الكتاب: الذريعة
المؤلف: آقا بزرگ الطهراني
الجزء: ٦
الوفاة: ١٣٨٩
المجموعة: دليل المؤلفات
تحقيق:
الطبعة: الأولى
سنة الطبع: ١٣٦٥ - ١٣٢٥ ش
المطبعة: چاپخانه بانك ملي - طهران
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:

الذريعة
إلى تصانيف الشيعة
تأليف محمد محسن الشهير بالشيخ آغا بزرگ الطهراني
نزيل النجف
الجزء السادس
طبع على نفقة المؤلف
الطبعة الأولى
جميع حقوق الطبع محفوظة للمؤلف
تهران چاپخانه بنك ملي إيران
1325 = 1365
1

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وآله
وعلى أهل بيته الطاهرين وأوصيائه المعصومين (ع)
أما بعد فهذا هو المجلد السادس من " الذريعة إلى تصانيف الشيعة " مما أوله
الحاء المهملة وبعدها سائر الحروف مرتبا، نقدمه إلى القراء الكرام راجين منهم اصلاح
ما يقع فيه من الزلات الملازمة لكل أحد الا من عصمه الله تعالى، ونسأله العصمة والإعانة
انه خير موفق
النجف: آقا بزرگ
ملاحظة: راجع صفحة الاختصارات في آخر الكتاب.
2

(باب الحاء المهملة)
(1: الحائريات) مسائل غامضة، فقهية ألفت في الحائر الشريف. ألفها الآقا محمد صادق
ابن الآقا محمد القفقازي، البراوگاهي، اللنكراني، النميني مؤلف " ابتلاء الأولياء "
المذكور في (ج 1 ص 61) و " اتمام الحجة " و " الدرر والغرر " و " افتخار الشيعة "
و " المراسم " وغيرها قرأ الفقه والأصول على علماء قزوين وكتب أوان اشتغاله بها
ما رأيته من نسخة " اجتماع الأمر والنهي " للمولى مهدي النراقي في (1248) ثم هاجر
إلى العتبات المقدسة وكان في الحائر الشريف تلميذ السيد إبراهيم القزويني صاحب " الضوابط "
وعده في " قصص العلماء " من أجلاء تلاميذ السيد إبراهيم بعنوان المولى محمد صادق الترك
وتزوج هناك بأخت الشيخ صالح بن محمد مهدي المعروف والده بگدا على بيك، وكان الشيخ
صالح آل گدا على من العلماء الاجلاء بالحائر، وله تصانيف، منها " حاشية المسالك "
كما يأتي. وكان من تلاميذ صاحب " الضوابط "، ومن أئمة الجماعة الموثقين بها يحضر
جماعته خلق كثير، وكان الحاج المولى باقر الواعظ الشيرازي المشهور - الذي قرأ الزيارة
للسلطان ناصر الدين شاه في أول دخوله الحرم الشريف في (1287) يصعد المنبر بعد
صلاة الشيخ صالح ويعظ الناس في الشمال الشرقي من الصحن الشريف، وتوفى الشيخ صالح
في (1298) كما أرخه في " التكملة " ومادة تاريخه (هو الحي الذي لا يموت) واما
الآقا محمد صادق فقد رجع إلى بلاده وحصلت له المرجعية بها إلى أن توفى في (1285)
حدثني بذلك السيد محمد مهدي بن سيد جعفر مؤلف كتاب " الأنساب " المذكور في
(ج 2 ص 375). (2: الحائريات) في ترجمة من شعراء الحائر للشيخ عبد المولى بن الشيخ عبد الرسول
ابن الشيخ نعمة الطريحي النجفي المعاصر رأيته بخطه في المسودة وهي كراريس لم يتم،
وقد بلغت عدتهم نيفا وعشرين شاعرا.
3

(3: الحائريات) مجموعة من الفوائد والمتفرقات، للسيد محمد على هبة الدين الشهرستاني،
جمعها أيام توقفه بالحائر بعد السقوط وقبل الثورة العراقية.
(الحائريات) ينقل عنه كذلك ابن إدريس في السرائر، ومراده ما مر في (ج 5 ص 218)
بعنوان " جوابات المسائل الحائرية " للشيخ الطوسي.
(4: الحائرية) عده الشيخ إبراهيم الكفعمي من مآخذ كتابه " البلد الأمين " الذي ألفه بسنة
(868) ولم يذكر مؤلفه، فراجعه.
(5: الحائرية في تحقيق المسألة السفرية) وهي ان العشرة القاطعة للسفر هل يعتبر تواليها
أم لا. للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي مؤلف " نفحات الفوائد " في (955) اختار فيه
اعتبار التوالي ردا على معاصره المحقق الكركي القائل بالعدم والمتوفى (940) وذكر
في " الحائرية " سائر مناظراته التي وقعت بينه وبين الكركي في سفر المشهد الرضوي
ونقل الشيخ يوسف في " اللؤلؤة " بعض تلك المناظرات وبعض عبارات هذه المسألة.
(6: الحائرية) للمحدث البحراني الشيخ يوسف صاحب الحدايق المتوفى (1186)
يوجد في مكتبة السيد مهدي (راجة) فيض آباد بعنوان " الرسالة الحائرية " كما في فهرسها
المخطوط ويحتمل ان يكون المراد منه ما مر في (ج 2 ص 425) بعنوان " الأنوار
الحيرية "
(المسائل الحائرية) نحو ثلاثمائة مسألة كما في الفهرست، مر بعنوان " جوابات المسائل
الحائرية " في (ج 5 218) (7: المسائل الحائرية) للشيخ هشام بن الياس الحائري، حكاه كذلك الشيخ الحرفي
" أمل الآمل " عن بعض الإجازات واحتمل أن هشاما هذا هو ابن الشيخ أبى محمد الياس بن
محمد بن هشام الحائري الذي كان تلميذ الشيخ أبى على ابن شيخ الطائفة الطوسي.
(الحاتمية) في الأسطرلاب، مر بعنوان " التحفة الحاتمية " في (ج 3 ص 425)
المؤلف باسم الوزير اعتماد الدولة حاتم بيك
(8: الحاتمية) في بيان خط نصف النهار ومعرفة القبلة ولذا يقال له " قبلة الآفاق
فارسي الفه المولى مظفر بن محمد قاسم الجنابذي (گونآبادي) المعاصر للشيخ البهائي
ومؤلف " الاختيارات " و " التنبيهات " و " شرح بيست باب " وغيرها ألفه باسم الخواجة
4

ناصر الدولة والدين حاتم بيك والظاهر أنه بعينه هو الوزير اعتماد الدولة الأردوبادي
الذي الف الشيخ البهائي باسمه " التحفة الحاتمية " وكان هو من أعاظم أركان الدولة
في عصر الشاه عباس الماضي، وكان من أحفاد الخواجة نصير الدين الطوسي كما في " عالم
آرا " وتوفى (1019) أوله (افتتاح كلام در هر مقام واختتام مقال در همه حال حمد
وثناى قادرى سزد) رتبه على مقدمة وخمسة أبواب يبحث في المقدمة في قسمين ما يتعلق
بالهندسة وما يتعلق بالهيئة وفي كل باب من الأبواب الخمسة يذكر نوعا من الاستخراج
يوجد في مكتبة السيد أبى القاسم الخوانساري الرياضي والمولى محمد على (الخوانساري)
في النجف.
(الحاجية) أو " المسائل الحاجبية " مر بعنوان " جوابات المسائل العكبرية " التي سألها
الحاجب أبى الليث.
(9: حاجى باباى أصفهاني) ترجمتين عن الانگليزية بالفارسية. واصلهما لجيمز
(10: حاجى بابا در لندن (انگلستان) موريه الافرنسي الأصل الأزميري المولد من تبعة
الحكومة البريطانية وسكرتير سفارتها في طهران بين سنوات (23 - 1224)
و (25 - 1230) نشر الأول في (1239) في لندن، والثاني نشرها في (1243)
وزعم أن المقصود بيان آداب الإيرانيين (1) وأخلاقهم الاجتماعية والسياسية وقد ترجم
أولهما وطبع في كلكتة في مجلدين في (1324) ومعه تقريظ مختصر لمؤيد الاسلام
ثم مقدمة المؤلف (ژ. موريه) اهدى الكتاب فيها إلى أسقف سفارة الاسوج بإسلامبول في
(1823 م). ثم ترجم أيضا في إيران وطبع بها مكررا. والمترجم لإحدى هاتين الترجمتين
كما يظهر من مقدمة " هفتاد ودو ملت " هو الشيخ احمد الروحي الكرماني ابن المولى

(1) قال في مجلد " يادگار " الطهرانية (العدد 5 السنة 1) لما كتب موريه كتابه هذا اختار له اسم
رجل كان يبغضه وهو حاج بابا افشار أحد الطلاب الذين بعثهم عباس ميرزا ابن فتح علي شاه إلى لندن
في (1226) لتحصيل علم الطب ورجع إلى طهران في (1235) كما يظهر من كلام " استوارت "
سكرتير السفارة البريطانية بطهران في (1251) في كتابه. ويظهر من بعض المواضع ان سبب العداء
بينهما هو خيانة مورية في المال الذي كان يرسله عباس ميرزا إلى لندن لمصارف البعثة الإيرانية
بواسطته.
" المصحح "
5

محمد جعفر الذي كان امام الجمعة بكرمان. ولد بكرمان في (حدود 1272) وقتل
بتبريز مع صاحبه الميرزا آقا خان الكرماني والميرزا حسن خان خبير الملك الشيرازي
في (1314) بتهمة التسبيب لقتل ناصر الدين شاه واما الثاني فلم تترجم أولم تنشر لأسباب
الا أخيرا حيث ترجمها أسد الله طاهري أهوازي وطبع الترجمة مع مقدمة مختصرة لمحمد
المحيط الطباطبائي في طهران في (1320 ش).
(11: حاجي آقا) رواية أخلاقية اجتماعية لصادق هدايت صاحب الروايات الكثيرة.
استعرض فيها أخلاق بعض رجال الحكم في إيران واعمالهم طبع بطهران في (1364)
في (104 ص)
(12: الحاسم للشنعة في نكاح المتعة) للشيخ أبى على محمد بن أحمد بن الجنيد الكاتب
الإسكافي المتوفى (381) أحد الفقيهين القديمين ومؤلف كتاب " الأحمدي في الفقه
المحمدي " كما عبر عنه النجاشي، ويقال له، المختصر الأحمدي، كما يأتي في الميم.
6

(الحاشية)
وهي ما يكتب في أطراف الكتب من الزيادات والالحاقات والشروح، من الحشو بمعنى
الزائد، أو من الحاشية بمعنى الطرف من باب تسمية الحال باسم المحل. وقد ذكرنا في
(ج 4 222) أن لا فرق بين التعليقة والحاشية غير ما تداول في الألسن من أن التعليقة
تختص بالعلوم العقلية والحاشية لغيرها كأنهم ما أحبوا تسمية تعليقاتهم الفلسفية بالحاشية
لما يتراءى منها من معنى الحشو، ولكنا جمعنا كلها تحت عنوان الحاشية تسهيلا لاستخراجها
للمراجعين.
ويرجع تاريخ تعليق الحواشي على الكتب في الاسلام إلى عهد انتشار الكتب نفسها،
فان من قرأ شيئا من العلوم وكان عارفا بالكتابة لم يفته هذا النوع من التصنيف لان
ابداء الرأي طبيعي لكل فرد يمكنه ذلك
لقد كانت كتابة الحواشي قبل القرن العاشر منحصرة لكشف بعض الغوامض
من المسائل، وشرح بعض العبارات المعقدة، وتمتاز عن الحواشي بعد هذا التاريخ بكونها أوضح
من المتون التي علقت عليها للتوضيح. وأما في العهد الصفوي القاجاري فنرى الحواشي
قد ازدادت عددا وزادت عباراتها اغلاقا وتعقيدا بحيث لا تقل في ذلك عن المتن الذي
علقت عليه، وكلما نتقدم في هذا العصر نرى هذا الأثر تشتد وتتضح أكثر من ذي قبل
والحواشي في ذلك التاريخ على ثلاثة اقسام:
1 الحواشي على الكتب الأدبية ولا سيما المتداولة تدريسها، فقد كثرت الحواشي
عليها للتشريح والتنقيح والبسط والتعليلات الزائدة واستدراك نكات تركها المصنف
اختصارا. ولا تتجاوز هذه إلى الانتقاد الا قليلا.
2 الحواشي على الكتب الدينية، وهي اما مسائل أصلية أو فرعية (اما الأول)
فان الحواشي عليها انما كانت توضيحية لمراد الماتن واستدلالات عقلية أو نقلية له.
7

اما الرد والانتقاد فما كانوا يكتفون فيها بالحاشية بل يكتبون فيها رسالات مستقلة
(واما المسائل الفرعية) فان الحواشي عليها اما مختصرة فتوائية وهي التي يكتب المحشى
ما يستنبطه من الحكم في المسألة على خلاف ما استنبطه الماتن (1)، واما مشروحة
يتضمن البحث في أسناد الاخبار المستدلة بها أو في كيفية الاستدلال والاستنباط، أو
انتقاد خفيف.
3 الحواشي على العلوم العقلية وكانت قد تقلصت في العهد التيموري الأخير فبما
كان لأصحابها الحق في اظهار النظر واتخاذ رأى يرونه حقا عندهم صارت معركة
للآراء المتخالفة. فما كان أحدهم يكتب رسالة أو كتابا الا وتتوارد عليه الحواشي،
وما كان تبرز حاشية وتشتهر بين قرائها حتى يصير هدفا يتقاطر عليها سهام الحواشي
نصرة لمؤلف الكتاب على المحشى الأول أو ابداء لرأى ثالث، وربما جاء آخر يتحاكم
بين هؤلاء
وعلى أي فانا نرى ان الكتب بضميمة الحواشي تخرج عما كانت عليه سابقا، ويعد مجموعه
تأليفا جديدا للمحشى لأنه الف بعضه امضاء وبعضه الآخر ابداعا كما هو الحال في
أكثر التصانيف المستقلة أيضا حيث يجمع المؤلف فيها بين جملة من المطالب التي تعرض
لها غيره من قبل، وبين ما يبدعه هو نفسه. غاية الامر أن المحشى لا يتعب نفسه الا
في كتابة ما أبدعه في الهامش فقط، ولهذا فقد كثرت عدد الحواشي بحيث خرجت
عن حد الاحصاء. ولجميع هذه الأقسام أهميتها التاريخية للبحث عن التطور العقلي للمجتمع
الذي ولدت فيه هذه الأفكار.
ثم أنه قد يدون الحاشية في خارج الكتاب مستقلا، وقد يبقى على حاله في الهامش،
وليست كلما لم تدون فهي غير مفيدة ولا قابلة للذكر في عداد التصانيف، كما أنه ليست
كلما دون فهي مفيدة. فما نذكره هنا ليست الا أنموذجا من مشاهيرها مع مراعاة الكمية
والكيفية فيها، بأن يكون بحيث يعد رسالة فلا نتعرض لما يقل عن ذلك.
(آداب البحث) للقاضي عضد الدين عبد الرحمن بن أحمد 1 اللايجي المتوفى (756) أوله
(لك الحمد والمنة). وعليها حواش وشروح كثيرة تأتى بعضها في الشين.

(1) كما سيجيئ بعنوان الرسائل العملية، والحواشي عليها.
8

(13 الحاشية عليه) للسيد الأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الدشتكي المتوفى
(948) رأيت نسخة منها بخط الحاج مولى باقر التستري جماع الكتب عند بعض أسباطه.
ينقل عن هذه الحاشية المير أبو الفتح الشريفي تلميذ المصنف في شرحه على آداب البحث.
(14: الحاشية عليه) للسيد الشريف على بن محمد الجرجاني المتوفى (816) وهي غير مدونة
توجد على هوامش النسخة عند السيد محمد تقي المدرس الرضوي بطهران.
(آيات الاحكام) تأليف المقدس الأردبيلي مر في (ج 1 ص 41) ويأتي باسمه
" زبدة البيان " وعليها حواش كثيرة نذكر بعضها هنا وبعضها بعنوان " الحاشية على
زبدة البيان " تبعا لما اشتهرت بها. وتأتي شروحها في الشين.
(15: الحاشية عليها) للسيد الأمير فضل الله الاسترآبادي تلميذ المير الداماد. قال
سيدنا الحسن في " تكملة الامل " أنها مشتملة على تحقيقات حسنة.
(الحاشية عليها) اسمه " تحصيل الاطمينان " وهو شرح مبسوط على الزبدة كما مر في
(ج 3 ص 396).
(16: الحاشية عليها) للأمير بهاء الدين محمد بن الأمير محمد باقر المختاري. المذكورة
ترجمته في (ج 4 ص 153) ذكرها في فهرس تصانيفه
(17: الحاشية عليها) للمولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني السراب المتوفى (1124)
ذكر في فهرس تصانيفه.
(اثبات الرجعة) تأليف الأمير محمد مؤمن بن دوست محمد المقتول في بيت الله الحرام
في (1088) ذكرناه في (ج 1 ص 94).
(18: الحاشية عليه) للسيد المير علي نقي الملقب بسامان، المقارب لعصر العلامة
المجلسي رأيت الحواشي بخط المحشى وهي كثيرة تقرب من ربع الكتاب، وكان الميرزا علي نقي هذا من علماء عصره. وقد كتب فتاواه على هامش السؤال والجواب للعلامة المجلسي
الذي يأتي في حرف السين: أنه منضم إلى اثبات الرجعة هذا، ضمن مجموعة عند الشيخ
محسن بن الشيخ عبد الحسن الجصاني النجفي سبط شيخنا الشيخ على بن الحسين الخاقاني
الذي توفى (26 رجب 1324) (اثبات الواجب) مر في (ج 1 106) أنهما اثنان قديم وجديد من تأليفات
9

جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المولود (830) والمتوفى (907) كان أبوه قاضيا
بشيراز وينتسب إلى أبى بكر، وتولى هو قضاء فارس والتدريس في مدرسة الأيتام بها،
وله مؤلفات كثيرة في الفقه والأصول والكلام والفلسفة والتفسير وغيرها.
(19: الحاشية على الجديدة منهما) للميرزا حبيب الله الشهير بميرزاجان الباغنوي
الشيرازي أوله (جل جلالك اللهم يا واجب الوجود، وعم نوالك يا صاحب.. الفقير
حبيب الله الباغنوي) عناوينه (قوله أقول) يوجد نسخته في مكتبة (المشكاة).
(20: الحاشية على جديدة منهما) للسيد القاضي نور الله الشهيد (1019) ذكرت
في فهرس تصانيفه.
(21: الحاشية على القديمة منهما) تأليف ميرزا جان المذكور، أوله (قاله المصنف
ره: اعلم أن البراهين المؤدية إلى هذا المطلوب. آه. إشارة إلى أن) كبيرة في نحو
أربعة آلاف بيت كتب النسخة محمد حسن بن سلطان حيدر الطباطبائي في (1110) وهي
في مكتبة (المشكاة).
(22: الحاشية على القديمة منهما) للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني
الأصفهاني المتوفى (1098 أو 1099) ودفن بمدرسة الميرزا جعفر في المشهد الرضوي
وهي حاشية مدونة رأيت منها نسخا، منها نسخة خط شيخنا الشريعة الأصفهاني أوله (الحمد
لمن تقدس جنابه أن يكون شريعة لكل وارد).
(23: الحاشية على القديمة منهما) لتلميذ المصنف (الدواني) وهو المولى جمال الدين
محمود الشيرازي كما ذكره القزويني في " تتميم الامل " أو السبزواري بدل الشيرازي كما
في " الروضات ".
(24: الحاشية عليه) للميرزا إبراهيم بن المولى صدر الدين محمد الشيرازي المتوفى
(1070) كما حكى عن صاحب الرياض.
(25: الحاشية عليه) للسيد حسين الخلخالي الحسيني الذي تلمذ على حبيب الله
الشهير بميرزا جان الباغنوي المذكور آنفا. وله تصانيف وحواش كثيرة تأتى في
مجالها، وهو معاصر للمولى يوسف بن محمد جان القرباغي كما سيجئ في حاشيته على العقايد
العضدية. وفي وفاته خلاف نذكره في حاشيته على تفسير البيضاوي.
10

(26: الحاشية عليه) للسيد ميرزا إبراهيم بن قوام الدين حسين بن عطاء الله الحسنى
الحسيني الهمداني المتوفى (1022) كما في " الرياض " أو (1025) كما في
" جامع الرواة " وقال هذه الحاشية مشهورة متداولة.
(27: الحاشية عليه) لغياث الحكماء المير غياث الدين منصور بن المير صدر الدين
الدشتكي المتوفى (948) توجد نسخة منها في مكتبة على پاشا بإسلامبول كما في فهرسها.
(28: الحاشية عليه) للقاضي زاده الكرهرودي مؤلف " التحفة الشاهية " المذكور
في (ج 3 443) توجد نسخة منها في (الرضوية) من وقف ابن خاتون في (1067)
كما في فهرسها (أقول) ولعل النسخة كتبت في عصر المؤلف لأنه كان من تلاميذ الشيخ
البهائي الذي توفى (1031).
(الاثنا عشرية الصلاتية) تأليف الشيخ حسن صاحب " العالم " مر في (ج 1 ص 116)
(29: الحاشية عليها) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي المتوفى (1031).
رأيت نسختها في مكتبة (الصدر). ذكر في آخرها ما لفظه (كتبت هذه الحواشي
على الرسالة الاثني عشرية في أيام العدلة المباركة الهدية (1012) من هجرة سيد
البرية). (أقول) والشيخ البهائي فرغ من الاثني عشرية الصلاتية لنفسه أيضا في هذه السنة
بعينها. والنسخة في مكتبة (المشكاة).
(الاثني عشرية الصلاتية) تأليف الشيخ البهائي. هي ثاني الاثني عشريات له ذكرناه
في (ج 1 ص 117.
(30: الحاشية عليها) للسيد المحقق والأديب الشاعر السيد ماجد بن هاشم بن علي بن
ماجد بن الحسين البحراني الجد حفصي أول من نشر الحديث بشيراز والمتوفى بها في
(21 رمضان 1028) أرخه الشيخ سليمان الماحوزي في " تأريخ علماء البحرين "
بعد ترجمته وذكر جمع من تلاميذه مثل المحدث الفيض الكاشاني والشيخ محمد بن الحسن بن
رجب المقابي، والشيخ محمد بن علي الإصبعي شارح " الباب الحادي عشر " والشيخ أحمد بن
محمد الإصبعي شارح " المختصر النافع " والشيخ على بن سليمان الثاني أول من نشر الحديث
في البحرين، وولده الأفخر الشيخ جعفر، والشيخ أحمد بن عبد السلام، والسيد عبد الرضا
المترجم في (السلافة) والشيخ أحمد بن جعفر البحراني المجاز من السيد ماجد في آخر
11

رسالته اليوسفية وغير هم، ويوجد في مكتبة (الصدر) نسخة من الاثني عشرية الصلاتية
للشيخ البهائي الذي فرغ من تأليفه في (1012) قد قرأها السيد ماجد على مؤلفها
الشيخ البهائي فكتب هو في آخرها بخطبة الانهاء والإجازة له.
(أثولوجيا) مر في (ج 1 ص 120) وتركيب اللفظ من (لژى) بمعنى العلم و (اتو)
يعنى ما وراء الطبيعة أو الطلسم أو الأخلاق، وهو من الكتب المنسوبة إلى أرسطو (1) وقد
طبع " أثولوجيا " على هامش القبسات للمير الداماد (من ص 158 إلى ص 323). وفيه
عشرة ميمرات. ومر " تحرير اثولوجيا " في (ج 3 ص 377)، ويأتي شرحه في الشين.
(31: الحاشية عليها) للقاضي سعيد القمي المتوفى (1103) شارح الأربعين المذكور
في (ج 1 ص 417) والأربعينيات المذكورة في (ص 436 منها). ذكر السيد محمد المشكاة
في (ص يج) من مقدمة " كليد بهشت " المطبوعة (1315 ش) بطهران: أنه
يوجد عنده نسخة من هذه الحاشية كتبت في (1077) وقد خرجت الحاشية
إلى الميمر الرابع من عشرة ميمرات.
(الأجوبة الفاخرة عن الأسئلة القاصرة) لشهاب الدين أحمد بن إدريس المالكي
القرافى - بالفتح مقبرة بمصر - المتوفى (484). كتبها ردا على اليهود والنصارى كما
في كشف الظنون.
(32: الحاشية عليها) للسيد السعيد القاضي نور الله الشهيد (1019) كما ذكرت
في فهرس تصانيفه.

(1) ان أثولوجيا هذه هي جزء من الرسائل التسعيات لفلوطين، وهو من يونانيي مصر ورأس
الأفلاطونيين المتأخرين في الإسكندرية. سافر إلى إيران ومنها إلى روما وسكن بها إلى أن مات
في (270 م) وكان عارفا زاهدا ألف أربع وخمسين رسالة جمعها بعده فرفريوس صاحب كتاب
" ايساغوجي " في ستة رسائل كل منها تسعة أبواب ولذلك سميت بالتسعيات. ثم إن هذا الرجل
ظل مجهولا عند علماء الاسلام فيما ترجموا كثيرا من كتبه ونسبوا ما ترجموه منها إلى أرسطو، فانا نرى
أبا على بن سينا يأخذ آرائه في العلم الإلهي ظنا منه أنه لأرسطو. وهذا هو السبب في تأليف الفارابي
رسالته في الجمع بين رأيي الحكيمين (أفلاطون وأرسطو) المذكورة في (ج 5 135)
والا فلا جامع لرأييهما غير ما في رسالة (اثولوجي).
" المصحح "
12

(أربعين البهائي) ذكرناه مفصلا في (ج 1 ص 435) وعليها حواش كثيرة
نذكر منها:
(33: الحاشية عليه) للمولى إسماعيل بن محمد حسين بن محمد رضا بن علاء الدين محمد
المازندراني الخواجوئي الأصفهاني المتوفى (11 شعبان - 1173) أحال إليه فيما
رأيته من حاشيته على " مفتاح الفلاح " وذكر في " الروضات " أنه يقرب من سبعة
آلاف بيت مشحونة بالتحقيقات اللطيفة، والتدقيقات الشريفة
(34: الحاشية عليه) لأخي مؤلف الأصل، الشيخ عبد الصمد بن الحسين العاملي
الذي كتب البهائي الصمدية باسمه، وتوفى في حوالي المدينة في (1020) وحمل
إلى النجف كما ذكره في " اللؤلؤة " وذكر سيدنا في " التكملة " أنها حاشية مبسوطة
(35: الحاشية عليه) للسيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري المتوفى
(1173) ذكر السيد عبد الله في اجازته الكبيرة تفصيل تأليفه وتدوينه لهذه الحاشية
وأنه ألفها في زمن ترعرعه على حسب الامر الأكيد من والده الذي كان يستصحب
الأربعين، سفرا وحضرا لا يمل منه ابدا ويدرس فيه في اليوم الواحد دروسا متعددة
ويأمر الطلبة بقرائته وممارسته، وفرغ من الحاشية مع اصلاحات والده في (1135)
وكتب والده تقريظا عليه، توجد نسخة خط أخ المؤلف السيد محمد ابن نور الدين التي
كتبها عن نسخة خط المؤلف وفرغ من الكتابة (1169) في كتب مدرسة القوام
في النجف من وقف الشيخ محمد حسين بن ميرزا خليل الله بن الشيخ أسد الله بن الشيخ
محمد على بن الشيخ مفيد الشيرازي المتوفى بسامراء في (8 ذي القعدة 1339) ودفن
في الرواق الشريف، ونسخة أخرى بخط السيد عبد الرحيم بن المؤلف تأريخ كتابتها
يوم الخميس (20 المحرم 1173) عند السيد آقا التستري في النجف.
(36: الحاشية عليه) لتلميذ المصنف وهو المولى مظفر الدين على، وهي تعليقات
متفرقة عليه وقد كتبها في حياة الشيخ البهائي. نسخة منه في (الرضوية) تأريخ وقفها
(1067).
(أربعون الشيخ منتجب الدين) ذكرناه في (ج 1 صفحة 433) بعنوان " الأربعون
حديثا من الأربعين عن الأربعين في فضائل أمير المؤمنين " للشيخ منتجب الدين على بن
13

عبيد الله الحسن المدعو بحسكا بن الحسين بن الحسن بن الحسين بن علي بن بابويه القمي الرازي
المولود (504) والمتوفى (585) ومؤلف الفهرس المعروف باسمه.
(37: الحاشية عليه) للشيخ عبد العلى بن الحسين بن علي بن يحيى الأحسائي الجزائري
ناظم " طلب الشفاء من أخ المصطفى " في سنة (1054) كتبها على هوامش نسخة
الأربعين بعد شرائها في سنة (1049) وهي النسخة التي كتبها الشيخ فضل بن محمد بن
فضل العباسي في (1020) وهي حواش جيدة ولو دونت لزادت على أصل الأربعين
وله " المقلة العبراء في تظلم الزهراء " يأتي في الميم.
(أرجوزة الرجال) من نظم السيد أحمد العطار البغدادي. ذكر في (ج 1 ص 473)
(38: الحاشية عليها) للناظم نفسه. شرح فيها ما أجمله في النظم، وذكر في أوله
رموزا يستعملها فيه.
(إرشاد الأذهان إلى أحكام الايمان) للعلامة الحلي جمال الدين حسن الدين بن سديد
الدين المتوفى (726) ذكرناه في (ج 1 ص 510) مع فهرس شروحه.
(39: الحاشية عليه) للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي المعاصر للمحقق الكركي،
الذي فرغ من كتابه نفحات الفوائد (945) صرح بها القاضي في " مجالس المؤمنين "
في ترجمة المحقق الطوسي، وعبر عنها في " الروضات ص 8 " بالتعليقة وذكر قبلها
شرحه للارشاد الذي سماه " الهادي إلى الرشاد ".
(40: الحاشية عليه) لبعض المتأخرين عن صاحب المدارك أوله (الحمد لله المتفضل
على عباده بارشاد الأذهان إلى غاية المراد المتطول عليهم بمدارك قواعد الأحكام و
منتهى نهاية السداد، تذكرة لمن أراد، وتبصرة لكل مرتاد.. وبعد فهذه تعليقات قليلة
وفوائد جليلة وضعتها على كتاب إرشاد الأذهان خلال قرائة بعض أجلاء الاخوان)
وتنتهي النسخة بصلاة الاستخارة بالرقاع الست وهي عند الشيخ محمد (السماوي) في النجف.
(41: الحاشية عليه) لبعض المتأخرين عن الشهيد الأول (786) والمتقدمين على الشهيد
(966) والمحقق الثانيين، ينتهى الموجود منه في مكتبة الشيخ مشكور بن الشيخ جواد
بن مشكور النجفي إلى مسألة جواز الجمع في عقد واحد بين المختلفين كالبيع والتزويج
والإجارة ينقل فيه عن الشهيد الأول ولكل من المحقق والشهيد الثانيين حواش عليه
14

والنسخة بخط السيد عبد القاهر بن غيب الله الحسيني. فرغ منها في (1028).
(42: الحاشية عليه) للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى
(984) حكى عن " نظام الأقوال " أنها لم تتم.
(43: الحاشية عليه) للشيخ السعيد زين الدين بن علي بن أحمد الشامي الشهيد في (966)
حكى صاحب " الرياض " عن خط الفاضل الهندي في ظهر " روض الجنان " أن
حواشي الشهيد الثاني على جميع الارشاد من أوله إلى آخره لكنها على هوامش الارشاد
(أقول) الظاهر أنه لم يطلع على بعض المدونات منها مثل " الحاشية على فرائض الارشاد "
الملحقة بآخر نسخة من الموجودة في (الرضوية) كما ذكر في فهرسها (ج 2 ص 4) وذكر أن
أولها (الحمد لله الذي هدانا لادراك العلوم الأصولية) وآخرها (هذا ما أوردت
في تأليف هذه الفرائض) وتأريخ كتابة النسخة (984) ومثل " الحاشية على قطعة
من عقود الارشاد " المدونة في مجموعة في خزانة الشيخ على كاشف الغطاء، وهذه الحواشي
غير شرح الارشاد الموسوم ب‍ " روض الجنان في شرح إرشاد الأذهان " كما يأتي في الراء.
(44: الحاشية عليه) للمولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى بأصفهان في (1021)
قال " في الروضات - ص 365 " (قد رأيتها وهي حسنة الفوائد جدا ولكن النسخة
الموجودة في مشهد الرضا (ع) من كتاب الإجارة إلى آخر أبواب الحدود.
(45: الحاشية عليه) للفاضل التوني المولى عبد الله بن محمد التوني البشروي الخراساني
صاحب " الوافية التونية " والمتوفى في (1071) وقبره في كرمانشاه عند (پل شاه)
معروف، ذكره صاحب " الرياض " واحتمل اتحادها مع " شرح الارشاد " الذي نسبه
إليه الشيخ الحر في " أمل الآمل ".
(46: الحاشية عليه) إلى كتاب الجهاد مختصر، للشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري
النجفي الحائري صاحب الحاوي المتوفى في (1021) وله أيضا " شرح الارشاد "
الموسوم، ب‍ " الاقتصاد " كما مر في (ج 2 ص 268)
(47: الحاشية عليه) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين أبى الحسن على بن الحسين بن
عبد العالي المتوفى (940) أوله (الحمد لله رب العالمين... قوله: فان السهو
كالطبيعة الثانية. انما قال كالطبيعة لان الطبيعة أمر وجودي والسهو أمر عدمي) رأيت
15

منها عدة نسخ أكثرها غير تامة مثل نسخة السيد مهدي الحيدري في مكتبة الحسينية
بالكاظمية المكتوبة في (977) وهي بخط العالم السيد على أكبر بن عبد الله الحسيني
الطالقاني كتبها أيام اشتغاله بقزوين وهي من أول الأغسال إلى بحث ما يدخل في المبيع
من كتاب البيع ونسخة (سپهسالار) كتابتها في (968) من الطهارة إلى أواخر البيع
في (160 ص) ونسخة في (الرضوية) بخط المولى فياض ابن أحمد زايد العربي الغنابي
فرغ من كتابتها في (944) وهي من الطهارة إلى البيع لكن يوجد في (الرضوية) نسختان
تامتان من أول الطهارات إلى آخر الديات، تاريخ كتابة أحدهما (947) من وقف الأمير
جبرئيل سنة (1037) وكتابة الأخرى (976) من وقف الخواجة شير أحمد كما
يظهر من (فهرس الرضوية - ج 2 - 51) والظاهر أنه لم يظفر صاحب " الرياض " الا
بالنسخ الناقصة ولم ير مثل هاتين النسختين ولذا قال أنها لم تتم بل انها وصلت إلى
أواسط التجارة.
(48: الحاشية عليها) للشيخ ظهير الدين على بن يوسف بن عبد الجليل النيلي تلميذ فخر الدين
محمد ابن العلامة الحلي، وأستاذ أبى العباس أحمد بن فهد الحلي، وهو مؤلف " منتهى السؤال "
و " كافية ذي الأدب في شرح الخطب " الذي ألفه في (777)، وهو شرح بالقول
مبسوط لكن المؤلف نفسه عبر عنه بالحاشية في مواضع من هذا الكتاب، فقال في أول
الكتاب (الحمد لله العظيم الشأن القديم الاحسان، وصلى الله على رسوله المبعوث
بأشرف الأديان... وبعد فهذه حواش على كتاب إرشاد الأذهان في أحكام الايمان.
قوله: الحمد لله. الخ. الحمد هو الثناء على الفعل الجميل.. قوله: أحمده على ما فضلنا
إشارة إلى قوله تعالى " ولقد كرمنا بنى.. قوله: على جميع الأقسام. أي جميع الحالات..
قوله: أما بعد. كلمة تسمى فصل الخطاب يؤتى بها إذا أريد الانتقال من، كلام..)
وفى أوائل باب النكاح أحال إلى الحاشية المتقدمة. ثم نقول أولا قد أكثر النقل
عن كتاب " الايضاح " في أكثر صفحاته بقوله (قال شيخنا دام ظله في الايضاح)
وينقل في بعض الموارد عن شيخه دام ظله عن والده المصنف وفى بعض الموارد عن شيخه
فخر الدين. وثانيا انا نراه قبيل خاتمة المقصد الثاني فيما يجب فيه الزكاة يقول (وشبهه من
شروط الأسباب. من املائه مد ظله: قوله خاتمة. الزكاة يجب في العين.. وكذلك
16

يقول بعد ذكر المتعة وذكر ولد الجارية وهل هو حرام عبد: (قوله الأقرب عدم
ذلك. والأقوى أنه لا يصح بل هو ان عزم ذلك الحق والقائل بجوازه غالط. كتب
من نسخة مكتوبة بخطه مد ظله). وثالثا انا نرى اختلاف في نسبة هذا الكتاب فبعض ينسبه
إلى فخر الدين نفسه وبعض إلى ولده بعض إلى ظهير الدين هذا. فنسخة (المشكاة)
في مجلد ضخم بعض خطه قديم، وبعضه الأخير كتب في (1259) استنسخت عن نسخة
كتابتها (1029) وكانت هي مستنسخة عن نسخة كتبها حسين بن الحسن السبعي
الاسترآبادي في (محرم 787) في المشهد الغروي، وقد كان عمر الكاتب (السبعي)
في هذا اليوم اثنين وستين سنة. فمثل هذا الكتاب المعاصر لصاحب الكتاب يصرح في
آخر النسخة بقوله (تمت الحواشي التي على الارشاد المنقولة من الشيخ الامام العلامة
ملك المحققين قدوة الأفاضل المعاصرين السعيد المغفور فخر الملة والدين محمد ولد
الشيخ جمال الملة والدين الحسن بن يوسف ابن المطهر المصنف قدس روحيهما)، واما
نسخة (السماوي) فتاريخ كتابتها (2 شعبان 973) بخط السيد تقى بن شمس الدين
الحسيني الاسترآبادي. فيمكننا أن نستنتج من هذا لمطالب أن هذه الحاشية هي من املاء
فخر المحققين وتقرير تلميذه ظهير الدين المذكور. وحينئذ يمكن أن يكون هناك نسخ
أخرى قد قرره ولد فخر المحققين أبو المظفر يحيى ولكننا لم نظفر به.
(49: الحاشية عليه) لولد المصنف فخر الدين محمد بن الحسن المتوفى (771) ذكرت في
فهرس تصانيفه. والظاهر أنها هي ما ذكرناها آنفا من أنه أملاه على تلميذه وولده.
(50: الحاشية عليه) للسيد الأمير رفيع الدين محمد بن حيدر الطباطبائي النائني الأصفهاني
المتوفى (1099) ذكرها في " الفيض القدسي ".
(الحاشية عليه) تسمى " نكت الارشاد " وسيأتي في حرف النون انه للشهيد
الأول محمد بن مكي.
(الاستبصار في ما اختلف فيه من الاخبار) لشيخ الطائفة أبى جعفر محمد بن
الحسن الطوسي المتوفى (460) ذكر في (ج 2 ص 14).
(51: الحاشية عليه) للمير محمد باقر الداماد المتوفى (1041) هي تعليقات عليه بعنوان
(قوله، قوله) وهي غير ما عبر عنه في " الروضات " بشرح الاستبصار فإنه قال في وصفه
انه في مسائل أصول الفقه وأما هذه الحاشية الموجودة نسخة منها في (سپهسالار) كما
17

في فهرسها (ج 1 ص 244) فهي تعليقات على أحاديث كتاب " الاستبصار " من
أوله إلى حكم صوم الحزن الذي هو وظيفة يوم عاشوراء في اثنتين وثمانين صفحة، وقد
تملكها سبط المير الداماد وهو السيد محمد مهدي بن السيد جعفر گلستانة.
(52: الحاشية عليه) للشيخ حسن بن زين الدين صاحب " المعالم " ذكرت في فهرس
تصانيفه، وقد ذكر في في " الرياض " في ترجمة صاحب المعالم أن الحواشي على الكتب الأربعة
ومنها " الاستبصار "
(53: الحاشية عليه) للفاضلة العالمة حميدة بنت المولى محمد شريف الرويدشتي من توابع
أصفهان، قال صاحب " الرياض " عند ترجمة لها ما ملخصه أنها كانت فاضلة عالمة معلمة
لنساء عصرنا بصيرة بعلم الرجال نقية الكلام.. وقد رأيت نسخة من الاستبصار عليها
حواشي حميدة إلى آخر الكتاب وأظن أنها بخطها وكان والدي ينقل حواشيها في
هوامش كتبه ويستحسنها وكان والدها تلميذ الشيخ البهائي وأستاذ العلامة المجلسي،
رأيته وأنا صغير وقد طعن هو في السن وأظن أنه بالغ الماية سنة وتوفيت حميدة بعد
والدها فيما يقرب من (1087).
(54: الحاشية عليه) للشيخ عبد الرشيد التستري، كذا رأيته في بعض المجاميع، والظاهر
أنه المترجم في تذكرة السيد عبد الله الجزائري لكنه عبر عنه بالشرح لا الحاشية
وذكر أنه للمولى عبد الرشيد بن المولى نور الدين الطبيب التستري المتوفى في زمن
حكومة واخشتو خان حاكم تستر الذي توفى هو في (1078)
(55: الحاشية عليه) للمولى عبد الله بن الحسين التستري نزيل أصفهان والمتوفى بها في
(1021) كان تلميذ المقدس الأردبيلي وشيخ المولى محمد تقي المجلسي، قال في
" الرياض " رأيت تعليقاته على الاستبصار، وهي حسنة.
(56: الحاشية عليه) للسيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري المتوفى في
(1173) صرح في اجازته الكبيرة بأنها غير مدونة.
(57: الحاشية عليه) للسيد الأمير شرف الدين على بن حجة الله الشولستاني الطباطبائي
المتوفى في نيف وستين وألف كما أرخه في " الرياض " وقد أحال له إلى هذه الحاشية
في أوائل شرحه على اثنى عشرية صاحب " المعالم " الموسوم " بتوضيح الأقوال
18

والأدلة " كما مر في (ج 4 ص 491) حكاه عنه صاحب " الرياض " قال (ولعلها
مدونة أيضا فلاحظ).
(58: الحاشية عليه) لعلامة البحرين المعروف بأم الحديث وأول من نشره ببلاد البحرين
الشيخ زين الدين على بن سليمان القدمى المتوفى (1064) ذكره الشيخ يوسف البحراني
في " اللؤلؤة ".
(59: الحاشية عليه) للسيد ماجد بن هاشم الجد حفصي المعاصر للشيخ البهائي وتوفى
(1025) ذكره الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي في " تاريخ علماء البحرين "
(60: الحاشية عليه) للسيد الميرزا محمد بن إبراهيم الاسترآبادي صاحب " منهج المقال "
المشهور بالرجال الكبير المتوفى (1025) كما أرخه في " سلافة العصر " رأيت النقل
عنه في هوامش نسخة " منهج المقال " الذي كتبه المحقق الفاضل الميرزا أبو الحسن بن
عبد الله الرجالي في (1051) والنسخة عند الشيخ على بن إبراهيم القمي في النجف.
(61: الحاشية عليه) للسيد المحقق صاحب " المدارك " محمد بن علي بن الحسين بن أبي الحسن
العاملي المتوفى (1009) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(62: الحاشية عليه) للمحدث السيد نعمة الله الجزائري مؤلف " الأنوار النعمانية " وشرح
الاستبصار في ثلاث مجلدات صرح حفيده السيد عبد الله في اجازته الكبيرة بأنه ألفها
قبل الشرح المذكور.
(63: الحاشية عليه) غير مدونة للسيد يوسف الخراساني علقها على هوامش نسخته التي
كتبها لنفسه السيد منصور بن المير مخدوم الحسيني التفريشي في بلدة تفريش في (1030)
(الاسفار) هو " الاسفار الأربعة أو الحكمة المتعالية " المذكورة في (ج 2 ص 60)
وقد علقوا عليها وعلى اجزائها حواش كثيرة نذكر منها ما يلي:
(64: الحاشية عليها) للفيلسوف العارف الميرزا أبو الحسن الملقب بجلوه ابن المير محمد
الطباطبائي الطبيب الزواري الأصفهاني نزيل طهران والمتوفى بها (1314) وكانت
ولادته في أحمد آباد گجرات في (1238) وانتقل إلى أصفهان فاشتغل في المعقول
هناك، ثم نزل بمدرسة دار الشفاء بطهران مشتغلا فيها بالتدريس مجردا عن العيال والأطفال
إلى أن انتقل إلى جوار الملك المتعال، ودفن في مزاره المعروف. بجوار الشيخ الصدوق
19

ابن بابويه (في جنوبي طهران). وكان والده طبيبا ماهرا وأديبا شاعرا ملقبا بمطهر.
وتوفى بالوباء حدود (1253). وهو من أحفاد الميرزا رفيع الدين محمد النائيني تلميذ
الشيخ البهائي. وشيخ العلامة المجلسي الآتي ذكره قريبا.
(65: الحاشية عليها) للمولى إسماعيل بن المولى سميع الأصفهاني تلميذ المولى على
النوري المعروف بواحد العين المتوفى (1277)، وله حاشية على الشوارق تأتى.
(66: الحاشية عليها) لميرزا محمد رضا القومشهي مدرس مدرسة الصدر بطهران المتوفى
بها في (27 محرم 1306). وهذه الحاشية مبسوطة على تمام الاسفار لكنه غير مدونة
وكان نسخة الأصل عند ميرزا محمود القمي المحشى للأسفار أيضا. وله حواش على شرح
القيصري لفصوص الحكم وغيره تأتى، ومر له الاسفار الأربعة.
(67: الحاشية عليها) للمولى عبد الله الزنوزي التبريزي والد الآقا على المدرس الآتي.
(68: الحاشية عليها) لآقا على المدرس بن المولى عبد الله المذكور التبريزي نزيل طهران
المتوفى بها (حدود 1310) وصاحب " بدايع الحكم " المذكور في (ج 3 ص 64) وهي قليلة على بعض مواضع الاسفار.
(69: الحاشية عليها) للآخوند المولى على النوري المتوفى (رجب 1246) ابن المولى)
جمشيد النوري المازندراني الأصفهاني ويأتي " الحاشية على الشواهد الربوبية " له.
ومر له تفسير سورة الأخلاق.
(70: الحاشية عليها) لميرزا محمود القمي نزيل طهران والمتوفى بها أخيرا.
(71: الحاشية عليها) على باب ماهية الحق وأنه عين آنيته للسيد محمد المشكاة أستاذ
جامعة طهران المولود (1319) طبع في طهران (1341).
(72: الحاشية عليها) للفيلسوف العارف المولى هادي بن مهدي السبزواري الملقب بأسرار
المولود (1212). والمتوفى (1289) وهي على ثلاثة مجلدات من الاسفار فرغ
من تأليفها (1277) وطبعت بإيران. ونسخة منه بخط تلميذ المؤلف المولى إبراهيم
الطهراني كتبها عن نسخة خط المؤلف كانت في كتب السيد ميرزا فاضل الحكيم الهاشمي
المعاصر في سبزوار.
(إشارات الأصول) للحاج محمد إبراهيم الكلباسي الخراساني الأصفهاني المذكور في
(ج 2 ص 97) وقد علق عليها حواشي نذكر منها
20

(73: الحاشية عليها) للمولى آقا الخويني القزويني المتوفى (1307). ومر له البداء،
و " الجبر والتفويض " وغيرهما.
(74: الحاشية عليها) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (1302) ذكرها
في قصصه.
(الأشباه والنظائر) تأليف جلال الدين أبو الفضل عبد الرحمن السيوطي الخضري
الشافعي بن ناصر الدين محمد المتوفى (910).
(75: الحاشية عليها) للسيد بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسيني المختاري النائني الذي ولد
حدود (1080) كما ذكره في رسالة ترجمة نفسه. وكان حيا في (1130) كما يظهر من
بعض تصانيفه. وتوفى بعدها في عشر الأربعين كما حكاه في (الروضات ص 651).
وحكى في هذه الحاشية عن السيد علي خان المدني في (1116) أنه رآى كتابا
للسيوطي فيه رجوعه إلى الحق واستبصاره، واستدلا له لامامة أمير المؤمنين (ع)
بلا فصل كما يقول به الشيعة، وقد نقل في " الروضات " في ترجمة السيوطي في (ص 436)
(أصل البراءة) هي من اجزاء رسائل الشيخ المرتضى الأنصاري. نذكر الحواشي عليها
بعنوان " الحاشية على الفرائد "
(أصول أقليدسي) نذكر الحواشي عليها بعنوان الحواشي على تحرير أقليدس
(أصول الكافي) هو القسم الأول من كتاب " الكافي " لمحمد بن يعقوب ابن إسحاق
الكليني المتوفى (329). وعلى هذا القسم خاصة حواش كثيرة لكننا رجعنا ان نجمع
كلها تحت عنوان " الحاشية على الكافي " تسهيلا للمراجعة.
(أطباق الذهب في علم الأدب) لعبد المؤمن المغربي الأصفهاني ذكرناه في (ج 2
ص 216).
(76: الحاشية عليها) للسيد محمد اللكهنوي المتوفى (حدود 1342) طبعت على
هامش الاطباق.
(الأفق المبين) في الحكمة للمير محمد باقر الداماد الاسترآبادي الأصفهاني المتوفى
(1040) ذكرناه في (چ 2 ص 261)
(77: الحاشية عليه لتلميذ المصنف المولى عبد الغفار بن محمد بن يحيى الرشتي، قال
في " الرياض " رأيتها مدونة بخط المؤلف عند أحفاده برشت.
(أكسير العبادات) للمولى آقا الدربندي. ذكرناه في (ج 2 ص 279)
(78: الحاشية عليها) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني. ذكرها في قصصه.
21

(ألفية الشهيد الأول) هو أبو عبد الله محمد بن محمد بن مكي الشهيد في (786) ذكرناه
في (ج 2 ص 296) مع شروحه.
(79): الحاشية عليها) للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي الذي فرغ من كتابه " نفحات
الفوائد " في (945) تعد من الشروح لكن عبر نفسه عنها بالحاشية توجد نسختها
في مكتبة (الخوانساري).
(80: الحاشية عليها) لبعض المعاصرين للشهيد الثاني (966) ينقل فيها عن الشهيد وتاريخ
كتابة نسختها (974) أولها (الحمد لغة الوصف بالجميل على جهة التعظيم والتبجيل)
توجد ضمن مجموعة فيها المسائل المهنائية وهي بخط المولى رستمعلي الجرفاذقاني
(گلپايگاني) كتبها لنفسه وفرغ من الكتابة (975) يعني بعد سنة من تاريخ كتابة
الحاشية، وكلاهما بخط واحد فيظهر أنه كتب أولا الحاشية، ثم كتب بعد سنة،
" المسائل المهنائية " رأيتها في كتب السيد محمد باقر اليزدي حفيد آية الله السيد محمد
كاظم الطباطبائي اليزدي.
(81: الحاشية عليها) أيضا لبعض الأصحاب. بعنوان (قوله قوله) وفي كثير من الفروع
يقول المؤلف (تقدير المسألة كذا.) رأيت النسخة في مكتبة السادة آل خراسان
في النجف وهي بخط المولى درويش بن إسماعيل كتبها في المشهد الرضوي وفرغ
من الكتابة في شعبان (1047).
(82: الحاشية عليها) للشيخ جواد بن الشيخ على بن عبد العالي بن المحقق الكركي، أولها
(الحمد لله على سوابغ نعمائه وترادف آلائه) وأولاد المحشى هذا موجودون إلى الآن
في كاشان، يوجد منها نسخة بخط المير روح الله الشكرائي عند السيد شهاب الدين بقم
كما رأيته عنده.
(83: الحاشية عليها) للشيخ عز الدين الحسين العاملي، ذكر صاحب " الرياض " أنه رآها
واحتمل أنها للشيخ عز الدين الحسين بن علي بن الحسام العاملي العيناثي، وأما
الشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد والد البهائي فله شرح الألفية يأتي في الشين.
(84: الحاشية عليها) للسيد حسين بن السيد محمد صاحب " المدارك ". كان تلميذ الشيخ
البهائي وصار شيخ الاسلام بالمشهد الرضوي ومدرسا بالحضرة الشريفة إلى أن توفى
(1069) كما ذكر في ترجمته في " الرياض " و " الامل " وغيرهما.
22

(85: الحاشية عليها) المكتوب عليها أنها للشيخ خلف، لم أعرف خصوصيات المحشى
ولا عصره غير أنه كان متأخرا عن المحقق السبزواري حيث أنه ينقل فيها عن الذخيرة أولها
بعد الخطبة المختصرة (فهذه فوائد معلقات على الرسالة الموسومة بالألفية التي صنفها
المولى العالم العامل المجتهد المحقق المدقق أبو عبد الله محمد بن مكي السعيد الشهيد
فسح الله في قبره إجابة لالتماس بعض الطلبة إلى قوله بسم الله الخ توهم التنافي بين مشهور
خبري البسملة والتحميد) رأيت النسخة في كتب الشيخ موسى الأردبيلي في النجف
(86: الحاشية عليها) للشيخ السعيد زين الدين الشهيد في (966) اقتصر فيها على أمهات
المسائل، وهي غير شرحه الموسوم ب‍ " المقاصد العلية " الذي عليه حواش كثيرة منه
أيضا كما يأتي، وقد أحال إليه في هذه الحاشية عند الكلام في اشتراط الامام أو
نائبه في الجمعة فقال (فيه نظر لاطلاق الآية والأخبار إلى قوله وقد بسطنا الكلام
في شرح هذه الرسالة) ومراده المقاصد العلية الذي هو شرح هذه الرسالة أي
الألفية ونسخة منه في (الرضوية) و أخرى من وقف العماد الفهرسي، وعند السيد
شهاب الدين بقم نسخة على ظهرها إجازة الشهيد للشيخ عز الدين حسين بن زمعة المدني
في (948) كما كتبه إلينا.
(87: الحاشية عليها) أيضا للشيخ زين الدين الشهيد، اقتصر فيها على مجرد الفتوى لعمل
المقلدين وقد عبر الشيخ الحر عن هاتين الحاشيتين و " المقاصد العلية " بالشرح وعدها من
مصادر الكتاب في الفائدة الثانية في أول شرح وسائله الموسوم " بتحرير وسائل الشيعة "
فقال (الشرح الكبير والوسيط والصغير على الألفية كلها للشهيد الثاني) ويظهر منه
وجود جميعها عنده.
(88: الحاشية عليها) للشيخ عبد العالي بن المحقق على الكركي المتوفى (993) قال في " الرياض " رأيتها عند الفاضل الهندي.
(89: الحاشية عليها) للمولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى بأصفهان (1021)
قال في الرياض " عندنا منها نسخة عليها حواش كثيرة منه رحمه الله وهي غير شرحه
للألفية الآتي في الشروح، نسخة منها في (الرضوية) أولها بعد البسملة (قوله
تقربا إلى الله. آه. كأنه أراد به الرد على السيد)
23

(90: الحاشية عليها) للشيخ نور الدين على بن الحسين بن عبد العالي الكركي المتوفى
(940) ويظهر منها أن له شرح الألفية أيضا كما ذكره في " الرياض " وطبعت الحاشية
على هامش " المقاصد العلية " في (1312) وفى مكتبة (الصدر) نسخة بخط المولى
سعد الله بن أمان الله بن علي فرغ من كتابتها (956).
(91: الحاشية عليها) للشيخ على بن محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد. المتوفى
(1104) توجد نسخة منها منضمة إلى حاشية جده الشهيد في مكتبة السيد محمد على
(هبة الدين) الشهرستاني
(92: الحاشية عليها) للشيخ محمد بن أحمد بن نعمة الله على بن خاتون العاملي. نسخة
منها بخطه الشريف كتبها في مكة المعظمة في (1003) موجودة في (الرضوية)
أولها (نحمدك اللهم على ما كلفتنا بالعبادات) من وقف الشيخ أسد الله بن محمد
مؤمن الخاتوني في سنة (1067) وترجمة الواقف هذا في أعيان (الشيعة ج 12
ص 3 16 ".
(93: الحاشية عليه) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني، ذكره في قصصه.
(94: الحاشية عليها) لصاحب " المدارك " السيد محمد بن علي بن الحسين بن أبي الحسن
الموسوي العاملي المتوفى (1009) أولها (الحمد لله حمدا كثيرا كما هو أهله) طبعت
على هامش المقاصد العلية " في (1312) أول الحواشي (قوله: وموجبات الوضوء
أحد عشر) وآخرها (قوله: وكذا النذر المطلق) وتأريخ فراغه من التأليف كما في
نسخة رأيتها في النجف كان في مشهد خامس أصحاب العباء في ضحى الخميس (24 صفر
997) وتأريخ كتابة تلك النسخة المحرم (1006) ونسخة أخرى كانت في مكتبة
السيد محسن القزويني النجفي الحلي تأريخ كتابتها (12 رجب 1002) وهي
بخط الشيخ حسن بن جمعة بن علي الزبيدي النجفي كتبها لنفسه ودعا لمعلمه ثم أنه
قرأها بتمامها على مؤلفها ظاهرا فكتب المؤلف بخطه في سنة (1007) ما صورته
(بعد حمد الله والصلاة على النبي وآله صلوات الله عليهم أجمعين فقد سمع هذا
الشرح من أوله إلى آخره الأخ الصالح النقي الشيخ حسن بن جمعة سماعا معتبرا محررا
دالا على الفهم والضبط مبينا عما ينبغي أن يكون عليه في مجالس متعددة آخرها
24

يوم الأربعاء 9 رجب 1007) وامضاء المجيز ذهب في الصحافة والظاهر أنه المؤلف.
(95: الحاشية عليها) بخط عتيق لا يعرف شئ من خصوصيات مؤلفها توجد في مكتبة السيد
عيسى العطار البغدادي أولها (البسملة على خمسة أقسام).
(96: الحاشية عليها) مختصرة لا يعرف أحوال مؤلفها في كتب الشيخ أبى المجد
محمد الرضا الأصفهاني المتوفى (1326).
(إلهيات شرح الإشارات) بما أن المبحث الآلهي من الفلسفة هي أهم مباحثها فقد
اهتم العلماء بها كثيرا وأفردوها خاصة بالتحشية دون غيرها من المباحث ولكننا رجحنا أن
نجمع الكل تحت عنوان " الحاشية على شرح الإشارات " للتسهيل.
(إلهيات الشرح الجديد للتجريد) أي شرح القوشچي لها: كذلك نذكر جميع
حواشيها بعنوان " الحاشية على الشرح الجديد للتجريد ".
(إلهيات الشفا) كذلك نذكر حواشيها بعنوان " الحاشية على الشفا ".
(أمالي الصدوق) المعروف بعرض المجالس ذكرناه في (ج 2 صفحه 315) ونذكر
هنا حاشيته
(97: الحاشية عليها) للسيد عبد الله بن نور الدين التستري الجزائري المتوفى (1173)
عدها من تصانيفه في اجازته الكبيرة، وقال أنها غير مدونة.
(امامة شرح التجريد) نذكر الحواشي عليها بعنوان " الحاشية على الشرح الجديد
للتجريد ".
(أمل الآمل في تراجم علماء جبل عامل) للشيخ الحر المتوفى (1104) ذكرناه
في (ج 2 ص 350) ونذكر هنا الحواشي عليه.
(98: الحاشية عليه) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى (1111).
عبر عنها في " الرياض " بالتعليقة على الامل.
(99: الحاشية عليه) غير مدونة لسيد مشايخنا أبى محمد الحسن صدر الدين المتوفى
(1354) علقها على هوامش الامل قبل تأليف " التكملة " توجد بخطه في مكتبته
(الحاشية عليه) للسيد عبد على الطباطبائي مرت بعنوان التتميم في (ج 3 ص 337)
مع غيرها من التتميمات للأمل وغيره.
(100: الحاشية عليه) للمحدث الجزائري السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي التستري
المتوفى بعد (1112) ينقل عنها " الرياض " بعنوان التعليقة في ترجمة السيد
عبد الرضا بن عبد الصمد الحسيني الأوالي البحراني المعاصر للمحدث الجزائري ومصاحبه
في شيراز وتستر.
25

(أنموذج العلوم) لجلال الدين محمد بن أسعد الدواني. ذكرناه في (ج 2 ص 406)
وهنا نذكر بعض الحواشي عليه.
(101: الحاشية عليه) للمولى محمد امين الاسترآبادي صاحب الحاشية على أصول الكافي كما
يأتي، وهذه الحاشية تعليقات على المسألة التاسعة المنطقية من أن التصور لا يفيد التصديق
توجد ضمن مجموعة (رقم 14) من الكتب المنطقية الخطية في (الرضوية) كما
في فهرسها.
(102: الحاشية عليه) للحاج محمود بن محمد النيربزي المجاز من الأمير صدر الدين
الدشتكي في (903) رأيتها بخط معلقها على هوامش نسخة من الأنموذج التي كتبها
بخطه وهي ضمن مجموعة في مكتبة السيد نصر الله التقوى بطهران.
(103: الحاشية عليه) للقاضي نور الله الشهيد في (1019) وهي في مبحث صحة
حدوث العالم
(أنوار الفقاهة) للشيخ حسن بن الشيخ جعفر آل كاشف الغطاء ذكرناه في (ج 2 ص 436)
ونذكر هنا حاشية عليها.
(104: الحاشية عليها) في عدة مجلدات لتلميذ المصنف وهو الشيخ صادق بن المولى
محمد تقي البرغاني الشهيد القزويني المتوفى بها (1311) توجد عند ولده ميرزا
هدايت الشهير بالحاج مجتهد القزويني.
(أنيس التجار) المذكور في (ج 2 ص 453) تأليف المولى مهدي النراقي.
ولكونها رسالة عملية فقد علقت عليها حواش فتوائية كثيرة مختصرة لا تستحق الذكر مستقلا
(الايضاح) في النحو للشيخ أبى على الفارسي ذكرناه في (ج 2 ص 492) ونذكر هنا
بعض الحواشي عليها.
(105: الحاشية عليها) للأديب النحوي أحمد بن محمد بن أحمد الأزدي الإشبيلي
صاحب كتاب " الإمامة " المذكور في (ج 2 ص 320) ذكرها السيوطي في " بغية الوعاة "
(ص 156)
(106: الحاشية عليها) للخدب وهو الشيخ أبو بكر الخياط الفارسي الفاسي أستاد ابن الخروف
النحوي، وله شرح كتاب سيبويه المعروف بكتاب حوش توفى حدود (580)
والخدب الرجل الطويل سمى به لطول باعه في علوم الأدب، لخصنا هذا الترجمة من
كتاب " تأسيس الشيعة ".
26

(107: الحاشية عليها) للشريف الرضى أبى الحسن محمد بن أبي أحمد الحسين بن موسى
الموسوي المولود (359) والمتوفى (406) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(الايقاضات) المذكورة في (ج 2 ص 507) للمير الداماد المتوفى (1040)
(108: الحاشية عليها) لتلميذ المصنف المولى عبد الغفار الگيلاني المذكور آنفا، قال صاحب
الرياض رأيتها مدونة بخطه عند أحفاده برشت.
(الايماظات) المذكورة في (ج 2 ص 509) للمحق المير الداماد.
(109: الحاشية عليها) لتلميذ المصنف المولى عبد الغفار الگيلاني المذكور آنفا، نقلا
عن الرياض.
(الباب الحادي عشر) من كتاب " منهاج الصلاح في مختصر المصباح " للعلامة الحلي.
ذكرناه في (ج 3 ص 5). وبما أن هذا الباب قد زاده العلامة بعد اختصار كتاب المصباح
للشيخ الطوسي، فقد أفرد بالتدوين ويعد تأليفا مستقلا وعليها حواش نذكرها هنا.)
(110: الحاشية عليها) لبعض الأصحاب رأيتها في مكتبة (الخوانساري) ولم أعرف المحشى
(111: الحاشية عليها) للشيخ حسين بن يوسف الزابي الجزائري كتبها بخطه على
هوامش النسخة الموجودة عند الشيخ صالح الجزائري وكتب في آخر الحاشية أنه فرغ
منها في يوم السبت (6 ج 1 - 923).
(112: الحاشية عليها) للمولى عبد الباقي بن محمد حسين. كتبها أولا بالعربية، ثم
طلبوا منه أن يترجمها بالفارسية لعموم النفع فأجابهم، وألف شرح الباب الحادي عشر بالفارسية
وسماه: بذخيرة يوم المحشر " كما يأتي. أنه صرح بجميع ذلك في أوله.
(عاشر بحار الأنوار) أي المجلد العاشر منها ذكر في (ج 3 ص 20) وهي في
أحوال سيدة النساء فاطمة وولداها الحسن والحسين (ع).
(113: الحاشية عليها) للمولى محمد مهدي الحجار المدرس للستوح بمدرسة المروى
بطهران المتوفى قبل (1295). حيث قال في " المآثر والآثار ص 182 " أن الحاج
المولى هادي الطهراني المتوفى (1295) رآى المولى محمد مهدي في المنام بعد موته
فقال له كيف رأيت الموت فقال (حلواى تنتنانى. تانخورى ندانى)
(بداية الدراية) تأليف الشهيد الثاني الشيخ زين الدين المقتول (966) ذكرناه في (ج 3 - 58) وعليها حواش نذكر منها:
(114: الحاشية عليها) للشيخ الفاضل العالم عبد الواحد، الذي ترجمه أولا صاحب الرياض
27

وذكر أنه رآى الحاشية له محتملا كونه من علماء جبل عامل. ثم ترجم بعده الشيخ
عبد الواحد بن أبي جيل المترجم في " الآمل " فيظهر منه أن المحشى غيره.
(115: الحاشية عليها للميرزا محمد التنكابني المتوفى (1302) ذكرها في قصصه.
(بداية الهداية) للشيخ الحر المتوفى (1104) ذكرناه في (ج 3 ص 59) وهي
فقه خبري كامل.
(116: الحاشية عليها) من أول الكتاب إلى آخر كتاب الطهارة للشيخ أحمد
الطالقاني ثم القزويني، ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم أمل الآمل " المؤلف
في (1191) وعبر عن الحاشية بالشرح وقال أنه كان في عصري لكن ما أدركت
خدمته وكان اسمه عبد الدائم فغيره العلماء بأحمد واشتهر به، وكان تحصيله وتكميله على
علماء قزوين. قال وقد رأيت مصنفاته في علوم مختلفة ومنها " شرح طهارة البداية الحرية ".
(بغية الطالب في معرفة المفروض والواجب) رسالة عملية للشيخ جعفر كاشف
الغطاء المتوفى (1227). ذكر في (ج 3 ص 133) ونذكر هنا بعض الحواشي عليها.
(117: الحاشية عليها) لتلميذه وصهره على بنت الشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي
المتوفى (1227) مختصرة فتوائية رأيتها منضمة إلى الأربعين للشيخ حسين بن عبد الصمد
في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النجف.
(118: الحاشية عليها) أيضا فتوائية لكنها ممزوجة بالمتن، بعلامة الخط فوق الحواشي
للشيخ محمد رضا بن الشيخ موسى بن جعفر المتوفى (1297) رأيت نسخة منه بخط
السيد على بن السيد موسى الصراف النجفي في (1294) ورمز الحاشية (م ر) وكتب
بيد على بن موسى المذكور فهرسا له في أوله.
(119: الحاشية عليها) لولد المصنف الشيخ موسى بن جعفر المتوفى (1243) أيضا
فتوائية ممزوجة بالمتن (بعلامة الخط) ورمزها (م) رأيت منها نسخا كثيرة كلها
ترجع إلى عصر الشيخ موسى وعلى جملة منها علقت حواش لأخيه الشيخ على بن جعفر
أو حواشي العلامة الأنصاري منها نسختان كانتا في مكتبة (كبة)
(120: الحاشية عليها) للشيخ حسن كاشف الغطاء. وهو ثالث أولاد الشيخ جعفر.
(بهجة المرضية في شرح الألفية) الألفية لمحمد بن عبد الله الطائي الجياني المعروف
بابن مالك النحوي المتوفى (672) سماه (الخلاصة) وشروحها كثيرة منها هذا الشرح
وهو لجلال الدين عبد الرحمن السيوطي الخفري الشافعي بن ناصر الدين محمد، توفى (910).
ونذكر هنا بعض الحواشي على هذا الشرح.
28

(131: الحاشية عليها) للميرزا أبى طالب الأصفهاني. الفاضل الأديب المتوفى في طريق
الحج (1238) فرغ من التأليف في آخر (ج 2 1223) وطبعت مكررا منها
في (1297).
(122: الحاشية عليها) للسيد حجة الاسلام السيد محمد باقر الرشتي الأصفهاني المتوفى
(1260) ذكرها سيدنا في " تكملة الامل ".
(123: الحاشية عليها) للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى (1333)
ذكرها في فهرس كتبه.
(124: الحاشية عليها) للشيخ رفيع بن محمد رفيع الجيلاني تلميذ آية الله بحر العلوم
وصاحب " الرياض " أولها (لك الحمد يامن يبتدأ بأسمائه في مبادئ الافعال) نسخة منه
في مكتبة سيدنا الشيرازي بسامراء يزيد على عشرة آلاف بيت.
(125: الحاشية عليها) للمولى محمد شفيع الجيلاني الأصفهاني والمظنون أنه أخ المولى
محمد رفيع بن فرج الجيلاني المعمر نزيل المشهد الرضوي والمدرس بها. المجاز
من العلامة المجلسي، والآقا جمال الخوانساري، والمولى شفيع. كان مجازا من المحقق
السبزواري في (1085) كما مر في (ج 1 ص 160) ومن الأمير ماجدين
المير جمال الدين محمد الدشتكي في (1087) كما مر أيضا في (ج 1 ص 227) وله
كتاب " البداء المذكور في (ج 3 ص 55) (1)
(126: الحاشية عليها) للشيخ محمد صالح بن إبراهيم الأحسائي توجد في مكتبة يحيى
پاشا بالموصل كما في " فهرس مخطوطات الموصل ص 241 "
(127: الحاشية عليها) للشيخ على بن المولى محمد جعفر الشريعتمدار الاسترآبادي الطهراني
المتوفى بها (1315) ذكرها في كتابه " نهاية الآمال " وقال أنها لم تتم.
(128: الحاشية عليها) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني " ذكرها في قصصه ".
(129: الحاشية عليها) للحكيم المتأله السبزواري المتخلص بأسرار المتوفى (1289)
ذكرت في فهرس تصانيفه. يوجد نسخة منها في مكتبة (مشكاة).
(130: الحاشية عليها) للميرزا يحيى القزويني من علماء عصر السلطان ناصر الدين شاه

(1) ولفظ (مجازا) في (ص 227 س 15) منها غلط والصحيح (وهو مجاز).
29

ترجمه في " المآثر " وهي فارسية، توجد نسخة منها عند السيد شهاب الدين نزيل قم
كما كتبه إلينا.
(بيست باب في الأسطرلاب) للمحقق خواجة نصير الدين الطوسي المتوفى (672) ذكرناه
في (ج 3 ص 187).
(131: الحاشية عليها) للمولى كمال الدين حسين بن خواجة شرف الدين عبد الحق
الأردبيلي مؤلف " التفسير الآلهي " المذكور في (ج 4 ص 261)
(132: الحاشية عليها) في الأسطرلاب لعلاء الدين بن محمود الكرماني " فارسية كأصلها
وتعد شرحا ولها مقدمة في بعض المبادئ التصورية، رأيت نسخة منها عند السيد محمد
باقر حفيد آية الله الطباطبائي اليزدي.
(كتاب البيع من الرياض) يأتي الحواشي عليها بعنوان " الحاشية على الرياض "
(تأريخ بيهق) وهي في حدود سبزوار اليوم، تأليف أبو الحسن على بن محمد بن الحسين
البيهقي المتوفى (565) طبع في (1317 ش) بطهران مع مقدمة لمحمد بن عبد الوهاب
القزويني.
(133: الحاشية عليها) لأحمد بن المولى محمد على المدرسي الكرماني الشهير ببهمنيار
ولد في (1301) وهو اليوم أستاد جامعة طهران والحاشية كبيرة طبع بعضها في ذيل
الصفحات والبعض الآخر دونها مستقلا في آخر الكتاب.
(تأريخ بيهقي) وهو أبو الفضل محمد بن الحسين البيهقي المولود بها في (385) والمتوفى
(470) والكتاب هذا هو قسم من التاريخ الكبير لآل سبكتكين الذي قال ابن فندق أنها
في ثلاثين مجلدا. وقد طبع هذا القسم منه في إيران مكررا.
(134: الحاشية عليها) للأديب الپيشاوري السيد أحمد بن شهاب الدين الرضوي نزيل
طهران المولود (1255) والمتوفى (1349) طبعت على النسخة التي صححها المحشى
في طهران (305 - 1307).
(135: الحاشية عليها) للدكتور على أكبر الفياض المشهدي أستاد جامعة طهران
اليوم علقها عليه مع نظر الدكتور قاسم غنى السبزواري مؤلف تاريخ عصر حافظ وغيره
وقد طبع بعض هذه الحواشي مع أصل الكتاب في (1324 ش) وضم إليها حواشي الأديب
الپيشاوري المذكور. وبعضها الاخر ضمه المحشى إلى كتابه " خراسان قديم " الغير
المطبوع إلى الآن.
30

(تاريخ سيستان) فارسي غير معلوم المؤلف وأول ما وجد هذا التأريخ هو نسخة ينقل
عنها في " روزنامه إيران قديم " لسنة (1299) ثم إن هذه النسخة وقعت في يد ملك الشعراء
بهار في (1304 ش) فطبعه في (1314 ش) مع مقدمة وحواش عليه.
(136: الحاشية عليها) لملك الشعراء بهار محمد تقي بن محمد كاظم صبوري المشهدي
المولود بها في (1304) والحاشية هذه كبيرة طبع بعضها في ذيل الصفحات من المطبوع
في (1314) وبعضها الآخر دونها مستقلا لكنه لم يطبعها. وذكر له " چهار خطابه "
في (ج 5 ص 311).
(تبصرة المتعلمين في الاحكام الدين) للعلامة الجمال الدين حسن الحلي، عليها حواش
فتوائية كثيرة لكنها مختصرة غير قابلة للذكر.
(التبيان في تفسير القرآن) للشيخ محمد بن الحسن الطوسي ذكرناه في (ج 3
ص 328) وقد طبع أخير على الحجر في طهران (1365)
(137: الحاشية عليها) للشيخ فخر الدين أبى عبد الله محمد بن منصور بن أحمد بن إدريس
بن الحسين بن القاسم بن عيسى العجلي الشهير بابن إدريس والمتوفى (598) كما
أرخه الكفعمي، ووجد نسبه كذلك بخطه الشريف، قال الشيخ الحر في ترجمته (وله
كتاب التعليقات وهو حواش وايرادات على التبيان للشيخ الطوسي، شاهدته بخطه
رحمه الله في فارس) أقول كلامه صريح في أنه حواش وايرادات فهو غير " مختصر التبيان "
لابن إدريس الموجود نسخته كما يأتي في الميم
(التبيان في شرح الديوان) أي ديوان المتنبي أبو الطيب أحمد بن الحسين الجعفي
الكندي المقتول (356) وشرحه لأبي البقاء العكبري عبد الله بن الحسين الضرير المولود
(538 والمتوفى (616) وقد طبع الشرح هذا بكلكتة في (1261) وبولاق (1287).
(138: الحاشية عليها) للمفتي مير محمد عباس التستري اللكهنوي المتوفى (1306)
ذكرها في التجليات أو " تاريخ عباسي ".
(تجارة القواعد) يأتي الحواشي عليها بعنوان " الحاشية على القواعد "
(تجريد الكلام) للخواجه نصير الدين الطوسي. ذكرناه في (ج 3 ص 352).
وعليها حواش نذكرها هنا.
(139: الحاشية عليها) للمولى محمد جعفر الاسترآبادي. وهي الأصل لشرحه للتجريد
الموسوم، ب‍ " البراهين القاطعة " المذكور في (ج 3 ص 83) الموجودة قطعة منها
في مكتبة (المشكاة).
31

(140: الحاشية عليها) للسيد ركن الدين أبى محمد الحسن بن محمد بن شرفشاه العلوي
أخص تلاميذ المحقق الطوسي ونظيره في التحقيق في فنون العلوم كما ذكره ابن رافع
في " ذيل تاريخ بغداد " على ما حكى عنه، وتوفى (715 أو 718)
(141: الحاشية عليها) للمولى حمزة الجيلاني الأصفهاني تلميذ المولى محمد صادق
الأرجستاني الذي توفى (1134)، وهي حاشية على قول الخواجة (الجوهرية
والعرضية من ثواني المعقولات) في ماية بيت، أولها (اللهم وفقني لاتمامه) رأيتها
على ظهر الشوارق الذي كتبه المولى محمد نصير بن زين العابدين الچهاردهي اللاهجي والد
شيخنا الميرزا محمد على المدرس في النجف، وقد كتبه في سنة (1239 - 1243)
(142: الحاشية عليها) للمولى على (نعمحالي حوسه دهى) لاهجي كما هو المكتوب
على النسخة التي تأريخ كتابتها في (1025) وعلى ظهرها تملك المير أبى الفتح بن المير
أبى القاسم الحسيني الاسترآبادي في (10 شوال 1035) أولها (حمدا لمن خلق
الانسان.. وآله مصابيح العرفان ومفاتيح الفرقان) ينقل فيها عن حواشي المير السيد
الشريف الجرجاني.
(143: الحاشية عليها) للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى (1050)
نسخة منها كانت عند الحاج آغا سبط السيد حجة الاسلام الأصفهاني حدثني بذلك قبل
عودته إلى الأصفهان.
(144: الحاشية عليها) وهي على بعض مطالبه. للمحقق الدواني المولى جلال الدين
محمد بن أسعد المتوفى (907) أولها (لا يخفى أن اثبات احتمال الامتناع) وآخرها (تمت
والحمد لواهب العقل) ضمن مجموعة من رسائل الدواني كانت في مكتبة (الفاضلية).
(تحرير الأحكام الشرعية) في الفقه مقتصرا على الفتوى دون الاستدلال للعلامة الحلي
ذكرناه في (ج 3 ص 378) ونذكر هنا بعض الحواشي عليها.
(145: الحاشية عليها) للشيخ زين الدين على بن الحسن بن محمد الاسترآبادي المتوفى
حدود (837) وقد قرأ عليه التحرير في (833) ذكره تلميذه السيد نظام الدين تركه.
(146: الحاشية عليها) للشيخ نور الدين على بن الحسين بن عبد العالي الكركي المتوفى
(940) أولها أما بعد حمدا لله على نواله.. فهده مباحث مهمة تجرى مجرى الشرح
32

لكتاب تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية) عناوينها (قوله قوله) وهي من
أول التحرير إلى مبحث ما يدخل في المبيع عند الاطلاق من المفتاح والرحى غيرها
رأيتها في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النجف، وينقل عنها صاحب معالم الدين.
(تحرير أقليدس) للخواجه نصير الدين محمد بن محمد الطوسي المتوفى (672) ذكرناه
في (ج 3 - ص 79 - 381) ونذكر هنا بعض ما رأينا من الحواشي عليها.
(147: الحاشية عليها) للميرزا إبراهيم بن أبي الفتح الزنجاني المتوفى (1350)
رأيتها بخط تلميذ المحشى الميرزا أسد الله بن محمد جعفر الزنجاني، فرغ من الكتابة
(1319). أوله (الحمد لله الذي علم الانسان ما لم يعلم، وخلق لضبط البشر معلوماته
اللوح والقلم) خرج منه إلى أواخر المقالة العاشرة
(148: الحاشية عليها) للميرزا أبى الحسن بن إسماعيل اللاري المعروف بالمحقق
الاصطهباناتي المتوفى (1338)، وهو سبط السيد جعفر الداراني المعروف بالكشفي
حدثني بها ولد المحشى وهو الميرزا أحمد شيخ الاسلام المتوفى بطهران في (4 شعبان
1354) دفن بمزار الامامزاده عبد الله في طريق مقبرة سيدنا عبد العظيم.
(149: الحاشية عليها) للسيد أبى القاسم بن محمود الخوانساري الرياضي المعاصر
حفيد صاحب رسالة ترجمة أبي بصير رأيت النسخة بخطه وهي أبسط من حاشيته على
" تحرير أكر " الآتي ذكرها قريبا.
(149: الحاشية عليها) للميرزا حاجي القراچه داغي نزيل تبريز والمتوفى (1273)
ذكرت في فهرس تصانيفه
(150: الحاشية إليها) للسيد حسن بن العلامة السيد دلدار على النقوي النصير آبادي
المتوفى (1260) ذكرها في " نجوم السماء " (151: الحاشية عليها) للمولى كمال الدين الحسين بن عبد الحق الآلهي الأردبيلي
مؤلف التفسير الآلهي المذكور في (ج 4 ص 261) ذكرت في فهرس تصانيفه
(152: الحاشية عليها) للقاضي المير حسين بن معين الدين الميبدي المتوفى (911)
مطابق (قاضي) أولها (الحمد لله الذي يتحير المهندسون في اشكال صنايعه) نسخة منها
ناقص الآخر في (الرضوية) وقف (107).
33

(154: الحاشية عليها) للمفتي مير محمد عباس التستري المتوفى بالكهنو في (1306)
ذكرها في التجليات
(155: الحاشية عليها) للميرزا عبد الحسين بن ميرزا محمد حسن بن محمد كريم الزنوزي
التبريزي المعاصر، مدير المستشفى بقم، والمؤلف " لمطارح الأنظار " وغيره.
(156: الحاشية عليها) للميرزا عبد الرحمن بن الميرزا نصر الله الشيرازي المشهدي
المدرس بالروضة الرضوية المولود (1268) ذكرت في ترجمته في " مطلع الشمس " وفى
" المآثر والآثار ".
(157: الحاشية عليها) للقاضي نور الله المرعشي التستري الشهيد في (1019)
ذكرت في فهرس تصانيفه.
(تحرير أكرتاو ذوسيوس) أي تحرير الخواجة الطوسي لكتاب (اكر) تأليف
تاوذوسيوس - المهندس اليوناني - في الهندسة. ذكر في (ج 3 ص 383).
(158: الحاشية عليها) للسيد أبو القاسم بن محمود الخوانساري الموسوي الرياضي
المعاصر، صاحب " الحاشية على تحرير أقليدس " المذكور آنفا.
(تحرير أكرمالا ناوس) للخواجه الطوسي أيضا في الهندسة ذكر في (ج 3
ص 384). والأكر هو البحث عن أحوال الكرة. ومالاناوس هو مهندس يوناني.
(159: الحاشية عليها) للمولى محمد باقر بن زين العابدين اليزدي صاحب " عيون
الحساب " رأيته عند السيد أبى القاسم الخوانساري الرياضي في النجف، توجد نسخته
في (المجلس) كما في فهرسها.
(تحرير القواعد المنطقية في شرح الشمسية) الأصل لنجم الدين عمر الكاتبي
القزويني المتوفى (675) وشرح قطب الدين محمد الرازي المتوفى (766) ذكرناه
في (ج 3 - 388) وقد اعتنى العلماء بهذا الشرح فعلقوا عليها حواش كثيرة ذكر بعضها
في " كشف الظنون " ونذكر هنا بعضا منها.
(160: الحاشية عليها) للمولى أحمد بن علي أكبر المراغي المتوفى (1310) ذكرها
الشيخ محمد على الأردوبادي في مجموعة " زهر الربى ".
(161: الحاشية عليها) للمولى جعفر شريعتمدار الاسترآبادي المتوفى (1263)
ذكرها ابنه في " مبدء الآمال ".
34

(الحاشية عليها) للأمير جليل كما يوجد منه نسختان بهذا العنوان (في الرضوية) كما في
فهرسها (ج 1 ص 16) لكن الصحيح (الخليل) بالخاء المعجمة كما يأتي.
(162: الحاشية عليها) للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الآلهي الأردبيلي
المتوفى (950). ذكرها صاحب " الرياض ".
(163: الحاشية عليها) على قسم التصديقات خاصة. للسيد خليل بن محمد الرضوي،
وتعرف بحاشية الرضوي أيضا وقد طبعت بالآستانة في (1309)
(164: الحاشية عليها) للمولى خليل بن غازي القزويني المتوفى في (1089)
وهي على مباحث القضايا منه، ذكر في أولها تعريف الخبر وبيان الجواب عن اشكال
الدور فيه، قال السيد شهاب الدين فيما كتبه إلينا بخطه من قم (ان نسخة منها كذلك
يظن أنها خط المحشى عندي)
(165: الحاشية عليها) ذكر في " كشف الظنون ج 2 ص 70 " أنها على مباحث
التصديقات من شرح القطب وهي لخليل بن محمد القرماني الرضوي أولها (لا أحصي ثناء
عليك) ذكر فيها أن الفضلاء بينوا مباحث التصورات ولم يلتفتوا كما ينبغي إلى التصديقات
وانه قد حقق أكثر مباحثها في مجلس أستاده مولانا كمال الدين حسين الأردبيلي)
أقول يظهر من توصيفه بالرضوي أنه من السادة الرضوية ولعل القرماني تصحيف القمي
لان أكثر السادة الرضوية كانوا قميين، ويظهر من الديباجة انه كان تلميذ الآلهي
الأردبيلي المتوفى (950) ورأيت نسخة من هذه الحاشية في مكتبة (الخوانساري)
وهي بخط المولى حيدر بن شاه محمد فرغ من الكتابة في رجب (992) ولم أذكر الآن
سائر خصوصياتها وكذلك النسخة الأخرى في مكتبة (الصدر) فراجعه
(166: الحاشية عليها) وهي على قسم التصورات منه للمولى عبد الحكيم بن شمس الدين
السيالكوتي المتوفى (1067) طبعت أولا بالآستانة في (1238) ثم كرر طبعها بعد ذلك.
(167 الحاشية عليها) للأمير نظام الدين عبد الحي بن عبد الوهاب مؤلف " ترجمة
الألفية " المذكورة في (ج 4 ص 81) قال في (الرياض) له حاشية على تصورات
شرح الشمسية القطبي، والحاشية الشريفية، وله حاشية أخرى على تصديقاته أيضا
35

وله حاشية على بحث تمام المشترك وحاشية على بحث العلل الأربع منه وكانت تلك
الحواشي في مجموعة بخط بعض تلاميذه وقد قرأ أكثرها عليه، ومن جملة ما قرئه
عليه حاشية التصورات وحاشية التصديقات، وكان تاريخ القراءة والكتابة (957)
أقول يظهر من كلامه أن كل واحدة من تلك الحواشي كتاب مستقل جمعها التلميذ في
المجموعة التي كتبها في التاريخ
(167: الحاشية عليها) وعلى الحاشية الشريفية، للمولى عبد الغفار بن محمد بن يحيى
الجيلاني تلميذ المير الداماد، قال في " الرياض " (رأيتها بخطه عند أحفاده برشت).
(169: الحاشية عليها) غير مدونة للسيد الميرزا عبد الغنى بن معز الدين محمد الحسيني
الذي كتب بخطه شرح الشمسية في (1075) ثم علق عليها تعليقات متفرقة في الهوامش
امضاء بعضها عبد الغنى وبعضها (غ ن) وقد قرأ النسخة ولد المحشى المسمى بمير حسين
على أخيه وصنوه السيد عبد العظيم بن عبد الغنى في (1102) وكتب ذلك عليها بخطه،
رأيت النسخة في بقايا الكتب الموقوفة لصاحب " مفتاح الكرامة " العاملي. (170: الحاشية عليها) مع الحاشيتين عليه وهما الحاشية الشريفية والقديمة الجلالية
للمولى عبد الله اليزدي صاحب " حاشية التهذيب " أولها (مطلع كل منطق ومبدأ
كل كلام حمد الله الملك العلام) توجد نسخة منها من موقوفة السيد محمد الخامنه ء
في مكتبة (التسترية) ومنه يظهر أن للدواني على شرح الشمسية حاشيتين، قديمة
وجديدة.
(الحاشية عليها) للمولى على بن محمد المعروف بنصير الدين الكاشي المتوفى (10
رجب 755) كما أرخه الشهيد بخطه وقال في " مجالس المؤمنين " أن الشريف
الجرجاني تصدى للاعتراض على هذه الحاشية كثيرا.
(171: الحاشية عليها) المير على أكبر الشهير بشاهمير بن المير عبد الوهاب الطباطبائي
التبريزي جد السادة العبد الوهابيين في تبريز ذكر في " تاريخ أولاد الأطهار - ص 88 "
أنه رآى هذه الحاشية فيظهر وجودها اليوم، وذكر في " حديقة الصالحين " في تراجم
العبد الوهابيين أن اسمه محمد أكبر الشاهمير.
(الحاشية عليها) للمولى عماد الدين الاسترآبادي، كذا حكى في بعض الفهارس عن
36

الرياض (أقول) نعم ترجمه صاحب " الرياض " لكن لم يذكر له الحاشية وقال
(ويحتمل أنه عماد الدين علي القاري الاسترآبادي) يعنى صاحب " كتاب التجويد "
المذكور في (ج 3 ص 371) بل صرح في الرياض بان الحاشية على شرح الشمسية
لعماد بن محمد بن يحيى بن علي الفارسي العامي (أقول) وقد رأيت حاشية هذا العامي
على شرح الشمسية أولها (نحمدك يا من نطق لسان عبده بآيات جلاله إلى قوله وعلى آله
وأصحابه المؤيدين بالنفوس القدسية) وقد ذكر في كشف الظنون (ج 2 ص 69)
بعض خطبتها وهو غير عماد الدين يحيى بن أحمد الكاشاني مؤلف " الحاشية على شرح
آداب المناظرة " كما مر.
(172: الحاشية عليها) لمولانا محمد كما هو المكتوب عليها، وألفها لبرهان الدين
محمد بن كمال الدين حميد، أولها (متوكلا بكرمه العميم) رأيت نسخة منها في مكتبة
(الشريعة) تاريخ كتابتها (1038) وذكر في " كشف الظنون ج 2 ص 169 "
أن لبرهان الدين بن كمال الدين بن حميد حاشية على حاشية الشريف الجرجاني على
شرح الشمسية، ويحتمل أن مراده هذه الحاشية راجعه.
(173: الحاشية عليها) للمحقق جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى (907)
رأيت منها نسخا لكنه لم يشخص أنها القديمة أو الجديدة، منها نسخة (السبزواري)
المكتوبة (958) أولها (قال المصنف ورتبته) وذكرنا في حاشية المولى عبد الله اليزدي
على شرح الشمسية أنه حاشية على القديمة الجلالية أيضا.
(174: الحاشية عليها) وهي على أوائله من مباحث العلم، للسيد الأمير بهاء الدين
محمد بن محمد باقر الحسيني المختاري النائني المولود حدود (1080) والمتوفى
حدود (1140) ذكرها المحشى في رسالة ترجمة نفسه الموجودة عند السيد شهاب
الدين بقم كما كتبه إلينا بخطه.
(175: الحاشية عليها) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني، قال في قصصه انها
غير مدونة.
(176: الحاشية عليها) وعلى حواشيه للأمير صدر محمد بن منصور الدشتكي
37

الشهيد في (903) أولها (أحق منطق يعرب عما في ضمائر العقلاء) نسخة (الرضوية)
كتابتها (954) ونسخة (السبزواري) كتابتها (958)
(177: الحاشية عليها) للقاضي نور الله الشهيد في (1019) ذكرت في فهرس تصانيفه
(178: الحاشية عليها) للمحدث الشيخ يوسف البحراني صاحب الحدايق المتوفى
(1186) رأيتها بخطه على هوامش نسخة الكتاب الموجودة في مكتبة (هبة الدين)
(تحرير " كتاب الكرة المتحركة " (اكر) الأصل لاتولوقس المهندس اليوناني
والتحرير للمحقق الطوسي ذكرناه في (ج 3 ص 382). وهنا نذكر الحاشية عليه
(179: الحاشية عليها) للمولى محمد باقر بن زين العابدين اليزدي صاحب " عيون
الحساب " و " الحاشية على تحرير اكر مالاناوس ". يوجد النسخة في (المجلس)
(تحرير المجسطي) للمحقق الخواجة نصير الدين الطوسي أيضا ذكرناه في (ج 3 ص
390)
(180: الحاشية عليها) للميرزا حاجي القراچه داغي التبريزي المتوفى (1273)
صاحب الحاشية على تحرير أقليدس ذكرت في فهرس تصانيفه.
(تحرير مخروطات ابلونيوس) المهندس اليوناني. وأظن أنها هي المنسوبة إلى
الخواجة الطوسي بعنوان " المخروطات " في فهرس تصانيفه.
(181: الحاشية عليها) للمولى محمد باقر بن زين العابدين اليزدي المذكور آنفا، يوجد
نسخته في (المجلس)
(التحفة السنية في شرح النخبة المحسنية) للسيد عبد الله الجزائري المتوفى (1173)
ذكر في (ج 3 ص 442).
(182: الحاشية عليها) لمصاحب المؤلف الحاج على بن المير على الصراف التستري،
وهي مدونة مستقلة، لكني رأيت مقدارا من أوائلها في حواش نسخة من " التحفة "
كانت بمكتبة الشيخ هادي كاشف الغطاء. قال السيد عبد الله في " تذكرة تستر " المؤلفة
في (1164) (ان من هذا الحاشية يعرف مبلغ علمه واستقامة سليقته).
(التذكرة النصيرية) في الهيئة للمحقق الطوسي ذكر في (ج 4 ص 50) ويأتي
شروحها في الشين، ونذكر هاهنا بعض حواشيها.
(183: الحاشية عليها) لكمال الملة والدين الحسن بن علي بن الحسين الفارسي مختصرة
38

على بعض مسائله، توجد نسخة منها في مكتبة (هبة الدين)، وأما شروح التذكرة
فستأتي في الشين
(184: الحاشية عليها) للمولى عبد الوهاب شيخ الاسلام بالمشهد الرضوي المتوفى
بها (1262) ترجمه في " مطلع الشمس " وذكر تصانيفه ومنها هذه الحاشية، ويأتي
الحاشية على شروح التذكرة.
(التسهيل) في النحو لجمال الدين أبى عبد الله محمد بن عبد الله المعروف بابن مالك النحوي
المتوفى (672) أوله (حامدا لله رب العالمين) واسمه " تسهيل الفوائد وتكميل المقاصد "
وهو ملخص كتابه الكبير المسمى ب‍ " الفوائد ".
(185: الحاشية عليها) للسيد صدر الدين محمد بن السيد صالح الموسوي العاملي
الأصفهاني توفي (1263) ودفن في الحجرة التي على يمين الداخل إلى الصحن الغروي
من الباب الغربي (السلطاني) ذكرها سيدنا الحسن في " التكملة "
(تشريح، الأفلاك) في الهيئة للشيخ البهائي محمد بن الحسين المتوفى (1031) ذكر
في (ج 4 ص 185) وعليها حواش كثيرة نذكر منها:
(186: الحاشية عليها) للمولى على بن عبد الله العلياري التبريزي المتوفى (1327)
ذكر في كتابه " بهجة الآمال ".
(187: الحاشية عليها) لمصنف أصله الشيخ البهائي. أحال إليه في " حاشية لغز الزبدة "
وغيرها وهي ضعف أصله تقريبا موجودة عند السيد محمد تقي المدرس الرضوي بطهران،
وقد دونها بعض الأصحاب كما مر في (ج 4 ص 186)
(188: الحاشية عليها) لميرزا محمد التنكابني. ذكرها في قصصه.
(189: الحاشية عليها) للسيد مصطفى بن السيد محمد هادي ابن السيد مهدي ابن السيد
دلدار على النقوي اللكهنوي المتوفى (1323) ذكرت في عداد تصانيفه في ترجمته
المطبوعة المذكورة في (ج 4 ص 166).
(التعليقة البهبهانية) لمحمد باقر بن محمد أكمل الوحيد البهبهاني على " منهج المقال "
ذكر في (ج 4 ص 223). ولها شروح تأتى في الشين.
(190: الحاشية عليها) للحاج المولى على بن الميرزا خليل الطبيب الطهراني المتوفى
39

بالنجف (1296) والمدفون في مقبرته الكبيرة الواقعة على يسار من يمر
على السكة الحديدية من أوائل وأدى السلام إلى جانب الكوفة وهي حاشية على الفوائد
الخمس الرجالية المصدرة بها تعليقة الوحيد. وقد كتبها بخطه على هوامش نسخة
اشتراها من الشيخ محمد الخزاعي النجفي. وامضائه في آخر كل حاشية (على الرازي)
رأيت هذا لنسخة في مكتبة الشيخ هادي كاشف الغطاء. ورأيت نسخة من التعليقة البهبهانية
بخط المولى باقر التستري المتوفى بالنجف (1327) وقد كتب على هوامشها حواشي أستاده
الخليلي هذا. ولعله كتبها لنفسه أوان تلمذه عليه في علم الرجال، كما كتب عليها
أيضا حواش كثيرة من نفسه. ورأيت قطعة من حاشية الخليلي هذا مدونة بخط تلميذ
المولى على وهو السيد مرتضى الخلخالي كتبها في النجف (1214) وهذه القطعة موجودة
في كتب سادة آل خراسان في النجف
(191: الحاشية عليها) أيضا على الفوائد الخمس المبدوة بها التعليقة. وهي للحاج
المولى باقر بن غلام على التستري المتوفى في (1327) كتب التعليقة البهبهانية بخطه
وقرأ الفوائد الخمس المصدر بها التعليقة على شيخه وشيخ كثير من مشايخنا الحاج
المولى على الخليلي فكتب بخطه الجيد بعض ما استفاده من شيخه المذكور على هوامش النسخة
التي رأيتها عند بعض أحفاده كما أنه كتب على نسخته تمام حاشية شيخه الخليلي
على التعليقة البهبهانية
(192: الحاشية عليها) أيضا على الفوائد الخمس الرجالية المصدرة بها التعليقة، وهي
لشيخنا العلامة الفقيه الرجالي الشيخ على بن الحسين الخاقاني النجفي الشهير بالخيقاني
المتوفى مناهزا للثمانين في (26 رجب 1334) حضر بحث الشيخ الأنصاري سنين
وحضر في حياته وبعد وفاته بحث السيد الشيرازي في النجف إلى أن هاجر إلى سامراء
فحضر بحث الشيخ راضي والحاج مولى على الخليلي، ثم الشيخ محمد حسين الكاظمي
وبرهة في كربلا تلمذ على الشيخ زين الدين المازندراني وبأمره كتب جملة من الرسائل
الفقهية، حدثني هو بجميع مشايخه، ورأيت كافة تصانيفه ومنها هذه الحاشية وهي في مجلد
ضخم كبير شرح فيه الفوائد الخمس الرجالية مفصلا بعنوان التعليق والحاشية، وزاد عليها
40

من نفسه ست عشرة فائدة رجالية أخرى، فصار مجموع الفوائد إحدى وعشرين فائدة
وقد فرغ من تبييضه بخطه الشريف في (1315) وقد رأيت تصانيفه واستجزت منه
فأجازني عند سفري من سامراء إلى زيادة الغدير 1330 وكافة تصانيفه موجودة عند ولده
الفاضل المعاصر الشيخ حسن خليفة أبيه والقائم مقامه
(تفسير البيضاوي) الموسوم " أنوار التنزيل " تأليف القاضي أبى سعيد عبد الله بن
عمر البيضاوي المتوفى بتبريز (682) أو بعدها. وقد أهتم أصحابنا بهذا التفسير فعلقوا عليه
حواش كثيرة نذكر بعضها.
(193: الحاشية عليه) للأمير أبى طالب سبط الأمير الفندرسكي ذكرها صاحب " الرياض "
(194: الحاشية عليه) لبعض الأصحاب، توجد في (الرضوية) من وقف سنة (1067)
أولها (قوله: نزل الفرقان (الخ) اختيار التنزيل على الانزال لدلالته على النزول تدريجا).
(195: الحاشية عليه) للمولى محمد جعفر الاسترآبادي المتوفى بطهران (1263)
ذكرها ولده في " مظاهر الآثار "
(196: الحاشية عليه) للسيد حسين الخلخالي المتوفى بعد (1024) لأنه ألف
في هذا التاريخ الحاشية على شرح التهذيب الدوانية لأجل ولده برهان الدين محمد
كما يأتي، ذكر في " كشف الظنون " أنها من سورة يس إلى آخر القرآن (أقول) وتوجد
من أول القرآن إلى أواسط سورة آل عمران في (الرضوية) كما في فهرسها واختلف تأريخ
وفاته في مواضع من " كشف الظنون " ففي بعضها (1024) وفي بعضها (1030)
وقد ينقل وفاته عن " خلاصة الأثر " في (1014) وذلك في (ج 1 - ص 351)
من الفهرس الرضوي وهو غريب، ولعل في المنقول أو المنقول عنه تصحيفا، وترجمه
في " دانشمندان آذربايجان ص - 116 " لكن لم ينقل فيه شيئا مما في " خلاصة الأثر ".
(197: الحاشية عليه) للشيخ حسين بن شهاب الدين بن الحسين بن حيدر الكركي
معاصر الشيخ الحر: ترجمه في " الامل " وزاد في " السلافة " ابن خاندار الشامي المتوفى
ببلاد الهند (1076) وترجمه مفصلا في " الروضات " في حرف الميم بمناسبة ذكر
بعض الأخباريين في (ص 657)
(198: الحاشية عليه) لسلطان العلماء الميرزا علاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد
41

المرعشي الآملي الأصفهاني المولود (1001) والمتوفى (1064) ذكرها في
" جامع الرواة " بعنوان " التعليقات "
(199: الحاشية عليه) للمولى محمد رفيع بن فرج الجيلاني المعمر بما يقرب من الماية
المدرس في المشهد الرضوي المتوفى في عشر الستين بعد الماية والألف كما أرخه
السيد عبد الله التستري في اجازته الكبيرة، وترجمه في " الفيض القدسي " في آخر الفصل
الرابع مفصلا. (200: الحاشية عليه) للسيد صدر الدين بن نصير الدين ابن الميرزا صالح الطباطبائي
الزواري الأردكاني اليزدي المدرس في مصلى صفدر خان في القرن الثاني عشر والمعروف
بالأخباري واليه ينتهى نسب السادة المدرسيين القاطنين في يزد ومنهم المير محمد على
المتخلص بوامق في عصر الفتح عليشاه الذي ترجمه آيتي في تأريخ يزد مختصرا في (ص
340) وترجم بعضهم أحمد الطاهري أيضا في " تأريخ يزد " المطبوع مع تأريخ آيتي
في (11317 - ش)
201: الحاشية عليه) للشاه طاهر بن رضى الدين الإسماعيلي الحسيني الكاشاني
صاحب الحاشية على الشفا كما يأتي.
(202: الحاشية عليه) للمولى عبد الحكيم بن شمس الدين السيالكوتي من بلاد الهند
المدرس بشاه جهان آباد، ترجمه في " الرياض " وذكر أنه كان من أكابر العلماء في
البلاد الهندية مشهورا بالتسنن ومتسترا بالتقية حتى مات كما أرخه في " سبحة المرجان "
في (18 - ع 1 - 1067) وبعد موته خرج كتابه " اثبات الإمامة " المذكور في (ج 1
ص 84) أولها (الحمد لله الذي انزل القرآن شفاء لما في الصدور) توجد في بقية
مكتبة (الطهراني) بكربلا مستقلا وتوجد منظما إلى حاشية الشهآبادي في مكتبة (السماوي)
ونسخة مكتبة (قوله) كتابتها في (1102) وتنتهي إلى آية (يا أيها الذين آمنوا
ادخلوا في السلم كافة) (204 البقرة) كما في فهرسها، وطبعت في حاشية " تفسير البيضاوي "
في الآستانة في (1270)
(203: الحاشية عليه) لمولانا وجيه الدين عبد السلام العلوي كما على النسخة الموقوفة
42

(1037) في (الرضوية) أولها (وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه أنيب. الحمد لله
رب العالمين) وينتهي إلى أوائل سورة التوبة
(204: الحاشية عليه) للشيخ عبد على بن ناصر بن رحمة الحويزي المتوفى بالبصرة
(1053) ذكرها في " الامل " ويظهر من صاحب " الروضات " أنه كانت عنده
نسخة منها.
(205: الحاشية عليه) للشيخ عبد القاهر بن الحاج عبد بن رجب العبادي الحويزي
معاصر الشيخ الحر العاملي، ذكرها في " الامل ".
(206: الحاشية عليه) للحاج على أكبر بن الآقا على بن الآقا إسماعيل بن الآقا خليل
الخراساني الشيرازي المولود (1187) والمتوفى (1263) كما ذكرها في
" طرايق الحقائق ".
(207: الحاشية عليه) للمولى على قلى بن محمد الخلخالي المتوفى بأصفهان حدود
(1115) وصفه صاحب " الرياض " بالنحوي الفاضل العالم الأديب الشاعر المنشي
المعاصر المتوفي في هذه الأوقات بعد طول مرضه بالاستسقاء وكان من المشاهير بمعرفة العلوم
الأدبية (أقول) والظاهر أنه كان من المستعدين للترقيات في مدرسة الشيخ لطف الله
وكان تلميذ المحقق الآقا حسين الخوانساري والحكيم المولى شمس الدين الجيلاني كما
ذكره المولى محمد زمان بن كلب علي التبريزي في كتابه " فرائد الفوائد " وهو متأخر
عن المولى على قلى بن قرچغاي خان مؤلف " احياء الحكمة " و " الايمان الكامل "
وغيرهما مما مر " ومتأخر أيضا عن المولى على قلى النطنزي الحكيم الصوفي الأشراقي الذي
عده صاحب " الرياض " من العلماء المقاربين لعصره.
(208: الحاشية عليه) للمولى محمد بن محمد باقر الشهير بالفاضل الإيرواني المتوفى
بالنجف في (3 ع 1 - 1306) توجد في النجف عند ولده الشيخ محمد الجواد الإيرواني
(209: الحاشية عليه) للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفي (1050)
نسخة منها في أربع وأربعين ورقة قد وقفها كاتبها نفسه. وهي في المكتبة (الخديوية) كما
في فهرسها.
(210: الحاشية عليه) للمدقق الشيرواني الميرزا محمد بن الحسن نزيل أصفهان والمتوفى
43

بها (1098) عن خمس وستين سنة كما أرخه في وقايع السنين.
211: الحاشية عليه) للشيخ البهائي محمد بن الحسين الحارثي العاملي المتوفى
(1031) من أحسن ما كتب عليه لكنها لم تتم، أولها (الحمد لله الذي جعل نسخة
عالم الامكان شرحا لآيات قدرته وتفسيرا) رأيت منها نسخا بهذا الخطبة منها في كتب
(الشهرستاني) بكربلا وهي بخط المولى محمد شفيع بن محمود بن علي أكبر بن محمد النائني
المحمدي كتبها في (1073) ونسخة أخرى في بيت السيد صافي في النجف عليها حواش
من المصنف كثيرة، ونسخة المولى الخوانساري خطبتها جديدة من انشاء السيد الميرزا
أبى طالب الرضوي أنشأها بأمر الشاهزاده فرهاد ميرزا، ونسخة (الرضوية) التي كتابتها
في عصر المؤلف كما استظهره مؤلف فهرسها خطبتها هكذا (ان أحسن ما يفتتح به الخطاب)
فيحتمل أنها خطبة الحاشية الكبيرة الأولى التي كتبها قبلا وأحال إليها بعنوان الشرح
في هذا الحاشية عند ذكره لنكات الالتفات من الغيبة إلى الخطاب في (إياك نعبد) فقال:
(واستقصاء تلك النكات موكول إلى شرحنا الكبير لهذا التفسير) وسيأتي بعنوان الشرح
في حرف الشين. ونسخة أخرى كتابتها (1074) عند المدرس الرضوي بطهران عليها
حواش منه.
(212: الحاشية عليه) للميرزا نصر الله الشيرازي المدرس بالروضة الرضوية المتوفي
بها (1291) يظهر من " مطلع الشمس " أنها حاشية على أوائله فقط.
(213: الحاشية عليه) للقاضي نور الله المرعشي التستري الشهيد في (1019) نسخة
منها في مكتبة (راجه) ونسخة في مكتبة (سپهسالار) تنتهي إلى آية يا أيها الرسول
بلغ ما أنزل إليك (27 مائدة) أولها الحمد لله الذي أنزل إلينا كتبا خضعت لنا أعناق
سحرة الكلام) كما في فهرسها (ج 1 ص 122).
(214: الحاشية عليه) أيضا للقاضي نور الله المذكور حكى في بعض الفهارس عن صاحب
" الرياض " أنه نسب إليه حاشية أخرى على البيضاوي نظير ما مر للشيخ البهائي.
(215: الحاشية عليه) للآقا هادي المعروف بالمترجم سبط المجلسي وابن المولى
محمد صالح بن أحمد المازندراني المتوفى في فتنة الأفغان بأصفهان، ذكرها المولى حيدر
على المجلسي في اجازته الكبيرة
44

(تفسير الصافي) للمولى المحدث محمد بن مرتضى الفيض الكاشاني المتوفى (1091)
وهو أكبر تفاسيره الثلاثة (الصافي - الأصفى - المصطفى) وعلى هذا التفسير حواش
كثيرة نذكر منها:
(216: الحاشية عليه) للمولى آقا الخويني القزويني، اسمه أحمد بن مصطفى ابن
العلامة المولى أحمد بن مصطفى بن أحمد، ترجمه في " المآثر والآثار " وترجم هو نفسه
في كتاب رجاله الموسوم ب‍ " مرآة المراد " ذكر فيه أنه ولد في يوم المولود من (1247)
وذكر تنقلاته في سبيل التحصيل واشتغاله على علماء قزوين وأصفهان والعراق إلى
أن ألزموه بالرجوع إلى بلده قزوين فرجع في (1269) وبها تزوج وألف تصانيفه
التي منها الحاشية المذكورة المنتهية إلى آخر سورة وهي مدونة ومشحونة
بالمباحث الكلامية والحكمية، ومر له " البداء " و " الجبر والتفويض " و " الحاشية
على الإشارات " وولد له خمسة بنين ثالثهم الميرزا حسين المولود (1279) الذي
حدثني بتأريخ وفاة والده (1307) وخامسهم الشيخ عبد الله المولود بعد وفاة والده
بشهر وسكن في قزوين.
(217: الحاشية عليه) للسيد صدر الدين المدرس اليزدي صاحب " حاشية البيضاوي "
و " جواهر الكلام " المذكورين آنفا، حدثني بتصانيفه الموجودة بعض أحفاده
(218: الحاشية عليه) للمولى عبد الرحيم بن محمد بن يونس الدماوندي الكربلائي
المتوفى بها حدود (1160) ذكرها في كتابه المختصر الموسوم ب‍ " الفيوضات الحسينية "
وترجمه السيد عبد الله الجزائري التستري في اجازته الكبيرة،
(219: الحاشية عليه) للسيد الميرزا محمد على بن محمد بن مرتضى الطباطبائي المدرسي
اليزدي، المتخلص في شعره بوامق المتوفى (1240) كما أرخه في " تاريخ يزد -
ص 340 " للآيتي (آواره) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(220: الحاشية عليه) كبيرة في مجلدين للميرزا محمد التوبسركاني كانت في كتب
السيد محمد اليزدي ابن سيد محمد كاظم الطباطبائي وكان قد اشتريها من أصفهان، ولا أعلم
خصوصيات المؤلف.
(تفسير القمي) وهو أبو الحسن على بن إبراهيم بن هاشم الكليني (الذي توفى 329)
ذكرناه مفصلا في (ج 4 ص 302)
45

(221: الحاشية عليه) للسيد المعاصر الميرزا هادي بن سيد على السيستاني، نزيل الحائر
أورد فيها من أحاديث العامة ما يؤيد أحاديث الامامية المروية في هذا التفسير.
(تفسير الكشاف) تأليف جار الله الزمخشري محمود بن عمر الخوارزمي المتوفى (528)
(222): الحاشية عليه) للسيد ميرزا إبراهيم الهمداني مؤلف " حاشية الهيأت الشفا "
الآتي كما في جامع الرواة.
(الحاشية عليها) الموسومة ب‍ " كاشف الغواشي " للشيخ إبراهيم الزاهدي تأتى.
(223: الحاشية عليه) للميرزا محمد بن محمد رضا بن إسماعيل بن جمال الدين القمي،
أحال إليها في أول تفسيره الموسوم ب‍ " كنز الدقايق ".
(224: الحاشية عليه) للمير صدر الدين محمد الدشتكي المتوفى (903) نسخة منها
في مكتبة السلطان سليمان خان العثماني كما في فهرسها.
(الحاشية عليه) الموسومة ب‍ " بحر الأصداف " مرت في (ج 3 - ص 30)
(الحاشية عليه) الموسومة ب‍ " تحفة الاشراف " مرت في (ج 3 - ص 420)
(225: الحاشية عليه) للشيخ البهائي محمد بن الحسين الحارثي العاملي المتوفى
(1031) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(226: الحاشية عليه) للأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الدشتكي
المذكور آنفا المتوفى (948) قال القاضي في " المجالس " انى قد رأيتها (أقول)
أنها موجودة في (الرضوية) من وقف ابن خاتون في سنة (1067) أولها (كلام الله
شاف الكروب، وكشاف كلامه الكريم ليس الا تعليم علام الغيوب)
(تفصيل وسائل الشيعة) للشيخ الحر محمد بن الحسن ذكر في (ج 4 - ص 352) مفصلا
(227: الحاشية عليه) لمؤلف أصله الشيخ الحر المتوفى (1104) أشرنا إليها في
(ج 4 - ص 353) فإنه علقها المؤلف بخطه على نسخة الأصل ثم دونها أولا
الشيخ على بن إبراهيم القمي نزيل النجف، ورأيت المدونة بخطه ودونها ثانيا مهذبا
مرتبا الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري، رأيت نسخته أيضا بخطه بسامراء.
(التقديسات) تأليف المير الداماد. ذكرناه في (ج 4 - ص 364)
(228: الحاشية عليه) لتلميذ المصنف المولى عبد الغفار الگيلاني. قال في " الرياض "
46

رأيتها مدونة عند أحفاده، وله حاشية على آلهيات الشفا؟؟ كما تأتى وعلى الايقاظات
والايماظات وغيرها تصانيف المير الداماد.
(تقويم الايمان) للمير الداماد أيضا ذكر في (ج 4 - ص 396)
(الحاشية عليها) أيضا لصاحب أصله وهي تعليقة وشرح لها. قال في أولها (هذه معلقات
على كتاب " تقويم الايمان " وهو كتاب التصحيحات والتقويمات) فيحتمل أن يكون
المعنى أن هذه التعليقات هي كتاب التصحيحات " ويكون تذكير الضمير لتذكيره؟؟ خبره
أعني الكتاب، ولهذا الاحتمال ذكرناها في (ج 4 - ص 195) بعنوان " التصحيحات "
لكن يحتمل أن تكون التصحيحات عنوانا ثانيا " لتقويم الايمان " وتذكير الضمير لرجوعه
إليه فهذه التعليقة ليس لها عنوان خاص فلابد أن يعبر عنها بالشرح أو بالحاشية كما
وقع التعبير الثاني في بعض الموارد.
(التكملة في شرح التذكرة النصيرية) في الهيئة تأليف شمس الدين محمد بن أحمد
الخفري المتوفى (957) ذكرناه في (ج 4 - ص 409).
(229: الحاشية عليها) للأمير أبى طالب سبط المير الفندرسكي كما ذكره معاصره
في " الرياض ".
(230: الحاشية عليها) للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الأردبيلي صاحب
" التفسير الآلهي " وغيره، ذكرت في فهرس تصانيفه.
(231: الحاشية عليها) للميرزا عبد الرحمن بن الميرزا نصر الله الشيرازي المولود بها
في (1268) والمدرس بالمشهد الرضوي، ذكرها في " مطلع الشمس ".
(232: الحاشية عليها) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين الحارثي العاملي المتوفى
(1031) ذكرت في " كشف الحجب " وغيره.
(تلخيص الاحكام) تأليف العلامة الحسن بن يوسف الحلي المتوفى (720) وقد فاتنا
ذكره في محله.
(233: الحاشية عليه) للعلامة نفسه، فقد نقل عن الكتاب والحاشية صاحب " المعالم "
في مسألة جواز الطهارة بالماء المضاف. وقال هذا الكتاب غير مشهور، وهو عندنا موجود
لم يتجاوز فيه العبادات، واقتصر فيه على بيان مجرد الخلاف من دون دليل.
(تلخيص الأقوال) هو الرجال الوسيط لميرزا محمد بن إبراهيم الاسترآبادي
47

الاخباري المتوفى بمكة في (1028) ذكرناه في (ج 4 - ص 420) ولقد اهتم به العلماء
فعلقوا عليه حواشي نذكر بعضها:
(234: الحاشية عليه) لسيد مشايخنا أبى محمد الحسن بن السيد هادي صدر الدين العاملي
الأصفهاني الكاظمي المولود (1272) المتوفي (11 - ع 1 - 1354) توجد نسخته
بخطه في مكتبته.
(235: الحاشية عليه) للشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي المتوفى (1135) وهي
غير مدونة، رأيتها بخطه على نسخة " التلخيص " التي تملكها في (1118) ورمزها
(ع ح) في مكتبة (الخوانساري).
(236: الحاشية عليه) لمؤلف أصلها الميرزا محمد بن إبراهيم كتبت في حياته على
هوامش نسخة من الأصل كما ذكرناه في (ج 4 ص 420).
(237: الحاشية عليه) لتلميذ المؤلف وهو الشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد
المعروف بالشيخ محمد السبط المولود (980) والمتوفى (1030) هي تعليقات كثيرة
عليه كتبها بخطه على هوامش نسخته، ثم إن الشيخ إبراهيم بن عبد الوهاب الأحسائي
كتب نسخة من " تلخيص الأقوال " في المشهد الرضوي بأمر العالم الجليل الشيخ حسين
بن حمال الدين يوسف بن خاتون العاملي في (1085) ونقل جميع تلك الحواشي
عن نسخة خط المؤلف إلى نسخته وذلك بعد ما رآى الشيخ الحر النسخة الأصلية
وجزم بأنها خط الشيخ محمد السبط، وتوجد نسخة خط الأحسائي في جبع من جبل عامل
عند الشيخ عبد الله بن الشيخ عبد السلام الحر.
(238: الحاشية عليه) للمولى محمد مقيم بن صفي الدين محمود الشجاعي الشريف الشيرازي
ابن القاسم بن محمود بن شرف الدين سليمان الشريف المنسوب إلى الحسين الشاعر من
ذرية الإمام زين العابدين (ع) وذكر في تأريخ فراغه أنه في يوم الخميس من صفر (1028)
وصرح فيها أن نسبه من طرف الآباء ينتهى إلى ملوك آل مظفر في شيراز، وصفها
كذلك السيد شهاب الدين نزيل قم الموجودة عنده النسخة.
(239: الحاشية عليه) للمولى نعمة الله بن قوام الدين محمد النصيري الشيرازي الذي
تملك نسخة من " التلخيص " في (1028) ثم علق عليها حواشي نفسه بخطه.
(التلويح في كشف حقائق التنقيح وشرحه التوضيح) أصل التنقيح في أصول
48

الفقه لصدر الشريعة عبيد الله بن مسعود المحبوبي البخاري المتوفى (747). وشرحه الموسوم
ب‍ " التوضيح " له أيضا. وشرح الشرح المسمى ب‍ " التلويح " لسعد الدين مسعود بن
عمر التفتازاني المتوفى في (792).
(240: الحاشية عليه) للمولى عبد الحكيم السيالكوتي ذكر في فهرس تصانيفه أنها مطبوعة،
مثل حاشيته على تفسير البيضاوي.
(تمهيد القواعد الأصولية والعربية) للشهيد الثاني زين الدين بن علي الشامي الشهيد
(966) ذكر في (ج 4 ص 433). وعليها حواش نذكر منها:
241: الحاشية عليه) للعالم الفاضل الشاه ويردي التبريزي قال الشيخ عبد النبي
القزويني في " تتميم أمل الآمل " (انى كنت أسمع فضله ممن رأوه ولما رأيت
حاشيته على " تمهيد القواعد " صدقتهم).
(242: الحاشية عليه) للميرزا عبد الله بن الميرزا عيسى التبريزي الأصفهاني صاحب
" الرياض " رأيت بعضها بخطه على هوامش نسخة في مكتبة (السماوي) رمزها (م. عب.
أفندي).
(243: الحاشية عليه) لحفيد المصنف الشيخ على بن زين الدين بن الشيخ محمد
ابن الحسن بن زين الدين الشهيد، المعروف بالشيخ على الصغير الذي كان تلميذ عم أبيه
الشيخ على بن حسن بن زين الدين صاحب " الدر المنثور " وفرغ من الحاشية في (1104)
أولها (الحمد لله رب العالمين) رأيت نسخة منها في مكتبة (كبة) وعليها تملك
الشيخ على بن الحسن الخاتوني في (1163).
(244: الحاشية عليه) للميرزا محمد التنكابني المتوفي (1302) كما في قصصه
(245: الحاشية عليه) تأليف صائن الدين تركه، للحكيم الآلهي الآقا محمد رضا
القومشهي، مدرس المعقول بطهران إلى أن توفى بها يوم وفاة المولى على الكنى وهو
يوم الخميس (27 من المحرم 1306) وقد باشر الشيخ أحمد الشيرازي طبعها على
هوامش " تمهيد القواعد " المذكور في سنة (1315).
(توحيد المفضل) سماه النجاشي بكتاب " لفكر " وبعض يسميه " كنز الحقائق
والمعارف " ذكرناه في (ج 4 ص 482).
246: الحاشية عليه) للشيخ جعفر بن محمد باقر الكاشاني الذي كتب توحيد المفضل
49

