربانية في رد شبه النصرانية ".
(728: الرد على نواقض الروافض) تأليف الميرزا مخدوم بن عبد الباقي من أحفاد
الشريف الجرجاني وذريته. توفى حدود (995) كما أرخه " كشف الظنون " والرد
للمولى عبد النبي بن شرف الدين محمد الطسوجي المتوفى (1203) ودفن بكربلا وهو أستاد
الميرزا حسن الزنوزي مؤلف " رياض الجنة ".
(الرد على نواقض الروافض) المذكور للشيخ أبى على محمد بن إسماعيل الحائري الرجالي
المتوفى بعد الرجوع من الحج في النجف (1216) ذكره في " نجوم السماء " وقال في
233

ترجمة نفسه في باب الكنى من رجاله [.. انى الآن مشغول به ونسأل الله التمام والفوز
بسعادة الختام..] وفي آخر نسخة من رجاله أن اشتغال المؤلف برد النواقض منعه تتميم
الفوائد التي وعدها في أول الخاتمة، ويأتي ان اسمه " العذاب الواصب ".
(الرد على النواقض) الموسوم " بصائب النواصب " للقاضي نور الله يأتي باسمه.
(الرد على نوح أفندي) موجود في (الرضوية) وهو كبير في مجلدين. للشيخ
علي نقي الكمره أي مر بعنوان " الجامع الصفوي " في (ج 5 ص 62).
(729: الرد على النيچرية (الدهرية) فارسي للسيد المجاهد السيد جمال الدين بن
السيد صفدر الأسد آبادي الهمداني الحسيني الشهير بالأفغاني. كتبه (1298) في جواب
سؤال محمد واصل مدرس مدرسة عزة بحيدرآباد دكن، وهو مطبوع مكررا وقد عربه
تلميذه الشيخ محمد عبده المصري وطبع المعرب أيضا في بيروت. وقد ترجمت المؤلف في
(ج 1 من النقباء ص 310) مع نسبه مفصلا.
(730: الرد على الوافي) الجامع لاخبار الكتب الأربعة وشرحها من تصنيف المحدث
الفيض لابن أخيه وتلميذه المباين معه في المذاق المنكر لطريقة الحكمة ومشرب العرفان
المولى شاه أفضل الكاشاني. والعجب رده لخصوص الوافي مع أنه كتاب الحديث دون
سائر ما كتبه في مشرب الحكماء والعرفاء، والرد في أربعة عشر مجلدا بعدد مجلدات الوافي
كذا حكى عن " رياض العلماء " للميرزا عبد الله الأفندي الأصفهاني والعهدة على الحاكي.
(731: الرد على الواقفة) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل النوبختي
الذي حضر وفاة العسكري (ع) ذكره النجاشي في (ص 23) والفهرست (ص 12).
(732: الرد على الواقفة) لجعفر من محمد بن إسحاق بن رباط، أبى القاسم البجلي أستاد
الصفواني الذي هو تلميذ الكليني. ذكره النجاشي في (ص 88).
(733: الرد على الواقفة) للحسن بن موسى الخشاب من وجوه الأصحاب كثير العلم
والحديث كما قاله النجاشي في (ص 31). ورواه عنه بأربع وسائط.
(734: الرد على الواقفة) لأبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المتكلم المبرز على
نظرائه قبل الثلثمائة وبعدها ذكره النجاشي (ص 47).
(735: الرد على الواقفة) لأبي عبد الله الحسين بن علي بن الحسين بن بابويه القمي أخ
234

الشيخ الصدوق محمد بن علي بن الحسين الذي مات (381) ذكره في " أمل الآمل " ولم
يذكر في النجاشي (ص 50).
(736: الرد على الواقفة) لأبي عبد الله الحسين بن علي بن سفين بن خالد بن سفين
البزوفري. يرويه النجاشي (ص 50) بتوسط شيخه أحمد بن عبد الواحد عنه.
(737: الرد على الواقفة) لفارس بن حاتم بن ماهويه القزويني نزيل العسكر ذكره
النجاشي (ص 219).
(738: الرد على الواقفة) لأبي عبد الله الصفواني محمد بن أحمد بن عبد الله بن قضاعة بن
صفوان بن مهران الجمال تلميذ الكليني وشيخ أبى العباس ابن نوح. ذكره النجاشي في
(ص 280).
(739: الرد على وحدة الوجود) للشيخ علي بن الميرزا فضل الله المازندراني الحائري
المتوفى ببار فروش في (16 شعبان 1339) توجد نسخته عند ابنه الشيخ جمال الدين
ويأتي " رسالة في وحدة الوجود " متعددا.
" الرد على الوهابية "
وهم اتباع مجمد بن عبد الوهاب (1115 - 1206) ابن سليمان النجدي رئيس الحنابلة بها.
أسس هذه الدعوة الباطلة في (1143) وخالفه في مذهبه اخوه سليمان، ولكن ناصره
أمير الدرعية محمد بن سعود في (1157) لأمور سياسية، وبعده ولده عبد العزيز ثم سعود بن
عبد العزيز فعاثوا في شبه الجزيرة وقاربوا الشام وأولاده يعرفون اليوم بأبناء الشيخ.
وهاجموا كربلاء في (1216) وفعلوا ما فعلوه، وقد أثبت بعضه في التواريخ. فأجلاهم
وأسكتهم الحكومة العثمانية مداراة لحكومة إيران. وفي الحرب العامة (1332 - 1336)
طرد الانگليز الحكومة العثمانية من شبه الجزيرة بيد الملك حسين وأولاده، بعد أن
تعهدوا لهم امارة البلاد العربية، ولما فرغوا من مزاحمة الترك نقضوا عهودهم للعرب
وطردوا الحسين وأولاده من الحجاز بيد آل السعود، فتجددت الفتنة الوهابية وفي (شوال
1343) هدموا قبور أئمة الشيعة من آل محمد (ع) وجرحوا عواطف الملايين من شيعتهم
في أنحاء العالم. وقد كتب في رد هذه الطائفة كتبا كثيرة لا تحصى، حتى أن العامة أيضا
ألفوا في ردهم رسالات وكتبا كثيرة منها:
235

(الرد عليهم) للشيخ إبراهيم الراوي المعاصر، اسمه الأوراق البغدادية. الرد عليهم
لجميل صدقي أفندي الزهاوي، اسمه " الفجر الصادق في الرد على منكري التوسل
والكرامات والخوارق ". الرد عليهم اسمه " دليل واقعي ". الرد عليهم للشيخ داود
النقشبندي البغدادي المتوفى (1299) اسمه " صلح الاخوان " وآخر اسمه " المنحة
الوهبية ".
الرد عليهم للشيخ سليمان بن عبد الوهاب، أخ محمد بن عبد الوهاب النجدي
امام مذهبهم، اسمه " الصواعق الآلهية " طبع بمصر (1306).
ونذكر هنا بعض ما ألف أصحابنا في ردهم ولم يكن له اسم خاص:
(الرد على الوهابية الموسوم " الآيات البينات ".
(الرد على الوهابية) اسمه " البراهين الجلية " مر.
(الرد على الوهابية) اسمه " المشاهد المشرفة والوهابيون ".
(الرد على الوهابية) اسمه " منهج الرشاد ".
(الرد على الوهابية) اسمه " الهادي ".
(740: الرد على الوهابية) للشيخ محمد الجواد البلاغي المتوفى (1351) رأيته
بخطه في كتبه في النجف.
(741: الرد على الوهابية) للشيخ الميرزا محمد علي بن أبي القاسم الأردوبادي الغروي
المولود بتبريز (1312) والمجاور للنجف اليوم. طبع (1345).
(742: الرد على الوهابية) للسيد محمد بن محمود الحسيني اللواساني الطهراني المعروف
بالعصار نزيل مشهد خراسان والمتوفى بها ليلة تاسوعا (1356) ودفن في الصحن الجديد
(743: الرد على الوهابية) للشيخ مهدي بن محمد علي ثقة الاسلام أصفهاني المولود
(1298) مطبوع.
(744: الرد على الوهابية) للشيخ هادي بن الشيخ عباس بن الشيخ علي كاشف الغطاء
النجفي المتوفى (1361) موجود في مكتبته بالنجف.
(الرد على " الهداية ") تأليف جمعية المستشرقين الأمريكان في ثلاث مجلدات طبعت
بمصر في (1888 - 1900 م) في رد المسلمين كما ذكر في (ص 231) والرد للسيد
أسد الله الخرقاني المعاصر طبع في النجف اسمه " كشف الغواية ".
236