بخطه في (1084). ثم علق عليه حواشي من نفسه وجعل رمزها (جع) وهي كثيرة
غير مدونة، رأيت عند الشيخ على بن إبراهيم القمي نزيل النجف.
(التهافت) للمولى مصطفى بن يوسف الشهير بخواجه زاده المتوفى (893) ألفه بأمر
السلطان محمد الفاتح العثماني؟؟ في المحاكمة بين " تهافت الفلاسفة " للغزالي و " تهافت
التهافت " لابن رشد، وقد ذكرنا في (ج 4 - ص 502) أن السلطان العثماني كان
قد امر خواجة زاده هذا والمولى علاء الدين على الطوسي المتوفى (887) أن يصنفا كتابا
في تلك المحاكمة فكتب كل منهما كتابا. قال في " كشف الظنون " أنهم فضلوا محاكمة
خواجة زاده على محاكمة المولى الطوسي. وكان هذا هو السبب في ذهاب المولى الطوسي.
إلى بلاد العجم. وذكر ابن المؤيد انه لما وصل إلى خدمة العلامة الدواني قال له بأي هدية
جئت إلينا قال " كتاب التهافت " لخواجه زاده فطالعه مدة وقال رضى الله عن صاحبه
خلصني من المشقة حيث صنفه، ولو صنفته لبلغ هذه الغاية فحسب. ولولا ايصالك إلى لعزمت
على الشروع. (أقول) وقد طبعت هذه المحاكمة ولكثرة اشتهارها علقت عليها حواش
كثيرة منها:
(247: الحاشية عليه) للحكيم شاه محمد بن مبارك القزويني المتوفى (966) قال في
" الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية " أنه كان من تلاميذ العلامة جلال الدين
الدواني، قرأ عليه العلوم وكان ماهرا في الطب لأنه من أولاد الأطباء. سافر إلى مكة
وجاور بها، ثم إن ابن المؤيد ذكره عند السلطان بايزيد فجيئ به إلى قسطنطنية
وعين طبيبا لبايزيد وبعده لسليم خان ثم سليمان خان إلى أن توفى. وله كثير
من المصنفات أحسنها. تفسير القرآن العظيم وكتاب " ربط السور والآيات " وله حواش
على تهافت الخواجة زاده، وحواش على شرح العقايد العضدية للدواني، وشرح
ايساغوجي، وشرح الموجب في الطب وترجمة حياة الحيوان بالفارسية وغير ذلك
انتهى ملخصا. وفي " قاموس الاعلام " التركية عد من تأليفاته حواش على " الهداية "
و " النسفي " كما سيجئ. وشرح على " الكافية " وترجمة حياة الحيوان بالتركية
الظاهر أنه غير ترجمته بالفارسية المذكور في الشقائق النعمانية. وقد ذكره في " كشف
الظنون " تحت عناوين " ايساغوجي " و " التهافت " و " مجالس النفائس " الذي ترجمه
حكيم شاه هذا بالفارسية وقد طبعت الترجمة في (1323 ش) مع مقدمة لعلى أصغر حكمت
أستاد جامعة طهران. وقد اقتبسنا منها هذه المطالب.
50

(تهذيب الأحكام) هي إحدى المجاميع الأربعة القديمة. تصنيف شيخ الطائفة محمد بن
الحسن بن الطوسي المتوفى (460) ذكر في (ج 4 ص 504) وعليها حواش
كثيرة نذكر منها:
(248: الحاشية عليه) للمولى إسماعيل بن محمد حسين المازندراني الأصفهاني المعروف
بالخاجوئي المتوفى (1173) أو (1177) لم تدون وقد رأيتها بخطه على هوامش
نسخة " التهذيب " التي كانت في مكتبة (سلطان المتكلمين).
(249: الحاشية عليه) للأستاذ الوحيد الآقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري
المتوفى (1206) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(250: الحاشية عليه) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المتوفى (1111)
نسخة منه في مكتبة المير عبد الحجة الإيرواني في تبريز.
(251: الحاشية عليه) للسيد محمد بشير الگيلاني معاصر الوحيد البهبهاني، توجد بخطه
على هامش نسخة " التهذيب " التي رأيتها في النجف.
(252: الحاشية عليه) للشيخ حسن بن زين الدين الشهيد صاحب المعالم المتوفى
(1011) نسخة منها كانت في كتب الحاج آقا ابن السيد أسد الله بن حجة الاسلام
الأصفهاني كما حدثني به.
(253: الحاشية عليه) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى (1121) أحال
إليها في أواخر رسالته في سهو النبي صلى الله عليه وآله
(254: الحاشية عليه) للشيخ صلاح الدين بن الشيخ على بن سليمان أم الحديث
البحراني الذي توفى (1064) كان الشيخ صلاح الدين آية في الذكاء وتوفى بعد أبيه
بقليل، ذكره السماهيجي في اجازته والمحدث البحراني في " اللؤلؤة "
(255: الحاشية عليه) للمولى عبد الله بن الحسين التستري الأصفهاني المتوفى في
(16 من المحرم 1021) قال " الرياض " انها مفيدة وينقل عنها المحدث الجزائري
في شرحه للتهذيب.
(256: الحاشية عليه) للميرزا عبد الله بن الميرزا عيسى التبريزي الأصفهاني مؤلف
" رياض العلماء " قال فيه عند ترجمة نفسه فيه أنها لم تتم بعد.
51

(257: الحاشية عليه) للشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري صاحب " الحاوي " والمتوفى
(18 ج 1 - 1021) ذكرها في " الروضات "
(258: الحاشية عليه) للمولى عزيز الله، أكبر أولاد المولى محمد تقي المجلسي والمتوفى
بعد أبيه بأربع سنين يعنى في (1074) ذكرها في " مرآة الأحوال " وعنه في
" الفيض القدسي ".
(259: الحاشية عليه) للسيد الصدر علاء الملك بن عبد القادر بن شكر الله بن عبد القادر بن
منصور بن مغفور بن محمد الحسيني المرعشي الذي كتب بخطه التهذيب في عدة سنين آخرها
(974) وقابلها مع نسخة الشيخ حسين بن عبد الصمد والد الشيخ البهائي، وكتب بخطه
على النسخة حواش كثيرة في تنقيح أسانيد " التهذيب " وتحقيق أحوال رجال السند،
ثم نقل المولى سلطان حسين بن محمد الندوشني بخطه تلك الحواشي عن خط السيد المرعشي
على هوامش نسخته من " التهذيب " في وطنه ندوشن وفرغ منه في أوائل المحرم
(1026) وصرح بأن حواشي المرعشي كانت من أول (التهذيب " إلى آخره ولكن
التي نقلها الندوشني بخطه عن خط المرعشي انما هي من أول الجهاد إلى آخر
" التهذيب " وأطرى المحشى ووصفه بقوله (السيد الفاضل الكامل في المعقولات
والمنقولات، ولا سيما في دراية الحديث وتحقيق أحوال الرجال السيد الصدر
علاء الملك) والندوشني هذا هو أستاد سلطان العلماء علاء الدين حسين والنسخة التي
نقل هو حواشي علاء الملك عليها هي بخط المولى محمد حسين التبريزي المقدمي،
فرغ من الكتابة في (1024) وقد أوقف هذه النسخة شيخنا الآخوند المولى على بن
فتح الله النهاوندي في (1282) وهي موجودة في النجف.
(260: الحاشية عليه) للشيخ زين الدين على بن سليمان، أم الحديث البحراني المتوفى (1064) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(261: الحاشية عليه) للسيد ماجد بن السيد هاشم الجد حفصي البحراني المتوفى
(1028) ذكرها الشيخ سليمان الماحوزي في " تأريخ علماء البحرين "
(262: الحاشية عليه) للشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد المتوفي بمكة المعظمة
في (1030) عبر عنها بالحاشية في " معاهد التنبيه ".
52

(263: الحاشية عليه) للمحقق جمال الدين محمد بن الحسين الخوانساري الشهير بآقا
جمال والمتوفى (1125) ذكرها في " جامع الرواة " بعنوان التعليقة.
(264 الحاشية عليه) للسيد الميرزا محمد بن علي بن إبراهيم الاسترآبادي الرجالي
مؤلف الكتب الثلاثة الرجالية الكبير والوسيط والوجيز، ذكرت في فهرس تصانيفه،
(265: الحاشية عليه) للسيد محمد بن علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي
صاحب " المدارك " والمتوفى (1009) ذكرت في فهرس كتبه.
(266: الحاشية عليه) للشيخ محمد على بن محمد البلاغي المتوفى (1000) كما ذكرها
حفيده في " تنقيح المقال "
(267: الحاشية عليه) للسيد السعيد القاضي نور الله الشهيد في (1019) ذكرت في
فهرس تصانيفه.
(تهذيب المنطق والكلام) للعلامة سعد الدين بن مسعود بن عمر التفتازاني المتوفى
(792) وهو على قسمين المنطق والكلام ولما كان المنطق منه أحسن متن كتب في
بابه. كتب له شروحا تأتى، وعلق عليه حواش نذكر منها:
(الحاشية عليه) وعلى الحاشية الدوانية عليه للمير أبى الفتح الشريفي يأتي بعنوان
" الحاشية على حاشية التهذيب الدوانية "
(الحاشية عليه) وعلى الحاشية اليزدية يأتي في الشين بعنوان " شرح تهذيب؟؟ المنطق "
للشيخ على الجامعي وللمولى محسن النحوي وغيرهما.
(268: الحاشية عليه) للمولى نجم الدين عبد الله بن شهاب الدين حسين اليزدي
الشهابادي المتوفى (981) عبر عن نفسه في بعض تصانيفه بقوله نجم بن شهاب المدعو
بعبد الله، طبع بإيران مكررا وأول المطبوع (افتتح بحمد الله بعد البسملة) وهي من الكتب
المتداولة وقد علقوا عليها حواشي كثيرة تأتى بعنوان " الحاشية على حاشية التهذيب " التي كانت تدرس فيها.
(269: الحاشية عليه) الموجود نسخة منها كتابتها سنة (971) في (الرضوية) استظهر
مؤلف فهرسها أنها أيضا للمولى عبد الله المذكور وأنها غير الحاشية المتداولة أولا
وآخرا ووسطا فأن أولها (الحمد هو الوصف بالجميل الاختياري) ذكر ذلك في
53

(ج 1 - ص 11) من الفهرس مفصلا فليرجع إليه لعله يتبين حقيقة الحال ولابعد في
تعدد الحاشية له على التهذيب بأن تكون إحداهما قديمة والأخرى جديدة كما وقع
في حواشي شرحي التجريد والمطالع ويقال لها طبقات الجلالية والصدرية.
(270: الحاشية عليه) على ضابطة الاشكال الأربعة خاصة. أيضا للمولى عبد الله المذكور.
كتبها بأمر أستاذه جمال الدين محمود الذي هو تلميذ الدواني. أوله (حمدا لإله هو بالحمد
حقيق، إذ ارشدنا إلى رموز التدقيق. نسألك اللهم هداية). توجد نسخة منه في
(الرضوية) من وقف (1067) كما في فهرسها (ج 1 - ص 36).
(271: الحاشية عليه) أيضا على ضابطة الاشكال الأربعة خاصة. للمولى الحاج محمود
النيريزي. أولها (إذ وقع للمصنف الفراغ من بيان.. الخ). نسخة منها في (الرضوية)
في آخر حاشية التهذيب كتابتها في (954) كما في فهرسها (ج 1 - ص 36).
(272: الحاشية عليه) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى (907)
صاحب نور الهداية المطبوع المصرح بعقيدته ففيه، أوله (تهذيب المنطق والكلام
توشيحه بذكر المفضل المنعام) عناوينها (قوله قوله) نسخة منها في مكتبة (الصدر)
وأخرى في مكتبة (الفاضلية) خرج منها إلى أواسط القضايا وآخرها (تسهيلا للضبط
على المبتدى) وفي " الرياض " أنها تسمى بالعجالة لقوله في أول الديباجة (فهذه عجالة
نافعة وغلالة رائقة) ولذا سمى " المولى عبد الله اليزدي شرحه لها ب‍ " الخرارة في شرح
العجالة " كما يأتي في الخاء، وحكى أنه سماها بعض (بنخود فولاد) وقيل (نقطه
فولاد).
(تهذيب طريق الوصول إلى علم الأصول) أو " تهذيب الأصول " متن متين
للعلامة الحلي المتوفى (726). ذكر في (ج 4 - ص 510)
(273: الحاشية عليه) للمحقق الميرزا أبى القاسم بن الحسن الشفتي القمي صاحب
" القوانين " المتوفى (1231) أكثر من الإحالة إليها في كتابه " القوانين " بعنوان
" التعليقة ".
(274: الحاشية عليه) لصاحب " مفتاح الكرامة " السيد جواد بن محمد الحسيني
العاملي المتوفى بالنجف في (1226) ذكرها سيدنا في " التكملة " ورأيت قطعة
منها بخطه ضمن مجموعة في البقايا من كتبه.
54

(275: الحاشية عليه) للشيخ على بن الحسن الحائري كتبها متفرقة على هوامش
نسخة، التهذيب " التي كتبها بخطه في (777) ثم قرأها وقابلها مع شيخه الشيخ علي بن
عبد الجليل الحائري في (778) وكتب شيخه المذكور بخطه شهادة الانهاء عليها،
وهذه النسخة كانت في المكتبة (الفاضلية) من آثار هذين العالمين العلمين، وفي هذه
المكتبة أيضا " حاشية المنهاج " للبيضاوي، تأليف الشيخ على هذا كما يأتي.
(276: الحاشية عليه) للشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد المتوفى (1030)
نقل الشيخ شريف الدين المازندراني كثيرا من فوائدها في مجموعة كتبها في حدود
(1055) رأيت المجموعة في مكتبة الشيخ هادي كاشف الغطاء، في النجف.
(277: الحاشية عليه) للشيخ محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي، ذكرها
في اجازته للشيخ محمد بن صالح الغروي في (896)
(278: الحاشية عليه) للسيد السعيد القاضي نور الله الشهيد (1019) ذكرت في
فهرس تصانيفه.
(التيسير) في الفقه الشافعي، واسمه " تيسير الوصول إلى جامع الأصول " وهو مختصر
لجامع الأصول تأليف أبى السعادات مبارك بن محمد المعروف بابن الأثير الجزري الشافعي
المتوفى (606) والكتاب منقسم على ثلاثة أركان (المبادئ والمقاصد والخواتيم) ولكبر
هذا الكتاب فقد صنعت له مختصرات منها هذا المختصر الذي هو أحسنها اختصره الشيخ عبد الرحمن
ابن علي الشهير بابن الربيع الشيباني اليمنى المتوفى (944). ونذكر هنا الحاشية على
هذا المختصر.
(279: الحاشية عليه) للأمير صدر الدين محمد الدشتكي المتوفى (903). ذكرها في
" تكملة الامل " بعنوان " التعليقة "
(جامع الشرايع) تأليف يحيى بن سعيد الهذلي المتوفى (689 أو 690). ذكرناه
في (ج 5 - 61).
(280: الحاشية عليه) لتلميذه المجاز منه، الشيخ أحمد بن عبد الكريم الذي كتب
نسخة الجامع بخطه، وقرأها على مؤلفه، فكتب هو عليه الإجازة، وشهادة القراءة
والسماع في (681)، ومرت صورة خطه في (ج 5 - ص 61) وكتب الشيخ أحمد
هذا عليه حواشي بخطه، والنسخة موجودة في مكتبة (الصدر).
55

(الجامع العباسي) فقه عملي للشيخ البهائي ذكرناه في (ج 5 - ص 62).
(الحواشي الفتوائية عليه) كثيرة لكنها لاختصارها لم تستحق التدوين لان أكثر
العلماء المتأخرين قد كتبوا فتاواهم المخالفة للمتن على هوامشها. وأقدم ما رأيته
من تلك الحواشي حاشية المولى حسين على التويسركاني المتوفى (1286). وقد أشرنا
إليها في (ج 5 - ص 63) ثم تواترت الحواشي عليه حتى العصر الحاضر. وطبع بعض
تلك الحواشي على المتن معه. راجع الحواشي على الرسائل العملية.
(281: الحاشية عليه) المدونة للشيخ محمد بن علي بن خاتون العاملي العينائي، دونها
باستصواب المحشى المذكور المولى برهان التبريزي في (1054) أولها (برضمير
منير أرباب كياست، وخاطر عاطر أصحاب فراست، پوشيده نسيت كه شرح جلال ألوهيت
ووصف كمال ربوبيت جل شأنه) ولعله عين الشرح الذي عبر به في " الروضات -
ص 22 " ونسبه إلى مترجم " أربعين البهائي ".
(جامع المقاصد في شرح القواعد) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين على بن
عبد العالي الكركي. ذكر في (ج 5 - ص 72).
(282: الحاشية عليه) للشيخ لطف الله الميسي، مؤلف " الاعتكافية " المذكورة في
(ج 2 - 230). ذكرت في ترجمته بعنوان " التعليقة ".
(الجامي) هو شرح " الكافية النحوية " لابن الحاجب المتوفى (646) الموسوم
ب‍ " الفوائد الضيائية " والشارح هو المولى عبد الرحمن بن أحمد بن محمد الدشتي الفارسي
الجامي المولود (817) والمتوفى (898).
(283: الحاشية عليه) للسيد المير أبى طالب بن أبي الفتح الحسيني الشيرازي، توجد
نسختها الناقصة أولها في (الرضوية) ذكر المؤلف اسمه في آخر الحاشية وتاريخ كتابة
النسخة في (1008) وقفها ابن خاتون في (1067).
(284: الحاشية عليه) للمولى محمد جعفر شريعمتدار المتوفى (1263) ذكرها
ابنه في " مظاهر الآثار ".
(285: الحاشية عليه) للشيخ عبد القاهر بن الحاج عبد، الحويزي صاحب حاشية تفسير
البيضاوي المذكور في (ص 43 س 6) كما في " الامل "
(286: الحاشية عليه) للميرزا محمد التنكابني، ذكر في قصصه انه لم يكتب أحسن
منها في النحو.
56

(287: الحاشية عليه) للسيد مصطفى بن السيد الهادي بن السيد المهدى بن العلامة
السيد دلدار على، ذكرت في فهرسه.
(288: الحاشية عليه) للمحدث الجزائري، السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي المتوفى
بعد (1112). خرج منها إلى آخر مبحث الاسم وقد طبعت بإيران مكررا.
(289: الحاشية عليه) للسيد القاضي نور الله الشهيد في (1019) ذكرت في
فهرس تصانيفه.
(الجزرية) في التجويد، وهي الأرجوزة الألفية الموسومة ب‍ " طيبة النشر في القراءات
العشر " نظم الشيخ شمس الدين محمد بن محمد الجزري المتوفى (833).
(290: الحاشية عليها) للمولى عماد الدين على بن عماد الاسترآبادي المعاصر للشاه
طهماسب نسخة عصر المحشى كتابتها في (963) توجد في سامراء بمكتبة الشيخ
الميرزا محمد الطهراني.
(جنة الأمان الواقية وجنة الايمان الباقية) المعروف بالمصباح للشيخ تقى الدين
إبراهيم بن علي الكفعمي المتوفى (905) ذكر في (ج 5 - 156).
(291: الحاشية عليها) لمؤلف أصله الكفعمي المذكور. وهي كثيرة توازي أصلها
لو دونت مستقلة. وقد طبع بعضها مع أصلها.
(جواب السؤال عن تنازع الزوجين) للمير محمد باقر الداماد. ذكر في (ج 5 -
ص 182).
(292: الحاشية عليه) لمؤلف أصله المير الداماد. فانى رأيت نسخة ثانية من الجواب
بخط تلميذ المير الداماد، الشيخ محمد الگون آبادي الخراساني الذي كتب المير إجازة
له بخطه في أول كتابه " شرعة التسمية " التي كتبها المجاز بخطه، وقراها في سنة
التأليف وهي (1020) على مصنفه وهذه النسخة من الجواب موجود في مكتبة الشيخ
محمد رضا آل فرج الله مؤلف كتاب " الغدير في الاسلام " في النجف، وتاريخ كتابة
النسخة (1018) وقد دون الكاتب هذا تلك الحواشي التي رمزها منه دام ظله وهي
تقرب من خمسمائة بيت والحق المدون منها بآخر نسخة الجواب الموجودة في تلك
المكتبة.
(جوابات المسائل المهنائية) للعلامة الحلي المذكورة في (ج 5 - ص 236).
(293: الحاشية عليه) للمولى إسماعيل الخواجوئي الأصفهاني المتوفى (1173)
57

صاحب " حاشية الأربعين البهائية " المذكور في (ص - 13) قال صاحب " الروضات "
(هي مدونة لطيفة عندنا منها نسخة بخطه كتبها في حين فتنة الأفاغنة).
(جواهر الكلام في شرح شرايع الاسلام) للشيخ محمد حسن بن الشيخ باقر المولود
والمجاور للنجف وجد الجواهريين بها، المتوفى (1266) ذكر في (ج 5 - ص 275).
(294: الحاشية عليه) وهي على كتاب الخمس منها خاصة للسيد أبى تراب الخوانساري
المتوفى بالنجف في (1346) ذكرها فيما كتبه بخطه من فهرس تصانيفه.
(الحاشية عليه) للشيخ محمد طه بن الشيخ مهدي نجف. اسمها " الانصاف في تحقيق
مسائل الخلاف " من كتاب جواهر الكلام. مر في (ج 2 - ص 397). والمطبوع
منها قليل من أوائلها (1) فقد رأيت مجلدا كبيرا من أول المتاجر إلى القضاء كتب عليه
الشيخ حسن الصغير ابن صاحب الجواهر ما لفظه (الظاهر أنه لشيخنا الشيخ محمد طه
نجف) وهذا المجلد يوجد في النجف عند الشيخ إبراهيم بن الشيخ على الكلباسي
سبط الشيخ حسن الصغير المذكور.
(295: الحاشية عليه) لتلميذ المؤلف وهو المولى على الكنى المتوفى (1306)
صاحب " تحقيق الدلائل " الذي مر في (ج 3 - ص 482) ذكر في فهرس تصانيفه أنها مختصرة.
(296: الحاشية عليه) للميرزا محمد التنكابني المتوفى (1302) ذكرها في قصصه.
(الحاشية على الحاشية)
لقد ذكرنا في مقدمة الحواشي أن التعليقات على كتب المعقول تصير هي أيضا معرضا
للمناقشات، فكانوا يكتبون عليها أيضا حواشي، وهي كثيرة لا تحصى، ولكننا نذكر
بعض ما اطلعنا عليها على ترتيب حروف المضاف إليه للحاشية الأصلية.
(الحاشية على اثبات الواجب الدوانية القديمة والجديدة) تأليف ملا ميرزا
جان الباغنوي ذكر في (ص: 10) وهي مدونة مستقلة.
(297: الحاشية عليها) للمحشى الأول وهو المولى ميرزاجان، كتبت على هوامش
الحاشية الأصلية بخط كاتب النسخة بامضاء (منه قدس سره). والنسخة في مكتبة
(المشكاة بطهران فراجعه.
(الحاشية على بغية الطالب) لولد المصنف الشيخ موسى بن الشيخ جعفر كاشف الغطاء
ذكر في (ص: 28) وعليها حواش رأينا منها:

(1) وقد يظهر من العبارة هناك أن المطبوع جميعها فليأشر عليها.
58

(298: الحاشية عليها) لأخ المحشى الأول الشيخ على بن جعفر كاشف الغطاء رأيته
عليه هوامش نسخة من حواشي الشيخ موسى في مكتبة (كبة)
(299: الحاشية عليها) للشيخ مرتضى الأنصاري المتوفى (1281) رأيته معلقة على
نسخة من حاشية الشيخ موسى في مكتبة (كبة) أيضا.
(الحاشية على تفسير البيضاوي) للشيخ البهائي ذكرناه في (ص: 44) وهما اثنتان
صغرى وكبرى، تأتى كبيرها بعنوان الشرح.
(300: الحاشية عليها) للمحشى الأول الشيخ البهائي نسخة منها في مكتبة الميرزا محمد
حسين الشهرستاني بكربلا وأخرى عند السيد محمد تقي المدرس الرضوي بطهران كتابتها
(1074) وهي غير مدونة.
(301: الحاشية عليها) للميرزا محمد بن محمد رضا القمي، صاحب " حاشية تفسير الكشاف "
المذكور في (ص: 46) ذكرها أوائل تفسيره الموسوم ب‍ " كنز الدقائق ".
(الحاشية على تهذيب المنطق الدوانية) الموسومة ب‍ " العجالة؟ " مر في
(ص: 54) وهي تأليف المولى جلال الدين محمد الدواني المتوفى (907).
(302: الحاشية عليها) للسيد الميرزا أبى الفتح بن محمد على الشهير بمير مخدوم بن السيد
شمس الدين محمد بن السيد الشريف الجرجاني وهو الشارح " للباب الحادي عشر " والمتوفى
(976 أو 977) أولها الحمد لله على تهذيب المنطق والكلام عن غياهب الشكوك
والأوهام... هذه تعليقات بل تحقيقات على قسم المنطق من التهذيب، وحاشيته
المشهورين عند كل لبيب) كتبها للسلطان أبى الغازي أحمد بهادر الحسيني رأيت منها
نسخة في مكتبة (العطار)، وعليها حاشية غياث الدين، محمود، والحسن، والشيرواني
ونسخة أخرى في مكتبة مسجد مرجان، وتوجد في (الرضوية) كما في فهرسها نسخة
عصر المحشى التي انتقلت من السواد إلى البياض في (972) وقد طبع بعضها على هامش
نسخة الحاشية اليزدية بطهران في (1323).
(303: الحاشية عليها) للسيد حسين الخلخالي المتوفى بعد (1024) تلميذ الميرزاجان
الشيرازي نسخة منها في (الرضوية) كتبت على هوامش الحاشية في (1077)
كما في فهرسها وهي ثلاثة آلاف بيت في النسخة الموجودة في مكتبة (المشكاة) واسمها
" التنبيهات " (1) أوله (نحمدك يامن نور قلوب العارفين بأنوار المعارف الآلهية)

(1) وقد فاتنا ذكره في محله.
59

(الحاشية عليها) للمولى عبد الله اليزدي يأتي بعنوان " الخرارة في شرح العجالة "
في الخاء، المعجمة.
(304: الحاشية عليها) أيضا للمولى عبد الله اليزدي الشاه آبادي، المتوفي (981)
وهي على بحث الموضوع خاصة في عشرين صفحة بخط إبراهيم بن خليل الله في (971)
يوجد نسخة منها في " الرضوية " كما في (ج 1 ص 26) من فهرسها، ونسخة أخرى
عند السيد محمد تقي السبزواري. أولها (بعد الحمد والصلاة على عبادة الذين اصطفى،
فهذه كلمات منتشرة ومعرفات منتثرة، متعلقة ببحث الموضوع من حاشية التهذيب...
علقها فقير ربه الأبدي عبد الله اليزدي تذكرة لبعض الأحباء).
(305: الحاشية عليها) للأمير غياث الدين منصور الدشتكي المتوفي (948) أولها
(اللهم ثبتنا على الاقتداء بغياث الورى وجنبنا عن الضلالة والردى) يوجد نسخته
عند المدرس الرضوي بطهران.
(306: الحاشية عليها) للسيد السعيد القاضي نور الله الشهيد في (1019) أولها
(تهذيب المنطق والكلام، بحمد الله الملك العلام رسم عام للناقص، وتذهيبه بأجناس
الحمد وفصول السلام، خاصة شاملة لنوع الأنام).
(الحاشية على تهذيب المنطق الشاهآبادية اليزدية) للمولى عبد الله اليزدي
المتوفي (981) ذكر في (ص: 53) وهي المطبوعة المتداولة
(307: الحاشية عليها للشيخ اسحق الحويزي. تنتهي إلى بحث القياس في ثلاثة آلاف
بيت أولها (الحمد لله حق حمده) نسخة منها في مكتبة (الصدر) وأخرى منضمة إلى
حاشية المولى محسن النحوي في بقية مكتبة (الطهراني بكربلا).
(308: الحاشية عليها) للآقا محمد تقي بن الآقا محمد جعفر بن الآقا محمد على
الكرمانشاهي المتوفي بالنجف في (1299) يوجد عند أحفاده بكرمانشاه.
(الحاشية عليها) اسمها " الصراط المستقيم " أوله (أحلى تهذيب الكملين وأجلى ذكر
أجناس العارفين) للمولى محمد حسين بن إسماعيل اليزدي الپاشنة طلائي.
(309: الحاشية عليها) للشيخ محمد حسن بن المولى محمد جعفر شريعتمدار المتوفي
بطهران في (1318) ذكرت في فهرس تصانيفه
60

(310: الحاشية عليها) للسيد محمد سعيد بن السيد سراج الدين قاسم بن السيد محمد
الطباطبائي المتوفي (1092) ترجمه في " جامع الرواة " وذكر أنه ولد في (1013)
(الحاشية عليها) اسمها " مرصع الحواشي " للمير صدر الدين المدرسي اليزدي ويأتي
" الحاشية على المرصع ".
(الحاشية عليها) اسمها " كشف الأستار " طبع جملة منها في (1323). يأتي في
حرف الكاف.
(311: الحاشية عليها) اسمها " تعديل الميزان " قد طبع تمامه على هامش نسخة
الحاشية المطبوعة في (1323) (1)
(312: الحاشية عليها) للشيخ عبد الرحيم، بعضها مطبوع، مع الحاشية الأصلية
في (1323).
(313: الحاشية عليها) للمولى عبد الرزاق اللاهجي المتوفى (1051) كما كتب
على ظهر النسخة الموجودة في مكتبة السيد جعفر بحر العلوم في النجف. وهي مختصرة
يقرب من أربعة آلاف وخمسمائة بيت مع أنها بلغت إلى قوله (ولا عكس للممكنتين)
وحواشي متفرقة بعد هذا قليلا. وتأريخ كتابة النسخة (1246) وهي مغلوطة. وقد
كتب الكاتب في آخر النسخة أنها الرسالة الموسومة ب‍ " حويزى " ولعله توجد نسخة
أخرى منها في إيران.
(314: الحاشية عليها) للميرزا عبد الغفار، أيضا طبع بعضها مع الحاشية في (1323)
ولعله عبد الغفار بن محمد بن يحيى صاحب " حاشية آلهيات الشفاء ".
(315: الحاشية عليها) للميرزا علي رضا، وهي فارسية كتبها لتعليم تلميذه ميرزا
إبراهيم خان عند قرائتها عليه وطبعت مكررا في آخر حاشية المولى عبد الله اليزدي
وعندنا منها نسخة كتابتها في (1122) ولعل المؤلف هو الميرزا علي رضا التجلي المتوفى
(1085) مؤلف التفسير المذكور في (ج 4 ص 267).
(316: الحاشية عليها) للميرزا محمد على بن أحمد القراچه داغي التبريزي المتوفى
(1310) طبع بعضها مع الحاشية في (1323).
(317: الحاشية عليها) للمولى محمد على بن قربان على الأردبيلي معاصر السلطان نادر

(1) وقد فاتنا ذكره في التاء باسمه الخاص.
61

شاه وهو أحد السبعين عالما شيعيا حضر مجلس اتحاد العامة والخاصة الذي تأسس بأمر
نادر شاه لرفع البغضاء بين المسلمين وتوفى (حدود 1160). ودفن في صحن مقبرة
الشيخ صفي الدين بأردبيل. وله شرح الشرايع لم يتم. وهذه الحاشية في غاية التحقيق
أولها (الحمد لله الذي تفرد في وحدانيته وكلت الألسن عن غايته وانحسرت العقول عن
كنه معرفته) ونسخة خط مؤلفه يوجد في قم عند السيد شهاب الدين التبريزي النجفي
كما كتبه إلينا مفصلا.
(318: الحاشية عليها) للمولى محسن الطهراني فرغ من تأليفها في صفر (1257)
وفرغ تلميذ المحشى عن استنساخها في طهران في ربيع الثاني من تلك السنة بعينها، وهو
المولى محمد بن ملك حسين، وأطرى في آخر الكتابة أستاده المحشى وبعد ذكر محامده
الكثيرة عبر عنه بقوله (مولانا محسنا) رأيت النسخة في كتب الشيخ عبد الجواد بن
المولى أبى الحسن المازندراني الحائري الذي أدرك الشيخ الأنصاري سنتين من أوائل
بلوغه وكان يقيم الجماعة من حدود (1320) في الحرم الحسيني على جانب الرأس
الشريف إلى أن صار ضريرا، ولما اشتد ضعفة لكبر السن قام مقامه ولده الشيخ على
في الأواخر، حتى توفى في ليلة الجمعة (3 رجب 1361).
(319: الحاشية عليها) للمولى محسن بن محمد طاهر القزويني، أوله (الحمد لله الذي
خلق فسوى والذي قدر فهدى) وعلى ظهر النسخة بخط بعض الفضلاء أن له حاشية
فارسية على الحاشية اليزدية. وله " زينة المسالك في شرح ألفية بن مالك، ومعه
اعراب أبيات " ثمانا بعد ما جاوزت الاثنين " نظم المولى محسن النحوي. يقرب من
ثلاثمائة بيت. يوجد نسخته عند السيد شهاب الدين بقم.
(320: الحاشية عليها) للميرزا محمد التنكابني المتوفى (1302) قال قصصه لم يكتب
مثلها إلى اليوم
(321: الحاشية عليها) للميرزا محمد اليزدي، طبع بعضها مع الحاشية في (1323).
(322: الحاشية عليها) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي، ذكرها في آخر
كتابه " خلاصة الاخبار " المؤلف في (1250).
(323: الحاشية عليها) للمولى نظر على بن محسن الجيلاني أولها (سبحانك اللهم
62

يامن كل المنطق عن رسمه الناقص فضلا عن حده التام) عنوانها (قوله، قوله) تقرب
من ألفين وخمسماية بيت: نسخة منها في مكتبة (الخوانساري) وهي بخط الشيخ
محمد بن الحسن القرمسيني (الكرمانشاهي) كتبها لنفسه بعنوان أقل الطلاب في
(1255).
(324: الحاشية عليها) للشيخ يعقوب بن إبراهيم بن جمال بن إبراهيم البختياري
الحويزي أستاد السيد عبد الله الجزائري كما ترجمه في اجازته الكبيرة وقال أنه توفي
في عشر الخمسين يعنى بعد المائة والألف، كتب بخطه نسخة " الحاشية اليزدية " وكتب
في آخرها نسبه كما ذكرناه وفرغ عن الكتابة في شعبان (1085) وعلق عليها الحواشي
بخطه وجعل رمزها (ع. ق) وتلك النسخة عند السيد آقا التستري في النجف. ثم
دونت تلك الحواشي في عصر المحشى أو بعده، وقد رأيت النسخة المدونة منها، وهي
بخط السيد أحمد بن محمد بن عبد الكريم بن جواد السيد عبد الله الجزائري التستري
فرغ من كتابتها في (1240) والسيد أحمد هذا كان أستاد الشيخ جعفر التستري
الواعظ الشهير الذي توفى (1303).
(الحاشية على الجامي) الجامي هو شرح الكافية الموسوم ب‍ " الفوائد الضيائية "
لعبد الرحمن الجامي المتوفى (898) والحاشية لتلميذه المولى رضى الدين عبد الغفور
اللاري. وقد طبعت هذه الحاشية في الآستانة في (1282 و 1306 و 1309) كما في
" معجم المطبوعات العربية - ص 1584 ". وقد وقع لمؤلف المعجم خلط في المقام، فذكر في
حاشية عبد الغفور المذكور انها من تصانيف مصلح الدين اللاري مؤلف " مرآت الأدوار " الفارسي
في التأريخ العام الذي ترجم فيه عبد الغفور هذا، وذكر أن تأريخ وفاته مطابق لجملة
" يكشنبه پنجم شعبان = 905 " ونقل ترجمة الدين اللاري عن " العقد المنظوم
في ذكر أفاضل الروم " الذي صرح فيه بوفاة مصلح الدين اللاري في (ذي الحجة - 979)
وبالجملة ترجمة عبد الغفور مذكورة في لب التواريخ " و " سفينة الأولياء " و " رشحات
عين الحياة " وأرخوا وفاته (905) المنطبقة على الجملة المذكورة، وفي " الروضات -
ص 50 " حكى عن " أخبار البشر " أن المولى عبد الغفور توفى قبل (943) بثمان
وثلاثين سنة، وهو أيضا ينطبق على (905).
(325: الحاشية عليها) للمولى عبد الحكيم بن شمس الدين السيالكوتي الهندي المتوفى
(1067) طبعت في الآستانة في (1307) في (496 ص) كما طبع المتن هناك أيضا
63

(الحاشية على حاشية التهذيب الدوانية) للميرزا أبى الفتح الذي مرت في (ص 59)
رأيت منها نسختان وعلى كل منهما حاشية نذكرها هنا، أحدها في مكتبة مسجد مرجان ببغداد
والثاني في كتب آل السيد عيسى العطار ببغداد أيضا.
(326: الحاشية عليها) مكتوبة على نسخة مسجد مرجان المذكور. وهي للمولى
محمد بن الحسين، ولم اعرف شخص هذا المحشى فراجعه.
(327: الحاشية عليها) مكتوبة على نسخة خزانة (العطار) ببغداد، وهي لغياث الدين
وعلى نسخة العطار هذه حواش أخر بامضاء محمود، والحسن، والشيرواني.
(الحاشية على الشرح الجديد للتجريد " الچلبية ") الشرح الجديد للقوشچي
على بن محمد المتوفى (879) والحاشية لحسن بن فناري چلبي المتوفى (886) كما في
" كشف الظنون - ج 1 - ص 253 "
(328: الحاشية عليها) للقاضي نور الله الشهيد في (1019) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(الحاشية على الشرح التجريد للتجريد " الجمالية " لآقا جمال الخوانساري
وهي حاشية على الشرح وعلى حواشي الخفري عليه تأتى.
(329: الحاشية عليها) للمولى أحمد بن محمد إبراهيم الأردكاني اليزدي كتبها باسم
أمين الدولة الحاج محمد حسين خان الصدر الأعظم الأصفهاني المتوفى بعد (1239) وفرغ من التأليف في شيراز عاشر شعبان (1225) رأيت نسخة منها في مكتبة (سلطان
المتكلمين) بطهران.
(330: الحاشية عليها) للسيد محمد بن فتح الله الموسوي المتوفى (1225) ألفها
باسم الشاهزاده محمد ولى ميرزا أولها (سبحانك يا من دل بذاته على ذاته) نسخة منها
من وقف الحاج عماد الفهرسي في (الرضوية).
(الحاشية " الخفرية " على الشرح الجديد للتجريد) الشرح للقوشچي
والحاشية عليها لشمس الدين محمد بن أحمد الخفري الآتي وعلى هذه الحاشية حواش
كثيرة نذكر منها:
(331: الحاشية عليها وعلى الحاشية الجلالية " الدوانية " على الشرح الجديد) علق هذه
الحاشية على هاتين الحاشيتين الميرزا إبراهيم ابن المولى صدرا الشيرازي كما حكى
عن الرياض، وتوجد نسخة منها في مكتبة (الشريعة) وفى مكتبة مسجد مرجان ببغداد
وفى مكتبة الخوانساري) أولها (يا هو يا لا آله إلا هو يامن لا هو إلا هو ولا يعلم ما هو
64

إلا هو) وينقل فيها كثيرا عن كمال الدين ميثم البحراني شارح " نهج البلاغة ".
وينقل عنها المولى مهدي بن كريم الگلپايگاني في حاشيته على الشرح الجديد ناسبا لها
إلى الميرزا إبراهيم بن المولى صدرا، بل يظهر منه أنه تسمى هذه الحاشية ب‍ " الحواشي
الفخرية " ولعل في عبارته تصحيفا وأنها هي الحواشي على الخفرية كما أن نسبتها في
بعض النسخ المذكورة إلى المولى صدر ابن محمد بن إبراهيم أيضا تصحيف.
(332: الحاشية عليها) للميرزا أبى طالب الفندرسكي سبط المير أبى القاسم الفندرسكي
المشهور: ذكره معاصر المحشى أعني صاحب " الرياض " في ترجمة الفندرسكي
(333: الحاشية عليها) للأستاذ الأكبر آقا محمد باقر الوحيد البهبهاني المتوفى
بالحائر في (1206) وهي على أوائلها. فقط كما ذكرت في فهرس تصانيفه.
(334: الحاشية عليها) نسخة توجد في مكتبة (المشكاة) أولها (أعظم حلية للكلام
حمد الله الملك العلام، الذي خلق الأشياء بالحكم التام! وهديهم بالهداية.. فيقول
الملتجي إلى الحق الغنى محمد جعفر بن محمد صادق اللاهجي غفر الله له ان هذه كتابة
قد جمعت فيها لب بيان الصحف على الاجمال وتركت ديدن العرف..)
335) الحاشية عليها) للمحقق الآغا جمال الدين الخوانساري المتوفى في (1125)
أول الحاشية (قوله اعتبر فيه حدوث الخلق آه، هذا إشارة إلى طريقة جماعة من المتكلمين
الذين قالوا ان علة الحاجة إلى المؤثر انما هي الحدوث) وله عليها حواش منه كما
في بعض نسخها. وهي في (3400) بيتا تقريبا).
(336: الحاشية عليها) للشيخ حسين بن إبراهيم التنكابني من أعاظم تلاميذ المولى
صدرا ومؤلف " اثبات حدوث العالم " المذكور في (ج 1 - ص 89) ينقل عن حاشيته
هذه الآقا جمال الخوانساري في حاشيته على الخفرية المذكورة آنفا.
(337: الحاشية عليها) للسيد حسين الحسيني الخلخالي صاحب حاشية تفسير
البيضاوي، توجد نسخة منها عند شيخ الاسلام بزنجان.
(338: الحاشية عليها) لسلطان العلماء السيد حسين بن رفيع الدين محمد بن محمود
المرعشي الآملي الأصفهاني المولود (1001) والمتوفى (1064) أولها بعد الخطبة
(فهذه تعليقات كتبها العبد الغريق في بحر العصيان خليفة سلطان غفر له الرحيم الرحمن
65

على الحاشية المنسوبة إلى العلامة الخفري على آلهيات التجريد، حين مطالعتها) رأيت
نسخة منها عند الشيخ على بن إبراهيم القمي في النجف وعليها حواش كثيرة من المؤلف.
(339: الحاشية عليها) للآقا رضي الدين محمد بن الحسين الخوانساري، ذكرها في
" نجوم السماء ".
(الحاشية عليها) للآقا رضي الدين القزويني، اسمها " كحل الابصار " تأتى.
(340: الحاشية عليها) للحكيم شمس الدين محمد الشهير بملا شمسا أولها " الحمد لله
ذي المجد والبهاء والصلاة والسلام على سيد البشر.. وبعد فيقول.. محمد المدعو
بشمسا الگيلاني.. هذه تعليقات اتفقت منى.. على مبحث إلهيات التجريد وشرحه
الجديد والحاشية التي علقها العلامة الخفري عليها) عناوينها (قال المصنف - قال الشارح)
وغير ذلك، وهي كبيرة. رأيت منها نسخة في كتب الشيخ عباس الكركي بالكاظمية
كتبت في (1059). ونسخة أخرى في مكتبة (المشكاة).
(341: الحاشية عليها) للمولى عبد الرزاق بن علي بن الحسين اللاهيجي المتخلص
بفياض والمتوفى (1051) أولها (الحمد لصانع السماوات العلى وخالق الأرضين السفلى)
رأيت نسخا منها في مكتبة (الصدر) و (كبة) و (الشريعة) وعلى نسخة (الخوانساري)
حواشي الميرزا إبراهيم بن المولى صدرا، ونسخة عصر المحشى موجودة في مكتبة
(المشكاة) بطهران.
(342: الحاشية عليها) للمولى عبد الغفار بن محمد بن يحيى الجيلاني تلميذ المير داماد
مدونة غير تامة، قال في (الرياض) رأيتها بخطه عند أحفاده برشت.
(343: الحاشية عليها) للمولى محمد قاسم بن محمد صالح الأصفهاني، أولها (الحمد لله
رب العالمين) نسخة منها في (الرضوية) بخط المحشى في سنة (1104) كما في
فهرسها وينقل الآغا جمال الخوانساري عن هذه الحاشية فيما مر من حاشيته على الحاشية
الخفرية في (ص 65).
(344: الحاشية عليها) للمدقق الميرزا محمد الحسين الشيرواني المتوفى (1098)
ذكرها في " جامع الرواة " وذكر سيدنا بحر العلوم في " الفوائد الرجالية " له حاشيتين
66

على الحاشية الخفرية، ورأيت نسخة منها بخط العالم الفاضل محمد بديع بن محمد شريف
المشهدي في موقوفات المولى نوروز على البسطامي في المشهد الرضوي، ولمحمد بديع
هذا، ولد سماه محمد شريف وصار هذا الولد شيخ الاسلام بالمشهد بعد تحصيله العلوم
عند والده الفاضل، ثم المولى رفيع الجيلاني، كما ترجمه الشيخ عبد النبي في " تتميم
أمل الآمل ".
(345: الحاشية عليها) للسيد الأمير محمد معصوم الحسيني القزويني المتوفى (1091)
ذكرها حفيد السيد حسين في خاتمة " معارج الاحكام ".
(الحاشية " الدوانية الأخيرة " على الشرح الجديد للتجريد) المعروفة
بالأجد، علقها جلال الدين الدواني على الشرح الجديد للقوشچي، بعد ما علق عليه
الحاشيتين القديمة والجديدة، وستأتي الثلاثة بعنوان " الحاشية على الشرح الجديد ".
(346: الحاشية عليها) للأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الدشتكي
المتوفى (948)، مرت اجمالا بعنوان " تجريد الغواشي " كتبها بعد وفات والده
للذب عنه ردا على الحاشية الأجد الدوانية، وقد أورد في " كشف الظنون " كثيرا
من ديباجته، وفيها تجهيلات وتعريضات للدواني المتوفى (907) والنسخة موجودة
في مكتبة (الفاتح) كما في فهرسها.
الحاشية " القديمة الدوانية " على الشرح الجديد للتجريد) هي أول
الحواشي الثلاث التي علقها المولى جلال الدين محمد الدواني المتوفى (907) على الشرح
الجديد للقوشچي للتجريد، وقد اعتنى بهذه الحاشية العلماء، وعلقوا عليها حواشي كثيرة
نذكر بعضها:
(347: الحاشية عليها) للسيد الميرزا محمد باقر بن معز الدين الحسيني الرضوي معاصر
الشيخ الحر العاملي، وترجمه في " أمل الآمل ".
(348: الحاشية عليها وعلى متن التجريد) وقد يتعرض أيضا لبعض الحواشي الاخر
على الشرح الجديد، تأليف المولى ميرزا جان الباغنوي المذكور كرارا. أوله (قال
المصنف رحمه الله أما بعد حمد واجب الوجود) وهي كبيرة، ومع ذلك فقد علق المولى ميرزا
جان نفسه على حاشيته هذه حواش كثيرة مكتوبة على هوامشه بعنوان (منه)، والنسخة
موجودة بمكتبة (المشكاة)
67

(349: الحاشية عليها) للمولى جلال الدين الاسترآبادي الصدري من علماء أوائل
عصر الشاه طهماسب الذي ملك من (930) قال الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم
أمل الآمل " اتفق المحققون على أن هذه الحاشية أجود الحواشي على القديمة.
(350: الحاشية عليها) للمولى كمال الدين الحسين بن عبد الحق الآلهي الأردبيلي
ذكرها في " كشف الظنون " (ج 1 ص 253).
(351: الحاشية عليها) للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانساري المتوفى
(1098) ذكرها في " جامع الرواة " وقال في " الرياض " أنها أحسن الحواشي
وأفيدها وأدقها، ثم قال في " الرياض " أن له حاشية أخرى جديدة عليها أيضا لم
يتمها، وهي على أوائلها وعلى بعض مواضعها بمقدار جزئين (أقول) توجد نسخة من
الأولى الكبيرة في مكتبة (التقوى)، ونسخة في مكتبة (الصدر) ومكتبة الحاج آقا سبط السيد
حجة الاسلام الرشتي الأصفهاني كما حدثني به، أولها (قال الشارح والطبيعة النوعية آه)
وقد فرغ منها في (15 ع 2 - 1064).
(352: الحاشية عليها) لسلطان العلماء السيد حسين بن رفيع الدين محمد الحسيني
المرعشي الآملي المتوفى (1064) عبر عنها في " جامع الرواة " وفي (الرياض)
بالتعليقات.
(353: الحاشية عليها) للمولى عبد الغفار الجيلاني تلميذ المير الداماد والمحشى على
تصانيفه ومؤلف " حاشية آلهيات الشفاء " وغيرها، قال في " الرياض " رأيتها بخطه عند
أحفاده برشت.
(354: الحاشية عليها) للمولى عبد الله بن الحسين اليزدي المتوفى (981) قال
في " الرياض " عندنا منها نسخة) وتوجد نسخة في (الرضوية) وهي ناقصة أولا وآخرا
كما في فهرسها (ج 1 - ص 37) من كتب الحكمة.
(355: الحاشية عليها) للميرزا عبد الله بن الميرزا عيسى التبريزي الأصفهاني المتوفى
حدود (1130) مؤلف " رياض العلماء " عدها فيه من تصانيفه.
(356: الحاشية عليها) للمولى عطاء الله الگيلاني الرودسري والد المولى محمد سعيد
68

الذي كان معاصر صاحب " الرياض " ترجمهما فيه وذكر أنه كان متكلما حكيما زيديا
فرجع إلى الاثني عشرية وقرأ على علماء أصفهان وهم القاضي معز الدين محمد والسيد
المير الفندرسكي والمولى حسن على التستري (أقول) ان فتاواه مدرجة في كتاب
" المسئولات " الآتي في حرف الكاف بعنوان كتاب المسئولات.
(357: الحاشية عليها) للسيد شاه فتح الله الشيرازي الكبير مؤلف " الحاشية على
الحاشية الفياضية " وجد العلماء السادة الشاهية بشيراز المشهور أن دقائق الحاشية
القديمة وصلت إليهم يدا بيد لفظا وكتبا كما ذكره صاحب " الرياض " وحدثني السيد
الحاج آقا سبط السيد حجة الاسلام الرشتي الأصفهاني أن نسخة من هذه الحاشية عنده
بأصفهان.
(351: الحاشية عليها) للمولى شمس الدين محمد الجيلاني صاحب " الحاشية على الحاشية
الخفرية " المذكور في (ص 66) ذكرت في فهرسه. (359: الحاشية عليها) للميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى بأصفهان في
(1099) ذكرها في " جامع الرواة " كانت موجودة عند السيد حاج آقا سبط
حجة الاسلام.
(360: الحاشية عليها) لتلميذ الدواني وهو المولى جمال الدين محمود السبزواري،
وفي تتميم القزويني الشيرازي بدل السبزواري ولعله الأصح.
(361: الحاشية عليها) للسيد المير معز الدين بن السيد فخر الدين المشهدي كان آية
في الحفظ والذكاء. وتوفي بالهند، وأما والده فقد توفى بأصفهان في (1097) كما
ذكره صاحب " الرياض ".
(الحاشية عليها) للسيد الأمير محمد معصوم الحسيني القزويني المتوفى (1091)
ذكرها حفيده في خاتمة المعارج.
(362: الحاشية عليها) للقاضي نور الله الشهيد (1019) ذكرها في فهرس تصانيفه،
وهي حاشية على بحث الجواهر منها خاصة.
(الحاشية " الصدرية " على الشرح الجديد المذكور) المحشى هو المير
صدر الدين الدشتكي المذكور كرارا. يأتي.
69

(363: الحاشية عليها) للمولى كمال الدين الحسين بن عبد الحق الآلهي الأردبيلي
المتوفى (950) هكذا في فهرس تصانيفه.
(الحاشية " الشريفية " على الشرح القديم للتجريد) الشرح القديم هو
الموسوم ب‍ " تشييد القواعد " والشارح هو شمس الدين محمود الأصفهاني المتوفى (746)
والمحشي هو السيد الشريف الجرجاني المتوفي (816) وتعرف ب‍ " حاشية التجريد "
وقد تعينت من قبل السلطان للتدريس فيها، فلذلك كثرت الحواشي عليها كما ذكر في
" كشف الظنون ج 1 ص 250 " وذكر له نيفا وعشرين حاشية. ونحن نذكر واحدا
لم يذكره هو:
(364: الحاشية عليها) ألفها صدر الحكماء الأمير صدر الدين محمد الدشتكي المتوفى
(903) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(الحاشية " الخطابية " على الشرح " المختصر " لتلخيص المفتاح) أصل
المفتاح هو " مفتاح العلوم " لسراج الدين أبى يعقوب يوسف بن محمد بن علي السكاكي
المتوفى (626) وهو في ثلاثة أقسام (1) الصرف (2) النحو (3) علمي المعاني والبيان،
والتلخيص تلخيص للقسم الثالث منه لجلال الدين محمد بن عبد الرحمن القزويني المعروف
بخطيب دمشق المتوفى (739) وهو متن شرحه كثيرون منهم المولى سعد الدين التفتازاني
المتوفى (792) فإنه شرحه بشرحين يعرف أحدهما بالمطول والآخر بالمختصر وعلى
كل من هذين الشرحين حواش كثيرة مذكورة في " كشف الظنون " فذكر في (ج 1 -
ص 325) منه أن نظام الدين عثمان الخطابي (1) المتوفى (901) كتب حاشية على المطول

(1) الظاهر أن الخطائي من الأغلاط المشهورة والصحيح الخطابي لأننا لم نجد في جميع
ما بأيدينا من المآخذ لتراجم العلماء والمؤلفين رجلا منسوبا إلى الخطأ مع اشتهار هاتين
الحاشيتين على المختصر والمطول بما لا مزيد له وثبوتهما عن مؤلفهما، واعتناء الفضلاء
بهما بالاستكتاب والاستنساخ لهما. وبكتابة الحواشي والتعليقات عليهما فلا محالة
أن يكون مؤلفهما من مشاهير عصره ومثله ليس ممن يغفل عن ترجمته سيما مع اهتمام
مؤلفي تلك المآخذ في الاستقصاء حتى لا يشذ منهم قارئ حسن أو مؤذن صيت. فكيف
يغفلون عن مثل هذا المؤلف الذي هو معاصرهم أو مقارب عصرهم. فالظن القوى أن
مؤلف الحاشيتين على المختصر والمطول هو الذي ترجمه مؤلف الشذرات في (ج 8 -
ص 1) عادا له فيمن توفى حدود (901) وذكر أن النجم الغزي أيضا ترجمه في " الكواكب
السائرة بأعيان المائة العاشرة " وهو شهاب الدين أحمد بن عثمان المشهور بملا زاده السمرقندي
الخطابي نسبة إلى جده الخطاب، قال وله مؤلفات عديدة ثم ذكر بعضها ولم يذكر هاتين
الحاشيتين كما لم يذكر حاشيته على شرح المفتاح للسيد الشريف الموجودة في مكتبة مدرسة
المروى بطهران وأولها (لك اللهم الحمد والمنة) وكذا لم يذكر حاشيته على التفسير
الموجودة نسخة مستقيمة منها في مدرسة الحجيات بالموصل كما في فهرس مخطوطاتها
في (- ص 101) وحاشيته على مختصر التلخيص الموجودة بمدرسة الخياط في الموصل
كما في (ص 147) ونسختان منها ذكرتا في (ص 422) وحاشيته على البهائية في الحساب
كما في (ص 241) منه والتعبير عنه في " كشف الظنون " بنظام الدين عثمان الخطابي
المتوفى (901) مع موافقته لما في الشذرات من بعض الجهات لا يضر مخالفته معه في
اللقب لكثرة تعدد الألقاب لشخص واحد وكذا سقوط كلمة من قلم الكاتب شايع فلعل
(أحمد بن) سقط كتابته من قلم مؤلف كشف الظنون أو ناسخه والله العالم.
70

وحاشية أخرى على المختصر. ثم ذكر ما كتبه الفضلاء من حواشيهم على هاتين الحاشيتين
الا حاشية المولى حامد الآتي عليهما.
(365: الحاشية عليها) تأليف المولى حامد بن برهان الدين من ولد أبي ذر الغفاري
الصحابي الشهير، وقد عبر عن نفسه في أول الحاشية بعد ما استهل باسمه بقوله (حامدا
مصليا مستمسكا بلطفه العميم، وبعد فيقول المتكل على الله الباري حامد بن برهان بن أبي
ذر الغفاري) توجد نسخة من هذه الحاشية المكتوبة في (1027) فيما يقرب من
(2350 بيت) منضمة مع الحاشية اليزدية على الخطابية الآتية في (سپهسالار)،
وقد فصلت خصوصياتها في فهرس المكتبة لابن يوسف في (ج 2 - 405) وهذا المحشى
الغفاري مؤخر بقليل عن المؤرخ الغفاري أحمد بن محمد بن عبد الغفار القزويني الغفاري
مؤلف تأريخ نگارستان في (949) الذي قد يطلق عليه تأريخ الغفاري أيضا، بل قد
يستظهر حياة الغفاري المحشى في تأريخ كتابة الحاشية من قول كاتبها في آخر النسخة
(تمت هذه الحاشية التي صنعها الفضل الكامل حامد الغفاري في حاشية الخطائي بعون
الملك الغفار) وعلى أي فلا محالة يتصل نسبه بعمود نسب المؤرخ، ولعله أيضا من
أهل قزوين.
(366): الحاشية عليها) للمولى عبد الله الشاه آبادي اليزدي صاحب " حاشية التهذيب "
المتوفى (981) أوله (حمدا لمن خلق الانسان علمه البيان، وشكرا لمن علمه بدايع
71

المعاني في روايع البيان) ألفها بشيراز في المدرسة المنصورية وفرغ منه في (17 -
ذي الحجة 262) ذكرت في " كشف الظنون " بعنوان الحاشية على الشرح المختصر
وأيضا في " كشف الحجب " ونسخها شايعة، نسخة منها مع حاشية المولى حامد في
(سپهسالار) كما أشرنا إليها آنفا، ونسختان في (الرضوية) ونسخ في النجف في مكتبة
الشيخ عبد الرضا بن الشيخ مهدي بن الشيخ راضي الفقيه آل خضر النجفي المتوفى
(1358) وساير مكتباتها، والمكتبة (الحسينية) بالموصل و (الخديوية) بمصر
ومكتبة " لعله لي " بإسلامبول كما في فهارسها.
(367: الحاشية عليها) للمحقق الآغا رضى الدين محمد بن الحسن، المعروف بآغا
رضى القزويني المتوفى (1096) وهو صاحب " لسان الخواص " وغيره مما ذكر في
فهرس تصانيفه.
(368: الحاشية عليها) للمدقق الشيرواني المولى محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى
(1098) نسخة منها كانت في مكتبة السيد محمد باقر المدعو بحاج آقا سبط السيد
حجة الاسلام الرشتي الأصفهاني.
(369: الحاشية عليها) للسيد السعيد القاضي نور الله الشهيد في (1019) ذكر في
فهرس كتبه.
(الحاشية " الخطابية " على الشرح " المطول " لتلخيص المفتاح)
المذكور، والمحشي أيضا هو نظام الدين عثمان الخطابي المذكور في (ص 70).
(370: الحاشية عليها) للمولى حامد المذكور كتبها قبل حاشيته على الحاشية الخطابية
على الشرح المختصر الموجود في (سپهسالار) كما مر فإنه صرح في أولها بتأليفه لهذه
الحاشية الموجودة نسختها في (الرضوية) كما يظهر من فهرسها (ج 3 ص 58) أولها
(الحمد لله المتنزه عن تنزيه المنزهين) وان لم يشخص مؤلفها في الفهرس الرضوي،
لكن تسمية المولى حامد نفسه في أول هذه النسخة وتصريحه في أول حاشية المختصر،
بتأليفه حاشية المطول ينتج كون هذه الحاشية له كما استظهره ابن يوسف أيضا.
(الحاشية " الشريفية " على الشرح " المطول " لتلخيص المفتاح)
المذكور آنفا. والمحشي هو السيد الشريف الجرجاني المتوفى (816) كما يأتي.
(371: الحاشية عليها) للمولى عبد الله اليزدي صاحب " حاشية التهذيب " أولها
72

(الحمد لله رب العالمين) يوجد نسخة منه ناقصة الآخر في (الرضوية) كما في فهرسها
(ج 3 - ص 60).
(372: الحاشية عليها) ألفها صدر الحكماء الأمير صدر الدين محمد الدشتكي المتوفى
(903) ذكر في فهرس تصانيفه.
(الحاشية الدوانية على شرح الشمسية) في المنطق تأليف عمر بن علي القزويني
تلميذ الخواجة، وشارحه قطب الدين محمد بن محمد الرازي المجاز من العلامة الحلي.
والحاشية على الشرح لجلال الدين محمد بن أسعد الدواني وعلى هذه الحاشية أيضا حواش
نذكر منها: (373: الحاشية عليها) للأمير غياث الدين منصور الدشتكي المذكور آنفا المتوفى
(948). يوجد نسخة منها في (الرضوية) كما في فهرسها (ج 1 - ص 11).
(374: الحاشية عليها) وعلى الحاشية الشريفية على شرح الشمسية. قال في " الرياض "
أن للمولى عبد الله اليزدي الشاه آبادي، المتوفى (981) حاشية على حاشيتي الدوانية
والشريفية على شرح الشمسية.
(الحاشية الشريفية على شرح الشمسية) المسمى ب‍ " تحرير القواعد المنطقية "
مر. والمحشي هو السيد الشريف الجرجاني المذكور آنفا. قال في " كشف الظنون ج 2
ص 69 " ان هذه الحاشية يقال لها " حاشية ء كوچك ". وقد علقت عليها حواش كثيرة
ذكر جملة منها. وقد طبعت هذه الحاشية بطهران وطبعت على هوامشها بعض الحواشي
المذكورة في " كشف الظنون " مثل داود، عماد، حامد، يحيى، ونحن نذكر بعضها:
(375: الحاشية عليها) تأليف الأديب الشاعر المولى أبى الحسن الآبي وردي
المعروف بدانشمند، وتوجد النسخة التامة منها في المكتبة (التسترية) تأريخ كتابتها
(984) أولها (الحمد لله الذي نور قلوب العارفين بأنواع أنوار المعارف) وعبر
عن نفسه بقوله (تراب أقدام الشعراء أحمد الأبيوردي) ولأبيوردي هذا أيضا " حاشية
على الحاشية الشريفية على شرح المطالع " تأتى أن نسختها مكتوبة في (887).
(376: الحاشية عليها) للمولى محمد جعفر الاسترآبادي المتوفى (1263) ذكرها
ابنه في " مظاهر الآثار " وولده الآخر في " مبدء الآمال ".
(377: الحاشية عليها) للسيد المير خليل بن محمد الرضوي الكرماني معاصر الشاه
إسماعيل الصفوي وتلميذ الحسين بن عبد الحق الآلهي الأردبيلي نسخة منها في " الرضوية "
من موقوفة سنة (1145).
73

(378: الحاشية عليها) للمولى عبد الله اليزدي صاحب " حاشية التهذيب " ذكرت
في فهرس تصانيفه.
(379: الحاشية عليها) وهي على بحث تمام المشترك خاصة للأمير نظام الدين عبد الحي
بن عبد الوهاب الحسيني الأشرقي الجرجاني، مؤلف كتاب " المعضلات، في سنة (959)
والشارح لألفية الشهيد بعد (930) وهي في (28 ص) بخط سلطان على التويسركاني
في (1001) من وقف ابن خاتون في (1067) في الرضوية كما في فهرسها (ج 1 -
ص 17). أولها (هو الحي الوهاب. اللهم زدنا العلم والاستعداد) وفرغ منه في (914).
(380: الحاشية عليها) للمولى عماد الدين محمد بن يحيى بن علي الفارسي، أولها
(نحمدك يا من أنطق لسان عبده بآيات جلاله... وعلى آله وأصحابه المؤيدين
بالنفوس القدسية) وآخره بعد ذكر النبي صلى الله عليه وآله (وعلى آله أولى الألباب) نسخة منها في
(الرضوية) بخط محمد بن سعد الدين بن حسن بن الحاج معصوم تأريخ كتابتها (895)
موقوفة سنة (1607) كما في فهرسها، وفي (الرضوية) أيضا نسخ أخرى متعددة
من هذه الحاشية، وذكر اسم المحشى في فهرسها بعنوان عماد بن يحيى بن علي الفارسي
ولكن في " كشف الظنون " (ج 2 - ص 69) عماد بن محمد بن يحيى بن علي الفارسي ولعله
تصحيف عماد الدين محمد بن يحيى كما ذكرناه وطبعت متفرقة في (1283) كما أشرنا
إليه ورمزها عماد الدين.
(381: الحاشية عليها) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى (907)
وهي على أوائلها من التصورات أولها (جل من ظهرت على حواش الأكوان) ومرت
حاشية غياث الدين منصور على هذه الحاشية.
(382: الحاشية عليها) أيضا للدواني فيها اعتراضات على الشريف، أولها جل
من ظهرت على حواشي الأكوان أسرار قدرته الشاملة) نسخة (الرضوية) كتابتها
(1013) كما في فهرسها (ج 1 ص 22)، وذكر الحاشية الأولى في (ص 12)
وفي الموضعين ذكرهما بعنوان " الحاشية على شرح الشمسية " ويظهر من فهرس مكتبة
قولة أنها طبعت بالآستانة.
(383: الحاشية عليها) للأمير صدر الدين محمد بن غياث الدين منصور الأول الشهيد
74

في (903) ذكر في " كشف الظنون " (ج 2 - ص 69) أنها وصلت إلى مباحث القول
الشارح.
(384: الحاشية عليها) وهي على بحث تمام المشترك منها خاصة للمولى شرف الدين
حاجي محمد النيريزي أولها (الحمد لمن نزه عين الأجناس والفصول) رأيتها في مكتبة
(الصدر) ضمن مجموعة وهي تقرب من مأتي بيت، ونسخة منها في (الرضوية)
كتابتها في (955) كما ذكر فهرسها (ج 1 - 24).
(الحاشية " الخيالية " على شرح العقايد النسفية) العقايد لنجم الدين عمر بن
محمد النسفي المتوفي (537) وشرحه للمولى سعد التفتازاني، والمحشي هو المولى أحمد
أين موسى الخيالي المعروف بالمولى خيال المتوفى (بعد 860) كما في " كشف الظنون -
ج 2 - ص 119 ".
(385: الحاشية عليها) علقها عليها المولى عبد الحكيم السيالكوتي الهندي صاحب
" الحاشية على تفسير البيضاوي " المذكور (ص 42). طبع هذه الحاشية بالآستانة في
(1316) في (335 ص). ويأتي الحواشي على نفس العقايد قريبا.
(الحاشية على شرح المختصر الحاجبي) المختصر في أصول الفقه للشيخ جمال الدين
عثمان بن عمر المعروف بابن الحاجب المالكي المتوفى (646) اختصره عن كتابه " منتهى
السؤال والأمل في علمي الأصول والجدل ". والشارح هو عضد الدين عبد الرحمن بن
أحمد الأيحبي المتوفى (756). والمحشي هو الميرزا جان الباغنوي وقد علقت على
هذه الحاشية حواش منها:
(386: الحاشية عليها) للمحقق آقا جمال الدين الخوانساري. ذكرها " جامع الرواة "
وهي موجودة أولها بعد الحمد (قوله في الحاشية: انما قيل الظاهر. والظاهر الخ).
(الحاشية على شرح المختصر الحاجبي) المذكور " والمحشي هو الآقا جمال
الخوانساري وهي كبيرة في مجلدات كما يأتي وعليها حواش نذكر منها:
(387: الحاشية عليها) للمولى رفيع بن فرج الجيلاني المشهدي المتوفي في عشر
الستين كما ترجمه السيد عبد الله التستري في اجازته الكبيرة، وشيخنا النوري في
" الفيض القدسي ".
(الحاشية على شرح المختصر الحاجبي) المذكور، المحشي هو السيد الشريف
الجرجاني المذكور كرارا، وعلى هذه الحاشية حواش أيضا منها:
(388: الحاشية عليها) للشيخ تاج الدين حسين بن شمس الدين الساعدي. ألفها في
(977). ويوجد نسخة خط المصنف في (الرضوية) كما في فهرسها (ج 2 ص 195)
75

(الحاشية على شرح المختصر الحاجبي) المذكور والمحشي هو الميرزا محمد بن
الحسن الشيرواني المتوفى (1098).
(389: الحاشية عليها) للأستاذ الوحيد البهبهاني الآقا محمد باقر المتوفى بالحائر
في (1206) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(الحاشية " الشريفية " على شرح المطالع) أي " مطالع الأنوار " لسراج
الدين محمود بن أبي بكر الأرموي المتوفى (689). والشرح هو الموسوم: " لوامع
الاسرار " لقطب الدين الرازي المتوفى (766) والمحشي على الشرح هو السيد الشريف
الجرجاني المتوفي (816) وعلى هذه الحاشية حواش كثيرة نذكر منها:
(390: الحاشية عليها) للمولى أبى الحسن أحمد الآبي وردي المعروف بدانشمند
المذكور في (ص 73). يوجد نسخة منها في (الرضوية) كتابتها في (887) كما
في فهرسها (ج 1 ص 20) أولها (قال شريف زمانه شرفه الله برضوانه: الفياض
الوهاب. هذه العبارة).
(391: الحاشية عليها) للمولى ميرزاجان حبيب الله الباغنوي الشيرازي ذكر في
" كشف الظنون ج 2 ص 453 ".
(392: الحاشية عليها) للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الآلهي الأردبيلي
المتوفى (950) ذكرها في " كشف الظنون ج 2 ص 453 ".
(393: الحاشية عليها) للمولى عبد الرحيم الشيرواني كما كتب على النسخة الموجودة
عند السيد آقا التستري في النجف. أول الحاشية (قوله: الفياض الوهاب، هذا التفسير
يحمل على معنيين أحدهما أن الفياض ها هنا مستعار لمفهوم الوهاب استعارة تبعية).
وأول الخطبة (ألا لا آلاء الا آلاء الله الحمد لله).
(394: الحاشية عليها وعلى الحاشية القديمة الدوانية على شرح المطالع) وهي للمولى
عبد الله اليزدي، صاحب الحاشية على تهذيب المنطق، قال في " الرياض " انى رأيتها.
(395: الحاشية عليها) للمولى علاء الدين الطوسي المتوفى (887) المذكور في
(ص 50) ذكر أيضا في " كشف الظنون "
(396: الحاشية عليها وعلى الحاشية القديمة الصدرية على شرح المطالع) وهي للمولى
جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى (908) هي اثنتان، أولهما القديمة التي
76

رد فيها على الحاشية القديمة تأليف المير صدر الدين الدشتكي، والثانية الجديدة، فإنه
بعد ما كتب الدشتكي في دفع اعتراضات الدواني الحاشية الجديدة عاد الدواني النظر
في القديمة وجعلها بتغيير ما الحاشية الجديدة وسماها " تعويذ المطالع " وقد ذكرنا في
(ج 4 ص 227) أنها بهذا العنوان موجودة في (الرضوية) كما في فهرسها (ج 1
ص 19) من المنطق، أو سماها " تنوير المطالع " كما ذكرناها بهذا العنوان في (ج 4
ص 472) ونقلنا ما في أولها عن النسخة الموجودة في (الفاضلية) كما في فهرسها (ص 7)
ويحتمل كون أحد العنوانين تصحيف الآخر لكن لاختلاف خطبة النسختين يحتمل
أن إحداهما القديمة والأخرى الجديدة ولهذا ذكرتهما جميعا وتوجد من حاشية
الدواني على الشريفية نسخة في النجف عند السيد آقا التستري قال في أول الحاشية
بعد نقل قول الشريف الفياض الوهاب من فاض الخ (اعلم أن الفياض هاهنا منقول عن
معناه اللغوي) ومثل هذه النسخة أيضا توجد في (الرضوية) كما في فهرسها (ج 1
ص 19) من المنطق ولعلها حاشية ثالثة من الدواني فليطابق بين تلك النسخ
ليتبين الحال.
(397: الحاشية عليها) للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى (1098)
أولها (الحمد لله الذي شرح صدورنا بلوامع نور الايمان) رأيت نسخة منها في مكتبة
(سلطان المتكلمين).
(398: الحاشية عليها) لسيد الحكماء الأمير صدر الدين محمد الدشتكي المتوفى (903)
وهي اثنتان فإنه كتب أولا الحاشية القديمة على شرح المطالع والحاشية الشريفية
ولما كتب الدواني الحاشية القديمة ورد فيها على الأمير صدر الدين كتب هو الحاشية
الجديدة في دفع اعتراضات الدواني، ثم كتب الدواني الجديدة الموسومة ب‍ " تعويذ
المطالع " أو تنوير المطالع كما أشرنا إليهما، وذكرهما في " كشف الظنون " بعنوان
" الطبقات الجلالية " في (ج 2 ص 89) وبعنوان " الطبقات الصدرية " في (ص 94)
(399: الحاشية عليها) للسيد المير مرتضى الشيرازي المتوفى (940) ذكرها في
" كشف الظنون ج 2 ص 453 ".
(400: الحاشية عليها) للمولى معين الطبسي أو التوني ذكر في فهرس (الرضوية)
77

(ج 1 ص 11) أن نسخة منها في (الرضوية) كتابتها في (894) راجعه.
(الحاشية عليها) للأمير غياث الدين منصور الدشتكي وبما أن فيه محاكمات بين الحواشي
القديمة والجديدة لوالده الأمير صدر الدين والمحقق الدواني يقال له " المحاكمات "
كما يأتي في الميم.
(الحاشية " الفياضية " على شرح المطالع) المذكور ويحتمل ان يكون
الحاشية هي رسالة " الفياض " لقاضي زاده الرومي المذكور في كشف الظنون ج 2
ص 454) (401: الحاشية عليها) للسيد فتح الله بن حبيب الله الحسيني المتكلم الحكيم المعروف
بشاه فتح الله، صاحب " جوابات المسائل النظام شاهية المذكور في (ج 5 ص 239)
ترجمه صاحب " الرياض " بعنوان السيد شاه فتح الله الكبير الحسيني الشيرازي جد
السادة الشاهية بشيراز وأستاذ السيد شاه تقى الدين النسابة الشيرازي المتوفى (1019)
ومن أحفاد السيد الأمير كمال الدين فتح الله بن هبة الله مؤلف " رياض الأبرار "
وكتاب " الإمامة " المتوفى (1098) كما مر في (ج 2 ص 231)
الحاشية " الخليلية " على عدة الأصول) أصل العدة للشيخ الطوسي المتوفى
(460) والحاشية عليها للمولى خليل القزويني المتوفى (1089) وهي على تمام الكتاب
الأصول الدينية والأصول الفقهية كما يأتي.
(402: الحاشية عليها) للمولى أحمد الطالقاني الذي ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني)
في " تتميم أمل الآمل " وقال (كان في عصري لكني ما أدركت خدمته وكان اسمه
عبد الدائم فغيره علماء قزوين بأحمد، وكانت تحصيلاته عندهم، وله تصانيف في علوم
مختلفة يظهر منها حدة فهمه، مثل شرحه طهارة " بداية الهداية " للحر وهذه الحاشية
وغيرهما).
(403: الحاشية عليها) للمولى أحمد بن المولى خليل بن الغازي، هو ابن المولى خليل
مؤلف الحاشية على العدة وتلميذه وتوفى في حياة والده في (1083) ترجمه في " أمل الآمل " وكذا في الرياض "
(404: الحاشية عليها) لأخ المؤلف وتلميذه المولى محمد باقر بن الغازي القزويني
من أجلاء علماء عصره، وله تصانيف كثيرة منها الحاشية على " الصافي في شرح الكافي "
78

تأليف أخيه المولى خليل، وقد نقل عن حاشيته على " الصافي " السيد المير صدر الدين
محمد بن محمد صادق الحسيني القزويني في رسالته في الانتقاد على المولى خليل، وقد ألف
الرسالة في (1103) وعند النقل عنه دعا له بقوله (محشي دام ظله) فيظهر أنه من
علماء أوائل القرن الثاني عشر ومن المعاصرين للعلامة المجلسي، توجد نسخة منها
ناقصة في (سپهسالار) وهي حاشية تمام القسم الأول في أصول الدين وقليل من القسم
الثاني في أصول الفقه يقرب المجموع من ألفين وأربعماية بيت، وهي بخط محمد تقي بن
محمد شريف النظام آبادي في (1122) كما فصله ابن يوسف في فهرس المكتبة (ج 1
ص 566).
(الحاشية عليها) للمولى على أصغر تلميذ المولى خليل اسمها " تنقيح المرام " مرت
في (ج 4 ص 464) ويأتي الحاشية على " تنقيح المرام " هذا، وذكر شيخنا النوري
في خاتمة المستدرك ص 507 " أن جمعا من العلماء كتبوا الحاشية على حاشية
العدة الخليلية.
(الحاشية على المختصر وعلى المطول) مرت الحواشي عليهما بعنوان " الحاشية
على حاشية شرح التلخيص ".
(الحاشية الشيروانية " على المعالم) الذي هو مقدمة لكتاب " معالم الدين
وملاذ المجتهدين " في الفقه، والمقدمة في أصول الفقه، وهو الشيخ حسن بن الشهيد الثاني
توفى (1011). والمحشي هو الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى (1098) وعلى
هذه الحاشية حواش نذكر منها ما يأتي:
(405: الحاشية عليها) للمولى محمد تقي بن حسين على الهروي الأصفهاني المتوفى
بالحائر في (1299). ودفن بمقبرة السيد إبراهيم القزويني صاحب " الظوابط " ذكرها
تلميذه في " نتيجة الآمال " وعبر عنها نفسه في آخر كتابه " نهاية الآمال " بالتعليقات
رأيت نسخة خط المؤلف في خزانة سيدنا الشيرازي بسامراء، وحملت مع جملة من
تصانيفه الموقوفة للطلاب إلى النجف بمكتبة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء أولها
(الحمد لله الذي وفقنا للارتقاء إلى معارج معالم الدين) ذكر في أولها أنه شرح الحاشية
وبين وجه التأملات التي فيها وأدرج فيها النكات التي ذكرها الشيرواني في شرحه
الفارسي على المعالم إلى أول الاجماع الذي انتهت حاشية الهروي إليه، وقد فرغ منها
في شهر الصيام (1248)
79

(406: الحاشية عليها) للمولى محمد كاظم الهزارجريبي أولها (الحمد لله رب العالمين)
عناوينها (قوله قوله) رأيت النسخة الناقصة وهي إلى أواخر مبحث الضد، تزيد على
ثلاثة آلاف بيت، وكانت في مكتبة سيدنا الشيرازي بسامراء.
(الحاشية على المعالم) التي علقها عليها المولى محمد صالح المازندراني يأتي.
(407: الحاشية عليها) لحفيد المحشي الأول آقا محمد رحيم بن آقا نور الدين بن
المولى صالح المذكور، ذكرها الميرزا محمد جعفر في رسالة انساب الوحيد البهبهاني المذكور
في (ج 2 ص 388) وقال إن الآقا محمد رحيم هو خال البهبهاني.
(الحاشية على المعالم) التي علقها سلطان العلماء كما يأتي.
(408:) الحاشية عليها) للميرزا محمد التنكابني قال في قصصه أنها مقصورة على الجواب
عن اعتراضات سلطان العلماء على صاحب المعالم.
الحاشية على الكافي) على الأصول خاصة كما سيجئ وهي للميرزا رفيع الدين النائني
(409: الحاشية عليها) للأمير محمد معصوم القزويني المتوفى فجأة في (1091)
كما ذكر في " أمل الآمل " وهو تلميذ المحشي الأول ميرزا رفيع الدين، وهو الذي
جمع حواشي أستاده. ثم كتب هذه الحواشي عليها من نفسه.
(الحاوي في علم التداوي) تأليف محمود بن الياس الشيرازي في الطب. وهي في
خمس مقالات. أوله (الحمد لله الواحد الماجد).
(410: الحاشية عليه) للسيد أحمد بن حبيب زوين الحسيني النجفي الشهير بالسيد
أحمد زوين والمتوفى بعد تأليف كتابه " مستجاب الدعوة " المؤلف في (1267)
كما يأتي. وهي غير مدونة رأيتها بخطه على هوامش نسخة " الحاوي " الموجودة عند
السيد محمد صادق كمونة المحامي النجفي.
(الحبل المتين) للشيخ البهائي المتوفى (1031) سيجيئ أنه في الجمع بين بعض الاخبار
المتنافية ظاهرا.
(411: الحاشية عليه) للشيخ خير الدين بن عبد الرزاق بن مكي بن عبد الرزاق بن
ضياء الدين بن الشيخ السعيد أبى عبد الله الشهيد محمد بن مكي العاملي نزيل شيراز، هكذا
ترجمه صاحب " الرياض " وذكر أنه كان معاصرا للشيخ البهائي وكان جامعا للعلوم
العقلية، والنقلية، والأدبية والرياضية، وله في جميعها تصانيف منها رسالته في الحساب
التي رأيتها في سيستان وتأريخ كتابتها (1061) وحكى أنه كان البهائي يعتقد
80

فضله فأرسل إليه بشيراز نسخة من " الحبل المتين " فطالعه هو وكتب عليه حواشي
وتحقيقات ومؤاخذات، وقال أيضا (ولهذا الشيخ أولاد وأحفاد، وهم إلى الآن
موجودون يسكنون طهران معروفون ومنهم الشيخ خير الدين المعاصر لنا وهو أيضا
رجل فاضل صالح خير لا باس به، وبالجملة سلسلته خلفا عن سلف كانوا أهل الخير
والبركة اسما ورسما) أقول: اتصال نسب المعاصر للشيخ البهائي إلى الشيخ الشهيد
في (786) بأربعة بطون غريب في الغاية ولعله سقط بعض الوسائط.
(حجة الاسلام في شرح تهذيب الأحكام) للمولى محمد طاهر بن محمد حسين
الشيرازي القمي يأتي.
(412: الحاشية عليها) للميرزا عبد الله أفندي صاحب " الرياض " قال في " الرياض "
أنها تعليقات على مقدمته الأصولية فقط.
(الحدائق الناظرة) تأليف المحدث البحراني الشيخ يوسف بن أحمد المتوفى (1186)
(413: الحاشية عليها) للسيد إبراهيم بن محمد الموسوي الدزفولي الكرمانشاهاني
المولد الحائري المسكن المتوفى (قبل 1300) توجد قطعة من أول كتاب الصلاة
منها في (1400) بيتا ضمن مجموعة من رسائله بخطه عندنا.
(414: الحاشية عليها) للأمير السيد على بن محمد على الطباطبائي الحائري المتوفى
فيها في (1231) مؤلف " رياض المسائل " قال الشيخ أبو على الحائري في رجاله
انها حواش متفرقة.
حديقة المتقين) تأليف المولى محمد تقي المجلسي يأتي.
(415: الحاشية عليها) لأوسط أولاده المولى عبد الله بن محمد تقي المجلسي المتوفى
ببلاد الهند (1134) قال شيخنا النوري في " الفيض القدسي " انه يظهر فضله وتبحره
من هذه الحاشية.
(الحكمة الصادقية) دونها المولى حمزة الگيلاني من تقرير بحث أستاذه الحكيم المولى
محمد صادق الأرجستاني الذي توفى (1134) يأتي.
(416: الحاشية عليها) للمولى محمد صالح بن محمد سعيد الخلخالي المعاصر للمولى
حمزة والمشارك معه في التلمذ على الأرجستاني المذكور، رأيت الحاشية مدونة بخط
محمد هادي بن أحمد الطالقاني في (1175) ضمن مجموعة من وقف الحاج عماد الفهرسي
81

في (الرضوية) ونسخة أخرى معها رسالة التشكيك للمولى حمزة كانت في النجف في كتب
السيد محمد اليزدي ابن سيدنا الطباطبائي.
(حكمة العين) في الحكمة والفلسفة تأليف أبى الحسن على بن عمر الشهير بدبيران
الكاتبي القزويني تلميذ الخواجة نصير الدين الطوسي. توفى (675). وعليها شروح وحواش
تأتى في محالها.
(416: الحاشية عليها) للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى (1098)
ذكرها كذلك في " جامع الرواة " وسيأتي أن له الحاشية على " شرح حكمة العين " أيضا
(418: الحاشية عليها) للآقا رضى الدين بن الآقا حسين الخوانساري، كذا ذكره
الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم أمل الآمل " ولعلها أيضا حاشية على شرحها
كما يأتي بعنوان حاشية الشرح كما أن الحاشية على شرح حكمة العين الموسومة به " سواد
العين " سيأتي ذكرها انشاء الله تعالى في السين.
(حياة الأرواح) للمولى محمد جعفر الاسترآبادي المتوفي (1263) كما يأتي.
(419 الحاشية عليها) للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفي
(1333) ذكرها في فهرس كتبه وهي موجودة بمكتبته بهمدان.
(خلاصة الأقوال في علم الرجال) تأليف العلامة الحلي المتوفي (726) يأتي.
(420: الحاشية عليها) للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي
الجبعي المتوفي (984) ذكر في فهرس تصانيفه بعنوان " التعليقة ".
(421: الحاشية عليها) للشيخ السعيد زين الدين بن علي بن أحمد الشامي
العاملي الشهيد في (966) علقها بخطه على هوامش نسخة الخلاصة وقد حصلت تلك
النسخة عند الشيخ مساعد بن بديع بن الحسن الحويزي المعاصر للشيخ الحر كما ترجمه
في " أمل الآمل " فاستنسخ عنها الشيخ مساعد بخطه نسخة ونقل على هامش نسخته
جميع ما علقه الشهيد على هوامش نسخته، وقد فرغ من كتابتها لنفسه في رابع عشر
ذي القعدة (1074). وهي كانت عند الشيخ الحر وينقل عنها في كتاب رجاله
كما صرح به في أوله وجعل رمزها (ز) إشارة إلى حاشية زين الدين، ونسخة،
خط الشيخ مساعد موجودة في مكتبة (الصدر) ثم إن الشيخ عبد الحسين بن الحاج جواد
البغدادي المعاصر المتوفي (رجب - 1365) عمد إلى استخراج تلك الحواشي
82

وتدوينها مستقلا في مجلد صغير رأيته بخطه عنده قبل ثلاثين سنة واستنسخت عن نسخته
نسخ أخرى.
(422: الحاشية عليها) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفي (1121)
كما ذكرها في اجازته للشيخ أحمد والد صاحب الحدائق وغيرها.
(423: الحاشية عليها) للسيد على بن عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي، وجدت
نسبتها إليه كذلك في بعض المجاميع، وظني أنه هو السيد بهاء الدين على بن غياث الدين
عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي المنتهى نسبه إلى السيد تقى الدين
عبد الله ابن أسامة كما ذكره شيخنا في " خاتمة المستدرك ص 435 " وهو صاحب
كتاب الرجال الآتي بعنوان " رجال النيلي " فكأنه كتب أولا حواشي وقيودا
وزيادات على هوامش نسخة الخلاصة، ثم ألف رجاله الذي بدأ في كل ترجمة بذكر ما
في الخلاصة ثم الزيادات عليه من النجاشي، والفهرست، وابن داود، وغيرها. كما
وصفه كذلك صاحب المعالم الذي رأى نسخته. وله " الأنوار المضيئة " المذكور في
(ج 2 ص 442).
(424: الحاشية عليها) للسيد ماجد بن هاشم البحراني الجد حفصي المتوفى (1028)
ذكرها الشيخ سليمان الماحوزي في رسالته، في تأريخ علماء البحرين.
(الحاشية عليها) للشيخ أبى جعفر محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد المعروف
بالشيخ محمد السبط المتوفى بمكة المعظمة في (1030) قد نقل كثيرا منها الشيخ
مساعد بن بديع المذكور آنفا عن خط المحشي على نسخة كتبها لنفسه.
(425: الحاشية عليها) للشيخ بهاء الدين محمد بن عز الدين الحسين العاملي المتوفى
(1031) نقل عنها بعض تلاميذ البهائي في كتاب رجاله الكبير الموجود في مكتبة
بيت السيد صافي في النجف في جملة من التراجم منها في ترجمة الحسين بن الحسن بن
أبان القمي.
(426: الحاشية عليها) للسيد محمد بن علي بن الحسين بن أبي الحسن العاملي صاحب
" المدارك " نقل عنها السيد محمد حيدر في مواضع من كتابه " نجح أسباب الأدب ".
(427: الحاشية عليها) للشيخ مساعد بن بديع بن الحسن الحويزي معاصر الحر
83

والمترجم في " الامل " الكاتب نسخة الخلاصة لنفسه في (1074). فإنه علق عليها
من نفسه حواشي ومن الشهيد الثاني والشيخ محمد السبط حواشي أخر كلها بخطه في النسخة
الموجودة في مكتبة (الصدر) كما ذكرها سيدنا في التكملة.
(خلاصة الحساب) للشيخ البهائي المتوفى (1031) وهي متن متين وعليها شروح
تأتى في الشين ونذكر هنا بعض الحواشي عليها.
(428: الحاشية عليها) للمولى محمد أمين القمي، يوجد نسخة منها عند السيد محمد تقي
المدرس الرضوي بطهران.
(الحاشية عليها) للمولى محمد تقي الهروي، اسمه توضيح الحساب " مر في (ج 4
ص 492).
(429: الحاشية عليها) للميرزا محمد رضا كما يوجد بهذا الامضاء في بعض نسخ
الخلاصة.
(430: الحاشية عليها) لشيخنا الشيخ ميرزا محمد على المدرسي الچهاردهي الرشتي
المتوفى (1334) رأيته في (40 ص) عند حفيده الشيخ مرتضى المدرسي أوله
(مقدمه بكسر دال مأخوذ است از قدم) كتبت النسخة في (1354).
(431: الحاشية عليها) للميرزا محمد على كما تنسب إليه في بعض المجاميع.
(432: الحاشية عليها) للسيد محمد على هبة الدين الشهرستاني، ذكرها في
فهرس تصانيفه.
(433: الحاشية عليها) للمولى محسن بن المولى محمد طاهر الطالقاني القزويني
المعروف بالنحوي جد بيت النحوي بقزوين وتلميذ المير قوام الدين السيفي القزويني
وشارح " أرجوزة نظم الحساب " لأستاذه المذكور، وسمى شرحه " رشح السحاب "
كما يأتي، والحاشية مع سائر تصانيفه الموقوفة لأولاده كانت في قزوين عند أحفاده
(434: الحاشية عليها) للمؤلف نفسه محمد بن عز الدين الحسين، وامضائه (منه
رحمه الله). مطبوعة في هامش الخلاصة.
(435: الحاشية عليها) للسيد صدر الدين محمد بن المير مجد الدين بن المير إسماعيل
ابن الأمير على أكبر الشهير بشاهمير ابن المير عبد الوهاب الطباطبائي التبريزي. ذكرها
84

في " تأريخ أولاد الأطهار ص 88 ". وتوجد نسخة منها عند السيد شهاب الدين
نزيل قم، كما كتبه إلينا
(الدرة البهية) منظومة في الطهارة والصلاة من نظم السيد محمد مهدي بحر العلوم
المتوفى (1212).
(436: الحاشية عليها) للسيد المفتى مير محمد عباس اللكهنوي التستري المتوفى
(1306) ذكرها في التجليات.
(الدروس الشرعية في فقه الامامية) في أكثر أبواب الفقه الا أنه لم يتم، وهو تأليف
أبى عبد الله محمد بن مكي الشهيد (786) يأتي. وعليه حواش نذكر بعضها: -
(437: الحاشية عليه) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين على بن عبد العالي المتوفى
(940) ذكر في فهرس تصانيفه.
الحاشية عليه) لابن مطر الجزائري تلميذ ابن فهد، مر بعنوان " التعليقات " في
(ج 4 - ص 225).
(دعاء الصباح) المعروف المنسوب إلى أمير المؤمنين عليه السلام.
(438: الحاشية عليه) للميرزا جعفر بن حسن على اللواساني نزيل طهران والمعروف
بحكيم آلهي وتوفى (1298) عن ثلاث وثمانين سنة، وابنه الميرزا شمس الدين
الحكيم آلهي الثاني. توفى بعد (1331) وابنه الميرزا فضل الله مؤلف " عين
الغزال " الآتي.
(دلائل الاحكام) للسيد إبراهيم القزويني صاحب " الضوابط " المتوفى (1262).
(439: الحاشية عليها) للميرزا محمد التنكابني المتوفى (1302) ذكرها في قصصه.
(الذخيرة) أي " ذخيرة المعاد في شرح الارشاد " الارشاد في الفقه للعلامة الحلي
جمال الدين الحسن بن يوسف وشرحه للمحقق السبزواري المولى محمد باقر يأتي.
(440: الحاشية عليها) للأستاذ الأكبر الوحيد البهبهاني المتوفى (1206). وهي
إلى آخر كتاب الصوم منه. أحال إليها في آخر حاشية ديباجة المفاتيح
(441: الحاشية عليها) للسيد أبى القاسم جعفر الكبير بن الحسين بن قاسم الموسوي
الخوانساري جد صاحب " الروضات " عبر عنها في " الروضات " بالتعليقة وقال أنه
توفى (1158).
(442: الحاشية عليها) للسيد حسين بن أبي القاسم جعفر الكبير المذكور آنفا،
وهو شيخ سيدنا بحر العلوم وتوفى (1191) كما في " الروضات ".
85

(443: الحاشية عليها) للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين الخوانساري المتوفى
(1098) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(444: الحاشية عليها) للمولى حسين بن الحسن الجيلاني الأصفهاني اللنباني بتقديم
النون على الباء - إحدى محلات أصفهان - المتوفي (1129) كما ذكره الاخوان
الخوانساريان في " الروضات " وفي " معدن الفوائد ".
(445: الحاشية عليها) للأمير فيض الله بن الأمير عبد القاهر الحسيني التفريشي
تلميذ المقدس الأردبيلي والمتوفى (1025) كما أرخه " مطلع الشمس " وينقل عن
حاشيته الشيخ عبد النبي الكاظمي في " تكملة نقد الرجال ".
(446: الحاشية عليها) للمولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني السراب والمتوفى
(1124) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(447: الحاشية عليها) تأليف السيد محمد المهدى بحر العلوم البروجردي المتوفى
(1212) حكاها في " المواهب السنية " عن بعض مشايخه.
(الذريعة الحسينية) في علم البلاغة وتوابعها للمولى مراد بن علي خان التفريشي
المولود في (965) والمتوفى (1051).
(448: الحاشية عليها) لمؤلف أصلها المولى مراد المذكور. ترجمه في " جامع
الرواة " وبعد ذكره للذريعة قال (وانه اكتفى عن شرح مقاصده بما كتبه
على حواشيه.
(الذكرى) في الفقه خرج منه الطهارة والصلاة فقط للشيخ محمد بن مكي الشهيد (786)
(449: الحاشية عليها) للسيد الحسين الغريفي المتوفى (1001) كما
أرخه في " خلاصة الأثر ". وذكر الحاشية له الشيخ سليمان المأحوزي في رسالته
في تأريخ علماء بحرين.
(440: الحاشية عليها) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين على بن عبد العال المتوفى
(940) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(451: الحاشية عليها) للشيخ بهاء الدين محمد بن عز الدين الحسين المتوفى (1031:)
علقها بخطه على هوامش نسخة موجودة في مكتبة السيد محمد تقي بن محمد باقر المدرس
الرضوي بطهران، ولو دونت لبلغت ألفي بيت.
86

(452: الحاشية عليها) لمؤلف أصلها الشيخ السعيد محمد بن مكي الشهيد في (786)
نقل عنها الشيخ ناصر البويهي في حاشيته الآتية.
(453: الحاشية عليها) للشيخ ناصر بن إبراهيم الأحسائي العاملي العيناثي المتوفى
بها في (853) ترجمه في الامل، وقال إنه يعبر عن نفسه بالبويهي لكونه من
أعقاب ملوك بنى بويه الديلميين الذين عمروا الحضرة الغروية كما أنهم بنوا في الصحن
لا نفسهم مقبرة تعرف الآن بقبور السلاطين، ذكرت الحاشية له في بعض المواضع لكن
في الامل بعد تصريحه بحاشية قواعد الأحكام للعلامة قال وله حواش كثيرة على كتب
الفقه والأصول.
(رجال ابن داود) أي الشيخ تقى الدين الحسن بن علي بن داود الحلي المولود (647).
ألف رجاله في (707). وهو ميتكر بجعل الرموز للكتب.
(454: الحاشية عليه) للمولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى بأصفهان في
(1021) علقها بخطه على حواشي نسخة كانت في كربلاء عند المرحوم الشيخ محمد
على القمي المتوفى بها في (1354).
(455: الحاشية عليه) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفي (1302) ذكرها
في قصصه.
(رجال أبى على) محمد بن إسماعيل يأتي الحواشي عليها بعنوان " الحاشية على منتهى
المقال في علم الرجال "،.
(رجال تلميذ المحقق الحلي) رأيت نسخة منه بهذا العنوان في مكتبة (الشريعة)
(456: الحاشية عليه) وعلى تلك النسخة حواش كتبت في عصر المحشي وامضائها
(ع. آه سلمه الله تعالى) وأظن أنها للمولى عبد الله التستري المتوفى (1021).
(الرجال الكبير) لميرزا محمد الاخباري الاسترآبادي تأتى الحواشي عليهما بعنوان
" الحاشية على منهج المقال " وقد مر في (ج 4 - ص 223) أحديها بعنوان " التعليقة
البهبهانية "
(رجال الكشي) اسمه " اختيار الرجال " وهو تنقيح وتهذيب لكتاب " معرفة
الناقلين " تأليف أبى عمرو محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي نقحه الشيخ الطوسي محمد
ابن الحسن المتوفى (460) مر في (ج 1 - ص 365) -
(457: الحاشية عليه) للسيد المحقق المير محمد باقر الداماد المتوفى (1040)
كتاب كبير حتى عبر عنه صاحب " الرياض " بشرح اختيار الرجال وقال المولى كمالا
87

في مجموعته أنه مجلد كبير في خزانة مولانا (العلامة المجلسي) وينقل عنه في
" فضائل السادات " ورأيته ضمن مجموعة نفيسة فيها الكشي وتحرير الطاوسي وسائر
الأصول الرجالية وهي من كتب السيد أبى القاسم الخوانساري الرياضي أول الحاشية
(الحمد لله العليم المهيمن المبين والصلاة على مصطفيه على العالمين ومحبيه من الأولين
والآخرين محمد وعترته الطاهرين) ينقل فيها عن الفاضل البيرجندي ونسخة
أخرى عند السيد شهاب الدين بقم.
(رجال النجاشي) تأليف أبو العباس أحمد بن علي بن أحمد بن العباس بن محمد النجاشي
ولد (372) وتوفى (450)
(458: الحاشية عليه) للميرزا أبى الفضل بن أبي القاسم بن محمد على النوري الطهراني
المولود بها في (1273) والمتوفى (8 صفر 1316) ودفن بمقبرة والده في جوار
الشيخ المفسر أبى الفتوح الرازي بمشهد عبد العظيم، كان والده العلامة مقرر بحث
العلامة الأنصاري وتقريراته الموسومة به " مطارح الأنظار " مطبوعة، وهو قرأ على
والده وأخذ المعقول عن الآغا محمد رضا القومشهي، والميرزا أبى الحسن الجلوة
وهاجر إلى العتبات في (1300) وحضر في النجف بحث العلامة الرشتي برهة، واستفاد
من السيد الشيرازي سنين في سامراء، وحج البيت في (1306) ورجع إلى طهران
في (1307) وكان من المستفيدين في فن الرجال من شيخنا النوري، وقد كتب
علو هوامش نسخته من النجاشي حواشي كثيرة نقلت بعضها عن خطه على هامش نسختي
ورمزها (ا - ب) وله " الدر الفتيق " في الرجال و " تميمة الحديث " في الدراية
وفضله وأدبه يعرف من " شفاء الصدور " المطبوع له.
(459: الحاشية عليه) للشيخ البهائي محمد بن الحسين الحارثي العاملي المدفون
بالمشهد الرضوي في (1031) قال الشيخ عبد النبي الكاظمي تلميذ السيد عبد الله
شبر في أوائل " تكملة نقد الرجال " (قد وجدت تلك الحواشي بخطه الشريف معلقة
على هامش نسخة من النجاشي فجمعتها كلها ودونتها) وفي موضع آخر عد تدوين
تلك الحواشي من تصانيف نفسه.
(رسالة التصور والتصديق) تأليف قطب الدين الرازي المتوفى (766) ذكر
في (ج 4 ص 198)
88

(460 - الحاشية عليها) للشيخ محمد الهروي. كانت نسخة منها في مكتبة (الخوانساري)
(رسالة في رد الصوفية) لبعض الأصحاب لم يذكر فيها اسم الرسالة ولا اسم مؤلفه
وقد أدرج هذه الرسالة في كتاب " توضيح المشربين " كما ذكرناه مفصلا في (ج 4 -
ص 496) واحتملنا أنها هي " الفوائد الدينية " تأليف المير محمد طاهر الشيرازي القمي
(461: الحاشية عليها) في الرد عليها والانتصار للصوفية. وقد أدرجت هذه الحاشية
مع تلك الرسالة في كتاب " توضيح المشربين " المذكور، ونسبه مؤلف التوضيح إلى
المولى محمد تقي المجلسي ولكن ولده العلامة المجلسي قد برأ والده عنه.
(رسالة الطهارة) تأليف الشيخ على بن هلال الجزائري أستاد المحقق على بن عبد
العالي الكركي المتوفي بعد (909) تأتى.
(462: الحاشية عليها) للشيخ عبد على بن المحقق الكركي المتوفى (993). ذكرت
الحاشية في عدة تصانيف بعنوان " التعليقة ".
(رسالة مطالب النفس ومسائلها) تأليف الحكيم الشهير بملا حمزة الگيلاني مؤلف
" الحكمة الصادقية " التي ذكرنا الحاشية عليها في (ص 81) تأتى
(463: الحاشية عليها) للشيخ عبد النبي الكاظمي المدون لحاشية الشيخ البهائي
على النجاشي، ذكرها في عداد تصانيف نفسه.
(رسالة مفقود الخبر) للشيخ محمد حسن البحراني (تأتى).
(464: الحاشية عليها) للشيخ عبد النبي القزويني شيخ سيدنا بحر العلوم، وقد
بعثها إلى مؤلف أصله كما ذكره في " تتميم أمل الآمل ".
(الرسالة الوضعية) تأليف القاضي عضد الدين عبد الرحمن بن أحمد المتوفى (756)
ولها شروح تأتى، وحواش نذكر منها:
(465: الحاشية عليها) للسيد الأمير عبد الحي الاسترآبادي أولها (فائدة تشتمل
على مقدمة وتقسيم وخاتمة) توجد نسخته عند السيد شهاب الدين بقم.
(رسائل العلامة الأنصاري) تأتى الحواشي عليها بعنوان " الحاشية على فرائد
الأصول ".
(الحاشية على الرسائل العملية) الفتوائية كالتبصرة والبغية والجامع العباسي والمتاجر
الفارسي، ومجمع المسائل، ومنهج الرشاد والنخبة، ونجاة العباد، وذخيرة المعاد،
والعروة الوثقى، وغير ذلك، فهي كثيرة لا تحصى فان أكثر العلماء من أهل الفتوى
اكتفوا في اظهار فتاواهم لعمل المقلدين بالكتابة على هوامش الرسائل المشهورة
89

المتداولة ومقدمهم في ذلك العلامة الأنصاري فقد حدثني المشايخ أنه من شدة تورعه
عن الفتيا وملازمته الاحتياط كلما ألحوا إليه في تأليف رسالة عملية امتنع الا عن
تحشيته لرسائل المشايخ السابقين عليه تواضعا لهم واخلادا لذكرهم وتبعه بعده
أجل تلاميذه السيد الشيرازي. ثم بعض تلاميذهم حتى اليوم وسيأتي ما كتبوه مستقلا
ولم يسموه باسم خاص في حرف الراء بعنوان " الرسالة العملية " راجع (ص 56).
(الرضاعية) المستخرجة من بلغة الفقيه المذكور في (ج 3 - ص 148)
(466: الحاشية عليها) للسيد محسن بن السيد مهدي الحكيم النجفي المعاصر المولود
(1306) ذكرها في فهرس تصانيفه.
(الرضاعية) الاستدلالية المطبوعة مع ملحقات المكاسب تأليف العلامة الأنصاري
المتوفي (1281).
(467) الحاشية عليها) للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى
(1333) موجودة في مكتبته بهمدان.
(الرواشح السماوية) تأليف المير الداماد المير محمد باقر المتوفى (1040).
(468: الحاشية عليها) لتلميذه المحدث الفيض المحسن الكاشاني المتوفى (1091)
قال في " الروضات " رأيتها بخط المحشي.
(469: الحاشية عليها) لتلميذه الآخر المولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي
المتوفي (1050) ذكر في " الروضات " ان عنده نسخة منها بخط المحشي
(روايع الكلم) في الحكمة تأليف ميرزا حسن بن عبد الرزاق اللاهجي - تأتى.
(470: الحاشية عليها) للسيد مرتضى بن الأمير روح الأمين الحسيني المختاري.
كتبها بخطه في (1115) على هوامش النسخة - كما ذكرناه في (ج 4 ص 153).
(الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية) اللمعة في الفقه للشيخ أبى عبد الله
محمد بن مكي الشهيد (786) كتبها في سجن دمشق، والشرح للشيخ زين الدين بن علي
الشهيد (966) يأتيان وعليها حواش نذكر بعضها.
(471: الحاشية عليها) للسيد آقا التستري مؤلف (تعويد اللسان) المذكور في
(ج 4 ص 227) رأيتها بخطه على هوامش نسخته.
(472: الحاشية عليها) للميرزا إبراهيم بن سلطان العلماء الحسن بن رفيع الدين
المرعشي الآملي الأصفهاني المتوفى (1098) خرج منها مجلد كبير من أول الطهارة
90

إلى آخر التيمم مبسوطا قال الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم الامل " (أن
منها يظهر وفور تتبعه وقوة فكره ودقة نظره وحسن سليقته وصفاء قريحته) توجد
نسخة منها عند السيد شهاب الدين نزيل قم كما كتبه إلينا.
(الحاشية عليها) للميرزا إبراهيم حفيد السيد علي خان المدني، اسمها " فصل الخطاب "
الإبراهيمية، يأتي في الفاء.
(473: الحاشية عليها) للميرزا إبراهيم بن المولى صدر الدين محمد الشيرازي المتوفى
بشيراز في (1070) قال الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم الامل " أنه على
خلاف مشرب أبيه، وله حاشية شرح اللمعة إلى كتاب الزكاة.
(474: الحاشية عليها) للأمير إبراهيم بن الأمير معصوم القزويني المتوفى (1149)
ذكرها ولده السيد حسين في خاتمة كتابه " معارج الاحكام ".
(475: الحاشية عليها) للأمير أبى طالب سبط المير الفندرسكي، ذكرها معاصره
صاحب " الرياض "
(476: الحاشية عليها) للأمير أبى القاسم الكبير الموسوي الخوانساري المتوفى
(1158) الجد الاعلى لصاحب " الروضات " كما ذكرها فيه.
(477: الحاشية عليها) للمولى أحمد بن محمد التوني أخ المولى عبد الله التوني صاحب
الوافية الذي توفى (1071) وكان المولى أحمد معاصر الشيخ الحر، قال في الامل
(هو من المعاصرين المجاورين بطوس) ويظهر منه حياته في زمن تأليفه (1097)
أولها الحمد لله وحده والصلاة على خيرته من بريته محمد وعترته المعصومين).
(478: الحاشية عليها) للشيخ اسحق التربتي المشهدي المتوفى (1237) ودفن
بقتلگاه كما في " مطلع الشمس ".
(479: الحاشية عليها) للشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى في
(1237) ذكرت في ترجمته.
(480: الحاشية عليها) للسيد الميرزا محمد باقر بن زين العابدين الموسوي الخوانساري
صاحب " روضات الجنات " والمتوفى (1313) نسبها إلى نفسه في " الروضات ".
(481: الحاشية عليها) للسيد الميرزا محمد باقر الخليفة سلطاني الذي كان صدرا في
91

عصر شاه سلطان حسين وعمر طويلا وفي أوائل عصر نادرشاه، وهو ابن الميرزا
حسن بن علاء الدين حسين الملقب بسلطان العلماء قال الشيخ عبد النبي القزويني في
" تتميم الامل " (أنه كان إلى عصري ولكني ما أدركته).
(482: الحاشية عليها) لبعض المتأخرين بعنوان (قوله قوله) رأيت مجلدا منها
عند الفاضل الميرزا على أكبر العراقي في النجف، وفي استخارة الرقاع قال (قوله
بالرقاع الست الخ تكتب في ثلاث منها بسم الله الرحمن الرحيم خيرة من الله العزيز
الحكيم لفلان ابن فلانة افعل، قال في شرح النفلية كذا بخط الشهيد والموجود في
كثير من النسخ افعله بالهاء حتى كتب المصنف عليها في بعض كتبه لفظة (صح) تأكيدا
لاثباتها ويكتب في ثلاث بسم الله إلى لا تفعل، قال في شرح النفلية هذه بغير هاء
بالاتفاق إلى قوله - قال في الروض إذا توالى الامر فهو خير محض وإذا توالى النهى
فهو شر محض فان تفرقت كان الخير موزعا بحسب تفرقها على أزمنة ذلك الامر بحسب
ترتيبها).
(483: الحاشية عليها) للشيخ محمد تقي بن المولى عباس النهاوندي، مؤلف " ترجمة
الشرايع " المذكور في (ج 4 - ص 108) دون كثيرا منها والبقية على حالها في
الهامش من نسخته.
(الحاشية عليها) للمولى محمد تقي التستري المعاصر، اسمها " تحقيق المسائل " مر
في (ج 3 - ص 485).
(الحاشية عليها) للمولى محمد تقي الهروي المتوفى (1299) اسمها " الحديقة
النجفية " تأتى.
(484: الحاشية عليها) للمولى محمد جعفر شريعتمدار الاسترآباد المتوفى (1263)
ذكر ابنه الشيخ محمد حسن في " مظاهر الآثار " انها إلى آخر كتاب الصلاة.
(485: الحاشية عليها) للشيخ جعفر القاضي بأصفهان، وهو ابن عبد الله بن إبراهيم
الحويزي الكمرى الأصفهاني المتوفى راجعا عن الحج حدود (1115) ودفن في
النجف كان تلميذ العلامة المجلسي والمحقق الآغا حسين الخوانساري والمولى محمد
باقر السبزواري، أولها (نحمدك يا إلهي ونصلي على نبيك الهادي وآله الهداة
92

ونستعين بك على الأمور) خرج منها ما يقرب من عشرة آلاف بيت من أول كتاب
الطهارة إلى كتاب التجارة مرتبة، ثم الاقرار وسائر الكتب متفرقة، رأيت نسخة
منها في كتب شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني، وأخرى في مكتبة المولى (الخوانساري)
وعلى هذه النسخة تملك الأمير محمد حسين الخاتون آبادي في سنة (1148). ثم
قابلها وصححها بأمره تلميذه الشيخ محمد رضا بن محمد باقر العاملي وكتب الخاتون آبادي
شهادة المقابلة بخطه في (سنة 1149).
(486: الحاشية عليها) للمحقق الآغا جمال الدين محمد بن الآقا حسين ابن جمال الدين
الخوانساري المتوفى (1125) طبعت على الحجر بإيران في مجلد كبير (1272)
وعبر عنها في " جامع الرواة " بالتعليقات.
(487: الحاشية عليها) للعلامة العماد السيد محمد الجواد صاحب مفتاح الكرامة
الحسيني العاملي النجفي المتوفى بها في (1226) رأيت مجلدا كبيرا منها بخطه في
بقايا كتبه عند أحفاده من أول كتاب المضاربة، ثم الوديعة والعارية، والمزارعة،
والمساقات، وبعض الوصايا، وتمام النكاح، وبعض الطلاق، وما يتبعه. ولا أدرى
ان له الحاشية على سائر كتبه أم لا.
488: الحاشية عليها) للشيخ حسن بن الشيخ سلام بن الحسن الجيلاني التيمجاني
شيخ الاسلام ببلاد جيلان إلى زمان تأليف رياض العلماء يعنى (1106) وبعدها
كما يظهر منه، ونسب الحاشية إليه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الامل، قال
رأيتها مدونة في أوراق قليلة.
(489: الحاشية عليها) للشيخ حسن بن الشيخ محمد بن أحمد بن إبراهيم بن علي
ابن يوسف السبيتي العاملي المتوفى قبيل الثلاثماية بعد الألف، ذكر حفيده الشيخ محمد
على بن محمد بن الشيخ حسن المصنف أنها مدونة في مجلد.
(490: الحاشية عليها) للشيخ حسن بن المؤلف وهو صاحب " المعالم " المتوفى
(1011) ذكرت في تصانيفه بعنوان " التعليقة المبسوطة ".
(الحاشية عليها) للمولى حسين التربتي كبيرة يذكر في الشروح.
(491: الحاشية عليها) للسيد حسين بن أبي القاسم جعفر بن الحسين الموسوي
93

الخوانساري المتوفى (1191) هو شيخ بحر العلوم وجد صاحب " الروضات " ذكره
فيه عند ترجمة جده بعنوان " التعليقات على شرح اللمعة " وذكر في ترجمة الميرزا
القمي في (ص 517) ان له تعليقة رشيقة على بحث صلاة الجنازة من هذه الحاشية
وذكرناها بعنوان الحاشية على حاشية الروضة.
(492: الحاشية عليها) للمولى حسين بن حسن الجيلاني اللنباني صاحب " حاشية
الذخيرة " ذكرها في " الروضات ".
(493: الحاشية عليها) للأمير محمد حسين بن الأمير محمد صالح الخاتون آبادي المتوفي (1151) ذكرت في فهرس تصانيفه، ويأتي الحاشية لأخيه الأمير السيد
محمد الشهيد.
494: الحاشية عليها) للمولى محمد حسين بن محمد قاسم القومشهي النجفي المتوفى
(1336) كتب بخطه نسخة من الروضة في (1275) ثم علق عليها الحواشي بخطه
في سنين، رأيت النسخة في كتبه.
(495: الحاشية عليها) لسلطان العلماء الأمير علاء الدين حسين بن رفيع الدين
محمد المرعشي الآملي الأصفهاني المتوفى بها في (1064) وحمل نعشه إلى النجف
(496: الحاشية عليها) للمحقق الخوانساري الحسين بن جمال الدين محمد المتوفى
في (1098) ذكرها سيدنا في " التكملة ".
(497: الحاشية عليها) للسيد حيدر على الهندي المتوفى (1303) ذكرها السيد
علي نقي في " مشاهير علماء الهند " وفي التجليات عده من تلاميذ السيد محمد تقي
ابن السيد حسين بن دلدار على والمفتى مير عباس، وذكر أنه توفى (1302)
(498: الحاشية عليها) للمولى محمد رفيع بن فرج الجيلاني المشهدي المتوفى
في عشر الستين بعد الماية والألف كما ذكره السيد عبد الله في اجازته الكبيرة.
(499: الحاشية عليها) للمؤلف نفسه وهو الشيخ زين الدين الشهيد في (966)
غير مدونة رمزها (منه ره) رأيت كثيرا منها في هامش نسخة كتابتها في (1095)
(500: الحاشية عليها) للمولى حسام الدين محمد صالح بن أحمد المازندراني أكبر
أصهار المولى محمد تقي المجلسي والمتوفى (1086) ترجمه في " جامع الرواة "
وشيخنا النوري في " الفيض القدسي " وغيرهما،
94

(الحاشية عليها) للأمير محمد صالح الشهير بميرزا صالح عرب اسمها " صفاء
الروضة " يأتي.
(الحاشية عليها) للمفتي مير عباس، مر باسمه " التعليقة الأنيقة " في (ج 4 ص 223)
(501) الحاشية عليها) للسيد عبد الصمد بن أحمد بن محمد بن الطيب بن محمد بن
نور الدين بن المحدث الجزائري الموسوي التستري المتوفى (1337) توجد عند
حفيده السيد حسن بن السيد مهدي ابن المؤلف.
(502: الحاشية عليها) للسيد عبد الله بن نور الدين الجزائري المتوفى (1173)
صرح في اجازته الكبيرة بأنها لم تدون.
(503: الحاشية عليها) للمولى محمد على بن أحمد القراچه داغي المتوفى (1310)
طبعت متفرقة على هامش " الروضة ".
(504: الحاشية عليها) للآغا محمد على بن الآغا باقر البهبهاني المتوفى في كرمانشاه
(1216) رأيت المجلد الثالث منها المشتمل على كتاب التجارة إلى آخر الديات في
بقايا مكتبة (الطهراني بكربلا).
(الحاشية عليها) للآقا محمد على بن الآقا محمد باقر الهزار جريبي في ثلاث مجلدات،
اسمها " مخزن الاسرار "، يأتي.
(505: الحاشية عليها) للميرزا محمد على بن السيد صادق الرضوي المشهدي المولود
في (1239) والمتوفى (1311) كما ذكره الميرزا محمد باقر الرضوي في " الشجرة
الطيبة ".
(506: الحاشية عليها) للأمير السيد على بن السيد عزيز الله بن عبد المطلب الجزائري
ساكن خرم آباد والمتوفى (1149) ذكرها في فهرس كتبه السيد عبد الله الجزائري
في اجازته الكبيرة.
(الحاشية عليها) للشيخ على بن محمد السبط اسمها " الزهرات الزوية " أو " الزاهرات
الزوية " كما يأتي.
(507: الحاشية عليها) للميرزا محمد على بن محمد بن مرتضى المدرسي الطباطبائي
اليزدي المتوفى (1240) ذكرت في فهرس تصانيفه.
95

(508: الحاشية عليها) على بحث الوقت والقبلة منها خاصة. للمولى على قلى بن
محمد الخلخالي المتوفى بأصفهان (حدود 1115) ذكرها سيدنا في " التكملة "
وصاحب " الرياض " صرح بخصوص حاشيته على تفسير البيضاوي كما مر وقال (له
تعليقات على هوامش الكتب الأدبية والأصولية وغيرها) ويأتي شروح الوقت
والقبلة من الروضة البهية في الشين متعددا.
(509: الحاشية عليها) للشيخ على بن نصر الله الليثي تلميذ الشيخ البهائي واستاد
الشيخ جعفر بن كمال البحراني والشيخ سليمان بن علي بن أبي ظبية والشيخ محمد بن
ماجد المأحوزي، قال الشيخ سليمان الماحوزي في تأريخ علماء البحرين أن هذه
الحواشي متفرقة ومنها الحاشية على مبحث القسم من كتاب النكاح وهي استدراك
مليح وقد أجبت عنها في سنة (1089) انتهى ملخصا.
(510: الحاشية عليها) للميرزا محمد على بن محمد نصير الچهاردهي المدرس المتوفى
في النجف في (1334) مجلد كبير بخطه عند حفيده، وقد استخرج منها شرح مبحث
الوقت والقبلة المطبوع مستقلا كما يأتي في الشروح.
(511: الحاشية عليها) للسيد الأمير فخر الدين المشهدي الخراساني والد السيد
الأمير معز الدين محمد المتوفى بالهند، وهو كما في " الرياض " كان مجازا من الشيخ
على صاحب " الدر المنثور " وكان في المعقول تلميذ الحكيم شمس الدين محمد الجيلاني
وفي الشرعيات تلميذ القاضي الفقيه سلطان محمود الشيرازي، وتوفي بالمشهد المقدس
في (1097) دون من أولها مقدار ألف بيت والبواقي بقيت في هوامش النسخة كما
في ترجمته في " الرياض " وقد مر له تفسير سورة الفاتحة في (ج 4 ص 340)
(512: الحاشية عليها) للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى
(1050) قال في " كشف الحجب " أنها دونت إلى كتاب الزكاة (أقول) قد ذكرنا
حاشية ولده الميرزا إبراهيم على كتاب الزكاة نقلا عن ترجمته في " تتميم أمل الآمل "
ولعل هذه غيرها فلاحظ.
(513: الحاشية عليها) للميرزا محمد المعروف بالديلماج ولذا يعرف بحاشية
الديلماج، رأيت مجلدا منها في النجف في كتب السيد محمد رضا بن الميرزا يوسف
96

آقا الطباطبائي التبريزي، أولها (الحمد لأهله والصلاة على نبيه وآله) ونسخة أخرى
في كتب الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران، وقد طبع بعضها في هامش بعض
نسخ الروضة.
(514: الحاشية عليها) للشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد المعروف
بالشيخ محمد السبط، دون منها إلى كتاب الصلح في مجلدين، أولها (نحمدك يامن
منحنا بفضله روضة بهية يقصر عن الايصال لشرح كمالها مسالك الأفهام) نسخها شايعة
في (الرضوية) وغيرها.
(515: الحاشية عليها) لآغا رضي الدين محمد بن الآغا حسين الخوانساري الأصغر
من أخيه الآغا جمال الدين والمتوفى قبله بقليل، ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في
" تتميم الامل ".
(516: الحاشية عليها) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني، ذكر في قصصه أنها
في مجلدات (أقول) توجد قطعة من حواشي كتاب النكاح عند السيد شهاب الدين
نزيل قم، قال أنه فرغ منها في سنة (1296).
(517: الحاشية عليها) للأمير السيد محمد بن الأمير صالح الخاتون آبادي الشهيد
بآذربايجان في (1148) ذكر الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم الامل " أنه تعرض
فيها لأكثر ما ذكره المحشون، وله أبحاث مع شيخه الآغا جمال الدين الخوانساري
(518: الحاشية عليها) للمولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني السراب المتوفي
(1124) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(519: الحاشية عليها) للسيد محمد بن علي بن أبي الحسن العاملي صاحب " المدارك "
أولها (الحمد لأهله والصلاة على النبي وآله فهذه تعليقات اتفقت منى على " الروضة
البهية في شرح اللمعة الدمشقية " جمعتها تذكرة للطالبين وتبصرة للناظرين هداهم الله
إلى سبيل الرشاد) رأيت نسختها في مكتبة السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي الحائري
بكربلاء.
(520: الحاشية عليها) للسيد الأمير رفيع الدين محمد الصدر بن المير شجاع الدين
محمود بن السيد على المعروف بخليفة السلطان المرعشي الآملي الذي يعرف ولده به
97

ويقال فلان الخليفة سلطاني، ومنهم ولده سلطان العلماء علاء الدين حسن وتوفي
(1040) كما ذكرها السيد شهاب الدين نزيل قم في مكتوبه إلينا.
(521: الحاشية عليها) للسيد محمد بن هبة الله القزويني المولود في (1296)
نزيل مشهد خراسان ومؤلف " جغرافياي عالم " ذكر في فهرسه أنها في ثلاثة
آلاف بيت.
522: الحاشية عليها) للسيد مصطفى بن السيد هادي بن السيد دلدار على النقوي
اللكهنوي المتوفى (1323) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(523: الحاشية عليها) للمولى محمد بن مؤمن بن شاه قاسم السبزواري الساكن
بمشهد خراسان والمعاصر للمحدث الحر كما ذكره في " أمل الآمل ".
(524: الحاشية عليها) للميرزا نصر الله الفارسي المدرس بالروضة الرضوية المتوفى
بها في (ج 2 - 1291) قال في " مطلع الشمس " أنها أربع مجلدات، وقال في
" فردوس التواريخ " أنها في ماية وعشرين ألف بيت.
(525: الحاشية عليها) للمولى محمد نصير بن المولى عبد الله بن المولى محمد تقي
المجلسي، قال في الرياض " (له تعليقات على أكثر الكتب الفقهية والحديثية
وغيرها منها على شرح اللمعة الدمشقية.
(526: الحاشية عليها) للشيخ يسين بن صلاح الدين بن علي البحراني، قال في
اجازته التي كتبها في (1145) للسيد نصر الله الحائري أنه قد برزت جملة منها
نسأل الله توفيق الاتمام.
(527: الحاشية عليها) للسيد المير محمد يوسف بن المير عبد الفتاح التبريزي
المتوفي في (1242) كان تلميذ الوحيد البهبهاني والآغا محمد البيدآبادي، وله
تصانيف أخر مثل " رسالة الكر " و " رسالة العقايد " كلها عند حفيده الميرزا كاظم
ابن صادق بن عبد الفتاح ابن المصنف المذكور.
(رياض المسائل في بيان احكام الشرع بالدلائل) هو شرح لكتاب " النافع في
اختصار الشرايع ". الشرايع ومختصره هذا كلاهما تأليف المحقق الحلي، والشرح
المذكور هو تأليف السيد مير على بن السيد محمد على ابن أبي المعالي الصغير ابن أبي
98

المعالي الكبير الأصفهاني الحائري المتوفى (1231) أبى أخت الوحيد البهبهاني. وهذا
الشرح يعرف بالشرح الكبير لأنه ألف شرحا آخر للنافع اختصره من هذا.
(528: الحاشية عليه) للسيد آقا القزويني من أجلاء تلاميذ الأستاذ الميرزا حبيب الله
الرشتي، وكان يدرس في كتب السطوح واسمه اسم جده السيد محمد تقي توفى
(1333) كما مر في (ج 4 ص 75) حاشية مبسوطة بين فيها وجه تأملات
صاحب " الرياض " على موجب نظره.
(الحاشية عليه) مع تأملاته للمولى آغا الخوئي، مر في (ج 3 ص 301) بعنوان
" التأمليات ".
(529: الحاشية عليه) للسيد الحجة الميرزا أبى الحسن بن محمد الحسيني الانگجي
التبريزي المولود في (1282) والمتوفى (18 ذي القعدة 1357) كما في ترجمته
في " زهر الربى " للأردوبادي.
(530: الحاشية عليه) للشيخ إسماعيل الزنجاني المتوفى بالنجف في (1332)
وفيها بيان تأملاته.
(531: الحاشية عليه) للشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسن القايني البيرجندي
المولود بقاين في (1276) كما حدثني به والمتوفى ليلة الجمعة (14 ذي الحجة
1352) ذكرها في كتابيه " نور المعرفة " و " بغية الطالب " ومر له " ايضاح الطريق "
في (ج 2 ص 496).
(532: الحاشية عليه) للمولى محمد تقي بن حسين على بن رضا بن إسماعيل الهروي
الأصفهاني الحائري المتوفى بها في (1299) رأيت في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة
بكربلاء مجلدا بخط المؤلف من أول أحكام الجنب إلى آخر غسل الميت من كتاب
الطهارة فرغ منه في (1289) وذكر أن بقية كتاب الطهارة من أوله إلى أحكام
الجنب كتبها بأصفهان والنسخة موجودة هناك، وذكر أنه كان يكتب هذه الحاشية
عند قراءة بعض التلاميذ عليه ولما عدل هو من الطهارة إلى كتاب الميراث، عدل
هو أيضا إلى كتابة حواشي كتاب الميراث فكتبها من أول الميراث إلى آخره بخطه
أولها (الحمد لله وسلام على عباده) وفرغ منها في (7 ع 2 1290).
99

وكتب إلينا من قم السيد شهاب الدين أن هذه الحاشية من أول الطهارة إلى آخر
الغسالة موجودة عنده، وكتب إلينا من تبريز أن تمام هذه الحاشية موجودة في
مكتبة السيد الحاج ميرزا باقر القاضي.
(533: الحاشية عليه) للسيد محمد تقي بن الأمير مؤمن الحسيني القزويني المشهور
بالكرامات والمتوفى (1270) حدثني حفيده السيد آغا المذكور آنفا أنها موجودة
في مكتبته بقزوين.
(534: الحاشية عليه) للسيد حسين بن السيد دلدار على النقوي اللكهنوي المتوفى
(1273) يظهر من " أوراق الذهب " أنها غير مدونة وأنها على كتاب الصوم
والهبة فقط.
(535: الحاشية عليه) للسيد شفيع بن السيد على أكبر الموسوي الجاپلقي المتوفى
في (1280) ذكرها لي شفاها سبطه العالم آغا رضا بن علي محمد الموسوي البروجردي
أو ان تشرفه في السفرة الأخيرة إلى العتبات.
(الحاشية عليه) للميرزا صالح العرب، اسمها " زهر الرياض " وهو سبط صاحب
الرياض كما يأتي.
(536: الحاشية عليه) للشيخ عبد الحسين بن الشيخ نعمة الطريحي النجفي المتوفى
في (1295) توجد في مكتبة بيت الطريحي في النجف.
(537: الحاشية عليه) للمولى عبد الكريم الإيرواني القزويني تلميذ مؤلف أصله،
وتوفى بعد (1260) يوجد مجلد منها في تبريز في مكتبة الحاج ميرزا باقر القاضي
كما كتبه إلينا ولده السيد محمد على، أولها (الحمد لله رب العالمين).
(538: الحاشية عليه) للميرزا عبد الواسع بن السيد محمد بن أبي القاسم الزنجاني
المولود في (1235) والمتوفى (1291) كان امام الجمعة بزنجان بعد وفاة والده
الذي توفي (1269). والحاشية توجد عند حفيده امام الجمعة بزنجان السيد الميرزا
محمود بن أبي الفضائل ابن المصنف المذكور، ومر له " الاجتهاد والتقليد " في
(ج 1 ص 272) ترجمه الأردوبادي في " قطف الزهر ".
(539: الحاشية عليه) للمولى عبد الوهاب شيخ الاسلام بالمشهد الرضوي المتوفي
بها في (1262) كما في " مطلع الشمس ".
100

(540: الحاشية عليه) للمولى محمد على بن أحمد القراچه داغي صاحب " حاشية
الروضة البهية " ذكرت في فهرس تصانيفه.
(541: الحاشية عليه) للشيخ على بن المولى محمد جواد بن علي المرندي المولود
بمرند في (1287) والمجاور للنجف من (1314) حتى اليوم فسح الله في عمره
صاحب كتاب " البيع " المذكور في (ج 3 ص 192) والتقريرات المذكور في
(ج 4 ص 380) وهي من أول كتاب الطهارة إلى آخر الدماء الثلاثة. أولها
(نحمدك على ما شرحت صدورنا برياض المسائل) فرغ منها في (13 رجب
1325) رأيت النسخة بخطه على ظهرها تقريظ المولى محمد علي النقجواني
(النخجواني) في (1327) ورسالته العملية المطبوعة الموسومة " بهداية
الشيعة " يأتي.
(542: الحاشية عليه) للميرزا محمد على بن المولى محمد نصير المدرس الچهاردهي
المذكور في (ص 84 و 96) المتوفى بالنجف في (1334) لم يخرج منها الا
قليل من أوائل الكتاب إلى عدة أوراق أوله (الحمد لوليه والسلام على نبيه ووصيه)
موجود بخطه عند حفيده مرتضى المدرسي بطهران.
(الحاشية عليه) للشيخ غلام حسين الدربندي النجفي اسمها " طرائق الرياض " يأتي.
(543: الحاشية عليه) للسيد محسن بن السيد مهدي الحكيم الطباطبائي النجفي
المولود في (1306) خرجت منها من أول كتاب الإجارة إلى أوائل كتاب النكاح.
(544: الحاشية عليه) للسيد محمد بن محمد تقي بن عبد المطلب الحسيني التنكابني
المعاصر تلميذ الميرزا محمد حسن الآشتياني وامام الجماعة بطهران كتب إلينا أنها
غير مدونة كحاشيته على القوانين والمكاسب.
(545: الحاشية عليه) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني ذكر في القصص أنه خرج
منها مجلد البيع ومجلد الإجارة، ومجلد الصلح، ومجلد الوصايا، ومجلد القضاء ومجلدان
في النكاح.
(الحاشية عليه) للسيد محمد بن عبد الصمد اسمها " أنوار الرياض " مر في
(ج 2 ص 427).
101

(546: الحاشية عليه) للمولى المجاهد السيد مصطفى بن السيد حسين الحسيني
الكاشاني النجفي المتوفي بالكاظمية بما عرض عليه في سفر الجهاد في (1336)
ومر له في (ج 1) الاجزاء " وفي (ج 2) " الاستصحاب " وفي (ج 3)
" التجري " وهذه الحاشية لو دونت تصير مجلدا ضخما.
(547: الحاشية عليه) للسيد مصطفى بن السيد هادي بن السيد مهدي بن السيد دلدار
على اللكهنوي المتوفي (1323) هي على كتاب الطهارة كما ذكره السيد علي نقي
في " مشاهير علماء الهند "
(548: الحاشية عليه) للميرزا نصر الله الفارسي المدرس بالحضرة الرضوية المتوفى
بها في (ج 2 1291) ذكرت في " مطلع الشمس " وقال في " فردوس التواريخ "
أنها في خمسة وثمانين ألف بيت.
(549: الحاشية عليه) للميرزا محمد هاشم بن الميرزا زين العابدين الموسوي
الخوانساري المعروف بچهار سوقي المتوفى بالنجف في سفرته الأخيرة إليها في
(رمضان 1318) عن نيف وثمانين سنة ذكر الحاشية في اجازته التي كتبها بخطه
لشيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني في سنة مهاجرته الأولى من أصفهان إلى النجف وهي
(1295) وهو شيخ جمع من مشايخي أدركته في تلك السفرة قرب وفاته ولم يتيسر
لي الاستجازة منه لشدة ضعفه ومرضه.
(زبدة الأصول) في أصول الفقه تأليف الشيخ البهائي المتوفى (1031) وعليها
حواش نذكرها هنا:
(550: الحاشية عليها) للمحقق القمي صاحب " القوانين " الميرزا أبى القاسم بن
المولى حسن الگيلاني القمي المتوفى (1231).
(551: الحاشية عليها) لسلطان العلماء الميرزا علاء الدين حسين بن رفيع الدين
محمد المرعشي الآملي المتوفى (1064) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(552: الحاشية عليها) للسيد محمد حسين بن السيد بنده حسين بن السيد محمد بن
السيد دلدار على النقوي اللكهنوي المتوفى (1325) طبعت على هامش الزبدة.
(553: الحاشية عليها) للسيد على محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار على المتوفى
في (1312) ذكرها السيد علي نقي في " مشاهير علماء الهند ".
102

(554: الحاشية عليها) للسيد علي نقي بن السيد جواد بن السيد مرتضى الذي هو
والد بحر العلوم بن السيد محمد الطباطبائي البروجردي المتوفى (1249). ذكرها
ولده الميرزا محمود في هامش " المواهب السنية في شرح الدرة الغروية ".
(555: الحاشية عليها) للمصنف نفسه وهو الشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين الحارثي
العاملي المتوفى (1031) يقرب من ثلاثة آلاف وستماية بيت توجد في مكتبة
(سپهسالار) نسخة مدونة منها استكتبها السيد حسين الحسيني لنفسه في (1239)
كما في فهرسها (ج 1 ص 569) وتوجد جميعها في هامش نسخة من " الزبدة "
في مكتبة (الصدر).
(556: الحاشية عليها) للشيخ محمد بن خلف الستري البلادي البحراني تلميذ الشيخ
حسين بن محمد بن أحمد البحراني الذي هو ابن أخ صاحب " الحدائق " وأحد المجازين
منه في " اللؤلؤة " قال في " أنوار البدرين " أنها حاشية حسنة أدرج المحشي فيها
حواشي المصنف أيضا.
(557: الحاشية عليها) للسيد مصطفى بن السيد هادي النقوي المتوفى (1323)
ذكرت في ترجمته المطبوعة.
(558: الحاشية عليها) للحكيم السبزواري المولى مهدي المتوفى (ذي القعدة
(1289) وهي غير مطبوعة.
(زبدة البيان في تفسير آيات أحكام القرآن) تأليف المولى أحمد المقدس
الأردبيلي يأتي.
(559: الحاشية عليها) للمولى إسماعيل بن محمد حسين الخاجوئي المتوفى (1173)
ذكرها صاحب " الروضات ".
(الحاشية عليها) للسيد الأمير فضل الله الاسترآبادي. مرت بعنوان " الحاشية
على آيات الاحكام " وكذلك حاشية المولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني السراب.
(زوراء الفاضل) لجلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفي (907). أول
خطبتها (الحمد لذاته لوليه بذاته) يأتي في الزاي. ويأتي شرحها في الشين.
(560: الحاشية على خطبتها) لمؤلف أصله محمد بن أسعد الدواني. أولها (سألت
أيدك الله تسليما كثيرا مباركا فيه) توجد في (الفاضلية) كما يظهر من فهرسها
(ص 29). وله أيضا شرح الزوراء يأتي.
103

(السيوطي في شرح الألفية النحوية) مرت الحواشي عليها بعنوان " الحاشية
على بهجة المرضية "
(سر الصناعة وأسرار البلاغة) لأبي على محمد بن الحسن الحاتمي المتوفي (388).
(561: الحاشية عليه) لأبي العباس أحمد بن محمد بن أحمد الأزدي الإشبيلي المعروف
بابن الحاج المتوفى (647) مؤلف كتاب " الإمامة " المذكورة في (ج 2 - ص 320)
ذكرها سيدنا الحسن في " تأسيس الشيعة ".
(الشافي) في الإمامة. تأليف السيد الشريف المرتضى المتوفى (436). يأتي في الشين.
(562: الحاشية الأولى عليه) الثلاثة كلها لرئيس العلماء في دولة الشاه سلطان
563: الحاشية الثانية عليه) حسين الصفوي، وهو المولى محمد حسين التبريزي
(564: الحاشية الثالثة عليه) المدرس بأصفهان فإنه درس الشافي لتلاميذه ثلاث
مرات وفي كل مرة كتب عليه حاشية في كمال التحقيق والتدقيق، وقد حكى الشيخ
عبد النبي القزويني في " تتميم الامل " عن أستاده السيد مير محمد صالح القزويني
الذي كان مجازا من العلامة المجلسي أن الرجل كان من أهل الدنيا رحمه الله وسامحه.
أما أنا فلم أظفر بترجمة هذا الرئيس في غير " تتميم الامل " وأظن أنه الشيخ محمد
حسين بن محمد على التبريزي المجاز من الشيخ محمد امين الكاظمي في (1091) كما
مر في (ج 1 - ص 147). وكان حيا في (1132) فان المولى محمد مهدي
الشريف ابن المولى محمد نصير كتب بعض الحواشي على هامش نسخة من " حاشية
الشيرواني على المعالم " التي استكتبها لنفسه في (1132) وذكر أنه نقل الحاشية
عن نسخة مولينا محمد حسينا التبريزي فان التعبير كذلك انما يكون في حال الحياة.
ويظهر من " تذكرة الملوك " الفارسي المطبوع (1943 م) فتوغرافيا مع ترجمته
إلى الانگليزية بلندن في الصفحة (B 2) أن منصب رياسة العلماء والتدريس بمدرسة
چهار باغ بأصفهان انتقل إلى المولى محمد حسين هذا بعد وفاة المير محمد باقر الخاتون
آبادي في (1127).
(565: الحاشية عليه) للمولى محمد رفيع بن فرج الله الگيلاني المجاور للمشهد
الرضوي المتوفى في عشر الستين بعد الماية والألف عما يقرب من ماية سنة كما ذكره
في " تتميم الامل " أيضا.
104

(566: الحاشية عليه) للمولى محمد شفيع بن المولى محمد على بن أحمد بن كمال الدين
حسين الاسترآبادي، هو سبط المولى محمد تقي المجلسي، ووالده المولى
محمد على الاسترآبادي المولود (1010) والمتوفى (1094) كان من أصهار
المجلسي، كما فصله في " الفيض القدسي " وللمولى محمد شفيع هذا شرح القصيدة
الفرزدقية أيضا قال الشيخ عبد النبي القزويني في التتميم (أن نسخة الشرح بخط
الشارح عندي، واما حاشية الشافي فهي على أوائله رأيتها..) أقول توجد نسخة من
هذه الحاشية في مكتبة (السماوي).
(الشافي) الذي هو الشرح العربي للكافي تأليف المولى خليل القزويني.
(567: الحاشية عليه) لتلميذ الشارح وابن تلميذه المولى محمد مهدي بن علي أصغر
القزويني المترجم في " أمل الآمل " وهي على باب التوحيد منها خاصة.
(الشافية) في الصرف لأبي عمر وعثمان بن عمر المعروف بابن الحاجب النحوي
المالكي المتوفى (646) كتبها مقدمة في الصرف كما كتب الكافية في النحو وعليها
شروح وحواش كثيرة.
(568: الحاشية عليها) للسيد الأمير أبى طالب سبط المير الفندرسكي. ذكرها
صاحب " الرياض ".
(569: الحاشية عليها) للمولى على قلى بن محمد الخلخالي الأصفهاني المتوفى
بها حدود (1115) ذكرها في " الرياض ".
(570: الحاشية عليها) للميرزا عناية الله بن الآغا محمد مؤمن بن محمد باقر
الأصفهاني خال صاحب " الرياض " والمتوفى قبل (1074) التي توفى فيها والد
صاحب " الرياض " وهو ابن سبع سنين، قال في ترجمة خاله هذا ما ملخصه: أنه كان
فاضلا، عالما بصيرا، ناقدا، وكان من أهل بيت الدولة لكن ألقى الله في قلبه حب
العلم فطلب العلم في برهة من الزمان وكان تلميذ الوزير الكبير خليفة سلطان
(سلطان العلماء) وغيره من علماء عصره ومشاركا مع والدي وغيره من الفضلاء
في الدروس وتوفى في أوان شبابه قبل وفات والدي وأنا صغير لم يتفق لي ادراكه
وكانت له كتب كثيرة وافرة جياد رأيت بعضا منها وعليها إفادات وتعليقات بخطه،
ومنها " الشافية " لابن الحاجب.
105

(شبهة الاستلزام) هي من الشبهات المنسوبة إلى ابن كمونة ومن المغالطات
المستصعبة المشهورة حتى قيل أنها أصعب من الشبهة المعروفة بالجزر الأصم وقد اهتم
بها العلماء فكتبوا في تشريحها وحلها رسالات منها:
(571: الحاشية عليها) أي تقرير المسألة وحلها وهي رسالة كبيرة ألفها الميرزا
محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى (1098) ذكرها كذلك السيد بحر العلوم في
" الفوائد الرجالية ". واما الأردبيلي فقد عد في " جامع الرواة " من تصانيف
الشيرواني رسالته في شبهة الاستلزام، ولعلها تكون غير هذه الحاشية.
(شد الإزار في حط الأوزار عن زوار المزار) في شرح مزارات ومقابر شيراز
تأليف معين الدين أبى القاسم جنيد الشيرازي. الفه في أواخر القرن الثامن،
(الحاشية عليه) لمحمد خان القزويني مؤلف بيست مقاله ء ابن الشيخ عبد الوهاب أحد مؤلفي
" نامه ء دانشوران " علقه على الكتاب باشتراك عباس اقبال الآشتياني أستاد جامعة
طهران ومؤلف " تاريخ إيران " و " خاندان نوبخت " والحواشي فارسية طبعاه وقاما
بتصحيحه بأمر وزارت المعارف الإيرانية في (1365).
(شرايع الاسلام) تأليف المحقق نجم الدين أبى القاسم جعفر بن سعيد الحلي المتوفي
(676) يأتي في الشين كما يأتي حواشي شروحه قريبا.
(572: الحاشية عليه) للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي المعاصر للمحقق الكركي
كما في " الروضات " و " كشف الحجب " وغيرهما ويأتي أنه فرغ من تأليف كتابه
" النفحات " في (945).
(573: الحاشية عليه) لبعض الأصحاب وهي من أول كتاب المكاسب إلى آخر
البيع السلفي.
(574: الحاشية عليه) للشيخ السعيد زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي
الشهيد في (966) قال هو في اجازته للشيخ تاج الدين بن الشيخ هلال
الجزائري (ان هذه الحاشية في مجلدين ومسالك الأفهام في شرح شرايع الاسلام
في سبع مجلدات) أقول كانت نسخة منها في (الفاضلية) ينتهى إلى كتاب الهبات
أولها (الحمد لله حمدا يليق بجلاله) ورأيتها في السفرة الأخيرة في (الرضوية).
ورأيت نسخة من حاشية الشهيد على كتاب الفرائض خاصة من الشرايع في مكتبة
106

سيدنا الشيرازي بسامراء أوله (قوله: الفرائض هو جمع الفريضة بمعنى مفروضة من الفرض
وهو التقدير) وينتهي إلى قوله (الحمل يرث بشرط، الخ).
(575: الحاشية عليه) للمولى محمد على بن الحسين التستري مؤلف تقرير المرام
المذكور في (ج 4 - ص 366) دونه بعنوان (قوله قوله) توجد نسخة منها في
كتب السيد أحمد التستري الامام حاشية كتاب الطهارة وكتاب الوقف.
(576: الحاشية عليه) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين على بن الحسين بن عبد
العالي المتوفي (940) أولها بعد الحمد (فهذه فوائد مهمة علقتها على كتاب شرايع
الاسلام يستعان بها على تحرير مسائلها وتحقيق مطالبها وقد ضمنتها ببيان ما اعتمد
عليه في الفتوى ومن الله استمد المعونة) قال في كتاب الاعتكاف عند الشرط الرابع
في مكانه (الأصح أنه يجوز فعله في كل مسجد جامع وهو جامع البلد والمسجد
الأعظم فيه) نسخة (الخوانساري) ينتهي إلى الامر بالمعروف ونسخة (الطهراني
بكربلاء) من أول كتاب الطهارة إلى أواخر كتاب الطلاق ونسخة (سيدنا الشيرازي) من
أوله إلى كتاب التجارة وهي بخط السيد حسين بن الحسن الحسيني تاريخ كتابتها
قرب عصر المصنف (949) ونسخة (التسترية) بخط المولى محمد الشهير بشاه ملا
الحافظ القاري ابن لطف الله الحافظ كتبها في أصفهان وفرغ في (شعبان - 963).
ونسخة في مكتبة الشيخ جعفر (سلطان العلماء) بطهران عليها تملك السيد أبي الحسن
بن تقى الدين محمد الطباطبائي في (1065) والعجب أن في " كشف الحجب "
ذكر هذه الحاشية بخصوصيات أولها، ونسبها إلى الشيخ على ابن الشيخ محمد سبط
الشهيد الذي توفى (1104) مع ما عرفت من تواريخ نسخها ومباينة ديباجتها
لحاشية الشيخ على الآتية.
(577: الحاشية عليه) للشيخ علي بن أبي جعفر محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد
صاحب " الدر المنثور " المتوفى بأصفهان في (1104) خرج منها مجلد كبير إلى
آخر صلاة المسافر. أولها (الحمد لله المحمود لآلائه المشكور لنعمائه، المعبود
بكماله، المرهوب بجلاله - إلى قوله - فان أحق الفضائل بالتعليم وأحراها باستحقاق
التقديم وأتمها في استجلاب ثوابه الجسيم هو العلم بالأحكام الشرعية) ثم أطرى كتاب
107

الشرايع وشرح جده الشهيد له، وذكر أن مسلكه فيه على الاختصار، وسأله بعض
أن يكتبه مفصلا. وعناوينها (قوله - قوله) ونسخها شايعة حتى أن عندي منها
نسخة على بعض حواشيها كتابة بتأريخ (1265).
(578: الحاشية عليه) للسيد ماجد بن هاشم البحراني المتوفى (1028) ذكرها
الشيخ سليمان البحراني في " تأريخ علماء البحرين ".
(579: الحاشية عليه) للميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى (1098)
ذكرها في " جامع الرواة " وعبر عنها السيد بحر العلوم في " الفوائد الرجالية "
بشرح الشرايع وقال (أنه في بحث القضاء وصلاة الجماعة تبلغ عشرة آلاف بيت)
أقول نسخة منها في بقية مكتبة (الطهراني بكربلاء).
(580: الحاشية عليه) للمحقق الآغا جمال الدين محمد بن الحسين الخوانساري
المتوفي في (1125) ذكرها في (جامع الرواة) بعنوان " التعليقة "
(581: الحاشية عليه) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (1302) ذكرها
في قصصه.
(582: الحاشية عليه) للشيخ مفلح بن علي الكونيني تلميذ صاحب " المعالم " ذكرها
في " كشف الحجب ".
(583: الحاشية عليه) للسيد محمد مهدي بحر العلوم البروجردي المتوفى في (1212)
من أول الطهارة إلى آخر مشكوك الصلاة تقرب من ثلاثة آلاف بيت، رأيت نسخة منها
في مكتبة السيد جعفر بن السيد باقر بن السيد على بن السيد رضا ابن السيد بحر العلوم.
ثم دخلت بمكتبة السيد محمد على بن السيد علي نقي بن السيد محمد تقي ابن السيد محمد
تقي ابن السيد رضا المذكور.
(584: الحاشية عليه) للسيد هاشم بن السيد راضي بن السيد حسن الذي هو أخ السيد
محسن المقدس الأعرجي كان من تلاميذ السيد عبد الله شبر الذي توفى (1242) كما
ذكره السيد محمد بن معصوم في رسالته في " ترجمة الشبر ".
108

(الحواشي على الشروح) نذكر الحواشي على الشروح على حسب ترتيب أسماء الكتب المشروحة،
المضاف إليها لفظ الشرح.
(شرح آداب المناظرة والبحث) الأصل لمحمد بن أشرف السمرقندي المتوفى
(حدود 600) وشرحه لكمال الدين مسعود الشيرواني الرومي من أهل القرن التاسع
وكان تلميذ شاه فتح الله كما في " كشف الظنون ".
(585: الحاشية عليه) للمحقق جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى (907)
أولها (قال المصنف: المنة لواهب العقل. عدل عما هو المشهور). توجد نسخة منها
في مكتبة قوله كما في فهرسها (ج 2 ص 297).
(586: الحاشية عليه) للمولى عماد الدين يحيى بن أحمد الكاشاني من علماء القرن
العاشر أولها (الحمد لله رب العالمين) نسخة منها كتبت في (حدود 1088) توجد
في مكتبة (قولة) أيضا كما في فهرسها (ج 2 - ص 299).
(شرح أربعين البهائي) مرت الحواشي عليه بعنوان " الحاشية على الأربعين ".
(شرح إرشاد الأذهان) الأصل ذكرناه في (ج 1 ص 510) و (ج 6 ص 14)
وشرحه تأليف المقدس الأردبيلي المتوفى (993) يأتي باسمه " مجمع الفائدة والبرهان "
(587: الحاشية عليه) للأستاذ الأكبر الوحيد البهبهاني الآقا محمد باقر المتوفى
(1206) وهي من أول المتاجر إلى آخر كتاب القضاء، تقرب من عشرة آلاف
بيت. أولها (الحمد لله رب العالمين) رأيت منها نسخا في مكتبات العراق.
(588: الحاشية عليه) للسيد الأمير رفيع الدين محمد بن حيدر الطباطبائي النائني
المتوفى (1082) ذكرها سيدنا الحسن صدر الدين في " تكملة الامل ".
(شرح الارشاد) المذكور، الذي شرحه محمد بن مكي الشهيد الأول، اسمه " غاية
المراد " تأتى.
(589: الحاشية عليه) للميرزا محمد التنكابني. ذكرها في قصصه.
(شرح الأسباب) قد ذكر في " كشف الظنون " عدة كتب بعنوان " الأسباب "
(590: الحاشية عليه) للسيد المفتى مير محمد عباس المتوفى (1306) ذكرها في " التجليات ".
ولكني لا أتذكر خصوصيات شرح الأسباب المحشي عليه.
109

(شرح الإشارات) ذكرت الأصل في (ج 2 ص 96) وشرحه للخواجه نصير الدين
يأتي باسمه " مشكلات الإشارات ". طبع مكررا.
(591: الحاشية عليه) للسيد الأمير إبراهيم بن قوام الدين حسين بن عطاء الله
الحسيني الهمداني المتوفى (1025) كما في " جامع الرواة " وذكر الحاشية في
" مناقب الفضلاء ".
(592: الحاشية عليه على قسم الآلهي خاصة.
للسيد الأمير محمد إسماعيل بن محمد
باقر بن الأمير إسماعيل بن عماد الدين، دفين خاتون آباد أصفهان الحسيني الافسطي
المعروف بخاتون آبادي المولود في (1031) والمتوفى (1116) كما أرخه السيد
المير عبد الكاظم بن محمد صادق الخاتون آبادي في مشجرة الخاتون آباديين المؤلفة في
(1139). وذكر الحاشية له الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم الامل ".
(593: الحاشية عليه) للمولى محمد باقر بن محمد مؤمن الشهير بالمحقق السبزواري
المتوفى (1090) رأيت نسخة منها في موقوفة الحاج عماد الفهرسي في " الرضوية "
وقد فرغ منها في (12 ذي القعدة 1075) وتعرض للرد عليه غالبا المحقق
الخوانساري في " حاشية شرح الإشارات " التي سنذكرها.
(594: الحاشية عليه) للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانساري المتوفى
في (1099) قال في " الرياض " (أنها على شرح الإشارات ومتعلقاته من الطبيعي
والآلهي وهي تامة) أقول توجد نسخة منها في مكتبة الشيخ على كاشف الغطاء،
وأخرى في مكتبة " الصدر " وعلى هذه النسخة حواش لولده الآقا جمال الدين،
وتاريخ كتابتها في (1113) ونسخة في كتب على محمد النجف آبادي في " التسترية "
وهي بخط أبى الفوارس بن أبي المكارم الدماوندي كتبها في (1190) وهي كما ذكره
في " الرياض " حاشية على نفس الشرح وعلى تعليقاته كحواشي السيد الشريف الجرجاني
ومحاكمات القطب الرازي بين شرحي الخواجة ء الطوسي والفخر الرازي وعناوينه
(قوله، قوله) أو (قال المحاكم) أول الحاشية (قال المحاكم: قد عرفت فيما سبق
أن الإشارة الخ. أي الحكم المصدر بها الخ) ونسخة خط يد المحشي رأيتها في كتب
(حفيد اليزدي) في النجف، قال في آخرها (هذا ما تيسر لنا من الكلام على الشرح
110

وشرح الشرح وحاشية المحقق الشيرازي الباغنوي محلة بشيراز ومراده المولى
حبيب الله الشهير بميرزا جان المذكور في (ص 58) واتفق الفراغ منه بحمد الله
وحسن توفيقه يوم الاثنين رابع شهر شعبان المعظم سنة إحدى وسبعين بعد الألف
على يد مؤلفه، المذنب الراجي عفو ربه الباري، ابن جمال الدين محمد حسين الخوانساري
أوتيا كتابهما يمينا وحوسبا حسابا يسيرا).
(595: الحاشية عليه) أيضا وهي الثانية للمحقق الخوانساري المذكور، كتبها بعد
السابقة بسنين وتعرض فيها للجواب عن اعتراضات المحقق السبزواري التي أوردها
في حاشيته التي كتبها بعد الحاشية الخوانسارية الأولى المذكورة قبلا، قال في الرياض
(ولعل هذه الحاشية الثانية لم تتم فلاحظ).
(596: الحاشية عليه) لسلطان العلماء الميرزا علاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد
المرعشي الآملي المتوفى في (1064) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(597: الحاشية عليه) لآقا خليل بن محمد أشرف القائني صاحب كتاب البداء
المذكور في (ج 3 ص 54) ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الامل وأطراه
ثم ترجم ولده العالم الفاضل آقا محمد أشرف المدعو بآقا بابا لأنه سمى جده، وحكى
عنه انه ذكر ان لوالده تعليقات على شرح الإشارات.
(598: الحاشية عليه) للقاضي محمد سعيد بن محمد مفيد صاحب حاشية أثولوجيا
المذكور آنفا، ذكرها صاحب الرياض في ذيل ترجمة المولى رجب على التبريزي الذي
كان هو أستاذ القاضي محمد سعيد، وقال إنها لم تتم.
(599: الحاشية عليه) للمولى عبد الرزاق بن علي بن الحسين اللاهيجي المتوفى
(1051: ذكر صاحب الرياض انها أيضا لم تتم (أقول) رأيت ما خرج منها في موقوفة
الحاج عماد الفهرسي للخزانة (الرضوية) أولها (يا من كلت في زمرة العقول عن وصف
جلاله السنة الإشارات)
(600: الحاشية عليه) للميرزا عبد الله أفندي بن الميرزا عيسى التبريزي الأصفهاني
المتوفي حدود (1130) ذكرها في ترجمة نفسه في الرياض الذي شرع في تأليفه
في (1106) وكان مشغولا به في (1119).
111

(601: الحاشية عليه) للمولى نصير الدين على بن محمد القاشاني المتوفى في (775)
كما أرخه الشهيد بخطه، قال القاضي نور الله في " مجالس المؤمنين " انها غير مدونة.
(602: الحاشية عليه) للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى في (1098)
ذكرها في " مطلع الشمس ".
(603: الحاشية عليه) للشيخ محمد بن محمد حسين النهاوندي، علقها على نسخة
كتبها بخطه في (1257) وهو من موقوفة الحاج على محمد النجف آبادي في مكتبة
(التسترية) في النجف.
(604: الحاشية عليه) للسيد الأمير رفيع الدين محمد بن حيدر النائني الحسيني
الطباطبائي مؤلف " الثمرة في تلخيص الشجرة " المذكور في (ج 5 - ص 13)
(605: الحاشية عليه) للأمير معز الدين محمد بن فخر الدين محمد المشهدي، مر له
الحاشية على الحاشية القديمة في (ص 69) ذكرهما في " الرياض ".
(606: الحاشية عليه) للمير غياث الدين منصور الدشتكي المتوفى في (948)
ذكر القاضي نور الله في " مجالس المؤمنين " انه رأى هذه الحاشية.
(607: الحاشية عليه) للأمير محمد معصوم بن محمد فصيح بن الأمير أولياء الحسيني
التبريزي القزويني المتوفى فجأة في (1091) أوله (الحمد لله الذي لا تدركه
المشاعر ولا تحويه النواظر) وهي على القسم الآلهي خاصة. يوجد في مكتبة
(الحجة بكربلاء.
(شرح الألفية النحوية) الأصل لابن مالك ذكر في (ص 28) والشرح لولده
أبو عبد الله محمد ابن جمال الدين محمد بن مالك المتوفى (686). ويعرف بشرح
ابن الناظم، وعليه حواش كثيرة منها ما يعرف بشرح الشرح يأتي في الشين، ومنها:
(608: الحاشية عليه) للشيخ محمد الجواد بن علي الجزائري النجفي المعاصر المولود
(1300) صاحب " حل الطلاسم " وغيره.
(شرح الباب الحادي عشر) ذكر الأصل في (ج 3 ص 5) و (ج 6 ص 27)
ويأتي شرحه هذا الموسوم ب‍ " النافع ليوم الحشر " للفاضل المقداد.
(609: الحاشية عليه) للشيخ طاهر بن الشيخ عبد على بن الشيخ طاهر بن عبد علي
ابن عبد الرسول بن إسماعيل المالكي الحچامي النجفي المتوفى بها (7 ع 2 - 1357)
موجودة بخطه عند ولده الشيخ محمد الجواد في النجف.
112

(شرح التجريد) الموسوم: " شوارق الالهام " تأتى حواشيه مضافة إلى اسمه
(الشرح الجديد للتجريد) للمولى علاء الدين على بن محمد القوشچي المتوفى
(879) شرح مزج أوله (خير الكلام حمد الملك العلام) وقد ذكرنا التجريد في
(ج 3 ص 352).
(610: الحاشية عليه) للسيد ظهير الدين الميرزا إبراهيم بن قوام الدين حسين بن
عطاء الله الحسيني الهمداني المتوفى (1026) ذكرها في الرياض، وتوجد نسخة
منها في الخزانة (الرضوية) من وقف ابن خاتون في (1067) كما في فهرسها
(ج 1 ص 26) من كتب الكلام أولها (الحمد لله الذي نطق بحمده كل موجود)
(الحاشية عليه) للميرزا إبراهيم بن المولى صدرا مرت بعنوان الحاشية على الحاشية
الخفرية على الشرح الجديد في (ص 64).
(611: الحاشية عليه) من أوله إلى آخره، للحكيم الفقيه المولى أبى القاسم بن محمد
الجرفادقاني الراوي عن المولى محمد تقي المجلسي والسيد الأمير سراج الدين قاسم
ابن محمد القهپائي كما ذكره في اجازته للمولى مهر على الجرفادقاني المدرجة صورتها
في إجازات البحار كما ذكرناها في (ج 1 ص 139) وقال في الروضات في
(ص 288) ان عندنا نسخة من الشرح الجديد بخط المولى أبى القاسم المذكور وعليها
تعليقاته اللطيفة كتبها عليه بخطه من أوله إلى آخره، ولكن ذكره في الروضات
بعنوان أبى القاسم بن محمد ربيع الجرفادقاني مع أن الموجود في إجازات البحار هو
أبو القاسم بن محمد ولعل لفظ ربيع كان في آخر نسخة شرح القوشچي وسقط عن
قلم الناسخ في البحار.
(612: الحاشية عليه) على القسم الآلهي خاصة، للمولى المقدس الأردبيلي أحمد بن
محمد المتوفى (993) أوله (تزيين حواشي شرح تجريد الكلام يستدعى حمد
واجب الوجود الملك العلام) قد بسط فيها الكلام في الإمامة عند قوله (وعلى أفضل
الصحابة) وما بعده بحيث يصير نصف الكتاب. رأيت منها نسخة بطهران في مكتبة
(سلطان المتكلمين)، وأخرى في النجف عند السيد محمد صادق بحر العلوم، وثالثة
بسامراء في مكتبة (شيخنا الشيرازي) وعليها تملك السيد حسين بن حيدر الكركي
113

تلميذ البهائي والمير الداماد، صرح في أولها انه كتبها لولده أبى الصلاح تقى الدين
محمد، وفرغ منها في (13 - ع 1 - 986).
(الحاشية عليه) للمولى أحمد بن زين العابدين العلوي، اسمه " رياض القدس " كتبه
بعد ما رأى ما كتبه الخفري من الحاشية على هذا الشرح. يأتي.
(الحاشية عليه) على القسم الآلهي خاصة، للمولى محمد جعفر بن محمد صادق
اللاهجي من حكماء عصر السلطان محمد شاه القاجاري المتوفى (1264) وقد شرح
المشاعر بأمر الميرزا آقاسي الذي استوزره محمد شاه في (1251) وتأريخ كتابة
الشرح (1255) أول الحاشية (أعظم حلية للكلام حمدا لله الملك العلام) نسخة
خط المؤلف توجد في مكتبة (المشكاة). وهو المذكور في (ص 65).
(الحاشية عليه) للآقا جمال الدين بن الآقا حسين الخوانساري المتوفى (1125)
نسخة ناقصة منها في الخزانة (الرضوية) كما في فهرسها (ج 1 - ص 34) من كتب الحكمة
والكلام والظاهر أنه هو المذكور في (ص 65).
(613: الحاشية عليه) وعلى الحواشي القديمة والجديدة الدوانية وغيرها عليه)،
للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين الخوانساري المتوفى (1099) نسخة كتابتها
في (1100) في خزانة (الصدر) أولها (قوله لا يبعد ان يقال في ترك الموصوف
ايماء لطيف إلى آخر الحاشية الخ).
(614: الحاشية عليه) للأمير محد حسين بن الأمير محمد صالح الخاتون آبادي المتوفى
(1151) ذكرها في الروضات.
(615: الحاشية عليه) للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الأردبيلي الآلهي
المتوفى (950) ذكرها في كشف الظنون وقال: أولها (أحسن كلام نزل من سماء
التوحيد) وينتهي إلى مبحث العلة والمعلول وحكى فيه القول بان الآلهي أول من
كتب الحاشية على الشرح الجديد (أقول) قد سبقه المحقق الدواني المتوفى (907)
بالحواشي الثلاث، والأمير صدر الدين المتوفى (903) بحاشيته، الموسوم جميعها
بالطبقات الجلالية والصدرية، وهذه الحاشية نظير المحاكمات بين الطبقات،
(616: الحاشية عليه) على قسم الآلهي منها خاصة، للقاضي عبد الخالق المعروف،
114

بقاضي زاده الكرهرودي صاحب " التحفة الشاهية " المذكور في (ج 3 - ص 443)
أولها (الحمد لله الذي وفقنا لتوضيح عقايد الاسلام... وعلى آله الذين بلغنا بمولاتهم
على ما بلغنا ووصلنا بمحبتهم حيث وصلنا) نسخة منه في (الرضوية) موقوفة
(1061) ونسخة في النجف في كتب (حفيد اليزدي) وله أيضا الحاشية على الجواهر
من شرح التجريد أيضا موجودة نسخة في (96 ص) في مكتبة (المشكاة) وعليها
حواشي (منه دام ظله). (617: الحاشية عليه) على قسم الجواهر والاعراض خاصة. للمولى عبد الرزاق بن علي
ابن الحسين اللاهجي المتوفى (1051) أولها (يامن تقدس ذاته عن مشابهة الجوهر
والعرض، وتنزه فعله عن مقابلة العرض والعوض، إهدنا صراطا مستقيما) يظهر
منه أن هذه حاشية ثانية لأنه قال في أولها (شرعت فيما مضى في تعليق حواش
على مباحث جواهر الشرح الجديد للتجريد يتضمن تحقيقات - إلى قوله - ثم رأيت أن
طباع الاخوان مشمئزة عما يوجب الاطناب - إلى قوله - فصرفت عنان العزيمة ثانيا
إلى الايجاز في مقاصدها مع احراز فوائدها) وهو غير ما مر له في (ص 66) رأيت نسخة منها
في كتب الشيخ عبد الله المامقاني، وأخرى ناقصة في مكتبة (العطار بالكاظمية).
(618: الحاشية عليه) على القسم الجواهر والاعراض خاصة. للمولى عبد الله بن
الحسين اليزدي الشاه آبادي صاحب الحاشية على التهذيب المذكورة في (ص 53)
المتوفى (981) ذكر في فهرس تصانيفه.
(619: الحاشية عليه) أيضا على بحث الجواهر والاعراض خاصة. للمولى عطاء الله
الگيلاني. ذكرها في " الرياض " وهو والد المولى محمد سعيد الذي تلمذ عليه الشيخ
على الحزين المتوفى (1181).
(620: الحاشية عليه) على القسم الآلهي خاصة. للسيد الأمير فيض الله بن غياث
الدين محمد الطباطبائي القهپائي من مشايخ المولى محمد تقي المجلسي، وكان تلميذ
المقدس الأردبيلي ومجازا من السيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي كما في " خاتمة
مستدرك الوسائل "
(621: الحاشية عليه) لسلطان محمد القائني، الحكيم الفقيه المحدث، الذي وصفه
115

كذلك الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم " الامل " في حرف السين عند ترجمة
المؤلف وكان يعرف بسلطان العلماء القائني، وله كتاب الإمامة المذكور في (ج 2 -
ص 326) وهو والد المولى قطب الدين محمد بن سلطان محمد القائني مؤلف
" رسالة معرفة التقويم " الآتي في الراء، ويظهر من الشيخ عبد النبي أنه لم يدركه
وانما أدرك أولاده الموجودين في عصره، وهم من أشراف بلدهم، وهذه الحاشية
تقرب من ثلاثة آلاف بيت أولها (الحمد لله الذي عرفنا الخلاص عن العلائق الجسمانية)
توجد نسخة خط المحشي بمكتبة (المشكاة) كما ذكر في فهرسها وهي إلى آخر الطبيعي
(الحاشية عليه) وهي حاشية على الشرح والحاشية الخفرية، قد نسبت في بعض نسخها
إلى المولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي، مر ذكرها بعنوان الحاشية على الحاشية
الخفرية في (ص 64) واستظهرنا انها لولده الميرزا إبراهيم بن صدر الدين محمد الشيرازي.
(622: الحاشية عليه) للمولى شمس الدين محمد الاسترآبادي، ألفها باسم السلطان
محسن المشعشعي الذي توفى (905)
(623: الحاشية عليه) على قسم الآلهي خاصة. للشيخ شمس الدين محمد بن أحمد
الخفري تلميذ الأمير صدر الدين الدشتكي، يزيد على ثلاثة آلاف بيت، توفي (942
أو 957) توجد نسخة منها في (الرضوية) وأخرى في مكتبة (التسترية) وعليها
حواش كثيرة لسلطان العلماء والشمس الگيلاني وغيرهما مما مر بعنوان " الحاشية
على الحاشية الخفرية " في (ص 64).
(624: الحاشية عليه) لحافظ الدين محمد بن أحمد العجم المتوفى (957) كما في
" كشف الظنون " راجعه.
(الحاشية عليه) هي ثلاثة القديمة والجديدة والأجد، كلها لمحمد بن أسعد الدواني
يأتي بعنوان " الطبقات " الجلالية والصدرية. ألف الدواني القديمة باسم السلطان يعقوب
بابندرى، وعليها حواش كثيرة مرت بعنوان الحاشية على الحاشية القديمة في (ص 67)
وهي موجودة بمكتبة (المشكاة) وغيرها. والجديدة والأجد موجودتان في (الرضوية)
كما في (فهرسها ج 1 - ص 38).
(الحاشية عليه) للمولى شمس الدين محمد الگيلاني: أولها (الحمد لله ذي المجد
116

والبهاء) نسخة منها في (الرضوية) كتابتها (1061). وهي على القسم
الآلهي خاصة والظاهر أنه هو المذكور في (ص 66).
(625 الحاشية عليه) للمولى محمد بن الحاج حسن المتوفى (911) ذكرها في
" كشف الظنون " راجعه.
(626: الحاشية عليه) للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى (1098)
ذكرها في " الروضات ". راجع (العدد 344).
(627: الحاشية عليه) على بحث الجواهر والاعراض خاصة. واسمه التأريخي
(حاشية الجواهر) لتطابق جمل حروفه سنة التأليف وهي (965). وهي للميرزا
فخر الدين محمد بن الحسين الحسيني الاسترآبادي. أولها (الحمد لله مفيض جواهر العلوم)
توجد نسخة منها في (الرضوية) كما في فهرسها. وله الحاشية على القسم الآلهي
أيضا سماها " اثبات الله " أوله (الحمد لله الغفور الرحيم) نسخة منها بخط محمد
السركاني كتبها لنفسه في (992) في قرية فسا من أعمال فارس. رأيتها في كتب الشيخ
زين العابدين المهرباني السرابي المتوفى بالنجف (1356). وقد ذكرناه في
(ج 1 - ص 99).
(628: الحاشية عليه) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني. ذكرها في قصصه وقال إنها
على قسم الآلهي منها خاصة.
(الحاشية عليه) للمير صدر الدين محمد بن منصور الدشتكي المتوفى (903) هي
اثنتان قديمة وجديدة، ومع الثلاثة الدوانية خمسة تسمى بالطبقات كما يأتي، وكتب
الدشتكي الجديدة باسم السلطان ايلدرم، وهي مع القديمة كلتاهما توجدان في (الرضوية)
كما في فهرسها (ج 1 - ص 35) أولها (صدر كلام أرباب التجريد وختم مقال أصحاب
التوحيد) وتوجد نسخ أخرى في مكتبة نور عثمانية ومكتبة (الفاضلية) ومكتبات
أخرى كما في فهارسها.
(الحاشية عليه) للأمير غياث الدين منصور مر في (ص 67).
(629: الحاشية عليه) وعلى ما يتعلق به من الحواشي الخفرية والحواشي الجمالية
الخوانسارية، وغيرها، للمولى مهدي بن كريم الگلپايگاني المعاصر للميرزا إبراهيم بن
المولى صدر الشيرازي الذي مر في (ص 65) أنه ينقل في حاشيته هذه عنه) وهي حاشية
117

على الأمور العامة والجواهر والاعراض والآلهيات لكنها متفرقة ناقصه، رأيت
نسخة خط يد المحشي عند السيد آقا التستري في النجف.
(630: الحاشية عليه) للقاضي نور الله الشهيد (1019) ذكر في فهرس تصانيفه
أن له حاشية على إلهيات الشرح الجديد للتجريد. واما حاشيته على بحث الإمامة
منها فيوجد مستقلة في مكتبة (راجه) كما في فهرسها. أولها (قوله: الإمامة وهي
رياسة عامة في أمر الدين والدنيا. الخ). ورأيت حاشيته على بحث المعاد مستقلة
أيضا. أولها (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفى الآخرة..).
(شرح العلامة للتجريد) المذكور وهو أول الشروح له اسمه " كشف المراد "
كما مر في (ج 3 - ص 353) ويأتي في الكاف.
(631: الحاشية عليه) للسيد أبى القاسم بن الحسين الرضوي القمي الحائري اللاهوري
المتوفي (1324) ذكره السيد علي نقي النقوي في " مشاهير علماء الهند ".
(632: الحاشية عليه) للميرزا عبد الرزاق بن علي رضا المحدث الواعظ المعاصر نزيل
همدان ذكرها في فهرسه الذي أرسله إلينا.
(الشرح القديم للتجريد) هو شرح الشيخ شمس الدين محمود بن عبد الرحمن ابن
أحمد بن محمد بن أبي بكر على الأصفهاني المولود في (694) والمتوفى (749) واسمه
" تسديد العقايد " أو " تشييد القواعد " مر.
(633: الحاشية عليه) للمولى محمد حسين بن المدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني
نسخة منها توجد عند السيد شهاب الدين كما كتبه إلينا من قم.
(634: الحاشية عليه) للحكيم المتكلم الفقيه المولى على بن محمد المعروف بنصير الدين
الكاشي الحلي المتوفى في الغري في (775) قال في " الرياض " أن هذه الحاشية
في غاية الدقة، وهي المادة لحاشية المير السيد الشريف الجرجاني على الشرح القديم،
وقد تجاوزت عن بحث الإمامة، ودفعت ايرادات الشارح عليها بأحسن ما يكون،
حتى أن القوشچي لم يقدر على الدفاع عنه ولذا لم يتعرض لكلمات الشرح القديم ولا
جوابات النصير أصلا، وعدل عنها إلى ايراد جوابات شارح المقاصد وايراداته التي فيها
نوع تغطية واغماض.
(635: الحاشية عليه) للشيخ ناصر بن عبد الحسين المنامي البحراني تلميذ الشيخ
118

حسين الماحوزي الذي توفى (1171) قرأ عليه الشرح القديم، حكى في " أنوار
البدرين " أنه رأى النسخة من الشرح القديم التي قرأها على أستاده الماحوزي الذي
كتب الانهاءات بخطه على النسخة، وكتب الشيخ ناصر حواشي عليها بخطه الجيد
(636: الحاشية عليه) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفي (907)
المذكور في (ص - 10) يوجد نسخة منه عند السيد محمد تقي المدرس الرضوي أستاد
جامعة طهران.
(شرح تحرير المجسطي) ذكرنا التحرير في (ج 3 - ص 390) وهذا الشرح
تأليف نظام الدين عبد العلي البيرجندي المتوفي (934) صاحب " شرح التذكرة
النصيرية " المذكور في (ج 4 - ص 51).
(637: الحاشية عليه) للمولى محمد نصير بن عبد الله الطبيب، فرغ منها في يوم الأحد
(71 ع 1 - 1169) رأيت منها نسخة في بقايا مكتبة (الطهراني بكربلا).
(شرح التذكرة النصيرية) للخفري مرت الحواشي عليه بعنوان الحاشية على التكملة
في (ص 47).
(شرح التذكرة النصيرية) تأتى حواشيه بعنوان الحاشية على نهاية الادراك
(شرح التذكرة النصيرية) الذي ألفه الشيخ عبد العلي بن محمد البيرجندي المتوفى
(934) كما ذكر في (ج 4 ص 51) وتأتي في الشين
(638: الحاشية عليه) للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الأردبيلي المتوفى
(950). ذكرها في " الرياض " وقال بل هي شرح أصل التذكرة، وقد ألفها
للأمير شير على الذي توفى (906).
(639: الحاشية عليه) للمولى محمد على الثاني بن محمد صالح الثاني بن المولى محمد صالح
المازندراني من أحفاد المجلسي، توجد الحاشية على نسخة من شرح التذكرة بخط
المحشي الجيد كتب في (24 رمضان 1265) وهي في مكتبة (التقوى)
(640: الحاشية عليه) للمير محمد نصير الطبيب رحمه الله كما في حواشي النسخة السابقة
المكتوبة في (1265) يوجد في مكتبة (التقوى) أيضا. والظاهر أنه هو المذكور
في العدد 637).
(641: الحاشية عليه) للأمير محمد معصوم بن محمد فصيح بن المير أولياء الحسيني القزويني
المتوفى (1091). ذكرها حفيده السيد حسين في " معارج الاحكام ".
119

(شرح التصريف الموسوم ب‍ " العزى ") أصل العزى للشيخ عز الدين إبراهيم
الزنجاني المتوفى (655). وشرحه لسعد الدين مسعود بن عمر التفتازاني المتوفى
(791) وهو أول تأليفاته ألفه في شعبان (738). أوله (ان أروى زهر يخرج
في رياض الكلام) وعليه حواش كثيرة منها:
(642: الحاشية عليه) للشيخ محمد حسن بن صفر على البار فروشي المعروف بالشيخ
الكبير المتوفى (1345) وهي غير شرح شرح التصريف التفتازانية له.
(643: الحاشية عليه) للسيد علي بن أبي طالب الحسيني الهمداني، مؤلف. " تذكرة
النفس " المذكورة في (ج 4 ص 51) توجد عند ولده السيد حسين المعاصر بالنجف.
(644: الحاشية عليه) للمولى محمد مهدي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي المتوفى
(4 ج 2 1278) ذكرت في ترجمته.
(645: الحاشية عليه) للميرزا محمد التنكابني، ذكرها في قصصه.
(الشرح المختصر لتلخيص المفتاح) كلاهما لسعد الدين التفتازاني تأتى
(الشرح المطول لتلخيص المفتاح) الحواشي عليهما بعنوان الحاشية
على المطول أو المختصر.
(شرح باب التوحيد من الكافي) تأتى الحاشية عليه بعنوان الحاشية على شرح الكافي
(شرح تهذيب طريق الوصول إلى علم الأصول) أصل التهذيب للعلامة الحلي
جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر وشرحه للسيد حسين العميدي الأعرجي.
ذكرا في (ج 4 513) وتأتي في الشين أيضا، كما تأتى الحاشية على منية اللبيب.
(646: الحاشية عليه) للآغا محمد جعفر بن الآغا محمد على الكرمانشاهي المتوفى
(1254) ذكرها شيخنا في " الفيض القدسي ". ويأتي له الحاشية على منية اللبيب.
(647: الحاشية عليه) للمولى حسين بن موسى الأردبيلي الاسترآبادي معاصر الشيخ
البهائي. ترجمه في " أمل الآمل ".
(648: الحاشية عليه) للآغا محمد على بن الوحيد البهبهاني المتوفى بكرمانشاه في
(1216) ذكرها سيدنا الحسن في " تكملة " الامل ".
(649: الحاشية عليه) للسيد محمد على بن السيد كاظم بن السيد محسن المقدس الأعرجي
الكاظمي المتوفى قبل وفاة والده في (1246). ذكرها سيدنا الحسن في ترجمته
في التكملة ".
120

(شرح الجامي) الموسوم ب‍ " الفوائد الضيائية " مرت الحواشي عليه بعنوان
الحاشية على الجامي
(شرح الچغميني) يأتي حواشيها بعنوان الحاشية على شرح الملخص للچغميني.
(شرح حكمة الاشراق) أصل " حكمة الاشراق " لشهاب الدين يحيى بن حبش
المتقول (587) وشرحه هذا لقطب الدين محمود بن مسعود الشيرازي المتوفى (710)
وله شرح آخر للعلامة الحلي.
(650: الحاشية عليه) للشيخ على الحزين المتوفى (1181) ذكرها الآقا أحمد
في " مرآت الأحوال ".
(651: الحاشية عليه) للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى (1050)
طبعت الحاشية بتمامها مع الشرح.
(شرح حكمة العين) أصل " حكمة العين " في الفلسفة الآلهية والطبيعية، تأليف
أبى الحسن على بن عمر الشهير بدبيران الكاتبي القزويني المتوفى (675). تلميذ الخواجة
نصير الدين الطوسي، وانما سمى به لأنه ألفه بعد تأليفه " عين القواعد " في المنطق،
وله شروح مثل شرح العلامة الحلي المذكور في (ج 2 ص 501) ولكن أشهر
شروحه الذي علقوا عليه الحواشي كثيرا هو شرح شمس الدين محمد بن مباركشاه الشهير
بميرك البخاري الجنگي. أوله (اما بعد حمد الله فاطر ذوات.. محمد المبعوث)
وقد ذكر في " كشف الظنون " بعض الحواشي عليه مثل حاشية السيد الشريف
الجرجاني وغيره.
(652: الحاشية عليه) للمحقق آقا جمال الدين الخوانساري، رأيتها على هوامش نسخة
من شرح ميرك في كتب (الخوانساري).
(653: الحاشية عليه) للآقا رفيعا الطباطبائي النائني المتوفى (1081). رأيتها
أيضا منقولة على هوامش النسخة المذكورة.
(654: الحاشية عليه) للمولى عبد الغفار محمد بن يحيى الجيلاني تلميذ المير الداماد،
قال في " الرياض " رأيت الحاشية بخطه عند بعض أحفاده برشت.
(655: الحاشية عليه) للمولى عطاء الله الرودسري الجيلاني صاحب الحاشية على
الحاشية القديمة المذكورة في (ص 68). ذكرها في (الرياض). (656: الحاشية عليه) للحكيم صدر الدين على الجيلاني نزيل الهند العالم الفاضل
121

والطبيب الماهر كما ترجمه في الرياض، ورأيت الحواشي له منقولة على هوامش النسخة
الخوانسارية المذكورة.
(657: الحاشية عليه) لتقي الدين محمد الشيرازي، رأيتها على هوامش بعض نسخ
الشرح.
(658: الحاشية عليه) للحكيم شمس الدين محمد الجيلاني المذكور في (ص 116).
ومؤلف التحقيقات المذكورة في (ج 3 ص 485)
(الحاشية عليه) للمولى محمد بن أحمد الخفري، اسمها " سواد العين " يأتي في السين.
(659: الحاشية عليه) للمدقق الميرزا محمد بن حسن الشيرواني المتوفى (1098)
أولها (قال الشارح: الحكمة استكمال الخ. الاستكمال مصدر والمصادر قد تطلق
ويراد بها) نسخة منها في مكتبة (الطهراني بسامراء).
(660: الحاشية عليه) للسيد الأمير غياث الدين منصور الدشتگي المتوفى (948)
رأيتها متفرقة على هوامش النسخة الخوانسارية من الشرح، ورأيتها مدونة في كتب
(حفيد اليزدي) أولها (اللهم أرنا بعين حكمتك حكمة العين، وأنرنا نورا من فيض
عين هو للكونين عين، غياث الورى علم الهدى، لا زال ناشر شرعه منصورا).
(661: الحاشية عليه) الظاهر أنها لبعض الأصحاب أولها (قال قدس سره: انما
قال فاطر ذوات العقول) توجد نسخة منها في مكتبة (المشكاة) فراجعه.
(شرح الدروس) الموسوم: " مشارق الشموس " تأتى حواشيه مضافة إلى اسمه
(شرح الزبدة البهائية) أصل " زبدة الأصول " في أصول الفقه للشيخ البهائي
يأتي في الزاي، وشرحه لتلميذه الفاضل الجواد يأتي في الشين. وعلى هذا الشرح
حواش منها:
(662: الحاشية عليه) للشيخ يسين بن صلاح الدين بن علي البحراني، ذكرها في
اجازته للسيد نصر الله المدرس الحائري في (1145).
(شرح سلم العلوم) أصل سلم العلوم في المنطق ألفه محب الله البهاري المتوفى
(1119) وشرحه المولى حمد الله السنديلوي. وعلى الشرح حواش منها:
122

(663: الحاشية عليه) للسيد حيدر على الهندي المتوفي (1303) تلميذ السيد
محمد تقي بن الحسين بن دلدار على، ذكرها في " التجليات ".
(664: الحاشية عليه) للعلامة السيد دلدار على بن محمد معين النقوي المتوفى بلكهنو
في (1235) طبع بعضها على هامش شرح السلم.
(665: الحاشية عليه) للمفتي السيد محمد عباس الجزائري التستري المتوفى بلكهنو
في (1306) ذكرها في التجليات.
(666: الحاشية عليه) للسيد محمد بن السيد دلدار على النقوي المتوفى (1284)
أولها (الحمد لمن حمده أس تصديقات توصل إلى نتايج) ذكرها في " كشف الحجب "
(شرح الشافية) الشافية متن في الصرف لعثمان بن عمر المعروف بابن الحاجب المتوفي
(646). ولها شروح كثيرة منها شرح أحمد بن الحسن الچار پردي المتوفى (746)
وعلى هذا الشرح حواش منها:
(667: الحاشية عليه) للسيد مصطفى بن السيد محمد هادي بن المهدى بن دلدار على
المتوفى (1323). ذكرها السيد على تقى النقوي في " مشاهير علماء الهند ".
(شرح شرايع الاسلام) الموسوم: " مدارك الأحكام " تأتى حواشيه مضافة
إلى اسمه.
(شرح شرايع الاسلام) تأتى حواشيه مضافة إلى اسمه " مسالك الأفهام "
(شرح شرح الملخص) الملخص في الهيئة تأليف محمود بن محمد الچغميني الخوارزمي
وقد شرحه القاضي زاده ء؟؟ الرومي موسى بن محمود في (815) ثم شرح الشرح الشيخ
البهائي المتوفى (1031) كما سيجيئ في الشين.
(628: الحاشية عليه) للقاضي نور الله الشهيد في (1019). علقها عليه في حياة
الشيخ البهائي أولها (الحمد لله الذي عجز نطاق ناطقة النظار عن حصر ثابتات نعمه
والسيار بارصاد الفكر ومقاييس الأنظار) ذكر في أولها أنه لما ارتحل من بلاده وجاور
المشهد المقدس وذاق من رحيق فيضه زلالا هاجر منها لحدوث الفتن إلى بلاد الهند
فوصله شرح الشيخ الذكي المدقق الفاضل الألمعي العالم العامل بهاء الدين العاملي
فنظر فيه وسربه غاية السرور، ثم اثنى عليه وأطراه إلى قوله (وقد سنح لي شكوك
كلما ازددت جدا في حلها زادت اشكالا فعن لي أن أعرض تلك الشبهات عليه بواسطة
المترددين فكتبت هذه الوريقات إليه) وهي حاشية مبسوطة عناوينها (قوله، قوله)
123

وعليها حواش كثيرة من المحشي نفسه بعنوان (منه) رأيت النسخة في كتب
(الخوانساري).
(شرح الشمسية) مرت الحواشي عليه بعنوان " الحاشية على تحرير القواعد المنطقية "
في (ص 34).
(شرح الصحيفة الكاملة السجادية) تأليف السيد علي خان المدني المتوفى (1120)
كما أرخه في " مآثر الكلام " يأتي في الشين. ونذكر هنا بعض الحواشي عليه.
(669: الحاشية عليه) للسيد عبد الله بن نور الدين الجزائري التستري المتوفى (1173)
ذكر في اجازته الكبيرة وغيرها أنها غير مدونة.
(670: الحاشية عليه) للسيد الأمير بهاء الدين محمد المختاري النائني ذكرها في
ترجمة نفسه ورأيت نسخته في مكتبة " مجد الدين " وله الحاشية على المطول وغيره
(الشرح الصغير للمختصر النافع) يأتي في الشين أنها لصاحب الشرح الكبير
" رياض المسائل " الذي مر الحواشي عليه في (ص 98). وقد توفى (1231)
(671: الحاشية عليه) للسيد محمد بن السيد دلدار على النقوي المتوفى بلكهنو في
(1284) ذكرت في " ورثة الأنبياء ".
(شرح الصمدية) الصمدية في النحو للشيخ البهائي يأتي في الصاد، وشرحه هذا
للأمير بهاء الدين محمد النائني المختاري، المذكور آنفا. يأتي في الشين.
(672: الحاشية عليه) للشارح نفسه السيد مير بهاء الدين محمد النائني المختاري المذكور
(شرح الطوالع) الأصل هو " طوالع الأنوار " في علم الكلام تأليف القاضي
عبد الله بن عمر البيضاوي المتوفى (685) أوله (الحمد لمن وجب وجوده) وله شروح
وحواش كثيرة منها شرح أبى الثناء شمس الدين محمود بن عبد الرحمن الأصفهاني المتوفى
(749) اسمه " مطالع الأنظار " أوله (الحمد لله الذي توحد بوجوب الوجود ودوام)
وعلى هذا الشرح حواش كثيرة. منها:
(673: الحاشية عليه) للسيد الأمير جمال الدين المحدث عطاء الله بن فضل الله بن
عبد الحسين الحسيني الدشتكي المتوفي بعد (929) فإنه كان حيا في هذا التأريخ
الذي ألف فيه كتاب " روضة الصفا ". وله كتاب " الأربعين " المذكور في (ج 1
ص 421) توجد نسخة منها في (الرضوية) كما في فهرسها (ج 1 ص 25) أولها
(بعطاء الله الذي معرفة كلامه اشتهاري، وبرسول الله الذي ظهر بمنطقة معانيه
افتخاري) والحاشية هذه على مباحث المعرف فقط.
124

(674: الحاشية عليه) للسيد حميد الدين بن أفضل الدين الحسيني المعروف بابن
أفضل المتوفى (908) كما أرخه في " كشف الظنون " أولها (الحمد لله على نواله
والصلاة على محمد وآله) رأيت نسخة كتابتها في (938) في مكتبة السيد عبد الحسين
الحجة بكربلاء.
(675: الحاشية عليه) للسيد الشريف الجرجاني على بن محمد المتوفى (816) ذكر
في " كشف الظنون " أنه مستغن عن التعريف.
(676: الحاشية عليه وعلى الحاشية الشريفية عليه) المذكورة آنفا. للمولى معين
ابن الحسن بن محمد التوني. أوله (الحمد لله الذي لا اله الا هو الحي القيوم). يوجد
نسخة منها عند المدرس الرضوي أستاذ جامعة طهران.
(شرح العرشية) العرشية للمولى صدري الشيرازي المتوفى (1050) يأتي في العين
وشرحه للشيخ احمد الأحسائي المتوفى (1241).
(677: الحاشية عليه) للميرزا محمد التنكابني، ذكرها في قصصه.
(شرح العقايد العضدية) الأصل للقاضي عضد الدين الإيجي المتوفى (756)
ألفه اثنى عشر يوما قبل وفاته، والشرح لجلال الدين الدواني المتوفى (907) يأتي
في الشين. وعلى هذا الشرح حواش نذكر منها:
(678: الحاشية عليه) للسيد آغا حسين الخلخالي المتوفي بعد (1024) المذكور
في (ص 41) كتبها في رد الحواشي الخانقاهية تأليف المولى يوسف بن محمد جان
القره باغي المحمد شاهي المعروف بكوسج المتوفى (1054) الذي ألفه بخانقاه
حسينية بسمرقند في (999) وأهداه إلى أبو حامد خليل الله. ثم لما كتب آغا
حسين الخلخالي حاشيته هذه، عاد المولى يوسف فكتب رسالته " تتمة الحواشي في إزالة
الغواشي " في (1033). قال في " دانشمندان آذربايجان " أن آغا حسين رد
المولى يوسف مرتان. (أقول) يوجد نسخة من أحديها في مكتبة (مشكاة) أولها
(الحمد لله الذي هدانا للنهج الرشيد) وهي تقرب من ثلاثة آلاف بيت.
(679: الحاشية عليه) للمولى عبد الحكيم السيالكوتي، صاحب حاشية تفسير البيضاوي
طبعت على هامش شرح العقايد بالآستانة في (1275) للقاضي نور الله الشهيد في
(1019) وهي على مبحث عذاب القبر، كما ذكر في فهرسه.
125

(680): الحاشية عليه) للشيخ يسين بن صلاح الدين بن علي بن ناصر بن علي البلادي
البحراني ذكرها في اجازته للسيد نصر الله المدرس الشهيد الحائري في (1145).
(شرح العقايد النسفية) أصل العقايد هذا تأليف نجم الدين أبو حفص عمر بن محمد
النسفي المتوفى (537) وعليه حواش وشروح كثيرة أشهرها شرح سعد الدين مسعود بن
عمر التفتازاني المتوفى (791) فرغ منه في (768). وعلى هذا الشرح حواش
كثيرة نذكر منها:
(681: الحاشية عليه) للفاضل الهندي المولى بهاء الدين محمد بن الحسن المتوفى
(1135) ذكرها في أول كتابه " كشف اللثام ".
(الحاشية عليه) لعبد اللطيف بن محمد بن أبي الفتح الكرماني ثم الخراساني. ذكره
في " كشف الظنون " وسنذكره في الراء بعنوان " رسالة في برهان التمانع ".
(شرح فصوص الحكم) الأصل تأليف محيي الدين محمد بن علي المعروف بابن
عربي الطائي الحاتمي الأندلسي المتوفى (638) أوله (الحمد لله منزل الحكم) وقد
شرحه كثيرون منهم عبد الرحمن الجامي المتوفى (898) ومنهم داود القيصري المتوفى
(751) ومنهم الشيخ صدر الدين محمد بن إسحاق القونوي المتوفى (673) تلميذ
محيي الدين العربي وربيبه، فإنه قال الشيخ مؤيد الدين بن محمود بن صاعد بن محمد
الخاتمي الصوفي في أول شرحه الكبير على الفصوص هذا (ان شيخه صدر الدين القونوي
بدأ بشرح خطبة الفصوص ثم أشار إليه بتكميله) وعلى هذا الشرح حواش نذكر منها:
(682: الحاشية عليه) للسيد الحكماء الميرزا أبى الحسن المعروف بجلوه ء مؤلف
حاشية الاسفار المذكور في (ص 19)، توجد في ضمن مجموعة من تصانيفه كلها بخط
تلميذه السيد عباس بن علي الموسوي الشاهرودي المتوفى فجاة بمشهد الرضا (ع) في
(1345) وقد اشتراها الحاج عماد الفهرسي ووقفها (للرضوية) في (1350).
(شرح القيصري لفصوص الحكم المذكور) أي شرح الشيخ داود بن محمود بن
القيصري المتوفى (751) أوله (الحمد لله مفصل الآيات) وعلى هذا الشرح
أيضا حواش نذكر منها:
(683: الحاشية عليه) للحكيم الماهر الآقا محمد رضا القومشهي مؤلف حاشية
الاسفار المتوفى بطهران في (1306) حدثني تلميذه محمود بن المولى صالح البروجردي
المقتول في طريق العتبات في (1338) أنه رآى نسخة الشرح التي عليها تلك الحواشي
بخط المحشي. وفى بعض الفهارس أنها على الفصل الأول منه، وقد طبعت بإيران
(شرح الفصول النصيرية) المعربة. أصل الفصول فارسي في الكلام تأليف الخواجة
126

نصير الدين الطوسي المتوفى (672). ثم عربه المولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني
الحلي الغروي تلميذ العلامة الحلي وشارح مباديه في سنة (697) كما ذكر في (ج 4 ص
122) وصاحب الحاوي الآتي، وللمعرب هذا شروح منها هذا الشرح، وهو للأمير
عبد الوهاب بن علي الحسيني الاسترآبادي شرحه في (875). ونذكر هنا حاشية على هذا الشرح.
(684: الحاشية عليه) لبعض تلاميذ الأمير عبد الوهاب المذكور ألف الحاشية في
(884). قال في " الرياض " انى رأيت الشرح المذكور وهذه الحاشية عليه
بالتاريخين المذكورين.
(شرح الفصول النصيرية المعربة المذكورة) وهذا الشرح هو تأليف الفاضل
المقداد. اسمه " الأنوار الجلالية " كما مر في (ج 2 ص 423).
(685: الحاشية عليه) للسيد أبى القاسم الحسيني الرضوي اللاهوري القمي المتوفى
(1314) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(شرح الفوائد الحكمية) المتن والشرح كلاهما للشيخ أحمد الأحسائي المتوفى
(1241) مؤسس الفرقة الشيخية، يأتيان في الشين والفاء.
(686: الحاشية عليه) للحكيم المولى على بن جمشيد النوري الأصفهاني المتوفى
(1246) ودفن في الصحن الغروي قرب الباب الطوسي. نسخة كتبت عن خط
المحشي موجودة في مكتبة (التسترية) من وقف النجف آبادي.
(شرح القاضي زاده) أو شرح الچغميني تأتى الحواشي عليها بعنوان الحاشية على
شرح الملخص للچغميني. كما مر حواشي شرح شرح الملخص في (ص 123).
(شرح قطر الندى) في النحو المتن والشرح كلاهما للشيخ أبو عبد الله محمد بن
يوسف بن عبد الله بن هشام الأنصاري النحوي المتوفى (762) طبع مكررا بإيران ومصر
وعلى المتن شروح أخر مثل شرح الشهاب أحمد بن عبد الله فرغ منه في (924) وشرح
محمد بن علي بن أحمد الحرفوشي المتوفى (1059). وعلى شرح المصنف حواش كثيرة
نذكر منها:
(687: الحاشية عليه) للشيخ محمد الجواد بن الشيخ موسى بن الشيخ حسين محفوظ
الهرملي العاملي المولود (1281) والمتوفى بهرمل في (1358) رأيته عند
الشيخ حسين بن علي بن المؤلف.
(688: الحاشية عليه) للسيد صادق الفحام الحسيني الأعرجي المتوفى بمشهد خراسان
كما ذكر في " مطلع الشمس " كان معاصرا لصاحب الحدائق، ومقدما على السيد صادق
الفحام المتوفى (1204) وله " شرح شواهد القطر " يأتي في الشين.
127

(شرح القواعد) مرت حواشيه بعنوان الحاشية على جامع المقاصد.
(شرح قواعد العقايد) يأتي حواشيه بعنوان الحاشية على كشف الفوائد.
شرح الكافي) مرت الحواشي عليه بعنوان " الحاشية على الشافعي) ويأتي الحاشية
على " الصافي " وهما للمولى خليل القزويني،
(شرح الكافية) مرت الحواشي عليه بعنوان الحاشية على الجامي.
(شرح الكافية) تأتى حواشيه بعنوان الحاشية على " الوافية ".
(شرح اللباب) الأصل هو تأليف تاج الدين محمد بن أحمد بن السيف الفاضل الأسفرائيني وقد
سماه في الديباچة: " لب الألباب " ورتبه على أربعة أقسام. وعليه شروح كثيرة منها هذا
الشرح وهو تأليف النقرة كار السيد جمال الدين عبد الله بن محمد الحسيني. سماه
ب‍ " العباب في شرح اللباب ". وعلى الشرح هذا حواشي نذكر منها:
(689): الحاشية عليه) للسيد نعمة الله المحدث الجزائري أحال إليها في شرح تهذيب
النحو له بقوله: ذكرناه في باب المفعول به في تعليقاتنا على شرح اللباب. وسيأتي
الحاشية على اللباب.
(شرح اللمعة) مرت الحواشي عليه بعنوان الحاشية على الروضة البهية.
(شرح مختصر ابن الحاجب الشريفية) الأصل هو كتاب " منتهى السؤال والأمل في علمي.
الأصول والجدل " تأليف أبى عمر وعثمان بن عمر بن الحاجب المالكي المتوفى (646)
ولما كان كبيرا أخرج هو منه مختصرا في أصول الفقه وهو المتداول المعروف بمختصر الأصول
وعليه شروح كثيرة، منها هذا الشرح وهو تأليف السيد الشريف الجرجاني المتوفى
(816). وعلى هذا الشرح حواش كثيرة منها:
(690: الحاشية عليه) للشيخ تاج الدين حسين بن شمس الدين الصاعدي كتبها
بخطه على هوامش نسخة من الشرح الشريفي المكتوب في (852) بعد قرائته الشرح
على أستاده الشيخ منصور راستگو ابن المولى عبد الله الشيرازي في (969) وكتب
الشيخ منصور شهادة القراءة والبلاغ في التأريخ بخطه على النسخة التي هي من
موقوفات (الفاضلية) كما في فهرسها (ص 104) ونسخة أخرى من الشرح الشريفي
بخط تاج الدين هذا في (977) والحواشي عليها بخطه أيضا في (الرضوية) من
وقف ابن خاتون في (1067) كما في فهرسها (ج 3 ص 195) ولتاج الدين
هذا حاشية على الحاشية الشريفية التي علقها الشريف على شرح المختصر تأليف
العضدي كما مر في (آخر ص 75).
(691: الحاشية عليه) للشيخ منصور راستگو المذكور، كتبها بخطه على هوامش
128

النسخة (الفاضلية) المذكورة، وهي قليلة، وللشيخ منصور هذا شرح تهذيب الوصول
المسمى شرحه بالفصول كما يأتي، والشيخ منصور هذا متأخر عن سميه غياث الدين
منصور بقليل كما يظهر من تأريخ القراءة عليه.
(شرح مختصر ابن الحاجب العضدية) الأصل هو مختصر " منتهى السؤال
والأمل في علمي الأصول والجدل " المذكور آنفا. وشرحه للقاضي عضد الدين عبد الرحمن
ابن أحمد الإيجي المتوفي (756) أوله (الحمد لله الذي برء الأنام). وعليه حواش
كثيرة نذكر منها:
(692: الحاشية عليه) للمحقق القمي الميرزا أبى القاسم ابن المولى حسن الگيلاني
نزيل قم المتوفي (1231) ذكرها سيدنا في " تكملة الامل ".
(693: الحاشية عليه) للمولى أحمد بن محمد المقدس الأردبيلي المتوفى (993)
وهي على مباحث الاجماع فقط.
(694: الحاشية عليه) للمحقق الداماد الأمير محمد باقر بن محمد المتوفى (1041)
ذكرت في فهرس تصانيفه.
(695: الحاشية عليه) لبعض الأصحاب، أولها (الحمد لله الذي وفقنا للوصول إلى منتهى
أصول الشريعة الغراء، وشرح صدورنا بنور الاهتداء) رأيت نسخة منها في مكتبة
(سلطان المتكلمين).
(696: الحاشية عليه) أيضا لبعض الأصحاب، وعليها حواش كثيرة من المحشي
والغالب فيها اعتراضاته على شرح الشرح الذي هو تأليف المحقق الدواني، رأيت
نسخة منها في مكتبة (الطهراني بكربلاء) وهي بخط السيد محمد تقي بن محمد صادق
الموسوي فرغ من الكتابة (1097) أولها (قوله: بان يصرح أهل اللغة باسمه بأن
يقول هذا مجاز أو بحده بأن يقول هذا مستعمل في غير ما وضع له أو بخاصته مثل أن
يقول هذا مشروط بالقرينة إلى قوله كذا في شرح الشرح. وفيه أن الاشتراط بالقرينة
على اطلاقه ليس خاصة المجاز لوجوده في المشترك) ولعله من مجلدات حاشية
الآقا جمال الخوانساري.
(697: الحاشية عليه) لميرزا جان حبيب الله الباغنوي الشيرازي أستاد السيد حسين
الخلخالي مؤلف الحاشية على تفسير البيضاوي. ذكره في " كشف الظنون " وتوجد
129

نسخة منها في مكتبة (المشكاة) أوله (قوله: من لطف الله احداث الموضوعات اللغوية
أقول هذا الكلام بظاهره يدل). والنسخة كبيرة في مجلد ضخم كتبه الكاتب بأمر
ميرزا هاشم بن الشهيد الثالث ميرزا مهدي في (ع 2 - 1229). وقد مرت الحاشية
على هذه الحاشية في (ص 75).
(698: الحاشية عليها) للمحقق الآقا جمال الدين بن الآقا حسين ابن جمال الدين
الخوانساري المتوفى (1125) ذكرها في " جامع الرواة " وهي كبيرة في عدة
مجلدات، وعليها حواش منه كثيرة، قال في " الروضة البهية في الإجازة الشفيعية "
أن هذه الحاشية مشتملة على تحقيقات لم يسبق إليها أحد، حقيق أن تكتب بالنور
على صفحات وجنات الحور (أقول) ومرت الحاشية على هذه الحاشية في (ص 75)
أولها (الحمد لله رب العالمين، والصلاة على خير خلقه محمد وآله الطاهرين، قوله في
الحاشية انما قال بظاهره الخ.) رأيت في بعض مكتبات النجف مجلدا من أول الكتاب
والسنة وفي آخره (ويتلوه مبحث الاجماع) ورأيت في مكتبة (الطهراني بكربلاء)
مجلد الاجماع كتب عليه أنه المجلد الثاني، أوله (قال الشارح: والاجماع لغة يطلق
لمعنيين الخ) ورأيت نسخة ناقصة الأول والآخر في كتب السيد محمد باقر الحجة
الطباطبائي بكربلا، وكذا نسخة (الخوانساري) ورأيت في غاية الاستعجال حاشية
شرح العضدي في مكتبة (التقوى) مكتوبا عليها أنها للآقا حسين الخوانساري وعليها
حواش كثيرة بامضاء (منه) ولم يحصل لي مجال الفحص فيها وأظنها هذه الحاشية،
وتوجد نسخة لعلها أتم نسخها في مكتبة (سپهسالار) تقرب من أربعين ألف بيت فيها
المجلدات الثلاث بتمامها وبعض المجلد الرابع بخط السيد محمد حسين الحسيني من
(1231) إلى (1233) كما في فهرس المكتبة (ج 1 - ص 564).
(699: الحاشية عليه) لسلطان العلماء الأمير علاء الدين حسين ابن رفيع الدين
الحسيني الآملي الأصفهاني المتوفى (1064) ذكرها في " جامع الرواة " وقال صاحب
" الرياض " (انها من أحسن الحواشي له وأنفعها وأدقها) رأيت نسخة منها في مكتبة
(الطهراني بكربلاء) أولها (وبعد فيقول المحتاج إلى عفو ربه الغنى خليفه ء سلطان
الحسيني) وتوجد نسخة أخرى عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا وعنوانها
130

(قوله أقول) ذكر فيها أنه ألفها لولده المير السيد على النواب جد السادات النوابية
بأصفهان، وشرع فيها من قرب الموضع الذي انقطعت إليها حاشية الشريف الجرجاني
وهو المسألة الرابعة من المسائل الأربع التي في بحث اثبات الواجب من مبادئ الاحكام
(700: الحاشية عليه) للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الآلهي الأردبيلي
المتوفي (950) وصل إلى ما وصل إليه الشريف الجرجاني كما ذكره في " كشف
الظنون ج 2 ص 540 ".
(701: الحاشية عليه) أيضا للمولى الآلهي الأردبيلي المذكور ذكرها في كشف
الظنون في (ص 541) بعنوان التعليقة بعد ما ذكر الأول بقوله (وعلى شرح
العضد تعليقة للفاضل حسين الأردبيلي علقها على الشرح وعلى الحاشية الشريفية إلى
آخر المنطقيات).
(702: الحاشية عليه) للمولى محمد صالح بن أحمد المازندراني نزيل أصفهان وتلميذ
المولى المجلسي وصهره المتوفى (1081) توجد نسختها في (حسينية كاشف الغطاء)
(703: الحاشية عليه) للمولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى بأصفهان في (1021)
قال في " الرياض " (قد سمعت من أحفاده أنها بخطه موجودة عندهم).
(704: الحاشية عليه) للميرزا عبد الله الأفندي ابن الميرزا عيسى التبريزي الأصفهاني
صاحب " رياض العلماء " والمتوفى حدود (1130) ذكرها في " الرياض " مصرحا
بأنها لم تتم.
(705: الحاشية عليه) للمولى عبد الواحد بن علي التستري أستاد القاضي نور الله الشهيد
في (1019) لم تكن مدونة مهذبة فدونها وهذبها القاضي نور الله، ولذا قد تنسب
إليه، أولها (حمدا لمن تعذر شرح مختصر من آلائه) توجد نسختها في (الفاضلية) كما
في فهرسها (ص 103). كتبها عبد الحليم أبو الخير أحمد بن عبد الرحمن القاري
اللاهوري في (1052)
(706: الحاشية عليه) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى في (907؟؟)
أولها (قال شيخنا وأستاذنا) توجد نسخة منها في (الرضوية) في ست وستين ورقة
كما في فهرسها (ج 2 ص 194).
131

(707: الحاشية عليه) أيضا للدواني، أولها (قوله: والاقتصار عليه ثانيا الخ) وهي
خمسة أوراق كما ذكرها في " كشف الظنون ج 2 ص 540 ".
(708: الحاشية عليه) للمدقق الشيرواني محمد بن الحسن المتوفى (1098) أولها
(قوله: من لطف الله تعالى احداث الموضوعات) رأيت نسخة منها في كتب (سيدنا
الشيرازي) وأخرى بمكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء، وعليها حواش كثيرة
من الشيرواني بعنوان (منه) وقال تلميذه البلاغي في " تنقيح المقال " (انه حقق
فيها تحقيقات جليلة ودقق فيها تدقيقات جميلة) ومرت الحاشية عليها في (ص 76)
(709: الحاشية عليه) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي المتوفى (1031)
أولها (الحمد لله الذي هدانا لاحكام أصول الاحكام وأرشدنا إلى تميز الحلال عن الحرام
إلى قوله - هذه حواش علقها على شرح المختصر العضدي) وعنوانها (قوله، قوله)
رأيت نسخة ناقصة منها في مكتبة (شيخنا الشيرازي). (710: الحاشية عليه) للميرزا رفيع الدين محمد بن حيدر الحسيني الطباطبائي النائني
المتوفى " بشوال (1099) ذكرها في " الفيض القدسي " وغيره.
(711: الحاشية عليه) للأمير صدر الدين محمد بن منصور الدشتكي الشهيد في (903)
قال في " كشف الظنون " هي على أوائله وهي بقال أقول أولها (قال إن أراد بقوله
تحقيق الخ)
(712: الحاشية عليه) لآقا محمد مهدي بن الآقا هادي بن المولى صالح المازندراني
الشهيد في فتنة الأفغان بأصفهان ذكرها الميرزا حيدر على المجلسي في اجازته الكبيرة
المذكورة في (ج 1 - ص 191).
(الحاشية عليه) للقاضي نور الله كما تنسب إليه وهي تقرير أستاده المولى عبد الواحد
التستري كما مرت في (ص 131).
(شرح المطالع) الموسوم ب‍ " لوامع الاسرار في شرح مطالع الأنوار " الأصل
هو تأليف سراج الدين محمود بن أبي بكر الأرموي المتوفى (689) وشرحه لقطب
الدين محمد بن محمد الرازي البويهي النحتاني المتوفى (766) ألفه لغياث الدين الوزير وعليه
حواش كثيرة نذكر منها:
132

(الحاشية عليه) لأبي الحسن أحمد دانشمند الآبي وردي المذكور في (ص 73)
ذكر في " كشف الظنون ج 2 - ص 453) ويوجد منها نسخة في (الرضوية)
كما في فهرسها (ج 1 - ص 20) من كتب المنطق. وهي على الشرح وعلى الحاشية
الشريفية عليه، كما ذكرناه في (ص 76) راجعه.
(713: الحاشية عليه) للمير أبي الفتح الشريفي ابن محمد على الشهير بمخدوم ابن شمس
الدين محمد بن المير السيد الشريف الجرجاني، المتوفى (976) ذكرت في فهرس
تصانيفه،
(715: الحاشية عليه) وهي رسالة تشتمل على مطالب أدبية تتعلق بلفظة (فياض)
المذكورة في أول شرح المطالع هذا. أوله (الحمد لله فياض ذوارف). للخواجه
شرف الدين حسن شاه البقال رأيت نسخة منها بهذه النسبة بخط المولى حسين العقيلي
الاسترآبادي. وهي ضمن مجموعة كتبها في (1041). في (الرضوية) وقد ذكر في
" كشف الظنون ج 2 ص 454 " مع رسالة الفياض للقاضي زاده الرومي. التي هي أيضا في هذا
الموضوع، ومر الحاشية عليها في (ص 78). ومن هذا الموضوع الاعداد (723 و 729).
(716: الحاشية عليه) لسلطان العلماء المير علاء الدين حسين بن رفيع الدين الحسيني المرعشي المتوفى (1064) عبر عنها في " جامع الرواة: " بالتعليقات.
(717: الحاشية عليه) للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الآلهي الأردبيلي
المتوفى (950). ذكرها في " الرياض " والظاهر أنه عين ما ذكرناه في (ص 77)
(718: الحاشية عليه) للمولى عبد الله بن نجم الدين المشهدي المعروف بالفاضل
القندهاري صاحب " البرهان في قطع شبه الشيطان " المذكور في (ج 3 ص 90) ذكرها
في " مطلع الشمس ".
(719: الحاشية عليه) للمولى عطاء الله الرودسري صاحب الحاشية على الحاشية
القديمة المذكور في (ص 68) وغيرها مما ذكر في " الرياض ".
(720: الحاشية عليه) للسيد على بن الحسين بن علي الحسيني أولها (قوله: الفياض
الوهاب. الخ أي الفياض الذي بمعنى الماء الكثير السيال المتجاوز عن حد الوادي)
فرغ من تأليفها في (849) وينقل فيه كلام المير السيد الشريف الجرجاني في حاشية
133

الشمسية وغيرها، ويرد عليه كثيرا، نسخة من هذه الحاشية بخط محمد بن يوسف بن أبي
سعيد الجزري الشيرازي، توجد في مكتبة (السماوي).
(722: الحاشية عليه) للمولى عماد الدين على بن عماد الدين على الاسترآبادي،
هكذا حكى عن صاحب " الرياض " في بعض المجاميع المتأخرة، وذكرنا في حاشية
شرح الشمسية أن صاحب " الرياض " صرح في ترجمة العماد الاسترآبادي بأن حاشية
شرح الشمسية وشرح المطالع للعماد العامي.
(723: الحاشية عليه) هي على لفظة (الفياض) في أول الشرح فقط. للسيد شاه
فتح الله بن حبيب الله الحسيني، صرح فيها باسمه ونسبه، وفرغ منها في (رمضان
994). وقد تعرض فيها على المير السيد الشريف الجرجاني. رأيت نسخة منها
في النجف ضمن مجموعة عند الشيخ صالح الجزائري. (راجع العدد 715)
(724: الحاشية عليه وعلى الحاشية الشريفية عليه) للمولى جلال الدين محمد بن
أسعد الدواني المتوفى (907) وهذه هي الحاشية الأولى الموسومة بالقديمة التي
كتب السيد الأمير صدر الدين في الرد عليها الحاشية القديمة، ثم ألف الدواني
الحاشية الجديدة التي فيها دفع اعتراضات السيد الأمير صدر الدين وسماها " تعويذ
المطالع " كما مر في (ج 4 ص 227) وهذه القديمة والجديدة كالقديمة والجديدة
والأجد لشرح التجريد المذكورة في (ص 67 و 76) كلها بعنوان " الطبقات الجلالية "
موجودة في مكتبة (قولة) كما في فهرسها (ج 2 ص 368) وفي مكتبة (مجد الدين)
نسخة كتبها ملا نعيما الطالقاني من علماء العصر الصفوي كتابتها في (1115).
(725: الحاشية عليه وعلى الحاشية الشريفية عليه) للسيد الأمير بهاء الدين
محمد بن محمد باقر المختاري النائني، ذكرها في ترجمة نفسه في الرسالة الموجودة عند
السيد شهاب الدين بقم المذكورة في (ج 4 ص 153).
(726: الحاشية عليه) للمدقق الشيرواني المولى محمد بن الحسن المتوفى (1098)
ذكرها في " جامع الرواة " وتوجد نسختها بأصفهان في مكتبة السيد محمد باقر المدعو بحاج آقا سبط
السيد حجة السلام الأصفهاني، وأخرى بقم عند السيد شهاب الدين كما كتب إلينا، وذكر أنه
فرغ من التأليف في (رجب 1076) وهي ضمن مجموعة فيها " عيون أخبار الرضا "
134

(727: الحاشية عليه) لسيد الحكماء الأمير صدر الدين محمد الدشتكي الشهيد في
(903) وهي القديمة التي اعترض فيها كثيرا على الحاشية القديمة الدوانية ولما
دفع الدواني اعتراضاته في الحاشية الجديدة كتب الأمير صدر الدين حاشيته الجديدة
وهذه القديمة والجديدة مع القديمة والجديدة للشرح الجديد للتجريد كلها
موجودة بعنوان " الطبقات الصدرية " في مكتبة كوپريلي زاده، ونور عثمانية،
ولعله لي بإسلامبول، كما فهارسها المطبوعة راجع (ص 77).
(728: الحاشية عليه) وهي الثانية الجديدة، للأمير صدر الدين المذكور، توجد
في (الرضوية) ناقصة الأول من وقف ابن خاتون في (1067) كما في فهرسها
(ج 1 ص 10) من كتب المنطق.
(729: الحاشية عليه) على لفظة (الفياض) المذكورة في أول شرح المطالع كما
مر في (العدد 723) وهذه للسيد الأمير صدر الدين المذكور فوقا. ذكره ولده الأمير
غياث الدين منصور في ذيل كتابه " كشف الحقائق المحمدية " الذي هو شرح لاثبات
الواجب من تأليف والده كما ذكر في (ج 1 - ص 108).
(730: الحاشية عليه) للمولى جمال الدين محمود الشيرازي تلميذ المولى جلال الدين
الدواني الذي توفى (907) وأستاذ المولى عبد الله اليزدي الذي توفى (981)
ذكرها الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم أمل الآمل ".
(شرح المغنى) تأتى حواشيه مضافة إلى اسمه " منتهى أمل الأديب ".
(شرح مفتاح غيب الوجود) تأتى حواشيه مضافة إلى اسمه " مصباح الانس ".
(شرح الملخص) أصل الملخص في الهيئة تأليف محمود بن محمد الچغميني الخوارزمي وقد
شرحه القاضي زاده الرومي موسى بن محمود في (815) وعلى الشرح هذا حواش كثيرة منها:
(731: الحاشية عليه) للسيد محمد تقي بن حسين بن دلدار على النقوي المتوفى بلكهنو
في (1289) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(732: الحاشية عليه) للمولى محمد جعفر الشريعتمدار الاسترآبادي المتوفى بطهران
في (1263) ذكرها ابنه الشيخ محمد حسن في " مظاهر الآثار ".
(733: الحاشية عليه) لكمال الدين حسين بن عبد الحق الأردبيلي المتوفي (950)
ذكرها في " كشف الظنون ".
135

(734: الحاشية عليه) للقاضي مير حسين بن معين الدين الميبدي المتوفى (911)
مطابق مادة (قاضي) أولها (الحمد لله الذي أبدع السماع بلطفه أثيرا) نسخة منها
في (الرضوية) من وقف (1067) كما في فهرسها (ج 3 ص 348).
(735: الحاشية عليه) للشيخ عبد العلى البيرجندي المتوفى (934) أولها (الحمد لله
رب المشارق والمغارب) ذكرها في " كشف الظنون - ج 2 - ص 517 ".
(736: الحاشية عليه) للأمير غياث الدين منصور الدشتكي المتوفى (948) يوجد
نسخة منه في (الرضوية). وقد ذكرت في فهرس كتبه والظاهر أنه غير المحاكمات له.
(737: الحاشية عليه) للقاضي نور الله الشهيد في (1019) ذكرت في فهرس تصانيفه
(شرح الملخص المذكور) تأليف الچغميني وهذا الشرح تأليف السيد الشريف
على الجرجاني المتوفى (816) أوله (سبحانك اللهم يا مدير اطباق السماوات).
وعلى هذا الشرح أيضا حواش منها:
(738: الحاشية عليه) توجد نسخة منها في (الرضوية) بلا تأريخ كما في فهرسها
(ج 3 ص 315) ولا يعلم المحشي، وانما يعلم أنه ألفها في القسطنطينية،
أولها (سبحانك اللهم يامن نضد فرائد درر الدراري). وفيها المحاكمات بين الشروح
الثلاثة (شرح الشريف هذا، وشرح القاضي زاده المذكور آنفا، وشرح كمال پاشا)
فراجعه. ومر الحاشية على شرح شرح الملخص في (ص 123).
(شرح المنظومة السبزوارية) الأصل في قسمين يسمى القسم الأول منها: " اللئالي
المنظومة " في المنطق والقسم الثاني: " غرر الفرائد " في الحكمة نظمهما الحكيم المولى
هادي بن مهدي السبزواري المتخلص بأسرار وقد شرحهما هو نفسه وعلى هذا الشرح
حواش منها:
(739: الحاشية عليه) على المنطق منها فقط. للسيد أسد الله بن محمد كاظم الخوانساري
القمي مطبوع كما في بعض الفهارس.
(740: الحاشية عليه) لمؤلف أصله المولى هادي بن مهدي السبزواري المولود
(1212) والمتوفى (23 ذي القعدة 1289) صاحب " أسرار الحكم "
المذكور في (ج 2 ص 44) (1) وقد طبعت الحاشية مع الشرح مكررا بإيران.
(741: الحاشية عليه) للمولى محمد بن معصوم على الهيدجي الزنجاني المدرس بالمدرسة

(1) وقد وقع هناك غلط في تأريخ وفاته فليصحح.
136

المنيرية (1) بطهران والمتوفى بها في (ع 2 1349) طبعت الحاشية في طهران
في (1346) في (432 ص) وفي آخرها طبع ترجمة أحوال الحكيم السبزواري
وترجمة المحشي الهيدجي.
(شرح المواقف) المتن للقاضي عضد الدين الإيجي المتوفى (756) وعليه شروح
منها هذا الشرح وهو تأليف السيد الشريف على الجرجاني المتوفى (816) فرغ
منها في (شوال 807) وعلى هذا الشرح حواش منها:
(742: الحاشية عليه) للمولى كمال الدين الحسين بن عبد الحق الآلهي الأردبيلي
المتوفى (950) ذكرها في " كشف الظنون "، ورأيت نسخة منها بمكتبة (العطار
بالكاظمية) أولها (يا من تحير في حقيقة مواقف صنايعه العجيبة عقول العقلاء) (743: الحاشية عليه) للمولى عبد الحكيم السيالكوتي المتوفى (18 - ع 1 - 1067)
كما أرخه في " سبحة المرجان " طبعت في مجلدين بالآستانة في (522 ص)
ومر له " اثبات الإمامة " والحاشية على تفسير البيضاوي.
(744: الحاشية عليه) للفاضل الهندي المولى بهاء الدين محمد بن تاج الدين حسن
الأصفهاني المتوفى (1135) ينقل عنها السيد عبد الله الشبر في بعض تصانيفه.
(745: الحاشية عليه) للقاضي نور الله الشهيد في (1019) وهي على شرح خطبة
المواقف كما ذكر في فهرسه.
(شرح النخبة) مرت الحاشية عليه بعنوان الحاشية على التحفة السنية في (ص 38)
(شرح الوقاية) اسم المتن " وقاية الرواية في مسائل الهداية " في الفقه الحنفي لبرهان
الشريعة محمود بن صدر الشريعة الأول الخولي الحنفي وله شروح ومختصرات منها هذا الشرح
وهو لصدر الشريعة الثاني عبيد الله بن مسعود المتوفى (747) ومؤلف التلويح المذكور
في (ص 48)، فرغ منه في (صفر 743) وقد؟ اهتم العامة بهذا الشرح فكتبوا عليه
حواش كثيرة.
(746: الحاشية عليه) للقاضي نور الله التستري الشهيد في (1019) في الهند.
أولها (قوله: كتاب الطهارة قال الفاضل الأسفرائيني: الطهارة بالفتح كالطهر. الخ)
كذا ذكره في " كشف الحجب ".

(1) هي المدرسة التي بناها وزير نظام حاكم طهران وتمم بنائها أخته منير السلطنة زوجة ناصر الدين
شاه وفيها مقبرة السيد ناصر الدين جد سادة طالقان، الذي ينتسب إلى الإمام السجاد (ع). وقد وقعت
نصف هذه المدرسة في شارع " خيام " حسين احداث هذا الشارع في سنة (1351) " المصحح "
137

(شرح الهداية الأثيرية) المتن تأليف أثير الدين مفضل بن عمر الأبهري المتوفى
(حدود 660) وله شروح منها هذا الشرح الذي ألفه صدر المتألهين محمد بن إبراهيم
الشيرازي المتوفى (1050) مطبوع ونسخة خط الشارح موجودة بمكتبة (المشكاة)
كما ذكر في فهرسها المخطوط وعلى هذا الشرح حواش كثيرة منها:
(747: الحاشية عليه) لسيد الحكماء الميرزا أبى الحسن جلوة الأصفهاني المتوفى (1314) مؤلف حاشية الاسفار المذكورة (ص 19) وقد طبعت مع الشرح
في (1313).
(748: الحاشية عليه) للسيد محمد تقي بن حسين بن دلدار على النقوي اللكهنوي
المتوفي (1289) ومرت له حاشية شرح الچغميني وغيرها مما ذكر في " احياء
الآثار " في ترجمة المؤلف المذكور في (ج 1 ص 306).
(749: الحاشية عليه) للميرزا حسن بن الحكيم المتأله المولى على النوري الذي
توفي (1246) المذكور في (ص 20). طبعت مع الشرح.
(750: الحاشية عليه) للسيد حسين بن دلدار على النقوي اللكهنوي المتوفى (1273)
ذكرها في " ورثة الأنبياء " و " أوراق الذهب ".
(751: الحاشية عليه) للسيد حيدر على الهندي المتوفى بها في (1302) وكان
تلميذ السيد حسين بن دلدار على، والمفتى المير محمد عباس كما في " التجليات ".
(752: الحاشية عليه) للسيد دلدار على بن محمد معين النقوي النصير آبادي
اللكهنوي، المتوفى بها في (1235)، ذكر في " نجوم السماء " أنه نقض فيها
جملة من أقوال المولوي عبد العلى الحنفي والعلامة تفضل حسين خان الكشميري.
(753: الحاشية عليه) لآغا على المدرس مؤلف " بدايع الحكم " المذكور في
(ج 3 ص 64) وحاشية الاسفار المذكور في (ص 20). وقد طبعت على
هوامش الشرح.
(شرح الهداية الأثيرية المذكورة) وهذا الشرح هو تأليف القاضي كمال الدين
المير حسين بن معين الدين الميبدي الحسيني كما وصفه " كشف الظنون " الظاهر في
كونه من السادة وقد توفى كما قال آيتي في " آتشكده ء يزدان ص 333 " في ستة
(911) المطابق لكلمة (قاضي) ومر له " جام گيتى نما " في (ج 5 ص 25).
وله شرح حديث العسكري (ع) صعد ناذري الحقائق وشرح ديوان الأمير (ع)
138

المبدؤ بفواتح سبع، فيظهر حسن عقائده. وقد فرغ من شرح الهداية في (880)
واعتنى بشرحه هذا العلماء فعلقوا عليها حواشي ذكرت بعضها في " كشف الظنون
ج 2 ص 246 " ونحن نذكر بعضها.
(754: الحاشية عليه) للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الآلهي الأردبيلي
المتوفى (950) أولها (توالت آلائك وتتالت نعمائك.) لم يذكره في كشف
الظنون ".
(755: الحاشية عليه) للسيد المير محمد صادق، المجاز من العلامة المجلسي كما
مر في (ج 1 ص 152) والمتوفى (1135). وهو ابن المير محمد طاهر بن
المير سيد على ابن سلطان العلماء وخليفة سلطان، مؤلف الحاشية الآتية.
(756: الحاشية عليه) للسيد الأمير محمد طاهر المذكور، ذكرها وما قبلها السيد
شهاب الدين فيما كتبه إلينا من قم، ويظهر وجودهما عنده.
(757: الحاشية عليه) للسيد الأمير نظام الدين عبد الحي بن عبد الوهاب بن علي
الحسيني الجرجاني الأشرقي، القاضي في هراة في (930) وله كتاب المعضلات "
الذي ألفه في (959) صرح بها الأمير فخر الدين في حاشيته الآتية، وتوجد نسخة
منها في (الرضوية). أولها (اللهم لا دراية الا من لديك ولا هداية الا منك) كما
في فهرسها (ج 1 ص 32) من كتب الحكمة.
(758: الحاشية عليه) للمولى بهاء الدين محمد بن الحسن الأصفهاني، الشهير بالفاضل
الهندي، مؤلف " كشف اللثام " والمتوفى (1135).
(759: الحاشية عليه) للسيد الأمير فخر الدين محمد الحسين الحسيني، أولها (الحمد
لله العليم الحكيم) وهي إلى آخر الفلكيات، فرغ من تأليفها في تبريز في رابع عشر
شعبان (928) كما في آخر نسخة رأيتها عند السيد إبراهيم بن السيد محمد شبر
تأريخ كتابتها (944) مكتوب عليها أنها الحاشية الفخرية. ومن تأريخ فراغه
يظهر أنه ليس فخر الدين هذا هو فخر الدين السماكي الاسترآبادي المناظر مع المير
الداماد الذي توفى (1041) كما أشرنا إليه عند تفسير آية الكرسي له المذكور في
(ج 4 ص 330) ونسخة منها عند السيد محمد رضا التبريزي في النجف بخط
المولى محمد قاسم بن ضياء الدين محمد الاسترآبادي فرغ منها في (999) وتوجد
139

نسخها في كثير من المكتبات منها في (الرضوية) كما في فهرسها في (ج 1
ص 36) من كتب الحكمة، لكن وصفه بالسماكي في الفهرس المذكور لا وجه له الا
أن يكون سماكيا آخر.
(الحاشية عليه) اسمها " نهاية الحكمة " يأتي في حرف النون.
(760: الحاشية عليه) للسيد القاضي نور الله الشهيد في (1019) أولها (يا ذا
الهداية الكاملة والحكمة البالغة الشاملة) فيها تحقيقات عجيبة وتدقيقات غزيرة
كتبها في بلدة لاهور.
(شرح الهداية الأثيرية المذكورة) وهذا الشرح هو تأليف الفاضل المشهور
بميرك، وهو شمس الدين محمد بن مباركشاه البخاري مؤلف " شرح حكمة العين "
الذي مرت الحواشي عليه في (ص 121). قال في آخر شرحه على الهداية (وليكن
هذا آخر ما يكتب على هذا المختصر والحمد لله واهب العقل والصور، والصلاة على أفضل
البشر وعلى آله (ع)..).
(761: الحاشية عليه) للسيد عبد الوهاب بن علي الحسيني والد الأمير نظام الدين
عبد الحي المذكور آنفا. أولها (هدايتك اللهم يا ذا الحكمة الباهرة، ودرايتك ربنا
يا ذا العزة القاهرة، لك الحمد حمدا يوازى عموم افضالك يا ذا الجود، ولك الشكر
شكرا يحاذي شمول أنعامك يا ذا الطول) وفرغ منها في (27 ذي القعدة 871)
والنسخة بخطه ضمن مجموعة من تصانيفه رأيتها في مكتبة (حفيد اليزدي) ومن تصانيفه
فيها شرح الفصول النصيرة الذي فرغ منه في (875) وشرح قصيدة البردة الذي
ألفه في (883) و " أنموزج العلوم الثلاثة " المعاني، والبيان، والبديع (1)
(شرح هياكل النور) المتن تأليف شهاب الدين يحيى بن حبش بن أميرك السهروردي
المقتول (587) وعليه شروح كثيرة ومنها هذا الشرح الذي هو لجلال الدين محمد بن
أسعد الدواني المتوفى (907) وعليه حواش منها:
(762: الحاشية عليه) للشيخ محمد على المعروف بعلي بن أبي طالب الحزين
المتوفى (1181) ذكرها في " مرآت الأحوال ".
(الشفاء) في الحكمة والمنطق لأبي على الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى (428)
يأتي في الشين، وله شروح ومختصرات وحواش كثيرة نذكر هنا بعض الحواشي التي
ليس لها اسم خاص، كشفاء القلوب، ومفتاح الشفاء، وغيرها فمنها:

(1) وقد فاتنا ذكره في محله في المجلد الثاني.
140

(763: الحاشية عليه) على قسم الآلهي خاصة للسيد الأمير ظهير الدين الشهير
بميرزا إبراهيم ابن قوام الدين حسين بن عطاء الله، الحسيني، الهمداني، المصاحب
المصافي مع الشيخ البهائي وبينهما مراسلات أدبية ذكرت إحداها في " السلافة "
مع اطرائه توفى (1025) كما في " الامل " أو (1026) كما في " جامع الرواة "
ونسبت الحاشية إليه في " مناقب الفضلاء " أيضا.
(764: الحاشية عليه) على قسم الآلهي خاصة للميرزا إبراهيم بن المولى صدر
الدين محمد الشيرازي المتوفى (1070) كما يظهر من صاحب " الرياض " وهي
غير حاشية والده التي يأتي أنها طبعت في (1330) فما يظهر من " كشف الحجب "
من أن نسبة الحاشية إلى الولد اشتباه لاوجه له.
(765: الحاشية عليه) لسيد الحكماء الميرزا أبى الحسن الجلوة مؤلف الحاشية
على الاسفار المذكور في (ص 19) ونسخة خطه المكتوبة على نسخة الشفاء المكتوبة
في (1075) موجودة في مكتبة (المشكاة) وهي على المنطق والآلهي فقط
ولكنها كثيرة. وكان تلميذه الميرزا طاهر التنكابني المتوفى (1360) يقول إنه كان
يدرس فيها ويطالعها مدة عمره.
(الحاشية عليه) على قسم الإلهي خاصة. للسيد أحمد العاملي اسمها " مفتاح الشفا "
يأتي في الميم.
(766: الحاشية عليه) على الآلهيات خاصة، للمولى أولياء تلميذ المحقق الآقا
حسين الخوانساري، كان من أعاظم الحكماء، كما يظهر من هذه الحاشية المطبوعة
مع الشفاء.
(767: الحاشية عليه) على القسم الآلهي خاصة للمحقق المولى محمد باقر بن محمد
مؤمن السبزواري المتوفى (1090) كتبها قبل حاشية المحقق الخوانساري فأنه
رد في حاشيته اعتراضات السبزواري على الشفاء كما ذكره صاحب " الرياض "
وذكرها في " جامع الرواة " توجد نسختها في مكتبة (المشكاة) وغيرها أولها (الحمد
لله رب العالمين... اما بعد فان كتاب الآلهيات من الشفاء) وهي أخصر من
حاشية المولى صدرا على الشفاء كعا يأتي
141

(768: الحاشية عليه) على الآلهيات خاصة للمير محمد باقر بن محمد الداماد المتوفى
(1041) غير مدونة وهي بخط المؤلف وتصحيحاته في هوامش نسخة من آلهيات
الشفاء في مكتبة (المشكاة).
(769: الحاشية عليه) للمحقق الآغا حسين بن جمال الدين الخوانساري المتوفى
(1098) يوجد القسم الطبيعي من هذه الحاشية في (الرضوية) من وقف نادر
شاه في (1145) كما في فهرسها (ج 1 ص 29) من كتب الحكمة. ولها
(قوله: الفن الأول في السماع الطبيعي. قال بعض السادة المحققين.) ويوجد القسم
الآلهي منها متعددا أولها بعد خطبة مختصرة (قوله: في ابتداء طلب موضوع الفلسفة
الأولى.) قال في " الرياض " انها الحاشية الثانية للخوانساري كتبها في أواخر عمره
بعد ما كتب المحقق السبزواري حاشيته على الشفاء فتعرض الخوانساري في الحاشية
الثانية لردود السبزواري على الشفاء وردها جميعا. يظهر من " أنموزج العلوم "
له، ان حاشيته الأولى على الشفاء ضاعت في سفره إلى الحج، ويتعرض فيها لكلمات
المولى صدرا معبرا عنها بقيل.
(770: الحاشية عليه) على القسم الآلهي خاصة. للمولى سليمان، لم يعلم عصره،
والحاشية مطبوعة مع " الشفاء ".
(771: الحاشية عليه) على القسم الآلهي خاصة. للسيد المولى شاه طاهر بن رضى
الدين الإسماعيلي الحسيني الكاشاني تلميذ شمس الدين محمد الخفري، ونزيل دكن
الذي روج التشيع في البلاد الهندية وببركته استبصر نظام شاه ثم عادلشاه وقطب
شاه وتوفى بأحمد نگر ودفن بها في مزاره المعروف في (952) كما في " مجالس
المؤمنين (ص 341 " أو في (956) كما في ضميمة " دستور العلماء " المطبوع
في (1331) في حيدر آباد.
(772: الحاشية عليه) على الإلهيات منه. للمولى عبد الغفار بن محمد بن يحيى الگيلاني
تلميذ المحقق الداماد ومؤلف " آداب المناظرة " المذكور في (ج 1 ص 30)
ذكر صاحب " الرياض " أنه رآها في بلدة رشت عند أحفاده قال لعلها لم تتم.
(773: الحاشية عليه) على قسم الآلهي خاصة للميرزا عبد الله بن الميرزا عيسى
142

التبريزي الأصفهاني صاحب " الرياض " المتوفى حدود (1130) ذكر تأريخه السيد
عبد الله في اجازته الكبيرة وعدها في " الرياض " من تصانيف نفسه، وقال أنها
لم تتم.
(774: الحاشية عليه) على قسم الإلهي منه للشيخ محمد علي بن أبي طالب المدعو
بالشيخ على الحزين المتوفى ببنارس الهند (1181) ذكرها الآقا أحمد في " مرآة
الأحوال ".
(775: الحاشية عليه) على القسم الآلهي خاصة للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم
الشيرازي التوفي (1050) طبعت في (1330) أولها (قوله: العلوم الفلسفية
كما أشير إليه) وهي غير حاشية ولده المذكورة آنفا كما يظهر من " الرياض "
(776: الحاشية عليه) للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى (1098)
كانت نسخة منها في مكتبة الحاج آقا سبط حجة الاسلام الأصفهاني، كما ذكره لنا
شفاها في النجف.
(777: الحاشية عليه) للمحقق الآغا جمال الدين محمد بن الحسين الخوانساري
المتوفى (1125). ذكرها في ترجمة المؤلف في " الروضات ص 155 ".
وذكر في بعض الفهارس أنها على القسم الطبيعي خاصة. ومرت حاشية والده
الخوانساري عليه.
(778: الحاشية عليه) للميرزا قوام الدين محمد بن محمد مهدي الحسيني السيفي
القزويني صاحب " التحفة القوامية " المذكور في (ج 3 ص 462) ذكرها سيدنا في
" تكملة الامل ".
(779: الحاشية عليه) متفرقة للأمير محمد معصوم القزويني المتوفى (1091)
الذي دون حاشية أصول الكافي لأستاذه الأمير رفيع الدين النائني كما يأتي، ذكرها
حفيده السيد حسين في خاتمة " معارج الاحكام ".
(780: الحاشية عليه) لغوث الحكماء الأمير غياث الدين منصور بن صدر الدين محمد
الدشتكي المتوفى (948). قال القاضي في " مجالس المؤمنين " أنه رأى
الحاشية له.
143

(شوارق الالهام في شرح تجريد الكلام) هو أحد الشرحين للمولى عبد
الرزاق بن علي بن الحسين اللاهجي المتوفى (1051)، وهو شرح للأمور العامة والجواهر
والاعراض والآلهي. وشرحه الاخر يسمى " مشارق الالهام " يأتيان، وعلى الشوارق
حواش نذكر بعضها.
(781: الحاشية عليه) للمولى إسماعيل بن المولى سميع الأصفهاني من تلاميذ المولى
على النوري، والمعروف بواحد العين. وله شرح على العرشية المطبوع، وتوفى
(1277). وقد نقل المولى محمد نصير الآتي ذكره قريبا، جملة من تلك الحواشي
على نسخة الجواهر والاعراض من الشوارق التي كتبها بخطه في حياة المحشي داعيا
له بمد ظله.
(782: الحاشية عليه) في مجلدين لبعض الأصحاب رأيتهما في مكتبة (الخوانساري)
(783: الحاشية عليه) للميرزا عبد الرحمن بن الميرزا نصر الله الشيرازي المدرس
بالرضوية، وكانت ولادته بشيراز في (1268) كما ذكره في " مطلع الشمس ".
(784: الحاشية عليه) للمولى محمد نصر بن زين العابدين اللاهيجي الچهاردهي والد
شيخنا الميرزا محمد على المدرس والمتوفى حدود (1270). كان اشتغاله في أصفهان
وكتب هناك لنفسه الجواهر والاعراض من " الشوارق " وفرغ منه في (1239)،
ونقل على هوامش النسخة كثيرا من حواشي المولى إسماعيل المذكور. ثم كتب
الأمور العامة من " الشوارق " وفرغ من مباحث الوجود في (1241) وفرغ من
أواخر الكتاب في (1243) وكتب على هوامشها حواشي كثيرة لنفسه رمز
بعضها (نصير) وبعضها (ن ص) وفي آخر بعضها أنها من إفادات أستاده الشيخ جعفر
الگيلاني.
(الشواهد الربوبية) تأليف المولى صدر الدين الشيرازي المتوفى (1050) يأتي
في الشين. وعليها شروح وحواش نذكر منها:
(785: الحاشية عليه) للحكيم الآلهي المولى على بن جمشيد النوري الأصفهاني المتوفى
(1246) صاحب الحاشية على الاسفار نسخة منها توجد في مكتبة (المشكاة).
(786: الحاشية عليه) للحكيم المتأله المولى هادي ابن مهدي السبزواري المتوفى
(1298) طبعت على هامش " الشواهد " بإيران في (1286) ونسخة خط بعض
تلاميذ المصنف في حياته تأريخ كتابتها (1279) في المكتبة (التسترية).
144

(الصافي في شرح الكافي) شرح فارسي تأليف المولى خليل القزويني، صاحب
" الشافي " المذكور في (ص 105) يأتي في حرف الصاد كما سيأتي حواشي الكافي
(787: الحاشية عليه) لأخي المصنف المولى محمد باقر الغازي القزويني الذي كان
حيا في (1103) لأنه ينقل عن هذه الحاشية في هذا التأريخ السيد صدر الدين
محمد بن محمد صادق الحسيني القزويني فيما كتب من رسالته في النقد على المولى
خليل الشارح بقوله: (محشي دام ظله كه برادر شارح مرحوم بأشد فرموده) إلى آخر
ما نقله من هذه الحاشية.
(الصحاح) في اللغة، لأبي نصر إسماعيل بن حماد الجوهري المتوفى (393) تأتى الحاشية
عليه بعنوان " النقود " في النون.
(الصحيفة السجادية) هي الأدعية المأثورة عن الإمام السجاد (ع) تأتى في الصاد
وله شروح كثيرة تأتى في الشين، ومر حواشي شرحه في (ص 124) كما مر تراجمه في (ج 4
ص 111) ونذكر هنا بعض الحواشي عليها.
(788: الحاشية عليها) أو التعليقات عليها كما قد يعبر بها، للمحقق المير محمد
باقر الداماد الحسيني المتوفى (1041) أولها (الحمد لله الذي جعل لوح الامر
والخلق صحيفة لسعاداته، ورقما لسوره وآياته، بمداد قضائه وقدره) طبعت
مع " نور الأنوار " للمحدث الجزائري في (1316) عناوينها (قوله، قوله) وفيها
تحقيقات جليلة.
(789: الحاشية عليها) للمولى محمد تقي المجلسي المتوفى (1070) وعبر عنها
في " كشف الحجب " بالشرح، نسخة منها في مكتبة (الصدر) كتابتها (1073)
(790: الحاشية عليها) للمولى عبد الغفار تلميذ المير الداماد، ذكر في " الرياض "
أنه رأى الحاشية بخطه عند أحفاده برشت.
(791: الحاشية عليها) للسيد حسين بن الحسن الموسوي المعروف بالسيد حسين
المجتهد الكركي ابن بنت المحقق الكركي، والمتوفى بأردبيل في (1001) صرح
بها نفسه في اجازته للشيخ شمس الدين محمد بن ظهير الدين إبراهيم البحراني، وقال
صاحب " الرياض " رأيتها على هوامش نسخة من الصحيفة في أردبيل.
(792: الحاشية عليها) للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي والد
الشيخ بهاء الدين والمتوفى (984) تنسب إليه بعنوان التعليقات.
145

(793: الحاشية عليها) للميرزا عبد الله بن عيسى التبريزي الأصفهاني صاحب
" الرياض " ذكرها في ترجمته.
(794: الحاشية عليها) للأمير شرف الدين على بن حجة الله الطباطبائي الشولستاني
من مشايخ المولى محمد تقي المجلسي، قال في " الرياض " (رأيتها بخطه في
استرآباد في ضمن جملة من تصانيفه).
(795: الحاشية عليها) للشيخ على بن محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد
المتوفى (1104) وصاحب الحاشية على الكافي قال في " الرياض " أنى رأيتها.
(796: الحاشية عليها) رأيت نسبتها إلى الشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي
في بعض الفهارس مصرحا بأنها غير شرحه الموسوم ب‍ " حدائق الصالحين " الموجود
بعض أجزائه، ويساعده أن أكثر ما رأينا من الشروح، مسبوق بالتعليق في الهامش
أولا ثم بسطها وتدوينها وجعلها شرحا ثانيا.
(797: الحاشية عليها) للسيد الأمير رفيع الدين محمد بن حيدر الطباطبائي النائني
المتوفى (1082) ذكرها في " الفيض القدسي ".
(798: الحاشية عليها) للمحدث المولى محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الفيض
الكاشاني المتوفى (1091) وقد يعبر عنها بالشرح، وقد طبعت مع " نور الأنوار "
في (1316) أولها (الحمد لله الذي كتب في صحيفة قلوبنا محبة أهل بيت حبيبه)
(ضوابط الأصول) للسيد إبراهيم القزويني المتوفى (1264) يأتي في الضاد.
(799: الحاشية عليه) لتلميذ المؤلف الميرزا محمد التنكابني المتوفى (1302)
ذكرها في قصصه.
(الطبقات الجلالية والصدرية) تأتى الحواشي عليها بعنوان " المحاكمات " في
الميم متعددا.
(طبقات الشعراء) تأليف أبو العباس عبد الله بن المعتز العباسي المتوفى (296).
(800: الحاشية عليه) لعباس اقبال الآشتياني أستاد جامعة طهران والحاشية باللغة
الافرنسية طبعت بفرنسا، وله " تاريخ خاندان نوبخت " و " تأريخ إيران " المذكور في
(ج 3 ص 238) والحاشية على شد الإزار المذكور في (ص 106)
146

(طبيعيات شرح الإشارات) مرت حواشيها بعنوان الحاشية على شرح الإشارات.
(طبيعيات الشفاء) مرت حواشيها بعنوان الحاشية على الشفاء.
(طرائف الحكمة) الذي هو منتخب من " نهج البلاغة " للسيد الأمير محمد تقي
ابن الأمير مؤمن الحسيني القزويني المتوفى (1270) يأتي في الطاء.
(801: الحاشية عليه) لمؤلف أصله السيد مير محمد تقي المذكور. وله " برهان العصمة "
المذكور في (ج 3 ص 98) وغيره فإنه لما فرغ من " طرائف الحكمة " في (1235)
وعلق عليه حواش كثيرة شرع في شرحه مزجا بتدوين تلك الحواشي وضميمة زيادات
معبرا عنه بالتعليقة، أولها (الحمد لله وهو أهل الحمد فهذه تعليقة اعتلقت بطرائف
الحكمة التي حررت فيها العلوم الموروثة عن امام العالمين وديان الدين أمير المؤمنين
عليه السلام وعناوينه طريفة فيذكر في كل طريفة مقدارا من نهج البلاغة ممزوجا
بالشرح منها طريفة في الخطبة التي أولها (الحمد لله الذي دل على وجوده بخلقه) وهي
قبل خطبة فيها خلق الخفاش ومنها طريفة في الخطبة الشقشقية، ومنها طريفة في
خطبة في أصول الفقه أثبت فيها أن واضع أصول الفقه هو الامام أمير المؤمنين (ع)
بما يستخرج من خطبه في نهج البلاغة، وذكر أن الأخباريين اعترفوا بكون الأصول
مأخوذة عن الأئمة (ع) فكتب المحدث الفيض " الأصول الأصلية " والشيخ الحر
" الفصول المهمة " رأيت نسخة منها عند الشيخ أسد ابن الشيخ محمد حيدر في النجف،
وهي بخط الحاج عيسى بن حسين على آل كبة مؤلف " تحفة الأحباب " وتذكار الحزين
وغيرهما مما مر، فرغ من الكتابة في (8 ج 2 1240) وعليها تملك ولده الشيخ
محمد بن عيسى في (1269).
(كتاب الطهارة) هي باب من أبواب الفقه استقل بالتدوين مرارا، وقد ذكر بعضها
بعنوان رسالة الطهارة في (ص 89) ومنها هذه وهي للشيخ الأنصاري مرتضى بن محمد
امين التستري المتوفى (1281) يأتي في الطاء.
(802: الحاشية عليها) لبعض المتأخرين، لم يعرف مؤلفها، وهي مجلد كبير
عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا.
(803: الحاشية عليها) للشيخ الفقيه الحاج محمد حسن بن محمد صالح كبة البغدادي
المتوفي بالنجف في عشية الخميس (9 رمضان 1336)، كتبها على هوامش نسخة
الطهارة، ثم دون منها مقدار خمسة كراريس، ولم يدون الباقي.
147

(804: الحاشية عليها) للشيخ محمد حسين بن الحاج محمد حسن معين التجار الأصفهاني
الكنپاني المتوفى بالنجف في خامس ذي الحجة (1361) نسختها بخطه عند ولده الآقا محمد
(805: الحاشية عليها) لمولانا الشيخ عبد الحسين بن الشيخ عيسى الرشتي الحائري
المولود في (1292) الغروي دام بقاؤه.
(806: الحاشية عليها) للمولى المعاصر الشيخ على بن جواد المرندي النجفي المولود
في (1287) كما حدثني به، ورأيت الحاشية بخطه في مجلد صغير.
(طهارة المدارك) يأتي الحواشي عليها بعنوان الحاشية على المدارك.
(العدة) في أصول الفقه لشيخ الطائفة محمد بن الحسن الطوسي المتوفى (460) يأتي
في العين.
(807: الحاشية عليها) للمولى خليل بن الغازي القزويني المولود في (3 رمضان
1001) والمتوفى (1089) ترجمه وأرخه وفصل تصانيفه صاحب " الرياض "
وذكر أنه لم يوفق لملاقاته في حياته لكن وفق لزيارته بعد وفاته، وذكر أن حاشيته
على العدة التي عبر عنها في " الامل " بالشرح في مجلدين يعرف أحدهما بالحاشية الأولى.
والاخر بالحاشية الثانية، أورد فيها مسائل كثيرة من الأصول والفروع وغيرهما،
وأقوال غريبة عجيبة، وكان يغيرهما طول عمره، ولذا اختلفت نسخهما اختلافا
شديدا بحيث لا يضبط، وكان بعض تلاميذه يرجح أفكاره السابقة في الحاشية الأولى
ولا يغيرها بأفكاره اللاحقة (أقول) مرت الحواشي على هذه الحاشية في (ص 78)،
ومنها حاشية المؤلف نفسه، وقد طبعت حاشية العدة مع العدة في إيران في (1314)
وذلك بعد طبع العدة في بمبئي في (1312) وتوجد منها عدة نسخ في المكتبات،
أولها (الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا وعدتنا في شدتنا
محمد وعلى سيد الأوصياء) ذكر في سبب تأليفه أنه لما رأى رغبة الناس عن كتب
أصول الأصحاب بزعم ان أصوله العامة أسد تحريرا فأراد بهذا التأليف ابطال زعمهم
هذا: نسخة عصر المصنف رايتها في كتب (السيد محمد اليزدي) وعليها حواش كثيرة
من المصنف رمزها (منه سلمه الله) أو (منه دام فيضه) ونسخة (الرضوية) بخط
السيد محمد على بن علي الحسيني في (1124) من وقف نادر شاه في (1145)
في (185 ورقة) كما في فهرسها (ج 2 ص 194).
148

(العرشية) في الحكمة للمولى صدرا المتوفى (1050) تأتى الحواشي عليها للشيخ
أحمد الأحسائي والمولى إسماعيل الأصفهاني وغيرهما في الشين بعنوان الشرح.
(العروة الوثقى) فقه حافل للمسائل الفرعية للسيد محمد كاظم بن عبد العظيم الطباطبائي
اليزدي المتوفي (27 رجب 1337). وقد طبعت من أول الطهارة إلى باب الحج
في حياته ثم طبع بعد وفاته بعض الأبواب الاخر بعنوان الملحقات للمؤلف نفسه.
(808: الحاشية عليها) مقصورة على الفتوى، وهي غير مدونة ولا مطبوعة لجمع
كثير من تلاميذ المؤلف وغيرهم.
(809: الحاشية عليها) أيضا مقصورة على الفتوى لكنها مدونة مطبوعة مستقلة في
جداول لتعيين الصفحة والسطر والكلمة المعلق عليها الحاشية. للشيخ الميرزا محمد
حسين بن شيخ الاسلام الميرزا عبد الرحيم النائني المولود في (1277) والمتوفى
بالنجف (26 ج 1 1355).
(810: الحاشية عليها) مجدولة مطبوعة للشيخ محمد رضا آل يسين بن الشيخ عبد
الحسين الكاظمي المعاصر طبعت في النجف.
(811: الحاشية عليها) للسيد الحاج آقا حسين القمي بن السيد محمود بن محمد بن علي
الطباطبائي نزيل مشهد خراسان ثم الحائر، وهي أيضا مقصورة على الفتوى مدونة
في الجداول مطبوعة في النجف.
(812: الحاشية عليها) أيضا فتوائية مطبوعة للحاج الشيخ عبد الكريم بن محمد
جعفر المهرجردي اليزدي نزيل قم المولود (1276) والمتوفى (17 ذي القعدة
1355) طبعت بإيران في (1347).
(813: الحاشية عليها) أيضا فتوائية مطبوعة مستقلة في الجداول للشيخ عبد الله
ابن الشيخ محمد حسن المامقاني المتوفى (1351) وهو مولف " تنقيح المقال "
وغيره مما مر ويأتي.
(الحاشية عليها) استدلالية مبسوطة في تسع مجلدات للمعاصر السيد محسن الحكيم
يأتي في الشين بعنوان الشرح، كما يأتي في الميم " مدارك عروة الوثقى " في
مجلدات للشيخ محمد تقي بن الشيخ يوسف الفقيه العاملي تلميذ السيد محسن المذكور.
(814: الحاشية عليها) مجدولة أيضا للسيد محمد الفيروز آبادي المتوفى بالنجف
في (1345) طبعت في النجف.
149

(عمدة الطالب في نسب آل أبي طالب) لجمال الدين أحمد ابن عقبة المتوفى
(828) كتاب جليل في علم النسب وله مختصرات وحواش نذكر منها:
(815: الحاشية عليها) المطبوع بعضها في ذيل صفحات العمدة في النجف، وهي
للسيد النسابة الاجل حسين (1) بن مساعد بن الحسن ابن مخزوم بن أبي القاسم بن أبي
عبد الله الحسين بن محمد بن عيسى الحسيني الحائري، هكذا كتب نسبه بخطه في هامش
نسخة من عمدة الطالب التي كتبها وفرغ من كتابتها في (29 ع 1 893) وذكر
أنه كتبها عن نسخة مكتوبة عن خط المؤلف في (812) ثم علق على نسخته حواشي
في سنين كما يظهر من تواريخ بعضها، وتعرض في جملة من تلك الحواشي لبيان
اتصال نسب بعض من ادركهم من السادة إلى المذكورين في العمدة، منها ما ذكره
من اتصال نسب من رآه في سبزوار أو في سمنان في (917). وكانه في هذه
السنة توجه من الحائر إلى خراسان ورأى بعض السادة فكتب في الهامش اتصال
نسبه. وهذه النسخة رايتها في كتب الشيخ عبد الرضا الذي توفى (1358) وهو
ابن الشيخ مهدي بن الشيخ راضي الفقيه المتوفى (1290) ابن الشيخ محمد بن الشيخ
محسن بن الشيخ خضر الجناجي الحلي النجفي والد الشيخ جعفر كاشف الغطاء.