(الرد على " الهداية ") المذكور. للشيخ محمد الجواد البلاغي. سماه " الهدى إلى دين
المصطفى " طبع بصيدا.
(الرد على " الهداية ") المذكور. لفخر الاسلام المولى محمد صادق المتكلم الواعظ سماه
" بيان الحق " وهو مطبوع بطهران.
(745: الرد على " الهداية ") لشيخنا الشيخ فتح الله شيخ الشريعة الأصفهاني لم تيم.
(746: الرد على هشام الجواليقي) لشيخ متكلمي الشيعة هشام بن الحكم المتوفى
(179) أو (199) ذكره النجاشي (ص 304).
(747: الرد على يحيى بن أصفح في الإمامة) للشيخ المتكلم أبى محمد الحسن بن موسى
النوبختي المتوفى بعد الثلثمائة. ذكره النجاشي (ص 47).
(748: الرد على يحيى بن عدي) النصراني فيما يتناهى وما لا يتناهى. للسيد الشريف
المرتضى علم الهدى أبى القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (436)
ذكره النجاشي في (ص 192).
(749: الرد على يحيى بن عدي) في اعتراضه على دليل الموحدين في حدوث الأجسام.
أيضا للسيد المرتضى المذكور. ذكره أيضا النجاشي في تلك الصفحة.
(750: الرد على يحيى بن عدي) في مسألة سماها " طبيعة المسلمين " أيضا للسيد
الشريف المرتضى علم الهدى. وهذه الردود الثلاثة كتبت في بعض نسخ النجاشي (ص 192)
بعد المسائل الموصليات الأول الثلاث، وهي " الاعتماد " و " الوعيد " و " القياس " فظن في
" كشف الحجب " ان الموصليات الأول ستة مسائل مع أنها ثلاثة بتصريح شيخ الطائفة
وتعيينه الثلاثة المذكورة بنفسها في الفهرس (ص 98 - 99).
(751: الرد على اليهود) لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل الذي
حضر وفاة العسكري (ع) ذكره النجاشي (ص 23).
(752: كتاب الردة) لإبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي من ولد عم المختار بن أبي عبيد
الثقفي. توفى (283) كما في النجاشي (ص 13).
(753: كتاب الردة) لأبي مخنف لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف المؤرخ، شيخ هشام
الكلبي الذي توفى (205) ذكره النجاشي (ص 224) ولم يذكر في الفهرست (ص 129).
237

(754: كتاب الردة والدار) لأبي عبد الله الواقدي محمد بن عمر المتوفى (207).
(755: كتاب الردة) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى (205).
(756: ردع الجاهل وتنبيه الغافل) نقض لكلام أبى المحاسن المعرى الطاعن على علم
الهدى في المسح على الرجلين. للعلامة الكراچكي الشيخ أبى الفتح محمد بن علي بن عثمان
المتوفى (449) كتبه في طرابلس كما في فهرس تصانيفه المدرج بتمامه في خاتمة
مستدرك الوسائل.
(757: الردعة والنهى عن كل بدعة) للشيخ أبى عبد الله الصفواني محمد بن أحمد بن عبد الله
تلميذ الكليني. ذكره في " كشف الحجب ".
(758: ردلف) حكاية فارسية مطبوعة. كتبها السيد أبو القاسم الكاشي في (1316)
لأشرف السلطنة.
(759: الردود الستة على ابن تيمية في الإمامة) للسيد عبد الله بن أبي القاسم الموسوي
البلادي البوشهري المعاصر، مطبوع. أوله [نحمدك اللهم على سوابق نعمك..].
(760: الردود القرآنية على الكتب المسيحية) للفاضل المعاصر السيد علي نقي بن أبي
الحسن اللكهنوي.
(761: الردود والنقود) يوجد الجزء الأول منه في (الرضوية) كما ذكر تفصيله
في (ج 4 ص 103) من فهرسها وهو حاشية وردود على " الفتوحات المكية " مختصرة
من الحاشية المفصلة عليه. كلتاهما للشيخ إبراهيم بن عرب آل عرفات القديجي القطيفي
وهو الذي فرغ من كتابة " شرح الكفاية " السبزوارية المصرح فيه بأنه تأليف أستاذه السيد
الميرزا محمد مهدي الحسيني في صفر (1237) والشرح مدرج في الكتب المخطوطة
تحت رقم (6202) في تلك المكتبة وترجمنا الكاتب في " الكرام البررة - ص 19 ".
وصرح الشيخ إبراهيم هذا في أول الردود بأنه ألفه بعد اختصاره للفتوحات المكية وإزالة
ما فيه من الترهات الشطحية في مجلدات وجعله موافقا لعقائد الفرقة الناجية ومذاهب
أهل العصمة كما فعل ذلك المحقق الفيض بالنسبة إلى احياء العلوم الغزالية. وهذا المؤلف
لم يذكر له ترجمة فيما رأيناه من كتب التراجم المتأخرة حتى في " أنوار البدرين "
المخصوص لعلماء البحرين. وأما ما عده الميرزا محمد هاشم الچهار سوقي في أول مباني الأصول
238

بعنوان " الردود والنقود " من كتب أصول الفقه، فهو شرح لمنتهى السؤل والأمل
الحاجبية والشارح هو محمد بن محمود البابري الحنفي المتوفى (786) وقد نقل فيه
عن سبعة شروح أخر وهي شرح القطب الشيرازي، وركن الدين الموصلي، وجمال الدين
الحلبي، وزين الدين الخنجي وشمس الدين الأصفهاني، وبدر الدين التستري، وشمس الدين
الخطيبي، وتاريخ النسخة التي رايتها منه (1026) وهي بخط إسماعيل بن محمد الشيرازي
(762: الردود والنقود) للسيد محسن الأمين العاملي المعاصر نزيل الشام المتوفى
(1371) ذكره في فهرس مصنفاته.
(763: كتاب الرزايا) مقتل في حجم منتخب الطريحي. للشيخ سلمان بن عبد الله بن
الشيخ حسين العصفوري البحراني المتوفى بشيراز بعد (1261) رأيته عند الشيخ خلف
ابن الشيخ احمد آل عصفور البوشهري المتوفى (1353).
(764: الرزق الحسن) منظومة في الطب قرب مأتي بيت. للمولى محمد حسن النائني
المعاصر. ذكره في آخر " گوهر شبچراغ ".
(765: رزيةء كبرى) قصائد فارسية في المراثي. للأمير الأفخم المير محمد حسن علي خان
ابن سلطان مير محمد نصير خان ملك السند. أوله [أوضاع روزگار دگر بار بر هم است..]
وهي مطبوعة.
(766: رسائل الأئمة) لثقة الاسلام الشيخ أبى جعفر محمد بن يعقوب الكليني المتوفى ببغداد
سنة تناثر النجوم وهي (329) ذكرها النجاشي. وقد نقل عنه السيد رضى الدين علي بن
طاوس في " كشف المحجة " (ص 159 و 173) رسالة أمير المؤمنين (ع) إلى ولده
الحسن (ع) المعروفة بالوصية وكذا رسالة إلى ولده محمد بن الحنفية، وكذا نقل عنه
في " اللهوف " بعض رسائل الحسين (ع). ويأتي " معادن الحكمة " في مكاتيب الأئمة (ع)
تأليف علم الهدى ابن الفيض الكاشاني. الذي أول مكاتيبه رسالة أمير المؤمنين ع إلى ابنه
الحسن. نقلها عن كتاب " رسائل الأئمة " للكليني وظاهره النقل عنه بغير واسطة. وعليه فلا
يبعد وجود الكتاب اليوم في بعض المكتبات.
(رسائل ابن سينا) طبع مجموعة بهذا الاسم في استانبول (1953 م) تأتى كل منها في
محلها، مثل " رسالة الأجوبة الستة عشرة " و " رسالة مسائل عن أحوال الروح " وغيرها.
239

(رسائل ابن سينا) مرت بعنوان تسع رسائل في (ج 4 ص 177) وطبعت أيضا في بمبئي
(1318) على الحجر.
(رسائل ابن سينا) تأتى بعنوان الرسائل الثلاث.
(767: رسائل ابن العميد) عبر عنه ابن النديم في (ص 194) بديوان الرسائل، وعد أيضا
من كتب ابن العميد " كتاب المذهب في البلاغات " وذكرنا في (ج 3 ص 224)
" تاريخ ابن العميد " الموجود نسخته في مكتبة (لعله لي) باستانبول كما في فهرسها.
وهذان الكتابان " غير ديوان الرسائل " جزما، ويطلق عليه أيضا " رسائل الأدب " على
ما في النسخة التي في مكتبة (حسينية كاشف الغطاء) كما يأتي، وابن العميد هذا هو الوزير
المترسل الذي لم يقاربه في ترسله أحد في عصره كما وصفه بذلك (ابن خلكان - ج 2
ص 57) (1) وترجمه بقوله: أبو الفضل محمد بن أبي عبد الله الحسين العميد بن محمد