(1) ترجمه في الامل مختصرا وذكر كتابه " تحفة الأبرار " فقط الذي هو في مناقب أبى الأئمة الأطهار
(ع) وينقل عنه الكفعمي في كتبه والعلامة المجلسي في البحار، وذكرنا في (ج 3
ص 405) أنه استخرج أحاديثه من كتب العامة وذكر في آخره فهرس أسماء تلك الكتب بما يقرب
من ستين كتابا من مهمات كتبهم التي لا توجد بعض منها اليوم، وترجمه صاحب " الرياض " بعنوان
السيد عز الدين الحسين بن مساعد الحسيني الحائري، وملخص ترجمته أنه كان من أجلة العلماء
وأكابر الفضلاء، وكان شاعرا ماهرا أيضا، وقد وصفه معاصره الكفعمي في حاشية مصباحه (بالسيد
النجيب الحسيب النسيب عز الاسلام والمسلمين أبى الفضائل أسعد الله جده وأجد سعيه) ويظهر من
كتاب " فرج الكرب " للكفعمي أنه بينه وبين هذا السيد مراسلات نظما ونثرا، ثم أنه احتمل
صاحب " الرياض " في آخر ترجمة السيد عز الدين الحسين بن مساعد ان يكون والده السيد مساعد
هو بعينه مساعد الذي هو المؤلف لكتاب " بيدر الفلاح " الذي مر في (ج 3 ص 186) أنه من
مآخذ كتاب البلد الأمين الذي ألفه الكفعمي في (868) ولم نذكر اسم مؤلفه لعدم العثور عليه،
لكن صريح كلام صاحب " الرياض " هنا أن اسمه مساعد واحتمال كونه بعينه والد السيد حسين
بن مساعد يلائمه الطبقة والاعتبار فان الكفعمي المعاصر للسيد حسين بن مساعد كان عارفا بشأنه
وشأن أبيه، ومطلعا على تصانيفهما ومتمكنا من الاستفادة منها فجعلها من مصادر تأليفاته، ومع
هذا الاحتمال القريب فلفظة (راجعه) في (ج 3 ص 186 س 16) زائدة.
150

عناوين الأصول) في أصول الفقه للمير فتاح، مطبوع يأتي في العين، وعليها حواش
نذكر منها:
(816: الحاشية عليه) للميرزا محمد التنكابني المتوفى (1302) ذكرها في قصصه.
(العوائد) هو فوائد متفرقة في الفقه والأصول تأليف المولى أحمد بن المولى مهدي
النراقي يأتي.
(817: الحاشية عليه) أيضا للميرزا محمد التنكابني المذكور. ذكرها أيضا في قصصه.
(عين اليقين) في الأخلاق للمحدث الفيض المولى محسن بن مرتضى المتوفى (10011).
(818: الحاشية عليه) لبعض الأصحاب أولها (يا من على فاستعلى وهو بالمنظر الاعلى)
نسخة خط المؤلف عند السيد شهاب الدين التبريزي النجفي نزيل قم، فإنه كتب
إلينا أن مؤلفها عارف المشرب أخباري المسلك ألفها بالهند، ثم رجع إلى إيران.
(العينية السينائية) أي القصيدة العينية في شؤون النفس لأبي على الحسين ابن سينا
المتوفى (428) يأتي.
(819: الحاشية عليها) لبعض الأصحاب أولها (الحمد لله رب العالين والصلاة على
خير خلقه محمد وآله أجمعين. وبعد فهذه حاشية القصيدة المنسوبة إلى الشيخ الرئيس).
والغالب عليها شرح اللغة والعربية، وكتابة النسخة التي رأيتها سنة (1000).
(عيون أخبار الرضا) للشيخ الصدوق محمد بن علي بن بابويه القمي، المتوفى
(381) يأتي.
(820: الحاشية عليه) للسيد حسين المجتهد الكركي المتوفى بأردبيل في (1001)
يظهر من صاحب " الرياض " أنها غير مدونة.
(غاية المراد في شرح الارشاد) مرت حواشيها بعنوان الحاشية على شرح الارشاد
(الغرر والدرر) أي " غرر الحكم ودرر الكلم " للسيد الشريف المرتضى علم
الهدى المتوفى (436) يأتي في الغين.
(821: الحاشية عليه) للسيد الامام ضياء الدين فضل الله بن علي الراوندي. قال في
" الرياض " (له تعليقات كثيرة على الغرر والدرر، رأيتها بخطه وعلى ظهر النسخة أيضا
بخطه المتوسط إجازة للسيد ناصر الدين بن أبي المعالي محمد).
(الغنية في مهمات الدين عن تقليد المجتهدين) للسيد حسين بن الحسن الموسوي
الغريفي البحراني المتوفى (1001).
(822: الحاشية عليها) للشيخ محمد بن علي البحراني الإصبعي شارح الباب الحادي عشر
ووالد الشيخ أحمد الإصبعي وتلميذ السيد ماجد بن هاشم الجد حفصي الذي توفى
151

(1028). ذكرها الشيخ سليمان الماحوزي في " تاريخ علماء البحرين ".
(فارسي هيئت) تأليف القوشچي على بن محمد المتوفى (879) وصاحب الشرح
الجديد المذكور في (ص 113) يأتي في الفاء.
823: (الحاشية عليه) للسيد الأمير فخر الدين المشهدي المتوفى (1097) ذكر
في " الرياض " بعنوان الشرح الفارسي، وقال أنه لم يتم وسيأتي سائر شروح الفارسي
هيئت في الشين.
(فرائد الأصول) المعروف بالرسائل، تأليف الشيخ الأنصاري مرتضى بن محمد
أمين المتوفى (1281). في أصول الفقه من بيان حجية القطع، والظن والأصول
العملية من البراءة والاستصحاب والتعادل، والتراجيح. وقد طبع في حياة المؤلف
وكان التدريس والبحث والنظر فيه من عصر المؤلف إلى زمن تأليف الكفاية، قرب
سبعين سنة فعلقت عليه حواش كثيرة، نذكر بعضا مما ظفرنا به منها:
(824: الحاشية عليه) على باب القطع والظن خاصة منه. للميرزا إبراهيم بن الحسين
الدنبلي الخوئي الشهيد في (1325) عن ثمان وسبعين سنة وقد حضر بحث الشيخ
الأنصاري سنين، وله " الأربعين " المذكور في (ج 1 ص 409) توجد نسخة
منها في (الرضوية) كما في فهرسها (ج 2 ص 191).
(825: الحاشية عليه) في ثلاث مجلدات (1) القطع والظن (2) البراءة والاشتغال (3)
الاستصحاب للشيخ إبراهيم بن الشيخ علي رضا بن المولى حسين المؤذن الفيروز آبادي
اليزدي، مدرس السطوح في النجف، والمتوفى بها بالوباء في (27 ع 1 1321)
عن نيف وأربعين سنة، كان تلميذ الأستاذ الميرزا الرشتي، ثم اختص بالسيد الطباطبائي
اليزدي، ووالده الشيخ على رضا أيضا من الفضلاء الاجلاء توفى بعد ولده في صفر
(1324) رأيت المجلدات بخط المؤلف عند الشيخ على أكبر بن المولى عباس اليزدي
الذي توفى بكربلاء في (3 ج 1 1363).
(826: الحاشية عليه) على باب الاستصحاب خاصة للميرزا إبراهيم بن المولى محمد على
المحلاتي الشيرازي المتوفى بها في (24 صفر 1336) كان من أعاظم تلاميذ السيد
الشيرازي بسامراء ورجع إلى شيراز في (1315) وصار مرجع الأمور بها إلى أن توفى.
(827: الحاشية عليه) للسيد أبى تراب بن أبي القاسم الموسوي الخوانساري، المتوفى
بالنجف في (1346). ذكرها المؤلف في فهرس تصانيفه بخطه.
152

826: الحاشية عليه) للسيد أبى طالب بن أبي تراب القائني المتوفي (1295). ذكرها
تلميذه الشيخ محمد باقر البيرجندي في " بغية الطالب " المذكور في (ج 3 ص 133).
(الحاشية عليه) للسيد أبى القاسم بن السيد معصوم الحسيني الإشكوري النجفي اسمها
" جواهر العقول " كما مر.
(الحاشية عليه) للشيخ أحمد السلطان آبادي، المتوفي بالنجف حدود (1315)
اسمها " مرشد الدلائل "، يأتي.
(727: الحاشية عليه) للشيخ أحمد بن الحسين التفريشي النجفي ألفها في مجلدين
كتب أولا مجلدا في الاستصحاب، وفرغ منه في (1292)، ثم مجلدا في سائر الأصول
العملية وفرغ منه في (1294) وقد وقفت زوجته سائر كتبه البالغة إلى اثنى عشر
مجلدا ومنها هذان المجلدان بعد وفاة زوجها المؤلف في (1309) وجعلت التولية
للسيد عطاء الله الأرومي المتوفي بالنجف (1321) وانتقلت بعده إلى مكتبة الآقا
رضا بن محمد باقر التبريزي المتوفى بالنجف (1331) واليوم هي عند ولده الميرزا
يوسف التبريزي.
(828: الحاشية عليه) للشيخ أحمد بن الشيخ على بن محمد رضا آل كشف الغطاء
المتوفي (1344) رأيتها عند الشيخ على ابن الشيخ محمد رضا بن الشيخ هادي آل
كشف الغطاء.
(829: الحاشية عليه) للمولى أحمد بن علي أكبر المراغي نزيل تبريز، المتوفى
بها بالوباء في (5 المحرم 1310) وحمل إلى النجف، ودفن في وادى السلام
وكان هو من تلاميذ الشيخ الأنصاري، ترجمه الأردوبادي في " زهر الربى ".
(830: الحاشية عليه) للشيخ إسماعيل بن علي نقي التبريزي المولود في (1295)
ذكر في فهرس كتبه أنها على باب الاستصحاب خاصة.
(831: الحاشية عليه) للمولى محمد أمين ألفها في (1291) رأيت نسخة منها
عند السيد محمد الحجة الكوهكمري نزيل قم.
(الحاشية عليه) للسيد محمد باقر اليزدي، اسمها " وسيلة الوسائل " يأتي في
حرف الواو.
153

(831: الحاشية عليه) للشيخ محمد باقر بن جعفر البهاري المتوفي (1333) والنسخة
بخطه في مكتبته وله الحاشية على المكاسب كما يأتي.
(الحاشية عليه) للسيد الميرزا محمد باقر بن محمد على القاضي الطباطبائي التبريزي
المعاصر اسمها " مخزن الفوائد في حاشية الفرائد " يأتي وله حاشية الفصول أيضا.
(832: الحاشية عليه) للسيد محمد باقر بن مرتضى الدرچه ئى المتوفي (1342) كما
كتبه إلينا المعلم الحبيب آبادي من أصفهان.
(833: الحاشية عليه) للشيخ محمد باقر بن المقدس الزنجاني المتوفى بالنجف في
(1341) وقد فرغ من تأليفها في (1325).
(834: الحاشية عليه) للميرزا محمد باقر بن محمد مهدي الزنجاني المدرس المعاصر
المولود في (1312) وله حاشية الكفاية والمكاسب، أيضا كما يأتي.
(835: الحاشية عليه) لبعض تلاميذ الأنصاري علقها عليه في حياة أستاده أولها
(الحمد لله رب العالمين إلى قوله قال دام ظله: اعلم أن المكلف إذا التفت الخ. أقول لا يخفى
عليك) وهي إلى آخر التعادل والتراجيح وتقرب من ثلاثة أرباع الفرائد. وعلى
النسخة التي رأيتها تملك السيد حسن بن عبد الله الرضوي الكشميري الحائري المتوفى
بها في (1327) بخطه وخاتمه.
(836: الحاشية عليه) أيضا لبعض تلاميذه يعبر عنه بأستاذنا الأعظم ومولانا الأفخم
تامة في مجلد، رأيتها في مكتبة السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي بكربلاء.
(837: الحاشية عليه) على الاستصحاب منه خاصة، لبعض تلاميذه، كتبها في حياة
أستاده المؤلف رأيت نسخته في مكتبة السيد محمد باقر الحجة بكربلاء.
(838: الحاشية عليه) أيضا لبعض أصحابه، أولها (قوله: اعلم أن المكلف إذا التفت
الخ) توجد في موقوفة النجف آبادي بمكتبة (التسترية).
(839: الحاشية عليه) لبعض تلاميذ صاحب " الجواهر " يعبر المؤلف فيها عن
صاحب الجواهر ببعض مشايخنا، توجد نسخة منها في مكتبة السيد مهدي القزويني
الكاظمي المتوفي بالبصرة في (1358).
154

(840: الحاشية عليه) للشيخ محمد تقي المدعو بآقا نجفي ابن الشيخ محمد باقر الأصفهاني
المتوفى (1332) وهي على أوائل " الفرائد ".
(841: الحاشية عليه) للشيخ محمد تقي بن الشيخ حسن بن أسد الله الدزفولي الكاظمي
المتوفى (رجب 1327) رأيتها عند الشيخ على بن الشيخ محمد رضا بن الشيخ هادي
كاشف الغطاء وعليها تقريظ شيخنا الخراساني.
(842: الحاشية عليه) للسيد محمد تقي بن المير رضا المدعو بالسيد آقا القزويني مؤلف
ترجمة أخبار الاستنطاق المذكور في (ج 4 ص 75) رأيتها عنده بخطه.
(843: الحاشية عليه) لشيخنا الميرزا محمد تقي بن الميرزا محب علي بن الميرزا محمد
على المتخلص بگلشن الشيرازي الحائري المولد والمدفن السامرائي الجوار المتوفى ليلة
الأربعاء (3 ذي الحجة 1338) هي لطيفة دقيقة تقرب من خمسة آلاف بيت
لم تطبع، وطبعت حاشية المكاسب له، كما يأتي.
(844: الحاشية عليه) على بحث التعادل والتراجيح خاصة للشيخ محمد تقي التربتي
المتوفي (1330). رأيت نسخة منها في (الرضوية) كتبها لنفسه عن خط المؤلف
الحاج المولى علي نقي التربتي في سامراء في (محرم 1306).
(845: الحاشية عليه) للشيخ جواد بن الشيخ عبد الحسين مبارك النجفي المتوفى (1311)
وهي على بعض مباحثه رأيتها عند ولد المؤلف الشيخ عبد الحسن مبارك مؤلف " بشارة
الزائرين " المذكور في (ج 3 ص 115) المتوفى (12 محرم 1364).
(846: الحاشية عليه) للميرزا محمد حسن الآشتياني وهي قديمة ناقصة، رأيت نسختها
عند الشيخ أسد الله بن علي أكبر الزنجاني الذي توفى (1354).
(الحاشية عليها) للميرزا محمد حسن المذكور، اسمها " بحر الفوائد " مر في
(ج 3 ص 44) وهي الجديدة المهذبة التامة.
(847: الحاشية عليه) للشيخ محمد حسن آل يس الكاظمي مؤلف " أسرار الفقاهة "
المذكور في (ج 2 ص 53) (1) ذكرها سيدنا الحسن صدر الدين في " التكملة "
(848: الحاشية عليه) للشيخ الفقيه الحاج محمد حسن بن الحاج محمد صالح كبة البغدادي

(1) ولكن جاء في الطبع " الاسرار الفقهية " غلطا فلتصحح النسخة.
155

المتوفي (1336) هي الأولى التامة فرغ منها في (1307) تقرب من سبعة
عشر ألف بيت.
(849: الحاشية عليه) أيضا للحاج محمد حسن كبة ألفها بعد الأولى، ووصل فيها
إلى دليل الانسداد وبعض الاستصحاب، في خمسة آلاف بيت كما رأيتها قبل. وفاته بسنين
ولم أدر أنه تممها أم لا.
(850: الحاشية عليه) للشيخ محمد حسن بن المولى صفر على البارفروشي المعمر
المعروف بالشيخ الكبير المتوفى (1345) مطبوع كما ذكر في بعض الفهارس.
وترجمته موجودة في كتابه " نتيجة المقال " المطبوع.
(الحاشية عليها) لسيد مشايخنا أبى محمد الحسن صدر الدين بن السيد هادي الكاظمي
المتوفي (1354) اسمها " وسائل الرسائل " يأتي.
(851: الحاشية عليه) للسيد حسين بن السيد علي بن أبي القاسم بن محمد حسن الحسيني
البختياري الأصفهاني المعاصر المولود في (1304) وهو صهر السيد أبى الحسن الأصفهاني
المتوفى (ذي الحجة 1365) وهي على الأصول العملية كما حدثني به.
(852: الحاشية عليه) للسيد محمد حسين بن السيد كاظم بن علي بن أحمد الموسوي
المعروف بالكيشوان النجفي المولود بها في (1295) والمتوفى بها في (28 ذي القعدة
1356) في مجلد بيع مع سائر كتبه، وبقى بعض تصانيفه عند ولده السيد نور الدين
ومر له، أرجوزة العروض، " (1) في (ج 1 - 486).
(853: الحاشية عليه) للسيد الميرزا حسين بن محسن العلوي السبزواري المولود في
(1268) والمتوفى (1353) هي على حجية الظن، والبرائة فقط في مجلد موجود
عند تلميذه السيد عبد الله البرهان بسبزوار، كما حدثني به، وكان هو من أجلاء تلاميذ
السيد الشيرازي بسامراء سنين.
(854: الحاشية عليه) للشيخ محمد رضا بن الشيخ محمد جواد بن الشيخ محسن الذي

(1) واسم الأرجوزة هذه " تحفة الخليل " ولكننا فاتنا ذكرها في (ج 3) وهي في (295) بيتا نظمها
في (1327) المطابق لجملة (اقبل تحفة الخليل).
156

هو أخ الشيخ أسد الله الدزفولي الكاظمي، وحاشيته على المكاسب تسمى " فيض
الباري " كما يأتي، توفى في بروجرد ودفن بها في (7 - رجب - 1352).
(855: الحاشية عليه) للشيخ الفقيه الحاج آقا رضا بن الفقيه الآقا محمد هادي
الهمداني النجفي المتوفى بسامراء في (28 - صفر 1322) ودفن في الزاوية
الشمالية الشرقية من رواق العسكريين (ع) في الايوان الأخير الطالع شباكه إلى
الصحن الشرقي، فرغ منها في (12 - ج 1 - 1308) وطبعت بإيران في (1318)
(856: الحاشية عليه) للشيخ محمد رضى بن الشيخ على الگيلاني المتوفى شابا في
النجف في (12 - ذي الحجة - 1318) خرج منها إلى آخر حجية القطع بخطه
وصرح بكونها من تقرير أستاده ومراده الشيخ عبد الله المازندراني ظاهرا.
(857: الحاشية عليه) للسيد محمد شريف بن محمد طاهر الحسيني التويسركاني المتوفى
بسامراء والمدفون في رواق الحضرة في يوم عرفة (1322) رأيت نسخة الأصل.
المسودة بخطه وهي تامة لكنها في كراريس عند ولده السيد ضياء الدين التويسركاني
في النجف.
(الحاشية عليه) لشيخنا الشيخ محمد طه نجف تسمى ب‍ " الفوائد السنية " مطبوعة تأتى.
(858: الحاشية عليه) للشيخ عبد الحسين بن الشيخ نعمة الطريحي النجفي المتوفى
بها في (1295) كان تلميذ الشيخ الأنصاري وتلمذ عليه جمع من الاعلام منهم سيدنا
الحسن صدر الدين الذي أطراه في ترجمته في " تكملة الامل " وقال إنه أكمل من
رأيت من علماء النجف.
(859: الحاشية عليه) على الاستصحاب منه خاصة. للسيد المعاصر السيد عبد الحسين
ابن يوسف شرف الدين الموسوي العاملي. ذكر أنها نهبت منه في سنة (1329).
(860: الحاشية عليه) للشيخ الميرزا عبد الرحيم النهاوندي نزيل طهران والمتوفى
بها حدود (1304) كان من أجلاء تلاميذ الشيخ الأنصاري مدرسا في النجف في عصره
وبعده إلى أن رجع إيران ونزل طهران في (1289) وفوض إليه تدريس
المدرسة الفخرية (خان مروى) إلى أن توفى وحمل إلى النجف ترجمه في " المآثر
والآثار ص 143 ".
157

(861: الحاشية عليه) للميرزا عبد الرحيم بن نصر الله الگلي بري مؤلف " الاجتهاد "
والتقليد " المذكور في (ج - ص 271) ذكرها الأردوبادي في " زهر الربى " قال
وهي مختصرة على حجية القطع واصل البراءة.
(862: الحاشية عليه) للسيد عبد الصمد بن أحمد الموسوي الجزائري التستري
صاحب " التحفة النظامية " المذكور في (ج 3 - 478) وهي لم تتم، وتوجد
عند أحفاده بخطه.
(863: الحاشية عليه) للشيخ عبد الله المامقاني المتوفى (1351) وهي على مبحثي
القطع والظن كما ذكر في فهرسه.
(864: الحاشية عليه) للشيخ عبد المحمد بن الشيخ حسن زائر دهام النجفي المتوفى
(23 صفر 1357) كتبها من تقرير بحث أستاده الخراساني صاحب الكفاية،
توجد بخطه عند ولده الشيخ مجيد زائر دهام.
(865: الحاشية عليه) للشيخ عبد النبي النوري نزيل طهران، والمتوفى بها في (20 -
محرم 1344) وسيأتي الحاشية على المطول (شرح التلخيص) له.
(866: الحاشية عليه) للمولى على الخوئي من أجلة تلاميذ الأنصاري توفى (1309)
كما ذكره في التكملة " وهي من أول القطع إلى أواخر الاجماع، طبع في (1312)
مع مشارق الأصول ".
(867: الحاشية عليه) للشيخ على بن المولى محمد جواد بن علي المرندي النجفي
المعاصر المولود كما حدثني به في (1287) تلميذ شيخنا الشريعة والشيخ الخراساني
وغيرهما وهي تامة، أولها (الحمد لله ولى كل شئ) فرغ منها في (1330) رأيتها
عنده بخطه، ومر له كتاب البيع في (ج 3) والتقريرات في (ج 4).
(868: الحاشية عليه) للشيخ على بن نصر الله الهمداني النجفي المتوفى بها في
(ع 1 1339) وهي أيضا تامة، وأبسط من حاشية أستاده وجد أولاده الحاج آقا
رضا الهمداني المذكور آنفا، وتوجد نسخته عند ولده الشيخ محمد تقي بهمدان مع
حاشية مكاسبه كما يأتي.
(869: الحاشية عليه) للشيخ على بن الشيخ محمد على بن حيدر بن خليفة المجيراوي
158

النجفي المولود كما رأيته بخط والده في (15 رمضان (1237) ترجمه سيدنا في
" التكملة " وذكر أنه كان من أجلاء تلاميذ الأنصاري، ووالده الشيخ محمد على
مؤلف " وافية الأصول " المؤلف في (1229) كما يأتي وهو كان حيا في (1312)
كما يظهر من حاشية القوانين الآتي أنها لولده الشيخ باقر حيدر المجاهد الذي توفى
(1333) وهي في مجلدين يوجد ثانيهما عند أحفاده، ورأيت أولهما من أول
حجية القطع إلى مبحث الأقل والأكثر وهو بخط ولد المؤلف الشيخ جواد بن
الشيخ على حيدر المؤلف فرغ من الكتابة في (13 ذي القعدة 1314) وفيها
توفى المؤلف.
(870: الحاشية عليه) للمولى محمد على بن أحمد القراچه داغي المتوفى حدود
(1310) ذكر في فهرس تصانيفه أنها لخصوص الأصول العملية، ومر له أيضا حاشية
الروضة، كما مر له في (ج 4 ص 468) " التنقيحات الأصولية ".
(871: الحاشية عليه) للمولى محمد على بن خداداد النخجواني النجفي المدفون
بها في (1333) كان من تلاميذ الفاضل الإيرواني، ومن بعده. والحاشية توجد بخطه
مع حاشية المكاسب كما يأتي.
(872: الحاشية عليه) للمولى محمد على بن المولى كاظم الشاهرودي المتوفى (1293)
هي على بعض مباحث الفرائد توجد في مكتبة ولده الشيخ أحمد الشاهرودي مؤلف
" إزالة الأوهام " المذكور في (ج 1 ص 528) كما حدثني به.
(873: الحاشية عليه) لشيخنا الميرزا محمد على بن محمد نصير المدرس الچهاردهي
النجفي المتوفى (1334) وهي على مباحث القطع والظن بخطه عند حفيده بطهران
(874: الحاشية عليه) على أصل البراءة منه خاصة. للشيخ على أكبر بن محمد
حسين النهاوندي المعاصر، نزيل مشهد خراسان، رايته في مكتبته بخطه.
(875: الحاشية عليه) لآقا على أكبر بن رجب علي الديزجي الزنجاني، تلميذ السيد
حسين الكوهكمري والمتوفى حدود (1310) كبير في مجلدين كانا عند أخيه الأصغر
منه الشيخ على أصغر صهر مولانا الشيخ أسد الله الزنجاني الذي توفى (1354).
(876: الحاشية عليه) للمولى غلام حسين بن علي أصغر بن غلام حسين الدربندي النجفي
159

المتوفى بها في شوال (1322) قال تلميذه الشيخ عبد الله المامقاني (هي على مباحث
القطع استنسختها مع رسائل أخرى له بخطى).
(الحاشية عليه) للمولى غلام رضا المعروف ب‍ (حاج آخوند) القمي اسمها " القلايد،
يأتي في القاف.
(877: الحاشية عليه) للسيد فتاح السرابي التبريزي المولود في (1252) والمتوفى
بعد أداء الحج في البحر ودفن بازمير في (1311) أدرك الشيخ الأنصاري ثلاث سنين
وبعده قرأ على السيدين الشيرازي والكوهكمري، نسب الحاشية إليه تلميذه الشيخ
إسماعيل التبريزي مؤلف " الأنوار الإسماعيلية " وترجمه الأردوبادي في " زهر الربى "
(878: الحاشية عليه) للآقا فتح علي الزنجاني مؤلف التفسير المذكور في (ج 4
ص 297).
(879: الحاشية عليه) لشيخنا المولى محمد كاظم بن المولى حسين الخراساني المتوفى
بالنجف بين الطلوعين من يوم الثلاثاء (20 ذي الحجة 1329) هي القديمة التي
خرجت من المبيضة وهي تامة لكنها لم تطبع وهي أدق الحواشي عليه.
(الحاشية عليه) وهي الجديدة أيضا للشيخ الخراساني وهي مطبوعة، تسمى بدرر
الفوائد يأتي.
(880: الحاشية عليه) لمولانا السيد محمد كاظم بن عبد العظيم الطباطبائي اليزدي
المتوفى بالنجف في (27 رجب 1337) خرج منها خصوص ما كتبه على
ثالث مقدمات دليل الانسداد، وقد يقال لها " رد المقدمة الثالثة " من مقدمات دليل
الانسداد، رأيتها عند تلميذه الشيخ على أكبر الخوانساري المتوفى بالنجف (18
ج 2 - 1359).
الحاشية عليه) للمولى لطف الله اللاريجاني اسمها " ذريعة الاعتماد " وهي إلى أواسط
دليل الانسداد.
(الحاشية عليه) للفاضل الإيرواني المولى محمد بن محمد باقر مر بعنوان الاستصحاب
في (ج 2 ص 23) لأنها على خصوص الاستصحاب، موجودة عند ولده الشيخ
محمد الجواد الإيرواني في النجف.
160

(881: الحاشية عليه) للسيد محمد بن محمد تقي بن عبد المطلب الحسيني التنكابني
المعاصر المولود في (1277) هو من تلاميذ الميرزا الآشتياني ويقيم الجماعة بالجامع
العتيق بطهران. ذكر لي أنها تقرب من ثلاثين ألف بيت واسمها " ايضاح الفرائد "
وقد طبع بطهران في (1358) في مجلدين.
(882: الحاشية عليه) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني ذكر في قصصه.
(883: الحاشية على حجية المظنة منها خاصة) للسيد محمد بن هاشم ابن شجاعتعلي
الهندي المولود (1242) والمتوفى بالنجف في (1323) ألفها في عصر الشيخ الأنصاري،
رأيت النسخة بخط المؤلف وهي في مجلد في مكتبته الباقية عند ولده السيد محمد
رضا الهندي الذي توفى في النجف (12 ج 1 - 1362) وعليها خط الشيخ الأنصاري،
وذكرها في كتابه الكبير في الرجال في مجلدين الموسوم " بنظم اللئالي "
(884: الحاشية عليه) للشيخ محمود بن الشيخ محمد ذهب الظالمي النجفي المتوفى
(1325) من أوله إلى آخر الشبهة المحصورة، فرغ منها في (رجب - 1295)
رأيت النسخة عند السيد إبراهيم بن السيد محمد شبر النجفي تأريخ كتابتها في (1312)
وهي بخط تلميذ المؤلف السيد مصطفى بن محمد العاملي.
(الحاشية عليه) للميرزا موسى التبريزي اسمها " أوثق الوسائل " مر في (ج 2 -
- ص 473).
(885: الحاشية عليه) للشيخ مهدي الكجوري نزيل شيراز من تلاميذ صاحب
الجواهر، وتوفى في نيف وتسعين بعد المائتين والألف، كتبها في عصر المؤلف وكان
يعرضها عليه فيستحسنها، وهي مبسوطة مطبوعة بإيران.
(886: الحاشية عليه) للسيد مهدي بن السيد أحمد بن السيد حيدر الحسنى الحسيني
البغدادي الكاظمي، المتوفى بها ليلة الأحد (11 المحرم 1336) فصار يوم وفاته؟
كيوم عاشوراء وقد كثر الزحام في تشييعه ودفن بمقبرتهم بالحسينية، رأيت الحاشية
في مكتبة (الحسينية الحيدرية) وهي النسخة الأصلية بخطه من أول القطع إلى
أواخر الاستصحاب مع نقص بعض المباحث في أثنائها.
(887: الحاشية عليه) للسيد مهدي بن صالح الطباطبائي النجفي الشهير بالسيد مهدي
161

الحكيم، قرأ الأصول على المولى على الخوئي والشيخ الخراساني، والفقه على الشيخ
محمد حسين الكاظمي والشيخ محمد طه نجف، وكمل الأخلاق على المولى حسينقلي
الهمداني، ولما توفى الشيخ موسى شرارة في بنت جبيل من قرى جبل عامل (1304)
طلبه أهلها للاستفادة من بركاته فأجابهم، وكان مرجعا لهم إلى أن توفى حدود (1312)
ودفن هناك بمقبرة خاصة له بجنب المسجد وله في الفقه " معارف الاحكام " شرحا
على الشرايع يأتي وفي الأصول هذه الحاشية، وهي من حجية الظن والأصول العملية،
إلى آخر التعادل والتراجيح، ولم يكتب على حجية القطع اكتفاء بما كتبه شرحا على
مبحث القطع من منظومة الشيخ موسى شرارة كما أشرنا إليه في (ج 1 - ص 461)
حدثني بذلك كله أجل تلاميذه الحاج محمد حسن كبة البغدادي الذي توفى (1336)
يوجد بخطه عند ولده السيد محسن الحكيم المعاصر المولود في (1306).
(888: الحاشية عليه) للميرزا نصر الله الفارسي المدرس بالروضة الرضوية والمتوفى
بها في (1291) والمجاز من الشيخ الأنصاري، ذكرها في " مطلع الشمس "
(الحاشية عليه) للمرحوم الشيخ هادي الطهراني اسمها " محجة العلماء " طبع بطهران
(889: الحاشية عليه) للسيد الميرزا هاشم بن الميرزا جلال الدين بن الميرزا مسيح
ابن الميرزا محمد باقر الخوانساري صاحب " الروضات " مات غريقا في شريعة الكوفة
حدود (1358).
(الفرائد الرضوية) أرجوزة ألفية في النبوة مر في (ج 1 - ص 500).
(890: الحاشية عليها) لمؤلف أصلها الميرزا محمد التنكابني المتوفى (1302) قال
في قصصه ان الحاشية تقرب من أربعة آلاف بيت.
(الفرايض من شرايع الاسلام) مرت الحاشية عليه بعنوان الحاشية على الشرايع.
(الفرائض من المختصر النافع) تأتى الحاشية عليه بعنوان الحاشية على المختصر النافع.
(الفرائض من القواعد) تأتى حواشيه بعنوان الحاشية على القواعد.
(الفرائض النصيرية) يأتي في الفاء أنه رسالة في الميراث للخواجه نصير الدين الطوسي
المتوفى (672) وعليه حواش نذكر منها:
(891: الحاشية عليه) للشيخ حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي ابن أخ الشيخ
البهائي، قال صاحب " الرياض " في ترجمة والده عبد الصمد أخ البهائي (ان ولده
162

الشيخ حسين بن عبد الصمد كان من أهل العلم والفضل وكان قاضيا بهراة وساكنا
بها، وله أولاد وأحفاد كثيرون موجودون إلى هذا العصر في تلك البلدة، ولهم التصدي
للشرعيات، ورأيت بعض فوائد الشيخ حسين هذا بخطه قريب من خط الشيخ البهائي
على رسالة المواريث للخواجه نصير الطوسي) وقد يشتبه هذا بجده الشيخ حسين بن
عبد الصمد فلا تغفل.
(892: الحاشية عليه) للسيد الأمير عبد الحي بن عبد الوهاب الحسيني، مؤلف
ترجمة ألفية الشهيد المذكور في (ج 4 ص 81) دونها بعض تلاميذه عن نسخة
خط المؤلف، ثم عرض الحاشية المدونة على المؤلف فكتب هو بخطه في آخر النسخة
(أنه من عواري الزمان على يد العبد الجاني عبد الحي بن عبد الوهاب الحسيني
الأشرقي الجرجاني، تجاوز الله عنهما بفضله وكرمه) ومرت له الحاشية على شرح
الشمسية وغيرها.
(893: الحاشية عليه) للشيخ أبى تراب عبد الصمد بن الشيخ عز الدين الحسين ابن
عبد الصمد الحارثي العاملي صاحب الحاشية على أربعين أخيه الشيخ البهائي كما مر،
قال صاحب " الرياض " بعد ترجمته وحكاية ما ذكره الشيخ الحر في " الامل "
(وأقول رأيت بعض فوائده الجليلة، منها ما علقه على هوامش نسخة رسالة الفرائض
للخواجه نصير الطوسي رأيتها ببلدة سجستان):
(894: الحاشية عليه) للمولى عبد الله بن الخليل، مؤلف رسالة المواريث المؤلفة
في (1006). وقد رآها صاحب " الرياض " وقال أن من رسالته هذه يظهر أن
له هذه الحاشية.
(فصول أبقراط) هي سبع مقالات في قوانين الطب، تشتمل على مجمل ما اشتمل
عليه سائر كتب أبقراط كالأهوية، والأمراض الحادة وتقدمة المعرفة وغيرها ولها شروح
كثيرة كشرح عبد الرحمن بن أبي صادق، وعبد الله السيواسي، وعبد اللطيف البغدادي،
ويعقوب بن إسحاق النصراني، وعماد الدين، وغيرهم. وعليه حواش كثيرة نذكر منها:
(895: الحاشية عليه) لفريد خراسان الشيخ أبى الحسن علي بن أبي القاسم زيد
البيهقي، صاحب " تأريخ بيهق " المذكور في (ص 30) وشارح نهج البلاغة،
والمتوفى (565). عده من تصانيف نفسه بعنوان " تعليقات فصول أبقراط ".
163

(الفصول في علم الأصول) تأليف الشيخ محمد حسين بن محمد رحيم (عبد الرحيم)
الطهراني الأصفهاني الحائري المتوفى بها في (1254) أو بعدها كما يأتي. وعلى هذا
الكتاب حواش كثيرة لكن جلها غير تامة. نذكر منها:
(796: الحاشية عليه) لشيخنا الحاج الشيخ أحمد الشيرازي المعروف بشأنه ساز لصنعة
والده، كان من تلاميذ السيد الشيرازي بسامراء سنين، وذهب إلى شيراز في حياته،
لكن لم يطل مقامه بها فرجع إلى النجف، وكان جامع المعقول والمنقول مدرسا
فيها بمدرسة القوام الشيرازي المفوضة إليه، وكان مشهورا في تدريس الفصول إلى أن
توفى بها في (1332) وقام مقامه صهره السيد على بن السيد صادق الموسوي الكازروني
من أجلاء تلاميذ شيخنا الخراساني إلى أن توفى (1348) ودفن بوادي السلام
في النجف.
(897: الحاشية عليه) للآخوند المولى إسماعيل القره باغي المتوفى بالنجف في
(1323) ذكر تلميذ المؤلف الميرزا محمد باقر الطباطبائي التبريزي المعروف بالقاضي،
أن الحاشية كانت بخط المؤلف في كتبه وبعد وفاته اشتراها بعض تلاميذه القميين،
وذكر تنقلاته من قره باغ إلى تبريز بمدرسة الحاج صفر على سنين، ثم إلى مشهد
خراسان، ثم إلى أصفهان، ثم إلى طهران وفي (1300) هاجر إلى العتبات، فجاور
سامراء قرب سنتين، مستفيدا من السيد الشيرازي، ومدرسا لبعض الطلبة (أقول) ومنهم
مولانا الميرزا محمد الطهراني كما حكاه لي، ثم أنه نزل النجف مشغولا بالتدريس لقليل
من الطلاب وانى منذ رأيته في النجف كان يقتدى بصلاته عامة أهل العلم والخواص
في غاية الاطمينان لشدة زهده وورعه وتقواه، وكان يتشرف إلى كربلا في كل زيارة
مخصوصة ماشيا ذهابا وإيابا، وكذلك كان يديم المشي إلى مسجدي الكوفة والسهلة
في كل خميس لأداء أعمالهما إلى أن ضعف عن المشي في أواخر عمره البالغ إلى
الثمانين، لم يتزوج طول عمره، ولم يعقب ولدا، ولم يترك الا الدار التي قدموها
لسكناه بها في آخر عمره، فأوصى إلى الحاج على محمد الطهراني الملازم لخدماته أن
يبيعها ويصرف ثمنها فيما عينه من وجوه البر، وأوصى بدفنه بوادي السلام فدفن
في أوائل الوادي في سرداب خاص به، وحدثني الثقة الذي كان معه في طهران أنه كان
نازلا فيها بالمدرسة المحمدية، وكان يمتنع عن لبس العمامة ازراء لنفسه وتحقيرا
164

لها عن التشبه بزي العلماء، فكان يعرف بملا إسماعيل كلائي حتى ألزمه الحاج المولى
على الكنى وألبسه العمامة، وكان يحضر في طهران درس الشيخ الجامع للمعقول
والمنقول المولى هادي الطهراني المتوفى بها في (1295) كما أرخه المولى باقر
في " جنة النعيم ص 529 " ثم حمل إلى النجف في مقبرة دفن فيها للمولى على
الخليلي المتوفى (1296) ودفن معه بعد سنين صهره القائم مقامه السيد حسين،
وكان المولى هادي من تلاميذ صاحب " الفصول " وقد قرأ على مؤلفه وقرئه المولى
إسماعيل هذا عليه، فالظاهر أن ما أورده في حاشيته كلها آراء صاحب الفصول،
وقد طبع في النجف أوائل هذه الحاشية إلى أربعين صفحة بعد وفاة المولى إسماعيل
لكنه لم يخرج بقيتها من الطبع ولم أدر إلى من انتقلت النسخة، ويوجد مقدار
المطبوع عند السيد آقا التستري في النجف وهذا المولى غير الحاج المولى إسماعيل
ابن محمد جواد القره باغي الذي ألف في النجف في (1295) كتابه " مشكاة المسلمين "
المطبوع مع كتابه " ارشاد الكافرين " في (1318) (898: الحاشية عليه) للميرزا محمد باقر القاضي الطباطبائي صاحب " حاشية الفرائد "
ذكرها ابنه الميرزا محمد على.
(899: الحاشية عليه) للسيد إسماعيل بن نجف المرندي المتوفى (1318) كان
من تلاميذ الشيخ الأنصاري، والنسخة عند أحفاده بتبريز وهي على أوائله إلى آخر
صحة السلب. (900: الحاشية عليه) للحاج محمد حسن كبة صاحب، الحاشية على الفرائد "
وهي من أوله إلى آخر تعريف الفقه في سبعمائة بيت، ثم من المقالة الأولى من مباحث
الألفاظ إلى أواسط مقدمة الواجب في الفين وخمسماية بيت، فرغ منها حدود (1305).
رأيتها بخطه.
(901: الحاشية عليه) للشيخ محمد رضا الدزفولي المعاصر صاحب حاشية الفرائد
المذكورة في (ص 156)
(902: الحاشية عليه) للسيد صادق السنگلجي الطهراني صاحب المقبرة الكبيرة
التي بناها الصدر الأعظم ميرزا يوسف خان الآشتياني في جوار سيدنا عبد العظيم بقرية
165

الري والمدفون بها في (16 - ع 2 - 1300) عن ثمانين سنة، وهو سبط السيد المجاهد،
ولذا يقال له الطباطبائي لان أمه العلوية بنت السيد محمد المجاهد الذي توفى (1242)
وكان والده صهر السيد المجاهد وهو السيد مهدي نزيل همدان ابن الأمير السيد
على الكبير ابن السيد منصور الذي كان صهرا لآقا باقر الوحيد البهبهاني ابن أبي
المعالي السيد محمد البصري الذي كتب في حقه السيد محمد على هبة الدين " صدف
اللئالي في شجرة أبى المعالي " يعنى هذا السيد محمد بن السيد أحمد نقيب البصرة إلى
آخر نسبه المنتهى إلى الحسين ذي الدمعة ابن زيد الشهيد ابن الإمام السجاد (ع)
هاجر السيد صادق من همدان إلى الحائر الشريف وتلمذ على صاحب " الفصول " مدة
وكتب هذه الحاشية، ثم نزل بطهران وترقى أمره بها ورجع إلى زيارة العتبات مع
السلطان ناصر الدين شاه في (1287)، وبعد عوده إلى طهران كان مرجع الأمور
إلى أن توفى بها وانتهت الرياسة إلى ولده الأمير السيد محمد الطباطبائي الذي كان
يوم وفاة والده مجاورا في سامراء مشغولا بالتحصيل والاستفادة من السيد الشيرازي
وبعد سنين رجع إلى طهران وصار مرجع الأمور وزار العتبات أخيرا في (1335)
وبعد رجوعه توفي بطهران. وعلى هذه الحاشية حاشية لقطب العارفين المولى محمد
بن أحمد الآملي صاحب " أخبار الاسرار " المطبوع في حياته في (1300).
(903: الحاشية عليه) لسيدنا الأستاذ السيد عبد الكريم اللاهجي المدرس بالمدرسة
الفخرية (المروى) المتوفى حدود (1323). كانت له حواش على جميع الكتب
التي كان يدرس فيها مثل " القوانين " و " الرياض " و " الروضة " أكثرها مختصرات
مفيدة للتلاميذ في فهم عبارة المتن وهي على هوامش نسخته وكنت أحضر عنده مدة
في " القوانين " و " الفصول " وآخذ نسخة الفصول منه وأدون باذنه حواشيه إلى
أن بلغت قرب ثمانمائة بيت في أواسط (1313) وفي أواخر السنة خرجت من طهران
إلى العراق، وما دونته موجود عندي ضمن مجموعة.
(904: الحاشية عليه) للمولى محمد على بن أحمد القراچه داغي المذكور آنفا ذكرت
في فهرس تصانيفه.
(905: الحاشية عليه) للشيخ على بن جواد المرندي النجفي المعاصر مؤلف " حاشية
الفرائد " المذكورة (ص 158).
166

(906: الحاشية عليه) لشيخنا الميرزا فتح الله بن الميرزا محمد جواد الشيرازي النمازي
الأصفهاني الشهير بشيخ الشريعة المولود في (12 ع 2 1266) والمتوفى (8
ع 2 1339) خرجت من أول الفصول إلى آخر مباحث الوضع مدونة بخطه في
ثلاثة آلاف بيت وزيادة، وهي تعليقة نافعة جدا لطيفة جيدة سليسة العبارة، استنسخها
بعض تلاميذه، ومنهم الميرزا محمد باقر القاضي الطباطبائي التبريزي المعاصر،
واستنسختها أيضا بخطى لكنها خرجت من يدي لأسباب ولم أوفق لاستنساخها ثانيا.
(907: الحاشية عليه) وهي حاشية على حاشية السيد صادق السنگلجي على الفصول
، فاتنا ذكرها بعنوان الحاشية على الحاشية. وهي للمولى محمد بن أحمد الآملي صاحب
" أخبار الاسرار " المطبوع في حياته في (1300) المذكور في (ج 1 ص 320).
(908: الحاشية عليه) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (1302) ذكرها
في قصصه.
(909: الحاشية عليه) للسيد محمد بن عبد الكريم بن محمد بن محمد تقي الموسوي
السرابي التبريزي الشهير بمولانا، ولد في (1294) وهاجر إلى العتبات لأجل التحصيل
في حدود (1309) ورجع إلى تبريز في حدود (1321) وتشرف لحج البيت
في (1342) وتوفى (1360) وكنا نجتمع معه في بحث شيخنا الشريعة، ذكرها
فيما كتبه إلينا من فهرس تصانيفه وصرح بأنها على مباحث الألفاظ، وله " براهين
الفقه " المطبوع، مر في (ج 3 ص 83).
(910: الحاشية عليه للميرزا نصر الله الشيرازي المدرس في مشهد خراسان المتوفى
(1291) كما أرخه وذكر تصانيفه في " فردوس التواريخ ".
(الفوائد الحائرية " القديمة ") هي فوائد أصولية للمولى محمد باقر بن محمد أكمل
البهبهاني، يأتي في الفاء مع " الفوائد الجديدة " له.
(911: الحاشية عليه) للشيخ عبد الحسين بن الشيخ نعمة الطريحي المتوفى (1295)
رأيتها بخطه على هوامش الفوائد ".
(الفوائد الحكمية) مرت الحاشية عليه بعنوان الحاشية على شرح الفوائد.
(الفوائد الخمس الرجالية) المصدرة بها التعليقة البهبهانية مرت حواشيها في (ص 40)
(الفوائد الضيائية) مرت حواشيها بعنوان الحاشية على الجامي.
167

الفوائد المدنية) في رد الأصوليين تأليف المولى محمد أمين الاسترآبادي يأتي مع
الفوائد المكية له.
(912: الحاشية عليه) للشيخ على بن الحسن بن محمد بن زين الدين الشهيد العاملي.
توفى بأصفهان في (1104)
(فهرس الشيخ منتجب الدين) على بن عبيد الله بن بابويه المذكور في (ص 13)
المتوفى (585) وهو ذيل لفهرس الشيخ الطوسي يأتي في الفاء.
(913: الحاشية عليه) للشيخ البهائي المتوفى (1031) نقل عنها صاحب " الرياض "
في مواضع، منها في ترجمة القطب الراوندي، ومنها في ترجمة الشيخ سليمان الصهرشتي،
وذكر أنه رآها بخط الشيخ محمد رضا المشهدي الذي كان تلميذ الشيخ البهائي، وقد
كتب بخطه نسخة فهرس الشيخ منتجب الدين عن نسخة خط الشيخ عز الدين حسين
ابن عبد الصمد والد البهائي المصححة والمقابلة هي مع نسخ عديدة منها نسخة الشيخ
الشهيد وكانت عليها حواشي الشيخ البهائي وتعليقاته فنقلها المولى محمد رضا على ما
كتبه من نسخته التي رآها صاحب " الرياض " ونقل عنها.
(الفياض) هي الكلمة الواقعة في أول خطبة شرح المطالع القطبية. وقد علقت على
هذه الكلمة وحدها حواش ذكرنا بعضها في (ص 133).
(قاعدة من ملك شيئا) هي قاعدة من القواعد الكلية الفقهية، وقد كتب فيها رسالات
مستقلة منها هذه التي هي للشيخ المرتضى الأنصاري المتوفى (1281).
(914: الحاشية عليه) للشيخ الفقيه محمد حسن كبة البغدادي المتوفى (1336)
رأيتها بخطه في (300 بيت).
(القاموس) هو القاموس المحيط والقابوس الوسيط الجامع لما ذهب من كلام العرب
شماطيط لمحمد بن يعقوب الفيروز آبادي الشيرازي المتوفى (شوال 817).
(915: الحاشية على ديباجته) للمفتي مير محمد عباس التستري المتوفى (1306)
ذكرها في " التجليات " والظاهر أنه فسر جملات هذه الديباجة المغلقة.
(القانون) في الطب لأبي على الحسين بن عبد الله بن سينا يأتي في القاف.
(916: الحاشية عليه) لضياء الدين بن بهاء الدين الشجاعي، ألفها في (733) باسم
سلطان عصره شهاب الدولة قتلغ تيمور العادل، شرح فيها جملة من مشكلات القانون،
نسخة منها في (الرضوية) من وقف نادرشاه في (1145) أولها (الحمد لمبدع
الجواهر القدسية) كما في فهرسها (ج 3 ص 253) راجعه.
168

(917: الحاشية عليه) للسيد الطيب النسابة المؤرخ. شرف الدين على المرعشي
المتوفى (1316) ابن السيد محمد بن إبراهيم بن محمد بن قوام الدين بن محمد بن جمال
الدين بن علاء الدين بن محمد بن أبي المجد بن مير محمد خان المرعشي (1) قال حفيد
المحشي السيد شهاب الدين نزيل قم ابن السيد محمود بن علي (المحشي) أنها تعليقات
على كليات القانون.
(918: الحاشية عليه) للخواجة نصير الدين الطوسي المتوفى (672) نسبت إليه
في بعض الفهارس.
(قطر الندى) راجع شرح قطر الندى لمؤلف المتن في (ص 127).
(القطع) هي مسألة من مسائل أصول الفقه وقد كتب فيها رسالات مستقلة منها هذه وهي
تأليف الميرزا أبى عبد الله بن أبي القاسم الموسوي الزنجاني المتوفى (1313) يأتي
في القاف.
(919: الحاشية عليه) للميرزا عباس على الزنجاني القيداري المتوفى (1344)
ذكرها السيد أحمد الزنجاني نزيل قم.
(قواعد الاعراب) واسمه " الاعراب عن قواعد الاعراب " تصنيف أبى محمد
عبد الله بن يوسف بن هشام النحوي المتوفى (762) فيه أربعة أبواب وعليه حواش
نذكر منها:
(920: الحاشية عليه) المعروفة بالحاشية الرضوية تأليف السيد رضى الدين محمد بن
محمد أمين الحسيني التفريشي رأيت نسخة عتيقة منها، ولعلها كتبت قبل مائتي سنة
في خزانة (الشريعة) وهي حاشية مفيدة.
(قواعد الأحكام في مسائل الحلال والحرام) في قواعد الفقه الكلية. تأليف
العلامة الحلي الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى (726) يأتي في القاف وله شروح
يأتي في الشين، وعليه حواش نذكر منها:
(921: الحاشية عليه) للشيخ جمال الدين أحمد بن النجار من أجلاء تلاميذ الشيخ
الشهيد في (786) كتب بخطه " قواعد الشهيد " في (823) ثم قابل الشيخ على
ابن علي ابن طي نسخته مع نسخة خط ابن النجار في (835) ودعا ابن طي لا بن

(1) وإلى هذا الرجل ينتهى نسب السادة الشهرستانيين بكربلاء، وكذا نسب السيد المير الداماد وقد
ذكرناه هنا لما وقع من الخطاء في المجلدات السابقة، فنسبنا السيد إبراهيم جد هذا المحشي إلى
سلطان العلماء والحال أنه جده لامه لا لأبيه.
169

النجار في هذا التاريخ بقوله (تغمده الله برحمته) فيظهر ان وفاة ابن النجار كانت
بين هذين التأريخين، وطبعت جملة من هذه الحاشية مع القواعد في (1315) وقد
يقال لها " الحواشي النجارية ".
(922: الحاشية عليه) للمولى أسد الله البروجردي المعروف بحجة الاسلام صهر
المحقق القمي على بنته، وتوفى (1271) وقبره في بروجرد مزار معروف، ذكرها
في " المآثر والآثار " بعنوان تعليقة القواعد في ذيل ترجمة مفصلة في (ص 140)
(923: الحاشية عليه) للسيد العماد محمد الجواد مؤلف " مفتاح الكرامة في شرح
قواعد العلامة " المترجم هو مفصلا في آخر مجلد التجارة منه، المتوفى (1226)
في النجف. علق بعضها على التجارة عند قرائتها على سيدنا بحر العلوم، والنسخة التي
رأيتها من أول بحث العوض إلى مسألة ملك العبد. وعلق بعضها الآخر على كتاب
الدين والرهن عند قرائتهما على الشيخ جعفر كاشف الغطاء، أولها (قوله: ويملك
المقترض..) وهي نظير حاشية الخوانساري على الدروس، فإنه كتب بعد ذلك شرح
كتاب الدين والرهن من، " مفتاح الكرامة " المطبوع مستقلا. رأيت نسخة الحاشية
بخطه في بقايا كتبه عند أحفاده بالنجف. وقد مر في (ج 4 - ص 374) تقريراته
لطهارة الوافي.
(924: الحاشية عليه) للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الآلهي المتوفى
(950) ذكرها صاحب " الرياض ".
(925: الحاشية عليه) هي على مباحث كتاب الميراث، من القواعد، للشيخ الفقيه
الآقا حسين بن الحاج آقا محمد بن المولى إبراهيم بن المولى باقر النجم آبادي من
قرى ساوج پلاغ من نواحي طهران المولود بطهران والمتوفى بها في الخميس السادس
أو السابع من رجب (1347) أدركته في النجف سنين وهو من أجلاء تلاميذ
الحاج ميرزا حسين الخليلي الرازي، ورجع إلى طهران في حدود (1320). وله
أيضا " ميزان المقادير " الآتي في الميم، وأشار إلى ترجمته في " المآثر " في ذيل
ترجمة والده، ذكر الحاشية له السيد شهاب الدين نزيل قم والمجاز منه.
(926: الحاشية عليه) وهي على كتابي الطهارة والصلاة من القواعد. للمولى محمد
170

رضا بن المولى عبد المطلب التبريزي مؤلف كتاب " الشفاء أو " الشافي " المجاز
في ظهر نسخته من السيد عبد العزيز بن أحمد النجفي في (1178) كما ذكرنا في
(ج 1 - ص 202) وله " المصابيح في شرح المفاتيح " الذي خرج منه مجلد شرح كتاب
المطاعم والمشارب الموجود في مكتبة الشيخ قاسم آل محيي الدين في النجف ألفه
في (1177) وقرضه الشيخ عبد النبي القزويني في (1182) ثم وقفه بنفسه
وكتب الوقفية لطلبة النجف عليه بخطه في (1201)، ونسب في أول " المصابيح "
المذكور هذه الحاشية إلى نفسه وذكر أن له أيضا مجلدا مدونا في شرح كتاب الحج
من القواعد مبسوطا
(927: الحاشية عليه) للشيخ السعيد زين الدين الشهيد في (966) مجلد لطيف
إلى كتاب التجارة، وهي نظير حاشية ابن النجار المذكور آنفا.
(928: الحاشية عليه) للمحقق الكركي الشيخ نور الدين على بن الحسين بن عبد
العالي المتوفى (940) رأيت مجلدا منه كان في كتب السيد محسن القزويني الحلي
وانتقل إلى الشيخ محمد رضا المعاصر ابن الشيخ هادي آل كشف الغطاء وهو من أول
احياء الموات إلى أواخر الهبة بخط معاصر المحقق أو تلميذه الشيخ محمد بن عبد الرحيم
ابن داود ابن محمد الاسترآبادي، كتبه من نسخة خط المؤلف في الحرم المقدس
الغروي المرتضوي، وفرغ منه أواسط شوال (930) ثم قابله مع نسخة الأصل من
أوله إلى آخره في مجالس آخرها (20 - ج 2 - 931) وعليه حواش كثيرة امضاؤها
(منه مد ظله العالي) ورأيت مجلدا آخر من المتاجر إلى أواخر الشفعة بخط المير
أبى الفتح بن المير أبى القاسم الشهير بمير ميران الحسيني الاسترآبادي تأريخ كتابته
(1065) وهو موجود في كتب الشيخ مشكور بن الشيخ محمد جواد في النجف،
ورأيت أيضا نسخة في كربلاء بمكتبة السيد عبد الحسين الحجة بخط السيد حسن بن
محمد الموسوي كتابتها (975) وبالجملة هذه الحاشية كتبها قبل شرحه للقواعد
الموسوم ب‍ " جامع المقاصد " الذي مر في (ج 5 - ص 72) أنه وصل إلى بحث
البضع في (935) ولم يتيسر له اتمامه.
(929: الحاشية عليه) للمصنف نفسه، لكنها قليلة، فقد رأيت نسخة القواعد
171

المكتوبة في (1090) في كتب الشيخ مشكور في النجف وعليها بعض الحواشي
بعنوان (منه) وبعضها بعنوان (من المصنف).
(930: الحاشية عليه) لولد المصنف فخر الدين محمد بن الحسن المتوفى (771)
دونها تلميذه على بن مظاهر ولذا تسمى بالمسائل المظاهرية، مر شرحه الموسوم
ب‍ " إيضاح الفوائد " في (ج 2 ص 496).
931: الحاشية عليه) لتلميذ المصنف قطب الدين محمد بن محمد البويهي المتوفى
(766) تسمى بالحواشي القطبية.
(932: الحاشية عليه) للشيخ السعيد محمد بن مكي الشهيد في (786) قال المولى
كمالا في بياض الكمالي المذكور في (ج 3 ص 170) انها موجودة عند مولانا
يعنى به العلامة المجلسي (أقول) وتوجد نسخة منها في بقية موقوفة (الطهراني
بكربلاء) وقال صاحب " الرياض " الحق أنها بعينها الحواشي النجارية التي دونها
الشيخ جمال الدين أحمد بن النجار تلميذ الشهيد (أقول) ويظهر حقيقته بتطبيق
ما في النسخة المذكورة مع المطبوع من النجارية كما ذكرناه.
(933: الحاشية عليه) للشيخ ناصر بن إبراهيم بن صباغ البويهي المتوفى (852)
(934: الحاشية عليه) للسيد السعيد القاضي نور الله الشهيد في (1019) كما
في فهرسه.
(935: الحاشية عليه) للآقا هادي بن المولى المازندراني المعرف بآقا هادي
المترجم، والمتوفى (1120) وهي على كتاب الميراث من القواعد، كانت نسخة
منها في مكتبة الحاج آقا حفيد السيد حجة الاسلام الأصفهاني كما حدثني به أوان
تشرفه بالنجف، ونسخة منها بخط المحشي في مكتبة (مجد الدين) أوله (الحمد
لله الذي أورثنا الأرض نتبوئها حيث نشاء، وصلى الله..) فرغ من تأليفها في
(5 - ع 1 - 1116) وفرغ من كتابة النسخة في (17 شوال 1118)
وعليها حواش بامضاء (منه مد ظله) وله شرح على القواعد كبير مبسوط كما وصفه
الميرزا حيدر على في اجازته. يأتي في الشين.
(القواعد الكلية الأصولية والفرعية) تأليف الشيخ أبى عبد الله محمد بن مكي
172

الشهيد في (786) يأتي في القاف كما يأتي شروحها في الشين، وعليه حواش كثيرة
نذكر ما اطلعنا عليه منها:
(936: الحاشية عليه) للسيد إسماعيل بن نجف المرندي، المتوفى (1318).
فرغ منها في (1286). توجد نسخته عند أحفاده بتبريز.
(947: الحاشية عليه) للمولى حسن على بن المولى عبد الله التستري الأصفهاني
المتوفى (1075) قال في " الرياض " (رأيت شطرا من أولها، ولعلها لم تتم).
(938: الحاشية عليه) للميرزا قاضي ابن كاشف الدين محمد اليزدي، مؤلف " التحفة
الرضوية " في (1056) كما مر في (ج 3 - ص 435). قال في " الرياض "
انها طويلة الذيل، وهي على قاعدة واحدة من قواعد الشهيد.
(939: الحاشية عليه) للمولى محمد بن محمد باقر الشهير بالفاضل الإيرواني المتوفى
في النجف في (1306) هي في المسودة بخطه عند ولده المعاصر الشيخ محمد الجواد،
وحكى بعض المطلعين أنها على قواعد العلامة.
(940: الحاشية عليه) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي المتوفى (1031)
أولها (اللهم انا نحمدك بلسان الحال والمقال، ونشكرك على ترادف الانعام
والافضال، ونستكفيك على رفع جلباب الغموض والاجمال، عن القواعد الشهيدية التي
هي محك فحول الرجال) عناوينه (قوله، قوله) رأيت منها نسخا منها نسخة مكتبة
(سيدنا الشيرازي) وطبع بعضها على حواشي القواعد المطبوع (1308).
(941: الحاشية عليه) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني، ذكر في قصصه أن فيها
قواعد كلية فقهية.
(الحاشية عليه) للشيخ محمد بن علي بن أحمد الحرفوشي الحريري العاملي الكركي
المتوفى (1059) اسمها " القلائد السنية ".
(942: الحاشية عليه) للسيد محمد بن محمود الحسيني اللواساني الطهراني المعروف
بعصار نزيل مشهد الرضا (ع) والمتوفى بها في (1356) طبعت على حواشي
القواعد في (1308).
(943: الحاشية عليه) للشيخ أبى القاسم على بن علي بن جمال الدين محمد بن طي الفقعاني
173

العاملي المتوفى (855) الموجود بخطه نسخة القواعد والفوائد للشهيد، ذكر أنه
كتبها عن نسخة الأصل التي هي بخط الشهيد وفرغ من كتابتها عند طلوع الفجر
من يوم السبت (21 ج 2 835) ثم قابلها مع نسخة الشيخ جمال الدين أحمد ابن
النجار تغمده الله برحمته، في مجالس آخرها عشية نهار الأحد تاسع شعبان (835) وكتب
في الهامش أنه عرض نسخته ثانيا على نسخة خط ولد المصنف رضى الدين أبى طالب
محمد ثم قرأها على شيخه الشيخ عز الدين الحسن بن يوسف بن أحمد الشهير بابن العشرة
الكركي الكسرواني الذي مات بكرك نوح بعد أن حفر لنفسه قبرا في (862) كما
أرخه كذلك تلميذه الآخر الشيخ شمس الدين محمد بن علي الجبعي في مجموعته المنقول
عنها في مجلد إجازات البحار، وكتب شيخه المذكور له إجازة في آخر النسخة تاريخها
(840) وقال صاحب " الرياض " (رأيت مجموعة بخط على بن طي هذا وكان من
جملتها القواعد الشهيدية، وله عليها فوائد وتعليقات وكان تأريخها (847) فلاحظ)
أقول يظهر منه أن المجموعة التي رآها هي غير هذه النسخة والا لكان يذكر قرائته
على شيخه وإجازة شيخه له، وذكرت صورة الإجازة عند ترجمة ابن طي في " الضياء
اللامع لأهل القرن التاسع ".
(قوانين الأصول) في أصول الفقه مفصلة، للمحقق الميرزا أبى القاسم بن الحسن
الشفتي القمي المتوفى (1231) يأتي في القلف، وعليها حواش عديدة نذكر بعضها
(944: الحاشية عليه) للسيد آقا القزويني المسمى باسم جده السيد محمد تقي، وله
" حاشية الفرائد " مر آنفا.
(945: الحاشية عليه) لمؤلف أصلها المحقق الميرزا أبى القاسم القمي طبع كثير
منها على هامش " القوانين " رمزها (منه رحمه الله) ودونها مستقلة في مجلد الحاج
المولى باقر بن غلام على التستري المتوفى (1327) وفرغ من التدوين في (1277)
رأيته بخطه الجيد عند أحفاده.
(946: الحاشية عليه) للمولى أحمد بن علي أكبر المراغي المتوفى بتبريز في
(5 محرم 1310) ذكرها الأردوبادي في " زهر الربى ".
(947: الحاشية عليه) للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى
174

(1333) توجد نسخته بخطه في خزانة كتبه بهمدان، وله الحاشية على الفرائد
والمكاسب وغيرهما.
(948: الحاشية عليه) للسيد الميرزا محمد باقر بن زين العابدين الموسوي الخوانساري صاحب
" الروضات " المولود (1226) والمتوفى (1313) ذكرها في روضاته.
(949: الحاشية عليه) للشيخ باقر بن الشيخ على حيدر المتوفى بعد الرجوع عن
الجهاد في (1333) هي من أوله إلى آخر الأوامر في مجلد، وينقل في هذا
المجلد عن حاشية والده سلمه الله فيظهر أنه ألفها في حياة والده، وفرغ من هذا
المجلد في (1312).
(950: الحاشية عليه) للسيد الفقيه المدرس الحاج الميرزا بديع الأصفهاني المتوفى
بها في (1318) ذكرها له مع الاطراء في " تذكرة القبور " كان يحضر درسه في
مدرسة نيماورد، أزيد من مائة من الفضلاء ويأتم بصلاته الخواص والعوام.
(951: الحاشية عليه) للميرزا محمد تقي بن الميرزا باقر بن الميرزا محمد تقي القاضي
الطباطبائي التبريزي تلميذ الشيخ الأنصاري، والمتوفى راجعا عن الحج في طريق
الجبل، وحمل إلى النجف في (1276) خرج منها المفهوم والمنطوق في (1270)
والاجماع في (1271) طبع بعضها في هامش " القوانين " في (1319) والنسخة
الخطية عند ميرزا باقر القاضي المعاصر بتبريز.
(952): الحاشية عليه) للمولى محمد تقي بن حسين على الهروي الأصفهاني المتوفى
بالحائر في (1299). قال في فهرسه أنها من أول الأدلة العقلية إلى آخر الاستصحاب،
ومر له حاشية الرياض، ويأتي، " الحديقة النجفية في حاشية الروضة البهية ".
(953: الحاشية عليه) للسيد الميرزا جعفر بن أبي الحسن بن صالح العاملي الذي
هو والد السيد صدر الدين نزيل أصفهان، ذكرها سيدنا في " التكملة " وقال إنه كان
سبط الشيخ أسد الله الكاظمي الدزفولي وتلميذ الشيخ مهدي بن علي بن الشيخ جعفر
كاشف الغطاء وكان من علماء طهران ثم كرمانشاه وتوفى بها أواسط رمضان (1297)
عن إحدى وخمسين سنة، وأخوه الأصغر منه السيد محمد على مؤلف " إليتية " توفى
قبله في (1290) بلا عقب، وأما هو فأعقب من ثلاثة رجال كلهم في كرمانشاه.
175

السيد أبو الحسن والسيد موسى، والسيد محمد على. انتهى ملخصا ورأيت بخط والده
أنه ولد يوم الغدير (1246).
(954: الحاشية عليه) للشيخ جواد بن المولى محرم على بن كلب قاسم أبو طائفة
الطارمي صاحب " تكميل الايمان " المذكور في (ج 4 ص 418) طبعت بإيران
في (1306).
(955: الحاشية عليه) للشيخ محمد حسن اليزدي، توجد نسخة منها في مكتبة (الصدر)
(956: الحاشية عليه) للسيد حسن بن السيد أحمد الكاشاني المتوفي بالمشهد الرضوي
في (1346) كانت عند تلميذه المجاز منه، السيد يحيى بن محمد بن الحسن الهندي
المشهدي المجاز منه في (1337)، وهي على خصوص مباحث الألفاظ منه.
(957: الحاشية عليه) للمولى محمد حسين بن أحمد بن محمد اليزدي الحائري،
دونها تلميذه وتلميذ صاحب الضوابط المولى محمد سميع بن محمد على بن أحمد بن
محمد سميع اليزدي في (1251) وهي حاشية: (قال أقول).
(الحاشية عليه) للمولى حسين بن بهاء الدين القمي، اسمها " توضيح القوانين " مر
في (ج 4 ص 494).
(958: الحاشية عليه) للسيد محمد حسين بن الميرزا على أصغر شيخ الاسلام ابن
الميرزا محمد تقي القاضي الطباطبائي التبريزي المتوفى بها في (1293) عند حفيده
السيد محمد حسين بن محمد ابن المصنف.
(الحاشية عليه) للسيد الأمير محمد حسين بن الأمير محمد على الشهرستاني، اسمها
" العنصر المتين ".
(959: الحاشية عليه) للسيد زين العابدين بن السيد حسين بن السيد محمد المجاهد
ابن المير السيد على الطباطبائي صاحب " رياض المسائل " توفى (1292). توجد
عند أحفاده.
(960: الحاشية عليه) للمولى شمس الدين بن جمال الدين البهبهاني المشهدي المتوفى
بها في (1248) قال تلميذه في " فردوس التواريخ " أنها في مجلدين.
(961: الحاشية عليه) للشيخ الجليل الميرزا عبد الله بن أحمد الزنجاني نزيل سامراء
176

والمتوفى بالكاظمية في (1327) كان من أجلاء تلاميذ سيدنا الشيرازي بسامراء
وهي مجلد كبير كان عند مولانا الميرزا محمد الطهراني مدة بسامراء كما حدثني به.
(962: الحاشية عليه) للسيد الميرزا عبد الواسع امام الجمعة الزنجاني المتوفى
(1291) توجد عند حفيده مثل حاشية " رياض المسائل " والاجتهاد والتقليد
وغيرهما مما مر ويأتي.
(963) الحاشية عليه) للمولى عبد الوهاب الذي كان شيخ الاسلام بمشهد خراسان
وتوفى (1262) ذكرها في " مطلع الشمس ".
(964: الحاشية عليه) للسيد محمد علي بن أبي الحسن الأخ الأصغر للسيد جعفر
المذكور آنفا، والمتوفى قبله في الحائر الشريف في (1290) بلا عقب: وكانت ولادته
يوم النوروز (1247) كما رأيت بخط والده، وكانت أمه بنت الشيخ أسد الله الدزفولي،
ويأتي له " يتيمة الدهر في فضلاء العصر " ترجمه مفصلا سيدنا الحسن صدر الدين
في " التكملة ".
(965: الحاشية عليه) للمولى محمد على بن أحمد القراچه داغي المتوفى (1310)
صاحب " حاشية الروضة البهية ". طبع بعضها على هوامش " القوانين ".
(966: الحاشية عليه) للآقا السيد على بن إسماعيل الموسوي القزويني ابن أخت
السيد رضى القزويني، فرغ منها في (1297) وتوفى (1298) وطبعت في (1299)
والمجلد الأول بخط يده ظاهرا، وفرغ منه في (1292) وهو موجود في المكتبة
(التسترية)، وتمامها بخطه في قزوين، كان عند ولده السيد باقر.
(967: الحاشية عليه) للآقا محمد على بن الآقا محمد باقر الهزار جريبي المولود
بالنجف في (1188) والمجاز عن المحقق القمي في (1228) وتوفى بالوباء في
قومشه في (1245) ذكر ولده الشيخ محمد حسين في آخر " مجمع العرايس " من
تصنيف والده فهرس سائر تصانيفه.
(968: الحاشية عليه) للسيد الميرزا محمد على بن السيد صادق المدرس الرضوي
المشهدي المولود (1239) والمتوفى (1311) ترجمه السيد محمد باقر الرضوي
في " الشجرة الطيبة " وذكر تصانيفه وقال كلها عندي.
177

(969: الحاشية عليه) للشيخ على بن محمد على بن حيدر الشهير بالشيخ حيدر،
المولود (1237) والمتوفى (1314). توجد عند حفيده الشيخ جعفر بن
باقر بن علي.
(970: الحاشية عليه) للمولى على الخوانساري نزيل همدان، المتوفى بها في
(1307). حدثني الحاج الشيخ عبد المجيد الهمداني المتوفى بالمشهد الرضوي
(1346) أن عنده نسخة منها وأن أكثرها اعتراضات على المصنف.
(971: الحاشية عليه) للميرزا محمد على بن محمد بن مرتضى الطباطبائي المدرسي اليزدي
المتوفى (1240). ذكرت في فهرس تصانيفه.
(972: الحاشية عليه) للمولى محمد علي بن المولى كاظم الشاهرودي المتوفى (1293)
كانت عند ولده الشيخ أحمد مؤلف " إزالة الأوهام " المذكور في (ج 1 ص 528)
(973: الحاشية عليه) لشيخنا الميرزا محمد على بن المولى محمد نصير المدرس الچهار
دهى، المتوفى بالنجف في (1334) رأيته عند حفيده مرتضى المدرسي.
(974: الحاشية عليه) للسيد علي نقي بن السيد جواد الطباطبائي المتوفى (1249)
كان من تلاميذ المحقق القمي، ترجمه ولده الحاج ميرزا محمود في حاشية " المواهب "
وذكر له أيضا حاشية الزبدة كما مر في (ص 103).
(الحاشية عليه) للمولى لطف الله الأسكي اللاريجاني النجفي، اسمها " ايضاح المضامين "
مر في (ج 2 ص 500).
(975: الحاشية عليه) للسيد محمد التنكابني المعاصر صاحب حاشية " رياض المسائل "
كما مر في (ص 101).
(976: الحاشية عليه) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني، قال في " القصص " أنها في
عدة مجلدات مع استقصاء البحث في البراءة والاستصحاب والمحاكمة بين الأصحاب.
(الحاشية عليه) للسيد محمد بن عبد الصمد الشاهشاهاني اسمها " رضوان الآملين " يأتي.
(977: الحاشية عليه) للشيخ محمد بن المولى كرم على زرگر محله، البارفروشي
المتوفى بالحائر في (1315) مجلد كبير، رأيته بكربلاء عند ولده الشيخ على
المازندراني المعاصر.
178

(الحاشية عليه) للميرزا محمود بن شيخ الاسلام القاضي التبريزي، اسمها " حقايق
القوانين " يأتي.
(الحاشية عليه) للسيد محمود بن علي التبريزي المرعشي، اسمها " مهذب القوانين " يأتي
(978: الحاشية عليه) للشيخ الأنصاري مرتضى بن محمد أمين الدزفولي المتوفى بالنجف
(1281) قال سيدنا الحسن صدر الدين في " التكملة " رأيت نسخة خطه: وهي من
أول حجية الخبر إلى تمام الأدلة العقلية، وكأن الرسائل منتزعة منها.
(979: الحاشية عليه) للشيخ نظام الدين مرتضى، صاحب " تشريح الحساب "
المذكور في (ج 4 ص 187).
(980: الحاشية عليه) للميرزا موسى التبريزي، مؤلف " أوثق الوسائل " المذكور
في (ج 2 ص 473) دونها بعد وفاة المؤلف ابن أخته الميرزا لطف على بن
الميرزا على بن لطف علي التبريزي المتوفى (1340) كما أشرنا إليه هناك.
(981: الحاشية عليه) للميرزا نصر الله الفارسي، المدرس في الحضرة الرضوية والمتوفى
بها في (1291) قال في " مطلع الشمس " أنها في أربع مجلدات، وفي " فردوس
التواريخ " أنها تقرب من مأتي بيت.
(982: الحاشية عليه) لميرزا نصر الله التربتي المشهدي المتوفى بها في (1298)
كان تلميذ الحاج ميرزا مسيح الرازي، والسيد المجاهد، والحكيم السبزواري، كما
في " مطلع الشمس ".
(983: الحاشية عليه) للسيد محمد هاشم بن المير محمد حسين بن المير محمد رضا بن
المير محمد على الحسيني الخاتون آبادي الأصفهاني التنكابني الحسيني الأفطسي، كان
جده المير محمد على أول من نزل تنكابن وبها توفى ويعرف مزاره: (پيرسيد) والسيد
محمد هاشم نزل بقزوين وبها توفى (1262) وحمل إلى الحائر ودفن قرب باب
قاضي الحاجات، حدثني بذلك كله حفيد المحشي الموجود عنده الحاشية وهو
السيد أسد الله بن صدر الدين بن محمد هاشم المؤلف للحاشية.
(الكافي) هو أعظم الأصول الإربة؟؟ شأنا، لأوثق المحمدين الثلاثة (مؤلفوا تلك
الأصول) محمد بن يعقوب الكليني الرازي المتوفى ببغداد في (شعبان 329) والمدفون
179

بباب الكوفة في بغداد الشرقية (رأس الجسر العتيق اليوم). جمعه في عشرين سنة عن
أربعمائة أصل من الأصول المدونة في مدة قرنين والنصف من الهجرة كما سيجيئ في
الكاف مفصلا. وهو في قسمين الأصول الدينية وفروعها. وله شروح يأتي، وحواش
كثيرة نذكر منها:
(984: الحاشية عليه) أصولا وفروعا. للشيخ إبراهيم ابن الفقيه الكاظمي الشيخ
قاسم الشهير بابن الوندي مؤلف " جامع أسرار العلماء " المذكور في (ج 5 ص 39)
رأيتها بخطه على حواشي نسخة من " الكافي " التي هي بخط السيد نعمة الله ابن حمزة
العميدي الحسيني فرغ من استنساخها في (994) وهي في مكتبة السيد مهدي آل حيدر
الكاظمي، وعليها حواشي والده الشيخ قاسم وأخيه الشيخ محمد بن قاسم أيضا، ويظهر
من بعض تلك الحواشي أنه كتبها في حياة والده، وينقل فيها عن " المجامع " لوالده
(985: الحاشية عليه) للمولى أبى الحسن الشريف العاملي الفتوني النباطي الأصفهاني
الغروي المتوفى بها (1138) صاحب كتاب الأنساب المذكور في (ج 2 ص 371)
رأيتها على هوامش نسخة من كتاب الصلاة من الكافي، التي كتبها المولى عبد المطلب
كليد دار (الخازن) للحضرة الغروية وهو ابن المولى عبد الله بن المولى طاهر الكليد
دار، وفرغ من الكتابة في (1128) والحواشي بخط غيره وامضائها (أبو الحسن)
وقد قرأ المولى عبد المطلب الكاتب المذكور على المولى أبى الحسن الشريف في تلك
السنة هذا الجزء من الكافي فكتب المولى أبو الحسن بخطه على ظهر الكتاب إجازة (1) له.

(1) وهذه صورة الإجازة:
" بسم الله الرحمن الرحيم، قد أنهاه مقابلة وقراءة وتدقيقا وتحقيقا الولد الأعز الصالح الفالح "
" الألمعي اللوذعي الزكي النحرير الكامل خازن حضرة مولانا وسيدنا الأوصياء وامام أهل "
الأرض والسماء أسد الله الغالب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه، مولانا عبد "
" المطلب وفقه الله في مجالس عديدة آخرها آخر شهر جمادى الثانية من سنة ثمان وعشرين ومائة "
" وألف، وقد أجزت له كثر الله أمثاله أن يروى عنى عن مشايخي ما قرئه على وسمعه مني وغير "
ذلك من أخبار أصحابنا رضوان الله عليهم، مراعيا لجانب الاحتياط، وحرره العبد الضعيف،
" الراجي فضل ربه اللطيف أبو الحسن الشريف حامدا مصليا.
ووالده المولى عبد الله أيضا من العلماء في القرن الحادي عشر، وجده المولى طاهر كليد دار وجده
الاعلى المولى محمود كلهم خزان الحضرة الغروية وقد ذكرهم العلامة المجلسي في آخر باب موضع
قبر أمير المؤمنين (ع) من مجلد مزار البحار، وهم من أحفاد المولى عبد الله الشهابادي اليزدي
صاحب " حاشية التهذيب " الذي هو أول من فوضت إليه الخزانة الغروية في عصر الملوك الصفوية.
180

(986: الحاشية عليه) للسيد المير أبى طالب بن ميرزا بيك الفندرسكي، وهو سبط
المير أبى القاسم الفندرسكي المعروف، كما ذكره في " الرياض " في ذيل ترجمة جده
في الكنى. قال وهي جليلة متعلقة بأصول الكافي فقط.
(987: الحاشية عليه) للمولى أحمد بن إسماعيل الجزائري، مؤلف " آيات الاحكام "
والمتوفى (1149). هي غير مدونة. رأيتها بخطه على هوامش نسخة " فروع
الكافي " عند الشيخ صالح الجزائري في النجف.
(988: الحاشية عليه) على الأصول فقط، للسيد بدر الدين أحمد الأنصاري العاملي تلميذ
الشيخ البهائي. كذا نسب إليه في " بعض المجاميع " والمظنون أن المراد السيد نظام
الدين أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي تلميذ الشيخ البهائي والمير الداماد وصاحب
" بيان الحق " المذكور في (ج 3 - ص 179).
(989: الحاشية عليه) للمولى محمد أمين بن محمد شريف الاسترآبادي الاخباري،
المتوفى بمكة في (1036) قال في كتابه " الفوائد المدنية " أنها لم تتم، معبرا عنها
بالشرح، وعبر عنها في " جوابات المسائل الظهرية " بحاشية الكافي. وقال أبو المجد
الآقا رضا الأصفهاني في بعض تعليقاته (ان تعليقات كتاب العقل والتوحيد من أصول
الكافي للشيخ الاجل المولى محمد أمين القزويني) والظاهر أن مراده هذه الحاشية
والقزويني من سهو القلم.
(990: الحاشية عليه) على أصوله فقط. للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي
المتوفى (1111) توجد على هوامش النسخة الموجودة عندنا، وهي بخط پير
محمد مقيم بن پيرنور الدين الأصفهاني، وقد فرغ من كتابة بعض أجزائها في (1091)
وقرأها على المجلسي، فكتب هذا كثيرا من البلاغات بخطه، منها على جنب اسم
الكاتب. وعلى النسخة حواش كثيرة من أولها إلى آخرها بخط كاتب المتن رمزها
(م. ق. ر) مد ظله العالي أو أدام الله ظله العالي، فيظهر أن الكاتب اما نقل تلك
الحواشي عن خط المجلسي أو كتبها من املائه عند قرائتها عليه. وعلى هوامش
النسخة حواش أخرى أيضا بخطوط متفرقة، منها بعض الحواش للسيد شبر بن محمد بن
ثنوان كما سنذكرها (العدد 994).
181

(991: الحاشية عليه) للأمير محمد باقر بن محمد الحسيني الاسترآبادي الشهير بمير داماد
والمتوفى في (1040) ذكرها في السلافة، والظاهر أنها غير شرحه للكافي الموسوم
بالرواشح السماوية في شرح الأحاديث الامامية فإنه معروف باسمه.
(992: الحاشية عليه) على الأصول فقط للمولى محمد حسين بن يحيى النوري تلميذ العلامة
المجلسي، وله ملخص الربع الأخير من صلاة البحار في سنة (1127) خرج منها
من أول كتاب التوحيد إلى آخر باب الهداية من الله في مجلد بخط المؤلف في مكتبة
الحاج ميرزا باقر القاضي بتبريز، عبر عنها المؤلف في آخر الكتاب بالتعليقات، وهو
مختصر نظير التعليقة السجادية المذكور في (ج 4 - ص 223).
(993: الحاشية عليه) للمولى حيدر على بن الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني. قال
سيدنا في " التكملة " رأيتها وهي مبسوطة (أقول) قطعة من الحاشية على أوائل
الفروع من الكافي له توجد في مكتبة الحاج السيد على الإيرواني بتبريز ضمن مجموعة
من رسائل المولى حيدر على المذكور.
(الحاشية عليه) للمولى رفيع الگيلاني، اسمه " شواهد الاسلام، يأتي.
(994: الحاشية عليه) للسيد شبر بن محمد بن ثنوان الحويزي النجفي، وهي قليلة
في عدة مواضع من أوائل أصول الكافي فقط. كلها بخطه، تواريخها (1186) في
النسخة الموجودة عندنا التي عليها حواشي المجلسي وحواشي أخرى كما ذكرنا
خصوصياتها في (العدد - 990)
(995: الحاشية عليه) متفرقة على أصوله وفروعه، للسيد نور الدين علي بن أبي
الحسن على بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي المتوفى (1068) صاحب
الأنوار البهية " المذكور في (ج 2 - ص 421) ذكرها السيد ضامن بن شد قم
في " تحفة الأزهار ".
(996: الحاشية عليه) للشيخ زين الدين أبى الحسن على بن الشيخ لحسن صاحب
" المعالم " المجاز هو وأخوه الشيخ محمد السبط عن والدهما صاحب المعالم في (990)
كما أشرنا في (ج 1 - 172) وقد نقل الإجازة عن خط صاحب المعالم السيد
محمد على بن السيد ولى الأصفهاني الحسيني، تلميذ البهائي المير الداماد وغيرهما،
182

وامام المسجد الجامع العتيق بأصفهان، وذكر في بعض الفهارس أن هذه الحاشية
هي على كتاب التوحيد من أصول الكافي، وقال صاحب " الروضات " في ذيل ترجمة
والده الشيخ حسن في (ص 108). (ما وقفت لولده هذا على كتاب، بل ذكر في
التراجم والفهرستات)
(997: الحاشية عليه) على باب التوحيد من قسم الأصول. للشيخ على الصغير ابن
الشيخ زين الدين أخ الشيخ على الكبير (صاحب الدر المنثور) وهما ابنا الشيخ
محمد السبط ابن صاحب المعالم. توجد نسخة من هذه الحاشية بخط المحشي في مكتبة
(الخوانساري)، ذكر في آخرها أنه فرغ من تأليفه في (1085)، وفرغ من كتابة
هذه النسخة في (1088).
(998: الحاشية عليه) للشيخ على الكبير (1) بن محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد،
مؤلف " الدر المنثور " المتوفى (1104). عبر عنها الميرزا فضل الله في آخر الفصل
الثاني من عين الغزال ب‍ " التعليقات على الكافي ". ويمكن أن يكون مراده " الدر
المنظوم " في شرح أصول الكافي الذي خرج منه كتاب العقل والعلم فقط، فان
المصنف قال في أوله (ان هذه حاشية يسيرة على أصول الكافي).
(999: الحاشية عليه) للشيخ قاسم بن محمد بن جواد الكاظمي، الشهير بابن الوندي
والفقيه الكاظمي، المتوفى بعد (1100) والد الشيخ إبراهيم المؤلف لحاشية الكافي
على نسخة العميدي المذكور في (العدد: 984) فلهذا الوالد أيضا حواش كثيرة بخطه
على تلك النسخة.
(الحاشية عليه) على الأصول منها فقط. اسمه " كشاف حقائق الأحاديث " يأتي
في الكاف.
(1000: الحاشية عليه) على الأصول فقط. للشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين
الشهيد المعروف بالشيخ محمد السبط العاملي المولود (980) والمتوفى (1030)

(1) انما يلقب صاحب " الدر المنثور " بالكبير نسبة إلى ابن أخيه الشيخ على الصغير المذكور
قبله. وقد يلقب بعض صاحب " الدر المنثور " هذا أيضا بالصغير نسبة إلى الشيخ على المحقق الكركي،
ولكن ما ذكره المصنف هو الأشهر.
" المصحح "
183

ودفن بالمعلى قريبا من خديجة أم المؤمنين، عدها في " أمل الآمل " من جملة تصانيفه
(1001: الحاشية عليه) للأمير رفيع الدين محمد بن حيدر الحسيني الطباطبائي، النائني
شيخ العلامة المجلسي والمحدث الحر، وتلميذ الشيخ البهائي والمولى عبد الله
التستري. توفى عن خمس وثمانين سنة في (1080) كما في السلافة، أو (1082)
كما في " الروضات ". وما في " الفيض القدسي " من أن وفاته كانت في (1099)
من غلط الطبع جزما، وان كان سيدنا الحسن حكم بصحته في " تكملة الامل " لان
مؤلف " مناهج اليقين المعاصر للمولى خليل القزويني الذي توفى (1089) ينقل
في مناهجه عن المولى خليل ويدعو له بسلمه الله وينقل عن الآقا رفيعا ويدعو له
برحمه الله فيظهر ان الآقا رفيعا توفى قبل وفاة المولى خليل، وقد ذكر السيد
حسين بن الأمير إبراهيم بن الأمير معصوم القزويني الحسيني في خاتمة كتابه " معارج
الاحكام " أن جده الأمير معصوم بن محمد فصيح ابن المير أولياء الحسيني التبريزي
القزويني المتوفى فجأة (1091) كان من تلاميذ الأمير رفيع الدين محمد النائني
وبعد قرائته " أصول الكافي " عليه كتب له بخطه إجازة مع الاطراء له، قال وهو الذي
جمع حواشي أستاذه على " أصول الكافي " في حياته وأنشأ له خطبة من نفسه، وكذا
كتب عليها حواشي من نفسه تأتى بعنوان الحاشية على التعليقات، أولها (الحمد لله
خالق الأشياء) وعناوينها (قوله قوله) رأيت النسخة التي وقفها السيد عباس الخرسان
النجفي في (1269) وهي نسخة عصر المؤلف فرغ كاتبها (4 - ج 2 - 1074)
ورأيت أيضا نسخة أخرى فرغ كاتبها (1080) وهي بخط السيد محمد باقر بن هداية الله
الحسيني وعليها حواشي الشيخ على وغيره، وعدة نسخ أخرى في (سپه سالار)
وغيرها، وأتم تلك النسخ وأكملها ما ينتهى إلى كتاب القرآن باب انا أنزلناه.
(1002: (الحاشية عليه) للشيخ محمد بن الشيخ قاسم المذكور في (العدد 999)
وأخ الشيخ إبراهيم المذكور وله أيضا حواش كثيرة بخطه على النسخة المذكورة.
(1003: الحاشية عليه) للشيخ العالم نظام الدين بن أحمد الدشتكي، نقل منها كذلك
الميرزا فضل الله في " عين الغزال ص 11 ".
(كاشف الظلام في علم الكلام) تأليف الميرزا حبيب الله الرشتي المتوفى
(1312) يأتي
184

(1004: الحاشية عليه) لتلميذ المؤلف الشيخ محمد رفيع بن عبد المحمد الكزازي،
مؤلف " بكاء العالمين " المذكور نسبه مفصلا في (ج 3 ص 139) وقد نقلناه
عن خطه في آخر هذه الحاشية التي انتقلت مع سائر كتبه إلى ابنته زوجة السيد أبى
القاسم الإشكوري.
(الكافية) في النحو لجمال الدين أبى عمرو عثمان بن عمر ابن الحاجب المتوفى
(646) مر الحواشي على شرحها بعنوان الحاشية على الجامي. ونذكر هنا حاشية على
نفس الكتاب.
(1005: الحاشية عليها) للحكيم شاه محمد بن مبارك المتوفى (966) المذكور في
(ص 50) نسبه إليه في " كشف الظنون ".
(الكبرى) متن فارسي في المنطق تأليف المير السيد الشريف على الجرجاني
المتوفى (816)
(الحاشية عليه) للمير أبي الفتح الامامي الشريفي كما أطلق عليه، لكنه شرح
مزج كما يأتي في الشين.
(1006: الحاشية عليه) للميرزا محمد التنكابني ذكر في قصصه أن فيها خمسة وستين
اشكالا على المصنف.
(الكتاب) في النحو لسيبويه أبى الحسن عمر بن عثمان بن قنبر الفارسي المتوفى (180)
ويأتي شروحه في الشين.
(1007: الحاشية عليه) للشيخ أبى على الفارسي مؤلف " الايضاح " و " التكملة "
عبر عنه السيوطي " تعليقة الكتاب ".
(كشف الريبة في أحكام الغيبة) للشيخ زين الدين الشهيد (966) يأتي
في الكاف.
(1008: الحاشية عليه) للسيد محمد بن محمود الحسيني اللواساني الطهراني المعروف
بالعصار المتوفي بمشهد خراسان في يوم تاسوعا (1356) طبعت مع أصلها في
(1305).
(كشف الغطاء) في الفقه للشيخ الأكبر الشيخ جعفر بن خضر المتوفي (1228) يأتي.
(1009: الحاشية عليه) لميرزا محمد التنكابني، ذكرها في قصصه.
(كشف الغمة في معرفة الأئمة) للوزير على بن عيسى الأردبيلي يأتي.
185

(1010: الحاشية عليه) للشيخ إبراهيم بن علي الكفعمي العاملي المتوفي (905)
ينقل عنها في " فضائل السادات " وقد عدها من مآخذ كتابه.
(كشف الفوائد في شرح قواعد العقايد) أصل قواعد العقايد للخواجه نصير
الدين الطوسي يأتي في القاف، وشرحه يأتي في الكاف أنه للعلامة الحلي وعليه
حواش منها:
(1011: الحاشية عليه) للسيد محمد بن محمود الحسيني العصار اللواساني المذكور آنفا.
طبعت مع أصلها في (1305).
(كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد) أصل التجريد للخواجه نصير الدين الطوسي
المتوفى (672) وشرحه للعلامة الحلي وهو أقدم الشروح له، وقد ذكرنا حاشيته في
(ص 118).
(كفاية الأصول) متن جامع في أصول الفقه. لشيخنا الآخوند، المولى محمد كاظم
الهروي الخراساني المتوفى (1329). وقد أدخل المسائل الفلسفية في الأصول أكثر
ممن قبله من مؤلفي الرسائل والفصول والقوانين، وهو المتداول تدريسها إلى اليوم في
جوامع النجف، ولهذا فقد كثرت الحواشي عليها من تلاميذ المصنف، المذكور عدتهم في
(ج 2 ص 111) ومن تلاميذهم حتى اليوم، وقد بقيت أكثرها عند مؤلفيها مسودة
في البلاد النائية عنا، فليس لنا وسيلة إلى معرفتها. فنذكر ما طبع منها أو رأيناها عند
مؤلفيها. والكتاب في قسمين الأول في الأدلة اللفظية والثاني العقلية.
(1012: الحاشية عليه) السيد إبراهيم بن السيد محمد شبر الحسيني النجفي المعاصر
المولود (1308). وهي على الجزء الأول من الكفاية. رأيته بخطه عنده
في النجف.
(1013: الحاشية عليها) للشيخ محمد إبراهيم بن الشيخ على بن محمد حسين الكلباسي،
المولود (1322). شرع في تهذيبه مرة ثانية حين البحث في (1363).
(1014: الحاشية عليها) للميرزا أبى الحسن بن عبد الحسين المشكيني المتوفى بالنجف
في يوم الاثنين (27 ج 2 1358) طبع الجزء الأول منها في النجف، وطبعت
كلها على هامش الكفاية بطهران سنة 1364.
(1015: الحاشية عليها) لولد المؤلف الحاج ميرزا أحمد نزيل مشهد خراسان. (1016: الحاشية عليها) للسيد أحمد بن السيد على أصغر الشهرستاني نزيل النجف
المعاصر، هي من تقرير أستاده المشكيني المذكور، رأيتها بخطه.
186

(1017: الحاشية عليها) للميرزا باقر الزنجاني المعاصر مؤلف " حاشية الفرائد "
المذكور آنفا.
(1018: الحاشية عليها) للمولى محمد تقي الگلپايگاني البصير، نزيل سلطان آباد
العراق، كان من تلاميذ المصنف، وتوفى (1352) ودفن بقم.
(الحاشية عليها) للشيخ محمد تقي بن الشيخ يوسف الفقيه، اسمها " وسيلة الوصول " يأتي
(1019: الحاشية عليها) للسيد حسن الأشكذري اليزدي، المتوفى بالحائر (1359)
كان تلميذ الآتيين الكاظمين في النجف، وبعد فوتهما جاور الحائر إلى أن توفى
بها، وطبعت حاشيته في (1345).
(الحاشية عليها) للمير السيد حسن الرضوي القمي، اسمها " نهاية المأمول " مطبوعة "
يأتي في النون.
(1020: الحاشية عليها) للميرزا محمد حسين بن محمد جعفر التبريزي المعاصر المولود
حدود (1304).
(1021: الحاشية عليها) للشيخ محمد حسين الأصفهاني الكنپاني المتوفى بالنجف في
(1361) ناظم " تحفة الحكيم " المذكور في (ج 3 - ص 430) وهي تحت الطبع.
(1022: الحاشية عليها) للسيد حسين بن علي بن أبي القاسم بن محمد حسن الحسيني
البختياري الأصفهاني المعاصر، المولود في (1304) نزيل النجف، وهو صهر السيد
أبى الحسن الأصفهاني، ومن تلاميذ شيخنا الشيرازي في سامراء وكربلاء
(الحاشية عليها) للشيخ عبد الحسين آل الشيخ أسد الله الكاظمي، مطبوع اسمها
" الهداية " يأتي
(الحاشية عليها) لمولانا الشيخ عبد الحسين الرشتي نزيل النجف، وهي شرح مزج
للجزء الأول منه يأتي في الشروح.
(الحاشية عليها) للشيخ عبد النبي بن المولى محمد على الرفسي، اسمها " نهاية
المأمول " يأتي "
(1023: الحاشية عليها) للشيخ محمد على بن محمد جعفر القمي المعاصر المولود بقم حدود
(1291) وقرأ الأوليات بقم، ثم طهران وهاجر إلى العتبات حدود (1320) وتلمذ
187

على شيخنا الخراساني، ثم شيخنا الشيرازي والتقط من تقريراتهما هذه الحاشية كما
صرح به على ظهر المطبوع منها في (1344) وبعد وفاة شيخنا الشيرازي بقى في
الحائر مقيما بوظائف الإمامة والتدريس إلى (1350) فرجع إلى مولده قم وبها
توفى (1354)
(1024: الحاشية عليها) للميرزا على بن الشيخ عبد الحسين بن المولى على أصغر
الواعظ الجليل بالحائر الإيرواني المتوفى بالنجف (12 - ع 1 - 1354) عن نيف
وخمسين سنة، وجده الواعظ أخ الفاضل الإيرواني الشهير وتوفى بالمدينة المنورة
راجعا عن الحج في (1300) ودفن بالبقيع ووالده الشيخ عبد الحسين توفى
(1314) والحاشية موجودة بخطه عند ولده الميرزا يوسف الإيرواني في النجف.
(1025: الحاشية عليها) للشيخ على بن الشيخ يوسف بن علي الفقيه الحاريعي العاملي
المعاصر، هي على الجزء الأول فقط بخطه في المسودة.
(1026: الحاشية عليها) للسيد محسن بن السيد مهدي الطباطبائي النجفي المعاصر،
المعروف بيته بالحكيم، المولود (1306) فرغ من الجزء الأول (1345) ومن
الجزء الثاني (1346)، وله حاشية قديمة على الجزء الثاني، فرغ منه (1339).
(1027: الحاشية عليها) للسيد محمد بن علي بن علي نقي الحسيني الكوهكمري التبريزي
نزيل قم في مجلدين بخطه.
(1028: الحاشية عليها) لولد المؤلف الميرزا محمد النجفي المولد، نزيل مشهد
خراسان، والمتوفى منفيا بطهران في (1355).
(الحاشية عليها) للشيخ مرتضى بن محمد حسن المظاهري الأصفهاني، اسمها " نهاية
المأمول ".
(1029: الحاشية عليها) للشيخ مهدي بن إبراهيم بن هاشم الدجيلي الكاظمي المعروف
بجرموقه المتوفى (1339) ذكرها تلميذه السيد مهدي في " أحسن الوديعة ".
(1030: الحاشية عليها) للشيخ مهدي بن الشيخ حسين بن عزيز الخالصي الكاظمي
المتوفى بمشهد خراسان في (1343) طبعت ببغداد مع أصلها.
(الحاشية عليها) اسمها " نهاية المأمول " للسيد هادي الإشكوري، هي في كراريس
كتبها من تقرير أستاده الآقا ضياء الدين العراقي، المتوفى (1461؟؟).
188

(كفاية المقتصد) في الفقه تأليف المحقق المولى محمد باقر بن محمد مؤمن السبزواري
المتوفى (1090) يأتي في الكاف ويأتي شروحها في الشين وعليها حواش نذكر منها:
(1041: الحاشية عليها) للأستاذ الوحيد الآقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني
المتوفى (1206) نسبها إلى نفسه في آخر حاشية ديباجة المفاتيح.
(1022: الحاشية عليها) لتلميذ المحقق السبزواري وهو الشيخ جعفر بن عبد الله بن
إبراهيم الكمرئي الحويزي، قاضي أصفهان والمتوفى بها في (1115). مات في
طريق الحج وحمل إلى النجف، ذكرت في ترجمته.
(1033: الحاشية عليها) للمولى محمد جعفر الكرماني، وهو ابن محمد طاهر الخراساني
الأصفهاني صاحب " إكليل المنهج " المذكور في (ج 2 ص 281) ذكرها الشيخ
عبد النبي القزويني في " تتميم الامل ".
(1024: الحاشية عليها) ملمعا، لم أعرف شخص المؤلف ولعله كان من تلاميذ
المحقق السبزواري أو يقارب عصره، قال في أثناء كتاب الزكاة عند ذكر الدرهم ما
لفظه (درهم أين زمان كه هزار وصد وبيست است موازي شصت وسه دينار فلوس
بأشد) رأيت النسخة بخط جيد في كتب السيد مهدي بن أحمد آل حيدر الكاظمي،
(كليات القانون) مر حواشيها بعنوان الحاشية على القانون.
(اللباب) في النحو لتاج الدين محمد بن أحمد الأسفرائيني سماه في المقدمة: " لب
الألباب " وله شروح منها ما مر في (ص 128) وعليه حواش منها:
(1035: الحاشية عليه) للشيخ عبد على الحويزي. توجد نسخته في مكتبة محمد
مراد أفندي بإسلامبول كما في فهرسها. ولعله حاشيته على شرحه.
(لسان الخواص) يأتي في اللام أنه للآقا رضي القزويني.
(1036: الحاشية عليه) مختصرة على هوامشه غير مدونة، رأيتها في مكتبة (الشريعة)
الأصفهاني، وهي للميرزا مصطفى بن الميرزا حسن بن الميرزا باقر التبريزي المتوفى
(1337)، فرغ منها في (1322).
(لغز الزبدة) مقالة لغوية؟؟ تخرج منها لفظة (الزبدة؟؟) للشيخ البهائي المتوفى (1031).
وقد مر الألغاز ويأتي اللغز في اللام.
(1037: الحاشية عليه) لمؤلف أصله الشيخ البهائي مختصرة يقرب من ماية وخمسين
بيتا. توجد في هامش الأصل في مكتبة (الصدر).
189

(اللمعة الجلية في معرفة النية) يأتي في اللام أنه لأبي العباس أحمد بن فهد الحلي
المتوفى (840).
(1038: الحاشية عليها) للشيخ يحيى بن الحسين البحراني اليزدي تلميذ المحقق
الكركي، ذكرت في ترجمته.
(اللمعة الدمشقية) للشيخ محمد بن مكي الشهيد (786) مرت حواشي شرحه في
(ص 90) وهنا نذكر حاشية على نفس الكتاب.
(1039: الحاشية عليه) لبعض الأصحاب. توجد في مكتبة (السماوي) نسخة منها
كتبت في (932).
(لوامع الاسرار في شرح مطالع الأنوار) مرت حواشيه بعنوان الحاشية على
شرح المطالع.
(لؤلؤة البحرين في الإجازة لقرتي العين) هي إجازة مبسوطة للمحدث البحراني
صاحب " الحدائق الناضرة " الشيخ يوسف بن أحمد الدرازي هاجر منها إلى داخل البلاد
الإيرانية عند استيلاء الاعراب عليها ومنها سافر إلى كربلاء وبها توفى (1186) والمجازين
هما: الشيخ خلف بن عبد على والشيخ حسين بن الشيخ محمد وهي مطبوعة.
(1040: الحاشية عليه) لمحمد بن عبد النبي، قال فيها (انى نظرت من أولها إلى
آخرها وكانت سقيمة فعلقت عليها بعض الحواشي المفيدة لأهلها) وفرغ منها (1207)
والظاهر أنها للميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع النيشابوري الهندي الاخباري
المقتول في (1232)،
(1041: الحاشية عليها) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (1302) ذكرها
في قصصه.
(مبادئ الوصول إلى علم الأصول) تأليف العلامة الحلي، الحسن بن يوسف المتوفى
(726) يأتي.
(1042: الحاشية عليه) للسيد مصطفى بن السيد هادي بن السيد مهدي بن دلدار
على النقوي اللكهنوي المتوفى (1323) ذكرت في عداد تصانيفه في ترجمته المطبوعة.
(المبدء والمعاد) تأليف المولى صدر الشيرازي المتوفى (1050) يأتي.
(1043: الحاشية عليه) للميرزا مهدي الآلهي القومشهي المعاصر المولود في
(1303). كما ترجمه في أدبيات معاصر (ص 18).
(1044: الحاشية عليه) للحكيم السبزواري المولى هادي بن مهدي المتخلص بأسرار
والمتوفى (1289) يوجد منها نسخة عند (المشكاة).
190

(المثنوي) في العرفان والتصوف والأخلاق في سبعة دفاتر. من نظم المولى جلال
الدين محمد بن محمد البلخي الحكيم المعروف بالرومي لأنه سكن قونية من بلاد الروم إلى
أن توفى بها في (670). وقد نظم المثنوي بأمر الأمير حسام الدين چلبي القونوي.
(1045: الحاشية عليه) للحكيم السبزواري المولى هادي بن مهدي المتوفى (1289)
(المجدي) في الأنساب تأليف السيد الشريف نجم الدين علي بن أبي الغنائم محمد
من ولد عمر الأطرف بن أمير المؤمنين (ع) وكان حيا إلى (443) ويعرف بابن الصوفي
(1046: الحاشية عليه) للميرزا عبد الله بن عيسى التبريزي الأصفهاني، المولود
(1067) كما يظهر من مادة (عيسى) أبوه في كتابه " رياض العلماء " الذي قد
ألفه (1106) كما يظهر من مادة (هرموز) والمتوفى حدود (1130). وقد
نقل عن هذه الحاشية السيد شبر الحويزي في رسالته في أنساب السيد علي خان والى
حويزة كما أشرنا إليها في (ج 4 ص 165 س 15).
(مجمع البحرين ومطلع النيرين) في تفسير غريب القرآن والحديث للشيخ فخر
الدين الطريحي ابن محمد بن علي بن أحمد بن طريح الرماحي النجفي يأتي.
(1047: الحاشية عليه) لولد المؤلف الشيخ صفي الدين بن فخر الدين الطريحي
المجاز من والده في (1072) توجد في مكتبة آل طريح في النجف، وطبع بعضها
على هوامش بعض نسخ المجمع، ويقال لها " مستدرك المجمع ".
(1048: الحاشية عليه) للميرزا محمود بن الميرزا على أصغر شيخ الاسلام الطباطبائي
التبريزي المتوفى بمكة المعظمة في (1310) طبع بعضها على بعض نسخ المجمع،
ونسخة خط المؤلف كانت عند السيد محمد مولانا في تبريز ونقل الميرزا محمد على
القاضي بعض تحقيقاته إلى هامش نسخته كما كتبه إلينا.
(1049: الحاشية عليه) للسيد محمد مرتضى بن السيد حسن على صاحب، الجنفوري
المتوفى (1337) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(مجمع البيان لعلوم القرآن) للشيخ أبو على الفضل الحسن بن الفضل الطبرسي
(التفرشي) المتوفى بسبزوار في (548) وقد نقل جنازته إلى مشهد خراسان ودفن في شمال
الصحن الشريف في أرض تسمى ب‍ (قتلگاه) وهو اليوم مزار معروف في الطرف الغربي من
(شارع الطبرسي) يأتي في الميم.
(1050: الحاشية عليه) للمولى خليل ابن غازي القزويني المتوفى (1089) كتبها
أو ان مجاورته لمكة المعظمة.
191

(مجمع الفائدة والبرهان في شرح إرشاد الأذهان إلى احكام الايمان)
أصل الارشاد للعلامة الحلي ذكر في (ج 1 ص 510) وشرحه للمولى أحمد بن محمد
الأردبيلي المقدس يأتي وقد ذكر حواشيه في (ص 109).
(المحاكمات بين شرحي الإشارات) (أي شرح الخواجة الطوسي، وشرح فخر
الدين الرازي) تأليف قطب الدين محمد الرازي المتوفى (766) مؤلف تحرير القواعد
المنطقية يأتي في الميم
(1051: الحاشية عليه) للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين الخوانساري المتوفى
(1098). توجد نسخة منه في مكتبة " لعله لي " بإسلامبول كما في فهرسها،
ونسخة في مكتبة (التقوى) تكلم فيها على شرح الإشارات وشرح الشرح وحاشية
المحقق الشيرازي ملا ميرزا جان الباغنوي ولذا يقال لها الحاشية على حاشية المحاكمات
أيضا وقد فرغ منها يوم الاثنين (4 - شعبان - 1071) وهي بخط المولى بهاء الدين محمد
ابن العالم الجليل شيخ الاسلام بأصفهان المولى علي نقي الطغائي الكمرى الذي توفى
(1060) وفرغ من الكتابة (5 - ع 1 - 1072)، والظاهر أنه كان تلميذ
المصنف، وقد كتب بخطه حواشي المصنف عليه وامضاؤها (منه مد ظله العالي)
ونسخة أخرى كتابتها (1077) عند السيد إبراهيم ابن السيد محمد شبر في النجف،
ونسخة (الرضوية) كتابتها (1102) كما في فهرسها (ج 1 - ص 28).
(1052: الحاشية عليه) للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى (907).
نسخة ناقصة منها ضمن مجموعة في مكتبة (الفاضلية)
(المحصول) كتاب كبير في أصول الفقه للشيخ فخر الدين محمد بن عمر الرازي المتوفى
(606) اخذها من كتابين " المستصفى " للغزالي و " المعتمد " لأبي الحسين البصري،
وله مختصرات وشروح وعليه حواش منها:
(1053: الحاشية عليه) للمولى محمد كاظم (عبد الكاظم) ابن عبد على التنكابني
مؤلف " الاثني عشرية " و " العشرة الكاملة " المذكور في (ج 1 - ص 119).
قال صاحب " الرياض " (رأيت في تبريز نسخة المحصول وعليها تعليقات هذا المولى
بخطه وهي لا تخلو من تحقيق وتدقيق).
(المختصر) أي الشرح المختصر لتلخيص المفتاح المذكور في (ص 70) وهو تأليف
المولى سعد الدين التفتازاني المتوفى (792) كما فصل هناك وعليه حواش منها:
(1054) الحاشية عليه) للسيد أحمد المعروف بالمعلم والملقب في شعره بمشفق ابن
192

السيد محمد بن عبد الكريم بن جواد بن عبد الله الجزائري التستري هي غير مدونة توجد
عند السيد آقا التستري في النجف.
(الحاشية عليه) للمولى عبد الله الشهآبادى اليزدي، ذكرها بهذا العنوان في " كشف
الظنون ج 1 - ص 325 " ولكن ذكرناها بعنوان الحاشية على الحاشية الخطابية
على الشرح المختصر لأنها حاشية على الشرح وعلى حاشيته الخطابية.
(المختصر النافع) أي كتاب النافع في مختصر الشرايع. الأصل ومختصره كلاهما
تأليف المحقق الحلي كما سيجيئان في النون والشين. ولهذا المختصر شروح منها
" ايضاح النافع " و " التنقيح الرايع " مما مر و " الشرح الصغير " و " رياض المسائل "
و " المهذب البارع " وغيرها مما يأتي. وعليه حواش منها:
(1055: الحاشية عليه) للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي النجفي المتوفى بعد
تأليفه للنفحات في (945) كما حكى عن صاحب " الرياض ".
(1056: الحاشية عليه) للشيخ أحمد بن علي بن الحسين بن علي الحر العاملي، ذكرها
في " أمل الآمل ".
(1057: الحاشية عليه) للشيخ السعيد زين الدين الشهيد في (966) أولها بعد
الحمد (فهذه تعليقات علقها من جعله الله للشيعة عينا وللشريعة زينا).
(1058: الحاشية عليه) للشيخ عبد العالي ابن المحقق على بن عبد العالي الكركي
المتوفى (993) أولها (قوله: صغرت. الصغر كعنب والصغار بالفتح خلاف العظم
إذ الأول في الجرم والثانية في القدر) رأيت نسخة منها عند الشيخ عبد الله المامقاني وهي
من أوله إلى أواخر كتاب الوقف يقرب من ثلاثين ألف بيت.
(1059: الحاشية عليه) للشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري المتوفى (1021)
قال في " الرياض " أنها أبسط من حاشيته على الارشاد.
(1060: الحاشية عليه) للشيخ على بن سليمان بن درويش بن خانم القدمى أم الحديث
وأول من نشره ببلاد البحرين المتوفى (1064). ذكرها الشيخ سليمان الماحوزي
في " تأريخ علماء البحرين " وقال إن أكثرها موجودة عندي.
(1061: الحاشية عليه) على الفرائض منها خاصة. للشيخ نور الدين على بن حسين
ابن عبد العالي الكركي المتوفى (940) أولها (الحمد لله المنعم بسوابغ الانعام كتبها
193

لأجل الأمير السيد عماد الدين، رأيت نسخة منها ضمن مجموعة عند السيد محمد رضا بن
الميرزا يوسف الطباطبائي التبريزي في النجف.
(1062: الحاشية عليه) للشيخ على بن عبد العالي الكركي المتوفى (940) توجد
نسختان منها في (الرضوية) كما في فهرسها (ج 2 ص 52) أكملها المنتهى إلى
أواسط صلوات الجمعة بخطه الشيخ موسى بن رحله بن فضل البريهي الملدي في (957)
(1063: الحاشية عليه) للشيخ على بن الشيخ محمد سبط الشهيد وصاحب " الدر المنثور "
المتوفى في (1104) قيل أن نسخة منها في (الرضوية) لكني لم أجد ذكرها
في فهرسها ولعلها فاتت عن مؤلف الفهرست.
(مختلف الشيعة في أحكام الشريعة) تأليف العلامة جمال الدين الحسن بن يوسف بن
المطهر الحلي المتوفى (726) جمع فيه المسائل الخلافية بين أصحابنا وحجة كل واحد
وحجة ما يرجحه هو منها. يأتي في الميم. وعليه حواش منها:
(الحاشية عليه) للشيخ إبراهيم الزاهدي اسمها " رافع الخلاف " يأتي في الراء.
(1064: الحاشية عليه) للمحقق الأمير محمد باقر بن محمد الحسيني الاسترآبادي الشهير
بالداماد، والمتوفى (1040) بين الحرمين الشريفين، النجف وكربلاء كما ذكرت
في ترجمته.
(1065: الحاشية عليه) للشيخ حسن بن الشيخ زين الدين الشهيد، صاحب المعالم
والمتوفى (1011) كانت قطعة مخروم الأول منها في مكتبة (الخوانساري) وهي
في مبحث الوقف، وفي آخرها (أن هذا آخر ما خرج من هذه الحاشية، ويظهر من
الكشط والزيادة والتغيير فيها أنها نسخة الأصل بخط المؤلف، ولعلها النسخة التي
كانت عند حفيد المصنف الشيخ على كما وصفها في " الدر المنثور ".
(1066: الحاشية عليه) للوزير الشهير بسلطان العلماء أو خليفة سلطان، السيد علاء الدين
حسين بن رفيع الدين محمد المرعشي الآملي الأصفهاني المتوفى (1064) في أشرف
مازندران (بهشهر) وحمل إلى النجف، وفي " الرياض " أن قبره الآن بها معروف
وبعد أسطر صرح بأن مراده بقوله الآن عام (1106) ولكن اليوم لا أثر له، بل
المشايخ الذين أدركناهم لم يعثروا عليه، ونسبت الحاشية إليه في " الرياض " أيضا
(1067: الحاشية عليه) للمير صدر الدين بن محمد باقر الرضوي القمي، تلميذ المولى
194

أبى الحسن الشريف العاملي، والمتوفى في عشر الستين بعد الماية والألف، كما أرخه
تلميذه السيد عبد الله الجزائري في اجازته الكبيرة، وعبر عنه تلميذه الآخر الأستاذ
الأكبر الوحيد البهبهاني في رسالة الاجتهاد والتقليد التي ألفها في (1155) بقوله
(السيد السند الأستاذ ومن عليه الاستناد، دام ظله) فيظهر أن مراد الجزائري
من عشر الستين هو ما بعد هذا التأريخ، وهو الذي صرح بنسبة الحاشية إليه.
(1068: الحاشية عليه) للميرزا عبد الله بن الميرزا عيسى التبريزي الأصفهاني المتوفى
حدود (1130) وقال في رياضه (قد جمعت بعضها وبعض علقتها على حواشي نسخة
بعض أولاد الوزراء).
(1069: الحاشية عليه) للشيخ نور الدين على بن عبد العالي المحقق الكركي المتوفى
(940) أولها (أما بعد حمد الله حمدا يستوجب من نعمه المزيد) نسخة منها بخط
الحسن ابن الحسين الغاربات النجفي في (980) في (الرضوية) كما في فهرسها
(ج 2 - ص 47).
(الحاشية عليه) للسيد الأمير فيض الله التفريشي، اسمها " منهاج الشريعة " أو
" مفتاح الشريعة "
(1070: الحاشية عليه) للشيخ محمد بن الحسن سبط الشهيد الثاني والمتوفى (1030) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(1071: الحاشية عليه) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين الحارثي العاملي المتوفى
(1031) توجد نسخة منها في مكتبة المعارف (الملية) بطهران كما في فهرسها
(ج 1 - ص 99).
(1072: الحاشية عليه) للسيد الأمير رفيع الدين محمد بن حيدر الطباطبائي النائني
المتوفى (1082) كما ذكرناه آنفا عند ذكر حاشيته على أصول الكافي في (ص 184)
ورأيت هذه الحاشية وهي إلى آخر كتاب الطهارة في كتب الشيخ منصور الساعدي
المعاصر وعليها تملك السيد محمد تقي خليفة في (1110) ورأيت تملكه أيضا للمهذب
البارع في (1110) وامضاؤه محمد تقي الخليفة الحسيني، والمهذب أيضا في كتب
الساعدي فيظهر أنه كان من علماء عصره وكانت له مكتبة نفيسة.
195

(1073: الحاشية عليه) للمولى مراد بن علي خان التفريشي المولود (965) والمتوفى
(1051) قال في " جامع الرواة " أنها من أول المختلف إلى ما بعد صلاة الجمعة
في اثنى عشر ألف بيت.
(1074: الحاشية عليه) للسيد السعيد القاضي نور الله الشهيد في (1019) أولها
(قوله: الطهارة غسل بالماء أو مسح بالتراب. آه " أقول " قد اختلفت في تحديد الطهارة
آراء العلماء وتحيرت فيه أفكار الفضلاء).
(مدارك الأحكام في شرح شرايع الاسلام) للسيد محمد بن علي بن الحسين
الموسوي العاملي الجبعي سبط الشهيد الثاني خرج منه العبادات وقد فرغ منه في (998)
وتوفى (10 - ع 1 - 1009) يأتي. وعليه حواش كثيرة نذكر منها:
(1075: الحاشية عليه) للسيد الميرزا إبراهيم بن سلطان العلماء علاء الدين حسين
المرعشي الآملي الأصفهاني المتوفى بها (1098) قال القزويني في " تتميم الامل "
(يظهر منه قوة فكره ودقة ذهنه).
(1076: الحاشية عليه) للأمير إبراهيم بن الأمير معصوم الحسيني القزويني المتوفى
في (1149) ذكرها ولده السيد حسين في خاتمة " معارج الاحكام ".
(1077: الحاشية عليه) للمولى إسماعيل بن الحسين المازندراني الأصفهاني الخواجوئي
المتوفى (1173) فرغ منها (1172) وعناوينها (قوله، قوله) أولها (قوله.
ونقض في طرده بالخمس. الخ) رأيتها في مكتبة (سلطان المتكلمين).
(1078: الحاشية عليه) للمولى محمد أمين بن محمد شريف الاسترآبادي المتوفى في
(1036) قال في " اللؤلؤة " رأيت منها بخطه ما يتعلق ببعض كتاب الطهارة.
(1079: الحاشية عليه) للأستاذ الأكبر الوحيد الآقا محمد باقر بن محمد أكمل
البهبهاني المتوفى بالحائر في (1206) وهي على كتاب الطهارة والصلاة وبعض
الزكاة، أولها بعد الحمد (اللهم وفقني لما تحب وترضى واهدني طريقة الخ) فيها
تنبيهات على غفلات الشارح، وذكر أنه رأى صاحب " المدارك " في المنام وظهر
منه الرضاء التام بهذه الحاشية، نسخة منها في (حسينية كاشف الغطاء) وأخرى
بمكتبة (الخوانساري).
196

(1080: الحاشية عليه) للمولى محمد تقي الطبسي تلميذ المحقق الآقا جمال
الخوانساري، ذكرها القزويني في " تتميم الامل " ترجمة أدعية الأسابيع له
المذكور في (ج 4 ص 76)
(1081: الحاشية عليه) للسيد محمد الجواد الحسيني الشقرائي النجفي صاحب مفتاح
الكرامة المتوفى (1226) هي على بعض كتاب الطهارة كتبها حين قرائته على
أستاده الشيخ حسين نجف، رأيتها ضمن مجموعة من تصانيفه كلها بخطه عند أحفاده
(1082: الحاشية عليه) للمولى الفقيه الشيخ محمد حسن كبة المتوفى (1336)
هي من أوله إلى الوضوء للتأهب، وختمها برسالة في وجوب مقدمة الواجب المشروط
قبل حصول الشرط إذا علم بحصوله في وقت يعجز فيه عن تحصيل المقدمة، فرغ منها
في (1315) رأيتها بخطه في كتبه.
(1083: الحاشية عليه) للشيخ طاهر بن الشيخ عبد على بن طاهر الحچامي النجفي
المتوفى بها في (7 - ع 2 - 1357) وهي على بعض مواضع " المدارك " فقط.
(1804: الحاشية عليه) للمولى عبد الله بن محمد التوني صاحب الوافية التونية
والمتوفى (1071) ذكرها في " الرياض " بعنوان التعليقات.
(1085: الحاشية عليه) للسيد عبد الله بن نور الدين الجزائري التستري المتوفى
(1173) ذكرها في " تحفة العالم ".
(1086: الحاشية عليه) للمولى عزيز الله، أكبر ولد المولى محمد تقي المجلسي
والمتوفى (1074) ذكرها الميرزا حيدر على في رسالة " انساب المجلسي " المذكورة
في (ج 2 ص 382).
(الحاشية عليه) للآقا محمد على بن الآقا باقر البهبهاني المتوفى (1216) اسمها
" الفذالك " يأتي.
(1087: الحاشية عليه) للأمير السيد على بن عزيز الله بن عبد المطلب الجزائري
الخرم آبادي المتوفى (1149). ذكرها السيد عبد الله الجزائري في اجازته الكبيرة،
وقال (انه يظهر منها كمال تدربه وتعمقه وجودة ذهنه حضرت درسه بالمدارك
وشرح الإشارات).
197

(1088: الحاشية عليه) للأمير السيد على بن المير محمد علي بن أبي المعالي الطباطبائي
الحائري صاحب " رياض المسائل " والمتوفى (1231) قال الشيخ أبو على في رجاله
انها حواش متفرقة.
(1089: الحاشية عليه) للحاج على أكبر بن الآقا على بن الآقا إسماعيل بن الآقا
خليل الخراساني الشيرازي المولود (1187) والمتوفى (1263) ذكرها في
" طرائق الحقائق ".
(1090: الحاشية عليه) للشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهير بالشيخ محمد
السبط، والمتوفى بمكة المعظمة في (1030) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(1091: الحاشية عليه) للسيد رفيع الدين محمد بن حيدر الطباطبائي النائني مؤلف
حاشية أصول الكافي، توجد نسخة منها في مكتبة (الفاضلية) كما في فهرسها.
(1092: الحاشية عليه) للمولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني المتوفى (1124)
ذكرت في " التكملة " وغيرها.
(1093: الحاشية عليه) للسيد محمد بن علي بن حيدر مؤلف " إيناس سلطان المؤمنين "
المذكور في (ج 2 - ص 517) ذكرها تلميذه السماهيجي.
(الحاشية عليه) للمحدث البحراني الشيخ يوسف صاحب الحدائق، اسمها " تدارك
المدارك " مر في (ج 4 - ص 17).
(مرصع الحواشي) حاشية على حاشية التهذيب اليزدية كما ذكر في (ص 61)
ويأتي في الميم انه للمير السيد صدر الدين اليزدي، ألفها لابنه السيد محمد المشتهر
بالأخباري. وهو غير الميرزا محمد الاخباري المعروف. وعلى المرصع هذا حواش منها:
(1094: الحاشية عليه) للسيد الميرزا محمد على بن السيد محمد بن مرتضى بن محمد
الاخباري بن السيد صدر الدين صاحب المرصع ابن نصير الدين المير صالح الطباطبائي
المدرسي اليزدي المتوفى (1240).
(مسالك الأفهام في شرح شرايع الاسلام) الشرايع للمحقق الحلي يأتي في
الشين، والشرح تأليف شيخ زين الدين الشهيد في (966). يأتي في الميم. وعليها
حواش كثيرة نذكر بعضها.
(1095: الحاشية عليه) للميرزا إبراهيم الحسيني القزويني المتوفى (1149)
ذكرها ولده في خاتمة " المعارج ".
198

(1096: الحاشية عليه) للأستاذ الوحيد البهبهاني المتوفى (1206) هي من أول
المكاسب المحرمة إلى آخر المعاطاة التي ألف فيها رسالة مستقلة أيضا، وأحال
إليها نفسه في آخر حاشيته على ديباجة المفاتيح، وبدأ فيها بمسألة أن الأصل في
المعاملات الفساد.
(1097: الحاشية عليه) للمولى حيدر على بن المدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني،
قال القزويني في " تتميم الامل " (انها وان؟؟ كانت قليلة الا أنها تدل على فضل
محررها). (1098: الحاشية عليه) لمؤلف أصله الشيخ زين الدين الشهيد في (966) عبر
عنها صاحب " الروضات " بالتعليقات وقال إنها في مجلدتين.
(1099: الحاشية عليه) للشيخ صالح بن الشيخ محمد مهدي آل گدا على بيك الحائري،
المذكور في (ص 3) الذي كان من أجلاء العلماء وأوثق أئمة الجماعة في عصره
بالحائر، وتوفى بها في (1298) ومادة تأريخه (هو الحي الذي لا يموت) كانت
عنده نسخة خط الشهيد من المسالك فعلق عليها الحواشي بخطه، قال سيدنا في " التكملة "
(ان من هذه الحاشية يظهر فضل الرجل).
(1100: الحاشية عليه) للسيد عبد الله الجزائري التستري المتوفى (1173) ذكرها
في " تحفة العالم ".
(1101: الحاشية عليه) للمدقق الشيرواني الميرزا محمد بن الحسن المتوفى (1098)
ذكر سيدنا بحر العلوم في " الفوائد الرجالية " انها حواش متفرقة على المسالك.
(1103: الحاشية عليه) للميرزا محمد التنكابني، ذكرها في قصصه.
مسالك الأفهام في تفسير آيات الاحكام) للفاضل الشيخ جواد الكاظمي تلميذ
الشيخ البهائي يأتي.
(1103: الحاشية عليه) للميرزا عبد الله بن الميرزا عيسى التبريزي الأصفهاني المتوفى
(حدود 1130) ذكرها في " الرياض " من تصانيفه، لكن بعنوان التعليقة.
(المستصفى) في أصول الفقه، تأليف الإمام محمد بن محمد الغزالي المتوفى (505)
وقد اختصره الحكيم السهروردي وأبو العباس الإشبيلي وعليه حواش منها:
199

(1104: الحاشية عليه) لأبي العباس أحمد بن محمد بن أحمد الأزدي الإشبيلي المعروف
بابن الحاج، صاحب كتاب " الإمامة " المذكور في (ج 2 - ص 320) وفيها حل
مشكلات المستصفى. وله مختصر المستصفى أيضا ذكرهما السيوطي في " البغية
ص 156 ".
(مشارق الشموس في شرح الدروس) الدروس في الفقه للشهيد الأول، والشرح
لآقا حسين الخونساري المتوفى (1098) وعليه حواش نذكر منها:
(1105: الحاشية عليه) لولد الشارح الآقا جمال محمد بن آقا حسين المتوفى (1125)
ذكرت في فهرس تصانيفه.
(1106: الحاشية عليه) لميرزا عبد الله أفندي صاحب " الرياض " المذكور آنفا.
ذكرها فيه،
(المشاعر) في المبدأ والمعاد، تأليف المولى صدرا الشيرازي المتوفى (1050) يأتي
(1107: الحاشية عليه) للسيد الميرزا أبى الحسن الجلوة الطباطبائي المتوفى (1314)
صاحب الحاشية على الاسفار المذكور في (ص 19) طبعت في هامش المشاعر
في إيران.
(1108: الحاشية عليه) للميرزا أحمد بن إبراهيم بن الحاج نعمة الله الأردكاني
الشيرازي. طبعت مع المشاعر. أولها (أحمدك اللهم يا مفيض الخير والجود...
وبعد فيقول أفقر.. أحمد بن محمد إبراهيم.. لما قرأت في المرتبة الثالثة الرسالة
الموسومة بالمشاعر.. أردت أن اكتب عليها ما سمعته من الأستاذ.. مصطفى
العلماء أطال الله بقاه). ونسخة خطه ظاهرا في مكتبة (المشكاة) مدونة وهي
في (1300 بيتا) تقريبا، وقد يقال له الشرح، وعليه حواش منه أيضا،
(1109: الحاشية عليه) للشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي كما في بعض
الفهارس. لكن المحتمل اشتباهه بالأردكاني أو بشرح الأحسائي للعرشية الذي يقال
له الجرح فليراجع.
(1110: الحاشية عليه) للمولى إسماعيل بن المولى سميع، الأصفهاني المعروف
بواحد العين المتوفى (1277) والشارح للعرشية الصدرائية أيضا.
(1111: الحاشية عليه) للحكيم المتشرع الرباني المولى على بن جمشيد النوري
200

الأصفهاني المتوفى بها في (1246) وحمل إلى النجف، ودفن فيما يلي باب الصحن
المعروف بباب الطوسي، ذكرناه في (ص 20) وترجمه في " الروضات ص 417 "
(مشرق الشمسين) تأليف الشيخ البهائي المتوفى (1031). يأتي في الميم
(1112: الحاشية عليه) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي البحراني صاحب
" البلغة " والمتوفى (1121) أحال إليها في آخر رسالته في سهو النبي.
(مشكاة النحو) تأليف السيد محمد اليمنى المتوفى بالحائر في (1280). يأتي
في الميم.
(1113: الحاشية عليه) للشيخ موسى بن محمد على بن مراد الخراساني الحائري
صاحب " البتول العذراء " و " بحر الدرر ". و " البرغوثية " رأيت بخطه " مشكاة
النحو " فرغ من كتابته في (1300) وحكى عنه السيد محمد على هبة الدين أنه
قرأ المشكاة على مؤلفه وعلق عليه حواشي كثيرة.
(مصباح الانس بين المعقول والمشهود. في شرح مفتاح غيب الجمع
والوجود) المفتاح لصدر الدين محمد بن إسحاق القونوي المتوفى (672). صاحب
" شرح الفصوص " المذكور في (ص 126) وشرحه " المصباح " لشمس الدين
محمد بن محمد بن حمزة المعروف بابن الفناري قاضي القضاة في بيروت وقسطنطينية
المتوفى (834) ألفها لولده. وعلى المصباح حواش منها:
(1114: الحاشية عليه) للميرزا محمد هاشم بن المحسن بن محمد على الگيلاني الإشكوري
المدرس في المدرسة الناصرية (المعروفة بمدرسة سپهسالار الجديدة) بطهران، والمتوفى
بها في (1332). طبعت في حاشية " المصباح " في (1323).
(المصباح) للكفعمي، مر حواشيه بعنوان الحاشية على " جنة الأمان الواقية "
(مصباح المنير في غريب الشرح الكبير) تأليف أحمد بن محمد بن علي الفيومي
المصري الحموي، تلميذ أبى حيان، والمتوفى في نيف وسبعين وسبعمائة، فرغ منه في
(734) والمراد من الشرح الكبير هو أكبر. شرحي الامام الرافعي لكتاب " الوجيز "
للغزالي في فقه الشافعي.
(1115: الحاشية عليه) للمقدس الأعرجي السيد محسن بن الحسن المتوفى بالكاظمية
في (1227) ترجمه سيدنا الصدر في " ذكرى المحسنين " الآتي.
(مطالع الأنظار في شرح طوالع الأنوار) أصل الطوابع تأليف عبد الله بن
عمر البيضاوي المتوفى (685) وشرحه لأبي الثناء شمس الدين محمود ابن عبد الرحمن
الأصفهاني المتوفى (749) وعلى هذا الشرح حواش كثيرة ذكرناها في (ص 124).
201

(المطول) أي الشرح المطول لتلخيص؟؟ المفتاح المذكور في (ص 70) وهذا الشرح
مع الشرح المختصر المذكور في (ص 192) كلاهما تأليف المولى سعد الدين التفتازاني
المتوفى (792) كما فصل هنالك، وعلى المطول هذا حواش كثيرة، ذكر بعضها في
" كشف الظنون ج 1 - 324 " ونحن أيضا نذكر بعضا منها:
(1116: الحاشية عليه) وهي مما لم يذكر في " كشف الظنون " ألفه الامام الأعظم
قطب الدين أحمد الامامي، كما هو المكتوب على النسخة العتيقة التي هي بخط المولى
عبد الصمد ابن محمد بن نظام الدين الخوافي، قد فرغ من كتابتها في (2 - صفر 898)
توجد في مكتبة مدرسة سيدنا الطباطبائي اليزدي في النجف، أولها (وبك الاعتصام
يا كريم رب يسر وتمم بالخير. قوله: حقايق المعاني ودقايق البيان الخ. في ذكر
المعاني والبيان براعة الاستهلال) وكتب في آخره {نمق في العشرين من جمادى
الأولى (826).} وينقل فيها كثيرا عن شرح المفتاح للسيد الشريف الجرجاني الذي
مات في (816). ومن تأريخ تأليفه يظهر أنه أدرك عصر الشريف ولعله كان من
تلاميذه كما أنه يظهر أن هذا القطب الامامي متأخر عن القطب الامامي البويهي
الذي توفى (766). وكان هو أستاد التفتازاني مؤلف المطول، ثم أنه يظهر من
فهرس (الرضوية) (ج 3 - ص 56) وجود نسخة من هذه الحاشية في تلك الخزانة
بعنوان قطب الدين الهروي، فاستظهر مؤلف الفهرس أن المراد هو أحمد بن يحيى
الحفيد يعنى حفيد التفتازاني المعروف بشيخ الاسلام الهروي الذي قتل في (916)
كما أرخه المحدث القمي في (ج 2 - ص 108) من " الكنى والألقاب " لكن
تأريخ التأليف الموجود في نسخة مدرسة السيد يبطل هذا الاستظهار.
(1117: الحاشية عليه) للمولى أحمد بن علي أكبر المراغي، نزيل تبريز المتوفى
(1310) كما في " زهر الربى ".
(1118: الحاشية عليه) للمولى محمد جعفر شريعتمدار الاسترآبادي نزيل طهران،
ذكرها ابنه في " مظاهر الآثار ".
(1119: الحاشية عليه) للشيخ حسين بن شهاب الدين الكركي العاملي المتوفى
(1074) كما في " أمل الآمل ".
(1120: الحاشية عليه) للمولى شمس الدين بن جمال الدين البهبهاني المشهدي المتوفى
202

بها في (1248) ودفن قريبا من الشيخ الحر، ترجمه تلميذه في " فردوس التواريخ "
وقبله في " مطلع الشمس ".
(1121: الحاشية عليه) للمولى عبد الحكيم السيالكوتي الهندي المتوفى (1067)
طبعت بالآستانة مكررا.
(1122: الحاشية عليه) للمولى عبد الله الشهآبادي اليزدي المتوفى (981) أولها
(حمدا لمن خلق الانسان علمه البيان) وفرغ منه في ذي الحجة (962).
(1123: الحاشية عليه) للسيد عبد الله بن نور الدين الجزائري التستري المتوفى
(1173): قال في " تحفة العالم " انها على فن البديع خاصة.
(1124: الحاشية عليه) للحاج الشيخ عبد النبي النوري نزيل طهران، المتوفى بها
في (20 محرم 1344). كان جامع المعقول والمنقول، وكان من أجلاء تلاميذ
سيدنا الشيرازي بسامراء سنين، توجد نسخته عند ولده الشيخ بهاء الدين بطهران.
ترجمه في " المآثر والآثار ص 174 " قال (وبرشرح تلخيص تعاليق با تحقيق
نگاشته) وصريح أول كلامه أن المراد هو الشرح المطول.
(1125: الحاشية عليها) للمير بهاء الدين محمد بن السيد محمد باقر المختاري النائني.
رأيته غير مدونة على هوامش نسخة المطول في مكتبة (مجد الدين).
(1126: الحاشية عليه) للشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد المتوفى
في (1030) كما في اللؤلؤة.
(1127: الحاشية عليه) للشيخ البهائي محمد بن الحسين الحارثي العاملي المتوفى
(1031) ذكر في فهرسه أنها لم تتم.
(1128: الحاشية عليه) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني، ذكر في قصصه أنها تقرب
من الحاشية الشريفية عليه.
(1129: الحاشية عليه) للمير السيد صدر الدين محمد بن المنصور الدشتكي الشهيد
في (903) نسخة منها في مكتبة مدرسة الأحمدية بحلب وأخرى في مكتبة عاشر
أفندي بإسلامبول.
(الحاشية عليه) للمولى محمد مهدي اسمها " المكمل "، يأتي في الميم.
203

(1130: الحاشية عليه) للسيد القاضي نور الله الشهيد في (1019) ذكرت في
فهرس تصانيفه.
(معارج الاحكام) في أصول الفقه. للمحقق الحلي المتوفى (676) يأتي في الميم.
(1131: الحاشية عليه) للمولى محمد أمين بن محمد شريف الاسترآبادي الاخباري
المتوفى بمكة (1038) تقرب من ألف بيت رأيته في مكتبة (مجد الدين).
(1132: الحاشية عليه) للشيخ عبد الحسين بن الحاج جواد البغدادي المعاصر المتوفى
(رجب - 1365). رأيتها في كتبه ببغداد.
(المعالم) الذي هو مقدمة في أصول الفقه، لكتاب " معالم الدين وملاذ المجتهدين "
في الفقه. تأليف الشيخ حسن بن زين الدين الشهيد الثاني، المتوفى (1101) وهو أشهر
تصانيفه، حتى أنه يعرف بصاحب المعالم. دونت تلك المقدمة مستقلة، وتداولت المدارسة
فيها فيما يزيد على مائتي سنة. وقد علقت عليها في هذه المدة حواش كثيرة مبسوطة
ومختصرة، يأتي بعضها بعنوان الشرح، ومر بعضها بعناوينها الخاصة مثل " تحفة العالم "
المذكور في (ج 3 ص 451) و " تسلية العالم " في (ج 4 ص 178) ونذكر هنا بعضها.
(1133: الحاشية عليه) كبيرة مدونة فيما يقرب من عشرين ألف بيت تأليف الميرزا
محمد إبراهيم بن الحسين الحسيني، أولها (الحمد لله الذي جعل مطالب أصول الفروع
معالم يهتدى بها إلى فروع الأصول) رأيت منها نسخا عديدة منها نسخة سيدنا
الشيرازي بسامراء، ونسخة (سلطان المتكلمين) بطهران، ونسخة السيد حسن بن
الميرزا جعفر بن السيد علي نقي الحائري الطباطبائي في كربلاء تاريخ كتابة هذه
الأخيرة (1233) وقد حكى المؤلف في ديباجة الكتاب من انشاء بعض أجلة
مشايخه الفحول شعرا:
لا تشتغلن بغير فقه وأصول * فالعلم هما وما سوى ذين فضول.
(1134: الحاشية عليه) للمير أبى طالب سبط المير الفندرسكي، ذكرها معاصره
صاحب " الرياض ".
(1135: الحاشية عليه) للشيخ أبى القاسم الدامغاني، الذي كان من تلاميذ الشيخ
الأنصاري، وقد رأيت اجازته له بخط المجيز، وتوفى بدامغان ودفن في جوار بكر
ابن أعين في (شوال 1336) وهي مدونة في مجلد عند ولده القائم مقامه المدعو
بميرزا آقا العالمي.
204

(1136: الحاشية عليه) للأستاذ الوحيد الآقا محمد باقر البهبهاني المتوفى بالحائر في
(1206) أولها (الحمد الله الذي شرح صدورنا بأنوار معرفة معالم الدين) كتبها
بالتماس ولده الآقا عبد الحسين وأول الحاشية بعد الديباجة (قوله: وبالأفعال الخ.
ان قلت: من جملة الافعال فعل المعصوم) رأيت منها نسخا كثيرة وطبعت أخيرا مع
بعض رسائل الوحيد وقد يقال أنها آخر حواشي الوحيد على المعالم، بل يقال انها
آخر تصانيف الوحيد أيضا، والمشهور بين المشايخ أن للوحيد حواش كثيرة على
المعالم، بل حكى مولانا الميرزا محمد الطهراني عن المولى محمد حسين الكرهرودي،
المتوفى بالكاظمية في (1314) أنه كان يقول (ان تدريس الأستاذ الوحيد كان
في المعالم، حتى درس المعالم عشرين مرة، وكان يكتب في كل مرة حاشية جديدة
عليه، وقد رأيت في بلدة بروجرد من تلك الحواشي تسع عشرة حاشية) انتهى كلام
الكرهرودي الذي هو من أجلاء تلاميذ سيدنا الشيرازي بسامراء.
(1137: الحاشية عليه) لبعض تلاميذ شريف العلماء، حكى فيها عن أستاده في الدرس
اختيار تعدد الخطاب بالمقدمات، رأيت النسخة في النجف ضمن مجموعة فيها حاشية
الوحيد البهبهاني وغيرها عند الشيخ أسد حيدر.
(1338: الحاشية عليه) للمولى محمد تقي بن المولى محمد البرغاني القزويني الشهيد
في (1264) ذكرت في ترجمته.
(الحاشية عليه) للشيخ محمد تقي بن محمد رحيم الطهراني الأصفهاني، اسمها " هداية
المسترشدين " يأتي.
(1139: الحاشية عليه) للآقا محمد جعفر بن الآقا محمد على الكرمانشاهي المتوفى
(1254) ذكرها في " مرآة الأحوال ".
(1140: الحاشية عليه) على مقدمة الواجب منه خاصة. للسيد العماد محمد الجواد
الحسيني صاحب " مفتاح الكرامة " والمتوفى (1226) ذكرها سيدنا الصدر في
" تكملة الامل ".
(1141: الحاشية عليه) للفقيه محمد حسن بن محمد صالح البغدادي المتوفى (1336)
رأيتها بخطه في كتبه تقرب من خمسة آلاف بيت فرغ منها في (1304).
205

(1142: الحاشية عليه) للشيخ حسن بن محمد أولها (الحمد لله رب العالمين)
ينقل فيها عن الفاضل الطبري، ومراده المولى صالح المازندراني، وهي إلى مبحث.
المرة والتكرار وعلى النسخة التي في كتب المامقاني حواشي المؤلف ورمزها (منه).
(1143: الحاشية عليه) للسيد الأمير محمد حسين بن الأمير محمد صالح الخاتون
آبادي المتوفى (1151) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(1144: الحاشية عليه) للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانساري
المتوفى (1098) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(1145: الحاشية عليه) لخليفة سلطان السيد علاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد
المرعشي الآملي الأصفهاني المتوفى (1064) نسخها شايعة، وعندنا نسخة بخط جدي
المولى محمد رضا المتوفى (1275) ابن الحاج محسن المتوفى (1250) ابن الحاج
محمد بن المولى على أكبر بن الحاج باقر الطهراني، وطبعت مع حاشية المولى صالح
بطهران في (1274).
(1146: الحاشية عليه) للمولى كمال الدين حسين الفسوي المتوفى في فتنة الأفغان
بأصفهان في (1134) ترجمه تلميذه الشيخ على الحزين في تذكرته. وهو متأخر عن
المولى كمال الدين محمد الفسوي المدعو بميرزا كمالا.
(1147: الحاشية عليه) للشيخ رفيع بن محمد رفيع الگيلاني تلميذ سيدنا بحر العلوم
أولها (الحمد لله المنعم المتعال) في مجلد كبير يقرب من عشرين ألف بيت رأيته
في مكتبة (سيدنا الشيرازي) بسامراء.
(1148: الحاشية عليه) للمولى محمد شفيع الگيلاني الأصفهاني صاحب التصانيف
العالية (1) كما. في " نجوم السماء ص 205 ".

(1) كان عديلا لأخيه المولى محمد رفيع بن فرج الگيلاني نزيل مشهد خراسان والمتوفى بها عن
عمر طويل في (1142) فقد تزوج هذان الاخوان بنتي الأمير أبى المعالي الكبير الطباطبائي الجد
الاعلى لصاحب " رياض المسائل " وكانت أمهما بنت المولى محمد صالح المازندراني الذي كان
صهر المولى محمد تقي المجلسي على ابنته العالمة الفاضلة ذكر تفاصيلهم الميرزا حيدر على في
رسالة " أنساب المجلسي " التي ذكرناها في (ج 1 ص 191) بعنوان إجازة الميرزا
حيدر على وترجم السيد عبد الله الجزائري في اجازته الكبيرة ابن المولى محمد شفيع هذا وهو الميرزا
محمد على قاضي العسكر والملقب بصدر الأفاضل، الذي كان تلميذ عمه المولى محمد رفيع وكان
صهره على بنته رزق منها ولده العالم الفاضل الأوحد الميرزا أحمد الصدر وابنه الآخر المولى العظيم
الشأن الميرزا محمد رضا، وكان والدهما صدر الأفاضل حيا في تأريخ إجازة السيد عبد الله (1168).
206

(1149: الحاشية عليه) للمولى شمس الدين جمال الدين البهبهاني المشهدي المتوفى
بها في (1248) ذكر تلميذه في " فردوس التواريخ " انها في خمس مجلدات يبلغ
مجموعها ماية وثلاثين الف بيت.
(الحاشية عليه) للمولى شمسا الگيلاني " اسمها فصول الأصول " كما ذكره صاحب
" الرياض " ويأتي في الفاء.
(1150: الحاشية عليه) للمولى حسام الدين محمد صالح بن أحمد المازندراني الأصفهاني
صهر المولى محمد تقي المجلسي المتوفى (1081) أولها (نحمدك اللهم يا من خلقنا
ولم نك شيئا مذكورا) طبع بإيران مع حاشية خليفة سلطان في (1274) ذكر
الوحيد البهبهاني في آخر الفصل الثالث من رسالته في الاجتهاد والتقليد أن تأليف
هذه الحاشية كان من أوائل سنه، فيظهر أن النسخة التي رأيتها عند السيد محمد
على بحر العلوم التي آخرها (حررها أقل عباد الله الغنى محمد صالح بن أحمد المازندراني
في (1080) استنسخها المؤلف بخطه عن الأصل في آخر عمره.
(1151: الحاشية عليه) لشيخنا الشيخ محمد طه ابن الشيخ مهدي آل نجف التبريزي
الأصل النجفي المولد والمتوفى بها في ليلة الأحد (13 شوال 1323) فرغ
منها في (1271) وقد طبعت بإيران في (1315).
(الحاشية عليه) في مبحث الفور والتراخي للمفتي مير عباس اسمها " الفقرات
العسجدية " يأتي.
(1152: الحاشية عليه) للآقا عبد الحسين ابن الآقا باقر الوحيد البهبهاني، ولد في
بهبهان، وكان حيا في (1222) كما يظهر من الدعاء له في " مرآة الأحوال " أولها
(الحمد لله الذي علم بالقلم، علم الانسان ما لم يعلم) ذكر في الديباجة أنه استفاد ما
ألفه من دروس والده حين كان يقرأ عليه المعالم، رأيت منها نسخة إلى أواسط
207

المفاهيم، ونسخة بخط السيد عباس الحسيني بغير تأريخ، ونسخة تامة إلى آخر المعالم
في مجلد كبير عند السيد محمد على بحر العلوم تأريخ كتابتها (1234) بخط حسين
ابن رضا الخرمي
(1153: الحاشية عليه) للميرزا عبد الرحمن بن الميرزا نصر الله الشيرازي المشهدي
المدرس بالروضة الرضوية المولود في (1268) ذكرها في " مطلع الشمس ".
(1154: الحاشية عليه) للفاضل التوني المولى عبد الله بن محمد البشروي صاحب
" الوافية " المتوفى (1071) قال في " الرياض " أنها حسنة.
(1155: الحاشية عليه) للشيخ عبد اللطيف بن الشيخ نور الدين على بن الشيخ شهاب
الدين أحمد بن أبي جامع الحارثي العاملي، المجاز هو وأخواه الشيخ رضى الدين
والشيخ فخر الدين من صاحب " المعالم " كما ذكرها ابن أخيه الشيخ على بن رضى
الدين المذكور في رسالته في تراجم آل أبي جامع، المذكور في (ج 4 ص 56).
(1156: الحاشية عليه) للسيد على بن إسماعيل الموسوي القزويني صاحب " حاشية
القوانين " المتوفى (1298)، وهي مبسوطة ذكرها في " المآثر والآثار ".
(1157: الحاشية عليه) للآقا محمد على بن الآقا باقر البهبهاني الكرمانشاهي المتوفى
(1216) ذكرها سيدنا في " تكملة الامل ". وله " مرآت الأحوال " و " المقامع "
كما يأتي في الميم.
(1158: الحاشية عليه) للشيخ على العاصي العاملي ابن خالة السيد يوسف شرف
الدين هاجرا معا إلى النجف متلمذين على علمائها الشيخ راضي والشيخ محمد حسين
الكاظمي وغيرهما، وتوفى بالنجف في حدود (1297) كذا ترجمه سيدنا الصدر
في " التكملة ".
(1159: الحاشية عليه) للأمير السيد على بن المير محمد على الطباطبائي الحائري
صاحب " رياض المسائل " والمتوفى (1231) ذكر الشيخ أبو على في رجاله أنه
ألفها في أوائل سنه.
(1160: الحاشية عليه) للسيد نور الدين على بن السيد على نور الدين بن الحسين بن أبي
الحسن الموسوي العاملي المولود في (970) والمتوفى (1068) وهو أخ
208

صاحب المعالم لامه وأخ صاحب المدارك لأبيه وحاشيته على بعض مواضع المعالم،
وقد كتبها بعد وفاة أخيه المؤلف، يدعو له بقدس سره، دونها بعض تلاميذه بخطه
ولم يذكر اسمه ويوصف أستاده بقوله (الأستاذ المحقق الكامل المدقق علامة زمانه
ووحيد أوانه).
(1161: الحاشية عليه) للشيخ محمد على بن محمد البلاغي المتوفى (1000) ذكرها
حفيده الشيخ حسن في " تنقيح المقال " المذكور في (ج 4 ص 466).
(1162: الحاشية عليه) للمولى على ميرزا، كذا ذكره السيد محمد باقر المدعو بحاج
آقا سبط السيد حجة الاسلام الأصفهاني، وقال إنها موجودة في خزانة كتبنا.
(1163: الحاشية عليه) للشيخ على بن الشيخ يوسف الفقيه الحاريصي المعاصر، ذكر
لي انها إلى المطلق والمقيد ولم يخرج إلى البياض.
(1164: الحاشية عليه) للمولى محمد قاسم، ذكر السيد شهاب الدين نزيل قم الموجودة
عنده الحاشية أنه يظهر منها كون المحشي محققا.
(1165: الحاشية عليه) للمولى محمد كاظم بن الله آورد، الخراساني نزيل شاهرود، جد
الشيخ أحمد الشاهرودي المعاصر المتوفى حدود (1349) والمؤلف ل‍ " مرآة العارفين "
في رد البابية المطبوع في (1343).
(1166: الحاشية عليه) للسيد ماجد بن هاشم البحراني المتوفى (1028) ذكرت
في فهرس تصانيفه.
(1167: الحاشية عليه) للسيد محمد بن أبي القاسم الحسيني السرداني الزنجاني المتوفى
(1269) توجد نسختها عند حفيده الميرزا محمود امام الجمعة بزنجان
(1168: الحاشية عليه) للسيد محمد بن أحمد بن حيدر الحسيني الكاظمي المتوفى
(1315) رأيتها بخط المحشي في مكتبة (العطار بالكاظمية).
(1169: الحاشية عليه) للسيد بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسيني المختاري النائني
المذكور في (ص 9) أحال إليها في حاشيته على شرح الصمدية له كما مر.
(1170: الحاشية عليه) لولد المؤلف الشيخ فخر الدين أبى جعفر محمد بن الحسن بن
زين الدين الشهيد المتوفى (1030) نسخة منها في كتب شيخ الاسلام الزنجاني
209

وعدها الشيخ محمد بن يونس الشويهي في " براهين العقول " المذكور في (ج 3 ص 81)
من الكتب الأصولية الموجودة عنده.
(1171: الحاشية عليه) بالعربية للميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى (1098)
أولها (قوله: الفقه في اللغة الفهم. انما ابتدأ بتعريف الفقه.) ونسخها شايعة.
(1172: الحاشية عليه) بالفارسية أيضا للشيرواني المذكور، نسبها إليه الأردبيلي
في " جامع الرواة " والسيد بحر العلوم في " الفوائد الرجالية " وينقل عنها المحقق
القمي في بحث بناء العام على الخاص من كتابه " القوانين ".
(1173: الحاشية عليه) للميرزا محمد بن سليمان التنكابني، وهي تامة، وأخرى
ناقصة إلى الفور والتراخي، ذكرهما في قصصه.
(1174: الحاشية عليه) للمولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني السراب المتوفى (1124)
ذكرت في فهرس كتبه.
(1175: الحاشية عليه) للسيد محمد المجاهد بن الأمير السيد على صاحب " رياض
المسائل " الطباطبائي الحائري المتوفى (1242) رأيت نسخة منها في مدرسة حسن خان
بكربلاء في موقوفة المولى عبد الحميد الفراهاني المتوفى حدود (1320) وتأريخ
الوقفية (1307).
(1176: الحاشية عليه) للسيد محمد بن الميرزا معصوم الرضوي المشهدي المتوفى
بقم في (1255) المعروف بالسيد محمد القصير، ترجمه تلميذه في " فردوس التواريخ "
توجد نسخة منها في (الرضوية) من وقف (1340) بعنوان (قوله - قوله).
(1177: الحاشية عليه) للسيد معز الدين محمد المهدى بن الحسن الموسوي القزويني
النجفي الحلي المتوفى (1300) نسخة منها في مكتبة (هبة الدين)
(1178: الحاشية عليه) المطبوعة في (1316) وطبع على صدر كل صفحة مقدار
من " الدرر البهية " وتنسب الحاشية إلى السيد محمد مهدي بحر العلوم أو السيد مهدي
ابن المير السيد على صاحب " رياض المسائل ".
(معالم العلماء) تأليف محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المتوفى (22 شعبان
- 588) والمدفون بجبل جوشن في ظهر حلب يأتي في الميم.
أنه في فهرس مؤلفي الشيعة
ومؤلفاتهم.
210

(1179: الحاشية عليه) للشيخ حسن بن زين الدين الشهيد (966) ينقل عن هذه
الحاشية صاحب " الرياض ".
(1180: الحاشية عليه) للشيخ البهائي محمد بن الحسين الحارثي المتوفى (1031)
ينقل عنها صاحب " الرياض " أيضا.
(المعتبر) في الفقه يأتي في الميم أنه للمحقق الحلي أبى القاسم المتوفى (676).
(1181: الحاشية عليه) للشيخ فخر الدين بن محمد على الطريحي المتوفى (1085)
ذكرت في فهرس تصانيفه.
(المغرب) في اللغة العربية، للامام أبى الفتح ناصر بن عبد السيد بن علي بن المطرز
الخوارزمي الحنفي المعتزلي المتوفى بخوارزم في (616) أو (610) كما في " كشف
الظنون " يوجد نسخة منه تأريخ كتابتها في (616) في المكتبة الملية بطهران رأيتها
في سفرتي في (1365) وله شروح كثيرة.
(1182: الحاشية والايراد عليه) كما ذكره السيوطي، وهي لأبي العباس أحمد بن
محمد الإشبيلي المتوفى (647) المذكور في (ص 200).
(مغني اللبيب عن كتب الأعاريب) للشيخ جمال الدين عبد الله بن يوسف بن هشام
المتوفى (762) بمكة. فرغ منه في (ذي القعدة 756) بمكة. وله شروح وحواش كثيرة
كما سنذكر بعضها هنا. وقد رأيت نسخة الأصل المظنون أنها بخط المؤلف في مكتبة
(مجد الدين) بطهران في سفرتي الأخيرة في (1365).
(1183: الحاشية عليه) للسيد أحمد بن محمد بن عبد الكريم بن الجواد بن عبد الله
الجزائري المعروف بالسيد أحمد المعلم، ومن عجيب الاتفاق أن لوالده السيد محمد،
ولجده عبد الكريم، ولجده الاعلى السيد عبد الله، وللأعلى منه المحدث الجزائري
أيضا حاشية على المغنى، وسنذكر الجميع، فاقتفي كل خلف منهم اثر سلفه في هذا
النوع من التأليف.
(1184: الحاشية عليه) للشيخ عبد على بن ناصر رحمة البحراني، ساكن البصرة
المتوفى (1053) صاحب " حاشية تفسير البيضاوي " المذكورة في (ص 43)،
ذكرت في ترجمته.
(1185: الحاشية عليه) للسيد عبد الكريم بن السيد جواد بن السيد عبد الله الجزائري
تلميذ سيدنا بحر العلوم والمتوفى (1215) رأيتها على هوامش بعض نسخ المغنى.
211

(1186: الحاشية عليه) للسيد عبد الله بن نور الدين الجزائري التستري المتوفى
(1173) ذكرها صاحب " تحفة العالم ".
(1187: الحاشية عليه) إلى آخر حرف الهمزة، للآقا محمد على بن الآقا باقر الهزار
جريبي المتوفى بالوباء في قومشه في (1245) ذكرها في " الروضات ".
(1188: الحاشية عليه) للسيد الميرزا فتح الله الحسيني المرعشي التستري المعروف
بالكيمياوي والمتوفى حدود (1293) قرأ عليه تلميذه الشيخ على بن محمد بن الشيخ
صالح التستري كتاب " مغني اللبيب " وفرغ من القراءة صبح الثلاثاء (17 شوال
1247) كما كتبه التلميذ بخطه على النسخة المقروة الموجودة عند السيد آقا
التستري في النجف، وعليها الحواشي المذكورة امضائها فتح الله الحسيني، والظاهر
أنها بخط المحشي.
(1189: الحاشية عليه) للسيد محمد بن عبد الكريم الجزائري المذكور آنفا، ترجمه
صاحب " تحفة العالم " في (ص 109 - 112) وعنه نقل في " نجوم السماء
ص 333 ".
(1190: الحاشية عليه) للأمير محمد مؤمن بن محمد زمان مؤلف " تفسير سورة
الملك " المذكور في (ج 4 ص 342).
(1191: الحاشية عليه) للمولى محمد مهدي بن علي أصغر القزويني معاصر الشيخ
الحر كما في " الامل ".
(الحاشية عليه) للمحدث السيد نعمة الله الجزائري، اسمها الغناء، يأتي في الغين.
(1192: الحاشية عليه) للشيخ يعقوب بن إبراهيم البختياري صاحب كتاب " الاعتبار "
المذكور في (ج 2 ص 222) توجد في هوامش نسخة عند السيد آقا التستري
في النجف.
(مفاتيح الشرايع) تأليف المحقق الفيض المولى محسن الكاشاني المتوفى (1091)
يأتي في الميم أنه مختصر ل‍ " معتصم الشيعة " له أيضا.
(1193: الحاشية عليه) للسيد إبراهيم بن محمد باقر الرضوي القمي الذي كان حيا
في (1168) كما ذكره السيد عبد الله الجزائري في اجازته الكبيرة، وهو أخ السيد
212

صدر الدين القمي شارح الوافية الذي توفى في عشر الستين كما في الإجازة
المذكورة أيضا.
(1194: الحاشية عليه) للأستاذ الوحيد الآقا محمد باقر البهبهاني المتوفى بالحائر
في (1206) وهي متفرقة بعضها في الغسل وبعضها في الصلاة والحج، كلها في
(176 ورقة) بخطه توجد في (الرضوية) كما في فهرسها (ج 2 ص 55).
(1195: الحاشية عليه) أيضا للوحيد البهبهاني، وهي حاشية على خصوص ديباچة
المفاتيح، كانت نسخة منها عند الحاج آقا سبط السيد حجة الاسلام الرشتي الأصفهاني،
ورأيت منها نسخة في النجف فيها ثلاث مقالات (1) في الأصول المحتج بها في
الاحكام، وبيان وجه حجيتها (2) في الأمور المضاهية للقياس وليست منها،
ووجه كونها حجة عند الشيعة (3) في الاجماع وأقسامه الضروري والنظري والظني،
وقال في آخرها (ونحن نبهنا على الاشتباهات في الاجماع في حاشيتنا على المدارك
والذخيرة وشرح الارشاد للأردبيلي والوافي والكفاية والمسالك وغيرها، أسأل الله
أن يوفقني لجمع الجميع وجعله شرحا لهذا الكتاب " مفاتيح الشرايع ".) (أقول)
استجاب الله دعائه فجمعها في شرحه الموسوم ب‍ " مصابيح الظلام " كما يأتي والشيخ
أبو على في منتهى المقال عند ترجمة الوحيد بعنوان محمد بن محمد في (ص 290)
من الطبع الثاني ذكر أن فيها أربع مقالات والرابعة في عدم جواز تقليد الميت
وبيان حكم من فقد المجتهد الحي (أقول) ولعلها التي جعلها رسالة مستقلة وذكرناها
بعنوان تقليد الميت في (ج 4 ص 391).
(1196: الحاشية عليه) للسيد حيدر العاملي المجاور للمشهد الرضوي الذي ترجمه
السيد عبد الله الجزائري في اجازته، والشيخ عبد النبي والقزويني في " تتميم الامل "
(1197: الحاشية عليه) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى (1302) ذكرها
في قصصه. (1198: الحاشية عليه) لمحمد بن علي بن إبراهيم بن محمد بن حسين بن عيسى العيثاني
الأحسائي البحراني رأيت الحواشي بخط المحشي على هوامش نسخة في مكتبة (مجد
الدين) وهي قليلة بعضها بامضا (مع) وبعضها (محمد بن علي). وقد كتب
213

لطف علي خان صدر الأفاضل والد صاحب المكتبة على هذه النسخة بالفارسية ما هذا ترجمته
[وقد رأيت بخط هذا المحشي على ظهر نسخة من " وسائل الشيعة " أن ولده بهاء
الدين ولد يوم الجمعة (17 رجب 1179) بقرية ده كشك من فيروز آباد من
اعمال شيراز].
(1199: الحاشية عليه) لولد المصنف محمد بن محسن بن مرتضى المدعو بعلم الهدى،
مكتوبة على هوامش " نسخة المفاتيح " التي رأيتها عند صدر الاسلام الخوئي ولو
دونت لبلغت خمسة آلاف بيت ورمزها (عهد) أي علم الهدى، وفي آخر تلك النسخة
كتب ولده العالم الفاضل نصير الدين سليمان ابن علم الهدى تصديقه بأن الحاشية لوالده
وأنه قابل النسخة مع النسخة التي كانت بخط يد والده رحمه الله، وتأريخ المقابلة
(1123) ويظهر من دعائه وفاته قبل التأريخ، وكان حيا في (1112) كما
يظهر من خط ولده الآخر الشيخ جمال الدين إسحاق على ظهر " مرقاة الجنان "
لوالده فكانت وفاته بين التأريخين.
(1200: الحاشية عليه) للمولى محمد يوسف بن محمد على اللاهيجي، كتبها على
هوامش النسخة التي كتبها لنفسه في (1096) وامضاؤها يوسف، وهي في المكتبة
(التسترية) من وقف الحاج على محمد النجف آبادي.
(مفتاح العلوم) لسراج الدين أبى يعقوب يوسف بن محمد بن علي السكاكي المتوفى
(626) رتبه على ثلاثة اقسام، الصرف والنحو وعلمي المعاني والبيان وله شروح
وتلخيصات متعددة وعليه وعلى شروحه حواش كثيرة ذكر بعضها في " كشف الظنون "
وذكرنا قليل منها في (ص 70 و 202 و 192) ونذكر هنا حاشية على متن الكتاب.
(1201: الحاشية عليه) للأمير غياث الدين منصور بن المير صدر الدين الدشتكي
المتوفى (948) توجد نسخة منها في مكتبة (المحيط).
(مفتاح الغيب) تأليف المولى صدر الدين الشيرازي المتوفى (1050) يأتي
في الميم.
(1202: الحاشية عليه) للحكيم السبزواري المولى هادي بن مهدي المتوفى (1289)
ذكرت في فهرس تصانيفه ويوجد نسخته في مكتبة (المشكاة).
(مفتاح الفلاح) في الأدعية للشيخ البهائي المتوفى (1031) يأتي في الميم.
214

(1203: الحاشية عليه) للمولى إسماعيل بن محمد حسين الخواجوي المتوفى (1173)
أولها (بعد حمد من بيده مفتاح الفلاح ومصباح النجاح) وآخرها (ولنختم
الكلام في هذا المقام على لفظي الرحمة والاحسان) عناوينها (قوله قوله) ويحيل
فيها إلى حاشيته على أربعين الشيخ البهائي وهي كبيرة تزيد على ضعفي أصلها، وقد
دونها الشيخ أبو الهدى بن الميرزا أبى المعالي الكلباسي المتوفى (27 ع 2
1356) فيها معارف جليلة ونكات أخلاقية عرفانية، وقد يذكر بعض أشعاره
بالمناسبة منها:
قوله: مارا غرور عافيت از دست برده بود * بي مهرى زمانه بفرياد ما رسيد
وقوله: آسايش تن غافلم از ذكر خداكرد * هموارى أين رآه مرا سربهوى كرد
(مقاتل الطالبين) تأليف أبى الفرج الأصفهاني المذكور في (ج 2 ص 249)
يأتي في الميم.
(1204: الحاشية عليه) لاعتضاد السلطنة وزير العلوم على قلى ميرزا المتوفى ليلة
العاشور (1298) وهي بالفارسية، رأيت النقل عنها في بعض التصانيف المتأخرة
ترجمه في " المآثر ص 193 " وأطراه في فضله وعلمه في مقدار صفحتين، وذكر
أنه اعترف جميع علماء عصره بفضله، وأنه أول من لقب بوزير العلوم في الدولة
القاجارية، وذكر أن له تصانيف في التأريخ والأسطرلاب والهندسة، وكذا ترجمه
في " مجمع الفصحاء " (ج 1 - ص 41) بعنوان تخلصه فخري، وذكر أنه في يوم
وفاة والده السلطان فتح علي شاه (1250) كان ابن ثلاث عشرة سنة فتكون ولادته
(1237) وعمره إحدى وستون سنة وكانت له مكتبة نفيسة اشتراها برمتها سپهسالار
ووقفها لمدرسته وهي من آثاره الباقية، وله ترجمة " الآثار الباقية " المذكورة
في (ج 4 ص 73).
(المقاصد العلية في شرح الألفية الشهيدية) للشيخ زين الدين الشهيد الثاني
ذكر في (ج 2 ص 297). ويأتي في الميم أيضا.
(1205: الحاشية عليه) للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى بها
في (1333) توجد نسخة الأصل بمكتبته بهمدان. وله الحاشية على المكاسب وغيره
مما مر ويأتي
215

(مقدمة منظومة في التجويد) لشمس الدين أبو الخير محمد الجزري الشافعي ذكرنا
حاشيته في (ص 57) ونذكر هنا واحدة فاتنا ذكرها هناك.
(1206: الحاشية عليها) للشيخ عبد الرحيم سلطان القراء بن الشيخ أبى القاسم
التبريزي المولود بها (17 صفر 1255) والمتوفى بها في (19 رمضان
1336) والمدفون بصفة الصفا هناك. كان عالما في التجويد فاضلا استفاد من بحثه
الفاضل المعاصر الإيرواني والشيخ ميرزا فرج الله بن الحاج محمد العباچي التبريزي
وغيرهما. ونسخة الحاشية بخطه موجودة في كتب ميرزا جعفر بن الشيخ أبى القاسم
سلطان القراء بتبريز كما كتبه إلينا من فهرسه أوله: (يقول راجي عفو رب سامع *
محمد بن الجزري الشافعي (أقول) الناظم هو شمس الدين..) وآخره [على النبي
المصطفى خير البشر * ما طلع الشمس وما لاح القمر. هذا البيت الأخير ليس في
نسخة المصنف وانما علق بها].
(مقدمة الواجب) مسألة من مباحث أصول الفقه. وقد علقت بهذا المبحث من
كتب الأصول كالمعالم والقوانين والكافية وغيرها حواش خاصة ذكرناها بعنوان الحاشية
المضافة إلى اسم الكتاب.
(مقدمتي الحدائق الناضرة) أي المقدمة الأولى والثانية من كتاب " الحدائق
الناضرة في أحكام العترة الطاهرة " للمحدث البحراني الشيخ يوسف الدرازي. صاحب
اللؤلؤة. ذكرنا حواشي الحدائق في (ص 81) وهنا نذكر الحاشية على مقدمتيه هاتين
التي فاتنا ذكرها هنالك.
(1207: الحاشية عليه) للسيد محسن بن الحسن الأعرجي المقدس الكاظمي المتوفى
(1227) وهي على المقدمتين إلى قول المؤلف (تتميم: جمهور الأصوليين
على حجية القياس بالأولوية) وأكثرها اعتراضات على المؤلف ولذا يعبر عنها بالرد
على مقدمات الحدائق أيضا.
(المكاسب) أي المتاجر والمعاملات هو من اجزاء الفقه وقد استقل بالتدوين كثيرا
منها ما ألفه الشيخ الأنصاري المرتضى بن محمد امين التستري المتوفى (1281) وهو
إلى اليوم متداول التدريس وعليه حواش منها.
(1208: الحاشية عليه) للشيخ الميرزا أبى الفضل الطهراني صاحب " حاشية رجال
النجاشي " موجودة عند ولده الفاضل المعاصر الحاج ميرزا محمد.
216

(الحاشية عليه) للسيد أبى القاسم الإشكوري، اسمها " بغية الطالب " مر في
(ج 3 ص 133).
(1209: الحاشية عليه) للشيخ أحمد السلطان آبادي المتوفى بالنجف حدود (1315)
وهي من أول البيع إلى آخر الكتاب، رأيتها بخطه عند الشيخ أسد الله الزنجاني
وكان يقول أنها من تقرير بحث أستاده الفاضل الإيرواني، وله " مرشد الدلائل في
حاشية الرسائل " يأتي.
(1210: الحاشية عليه) للمولى أحمد الشبستري النجفي الذي كان من تلاميذ العلامة
الأنصاري، واختص بعده بالسيد حسين الكوهكمري، وكان يقرر بحثه، وبعد وفاته
صار من المدرسين في النجف إلى أن توفى بها في نيف وثلاثمائة، ومن المجازين
منه الشيخ محمد حسن بن المولى على العلياري التبريزي الذي ورد إلى النجف
(1297) وبقى إلى عشر سنين وعاد إلى تبريز مجازا من مشايخه، وقد أدرجت
الإجازات في كتابه " مختصر المقال " ونسخة هذه الحاشية بخطه رأيتها عند الشيخ
عبد الله المامقاني المتوفى (1351).
(1211: الحاشية عليه) للشيخ أحمد بن الحسين التفريشي النجفي وهي مجلدات
موقوفة أيضا على نهج وقفية حاشية الفرائد له المذكورة في (ص 153).
(1212: الحاشية عليه) للشيخ باقر بن جعفر البهاري الهمداني المتوفى بها في
(1333)، توجد بخطه في مكتبته بهمدان. ومر له الحاشية على القوانين وغيره.
(1213: الحاشية عليه) للميرزا محمد باقر بن محمد مهدي الزنجاني المعاصر المولود
في (1312) رأيتها بخطه وهي من أول البيع إلى آخر الخيارات. ومر حاشيته
على الفرائد.
(1214: الحاشية عليه) للشيخ محمد باقر بن المولى مهدي بن المولى باقر النجم آبادي
من قرا ساوج پلاغ من نواحي طهران، هو من العلماء المعمرين الذين أدركتهم
وقد سألته عن مولده فذكر أنه ولد في (1264) وأنه كان يوم وفاة والده ابن اثنتي
عشرة سنة، اشتغل في الفقه والأصول في النجف سنين وكان من خواص أصحاب
المولى حسينقلي الهمداني، ولذا كان يحب العزلة بعد رجوعه إلى طهران، وقد فرغ
217

من تبييض هذه الحاشية بخطه في طهران في (1320) والنسخة رأيتها في كتب
الشيخ محمد الجواد الجزائري في النجف، وكان قد ذهب بصره أخيرا وزار العتبات
بنية المجاورة فيها لكنه أجبر بالعود إلى إيران ولم تطل بعد العود إليها أيامه فتوفى
(ع 1 1347) وأخوه الأكبر منه الحاج الشيخ هادي المعروف بسنگلجي مؤلف
تحرير العقلاء المذكور في (ج 3 ص 385) والمطبوع بطهران وابنا عمه الحاج
آقا محمد والآقا حسن كانوا من أعاظم العلماء الربانيين وقد ترجمهم الفاضل في
" المآثر والآثار ".
(1215: الحاشية عليه) لبعض المتأخرين عن الشيخ الأنصاري لم يعين عندنا شخصه، رأيتها في مكتبة السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي بكربلاء.
(1216: الحاشية عليه) لشيخنا الميرزا محمد تقي بن الميرزا محب علي الشيرازي نزيل
سامراء والمتوفى بالحائر في (1338) دونها فضلاء تلاميذه وطبع ما دون منها
أخيرا في حياته.
(1217: الحاشية عليه) من أول البيع إلى بيع الوقف للشيخ محمد الجواد ابن الشيخ
حسن البلاغي النجفي المتوفى (شعبان 1352) طبعت في (1343) مع الجزء
الأول من كتابه " العقود المفصلة " وبعض قصائده في النفس وفي مولد الحجة
وفي جواب (أيا علماء العصر..).
(1218: الحاشية عليه) للشيخ الميرزا حبيب الله الرشتي النجفي المتوفى (1312)
صاحب " بديع الأفكار " و " التقريرات " وغيرهما، علقها على هوامش نسخته ثم
دونها تلميذه السيد محمد بن السيد إبراهيم اللواساني المتوفى بالنجف في (1317؟؟)
وكتب نسخة بخطه وهي كانت عند ولده الأكبر السيد أبى القاسم، وعن نسخته
استنسخ الحاج على محمد النجف آبادي بخطه النسخة الموجودة في مكتبة (الشوشترية)
(1219: الحاشية عليه) لمولانا محمد حسن بن محمد صالح كبة البغدادي صاحب " حاشية
الفرائد " رأيتها بخطه في حياته، وهي كبيرة تقرب من ثلاثين ألف بيت من أول
المكاسب المحرمة وتمام البيع الا مواضع قليلة منه " كان مشغولا بتتميمها، وله أيضا
حاشية قديمة على أوائل كتاب البيع منه لكنها لم تتم.
218

(الحاشية عليه) للفاضل المامقاني صاحب البشرى المذكور في (ج 3 ص 120)
اسمها " غاية الآمال "، يأتي.
(1220: الحاشية عليه) للميرزا محمد حسين بن محمد جعفر التبريزي المعاصر المولود
في (1304) هي على خصوص الخيارات منه.
(1221: الحاشية عليه) للشيخ محمد حسين بن الحاج محمد حسن معين التجار (الكنپاني)
الأصفهاني المتوفى بالنجف في (5 ذي الحجة 1361) هي على البيع والخيارات،
سمعت أنها تحت الطبع.
1222: الحاشية عليه) للسيد حسين بن علي البختياري الأصفهاني النجفي صاحب
" حاشية الفرائد " هي على الخيارات كما حدثني به.
(1223: الحاشية عليه) لميرزا رضا ابن إبراهيم بن حاج آقا التبريزي اللطفي المولود
حدود (1335) وهي تقريرات بحث أستاده السيد أبى القاسم ابن علي أكبر الخوئي
مؤلف " أجود التقريرات " رأيت الموجود في (600 ص) عند مؤلفه في (1365).
(1224: الحاشية عليه) للفقيه الورع جمال السالكين الآقا رضا بن محمد باقر التبريزي
المتوفى بالنجف في يوم الجمعة (3 شوال 1331) كان من خواص أصحاب
المولى حسينقلي الهمداني المذكور في (ج 4 ص 46) ومن تلاميذ السيد الحجة
الكوهكمري، والحاشية بخط يده عند ولده الميرزا يوسف آقا المعاصر
(1225: الحاشية عليه) للشيخ الفقيه الآقا رضا بن محمد هادي صاحب " مصباح
الفقيه " الهمداني النجفي المتوفى بسامراء في (1322) رأيت نسخة منها في مكتبة
المدرسة الشيرازية بسامراء عليها تملك الشيخ محمد أمين بن المولى إبراهيم النوري
الأيلكائي الطهراني المتوفى بها في (1354) وتأريخ تملكه لها في (1317).
(الحاشية عليه) للشيخ زلفعلي الزنجاني، اسمها " كم ترك الأول للآخر " يأتي
(1226: الحاشية عليه) للمدرس الشهير الآقا ضياء الدين العراقي المتوفى بالنجف
في (28 ذي القعدة 1361) ووالده الآخوند المولى محمد الكبير العراقي كان
مجازا من السيد شفيع الجاپلقي كما في " الروضة البهية " وتوفى في نيف وثلاثمائة
بعد الألف والحاشية على كتاب البيع فقط.
219

(1227: الحاشية عليه) للشيخ عبد الله بن الشيخ محمد على بن عبد الغفار الرايني
الكرماني النجفي مؤلف " تنقيح المقاصد " المذكور في (ج 4 ص 465) كانت
الحاشية بخطه عند ولده الشيخ محمد رضا حملها معه إلى إيران.
(1228: الحاشية عليه) للشيخ على بن جواد المرندي المعاصر مؤلف " حاشية
الفرائد " المذكور آنفا، مجلد كبير بخطه، أوله (الحمد لمن خلق الانسان علمه
البيان والتبيان) فرغ من المكاسب المحرمة (1327) وفرغ من البيع إلى آخر
الرسائل الفقهية الملحقة بالمكاسب في (1332).
(1229: الحاشية عليه) للميرزا على بن الشيخ عبد الحسين الإيرواني مؤلف بشرى
المجتهدين المذكور في (ج 3 - ص 120) توجد بخطه عند ولده الميرزا يوسف.
(1230: الحاشية عليه) للشيخ على بن نصر الله الهمداني صاحب " حاشية الفرائد "
المذكور آنفا، هي من أول البيع إلى آخره، وقد حملها ولده الشيخ محمد تقي معه
إلى همدان.
(1231: الحاشية عليه) للمولى محمد على النخجواني صاحب " حاشية الفرائد "
المذكور آنفا.
(1232: الحاشية عليه) للسيد محمد على بن محمد صادق الخوانساري من مشايخ إجازة
سيدنا ضياء الدين أبى تراب الخوانساري " قال السيد أبو تراب انه توفى (1286)
في أول القحط الذي ارتفع في (1288) (أقول) طبعت أوائل هذه الحاشية على
نسخة المكاسب المطبوعة في (1324) وكان هو من تلاميذ المولى حسن على التوى
سركاني، وله في الأصول " الصراط المستقيم " كما يأتي.
(1233: الحاشية عليه) لشيخنا المولى محمد كاظم بن المولى حسين الخراساني الهروي
النجفي مؤلف " كفاية الأصول " والمتوفى (1329) طبعت بإيران.
(1234: الحاشية عليه) لسيدنا السيد محمد كاظم بن السيد عبد العظيم الطباطبائي
اليزدي النجفي المتوفى بها في الثلاثاء الثامن والعشرين من رجب (1337) طبعت
بإيران في مجلد كبير.
(1235: الحاشية عليه) للسيد محسن بن السيد مهدي الحكيم الطباطبائي النجفي
220

المعاصر المولود في (1306) في مجلدين أولها البيع إلى مباحث الولاية والثاني
الخيارات، وفرغ من الثاني (18 - ج 1 - 1342).
(1236: الحاشية عليه) للسيد محمد التنكابني المعاصر مؤلف " حاشية الفرائد "
كما مر.
(1237: الحاشية عليه) للفاضل الإيرواني المولى محمد بن محمد باقر المتوفى بالنجف
في (3 - ع 1 - 1306) توجد بخطه عند ولده الشيخ محمد الجواد كما ذكره لنا.
(الحاشية عليه) للشيخ موسى بن محمد الخوانساري المتوفى بالنجف في (1363)
اسمها " منية الطالب " يأتي.
(1238: الحاشية عليه) للميرزا هاشم بن جلال الدين الخوانساري مؤلف " حاشية
الفرائد " المذكورة آنفا.
(الملخص) في الهيئة تأليف محمود بن محمد الچغميني الخوارزمي، مرتب على مقدمة
ومقالتين، وهو متن مختصر وله شروح وحواش كثيرة ذكرنا بعضها في (ص 123
و 135). وهنا نذكر حاشية على نفس الكتاب.
(1239: الحاشية عليه) للمولى جلال الدين فضل الله بن العبيدي. أوله (الحمد
لله كفى أفضاله، والصلاة على النبي وآله) كتبها لالتماس جمع في ليال ثلاث غير
مراجع إلى كتاب أحد، عناوينه (قال - أقول) رأيت نسخة منه في السفرة الأخيرة
في الرضوية).
(الملل والنحل) للامام أبى الفتح عبد الكريم الشهرستاني المتوفى (548) هو
أحسن ما كتب القدماء في هذا الباب من حيث قلة اظهاره التعصب لمذهبه. وقد ترجم
بالفارسية مرات منها ترجمة أفضل الدين تركه المصلوب في (850) الموسوم ب‍ " تنقيح
الأدلة والعلل " وقد طبعه محمد رضا النائني بطهران في (1321 ش) ومنها ترجمة السيد
مصطفى خالقداد ترجمه في (20 - 1021) بأمر أكبر پادشاه الهندي.
(1240: الحاشية عليه) على الجزء الثالث من الكتاب عند البحث عما يتعلق بالإمامة،
وهي حاشية مبسوطة لمولانا الشيخ إسماعيل بن المولى محمد على المحلاتي النجفي
المتوفى بها في (1343) ومر له " أنوار المعرفة " و " تنقيح الأبحاث ".
(منبع الحيات في حجية قول المجتهدين من الأموات) للمحدث الجزائري
المتوفى (1112) يأتي في الميم وقد مر في (ج 4 - ص 390) تقليد الميت كثيرا:
221

(1241: الحاشية عليه) للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى بها
(1333) توجد في خزانة كتبه بهمدان ومر له الحاشية على المكاسب والقوانين
وغيره.
(منتهى أمل الأديب من كلام مغني اللبيب) للشيخ أحمد بن محمد بن علي بن
أحمد الشهير بابن ملا الحلبي المتوفى (979) كما في كشف الظنون تلميذ أبى البقاء
محمد بن إبراهيم ابن يوسف الحلبي الحنفي المعروف بابن الحنبلي المتوفى (971) بنقل
صاحب " الروضات - ص 93 " عن خط تلميذه (ابن ملا هذا). وهو شرح كبير للمغني
المذكور في (ص 211).
(1242: الحاشية عليه) للسيد صدر الدين محمد بن صالح الموسوي العاملي الأصفهاني
المتوفى بالنجف في (1263) قال في " الروضات 93 " انه رآى المجلد الأول
من الشرح بخط المصنف وعليه حواش كثيرة لشيخنا السيد صدر الدين.
(منتهى المطلب) تأليف العلامة الحلي الحسن بن يوسف. يأتي في الميم.
(1243: الحاشية عليه) للمولى نصر الله الهمداني المعروف بآخوند نصير تلميذ المحقق
الداماد، وصاحب " أصول الدين " المذكور في (ج 2 ص 195).
(منتهى المقال في علم الرجال) للشيخ أبى على محمد بن إسماعيل المازندراني
المولود بالحائر والمتوفى بها في (1215) تلميذ السيد محسن الأعرجي. يأتي في الميم.
(1244: الحاشية عليه) للسيد أبى تراب الخونساري المتوفى بالنجف (1346)
المترجم في رابع مجلدات مجلة " المرشد " (ص 271).
(1245: الحاشية عليه) لسيد مشايخنا أبى محمد الحسن صدر الدين المتوفى في
(1354) موجودة بخطه على هوامش نسخته في مكتبته بالكاظمية.
(1246: الحاشية عليه) لشيخنا العلامة النوري الحاج الميرزا حسين بن محمد تقي،
مترجم نفسه في آخر " خاتمة المستدرك " وتوفى (27 - ج 2 - 1320) وهي
مبسوطة كتبها على هوامش النسخة التي استعرتها منه مدة واستخرجت منها الكثير
لكن لم أوفق لتدوين جميعها.
(1247: الحاشية عليه) لشيخ أكثر مشايخي المولى على بن الميرزا خليل الطهراني
المتوفى بالنجف في (1296) ذكرها سيدنا الصدر في إجازة المبسوطة لنا في
(1330).
222

(1248: الحاشية عليه) للسيد شرف الدين على بن محمد المرعشي التبريزي المذكور
في (ص 135) المتوفى (1316) ذكرها حفيده السيد شهاب الدين نزيل قم.
(الحاشية عليه) للسيد صدر الدين محمد العاملي، دونها سيدنا الحسن الصدر وسماها
" نكت الرجال، يأتي.
(من لا يحضره الفقيه) هو أحد المجاميع الأربعة القديمة " الكافي " المذكور في
(ص 179) والاستبصار المذكور في (ص 17) و " التهذيب " المذكور في
(ص 51) وهذا الكتاب الذي هو للشيخ الصدوق محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى
(381) قال صاحب " اللؤلؤة " أن الأحاديث المسندة في الفقيه (3913 حديثا) والمراسيل
منه (2050 حديثا) يأتي في الميم وعليه حواش كثيرة نذكر بعضها:
(1249: الحاشية عليه) للسيد أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي مؤلف " بيان
الحق " المذكور في (ج 3 - ص 179) كان حيا في (1054) وتوفى قبل
(1060) ينقل عن هذه حاشية حفيده السيد محمد أشرف في " فضائل السادات ".
(1250: الحاشية عليه) للسيد الميرزا محمد باقر بن الميرزا حسن بن خليفة سلطان
صاحب " حاشية الروضة البهية " ترجمه القزويني في " تكملة الامل ".
(1251: الحاشية عليه) للأمير محمد باقر بن محمد الحسيني الداماد المتوفى (1041)
ينقل عنها في " فضائل السادات ".
(1252: الحاشية عليه) للآقا محمد حسين بن المولى محمد صالح المازندراني صهر
المولى محمد تقي المجلسي، قال شيخنا في " الفيض القدسي " رأيتها بخطه الجيد على
هوامش نسخته.
(1253: الحاشية عليه) لخليفة سلطان المير علاء الدين حسين بن رفيع الدين محمد
المرعشي الآملي المتوفى (1064) عبر عنها في " جامع الرواة " وفي " الرياض "
بالتعليقة وتوجد قطعة منها من أول باب أحكام السهو في الصلاة عند السيد شهاب
الدين بقم كما كتبة إلينا.
(1254: الحاشية عليه) للميرزا عبد الله بن الميرزا عيسى صاحب " رياض العلماء "
ذكر فيه أنها لم تتم.
(1255: الحاشية عليه) للمولى عزيز الله المتوفى (1074) أكبر ولد المولى محمد
تقي المجلسي ذكرها حفيده الميرزا حيدر على في رسالة " أنساب المجلسي ".
223

(1256: الحاشية عليه) للسيد علاء الدولة ابن ابن القاضي نور الله الشهيد في
(1019) نقل عنه بعض الأصحاب كذلك في مجموعته وقال أن رمز اسمه وامضائه
(س) ولكن صرح صاحب " الرياض " بأن علاء الدولة ابن القاضي نور الله وكان
له ولد فاضل اسمه السيد على قال [وكان السيد على في الهند وكان معاصرا لنا]
أقول الظاهر من كتابه " سواطع الأنوار " في المنطق أن اسمه علاء الملك بن نور الله
الحسيني كما هو المكتوب على النسخة، وقد استهل باسمه في خطبة الكتاب بقوله
[اللهم ألهمنا أسرار اللاهوت، وارزقنا علاء الملك والملكوت، ووفقنا للثناء على
معرف المعارف] وهو مقدم على السيد الميرزا علاء الملك بن الميرزا أبى طالب
الموسوي المجاز من الشيخ الحر في (1086).
(1257: الحاشية عليه) للشيخ محمد على بن محمد البلاغي المتوفى (1000) ذكرها
حفيده الشيخ حسن في " تنقيح المقال ".
(1258: الحاشية عليه) للشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد المتوفى
(1030) ذكرها في اللؤلؤة، ونسخة منها كانت في أصفهان اشتراها السيد محمد بن
سيدنا الطباطبائي اليزدي.
(1259: الحاشية عليه) للآقا جمال الدين محمد بن الحسين الخوانساري المتوفى
(1125) عبر عنها في " جامع الرواة " بالتعليقات.
(1260: الحاشية عليه) للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين الحارثي العاملي المتوفى
(1031) أولها [أبهى خبر يبتدأ به الكلام وأحسن حديث يفتتح به المرام حمد
الله سبحانه على آلائه] عناوينها (قال أقول) ولذا عبر عنه الشيخ الحر في المقدمة
الثانية من " تحرير الوسائل " بالشرح، وعبر الشرح أيضا في " تكملة نقد الرجال "
وقد يعبر عنها بالتعليقات لقوله في ديباجته [هذا ما لم يعق عنه عوائق الزمان ولم
تصد عن تحريره علائق الدهر الخوان من تعليقات حسان كأنهن اللؤلؤ والمرجان
يكشف عن كتاب من لا يحضره الفقيه نقابها] رأيت نسخة عصر المصنف في خزانة
(شيخنا الشيرازي) كان عليها تملك الشيخ يحيى بن عيسى النجفي في (1048)
وهي إلى أواسط منزوحات البراء، ورأيت في النجف نسخة أخرى بخط الشيخ محمد
224

ابن علي الجزائري في (1098) عليها صورة إجازة العلامة المجلسي للمحدث
الجزائري عند السيد مصطفى بن أبي القاسم بن أحمد بن الحسين ابن السيد عبد الكريم
الجزائري التستري النجفي.
(1261: الحاشية عليه) للشيخ محمد بن علي بن يوسف بن سعيد البحراني والد الشيخ
أحمد الإصبعي الذي هو من مشايخ الشيخ سليمان الماحوزي الذي توفى في (1121)
قال الشيخ سليمان هذا في " تأريخ علماء البحرين " انه شيخ مشايخنا وفي حاشيته
استدراكات جيدة.
(1262: الحاشية عليه) للمولى مراد الكشميري شارح بداية الشيخ الحر بشرحين
فارسيين " الدليل القاطع " و " النور الساطع " ترجمه وذكر تصانيفه في " نجوم السماء "
ونسخه شايعة منها عند الميرزا على (بهزادي) حفيد الحاج ميرزا حسن النوري
بطهران.
(الحاشية عليه) للمولى مراد التفريشي، اسمها " التعليقة السجادية " مر في
(ج 4 ص 223) ومر له الحاشية على الذريعة الحسينية.
(منهاج الهداية) في الفقه للشيخ محمد إبراهيم بن محمد حسن الكلباسي المتوفى
(1262) تلميذ بحر العلوم وكاشف الغطاء يأتي في الميم.
(1263: الحاشية عليه) لتلميذ المؤلف المولى محمد تقي بن حسين على الهروي الأصفهاني
الحائري المتوفى (1299) قال في كتابه " نهاية الآمال " أنها حواش متفرقة،
وعد من تصانيفه أيضا مسائل مبسوطة معلقة على فروع الصوم من كتاب " المنهاج ".
(منهج المقال في علم الرجال) المعروف ب‍ " الرجال الكبير " لميرزا محمد بن علي
بن إبراهيم الفارسي الاسترآبادي المتوفى (1028) وهذا هو الرجال الكبير وله
رجال وسيط ونسخهما شايعة " وله أخرى تسمى ب‍ " الوجيز " وعلى الكبير حواش
كثيرة نذكر منها:
(1264: الحاشية عليه) للشيخ أحمد بن صالح آل طعان الستري البحراني المتوفى
(1315) ذكرها تلميذه وصهره وابن أخته الشيخ على في " أنوار البدرين ".
(الحاشية عليه) الموسوم ب‍ " التعليقة " ذكرناه في (ج 4 ص 223).
(1265: الحاشية عليه) للميرزا عبد الله أفندي صاحب " رياض العلماء " ذكرها سيدنا
في " تكملة الامل " حكاية عن بعض.
225

(1266: الحاشية عليه) للسيد عبد الله بن نور الدين الجزائري التستري المتوفى
(1173) ذكرت في فهرس تصانيفه.
(1267: الحاشية عليه) لشيخنا الميرزا محمد على بن محمد نصير المدرس الچهاردهي
النجفي المتوفى (1334) موجودة بخطه عند حفيده مرتضى المدرسي الچهاردهي
بطهران.
(1268: الحاشية عليه) للمولى عناية الله القهپائي تلميذ الشيخ البهائي والمولى
عبد الله التستري، رأيتها في حواشي الكتاب بخط الميرزا أبى الحسن بن عبد الله في
سنة (1051) ولعل الكاتب هو بعينه الميرزا أبو الحسن بن عبد الله الكاشي الذي
كتب بخطه مزار " التهذيب " في سنة (1020) الموجود في (الرضوية)، بل
يحتمل اتحاده بعينه مع تلميذ المولى القهپائي الذي ألف كتابا كبيرا في الرجال
مصرحا فيه بأنه تلميذ القهپائي، وتوجد نسخة رجاله في مكتبة (المشكاة) ونسخة
الرجال الكبير مع تلك الحواشي وغيرها مما يأتي، يوجد عند الشيخ على بن إبراهيم
القمي في النجف.
(1269: الحاشية عليه) لتلميذ مصنفه الشيخ محمد سبط الشهيد المتوفى (1030)
ذكرت في فهرس تصانيفه.
(1270: الحاشية عليه) للمصنف نفسه، ورمزها (منه ره) بخط الميرزا أبى الحسن
المذكور آنفا على نسخته التي كتبها في سنة (1051).
(1271: الحاشية عليه) للشيخ نعمة الله بخط الميرزا أبى الحسن المذكور، نقلها
على هوامش نسخته وكتب رمز اسم المحشي (ن - ع أيده الله) فيظهر حياته وقت
كتابة النسخة، وأظن أن المحشي هذا هو المولى نعمة الله بن قوام الدين محمد
النصيري الشيرازي صاحب الحاشية على " تلخيص الأقوال " السابق ذكرها.
(منية اللبيب في شرح التهذيب) أي " تهذيب طريق الوصول إلى علم الأصول "
المذكور في (ج 4 ص 511) للعلامة الحلي، وشرحه " المنية " للسيد ضياء الدين
ابن أبي الفوارس محمد بن علي بن الأعرج الحسيني الحلي ابن أخت العلامة صاحب المتن مطبوع
226

(1272: الحاشية عليه) لآقا محمد جعفر بن آقا محمد على الكرمانشاهاني المتوفى
(1254) ذكره أخوه الآقا احمد في " مرآت الأحوال "،
(ميراث القواعد) مر حواشيه بعنوان الحاشية على القواعد.
(النافع في مختصر الشرايع) مرت حواشيه بعنوان الحاشية على المختصر النافع.
(نتايج الأفكار) للسيد إبراهيم القزويني صاحب الضوابط المتوفى (1264).
(1273: الحاشية عليه) لتلميذه ميرزا محمد التنكابني، صرح في قصصه أنها غير شرحه
له الذي هو في أربع مجلدات.
(1274: الحاشية عليه) للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار على النقوي
المتوفى بلكهنو في (1312) ذكرها السيد علي نقي في " مشاهير علماء الهند ".
(1275: الحاشية عليه) للسيد مصطفى بن السيد محمد هادي بن السيد مهدي بن
السيد دلدار على، ذكرت في رسالة ترجمته.
(نجات العباد) تأليف الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر المتوفى (1266). يأتي
في النون ويأتي شروحه في الشين
(1276: الحواشي الفتوائية عليه) (1) لعامة العلماء المتأخرين عنه. أولهم تلميذه الشيخ
مرتضى الأنصاري المتوفى (1281) وبعده تلاميذه السيدان الشيرازي والكوهكمري
والشيخ راضي الفقيه، والمولى محمد تقي الهروي، رأيت حاشية الأخيرين بخطهما،
ثم هكذا علقت عليه الحواشي بعد الماية الثالثة عشرة إلى أن طبع وانتشر " عروة الوثقى "
لسيدنا اليزدي، فإنه أخذ مكان " نجات العباد " وموقعيته، لتحشية مراجع التقليد
والعلماء فتاواهم عليه، لعمل المقلدين من عوام الناس، وكل هذه الحواشي مختصرة
فتوائية لا تستحق الذكر مستقلا.
(نقد الرجال) للسيد مير مصطفى بن حسين التفريشي، المتوفى (1021) يأتي
في النون.
(1277: الحاشية عليه) للمولى محمد تقي بن مقصود على المجلسي الأصفهاني المتوفى
بها في (1070) ينقل الميرزا حيدر على في اجازته الكبيرة ترجمة الشيخ البهائي
عن هذه الحاشية التي نقلها بعض أحفاد المجلسي بخطه على نسخته.

(1) راجع مقدمة الحواشي وصفحات (56 و 89 و 149).
227

(1278: الحاشية عليه) للسيد عبد الله الجزائري المتوفى (1173)، قال في اجازته
انها غير مدونة.
(الحاشية عليه) للشيخ عبد النبي مر في (ج 4 ص 417) بعنوان " تكملة نقد
الرجال ".
(1279: الحاشية عليه) للآقا محمد على الكرمانشاهي المتوفى (1216) ينقل
عنها شيخنا في " خاتمة المستدرك " وقال [هي حواش كثيرة رأيتها بخطه].
(1280: الحاشية عليه) للمولى عناية الله القهپائي صاحب ترتيب الكشي وترتيب
النجاشي و " مجمع الرجال " الذي فرغ منه في (1016) صرح مولانا الكنى في
" توضيح المقال " بأنه رأى حواشي القهپائي على " نقد الرجال " واستظهر شيخنا
النوري ذلك أيضا لكن يظهر من صاحب " الرياض " الترديد بين كونها للقهپائي أو
للشيخ عبد النبي الجزائري صاحب " الحاوي
(1281: الحاشية عليه) للسيد صدر الدين محمد بن السيد صالح الموسوي العاملي
الأصفهاني المتوفى (1263) حكى عنها سيدنا الحسن الصدر وقال إنها بخطه على
هوامش نسخة كانت عند ولده (السيد أبو جعفر).
(1282: الحاشية عليه) للسيد نعمة الله المحدث الجزائري المتوفى بعد (1112)
مختصرة، دونها السيد أحمد بن الحسين المدعو بالسيد آقا التستري النجفي المعاصر،
وسماها بالتعليقة اليسيرة.
(نهاية الادراك) في شرح " التذكرة النصيرية " في الهيئة. أصل التذكرة للخواجه
الطوسي وقد مر في (ج 4 ص 50) ومر حواشيه وحواشي شروحه في (ص 38
و 119) واما هذا الشرح فهو للعلامة قطب الدين محمود الشيرازي المتوفى بتبريز في
(710) والمدفون عند قبر البيضاوي هناك.
(1283: الحاشية عليه) للشيخ شمس الدين محمد بن أحمد الخفري المتوفى (957)
صاحب الحاشية على الشرح الجديد مذكور في (ص 116).
نهج البلاغة) للسيد الشريف الرضى المتوفى (406) جمع فيها خطب علي (ع)
وكلماته يأتي في النون مفصلا وله شروح كثيرة ومستدركات، وقد كتب في تعريفه
رسائل مثل " ما هو نهج البلاغة؟ " و " نهج البلاغة چيست؟ " تأتى في محلها، وكذا
يأتي حاشيتي عماد القاري والسيد الجزائري عليه بعنوان الشرح في الشين.
228

(الوافي) في جمع أحاديث الكتب الأربعة " الكافي " " من لا يحضره الفقيه "
" التهذيب " و " الاستبصار " للمولى محسن محمد بن مرتضى الفيض الكاشاني المتوفى
(1091) يأتي في الواو، وعليه حواش نذكر منها:
(1284: الحاشية عليه) للسيد إبراهيم بن محمد القمي أخ السيد صدر الدين، والمعاصر
للشيخ عبد النبي القزويني، ذكرها في " تتميم الامل " بعنوان الشرح كما ذكرها
في " تكملة نقد الرجال ".
(1285: الحاشية عليه) أيضا، للأستاذ الوحيد الآقا محمد باقر البهبهاني المتوفى
(1206) صرح بها في آخر حاشيته على ديباجة " المفاتيح " وكذا السيد محسن
الأعرجي في أول حاشيته على الوافي.
(1286: الحاشية عليه) للميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق اللاهجي القمي المتوفى
(1121) رأيت قطعة من الوافي من كتاب الصوم إلى كفارة اليمين في نسخة نفيسة
جيدة الخط مصححة توجد في مكتبة (التسترية) من وقف الحاج على محمد النجف
آبادي وهي بخط الميرزا حسن المذكور، فرغ من الكتابة (1070) وعلق عليها
بخطه حواشي نفسه رمزها (ح) وحواشي غيره أيضا ونقل في بعض الحواشي لنفسه
عن كتاب " أنيس العابدين " الدعاء المشهور (اللهم أدخل على أهل القبور السرور)
الذي يقرأ في كل يوم من شهر رمضان، وكتب حواشي أخرى للمؤلف أيضا نقلا
عن خطه.
(1287: الحاشية عليه) للميرزا عبد الله أفندي بن الميرزا عيسى صاحب " رياض
العلماء " المتوفى حدود (1131) ذكرها في رياضه.
(1288: الحاشية عليه) للسيد عبد الله بن نور الدين الجزائري المتوفى (1173).
ذكر في تذكرته وفي اجازته أنها مدونة وكذا في " تحفة العالم " وذكر طابع " تذكرة
تستر " وناشره في كلكتة في مقدمة الطبع أن نسخة منها عنده.
(1289: الحاشية عليه) للمولى فضل الله بن محمد شريف، هي على كتاب العقل والعلم
من الوافي بعنوان (قوله أقول) دونها المؤلف نفسه وكتبها بخطه النسخ الجيد
229

وفرغ من الكتابة في (رجب 1106) أولها (نحمدك اللهم يا مبدع العقل
والنفس والحواس وملهم العلم والمعرفة للأكياس) وعلى هامش النسخة حواش
وتعليقات للمؤلف نفسه بخطه والنسخة موجودة في مكتبة (سپهسالار) ذكرت خصوصياتها
في فهرس المكتبة (ج 1 ص 247).
(1290: الحاشية عليه) للسيد محسن بن الحسن المقدس الأعرجي الكاظمي المتوفى
(1227) هي على أوائل الوافي، دونها بعض أحفاده ورآها سيدنا الحسن الصدر
كما ذكره في " ذكرى المحسنين ".
(1291: الحاشية عليه) للمؤلف نفسه، نقلها الميرزا حسن اللاهجي عن خط المؤلف
على هامش نسخته التي كتبها في (1070) المذكورة آنفا.
(وافية الأصول) للشيخ الزاهد عبد الله بن محمد البشروئي الخراساني المتوفى
بكرمانشاه والمدفون هناك في (1071) وعقبه في بشرويه (من محال خراسان)
معروفون إلى اليوم، وعلى الوافية شروح وحواش نذكر منها.
(1292: الحاشية عليها) للسيد محسن الأعرجي المذكور آنفا هي غير شرحيه للوافية
الموسوم أحدهما بالوافي الذي الفه في (1194) والآخر الموسوم بالمحصول كما
يأتي، بل هذه تعليقات منه بخطه على نسخة الوافية التي كتب بخطه في آخرها ما
صورته [بلغ قبالا وتصحيحا بحسب الجهد والطاقة في مجالس عديدة آخرها يوم
الأحد سلخ جمادى الأولى سنة ثمان وثمانين بعد المائة والألف وكتب الأقل محسن
الحسيني الأعرجي].
(الحاشية عليها) للسيد صدر الدين محمد يأتي بعنوان " شرح الوافية ".
(1293: الحاشية عليها) لبحر العلوم السيد محمد المهدى البروجردي الطباطبائي المتوفى
(1212) وهي على مبحث الحقيقة والمجاز منه وقد يقال لها الشرح أيضا.
(الوافية في شرح الكافية) الكافية في النحو لجمال الدين أبى عمر وعثمان بن
عمر المعروف بابن الحاجب المالكي المتوفى (646) و " الوافية " هو الشرح المتوسط
من الشروح الثلاثة للسيد ركن الدين حسن بن محمد الاسترآبادي الحسنى المتوفى (717).
(1294: الحاشية عليه) للأديب الشاعر المولى أبى الحسن أحمد الآبي وردي،
المعروف بدانشمند صاحب " الحاشية على الحاشية الشريفية على شرح الشمسية. "
230

وعلى شرح المطالع وغيرهما مما مر، وتأريخ كتابة بعضها في (887) وهذه
الحاشية توجد في (الرضوية) كما ذكر في فهرسها (ج 3 ص 8) فهو من أهل
المائة التاسعة، ويوجد أيضا حاشية المير السيد الشريف الجرجاني على الوافية النحوية
وكذلك تتميم ولده لها في (الرضوية) كما في (ص 7 ج 3).
(وسائل الأصول) في أصول الفقه للسيد محمد بن علي المجاهد المولود (1180)
والمتوفى (1242) يوجد نسخته الأصلية في مكتبة (مجد الدين يأتي في الواو.
(1295: الحاشية عليه) لبعض الأصحاب، رأيت نسخة مدونة منها بخط المحشي
كتبها لبعض الأذكياء في بلدة قم في (ع 1 - 1214).
(الهداية) في فروع الحنفية لبرهان الدين علي بن أبي بكر المرغيناني الحنفي المتوفى
(593) وله شروح ومختصرات كثيرة من علماء الحنفية وغيرهم وعليه حواش لا تحصى منها.
(1296: الحاشية عليه) على مبحث الوضوء خاصة للسيد القاض نور الله الشهيد
(1019) أوله (قوله: وحد الوجه. آه. أقول: انما تعرض المصنف لبيان حد
الوجه دون اليدين والرجلين لعدم التعرض له في الآية).
(إلى هنا) تم فهرس أسماء الكتب التي يعبر عنها بالحاشية أو التعليقة، وقد جمعنا
منها في هذا الباب (1286 حاشية) على (308 مصنف) واما ما يعبر عنها بالحواشي
أو التعليقات فسيذكر بعنوان الحواشي في حرف الحاء بعده الواو. ونذكر هناك
أيضا كل ما فاتنا ذكرها هنا، حتى توضع في محلها في الطبع الثاني انشاء الله تعالى.
231

بقية الحاء ثم الألف
(حاصر صناعة الطب) أو " الجامع الحاصر لصناعة الطب " كما في ابن النديم
(ص 417) وفي " أخبار الحكماء ص 180 " أو " الجامع الكبير " أو " الحاوي "
يأتي بالعنوان الأخير.
(1297: الحاصل والمحصول) في الفلسفة في عشرين مجلدا، للشيخ الرئيس أبى عبد
الله الحسين بن عبد الله بن الحسن بن علي بن سينا المتوفى (428) ذكر تلميذه الذي
ترجم أحواله وهو الشيخ أبو عبيد عبد الواحد الگوزگاني (الجوزجاني) أن الشيخ
حكى له أنه ألف هذا الكتاب في بخارا، لجاره أبى بكر البرقي الخوارزمي وكذا ألف
له " البر والاثم " في الأخلاق، وكانت نسختهما عنده ولم ينتسخ عنهما.
(1298: الحاضرات الحسنى) أو " رحلة العراق " للسيد عبد الرزاق الحسيني
البغدادي المعاصر، طبع في بغداد (1343).
(1299: حافظ الأبدان) في شرح جملة من الأحاديث الطبية المروية عن الأئمة (ع)
في الأصول القديمة التي جمع بعضها الشيخ إبراهيم الكفعمي، وبعضها الشيخ محمد
ابن إدريس الحلي وغيرهما، للمولى محمد شريف بن محمد صادق الخاتون آبادي، هو
شرح فارسي ألفه باسم الشاه سلطان حسين وفرغ منه في أول شهر الصيام (1121)
أوله [سبح لله ما في السماوات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم] ذكر فيه أنه
كتبه بعد فراغه عن " شرح طب النبي " و " شرح طب الأئمة " و " شرح طب الرضا "
و " الأربعين الطبية " المذكور في (ج 1 ص 418) رأيت نسخة منه في المشهد
الرضوي في مكتبة المحدث المرحوم الشيخ عباس القمي.
(1300: حافظ تشريح) فارسي في تشريح ديوان الحافظ الشيرازي وتبويبه وتقسيمه على
حسب المضامين لعبد الحسين هژير مطبوع بطهران في (1307 ش) في (230 ص)
232

(1301: حافظ شيرين سخن) في ترجمة أحوال الخواجة حافظ الشيرازي تأليف
الدكتور محمد المعين المعاصر المولود (1291 ش) فارسي كبير طبع نصفه الأول في
(1319 ش) في (400 ص)، وقد ألف في ترجمة أحوال حافظ كتب أخرى
مطبوعة متداولة، مثل " شرح حال لسان الغيب حافظ " لسيف پور الفاطمي يأتي، وكذا
" داستان زندگاني حافظ " لحسين پژمان، ومنها " بحث در آثار وأفكار وأحوال
حافظ " في مجلدات طبع منها المجلد الأول في تأريخ عصر الحافظ، والمجلد الثاني
في تأريخ التصوف في الاسلام الذي تم طبعه في (1322 ش) وهما من تأليف الدكتور
قاسم غنى السبزواري وزير بهداري (الصحية) سابقا
(1302: حافظ الصحة) رسالة فارسية في حفظ صحة الأبدان، تأليف الميرزا محمد تقي
ملك الأطباء الشهير بحاج آقا بابا الطبيب الشيرازي مؤلف " البحرانية " المذكور
في (ج 3 ص 49) طبع مع كتابه " تسهيل العلاج ".
(1303: كتاب الحاكم) في الفقه على مذهب الشافعي في مجلدين لأبي نزار الحسن
ابن أبي الحسن صافي الملقب بملك النحاة البغدادي المولود بها في (489) والمتوفى
(568) صاحب كتاب الحاوي في النحو في مجلدين الآتي ذكره في (ص 234) وقد
ذكرهما في " كشف الظنون " وكذا ذكره الحموي في (معجم الأدباء ج 8 ص 123 "
كما ذكر له أيضا كتاب " العمد " في النحو، وقال هو مجلدة وهو كتاب نفيس
ولكن السيوطي في " البغية " ذكره بعنوان " العمدة في النحو وكذا الچلبي في
" كشف الظنون (ج 2 ص 135 " قال [عمدة في النحو لأبي نزار ملك الرافضة
والنحاة حسن ابن صافي بردون التركي] والعجب أنه لم يذكر في غير هذه الصفحة
من " كشف الظنون " بهذا الوصف يعنى ملك الرافضة وابن بردون التركي وكذا
في غيره من الكتب المترجم فيه هذا الرجل الشهير بالشافعية مثل " معجم الأدباء "
و " وفيات الأعيان " و " مرآة الجنان " و " الشذرات " وغيرها، ولأجل قول
صاحب " كشف الظنون " هنا عده سيدنا الصدر في " تأسيس الشيعة " ومختصره المطبوع
الموسوم، ب‍ " الشيعة وفنون الاسلام ص 137 " من علماء الشيعة المصنفين في
علم النحو كما صرح به، فالعهدة في ذلك على صاحب " كشف الظنون ".
233

(1304: حالات الحكماء) الفارسي في قسمين الحكماء قبل الاسلام من آدم أبى
البشر وإدريس إلى تمام نيف وثلاثين حكيما، والحكماء بعد ظهور الاسلام من حنين
ابن إسحاق وابنه إسحاق بن حنين إلى ما يقرب من سبعين حكيما آخرهم شهاب الدين
السهروردي أوله [سپاس وستايش حكيميرا كه أول بي أول است] وآخره [تمت
كتاب حالات حكماء بعون الله] نسخة منه في مكتبة (المشكاة) تأريخ كتابتها
(24 محرم 1286).
(1305: حالات الشهداء) يشبه الرومان. في بيان مظالم يزيد وأحوال شهداء
الطف باللغة الأردوية، طبع بالهند كما في الفهرس الاثني عشرية اللاهورية.
(1306: حالات وسخنان خواجة أبو سعيد أبو الخير) فارسي طبع في پطرس بورغ،
(لنين گراد) ذكر فيه من شعر أبو سعيد قوله:
چون خاك شدى خاك تورا خاك شدم * چون خاك تورا خاك شدم پاك شدم
وسيأتي في الشين شرح حالات جمع كثير بعنوان شرح حالات منهم ابن سيناء،
ابن مقفع، ابن يمين، باباطاهر، بايزيد، الشيخ، البهائي، السيد جمال الأفغاني، الحافظ،
خاجو الكرماني، خيام، رودكي، شيخ زاهد، سعدى، سلمان ساوجي، شهاب الدين
سهروردي، ملا صدرا، عطار، غزالي، قائم مقام، قابوس بن وشمگير، كلنل محمد تقي
خان، محمد بن جرير، محمد بن زكريا، محمود شبستري، مسعود سعد، مولوي، وحشي،
يغما، وغير هؤلاء.
(1307: الحاوي) في الفقه للشيخ أحمد بن الحسن بن منصور من آل عمران القطيفي
المعاصر للشيخ جعفر كاشف الغطاء، وكان أستاد الشيخ أحمد بن صالح بن طوق،
والشيخ سليمان بن عبد الجبار القطيفيين كما ذكره في " أنوار البدرين ".
(1308: الحاوي) في النحو. لأبي نزار حسن بن صافي ملك النحاة ومؤلف كتاب
" الحاكم " المذكور في (ص 233) كما في فهرس كتبه.
(1309: الحاوي) في الإمامة للسيد محمد حسين بن عبد الحسين الحسيني مؤلف
" سفينة النجاة " الآتي ذكره، أحال فيه إلى كتابه هذا وقال إنه كبير في عدة مجلدات
(1310: الحاوي) في الفقه للشيخ حسين بن منصور، نقل عنه كذلك الشيخ حسين
234

ابن مفلح الصيمري، القول بجواز الحكم والقضاء لغير المجتهد الجامع للشرائط إذا كان
عادلا، في رسالته التي عملها الصيمري في المسألة واختار فيها الجواز، وقد حكى عن
رسالة الصيمري ذلك الشيخ سليمان الماحوزي في كتابه " الفوائد النجفية " في نسخة
مصححة فيها عين العبارة التي نقلها الصيمري، وكانت تلك النسخة المصححة عند الشيخ
يوسف البحراني، فنقل عنها تلك العبارة بعينها في كشكوله، ثم قال وعندي نسخة " الحاوي "
هذه لكنها منسوبة إلى المولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني غلطا كما أن نسبتها
إلى العلامة الحلي أيضا غلط، لان الشهيد في " شرح الارشاد " نقل عن " الحاوي "
للجرجاني تعريف الطهارة [بما له صلاحية رفع الحدث واستباحة الصلاة] وذكر في
" الحاوي " الموجود غير ذلك التعريف، فيظهر أنه ليس للجرجاني بل هو للشيخ
حسين بن منصور الذي نسبه إليه الصيمري، انتهى ملخص ما في الكشكول، ولم نظفر
للشيخ حسين بن منصور بترجمة في " رياض العلماء " ولا في غيره.
(1311: الحاوي) في الطب لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي المولود حدود (240)
والمتوفى (320) مؤلف " آثار الإمام الفاضل المعصوم " و " برء الساعة " وغيرهما
من المائتين والخمسين تصنيفا التي أورد فهرسها الدكتور محمود النجم آبادي في " شرح
حال محمد بن زكريا " المطبوع (1318 ش) في (ص 132 290) أدرج فيه
مجموع ما في فهرس ابن النديم وما في رسالة أبى ريحان من فهرس تصانيف الرازي
وما ذكره القفطي في " أخبار الحكماء " وما في " عيون الانباء " لابن أبي أصيبعة،
ويسمى " الحاوي " أيضا بحاصر صناعة الطب، أو " الجامع الحاصر لصناعة الطب "
أو " الجامع " أو " الجامع الكبير " كما مر. وهو كتاب كبير في عدة مجلدات تبلغ
إلى ثلاثين كما يقال وبعد دائرة معارف طبية، وقد دون بعد موت الرازي من تعليقاته
بأمر الوزير أبى الفضل محمد بن الحسين المعروف بابن العميد الذي توفى (359) فطلب
الوزير ابن العميد من أخت الحكيم الرازي وبعض تلاميذه أن يجمعوا ما وجدوه بخط
الحكيم الرازي من المطالب المتعلقة بعلم الطب. والتعليقات المتفرقة الطبية ويهذبوها
ويرتبوها على ترتيب الكتب الطبية، فرتبوها في اثنى عشر قسما ذكر تفصيلها ابن النديم
في (ص 417) لكن ما هو الموجود من بعض مجلداته ليس بهذا الترتيب، وذكر
235

النجم آبادي مما رآه من تلك المجلدات في مكتبة (الملك) المجلد الثاني والرابع
والخامس والسادس وذكر خصوصياتها في سبع عشرة صفحة من كتابه المذكور، وأدرج
فيه الصورة الفتوغرافية لبعض صفحات تلك النسخ، ويوجد في مكتبات الموصل
مجلدان منه أحدهما بخط محمد تقي بن رفيع الدين بن علي الغفاري الكاشاني في (1036)
كما في فهرس مخطوطات الموصل في (ص 32) وثانيهما آخر مجلدات الحاوي المنتهى
بآخر كتاب أنواع الخضاب، بخط صدر الدين بن سكندر في يوم الاثنين (5 ج 1
796) وفصل خصوصيات هذا المجلد في الفهرس المذكور في (ص 58).
(1312: الحاوي) للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المتوفى
(588) ذكره في " معالم العلماء " في ترجمة نفسه في آخر المحمدين بعنوان الحاوي
واستظهر بعض المشايخ أنه " الحاوي للفتاوى ".
(1313: الحاوي) في الفقه للمولى ركن الدين محمد بن علي بن محمد الجرجاني
الاسترآبادي الحلي الغروي، تلميذ العلامة الحلي ومعرب " الفصول النصيرية " ومؤلف
" الأبحاث في تقويم الاحداث " المذكور في (ج 1 ص 63) نقل الشيخ الشهيد
في شرح الارشاد عن الحاوي هذا تعريف الطهارة كما مر حكاية الشيخ يوسف ذلك
عن الشهيد في كشكوله.
(1314: الحاوي لعلم التداوي) أو " الحاوي الصغير " للحكيم عبد الله بن الإمام الهمام
الشيخ صائن الدين الياس الشيرازي كما في نسخة خزانة العطار ببغداد) وكان عليها
تملك الشيخ حسن بن الشيخ إبراهيم الكاظمي في (1180) ولكن في نسخة السيد
صادق كمونة المحامي النجفي التي عليها حواشي السيد احمد زوين النجفي، ذكر
اسم المؤلف بعنوان محمود بن الياس، وفي بعض النسخ محمود بن الشيخ الرباني صائن الدين
الياس من غير تقييد بالشيرازي، وفي " كشف الظنون ج 1 ص 418 " ذكر أنه
لنجم الدين محمود بن الشيخ صائن الدين الياس الشيرازي، وبالجملة هو مجلد واحد
مرتب على خمس مقالات، أوله (الحمد لله الواحد الماجد السبوح، خالق الجن والإنس
رب الملائكة والروح) ونسخة كثيرة كما ذكره النجم آبادي في شرح حال محمد
ابن ذكريا في (ص 148) وذكر فهرس مقالاته الخمس، وتوجد نسخة منه في
236

(الرضوية) كما في فهرسها (ج 3 ص 253) ولكنه نسب في النسخة خطأ إلى
محمد بن زكريا الرازي، وتوجد ثلاث نسخ في مكتبات الموصل كما في فهرسها في
(ص 107 129 236) وفي جميعها نسب إلى محمود ابن الياس الشيرازي،
ويأتي حل حدود الأمراض الذي أوله أيضا (الحمد لله الماجد السبوح).
(1315: حاوي الأقوال في معرفة الرجال) للشيخ عبد النبي بن الشيخ سعد الجزائري
الغروي الحائري المتوفى (1021) كما أرخه الشيخ البهائي في بعض فوائده المطبوع
في أوائل رجال المامقاني، وذكر أنه توفى في قرية بين أصفهان وشيراز وقبره الآن
بشيراز، قسم فيه الرجال إلى أربعة أقسام (1) الصحاح (2) الموثقين (3) الحسان
(4) الضعاف وترك المجاهيل أوله [نحمدك اللهم على ما هديتنا لتصحيح المقال،
من خلاصة الأقوال، وحبوتنا من ممارسة الرجال، بحسن الرد والاهمال، ونصلي على
من قبلت لمحبته ضعف الأعمال، وعدلت بشريعته عوج الأديان بنهاية الاعتدال،
وعلى آله الجارين على ذلك المنوال، في جميع الأقوال والافعال، صلاة على
الاتصال، مرفوعة من الآزال وفيما لا يزال] ابتدأ فيه بفوائد حسنة واختتمه بفوائد
جيدة، توجد نسخة قرب عصر المؤلف كتابتها في (1046) في مكتبة (الصدر)
وأخرى في (حسينية كاشف الغطاء) وثالثة في طهران في مكتبة (المروى).
(1316: حاوي نخب الأدلة والأقوال، فيما لا يجوز جهله من العقائد والأعمال)
هو شرح لبداية الهداية تأليف الشيخ الحر شرحا مزجيا. للشيخ محمد مقيم بن درويش
محمد الحامدي الخزاعي الأصفهاني النجفي المتوفى (26 ع 1 1165) كما أرخه
ولد المؤلف الآتي ذكره، وهو كبير في عدة مجلدات، أول مجلداته في الأصول
وبيان ما لا يجوز جهله من العقائد الدينية وغيرها أوله [الحمد لله الواحد الأحد الفرد
الصمد الذي حير كنهه الاعلى مشاعر الاعلام] وكتب في آخره فهرسا شرح فيه مطالب
هذا المجلد، ثم قال [هذا آخر المجلد الأول من كتاب حاوي النخب في الأصول
ويتلوه في المجلد الثاني العبادات] وعلى ظهر النسخة كتب ولد المؤلف بخطه شهادته
بأنه المجلد الأول من الحاوي تأليف والده الذي توفى في التأريخ الذي قدمناه، ثم
أورد قصيدة رثاء الشيخ أحمد بن الشيخ محمد بن نصار، له في ثمانية عشر بيتا مطلعها:
237

خطب ألم فما ألم رقادي * من بعده الا أسى وسهادي
إلى قوله: أمحمد صبرا لفقد محمد * وأخال لا يقوى عليه جلادي
مخاطبا لابنه المعزى الذي اسمه الشيخ محمد وهو أحد المجازين من السيد عبد الله
الجزائري في اجازته الكبيرة، وقد استجازه مكاتبة من الحويزة كما صرح به في الفصل
الأخير من الإجازة وفي أوله ذكر في سبب تأليف الشرح: أنه كان بأصفهان عند
خرابها بفتنة الأفغان فأصيب بمصائب كثيرة منها ذهاب جميع أمواله حتى أنه احتاج
إلى أبناء الزمان إلى أن نجاه الله تعالى ورزقه مجاورة النجف، فأراد أن يكتب ما يكون
له مرجعا في العقائد والأعمال، ورأى أن بداية الشيخ الحر حاو لحل ما يستنبط
من الاخبار، وأشار بعض مشايخه إليه بشرحه فشرحه كذلك وسماه بذلك، وأما
مجلده الثاني في العبادات من أول كتاب الطهارة إلى آخر كتاب الامر بالمعروف والنهى
عن المنكر أوله [الحمد لله رب العالمين] قال في آخره ويتلوه الثالث في العقود
والايقاعات والاحكام وما يتعلق بها، والحق في الصحافة بآخر هذا المجلد جملة من
مسودات المجلد الأول في الأصول، وهي أيضا بخط المؤلف وهذان المجلدان
كانا في مكتبة السيد محسن بن السيد حسين بن السيد مهدي القزويني الحلي الذي توفى
(1356) واليوم هما في مكتبة الشيخ محمد رضا بن الشيخ هادي آل كاشف الغطاء
ولم أظفر بعد بمجلده الثالث.
(1317: الحاوية في تحقيق أمر الزاوية) للمولى محمد صادق، أهداه إلى الفاضل
المولوي عبد الله كما كتبه على ظهر النسخة في (1289) أوله (الحمد لله واهب
العطايا وكاشف الخبايا في الزوايا) رأيت نسخته عند الشيخ صالح الجزائري
في النجف.
(1318) حب الأئمة) موجود في (الرضوية) من وقف نادرشاه، كذا ذكرته في
المسودة وغفلت من أن أعين محل ذكره في فهرس الخزانة.
(1319: الحببة) في الفوائد المتفرقة نظير الكشكول، للمولى محمد زمان بن كلب علي
التبريزي الأصفهاني، تلميذ العلامة المجلسي ومؤلف " فرائد الفوائد، في أحوال
المدارس والمساجد، ترجمه في " الروضات ص 287 " وذكر اسم الكتاب معربا
238

بكسر الحاء وفتح البائين بعدهما التاء ويحتمل أن يكون تصحيف " الجبة " بضم الجيم
كما يأتي الخرقة نظير الكشكول أيضا.
1320: كتاب الحبس) لأبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليمان
الجعفي، رواه النجاشي بواسطتين عنه.
(1321: كتاب حبس المحارب) لأبي النضر العياشي محمد بن مسعود صاحب
التفسير المذكور في (ج 4 ص 295).
(1322: حبل البداء) رسالة في البداء. للمولى علي نقي الجنابذي ناظم أرجوزة
" صراط الجنة " في الكلام في (1216) ذكره حفيده الشيخ على بن محمد حسن ابن
الناظم في مقدمة طبع الأرجوزة في (1300).
(1323: الحبل المتين) في الحكمة. للسيد الأمير محمد باقر بن محمد الحسيني الداماد
المتوفى (1041) ذكره في " السلافة ص 486 " وقد رأيت مادة تأريخه (عروس
علم ودين را مرد داماد = 1041).
1324: الحبل المتين) جريدة فارسية عاشت قرب أربعين سنة كانت تنشر من كلكتة
من مطبعتها الخاصة لمنشئها السيد جلال الدين الحسيني الكاشاني نزيل كلكتة
والمتوفى بها يوم الجمعة غرة شعبان (1350) وقد جمع من أول صدورها كل سنة
في مجلد كبير فبلغت عدة مجلدات.
(1325: الحبل المتين) في آداب الدعاء و الداعي. للشيخ عبد الوحيد الجيلاني تلميذ
الشيخ البهائي ومؤلف " الآيات البينات " المذكور في (ج 1 ص 46) عده في
" الرياض " ما رأى من تصانيفه.
(1326: الحبل المتين) في المعاجز الظاهرة بعد دفن مولانا أمير المؤمنين (ع)
فارسي يقرب من ثمانية آلاف بيت، ويزيد على ثلاثمائة معجزة من معجزاته (ع)
للسيد شمس الدين محمد بن بديع الدين الرضوي الذي كان من رؤوساء خدام الروضة
الرضوية في أواخر عصر الصفوية، وله " تزيين المجالس " الذي مر في (ج 4 - ص -
172) رأيت نسخة ناقصة منه عند الشيخ على أكبر النهاوندي، وهي من أول المعجزة
الثالثة إلى المعجزة السابعة والثلاثمائة، ونسخة منه كانت عند شيخنا النوري ينقل
239

عنها في المجلد الأول من كتابه " دار السلام " ثلاثة منامات في آخرها إشارة إلى
قضية مرة بن قيس وقتله بإصبعيه (ع) المعلم في الصندوق الذي في داخل الضريح بثقب
لمكان الإصبعين، توجد نسخة منه عند السيد محمد باقر الدماوندي المشهور ببحر
العلوم بطهران.
(1327: الحبل المتين في احكام أحكام الدين) للشيخ بهاء الدين محمد بن
الحسين الحارثي العاملي الجبعي المتوفى (1031) جمع فيه الأحاديث الصحاح
والحسان والموثقات، مع الشرح والبيان والتوفيق بين متنافياتها بأحسن وجه،
أوله [الحمد لله الذي دلنا على الطريق القويم] وهو مرتب على أربعة مناهج (1) في
العبادات (2) في العقود (3) في الايقاعات (4) في الاحكام، وفي المنهج الأول
خمسة كتب، أولها كتاب الصلاة ومقدماتها في مقدمة وأبواب والأسف أنه
لم تكمل بل خرج من المنهج الأول أبواب الطهارة والصلاة إلى آخر التعقيبات مرتبا،
وخرج بعض أبواب الفقه أيضا متفرقة منها الكتاب الثالث من المنهج الرابع في المواريث
ويسمى هذا الجزء بالفرايض البهائية، ويوجد بخط الشيخ الحر وغيره كما يأتي،
وأما المقدار المرتب منه فقد طبع بطهران في (1321) ورأيت منه نسخا نفيسة،
منها في النجف في مكتبة السيد محمد على بحر العلوم المتوفى (1355) وهي بخط
جيد كتبه العالم الفاضل المولى محمد حسين بن محمد هادي وفرغ من كتابته في (23
ذي القعدة 1114) وكتب له فهرسا لطيفا يظهر منه فضله وقال في آخر الفهرس
(ان مجموع أحاديث الكتاب بعد حذف المكررات ألف وخمسة وثمانون حديثا من
الصحاح والحسان والثقات، ويظهر من النسخة كمال الكاتب وفضله واطلاعه، وليس
هو حفيد المولى صالح المازندراني لان الآقا هادي بن المولى صالح كان له أربعة
بنين كما في أنساب المجلسيين وهم آقا محمد على، آقا محمد مهدي، آقا على أصغر،
آقا محمد تقي، ورأيت نسخة أخرى في مكتبة (سلطان المتكلمين) وهي بخط جيد
كتبها الفاضل العالم المولى رشيد الدين محمد بن صفي الدين محمد السپهري، وفرغ من
كتابتها في (5 - ج 1 - 1032) ويوجد في النجف بخط رشيد الدين هذا مجلد
من كتاب " التذكرة " للعلامة الحلي فيه الزكاة والخمس والصوم والحج، قال في
240

آخر كتاب الخمس [كتبه العبد الأقل رشيد الدين محمد بن صفي الدين محمد الزواري
الشهير بالسپهري] ونسخة عصر المصنف رأيتها في مكتبة (الخوانساري) وهي بخط
تلميذ المصنف المولى كمال الدين حاجي بابا القزويني كتبها عن نسخة خط المصنف
بعد فراغه عن التصنيف بتسعة عشر يوما فإنه ذكر الشيخ البهائي في آخره أنه ختمه
في القبة الرضوية متوجها إلى الضريح المقدس في صبح يوم الجمعة (18 شوال
1007) وذكر التلميذ في آخر خطه أنه فرغ منه في سابع ذي القعدة (1007)
ثم كتب الشيخ البهائي على ظهر هذه النسخة بخطه إجازة متوسطة لتلميذه الكاتب
الحاج بابا المذكور تأريخها (1007) ونسخة أخرى رأيته في مكتبة (فخر الدين)
عليها إجازة من الشيخ المؤلف لمولانا صدر الدين محمد التبريزي دامت أيام فضائله
في العشر الأول من ذي الحجة (1007)
وقد ألف الشيخ البهائي " الوجيزة " في علم الدراية لتكون كالمقدمة لحبل المتين
هذا وفرغ من الوجيزة (1010) ثم بعده ألف " مشرق الشمسين " في (1015)
كما يأتي، ومرت الحاشية على حبل المتين في (ص 80).
(1328: الحبل المتين في الفقه واحكام الدين) كما كتبه إلينا السيد شهاب
الدين من قم وقال [هو في عدة مجلدات في كل منها مناهج، ويوجد المجلد الرابع
منه في الميراث عندنا، وهو تأليف الشيخ محيي الدين بن الشيخ عبد اللطيف الجامعي]
وآخره [ونحن نحمد الله على توفيقه وتسهيله التأليف] أقول يظهر منه انه غير
الفرائض البهائية الذي هو الكتاب الثالث من المنهج الرابع من " الحبل المتين "
الآتي ذكره في حرف الفاء وأشرنا إليه آنفا.
(الحبوة)
الحبو في اللغة الدنو من الشئ، يقال حبا الولد، أي زحف بنفسه، وحباه أي أعطاه
شيئا بلا عوض. والحبوة في مصطلح الفقهاء هو عبارة عما ينفرد به الولد الأكبر من
تركة والده من ثياب بدنه، وخاتمه، وسيفه، ومصحفه وغير ذلك على خلاف فيها.
وعلى الولد في قبال ذلك أن يقضى ما على والده من صلاة وصوم بشروط خاصة
241

مذكورة في محلها في كتب الفقه وبما أن المسألة خلافية فقد أفرده بالتدوين كثيرون
من أصحابنا قديما وحديثا. فمنهم من أنكر وجوبها، ومنهم من أثبتها على وجه
خاص، ومنهم من أطلق، ونحن نذكرها هنا بعض الرسائل المدونة في هذا الموضوع
مستقلا، ولم يكن لها عنوان خاص لتذكر في محلها.
(1329: الحبوة) رسالة متوسطة في بعض أحكامها، للمحقق القمي الميرزا أبى
القاسم المتوفي (1321) طبع في آخر كتاب " الغنائم " في (1319).
(1330: الحبوة) للشيخ أحمد بن الشيخ صالح آل طعان الستري البحراني المتوفي
بها (1315) ذكر ولده الشيخ صالح بن أحمد المتوفى (1333) أنه يقرب من
خمسماية بيت، وقد اختار فيه أن الكتب محسوبة من الحبوة.
(1331: كتاب الحبوة) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى
(350) رواه عنه النجاشي بواسطة مشايخه.
(1332: الحبوة) للسيد أسد الله بن إسماعيل بن عباس بن عبد الله الحسيني الانگري
الإشكوري المولود في (1276) والمتوفى بالنجف في (1333) رأيته بخطه عند
ولده السيد محمد وهو كسائر كتاباته من تقرير بحث أستاده الميرزا حبيب الله الرشتي
(1333: الحبوة) رسالة مختصرة في ماية بيت لبعض الأصحاب، لم أشخص مؤلفها،
رأيتها عند الشيخ أسد الله الزنجاني المتوفى (1354) أولها [قال في التنقيح يحبى
الولد الأكبر بثياب بدن الميت]
(1334: الحبوة) رسالة فارسية تقرب من خمسمائة بيت للميرزا محمد تقي بن علي محمد
النوري المتوفى (1263) هو والد شيخنا النوري رأيت نسخته ضمن مجموعة من
رسائله الاخر في مكتبة الشيخ عبد الله المامقاني في النجف.
(1335: الحبوة) للميرزا جعفر بن الحاج الميرزا علي نقي حفيد السيد المجاهد
الطباطبائي الحائري المتوفى بها فجأة ظهر الأربعاء (22 - صفر 1321)
(1336: الحبوة) للسيد رفيع الدين حسين الحسيني الرضوي أبا وأما، اللنكرودي
مولدا، قال صاحب الرياض: رأيته في بلدة رشت وقد ألفه باسم السلطان خان أحمد
حاكم گيلان، وفرغ منه في (14 شوال 971)
242