(1) أقول لعل ابن خلكان اعتمد في نسبته إلى خراسان إلى كتاب " سلب الوزيرين " أو " مثالب الوزيرين "
الذي ألفه أبو حيان التوحيدي في تنقيص ابن العميد الوزير وتنقيص تلميذه وصاحبه الوزير إسماعيل بن
عباد الذي لقب بصاحب بن عباد لصحبته مع الوزير ابن العميد واتى في كتابه المذكور بكل قبيح
كما اعترف به ابن خلكان مصرحا بأنه كتاب ميشوم بالتجربة أو انه سبق ذهنه إلى الشيخ أبى الفضل محمد
ابن الحسين الكاتب المصنف البيهقي المتوفى (470) مؤلف " التاريخ الناصري " في ثلاثين مجلدا
ومعلم السلطان محمود ومسعود ومودود كما ترجمه أبو الحسن علي بن زيد البيهقي في " تاريخ بيهق
ص 175 ". والا فالمتيقن أن منشأ ابن العميد كان في قم واخذ هناك علوم الأدب عن أستاذه أحمد بن إسماعيل
سمكة الأديب القمي الذي ترجمه الشيخ الطوسي والنجاشي في كتابيهما مصرحين بأنه تلمذ عليه أبو الفضل
محمد بن الحسين بن العميد، ومن عدم تعرضهما لأبي الفضل بشئ بعد ذكرهما له يظهر حسن حاله عندهما
كما هو ديدنهما، كما أن من توصيفهما لوالده الحسين بأنه ابن العميد يظهر ان العميد ليس لقبه بل لقب
والده الحسين أوجده كما يظهر ذلك من كتاب تاريخ قم الذي ألفه الحسن بن محمد بن الحسن القمي في
(378) باسم الوزير الصاحب بن عباد تقديرا لأيادي الصاحب عند أهل قم عامة وعند المؤلف خاصة
وصرح في (ص 11) ان الباعث الأولى لتأليفه ما كرره عليه أبو الفضل بن العميد هذا من اظهار الرغبة والميل
إلى مثل هذا التأليف، والرغبة إلى تدوين شعر أبى جعفر محمد بن علي العطار القمي، فدون لأبي الفضل
بعض شعر العطار في حياته، ولخروجه عن قم منع عن تأليف التاريخ إلى أن رجع إليها وألفه في السنة
المذكورة، فيظهر ان صاحب التاريخ كان معاصرا ومصاحبا مع أبي الفضل بن العميد عارفا بحقه حق المعرفة
وهو في (ص 205) روى مرسلا عن أبي الفضل الحسين بن الحسن العميد انه قال سافرت إلى سامراء
ودخلت على الإمام الحسن العسكري لأهنئه بولادة ولده المهدى الذي ولد (255) ولم يصرح بأنه
رأى الحجة، لكن ظاهر حال من مسافر إلى سامراء لتهنئة الولادة رؤيته للمولود، كما روى أن الحسين بن
الحسن الأفطس أيضا سافر إلى سامراء لهذا المقصد وبالجملة استفدنا من نقل هذا المؤرخ الجليل هذه
الرواية في كتابه أن أبا الفضل الحسين بن الحسن العميد المهنئ بالولادة هو الجد الاعلى لابن العميد
صاحب الرسائل وان والده الحسين سماه باسم أبيه محمد وكناه بكنية جده أبى الفضل الحسين بن الحسن
الموصوف هو وأبوه الحسن بالعميد وانه وأبيه وجده كانوا من بيوت الشيعة بقم وقد استوزر ابن العميد
هذا، الملك الديلمي الشهير ركن الدولة الحسن بن بويه فتعلم ولده عضد الدولة بن ركن الدولة سياسة
الملك من هذا الوزير وكانت وزارته بعد موت وزيره السابق أبى علي بن القمي في (328) كما ذكره
ابن خلكان في الصفحة المذكورة وكان في وزارته إلى أن توفى (359) أو (360) عن نيف وستين
سنة " فأقيم مقامه في الوزارة ولده ذو الكفايتين أبو الفتح علي بن أبي الفضل محمد بن العميد إلى أن قتل
تسبيب حساده (366).
240

الكاتب... مصرحا بأن العميد لقب أبيه الحسين بعادة أهل خراسان في تسمية الرئيس
العظيم بالعميد.
(768: رسائل أبى بكر) بن أبي قحافة لأبي احمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى
(332) شيخ جعفر بن قولويه القمي المتوفى (368)، عده النجاشي في (ص 170) من
تصانيف الجلودي. وله رسائل عمر وعثمان وأمير المؤمنين (ع) أيضا.
(769: رسائل أبى بكر الخوارزمي) طبعت بالآستانة بالجوائب (1297) وفي بمبئي
(1891 م) وهو أبو بكر محمد بن العباس الخوارزمي ابن أخت أبى جعفر محمد بن جرير
الطبري المتوفى (310). ولذا يقول الخوارزمي:
بآمل مولدي وبنو جرير * فأخوالي ويحكى المرء خاله
فها انا رافضي عن تراث * وغيري رافضي عن كلالة
قال ياقوت في معجم البلدان في مادة آمل بعد ذكر شعره انه كان رافضيا سبابا مجاهرا.
(رسائل أبى على سينا) مر بعنوان " تسع رسايل " في (ج 4 ص 177).
(770: رسائل الاخباري) في أجوبة المسائل للميرزا محمد الاخباري المقتول
(1232) ذكره حفيدة الميرزا محمد تقي في ترجمته.
(رسائل إخوان الصفا) مر في (ج 1 ص 373) و (ج 4 - ص 76) و (ج 8 ص 9) وتأتي
ترجمته بعنوان " مجمل الحكمة " الموجودة بمكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها (ج 3
241

ص 345) ترجمت في عهد تيمور (771 - 807).
(رسائل الأدب) لتاج الأدباء أبى الفضل محمد بن الحسين بن العميد المتوفى (360)
الوزير الذي كانت له اليد البيضاء في انشاء الرسائل، وكان أستاذ الوزير كافي الكفاة إسماعيل
ابن عباد. وقيل في حقه: بدأت الكتابة بعبد الحميد وختمت بابن العميد أوله [الحمد لله
حق حمده..] وأول رسائله رسالة كتبها إلى بعض أصدقائه بالرقة تسمى " الرسالة المطبخية "
كما في نسخة رأيتها في مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء بالنجف ولعله قطعة من " ديوان
الرسائل " الذي ذكره ابن النديم. ومر بعنوان " رسائل ابن العميد ".
(771: رسائل الإرث) وغيره من فتاوى المجتهدين المعاصرين من جمع المولى هاشم
ابن محمد علي الخراساني المشهدي المعاصر طبعت مكررا ومنها (1340) وله " منتخب
التواريخ " المطبوع وتوفى ودفن بالآستانة الرضوية في (ذي القعدة 1352).
(772: الرسائل الأصولية) للسيد أبى طالب الحسيني تلميذ صاحب الجواهر توجد
نسخته عند حفيده السيد حسين بن علي بن أبي طالب المصنف وترجمناه في " الكرام
البررة ج 1 ".
(الرسائل الأصولية) للمولى الميرزا أبى المعالي ابن المولى الحاج محمد إبراهيم
الكلباسي، وهي خمس عشرة رسالة مطبوعة تذكر كل واحدة منها في محلها.
(773: الرسائل الأصولية) للمولى المعاصر المولى محمد باقر اليزدي الحائري المدفن
موجودة في خزانة كتبه في كربلا.
(الرسائل الأصولية) أي أصول الدين لا أصول الفقه. وهي سبع رسائل خمسة منها فارسية
أكبرها " الفلك المشحون " وأصغرها " أصل الأصول " وأوسطها آب " حيات " واثنتان
عربيتان إحداهما أكبر من الأخرى وكلتاهما منتخبتان من " الفلك المشحون " كلها
للمولى محمد جعفر الاسترآبادي المتوفى (1263) ذكرها ولده الشيخ علي في " مبدء
الآمال ".
(الرسائل الأصولية) للمير محمد علي بن المير محمد حسين الشهرستاني الحائري المتوفى
(13 ع 1 - 1287) توجد بخطه في مكتبة حفيده بكربلا. وفهرس الرسائل 1 الحقيقة
الشرعية 2 الصحيح والأعم 3 استعمال المشترك في أكثر من معنى 4 المشتق 5 اثنا
242

عشر فرعا من فروع الاستصحاب.
(الرسائل الأصولية) للشيخ الأنصاري مرتضى بن المولى محمد أمين الدزفولي المتوفى
(1281). تأتى بعنوان الاسم الذي سماها به بعض تلامذته وهو " فرائد الأصول ". ومرت
التعليقات والحواشي الكثيرة عليها في حرف الحاء، وقد يعبر عنه " بالدلائل " أيضا
كما مر.
(774: الرسائل الأصولية) للمولى محمد مهدي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي. ألفها
قبل " عيون الأصول " الذي فرغ منه في زاوية عبد العظيم (1256) كما ذكره
في أوله.
(775: رسائل إلى سيف الدولة) للشيخ أبى الحسن الشمشاطي علي بن محمد العدوى،
فهو من طبقة الكليني، نص به الشيخ عبد اللطيف في رجاله.
(776: رسائل أمير المؤمنين ع) واخباره حروبه لإبراهيم بن محمد الثقفي من ولد
عم المختار بن أبي عبيد الثقفي الذي توفى (283) كما في " النجاشي - ص 13 "
و " الفهرست - ص 5 ".
(رسائل أمير المؤمنين ع) لأبي أحمد الجلودي. يأتي باسمه رسائل على كما في النجاشي
(ص 168).
(رسائل الأنصاري) تأتى بعنوان " الفرائد " كما سماه به بعض تلامذته.
(777: رسائل أهل الرسالة ودلائل أهل الدلالة) للشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم
الدرازي البحراني ابن أخي الشيخ يوسف البحراني والمجاز منه توفى (21 شوال 1216)
وهي اثنتا عشرة رسالة جامعة لجميع احكام الفقه، برز منها الصلاة، الزكاة، الخمس،
الصوم، الحج قال في اجازته للشيخ احمد الأحسائي [نسأل الله اتمامه على أحسن تمام
وختام..] وهذا المقدار كان موجودا عند الشيخ محمد صالح البحراني كما حدثنا به.
وتوفى هو بكربلا (1333).
(رسائل بدائع الصنائع) مرت في الباء بعنوان " بدائع الصنائع " في (ج 3 ص 64).
(778: رسائل بديع الزمان) وعلامة همدان الشيخ مهذب الدين أبى الفضل أحمد بن
الحسين بن يحيى ابن سعيد الهمداني المتوفى (398) دونها وجمعها بعض الفضلاء، وقد
243