(1337: الحبوة) للسيد الحاج الميرزا محمد حسين بن المير محمد على المرعشي
الشهرستاني بالحائر في (1315) رأيته في خزانة كتبه.
(1338: الحبوة) للشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم العصفوري المجاز من
عمه في اللؤلؤة المذكورة (في ص 190) والمتوفى (1216) ذكر في فهرس تصانيفه.
(1339: الحبوة) للشيخ السعيد زين الدين بن أحمد بن علي الشامي العاملي الشهيد
في (966) أوله (الحمد لله الذي حبانا بدينه القويم) فرغ منه يوم الثلاثاء (25
ذي الحجة 956) ورتبه على ستة مطالب دائرة على ست كلمات استفهامية (ما؟)
مفهوم الحبوة (كم؟) أعيان الحبوة (هل؟) هي واجبة أم لا (من؟) المحبو من الورثة
(كيف؟) يختص مجانا أم لا (لم؟) يحبى هو خاصة، طبع بطهران مع " الحق المبين "
في (1319) ونسخة قرب عصر المصنف في النجف عند الشيخ صالح الجزائري،
وهي بخط الشيخ أحمد بن الشيخ حسين بن عبد الحسين بن إبراهيم بن ناصر بن جعفر
بن موسى بن أبي الحسين الشيباني، فرغ من الكتابة في (980) ومعها بخطه أيضا
رسالة " ارث الزوجة " للشهيد، ولعل الكاتب كان من تلاميذه.
(1340: الحبوة) لشيخنا الفقيه الشيخ محمد طه نجف المتوفى (1323) طبع مع
" الانصاف " له في (1324).
(الحبوة) للشيخ عبد الله المامقاني اسمه " تحفة الصفوة " مر في (ج 3 ص 447).
(1341: الحبوة) للسيد على بن السيد رضا ابن سيدنا بحر العلوم صاحب " البرهان
القاطع " وهذه الرسالة ألحقت بالمجلد الثاني من طهارة البرهان في الطبع في (1293)
كما أشرنا إليه في (ج 3 ص 99) وفرغ من " الحبوة " في شهر رمضان (1290)
وذكر أنه ألف قبلها أربع رسائل أخر في الفقه كل واحدة منها في شهر رمضان
من أربع سنين وهذه خامسها.
(1342: الحبوة) للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى (1098) ذكرها
سيدنا بحر العلوم في " الفوائد الرجالية ".
(1343: الحبوة) للحاج المولى محمد على بن عاشور الكرمانشاهي نزيل طهران في
عصر السلطان فتح علي شاه، فرغ من تأليفه في (27 ع 1 1196) رأيته بخطه
243

في خزانة كتب حفيده الشيخ جعفر (سلطان العلماء) ومر له " آيات العموم "
و " اعتذار الحقير " و " احكام العقود " وغير ذلك.
(حبوة الفرائض) أرجوزة في الميراث، للسيد محمد بن معز الدين السيد مهدي القزويني
مر بعنوان أرجوزة في الإرث في (ج 1 ص 454).
قال فيها: ناظمها الواثق بالمعين * محمد نجل معز الدين
جامعة لكل معنى غامض * موسومة بحبوة الفرائض
(1344: حبيب السير في أخبار افراد البشر) تأريخ فارسي كبير في ثلاث مجلدات
لغياث الدين محمد بن همام الدين المدعو بخواند (1) مير المولود حدود (880) والمتوفى
في (942) أو (941) على الخلاف الشيرازي الأصل الهروي المنشأ، كما يظهر
من مقدمة طبع الكتاب في بمبئي المأخوذة تلك المقدمة عن عدة كتب تأريخية.
وقد طبع بدون تلك المقدمة أيضا بطهران في (1271)، وجعل جميع مجلداته
ضمن مجلد كبير أوله [لطائف أخبار لئالي نثار أنبياء عاليمقدار] إلى قوله بعد الصلاة
على النبي صلى الله عليه وآله [سيما وصيه ووارث علمه وخليفته المكرم بتكريم أنا مدينة العلم
وعلى بابها، المشرف بتشريف أنت منى بمنزلة هارون من موسى، مظهر العجائب
ومظهر الغرايب أمير المؤمنين وامام المسلمين أبو الحسن على ابن أبي طالب] إلى
قوله بعد عدة أبيات فارسية في مديح أمير المؤمنين (ع) [اللهم صل على المصطفى
وعلى المرتضى وسائر الأئمة المعصومين] ذكر في أوله سبب تأليفه وأنه بدأ
بالتأليف في (927) وله يومئذ سبع أو ثمان وأربعون سنة، ورتبه على افتتاح

(1) ان مادة (خوانده) مشتقة من مصدر (خواندن) التي تتلفظ بالخاء ثم الواو المعدولة كواو
(خورشيد) التي كانت تتلفظ قديما (آو) ثم نون ثم دال ثم نون، بمعنى الدعوة تارة
والقرائة أخرى. واما هذه الهيئة فاما أن تكون اسم مفعول من المعنى الأول، فيكون (خواند
مير) بمعنى المدعو سيدا، و (خوانده شاه) بمعنى المدعو ملكا. واما ان تكون اسم فاعل
من المعنى الثاني فتكون مخففة من (خواننده) فيكون (خوانده مير) بمعنى السيد القاري،
و (خوانده شاه) بمعنى الملك القاري، وهكذا يكون معنى (خواجة خواند) و (آقا خواند)
ومخففه (آخوند) بحذف هاء السكت فيها، فإنها تطلق بالمعنى الثاني على كل من كان له حظ
من القراءة والكتابة، كما كانت تطلق قديما بالمعنى الأول على بعض الأعاظم كآخوند أردبيلي،
وآخوند ملا صدرا، وآخوند مجلسي، وآخوند فيض وغيرهم. " المصحح "
244

واختتام بينهما ثلاث مجلدات، في كل مجلد أربعة أجزاء فصار مجموع أجزاء الكتاب
وعقود جواهره اثنى عشر عقدا، وذكر في أوله فهرسها اجمالا، وكان الشروع فيه
بأمر الصدر النقيب الأمير غياث الدين محمد الحسيني، وبعد فراغه عن الاجزاء
الأربعة من المجلد الأول توفى النقيب المذكور، فوقف جواد القلم عن السير مدة
إلى أن فوضت الايالة في خراسان إلى معين السلطنة والخلافة أبى منصور دورمش
خان، والصدارة والوزارة لكريم الدين الخواجة حبيب الله فصدر الامر الأكيد
من الخواجة حبيب الله إليه باتمام هذا التأريخ، فامتثل أمره والحق به المجلد الثاني
المخصوص جزؤه الأول بذكر الأئمة الاثني عشر المعصومين (ع) وذكر مناقبهم
ومفاخرهم، والجزء الثاني لبني أمية، والثالث لبني العباس، والرابع لسائر الملوك
المعاصرين لهؤلاء، ثم المجلد الثالث في تواريخ سائر الملوك من انتهاء دولة بنى
العباس إلى انتهاء دولة الشاه إسماعيل الصفوي أيضا في أربعة أجزاء، وختم آخر
الاجزاء بذكر العلماء والسادات الذين أدركوا عصر الشاه إسماعيل، ثم ألحق بالمجلدات
الثلاث الاختتام الذي فيه ذكر بدايع الربع المسكون، وغرائب وقايعه، وعجائب
المخلوقات فيه من الوحوش والطيور وغيرها، وصدره باسم الخواجة حبيب الله
وختمه بقصيدة في مدحه في نيف وخمسين بيتا أشار فيها إلى تسميته في أول الكتاب
باسمه بقوله:
بنام تو أين نامه شد نامور * أزآن گشته نامش (حبيب السير)
وفرغ من تأليفه (930) قال [ويخبر عن التأريخ قولنا (آثار الملوك والأنبياء).]
ونظم التأريخ بقوله:
چون خامه كرد قصه ء أهل جهان بيان * شد سال اختتام (خبر أزجهانيان)
وقد صرح (1) في أوله أنه ألف قبل هذا التأليف كتبا أخرى، منها " خلاصة

(1) قد ظهر من هذا التصريح أن مؤلف حبيب السير " وخلاصة الاخبار " وساير ما ذكرناه
من الكتب كلها واحد وهو غياث الدين خواند مير بن همام الدين الذي هو سبط مؤلف " روضة
الصفاء " وتلميذه لا أنه ولده الصلبي كما زعمه مؤلف " كشف الظنون " فإنه عند ذكر " حبيب
السير " قال [لخصه من تأريخ والده المسمى: " روضة الصفا "] وعند ذكر " خلاصة الاخبار "
بقية الحاشية في الصفحة 246
245

الاخبار " و " أخبار الأخيار " ومآثر الملوك " و " دستور الوزراء " وغير ذلك
- بقية الحاشية من الصفحة 245
قال [لخص فيه " روضة الصفا " لأبيه] فجعل مؤلفهما ابن صاحب الروضة مع أنه سبطه كما سنبينه وكذا فعل
رضا قليخان هدايت في ما كتبه من ذيل روضة الصفا فنسب تأليف المجلد السابع من الروضة إلى ولد مؤلف
الأصل. وأغرب من ذلك ما صنعه الفاضل فرهاد ميرزا في " زنبيل " من التفكيك فحكم بأن مؤلف " خلاصة
الاخبار " ابنه ومؤلف " حبيب السير " سبطه وجزم بتعدد مؤلفهما وكأنه غفل عن هذا النص
الصريح في الاتحاد، وبالجملة ان غياث الدين خواند مير المؤلف لحبيب السير قد ترجم في كتابه
هذا مؤلف " روضة الصفا " المؤرخ الشهير بمير خواند وترجم والده الشهير بخاوند شاه وكذا
ترجمهما في " تكملة روضة الصفاء " أيضا بعبارات متقاربة فقال في المجلد الثالث من " حبيب
السير " في سياق ذكر العلماء والسادات المعاصرين للسلطان أبى سعيد كوركان (ص 236 من
طبع إيران في هامش الصفحة) ما ملخصه [ان السيد برهان الدين محمد خاوند شاه يتصل نسبه إلى
السيد خاوند سپيد جل البخاري الذي كان من أعاظم سادات ما وراء النهر بخمسة آباء، وينتهى
نسب هذا السيد إلى زيد الشهيد (ع) وتوفى والد السيد برهان الدين في صغر سنه، وكان اسمه
السيد كمال الدين محمود، فهاجر السيد برهان الدين من بخارى إلى بلخ لتحصيل العلم، وفي مدة
قليلة وصل إلى مرتبة الكبار من العلماء ثم سافر إلى هراة وأدرك صحبة المشايخ العظام، واختص
بالشيخ بهاء الدين عمر، وبعد وفاته هاجر إلى السند وبهامات ودفن في مقابل السلطان أحمد
خضرويه وخلف ثلاثة بنين الأمير خاند محمد (مؤلف " روضة الصفا ") وهو والد والدة مسود
الأوراق، والسيد نظام الدين السلطان أحمد، والسيد نعمة الله المجذوب] (أقول) كلامه هنا
صريح في أن الأمير خواند محمد مؤلف " روضة الصفا " والد والدته وأنه كان ابن برهان الدين
خاوند شاه الذي ترجمه في المقام، ثم أنه ترجم مؤلف " روضة الصفا " مستقلا أيضا في (ص
302) من المجلد الثالث من هذا الكتاب في سياق ذكر العلماء والسادات والمعاصرين للسلطان
حسين ميرزا بايقرا وعبر عنه بقوله [حضرت مخدوم أمجد آمير خواند محمد] وذكر أنه [كان
ممتازا من بين سائر أولاد الأمير خاوند شاه السيد برهان الدين المذكور سابقا بل من بين
سائر الفضلاء بجودة الطبع وسلامة الذهن وغيرهما قال وبرهان تبحره في فنى الانشاء والتأريخ
كتابه " روضة الصفا " ثم قال وراقم حروف نسبت بآن حضرت علاقة فرزندى ثابت دارد وخود را
در سلك شاگردانش ميشمارد] ثم أورد قطعة فارسية فيها
قوله: اگر خواهم كه بأشد آبرويم * همى گويم كه من شاگرد اويم
نه شاگردم غلام كمترينم * بدور خرمن أو خوشه چينم
فتراه كيف يفتخر بتلمذه له فلو كان ابنه الصلبي لكان أولى بأن يفتخر به وما أبعد ما بين قول
من قال بأنه ابنه وقول من قال بأنه ابن أخته كما ذهب إليه السلطان محمد الفخري الهروي في
كتابه " لطائف نامه " الذي هو ترجمة لكتاب مجالس النفايس الذي الفه الأمير على شير في ترجمة
شعراء عصره بالتركية، فترجمه الهروي المذكور بالفارسية وسعى في طبع الترجمة أخيرا على
أصغر حكمت أستاذ جامعة طهران في (1323 ش)، فقد أدرج الهروي في ترجمته لكتاب المجالس
(ص 133) مقالة من انشائه في ترجمة مؤلف " المجالس " الأمير عليشير وذكر تأريخ وفاته في
(906) ثم ذكر أنه نظم السيد خواند مير الذي هو ابن أخت المير خواند المؤرخ تأريخا لوفاته
وذكر القطعة التي نظمها مؤلف " حبيب السير " في رثائه، وهي مذكورة في " حبيب السير "
في الجزء الثالث من المجلد الثالث في (ص 283) من طبع إيران نعم يمكن ان يقال أن (خواهر
زاده) في نسخة الترجمة تصحيف (دختر زاده)
246

(أقول) ويدخل في قوله وغير ذلك " تكملة روضة الصفاء " الذي مر في (ج 4
ص 413) فأنه ذكر في أوله اسمه غياث الدين خوانده مير، وقد كتبه بأمر الوزير
مير على شير النوائي الذي توفى (906). وله أيضا " منتخب تاريخ وصاف "
و " مكارم الأخلاق " في أحوال الأمير على شير أيضا. كما يأتي، ثم أنه قد أبدى
في هذا الكتاب الذي هو أواخر تصانيفه حسن عقيدته بما لم يظهره في تصانيفه السابقة
عليه فإنه ذكر في أول الجزء الرابع من المجلد الأول ما ترجمته بالعربية [ان
الأحاديث النبوية صريحة في كون الامارة والخلافة بعد النبي صلى الله عليه وآله
متعلقة بأمير المؤمنين (ع) ولا يليق للإمامة غيره لكن القوم رغبوا عنه لكثرة من قتل
في جهاد المشركين من أقربائهم فأعرضوا عن الامام بالحق وبايعوا أبا بكر وكان
أول من بايعه عمر] ثم ذكر في أول الجزء الأول من المجلد الثاني كثيرا من
فضائل أمير المؤمنين ومناقبه، وأورد دلائل على إمامته من آيات القرآن والأحاديث
النبوية، وكذا ذكر مناقب سائر الأئمة الاثني عشر (ع) بأسمائهم وألقابهم نظما
ونثرا، ولا يذكر أحدهم الا موصوفا بالإمامة وكثيرا ما وصفهم بالعصمة وغير
ذلك مما يعد عند العامة من الغلوة والمنكرات اللازمة الترك فيما يرى من تصانيفهم
بل في جميع محاوراتهم فنرى مؤلف " كشف الظنون " بعد توصيفه لكتاب " حبيب
السير " بأنه تأريخ معتبر، أنه قد دعى لمؤلفه بقوله [تجاوز الله سبحانه وتعالى
عنه] فان التجاوز والغفران لا يكون الاعن الاتيان بالمنكر والعصيان. هذا وقد
ترجم قطعات من حبيب السير باللغات الأروبية كما ذكرها استوري في كتابه تاريخ
الأدب الفارسي (1) في (ص 106 108) ويأتي في الراء (رجال حبيب السير).
(1345: كتاب حبيب العطار) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة
المتوفى (205) ذكره ابن النديم.
(1346: حبيب الموحدين) في مواعظ الله والنبي وسائر الأئمة (ع) للسيد زين
العابدين بن أبي القاسم الطباطبائي الطهراني، المشهور بالسيد آقا والمتوفى حدود
(1303) وهو أكبر من كتابه " جليس الصالحين " المذكور في (ج 5 ص 129)

(108 - 106) STORY. A. PERSIAN LITERATURE BY C (1)
247

وألفه قبل جليس الصالحين لأنه يحيل فيه إلى هذا الكتاب، وله " أنيس السالكين "
الذي هو أخصر منهما وكتبه بعدهما في (1293) كما مر في (ج 2 ص 457)
(1347: حبيب ورباب) منظوم فارسي طبع بإيران، نظمه نظام وفا، مؤسس
مجلة (وفا) والمتخلص في شعره بنظام والمولود (1305) وهو ابن الميرزا محمود
امام الجمعة بكاشان، ترجمه في " أدبيات معاصر ص 88 ".
(1348: الحث على الذكر) رسالة منسوبة إلى الشيخ أبى على بن سينا في أولها
[فان من شمر عن ساق الجد للبلوغ إلى مرتبة الواصلين فليقصد بصلاح ذكر الله
تعالى] قال في " تذكرة النوادر " أنها توجد في المكتبة الآصفية ضمن مجموعة رقم
(41) وفي المكتبة الرامغورية ضمن مجموعة رقم (76).
(1349: الحث على صلاة الجمعة) رسالة للشيخ زين الدين الشهيد، طبعت مع رسالته
في وجوب الجمعة.
(1350: الحث على النكاح) لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي، يرويه النجاشي
عنه بواسطتين.
(1351: حثيث الفلجة (1) في شرح حديث الفرجة) للسيد بهاء الدين محمد بن محمد
باقر الحسيني المختاري النائني السبزواري الأصفهاني المولود حدود (1080) مؤلف
أما الايمان المذكور في (ج 2 ص 344) توجد نسخة منه مع بعض تصانيف المؤلف
بخطه عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه إلينا، قال وهو يزيد على ثلاثة آلاف
بيت، ويأتي له كتاب " حدائق العارف " الذي ألفه (1108) وذكر فيه أنه
ألف " حثيث الفلجة " أولا ولما وصل فيه إلى بحث اثبات الصانع ورأى أن بسط
الكلام فيه يخرجه عن عنوان شرح الحديث أجمل الكلام فيه وألف في اثبات
الصانع كتابا مستقلا سماه " حدائق العارف "

(1) الحثيث السريع، والفلجة الفوز والظفر، وحديث الفرجة هو المروى في أصول الكافي عن
الصادق (ع) في الاعتراض على القائل بالهين اثنين بقوله ان ادعيت اثنين فلابد من فرجة بينهما
حتى يكونا اثنين فصارت الفرجة ثالثا بينهما قديما معهما الخ. وعندي نسخة من شرح هذا الحديث ذكر
الشارح أنه [يقرب من ألف عام مضى على هذا الحديث ولم ينحل، مع أن شروح القوم له شايعة
ذايعة] وتأريخ كتابة هذا الشرح (1197) ومنه يظهر أن لهذا الحديث شروحا كثيرة ونحن لم
نطلع عليها.
248

(الحج)
هو أحد الفروع الدينية والعبادات الشرعية المالية والبدنية ومن الشعائر العظيمة
الآلهية، والكتب المؤلفة فيه على أنحاء منها المقصور على بيان آدابه واعماله
ومناسكه بالعربية والفارسية لعمل العوام والمقلدين ويسمى هذا النوع بمناسك الحج،
وسنذكر بعضا منها بعنوان المناسك في حرف الميم، ومنها المؤلف في بيان فقه
الحج وكيفية استنباط أحكامه من الكتاب والسنة وغيرهما من أدلة الأحكام الشرعية
، ويسمى هذا النوع بكتاب الحج، لكن الغالب عليه ادراجه في أجزاء
الكتب الفقهية المرتبة من كتاب الطهارة إلى كتاب الديات، فلا نذكر في المقام من
هذا النوع الا ما لم يجعل جزء كتاب فقهي بل كتب مستقلا بانفراده، ومنها ما
اقتصر فيه على ذكر الروايات المأثورة الواردة فيما يتعلق بالحج من ثوابه وأحكامه
وآدابه وأعماله، وهذا النوع أيضا يذكر في هذا المقام ويعبر عنه في تراجم
مؤلفيها القدماء بكتاب الحج مثل:
(1352: كتاب الحج) لأبان بن عبد الملك الثقفي، شيخ من أصحابنا روى عن أبي عبد الله
الصادق (ع) كما ذكره النجاشي بأسناده إليه.
(1353: كتاب الحج) لأبي الحسن (الحصين) الميموني كذا ذكره ابن شهرآشوب
في باب الكنى من " معالم العلماء " ويحتمل اتحاده مع أبي ولاد الآتي قريبا.
(1354: كتاب الحج) استدلالي مبسوط وهو شرح لكتاب الحج من الشرايع،
للسيد الحاج ميرزا أبى الحسن بن محمد الحسيني التبريزي المعروف بالانگجي المولود
(1282) المتوفى في (18 ذي القعدة 1357) ذكر الأردوبادي أنه رآه
وأنه منقح مهذب يوشك أن يطبع.
(1355: كتاب الحج) لأبي منصور الزيادي ذكره ابن شهرآشوب أيضا في باب
الكنى من معالمه.
(1356: كتاب الحج) لأبي ولاد الحناط أبى الحسن الميموني، ترجمه النجاشي
في الكنى وقال مضطرب جدا له كتاب الحج، وكان قاضيا بمكة سنين كثيرة قرأت
249

هذا الكتاب عليه، فهو صريح في أنه كان من مشايخه وقد قرأ عليه كتاب الحج
له، وأنه غير أبى ولاد الحناط حفص بن سالم الجعفي الراوي هو وأخوه عمر بن
سالم عن أبي عبد الله (ع) وله أصل أو كتاب، نعم لا يبعد اتحاد الميموني هذا
مع علي بن عبد الله بن عمران القرشي أبى الحسن المخزومي الذي يعرف أيضا
بالميموني، لأنه قال النجاشي بعد ترجمته كذلك في حرف العين [كان فاسد المذهب
والرواية وكان عارفا بالفقه وصنف كتاب الحج، وكتاب الرد على أهل القياس،
فاما كتاب الحج فسلم إلى نسخته فنسختها وكان قديما قاضيا بمكة سنين كثيرة]
فيمكن ان يكون النجاشي ذكره مرة باسمه في باب العين وأخرى بكنيته في الكنى،
وصرح مرة باستنساخ كتابه في الحج وأخرى بقرائته عليه، وان كان الظاهر عدم
التكرار وأنهما ترجمتان مستقلتان.
(1357: كتاب الحج) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى
(350) يرويه النجاشي عنه مع سائر تصانيفه بواسطة واحدة.
(1358: كتاب الحج) لأبي جعفر أحمد بن محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد
(نزيل قم) ابن مالك الأشعري، يرويه النجاشي عنه بواسطتين.
(1359: كتاب الحج) للشيخ الفقيه المفسر أبى سعيد إسماعيل بن علي بن الحسين
السمان صاحب البستان في التفسير المذكور في (ج 3 ص 105).
(1360: كتاب الحج) لبندار بن محمد بن عبد الله الفقيه، إمامي متقدم، ذكره ابن
النديم في (ص 313) وله أصل ذكرناه في (ج 2 ص 144).
(1361: كتاب الحج) استدلالي مبسوط، للسيد جعفر بن الحسين بن قاسم بن محب
الله الموسوي الأصفهاني الخوانساري المتوفى (1158). ذكره حفيد المؤلف الميرزا
محمد باقر بن زين العابدين في " روضات الجنات ".
(1362: كتاب الحج) للشيخ أبى القاسم جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى بن قولويه
القمي المتوفى (368) مؤلف " كامل الزيارة " وهو أستاد الشيخ المفيد ويروى
عنه الشيخ الصدوق، ذكره النجاشي.
(1363: كتاب الحج) للحسن بن موسى الخشاب كثير العلم والحديث كما وصفه
النجاشي، ويرويه عنه بأربع وسائط.
250

(1364: كتاب الحج) لأبي عبد الله الحسين بن علي بن سفيان بن خالد بن سفيان
البزوفري الثقة الجليل وشيخ بعض مشايخ النجاشي مثل المفيد وابن الغضائري
وابن عبدون.
(1365: كتاب الحج) لأبي الحسن الأرزني سلامة بن محمد بن إسماعيل المتوفى
(339) رواه عنه النجاشي بواسطتين.
(1366: كتاب الحج) لأبي الفضل سلمة بن الخطاب البراوستاني الأزد ورقاني
من سواد الري، رواه عنه النجاشي بثلاث وسائط.
(1367: كتاب الحج) لأبي محمد الحذاء الدعلجي عبد الله بن محمد بن عبد الله أستاد
النجاشي قال [عليه تعلمت المواريث].
(1368: كتاب الحج) لأبي العباس النخعي عبيد الله بن أحمد بن نهيك، شيخ
الصدوق كما حكاه النجاشي عن فهرس حميد بن زياد النينوائي المتوفى (310)
(1369: كتاب الحج) لأبي الفضل الناشري عبيس بن هاشم الأسدي الثقة المتوفى
(220) ذكره النجاشي.
(1370: كتاب الحج) لأبي الحسن علي بن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني،
يرويه النجاشي عنه بواسطة شيخه أبي عبد الله شاذان.
(1371: كتاب الحج) لأبي الحسن الطاهري على بن الحسن بن محمد الطائي،
يرويه النجاشي عنه بثلاث وسائط.
(1372: كتاب الحج) لأبي الحسن الميموني المخزومي على بن عبد الله بن عمران
القرشي القاضي بمكة سنين كثيرة، سلمه المؤلف إلى النجاشي فاستنسخه هو لنفسه
كما نقلنا عبارته آنفا عند ذكر كتاب الحج لأبي ولاد الحناط الميموني وقلنا أنه
لا يبعد اتحادهما لكن ظاهر الترجمتين في النجاشي تعددهما.
(1373) كتاب الحج) لأبي الحسن على بن عبيد الله بن علي بن الحسين أزهد
آل أبي طالب وأعبدهم في زمانه، يرويه كله عن موسى بن جعفر (ع) كما ذكره
النجاشي مع اسناده إليه.
(1374: كتاب الحج) لأبي الحسن على بن مهزيار الأهوازي الراوي عن الأئمة
251

الثلاثة الرضا والجواد والهادي (ع) وكتبه مثل كتب الحسين بن سعيد الأهوازي
وزيادة.
(1375: كتاب الحج) لأبي أحمد محمد بن أبي عمير الأزدي المتوفى (217)
ذكره النجاشي مع الاسناد إليه.
(1376: كتاب الحج) لأبي جعفر محمد بن أحمد المعروف بابن خانبه الكرخي
صاحب كتاب التأديب المطابق مع نسخة كتاب أبى محمد الحسن العسكري (ع)
المذكور في (ج 3 - ص 211) ذكره النجاشي مسندا إليه.
(1377: كتاب الحج) لأبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم
الجعفي الكوفي، رواه النجاشي بواسطتين عن مؤلفه.
(1378: كتاب الحج) لأبي جعفر محمد بن إسماعيل بن بزيع الثقة الجليل، رواه
عنه النجاشي بأربع وسائط.
(1379: كتاب الحج) لأبي جعفر محمد بن أورمة القمي، خرج توقيع أبى الحسن
العسكري (ع) في براءته عما قذف به.
(1380: كتاب الحج) لأبي طاهر الوراق محمد بن أبي يونس تسنيم بن الحسن بن
يونس الكوفي الثقة الذي كاتب أبا الحسن العسكري (ع)، يرويه النجاشي عنه
بأسناده إليه.
(1381: كتاب الحج) لأبي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار المتوفى (290)
ذكره النجاشي مع أسناده إليه.
(1382: كتاب الحج) لأبي عبد الله محمد بن سماعة بن موسى بن رويد بن نشيط
الحضرمي، رواه عنه النجاشي بثلاث وسائط.
(1383: كتاب الحج) لأبي جعفر محمد بن سنان الزاهري الخزاعي المتوفى (220)
ذكره النجاشي مع سنده.
(1384: كتاب الحج) استدلالي كبير للسيد محمد بن السيد صادق بن السيد مهدي المؤلف
لترجمة أبي بصير الموسوي الخوانساري الذي توفى (1308) كما حدثني به ابن
عم المؤلف السيد أبو تراب بن السيد أبى القاسم بن السيد مهدي المذكور مع الاطراء عليه.
252

(1385: كتاب الحج) لأبي جعفر محمد بن علي بن محبوب الأشعري القمي،
الذي يروى عنه أحمد بن إدريس الأشعري المتوفى (306) فهو متأخر بكثير عن
الحسن بن محبوب السراد الذي هو من أصحاب الاجماع.
(1386: كتاب الحج) لأبي على الكوفي محمد بن محمد بن الأشعث الثقة ساكن
مصر وراوي الأشعثيات في سنة (314) كما مر في (ج 2 ص 110) قال
النجاشي أنه ذكر فيه ما رواه العامة عن جعفر ابن محمد (ع) في الحج، ثم ذكر
طريقه إليه.
(1387: كتاب الحج) استدلالي للشيخ محمود الطهراني المتوفى بسامراء (1304)
مجلد كبير رأيته في سامراء، واليه أشار الشيخ محمد السماوي في " وشائح السراء "
في شأن سامراء المطبوع في (1360) بقوله:
وكالفتى محمود الطهراني * ذي الفضل في العلوم والايمان
جاور للعلم وللتشرف * وبث فقه الحج في مصنف
حتى قضى فلاذ في ظل الخير * أمنا فأرخوه (بالأمن من ظفر)
1388: كتاب الحج) الاستدلالي، وهو شرح لكتاب الحج من الشرايع تأليف
المحقق الحلي المولى مصطفى القزويني المتوفى في نيف وسبعين ومأتين
وألف. أوله [الحمد لله الذي خلق الكعبة وجعلها قبلة لنا] رأيته في خزانة
(الصدر) وهو مجلد كبير يزيد على عشرين ألف بيت وقد وقف هذا المجلد على
حسب وصية مؤلفه في (1275) بتولية ولديه محمد وعلى، وظني أن المؤلف
هو والد الحاج المولى آقا الخوئي القزويني مؤلف " البداء " الذي مر في (ج 3
ص 53).
(1389: كتاب الحج) لمعاوية بن عمار الثقة المتوفى (175) ذكره النجاشي مع
الاسناد إليه.
(1390: كتاب الحج) لأبي أيوب المنصور بن حازم البجلي الثقة من أصحاب؟؟
الصادق والكاظم (ع) ويروى عنه ابن أبي عمير الذي توفى (217).
(1391: كتاب الحج) لأبي الحسن موسى بن الحسن بن عامر بن عمران بن عبد
253

الله بن سعد الأشعري القمي الثقة، مؤلف ثلاثين كتابا يرويها عنه عبد الله بن جعفر
الحميري الذي ورد الكوفة (297) وسمع منه أهلها، ويرويها النجاشي عن الحميري
بثلاث وسائط، وهو غير كتاب الحج الذي هو من أجزاء كتاب الرحمة له كما صرح
به النجاشي أيضا.
(1392: كتاب الحج) لأبي عبد الله موسى بن القاسم بن معاوية بن وهب البجلي
يرويه النجاشي عنه بثلاث وسائط.
(1393: كتاب الحج) لأبي الحكم هشام بن سالم الجواليقي الثقة يرويه النجاشي
عنه بأربع وسائط.
(1394: كتاب الحج) لأبي على الجلاب يونس بن يعقوب بن قيس البجلي الدهني
ابن أخت معاوية بن عمار اختص بأبي عبد الله وأبى الحسن (ع) كان وكيل أبى الحسن (ع)
ومات بالمدينة في أيام الرضا (ع) فتولى أمره ودفنه بالبقيع كما ذكره النجاشي وذكر
أسناده إليه.
(1395: الحجاب والسفور) (1) للشيخ جعفر بن الحاج محمد النقدي المعاصر المولود
في العمارة في (1303) طبع في بغداد (1348) وفي آخر كتابه " الاسلام والمرأة "
أيضا أشار إلى الأقوال حول حجاب المرأة.
(1396: الحجازيات) مجموعة من الفوائد المتفرقة دونها السيد محمد على هبة الدين
الشهرستاني في سفرته إلى الحج من طريق الهند.
(1397: الحجبة والحجاب) لأبي الفتح بن التعاويذي؟؟، وهو محمد بن عبيد الله
الكاتب الشاعر الشهير بسبط ابن التعاويذي نسبة إلى جده الأمي مبارك بن مبارك بن السراج

(1) وقد كتب في الحجاب في هذه الأواخر (بعد نهضة النسوان في الشرق) كتب ورسائل نشر
بعضها مثل " أساس الايمان في وجوب الحجاب على النسوان " و " اسداء الرغاب " وترجمة
فلسفة الحجاب وأصله العربي و " طومار عفت " أو وسيلة العفاف ورسالة في وجوب الحجاب
حتى الوجه والكفين للميرزا هادي الخراساني و " وجوب الحجاب بنص الكتاب " للطباطبائي
السنگلجى و " وجوب الحجاب وسدل النقاب " للتنكابني و " وجوب النقاب وحرمة الشراب "
لميرزا صادق فخر الاسلام و " وجوب با برهان في تحجب النسوان " للسيد عبد الله البلادي. وله
أيضا " سدول الجلباب في فوائد الحجاب " و " حول السفور والحجاب " و " الرجل والمرأة "
للشيخ نجيب بن شمس الدين، و " فلسفة الحجاب " الفارسي متعددا.
254

المعروف بابن التعاويذي. كان شاعر العراق في زمانه وكاتب ديوان الاقطاع
ببغداد. قال ابن خلكان اعتقد أنه لم يكن قبله بمائتي سنة من يضاهيه، ولد في
(10 رجب - 515) ومات في (2 - شوال - 583) ترجمه وأرخه ياقوت في
" معجم الأدباء - ج 18 - ص 235 - 249 " وقال هو مجلد كبير، ونسخه قليلة،
وقال ابن خلكان أنه يدخل في مقدار خمس عشرة كراسة " وقد أطال الكلام وهو
قليل الوجود. وترجمه في " نسمة السحر فيمن تشيع وشعر " وقال [ان له قصيدة
في رثاء الحسين (ع) وذكر الأئمة الاثني عشر (ع)] أقول يأتي ديوانه الكبير
في مجلدين قد جمعه بنفسه قبل عماه، وافتتحه بخطبة لطيفة ورتبه على أربعة أبواب،
وما حدث من شعره العمى سماه " الزيادات " والحق ببعض نسخه.
(كتاب الحجة) هو من اجزاء كتاب الكافي المذكور في (ص 179) والآتي في
الكاف. مشتمل على ماية ونيف وعشرين بابا كلها في الإمامة.
(1398: الحجة في ابطاء القائم) لأبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري
المتوفى (260) ذكره شيخنا مع النسبة إليه في النجم الثاقب " ولعل المراد ما ذكره
النجاشي بعنوان كتاب القائم.
(1399: الحجة في الإمامة) للشيخ الامام أبى الفضل ثابت عبد الله بن ثابت اليشكري
تلميذ الشريف المرتضى علم الهدى ذكره الشيخ منتجب الدين.
(1400: الحجة في الإمامة) للداعي إلى الحق الذي ظهر بطبرستان في (250) وهو
الداعي الكبير الحسن بن زيد بن محمد الحسيني المتوفى بطبرستان مملكا لها في (270)
كما ذكره ابن النديم في (ص 274) وله " الجامع في الفقه " كما مر في (ج 5
ص 30) مع تمام نسبه وهو الذي كان يضيق على الشيعة أولا فخاف منه والدي
الولدين الذين أملى عليها الإمام العسكري (ع) تفسيره فأمر الوالدين بعد وفودهما
بأهلهما إلى حضرته بسامراء بالعود إلى بلدهما وأخبر أنه لا يصل شر منه إليهما
فكان كما أخبر به بتفصيل مذكور في أول التفسير العسكري، وأشرنا إليه في
(ج 4 - ص 291).
(1401: الحجة في فضل المكرمين) لأبي إسحاق إبراهيم محمد بن سعيد الثقفي
255

المتوفى (283) كما في النجاشي والفهرست وهو الذي نزل أصفهان ليروي لأهلها
كتابه " المعرفة " في المناقب والمثالب وجده الاعلى سعد بن مسعود كان عم
المختار ابن أبي عبيد بن مسعود الثقفي، وكان والى المدائن من قبل أمير المؤمنين (ع)
واليه لجأ الامام المجتبى (ع) يوم ساباط.
(1402: الحجة في القراءات) للشيخ أبى على الفارسي الحسن بن علي بن أحمد
النحوي المتوفى ببغداد في (377) كانت نسخة منها في دار الكتب التي وقفها
الصاحب بن عباد بالري وكانت من المكتبات العظيمة في الدنيا حكى ياقوت عن
" مشارب التجارب " للبيهقي اعتذار الصاحب ابن عباد عن التحويل إلى خراسان حين
طلبه منه السلطان بأن كتبه العلمية تحمل على أربعماية جمل فصدق البيهقي عنه
هذا الاعتذار وقال إن بيت الكتب الذي في الري دليل على صدقه فانى طالعته بعد
احراق السلطان محمود سبكتكين فوجدت فهرس تلك الكتب عشر مجلدات (أقول)
ان محمود سبكتكين مات في (421) وبقية تلك المكتبة كانت إلى (522) حكى
في " معجم الأدباء ج 7 ص 239 " عن سلامة بن عياض النحوي انه رآى
في هذا التأريخ نسخة " كتاب الحجة " هذا للشيخ أبى على وقد كتب هو بخطه
على ظهر النسخة إجازة للصاحب بن عباد ونقل صورة الإجازة لكن ليس لها تأريخ
(1403: الحجة والإمامة) للمولى حيدر على بن المدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني
هو الجزء الثاني من كتابه الكبير، وجزئه الأول في التوحيد كما مر وجودهما
في (ج 4 ص 479) وهذا الجزء مرتب على الأبواب بدأ بباب أخبار الوحي.
ثم باب أن الأرض لا يخلو من حجة، ثم باب تلازم معرفة الله والنبي والأئمة (ع)
ونظمها في سلك واحد، ثم أبواب أن الولاية من دعائم الاسلام وان الجاحد لها
ناصب وينفي عنه احكام الاسلام، ثم أبواب أوصاف الأئمة والآيات التسعة
والثلاثين في الإمامة والنصوص على إمامتهم المنتهية إلى ماية حديث، ثم أبواب
تواريخ النبي صلى الله عليه وآله والأئمة (ع) إلى الحجة وفرغ منه في الغري يوم الجمعة
(12 رجب 1129) ولعل كتاب الإمامة المذكور في (ج 2 - ص 325)
انه كان في خزانة (شيخنا النوري) كما في فهرسها، هو عين هذا الجزء،
256

(1404: حجة الأبرار على فرقة الأشرار) في اثبات حرمة الخمر حتى في الشرايع
السابقة وجميع الأديان والأدوار للحاج الميرزا أبى القاسم بن الميرزا كاظم الموسوي
الزنجاني المتوفى (1292) يوجد عند أحفاده بزنجان.
(1405: حجة الاسلام) في علم الكلام، باللغة الأردوية طبع بالهند على ما في فهرس
مكتبة (راجه).
(1406: حجة الاسلام في رد منتهى الكلام) فارسي كبير رأيت مجلده الأول. في
مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بكربلاء وهو تأليف السيد دلدار حسين
ابن السيد عسكر على بن السيد علي رضا الترمذي، الحسين أصغري، الداعي پوري، البلگرامي
المولد والمسكن، أوله [نحمدك يا من من على البرية بارسال الرسل، وتم حجته
بإقامة هداة السبل] ينقل أولا كلام السيد دلدار على النقوي في كتابيه " حسام
الاسلام " و " الصوارم الآلهية " ثم كلام ولده السيد محمد الصمصام القاطع ويدعو
له بقوله سلمه الله فيظهر أنه ألفه في حياة السيد محمد الذي توفي (1284) وبعد
الفراغ عن كلماتهما بذكر ما خطر بباله ومر في (ج 2 - 31) " استقصاء
الافحام في رد منتهى الكلام " تصنيف بعض العامة.
(1407: جحة الاسلام في شرح تهذيب الأحكام) للمولى محمد طاهر بن محمد حسين
الشيرازي النجفي القمي المتوفى والمدفون بها خلف مرقد زكريا بن آدم في (1098)
ويروى عنه الشيخ الحر والعلامة المجلسي، وقبل شروعه في شرح أحاديث
" تهذيب الأحكام " قدم مقدمة في أصول الفقه والكلام، وللميرزا عبد الله صاحب
" الرياض " تعليقات على هذه المقدمة مرت في (ص 81) وينقل عنها الحاج
الكلباسي في " إشارات الأصول " والمولى الأردبيلي عد في " جامع الرواة " من
تصانيفه " شرح التهذيب " ولم يذكر اسم الشرح.
(1408: حجة الاسلام) في رد " ميزان الحق " تأليف هنري مارتين المعروف
ب‍ " (پادرى) لآخوند المولى على النوري الحكيم الآلهي، نزيل، أصفهان المتوفي (رجب
1246) أوله [الحمد لله الأول بلا أول كان قبله، والآخر بلا آخر يكون بعده]
فارسي يوجد نسخته في (الرضوية) وفرغ من تأليفه (1232) ويأتي في الراء
" الرد على القادري " النصراني هذا.
257

(1409: حجة الايمان) في لزوم استجابة دعاء النبي والأئمة (ع) للسيد محمد
مرتضى الحسيني الجنفوري المتوفى (1337) ذكر في فهرس تصانيفه.
(1410: الحجة البالغة) فيه ثمان وثلاثون مناجاة بالعربية والفارسية، فيها توحيد
الله تعالى عز وجل وتمجيده ونعت الأئمة الأطهار (ع) من انشاء العارف النراقي
الكاشاني المولى محمد جعفر بن محمد قاسم الشريف أنشأها في (1273) وطبع في
تلك السنة بأمر محمد حسن خان الحاكم بكاشان، ولعله الحاج محمد حسن خان الذي
كان هو أخ أنيس الدولة المرأة الخيرة الصالحة صاحبة الأوقاف والمقبرة الخاصة في
رواق النجف التي كانت من خواص زوجات السلطان ناصر الدين شاه
(1411: الحجة البالغة والنعمة السابغة) فارسي في اثبات وجود امام العصر (ع)
للسيد الحاج ميرزا محمد حسين بن محمد على الحسيني المرعشي الشهرستاني المتوفى
بالحائر في (1315) فرغ من تأليفه (1281) وطبع (1307).
(1412: الحجة البالغة) في اثبات امامة أمير المؤمنين (ع) بالآيات الشريفة
والنصوص المعتبرة عند الفريقين، للسيد خلف بن السيد عبد المطلب بن حيدر بن محسن
ابن محمد بن فلاح الموسوي الحويزي المتوفى كما يظهر من ديوان السيد شهاب في
(1074) رأيت نسخته عند (السماوي) وهي ناقص الأول وكانت ممزوقة متفرقة
فأحياها وصحفها وجلدها السماوي، وينتهي الموجود عنده إلى الحجة الثامن والثلاثين
يبدء في كل حجة باسم المؤلف السيد خلف ويختمه بمجلس.
(1413: الحجة البالغة للشيعة في جواز نقل الموتى في الشريعة) للسيد صادق
ابن السيد محمد بن السيد راضي بن الحسين بن السيد أحمد الحسيني المعروف بالعطار
البغدادي المتوفى بها في (5 ذي القعدة 1336) قد حضرت جنازته المحمولة
من بغداد إلى الكاظمية على أكتاف الآلاف من المشيعين في غاية التجليل وكان يوما
مشهودا، كان جده السيد رضى وكذا الاعلى السيد أحمد من العلماء وكذا سائر
آبائه، فهم بيت العلم حتى اليوم المنتهى إلى السيد محمد بن المؤلف وطبع الكتاب
في (1329).
(1414: الحجة البالغة في حكم نكاح المرأة البالغة) للسيد عبد الكريم بن السيد
258

عبد الله بن نور الدين الجزائري التستري المتوفى (1215) ذكر السيد نور الدين
في " الشجرة الطيبة " أنه. رأى نسخة خط المؤلف.
(1415: الحجة البالغة في أسرار الاعتقادات الأحمدية) لتلميذ الشيخ أحمد الأحسائي
الحاج عبد المطلب بن محمد حسن الأصفهاني الشهير بعباس آبادي المقيم بالكاظمية،
كتاب مبسوط قدم له مقدمة ذات عناوين، وجعل العنوان السابع من عناوين
المقدمة رسالته في حجية الظن التي ألفها في (1253) وجعل العنوان الخامس
من تلك العناوين رسالته الموسومة، ب‍ " نجاة الدارين في الامر بين الامرين "
المطبوعة التي كتبها للشاهزاده شجاع الدولة في (1266).
(1416: الحجة البالغة في قمع المذاهب الزائفة) للشيخ على بن الميرزا فضل الله
المازندراني الحائري المولد، والمتوفى ببار فروش في (16 شعبان 1339)
يوجد عند ولده الشيخ جلال الدين ببار فروش.
(1417: الحجة البالغة) الموسوم بالعشرة الكاملة أيضا، في حجية ظواهر الكتاب
للسيد على حسين ابن السيد خيرات على الزنجيفوري، ذكره في كتابه " لسان
الصادقين ".
(1418: الحجة البالغة) في رد اليهود والنصارى وسائر الملل الباطلة، للسيد كاظم
ابن السيد قاسم الرشتي الحائري المتوفى بها في (1259) أوله [حمد بي حد وثناى
بي عد] كتبه للسيد محمد ابن الحسن الحسيني رأيته بطهران عند الحاج صدر التفريشي
وفي النجف عند السيد هادي الإشكوري.
(الحجة البالغة) للميرزا محمد بن عبد النبي النيشابوري، الاخباري، هو لقب لكتابه
" ميزان التميز في العلم العزيز " الآتي في الميم، وذكره بعنوان " الحجة البالغة "
تلميذ المصنف وهو الميرزا فتح علي من أحفاد كريم خان زند، في كتابه " الفوائد
الشيرازية " الذي ألفه في أوان نزوله بشيراز (1240) وعده من الكتب السبعة
عشر التي ألفها الميرزا محمد ردا على طريقة المجتهدين وعد منها أيضا " الحكمة
البالغة الآتي ذكره.
(1419: الحجة البالغة) في اثبات وجود الحجة المنتظر (ع) باللغة الأردوية للسيد
259

محمد مهدي بن السيد على بن السيد حيدر البهيكپوري الهندي المتوفى (1346)
طبع بالهند.
1420: الحجة البالغة) في رد البابية والبهائية. للسيد المعاصر المدعو بالسيد
ناصر الدين الحجة النجف آبادي. طبع بالمشهد الرضوي في (482 ص).
(1421: حجة التفضيل) أي تفضيل أمير المؤمنين (ع) للمحدث الخبير المدعو
ب‍ (الأثير) هو من مآخذ كتاب " اليقين باختصاص مولانا أمير المؤمنين (ع) بإمرة المؤمنين
" تأليف جمال السالكين السيد رضى الدين على بن طاوس الذي توفى
(664). ينقل السيد عن هذا الكتاب في الباب الثامن والثلاثين من كتاب " اليقين "
خبر حذيفة بن اليمان وذكر أن تأريخ كتابته (369) وعلى ظهره تقريظ لطيف
للشيخ أبى على ابن شيخ الطائفة الطوسي بخطه في (472) وخطوط ثلاثة من العلماء
بالثناء على المؤلف وقد أوردنا تقريظ الشيخ أبى على بلفظه في ترجمة المؤلف في
" نوابغ الرواة في رابعة المآت " وسيأتي أيضا " حقايق التفضيل " في امامة أمير
المؤمنين (ع) لأبي محمد جعفر بن ورقأ أمير بنى شيبان بالعراق ووجههم، كما ذكره
النجاشي واحتمال اتحادهما بامكان وقوع التصحيف في اسم الكتاب واسم المؤلف
وان كان؟؟ جاريا، لكن الاصغاء لهذه الاحتمالات يسد أبواب الدلالات.
(1422: حجة الخصام) في الخروج والقيام للمهدي من أولاد الامام، للامر بالمعروف
والنهى عن المنكر والجهاد. تأليف السيد شبر بن محمد بن ثنوان بن عبد الواحد بن
أحمد بن علي بن حسان بن عبد الله بن علي بن الحسن بن السلطان محسن بن السلطان
السيد محمد بن فلاح المتمهدي الموسوي المشعشعي الحويزي نقلت نسبه عن خطه
كذلك في رسالة عملها هو لترجمة جده محمد بن فلاح، المذكور في (ج 4 ص 165)
ويظهر من تواريخ بعض خطوطه على هوامش " أصول الكافي " الموجود عندنا أنه
توفى بعد (1186) ونسخة " حجة الخصام " أيضا بخطه موجودة عند الشيخ عز
الدين الجزائري في النجف. أوله [الحمد لله على توفيقه إلى جادة طريقة خلص من
وحده واهتدى من عبده] بدأ بايراد اثنتي عشرة آية من القرآن المجيد في الامر
بالمعروف والنهى عن المنكر مع التفسير والبيان، ثم ذكر اثنى عشر حديثا صحيحا
260

صريحا عن الأئمة الأطهار (ع) مع الشرح والبيان أيضا، ونقل الحديث التاسع
منها عن الوجه العاشر من الفصل الثاني عشر من كتاب " سفينة النجاة " للسيد خلف
الحويزي وفرغ من التأليف في (4 ج 1 1178) وعليه حواش كثيرة منه بخطه
تأريخ بعضها (1179). (1423: حجة الخصام في أصول الاحكام) يعنى به أصول الفقه. للشيخ محمد بن
يونس بن الحاج راضي بن شويهي الحميدي تلميذ الشيخ جعفر كاشف الغطاء ومر
له " براهين العقول " في (ج 3 ص 81) ويأتي له " ميزان العقول " في الميم
وغير ذلك و " حجة الخصام " كبير في مجلدين فالمجلد الأول في المبادئ اللغوية
إلى العام والخاص، أوله [الحمد لله الذي نصب عمود الحق بكلمته وابتدع الخلق
بقدرته، وبهر العقول بحكمته] وفرغ منه في (1208) وعليه تقريظ الشيخ جعفر
بخطه وخاتمه توقيعه (جعفر بن الشيخ خضر) وحل خاتمه (رق الصادق جعفر)
والمجلد الثاني من العام والخاص إلى آخر المباحث الأصولية، وهو مجلد ضخم في الغاية
أوله [الحمد لله رب العالمين] وعليه تقريظ الشيخ جعفر أبسط من تقريظ المجلد
الأول، وفرغ من الثاني (1217) والمجلدان كلاهما بخط المؤلف موجودان
في كتب الشيخ على في (حسينية كاشف الغطاء)
(1424: حجة الذاهب إلى ايمان أبي طالب) أو " الحجة على الذاهب إلى كفر
أبى طالب " كما وقع في أصل الكتاب، وقد يقال له " الرد على الذاهب إلى كفر
أبى طالب " وعلى أي فهو تأليف السيد شمس الدين فخار بن معد بن فخار الموسوي
الحائري المتوفى (630) كان أستاد المحقق الحلي، وتلميذ ابن إدريس الحلي كما
يظهر من روايته عنه في هذا الكتاب في (ع 1 593) أثبت فيه ايمان أبي طالب
كسائر ما مر بعنوان " ايمان أبي طالب " في (ج 2 ص 510 - 514) أوله
[الحمد لله الذي تظاهرت آلاؤه وحسن إلى خلقه بلاؤه] وطبع أخيرا في (1351)
والحق بآخره في الطبع قصيدة مديح الشيخ محمد السماوي لشيخ الأبطح أبى طالب (ع)
(1425: حجة السعادة في حجة الشهادة) فارسي في بيان وقعة يوم الطف بكربلاء
وسائر ما وقع في جميع الدنيا في تلك السنة، من الوقايع التأريخية، للفاضل صنيع الدولة
261

ثم اعتماد السلطنة، محمد حسن خان بن علي خان المراغي المتوفى (1313) وفرغ منه
في (1304) وطبع بإيران (1310) يأتي " فلك السعادة " في ابطال أحكام النجوم
لشاهزاده على قلى ميرزا.
(1426: حجة الشيعة) في تقوية المذهب الامامية الجعفرية. كتاب كبير في اثبات
الإمامة الخاصة في مقدمة وثلاثة مقاصد وخاتمة، ألفه بعض الأصحاب رأيت نسخة
منه في موقوفات المولى نوروز على البسطامي في المشهد الرضوي.
(1427: حجة العالم في هيئة العالم) وأنه على شكل الكرة وابطال من خالفه
في جزء لطيف للعلامة الكراجكي الشيخ أبى الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى
(449) ذكره معاصره فيما كتب من فهرس تصانيفه المذكور في " خاتمة المستدرك
ص 498 ".
(1428: الحجة القاطعة) في رد اتمام الحجة للسيد مرتضى بن السيد حسن على
الجنفوري المتوفى (337) ذكره في فهرس تصانيفه.
(1429: حجة الغدير) في شرح حديث الغدير بالأردوية، طبع في بلدة دهلي
(الهند).
(1430: الحجة الكافية) في تعيين الفرقة الناجية، للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي
النجفي المعاصر، مؤلف " البضاعة المزجاة " المذكور وفي (ج 3 ص 127).
(1431: حجة الكلام لايضاح محجة الاسلام) فيه التعرض لكلمات الغزالي في
كتابه الموسوم ب‍ " حجة الاسلام " للسيد الأمير غياث الدين منصور الدشتكي المتوفى
(948) ذكر القاضي نور الله في " مجالس المؤمنين " أنه رأى مبحث المعاد في
ثلاثة آلاف بيت، وحكى عن موضع آخر منه أيضا وذكره أيضا صاحب " كشف
الظنون ".
(1432: حجة النواصب) للآميرزا محمد تقي بن المير رضا الحسيني القزويني ينقل
عنه حفيده الحاج السيد تقى في حاشية منظومته الموسومة ب‍ " نهاية التحرير "
الآتي في النون، والميرزا رضا والد المؤلف هو مؤلف " بحر المغفرة " المذكور
في (ج 3) و " ترجمة جنة الواقية " وغيرهما.
262

(1433: الحجة الواضحة) في أصول الدين للميرزا على بن موسى بن محمد باقر
ابن محمد سليم الأسكوئي المعاصر، فرغ منه في (1336) مطبوع بإيران.
(1434: الحجة الوافية في تحقيق الفرقة الناجية) لشمس الدين محمد الهاشمي
العباسي، مختصر أوله [الحمد لله وسلام على عباده].
(1435: حجة الوداع) في وقايع تلك السفرة المباركة والرحلة المكية التي
أكمل فيها الدين، دونه بعض الأصحاب، كان في (الرضوية) في مجلد احمر اللون
وعدد؟؟ سطور كل صفحة ثلاثة عشر، كما نقل عن فهرسها.
(1436: الحجج) في الإمامة. للشيخ الفقيه أبى الخير بركة الأسدي، من تلاميذ
شيخ الطائفة الطوسي: ذكره الشيخ منتجب الدين مع سائر تصانيفه، وفي فوائد سيدنا
بحر العلوم، وكذا في " أمل الآمل " ذكرت بقية نسبه كذا [بركة محمد بن
بركة الأسدي].
(1437: الحجج) في الإمامة. للشيخ المتكلم أبى محمد الحسن بن موسى النوبختي
مؤلف " الآراء والديانات " المذكور في (ج 1 ص 34).
(1438: الحجج) في الطلاق لأبي الحسن على بن الحسن بن محمد الطاهري الفقيه
الثقة ومن وجوه الواقفة، كما ذكره النجاشي ويرويه عنه بثلاث وسائط.
(1439: الحجج والبراهين) في امامة أمير المؤمنين وأولاده الأئمة المعصومين (ع)
للشيخ أبى محمد عبد الباقي بن محمد بن عثمان الخطيب البصري أستاذ الشيخ المفيد
عبد الرحمن النيسابوري الذي كان هو من تلاميذ السيدين الرضى والمرتضى والشيخ
الطوسي، فيظهر ان الخطيب كان في طبقتهم وقرا عليه تصانيفه المفيد النيسابوري
المذكور كما ذكره الشيخ منتجب الدين.
(1440: الحجج والبينات) فيما ظهر من المشاهد المشرفة بالعراق من الكرامات
في (1350) جمعها السيد على النقي النقوي المعاصر، وطبع بلكهنو.
(1441: حجج الأئمة) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى
(1381) ذكره السيد هاشم البحراني في أول " مدينة المعاجز ".
(1442: الحجج الحقائق) للحاج المولى أحمد بن الحسن اليزدي المشهدي الواعظ
263

المتوفى بها حدود (1310) ذكر في أول كتابه " نواصيص العجب " المطبوع: أنه
كبير في أربعة عشر مجلدا.
(1443: الحجج الباهرة) في الإمامة وحكم المتعة، وفيه الرد على قاضي العدل والرد
على ابن تيمية في أمر المهدى (ع) للسيد المير محمد بن السيد مهدي بن أحمد الموسوي
الكاظمي المولود (1335) ألفه (1360) وطبع في آخره ترجمته وفهرس تصانيفه
(1444: الحجج الرضوية) في تأييد الهداية المهدوية والرد على البابية، فارسي
للسيد محمد بن محمود الحسيني اللواساني الطهراني المعروف بالعصار نزيل المشهد الرضوي
والمتوفى بها (1356) ذكر في فهرس كتبه.
(1445: حجج طبيعية) مستخرجة من كتب أرسطاطاليس، في الرد على من زعم أن
الفلك حي ناطق، للحسن بن موسى النوبختي المذكور آنفا ذكره النجاشي.
(1446: حجج العروج على أهل اللجوج) للسيد أبي القاسم بن الحسين بن التقي
الرضوي القمي الحائري اللاهوري المتوفى (1324) رد على منكري المعراج، أوله
[سبحان الذي أسرى بعبده] طبع بالهند في (1296).
(1447: الحجج القاطعة) في اثبات وقوع عرس القاسم بن الحسن (ع) والرد على
" التقرير الحاسم " المذكور في (ج 4 - ص 366) مطبوع بالأردوية. للسيد أبى الحسن
على بن نقي شاه الكشميري اللكهنوي الذي كان تلميذ على محمد بن السيد محمد بن السيد
دلدار على النصير آبادي اللكهنوي.
(1448: الحجج القاهرة) في ابطال بدع المخالفين واثبات العقائد الحقة الاثني عشرية
للسيد أبى سعيد حمزة بن محمد الحسيني الرضوي، وصفه كذلك تلميذ المصنف الذي
ألف هو رسالة فارسية سماها ب‍ " الفائدة الجليلة " وهي في تفسير آية (نساءكم حرث
لكم) كما يأتي في حرف الفاء. وقد استخرج التلميذ رسالته هذه من " الحجج القاهرة "
هذا بعد ترجمته إلى الفارسية وقال في وصفه أنه آية آلهية لم يكتب مثله في زماننا وفضله
على غيره مثل " إحقاق الحق " و " مصائب النواصب " و " الأنوار البدرية " ظاهر
كالشمس في رابعة النهار، وقال في وصف مؤلفه [ملاذي وأستاذي قدوة المحققين
وأسوة المدققين السيد أبو سعيد المدعو في الرؤيا الصالحة من الحضرة النبوية بحمزة
264

أدام الله تعالى إفاداته] وذكر أن المؤلف كان تلميذ الشيخ محسن بن عيسى الحويزي
شيخ السلام وأنه عند ذكر المؤلف تفسير على بن إبراهيم القمي قال إنه قد مضى من لدن
تصنيف التفسير إلى اليوم أزيد من تسعماية وخمسين سنة، ومما ذكرنا في (ج 4 -
ص 302) من كون على بن إبراهيم حيا في سنة سبع وثلاثماية ثم زيادة تسعماية وخمسين
عليها تصير المدة ألفا ومأتين وسبعا وخمسين سنة فيكون تأليف " الحجج القاهرة "
في حدود هذا التاريخ (1257) تقريبا.
(1449: الحجج القوية) في اثبات الوصية لعلي بن أبي طالب (ع) أوله [الحمد لله
الذي أرسل الأنبياء حججا للعالمين] ذكر في أوله عشرين كتابا في اثبات الوصية
ورتبه على خمس حجج، الحجة الأولى في أقوال العلماء الاعلام وكتبهم وتصانيفهم
المؤلفة في خصوص الوصية، الحجة الثانية في نقل كلمات الاعلام بعين عباراتهم في كتبهم
مثل كتاب " نخب المناقب لآل أبى طالب " الذي انتخبه من مناقب ابن شهرآشوب
الشيخ حسين بن جبير حين وجود ألف كتاب عنده كلها من كتب الأصول المعتمدة،
منها " نص النبيين على الوصيين " ومنها " بصائر الانس بحظائر القدس " تأليف
القطب الكيدري وغيرهما ومثل كتاب " ابطال الاختيار " تأليف الشيخ حسين بن
جبير أيضا، ومثل كتاب " ما اتفق من الاخبار في فضل الأئمة الأطهار (ع) تأليف
الشيخ محمد بن جعفر المشهدي مؤلف كتاب المزار: ومثل " الصراط المستقيم " تأليف
الشيخ زين الدين على بن يونس النباطي البياضي الذي توفى (877) الحجة الثالثة في
اثبات الوصية لعلى (ع) بأدلتها، الحجة الرابعة في النهى من ترك الوصية، الحجة الخامسة
فيما قيل في الوصية من الاشعار، رأيت نسخته في كتب الشيخ على في (حسينية كاشف
الغطاء) ضمن مجموعة رقم (13) وهي بخطه استنسخه عن نسخة تأريخ كتابتها (1121)
ومن نقل المؤلف عن البياضي في عدة مواضع من الكتاب يظهر تأخره عن البياضي المتوفى
(877) فنسبة الكتاب إلى العلامة الحلي انما صدرت ممن لم يراجع أثناء الكتاب.
(1450: حجر بن عدي) في ترجمة أحواله تأليف القاضي بهلول بهجت أفندي مؤلف
" تاريخ آل محمد " المذكور في (ج 3 ص 213) ذكر في آخر التأريخ المذكور
المطبوع في (1342).
265

(1451: حجر إسماعيل) من نظم الشيخ محمد هاشم بن الشيخ محمد مفيد امام
الجمعة بشيراز ابن الشيخ نبي بن الشيخ مفيد بن الشيخ حسن البحراني نزيل شيراز،
هو ديوان المراثي مشتمل على جزئين، أولهما القطعات الأربعة عشرة بالعربية، والثاني
ثلاث وثلاثين قطعة بالفارسية فيها جميع القوافي، يشتمل كل قطعة على اثنى عشر
إلى أربعة عشر بيتا، وقد جعله ذيلا لمراثي والده التي جمعها هو بعد وفاته وسماه
ب‍ " كعبة الباكين " فالكعبة من بناء الوالد، والحجر من بناء الولد، وقد فرغ
الولد من الحجر في " ذي الحجة - 1255 " وذكر أنه عرضهما على أدباء العصر
ومنهم أشعر الشعراء الميرزا وصال الشيرازي فاستحسنه وغير قافية الذال المعجمة
بما انشائه من نظمه وهو قوله:
أز روز حشر وكيفر كفار العياذ * وز آن شرر بخر من أشرار العياذ
فتمم هو القطعة بقافية العياذ كما اختاره الوصال وهو الميرزا محمد شفيع بن محمد
إسماعيل بن محمد شفيع الشيرازي المدعو بميرزا كوچك لأنه كان سمى جده والمتخلص
بوصال والمتوفى (1262) كما أرخه في " آثار العجم " رأيت - نسخة خط الناظم عند
السيد هادي الإشكوري في النجف.
(1452: الحجر الدامغ للعصاة سيما تارك الصلاة ومانع الزكاة)، للشيخ أبى جعفر
محمد بن يونس بن الحاج راضي الشويهي الحميدي الحسكي النجفي هو في المواعظ
والزهد والترغيب " إلى أحكام الدين ألفه حدود (1211) كما يظهر من أول كتابه
" موقظ الراقدين، في المواعظ، رأيته في كتب الشيخ حسن الخطيب القاري المعروف
بجلو في النجف، وهو مجلد كبير فيه جملة من الخصال الحميدة والأعمال الذميمة.
(1453: الحجز الملقم) للميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع النيسابوري الشهير
بالأخباري المقتول (1232) ذكره في " الروضات - ص 653 ".
(الحجية) هو خامس مجلدات الكتاب الموسوم ب‍ " زبر الأولين والآخرين "
للمولى محمد بن فرج من معاصري الشيخ الحر والمترجم في " أمل الآمل ".
(الحجية) أو الرسالة الحجية، أو رسالة في الحج، كما يعبر عنها كذلك عند النسبة
إلى مؤلفيها، ونحن نذكر الجميع في حرف الميم بعنوان، مناسك الحج " وقد مر
آنفا ذكر جملة مما عبر عنها بكتاب الحج في (ص 249)
266

(1454: حجية الاجماع) للشيخ أحمد بن زين الأحسائي المتوفى (1241)
نسخة خط المؤلف توجد في مكتبة (هبة الدين) عليها حواشي أرشد أولاد المصنف
الشيخ على بن أحمد وعلى ظهر النسخة خاتمه وخاتم والده المصنف وامضاء بعض ولده
الاخر، ومنهم الشيخ علي نقي بن أحمد الشاعر الأديب وبعض شعره وهو مرتب على
مقدمة في تعريف الاجماع وسبعة فصول (1) في الاجماع الضروري (2) اجماع الفرقة المحقة
قال إنه لا خلاف في حجيتهما عندنا (3) الاجماع المشهوري (4) الاجماع المركب (5)
الاجماع المنقول (6) الاجماع المحصل (7) الاجماع السكوني، وخاتمة في امكان وقوعه
والعلم به، وتذنيب في حجج النافين لحجيته والرد عليهم، وفرغ منه في (1215).
(حجية الاجماع) للشيخ أسد الله الدزفولي الكاظمي المتوفى (1237) سيأتي باسمه
" كشف القناع في حجية الاجماع ".
(1455: الحجية الاجماع) للأستاذ الأكبر الوحيد الآقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني
المتوفى بالحائر في (1206) ذكر فيه اقسام الاجماع وتفاصيل احكامه وحكم
الشهرة بين الأصحاب، أوله بعد الحمد مختصرا [اعلم أن الرسول صلى الله عليه وآله لما بعث
للرسالة فبلغ ما انزل الله إليه في مدة ثلاث وعشرين سنة] وهو مرتب على سبعة
فصول، توجد نسخة منه في مكتبة (التسترية) وله أيضا مقالة في الاجماع الضروري
والنظري والشهرة من اجزاء شرح ديباجة المفاتيح كما كتبه بخطه في فهرس كتبه،
وذكر في بعض المواضع ان له أيضا رسالة ثالثة في حجية الاجماع ثم رأيت في مكتبة
السيد محمد على بن السيد علي نقي آل بحر العلوم الذي توفى (1355) مجموعة
من رسائل الوحيد البهبهاني وفيها الرسالة الثالثة في حجية الاجماع له أيضا.
(1456: حجية الاجماع) للسيد الميرزا محمد باقر مؤلف " روضات الجنات، في أحوال
العلماء والسادات " ابن الميرزا زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني المتوفى
(1313) ذكره في " الروضات " بعنوان رسالة الاجماع.
(1457: حجية الاجماع) للسيد حسين بن أبي القاسم جعفر الكبير بن الحسين الموسوي
الخوانساري جد والد صاحب " الروضات " وتوفى (1191) ذكره في " الروضات
ص 201 " بعنوان رسالة الاجماع.
267

(1458: حجية الاجماع) للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد العاملي الجبعي الشهيد
في (966) عبر عنه في " أمل الآمل، برسالة في تحقيق الاجماع.
(1459: حجية الاجماع) للسيد زين العابدين بن أبي القاسم جعفر بن السيد حسين
الموسوي الخوانساري المولود (1192) والمتوفى (9 - ج 2 - 1275) ذكره
ولده في " الروضات " بعنوان رسالة في الاجماع.
(حجية الاجماع) للشيخ عبد الله الكرماني النجفي المتوفى (1327) اسمه " قاطع
النزاع " يأتي.
(1460: حجية الاجماع) للميرزا عبد الوهاب الشريف ابن المولى محمد على القزويني
المجاز من المحقق القمي والسيدين صاحبي " رياض المسائل " و " مفتاح الكرامة " وتأريخ
إجازة الأخير له سنة (1225) كما أرخت في آخر متاجر " مفتاح الكرامة - ص 771 "
وله " هداية المسترشدين " الذي كتبه في الرد على السيد حجة الاسلام الأصفهاني
في (1242) فهو مقدم على الحاج المولى عبد الوهاب المجاز هو من حجة الاسلام
المذكور في (1254) أوله [الحمد لله رب العالمين] ونسخته موجودة بمكتبة
الشيخ قاسم محيي الدين وهي بخط أخ المؤلف، وهو المولى عبد الكريم بن محمد
على، فرغ من الكتابة (1242) وعند ذكره لطريقة الشيخ الطوسي في الاجماع
من قاعدة اللطف قال [وله موافق ممن تقدم وتأخر، قال جدي رحمه الله: ان هذه
الطريقة في النظر القاصر أسد من أكثر ما قيل في الباب وعليه شواهد كثيرة لأولي الألباب
] فيظهر منه ان جده كان من العلماء المجتهدين ذوي الآراء والانظار في
مباحث أصول الفقه، ويحتمل قويا ان جده العالم هو المولى عبد الكريم بن محمد
يحيى القزويني صاحب " نظم الغرر ونضد الدرر " الذي كان والده محمد يحيى مؤلف
ترجمان اللغة المذكور في (ج 4 - ص 72) وكان هو من علماء أوائل عصر الشاه
سلطان حسين الصفوي فانى قد رأيت للميرزا عبد الوهاب هذا تصانيف اخر أيضا منها
" هداية المسترشدين " الذي كتبه أيضا أخوه وتلميذه المولى عبد الكريم بن محمد
على القزويني الملقب بحاج آقا في (1242) وبماء ان المتعارف في إيران أن
يلقب الوالد بهذا اللقب ولده الذي كان اسمه مطابقا لاسم جده، فيظن من هذا أن اسم
268

جده العالم عبد الكريم، وبما أنا لم نظفر في تلك الطبقة بعالم مصنف يسمى بعبد الكريم
القزويني غير مؤلف " نظم الغرر " احتملنا انطباقه عليه، وعلى أي فلذين الأخوين
أخ ثالث اسمه المولى على مردان بن محمد على القزويني، وقد كتب هو أيضا بخطه
بعض تصانيف أخيه الميرزا عبد الوهاب وهو " رسالة أصل البراءة " فرغ من كتابتها
(1240) كلها ضمن مجموعة عند الشيخ قاسم محيي الدين أيضا، ومن ذرية المولى عبد الكريم
ابن محمد يحيى الشيخ المحدث الواعظ المعاصر الميرزا عبد الرزاق المعروف بالحائري
نزيل همداني، وهو ابن علي رضا بن عبد الحسين بن أبي طالب بن المولى عبد الكريم
المذكور المؤلف ل‍ " نظم الغرر ".
(1461: حجية الاجماع) مقالات للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبى القاسم على بن
الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (436) قال السيد في أول كتابه " الانتصار "
عند اختياره حجية الاجماع الدخولي [وقد بينا صحة هذه الطريقة في مواضع من كتبنا
وخاصة في جواب مسائل أبى عبد الله بن التبان (ره) وفي جواب مسائل أهل الموصل
الواردة سنة عشرين وأربعماية، وفي غير هذين الموضعين من كتبنا] فيظهر أن له
عدة مقالات في ذلك.
(1462: حجية الاجماع) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد
المتوفى (413) عبر عنه النجاشي بمسألة في الاجماع.
(1463: حجية الاجماع والاستصحاب) للأمير السيد على صاحب " رياض المسائل "
المتوفى (1231) يقرب من ألف بيت كتبه بالتماس الشيخ سليمان العاملي، رأيته
في كتب السيد محمد باقر الحجة في كربلا.
(1464: حجية الاجماع وخبر الواحد) للمولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني السراب
المتوفى بأصفهان (1124) مرتب على فصلين، أولهما حجية الخبر والثاني حجية
الاجماع، رأيته في مكتبة (الخوانساري) ومكتبة (التسترية)، وعلى نسخة الخوانساري
حواش كثيرة من المصنف، وله رسالة في عدم جواز خرق الاجماع المركب، يأتي
في الرسائل.
269

(1465: حجية الاخبار) للسيد بدر الدين بن أحمد الحسيني العاملي الأنصاري ساكن
طوس وأحد المدرسين بها، ترجمه كذلك في " أمل الآمل " إلى أن قال: [له رسالة
في العمل بخبر الواحد، توفى بطوس، من المعاصرين، لم أره ولكني رويت عن تلامذته]
وقال في " كشف الحجب " أنه استقصى فيه الأدلة ولم يدع شيئا مما يمكن أن يستدل
به (أقول) يظهر من كلامه وجود النسخة عنده. والمؤلف هو سبط المير الداماد
وكان والده السيد أحمد بن زين العابدين العاملي العلوي الحسيني مجازا من الشيخ
البهائي والمير الداماد وهو صهر الداماد على بنته وكان له تصانيف يتعصب فيها كثيرا
للمير الداماد على الشيخ البهائي، وكان حيا في (1054) وللسيد بدر الدين تصانيف
أخر ذكرها في " الامل " وهو يروى عن والده، وعن المولى محمد تقي المجلسي،
وعن الشيخ فخر الدين الطريحي، ومن تلاميذه المولى عناية الله بن محمد حسين بن
عناية الله بن زين الدين المشهدي الذي يروى عنه ابنه الشيخ محمد محسن بن عناية الله
في كتابه " دعائم الدين " و " كشف الريبة، في اثبات الكرة والرجعة " كما يأتي
في الدال.
(1466: حجية الاخبار) للشيخ أبى محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه
قبل الثلاثمائة وبعدها، عبر عنه النجاشي بكتاب " خبر الواحد والعمل به ".
(1467: حجية الاخبار) للشيخ قاسم بن محمد بن أحمد بن علي بن الحسين بن محيي الدين
الثاني ابن الحسين بن محيي الدين بن عبد الطيف بن علي بن أحمد بن أبي جامع الحارثي
العاملي النجفي المتوفى بها في (1237) ذكره حفيده الشيخ جواد بن علي بن قاسم
المؤلف في رسالته في تراجم آل أبي جامع.
(حجية الاخبار) للشيخ محمد بن أبي جمهور يعبر عنه برسالة في لزوم العمل بأخبار الأصحاب
في هذا الزمان، يأتي في الرسائل.
(1468: حجية الاخبار) لشيخ الطائفة أبى جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي
المتوفى (460) ذكره سيدنا في " تأسيس الشيعة الكرام ".
(1469: حجية الاخبار) للمولى محمد بن عبد الفتاح التنكابني السراب المتوفى (1124)
أوله [الحمد لله الذي شرفنا بأحسن الملل والأديان، وفضلنا من أهله بتبعية أهل بيت
270

العصمة حجج الرحمن إلى قوله لما أن عمدة ما يتمسك به في المسائل الشرعية الاخبار
والاجماع أردت أن أكتب رسالة موجزة فيهما مشتملة على فصلين أولهما في الاخبار
والثاني في الاجماع].
(1470: حجية الاخبار) للسيد معز الدين محمد مهدي بن السيد حسن الحسيني القزويني
الحلي المتوفى (1300) رسالة مبسوطة ألفها لالتماس الشيخ سليمان الصيمري البحراني
موجود بمكتبته في الحلة.
(1471: حجية أخبار الكتب الأربعة خاصة) لبعض الأخباريين أقام على ذلك وجوها
تسعة، ثم دفع الاعتراضات الواردة على مدعاه، رأيت نسخته في مكتبة (الصدر).
(حجية الاستصحاب) مر في (ج 2 - ص 24) ما يقرب من عشرين كتابا بعنوان
الاستصحاب، وكلها في اثبات حجيته ونذكر هنا بعضا آخر فاتنا ذكره هناك بهذا
العنوان.
(1472: حجية الاستصحاب) للشيخ جواد بن علي بن الشيخ قاسم آل محيي الدين
المذكور آنفا العاملي النجفي المتوفى بها في (1322) نسخة خط المؤلف في مكتبة
الشيخ قاسم بن الحسن محيي الدين المعاصر المولود (1314).
(1473: حجية الاستصحاب) للمولى حسن بن محمد على تلميذ السيد صاحب " رياض
المسائل " وابنه السيد المجاهد، وله أيضا رسائل كثيرة في الفروع الفقهية، فرغ من بعضها
في (1239) كلها ضمن مجموعة بخطه رأيتها في مكتبة الشيخ عبد الله المامقاني في النجف.
(1474: حجية الاستصحاب) للشيخ محمد صالح بن الميرزا فضل الله بن المولى محمد
حسن المازندراني المولود بالحائر في (1297) نزيل سمنان، هو باب من أبواب
كتابه " سبائك الذهب في أصول المذهب " شرحا ل‍ " كفاية الأصول " الخراسانية، وقد
طبعه مستقلا في (1363) أوله [قال المصنف دام ظله: المقام الرابع في الاستصحاب]
(حجية أصل البراءة) مر في (ج 2 - ص 113) ما يقرب من عشرين كتابا بعنوان
" أصالة البراءة " كلها في حجية أصل البراءة.
(1475: حجية الأصول المثبتة بأقسامها) للمولى آقا بن عابد بن رمضان بن زاهد
الشيرواني الدربندي الحائري الطهراني المتوفى بها (1285) وحمل بعد ستة أشهر
271

إلى الحائر ودفن بمقبرة صاحب " الفصول " عند باب الصافي، نقل عنه ورد عليه
الحاج ميرزا محمود شيخ الاسلام التبريزي في رسالته التي ألفها في اثبات عدم حجية
الأصول المثبتة كما اختاره الشيخ الأنصاري وجملة ممن تأخر عنه.
(1476: حجية الأصول المثبتة) للسيد أبى تراب بن أبي القاسم السيد مهدي الموسوي
الخوانساري المولود (1271) والمتوفى (1346) ذكر في فهرس تصانيفه في مجلة
" المرشد " البغدادية الصادرة في عام وفاته.
(1477: حجية حكم الحاكم) في الموضوعات على غير مقلديه للفقيه الشيخ
محمد حسن بن الحاج محمد صالح كبة البغدادي المتوفى في النجف يقرب من ثلاثماية
بيت، رأيته في مكتبته بسامراء.
(1478: حجية حكم الحاكم) في هلال شهر رمضان، للأمير محمد صالح بن الأمير
عبد الواسع الخواتون آبادي المتوفى (1116) أوله بعد الحمد [مسألة إذا لم ير المكلف
هلال شهر رمضان أو شوال ولم يثبت عنده ولكنه ثبت عند الحاكم] وآخره [الله
يعلم حقايق أحكامه] رأيت نسخة منه في مكتبة (الطهراني بسامراء).
(1479: حجية الشهرة) للأمير السيد على الطباطبائي صاحب " رياض المسائل " المتوفى
(1231) أوله بعد الحمد [فيقول الفقير إلى ربه الغنى] اختار فيه مثل ما اختاره
وذهب إليه الشيخ الشهيد من الاعتماد بها في " اثبات الأحكام الشرعية " وقد أدرج
ابنه السيد محمد المجاهد هذه الرسالة في كتابه " مفاتيح الأصول " المطبوع.
(1480: حجية الشهرة) رسالة أخرى في هذه المسألة ألفها المير سيد على المذكور
وهي كسابقتها موجودة في مكتبة السيد محسن الأمين كما كتبه إلينا مصرحا بأنهما
رسالتان مستقلتان.
(1481: حجية الشهرة) للسيد محمد المجاهد بن المير السيد على الطباطبائي الحائري
المتوفى (1342) وقد شرح السيد محمد بن الميرزا حبيب الله الرضوي المشهدي
المتوفى (1264) هذه الرسالة واعترض في الشرح على السيد المجاهد كثيرا كما
يأتي في الشروح.
(1482: حجية الظن) في أفعال الصلاة لسيدنا أبى محمد الحسن صدر الدين العاملي
الأصفهاني الكاظمي المتوفى (1354) رأيته بخطه في مكتبته.
272

(1483: حجية الظن) في عدد الركعات للشيخ الفقيه محمد حسن بن الحاج محمد صالح
كبة البغدادي المتوفى والمدفون بمقبرته في النجف في (1336) مختصر في كراسة
قرب ثلاثماية بيت رأيته بخطه في مكتبته.
(1484: حجية الظن) في عدد الركعات وكيفية صلاة الاحتياط، رسالة مبسوطة للسيد
محمد كاظم بن عبد العظيم الطباطبائي اليزدي المتوفى بالنجف في (27 رجب 1337)
طبعت في طهران في (1317).
(1485: حجية الظن الخاص) والرد على منكريه، للميرزا أبى القاسم بن المولى أحمد بن مهدي
بن أبي ذر النراقي، المتوفى (1319) وحمل إلى مقبرة شيخون بقم يوجد
بخطه في كتبه.
(1486: حجية الظن الخاص) للسيد محمد حسين بن الميرزا أصغر شيخ الاسلام بن
الميرزا محمد تقي القاضي الطباطبائي التبريزي المتوفى (1294) يوجد عند حفيده
السيد محمد حسين بن السيد محمد بن المصنف نسخة الأصل بخطه.
(1487: حجية الظن الخاص) للشيخ فخر الدين بن محمد على الطريحي النجفي المتوفى
(1085) ذكر في أوله أنه ذهب فرد من فضلاء متأخري الأصحاب (1) إلى عدم
جواز العمل بالظنون في أحكامه تعالى وقد استدل على ذلك بعموم الأدلة على النهى
عن العمل بالرأي الذي هو الظن المستفاد من الاجتهاد، ثم أطال في النقض والابرام،
وقال في آخره [أن الأدلة على مشروعية الظن ليست على عمومها وانما هي مقصورة
على الظنون المستفادة من أدلة الكتاب والسنة وأما غيرهما من الظنون فمنفي بالآيات
الكريمة والأخبار المتواترة ومن ادعى ذلك فليطالب بالبيان والحمد لله على التمام]
نسخة منه في مكتبة (التسترية)
ونسخة في بيت الطريحي وسماها مالك تلك النسخة
ب‍ " جامعة الفوائد " لكون عناوينه (فائدة، فائدة) كما أشرنا إليه في (ج 5 ص 76).
(1488: حجية الظن الطريقي) للشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى
(1234) صدره بمقدمات خمس مبسوطة، رأيته بخطه منضمة إلى " المناهج " الذي
بخطه أيضا، لكن النسخة ناقصة من آخرها.

(1) مراده المولى محمد أمين الاسترآبادي الذي ألف هذا الكتاب في الرد عليه.
273

(1489: حجية ظواهر الكتاب) للأستاذ الأكبر الوحيد الآقا محمد باقر بن المولى محمد
أكمل البهبهاني المتوفى (1206) أوله [اعلم أن الأدلة عند الأصحاب أربعة - إلى
قوله - فلنتكلم على كل واحد منها] ثم شرع في أدلة حجية ظواهر الكتاب، وبها تمت
الرسالة، والنسخة ضمن مجموعة من رسائل الوحيد في مكتبة السيد محمد على بحر العلوم
المتوفى (1355)
(1490: حجية ظواهر الكتاب) لبعض متأخري الأصحاب، استنسخه المولى على محمد
النجف آبادي نزيل النجف المتوفى بها في (1332) بعد وفاة مؤلفه في (1305)
وكتب نسبه بخطه في آخر بعض مستنسخاته، وحكى لي أن والده التاجر الصالح
الحاج محمد جعفر بن محمد رحيم بن الحاج محمد صالح بن محمد شفيع بن حبيب الله،
وذكر أن آبائه الصلحاء من نجف آباد أصفهان والنسخة من موقوفات مكتبته التي
منها أسست مكتبة الحسينية (التسترية) أوله [الحمد لله إلى قوله - ونسأل الله الهداية
إلى الحق المبين] وهو مرتب على ثلاثة مقامات، الأول في الحجية وعدمها،
والثاني في التحريف وعدمه، والثالث في تواتر القراءات وعدمه يصف فيه والده
بالاجتهاد، وينقل بعض كلامه كما ينقل بعض كلام المحقق القمي صاحب " القوانين ".
(1491: حجية ظواهر الكتاب) للأمير السيد على الطباطبائي الحائري صاحب " رياض
المسائل " المتوفى (1231) رأيته ضمن مجموعة من رسائله كتابة بعضها في (1232)
في كتب الميرزا جواد المشهدي، قال في بعض كلامه [الظاهر من كثير من النصوص
من طرق الأصحاب بل والمخالف أيضا على ما يظهر للمتتبع تحقق النقص في القرآن والبحث
فيه لا طائل تحته بعد تحقق الاجماع عن الكل بوجوب العمل بما في أيدينا وأنه لا يمنع
احتمال النقص من الاحتجاج به] (1492: حجية ظواهر الكتاب وعدم تحريفه) بالزيادة والنقصان للسيد محمد على بن
السيد كاظم بن السيد محسن المقدس الأعرجي الكاظمي، توفي هو قبل وفاة والده الذي
توفى (1246) رأيته في خزانة كتب السيد مهدي الحيدري المنتقلة إلى المكتبة
الصادقية في (الحسينية بالكاظمية).
(1493: حجية ظواهر الكتاب) للميرزا محمد التنكابتي المتوفى (1302) عده من
تصانيفه في قصصه.
274

(1494: حجية ظواهر الكتاب) للشيخ المرتضى الأنصاري المتوفى (1281) توجد
نسخته في مكتبة (التسترية).
(1495): حجية ظواهر الكتاب) للسيد مهدي بن المير السيد على صاحب " رياض المسائل "
الطباطبائي الحائري المتوفى بها (1260) هو أستاد الشيخ الأنصاري وكان أصغر
من أخيه السيد المجاهد.
(1496: حجية العقل) في اثبات الحسن والقبح العقليين والرد على منكريه من
الأشاعرة والأخباريين وغيرهم. للسيد عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الحلي
الكاظمي المتوفى (1242) وكانت ولادته (1188) رأيت النسخة بخطه في مكتبة حفيده
السيد محمد بن السيد على بن السيد حسين بن المؤلف المتوفى (يوم التروية 1327)
وعليها تقريظ كاشف الغطاء بخطه نقش خاتمه (رق الصادق جعفر) أوله [الحمد لله
الذي ظهر للعقول والأفهام بشواهد أفعاله وآثاره] فرغ منه في (رجب - 1213)
وعمره يومئذ خمس وعشرون سنة كما ظهر من تأريخي ولادته ووفاته وسيأتي
في الراء رسالات في الحسن والقبح.
(1497: حجية القراءات السبع) للميرزا محمد التنكابني المتوفى (1302) ذكره
في قصصه.
(1498: حجية القطع والظن) للشيخ نظام الدين المرتضى مؤلف " تشريح
الحساب " الذي هو شرح مزج لخلاصة الحساب المولود (1277) والمتوفى (22
ذي الحجة - 1336). وهو كان من تلاميذ الميرزا حبيب الله الرشتي، والشيخ هادي
الطهراني، ويروى عنه السيد محمود والد السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم كما
كتبه إلينا.
(حجية الكتاب) مر بعنوان حجية ظواهر الكتاب لأنه محل الخلاف لأنفس
الكتاب.
(حجية الكتب الأربعة) مر بعنوان حجية أخبار الكتب الأربعة.
(1499: حجية المراسيل) رسالة للسيد عليشاه بن صفدر شاه الرضوي الكشميري
المتوفى بلكهنو في (1269) كانت عند حفيده بلكهنو وهو السيد محمد باقر بن أبي
275

الحسن بن عليشاه المؤلف الذي توفى (1346) كما يظهر من آخر " اسداء الرغاب ".
(1500: حجية المظنة في الجملة (1)) للسيد إبراهيم بن السيد محمد باقر الموسوي
القزويني الحائري صاحب " الظوابط " المتوفى بالوباء في (1263) انتهى فيه إلى
آخر دليل الانسداد، رأيته في كربلا عند بعض أحفاده.
(1501: حجية المظنة) للميرزا أبى القاسم بن محمد على النوري الطهراني المعروف
بكلانترى، المتوفى (1292) من تقرير بحث أستاده الأنصاري يوجد في خزانة حفيده
الميرزا محمد بن الميرزا أبى الفضل في طهران وطبع تقريراته في مباحث الألفاظ الموسوم
" مطارح الأنظار ".
(1502: حجية المظنة) للميرزا أبى المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي المتوفى
(1315) طبع ضمن مجموعة رسائله الخمس عشرة في (1317).
(1503: حجية المظنة) للمولى أحمد بن مهدي النراقي صاحب " المستند " المتوفى
(1244) ذكر في فهرس تصانيفه.
(1504: حجية المظنة) للشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي بن محمد رحيم الطهراني
الأصفهاني المتوفى (1301) طبع مع " حاشية المعالم " لوالده المذكور.
(1505: حجية المظنة) واعتبار مطلق الظن للشيخ محمد تقي بن أبي طالب اليزدي
الأردكاني المتوفى بطهران (1267) ابن أخت الآخوند المولى محمد إسماعيل بن
عبد الملك اليزدي العقدائي المتوفى (1230) والمترجم في " نجوم السماء " و " آيينه ء
دانشوران " وفي (ص 390) من " تاريخ يزد، لآيتي وكان هو عم المولى حسين
الفاضل الأردكاني الحائري وأستاده المجيز له، ويروى الفاضل الأردكاني عنه كما
صرح في اجازته للأمير محمد حسين الشهرستاني الحائري في (1287) وله عدة
تصانيف منها " الجواهر الزواهر " الذي مر في (ج 5 ص 369) ومنها " حجية المظنة "
هذا المرتب على مقالات وكل مقالة على مطالب يقرب مجموعها من تسعماية بيت،
موجود ضمن مجموعة من تصانيفه بخطه في مكتبة (المشكاة) وقد ألف أكثرها بطهران
أوان ابتلائه بالحبس فيها من غير جرم ولا طغيان، فيظهر منه ان تاريخ هذا التأليفات

(1) أي المنطبقة على القول بحجية مطلق الظنون، أو حجية ظن خاص وما مر قبل هذا فهو حجية
الظن الخاص فقط كما عبر عنه.
276

كان قبل عام وروده إلى طهران محترما ونصبه مدرسا للمدرسة الفخرية في (1257)
(حجية المظنة) للمولى محمد تقي بن حسين على بن رضا بن إسماعيل الهروي الأصفهاني
المتوفى بالحائر (1299) صرح في كتابه " نهاية الآمال " أنه في هذا الكتاب
أثبت عدم حجية مطلق الظن، فنذكره في حرف الراء بعنوان رسالة في عدم حجية
مطلق الظن مع غيره من الرسالات في عدم حجية مطلق الظن، وان كان الأولى ذكر
الجميع في هذا المقام لكنا وافقنا اختلاف التعبير.
(1506: حجية المظنة) للأمير السيد محمد تقي بن عبد الحي الحسيني الپشت مشهدي
الكاشاني معاصر المولى أحمد النراقي والمجاز من السيد عبد الله شبر، رأيت منه
نسخة كتابتها (1307) عند الشيخ عز الدين الجزائري في النجف، أوله [أصل
في أصالة حجية الظن من حيث هو من دون اعتبار خصوصية من الخبرية ونحوها]
يقرب من ثلاثة آلاف بيت.
(1507: حجية المظنة) للمحقق الشيخ محمد تقي بن الميرزا محمد رحيم الطهراني
الأصفهاني المتوفى (1248) طبع مع حاشيته على المعالم.
(1508: حجية المظنة) للمولى محمد جعفر المعروف بشريعت مدار الاسترآبادي
نزيل طهران المتوفى (1263) مؤلف " آب حياة " المذكور في (ج 1 - ص 2)
رأيت نسخة منه بمكتبة الميرزا محمد حسين الشهرستاني بكربلاء.
(1509: حجية المظنة) لبعض تلاميذ السيد إبراهيم القزويني صاحب " الضوابط "
الذي توفى (1262) يكثر فيه النقل عن السيد الأستاذ دام ظله، عن أستاده شريف العلماء
في مجلد كبير بخط جيد موجود بمكتبة الشيخ محمد رضا فرج الله في النجف.
(1510: حجية المظنة) للميرزا محمد حسين بن المير محمد على المرعشي الشهرستاني
الحائري المتوفى بها في (1315) رأيته في مكتبته.
(1511: حجية المظنة) لبعض المتأخرين أوله [أصل في حجية الخبر] وينتهي إلى
حجية الأولوية الظنية، رأيته في كربلا عند السيد محمد حسين ابن السيد آقا بزرگ
ابن السيد إبراهيم صاحب " الضوابط " القزويني الحائري.
(1512: حجية المظنة) للحاج عبد المطلب بن محمد حسين الأصفهاني الشهير بعباس
277

آبادي، من تلاميذ الشيخ أحمد الأحسائي، فارسي في مقدمة ومبحثين وخاتمة استخرجه
من كتابه الكبير الموسوم ب‍ " الحجة البالغة من أسرار الاعتقادات الأحمدية " وكان
هو العنوان السابع من عناوين مقدمة ذلك الكتاب فجعله كتابا مستقلا وفرغ منه في
(20 - رجب - 1254) أوله [الحمد لله الذي جعلنا من أمة سيد المرسلين... العنوان
السابع من الطريق الثاني من الباب السادس من الفصل السابع من مقدمة الحجة البالغة]
والعنوان الخامس منه " نجاة الدارين " المطبوع كما يأتي في النون.
(1513: حجية المظنة) للمير محمد على بن المير محمد حسين المرعشي الشهرستاني
الحائري المتوفى (13 - ع 1 - 1287) اقتفى فيه أستاده السيد المجاهد وعبر عنه بسمى
الخلف رأيت نسخة خط المؤلف في مكتبة ولده مير محمد حسين المتوفى بكربلا (1315)
(1514: حجية المظنة) للسيد محمد على بن السيد كاظم بن السيد محسن المقدس
الأعرجي الكاظمي، تلميذ السيد عبد الله شبر الذي توفى (1242) رد فيه على المحقق
القمي واختار حجية الظن الخاص، يوجد في المكتبة الصادقية في (الحسينية بالكاظمية).
(1515: حجية المظنة) للشيخ على بن الشيخ جعفر كاشف الغطاء المتوفى في رجب
(1253) أوله [الحمد لله رب العالمين] ذكر في أوله أنه كتبه في كربلا فاقدا
للكتب مشغول القلب بوقايع النجف، وبحث فيه عن الشك والوهم واليقين أيضا.
(حجية المظنة) الموسوم ب‍ " المراصد " للمولى محمد بن أحمد النراقي، يأتي في الميم.
(1516: حجية المظنة) للسيد صدر الدين محمد بن السيد صالح بن محمد بن زين العابدين
الموسوي العاملي الأصفهاني المتوفى (1263) رد فيه دليل الانسداد، وهو كالمحاكمة
بين القولين: حجية الظن المطلق وحجية الظن الخاص، رأيت نسخة منه في مكتبة
حفيد المؤلف السيد محمد مهدي السيد إسماعيل بن السيد صدر الدين المؤلف مكتوب
في آخره [تمت بقلم مصنفها العبد المسكين صدر الدين محمد بن صالح الموسوي في (1242)
ومعه " شرح المنظومة الرضاعية " له أيضا ونسخة أخرى في خزانة (الصدر).
(1517: حجية المظنة) للمولى محمد بن محمد باقر المشهور بالفاضل الإيرواني، المتوفى
بالنجف في يوم الخميس (3 - ع 1 - 1306) في مجلد كبير بخط جيد في مكتبة الشيخ
محمد رضا فرج الله في النجف.
278

(1518: حجية المظنة عند الانسداد، وعدم الحجية بمقتضى الحكم الأصلي مع
الانفتاح) للمولى عبد الوهاب الشريف القزويني مؤلف " حجية الاجماع " السابق ذكره
أوله [الحمد لله الذي هدانا إلى الطريق الموصل إلى اليقين] يوجد ضمن مجموعة من
رسائل هذا المؤلف التي بعضها بخط أخيه على مردان في (1240) في مكتبة الشيخ
قاسم محيي الدين في النجف.
(حجية المظنة) المسمى بالمقلاد. للسيد محمد المجاهد يأتي في محله.
(1519: حجية المظنة) للسيد هاشم بن السيد على صاحب البرهان بن السيد رضا بن
السيد بحر العلوم الطباطبائي النجفي المتوفى بها (1284) قال سيدنا الصدر: أنه يدل
على كمال فضله وغوره.
(1520: حجية المظنة) للشيخ المرتضى الأنصاري المتوفى (1281) هو من اجزاء
الرسائل الموسوم بالفرائد، لكنه طبع مستقلا في (1268) باهتمام المولى محمد يوسف
الدماوندي مع تعليقات وحواش عليه للشيخ عبد الحسين بن محمد رضا التستري.
(1521: حجية المفهوم بالأولوية) الموسوم بالقياس بالطريق الأولى أيضا. للمولى
الأستاذ الوحيد البهبهاني الآقا محمد باقر بن المولى محمد أكمل المتوفى (1206) توجد
بخط الشيخ محمد على البلاغي في (1297) في مكتبة الشيخ حسين بن الشيخ
مشكور في النجف.
(1522: حجية المفهوم بالأولوية) أو القياس بالأولوية. للسيد الاجل الأمير السيد
على بن محمد بن أبي المعالي الطباطبائي صاحب " رياض المسائل " المتوفى بالحائر
(1231) أوله [الحمد لله رب العالمين] ألفه جوابا لما أرسله إليه بعض العلماء مبديا
للتشكيك في حجيته فكتب ذلك وادعى فيه الاجماع على حجيته ووعد فيه أن يصنف
رسالة في حجية الأدلة الأربعة بل الخمسة، يوجد من موقوفة النجف آبادي في مكتبة
(التسترية)
(1523: حجية اليد) وحكمها عند المعارضة بغيرها. للسيد بهاء الدين محمد بن محمد
باقر النائني الحسيني المختاري المجاز من العلامة المجلسي والفاضل الهندي أوله [حمدا
لباسط الأيدي بالأيادي، وباعث بيناته النوادي في النوادي والبوادي] فرغ منه منتصف
279

ربيع الأول (1117) يوجد بخطه يد المصنف في مكتبة السيد محمد صادق آل بحر العلوم
ومعه رسالة في تعارض اليدين السابقة واللاحقة له بخطه أيضا كما يأتي في الراء.
(حدائث الأزهار وأخبار بيت النبي المختار) لعلي بن الحسين المسعودي، مؤلف
" مروج الذهب " البغدادي المصري المتوفى بها حدود (345) على خلاف في تاريخ
فوته، عده الشهيد الثاني في " حاشية الخلاصة " من تصانيفه وأحال هو إليه في " مروج
الذهب " وفي بعض نسخه " حدائق الأزهار في أخبار أهل بيت النبي المختار وتفرقهم
في البلاد والأقطار " ولعل هذا هو الصحيح.
(1524: الحدائق) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي مؤلف الماية
كتاب المتوفي (350) وهو كتاب الاعتقاد في التوحيد كتبه إلى ابنه محمد بن أحمد
ذكره النجاشي.
(1525: الحدائق) في أصول الدين للشيخ جعفر التستري المتوفى (1303) كتبه
حفيده الشيخ محمد جواد بن الشيخ محمد على ابن المؤلف بخطه، والنسخة عند ابن أخ
الكاتب الشيخ محمد تقي بن الشيخ كاظم بن الشيخ محمد على بن المؤلف.
(1526: الحدائق) في مناقب أمير المؤمنين (ع) لأبي تراب حيدرة بن أسامة الخطيب
كما في " كشف الحجب ".
(1527: الحدائق) في نسب النبي صلى الله عليه وآله منه إلى آدم البشر، للشيخ سليمان بن
صالح بن أحمد بن عصفور بن أحمد بن عبد الحسين الدرازي البحراني المتوفى (1085)
عده الشيخ الحرفي " أمل الآمل " من معاصريه " وينقل صاحب " الحدائق الناضرة "
في كشكوله عن هذا الكتاب ويظهر منه أنه كتاب مبسوط.
(1528: حدائق الآداب) مجلد في اللغة لعبد الله بن محمد بن علي بن شاهمردان، قال
ياقوت في " معجم الأدباء ج 12 - ص 72 " لا أعرف من حاله شيئا الا أنى وجدت
هذا الكتاب له، وحكاه السيوطي في البغية عن ياقوت لكن بعنوان " خلائق الآداب "
والمظنون أنه تصحيف الحدائق (أقول) ان شاهمردان من ألقاب أمير المؤمنين (ع)
عند الشيعة في جهة شرق إيران، فراجعه
(1529: حدائق الأبرار وحقائق الاخبار) للسيد الواعظ الحافظ محمد بن محمد بن
280

الحسن بن القاسم الحسيني العيناثي مؤلف " الاثني عشرية في المواعظ العددية " المذكور في
(ج 1 ص 119) فرغ من تأليف الحدائق في (1081) ينقل عنه السيد حسين القزويني
شيخ السيد بحر العلوم في كتاب معارجه حكاية كرامة للشهيد الأول وينقل عنه أيضا
الشيخ درويش على البغدادي المتوفى (1277) في كتابه " معين الواعظين ".
(1530: حدائق الأحباب) في الأدعية لمولانا محمود بن علي المشهدي المعاصر للشيخ
الحر العاملي، ذكره في " أمل الآمل ".
(1531: حدائق الأدب في نوادر العرب) للشيخ أسد الله أمين الواعظين التستري المولود
(1270) والمتوفى حدود (1353) وهو مؤلف " جنگ المواعظ " المذكور في
(ج 5 ص 166) و " تذكرة العروض " المذكور في (ج 4 ص 40) كتب إلينا أنه في
مجلدين أولهما في ترجمة أحوال الشيخ المرتضى وآبائه إلى جابر بن عبد الله الأنصاري
وأحوال آباء جابر إلى قيدار بن إسماعيل بن إبراهيم الخليل (ع) والمجلد الثاني
في الفنون الأدبية، وطبقات شعراء الجاهلية، وقواعد العروض والقوافي، وبعض
الخطب والمواعظ والحكايات أوله [الحمد لله الذي زين حدائق العالم بأزهار نعمته،
وبين حقائق أسرار بني آدم بأنوار حكمته، وأدبهم بآداب ربوبيته وهداهم إلى
معرفة وحدانيته].
(1532: حدائق الأزهار) في أخبار أهل بيت المختار وتفرقهم في البلدان والأقطار
كما في بعض نسخ مروج الذهب، ومر بعنوان " حدائث الأزهار " والظاهر أن ما هنا أصح.
(1533: حدائق الأصول) للمولى غلام حسين بن علي أصغر بن غلام حسين الدربندي النجفي
المتوفى بها (شوال 1322) كما أرخه تلميذه الشيخ عبد الله المامقاني في اخر
" محزن المعاني " ورأيت في مكتبة المامقاني مجلده الثالث في القطع والظن، أوله [حمدا لك
يا معين] بخط المؤلف قد فرغ منه في (13 ع 2 1298).
(1534: حدائق الأصول) تقريرات أصولية للحاج كريم خان الكرماني المتوفى (1288)
جمعه ابنه محمد خان في (1376) مرتبا على مقدمة وحدائق وخاتمة أوله [الحمد لله
الذي هداني للاسلام] وفيه الرد على العاملين بالظنون، رأيته في (الرضوية).
(1435: حدائق الألباب) في معرفة الأنساب فيه مشجرات الملوك والمشاهير والسادات
281

كما رآه المولى أبو الحسن الشريف العاملي النجفي فأنه قال المولى أبو الحسن في أول
كتابه " الأنساب " المذكور في (ج 2 ص 371) أنه رآه بكربلا، وكان يعسر الوصول
إلى مطالبه فألف هو كتابه مرتبا مهذبا منقحا على ما فصلناه هناك.
(1536: حدائق الانس) في فضائل المعصومين (ع) ومصائبهم نظما ونثرا فارسيا
وعربيا للفاضل القزويني المعاصر وهو الآقا صدر الدين محمد بن المولى محمد حسن
شعبان كردي القزويني، نزيل طهران طبع بها، ومر له " أنيس العهد " في (ج 2
ص 462).
(1537: حدائق البلاغة) للشاعر الأديب شمس الدين المتخلص بفقير الشاهجهان
آبادي والمولود في (1115) المتوفى غريقا في البحر، بين البصرة والهند في (1183)
حكى في " نجوم السماء " ترجمته عن " تذكرة نتايج الأفكار " ورأيت نسخة منه عند
المولوي حسن يوسف الهندي بكربلا، وقد طبع في (1263) بمطبعة نول كشور بالهند،
وهو في خمس حدائق (1) البيان (2) البديع (3) العروض (4) القوافي (5) المعمى
والخاتمة في السرقات الشعرية وقيل في مادة تاريخ طبعه:
كلك واثق كرد تاريخش رقم * پنج گنج مير شمس الدين فقير
وهو يطابق (1263) ومن شعر المؤلف رباعية:
در ملك وجود پادشاهست على * جان وتن وعقل را پناهست على
چشم همه كائنات ختم رسل است * در مردم أين چشم نگاهست على
(1538: الحدائق البهية) في شرح صمدية البهائية بالفارسية. للسيد الميرزا محمود الشهير
بالمعلم ابن الميرزا سلطان على خان بن الميرزا عبد الوهاب بن الميرزا سلطان حسن خان
حاكم تستر، الذي توفى (1225) المرعشي التستري النجفي المعمر المعاصر
رأيته بخطه.
(1539: حدائق الجنان المشتمل على جنات ثمان، فيما ينبغي أن يطلع عليه أبناء
نوع الانسان) للمولى على بن زين العابدين اليزدي البارچيني الحائري المتوفى بها
في (1333) مؤلف " الزام الناصب " المذكور في (ج 2 ص 289) والمطبوع
في (1352) وقد ذكر ولد المؤلف الشيخ على أكبر في آخر " الزام الناصب "
282

المطبوع أنه بلغ مجلدات كتابه " حدائق الجنان " إلى ثمانية عشر مجلدا، ومنها
" الزام الناصب " هذا (أقول) وأنا رأيت ثلاث مجلدات منه في مكتبة الشيخ قاسم
محيي الدين الجامعي في النجف فالمجلد الأول في الأصول، وهو الجنة الأولى من
الجنات الثمان، وهو مشتمل على ثمان حدائق الحديقة الأولى في العقل والجهل
الثانية في العلم وما يتعلق به، الثالثة في معرفة الله، الرابعة في التوحيد، الخامسة
في العدل، السادسة في الايمان، السابعة في الاسلام، الثامنة في الزهد والتقوى،
وفي كل واحد من هذه الحدائق أشجار ذات أغصان وأثمار، والجنة الثانية مشتمل
على حديقتين، الحديقة الأولى في المواعظ، وهو المجلد الثاني، والحديقة الثانية
في الأخلاق وهو المجلد الثالث، في حديقة المواعظ ثمان عشرة شجرة في مواعظ
الله تعالى ومواعظ النبي ومواعظ الأئمة واحدا بعد واحد ومواعظ الحكماء
والعلماء وغيرهم، وفي حديقة الأخلاق الذي هو المجلد الثالث أيضا أشجار كثيرة
ذات ثمار، وقد كتب لها تلميذ المؤلف فهرسا مبسوطا بخطه، وهو الشيخ نظر على بن
إسماعيل الكرماني الواعظ والمتوفى بالحائر في (1348) مؤلف " أنيس الأنام "
و " أنيس الأولاد " و " أنيس النفس " وغيرها مما مر في (ج 2) وغيره، وذكر
في الفهرس أن الجنة الثالثة في الفروع على ترتيب كتب الفقه، أولها كتاب الطهارة
وآخرها الديات، وفي كل كتاب أشجار ولكل شجرة أغصان ذات ثمار.
(1540: حدائق الحدائق) في الكلام. للشيخ الامام أبى القاسم زيد بن محمد بن أبي على
ابن سليمان البيهقي المتوفى (سلخ ج 2 517) كما أرخه ولده فريد خراسان
وشارح النهج أبو الحسن على بن زيد في كتابه " مشارب التجارب " المحكى عنه في
" معجم الأدباء " وهو صاحب " حلية الاشراف " الآتي وقال في شرح الخطبة
الأولى من النهج [ولقد لقيت في زماني من المتكلمين من له السنان الأخضم والمقام
الأكرم إلى قوله ومنهم والدي الإمام أبو القاسم قدس سره، ومن تأمل تصنيفه
المعمول ب‍ " لباب اللباب "، و " حدائق الحدائق " و " مفتاح باب الأصول " عرف أنه
في هذا الباب سباق غايات وصاحب آيات].
(1541: حدائق الحقايق) في اللغز والمعمى "، فارسي مرتب على قسمين الأول تصرفات
283

الأساتذة القدماء في خمسين بابا والثاني في تصرفات المتأخرين في ثمانية أبواب،
ألفه بعض الأصحاب، لم نعلم اسمه ولا عصره وانما رأيت نسخة عتيقة منه في مكتبة
(الخوانساري).
(1542: حدائق الحقايق) في شرح حدائق السحر كما في جملة من نسخه، أو " حقايق
الحدائق " كما في نسخة مكتبة المجلس والمذكور في " كشف الظنون ج 1 ص 441 "
وعلى أي فهو فارسي مختصر يقرب من ألف ومائتي بيت في قواعد الاشعار الفارسية،
ألفه ملك الشعراء شرف الدين الحسن بن محمد الرامي التبريزي المتوفى (795)
بأمر السلطان أويس بن الشيخ حسن الأيلكاني المتوفى (776) أوله [بعد از حمد
بي حد] وقال في آخره شعرا:
هميشه تابود افلاك و أنجم * معز الدين أويس بن حسن باد
وقد رتبه على قسمين أولهما شرح لمطالب رشيد الوطواط في حدائق السحر أوردها
في خمسين بابا، وثانيها في اصطلاحات المتأخرين عنه في اثنى عشر بابا، وله " أنيس
العشاق " الذي ألفه باسم السلطان أويس أيضا، وبعد وفاته اتصل بشاه منصور وصار
ملك الشعراء له، وهو آخر ملوك آل مظفر الذي قتل في حرب تيمور في (795).
(1543: حدائق الحقايق) في شرح كلمات كلام الله الناطق. للسيد الأمير علاء الدين
محمد بن الأمير محمد على شاه أبو تراب الحسيني من سادات گلستانه القاطنين بأصفهان،
والمتوفى بها حدود (1110) ذكر الشيخ على الحزين المولود في (1103) في
سوانحه أنه أدرك علاء الدين گلستانه في صغره، وأنه كان له اختصاص تام بوالده
و " الحدائق " هو شرحه الكبير لنهج البلاغة خرج في ثلاث مجلدات مع أنه لم يتم
ألفه بعد شرحه الصغير التام الذي سماه " بهجة الحدائق " كما مر في (ج 3 ص 161)
وصدره باسم الشاه سليمان الصفوي، أوله [الحمد لله الذي رفع لنا أعلام المجد بولاء
حامل لواء الحمد] انتهى مجلده الأول إلى الخطبة الشقشقية، وفرغ منه في (1074)
والمجلد الثاني في شرح الخطبة الشقشقية فقط، وقد فرغ منه في (1080) والمجلد
الثالث يقرب من الف ومايتي بيت، وينتهي إلى خطبة [كنتم جند المرأة واتباع
البهيمة] وعلى ظهره كتب الآقا محمد على الكرمانشاهي بخطه في (1195) أنه
284

لم يخرج من الشرح الا هذا المقدار، ومجموع المجلدات كانت في مكتبة الميرزا محمد
طاهر التنكابني المتوفى (1360) بطهران والمجلد الثاني المكتوب في (1081)
يوجد في مكتبة (سپهسالار) والنسخة الأصلية بخط المؤلف ظاهرا في مكتبة (المشكاة)
وفي المجلد الثاني بعد شرح الخطبة شرع في بيان سائر أفعال القوم ورد جوابات
ابن أبي الحديد التي انتصر بها لهم، وقد أحصى ابن يوسف في فهرس مكتبة سپهسالار
عدد أبيات هذا الشرح في إحدى وعشرين ألف وماية بيت.
(1544: حدائق الحقايق في تفسير دقائق أحسن الخلائق) شرح لنهج البلاغة ألفه
الشيخ أبو الحسن محمد بن الحسين بن الحسن البيهقي النيشابوري المعروف بقطب الدين
الكندري، وكان تأليفه بعد شرحي القطب الراوندي الذي توفى (573) الموسوم
أحدهما ب‍ " المنهاج " والاخر ب‍ " المعارج " لأنه قد فرغ منه (576) ويظهر
من شيخنا في " خاتمة المستدرك " أن اسم شرحه لنهج " الاصباح " لكن ذكرنا في
(ج 2 ص 118) تصريح السيد بحر العلوم بأن الاصباح اسم كتابه في فقه الامامية،
وكانت نسخة من هذا الشرح عند صاحب " الروضات " ونقل فيه شطرا من أوله ووسطه
وآخره، وقال [أنه مشتمل على نوادر اللغة والأمثال ودقائق النحو والبلاغة
وملح التواريخ وغوامض علم الكلام وعلوم الأوائل وأصول اللغة وآداب الشريعة
وعلم الأخلاق والطب والهيئة وغير ذلك] ونسخة كانت في (الفاضلية) أوله
[الحمد لله الذي جعل آل محمد أصول البراعة] وآخره [أن يخلينا من صالح دعائه
انشاء الله تعالى].
(1545: حدائق الحقائق في كشف أسرار الدقائق) تفسير فارسي للمولى معين، وهو
المولى معين الدين الفراهي الواعظ بهراة مؤلف " بحر الدرر " المذكور في (ج 3
ص 37) وفي " كشف الظنون " أنه معروف بمنلا مسكين الهروي وله " تفسير سورة
يوسف " الذي مر في (ج 4 ص 349) وقد طبع وسمى ب‍ " أحسن القصص "
بأمر بهرام ميرزا في (1278) وبعده ألف " قصص موسى " الموجود بعضه كما يأتي في
القاف، وقد صرح فيه بأن " حدائق الحدائق " لم يتم وكان بعضه مبيضة وبعضه في
المسودة حين شرع في " تفسير سورة يوسف " لطلب الناس منه ذلك وبعد الفراغ
285

من تفسير سورة يوسف ونشره طلب منه أيضا بعض الناس أن يكتب قصص موسى فكتبها
وقد أشرنا إلى ذلك في ذيل " بحر الدرر " أيضا وقد ترجم المولى معين هذا بما يظهر
منه حسن حاله، صاحب " حبيب السير " في المجلد السابع الذي ألحقه بالمجلدات
الست من " روضة الصفا " تأليف والده الذي توفى (903) وعده من جملة علماء عصر
السلطان حسين ميرزا بايقرا، الذي مات (911) وذكر ورعه وتقواه وزهده عن
الدنيا وعزلته وامتناعه عن تولى القضاء مع أنه كلف به بعد موت أخيه القاضي نظام الدين
محمد الذي توفى (900).
(1546: الحدائق ذات الأكمام) هو أحد الاجزاء الستة للمجموعة الكشكولية التي
دونها الفاضل المعاصر الميرزا محمد على الأردوبادي نزيل النجف المولود في (1312)
اعتمدنا عليها ونقلنا عن نسخة خطه كثيرا في هذا الكتاب وفي " نقباء البشر ".
(1547: حدائق الرياحين في مدايح آل يس) منظوم فارسي للميرزا على بن الميرزا
محمد الگيلاني، يوجد في مكتبة (المجلس) نسخة كتابتها (1206).
(1548: حدائق الرياض) للمولى على بن زين العابدين البارجيني مؤلف " حدائق
الجنان " المذكور في (ص 282) ذكر في فهرس تصانيفه.
(1549: حدائق الرياض وزهرة المرتاض) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد
ابن النعمان المفيد المتوفى (413) حكى عنه السيد على بن طاوس في الاقبال كثيرا
منها في ولادة النبي صلى الله عليه وآله في السابع عشر من ربيع الأول، ومنها في ولادة الصديقة
الطاهرة (ع) في العشرين من جمادى الآخرة، ومنها في عمل الخامس والعشرين
من شهر ذي الحجة، وكذا عمل التاسع والعشرين منه، وقال في بعض تلك
المواضع [عندنا منه نسخة عتيقة لعلها كتب في عصر المفيد].
(1550: حدائق السحر في دقايق الشعر) فارسي في علم البديع أورد فيه اثنان
وثمانون نوعا من الصنايع البديعية مع شواهدها من الشعر العربي والفارسي، ألفه
رشيد الدين محمد بن محمد بن عبد الجليل الكاتب الشاعر الناظم الناثر الشهير برشيد
الوطواط المولود ببلخ بين سنتي أربعماية وثمانين إلى أربعماية وسبع وثمانين
والمتوفى بخوارزم في (573)، عارض فيه " ترجمان البلاغة " الذي ألفه فرخي
286

السيستاني، وطبع مكررا، والطبعة الخامسة منه تمت بمباشرة عباس اقبال الآشتياني
نزيل طهران في (1308) شمسية وخرج من هذا الطبع في سبع وثمانين صفحة
مع مقدمة مبسوطة من الاقبال في ثلاث وسبعين صفحة ذكر فيها ترجمة الوطواط
بما لم يسبقه أحد وتراجم الشعراء المعاصرين له وتراجم كثير ممن نظم القصيدة
المصنوعة بعد تأليف " حدائق السحر " وممن الف كتابا في موضوعه أو على منواله
ونظيره مثل " المعجم في معايير اشعار العجم " و " أنيس العشاق " و " بحر الصنايع "
و " شرح حدائق السحر " و " بدايع الصنايع " و " تكميل الصناعة " و " حدائق الحقايق "
المذكور آنفا وغير ذلك، والحق بآخره في الطبع حواشي كثيرة في ماية وخمسين
صفحة في بيان ما يتعلق بمطالب الكتاب أودع فيها فوائد جليلة، ونكات دقيقة أدبية
وتاريخية تكشف عن سعة دائرة معلوماته، نعم انه اقتصر في المقدمة بشرح حال المؤلف
من كونه في وزارة السلطان أتسزبن محمد خوارزمشاه من أول سلطنته (522) إلى
موته (551) وكان بعده في وزارة ولده إيل أرسلان الذي ألف الحدائق في عصره
إلى أن استعفى عن الوزارة أواخر عمره بعد (563) وفي يوم جلوس ولده السلطان
تكش بن إيل أرسلان (22 ع 2 568) حمل إليه الوطواط في محفة لكبر سنه
وتجاوز الثمانين فهناه برباعية إلى غير ذلك من أحواله وسيرته من غير تعرض لروحية
الرجل وسريرته، والذي نر حجه فيه أنه علوي المذهب يفصح بذلك شعره المذكور
في الكنى والألقاب للمحدث القمي (ج 2 ص 243).
لقد تجمع في الهادي أبى الحسن * ما قد تفرق في الأصحاب من حسن
وكذا يشعر به تسمية تأليفه بمطلوب كل طالب لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب.
كما عبر عنه كذلك " كشف الظنون ج 2 ص 459 " وقد طبع في (136 ص)
كما في " معجم المطبوعات ص 1922 " وأما الكتب الثلاثة الأخر فلا يرى
منها أثر، ومر شرح حدائق السحر الموسوم ب‍ " حدائق الحقايق " ويأتي شرحه
لحفيد الوصال في الشين، وقد عربه الدكتور إبراهيم أمين الشواربي المصري المعاصر
وطبع المعرب بمصر في (1364).
(حدائق السياحة) أو حديقة السياحة كما يأتي ولعل الأصح الحدائق.
287

(1551: حدائق الصالحين) في شرح صحيفة سيد الساجدين، لشيخ الاسلام
والمسلمين الشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحائري العاملي نزيل
أصفهان والمتوفى بها (1031) ثم حمل إلى المشهد الرضوي في مقبرته المجدد عمارتها
بعد الخراب، جعل شرح كل دعاء في حديقة وقد خرج شرح عدة من حدائقه وكانت
تلك العدة موجودة في المشهد الرضوي في عصر العلامة المجلسي، كما ذكره بعض
معاصريه أو تلاميذه في رسالة كتبها إليه، والرسالة بصورتها مدرجة في آخر إجازات
البحار، ولكن الموجود المتداول منها اليوم هو " الحديقة الهلالية " فقط في شرح
دعائه عند رؤية الهلال الذي هو الدعاء الثالث والأربعون، وأوله [نحمدك يامن اطلع
في فلك الهداية شمس النبوة وقمر الولاية] وقال في آخره [ثم تأليف " الحديقة
الهلالية " من كتاب " حدائق الصالحين " ويتلوها بعون الله تعالى " الحديقة الصوفية "
وهي شرح دعائه (ع) عند دخول شهر رمضان] وذكر أنه فرغ من كتابة الهلالية
في جانب الغربي من بغداد بالكاظمية أوائل جمادى الثانية (1003) وقد كتب قبل
الهلالية " الحديقة الأخلاقية " قطعا لأنه قال في أثناء الهلالية ما لفظه [وقد قدمنا
في " الحديقة الأخلاقية " في شرح دعائه (ع) في مكارم الأخلاق كلاما] ثم أورد
الكلام بعينه، ودعاء المكارم هو الدعاء العشرون، فظهر أن ما خرج من قلم الشيخ
البهائي لم يكن منحصرا بالحديقة الهلالية حتى يقال أن استعمال " حدائق الصالحين "
مجاز لا حقيقة له.
(1552: حدائق الطبيعة) في علم الهيئة للدكتور الميرزا تقى خان الكاشاني المعاصر،
أثبت فيه حركة الأرض على ما في الهيئة الجديدة وطبع سنة تأليفه (1300).
(1553: حدائق العارف في طرائق المعارف) واثبات الصانع تعالى، للسيد بهاء الدين
محمد بن محمد باقر الحسيني المختاري مؤلف " حثيث الفلجة في شرح حديث الفرجة "
المذكور في (ص 248) أوله [الحمد لمن دل على وجوب وجوده افتقار أسرار
الحدوث والامكان] ذكر في أوله اسمه وسبب تأليفه لهذا الكتاب عند اشتغاله بشرح
الحديث المذكور، وذكر أنه ألف للأمير محمد باقر بن الحسن بن سلطان العلماء علاء الدين
حسين المعروف بخليفة سلطان وبين في أوله الفرق بين البرهان اللمي والآني وذكر
288

أن البراهين في المباحث الإلهية اما لميات أو آنيات أو مختلفات وأحال فيه إلى كتابه
" أمان الايمان من أخطار الأذهان " في تحقيق ما يتعلق بمعنى الايمان الذي مر في
(ج 2 ص 344) والحدائق تقرب من ثلاثة آلاف بيت وفرغ من تأليفه (1108).
توجد نسخة خط المؤلف ظاهرا في تبريز في مكتبة السيد ميرزا محمد باقر القاضي
التبريزي، ونسخة أخرى في قم عند السيد شهاب الدين التبريزي.
(1554: حدائق العارفين) الجامع لما في الوافي والبحار والوسائل ومستدركه
من أخبار الأئمة الطاهرين للميرزا فضل على بن الميرزا عبد الكريم الإيرواني التبريزي
المولود في (1278) والمتوفى (1337) ترجمه في " دانشمندان آذربايجان ص 298 "
وذكر بقية نسبه وتأريخه وسائر تصانيفه وذكر أن الحدائق هذا في عدة مجلدات
يذكر في أبوابها الآيات وتفاسيرها أولا ويشرح الأحاديث أيضا وبعضها لم يتم من جهة
ذكر الآيات (أقول) الذي خرج من الطبع في حياة المؤلف في (1324) المجلد
الأول في العقل والجهل والمجلد الثاني في العلم والجهل كما أعلن به في آخر
غيبة الشيخ الطوسي المطبوع في التأريخ المذكور، وعليه بعض الحواشي للميرزا فضل
على المؤلف لهذا الكتاب.
(1555: حدائق القدس) في الاحكام التي اختارها لنفسه، للشيخ أبى على محمد بن
أحمد بن الجنيد الكاتب الإسكافي، المتوفى (381) ذكر الكتاب له في فهرس الشيخ
الطوسي، وأرخ وفاته سيدنا بحر العلوم في " الفوائد الرجالية "
(1556: حدائق المقربين) في الكشف عن أحوال الملائكة والأنبياء والأئمة والسفراء
والسادات والعلماء، للسيد الأمير محمد صالح بن الأمير عبد الواسع الخواتون آبادي،
صهر العلامة المجلسي وتلميذه المجاز منه في (1085 وله يومئذ سبع وعشرون
سنة كما صرح به في هذا الكتاب فيظهر أنه ولد في (1058) وتوفى (1116) ينقل
عنه صاحب " الروضات " فيه وشيخنا النوري في " الفيض القدسي " لأنه ترجم فيه.
ثلاثين عالما من أعلام الأصحاب، أولهم ثقة الاسلام الشيخ الكليني، وآخرهم أستاده
وجد أولاده العلامة المجلسي المجيز له في التأريخ المذكور.
1557: الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة) للمحدث الفقيه الرباني الشيخ
289

يوسف بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المولود في (1107) والمتوفى بالحائر
في يوم السبت (4 ع 1 - 1186) صلى عليه الأستاذ الوحيد البهبهاني ودفن
في الرواق الحسيني مما يلي رجلي الشهداء، هو فقه استدلالي كبير في مجلدات كثيرة
مع أنه لم يتجاوز كتاب الوصية، وما خرج منه طبع في ست مجلدات ضخام
(1) الطهارة (2) الصلاة (3) الزكاة (4) الحج (5) المتاجر (6) النكاح، أوله [الحمد لله
الذي هدانا بواضح الدليل إلى سبيل معادن العلم والتأويل] وبدأ باثني عشرة مقدمة
في مباني الاحكام، آخرها في الفرق بين الاخباري والأصولي، وكتب بعض الأصحاب
المقدمات مستقلا وشرح السيد المقدس الأعرجي المقدمة الأولى والثانية كما ذكر
في (ص 216) وذكر حاشيته في (ص 81). ورد على المقدمات أيضا بعض
الأصحاب كما نذكره في حرف الراء.
(1558: حدائق النجوم) فارسي في النجوم والهيئة الجديدة، للفلكي الماهر دبير
الملك هشيار جنگ الهندي ألفه في (1253) وطبع في مجلدين ضخمين.
(1559: الحدائق الندية) في شرح الفوائد الصمدية. للسيد صدر الدين على خان
ابن نظام الدين احمد الحسيني الدشتكي المدني الشيرازي المولود (1052) والمتوفى
(1118 أو 1120) هو شرحه الكبير للصمدية وله شرحان آخران الشرح المتوسط
والشرح الصغير، أول الحدائق [الحمد لله الصمد بما له من المحامد الأبدية] طبع
في (1297) رأيت نسخة عصر المصنف بالخط الجيد والمظنون انها خط المصنف
عند (سلطان المتكلمين) ثم اشتراها (مجد الدين) لمكتبته، وفيها ذكر تأريخ فراغ
المصنف في صبيحة يوم الاثنين (13 - ج 2 1079) وفي النسخة المطبوعة
ذكر التأريخ كذلك بجميع الخصوصيات من الساعة واليوم والشهر لكنه من (1099)
وهو من باب تصحيف السبعين بالتسعين.
(1560: حدائق النسب) للسيد عبد العزيز بن السيد أحمد بن السيد عبد الحسين
الموسوي النجفي المنتهى نسبه إلى على بن الحسن بن جعفر بن الإمام موسى بن جعفر (ع)
كان من علماء النجف ومشايخ الإجازة في عصره، فقد رأيت إجازات مشايخه له في
(1167) بخطوطهم وهم الشيخ احمد الجزائري، والشيخ يوسف البحراني، والشيخ
290

حسين بن محمد بن عبد النبي البحراني، ورأيت اجازته المبسوطة للشيخ محمد رضا بن
عبد المطلب التبريزي في (1178) على ظهر كتابه " الشفاء " وممن يروى عن السيد
عبد العزيز الشيخ حسين بن محمد بن عبد النبي بن سليمان بن حمد البارباري السنبسي
البحراني كما صرح به في اجازته لتلميذه الشيخ حسين بن عبد الله الحوري في (1179)
وقد كتب الفاضل المعاصر السيد محمد امين بن السيد على بن السيد صافي النجفي كتابا
في ترجمه جده السيد عبد العزيز المذكور سماه " الوجيز في تاريخ آل السيد عبد العزيز "
وترجم فيه جده الأدنى السيد صافي بن السيد جاسم بن السيد محمد بن السيد أحمد بن
السيد عبد العزيز هذا وذكر سائر أهل بيته ونسب " الحدائق " إليه السيد النسابة
المعاصر السيد رضا البحراني الصائغ النجفي في بعض مشجراته (أقول) الذي رأيته
بخط السيد عبد العزيز مجلد في مشجر نسبه خاصة مع التعرض لأحوال بعض أجداده
المذكورين في سلسلة نسبه ولعل السيد رضا سماه بهذا الاسم أو أنه كتاب آخر غير
ما رأيناه.
(1561: الحدائق النضرة) في أحوال العترة الخيرة، للسيد جعفر بن السيد محمد بن
جعفر الأعرجي النسابة المعاصر المتوفى (1332) مؤلف " انساب آل أبي طالب "
و " البحر الزخار " " جواهر المقال " و، مناهل الضرب " الذي أحال فيه إلى
" الحدائق " هذا وغير ذلك من التصانيف.
(1562: الحدائق الوردية) في أحوال الأئمة الزيدية. للفقيه حميد بن أحمد الشهيد
المعروف بفقيه الشهيد اليماني، ذكر فيه تراجم أئمتهم مفصلا بدأ بأمير المؤمنين (ع)
ثم الحسن السبط، ثم الحسين الشهيد، ثم الحسن المثنى، ثم زيد الشهيد، ثم ابنه
يحيى، ثم النفس الزكية، وهكذا إلى متمم الثلاثين من أئمتهم، وهو الامام المنصور
بالله عبد الله بن حمزة بن سليمان المتوفى (614). فذكر وفاته ومراثيه، وفى
خاتمة الكتاب أورد جملة من مناقب أهل البيت، وبعض مثالب بنى العباس، وكذا
في ديباجته روى جملة من مناقب العترة عن امالي يحيى بن الحسين الهاروني وعن
كتاب " نسب آل أبي طالب " ليحيى بن الحسن العقيقي وعن " المناقب " لابن
المغازلي و " الإفادة " للسيد أبى طالب و " نهج البلاغة " للشريف الرضى، ويروى
291

في أثناء الكتاب عن بعض مشايخه في (610) نسخة منه موجودة في (حسينية
كاشف الغطاء).
(1563: حدائق الوصول إلى علم الأصول) لسيد مشايخنا أبى محمد الحسن بن
السيد هادي صدر الدين الكاظمي المتوفى (1354) خرج منه أكثر أبواب الأصول.
(1564: حدائق اليقين في فضائل امام المتقين والآيات النازلة في شان أمير
المؤمنين (ع). للمولى أبى طالب الاسترآبادي، لم يذكر فيه اسم المؤلف لكنه
الفه باسم الشاه طهماسب الذي توفى (984) أوله:
توشيح كلام هر سخن دان * حمد است وسپاس وشكر يزدان
ذكر في أوله انه أورد فيه تسعا وسبعين آية من آيات القرآن الكريم كلها نزلت
في شان أمير المؤمنين (ع) حسب رواية علماء العامة، جميع تلك الروايات في كتبهم
وصرح بان الآيات النازلة في شانه (ع) تزيد على ذلك العدد فقال نظما:
زآيات قرآن كه در شان اوست * چه از قول دشمن چه از قول دوست
بهفتاد وهشتاد وبالاتر است * دليلم بر أين قول پيغمبر است
گرت ميشنود ميل تعداد آن * در أين مختصر ميكنم ياد آن
والنسخة النفيسة المجدولة المذهبة منه من موقوفة النجف آبادي في مكتبة (التسترية)
بخط المولى عبد الصمد اللنگرودي، فرغ من كتابتها (16 ع 1 1043) وقد
نقل عن هذا الكتاب المولى حيدر بن محمد الخوانساري أستاذ المحقق الآقا حسين
الخوانساري في كتابه " مضئ الأعيان " الذي ألفه باسم الشاه عباس وفرغ منه
في (1023) الموجود نسخته في طهران عند جلال الدين المحدث، وصرح المولى
حيدر عند النقل عنه بأنه تأليف الكامل الفاضل مولانا أبى طالب الاسترآبادي رحمه الله.
(رسالة الحدث في أثناء الغسل) تأتى في حرف الراء متعددة.
(الحدق الناظرة) أو " عيون الحقايق الناظرة في تتمة الحدائق الناضرة " يأتي
في العين.
(1565: الحدق النواظر) في تتمة كتاب النوادر، الذي الفه الفيض، في الاخبار
التي لم يذكر في الكتب الأربعة وخرج منه اخبار الأصول فقط، فتممه الشيخ حسين
292

ابن محمد بن أحمد بن إبراهيم العصفوري المتوفى (21 شوال 1216) قال في
اجازته الكبيرة انه خرج منه كتاب الطهارة.
(1566: حدقة الناظر) من كتب الأدعية ينقل عنه الشيخ إبراهيم الكفعمي في
" الجنة الواقية ".
(حدوث العالم)
من المسائل الكلامية التي استقلت بالتدوين وصارت معركة للآراء لجمع من اعلام
الحكماء والمتكلمين من القدماء والمتأخرين، وقد ذكرنا واحدا منها وهو للشيخ
حسين التنكابني بعنوان " اثبات حدوث العالم " في (ج 1 ص 89) (1) وأشرنا
إلى أن البقية تأتى في حرف الحاء بعنوان " حدوث العالم ".
(1567: كتاب حدوث العالم) للشيخ المتكلم، الجاري مجرى الوزراء في الجلالة،
أبى سهل النوبختي إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت مؤلف " ابطال
القياس " المذكور في (ج 1 ص 69) حكاه الشيخ الطوسي في فهرسه كذلك
عن ابن النديم، لكن في النسخة المطبوعة منه وفي النجاشي " كتاب حدث العالم "
والظاهر أنه من غلط الناسخ.
(1568: حدوث العالم) للشيخ محمد باقر بن عبد المحسن بن سراج الدين الاصطهباناتي
الشهيد في (صفر 1326) مطابق (مغفور) جمع بين المعقول والمنقول في أصفهان
عند الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي محشي " المعالم " وغيره ورجع إلى شيراز
وصار بها مرجعا للتدريس وغيره وبعد برهة قصد زيارة قبور أئمة العراق ولما
تشرف إلى سامراء توقف بها مرجعا لتدريس جمع من الطلاب ومستفيدا من بحث
سيدنا الشيرازي وبعد رحلته هاجر منها إلى النجف مقيما بها للتدريس والجماعة إلى
(1319) فرجع إلى شيراز وصارت له المرجعية التامة إلى أن استشهد رحمه الله
وبقيت تصانيفه، منها هذا الكتاب الذي استنسخه المعاصر الشيخ محمد حسين كاشف
الغطاء بخطه عن نسخة خط المؤلف في (1320) أوله (الحمد لله الذي دل على
وجوده بخلقه، وبحدوث خلقه على أزليته) ذكر في أوله انه الفه بإشارة السيد

(1) وقد فاتنا أن نذكر انه طبع مع المشاعر للمولى صدراي الشيرازي.
293

المجدد الشيرازي، ورتبه على خمس مقدمات وثلاثة مقاصد وفرغ منه في أوائل
الماية الرابعة عشرة.
(1569: حدوث العالم ذاتا وقدمه زمانا) انتصر فيه لأرسطو على أفلاطون:
وانتقد على الفارابي لجمعه بين الرأيين في رسالته المذكورة في (ج 5 ص 135)
للمحقق الأمير محمد باقر بن محمد الداماد الحسيني الاسترآبادي نزيل أصفهان والمتوفى
زائرا في العراق في (1040) طبع في حاشية القبسات له في (1315) في صفحات
(149 - 158) وأشرنا إليه بعنوان الجمع والتوفيق في (ج 5 - ص 134). راجع
" حاشية أثولوژيا " في (ص 12).
(1570: حدوث العالم) للميرزا عبد الجواد بن سليمان النيشابوري النجفي، من طبقة تلاميذ الشيخ جعفر كاشف الغطاء رأيته منضما بأصول الفقه له المذكورة في
(ج 2 - ص 205).
(1571: حدوث العالم) للمتأله الحكيم المولى عبد الرزاق بن علي بن الحسين اللاهجي
القمي المتخلص بفياض والمتوفى (1051) ذكره في " الروضات ".
1572: حدوث العالم) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الشهير بالشيخ على
الحزين المتوفى ببنارس الهند في (1181) فارسي مختصر أوله: [نحمد الله على آلائه،
ونشكره على نعمائه، كما يليق بكبريائه] رأيت نسخته في مجموعة بمكتبة (الصدر)
(1573: حدوث العالم) للشيخ علي نقي بن الشيخ أبى العلاء محمد هاشم الطغائي
الكمرئي الشيرازي الأصفهاني شيخ الاسلام بها إلى أن توفى (1060) قال في " الرياض "
في عداد تصانيفه [ومنها رسالة كبيرة لطيفة في حدوث العالم وقد أخذ مطالبها
من كتابه " المقاصد العالية في الحكمة اليمانية " وهي مشتملة على الأدلة العقلية
والنقلية لحدوث العالم، رأيت نسخة منها بأصفهان جيدة الفوائد]. (أقول) ان كتابه
" المقاصد العالية " مرتب على عدة مقاصد والمقصد التاسع منه في حدوث العالم وهذا
المقصد خاصة أفرده المؤلف لعظم الفائدة بالكتابة مستقلا ويوجد نسخة منه في
مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء أوله [الحمد لله الذي لا يبلغ مدحته القائلون
ولا يحصى نعمائه العادون] ومقداره يزيد على ألفي بيت. فمراد صاحب " الرياض "
294

من أن الرسالة تصنيف مستقل له انما هو هذا المقصد التاسع من كتابه " المقاصد ".
(1574: حدوث العالم) للأمير السيد على المدرسي الكبير المتوفى (1329)
ذكر في فهرس تصانيفه بعنوان " حدوث الأجسام " وله " الهام الحجة " المطبوع
(1346) الذي مر في (ج 2 ص 301).
(1575: حدوث العالم) ومسائله للشيخ الأقدم أبى محمد الأزدي، الفضل بن شاذان
ابن الخليل النيشابوري الراوي عن الإمام الجواد (ع) وله " اثبات الرجعة " المذكور
في (ج 1 ص 93) ذكره النجاشي في فهرس كتبه.
(حدوث العالم) للمحقق المولى محسن الفيض، اسمه " اللب " يعنى لب القول في
حدوث العالم، يأتي في اللام.
(1576: حدوث العالم) للمولى شمس الدين محمد الگيلاني المحقق الحكيم المعروف
بالمولى شمسا الجيلاني مؤلف " التحقيقات " المذكور في " ج 3 ص 485) أيد
فيه قول المحقق الداماد وهو القول بالحدوث الدهري الذي أنكره الحكيم المولى
صدر الشيرازي وتبعه تلميذه المولى محسن الفيض الكاشاني في كتابه " اللب " وفرغ
الگيلاني من تأليفه في (1045) والنسخة ضمن مجموعة من رسائل الگيلاني كلها
بخط الشيخ محمد المدعو بالشيخ على، وقد ذكر الكاتب انه صحح هذه النسخة بخدمة
المصنف، والمجموعة هذه موجودة في سبزوار في مكتبة السيد عبد الله الملقب
بالبرهان السبزواري.
(1577: حدوث العالم) للحكيم المولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى
(1050) أوله [سبحانك اللهم من قديم تفرد بالقدم] كبير مبسوط طبع بطهران
ضمن مجموعة من رسائله في (1302).
(الحدود والديات)
اسمان لكتابين من كتب الفقه، يبين في كل منهما باب من أبواب الاحكام الآلهية
المتعلقة بأفعال المكلفين، وأكثر المؤلفين في الفقه يدرجونهما في الكتاب الفقهي
الكبير الذي ألفوه، فهما يعدان من أجزاء ذلك الكتاب الذي نذكره بعنوانه العام
أو الخاص في محله، ولكن جمع من القدماء والمتأخرين أفرد والحدود أو للديات
295

أولهما كتابا مستقلا، ينقل فيه أخبار الباب في كتب القدماء، أو مع البيان والاستدلال
في كتب المتأخرين ويحق أن يعبر عنها بأحكام الحدود، أو الحدود الشرعية ليعرف
موضوع الكتاب من اسمه ويفرق بينها وبين كتب حدود الأشياء، وقد ذكرنا
واحدا منها بعنوان أحكام الحدود (ج 1 ص 297) ونذكر البقية في المقام
تبعا للتعبير عنها، فمما ألفه القدماء:
(1578: كتاب الحدود) لأحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى
(350) والمؤلف للمائة كتاب التي رواها عنه النجاشي بواسطتين، وهذا واحد منها
(1579: كتاب الحدود) للحسين بن سعيد الأهوازي المتوفى بقم والمشارك مع أخيه
الحسن في تصنيف الكتب الثلاثين المعول عليها عند الأصحاب والمروية بعدة طرق
أعلاها رواية النجاشي عن أحمد بن نوح عن الشريف الحسن بن حمزة الطبري عن
أحمد بن محمد الدينوري عن الحسين بن سعيد.
(1580: كتاب الحدود) لظريف بن ناصح الكوفي ساكن بغداد، رواه النجاشي عنه
بخمس وسائط وروى كتابه الديات عنه بأربع وسائط كما يأتي.
(1581: كتاب الحدود) لعلي بن مهزيار الدورئي الأهوازي، وكيل الإمام الرضا
والجواد والهادي (ع) صنف مثل كتب الحسين بن سعيد وزيادة ثلاثة.
(1582: كتاب الحدود) لأبي جعفر محمد بن أورمة القمي الذي له كتب مثل كتب
الحسين بن سعيد، رواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(1583: كتاب الحدود) لأبي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار المتوفى (290)
روى عنه النجاشي كتبه ما خلا " بصائر الدرجات " بواسطتين، وروى " البصائر "
عنه بثلاث وسائط كما مر في (ج 3 ص 124).
(1584: كتاب الحدود) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن علي بن بابويه المتوفى
(381) رواه النجاشي عنه بواسطة والده على بن أحمد النجاشي بإجازته عن الصدوق
في بغداد وبسماعه عنه بها.
(1585: كتاب الحدود) لأبي جعفر محمد بن علي بن محبوب، شيخ القميين ومن
أصحاب الاجماع، رواه النجاشي عنه بثلاث وسائط.
296

(1586: كتاب الحدود) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي،
يرويه النجاشي عنه بواسطتين.
(1587: كتاب الحدود) لمعاوية بن حكيم بن معاوية بن عمار الدهني، الثقة من
أصحاب الرضا (ع)، يرويه النجاشي عند بثلاث وسائط.
(1588: كتاب الحدود) لأبي عبد الله موسى بن القاسم بن معوية بن وهب البجلي
الثقة مؤلف " الجامع " في الحديث المذكور في (ج 5 ص 29).
(1589: كتاب الحدود) لأبي محمد يونس بن عبد الرحمن الثقة، من أصحاب الرضا (ع)
رواه عنه النجاشي بأربع وسائط.
(1590: الحدود والديات) بالفارسية للشيخ إسماعيل بن علي نقي الأرومي،
التبريزي المعاصر المولود (1295) كتبه إلينا بخطه.
(1591: الحدود والديات) بالفارسية للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي
المتوفى (1110) أوله [الحمد لله الذي شرع الديات والقصاص والحدود، لرفع
الفساد من بين العباد ونظام عالم الوجود] طبع بنول كشور في (1262) مرتب على
قسمين في كل قسم منهما أبواب ذات فصول وفرغ منه في (5 ج 1 1102)
كما في النسخة المخطوطة في كتب جلال الدين المحدث في طهران.
(1592: الحدود والديات) فارسي للشيخ محمد جعفر بن الحاج محمد إبراهيم
الكلباسي الأصفهاني المتوفى (1292) في رسالتين مستقلتين كانتا عند السيد أبى
القاسم الدهكردي وعند أولاده الفضلاء الشيخ محمد حسن المتوفى (1314) والشيخ
محمد حسين المتوفى (1321) والشيخ أبى تراب الذي كان صديقنا وتوفى في النجف
(1337) والشيخ موسى المعاصر المولود (1289).
(1593: الحدود والديات) للسيد عبد الله الملقب بثقة الاسلام ابن السيد محسن
ابن محمد باقر الذي هو أخ السيد حسن المدرس الأصفهاني الذي توفى (1273)
الحسيني الأصفهاني المولود بها في (1285) ذكره السيد شهاب الدين نزيل قم
والمجاز منه، وله ارشاد المسلمين إلى أولاد أمير المؤمنين (ع) في بيان نسبه
ونسب آبائه وتراجمهم، كما نقل عنه تلميذه الآخر الشيخ محمد على المعلم الحبيب
آبادي نزيل أصفهان.
297

(1594: الحدود والديات) للسيد الميرزا عسكري بن الميرزا هداية الله بن الميرزا
مهدي الشهيد الرضوي المشهدي المتوفى بها في (1280) ذكر تلميذه المولى نوروز
على البسطامي في فردوس التواريخ أنه ألفه بأمر السلطان محمد شاه ابن نائب السلطنة
عباس ميرزا.
(1595: الحدود والديات) أيضا فارسي لآقا محمد هادي بن المولى محمد صالح بن
أحمد المازندراني، ابن أخت العلامة المجلسي والمتوفى (1120) أوله (الحمد الله
رب العالمين) مرتب على ثلاث مقدمات وخاتمة بينهما عدة فصول، نسخة مخرومة
الأول في مكتبة (الطهراني بسامراء) والنسخة التامة بالكاظمية في كتب المرحوم
السيد محمد الواعظ الأصفهاني.
(1596: الحدود والديات) للسيد الميرزا يوسف بن عبد الفتاح الطباطبائي
التبريزي المتوفى في (1242) ذكره الفاضل الأردوبادي في " الجوهر المنضد ".
(الحدود والتعريفات) واما الكتب المؤلفة في حدود سائر الأشياء، المعدودة من كتب الأدب أو الأصول
والمعقول فمنها:
(1597: الحدود) للنجيب أبى طالب الاسترآبادي الذي ترجمه كذلك الشيخ رشيد
الدين محمد بن شهرآشوب في " معالم العلماء " وذكر من تصانيفه المقدمة والحدود
والأبواب والفصول لذوي الألباب والعقول، والظاهر أن المؤلف هو الشيخ الفقيه
نجيب الدين أبو طالب الاسترآبادي الذي وجد الحكاية المسطورة على ظهر نهاية الشيخ
الطوسي وذكرها بطولها شيخنا في " خاتمة المستدرك ص 506 ".
(1598: الحدود) في علم الأصول أي الكلام كما في فهرس الشيخ منتجب الدين،
للشيخ معين الدين أمير كابن أبى اللجيم بن أميرة الصدري العجلي أستاد الشيخ رشيد
الدين عبد الجليل الرازي الذي هو من مشايخ الشيخ منتجب الدين، وبما أن الشيخ
منتجب الدين كان حيا في (585) وتوفى بعده بقليل كما أرخه تلميذه الرافعي،
فيكون الشيخ معين الدين الذي هو أستاد مشايخه من أواخر القرن الخامس عادة.
298

(1599: الحدود) في علم الكلام. للشيخ زين الدين أبى الحسن على بن عبد الجليل
البياضي المتكلم نزيل دار النقابة في الري، وهو من مشايخ الشيخ منتجب الدين،
ذكره في فهرسه.
(1600: الحدود) في علم الكلام. للشيخ الامام قطب الدين أبى جعفر محمد بن علي
ابن الحسين المقرى النيسابوري من مشايخ السيد ضياء الدين أبى الرضا فضل الله
الراوندي الذي توفى حدود (547) كما يظهر من " خريدة القصر " للعماد الكاتب
وذكر كتابه. الشيخ منتجب الدين في فهرسه.
(1601: الحدود) في أصول علم النحو وما سمعه من العرب. لشيخ النحاة الملقب
بالفراء، وهو يحيى بن زياد بن عبد الله بن مروان الديلمي المتوفى (207) عبر عنه
في " كشف الظنون " بحدود الاعراب وقال ذكر فيه ستة وأربعين حدا في الاعراب
وقد خدم به المأمون لما أمره بذلك فأقام في تصنيفه سنتين في دار المأمون كما
ذكروا في ترجمته، وله " آلة الكتابة " المذكور في (ج 1 ص 39) وذكر ابن النديم
في (ص 100) فهرس الحدود مفصلا.
(1602: الحدود) الذي عبر عنه ابن النديم بقطعة حدود على مثال حدود الفراء
لا يرغب الناس فيها لأبي جعفر محمد بن سعدان الضرير، ذكره ابن النديم في قراء الشيعة
في (ص 104) قال [كان معلما للعامة وأحد القراء بقراءة حمزة ثم اختار لنفسه
قراءة ففسد عليه الفرع والأصل. بغدادي المولد كوفي المذهب وتوفى 231]
وقال ياقوت انه ولد (161) ونقل عنه السيوطي في " البغية " بعين ألفاظه.
(1603: الحدود) لأبي عبد الله هشام بن معاوية الضرير، صاحب الكسائي بل من
أعيان أصحابه كما عبر به السيوطي، الا انه ناقص، قال ابن النديم في (ص 104)
ان له قطعة حدود رأيت منها بخط أبى جعفر الطبري وغيره لا يرغب فيها.
(1604: حدود آي القرآن) لأبي عمارة حمزة بن حبيب الزيات الكوفي المتوفى
(156) ذكر في " الشيعة وفنون الاسلام ص 18 " نقلا عن ابن النديم (أقول)
هو أحد مشايخ القراءة كان من أصحاب الإمام الصادق (ع) وكتب في القرآن عدة
كتب، منها أسباع القرآن الذي مر في (ج 2 ص 12) وذكره ابن النديم في
299

(ص 55) وذكر له في تلك الصفحة أيضا كتاب " متشابه القرآن " وكتاب " مقطوع
القرآن وموصوله " وذكر في (ص 44 منه) " كتاب قراءة حمزة " وفي (ص 54 منه)
كتاب " الوقف والابتداء " له، وفي (ص 56 منه) كتاب " عدد آي القرآن " له ولغيره
كما نذكره في حرف العين، ولم أجد في ابن النديم " الحدود " فلعله مصحف.
(1605: حدود الأشياء) ويقال له " كتاب شئ " للشيخ الرئيس أبى على الحسين بن
عبد الله بن سينا المتوفى (427) أوله بعد الخطبة [فان أصدقائي سألوني أن أملى
عليهم حدود الأشياء ويطالبوني بتجديدها] بدأ بمقدمة في صعوبة حدود الأشياء وبعد
الثلث من الكتاب تقريبا ذكر حدود الأشياء مرتبا على الحروف طبع في الجوائب
بالآستانة (في 1298) ضمن مجموعة تسع رسائل كلها لأبي على، وهو يقرب من
خمسماية بيت، ورأيت منه نسخا كثيرة، منها بخط پير علي بن جمال الطهراني في
(963) في مكتبة (الطهراني بسامراء) ونسخته بخط الحاج محمود النيريزي تلميذ
المير صدر الدين الدشتكي ضمن مجموعة نفيسة كلها بخطه في مكتبة (التقوى).
(حدود الاعراب) للفراء كما في كشف الظنون وغيره مر بعنوان الحدود في (ص 299)
(1606: حدود الأمراض) لأبي مسلم محمد بن أبي المجد الطبيب الكاشاني
أوله [الحمد لله الكريم الجليل] قال في أوله عرفت فيه الأمراض من الرأس إلى
القدم، فشرع بتعريف الوهى توجد نسخة عتيقة منه عند السيد شهاب الدين بقم،
ويحتمل أنه من أطباء عصر الصفوية.
(1607: حدود الدين) لأبي الحسن علي بن أبي حاتم القزويني الثقة، يرويه النجاشي
عن شيخه أبى عبد الله بن شاذان عنه، فهو من المعاصرين للشيخ الصدوق.
(1608: حدود الصلاة) لأبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش، السلمي السمرقندي
المعروف بالعياشي، مؤلف التفسير المذكور في (ج 4 ص 295) يرويه النجاشي
عنه بواسطتين.
(1609: حدود العالم) من المشرق إلى المغرب، جغرافي. فارسي قديم ألف في
(372) باسم الأمير أبى الحارث محمد بن أحمد بن فريفون الحاكم في بلدة
كوزكانان، قال الميرزا سعيد خان النفيسي في الجزء الثاني من السنة الأولى من مجلة شرق
الطهرانية أنه توجد نسخة منه في بخارى كتابتها في (1892 م) فراجعه.
300

(1610: حدود النحو) رأيت منه نسخة بهذا العنوان في النجف في مكتبة (الخوانساري)
ونسخة أخرى بمكتبة (الطهراني بسامراء) والظاهر أنه لبعض الأصحاب.
(1611: الحدود والحقائق) للشريف المرتضى علم الهدى على بن الحسين بن موسى
الموسوي المتوفى (436) ذكره في " معالم العلماء " أوله [الحمد لله ذي العظمة
والكبرياء إلى قوله فان درك حقائق الأشياء ومعرفة معاني الألفاظ على مسمياتها
مما استأثر الله تعالى أوليائه الذي أطلعهم على بعض مكنوناتها إلى قوله فألح على بعض
المستفيدين أن اختار لهم من هذا العلم ما لابد لهم من معرفته] يذكر فيه الأسماء على
ترتيب حروف الهجاء في أوائلها من حرف الألف إلى حرف الياء مثاله من حرف الألف
قوله [الأصلح فعل الأمتع للغير إذا قصد ذلك وكان حسنا] ومثاله من حرف الياء
قوله [اليقين العلم الظاهر الجلي بعد حصول اللبس في معلومه الأولى الذي لا يفتقر
إلى تقديم تصور أو تصديق آخر] نسخة منه في أولها نقص قليل بخط مهدي بن الحسن بن
محمد النيرمي الجرجاني كتبها في سبزوار وفرغ من الكتابة (657) وعليها تملك
السيد أبى الرضا محمد بن مباركشاه الحسيني الأبرقوهي موجودة عند السيد حسين الهمداني
في النجف، من وقف والده السيد على بن السيد أبى طالب الهمداني، وقفها في (1276)
استنسخ عنها الشيخ السماوي نسخة لنفسه أولا ثم تمم نقصها عن نسخة تامة ظفر بها في بغداد.
(1612: الحدود والحقايق) للقاضي أشرف الدين صاعد بن محمد بن صاعد البردي
قال الشيخ منتجب الدين انه فاضل متبحر فيظهر أنه كان معاصره وتوفى الشيخ منتجب
الدين بعد (585) كما أرخه اليافعي.
(الحدود والحقايق) الموسوم. " اعلام الطرائق " مر في (ج 2 ص 239)
(كتاب الحديث)
قد ذكرنا في (ج 1 ص 16) من مقدمة هذا الكتاب، أن المؤلفين للأصول
الرجالية التي بأيدينا لم يظفروا بترجمة كثير من رواة أحاديثنا لتفرقهم في البلاد
وعدم من يقوم بتأليف كتاب يجمع شملهم في تلك الأزمان، والذين ظفروا بترجمتهم
من الرواة وأدرجوهم في الأصول الرجالية لم يذكروا لأكثرهم تصنيفا اما لعدم كون
301

الرجل من المصنفين أو لعدم اطلاعهم على تصنيفه أو لكون تصنيفه في غير فن الحديث
مما لا يرون الحاجة إلى ذكره، ومن ذكروا له تصنيفا لم يستوفوا جميع كتبه، اما
لعدم اطلاعهم على الجميع، أو لعدم وصوله إليهم بالطرق المقررة، أو لعدم كونه من
الدينيات، بل انما يذكرون خصوص ما يهمهم من كتب هذا الراوي وهو الكتب الحاوية
للأمور الدينية والواصلة إليهم بالطرق المعتبرة، فيذكرون هذا النوع من كتبه
ويصرحون بطريق وصوله إليهم ليخرجوه من حد الارسال ويجعلوه من المسانيد
المعتمدة، وهذا ديدنهم وسيرتهم المشهودة لكل من سبر رجالي النجاشي والفهرست،
والغالب ذكرهم الكتاب بالعنوان الخاص الذي نذكره بذلك العنوان في محله وان كان
العنوان عنوان الأصل كما ذكرنا في (ج 2 ص 125 167) ما يقرب من ماية
وثلاثين أصلا، أو كان بعنوان النوادر كما يأتي في حرف النون ما يقرب من مأتي
كتاب بعنوان النوادر، ولكنهم قد يذكرون الراوي ويذكرون أن له كتابا ويذكرون
طريقهم إلى روايته من غير تعيين عنوان خاص له، وبما انه تحقق عندنا من ديدنهم
المشار إليه في ذكر كتب الراوي، ومن تصريحهم في كثير منها بأنه مما يرويه مؤلفه
عن الامام المعين أو الرجل المعين، أو عن سائر الرجال، أو تصريحهم بأنه مما يرويه
عنه عدة من الأصحاب أو جمع معينون أو شخص خاص، وغير ذلك من تصريحاتهم
بأنه من روايات الرجل، يحصل لنا الجزم بأن الكتاب الذي أثبتوه للرجل، هو ما
اشتمل على رواياته وأحاديثه التي تلقاها عن وتلقاها غيره عنه، فيصح لنا ان
نعبر عن هذا الكتاب بكتاب " الحديث " ونقول ان الرجل الفلاني له كتاب الحديث
رواه عن فلان ورواه عنه فلان، ونذكر هذه الكتب في هذا المقام بعنوان كتاب
الحديث على حسب ترتيب أسماء مؤلفيها، وفاء بما جعلناه في عهدتنا في هذا التأليف،
من ذكر ما اطلعنا عليه من تصانيف الشيعة، المطبوع منها أو المخطوط، الباقية عينها
الشخصية أم المفقودة وسنذكر الباقي منها بعينها في محلها، واما الكتب المفقودة
فإنما نذكرها لأجل أنه لم يفقد عنا منها الا الكيفية الخاصة الحادثة من الهيئة الأولية
التي لاحظها المؤلفون لها حين جمعهم للأحاديث المتفرقة، وقد أدرجوها في كتبهم
من غير ترتيب بينها وتبويب لمطالبها، ولذلك صعب على المتأخرين عنهم تناول
302

المطالب منها، وتعسرت عليهم الاستفادة عنها، فعمدوا إلى تأليف مجاميع كبار، مرتبة
على عدة كتب، وكل كتاب على أبواب، واستخرجوا الأحاديث المتفرقة في تلك
الكتب بعين ألفاظها وعباراتها ومتحفظين على عين موادها، وأدرجوها في الباب المناسب
لذكرها في تلك المجاميع، فشكر الله مساعيهم الجميلة في حفظهم لنا مواد تلك الكتب
وكمياتها وتسهيلهم السبيل إلى تناول كل ما نريده منها، هذا حال نفس الكتب الباقية
موادها التي نوردها في المقام بعنوان (كتاب الحديث) واما حال الرجال المؤلفين
لها فقد ذكرنا في أول " الاسناد المصطفى إلى آل المصطفى " المطبوع (1356)
أن هؤلاء الرجال هم القرى الظاهرة التي مدحها الله تعالى في كتابه، كما يستفاد من
تفاسير أهل البيت (ع)، وهم الوسائط بين عباد الله تعالى وبين القرى المباركة
الذين هم الأئمة المعصومون (ع) وقد أخذوا عنهم أنواع العلوم والمعارف وأودعوها
في كتبهم الواصلة إلينا بعين ألفاظها ونحن نستفيد منها الاحكام ما بقى الدهر فهؤلاء
هم الذين وفقهم الله لتبليغ أحكامه إلى خلقه وايصال فيوضاته الدينية إلى عباده،
وستري أن أكثرهم ممن نص أئمة الرجال في حقه بأنه ثقة، وفي جملة منهم ثقة ثقة
بالتكرير للتأكيد، وعدم توثيق بعضهم لا يقضى بترك التعرض لتصانيفه وآثاره، بل
ناموس الأمانة والانصاف والعدالة يوجب علينا ذكر تصانيف الموثوق وغيره مع بيان
حاله على ما هو عليه.
(1613: كتاب الحديث) لآدم بن إسحاق بن آدم بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي
الثقة، المدفون بمقبرة شيخان المعروفة بقم وقبره يزار، يرويه عنه النجاشي بأربع
وسائط، ويرويه عن شخصه بغير واسطة محمد بن عبد الجبار وأبو جعفر أحمد بن أبي
عبد الله محمد بن خالد البرقي مؤلف كتاب " المحاسن، الموجود عينه إلى اليوم وتوفى
البرقي (274 أو 280).
(1614: كتاب الحديث) لأبان بن عمر الأسدي ختن آل ميثم بن يحيى التمار، لم
يروه عنه الا عبيس بن هاشم الناشري الذي توفى (220) أو قبلها بسنة كما في النجاشي
في ترجمتي أبان بن عمرو عباس بن هاشم الذي يقال له عبيس، ويرويه النجاشي عن
مؤلفه بخمس وسائط.
303

(1615: كتاب الحديث) لأبي يحيى إبراهيم بن أبي البلاد يحيى بن سليم (سليمان)
كان ثقة قاريا أديبا معمرا، وله أصل مر في (ج 2 ص 136) وروى النجاشي
عنه كتابه هذا بست وسائط وللرضا (ع) إليه رسالة اثنى عليه.
(1616: كتاب الحديث) لإبراهيم بن أبي الكرام الجعفري خير، روى عن الرضا (ع)،
وروى النجاشي عنه كتابه هذا بخمس وسائط.
(1617: كتاب الحديث) لإبراهيم بن أبي محمود الخراساني الثقة الراوي عن الرضا (ع)
يرويه النجاشي عنه بطريقين كل منهما أربع وسائط.
(1618: كتاب الحديث) لإبراهيم الأعجمي من أهل نهاوند، يرويه عنه أبو جعفر
أحمد بن أبي عبد الله البرقي المذكور آنفا، ذكره الشيخ في الفهرست.
(1619: كتاب الحديث) لإبراهيم بن حماد الكوفي، يرويه عنه القاسم بن إسماعيل
في طريق الشيخ في الفهرست وأحمد بن ميثم حفيد فضل بن دكين في طريق النجاشي
المشتمل على أربع وسائط.
(1582: كتاب الحديث) لإبراهيم بن خالد العطار العبدي الراوي عن أبي عبد الله
الصادق (ع)، ذكره النجاشي بغير رواية عنه بل قال ذكره الأصحاب ورواه عنه
الشيخ في الفهرس بأربع وسائط.
(1583: كتاب الحديث) لإبراهيم بن رجا المعروف بابن هراشه الشيباني، ترجمه
الشيخ في الفهرست بعنوان إبراهيم بن هراشه وروى عنه كتابه بأربع وسائط.
(1584: كتاب الحديث) لإبراهيم بن صالح الأنماطي الأسدي الثقة، الراوي عن أبي
الحسن موسى بن جعفر (ع) وصار واقفيا بعده، يرويه النجاشي عنه بأربع وسائل،
والرابع الراوي عن إبراهيم بن صالح هو عبيد الله بن أحمد بن نهيك، وهذا الأنماطي
غير الأنماطي الكوفي الثقة المكنى بابي إسحاق الذي انقرضت كتبه ولم يعرف منها
الا كتاب " الغيبة " ولكل منهما ترجمة مستقلة في النجاشي والفهرست.
(1585: كتاب الحديث) لإبراهيم بن عبد الحميد الأسدي الكوفي، ذكره الشيخ
في الرجال من أصحاب الصادق والكاظم (ع) وقال له كتاب، وفي الفهرست ذكر
ان له أصلا كما مر في (ج 2 ص 136) وقال النجاشي ان له كتاب " النوادر "
ورواه عنه بأربع وسائط.
304

(1624: كتاب الحديث) لإبراهيم بن عمر اليماني الصنعاني، رواه عنه النجاشي بخمس
وسائط آخرهم حماد بن عيسى الجهني غريق جحفة في (209) رواه عن الصنعاني، وفي
الفهرست قال له أصل وذكر اسناده إليه المنتهى إلى حماد بن عيسى عنه، وإبراهيم
هذا أحد من يروى أصل سليم عنه كما مر في (ج 2 ص 154) وذكر كتابه
ابن النديم في (ص 308).
(1625: كتاب الحديث) لإبراهيم بن قتيبة الأصفهاني ذكره النجاشي والشيخ الطوسي
في الفهرست وذكر انه يرويه عنه أحمد بن محمد بن خالد البرقي الذي توفى
(274 و 280).
(1626: كتاب الحديث) لإبراهيم بن المبارك، ذكره النجاشي ولم يذكر سنده إليه.
(1627: كتاب الحديث) لإبراهيم بن محمد الأشعري القمي أخ الفضل بن محمد والكتاب
مشترك بينهما، رواه عنهما الحسن بن علي بن فضال الذي توفى (224) وهو يروى
عن الكاظم والرضا (ع)، ورواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(1628: كتاب الحديث) لإبراهيم بن مهزم الأسدي الراوي عن أبي عبد الله الصادق
وأبى الحسن الكاظم (ع) وعمر عمرا طويلا يعرف بابن أبى بردة ثقة ثقة، كذا
وصفه النجاشي وروى كتابه عنه بثلاث وسائط، وهذا من علو الاسناد فان بينه
وبين الإمام الصادق أربع وسائط.
(1629: كتاب الحديث) لإبراهيم بن نصر ابن القعقاع الجعفي الكوفي، روى عن
الامامين الصادق والكاظم (ع) ويرويه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(1630: كتاب الحديث) لإبراهيم بن نصير رواه عنه الشيخ في الفهرست بأربع وسائط
ولعله الذي ترجمه في رجاله بعنوان إبراهيم بن نصير الكشي ووصفه بقوله ثقة مأمون
كثير الرواية، لكنه لم يذكر له هناك كتابا، لما هو ديدن الشيخ في رجاله من عدم
التعرض للكتب.
(1631: كتاب الحديث) لإبراهيم بن نعيم العبدي المعروف بابي الصباح الكناني
لقبه الإمام الصادق (ع) بالميزان لثقته، يرويه عنه صفوان بن يحيى الذي توفى (210)
ويرويه النجاشي عن صفوان بأربع وسائط.
305

(1632: كتاب الحديث) لإبراهيم بن يزيد المكفوف، ضعفه النجاشي وذكر له الكتاب
هذا ولم يسنده عنه.
(1633: كتاب الحديث) لإبراهيم بن يوسف بن إبراهيم الكندي الطحان الثقة من
أصحاب الكاظم (ع)، رواه عنه الشيخ في الفهرست بأربع وسائط والنجاشي عبر عنه
بكتاب النوادر، ورواه عنه بتلك الوسائط أيضا غير أنه ذكر النجاشي (على بن حبشي) بدل
(أبى طالب الأنباري).
(1634: كتاب الحديث) لابن أبي أويس، ذكره الشيخ الطوسي في الكنى من
الفهرست ورواه عنه بخمس وسائط.
(1635: كتاب الحديث) لأبي أحمد البصري، رواه الشيخ في الفهرست بأربع وسائط.
(1636: كتاب الحديث) لأبي إسماعيل، ذكره الشيخ في الفهرست كذلك، ورواه
عنه بست وسائط.
(1637: كتاب الحديث) لأبي إسماعيل البصري، ذكره الشيخ في الفهرست أيضا،
ورواه عنه بخمس وسائط بغير السند السابق.
(1638: كتاب الحديث) لأبي إسماعيل الفراء الحذاء أيضا ذكره الشيخ ورواه
عنه بأربع وسائط يخالف السندين السابقين في الجملة.
(1639: كتاب الحديث) لأبي أيوب الأنباري تحول إلى بغداد، رواه عنه النجاشي
والشيخ في الفهرست بأربع وسائط رابعهم أحمد بن محمد بن خالد البرقي الذي توفى
(274 أو 280).
(1640: كتاب الحديث) لأبي أيوب المدني، ذكره النجاشي قبل الأنباري، وذكر
طريقه بقوله قال ابن نوح حدثنا محمد بن علي بن هشام قال حدثنا محمد بن علي ماجيلويه
بكتاب أبى أيوب المدني.
(1641: كتاب الحديث) لأبي بدر قال النجاشي لم يذكر اسمه وهو كوفي، له كتاب
يرويه عدة منهم محمد بن سنان ثم ذكر طريقه إلى ابن سنان بخمس وسائط.
(1642: كتاب الحديث) لأبي بلال الأشعري، رواه عنه الشيخ الطوسي والنجاشي كل
منهما بأربع وسائط.
306

(1643: كتاب الحديث) لأبي جعفر شاه الطاق، رواه عنه الشيخ بأربع وسائط.
(1644: كتاب الحديث) لأبي جنادة الأعمى رواه النجاشي عن ابن نوح عن محمد
ابن علي بن هشام عن ماجيلويه عن ابن أبي الخطاب عن ابني جنادة.
(1645: كتاب الحديث) لأبي الجوز التميمي، رواه النجاشي عنه بثلاث وسائط.
(1646: كتاب الحديث) لأبي حبيب النباجي، رواه النجاشي عنه بست وسائط.
(1647: كتاب الحديث) لأبي الحسن الليثي رواه عنه الشيخ في الفهرست في الكنى
بأربع وسائط، وذكره النجاشي باسمه جبلة بن عياض.
(1648: كتاب الحديث) لأبي الحسن النهدي، روى عنه كتابه الشيخ والنجاشي
كل منهما بأربع وسائط آخرهم محمد بن علي بن محبوب عنه.
(كتاب الحديث) لأبي الحصين الأسدي، رواه عنه الشيخ الطوسي في في الكنى بأربع
وسائط، يأتي باسمه زحر بن عبد الله.
(1649: كتاب الحديث لأبي الحفص الرماني، رواه عنه الشيخ أيضا في الكنى
من الفهرست بأربع وسائط.
(1650: كتاب الحديث) لأبي حمزة الغنوي، رواه عنه الشيخ الطوسي في الكنى من
الفهرست بأربع وسائط.
(1651: كتاب الحديث) لأبي حنيفة سائق الحاج، رواه الشيخ الطوسي عنه في
الكنى من الفهرست بخمس وسائط.
(1652: كتاب الحديث) لأبي خالد القماط. أيضا، يرويه الشيخ عنه بأربع وسائط،
وقال في النجاشي يزيد أبو خالد القماط، وفي رجال الشيخ خالد بن يزيد يكنى
أبا خالد القماط.
(1653: كتاب الحديث) لأبي داود المسترق رواه عنه الشيخ الطوسي في باب الكنى
من الفهرست بأربع وسائط.
(1654: كتاب الحديث) لأبي الربيع الشامي، رواه النجاشي والشيخ عنه بسبع وسائط.
(1655: كتاب الحديث) لأبي زيد الرطاب، ذكر في باب الكنى من " معالم العلماء "
لابن شهرآشوب، وفي الفهرست سماه كتاب " الدلائل ".
307

(1656: كتاب الحديث) لأبي ساسان الكوفي الراوي عن أبي عبد الله، رواه عنه
النجاشي بست وسائط.
(1657: كتاب الحديث) لأبي سلمة البصري، حكاه الشيخ في الفهرست عن ابن النديم
كما في المخطوط من الفهرست وفي طبعه الأول. وأسقط (ذكر ابن النديم له) في طبع
النجف أخيرا وذكره ابن شهرآشوب في " معالم العلماء " أيضا وابن النديم في
(ص 308) من فهرسه.
(1658: كتاب الحديث) لأبي سليمان الحماد ذكره كذلك ابن شهرآشوب في الكنى
من " معالم العلماء " وفي فهرست الحمار بتشديد الميم والراء أخيرا ورواه عنه بأسناده
(1659: كتاب الحديث) لأبي سليمان الختلي (الجبلي) يرويه عنه أبو جعفر أحمد بن أبي
عبد الله البرقي، والشيخ والنجاشي بطريقيهما إليه.
(1660: كتاب الحديث) لأبي شبل الأسدي بياع الوشى، رواه عنه النجاشي والشيخ
الطوسي بأربع وسائط
(1661: كتاب الحديث) لأبي شعيب المحاملي الكوفي الثقة من أصحاب الكاظم (ع)
يرويه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(1662: كتاب الحديث) لأبي الصباح مولى آل بسام، ذكر في فهرس الشيخ في باب
الكنى مرتين ذكر في كل مرة رواية الكتاب عنه بخمس وسائط، لكن يختلف رجال
السند فيهما.
(1663: كتاب الحديث) لأبي طالب الأزدي البصري الشعراني، رواه عنه النجاشي
بخمس وسائط وكذلك الشيخ الطوسي.
(1664: كتاب الحديث) لأبي طالب البصري، رواه النجاشي والشيخ بأربع وسائط،
وهما اثنان في " معالم العلماء " أيضا.
(1665: كتاب الحديث) لأبي العباس صاحب عمران بن عمار، رواه النجاشي والشيخ
عنه بخمس وسائط.
(1666: كتاب الحديث) لأبي عبد الرحمن الأعرج، رواه عنه الشيخ في فهرست
بأربع وسائط.
308

(1667: كتاب الحديث) لأبي عبد الرحمن العرزمي، يرويه عنه أحمد بن محمد بن خالد
البرقي المتوفى (274 أو 280) ويرويه النجاشي والشيخ الطوسي بطريقيهما
إلى البرقي عنه.
(1668: كتاب الحديث) لأبي عبد الرحمن المسعودي: رواه عنه الشيخ الطوسي في
الفهرست بأربع وسائط.
(1669: كتاب الحديث) لأبي عبد الله الأعرج، ذكره محمد بن علي بن شهرآشوب
في " معالم العلماء " كما أنه ذكر المسعودي والعرزمي المذكورين أيضا.
(1670: كتاب الحديث) لأبي عبد الله الجاموراني الرازي، يرويه عنه أحمد بن محمد بن
خالد البرقي، والشيخ والنجاشي روياه بطريقيهما إلى البرقي عنه
(1671: كتاب الحديث) لأبي عبد الله الفراء، رواه عنه ابن أبي عمير المتوفى (217)
والشيخ الطوسي بسنده إلى ابن أبي عمير عنه، ولعله سليم الفراء الآتي.
(1672: كتاب الحديث) لأبي عبد الله بن محمد، رواه الشيخ الطوسي بطريقه إلى ابن أبي
عمير عن الأحول عن أبي عبد الله المذكور.
(1673: كتاب الحديث) لأبي عثمان الأحول، رواه عنه النجاشي بخمس، والشيخ
الطوسي بست وسائط.
(1674: كتاب الحديث) لأبي على الحراني، يرويه البرقي المتوفى (274 أو 280)
عنه، ويرويه النجاشي والشيخ باسنادهما عن البرقي عنه.
(1675: كتاب الحديث) لأبي غسان الذهلي، رواه الشيخ في الفهرست بسنده إلى
ابن همام الذي توفى (336) وهو بسنده عن أبي غسان (1676: كتاب الحديث) لأبي غسان النهدي، رواه الشيخ عنه في الفهرست بأربع وسائط
(1677: كتاب الحديث) لأبي الفرج السندي، رواه عنه الشيخ في الفهرست
بخمس وسائط.
(1678: كتاب الحديث) للقاضي أبى القاسم البستي الزيدي، ذكره ابن شهرآشوب
في معالم العلماء ".
(1679: كتاب الحديث) لأبي كهمش الشيباني رواه عنه الشيخ في الفهرست بأربع وسائط.
309

(1680: كتاب الحديث) لأبي مالك الجهني، رواه عنه ابن أبي عمير المتوفى (217)
والشيخ والنجاشي بطرقهما إليه.
(1681: كتاب الحديث) لأبي محمد الأسود كما في النجاشي (الأسدي) كما في الفهرست
(الآمدي) كما في " معالم العلماء " هو صاحب أبى مريم كما في الجميع؟؟، والكتاب يرويه
عنه البرقي المتوفى (274 أو 280) والشيخ والنجاشي بإسنادهما إلى البرقي
يرويانه عنه.
(1682: كتاب الحديث) لأبي محمد الجحال، يرويه عنه الشيخ في الفهرست بخمس
وسائط، وذكر في الكنى من " معالم العلماء " أيضا.
(1683: كتاب الحديث) لأبي محمد الفزاري، يرويه عنه ابن أبي عمير الذي توفى
(317) ويرويه الشيخ في الفهرست بأسناده إلى ابن أبي عمير عنه.
(1684: كتاب الحديث) لأبي محمد الواسطي، يرويه عنه الحسن بن محبوب صاحب
المشيخة والمتوفى (224) ويرويه الشيخ والنجاشي بإسنادهما إليه.
(1685: كتاب الحديث) لأبي مخلد السراج، رواه عنه ابن أبي عمير وعنه النجاشي
والشيخ الطوسي في الفهرست.
(1686: كتاب الحديث) لأبي مريم الأنصاري، ذكره ابن شهرآشوب في باب الكنى
من " معالم العلماء " ويرويه عنه الحسن بن محبوب كما في الكنى من فهرس الشيخ الطوسي.
(1687: كتاب الحديث) لأبي هارون السنجي، يرويه النجاشي والشيخ الطوسي في
الفهرست بست وسائط.
(1688: كتاب الحديث) لأبي هارون المكفوف رواه عنه عبيس بن هشام كذا في
فهرس الشيخ في باب الكنى.
(1689: كتاب الحديث) لأبي يحيى الحناط، رواه عنه الحسن بن محبوب والشيخ
والنجاشي بإسنادهما إليه (1690: كتاب الحديث) لأبي يحيى المكفوف، يرويه عنه عمر بن طرخان الذي
يرويه عنه حميد النينوائي المتوفى (310) كما في النجاشي وفهرس الشيخ الطوسي
مع إسنادهما إليه.
310

(1691: كتاب الحديث) لأبي يحيى الواسطي، رواه عنه البرقي وبالاسناد إليه
النجاشي والشيخ في الفهرست.
(1692: كتاب الحديث) لأبي يعقوب الجعفي، يرويه عنه أحمد بن ميثم الذي يروى
عنه حميد المذكور، ويروى النجاشي والشيخ بإسنادهما إلى حميد.
(1693: كتاب الحديث) لأحمد بن الحرث الأنماطي الواقفي، يرويه عنه الحسن بن
محمد بن سماعة الواقفي الذي مات في (5 - ج 1 - 263) كما أرخه النجاشي والشيخ
وروياه بإسنادهما إلى ابن سماعة.
(1694: كتاب الحديث) لأحمد بن رباح بن أبي نصر السكوني، يرويه عنه على بن
الحسن الطاطري الذي هو أستاد الحسن بن محمد بن سماعة المذكور، ويرويه النجاشي
والشيخ بأربع وسائط.
(1695: كتاب الحديث) لأحمد بن زرق الغمشاني الثقة البجلي، يرويه عنه عباس بن
عامر القصباني، ويروى عن القصباني سعد بن عبد الله الأشعري الذي توفى (301)
أو قبلها بسنتين، ويرويه النجاشي والشيخ في الفهرس بسندهما إلى سعد الأشعري.
(1596: كتاب الحديث) لأحمد بن سليمان الحجال رواه أحمد بن أبي عبد الله عن
أبيه محمد بن خالد البرقي عن الحجال، ورواه النجاشي والشيخ بإسنادهما إلى
أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه عن الحجال.
(1697: كتاب الحديث) لأحمد بن عائذ بن حبيب الأحمسي البجلي الخلال الثقة،
يرويه عنه النجاشي بأربع وسائط.
(1698: كتاب الحديث) لأحمد بن عبيد الأزدي الكوفي البغدادي، يرويه عنه البرقي
أحمد بن أبي عبد الله، ويروى الشيخ في الفهرست بطريقه عن البرقي.
(1699: كتاب الحديث) لأحمد بن عمر بن أبي شعبة الحلبي الثقة من أصحاب الكاظم
والرضا (ع)، يرويه عنه الحسن بن علي بن فضال المتوفى (224) ذكره النجاشي
في رجاله مسندا إليه.
(1700: كتاب الحديث) لأحمد بن عمر الثقة الكوفي الخلال أي بياع الشيرج، رواه
عنه الشيخ في الفهرست بأربع وسائط.
311

(1701: كتاب الحديث) لأحمد بن المبارك، ذكره الشيخ في الفهرست، ولعله الذي
عبر عنه النجاشي بكتاب " النوادر ".
(1702: كتاب الحديث) لأحمد بن محمد بن أبي نضر زيد البزنطي المتوفى (221) يرويه
عن الإمام الرضا كما ذكر في الفهرست مع تأريخ وفاته، وله " كتاب الجامع " يقال له
جامع البزنطي كما في (ج 5 - ص 43) وقد ذكرناه أيضا في (ج 5 ص 27) بعنوان
" الجامع في الأحاديث " وسقط في الطبع ذكر خصوصياته وتأريخه في كلا الموضعين،
وكتاب " جامع البزنطي " من الكتب المشهورة، يرويه النجاشي والشيخ عن كثير
من مشايخهما.
(1703: كتاب الحديث) لأحمد بن معروف القمي، يرويه الشيخ في الفهرست عنه
بثلاث وسائط، ولعله " النوادر " الذي ذكره النجاشي.
(1704: كتاب الحديث) لأحمد بن النضر الخزاز الجعفي الكوفي الثقة، يرويه النجاشي
عنه بأربع وسائط والشيخ الطوسي بست في أحد طريقيه وأربع في الآخر.
(1705: كتاب الحديث) لإدريس بن عبد الله بن سعد الأشعري الراوي عن الرضا (ع)
وهو والد أبى جرير زكريا بن إدريس القمي المدفون بمقبرة بابلان المشهورة بشيخان
الكبير في قم، يرويه عنه النجاشي بأسناده.
(1706: كتاب الحديث) لأرطاة بن حبيب الأسدي الكوفي الثقة، رواه النجاشي عنه
بأربع وسائط.
(1707: كتاب الحديث) لأبي على أسباط بن سالم بياع الزطي من أصحاب الصادق
والكاظم (ع)، ذكره النجاشي ورواه باسناده إليه، ولعله الذي عبر عنه الشيخ
الطوسي في الفهرست بالأصل.
(1708: كتاب الحديث) لإسحاق بن آدم بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي من أصحاب
الرضا (ع)، رواه النجاشي عنه بأربع وسائط، وولده آدم بن إسحاق بن آدم هو المدفون
بشيخان الكبير في قم.
(1709: كتاب الحديث) لإسحاق بن بشر أبى حذيفة الكاهلي الخراساني الثقة المعدود
من أصحاب الصادق (ع) رواه عنه النجاشي بخمس وسائط آخرهم أحمد بن سعيد
عن إسحاق بن بشر، ولم نعرف أحمد بن سعيد هذا ولا الرجلين قبله.
312

(1710: كتاب الحديث) لإسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي
الكوفي الثقة، يرويه عنه محمد بن أبي عمير المتوفى (217) ذكره النجاشي في رجاله
مع أسناده إليه.
(1711: كتاب الحديث) لإسحاق بن جندب أبى إسماعيل الفرائضي الراوي عن أبي
عبد الله الصادق (ع) ثقة ثقة كما ذكره النجاشي، ورواه عنه بخمس وسائط آخرهم
عبيس بن هشام الناشري.
(1712: كتاب الحديث) لإسحاق بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي الثقة كما وصفه
النجاشي في رجاله، وذكره الشيخ الطوسي في الفهرست بعنوان اسحق القمي وذكر كتابه
ورواه عنه بأربع وسائط.
(1713: كتاب الحديث) لإسحاق بن عمار الكوفي الصيرفي الفطحي الثقة، ذكره الشيخ
في أصحاب الكاظم (ع) من رجاله بعنوان الكتاب وعبر عنه في فهرسه بالأصل والنجاشي
عبر عنه بالنوادر.
(1714: كتاب الحديث) لإسحاق بن غالب الأسدي الثقة، رواه عنه صفوان بن يحيى
الذي توفى (210) ورواه النجاشي بأسناده عنه.
(1715: كتاب الحديث) لإسماعيل بن آدم بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي، رواه
النجاشي عنه بأربع وسائط.
(1716: كتاب الحديث) لإسماعيل بن أبان الحناط، يرويه عنه أحمد بن محمد بن خالد
البرقي المتوفى (274 أو 280) ذكر النجاشي والشيخ اسنادهما إليه.
(1717: كتاب الحديث) لإسماعيل القصير ابن إبراهيم بن بزه، كوفي ثقة كما ذكره
النجاشي ورواه عنه بخمس وسائط وكذلك الشيخ.
(1718: كتاب الحديث) لإسماعيل بن أبي زياد السكوني الشعيري، رواه النجاشي
والشيخ عنه بخمس وسائط وفي ابن النديم (ص 308) بعنوان إسماعيل بن زياد.
(1719: كتاب الحديث) لإسماعيل بن بكر الكوفي الثقة، رواه النجاشي عنه بأربع
وسائط، وفي الفهرست إسماعيل بن بكير له أصل.
(1720: كتاب الحديث) لإسماعيل بن جابر الجعفي الكوفي الثقة، رواه عنه صفوان
ابن يحيى المتوفى (210) والنجاشي والشيخ بإسنادهما إليه.
313

(1721: كتاب الحديث) لإسماعيل بن الحكم الرافعي من ولد أبى رافع مولى رسول
الله صلى الله عليه وآله، رواه النجاشي عنه بخمس وسائط، وذكر في الفهرست أيضا.
(1722: كتاب الحديث) لإسماعيل بن دينار الثقة، رواه عنه النجاشي بأربع وسائط.
(1723: كتاب الحديث) لإسماعيل بن سهل الدهقان، يرويه أحمد بن محمد بن خالد
البرقي عن أبيه عن إسماعيل الدهقان، والنجاشي بأسناده إليه.
(1724: كتاب الحديث) لإسماعيل بن عبد الخالق بن عبد ربه من بيت الشيعة، ذكر
جمعا من عشيرته النجاشي ورواه عنه بأربع وسائط.
(1725: كتاب الحديث) لإسماعيل بن محمد بن إسحاق بن الإمام جعفر الصادق (ع)
يروى عن جده إسحاق بن جعفر وعن عم أبيه على بن جعفر العريضي، ويرويه النجاشي
عنه بأربع وسائط.
(1726: كتاب الحديث) لأبي همام إسماعيل بن همام بن عبد الرحمن بن أبي عبد الله
ميمون البصري الراوي عن الإمام الرضا (ع)، قال النجاشي ثقة هو وأبوه وجده
وروى عنه كتابه بأربع وسائط.
(1727: كتاب الحديث) لإسماعيل بن يسار الهاشمي، حكى النجاشي تضعيفه عن
الأصحاب وروى عنه كتابه بأربع وسائط.
(1728: كتاب الحديث) لأصرم بن حوشب البجلي العامي الثقة، رواه الشيخ في
الفهرست عنه بأربع وسائط، ورواه عنه النجاشي أيضا.
(1729: كتاب الحديث) لإلياس بن عمرو بن الياس البجلي، ذكره النجاشي وذكر
أولاده وروى عنه كتابه بأربع وسائط.
(1730: كتاب الحديث) لأمية بن عمرو الشعيري الكوفي، يرويه أحمد بن محمد بن
خالد البرقي عن أبيه عنه، ويرويه النجاشي بأسناده إلى البرقي عنه.
(1731: كتاب الحديث) لانس بن عياض الليثي المدني، قال النجاشي ثقة صحيح
الحديث، ورواه عنه بثلاث وسائط، والشيخ بأربع وسائط.
(1732: كتاب الحديث) لأيوب بن الحر الثقة الجعفي الكوفي، ذكر كتابه في الفهرست
وذكر انه يرويه عنه أحمد بن أبي عبد الله البرقي، وقال النجاشي له أصل.
314

(1733: كتاب الحديث) لأيوب بن عطية الحذاء الثقة الراوي عن أبي عبد الله الصادق (ع)
يرويه عنه صفوان بن يحيى والنجاشي بأسناده إليه.
(1734: كتاب الحديث) لبراء بن محمد الكوفي
الثقة، رواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(1735: كتاب الحديث) لبرد الإسكاف الأزدي الكوفي الراوي عن الامامين الباقر
والصادق (ع)، يرويه عنه ابن أبي عمير الذي توفى (217) والنجاشي يرويه
في رجاله بأسناده إليه.
(1736: كتاب الحديث) لبريه العبادي يرويه عنه جماعة، ويروى النجاشي والشيخ
بإسنادهما إليهم عنه.
(1737: كتاب الحديث) لبريه النصراني، ذكره الشيخ في الفهرس مع العبادي بلا فصل
بينهما وذكر كتابيهما وذكر سندين مختلفين إليهما، وظاهر هذه الأمور تعددهما
لكن النجاشي أضبط، ولم يذكر الا العبادي، ولذا جزم جمع باتحادهما.
(1738: كتاب الحديث) لأبي عبد الله بسام بن عبد الله الصيرفي الراوي عن الامامين
الباقر والصادق (ع)، يرويه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(1739: كتاب الحديث) لبسطام بن الحصين الجعفي الكوفي، ذكر النجاشي جمعا من
متعلقيه وروى عنه كتابه بأربع وسائط.
(1740: كتاب الحديث) لأبي الحسين بسطام بن سابور (شاهپور) الزيات الواسطي
الثقة، يرويه عنه صفوان بن يحيى والنجاشي والشيخ بإسنادهما إليه.
(1741: كتاب الحديث) لبسطام بن مرة، يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط رابعهم
المعلى بن محمد البصري.
(1742: كتاب الحديث) لبشار بن يسار الضبيعي، روى هو وأخوه سعيد عن الامامين
الصادق والكاظم (ع) ويروى عنه محمد بن أبي عمير المتوفى (217) ويروى النجاشي
بأسناده إليه عنه.
(1743: كتاب الحديث) لبشر بن سليمان البجلي الكوفي، رواه عنه النجاشي
في رجاله بأربع وسائط.
315

(1744: كتاب الحديث) لبشر بن مسلمة الكوفي، رواه عنه ابن أبي عمير والنجاشي
باسناده إلى ابن أبي عمير عنه.
(1745: كتاب الحديث) لبكر بن الأشعث أبى إسماعيل الكوفي الثقة، رواه عن الإمام موسى
بن جعفر (ع).
(1746: كتاب الحديث) لبكر بن جناح، رواه عنه ابن أبي عمير، وفي النجاشي بكر
ابن محمد بن جناح أبو محمد الكوفي الثقة.
(1747: كتاب الحديث) لبكر بن محمد بن عبد الرحمن بن نعيم، وآل نعيم بيت جليل
بالكوفة، كان ثقة وعمر طويلا، رواه عنه النجاشي بأربع وسائط.
(1748: كتاب الحديث) لبنان (بيان) الجزري الكوفي، يرويه عنه النجاشي
في رجاله بخمس وسائط.
(1749: كتاب الحديث) لتلميذ بن سليمان أبى إدريس المحاربي من أصحاب الصادق،
ذكره النجاشي عن ابن عقدة، ورواه عنه بأربع وسائط.
(1750: كتاب الحديث) لثابت بن جرير من أصحاب الصادق (ع)، يرويه عنه عبيس
الناشري المتوفى (220) أو قبلها بسنة، ورواه النجاشي عن عبيس بأربع وسائط.
(1751: كتاب الحديث) لأبي حمزة الثمالي ثابت بن دينار المتوفى (150) الكوفي
الثقة رواه عنه الحسن بن محبوب المتوفى (224) والشيخ والنجاشي باسنادهما إليه.
ومر تفسيره في (ج 4 ص 252).
(1752: كتاب الحديث) لثابت بن شريح أبى إسماعيل الصائغ الثقة، رواه عنه عبيس
الناشري، والشيخ والنجاشي بإسنادهما إليه.
(1753: كتاب الحديث) لثابت الضرير، حكاه الشيخ في الفهرست عن ابن النديم،
وفي التقريب لا بن حجر أنه أبو يزيد الكوفي الضرير العابد وهو ثابت بن موسى بن
عبد الرحمن بن سلمة الضبي من العاشرة مات (229) وذكره ابن النديم
في فهرسه (ص 308).
(1754: كتاب الحديث) لأبي إسحاق ثعلبة بن ميمون القاري الفقيه النحوي اللغوي
حسن العمل كثير العبادة والزهد، روى عن أبي عبد الله الصادق وأبى الحسن الكاظم (ع)
316

قال النجاشي بعد توصيفه بما ذكر أنه يروى كتابه جماعات من الناس ثم رواه عنه
بخمس وسائط، وكذلك الشيخ في الفهرست.
(1755: كتاب الحديث) لأبي المنذر جارود بن المنذر الكندي النحاس الكوفي،
قال النجاشي ثقة ثقة، روى عن أبي عبد الله الصادق (ع) ورواه عنه صفوان بن يحيى
وغيره، ورواه الشيخ والنجاشي بسندهما إليه.
(1756: كتاب الحديث) لجحدرة بن المغيرة الطائي الكوفي الراوي عن الإمام الصادق
(ع)، رواه عنه أبو العباس بن عقدة الذي توفى (333) بواسطتين، والنجاشي
يروى بطرقه عن ابن عقدة.
(1757: كتاب الحديث) لجراح المدايني الراوي عن الصادق (ع) رواه النجاشي
عنه بست وسائط.
(1758: كتاب الحديث) لجعفر الأزدي الكوفي، يرويه عنه محمد بن أبي عمير المتوفى
(217) كما في الفهرست وأكثر نسخ النجاشي ويظهر من " مجمع الرجال "
للقهپائي ان في بعض نسخ النجاشي الأودي بالواو، وكذلك في المطبوع منه في بمبئي.
(1759: كتاب الحديث) لجعفر بن بشير الوشا البجلي الثقة الجليل القدر، من زهاد
أصحابنا وعبادهم ونساكهم، وله مسجد في الكوفة باق في بجيلة اليوم، كذا
ذكره النجاشي وذكر أسماء تصانيفه وطريقه إليها، ولكن الشيخ في الفهرست
أيذكر؟؟ سائر تصانيفه بل قال له كتاب، ثم ذكر طريقه إليه بأربع وسائط وكذلك السيد
عبد الكريم بن طاوس نقل عن كتاب جعفر بن بشير قال عندي نسخة عتيقة منه،
(1760: كتاب الحديث) لجعفر بن عثمان بن شريك بن عدي الكلابي الوحيدي،
رواه عنه ابن أبي عمير والنجاشي بأسناده إليه.
(1761: كتاب الحديث) لجعفر بن عثمان صاحب أبي بصير، رواه أحمد بن محمد بن
خالد البرقي عن أبيه عنه، ورواه الشيخ في الفهرست بأسناده إلى البرقي.
(1762: كتاب الحديث) لجعفر بن محمد يكنى أبا محمد، رواه عنه الشيخ في الفهرست
بأربع وسائط آخرهم محمد بن علي بن محبوب.
317

(1763: كتاب الحديث) لجعفر بن محمد بن حكيم، رواه الكشي بأسناده إلى الحسن
ابن موسى عنه.
(1764: كتاب الحديث) لجعفر بن محمد بن شريح الحضرمي، يرويه الشيخ الطوسي
في الفهرست عنه بسبع وسائط توجد نسخته (1) ضمن مجموعة الأربعة عشر كتابا من
كتب الحديث للقدماء التي كانت عند شيخنا النوري كما ذكره في أول " خاتمة
المستدرك ص 296 ".
(1765: كتاب الحديث) لجعفر بن محمد بن عبيد الله، يرويه أحمد بن أبي عبد الله
البرقي عن والده عنه، ويرويه الشيخ في الفهرست بأسناده إلى البرقي.
(1766: كتاب الحديث) لجعفر بن محمد بن يونس، يرويه أحمد بن أبي عبد الله
البرقي عن أبيه عنه، ويرويه الشيخ في الفهرست بأسناده إلى البرقي، وعبر عنه
النجاشي بكتاب " النوادر.
(1767: كتاب الحديث) لجعفر بن يحيى بن العلا الرازي الثقة، قال النجاشي يختلط
كتابه بكتاب أبيه، ثم رواه عنه بأربع وسائط.
(1768: كتاب الحديث) لجفير بن الحكم أبى منذر العبدي الثقة الراوي عن أبي عبد الله
رواه النجاشي عنه بأربع وسائط رابعهم منذر بن جفير بن الحكم عن أبيه.

(1) وهو حتى اليوم قد بقى بعين ترتيب أحاديثه وصورته المكتوبة على الهيئة الأولية له، كتب أصله
أبو الحسن محمد بن الحسن بن الحسين بن أيوب القمي، ثم سمعه عن شيخه أبى محمد هارون بن موسى
التلعكبري بتصريح نفسه في نسخة خطه، ثم كتب عن تلك النسخة في حياة كاتبها المذكور الشيخ
منصور بن الحسن الآبي وصرح في آخره أنه كتب عن خط ابن أيوب القمي ودعا له بقوله أيده الله
الصريح في حياته، ثم كتب في آخره تأريخا يحتمل أن يكون تأريخ فراغه من الكتابة في يوم الأربعاء
لثلاث ليال بقين من ذي القعدة سنة أربع وسبعين وثلاثماية، ويحتمل أن يكون تأريخ سماع؟؟ ابن
أيوب عن التلعكبري، وعلى أي فهذه النسخة كانت عند العلامة المجلسي كما صرح به في أول
مجلدات البحار، ومنها انتشرت النسخ، أول سنده التلعكبري، وأول أحاديثه عن أبي جعفر محمد بن علي
الباقر (ع) قال [من سره أن لا يكون بينه وبين الله حجاب يوم القيامة فليتوال محمدا وآل محمد]
وأما بقية الأربعة عشر فهي كتاب حسين بن عثمان بن شريك، وخلاد السندي، ودرست بن أبي منصور،
وزيد الزراد، وزيد النرسي: وسلام بن أبي عميرة، وعاصم بن حميد، وعباد العصفري، وعبد الله
ابن يحيى، وعبد الملك بن حكيم، وعلي بن أسباط، ومثنى بن الوليد، ومحمد بن المثنى، يأتي
بعضها بعنوان النوادر، ومر بعضها بعنوان الأصل.
318

(1769: كتاب الحديث) لجلبة بن عياض الليثي أخ أبى ضمرة ثقة قليل الحديث كما
وصفه النجاشي، ورواه عنه بخمس وسائط.
(1770: كتاب الحديث) لجميل بن دراج الثقة من أصحاب الاجماع والراوي عن
الامامين الصادق والكاظم (ع)، له أصل كما مر في (ج 2 ص 145) عن الفهرس،
وله كتاب اشترك هو ومرازم بن حكيم، وذكره النجاشي ورواه عنهما بخمس وسائط
وعبر النجاشي عن أصله بالكتاب أيضا وذكر له طريقين إليه.
(1771: كتاب الحديث) لجميل بن صالح الأسدي الثقة، ذكر طرقه إليه قال الشيخ
في الفهرست إن له أصلا كما مر في (ج 2 ص 145).
(1772: كتاب الحديث) لجهم بن الحكيم الكوفي الثقة القليل الحديث، ذكره النجاشي
وروى عنه الكتاب بطريقه إلى البرقي عنه.
(1773: كتاب الحديث) لجهم بن الحكم القمي البصري، ذكره الشيخ في الفهرست
ورواه عنه بخمس وسائط.
(1774: كتاب الحديث) لجهم بن الحكم المدايني، ذكره الشيخ في الفهرست بعد
سابقة ورواه بسنده السابق، ويحتمل أنه هو الأول
(1775: كتاب الحديث) لحاتم بن إسماعيل المدني المتوفى (186) كما حكاه النجاشي
عن الواقدي، وروى عنه كتابه بست وسائط.
(1776: كتاب الحديث) لحارث بن عبد الله التغلبي الكوفي، ورواه عنه النجاشي
في رجاله بثلاث وسائط.
(1777: كتاب الحديث) لحارث بن أبي جعفر محمد بن النعمان الأحول، رواه عنه
عدة من أصحابنا منهم الحسن بن محبوب الذي توفى (224) ورواه النجاشي بأسناده
إليه عن المؤلف.
(1778: كتاب الحديث) لأبي على حارث بن المغيرة النضري، ثقة ثقة روى عن الأئمة
الباقر والصادق والكاظم، رواه النجاشي والشيخ في الفهرست عنه بخمس وسائط
آخرهم صفوان بن يحيى الذي توفى (210).
(1779: كتاب الحديث) لحبشي بن جنادة رواه عنه أحمد بن الحسن كذا ذكره
الشيخ في الفهرست.
319

(1780: كتاب الحديث) لحبيب بن المعلل الخثعمي المدني الثقة، يرويه عنه محمد بن أبي
عمير الذي توفى (217) ويرويه النجاشي بأسناده إليه
(1781: كتاب الحديث) لحبيب بن النعمان الأعرابي الأسدي، رواه عن جعفر بن
محمد في (122) والظاهر من التأريخ أنه الإمام جعفر بن محمد الصادق المتوفى (148)
ويرويه النجاشي عنه بثلاث وسائط، وهذا الاسناد غاية في العلو لو كانت العبارة
صحيحة، لكن يحتمل وقوع الغلط في التأريخ وكون المراد غير الصادق (ع) أو سقوط
الواسطة في الأثناء.
(1782: كتاب الحديث) لحجاج بن دينار الواسطي، رواه عنه الشيخ الطوسي في
الفهرست بأربع وسائط.
(1783: كتاب الحديث) لحجاج بن رفاعة الكوفي الخشاب، رواه عنه النجاشي
والفهرست بطريقيهما.
(1784: كتاب الحديث) لحجر بن زائدة الحضرمي الثقة من أصحاب الإمامين الباقر
والصادق (ع) يرويه النجاشي عنه بست وسائط وكذلك الشيخ في الفهرست.
(1785: كتاب الحديث) لأبي على حديد بن حكيم الأزدي المدائني الثقة المتكلم،
يرويه عنه محمد بن خالد البرقي والنجاشي بأسناده إليه.
(1786: كتاب الحديث) لحذيفة بن منصور الخزاعي من أصحاب الإمام الباقر والصادق
والكاظم (ع)، يرويه عنه ابن أبي عمير والنجاشي والشيخ بإسنادهما إليه.
(1787: كتاب الحديث) لحرب بن الحسن الطحان الكوفي، قال النجاشي كتابه
عامي الرواية ويرويه عنه بأربع وسائط.
(1788: كتاب الحديث) لحريز بن عبد الله الأزدي السجستاني ذكره ابن النديم
في فهرسه (ص 308).
(1789: كتاب الحديث) لحسان بن مهران أخ صفوان الجمال الكوفي ثقة ثقة،
روى عن الإمام الصادق والكاظم (ع)، ويرويه النجاشي والشيخ عنه بخمس وسائط
(1790: كتاب الحديث) لحسن بن أيوب من أصحاب الإمام الكاظم (ع)، رواه
الشيخ في الفهرست بأربع وسائط، وقال النجاشي له كتاب أصل ورواه عنه بثلاث وسائط
وهذا أيضا سند عال.
320

(1791: كتاب الحديث) لأبي محمد الحسن المثنى المديني الثقة الراوي
عن الصادق، يرويه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(1792: كتاب الحديث) للحسن بن الجهم بن بكير بن أعين أبى محمد الشيباني الثقة
من أصحاب الكاظم (ع)، يرويه عنه الحسن بن علي بن فضال الذي مات (224)
ويرويه النجاشي والشيخ بسنديهما إليه.
(1793: كتاب الحديث) للحسن بن الحسين بن الحسن الجحدري الكندي العربي الثقة
الراوي عن أبي عبد الله الصادق (ع) رواه عنه الحسين بن محمد بن علي الأزدي، ويروى
النجاشي عن الأزدي بثلاث وسائط.
(1794: كتاب الحديث) للحسن بن الحسين السكوني العربي الكوفي الثقة، قال النجاشي
بعد توصيفه بما ذكرناه (كتابه عن الرجال) ورواه عنه بثلاث وسائط.
(1795: كتاب الحديث) للحسن بن الحسين العرني المدني النجار كتابه عن الرجال
عن جعفر بن محمد (ع)، رواه عنه النجاشي بخمس وسائط بعد ما وصفه بما مر.
(1796: كتاب الحديث) للحسن بن راشد الطفاري ابن محمد الضعيف الراوي عن الصادق
والكاظم (ع)، يرويه الشيخ عنه في الفهرست بأربع وسائط، وهو غير أبى على
الحسن بن راشد مولى آل المهلب البغدادي الثقة صاحب كتاب " الراهب والراهبة "
كما يأتي في حرف الراء.
(1797: كتاب الحديث) للحسن بن الزبرقان أبو الخزرج القمي، يرويه عنه أحمد بن
محمد بن خالد البرقي والنجاشي والشيخ بسنديها عنه، لكن الشيخ سماه حسينا.
(1798: كتاب الحديث) للحسن بن رباط البجلي الكوفي من أصحاب الصادق، رواه
عنه الحسن بن محبوب المتوفى (224).
(1799: كتاب الحديث) للحسن بن زياد الراوي عنه إبراهيم بن سليمان بن حيان،
ويرويه الشيخ في الفهرست عن إبراهيم هذا بثلاث وسائط.
(1800: كتاب الحديث) للحسن بن زياد العطار الضبي الكوفي والثقة يرويه عنه
ابن أبي عمير، ويرويه النجاشي بسنده إليه.
(1801: كتاب الحديث) للحسن بن السرى العبدي الأنباري الكاتب، يرويه عنه
الحسن بن محبوب والنجاشي والشيخ بإسنادهما إليه.
321

(1802: كتاب الحديث) للحسن بن صالح الأحول، يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط
وذكر أنه تختلف الرواية عنه.
(1803: كتاب الحديث) للحسن بن العباس الحريشمي، يرويه عنه أحمد بن محمد بن
خالد البرقي والشيخ في الفهرست بسنده إليه.
(1804: كتاب الحديث) للحسن بن عطية الحناط الكوفي الثقة، رواه عنه الشيخ
في الفهرست بأربع وسائط، والنجاشي قال ما رأيت من ذكر له تصنيفا.
(1805: كتاب الحديث) للحسن بن علي بن أبي حمزة البطايني من وجوه الواقفة،
رواه عنه الشيخ في الفهرست بأربع وسائط.
(1806: كتاب الحديث) للحسن بن علي بن أبي المغيرة الزبيدي الكوفي الثقة هو
وأبوه، ذكره النجاشي ورواه عنه بأربع وسائط ولأبيه الثقة أيضا كتاب يرويه ابنه عنه
كما يأتي في العدد (....).
(1807: كتاب الحديث) للحسن بن علي الحضرمي، رواه عنه الشيخ في الفهرست
بثلاث وسائط.
(1808: كتاب الحديث) للحسن بن علي بن سبرة، يرويه عنه أحمد بن محمد بن خالد البرقي
المتوفى (724 أو 280) ويرويه النجاشي والشيخ بسنديهما إلى البرقي.
(1809: كتاب الحديث) للحسن بن علي بن فضال المتوفى (224) يرويه عن أبيه
عن الرضا (ع) ويرويه عنه القميون خاصة كما ذكره النجاشي
(1810: كتاب الحديث) للحسن بن علي اللؤلؤي يرويه عنه الشيخ في الفهرست
بأربع وسائط آخرهم محمد بن علي بن محبوب عنه.
(1811: كتاب الحديث) للسيد حسن بن كبش الحسيني، نقل عنه الشيخ حسن بن
سليمان الحلي في كتاب المحتضر ما لفظه [ومما يدل على رؤية المحتضر النبي وعليا
عند الموت ما جاء في تفسير الحسن العسكري].
(1812: كتاب الحديث) للحسن بن محبوب السراد ذكره ابن النديم في (ص 308).
(1813: كتاب الحديث) للحسن بن محمد الحضرمي الثقة، رواه عنه النجاشي بأسانيده
وقال روايات هذا الكتاب كثيرة.
322

(1814: كتاب الحديث) للحسن بن محمد بن الفضل بن يعقوب بن سعيد بن نوفل بن؟؟
الحرث بن عبد المطلب أبى محمد الثقة الجليل الراوي عن الإمام الرضا (ع) قال النجاشي
هو كتاب كبير.
(1815: كتاب الحديث) للحسن بن موسى بن سالم الخياط مولى بنى أسد، يرويه عنه
ان أبى عمير ويرويه النجاشي بسنده إلى ابن أبي عمير عنه، وفى بعض النسخ (الحسين)
بدل (الحسن).
(1816: كتاب الحديث) للحسين بن أبي العلا، الخفاف أبى على الأعور، مولى بنى أسد
رواه عنه محمد بن أبي عمير وصفوان بن يحيى في طريق رواية الشيخ في الفهرست،
ورواه عنه أحمد بن أبي بشر في طريق النجاشي.
(1817: كتاب الحديث) للحسين بن أبي غندر، رواه عنه، صفوان بن يحيى والنجاشي
بأسناده إلى صفوان عنه.
(1818: كتاب الحديث) للحسين بن أحمد بن ظبيان، رواه عنه محمد بن أبي عمير
وصفوان ويرويه الشيخ في الفهرست بأسناده إليهما عنه.
(1819: كتاب الحديث) للحسين بن أحمد المنقري، يرويه عنه عبيس بن هشام
الناشري المتوفى (220) أو قبلها بسنة، ورواه النجاشي بسنده إليه.
(1820: كتاب الحديث) للحسين بن أيوب، يرويه عنه الحسن بن محمد بن سماعة الذي
توفى (263) ورواه الشيخ في الفهرست بسنده إليه.
(1821: كتاب الحديث) للحسين بن الحسن الفارسي القمي، يرويه عنه أحمد بن
محمد بن خالد البرقي، ورواه الشيخ في الفهرست بأسناده إليه.
(1822: كتاب الحديث) للحسين بن حماد بن ميمون العبدي، أبى عبد الله الكوفي.
من أصحاب الصادق (ع)، يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(1823: كتاب الحديث) للحسين بن حمزة الكوفي الليثي ابن بنت أبي حمزة الثمالي،
ويقال له الحسين بن أبي حمزة أيضا يرويه عنه ابن أبي عمير والنجاشي بأسناده إليه
(1824: كتاب الحديث) للحسين بن زيد الشهيد الملقب بذى الدمعة الذي توفى (135)
رواه حميد بن زياد النينوائي المتوفى (310) عن إبراهيم بن سليمان عنه كما ذكره
323

الشيخ في الفهرست، وإبراهيم بن سليمان هذا من ثقات الأصحاب كما ذكره النجاشي
والشيخ في والفهرست
(1825: كتاب الحديث) للحسين بن سيف بن عميرة، قال النجاشي له كتابان يروى
أحدهما عن أخيه على بن يوسف ويروى الآخر عن الرجال، ورواهما عنه
بخمس وسائط.
(1826: كتاب الحديث) للحسين بن شاذويه الصفار، ذكره الشيخ في الفهرست، ووثقه
النجاشي وسمى بعض كتبه.
(1827: كتاب الحديث) للحسين بن عثمان الأحمسي البجلي الكوفي الثقة، يرويه
عنه ابن أبي عمير والنجاشي والشيخ بإسنادهما إليه.
(1828: كتاب الحديث) للحسين بن عثمان بن زياد الرواسي الثقة، يرويه الشيخ
في الفهرست عنه بأربع وسائط. ووثقه الكشي مع أخويه حماد وجعفر.
(1829: كتاب الحديث) للحسين بن عثمان بن شريك بن عدي العامري الوحيدي الثقة،
يرويه عنه ابن أبي عمير والنجاشي بأسناده إليه، وهو بحمد الله تعالى من الكتب الموجودة
بهيئتها الأصلية وبالترتيب المكتوب أولا كما أشرنا إليه في (ص 318) عند ذكر
كتاب جعفر بن محمد بن شريح، أول سنده التلعكبري وأول أحاديثه [قال أبو جعفر
ان أبى نظر إلى رجل يمشى مع ابنه والابن متكئ على ذراع أبيه].
(1830: كتاب الحديث) للحسين بن علوان الكلبي الكوفي، له كتاب تختلف رواياته
كما ذكره النجاشي، ورواه عنه بأربع وسائط.
(1831: كتاب الحديث) للحسين بن المبارك، رواه عنه محمد بن خالد البرقي كما في
النجاشي والفهرست، وروياه بسندهما إليه.
(1832: كتاب الحديث) للحسين بن محمد بن سليمان، رواه محمد بن خالد البرقي عنه،
والنجاشي والفهرست بسندهما إليه.
(1833: كتاب الحديث) للحسين بن المختار القلانسي الكوفي من أصحاب أبي عبد الله (ع)
هو وأخوه الحسن، رواه عنه حماد بن عيسى غريق جحفة في (209) ورواه النجاشي
والشيخ بإسنادهما عنه.
324

(1834: كتاب الحديث) للحسين بن مخلد بن الياس رواه عنه الشيخ في الفهرست
بخمس وسائط آخرهم محمد بن خالد البرقي.
(1835: كتاب الحديث) للحسين بن مصعب بن مسلم البجلي الكوفي، رواه عنه الشيخ
الطوسي بست وسائط.
(1836: كتاب الحديث) للحسين بن مهران محمد بن أبي نصر السكوني، رواه عنه
حميد المتوفى (310) بواسطة واحدة، ذكره الشيخ في الفهرست.
(1837: كتاب الحديث) للحسين بن نعيم الصحاف الكوفي الأسدي الثقة، يرويه عنه
جمع كثير منهم ابن أبي عمير كما ذكره النجاشي.
(1838: كتاب الحديث) للنوفلي الحسين بن يزيد بن محمد بن عبد الملك النوفلي النخعي
الكوفي ساكن الري ومات بها، يرويه عنه أحمد بن أبي عبد الله البرقي كما ذكره الشيخ
الطوسي في الفهرست.
(1839: كتاب الحديث) لحفص البحتري البغدادي، أصله كوفي ثقة يرويه عنه جماعة
منهم ابن أبي عمير ذكره النجاشي.
(1840: كتاب الحديث) لحفص بن سالم أبى ولاد الحناط الكوفي الثقة يرويه عنه
الحسن بن محبوب المتوفى (224) والنجاشي والشيخ بإسنادهما إليه.
(1841: كتاب الحديث) لحفص بن سوقة العمروي مولى عمرو بن حريث المخزومي
هو وأخواه زياد ومحمد ثقات، وروى عنه كتابه محمد بن أبي عمير والنجاشي بأسناده إليه
(1042: كتاب الحديث) لحفص بن عاصم السلمي المدني الثقة، رواه النجاشي عنه
بأربع وسائط.
(1843: كتاب الحديث) لحفص بن العلاء الكوفي الثقة، رواه عنه ابن أبي عمير
والنجاشي بأسناده إليه.
(1844 كتاب الحديث) لحفص بن غياث بن طلق المذكور نسبه في النجاشي إلى مالك
ابن أدد، ولى القضاء لهارون ببغداد الشرقية ثم بالكوفة وبها مات (194) قال ابن عقدة
سمعت عبد الله بن أسامة الكلبي يقول سمعت عمر بن حفص بن غياث يقول وذكر
كتاب أبيه عن جعفر بن محمد (ع) وهو سبعون وماية حديث، كذا في النجاشي، وقال
325

الشيخ في الفهرست انه كتاب معتمد ورواه بأسناده إلى محمد بن حفص بن غياث
عن أبيه حفص.
(1845: كتاب الحديث) لأبي على الحكم بن (1) أيمن الحناط الكوفي مولى قريش
والراوي عن الصادق والكاظم (ع)، رواه عنه ابن أبي عمير والنجاشي والشيخ
في الفهرست بإسنادهما إليه.
(1846: كتاب الحديث) للحكم بن حكيم أبى خلاد الصيرفي الكوفي الثقة، يرويه عنه
صفوان بن يحيى والنجاشي والشيخ بإسنادهما إليه.
(1847: كتاب الحديث) للحكم القتات الكوفي الثقة، يرويه النجاشي عنه
في رجاله بخمس وسائط.
(1848: كتاب الحديث) لحماد بن أبي طلحة بياع السابري (2) الكوفي الثقة يرويه عنه
جماعة، ويرويه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(1849: كتاب الحديث) لحماد بن عثمان بن عمرو بن خالد الفزاري الكوفي، هو
وأخوه عبد الله ثقتان، ومات الحماد بالكوفة (190) رواه جماعة ورواه النجاشي
بأربع وسائط آخرهم محمد بن الوليد بن خالد الخزاز.
(1850: كتاب الحديث) لحماد بن عثمان الناب الرواسي من أصحاب الاجماع والثقة
الجليل القدر، رواه عنه الشيخ في الفهرست بخمس وسائط.

(1) الحكم هذا هو جد فقاعة الخمري الذرى يروى عنه حميد النينوائي المتوفى (310) واسمه أحمد بن علي
بن الحكم بن أيمن، ومن ولد أحمد هذا أبو الحسن على بن عبد الواحد الخمري الذي نقل النجاشي
قوله مع قول أحمد بن الحسين بن الغضائري مترحما عليهما في ترجمة أحمد بن إسحاق الأشعري، ونقله
لقولهما مترحما عليهما ظاهر في كونهما من مشايخه ولو سماعا من غير إجازة، وقد عد سيدنا بحر العلوم
في " الفوائد الرجالية " أحمد بن الغضائري من مشايخ النجاشي كوالده الحسين وأما الشيخ الصالح
أبو عبد الله الخمري وهو الحسين بن جعفر بن محمد المخزومي فهو من مشايخ النجاشي إجازة أيضا
أجازه في (400) كما صرح به في ترجمة الحسين بن أحمد بن المغيرة، والظاهر أن أبا عبد الله الخمري
أيضا ينتمي إلى فقاعة الخمري من ولد الحكم هذا، ومن التصحيفات ما وقع في (مجمع الرجال)
للقهپائي؟؟، من تصحيف الخمري بالحميري في عدة مواضع منه
(2) السابري نسبة إلى بلدة شاهپور، وهي قسم من التمر الطيب، وشئ بين الخيار والبطيخ
326

(1851: كتاب الحديث) لحمدان بن سليمان بن عميرة النيشابوري التاجر الثقة، رواه
عنه جمع وذكر في النجاشي والفهرست طرق متعددة إليه
(1852: كتاب الحديث) لحمدان بن المهلب القمي، رواه عنه ابن أبي عمير، كذا
ذكره النجاشي في رجاله.
(1853: كتاب الحديث) لحمزة بن حمران بن أعين الشيباني الكوفي، قال النجاشي يرويه
عنه عدة من أصحابنا ثم ذكر طريقه المنتهى إلى صفوان بن يحيى عنه.
(1854: كتاب الحديث) لحمزة بن يعلى الأشعري القمي الثقة، رواه عنه عدة من الأصحاب
منهم محمد بن الحسن بن فروخ الصفار المتوفى (290) والنجاشي بأسناده إليه.
(1855: كتاب الحديث) لحميد بن راشد الذهلي الكوفي، يرويه عنه عبيس بن هشام
الناشري المتوفى (220) أو قبلها بسنة ذكر النجاشي أسناده إليه.
(1856: كتاب الحديث) لحميد بن شعيب السبيعي الهمداني، رواه عنه عدة، والأكثر
رواية عبد الله بن جبلة، ورواه النجاشي عن ابن جبلة بأربع وسائط.
(1857: كتاب الحديث) لحميد بن المثنى العجلي الكوفي الصيرفي ثقة ثقة مرتين،
رواه النجاشي عنه بست وسائط.
(1858: كتاب الحديث) لحميد بن مسعود، رواه حميد النينوائي عن قاسم بن إسماعيل
القرشي عن حميد كما في النجاشي مسندا عنه.
(1859: كتاب الحديث) لحنان بن سدير الصيرفي الثقة رواه عنه الحسن بن محبوب
المتوفى (224) والشيخ في الفهرست يرويه بسنده إليه.
(1860: كتاب الحديث) لحيدر بن شعيب سمع منه التلعكبري في (326) وفى
رجال النجاشي أنه سمع حميد هذا الكتاب عن أبي جعفر محمد بن العباس بن عيسى في
بنى غاضرة.
(1861: كتاب الحديث) لخالد بن أبي إسماعيل الكوفي الثقة، يرويه عنه جماعة منهم
صفوان بن يحيى كما في النجاشي.
(1862: كتاب الحديث) لخالد بن جرير بن عبد الله البجلي، رواه عنه الحسن بن محبوب
والنجاشي بأسناده عنه.
327

(1863: كتاب الحديث) لخالد بن عبد الله بن سدير، حكى في الفهرست عن الصدوق
عن شيخه محمد بن الحسن بن الوليد أنه موضوع.
(1864: كتاب الحديث) لخالد بن سعيد القماط الكوفي الثقة، يرويه عنه محمد بن
سنان والنجاشي بأسناده عنه.
(1865: كتاب الحديث) لخالد بن صبيح الكوفي الثقة، رواه عنه ابن أبي عمير
والنجاشي بأسناده عنه.
(1866: كتاب الحديث) لخالد بن ماد القلانسي الكوفي الثقة، رواه عنه أبو هريرة
عبد الله بن سلام، والنضر بن شعيب الصيرفي، والنجاشي بسنده إلى كل واحد منهما.
1867: كتاب الحديث) لخالد بن يزيد بن جبل الكوفي الثقة، رواه عنه يحيى بن
ذكريا اللؤلؤي، ورواه النجاشي عن اللؤلؤي، بثلاث وسائط.
(1868: كتاب الحديث) لخطاب بن مسلمة الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)
يرويه عنه عدة، منهم ابن أبي عمير والنجاشي بأسناده عنه.
(1869: كتاب الحديث) لخلاد بن خالد المنقري، رواه عنه ابن أبي عمير وصفوان بن
يحيى والشيخ في الفهرست بطريقه إليهما عنه.
(1870: كتاب الحديث) لخلاد السندي البزاز الكوفي الراوي عن أبي عبد الله (ع)
يرويه عنه عدة من الأصحاب منهم ابن أبي عمير والنجاشي والشيخ بطريقيهما إليه.
وهو بحمد الله تعالى من الكتب الباقية حتى اليوم بهيئتها الأصلية وترتيبها الأول
ضمن المجموعة التي أشرنا إليها في كتاب جعفر بن شريح، أول سنده التلعكبري
وأول أحاديثه. [عن أبي عبد الله (ع) في رجل ذبح حمامة من حمامة الحرم قال
عليه الفداء.] (1871: كتاب الحديث) لخلف بن حماد بن ناشر بن المسيب الكوفي الثقة الراوي
عن موسى بن جعفر (ع)، يرويه عنه جماعة منهم محمد بن خالد البرقي ومحمد بن
الحسين بن أبي الخطاب، ويرويه النجاشي والشيخ بسندهما إليهما عنه.
(1872: كتاب الحديث) لخلف بن عيسى، يرويه عن سليمان بن جعفر الجعفري عن أبي
عبد الله الصادق، ويرويه النجاشي عن خلف بأربع وسائط، أولهم شيخه أبو عبد الله
328

الحسين بن جعفر الشهير بأبي عبد الله بن الخمري الذي صحف في كتاب القهپائي
بالحميري.
(1873: كتاب الحديث) لخليد بن أوفى أبى الربيع الشامي الغزي الراوي عن أبي
عبد الله (ع) ويرويه عنه عبد الله بن مسكان والنجاشي باسناده عنه.
(1874: كتاب الحديث) لخليل العبدي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله الصادق (ع)
يرويه عنه عبيس بن هشام الناشري والنجاشي والشيخ بطريقهما إليه.
(1875: كتاب الحديث) للخيبري بن علي الطحان الكوفي صاحب يونس بن ظبيان.
روى كتابه عن أبي عبد الله (ع)، ورواه عنه محمد بن إسماعيل بن بزيع والنجاشي
في رجاله باسناده إليه.
(1876: كتاب الحديث) لخيثمة لا يعرف بغير هذا، يرويه عنه محمد بن عيسى بن عبد الله
الأشعري، ويرويه النجاشي عن محمد بن عيسى بخمس وسائط.
(1877: كتاب الحديث) لخيران الخادم مولى الإمام الرضا (ع)، يرويه النجاشي
عنه بأربع وسائط.
(1878: كتاب الحديث) لداود بن أبي يزيد الكوفي العطار الثقة الراوي عن الامامين
الصادق والكاظم (ع) يروى كتابه عنه جماعات منهم على بن الحسن الطاطري واسم
أبى يزيد فرقد، وذكره ابن النديم بعنوان داود بن فرقد، وفي النجاشي قال ابن فضال
داود بن فرقد ثقة ثقة، وروى كتابه عنه جماعات، ويرويه النجاشي عن الطاطري
بأربع وسائط.
(1879: كتاب الحديث) لداود بن الحصين الأسدي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله
وأبى الحسن (ع) يروى كتابه عنه عدة من أصحابنا، ورواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(1880: كتاب الحديث) لداود بن زربى الكوفي الراوي عن أبي عبد الله (ع) رواه
النجاشي عنه بخمس وسائط. (1881: كتاب الحديث) لداود بن سرحان العطار الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله
وأبى الحسن (ع) قال النجاشي روى عنه هذا الكتاب جماعات من أصحابنا. وهو
رواه عنه بخمس وسائط.
329

(1882: كتاب الحديث) لداود بن سليمان، أبى سليمان الحمار الكوفي الثقة الراوي
عن أبي عبد الله، قال النجاشي يرويه عدة من أصحابنا عنه، منهم الحسن بن محبوب،
ورواه النجاشي باسناده إليه.
(1883: كتاب الحديث) لداود بن سليمان بن جعفر أبى أحمد القزويني، روى كتابه
عن الرضا (ع)، ذكره النجاشي مع أسناده إليه.
(1884: كتاب الحديث) لداود بن سليمان بن القرشي، رواه النجاشي عنه في رجاله
بخمس وسائط.
(1885: كتاب الحديث) لداود بن علي اليعقوبي الهاشمي الثقة الراوي عن موسى بن
جعفر وقيل عن الرضا (ع)، ذكره النجاشي وقال يرويه عنه جماعة ورواه هو
بأربع وسائط عنه.
(كتاب الحديث) لداود بن فرقد الأسدي الكوفي الثقة، مر بعنوان داود
ابن أبي زيد.
(1886: كتاب الحديث) لداود بن محمد النهدي الكوفي الثقة، رواه عنه الصفار ويحيى بن
ذكريا اللؤلؤي والشيخ والنجاشي باسنادهما إليهما عنه.
(1887: كتاب الحديث) لداود بن النعمان، أكبر من أخيه على بن النعمان الأعلم
ويروى عن أبي الحسن موسى (ع)، وهو عم الحسن بن علي بن النعمان، ذكره النجاشي
(1888: كتاب الحديث) لداود بن يحيى بن بشير الدهقان الكوفي الثقة، قال
النجاشي له كتاب حديث على بن الحسين (ع).
(1889: كتاب الحديث) لدرست بن (1) أبى منصور محمد الواسطي الراوي؟؟ عن أبي عبد الله
وأبى الحسن (ع)، يرويه عنه جماعة منهم سعد بن محمد الطاطري، ومنهم ابن أبي عمير
كما ذكره النجاشي مع اسناده إليه، وهذا الكتاب أيضا من الكتب الموجودة الباقية
على الهيئة الأولية وترتيبها أوله [الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله
وسلم تسليما] رأيت نسخة منه في كربلا عند السيد إبراهيم بن السيد هاشم القزويني
المتوفى (7 ع 2 1360) وهي بخط السيد على أكبر بن السيد حسين الحسيني

(1) درست: لفظة فارسية كانت تطلق قديما على الأطباء. " المصحح "
330

فرغ من الكتابة في النجف (1286) ذكر أنه استنسخها عن نسخة قوبلت بما انتسخ
من أصل أبى الحسن محمد بن الحسن بن الحسين بن أيوب القمي سماعا له عن الشيخ
أبى محمد هارون بن موسى التلعكبري بموصل يوم الأربعاء لثلاث بقين من ذي القعدة
(374) راجع (ص 318).
(1890: كتاب الحديث) لذريح بن محمد بن يزيد بن الوليد المحاربي الراوي عن أبي
عبد الله وأبى الحسن (ع)، قال النجاشي يرويه عنه عدة من أصحابنا وهو يرويه بخمس
وسائط آخرهم جعفر بن بشير البجلي عنه.
(1891: كتاب الحديث) لرافع بن سلمة بن زياد بن أبي الجعد الأشجعي من أصحاب
الباقر والصادق (ع) قال النجاشي انه ثقة من بيت الثقات ورواه عنه بأربع وسائط.
(1892: كتاب الحديث) لربعي بن عبد الله بن الجارود بن أبي سبرة الهذلي البصري
الثقة الراوي عن الصادق والكاظم (ع) قال النجاشي رواه عنه عدة من أصحابنا، منهم
حماد بن عيسى ثم ذكر روايته بالاسناد إليه.
(1893: كتاب الحديث) لربيع بن أبي مدرك الكوفي الثقة المصلوب بالكوفة للتشيع،
قال النجاشي رواه عنه غير واحد ورواه هو بخمس وسائط وذكره ابن النديم
في (ص 308).
(1894: كتاب الحديث) لربيع بن ذكريا الوراق الكوفي المطعون بالغلو، قال النجاشي
فيه تخليط ورواه عنه بست وسائط.
(1895: كتاب الحديث) لربيع بن سليمان بن عمر والكوفي صحب إسماعيل بن أبي
زياد السكوني وأخذ عنه وأكثر، رواه عنه النجاشي والشيخ بأربع وسائط آخرهم
أبو إسحاق الثقة إبراهيم بن سليمان بن عبد الله النهمي الهمداني الذي يروى عنه حميد بن
زياد المتوفى (310).
(1896: كتاب الحديث) لربيع بن محمد بن عمر بن حسان الأصم المسلي، قال النجاشي
يرويه عنه جماعة وهو رواه بأربع وسائط عنه وكذلك الفهرست.
(1897: كتاب الحديث) لأبي العباس رزيق بن الزبير الخلقاني، روى عن أبي عبد الله
الصادق (ع) رواه النجاشي والشيخ عنه بأربع وسائط.
331

(1898: كتاب الحديث) لرزيق بن مرزوق الكوفي الثقة، رواه عنه إبراهيم بن
سليمان النهمي كما ذكره النجاشي والشيخ رواه بأربع وسائط عنه لكنه أثبته في حرف
الزاي كسابقه، (أقول) كون والده مرزوق يستأنس منه أن يكون بالراء المهملة كما
وقع في النجاشي (1)
(1899: كتاب الحديث) لرشيد بن زيد الجعفي الكوفي الثقة، رواه النجاشي والشيخ
بسندهما عن حميد النينوائي عن إبراهيم بن سليمان النهمي عن الرشيد.
(1900: كتاب الحديث) لرفاعة بن موسى الأسدي النخاس الثقة، رواه عنه محمد بن أبي
عمير وصفوان بن يحيى، وروى الشيخ في الفهرست بسنده إليهما عنه.
(1901: كتاب الحديث) لرقيم بن الياس بن عمر والبجلي الكوفي الثقة، رواه
النجاشي عنه بخمس وسائط.
(1902: كتاب الحديث) لروح بن عبد الرحيم الكوفي الثقة، رواه النجاشي عنه
بسبع وسائط.
(1903: كتاب الحديث) لرومي بن زرارة بن أعين الشيباني الثقة الراوي عن أبي عبد الله
وأبى الحسن (ع) ذكره النجاشي وقال إنه رواه ابن عياش، وهو أحمد بن محمد
الجوهري مؤلف " مقتضب الأثر " ونقل اسناده إليه.
(1904: كتاب الحديث) لأبي على ريان بن الصلت الأشعري القمي الثقة الصدوق،
قال النجاشي أنه جمع فيه كلام الرضا (ع) في الفرق بين الآل والأمة، وحكى
عن شيخه ابن الغضائري أنه رأى في نسخة أخرى الريان بن شبيب.
(1905: كتاب الحديث) لريان بن الصلت البغدادي الثقة الخراساني، ذكره الشيخ في
الرجال، في الفهرس ذكر اسناده إليه المنتهى إلى إبراهيم بن هاشم القمي عنه.
(1906: كتاب الحديث) لزحر بن عبد الله أبى الحصين الأسدي الثقة الراوي عن الباقر
والصادق (ع) رواه النجاشي عنه بأربع وسائط ومر النقل عن الفهرست في الكنى
بعنوان أبى الحصين.
(1907: كتاب الحديث) لرزعة بن محمد أبى محمد الحضرمي الثقة، قال النجاشي رواه
عنه جماعة ورواه هو عنه بأربع وسائط.