طبعت في هامش مقاماته (1296) وطبعت في بيروت والقسطنطينية (1298) ويأتي
" الرسائل والمكاتيب " له.
(779: الرسائل البشنوية) لأبي عبد الله الحسين بن مولانا داود الكردي البشنوي. ينقل
اشعاره ابن شهرآشوب في " المناقب " وابن الأثير في حوادث سنة (380) وترجمه في
" معالم العلماء " في الأسماء (ص 36) وفي قسم الشعراء (ص 137) لقبه " النشوي " وهو
تصحيف. وفي نسختنا المخطوطة سماه في قسم الشعراء " الحسن " ومر له " الدلائل "
في (ج 8 ص 236).
(780: الرسائل البصرية) للشيخ أبى محمد عبد الباقي بن محمد بن عثمان الخطيب
البصري شيخ المفيد عبد الرحمان النيسابوري. ذكرها الشيخ منتجب الدين بعنوان
" رسائل البصرة ".
(781: رسائل البيهقي الفارسية) قال في معجم الأدباء في أحوال علي بن زيد البيهقي
ان له رسائل فارسية في مجلد واحد.
(الرسائل التحريرية) تحريرات للخواجه نصير الطوسي. طبعت ضمن مجموعتين تذكر
في الميم بعنوان مجموعة الرسائل للخواجه، وهي تسع رسالات عنوان كل واحدة منها
" تحرير كذا " وقد طبعت بحيدر آباد دكن ولذا يقال لها " مجموعة التحريرات ".
(الرسائل الثلاث) للشيخ الرئيس مطبوعة.
(رسائل ثلاث) للشيخ زين العابدين بن محمد كريم خان رئيس الشيخية. طبع في
(1349) تأتى بأسمائها " شاهد صادق " و " رشدية " و " صراط مستقيم ".
(الرسائل الثمان) الموسومة " بأبواب الجنان " مرت في (ج 1 - ص 77).
(الرسائل الجابرية) لأبي موسى جابر بن حيان بن عبد الله الكوفي المتوفى (200)
هي مختارة من رسائله. تأتى في الميم بعنوان " المختار " وتوجد ست رسائل لجابر بن
حيان في مجموعة " مفاتيح الرموز " الآتي في حرف الميم أيضا.
(782: الرسائل الجعفرية) تنسب إلى للامام أبى عبد الله جعفر بن محمد الصادق الذي
توفى (148) هي خمسمائة (رسالة) جمعها ودونها في ألف صفحة جابر بن حيان المذكور
المتلمذ عنده. وطبعت في استراسبورغ كما في " اكتفاء القنوع ". والسيد ابن طاوس
244

في الباب الخامس من " فرج المهموم " عد جابر بن حيان صاحب الصادق (ع) من علماء
الشيعة العارفين بالنجوم، وقال وقفت على كتاب منسوب إليه.
(783: الرسائل الجفرية) للسيد حسين الأخلاطي. كان بعضها بالنجف عند السيد أبى القاسم
الموسوي الخوانساري الرياضي نزيل الهند اليوم.
(784: الرسائل الجفرية) للميرزا محمد بن عبد النبي الاخباري المقتول (1232)
ذكرت في فهرست تصانيفه.
(الرسائل الجفرية) للمولى محمود بن محمد الدهدار صاحب " مفاتيح المغاليق " توجد
جملة منها عند السيد أبى القاسم المذكور، وبعضها في مكتبة مدرسة السيد البروجردي
في النجف. ويأتي " رسائل الدهدار ".
(785: رسائل الحصكفي) هو أبو الفضل يحيى بن سلامة بن الحسين بن محمد الحصكفي
المعروف بالخطيب الحصكفي. كما في فهرسها.
(786: الرسائل الحكمية) للسيد مير إبراهيم الخاتون آبادي، ذكرها الشيخ عبد النبي
القزويني في " تتميم الامل ".
(الرسائل الحكمية) مرت بعنوان " تسعه رسائل " في (ج 4 ص 177) وطبعت في بمبئي
(1318) أيضا.
(787: الرسائل الحكمية) في مجموعة لصدر المتألهين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى
(1050) موجودة في مكتبة حفيد حجة الاسلام السيد محمد باقر الأصفهاني. وطبعت
بطهران.
(رسائل الخجندي) فخر الدين محمد بن محمد بن أبي نصر المذكور شعره في (ج 9 - ص
290) وهي: " رسالة الفروق " " الموسيقا الطبية " " رسالة في الفحم " تذكر في محلها.
وتوجد مجموعا في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها (ج 3 ص 2234 - 2240).
(الرسائل الخوارزمية) مرت بعنوان " رسائل أبى بكر الخوارزمي ".
(رسائل الخواجوئي) رأيت مجموعتين بأصفهان عند السيد حسين الخادمي العاملي
تشتمل أحدهما على ست عشرة رسالة والآخر على أربع وعشرين رسالة كلها للمولى
إسماعيل الخواجوئي تأتى في محالها.
245

(رسائل الخواجة الطوسي) توجد ثلاث رسائل رياضية للخواجه نصير الدين الطوسي
في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها (ج 3 ص 2254) وهي الكرة المتحركة
لاطولوقوس و " مطالع ايسقلاوس (هو پسيكلاوس) " و " تحرير مأخوذات ارشميدس "
تذكر كل في محله. وطبع في دكن حيدر آباد مجموعة من رسائله بعنوان تحريرات
يأتي في الميم بعنوان " مجموعة تحريرات ".
وطبع أخيرا بطهران المدرس الرضوي
محمد تقي مجموعة رسائل الخواجة.
(رسائل الدواني) توجد بهذا العنوان مجموعة في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها
(ج 3 ص 2240) تشتمل على اثنتي عشرة من رسائله تذكر في محالها وهي: " أنموذج
العلوم " " تفسير آية آمنت " " خلق الأعمال " " الرسالة الخلخالية " " صدا وصيحة "
" عرض لشكر " " كلمهء توحيد " " شرح أنا النقطة تحت الباء " " شرح بيت من ديوان
حافظ " " شرح غزل من ديوان حافظ " " شرح بيت من گلشن راز " " شرح رسالة العقل "
للطوسي.
(رسائل دهدار) مر بعنوان الرسائل الجفرية ويأتي الرسائل العرفانية ورسائل المعارف.
(788: الرسائل الذهبيات) كما في ابن النديم (ص 343) لفيثاغورس (پوتاگورس)
سميت به لان جالينوس كان يكتبها بالذهب اعظاما له. أو " الوصايا الذهبية " أو " الرسالة
الذهبية " كما في رسائل اخوان الصفا أو الوصية الذهبية كما في نوادر الفلاسفة لحنين بن
إسحاق. هي وصايا أخلاقية لشاعر يوناني قديم من المائة الخامسة قبل الميلاد، ثم ترجم
بالعربية في المائة الرابعة للهجرة، ثم ترجم بالفارسية متأخرا. توجد نسختان من الفارسية
في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها (ج 3 ص 420) باسم " ترانهء زرين ". وهذا
غير " الذهبية الطبية " المذكورة في (ص 46).
(789: الرسائل الرجالية) للسيد محمد باقر حجة الاسلام الأصفهاني طبع في (1314)
تشتمل على اثنتان وعشرين رسالة في أحوال عشرين رجلا من الرواة. مرت في (ج 4) كل
واحد بعنوان " ترجمة.. " وهم آبان، أبو بصير، أحمد بن محمد، حسين بن خالد، سهل
ابن زياد، عبد الحميد العطار، عمر بن يزيد، محمد بن أحمد، محمد بن خالد، اليقطيني،
معاوية، إبراهيم بن هاشم، احمد البرقي، إسحاق بن عمار، حماد بن عيسى، شهاب بن
246

عبد ربه، المقصودون، من " عدة " الكليني، ماجيلويه، محمد بن إسماعيل، محمد بن
سنان، محمد بن فضيل وجواب مسألة في المنطق.
(790: الرسائل الرجالية) للآقا منير الدين بن الآقا جمال الدين البروجردي الأصفهاني
المولود (1269 - 1342). ذكرها السيد شهاب الدين ولعله المذكور في (ج 4 ص 58).
(رسائل الشريف الرضى) ذكره ابن النديم (ص 243) في باب الرسائل التي لم يجرد
ذكرها بذكر أربابها ولعله الآتي بعنوان " الرسائل والمكاتبات ".
(791: رسائل رشيد الدين فضل الله) ابن عماد الدولة أبى الخير بن موفق الدولة على
الهمداني وزير اوليجاتو وأبو سعيد المقتول في (ج 1 - 718 = 18 جوئن - 1318 م)
كما في أدبيات المستر براون (ج 4 ص 14 و 25 و ج 3 - ص 57 و 98). قال توجد منه
نسختان عندي وتشتمل على ثلاث وخمسين رسالة ومكتوب (1) جمعها كاتب الوزير

(1) وهذه فرسها: 1) المقدمة للابرقوئي 2) مكتوب إلى مجد الدين إسماعيل الفالي 3) جوابه
4) مكتوبه إلى ولده على حاكم العراق يأمره بتنبيه أهل البصرة 5) مكتوبه إلى ابنه الاخر محمود
حاكم كرمان يعاتبه على اجحافه 6) مكتوبه إلى غلام له اسمه سنقرباورچي حاكم البصرة 7) إلى ابن
أخته خواجة معروف حاكم العراق يحكمه على الروم كتبت (690 - 696) في سلطانية 8) إلى نائب
كاشان في حق السيد أفضل الدين مسعود 9) إلى ولده محمود بكرمان 10) إلى ولده سعد الدين حاكم
أنطاكية 11) إلى ولده عبد المؤمن حاكم سمنان 12) إلى الشيخ صدر الدين بن بهاء الدين زكريا
تسلية له 13) إلى صدر الدين محمد تركه 14) إلى ولده على حاكم بغداد في امر الشيخ مجد الدين
شيخ الاسلام بها 15) إلى نصرة الدين ستاى حاكم الموصل 16) جوابا عن المسائل الفلسفية
التي سألها صدر جهان البخاري 17) إلى ولده جلال الدين يطلب منه أربعين عبدا وجارية روميون
18) إلى علاء الدين بالهند 19) إلى ولده على في شأن العلماء 20) إلى ولده عبد اللطيف حاكم أصفهان
21) إلى ولده جلال الدين حاكم الروم 22) إلى ولده شهاب الدين حاكم بغداد 23) إلى مجد الدين الفالي
المذكور 24) إلى قرابوقا حاك كيفى وپالو 25) إلى عفيف الدين البغدادي 26) جوابا إلى موالي
القيصرية بالروم 27) إلى ولده غياث الدين محمد ناظر خراسان 28) إلى أهالي سيواس 29) إلى
قطب الدين الشيرازي في مولتان بسند 30) إلى تختاخ اينجو حاكم فارس 31) إلى مولانا محمد الرومي
مدرس زنجان 32) إلى شيروان شاه حاكم شابران وشماخى 33) إلى جباة خوزستان وارساله عليهم
مفتشا 34) إلى ولده مجد الدين لحرب الهند 35) من جلال الدين كيقباد إلى الوزير رشيد الدين
وجوابات الرشيد له 36) جوابه لصدر الدين تركه يوصيه في أمواله ويوقف مكتبة تشتمل على ستين
الف مجلد لقريته " ربع رشيدي " ويذكر أسماء أربعة عشر من أولاده وأربع بناته 37) إلى صدر الدين
تركة أيضا 38) إلى أهالي ديار بكر 39) إلى ولده جلال الدين حاكم الروم 40) إلى كمال الدين
السيواسي مستوفى الروم 41) إلى عماله بشيراز 42) إلى عماله بهمدان، يرسل لهم طبيبا باسم ابن
المهدى 43) إلى ولده محمود بكرمان 44) إلى ولده پير سلطان حاكم گرجستان، لحرب الشام
45) إلى صفي الدين الأردبيلي 46) من معين الدين پروانه شكاية إليه 47) من الملك علاء الدين من الهند
48) إلى ولده محمود حاكم كرمان 49) إلى ابنه احمد حاكم أردبيل يتأسف من اشتغاله بعلم النجوم
50) إلى شرف الدين طيبي تسلية 51) إلى ولده سعد الدين حاكم قناصرين في أوضاع بلدة بناها
باسم " ربع رشيدي " 52) إلى ولده إبراهيم حاكم شيراز، في حرب سيستان 53) إلى بعض أولاده.
247

رشيد الدين، وهو شمس الدين محمد الأبرقوئي وجعل لها مقدمة.
(792: الرسائل الرشيدية) لرشيد الدين الغساني الشهيد. ذكر في " معجم الأدباء
ج 4 - ص 55 " انها نحو خمسين ورقة.
(793: الرسائل الرياضية) لأبي الحسن ثابت بن قرة الحراني المتوفى (288) وهي
ثلاثة ذكرها مشروحة في " تذكرة النوادر ".
(794: الرسائل الرياضية) لأبي على محمد بن الحسن بن الهيثم المتوفى (430) وهي
تسع رسائل شرحها مفصلا في " تذكرة النوادر " ولعله الحكيم أبو الهيثم أحمد بن الحسن
البوزجاني المذكور قصيدته في (ج 9 ص 260).
(795: الرسائل الرياضية) للأمير أبى نصر منصور بن علي العراقي المعاصر للخواجه أبى
ريحان البيروني الذي توفى (440) وهي خمس عشرة رسالة فصلها في " تذكرة النوادر "
وذكر انه ارسل كثيرا منها إلى أبى ريحان البيروني.
(796: الرسائل الرياضية) لأبي سهل ويجن (بيژن) بن رستم الكوهي نسبة إلى جبال
" طبرستان " كما في ابن النديم، وهو المنجم المقدم في عصر عضد الدولة. والموجودة
منها كما في تذكرة النوادر ستة.
(797: الرسائل السبع) للعلامة المجلسي وهي: الشكيات، البداء، الجبر والتفويض،
النكاح، صفات الذات والفعل، المتعة، طبعت في لكهنو.
(798: الرسائل الست اليمانية) المطبوعة بمصر (1348) أولها " الوازعة " للامام
يحيى الإدريس المتوفى (749) وثانيها " العقد الثمين في اثبات وصاية أمير المؤمنين ع "
للامام الشوكاني المتوفى (1250).
248

(799: رسائل سمكة) أحمد بن إسماعيل بن عبد الله القمي الملقب سمكة، مؤلف كتاب
" العباسي " في تاريخ بنى العباس. كان أستاد أبى الفضل محمد بن الحسين بن العميد الذي توفى
(360) أو (359) عد النجاشي من كتبه رسائل في معان شتى. وكان أبوه إسماعيل بن
عبد الله من غلمان أحمد بن أبي عبد الله البرقي الذي توفى (274) وتأدب عليه.
(800: الرسائل الشاه نعمة اللهية) للشاه نعمة الله ولى المتوفى (834) في مجموعة
طبعت (1311 ش) بمباشرة الوحيد الدستكردى وبامر الميرزا عبد الحسين ذي الرياستين
الشيرازي. وفي أولها تصويره وترجمته وفي آخرها " رسالة الجبر والتفويض " له. ولد
المؤلف (730) ودفن بماهان كرمان (834) وتوجد بمكتبة دانشگاه تهران (الفهرست
ج 3 ص 440 - 443) مجموعة من رسائل شاه نعمة الله بعنوان " رسائل كرماني شاه
نعمة الله ولى ".
(رسائل الشهيد الثاني) رأيت مجموعة تشتمل على عشر رسائل له، تأتى في محالها،
وهي عند السيد حسين الخادمي العاملي بأصفهان. ويأتي الرسائل العشرة.
(801: الرسائل الصاحبية) للصاحب بن عباد، أدبية تاريخية. طبعت بمصر أخيرا وعليها
تعليقات للدكتور عبد الوهاب عزام بيك والدكتور شوقي ضيف.
(802: الرسائل الصرفية) وهي ست رسائل في الصرف، للميرزا محمد بن سليمان
التنكابني ذكرها في فهرس تصانيفه.
(803: الرسائل الطبية) وغيرها. للشيخ حسين بن شهاب الدين بن حسين بن محمد بن
حيدر الكركي العاملي معاصر الشيخ الحر. توفى (1074) كما في " أمل الآمل ".
(804: الرسائل الطبية) للشيخ أبى على الحسين بن عبد الله بن سينا. وهي تسع رسائل
مطبوعة بمصر. والظاهر أنها غير ما ذكر في (ج 4 ص 177).
(رسائل الطوسي) مرت بعنوان رسائل الخواجة.. في (ص 246).
(رسائل عثمان) بن عفان لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى (332) شيخ
ابن قولويه المتوفى (368) ذكره النجاشي.
(805: الرسائل العرشية) للمولى صدر الشيرازي. نسخة منها " مع الحكمة العرشية "
في مكتبة الراجه الفيض آبادي رقم (94: العربي).
249

(806: الرسائل العرفانية) للعارف المولى محمد إسماعيل الأزغدي المتخلص " وجدى "
المشهدي المتوفى (1231) كما ذكره في " مطلع الشمس ".
(807: الرسائل العرفانية) لمحمد بن محمود الدهدار. ضمن مجموعتين إحداهما وقف الحاج
عماد الفهرسي في (الرضوية) فيها عشر رسالات وأخرى بخط الشيخ عبد على الزنجاني،
وهي عندي. ومر الرسائل الجفرية ويأتي رسائل المعارف.
(808: الرسائل العشرة) للشيخ السعيد زين الدين بن علي الشهيد (966) طبعت
مجموعة في إيران في نيف و (1300) ومر رسائل الشهيد.
(809: رسائل علي عليه السلام) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي، شيخ ابن قولويه
ذكره النجاشي في (ص 168). وله رسائل أبى بكر وعمر وعثمان أيضا.
(810: الرسائل علي بن أسباط) لأبي الحسن علي بن مهزيار الأهوازي وكيل الأئمة
والمعظم عندهم قال النجاشي (ص 178) ان كتبه مثل كتب الحسين بن سعيد وزيادة
وبعد ذكر كتبه ذكر من الزيادة رسائل علي بن أسباط، فيظهر انه جمع رسائل علي بن
أسباط في كتاب مستقل. ولم يذكر في الفهرس (ص 88).
(811: رسائل عمر بن الخطاب) لأبي احمد الجلودي المذكور. ومر رسائل
أمير المؤمنين عليه السلام له ولغيره متعددا.
(812: رسائل الفارابي) في الحكمة وغيرها. لأبي نصر محمد بن محمد بن طرخان
الفارابي طبعت بمصر (1325) ترجمه القفطي في اخبار الحكماء ص 182 وذكر بعض هذه
الرسائل وهاك فهرسها: - 1 كتاب الجمع بين الرأيين لأفلاطون وأرسطو طاليس
2 - كتاب الإبانة عن غرض أرسطوطاليس في كتاب ما بعد الطبيعة 3 - كتاب معاني
العقل 4 - كتاب ما ينبغي أن يقدم قبل تعلم الفلسفة 5 - كتاب عيون المسائل 6 - كتاب
النكت فيما يصح وما لا يصح في احكام النجوم 7 - كتاب المسائل الفلسفية وأجوبتها
8 - كتاب فصوص الحكم، مع: 9 - شرحه " نصوص الكلم ".
(813: رسائل الفروع) وغيرها للشيخ الفقيه الآقا محمد علي بن الآقا محمد باقر الهزار
جريبي المتوفى بكرمانشاه (1216) ذكره ولده الآقا احمد في ترجمته.
(رسائل فضل الله) رشيد الدين بن عماد الدولة أبى الخير بن موفق الدولة على الهمداني
250

مر بعنوان رسائل رشيد الدين.
(814: الرسائل الفقهية) في الوصية والإجارة والطلاق والربا والرضاع ومنجزات
المريض. للسيد المعاصر أبى الحسن بن عباس بن محمد علي الإشكوري المولود (1292)
والمتوفى (1368) جلها من تقريرات أساتيده. الكاظمين. اليزدي والخراساني والشيخ
عبد الله المازندراني. توجد عند ولده السيد احمد المعاصر.
(815: الرسائل الفقهية) لحجة الاسلام الحاج السيد محمد باقر بن محمد تقي الموسوي
الشفتي الأصفهاني المتوفى (3 - ع 2 - 1260) ذكرها سيدنا الحسن صدر الدين في
اجازته الكبيرة لي التي ذكرناها في (ج 1 ص 174) ومر له " الرسائل الرجالية ".
(816: الرسائل الفقهية) للسيد الميرزا جعفر بن علي نقي بن حسن المدعو بحاج آقا
ابن السيد المجاهد الطباطبائي المتوفى (1220) وهي عدة رسائل 1 - الحبوة 2 - ميراث
العم الابى مع الابويني 3 - الاعراض عن الملك 4 - معنى أجمعت العصابة 5 - منجزات
المريض 6 - اقرار المريض 7 - نكاح المريض 8 - طلاق المريض 9 - التطوع في
وقت الفريضة 10 - مخرجية السلام لا غير 11 - شرطية المسافة في القصر 12 - سقوط
الوتيرة سفرا 13 - البريد الذهابي فقط 14 - مسافة المقيم الخارج إلى دون المسافة
15 - القضاء عن الميت 16 - كراهية لبس السواد 17 - المشكوك الكرية بلا حالة
سابقة 18 - نجاسة أهل الكتاب 19 - اجتماع الجنب والمحدث والميت على ماء لا يفي
الا بواحد 20 - طهارة العصير العنبي 21 - طهارة ولد الزنا. كلها في مجلد رأيته عند
ولده السيد حسن في كربلا.
(817: الرسائل الفقهية) للسيد عبد الكريم بن محمد جواد بن عبد الله سبط المحدث
الجزائري التستري المتوفى بالنجف (1215) حكاها في " نجوم السماء " عن " تحفة العالم ".
(818: الرسائل الفقهية) وهي ست رسائل لشيخنا المولى محمد كاظم الخراساني المتوفى
في صبيحة الثلاثاء العشرين من ذي الحجة (1329) طبعت في بغداد، وهي الطهارة والصلاة
والوقف والرضاع والطلاق والرهن وقد سميت " القطرات والشذرات ".
(819: الرسائل الفقهية) وهي أربع عشرة كلها فارسية، للميرزا محمد بن سليمان
التنكابني ذكرها في " قصص العلماء " له.
251

(820: الرسائل الفقهية) في مسائل فقهية متفرقة. اثنى عشرة رسالة، أيضا للميرزا
محمد التنكابني. ذكرها في فهرس كتبه في قصصه.
(821: رسائل فلسفية) لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي المتوفى (311). طبع
الجزء الأول منها المستر پاولوس كراوس في مصر (1939 م) في (316 ص) وهي تشتمل
على " الطب الروحاني " في (96 ص) و " السيرة الفلسفية " في (16 ص) و " مقالة
فيما بعد الطبيعة " في (22 ص) و " مقالة في امارات الاقبال والدولة " في (4 ص)
وقطعات من كتاب " اللذة " في (26 ص) وقطعات من كتاب " العلم الإلهي " في
(6 ص) وقطعات من " القول في القدماء الخمسة " في (26 ص) وقطعات من " القول
في الهيولى " في (24 ص) وقطعات من " القول في الزمان والمكان " في (40 ص)
وقطعات من " القول في النفس والعالم " في (10 ص) و " المناظرات بين أبى حاتم
الرازي وأبى بكر الرازي " في (26 ص). وهذه الأخيرة مقتبسة من كتاب " اعلام النبوة "
لأبي حاتم الرازي (1) فهو غير المذكور في (ص 223).
(822: رسائل قابوس) ابن وشمگير شمس المعالي ومكاتباته. توجد في مجموعة برقم
(13) من كتب الشيخ علي آل كاشف الغطاء بخطه. وفي " تاريخ طبرستان " ان لقابوس
رسالة فصيحة في تفضيل عمر وأبى بكر وعثمان وعلى. وكتب في الجواب عنه المؤيد
بالله أبو الحسين أحمد المتوفى (421) رسالة هي معجزة أو في حد الاعجاز.

(1) قال كراوس: توجد من نسخة من " اعلام النبوة " هذه عند البهرة الإسماعيلية في بمبئي وهي نسخة جديدة
كتبت في (1306) في (280 ص) يرد فيه أبو حاتم على فيلسوف طبيب معاصر له قد أنكر النبوات
وقال بقدم الخمسة: وقد سقط من النسخة مقدمته التي به يعرف المردود عليه، ولكن إسماعيليا آخر
وهو الداعي أحمد بن عبد الله بن حميد الدين الكرماني الذي جاء من العراق إلى مصر في (400) للتدريس
- ومؤلف " الرسائل الكرمانية " الآتية - ذكر في كتاب له سماه " الأقوال الذهبية " ما لفظه [.. ان الشيخ
أبا حاتم الرازي في كتابه المعروف باعلام النبوة رد على محمد بن زكريا الرازي..] وذلك عند
اجتماعهما في مجلس بالري في أيام مرداويج. وكان " اعلام النبوة " موجودا في الهند في القرن الثاني
عشر فقد ذكر في فهرس كتب الإسماعيلية الذي ألفه إسماعيل بن عبد الرسول الاجين المعروف بالمجدوع
المتوفى (حدود 1183) ولكن لم يذكر هناك اسم الملحد المردود عليه أيضا. (ع. م.).
252

" الرسائل الكثيرة "
نذكرها هنا مجموعات فيها رسائل في موضوعات مختلفة لا تعرف أسماؤها ولا
موضوعاتها) وانما هي مذكورة في تراجم جملة من العلماء في كتب الرجال وغيرها،
فيقال ان لفلان رسائل كثيرة أو متعددة أو مختلفة وأمثال ذلك. ويظهر من قولهم ان
كل واحد منها كتاب مستقل برأسه وبما انا لم نظفر بعناوينها فنذكرها بهذا العنوان
على ترتيب حروف الهجاء في مؤلفيها فنقول:
(823: الرسائل الكثيرة) للسيد إبراهيم بن السيد محمد باقر الرضوي أخ السيد
صدر الدين. قال في " تتميم الامل " عند ترجمته وبعد ذكر شرحيه على " المفاتيح "
و " الوافي " ما لفظه [وغيرهما من الرسائل المفردة..] وهو كان حيا إلى (1168) كما
ذكره السيد عبد الله الجزائري.
(824: الرسائل الكثيرة) للسيد أبى الحسن بن عبد الله بن نور الدين الموسوي الجزائري
التستري المتوفى (1193) وهي في الطب والحساب والرياضي كما ذكرها في " تحفة
العالم ".
(825: الرسائل الكثيرة) في الفقه والأصول وغيرهما. للشيخ أحمد السلطان آبادي
تلميذ الفاضل الإيرواني والمتوفى حدود (1315) وله حاشية " الرسائل " وحاشية
" المكاسب " من تقرير بحث أستاذه المذكور كما مر.
(826: الرسائل الكثيرة) للشيخ أحمد بن إسماعيل الجزائري النجفي المتوفى حدود
(1150) من تلامذة تلاميذ العلامة المجلسي. قال في " اللؤلؤة " بعد ذكر بعض كتبه
مثل " آيات الاحكام ": [.. وله رسائل أخرى..].
(827: الرسائل الكثيرة) للشيخ مهذب الدين أحمد بن رضا من أجل تلاميذ المحدث
الحر. حكى في " نجوم السماء - ص 181 " عن " تذكرة العلماء " ان له رسائل كثيرة. ويأتي
253

ان " له فائق المقال ".
(828: الرسائل الكثيرة) في الحكمة. للسيد الأمير إسماعيل الخاتون آبادي. ذكرها
الشيخ عبد النبي في " تتميم أمل الآمل " بعنوان رسائل متعددة في الحكمة وغيرها.
(829: الرسائل الكثيرة) للميرزا محمد تقي الألماس ابن الميرزا كاظم ابن المولى عزيز الله
ابن المولى محمد تقي المجلسي وأكبر ولده توفى (1159) ذكره في " الفيض القدسي ".
(830: الرسائل الكثيرة) للسيد أبى القاسم جعفر بن السيد حسين الخوانساري. قال
حفيده في " الروضات " ان له رسائل كثيرة.
(831: الرسائل الكثيرة) الأصولية والفقهية. لآقا محمد جعفر بن آقا محمد علي
الكرمانشاهي ابن الوحيد البهبهاني. ذكرها مؤلفا " الفيض القدسي " و " نجوم السماء "
حاكيين عن أخيه آقا أحمد في " مرآت الأحوال ".
(832: الرسائل الكثيرة) في مسائل شتى. للسيد حسين بن حيدر الكركي تلميذ
البهائي وشيخ المولى محمد تقي المجلسي الذي توفى (1070).
(833: الرسائل الكثيرة) في دفع بعض الشكوك مثل " شبهة الايمان والكفر " و " شبهة
الاستلزام " و " شبهة الطفرة " لآقا حسين بن جمال الدين محمد المحقق الخوانساري
المتوفى (1099) ذكرت في ترجمته ورأيت بعضها.
(834: الرسائل الكثيرة) في مسائل متفرقة. للأمير محمد حسين بن الأمير محمد صالح
الخاتون آبادي المتوفى (1151) كما في ترجمته.
(835: الرسائل الكثيرة) للمولى حيدر علي بن المولى محمد بن الحسن الشيرواني رأيت
بعضها في مجموعة كانت عند الفاضل السيد محمد علي (السبزواري) بالكاظمية.
(836: الرسائل الكثيرة) مرت بعنوان رسائل الحصكفي نسبة إلى حصن كيفا من
مدائن ديار بكر، رخم في النسبة، وهي للخطيب أبى الفضل يحيى بن سلام بن الحسين بن
محمد الحصكفي خطيب ميافارقين. عن السمعاني ان نظمه ونثره وخطبه في الآفاق
مشهورة، رزق عمرا طويلا وكان غاليا في التشيع، وصلت بخدمته سنة خمسين وخمسمائة
وأجازني بخطه جميع مسموعاته. كانت ولادته حدود (460) ووفاته بميافارقين (551)
انتهى. وصرح بتشيعه أيضا في " الرياض " وقال محمد بن شاكر في " فوات الوفيات " انه
254

كان غاليا في التشيع، ثم نقل عن ابن الجوزي اشعاره في تعداد الأئمة الاثني عشر (ع) قال
[وله رسائل جيدة..] وقد أشرنا إليها بعنوان " الرسائل الحصكفية ".
(837: الرسائل الكثيرة) للشيخ خلف آل عصفور، وهو ابن الشيخ عبد العلى بن أحمد
ابن إبراهيم الدرازي البحراني، ابن أخ الشيخ المحدث يوسف بن أحمد بن إبراهيم والمجاز
منه في " اللؤلؤة " مع ابن عمه الشيخ حسين ابن محمد بن أحمد بن إبراهيم. كانت رسائله
مجموعة في نسخة بياضى القطع عند شيخنا النوري في مكتبته.
(838: الرسائل الكثيرة) للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي المتوفى
(1266) ذكرها الشيخ محمد صالح البحراني وقال إنها في جوابات مسائل متعددة.
(839: الرسائل الكثيرة) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي البحراني المتوفى
(1121) ذكرها تلميذه الشيخ عبد الله السماهيجي في اجازته الكبيرة.
(840: الرسائل الكثيرة) لشريف العلماء وهو المولى شريف الدين محمد بن المولى
حسن على الآملي المازندراني المتوفى بالطاعون (1245) وكانت الرسائل موجودة عند
شيخنا النوري في مكتبته.
(841: الرسائل الكثيرة) للمولى محمد شفيع والظاهر أنه والد المولى محمد مهدي
الاسترآبادي الساكن في الهند المتوفى (1259) رأيتها ضمن مجموعة في بعض
مكتبات النجف.
(842: الرسائل الكثيرة) للمولى شمس الدين بن جمال الدين البهبهاني المتوفى
بمشهد خراسان (1348) كان تلميذ الوحيد البهبهاني وبحر العلوم. ذكر في " مطلع
الشمس " ان له رسائل متعددة.
(843: الرسائل الكثيرة) في الفقه. للسيد عبد الكريم ابن السيد محمد جواد ابن السيد
عبد الله ابن السيد نور الدين ابن المحدث الجزائري التستري المتوفى بالنجف حدود
(1215) ذكرت في عداد تصانيفه.
(844: الرسائل الكثيرة) للشيخ علي بن عبد العالي الميسي شيخ الشهيد الثاني والراوي
عن الشيخ علي بن عبد العالي المحقق الكركي. ذكرها في " الروضات " بعنوان
الرسائل المتعددة.
255

(845: الرسائل الكثيرة) فارسية وعربية في فنون متعددة في أربعة آلاف بيت. للمولى
على أصغر ابن علي أكبر البروجردي المولود (1231) ذكرها في آخر " نور الأنوار "
له المطبوع (1275) وعدها من تصانيفه.
(846: الرسائل الكثيرة) فقهية وغيرها. للسيد على القزويني صاحب حاشية " القوانين "
وتعليقات " المعالم " كانت موجودة عند ولده السيد باقر بقزوين.
(847: الرسائل الكثيرة) للشيخ على المقابي. رأى جملة منها الشيخ محمد صالح
البحراني كما حدثني بها.
(848: الرسائل الكثيرة) للسيد محمد علي بن السيد كاظم بن السيد محسن الأعرجي الكاظمي
ذكر في " التكملة ".
(849: الرسائل الكثيرة) للشيخ علي بن عيسى الأربلي صاحب " كشف الغمة " ذكرها
الشيخ الحر في " الامل ".
(850: الرسائل الكثيرة) للمولى عوض التستري. ذكرها صاحب " الرياض " بعد
رسالة حق " اليقين " المذكور في (ج 7 ص 41).
(851: الرسائل الكثيرة) للسيد غنى نقي الرضوي اللكهنوي المتوفى (1257) حكى
في " نجوم السماء " عن " تذكرة العلماء " ان له رسائل بقى كثير منها في المسودة.
(852: الرسائل الكثيرة) للمولى لطف الله الاسكى المازندراني النجفي المتوفى بها
حدود (1314) ودفن في صحن الحضرة الغروية، كان تلميذ صاحب " الجواهر " والشيخ
الأنصاري يوجد بعض منها في مكتبات النجف.
(853: الرسائل الكثيرة) للشيخ لطف الله بن عبد الكريم بن إبراهيم ابن الشيخ علي بن
عبد العالي الميسي المنسوب إليه المسجد والمدرسة باصفهاى. حكى في " الروضات "
عن " الرياض " ان له رسائل كثيرة في مسائل عديدة وقال يظهر من " عالم آرا "
أنه توفى (1033).
(854: الرسائل الكثيرة) للمدقق الشيرواني محمد بن الحسن، صهر المولى المجلسي
توفى (1099) كلها في مجموعة بخطه. وعبر عنها في " الروضات " بجوابات
المسائل الكثيرة.
256

(855: الرسائل الكثيرة) في الفقه وغيرها للمولى بهاء الدين محمد بن المولى تاج
الدين حسن بن محمد الأصفهاني الشهير بالفاضل الهندي المولود (1062) والمتوفى
(1135) حكاها في " الروضات " وتظهر من أول " كشف اللثام " له.
(856: الرسائل الكثيرة) للميرزا محمد بن علي بن إبراهيم الاسترآبادي صاحب
" كتاب الرجال " وأستاذ المولى محمد امين توفى بمكة (1026) ذكرت في ترجمته.
(857: الرسائل الكثيرة) للمولى شمس الدين محمد الشيرازي نزيل بيت الله الحرام
المعاصر للمولى خليل القزويني. نقل عن بعضها في " شذور العقيان " وعن بعضها
سيدنا في " التكملة ".
(858: الرسائل الكثيرة) في الحديث والحكمة والتصوف وغيرها. للمولى شاه
محمد بن محمد الاصطهباناتي الشيرازي شارح " الصحيفة " المعمر مائة وثلاثين سنة تقريبا
والمتوفى حدود (1130) ذكرها تلميذه الشيخ علي الحزين في " تذكرهء حزين ".
(859: الرسائل الكثيرة) للمولى محمد مسيح بن إسماعيل الفسائي المعروف بملا
مسيحا تلميذ الآقا حسين الخوانساري والمجاز من العلامة المجلسي والمعمر إلى حدود
التسعين. قال الشيخ علي الحزين في تذكرته ان له رسائل نفيسة.
(860: الرسائل الكثيرة) في الفقه والأصول والرجال سميت " بمجمع الفوائد " وهي
مطبوعة للميرزا محمد هاشم ابن زين العابدين الموسوي الخونساري الأصفهاني
الچهارسوئي شيخ مشايخنا المتوفى (1318) في النجف.
(861: الرسائل الكثيرة) في مجموعة موجودة لنظام الدين الجيلاني.
(862: الرسائل الكرمانية) للداعي حميد الدين احمد الكرماني من دعاة الفاطميين
جاء من العراق إلى مصرفي (400) طبع أخيرا في مصر.
(الرسائل الكرمانية) للشاه نعمة الله ولى. مر بعنوان رسائل الشاه نعمة الله ولى.
(863: الرسائل الكلامية) للسيد ظهير الدين الميرزا إبراهيم بن قوام الدين حسين بن
عطاء الله الحسيني الهمداني القاضي بها بعد أبيه ومعاصر شيخنا البهائي والمتوفى (1026)
كرها الميرزا عبد الله في " الرياض " على ما حكى عنه.
(رسائل الكليني) المتوفى (329) مرت بعنوان " رسائل الأئمة ".
257

(864: رسائل الكندي الفلسفية) طبعت أخيرا بمصر في (1950 م) والكندي هو
يعقوب بن إسحاق المذكور نسبه إلى قحطان في (ابن النديم ص 357) من أحفاد أشعث بن
قيس الكندي الصحابي، وترجمه القفطي في (ص 240) وذكرا نيفا ومأتين من تصانيفه
وعده ابن طاوس ممن اشتهر بعلم النجوم ونقل انه من الشيعة.
(865: الرسائل المتشتة في المسائل المتفرقة) للشيخ عبد الله بن علي بن أحمد البحراني
الراوي عن السيد هاشم التوبلي البحراني الذي توفى (1107).
(866: الرسائل المتفرقة) مجلد لأبي الحسن علي بن زيد البيهقي كما ذكره في
" معجم الأدباء ".
(867: الرسائل المتفرقة) للشيخ علي نقي بن الشيخ أحمد الأحسائي مطبوعة.
(868: الرسائل المختارة) لابن الأسود الكاتب المعمر أحمد بن علوية الكواني الأصفهاني
راوي مصنفات إبراهيم الثقفي كما ذكره " النجاشي " أو خصوص " كتاب المعرفة " له
كما قاله في " الفهرست ". ونسب الرسائل إليه الياقوت على ما حكاه عنه السيوطي في
بغية الوعاة ".
(869: رسائل المسائل) للسيد شبر بن السيد علي بن السيد مشعل الستري البحراني نزيل
البصرة ثم المحمرة (خرمشهر) والمتوفى بشيراز قريب الثلثمائة بعد الألف. وهي جوابات
عن مسائل تسعة في التوحيد وأصول الفقه، سألها عنه الشيخ أحمد بن صالح الستري
الذي توفى (1315) كما ذكره في " أنوار البدرين ".
(870: رسائل مظفرى) مطبوع بإيران. فارسي كما يظهر من بعض الفهارس.
(871: رسائل المعارف) لمحمد بن محمود الدهدار. توجد مجموعة من وقف الحاج
عماد الفهرسي للخزانة (الرضوية) فيها إحدى عشرة رسالة أول الرسالة الأولى:
[حمد وسپاس بي قياس مر خداونديرا كه در مشكاة دل انسان چراغ دلكش يعنى
قلب عبدي المؤمن بر افروخت..] وهو مرتب على مقدمة في فضيلة الانسان وثلاثة فصول
وخاتمة. ولبعض تلك الرسائل عناوين خاصة تذكر بعنوانها. كتب بعضها باسم يوسف
خان وبعضها باسم خان خانان. وتوجد مجموعة تحت عنوان " رسالة هاي عرفاني " في
مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها (ج 3 ص 2257) كلها للدهدار وهي: " عشرة
258

كاملة " و " رسالهء توحيد " وترجمة " رسالهء أقرب الطرق إلى الله " ومقالة في العلة والمعلول
و " الف انسانيت " و " ذوقية " و " اصطلاحات الصوفية كلها فارسية تأتى في محالها، ومر
الرسائل الجفرية والرسائل العرفانية له.
(872: الرسائل المنطقية) للشيخ محمد حسين بن المولى على - أو عباس على -
الطالقاني القزويني الحائري المتوفى (1281) عن ثلاث وستين سنة من أكابر تلاميذ
صاحب " الجواهر " وله نتايج " البدائع " في شرح " الشرائع " يأتي في النون.
(873: الرسائل المنطقية) لقطب الدين محمد بن محمد الرازي البويهي وهي أربع
رسائل ذكرت خصوصياتها في المجلد الأول من " فهرست المكتبة الرضوية " في فصل
المنطق (ص 28 وص 29).
(874: رسائل المواعظ) للمفتي مير محمد عباس الموسوي الجزائري التستري
اللكهنوي المتوفى (1306) في ثلاث مجلدات. إحداها من جمع المولوي مهدي شاه
صاحب، والثانية من جمع السيد أصغر حسين، الثالثة من جمع المولوي السيد رفيق
على كما في التجليات (أقول) ان كل واحد من هذه المجلدات من املاء المفتى في
مجالس وعظه وبما ان كتاب تلك الاملاءات ومقرريها أشخاص معينون فيعد كل واحد
منها تصنيفا لاحد هؤلاء وان كان الكل من املاء رجل واحد.
(875: الرسائل النجومية) للمنجم الفاضل آقا حسين، صاحب " زيج أصفهان "
موجودة بخطه عند السيد هبة الدين.
(الرسائل النجيبية) أو " الخمسة النجيبية " في الطب موجودة في (الفاضلية) كما في
فهرسها (ج 1 ص 236) وبعضها في مكتبة دانشگاه تهران كما في فهرسها (ج 3 ص
2239) تذكر في محالها.
(رسائل نخشبى) هي رسائل النسفي الآتي في المجموعات.
(رسائل النسفي) ذكرت في الميم بعنوان مجموعة رسائل الشيخ عزيز النسفي.
(876: الرسائل والاستذكار بما مر في سالف الاعصار) لأبي الحسن علي بن الحسين
المسعودي صاحب " مروج الذهب " المتوفى (346) ذكرها ياقوت ومحمد بن شاكر
في " فوات الوفيات ".
259

(877: الرسائل والتوقيعات) لأبي العباس عبد الله بن جعفر بن الحسين بن مالك بن
جامع الحميري القمي من أصحاب الإمام أبى محمد العسكري (ع) ذكرها في " الفهرست "
وعبر عنها في " النجاشي " بالتوقيعات ".
(878: الرسائل وجوابات المسائل) للسيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري المتوفى
(1259) تلميذ الشيخ احمد الأحسائي طبعت (1276).
(879: الرسائل والخطب) للسيد الاجل المرتضى ذي الفخرين أبى الحسن المطهر بن أبي
القاسم علي بن أبي الفضل محمد الديباجي المنتهى إليه النقابة في عصره. تلميذ شيخ
الطائفة وجد أبى القاسم يحيى بن أبي الفضل محمد بن علي بن المرتضى الذي كتب الشيخ
منتجب الدين فهرسه باسمه.
(880: الرسائل والمكاتبات) للشيخ حسين بن كمال الدين أبى الحسن علي بن جمال
الدين حماد الليثي الواسطي قال في اجازته للشيخ نجم الدين خضر بن محمد بن نعيم
المطار آبادي في (3 شوال - 756) ألفتها بمدينة القطيف، وتحتوي على مأتين وثمانين
رسالة في جميع فنون والمكاتبات والأجوبة. وقطعة من الإجازة مذكورة في " الرياض "
في ترجمة خضر وقطعة منها في ترجمة الحسين بن علي المصنف. وراجع (ج 1 ص 186 -
187) و (ج 4 ص 475) و (ج 7 ص 196).
(881: الرسائل والمكاتبات) نظما ونثرا، وفيها المراسلة المركبة من الحروف
المهملة. للفاضل الميرزا علي رضا تبيان الملك المعاصر المولود (1287) كتبها إلينا
بخطه الجيد في (1358).
(882: الرسائل والمكاتبات) الدائرة بين أبى إسحاق الصابي والسيد الشريف الرضى
محمد بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (406) ولعله المذكور في (ابن النديم -
ص 243) بعنوان رسائل الشريف الرضى.
(883: الرسائل والمكاتبات) في السؤالات والجوابات الدائرة بين الشيخ الطوسي وبين
تلميذه الشيخ كردى بن عكبر بن كردى الفارسي نزيل حلب.
(884: الرسائل والمكاتيب) لأبي الفضل أحمد بن الحسين الهمداني المعروف ببديع
الزمان صاحب المقامات الذي حذى الحريري حذوه معترفا بتقدمه ومعبرا عنه فيه بعلامة
260

همدان. أخذ اللغة عن أحمد بن فارس وصحب إسماعيل بن عباد وتوفى كما في " تلخيص
الآثار " في (398) ومر " رسائل بديع الزمان " ويأتي في الميم من المكاتبات بعنوان ما دار
وما جرى والمجموعة وغيرها.
(885: الرسائل والمكاتيب) لأبي الحسين أحمد بن فارسي اللغوي المتوفى (375)
صاحب " مجمل اللغة " واستاد بديع الهمداني والصاحب بن عباد، وعلى منواله نسق
تلميذه البديع وغيره في " المقامات " فله حق التقدم.
نجز بحمد الله تعالى طبع الجزء العاشر من الذريعة في يوم الغدير (الثامن عشر
من شهر ذي الحجة الحرام) عام 1375 وسنشرع قريبا في الجزء الحادي عشر وهو
يشتمل على كل ما عنون بالرسالة مرتبا لها على الحروف الهجائية انشاء الله تعالى.
261