(1) ويحتمل قويا صحة ما ذكره الشيخ وكونه معربا لزريك نسبة إلى (زر) بمعنى المذهب. " المصحح "
332

(1908: كتاب الحديث) لزكار بن يحيى الواسطي ذكره ابن النديم في (ص 308).
(1909: كتاب الحديث) لزكريا بن آدم بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي الثقة من
أصحاب الرضا (ع) يرويه عنه أبو عبد الله محمد بن خالد البرقي، ويرويه النجاشي
باسناده إلى البرقي وقبره معروف بقم في مقبرة بابلان والمعروفة بشيخان يزار في
بقعة خاصة به.
(1910: كتاب الحديث) لزكريا بن إدريس بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي المعروف
بأبي جرير الراوي عن الأئمة والمدفون بمقبرته في شيخان قم رواه عنه أيضا أبو
عبد الله البرقي والنجاشي باسناده إليه.
(1911: كتاب الحديث) لزكريا بن الحر الجعفي أخ أديم وأيوب، روى عن أبي عبد الله (ع)
رواه عنه النجاشي بأربع وسائط.
(1912 كتاب الحديث) لزكريا بن عبد الله الفياض الراوي عن الباقر والصادق
والكاظم (ع) قال النجاشي يرويه عنه جماعة، ثم ذكر اسناده إليه بسبع وسائط.
(1913: كتاب الحديث) لزكريا بن محمد أبى محمد المؤمن روى عن الصادق والكاظم
ولقي الرضا (ع)، رواه عنه الشيخ في الفهرست بأربع وسائط وذكره ابن النديم
في (ص 308).
(1914: كتاب الحديث) لزكريا بن يحيى التميمي الكوفي الثقة، رواه النجاشي عنه
بخمس وسائط آخرهم إبراهيم بن سليمان النهمي.
(1915: كتاب الحديث) لزكريا بن يحيى الواسطي الثقة الراوي عن الصادق (ع)
رواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(1916: كتاب الحديث) لزياد بن أبي الحلال بالمهملة الكوفي الثقة الراوي
عن الصادق (ع)، رواه عنه عدة من أصحابنا ورواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(1917: كتاب الحديث) لزيادة بن عيسى أبى عبيدة الحذاء الكوفي الثقة، روى عن أبي
جعفر وأبى عبد الله (ع) وحضر أبو عبد الله قبره ودعا له، قال النجاشي أنه روى
كتابه على بن رئاب الكوفي الثقة الجليل القدر.
(1918: كتاب الحديث) لزياد بن مردان الأنباري القندي روى عن أبي عبد الله
333

وأبى الحسن (ع) قال النجاشي يرويه عنه جماعة ورواه هو بأربع وسائط عنه.
(1919: كتاب الحديث) لزياد بن أبي غياث مسلم الراوي عن أبي عبد الله (ع) يرويه
عنه جماعة ويرويه النجاشي بست وسائط.
(1920: كتاب الحديث) لزيد الزراد الكوفي، روى عن أبي عبد الله (ع) ويروى
عنه محمد بن أبي عمير، والنجاشي يرويه بخمس وسائط عن ابن أبي عمير عنه، وهو بحمده
تعالى موجود بالهيئة الأصلية والترتيب الأول له، أول سنده التلعكبري، وأول أحاديثه
[سمعت أبا عبد الله (ع) يقول خياركم سمحاؤكم وشراركم بخلاؤكم) راجع (ص 318).
(كتاب الحديث) لزيد الشحام أبى أسامة الثقة، هو ابن يونس الآتي.
(1921: كتاب الحديث) لزيد النرسي يرويه عنه جماعة منهم محمد بن أبي عمير،
ورواه النجاشي باسناده إليه، وهو أيضا موجود بعين الصورة الأصلية والمادة
الأولية، أول سنده التلعكبري، وأول أحاديثه] عن أبي عبد الله (ع) يقول إذا كان
يوم الجمعة ويوم العيدين أمر الله رضوان خازن الجنان أن ينادى] راجع (ص 318).
(1922: كتاب الحديث) لزيد بن يونس أو ابن موسى أبى أسامة الشحام الكوفي الثقة
من أصحاب الصادق والكاظم (ع) قال النجاشي أنه يرويه عنه جماعة منهم صفوان
ابن يحيى، ورواه هو بسنده إلى صفوان عنه.
(1923: كتاب الحديث) لسالم بن أبي حفصة الملعون المتوفى (137) رواه النجاشي
عنه بأربع وسائط.
(1924: كتاب الحديث) لسالم بن أبي سلمة الكندي السجستاني، رواه عنه النجاشي
بست وسائط.
(1925: كتاب الحديث) لسالم الحناط أبى الفضل الكوفي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع) يرويه عنه صفوان بن يحيى والنجاشي باسناده إليه.
(1926: كتاب الحديث) لسالم بن مكرم بن عبد الله أبى خديجة الكناسي صاحب الغنم،
ثقة ثقة روى عن أبي عبد الله وأبى الحسن (ع) يرويه عنه عدة من أصحابنا، ورواه النجاشي
بخمس وسائط آخرهم الحسن بن علي الوشاء عنه.
(1927: كتاب الحديث) للسرى بن سلامة الأصفهاني، يرويه أحمد بن أبي عبد الله
البرقي عنه، والشيخ طوسي في الفهرست باسناده إلى البرقي عنه.
334

(1928: كتاب الحديث) للسرى بن عبد الله بن يعقوب السلمي الكوفي الثقة من أصحاب
الصادق (ع)، رواه عنه جمع منهم عباد بن يعقوب الرواجني المتوفى (250 أو
271) والنجاشي باسناده إلى الرواجني عنه.
(1929: كتاب الحديث) لسعد بن أبي خلف الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله
وأبى الحسن (ع)، يرويه عنه جماعة منهم ابن أبي عمير والنجاشي باسناده إليه عنه.
(1930: كتاب الحديث المبوب) لسعد بن سعد بن " الأحوص بن سعد بن مالك "
الأشعري القمي الثقة الراوي عن الرضا والجواد (ع)، رواه عنه عباد بن سليمان.
(1931: كتاب الحديث) غير المبوب، أيضا لسعد بن سعد بن الأحوص، رواه عنه
محمد بن خالد البرقي، ورواه وما قبله النجاشي بالاسناد إلى عباد والبرقي عنه.
(1932: كتاب الحديث) لسعدان بن مسلم أبى الحسن العامري، روى عن أبي عبد الله
وأبى الحسن (ع) وعمر طويلا، يرويه عنه جماعة منهم محمد بن عيسى بن عبيد،
ورواه النجاشي باسناده إليه عنه.
(1933: كتاب الحديث) لسعيد بن البيان أبي حنيفة سائق الحاج الهمداني الثقة،
يرويه عدة من أصحابنا منهم عبيس بن هشام الناشري الذي توفى (220) أو قبلها
بسنة، ويرويه النجاشي باسناده إلى عبيس عنه.
(1934: كتاب الحديث) لسعيد بن جناح الأزدي البغدادي الثقة ظاهرا، روى عن
الرضا (ع)، يرويه عنه جماعة ويرويه النجاشي عنه بأربع وسائط، وانما قلنا ظاهرا
لأنه احتمل القهپائي اتحاده مع سعيد بن جناح الكوفي الأصل البغدادي المنشأ صاحب
كتاب " صفة الجنة والنار " الذي هو وأخوه أبو عامر ثقتان وان عقد النجاشي لهما
ترجمتين لكن الظاهر اتحادهما، نعم ما وقع في إجازة السماهيجي للشيخ ياسين في آخر
منية الممارسين من التعبير لسعيد بن صباح الكوفي الثقة فهو تصحيف جناح جزما.
(1935: كتاب الحديث) لسعيد بن عبد الرحمن أو عبد الله الأعرج السمان التميمي
الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)، يرويه عنه جماعة منهم صفوان بن يحيى
الذي رواه النجاشي باسناده إليه عنه.
335

(1936: كتاب الحديث) لسعيد بن غزوان الأسدي الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)،
رواه النجاشي بخمس وسائط آخرهم محمد بن أبي عمير عنه.
(1937: كتاب الحديث) لسعيد بن مسلمة الكوفي من أصحاب الصادق (ع)، رواه
النجاشي بست وسائط آخرهم ابن أبي عمير عنه.
(1938: كتاب الحديث) لسعيد بن يسار الضبيعي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله
وأبى الحسن (ع)، رواه عنه عدة من أصحابنا منهم محمد بن أبي حمزه ورواه
النجاشي باسناده إليه عنه.
(1939: كتاب الحديث) لسلام بن أبي عمرة الخراساني الثقة من أصحاب الباقر
والصادق (ع)، سكن الكوفة، ورواه عنه عبد الله بن جبلة والنجاشي باسناده إلى ابن
جبلة عنه، وهو أيضا من الكتب الموجودة الباقية بالهيئة الأصلية أول سنده التلعكبري
وأول حديثه [عن معروف بن خربوز قال دخلت على أبى جعفر (ع) فأنشأت الحديث
فذكرت باب القدر فقال لا أراك]، راجع (ص 318).
(1940: كتاب الحديث) صغير. لسلام بن عبد الله الهاشمي، يرويه عنه أبو سمينة محمد بن علي
الصيرفي والنجاشي بأسناده إلى أبى سيمنة عنه.
(كتاب الحديث) لسلام بن عمر وكما في فهرس الشيخ، ولكن في النجاشي
سلام بن أبي عمرة كما مر.
(1941: كتاب الحديث) لسلمة بن محمد أخ منصور الكوفي الراوي عن الكاظم (ع)،
رواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(1942: كتاب الحديث) لسليم الفراء الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله وأبى
الحسن (ع)، يرويه عنه جماعة منهم محمد بن أبي عمير والنجاشي باسناده إليه عنه.
(كتاب الحديث) لسليم بن قيس الهلالي مر في (ج 2 ص 152) بعنوان الأصل.
(1943: كتاب الحديث) لسليمان بن جعفر الجعفري أبى محمد الثقة من ولده جعفر
الطيار والراوي عن الرضا (ع) رواه أحمد بن محمد بن خالد البرقي عنه والشيخ الطوسي
بسنده إلى البرقي عنه.
(1944: كتاب الحديث) لسليمان بن خالد أبى الربيع الأقطع القاري الفقيه الراوي
336

عن الباقر والصادق (ع)، رواه عنه عبد الله بن مسكان والنجاشي بسنده إليه عنه.
(1945: كتاب الحديث) لسليمان بن داود المنقري الثقة أبى أيوب الشاذكوني البصري
روى عن جماعة من أصحاب الصادق (ع)، ويروى كتابه النجاشي بخمس وسائط عنه.
(1946: كتاب الحديث) لسليمان بن زكريا أو عبد الله الديلمي، ذكر في الفهرست
بعنوان سليمان الديلمي، وروى عنه كتابه بخمس وسائط آخرهم محمد بن سليمان
الديلمي عن أبيه.
(كتاب الحديث) لسليمان بن سفيان أبى داود الكوفي المسترق المنشد، عمر إلى
(231) مر بكنيته.
(1947: كتاب الحديث) لسليمان بن سماعة الضبي الكوفي الثقة، روى عن عمه عاصم
وعن غيره من الرجال، ورواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(1948: كتاب الحديث) لسليمان بن صالح الجصاص الكوفي الثقة، يرويه عنه الحسين بن
هاشم أبو سعيد المكاري الواقفي، ويرويه النجاشي بالاسناد إليه.
(1949: كتاب الحديث) لسماعة بن مهران الحضرمي ثقة ثقة، له مسجد بالكوفة
بحضرموت، مات بالمدينة في حياة أبى عبد الله (ع) في (145) عن نحو ستين سنة،
يروى كتابه عنه جماعة كثيرة، منهم الرواسي عثمان بن عيسى شيخ الواقفة، ورواه
النجاشي عنه باسناده إلى الرواسي.
(1950: كتاب الحديث) لسندي بن الربيع البغدادي من أصحاب الكاظم (ع)،
يرويه عنه صفوان بن يحيى وغيره، ورواه النجاشي باسناده إليه.
(1951: كتاب الحديث) لسندي بن عيسى الهمداني الثقة، يرويه عنه عباد بن يعقوب
الرواجني المتوفى (250) أو (271) والنجاشي بالاسناد إليه.
1952: كتاب الحديث) لسويد بن مسلم القلا الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع).
يرويه عنه على بن النعمان الأعلم والنجاشي بالاسناد إليه وكذا في الفهرست.
(1953: كتاب الحديث) لسويد مولى محمد بن مسلم، ذكره النجاشي والشيخ في الفهرست
مع سابقه بلا فصل بينهما فلا يتحمل اتحادهما فان التكرار غفلة يحتمل إذا كانا في موضعين
لافى موضع واحد متصلا، مع اختلاف بعض التعبيرات وان كان الراوي عن كليهما على بن
النعمان الأعلم.
337

1954: كتاب الحديث) لسهل بن الحسن الصفار، يرويه عنه أخوه محمد بن الحسن
الصفار القمي المتوفى (290) ذكره الشيخ في من لم يرو عنهم عليهم السلام.
(1955: كتاب الحديث) لسهل بن اليسع بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي الثقة،
يرويه عنه ولده محمد بن سهل والنجاشي بالاسناد إليه.
(1956: كتاب الحديث) لسيابة بن ناجية المدني، حكاه النجاشي في رجاله عن سعد بن
عبد الله الأشعري.
(1957: كتاب الحديث) لسيف بن سليمان التمار الكوفي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، رواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(1958: كتاب الحديث) لسيف بن عمير النخعي الكوفي الثقة يرويه عنه جماعات
من أصحابنا منهم محمد بن خالد الطيالسي والنجاشي عنه باسناده إليه، وذكره ابن
النديم في (ص 308).
(1959: كتاب الحديث) لشريف بن سابق الكوفي التفليسي، يرويه عنه جماعة منهم
محمد بن خالد البرقي والنجاشي بالاسناد إليه.
(1960: كتاب الحديث) لشعيب بن أعين الحداد الكوفي الثقة، يرويه عنه جماعة
منهم بكر بن جناح والنجاشي باسناده إليه.
(1961: كتاب الحديث) لشعيب العقرقوفي الثقة العين الراوي عن أبي عبد الله وأبى
الحسن (ع)، يرويه عنه حماد بن عيسى وغيره، ذكره النجاشي مع اسناده إليه.
(1962: كتاب الحديث) لشهاب بن عبد ربه بن أبي ميمون من أصحاب الصادق والكاظم (ع)
يرويه عنه ابن أبي عمير والنجاشي بالاسناد إليه.
(1963: كتاب الحديث) لصابر مولى بسام بن عبد الله الصيرفي من أصحاب الصادق (ع)
يرويه عنه النجاشي بسبع وسائط.
(1964: كتاب الحديث) لصالح بن أبي الأسود الحناط الليثي الكوفي، رواه عنه
الشيخ في الفهرست بخمس وسائط. وذكره ابن النديم (ص 308)
(1965: كتاب الحديث) لصالح الحذاء، رواه حميد بن زياد النينوائي عن أحمد بن
ميثم والقاسم بن إسماعيل عنه كما في الفهرست
338

(1966: كتاب الحديث) لصالح بن الحكم النيلي الأحول من أصحاب الصادق (ع)،
يرويه عنه جماعة منهم بشر بن سلام، ورواه الشيخ باسناده إليه.
(1967: كتاب الحديث) لصالح بن خالد أبى شعيب المحاملي الكوفي الثقة من أصحاب
الكاظم (ع)، ذكره النجاشي بعنوان أبى شعيب في الكنى، ورواه عنه بخمس
وسائط آخرهم عباس بن معروف.
(1968: كتاب الحديث) لصالح بن خالد القماط، رواه عنه النجاشي بست وسائط
آخرهم محمد بن سنان.
(1969: كتاب الحديث) لصالح بن رزين الكوفي من أصحاب الصادق (ع)، رواه
الحسن بن محبوب، ورواه النجاشي باسناده إليه.
(1970: كتاب الحديث) لصالح بن سعيد القماط، يرويه عنه جماعة منهم عبيس بن
هشام الناشري والنجاشي باسناده إليه.
(1971: كتاب الحديث) لصالح بن سندي، رواه عنه إبراهيم بن هاشم وأحمد بن أبي
عبد الله البرقي والنجاشي باسناده إليهما.
(1972: كتاب الحديث) لصالح بن عقبة بن خالد الأسدي، رواه النجاشي عنه بسبع
وسائط آخرهم محمد بن أيوب.
(1973: كتاب الحديث) لصالح بن عقبة بن قيس بن سمعان، روى عن أبيه عن جده،
وروى عنه ابنه إسماعيل بن صالح، ورواه النجاشي عنه بخمس وسائط آخرهم محمد بن
إسماعيل بن بزيع.
(1974: كتاب الحديث) لصباح الحذاء ابن صبيح امام مسجد دار اللؤلؤ بالكوفة،
ثقة عين روى عن أبي عبد الله (ع)، يرويه عنه جماعة منهم عبيس بن هشام الناشري،
ويرويه النجاشي والشيخ باسنادهما إليه.
(1975: كتاب الحديث) لصباح بن يحيى المزني الكوفي الثقة الراوي عن الباقر و
الصادق (ع)، يرويه عنه جماعة منهم أحمد بن النضر والنجاشي باسناده إليه.
(1976: كتاب الحديث) لصبيح أبى الصباح الصيرفي، يرويه عنه جماعة منهم صفوان بن
يحيى والنجاشي باسناده إليه.
339

(1977: كتاب الحديث) لصبيح الصائغ أبى على الكوفي الثقة. يرويه عنه محمد بن
بكر بن جناح والنجاشي باسناده إليه.
(1978: كتاب الحديث) لصفوان بن مهران الجمال الكوفي الثقة، يروى عن أبي
عبد الله (ع)، ويرويه عنه جماعة، ويرويه النجاشي عنه بثلاث وسائط، والشيخ
في الفهرست بأربع وسائط.
(1979: كتاب الحديث) لصلت بن الحر الجعفي، يرويه عنه النجاشي بثلاث وسائط.
(1980: كتاب الحديث) لضحاك بن سعد الواسطي، يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(1981: كتاب الحديث) لضحاك بن محمد الشيباني، رواه عن جعفر بن محمد (ع)،
ورواه عنه هارون بن مسلم، ورواه النجاشي باسناده إليه.
(1982: كتاب الحديث) لطاهر بن حاتم بن ماهويه القزويني، يرويه عنه النجاشي
بأربع وسائط.
(1983: كتاب الحديث) لطلاب بن حوشب الشيباني الكوفي الثقة، روى عن جعفر بن
محمد (ع)، ويرويه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(1984: كتاب الحديث) لطلحة بن زيد أبى الخزرج النهدي الشامي، عامي كتابه
معتمد كما وصفه الشيخ في الفهرست، ورواه عنه بخمس وسائط.
(1985: كتاب الحديث) لعاصم بن حميد الحناط الكوفي الثقة الراوي عن الصادق (ع)
هو بحمد الله تعالى من الكتب الباقية بصورتها الأصلية، أول اسناده التلعكبري،
وأول أحاديثه [عن أبي عبد الله (ع)، قال إن رسول الله صلى الله عليه وآله لما انتهى إلى البيداء
حيث الميلين أنيخت له ناقته] راجع (ص 318).
(1986: كتاب الحديث) لعاصم بن سليمان البصري الثقة من أصحاب الصادق (ع)،
يرويه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(1987: كتاب الحديث) لعامر بن عبد الله بن جداعة الأزدي، روى عنه أبى عبد الله (ع)
ورواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(1988: كتاب الحديث) لعامر بن كثير السراج الزيدي الكوفي الثقة، يرويه النجاشي
عنه بخمس وسائط.
340

(1989: كتاب الحديث) لعباد العصفري الكوفي أبى سعيد، حكى النجاشي عن ابن
الغضائري ما سمعه هو من بعض الأصحاب أنه عباد بن يعقوب الرواجني وانما دلسه
أبو سمينة ثم ذكر اسناده إلى كتابه بأربع وسائط آخرهم محمد بن أبو سمينة (أقول)
وان كان الرواجني كما جزم به شيخنا في " خاتمة المستدرك ص 299 " فهو أيضا
من الأصحاب وتوفى (250) أو (271) قال في " خلاصة تذهيب الكمال أنه أحد
رؤس الشيعة وهذا الكتاب بحمد الله تعالى باق بالصورة الأولية فيه تسعة عشر حديثا
أول سنده التلعكبري وأول أحاديثه قول أبى جعفر (ع) [كيف أنتم يا أبا المقدام
وقد كانت سيطة بين الحرمين تبقون فيها حيارى لا يخدون سنادا] وذكر شيخنا في
" الخاتمة " المذكورة فهرس جملة من أحاديثه راجع (ص 318).
(1990: كتاب الحديث) لعباد بن سليمان، يروى عنه النجاشي بخمس وسائط آخرهم
محمد بن خالد البرقي عنه.
(1991: كتاب الحديث) لعباد بن صهيب أبى بكر البصري الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)
يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط آخرهم هارون بن مسلم عنه،
(1992: كتاب الحديث) لعبادة بن زياد الأسدي الكوفي الزيدي الثقة، يرويه عنه
النجاشي بأربع وسائط آخرهم إبراهيم بن سليمان التميمي عنه.
(1993: كتاب الحديث) لعباس بن عامر بن رباح الثقفي الصدوق الثقة كثير الحديث،
يرويه سعد بن عبد الله الأشعري عنه، والنجاشي باسناده إليه
(1994: كتاب الحديث) لعباس بن علي بن أبي سارة الكوفي الثقة، يرويه عنه النجاشي
باسناده إليه، وبعض الوسائط سقط في نسخ النجاشي.
(1995: كتاب الحديث) لعباس بن عيسى الغاضري، يرويه عنه ولده محمد بن عباس
والنجاشي باسناده إلى حميد عن محمد بن عباس عن أبيه.
(1996: كتاب الحديث) لعباس بن الوليد بن صبيح الكوفي الثقة من أصحاب الصادق (ع)
يرويه عنه جماعة منهم الحسن بن محبوب عنه.
(1997: كتاب الحديث) لعباس بن يزيد الجرزي الكوفي الثقة، يرويه عنه جماعة،
ويرويه النجاشي عنه بثلاث وسائط.
341

(1998: كتاب الحديث) لعبد الجبار بن المبارك النهاوندي الذي أعتقه الإمام الجواد (ع)
وكتب كتابة العتق له في (213) يرويه عنه أحمد بن أبي عبد الله البرقي، والشيخ
في الفهرست باسناده إليه.
(1999: كتاب الحديث) لعبد الحميد بن أبي العلاء بن عبد الملك الأزدي الثقة الراوي
عن أبي عبد الله (ع)، يرويه عنه ابن أبي عمير والنجاشي بسنده إليه.
(2000: كتاب الحديث) لعبد الحميد بن سعد البجلي الكوفي من أصحاب أبي الحسن
موسى (ع)، يرويه عنه صفوان بن يحيى والنجاشي بخمس وسائط إلى صفوان عنه.
(2001: كتاب الحديث) لعبد الرحمن بن أبي حماد الكوفي الصيرفي ساكن قم، قال
النجاشي انه رمى بالضعف، وروى عنه بأربع وسائط.
(2002: كتاب الحديث) لعبد الرحمن بي بدر أبى إدريس الكوفي الثقة، رواه عنه
النجاشي بأربع وسائط آخرهم يحيى بن زكريا اللؤلؤي.
(2003: كتاب الحديث) لعبد الرحمن بن الحجاج البجلي بياع السابري، يرويه عنه
جماعات من أصحابنا منهم ابن أبي عمير وصفوان والنجاشي باسناده إليهما عنه، وقال إنه
روى عن الصادق والكاظم ولقي الرضا (ع)، وكان ثقة ثقة ثبتا وجها.
(2004: كتاب الحديث) لعبد الرحمن بن حماد، رواه الشيخ في الفهرست باسناده
إلى أحمد بن أبي عبد الله البرقي عن أبيه عنه.
(2005: كتاب الحديث) لعبد الرحمن بن سالم بن عبد الرحمن الأشل الكوفي العطار،
رواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2006: كتاب الحديث) لعبد الرحمن بن عمرو العائذي المذحجي الكوفي، رواه
عنه النجاشي بأربع وسائط.
(2007: كتاب الحديث) لعبد الرحمن بن عمران الكوفي، رواه النجاشي في
رجاله عنه بأربع وسائط.
(2008: كتاب الحديث) لعبد الرحمن بن محمد بن عبيد الله الفزاري العزرمي الثقة
من أصحاب أبي عبد الله (ع)، رواه عنه النجاشي بخمس وسائط.
(2009: كتاب الحديث) لعبد السلام بن سالم البجلي الكوفي الثقة، يرويه النجاشي
عنه بأربع وسائط.
342

(2010: كتاب الحديث) لعبد الصمد بن بشير العرامي الكوفي، قال النجاشي ثقة ثقة
روى عن أبي عبد الله (ع)، ويرويه عنه جماعة منهم عبيس بن هشام الناشري، ثم ذكر
سندين عنه إلى عبيس الناشري عنه.
(2011: كتاب الحديث) لعبد العزيز العبدي الكوفي الراوي عن أبي عبد الله (ع)،
يرويه عنه الحسن بن محبوب، والنجاشي باسناده إليه.
(2012: كتاب الحديث) لعبد العزيز بن المهتدى بن محمد بن عبد العزيز الأشعري القمي
الثقة الراوي عن الرضا (ع)، يرويه عنه أحمد بن أبي عبد الله محمد بن خالد البرقي،
والنجاشي باسناده إلى البرقي عنه.
(2013: كتاب الحديث) لعبد الغفار بن حبيب الطائي الجازمي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، يرويه عنه جماعة، ويرويه النجاشي عنه بست وسائط،
(2014: كتاب الحديث) لعبد الغفار بن القاسم بن قيس بن فهد أبى مريم الأنصاري
الثقة الراوي عن الباقر والصادق (ع)، يرويه عنه الحسن بن محبوب.
(2015: كتاب الحديث) لعبد الكريم بن عمر وبن صالح الخثعمي الكوفي الراوي
عن الصادق والكاظم (ع)، قال النجاشي كان ثقة ثقة عينا يلقب كراما، ويرويه عنه
عدة من أصحابنا، ثم رواه عنه بخمس وسائط آخرهم عبيس بن هشام.
(2016: كتاب الحديث) لعبد الكريم بن هلال الجعفي، قال النجاشي كوفي ثقة عين
يقال له الخلقاني، وروى عن أبي عبد الله (ع)، ثم رواه عنه بخمس وسائط آخرهم
الحسن بن عبد الكريم بن هلال عن أبيه.
(2017: كتاب الحديث) لعبد الله يكنى أبا عتبة، رواه الشيخ الطوسي في الفهرست
بأربع وسائط عنه.
(2018: كتاب الحديث) لعبد الله الحلبي، نقل عنه السيد على بن طاوس في الاقبال في
نوافل شهر رمضان، وذكره ابن النديم في (ص 308).
(2019: كتاب الحديث) لعبد الله بن إبراهيم بن أبي عمر والغفاري الأنصاري المزني،
يرويه عنه الحسن بن علي بن فضال، والنجاشي باسناده إليه.
(2020: كتاب الحديث) لعبد الله بن أبي يعفور، قال النجاشي ثقة ثقة جليل في أصحابنا
343

كريم على أبى عبد الله (ع) ومات في أيامه، يرويه عنه عدة منهم من أصحابنا ثابت
بن شريح.
(2021: كتاب الحديث) لعبد الله بن إدريس، رواه عنه الشيخ في الفهرست بأربع وسائط.
(2022: كتاب الحديث) لعبد الله بن بكير بن أعين بن سنسن الشيباني الثقة من أصحاب
الصادق (ع)، قال النجاشي كتابه كثير الرواية، ورواه هو عنه بخمس وسائط.
(2023: كتاب الحديث) لعبد الله بن الحجاج البجلي الثقة، رواه عنه محمد بن أبي عمير
والنجاشي باسناده إليه.
(2024: كتاب الحديث) لعبد الله بن الحكم الأرمني، يرويه عنه النجاشي
بخمس وسائط.
(2025: كتاب الحديث) لعبد الله بن حماد الأنصاري نزيل قم، قال النجاشي هو من
شيوخ أصحابنا وله كتابان أحدهما أصغر من الآخر، ثم رواهما عنه بأربع وسائط
آخرهم إبراهيم بن إسحاق الأحمري عنه (أقول) وقد نقل عن هذا الكتاب السيد
على بن طاوس في " فلاح السائل " وفي " كشف المحجة " وعده الكفعمي من مآخذ
كتابه " البلد الأمين " الذي فرغ من تأليفه (868) فيظهر وجوده إلى التأريخ،
ولا ندري أن المنقول عنه أي الكتابين الصغير أو الكبير.
(2026: كتاب الحديث) لعبد الله بن خداش أبى خداش المهري، ومهرة محلة بالبصرة
وهو ثقة كما في الكشي، ورواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2027: كتاب الحديث) لعبد الله بن داهر بن يحيى الأحمري، يرويه عن الصادق (ع)
ويرويه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2028: كتاب الحديث) لعبد الله بن زرارة بن أعين الشيباني الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، رواه عنه على بن النعمان والنجاشي باسناده إلى ابن بزيع عنه.
(2029: كتاب الحديث) لعبد الله بن سعيد أبى شبل الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)
رواه عنه على بن النعمان والنجاشي باسناد آخر إلى ابن النعمان عن أبي شبل.
(2030: كتاب الحديث) لعبد الله بن سنان الكوفي الثقة خازن المنصور والمهدى
والهادي والرشيد، رواه عنه ابن أبي عمير والنجاشي باسناد إليه.
344

(2031: كتاب الحديث) لعبد الله بن الصلت القمي الثقة المفسر المذكور في (ج 4
ص 243) يرويه عنه الشيخ في الفهرست بأربع وسائط.
(2032: كتاب الحديث) لعبد الله بن عطا الكوفي القليل الحديث، يرويه عنه محمد بن
موسى خورا، والنجاشي والشيخ بسندهما إليه عنه.
(2033: كتاب الحديث) لعبد الله بن علي بن الحسين بن زيد الشهيد الراوي عن
الرضا (ع)، رواه ابن عقده بسنده عنه كما ذكر في الفهرست.
(2034: كتاب الحديث) لعبد الله بن عمرو بن الأشعث، رواه الشيخ في الفهرست عنه
بخمس وسائط.
(2035: كتاب الحديث) لعبد الله بن عمرو بن بكار الحناط الكوفي الثقة رواه عنه
يحيى بن زكريا اللؤلؤي والنجاشي باسناده إليه عنه.
(2036: كتاب الحديث) لعبد الله بن غالب الأسدي الشاعر الفقيه، قال النجاشي ثقة
ثقة، روى عن الباقر والصادق والكاظم (ع) يكثر الرواة عن كتابه منهم الحسن بن
محبوب ثم ذكر اسناده إليه.
(2037: كتاب الحديث) لعبد الله بن الفضل بن عبد الله الهاشمي النوفلي الثقة الراوي
عن أبي عبد الله (ع)، يرويه عنه ابن عمير والنجاشي باسناده إليه.
(2038: كتاب الحديث) لعبد الله بن القاسم الحضرمي الطبل يروى عنه الغلاة ويروى
كتابه عنه جماعة، والنجاشي رواه عنه بخمس وسائط، وهو من أصحاب الكاظم (ع)،
(2039: كتاب الحديث) لعبد الله بن القاسم الحارثي، صاحب معاوية بن عماد الدهني،
رواه عنه النجاشي والشيخ بخمس وسائط.
(2040: كتاب الحديث) لعبد الله محمد الأسدي الكوفي الحجال المزخرف، قال النجاشي
في وصفه ثقة ثقة ثبت ويرويه عنه بأربع وسائط.
(2041: كتاب الحديث) لعبد الله بن محمد بن الحصين الخصيبي الأهوازي ثقة ثقة،
يروى عن الرضا (ع)، يرويه النجاشي والشيخ بخمس وسائط.
(2042: كتاب الحديث) لعبد الله بن محمد بن قيس، رواه عنه عباد بن يعقوب الرواجني
كما ذكره الشيخ في الفهرست.
345

(2043: كتاب الحديث) لعبد الله بن ميمون بن الأسود القداح، ثقة روى عن أبي
عبد الله (ع) وروى عنه جمع منهم إبراهيم بن هاشم كما في الفهرست، وذكره ابن
النديم في (ص 308).
(2044: كتاب الحديث) لعبد الله بن الوليد السمان الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله
رواه عنه جماعة منهم عبيس بن هشام والنجاشي باسناده إليه.
(2045: كتاب الحديث) لعبد الله بن الوليد المنقري الوصافي العجلي الكوفي، رواه
الشيخ في الفهرست بأربع وسائط.
(2046: كتاب الحديث) لعبد الله بن هليل، رواه على بن أسباط عن ابنه محمد بن عبد الله بن
هليل عن أبيه به.
(2047: كتاب الحديث) لأبي محمد عبد الله بن يحيى الكاهلي التميمي الراوي عن أبي
عبد الله وأبى الحسن، وكان وجها عند أبي الحسن (ع)، قال النجاشي يرويه عنه
جماعة منهم أحمد بن محمد بن أبي نصر، ثم ذكر اسناده إليه (أقول) وهو من الكتب
الباقية حتى اليوم بالهيئة الأصلية الأولية، وهو باسناد التلعكبري كأخواته السابقة،
وأول أحاديثه [عن أبي عبد الله (ع) صلوا في مساجدهم وشيعوا جنائزهم وعودوا
ومرضاهم] راجع (ص 318).
(2048: كتاب الحديث) لعبد الملك بن الحكيم الخثعمي كوفي ثقة عين، روى عن أبي
عبد الله وأبى الحسن (ع)، يرويه عنه جماعة كذا وصفه النجاشي ثم رواه عنه
بأربع وسائط، وهو أيضا من الكتب الباقية على حالها حتى اليوم باسناد ينتهى إلى
التلعكبري، يرويه بسند عن المؤلف، وأول أحاديثه [عن أبي جعفر (ع) يقول إن
سلمان كان أدركه العلم الأول انه كان على شريعة من دين عيسى].
(2049: كتاب الحديث) لعبد الملك بن عتبة النخعي الصيرفي الكوفي الثقة الراوي
عن الإمام الصادق والكاظم (ع)، يرويه عنه جماعة، ذكره النجاشي كذلك، ورواه
عنه بخمس وسائط آخرهم الحسن على ابن بنت الياس.
(كتاب الحديث) لعبد الملك بن عنترة الشيباني كما في الفهرست، والظاهر اتحاده
مع ابن هارون الآتي.
346

(2050: كتاب الحديث) لعبد الملك بن منذر العمى البصري، يرويه عنه النجاشي
والفهرست بخمس وسائط.
(2051: كتاب الحديث) لعبد الملك بن الوليد الكوفي الثقة القليل الحديث، رواه
النجاشي والشيخ بأربع وسائط. عنه
(2052: كتاب الحديث) لعبد الملك بن هارون بن عنترة الشيباني الكوفي الثقة العين
كما وصفه النجاشي، ورواه عنه بخمس وسائط.
(2053: كتاب الحديث) لعبد المؤمن بن القاسم بن قيس بن فهد الأنصاري الكوفي
الثقة هو وأخوه عبد الغفار توفى (147) عن إحدى وثمانين سنة، يرويه عنه جماعة
منهم سفيان إبراهيم بن مرثد الحارثي، ورواه النجاشي باسناده إليه، وذكره ابن
النديم في (ص 308).
(2054: كتاب الحديث) لعبدوس بن إبراهيم البغدادي، يرويه أحمد بن أبي عبد الله
البرقي عنه، والنجاشي والشيخ باسنادهما إليه.
(2055: كتاب الحديث) لعبيد بن الحسن، كوفي ثقة قليل الحديث يرويه عنه عدة
من أصحابنا كما ذكره النجاشي، رواه عنه بأربع وسائط.
(2056: كتاب الحديث) لعبيد بن زرارة بن أعين الشيباني الراوي عن أبي عبد الله (ع)،
ثقة ثقة عين لا لبس فيه ولا شك، يرويه عنه جماعة، ذكره النجاشي كذلك، ثم رواه عنه
بست وسائط آخرهم حماد بن عثمان.
(2057: كتاب الحديث) لعبيد الله بن الوليد الرصافي، عربي ثقة روى عن أبي جعفر
وأبى عبد الله (ع)، يرويه عنه جماعة والنجاشي بست وسائط.
(2058: كتاب الحديث) لعتيبة بن ميمون بياع القصب، ثقة عين، روى عن أبي عبد الله
ورواه عنه عدة كما ذكره النجاشي، ورواه عنه بخمس وسائط آخرهم على بن النعمان.
(2059: كتاب الحديث) لعثمان بن جعفر المحاربي، رواه النجاش في رجاله عنه
بخمس وسائط.
(2060: كتاب الحديث) لعقبة بن خالد الأسدي الكوفي الراوي أبى عبد الله (ع)
رواه النجاشي بخمس وسائط عن علي بن عقبة وهو عن أبيه.
347

(2061: كتاب الحديث) لعقبة بن محرز الجعفي الكوفي، يرويه عنه ابن أبي عمير
والنجاشي باسناده إليه.
(كتاب الحديث) لعلاء بن رزين القلاء كان ثقة وجها روى عن أبي عبد الله (ع)
ويروى عنه جماعة، كذا ذكره النجاشي ورواه بخمس وسائط، وذكر الشيخ في
الفهرست أنه أربع نسخ وذكر طريقه إلى كل واحد منها، مر بعنوان " أصل علاء "
في (ج 2 ص 164).
وذكرنا أنه موجود بعينه، لكن يأتي في الميم أن الموجود
هو " مختصر أصل علاء " لا نفسه بعينه راجع (ص 218).
(2062: كتاب الحديث) لعلاء بن الفضيل بن يسار النهدي البصري الثقة، يرويه عنه
جماعة كما ذكره النجاشي، ورواه باسناده إلى محمد بن سنان عنه.
(2063: كتاب الحديث) لعلاء بن المقعد الكوفي الثقة، يرويه عنه جماعة منهم ابن أبي
عمير، والنجاشي باسناده إليه عنه.
(2064: كتاب الحديث) لعلاء بن يحيى المكفوف الكوفي الثقة، يرويه عنه جماعة
منهم على بن الحسن الطاطري، والنجاشي بالاسناد عنه.
(2065: كتاب الحديث) لعلي بن إبراهيم بن يعلى كما حكاه الشيخ في الفهرست عن
ابن النديم (أقول) ذكره ابن النديم في (ص 308) بعنوان على بن إبراهيم بن معلى.
(2066: كتاب الحديث) لعلي بن إبراهيم بن جهمة الكوفي الثقة كما في نسخة النجاشي
المنقول عنها في الرجال الكبير، وفي بعض نسخه علي بن أبي جهمة (جهيمة) والمنقول
عن فهرست الشيخ في الرجال كبير على بن جهمة والمنقول عنه في غيره علي بن أبي
جهمة وكذا في " ايضاح الاشتباه " وعلى أي فقد رواه النجاشي والشيخ عنه
بأربع وسائط.
(2067: كتاب الحديث) لعلي بن أبي راشد، قال النجاشي هو كتاب صغير، ورواه
باسناده إلى يحيى بن زكريا اللؤلؤي عنه.
(2068: كتاب الحديث) لعلي بن أبي رافع كاتب أمير المؤمنين (ع)، صرح النجاشي
عند ذكر علي بن أبي رافع في الطبقة الأولى أن كتابه في فنون الفقه الوضوء والصلاة
وسائر الأبواب.
348

(2069: كتاب الحديث) لعلي بن أبي شعيب المداني، قال النجاشي كتاب صغير، ورواه
بعين اسناد كتاب علي بن أبي راشد.
(2070: كتاب الحديث) لعلي بن أبي المغيرة الزبيدي الكوفي الثقة، ذكره النجاشي
في ترجمة ولده الحسن بن علي بن أبي المغيرة الذي له كتاب، رواه النجاشي عنه بسنده
إليه فقال أن الحسن يروى كتاب أبيه عنه أيضا.
(2071: كتاب الحديث) لعلي بن إسحاق بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي الثقة، يرويه
عنه أحمد بن أبي عبد الله البرقي، والنجاشي باسناده إليه.
(2072: كتاب الحديث) لعلي بن بلال البغدادي، رواه عنه النجاشي بأربع وسائط
(2073: كتاب الحديث) لعلي بن حديد بن حكيم المدايني الراوي عن الكاظم (ع)
يرويه النجاشي بست وسائط.
(2074: كتاب الحديث) لعلي بن حسان الواسطي القيصر المعروف بالمنمس المعمر
أكثر من ماية سنة، يرويه عنه عدة من أصحابنا كما ذكره النجاشي، ورواه عنه
بثلاث وسائط.
(2075: كتاب الحديث) لعلي بن الحسن البصري، رواه عنه الشيخ في الفهرست
بأربع وسائط.
(2076: كتاب الحديث) لعلي بن الحسن الصيرفي، يرويه عنه محمد بن أبي عمير و
النجاشي بالاسناد إليه
(2077: كتاب الحديث) لعلي بن الحكم بن الزبير، يرويه عن ابن عمه على بن جعفر بن
الزبير، ويرويه عنه أحمد بن أبي عبد الله البرقي والنجاشي بالاسناد إليه.
(2078: كتاب الحديث) لعلي بن رباب، ذكره ابن النديم في (ص 308).
(2079: كتاب الحديث) لعلي بن ريدويه النهاوندي، يرويه عنه أحمد البرقي و
النجاشي باسناده إليه.
(2080: كتاب الحديث) لعلي بن سويد السائي نسبة إلى ساية قرية قرب المدينة
رواه الشيخ عنه بأربع وسائط آخرها أحمد بن زيد الخزاعي، وعده الشيخ في رجاله
من أصحاب الرضاء (ع) وقال إنه ثقة، والنجاشي لن يذكر توثيقه ولا كتابه وانما
ذكر رسالة الكاظم (ع) إليه.
349

(2081: كتاب الحديث) لعلي بن سويد الصنعاني، ذكره الشيخ في الفهرست بعد ذكره
للسائي الذي وثقه مع فصل عدة تراجم ومغايرة سنده إليه وظاهره تعددهما، و
النجاشي لم يذكر الصنعاني أصلا فيحتمل التكرار والتصحيف في نسخة الفهرست.
(2082: كتاب الحديث) لعلي بن سيف بن عميرة النخعي الكوفي الثقة، قال النجاشي
أنه كبير يرويه عن الرجال ويرويه عنه بثلاث وسائط آخرهم يحيى بن زكريا بن
شيبان وهو سند عال.
(2083: كتاب الحديث) لعلي بن شجرة بن ميمون، ذكره النجاشي مع أبيه الراوي
عن الرضا (ع) وأخيه وقال كلهم ثقات ويروى كتابه عنه جماعة، ثم رواه بخمس
وسائط عنه.
(2084: كتاب الحديث) لعلي بن الصلت الذي ذكره ابن بطة في فهرسه ورواه بواسطة
أحمد بن أبي عبد الله البرقي عنه مرة وعن أبيه عنه مرة أخرى، والنجاشي رواه
باسناده إلى ابن بطة عن البرقي عنه.
(2085: كتاب الحديث) لعلي بن عبد العزيز الكوفي، حكاه النجاشي عن ابن بطة
أيضا باسناده إليه ويعبر عنه بابن غراب كما يأتي.
(2086: كتاب الحديث) لعلي بن عبد الله بن صالح الدهان، قال النجاشي كتاب صغير
ورواه عنه بأربع وسائط.
(2087: كتاب الحديث) لعلي بن عبد الله بن غالب القيسي الكوفي الثقة الصدوق،
وصفه النجاشي كذلك ورواه عنه بست وسائط.
(2088: كتاب الحديث) لعلي بن عبد الله بن مسكان، قال النجاشي كتاب صغير ورواه
عنه بأربع وسائط.
(2089: كتاب الحديث) لعلي بن عطية الكوفي الثقة هو وأخوه الحسن، روى عن أبي
عبد الله (ع) ورواه الشيخ في الفهرست بخمس وسائط عنه.
(2090: كتاب الحديث) لعلي بن عقبة بن خالد الأسدي الكوفي ثقة ثقة، روى عن أبي
عبد الله (ع) ويرويه عنه جماعة كما ذكره النجاشي، ورواه عنه بخمس وسائط.
(2091: كتاب الحديث) لعلى من على بن رزين أخ دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، قال
350

النجاشي أنه كتاب كبير رواه عن الرضا (ع) بطوس (198) ورواه عنه ابنه إسماعيل بن علي
بن علي (272) ورواه النجاشي باسناده إلى ابنه المذكور مع تأريخ ولادة أبيه
(172) ووفاته (283) عن ماية واحدى عشرة سنة.
(2092: كتاب الحديث) لعلي بن عمران الخزاز الكوفي المعروف بشفا ثقة قليل
الحديث، قاله النجاشي وراه عنه بخمس وسائط آخرهم عبد الله بن جبلة.
(2093: كتاب الحديث) لعلي بن عيسى الرامشكي المذكور في فهرس ابن بطه،
يرويه عنه أحمد بن أبي عبد الله البرقي كما في النجاشي.
(كتاب الحديث) لعلي بن غراب هو على بن عبد العزيز المذكور، عبر عنه في الفهرست
بابن غراب وكذا ابن النديم في (ص 308).
(2094: كتاب الحديث) لعلي بن كردين، ورواه الشيخ في الفهرست باسناده إلى
محمد بن علي بن محبوب عنه.
(2095: كتاب الحديث) لعلي بن محمد بن حفص الأشعري القمي أبى قتادة الثقة المعمر
الراوي عن أبي عبد الله (ع)، رواه النجاشي بأربع وسائط عنه.
(2096: كتاب الحديث) لعلي بن معبد البغدادي، رواه عنه النجاشي بخمس وسائط.
(2097: كتاب الحديث) لعلي بن معمر الكوفي، رواه النجاشي عنه بأربع وسائط
(2098: كتاب الحديث) لعلي بن مهدي بن صدقة الرقي الأنصاري، قال النجاشي له
كتاب عن الرضا (ع) ثم رواه بثلاث وسائط آخرها أحمد بن علي بن مهدي عن أبيه به
(2099: كتاب الحديث) لعلي بن مهرويه القزويني، رواه عنه أبو نعيم كذا ذكره
الشيخ في الفهرست.
(2100: كتاب الحديث) لعلي بن ميسرة البصري، ذكر ابن بطة انه رواه عن أحمد بن أبي
عبد الله البرقي عنه كذا في الفهرست (2101: كتاب الحديث) لعلي بن ميمون أبى الأكراد الصايغ، روى عن أبي عبد الله
وأبى الحسن (ع) ويرويه عنه جماعة، والنجاشي بخمس وسائط عنه.
(2102: كتاب الحديث) لعلي بن النعمان الأعلم، قال النجاشي كان ثقة وجها ثبتا
صحيحا واضح الطريقة يرويه عنه جماعة، ثم رواه بأربع وسائط عنه.
351

(2103: كتاب الحديث) لعلي بن وهبان من أصحاب الكاظم (ع)، رواه الشيخ في
الفهرست عنه بخمس وسائط.
(2104: كتاب الحديث) لعلية بنت على بن الحسين (ع) الذي توفى (95) يرويه
عنها زرارة بن أعين الذي توفى (150) كما ذكره النجاشي، ورواه باسناد إلى
زرارة عنها.
(2105: كتاب الحديث) لعمار أبى اليقظان الأسدي، رواه عنه عبيس بن هشام الناشري
الذي توفى (220) أو قبلها بسنة، ذكره النجاشي مع الاسناد إليه.
(2106: كتاب الحديث) لعمار بن مروان اليشكري الراوي عن أبي عبد الله (ع)، قال
النجاشي هو وأخوه عمر وثقتان، ورواه عنه بأربع وسائط.
(2107: كتاب الحديث) لعمار بن معاوية الدهني العبدي الكوفي، ذكره ابن النديم
في (ص 308) وحكاه عنه الشيخ في الفهرست.
(2108: كتاب الحديث) لعمار بن موسى الساباطي، قال النجاشي هو وأخواه قيس
وصباح رووا عن أبي عبد الله وأبى الحسن (ع) وكانوا ثقات في الرواية، وكتابه
يرويه جماعة، ثم رواه بخمس وسائط آخرهم مصدق بن صدقة عنه.
(2109: كتاب الحديث) لعمارة بن زياد، رواه حميد بن زياد المتوفى (301) عن
إبراهيم بن سليمان الخزاز عنه كما في الفهرست.
(2110: كتاب الحديث) لعمرو بن إبراهيم الأزدي الكوفي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله، رواه النجاشي عنه بخمس وسائط آخرهم محمد بن خالد البرقي.
(2111: كتاب الحديث) لعمرو بن أبي المقدام ثابت العجلي، رواه عنه عباد بن يعقوب
الرواجني المتوفى (250) وهو يروى عن الباقر والصادق (ع) كما ذكره النجاشي
مع اسناده إليه.
(2112: كتاب الحديث) لعمرو بن أبي نصر زبد (زياد) الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)
يرويه عنه عبد الله بن جبلة، والنجاشي باسناده إليه.
(2113: كتاب الحديث) لعمرو بن الياس عمرو بن الياس البجلي الثقة،
الراوي عن أبي عبد الله (ع)، رواه النجاشي عنه بخمس وسائط آخرهم على بن
الحسن بن محمد الطاطري الواقفي وهو حفيد عمرو بن الياس الآتي.
352

(2114: كتاب الحديث) لعمرو بن الياس البجلي الكوفي جد المذكور قلبه، يروى
عن الباقر والصادق (ع)، ويروى عنه عبد الله بن جبلة الذي توفى (219) ويروى
النجاشي بالاسناد إلى ابن جبلة عنه.
(2115: كتاب الحديث) لعمرو بن جميع قاضي الري، رواه الشيخ في الفهرست عنه
بست وسائط.
(2116: كتاب الحديث) لعمرو بن حريث الصيرفي الأسدي الكوفي الثقة الذي عرض
دينه على أبى عبد الله (ع) كما في الكشي وتوفى (267) كما في رجال الشيخ،
رواه النجاشي بأربع وسائط آخرهم صفوان بن يحيى عنه.
(2117: كتاب الحديث) لعمرو بن خالد الأسدي الأعشى الكوفي، رواه حميد بن
زياد عن إبراهيم بن سليمان عنه كما في الفهرست.
(2118: كتاب الحديث) لعمرو بن خالد الأفرق الخياط الثقة الراوي عن أبي عبد الله
يرويه عنه صفوان بن يحيى والشيخ الطوسي باسناد إليه.
(2119: كتاب الحديث) لعمرو بن خالد الواسطي، رواه عنه نصر بن مزاحم، وذكر
النجاشي أنه كتاب كبير، ورواه عنه بأربع وسائط آخرهم نصر.
2120: كتاب الحديث) لعمرو بن سالم رواه حميد عن القاسم بن إسماعيل القرشي
عنه كما أسند إليه في الفهرست.
(2121: كتاب الحديث) لعمرو بن سعيد المدايني الثقة الراوي عن الرضا (ع)،
يرويه عنه جماعة والنجاشي بخمس وسائط عنه.
(2122: كتاب الحديث) لعمرو بن شمر الجعفي الراوي عن أبي عبد الله (ع)، رواه
عنه الشيخ في الفهرست باسناده.
(2123: كتاب الحديث) لعمرو بن عبيد الله الأزرق الراوي عن أبي عبد الله (ع)، ذكره
النجاشي، وفى الفهرست عمرو الأزرق، يرويه عنه صفوان بن يحيى.
(2124: كتاب الحديث) لعمرو بن منهال بن مقلاص القيسي الكوفي الثقة، روى
عن أبي عبد الله وأبى الحسن (ع)، والنجاشي باسناد إليه.
(2125: كتاب الحديث) لعمرو بن اليسع الكوفي، ذكره النجاشي، وفى الفهرست أيضا.
353

(2126: كتاب الحديث) لعمر بن أبان الكلبي الكوفي الثقة، الراوي عن أبي عبد الله (ع)
يرويه عنه جماعة، ورواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2127: كتاب الحديث) لعمر أبى حفص الرماني الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله
وعن رجل عن أبي عبد الله (ع)، ويرويه عنه جماعة منهم عبيس بن هشام الناشري
ذكره النجاشي بالاسناد إليه.
(2128: كتاب الحديث) لعمر بن أبي زياد الأبزاري الكوفي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، يرويه عنه جماعة والنجاشي بالاسناد إليه، وذكره ابن النديم في
(ص 308) وكذا في الفهرست الطوسي عنه.
(2129: كتاب الحديث) لعمر بن أذينة كما في الفهرست، هو عمر بن محمد بن عبد الرحمن
ابن أذينة، ذكره إلى آخر نسبه النجاشي، وقال في الفهرست ان لكتابه نسختين صغرى
وكبرى وذكر اسناده إليهما.
(2130: كتاب الحديث) لعمر بن إسماعيل الجعفي الكوفي، يرويه عنه أحمد بن أبي
عبد الله البرقي، والشيخ الطوسي باسناده إليه.
(2131: كتاب الحديث) لعمر بن الربيع أبى أحمد البصري الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، ويرويه النجاشي بخمس وسائط عنه، وكذا في فهرست الشيخ، ولكن
في ابن النديم في (ص 308) عمر بن الرضيع ولعله تصحيف.
(2132: كتاب الحديث) لعمر بن سالم السابري الكوفي، يرويه عنه جماعة، قال
النجاش هو وأخوه حفص ثقتان رويا عن أبي عبد الله (ع)، ذكر اسناده إليه.
بأربع وسائط.
(2133: كتاب الحديث) لعمر بن عاصم الأزدي البصري، يرويه عنه ابن أبي عمير
والشيخ الطوسي باسناده إليه.
(2134: كتاب الحديث) لعمر بن عبد العزيز المعروف بزحل البصري من أصحاب
الكاظم (ع)، يرويه النجاشي والشيخ باسنادهما إليه.
(2135: كتاب الحديث) لعمر بن علي بن عمر، رواه عنه محمد بن علي بن محبوب والشيخ
والنجاشي باسنادهما إليه.
354

(2136: كتاب الحديث) لعمر بن محمد بن سليم (سالم) البراء المعروف بابن الجعابي
من مشايخ المفيد وابن الغظائري، قال في الفهرست له كتب وذكر اسناده إليه.
(كتاب الحديث) لعمر بن منهال كما في نسخة الفهرست، وفي بعض نسخه عمرو،
ومر بعنوان عمرو بن منهال بن المقلاص.
(2137: كتاب الحديث) لعمر بن يزيد بياع السابري كما في الكشي والفهرست ولكن
في النجاشي عمر بن محمد بن يزيد الكوفي ثقة جليل يفد في كل سنة، روى عن أبي
عبد الله وأبى الحسن (ع) رواه الشيخ الطوسي باسناده إلى الحسين بن عمر بن يزيد
عن أبيه.
(2138: كتاب الحديث) لعمر بن يزيد بن ذبيان الصيقل النهدي الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، رواه عنه النجاشي بست وسائط.
(2139: كتاب الحديث) لعمران بن إسماعيل، حكى النجاشي عن محمد بن جعفر بن
أحمد بن بطه أنه يرويه عنه محمد بن خالد البرقي.
(2140: كتاب الحديث) لعمران بن حمران الأذرعي الراوي عن أبي عبد الله (ع)،
يرويه النجاشي بخمس وسائط.
(2141: كتاب الحديث) لعمران بن قطن، يرويه عن أبي عبد الله (ع)، ذكره
النجاشي في رجاله.
(2142: كتاب الحديث) لعمران بن محمد بن عمران بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي،
يرويه عنه أحمد بن أبي عبد الله البرقي والنجاشي باسناد إليه عنه.
(2143: كتاب الحديث) لعنبسة بن بجاد العابد القاضي الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)
يرويه عنه صفوان بن يحيى وغيره.
(2144: كتاب الحديث) للعوام بن حوشب بن يزيد بن رويم الشيباني الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، يرويه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2145: كتاب الحديث) لعون بن جرير صاحب عمرو بن هارون الثقفي، حكى
النجاشي عن ابن بطة أنه يرويه عنه محمد بن خالد البرقي.
(2146: كتاب الحديث) لعون بن سالم، قال النجاشي كوفي ثقة قليل الحديث له كتاب
صغير، ثم رواه عنه بأربع وسائط.
355

(2147: كتاب الحديث) لعيسى بن أعين الحريري الأسدي الكوفي الثقة الراوي
عن أبي عبد الله (ع)، يرويه عنه عبد الله بن جبلة والنجاشي بالاسناد إليه.
(2148: كتاب الحديث) لعيسى حمزة المدايني الثقفي الراوي عن أبي عبد الله (ع)،
روى عنه جماعة، والنجاشي رواه عنه بسبع وسائط.
(2149: كتاب الحديث) لعيسى بن راشد المعروف بابن گازر الكوفي الثقة الراوي
عن أبي عبد الله (ع) يرويه عنه جماعة والنجاشي بخمس وسائط.
(2150: كتاب الحديث) لعيسى بن السرى أبى اليسع الكرخي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، يرويه عنه جماعة، والنجاشي يرويه بخمس وسائط.
(2151: كتاب الحديث) لعيسى بن صبيح العرزمي الثقة الراوي عن أبي عبد الله،
يرويه عنه الحسن بن محبوب، والنجاشي بالاسناد إليه.
(2152: كتاب الحديث) لعيسى بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي (ع)، يرويه عنه
جماعة، والنجاشي بأربع وسائط.
(2153: كتاب الحديث) لعيسى بن الوليد الهمداني الكوفي الثقة، يرويه عنه النجاشي
بخمس وسائط. (2154: كتاب الحديث) لعيسى بن هشام، قال النجاشي في رجاله: يرويه محمد بن
الحسين عنه به.
(2155: كتاب الحديث) لعيص بن القاسم بن ثابت البجلي الكوفي الثقة من أصحاب أبي
عبد الله وأبى الحسن (ع). يرويه عنه صفوان بن يحيى والنجاشي بالاسناد إليه.
(2156: كتاب الحديث) لغالب بن عثمان المنقري الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع).
يرويه عنه جماعة ذكره النجاشي.
(2157: كتاب الحديث) للغفاري ذكره الشيخ في باب الألقاب، ورواه عنه بخمس
وسائط.
(2158: كتاب الحديث) لغياث بن كلوب بن فيهس البجلي، رواه النجاشي في
رجاله عنه بأربع وسائط.
(2159: كتاب الحديث) لفايد الحناط الكوفي، روى عن أبي عبد الله وأبى الحسن (ع)
يرويه عنه عثمان بن عيسى، ذكره النجاشي.
356

(2160: كتاب الحديث) لفتح بن يزيد الجرجاني، رواه عنه الشيخ في الفهرست
بأربع وسائط.
(2161: كتاب الحديث) لفرج بن السندي الراوي عن أبي الحسن الكاظم (ع)،
رواه عنه النجاشي بخمس وسائط.
(2162: كتاب الحديث) للفضل بن أبي قرة التميمي السمندي من قرى آذربايجان،
روى عن أبي عبد الله (ع) ورواه عنه جماعة والنجاشي بخمس وسائط عنه.
(2163: كتاب الحديث) لفضل بن عبد الملك البقباق الكوفي الثقة العين الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، رواه النجاشي عنه بست وسائط.
(2164: كتاب الحديث) للفضل بن عثمان المرادي الكوفي الصائغ الأعور الراوي
عن أبي عبد الله (ع)، قال النجاشي ثقة ثقة، يرويه عنه جماعة منهم ابن أبي عمير.
ورواه النجاشي باسناده إليه.
(2165: كتاب الحديث) للفضل بن محمد الأشعري، رواه النجاشي عنه بست وسائط،
وفى الفهرست أنه مشترك بينه وبين أخيه إبراهيم ورواه باسناده عنهما.
(2166: كتاب الحديث) لفضل بن يونس الكاتب البغدادي الثقة يروى عن أبي الحسن
موسى (ع) ويرويه عنه الحسن بن محبوب، والنجاشي باسناده إليه عنه.
(كتاب الحديث) لفضيل بن عثمان الصير في الأعور المرادي كما في الفهرست وفي
النجاشي الفضل كما مر.
(2167: كتاب الحديث) لفضيل بن محمد بن راشد أبى العباس الكوفي الثقة، يرويه
عنه البرقي كما في الخلاصة.
(2168: كتاب الحديث) لفضيل بن يسار النهدي الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)،
من أصحاب الباقر والصادق (ع)، ويرويه عنه جماعة منهم حماد بن عيسى،
والنجاشي باسناده إليه.
(2169: كتاب الحديث) للفيض بن المختار الجعفي الكوفي، قال النجاشي أنه ثقة
عين يرويه عنه ابنه جعفر بن لفيض.
(2170: كتاب الحديث) للقاسم البرسي ابن إبراهيم طباطبا، روى بعضه عن موسى بن
357

جعفر (ع) وأملاء أحمد بن المفلس الحماني من كتابه (297) قال حدثنا القاسم
به كما في الفهرست.
(2171: كتاب الحديث) للقاسم بن بريد بن معاوية العجلي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، قال النجاشي، رواه عنه فضالة بن أيوب ورواه هو عن فضالة بالاسناد إليه
(2172: كتاب الحديث) للقاسم بن خليفة الكوفي، قال النجاشي ثقة قليل الحديث)،
ورواه عنه بأربع وسائط آخر هم يحيى بن زكريا اللؤلؤي.
(2173: كتاب الحديث) لقاسم بن الربيع الصحاف الكوفي الضعيف في حديثه رواه
عنه النجاشي بأربع وسائط.
(2174: كتاب الحديث) للقاسم بن سليمان البغدادي، رواه عنه النجاشي والشيخ
بعدة طرق كلها تنتهي إلى النضر بن سويد عنه.
(2175: كتاب الحديث) للقاسم بن عروة الخوزي البغدادي الراوي عن أبي عبد الله (ع)
رواه النجاشي والشيخ عنه بعدة طرق.
(2176: كتاب الحديث) للقاسم بن فضيل بن يسار النهدي البصري الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، رواه عنه ابن أبي عمير والنجاشي باسناده إليه.
(2177: كتاب الحديث) للقاسم بن محمد الأصفهاني (القمي) يعرف بكاسولا، رواه
النجاشي والشيخ عنه بأربع وسائط.
(2178: كتاب الحديث) للقاسم بن محمد الجوهري الكوفي البغدادي المسكن من أصحاب
الكاظم (ع)، رواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2179: كتاب الحديث) للقاسم بن الوليد القرشي العماري الكوفي، رواه النجاشي
عنه بأربع وسائط.
(2180: كتاب الحديث) للقاسم بن يحيى بن الحسن بن راشد، ذكره الشيخ في أصحاب
الرضا (ع)، رواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2181: كتاب الحديث) لأبي محمد قتيبة بن محمد الأعشى المؤدب المقرى، قال
النجاشي ثقة عين روى عن أبي عبد الله (ع)، ويرويه عنه جماعة، ورواه النجاشي
عنه بأربع وسائط.
358

(2182: كتاب الحديث) لكثير بن طارق أبى طارق ولد قنبر مولى علي (ع)، روى
عن زيد الشهيد وغيره، والنجاشي بأربع وسائط عنه.
(2183: كتاب الحديث) لكرد بن مسمع بن عبد الملك، ويقال له مسمع كردين،
ورواه الشيخ بست وسائط.
(2184: كتاب الحديث) لكعيب بن عبد الله مولى بنى طرفة، كوفي ثقة روى عن أبي
عبد الله (ع)، ويرويه عنه جماعة، ويرويه النجاشي عنه بست وسائط.
(2185: كتاب الحديث) لكلثم بنت سليم، روت عن الرضا (ع)، وروى عنها
محمد بن إسماعيل بن بزيع كما في النجاشي.
(2186: كتاب الحديث) لكليب بن معاوية بن جبلة الصيداوي الأسدي، روى عن أبي
جعفر وأبى عبد الله (ع)، ويرويه عنه جماعة منهم عبد الرحمن بن أبي هاشم،
والنجاشي بخمس وسائط عنه.
(2187: كتاب الحديث) لأبي بصير ليث بن البختري المرادي عن أبي جعفر وأبى
عبد الله (ع)، يرويه عنه جماعة منهم أبو جميلة المفضل بن صالح، ذكره النجاشي
مع اسناده.
(2188: كتاب الحديث) لمالك بن أنس، رواه عنه ابن أبي عمير والشيخ في الفهرست
باسناده إليه، وعده في رجاله من أصحاب الصادق (ع).
(1289: كتاب الحديث) لمالك بن عطية الأحمسي الكوفي البجلي الثقة من أصحاب أبي
عبد الله (ع)، يرويه عنه جماعة منهم عبيس بن هشام والنجاشي باسناده إليه.
(2190: كتاب الحديث) لمثنى بن الحضرمي، رواه النجاشي بخمس وسائط.
آخرهم محمد بن أبي عمير عنه.
(2191: كتاب الحديث) لمثنى بن راشد، رواه النجاشي والشيخ باسنادهما إلى
الحسن بن محمد بن سماعة عنه.
(2192: كتاب الحديث) لمثنى بن عبد السلام الحناط الكوفي، رواه الشيخ والنجاشي
عنه باسنادهما القاسم بن إسماعيل عنه.
(2193: كتاب الحديث) لمثنى بن الوليد بن الحناط الكوفي، روى عن أبي عبد الله (ع)،
359

ويرويه عنه جماعة منهم ابن أبي عمير وغيره، وهو من الكتب الباقية حتى اليوم بعين هيئة
الأولية، أول سنده التلعكبري وأول أحاديثه (عن مثنى بن الوليد الحناط عن ميسر
بياع الزطي عن أبي عبد الله (ع) أنه علمه دعاء يدعو به اللهم إني أسألك بقوتك وقدرتك]
(2194: كتاب الحديث) لمحسن بن أحمد البجلي، يرويه عنه أحمد بن أبي عبد الله
البرقي والشيخ في الفهرست باسناده إليه.
(2195: كتاب الحديث) لمحفوظ بن نصر الهمداني الكوفي الثقة، يرويه النجاشي
عنه بأربع وسائط.
(2196: كتاب الحديث) لمحمد بن أبي حمزة الثمالي الثقة، يرويه عنه محمد بن أبي عمير
والنجاشي بالاسناد إليه.
(2197: كتاب الحديث) لمحمد بن أبي عبد الله، يرويه الشيخ في الفهرست عنه
أربع وسائط.
(2198: كتاب الحديث) لمحمد بن أحمد بن روح الطوسي، يرويه النجاشي عنه
بأربع وسائط.
2199: كتاب الحديث) لمحمد بن أحمد بن قيس غيلان الكوفي الثقة من أصحاب
الرضا (ع)، حكاه في " الخلاصة، عن رجال الشيخ.
(2200: كتاب الحديث) لمحمد بن أحمد بن محمد الجريري المعروف بابن البصري،
قال النجاشي له رواية.
(2201: كتاب الحديث) لمحمد بن إدريس الحفظلي المتوفى كما أرخه ابن حجر
في (277) رواه عنه الشيخ في الفهرست بثلاث وسائط.
(2202: كتاب الحديث) لمحمد بن إسحاق بن عماد التغلبي الصيرفي الثقة العين،
وكتابه كثير الرواة كما ذكره النجاشي، ورواه بأربع وسائط.
(2203: كتاب الحديث) لمحمد بن أسلم الطبري البجلي من أصحاب الرضا (ع)،
رواه النجاشي والشيخ بأربع وسائط.
(2204: كتاب الحديث) لمحمد بن إسماعيل بن جعفر (ع) العلوي الجعفري، رواه
الشيخ في الفهرست بخمس وسائط.
360

(2205: كتاب الحديث) لمحمد بن إسماعيل بن خثيم، يرويه النجاشي عنه
بأربع وسائط.
(2206: كتاب الحديث) لمحمد بن بكر الأزدي، يرويه الشيخ في الفهرست عنه
بأربع وسائط.
(2207: كتاب الحديث) لمحمد بن تميم النهشلي البصري الراوي عن الإمام الكاظم (ع)
يرويه النجاشي عنه بثلاث وسائط.
(2208: كتاب الحديث) لمحمد الملقب بثوابا كوفي ثقة قليل الحديث، يرويه
النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2209: كتاب الحديث) لمحمد بن جبرئيل الأهوازي، يرويه النجاشي عنه
بثلاث وسائط.
(2210: كتاب الحديث) لمحمد بن جميل بن صالح الأسدي الثقة، يرويه عنه جماعة
منهم محمد بن خالد البرقي والنجاشي باسناده إليه.
(2211: كتاب الحديث) لمحمد بن الحداد الكوفي، يرويه عنه ابن أبي عمير والنجاشي
بالاسناد إليه.
(2212: كتاب الحديث) لمحمد بن الحسن بن زياد العطار الكوفي الثقة، روى أبوه
عن أبي عبد الله (ع) ورواه النجاشي عنه بأربع وسائط
(2213: كتاب الحديث) لمحمد بن الحسن بن زياد الميثمي الأسدي، ثقة عين روى
عن الرضا (ع) ورواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2214: كتاب الحديث) لمحمد بن حكيم الخثعمي الكوفي الراوي عن أبي عبد الله
وأبى الحسن، يرويه عنه ولده جعفر بن محمد والنجاشي بالاسناد إليه.
(2215: كتاب الحديث) لمحمد بن حماد بن زيد الحارثي الثقة، روى أبوه عن أبي
عبد الله (ع)، ورواه النجاشي عنه بأربع وسائط
(2216: كتاب الحديث) لمحمد بن حمران بن أعين الشيباني، يرويه عنه ابن أبي عمير
وغيره، ذكره الشيخ في فهرست مع الاسناد إليه.
(2217: كتاب الحديث) لمحمد بن حمران النهدي الثقة الكوفي الأصل نزيل جرجرايا
361

والراوي عن أبي عبد الله (ع)، قال النجاشي ولهذا الكتاب رواة كثيرة ثم ذكر
اسناده إليه بأربع وسائط آخرهم على بن أسباط الذي كان حيا في (230).
(2218: كتاب الحديث) لمحمد بن خالد الأحمسي البجلي الكوفي الثقة، رواه عنه
النجاشي بأربع وسائط آخرهم إبراهيم بن سليمان بن حيان الخزاز عنه، ويروى عن
إبراهيم. حميد بن زياد المتوفى (310).
(2219: كتاب الحديث) لمحمد بن خالد الأشعري القمي، رواه عنه، أحمد بن أبي
عبد الله البرقي كما ذكره الشيخ في الفهرست، ورواه باسناده إليه.
(2220: كتاب الحديث) لمحمد بن خالد بن عمر الطيالسي المتوفى ليلة الأربعاء
لثلاث بقين من جمادى الآخرة سنة تسع وخمسين ومأتين عن سبع وتسعين سنة
رواه الشيخ في الفهرست عنه بأربع وسائط.
(2221: كتاب الحديث) لمحمد بن زائد الخزاز، رواه الشيخ الطوسي في الفهرست
عنه بأربع وسائط آخرهم الحسين بن علي اللؤلؤي الشعيري.
(2222: كتاب الحديث) لمحمد بن زكريا بن دينار الغلابي أبى عبد الله المتوفى (298)
ينقل عنه الحسين بن عبد الوهاب المعاصر للسيد المرتضى في كتابه " عيون المعجزات ".
(كتاب الحديث) لمحمد بن سالم بن أبي سلمة الكندي السجستاني الراوي عن أبيه
كتابه كما ذكر في ترجمة أبيه في النجاشي وعليه فهذا كتاب أبيه وان ذكره النجاشي
في ترجمة ولده هذا أيضا وفى بعض نسخ الفهرست ذكر محمد بن مسلم بدل سالم.
(2223: كتاب الحديث) لمحمد بن سعيد بن غزوان الأسدي، رواه عنه ولده غزوان
ابن محمد بن سعيد بن غزوان ورواه النجاشي عن غزوان بثلاث وسائط.
(2224: كتاب الحديث) لمحمد بن سكين بن عمار النخعي الجمال الثقة الراوي أبوه
عن أبي عبد الله (ع)، ورواه النجاشي عنه بأربع وسائط آخرهم إبراهيم بن سليمان
الخزاز الذي يروى عنه حميد النينوائي كما مر.
(2225: كتاب الحديث) لمحمد بن سليمان بن عبد الله الأصفهاني الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع) رواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2226: كتاب الحديث) لمحمد بن سليمان الديلمي البصري، ضعيف رواه عنه محمد بن
خالد البرقي والنجاشي بالاسناد إليه.
362

(2227: كتاب الحديث) لمحمد بن سهل بن اليسع الأشعري روى عن الرضا
والجواد (ع)، يرويه عنه جماعة والنجاشي عنه بخمس وسائط.
(2228: كتاب الحديث) لمحمد بن شريح الحضرمي الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)
رواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2229: كتاب الحديث) لمحمد بن الصباح الكوفي الثقة، يرويه عنه إبراهيم بن
سليمان بن حيان الخزاز والنجاشي بالاسناد إليه.
(2230: كتاب الحديث) لمحمد بن صدقة الغبرى البصري، يرويه عن موسى بن
جعفر (ع)، ويرويه عنه الحسن بن علي بن زكريا والنجاشي بالاسناد إليه.
(2231: كتاب الحديث) لمحمد بن عبد الله الهاشمي، يرويه عنه القميون ويرويه
النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2232: كتاب الحديث) لمحمد بن عذافر بن عيسى الصيرفي المدايني الثقة من أصحاب
الصادق والكاظم (ع)، وعمر إلى أيام الرضا (ع) ومات عن ثلاث وتسعين سنة،
قال النجاشي يختلف الرواة عنه في كتابه ثم ذكر طريقة إليه بأربع وسائط،
(2233: كتاب الحديث) لمحمد بن عصام الأنماطي الكوفي، يرويه النجاشي والشيخ
الطوسي عنه بأربع وسائط.
(2234: كتاب الحديث) لمحمد بن عطية الحناط الكوفي، روى عن أبي عبد الله وهو
صغير، ويرويه عنه ابن أبي عمير والنجاشي بالاسناد إليه.
(2235: كتاب الحديث) لمحمد بن علي الهمداني، حكى الشيخ في الفهرست عن
محمد بن جعفر بن أحمد بن بطة أن الهمداني هذا يكنى بأبي سمينة وروى كتابه
عنه بأربع وسائط.
(2236: كتاب الحديث) لمحمد بن عمرو بن سعيد الزيات المدايني الثقة العين الراوي
عن أبي الحسن الرضا (ع)، رواه الشيخ في الفهرست بأربع وسائط.
(2237: كتاب الحديث) لمحمد بن عمر بن محمد بن يزيد بياع السابري، من أصحاب
الكاظم (ع)، يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2238: كتاب الحديث) لمحمد بن غورك، قال النجاشي أنه كوفي قليل الحديث،
رواه عنه إبراهيم بن سليمان.
363

(2239: كتاب الحديث) لمحمد بن فرات الجعفي الكوفي، يرويه عنه عباد بن يعقوب
الرواجني والنجاشي بالاسناد إليه.
(2240: كتاب الحديث) لمحمد بن فضيل بن كثير الصيرفي الأزدي الأزرق الراوي
عن أبي الحسن موسى والرضا (ع)، رواه الشيخ والنجاشي عنه بأربع وسائط.
(2241: كتاب الحديث) لمحمد بن القاسم بن بشار، رواه عنه سعد بن عبد الله،
والحميري ورواه الشيخ في الفهرست عنهما بثلاث وسائط.
(2242: كتاب الحديث) لمحمد بن القاسم بن الفضيل، رواه الشيخ في الفهرست عنه
بخمس وسائط.
(2243: كتاب الحديث) لمحمد بن القاسم بن المثنى، رواه عنه الشيخ في الفهرست
بأربع وسائط.
(2244: كتاب الحديث) لمحمد بن قيس البجلي الكوفي المتوفى (151) قال
النجاشي له كتاب يساوى كتاب محمد بن قيس الأسدي
(2245: كتاب الحديث) لمحمد بن مارد التميمي ختن محمد بن مسلم روى عن أبي عبد الله (ع)
ثقة عين رواه عنه الحسن بن محبوب، كذا ذكره النجاشي ورواه عنه باسناده إليه.
(2246: كتاب الحديث) لمحمد بن مبشر، رواه عنه ابن أبي عمير والشيخ في الفهرست
باسناده إليه.
(2247: كتاب الحديث) لمحمد بن المثنى بن القاسم الحضرمي الكوفي الثقة، رواه
النجاشي عنه بأربع وسائط، وهو من الكتب الباقية على هيئتها الأولية، أول سنده
التلعكبري، وأول أحاديثه [قال محمد بن المثنى بن القاسم الحضرمي حدثنا جعفر بن
محمد بن شريح الحضرمي عن ذريح المحاربي عن أبي عبد الله (ع) قال قال رسول الله
صلى الله عليه وآله صلوا إلى جانب القبر وان كانت صلاة المؤمن تبلغه أينما كان] وجل رواياته عن
جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي.
(2248: كتاب الحديث) لمحمد بن مرازم الساباطي الثقة من أصحاب الباقر والصادق (ع)
يرويه عنه جماعة منهم محمد بن خالد البرقي والنجاشي والشيخ باسنادهما إليه.
(2249: كتاب الحديث) لمحمد بن مروان أبى عيسى الوراق، حكاه ابن داود عن
النجاشي لكن ما رأيناه من نسخة خال عن ذلك.
364

(2250: كتاب الحديث) لمحمد بن مروان الجلاب الثقة من أصحاب الهادي (ع)
حكاه في " الرجال الكبير " عن النجاشي معه اسناده إليه، ولكن لم نجده في نسخه.
(2251: كتاب الحديث) لمحمد بن مروان الحناط المدني ثقة قليل الحديث كما ذكره
النجاشي، ورواه عنه بأربع وسائط.
(2252: كتاب الحديث) لمحمد بن مروان الذهلي الكوفي أبى يحيى المتوفى (161)
عن ثلاث وثلاثين سنة كما في الرجال والفهرست للشيخ مع اسناده إليه.
(2253: كتاب الحديث) لمحمد بن مسعود الطائي الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله
وأبى الحسن (ع)، ورواه النجاشي عنه بخمس، وسائط.
(2254: كتاب الحديث) لمحمد بن مسلمة الكوفي الثقة، رواه عن علي بن الحسن
الطاطري وغيره والنجاشي بالاسناد إليه.
(2255: كتاب الحديث) لمحمد بن مصبح بن الصباح الكوفي الثقة، يرويه عنه موسى بن
جعفر البغدادي، ويرويه النجاشي عن البغدادي بأربع وسائط.
(2256: كتاب الحديث) لمحمد بن معروف الخزاز الهلالي المعمر، لقي أبا عبد الله (ع)
وروى عنه أحاديث رواها عنه عبد الله بن محمد بن خالد الطيالسي ورواها عنه النجاشي
بأربع وسائط آخرهم الطيالسي المذكور.
(2257: كتاب الحديث) لمحمد بن المنصور بن يونس بن بزرج (بزرگ) الكوفي الثقة،
يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2258: كتاب الحديث) لمحمد بن ميسر بن عبد العزيز النخعي بياع الزطي الكوفي
الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع) ورواه عنه جماعة منهم محمد بن أبي عمير والنجاشي
باسناده إليه.
(2259: كتاب الحديث) لمحمد بن هشام الخثعمي الراوي عن كران والعلاء بن
رزين وغيرهما، ذكره النجاشي،
(2260: كتاب الحديث) لمحمد بن هيثم بن عروة التميمي الكوفي الثقة الراوي أبوه
عن أبي عبد الله (ع) يرويه عنه جماعة منهم محمد بن خالد البرقي والنجاشي بالاسناد إليه.
(2261: كتاب الحديث) لمحمد بن يحيى بن سليمان (سلمان) الخثعمي الكوفي
الثقة، يرويه عنه النجاشي والشيخ بخمس وسائط.
365

(2262: كتاب الحديث) لمحمد بن يحيى الصيرفي، يرويه عنه محمد بن خالد البرقي
والشيخ في الفهرست بخمس وسائط.
(2263: كتاب الحديث) لمحمد بن يحيى المعيشي (المعيني) (المغيثي) الكوفي،
حكاه النجاشي عن " طبقات الشيعة " لسعد الأشعري.
(2264: كتاب الحديث) لمحمد بن يوسف الصنعاني الراوي عن أبي عبد الله، ثقة عين كما
وصفه النجاشي، وروى عنه كتابه بخمس وسائط آخرهم حماد بن عيسى.
(2265: كتاب الحديث) لمرازم بن حكيم الأزدي المدايني الثقة الراوي عن أبي عبد الله
وأبى الحسن (ع) ومات في أيام الرضا (ع)، ذكره النجاشي وروى كتابه عنه بخمس
وسائط آخرهم على بن حديد.
(2266: كتاب الحديث) لمرزبان بن عمران بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي الراوي
عن الرضا (ع)، يرويه عنه صفوان بن يحيى كما ذكره النجاشي.
(2267: كتاب الحديث) لمروان بن قيس الدينوري القرشي، رواه النجاشي عنه
بأربع وسائط.
(2268: كتاب الحديث) لمروان بن مسلم الكوفي الثقة، يرويه عنه جماعة ورواه
النجاشي عنه بخمس وسائط
(2269: كتاب الحديث) لمسعدة بن صدقة العبدي البصري، رواه الشيخ في الفهرست
عنه بخمس وسائط.
(2270: كتاب الحديث) لمسعدة بن الفرج الربعي، رواه عنه النجاشي والشيخ بأربع
وسائط آخرهم هارون بن مسلم.
(2271: كتاب الحديث) لمسعدة بن اليسع البصري، يرويه عنه هارون بن مسلم
والنجاشي والشيخ باسنادهما إليه.
(2272: كتاب الحديث) للمسعودي، ذكره الشيخ في باب الألقاب من الفهرست
(2273: كتاب الحديث) لمسكين بن الحكم بن مسكين الكوفي الثقة، نقله النجاشي
عن سعد الأشعري.
(2274: كتاب الحديث) لمصعب بن سلام (سالم) الكوفي، رواه الشيخ عنه
بأربع وسائط.
366

(2275: كتاب الحديث) لمصعب بن يزيد الأنصاري، رواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2276: كتاب الحديث) لمطلب بن زياد الزهري القرشي المدني الثقة الراوي عن
جعفر بن محمد (ع)، رواه عنه محمد بن خالد البرقي كما في النجاشي والفهرست
بالاسناد إليه.
(2277: كتاب الحديث) لمعاوية بن عثمان، رواه أيوب نوح عن صفوان بن يحيى
عنه، ذكره النجاشي.
(2278: كتاب الحديث) لمعاوية بن عمار الدهني الكوفي، الكبير الشأن العظيم
المحل الثقة المتوفى (175) كما وصفه وأرخه النجاشي، وذكر كتابه ابن النديم
في (ص 308) من فهرسه.
(2279: كتاب الحديث) لمعاوية بن ميسرة بن شريح بن الحرث القاضي الكندي
الكوفي الراوي عن أبي عبد الله (ع)، يرويه عنه ابن أبي عمير وغيره، ذكره النجاشي.
(2280: كتاب الحديث) لمعاوية بن وهب بن جبلة] هؤلاء الثلاثة ذكرهم الشيخ في
(2281: كتاب الحديث) لمعاوية بن وهب بن فضال] الفهرست وذكر سندا واحدا إلى
(2282: كتاب الحديث) لمعاوية بن وهب الميثمي] كتبهم، وقال أخبرنا جماعة عن أبي
الفضل عن حميد عن عبيد الله بن أحمد بن نهيك عنهم.
(2283: كتاب الحديث) لمعلى بن خنيس مولى الصادق (ع)، يرويه عنه جماعة
والنجاشي باسناده إلى معلى بن عثمان الأحول عنه.
(2284: كتاب الحديث) لمعلى بن عثمان وقيل ابن زيد الأحول كوفي ثقة، روى
عن أبي عبد الله (ع)، ويرويه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2285: كتاب الحديث) لمعلى بن موسى الكندي الكوفي الثقة العين من أصحاب
الصادق (ع)، رواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2286: كتاب الحديث) لمعمر بن يحيى بن بسام (مسافر) كما في " الخلاصة "
والظاهر أنه تصحيف بسام المذكور في نسخ النجاشي والفهرست، وهو عربي ثقة متقدم
367

روى عن أبي جعفر وأبى عبد الله (ع)، ورواه عنه ثعلبة بن ميمون والنجاشي والشيخ
بالاسناد إليه.
(2287: كتاب الحديث) لمفضل بن صالح أبى جميلة الأسدي النخاس، ضعفه ابن
الغضائري، روى عن أبي عبد الله وأبى الحسن، ومات في حياة الرضا (ع)، ورواه
عنه الشيخ في الفهرست بأربع وسائط آخرهم الحسن بن علي بن فضال.
(2288: كتاب الحديث) لمقاتل بن مقاتل بن قياما البلخي من أصحاب الرضا (ع)،
ويرويه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2289: كتاب الحديث) لمندل بن علي العزى المتوفى (297) كما أرخه في " مختصر
الذهبي " و " خلاصة تهذيب الكمال " قال النجاشي هو وأخوه حيان ثقتان رويا
عن أبي عبد الله (ع)، وروى عنه كتابه بأربع وسائط.
(2290: كتاب الحديث) لمنذر بن حفير بن حكيم العبدي الراوي عن أبي عبد الله،
يرويه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2291: كتاب الحديث) لمنصور بن أبي الأسود الليثي الكوفي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، ويرويه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2292: كتاب الحديث) لمنصور بن محمد بن عبد الله الخزاعي أخ سلمة بن محمد هو وأخوه
ثقتان رويا عن أبي عبد الله (ع)، يرويه عنه جماعة، ويرويه النجاشي في رجاله عنه بخمس
وسائط.
(2293: كتاب الحديث) لمنصور بن يونس بن بزرج (بزرگ) الكوفي الثقة الراوي
عن أبي عبد الله وأبى الحسن (ع)، رواه النجاشي بخمس وسائط آخرهم عبيس بن
هشام عنه.
(2294: كتاب الحديث) لموسى بن إبراهيم المروزي معلم ولد السندي بن شاهك،
سمعه عن أبي الحسن (ع) وهو في حبس السندي، يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط
آخرهم محمد بن خلف بن عبد السلام الذي أخبر به في (24 المحرم 278).
(2295: كتاب الحديث) لموسى بن أبي حبيب الكوفي، قال النجاشي أنه كتاب صغير
ثم رواه عنه بأربع وسائط.
368

(2296: كتاب الحديث) لموسى بن أكيل النميري الكوفي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، يرويه عنه جماعة والنجاشي بخمس وسائط.
(2297: كتاب الحديث) لموسى بن بريد بن معاوية البجلي الكوفي أخ القاسم بن
بريد الثقة الذي مر كتابه، ويروى كتاب موسى، صفوان بن يحيى والنجاشي
بالاسناد إليه.
(2298: كتاب الحديث) لموسى بن بكر الواسطي الراوي عن أبي عبد الله وأبى الحسن (ع)
وعن الرجال، ويرويه عنه جماعة، ويرويه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2299: كتاب الحديث) لموسى بن جعفر بن وهب البغدادي، يرويه الشيخ في الفهرست
بخمس وسائط عنه.
(2300: كتاب الحديث) لموسى بن رنجويه الأرمني الضعيف، قال النجاشي أنه روى
أكثره عن عبد الله بن الحكم، ثم رواه عنه بخمس وسائط.
(2301: كتاب الحديث) لموسى بن سابق الكوفي، رواه النجاشي والشيخ عنه بأربع
وسائط آخرهم الحسن بن علي الشعيري اللؤلؤي.
(2302: كتاب الحديث) لموسى بن سعدان الحناط الكوفي الضعيف في حديثه، رواه
الشيخ عنه في الفهرست بأربع وسائط.
(2303: كتاب الحديث) لموسى بن سلمة الكوفي، يرويه عن أبي الحسن على بن
موسى الرضا (ع)، ورواه النجاشي عنه بثلاث وسائط.
(2304: كتاب الحديث) لموسى بن عمر بن بزيع مولى المنصور ثقة كوفي، يرويه
النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2305: كتاب الحديث) لموسى بن عمر بن يزيد الصيقل، رواه الشيخ عنه في الفهرست
بأربع وسائط.
(2306: كتاب الحديث) لموسى بن عمير الهذلي الراوي عن الصادق (ع) وعن
الرجال، ورواه عنه النجاشي بأربع وسائط.
(2307: كتاب الحديث) لمهران بن محمد أبى نصر السكوني، يرويه عنه ابن أبي عمير
كما حكاه النجاشي عن ابن بطة.
369

(2308: كتاب الحديث) لناصح البقال الكوفي الثقة، رواه النجاشي والشيخ عنه
بخمس وسائط آخرهم جعفر بن بشير.
(2309: كتاب الحديث) لنشيط بن صالح بن لفافة الثقة من أصحاب الكاظم (ع)،
يرويه النجاشي بخمس وسائط آخرهم محمد بن خالد البرقي.
(2310: كتاب الحديث) لنصر بن قابوس اللخمي، روى عشرين سنة عن أبي عبد الله
وعن الكاظم والرضا (ع) وكان ذا منزلة عندهم، ورواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
(2311: كتاب الحديث) لنوح بن الحكم أبى اليقظان الكوفي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، رواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2312: كتاب الحديث) لوزيرة بن محمد الغساني، رواه عن أبي الحسن الرضا (ع)،
في (190) ورواه عنه حفيده وزيرة بن محمد بن وزيرة المولود في (245) محدث
به لأبي الحسن الجندي بالبصرة في (325) وله يومئذ ثمانون سنة كما حكاه النجاشي
عن شيخه أبى الحسن الجندي، وهذا سند عال لرواية النجاشي عن علي بن موسى
الرضا (ع) بثلاث وسائط.
(2313: كتاب الحديث) لوليد بن صبيح أبى العباس الكوفي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، رواه النجاشي عنه بسبع وسائط آخرها العباس بن الوليد عن أبيه.
(2314: كتاب الحديث) لوليد بن العلاء الرصافي الكوفي العجلي، رواه عنه ابن أبي
عمير والحسن بن محبوب والنجاشي باسناده إليهما عنه.
(2315: كتاب الحديث) لوهب بن عبد ربه الأسدي الثقة الراوي عن أبي جعفر وأبى
عبد الله (ع) يرويه عنه جماعة والنجاشي، والشيخ بخمس وسائط آخرهم الحسن بن محبوب.
(2316: كتاب الحديث) لوهب بن وهب بن عبد الله بن زمعة أبى البختري الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، رواه النجاشي والشيخ عنه بخمس وسائط.
(2317: كتاب الحديث) لوهيب بن حفص النحاس الثقة الراوي عن أبي عبد الله
وأبى الحسن (ع)، رواه الشيخ في الفهرس بخمس وسائط عنه.
(2318: كتاب الحديث) لوهيب بن خالد البصري الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)،
رواه النجاشي عنه بأربع وسائط.
370

(2319: كتاب الحديث) لهارون بن الجهم بن ثوير بن أبي فاختة الكوفي الثقة
الراوي عن أبي عبد الله (ع) يرويه عنه محمد بن خالد البرقي والنجاشي بالاسناد إليه.
(2320: كتاب الحديث) لهارون بن حمزة الغنوي الصيرفي الكوفي، قال النجاشي
ثقة عين روى عن أبي عبد الله ويرويه عنه جماعة، ثم رواه عنه بخمس وسائط.
(2321: كتاب الحديث) لهارون بن خارجة الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)
رواه النجاشي والشيخ عنه باسنادهما إليه.
(2322: كتاب الحديث) لهارون بن عيسى، روى كتابه ابن بطه، وذكر ان عيسى
روى عن أبي عبد الله (ع).
(2323: كتاب الحديث) لهاشم بن إبراهيم العباسي المشرقي من أصحاب الرضا (ع)
يرويه عنه جماعة ويروى عنه النجاشي بسبع وسائط آخرهم يونس بن عبد الرحمن عنه
(2324: كتاب الحديث) لهاشم بن حيان أبى سعيد المكاري الراوي عن أبي عبد الله (ع)
رواه عنه جماعة ورواه النجاشي باسناده إليه.
(2325: كتاب الحديث) لهاشم بن المثنى الكوفي الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع)
ويرويه عنه جماعة منهم ابن أبي عمير والنجاشي بالاسناد إليه.
(2326: كتاب الحديث) لهشام بن سالم الجواليقي، قال النجاشي روى عن أبي
عبد الله وأبى الحسن ثقة ثقة، ويرويه عنه جماعة منهم. محمد بن أبي عمير والنجاشي
بالاسناد إليه.
(2327: كتاب الحديث) لهيثم بن أبي مسروق عبد الله النهدي الكوفي قريب الامر،
رواه الشيخ في الفهرست عنه بأربع وسائط.
(3328: كتاب الحديث) لهيثم بن عبد الله أبى كهمش الكوفي، حكاه النجاشي عن " طبقات
الشيعة " لسعد بن عبد الله الأشعري.
(2329: كتاب الحديث) لهيثم بن عبد الله الرماني الكوفي الراوي عن الإمام الكاظم
والرضا (ع)، ذكره النجاشي.
(2330: كتاب الحديث) لهيثم بن عروة التميمي الكوفي الراوي عن أبي عبد الله (ع)
يرويه عنه صفوان بن يحيى والنجاشي بالاسناد إليه.
371

(2331: كتاب الحديث) لهيثم بن محمد الثمالي الثقة الكوفي، رواه عنه النجاشي بأربع
وسائل آخرهم إبراهيم بن سليمان.
(2332: كتاب الحديث) لهيثم بن واقد الجزري الراوي عن أبي عبد الله (ع) رواه
عنه محمد بن سنان والنجاشي باسناده إليه.
(2333: كتاب الحديث) لياسين الضرير الزيات البصري، لقي أبا الحسن موسى (ع)
حينما كان بالبصرة وروى عنه وصنف هذا الكتاب الذي يرويه النجاشي بأربع وسائط.
آخرهم محمد بن عيسى بن عبيد عنه.
(2334: كتاب الحديث) ليحيى بن إبراهيم بن أبي البلاد الثقة، يرويه عنه محيي
ابن زكريا اللؤلؤي والنجاشي بالاسناد إليه.
(2335: كتاب الحديث) ليحيى بن أبي العلاء الرازي كما في الفهرست، وفي
النجاشي يحيى بن العلاء البجلي الرازي ثقة أصله الكوفة، ورواه عنه بخمس وسائط.
(2336: كتاب الحديث) ليحيى بن الحجاج الكرخي البغدادي الثقة الراوي عن أبي
عبد الله (ع)، رواه النجاشي عنه بخمس وسائط.
(2337: كتاب الحديث) ليحيى بن خلف الوابشي الهمداني الثقة الكوفي، رواه
النجاشي عنه بثلاث وسائط.
(2338: كتاب الحديث) ليحيى بن زكريا اللؤلؤي، رواه الشيخ في الفهرست عنه
بثلاث وسائط.
(2339: كتاب الحديث) ليحيى بن سالم الفراء الكوفي الزيدي الثقة، رواه النجاشي
عنه بالاسناد إليه.
(2340: كتاب الحديث) ليحيى بن عبد الحميد الحماني، رواه عنه النجاشي بخمس وسائط.
(2341: كتاب الحديث) ليحيى بن عبد الرحمن الأزرق الكوفي الثقة من أصحاب
الصادق والكاظم (ع) يرويه عنه عدة من أصحابنا والنجاشي والشيخ في الفهرست
بالاسناد إليه.
(كتاب الحديث) ليحيى بن العلاء البجلي الرازي الثقة، أصله كوفي، مر بعنوان
يحيى بن أبي العلاء.
372

(2342: كتاب الحديث) ليحيى بن عمران بن علي بن أبي شعبة الحلبي من أصحاب
الصادق والكاظم (ع) قال النجاشي ثقة ثقة صحيح الحديث) وهذا الكتاب يرويه عدة
كثيرة من أصحابنا وذكر اسناده إلى ابن أبي عمير عنه.
(2343: كتاب الحديث) ليحيى اللحام الكوفي الثقة من أصحاب الصادق (ع)،
يرويه عنه الحسن بن محبوب والنجاشي باسناده إليه.
(2344: كتاب الحديث) ليحيى بن محمد بن عليم الكلبي الثقة عين من أصحاب أبي
عبد الله (ع) رواه الشيخ في الفهرست عنه بأربع وسائط.
(2345: كتاب الحديث) ليحيى بن هاشم، قال النجاشي كوفي قليل الحديث) ثقة
ويرويه عنه بأربع وسائل.
(2346: كتاب الحديث) ليحيى بن يحيى الحنفي، يرويه النجاشي عنه بخمس وسائط
والشيخ في الفهرست بست وسائط.
(2347: كتاب الحديث) ليزيد أبى خالد القماط العجلي مولى بنى عجل بن لجيم،
كوفي ثقة يروى عن أبي عبد الله (ع) ويرويه عنه جماعة منهم صفوان بن يحيى
والنجاشي بالاسناد إليه.
(2348: كتاب الحديث) ليزيد بن إسحاق بن أبي السخف الغنوي، يرويه عنه
جماعة والنجاشي عنه بأربع وسائط.
(2349: كتاب الحديث)
ليزيد بن خليفة الحارثي الراوي عن أبي عبد الله، يرويه
عنه جماعة ورواه النجاشي عنه بسبع وسائط.
(2350: كتاب الحديث) ليعقوب السراج الكوفي الثقة، يرويه عنه الحسن بن
محبوب والنجاشي باسناده إليه.
(2351: كتاب الحديث) ليعقوب بن شعيب بن ميثم بن يحيى التمار مولى بنى أسد
أبى محمد الثقة الراوي عن أبي عبد الله (ع) يرويه عنه عدة من أصحابنا منهم محمد بن أبي
عمير، والنجاشي يرويه بالاسناد إليه، وله أيضا أصل (1) يرويه عن أبي عبد الله (ع)
كما ذكره الشيخ المفيد في الرسالة العددية.

(1) وقد فاتنا ذكر هذا الأصل في محله (ج 2 ص 167)
373

(2352: كتاب الحديث) ليوسف بن ثابت بن أبي سعدة الكوفي الثقة من أصحاب أبي
عبد الله (ع) رواه عنه ثعلبة بن ميمون والنجاشي باسناده إليه.
2353: كتاب الحديث) ليوسف بن حماد قيراط الكوفي الضعيف قاله النجاشي ولم
يذكر الاسناد إليه.
(2354: كتاب الحديث) ليوسف بن عقيل البجلي الكوفي الثقة، حكاه النجاشي
عن القميين، ثم قال وعندي ان الكتاب لمحمد بن قيس ثم ذكر اسناده المنتهى
إلى محمد بن خالد البرقي عن يوسف هذا.
(2355: كتاب الحديث) ليوسف بن يعقوب الجعفي الكوفي الضعيف الراوي عن أبي
عبد الله وجابر، ورواه عنه ذكريا بن يحيى والنجاشي باسناده إليه.
(2356: كتاب الحديث) ليونس بن ظبيان الضعيف، رواه الشيخ عنه في الفهرست
بأربع وسائط.
هذا آخر ما ظفرنا به من فهرس كتب قدماء الأصحاب التي لم تسم الا باسم الكتاب
وعبرنا عنها بكتاب الحديث لاشتمالها على أحاديثهم التي يروونها عن الأئمة (ع)
قد أودعت تلك الروايات بعين ألفاظها في المجاميع الأربعة التي ألفها المحمدون الثلاثة
القدماء أي " الكافي " و " الفقيه " و " التهذيب " و " الاستبصار " والمحامدة المتأخرة
أي " الوافي " و " البحار " و " الوسائل " و " مستدركه " المطبوع المتداول جميعها
وغيرها من المجاميع المخطوطة الموجودة في خزائن الكتب في العالم مثل " جامع
المعارف والاحكام " و " جوامع الكلم " و " درر البحار " و " الشفا في اخبار آل
المصطفى " و " مستدرك الوافي " و " مستدرك البحار " وغير ذلك من كتب التي
يحصل القطع لمن نظر في كيفية تأليفها وايداع الأحاديث فيها ويرى بوجدانه اختصاص
الفرقة الجعفرية من بين الأمم بالاتفاق في أخذ الاحكام الآلهية عن معادن العلوم
النبوية وايداعهم إياها في كتبهم التي احتفظوا عليها من وقوع الدس والتحريف فيها
وعدم مشاركة سائر الفرق منهم في الاخذ والحفظ كذلك، والحمد لله على هدايته
لدينه والتوفيق لما دعا إليه من سبيله.
374

(2357: كتاب حديث آدم) وولده لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي
النسابة المتوفى (206) وتوفى والده أبو النضر محمد بن السائب في (146) ذكره
ابن النديم في (ص 141).
(2358: كتاب حديث ابن الحر) لأبي إسحاق إبراهيم بن سليمان بن عبيد الله بن خالد
النهمي الخزاز الكوفي الثقة في الحديث، كما وصفه النجاشي وذكر تصانيفه التي
رواها عنه حميد؟؟ بن زياد الذي توفى (310) ورواه النجاشي بالاسناد إليه.
(2359: حديث الأربعين في أمور الدين) تخريج الشيخ الامام نجم الدين أبى النعمان
بشير بن حامد بن سليمان الجعفري التبريزي المولود بأردبيل (570) والمتوفى
بمكة المعظمة مجاورا لها في أواخر عمره في (3 صفر 646) ذكر في " كشف الظنون
ج 1 ص 427 " وترجمه في " دانشمندان آذربايجان ص 70: نقلا عن طبقات
الشافعية الكبرى، والظاهر أن الجعفري نسبة إلى جعفر بن أبي طالب، فراجعه.
(كتاب حديث آدم) وأولاده لهشام الكلبي، كما في بعض النسخ، ولعل هذا أصح
مما مر في العدد (2257).
(2360: كتاب حديث الأزارقة) لأبي مخنف لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف بن سليم
الأزدي العلامة المؤرخ المتوفى (157) ذكره ابن النديم في (ص 137) ويروى
كتبه عنه هشام الكلبي المتوفى (206) كما ذكره النجاشي في ترجمة أبى مخنف، روى
جده الاعلى مخنف عن النبي صلى الله عليه وآله وكان من أصحاب أمير المؤمنين (ع) قال في
القاموس في مادة خنف [أبو مخنف لوط بن يحيى أخباري شيعي تالف من نقلة السير متروك].
(2361: حديث الأيام) الفارسي المختصر المطبوع في كربلا للشيخ على أكبر البرهان
المعاصر نزيل طهران، ترجم فيه الأحاديث المروية في اختيارات أيام الشهر من أول
يوم منه إلى آخره وما يصلح من الأعمال في كل يوم وما لا يصلح.
(2362: كتاب حديث باخمرا) لأبي مخنف لوط بن يحيى المذكور كما نسب إلى فهرس
ابن النديم، ولكن في المطبوع منه ثانيا في (ص 137) يا حميرا، بدل باخمرا والظاهر أنه
تصحيف منه، ومر اخبار إبراهيم شهيد باخمرا في (ج 1 ص 312).
(2363: كتاب حديث بيهس واخوته) لأبي المنذر هشام الكلبي المذكور، ذكره
ابن النديم في (ص 141).
375

(2364: كتاب حديث الجاثليق) قد أشرنا في (ص 14) من مقدمة الكتاب أنه لسيدنا
ومولانا أبى عبد الله سليمان الفارسي المتوفى في خلافة عثمان (حدود 34) يرويه عنه
أبو وقاص كما ذكره الشيخ في الفهرست باسناده إلى أبى وقاص عن سلمان ويرويه
عن سلمان أيضا أبو عمرة زاذان الفارسي كما وقع في سند هذا الحديث المروى بطوله
في امالي الشيخ الطوسي بروايته عن الشيخ المفيد عن شيخه أبى الحسن على بن خالد
المراغي باسناده إلى زاذان عن سلمان، وجاثليق (كاتوليك) هو عالم النصارى ورئيس
وفدهم الذين بعثوا إلى المدينة المنورة لتحقيق دين الحق فوردوها بعد رحلة
النبي صلى الله عليه وآله وفى خلافة أبى بكر وحكاه نقلا عن امالي الشيخ في المجلد الثالث من البحار
في الاحتجاجات التي لأمير المؤمنين (ع) على النصارى.
(2365: حديث الحسن في التسامح في أدلة السنن)، للسيد محمد حسين بن السيد
بنده حسين بن السيد محمد بن السيد دلدار على النقوي اللكهنوي المتوفى (1325)
هو باللغة الأردوية مطبوع بالهند.
(2366: حديث ذات القلاقل) رواه أبو الجوائز الحسن بن علي بن محمد بن بارى
الكاتب المولود (382) وقد رواه بالنيل في (548) لبعض الأصحاب ورواه له
في التأريخ المذكور سماعا عن أبي الحسن بن جنازة الكاتب البصري الذي كان من
أرشد الأدباء بالبصرة في (392) وقد سمعه منه وله يومئذ عشر سنوات وذلك لان
الرئيس أبا الجوائز هذا هو الذي روى أحاديث الحسن بن ذكوان الفارسي المتوفى (313)
عن علي بن عثمان بن الحسين صاحب الديباجي وكان سماع أبى الجوائز عن علي بن عثمان
في (389) ولأبي الجوائز في حين السماع سبع سنوات، وكان سماع على بن عثمان
عن الحسن بن ذكوان في سنة وفاته كما مر (313) ولعلي بن عثمان يومئذ ثمان
سنوات، وكانت رواية أبى الجوائز أحاديث ابن ذكوان لأبي الوفا عبد الجبار الرازي
في مشهد الكاظمية في (458) ونسخة حديث ذات القلاقل ضمن مجموعة في كتب
السيد جلال الدين المحدث الأرومي بطهران فليراجع خصوصياته وما معنى
ذات القلاقل.
(2367: كتاب الحديث الراية) لأبي العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة السبيعي
376

الهمداني الزيدي الجارودي المولود (249) والمتوفى (333) ذكر الشيخ والنجاشي
تصانيفه ويرويانها عنه بواسطة واحدة.
(2368: كتاب الحديث الرجعة) للفضل بن شاذان بن الخليل النيشابوري المتوفى (260)
كان من أصحاب الرضا والجواد والهادي (ع) متكلما فقيها جليل القدر كما في
الفهرست، وقال النجاشي [كان الثقة أجل أصحابنا الفقهاء والمتكلمين وله جلالة
في هذا الطائفة وهو في قدره أشهر من أن نصفه] وذكرا بعض تصانيفه، واسنادهما
إليه بأربع وسائط آخرهم تلميذه على بن محمد بن قتيبة النيشابوري عنه، وعبر النجاشي
عن هذا الكتاب بقوله كتاب الرجعة حديث، وقبل ذلك ذكر " اثبات الرجعة " له كما
مر في (ج 1 - ص 93).
(2369: حديث الرضا مع المأمون) في شرح مناظرة المأمون مع علي بن موسى
الرضا (ع) في دلالة آية وأنفسنا. للسيد عبد الحسين بن السيد على بن السيد محمد بن
السيد ثابت الحسيني آل كمونة البروجردي النجفي المتوفى بها في (1336) أيام
حصار سور النجف فغسل في داره ودفن في الصحن الشريف، ويقال له البروجردي
لولادته ونشئه بها، والنسخة عند السيد شهاب الدين بقم وعليها إجازة المؤلف
بخطه له.
(2370: كتاب حديث روستقباد) (1) لأبي مخنف لوط بن يحيى المذكور آنفا، ذكره
ابن النديم في (ص 137).
(2371: كتاب حديث الشورى) لعمرو بن ميمون أبى المقدام، يرويه عن جابر الجعفي
عن أبي جعفر (ع) ويرويه الشيخ في الفهرست عنه باسناده إليه (أقول) انه كانت
أهمية لحديث الشورى عند القدماء فألفوا فيه كتبا مستقلة يعبر عن كل منها بكتاب
الشورى فنذكرها كذلك في حرف الشين تبعا لتعبيراتهم مثل " كتاب الشورى "
لإبراهيم الثقفي " وكتاب الشورى " لابن عقدة " وكتاب الشورى " لأبي عمرو الزاهد

(1) وهو معرب " رستم گواذ " قال حمزة الأصفهاني أنها بلدة بخوزستان، ويظهر من ابن النديم
كونها علم شخص، وعلى أي فهذا الكتاب من الروايات الفارسية المترجمة مضامينها إلى العربية
وقد ذكر أيضا لأبي عبيدة معمر بن مثنى كتاب بهذا الاسم، وللمدائني كتاب باسم " جارود بن
رستقباد ". " المصحح "
377

و " كتاب الشورى " لأبي مخنف و " كتاب الشورى " للشيخ الصدوق وغير ذلك.
(2373: كتاب حديقة الشيعة) لمحمد بن أحمد بن الجنيد أبى على الإسكافي مؤلف
" تهذيب الشيعة " المذكور في (ج 4 - ص 510) ذكره النجاشي في فهرس كتبه.
(2373: كتاب حديث الغدير) في قضية يوم الغدير باللغة الأردوية للسيد سبط
الحسن الجايسي اللكهنوي، طبع بالهند، ويأتي في حرف الغين كتاب " غدير خم "
وكتاب " الغدير " و " الغدير في الاسلام " و " الغدير في الكتاب والسنة والأدب "
و " الغديرية " متعددة.
(حديث الغدير) هو من أجزاء كتاب " عبقات الأنوار " وقد طبع خصوص حديث
الغدير في مجلدين ضخمين.
(2374: حديث الكساء) مختصر فارسي في بيان سند حديث الكساء المشهور وحديث
سلسلة الذهب ألفه السيد شهاب الدين الحسيني التبريزي المعاصر نزيل قم وقد
طبع في (1356)
(2375: حديث مع الدعاة) مناظرة دينية مع بعض الدعاة البروتستانية ببغداد للسيد
محمد على هبة الدين الشهرستاني طبع (1329).
(2376: كتاب حديث الولاية) لأبي العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة المذكور
آنفا عبر عنه كذلك السيد على بن طاوس في تصانيفه ولكن النجاشي عبر عنه بكتاب
الولاية ومن روى غدير خم.
(2377: كتاب حديث يعقوب بن جعفر بن سليمان) لأبي أحمد الجلودي عبد العزيز بن
يحيى بن أحمد المتوفى (332) ذكره النجاشي في فهرس تصانيفه.
(2378: كتاب الحديثين المختلفين) لأحمد بن عبد الواحد المدعو بابن عبدون وابن
الحاشر أيضا، وهو من مشايخ النجاشي والشيخ الطوسي وتوفى (423) ذكره
النجاشي في فهرس تصانيفه.
(2379: كتاب الحديثين المختلفين) لأبي الحسن محمد بن أحمد بن داود بن علي
القمي المتوفى (368) ودفن بمقابر قريش هو شيخ الطائفة في وقته وأستاذ ابن
الغضائري الحسين بن عبيد الله، ذكره النجاشي ورواه عنه بواسطة عدة من مشايخه.
378

(2380: الحديدة الحسينية في قطع لسان أعوان الأموية) للمولى صالح بن
المولى محمد محسن بن نظام الدين القرشي الساوجي، كان جده مؤلف " نظام الأقوال "
وتلميذ الشيخ البهائي، وكان والده تلميذ المولى خليل بن غازي القزويني وصار
مدرسا في مشهد عبد العظيم بالري، وتوفى أيام تدريسه بها وقام مقامه في التدريس
ولده المؤلف للحديدة بالعربية ثم ترجمه بالفارسية وسماه بالمقمعة الحسينية، والترجمة
موجودة كما يأتي في الميم، والمولى محمد صالح هذا معاصر لصاحب " الرياض " كما
ذكره فيه، ومن علماء عصر الشاه سلطان حسين الصفوي وكتب باسمه كتابه " الدرة
العلوية " في الإمامة مرتبا على مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة كما يأتي في الدال.
(2381: حديدة محماة) فارسي مبسوط كبير في رد البابية، لناظم الشريعة الهمداني
المعاصر اختصره هو بنفسه وسمى المختصر بأحسن الحديث كما ذكرنا في (ج 1
ص 287) والأصل والمختصر كلاهما عند الميرزا عبد الرزاق الواعظ الحائري الهمداني
(2382: الحديقة) للشيخ محمد إبراهيم بن حيدر السبزواري من المتأخرين يشبه الكشكول
في جمع المتفرقات من غير تبويب ويوجد نسخته عند السيد عبد الله البرهان السبزواري
المعاصر أوله [الحمد الله الذي شيد بروج الاسلام وأقام بنيانه، ومهد قواعد الدين
وأثبت أركانه إلى قوله أما بعد فيقول المفتقر إلى الرب الغنى محمد إبراهيم السبزواري
ابن حيدر الكرجي هذه حديقة جمعت فيها لطائف العبارات، وطرائف الحكايات
ونقلت إليها جملة من الاخبار المأثورة وجمة من الآيات، وأضفت إليها من الخطب
المشهورة والأدعية المأثورة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت] وليس في الكتاب تصريح
بالتسمية بهذا الاسم الا قوله المذكور في الخطبة [هذه حديقة].
(الحديقة) قد يطلق على حاشية الروضة للقراچه داغي ومر بعنوان الحاشية في
(ص 95) ويأتي له " حديقة البساطين في شرح القوانين ".
(2383: الحديقة) في علم القافية للمولى محمد نجف الكرماني المشهدي المسكن والمدفن
توفى بها (1292) ذكر في " مطلع الشمس ".
(2384: حديقة الأحباب) فارسي في أخبار وحكايات وكرامات للأئمة الأطهار (ع)
للحسين بن فتح الله الأهري طبع في النجف (1358).
379

(2385: حديقة الاخبار في ترجمة الأخيار والأشرار) للشيخ حسن بن
أحمد الأحسائي.
(2386: الحديقة الأخلاقية) من أجزاء " حدائق الصالحين في شرح صحيفة سيد
الساجدين " تأليف الشيخ بهاء الدين محمد العاملي وهو شرح للدعاء العشرين من أدعية
الصحيفة في مكارم الأخلاق وبعده ألف " الحديقة الهلالية " في شرح الدعاء الثالث
والأربعين عند رؤية الهلال لأنه قال في الهلالية ما لفظه [وقد قدمنا في الحديقة
الأخلاقية في شرح دعائه (ع) في مكارم الأخلاق كلاما يعين على الاحتراز من
هذه الآفات وقلنا هناك] ثم أورد ما ذكره هناك بعينه في الهلالية.
(2387: حديقة الأدباء) للشيخ منير عسيران المعاصر مؤلف " تعديل الميزان " المذكور
في (ج 4 - ص 211) ذكره في فهرسه.
(2388: حديقة الأزهار) في تلخيص البحار للميرزا محمد بن عبد النبي النيشابوري
الشهير بالأخباري المقتول (1232) ذكره حفيده الميرزا محمد تقي.
(2389: حديقة الأفراح لإزاحة الأتراح) للميرزا أحمد بن محمد بن علي بن إبراهيم
الهمداني الشيرواني اليماني المتوفى ببوته في (1250) وله " الجوهر الوقاد " المذكور
في (ج 5 ص 291) والحديقة نظير السلافة ترجم فيه أدباء عصره في ستة أبواب (1)
أهل اليمن (2) أهل الحرمين (3) أهل مصر والشام (4) أهل الروم والمغرب (5) أهل
البحرين وعمان (6) أهل الهند والفارس طبع بمصر في (1305).
(2390: حديقة الأقاليم) تأريخ فارسي لمرتضى حسن مطبوع كما في فهرس مكتبة راجه
فيض آباد، راجعه.
(2391: حديقة الانصاف) للميرزا عبد الكريم خان بن الميرزا محمود المتخلص بسرمست،
فارسي في العرفان بطريق السؤال والجواب فهرس السؤال والجواب البالغ إلى
الخمسين في أوله ألفه حدود (1305) وطبع في (1307) والمؤلف ورد إلى
طهران أوائل شبابه في (1270) وانتقل منها إلى أصفهان وصار بها مأمور النظام
لشاهزاده ظل السلطان وفي بعض الفهارس نسب " حديقة الانصاف " المطبوع إلى كريم خان بن
إبراهيم القاجاري المتوفى (1288) وأظنه من اشتباه الاسم ولعله كتاب آخر.
380

(حديقة الأنظار) كذا في نسخة الأصل ولكن المشهور " حديقة النظار " كما يأتي.
(2392: حديقة الأنوار) في حل شبهة ابن كمونة في قدم الحوادث اليومية
للمولى حسين بن صدر الدين الآستاري.
(2393: حديقة الأنوار) فارسي في التصوف والأخلاق رأيت النسخة في النجف وهي
بخط المؤلف وقد تصرف فيها كثيرا بالتغيير والتبديل والالحاق والاضراب ولكن
لم يسم المؤلف نفسه وانما قال في تأريخه نظما:
زهجرت نبوي چون گذشت بعد هزار * * دويست سال وچهل بعد انقضاء چهار
كشيد خط نظارت ببوستان جهان * * زچار فصل معارف حدائق الأنوار
ولعله عدل عن اسمه أيضا وسماه أخيرا بالحدائق، ورتبه على أربعة فصول هي بمنزلة
الفصول الأربعة لتربية الحدائق والبساتين والنباتات والرياحين واثنتي عشرة
حديقة كل منها مشتمل على گلذار وأشجار وأثمار الفصل الأول في أحوال الراقم
ذكر فيه أسفاره إلى شيراز وأصفهان وقم والمشاهد وذكر رياضاته ومكاشفاته
وذكر عقايده مطابقة لعقائد المتشرعة واعتذر عن ذكر عقائده بوجوه خمسة (1) تبعية
الأنبياء والأولياء (2) دفع التهمة عن نفسه (3) متابعة بعض المطلعين به له قال وخرجت
من جميع التقاليد ودخلت في الطريقة الرضية الرضوية، الفصل الثاني في العلم
والادراك والطريقة والشريعة، الفصل الثالث في استتار الاسرار، الفصل الرابع في
المعرفة، الحديقة الأولى فيها گلذار في معنى الوجود وشجرتان، أولهما في اثبات
الواجب، وثانيهما في بساطة الوجود، وهكذا في سائر الحدائق.
(2394: الحديقة الأنيقة) ديوان منسوب إلى أمير المؤمنين (ع) من جمع قطب الدين محمد بن
الحسين بن الحسن البيهقي الكيدري الذي فرغ من " حدائق الحقائق " في (576)
كما مر، قال في كتابه " أنوار العقول " في جمع أشعار وصى الرسول صلى الله عليه وآله الذي
ذكرناه في (ج 2 ص 431) ما لفظه [انى ظفرت بديوان أمير المؤمنين (ع)
من جمع أبى الحسن الفنجكردي في مأتي بيت ثم بديوان آخر للأمير (ع) أبسط
منه استخرج فيه جامعه بعض الاشعار من كتاب محمد بن إسحاق والبعض الآخر من
متون الكتب منسوبا إلى الأمير (ع) فجمعتهما بتجريد ما اختص بالآداب والمواعظ
381

والحكم والعبر وسميته بالحديقة الأنيقة] المظنون أن الحديقة هذه هي الديوان
التي رأينا نسختها المكتوبة (807) في مكتبة (الخوانساري) وأشرنا عند ذكر
" أنوار العقول " في (ج 2 ص 433) إلى اختلافهما في الزيادة والنقصان ولكن
توافقهما في ترتيب الاشعار تقديما وتأخيرا وذكر سند رواية الاشعار فيهما ومطابقة
كلام مؤلف " أنوار العقول " في آخره مع آخر هذا الديوان يؤيد كون مؤلفهما واحدا، وفي
هذا الديوان رثاؤه (ع) لأبيه أبى طالب في خديجة برواية الامام أبى الفتح الخزاعي
الرازي، ومناجاته (ع) المشهورة أولها يا سامع الدعاء برواية أبى على الفضل بن
الحسن الطبرسي المفسر، وقوله (ع) ياحار همدان من يمت يرنى، برواية الأصبغ بن
نباتة وغير ذلك.
(2395: حديقة الايناس) في جمع أشعار أبى نواس الحسن بن هاني للميرزا محمد ملك
الكتاب المعاصر، طبعت في بمبئي.
(2396: حديقة البساتين) في شرح القوانين، يقال لها حاشية الحديقة للمولى محمد على
القراچه داغي، طبعت على هامش القوانين.
(2397: حديقة البهية) في نسب السادة الأعرجية، للسيد جعفر بن محمد بن جعفر
الأعرجي المتوفى (1332) ذكره في أول كتابه " مناهل الضرب ".
(2398: حديقة الجعفرية) في الجبر والتفويض للميرزا محمد بن سليمان التنكابني
المتوفى (1302) ذكر في قصصه أنه أربعة آلاف بيت.
(2399: حديقة الحقيقة) وشريعة الطريقة المعروف ب‍ " فخري نامه " مثنوي من بحر
الخفيف، لأبي المجد (1) مجدود بن آدم المعروف بحكيم سنائي المولود (464)
على ما حقق في فهرس مكتبة سپهسالار (ج 2 ص 493) والمتوفى (525) على

(1) وقد وجد أخيرا نسخة من كليات ديوان الحكيم السنائي عتيقة جدا، كتبت بين سنوات (512 - 525)
لان كاتبها يدعو للسنائي صاحب الكليات المتوفى (525) بقوله أدام الله تأييداته) ويدعو
لبهرامشاه الغزنوي الجالس على سرير الملك في (512) بقوله (خلد الله ملكه) ومما يجعل هذه النسخة
ذات أهمية الله هو أنه قد أسمى كاتبها على ظهر النسخة الحكيم السنائي بقوله (أبو الحسن على بن آدم
الملقب بالسنائي) بدل (أبو المجد مجدود بن آدم) المشهور والمصرح به في جميع التذاكر والمعاجم حتى
اليوم وهذه النسخة مجدولة مذهبة في (466 صفحة) كلها بخط واحد جيد عتيق الا الورقة الأخيرة
منها فإنها جديدة. وقد اشترى هذه النسخة (فخر الدين) من أصفهان ثم اشتراها منه وزارة المعارف
الإيرانية للمكتبة (الملية) بطهران في (1325 ش). " المصحح "
382

الأصح لشهادة محمد بن علي الرقا الذي جمع مسودات الحديقة بعد موت السنائي بأمر
بهرامشاه العزنوي، والمنشئي لمقدمة الحديقة بذلك. وهي في عشرة آلاف بيت
مرتبة على عشرة أبواب جمع فهرسها في عشرة أبيات. نظمها في مدة ثلاثة عشر شهرا
(من آذر 524 إلى دي 525) كما قال في تأريخه:
شد تمام أين كتاب در مه دى * * كه در آذر فكندم آنرا پى
پانصد وبيست وچار رفته زعام * * پانصد وبيست وپنج گشت تمام.
وبعد تمام النظم واطلاع بعض الناس على ما فيها من مديح الآل (ع) أرادوا ايذائه
فانتخب السنائي من منظومه ما لا ينافي عقايد العامة وأرسلها إلى بغداد مع مكتوب
منظوم يستفتى فيه برهان الدين أبو الحسن على بن ناصر الغزنوي المعروف ب‍ " بريان "
وكتب مكتوبا آخر إلى بهرامشاه يشتكي فيه من علماء غزنين، ثم انتخب منه انتخابا
ثانيا في (1001 بيت) بتعداد أسماء الله تعالى فرغ منه في شهر مرداد كما قال في تاريخه:
بود نيمى گذشته از مرداد * كه از أين گفته ها بدادم داد
وهذه الانتخابات سببت اختلافا كثيرا في نسخ الحديقة، وقد طبع المنتخب الثاني
المعروف ب‍ " الهى نامه " في طهران في (1316) علي نقي مؤتمن، وسماه في
الطبع ب‍ " لطيفة العرفان ". وقد طبع تمام الحديقة في بمبئي (1275) وطبع بابه
الأول مع الترجمة الانگليزية?? Stephensonl. g. Magor في كلكتة (1910 م =
1328 ه‍ ق).
(2400: حديقة الحكمة) في شرح الأربعين حديثا النبوية السيلقية، للامام المنصور
بالله عبد الله بن حمزة بن سليمان المنتهى نسبه إلى الامام القاسم الرسي بن إبراهيم طباطبا
المولود (551) والقائم في صنعاء (594) والمتوفى بكوكيان (614) ترجمه
في " نسمة السحر فيمن تشيع وشعر " وذكر تصانيفه، وقال محمد بن مصطفى الكاني
في " بغية الخواطر " الذي صنفه (1033) ان " حديقة الحكمة " كتاب نفيس مجلد
أقول رأيت منه النسخة الناقصة في كتب السيد محمد على السبزواري فيها من أول
الشرح إلى آخر شرح الحديث الرابع عشر.
(2401: حديقة الداعي) في الأدعية والأعمال للمولى محمد نصير البار فروشي المدفون
383

بها في مزاره المشهور هناك، وله " جنة الساعي " الموجود بسبزوار كما ذكرنا في
(ج 5 ص 158) ونقلنا عبارته في وصف كتابه هذا.
(2402: حديقة الزاهدين) لبعض الأصحاب، توجد نسخته الموقوفة بمكتبة الحاج
السيد على الإيرواني في تبريز.
(2403: حديقة السعداء) للأديب الفاضل محمد بن سليمان البغدادي الشاعر المتخلص
بفضولي، ترجمة بالتركية ل‍ " روضة الشهداء " الفارسي الذي ألفه المولى حسين
الكاشفي، قال فيه اقتديت بروضة الشهداء في الأصل وألحقت به الفوائد من الكتب
فكان كتابا مستقلا، ورتبه على عشرة أبواب وخاتمة في مصائب الأنبياء من آدم
إلى الخاتم ثم الخمسة النجباء، والخاتمة في سبى العترة الطاهرة وقد طبع ببولاق
في (1271). وتوجد نسختان منه في الخزانة الرضوية تأريخ كتابة إحداهما (1005)
والأخرى (1008) وقطعة من أوله في كتب بيت الطريحي في النجف وفي أوله رباعية:
يا رب ره عشقنده بنى شيداقيل * احكام عبادتين بنا اجراقيل
نظاره صنعنكده ديلم گويا قيل * أوصاف جميلنكده ديلم گويا قيل
(2404: الحديقة السلطانية) في المسائل الايمانية فارسي في علمي الكلام والفقه
والاحكام، لسيد العلماء السيد حسين بن السيد دلدار على النقوي اللكهنوي المولود
(1211) والمتوفى (1273) كتبه بأمر السلطان محمد أمجد عليشاه الذي توفى
(1263) ورتبه على مقصدين أولهما في الأصول الدينية في خمسة أبواب، وثانيهما
في الفروع والاحكام العبادية من الطهارة إلى آخر المزار ولما بلغ تصنيفه إلى آخر
باب النبوة من المقصد الأول توفى السلطان المذكور كما ذكره السيد مهدي في التذكرة
فكتب الباقي بعد وفاته وتم في ثلاث مجلدات، وطبع الباب الرابع من المقصد الأول
في الإمامة في (1304) وفي آخره رسالة لمباشر طبعه في ترجمة المؤلف، وله
" الإفادات الحسينية " المذكورة في (ج 2 ص 253) وكان السبب في تأليفه لهذين
الكتابين كما ذكر في نجوم السماء وأوراق الذهب، اظهار الحق ودفع الشبهة التي
القيت من اتباع الشيخية، ورفع البدع المحدثة في تلك البلاد من هؤلاء وقد جلبها
إليهم الميرزا حسن العظيم آبادي الذي كان أولا تلميذ السيد حسين المؤلف، ثم ذهب
384

إلى كربلا ولقن من السيد كاظم الرشتي كلماته وعاد بها إلى البلاد لكنه لم ينل المراد،
ومر في (ج 3 ص 450) " تحفة العارفين " المستخرج من الجزء الأول من
" الحديقة السلطانية ".
(2405: الحديقة السليمانية) للسيد الأمير محمد صالح بن الأمير عبد الواسع الخواتون
آبادي الحسيني الأفطسي، صهر المولى المجلسي والمتوفى (1116) قال في " الروضات "
انه ألفه باسم الشاه سليمان الصفوي.
(2406: حديقة السياحة) للحاج زين العابدين الملقب بمست على شاه ابن إسكندر
الشيرواني المولود (1194) كما أرخ نفسه في " بستان السياحة " له، المطبوع والمذكور
في (ج 3 ص 106) ويأتي له " رياض السياحة " أيضا كما أحال إليهما في بستانه.
(2407: حديقة الشعراء) الفارسي في تذكرة أحوالهم أكثر النقل عنه في " دانشمندان
آذربايجان " ويظهر منه أنه ألف بعد (1240) وأن مؤلفه من أوائل عصر السلطان
ناصر الدين شاه.
(2408: حديقة الشيعة) فارسي في اثبات النبوة الخاصة والإمامة، في مجلدين، قد طبع
المجلد الثاني منه في الإمامة في بدو سلطنة ناصر الدين شاه (1265) ومرة ثانية
في (1279) فيه اثبات امامة أمير المؤمنين (ع) وفضائله ومناقبه واثبات امامة
سائر الأئمة الطاهرين (ع) نسخة منه عند السيد أبى القاسم الأصفهاني في النجف تاريخ
كتابتها (1078) صرح الكاتب بأنه من تأليف المولى المقدس الورع الزاهد المولى
أحمد بن محمد الأردبيلي المتوفى (993) كما صرح به في " أمل الآمل "
و " اللؤلؤة " و " البلغة " وغيرها أيضا، وصرح المصنف نفسه باسمه في أواخر ذكره
لفرق الصوفية عند مشاهدته زيارة أهل أصفهان لقبر أبى الفتوح العجلي وقد نقل فيه
عن سائر تصانيفه كما عين مواضعها شيخنا في " خاتمة المستدرك ص 396 "
ومع ذلك الوضوح لاوجه لانكار العارف المعاصر في " طرائق الحقائق ". كونه تأليف
المقدس الأردبيلي بادعاء أن المقدس نفسه كان من الصوفية فلا يكتب في ذمهم مثل
هذا الكتاب، أوله [زيب وآرايش آغاز وأنجام نعوت وصفات أنبياى عظام وأوصياى
گرام] بدأ بمقدمة فيها بيان الإمامة معنى وأوصافا، ثم شرع في أحوال كل امام من
385

أمير المؤمنين (ع) إلى الحجة، وفي أحوال الإمام الصادق (ع) الذي كان مبدء
التصوف الاسلامي في عصره تعرض لبيان أحوال الصوفية وأقوالهم فرقة فرقة، والرد والتشنيع
عليهم مفصلا، وقد استخرج هذا الباب بعض معاصري الأردبيلي في حياته وجعله رسالة
مستقلة، ذكر خصوصياتها شيخنا في " خاتمة المستدرك ص 395 " وقد لخص " حديقة
الشيعة " السيد جلال الدين، وذكرناه في (ج 4 ص 422) بعنوان " التلخيص ".
(2409: حديقة الشيعة) المحرفة 1 المسقط منها بعض ما في الحديقة الذي ذكرناه

(1) فهنا مسألتان، الأولى: من هو مؤلف " حديقة الشيعة " المطبوعة مكررا؟. والثانية هل ان
الرسالة في رد الصوفية جزء من الحديقة أم ملحقة بها؟.
والجواب عن الأولى ان الشيخ الحر المتوفى (1104) وصاحب " اللؤلؤة " المتوفى (1186)
ينسبانه إلى المحقق الأردبيلي فيكون تأليفه قبل (903) الذي توفى فيها الأردبيلي ولكن المير
معصوم على المتوفى (1344) نقل في " طرائق الحقائق " عن المحقق السبزواري المتوفى (1090) نفيه
عنه ونسبته إلى المولى معز الدين الأردستاني، ونقل أيضا من المولى محمود الخراساني أن الحديقة
ألفت في الهند ثم ألحقت بها رد الصوفية ونسبت إلى المولى الأردبيلي فيكون تأليفه في (1058)
وقد نقل عن المجلسي أيضا نفيه عن الأردبيلي.
فنقول (أولا) انا نرى النافين له عن الأردبيلي أقرب إلى زمان التأليف من المثبتين له (وثانيا)
انا لم نجد نسخة من الحديقة يكون تأريخها قبل (1058) ولم نجد نسخة منها منسوبة إلى المولى
الأردبيلي قبل (1078) أي عشرين سنة بعد التأليف الثاني (وثالثا) انا نعلم أن نهضة الفقهاء
ضد التصوف انما اتسعت نطاقها في النصف الثاني من القرن الحادي عشر وما بعدها حتى دعى العلامة
المجلسي إلى تبرئة والده عن التصوف كما أشير إليه في (ج 4 - ص 497) وأما قبل ذلك التأريخ
فقد كانت التصوف هي طريقة رجال البلاط ومذهب الحكومة وما كان لاحد حق الاعتراض عليها.
واما الجواب عن الثانية: أن هذه الرسالة ملحقة بالكتاب قطعا، لان الكتاب اما أن يكون
لمعز الدين الأردستاني كما يدعيه هو، وهو منكر لكون الرسالة جزء من كتابه كما في " الطرائق " واما
أن يكون للمحقق الأردبيلي القائل بوحدة الوجود في حاشيته على شرح التجريد المذكورة في
(ج 6 - ص 113) والقائل بوحدة الوجود لا يعترض على الصوفية بمثل هذه الاعتراضات.
فيمكننا ان نستنتج مما مضى ان المهوسين ضد التصوف وضد المجلسيين الذين أبدعوا سبع عشرة
رسالة في ذم أبى مسلم كما ذكر في (ج 4 ص 150) وألفوا كتاب " توضيح المشربين " على
تفصيل ذكر في (ج 4 ص 495) هم الذين كتبوا رسالة مستقلة في رد الصوفية رآها العلامة النوري
كما في " خاتمة المستدرك ص 394 " ثم أدرجوها في كتاب " حديقة الشيعة " تأليف الأردستاني،
وغيروا مواضع من الكتاب ونسبوها إلى المولى المقدس الأردبيلي للاستفادة من مكانته في قلوب
الجماهير من الناس، والا فبعيد جدا عن مثل المحقق أن يؤلف كتابا فيها مسائل كمسألة جزيرة
الخضراء مع ذلك الاشتباه العظيم في سندها بما يضحك الثكلى كما ذكر في (ج 5 ص 105 - 108
" المصحح "
386

أولا للأردبيلي، وتوجد نسخة المحرف في مكتبة الحسينية (التسترية) من وقف الحاج
على محمد النجف آبادي، وعمد إلى تأليفه بتحريف الحديقة الأردبيلية بعض المعاصرين
للسلطان عبد الله قطب شاه بعد نزوله إلى حيدر آباد في عصر تقربه إليه بما اهدى إليه
من تأليفه هذا، الذي هو لا يشذ عن حديقة الشيعة الأردبيلية، الا اسقاطه لثلاثة أسطر
من خطبته، واسقاط جميع ما يتعلق بالصوفية عند ذكر أحوال الصادق عليه السلام
واسقاط عدة أسطر من آخره، وزاد في أوله خطبة باسم قطب شاه وفي آخره مديح
الشاه إسماعيل أو ملوك الصفوية، وعدة أبيات، ذكر الجميع شيخنا في " خاتمة المستدرك
- ص 394 " وقال في تأريخه.
بود پنجاه وهشت بعد هزار * * كه بپايان رسيد أين گفتار
(2410: حديقة الشيعة) المنظوم الفارسي الكبير المطبوع بإيران في (1271)
وهو في مناقب الأئمة (ع) ومعجزاتهم وبعض مصائبهم كما في بعض الفهارس
(2411: حديقة الشيعة) في الأخلاق والمواعظ للشيخ محمد حسن بن صفر على
البار فروشي المعاصر المعروف بالشيخ الكبير المتوفى في (شوال 1345) وهو
فارسي مطبوع.
(2412: حديقة الشيعة) في اثبات حقية مذهب الجعفرية، طبع باللغة الگجراتية
في ماية صفحة من تأليف المولوي غلام على بن إسماعيل البهاونگري المعاصر
المولود (1283)
(حديقة الصالحين) في شرح الصحيفة كما قد يطلق عليه كذلك، والصحيح " حدائق
الصالحين " كما مر.
(2413: حديقة الصالحين) في تراجم السادة العبد الوهابيين من شعب الطباطبائيين
الماضين منهم والمعاصرين. للسيد محمد على بن الحاج ميرزا باقر بن محمد على القاضي
ابن الميرزا عبد الجبار بن الميرزا مهدي بن الميرزا محمد تقي بن الميرزا محمد القاضي
الحسنى الطباطبائي التبريزي المعاصر استوفى تراجمهم واستطرد بتراجم كثير من
سائر العلماء وبسط القول في ترجمة أحوال السيدة فاطمة بنت الحسين السبط
الشهيد (ع) التي هي جدة الأسرة الطباطبائية الحسينية أما والحسنية أبا واستقصى
387

تواريخهما مفصلا حتى أنه ذكر الروايات التي ينتهى سندها إليها، شرع فيه في (1356)
وهو بعد مشغول بتنقيحه.
(2414: الحديقة الصومية) من أجزاء " حدائق الصالحين " المذكور في (288)
للشيخ البهائي، وهو شرح لدعائه (ع) عند دخول شهر رمضان، الدعاء الرابع
والأربعين، قال الشيخ البهائي في آخر " الحديقة الهلالية " ما لفظه [ويتلوها
الحديقة الصومية في شرح دعائه (ع) عند دخول شهر رمضان].
(2415: حديقة الطلاب) أرجوزة في علم الصرف في ماية بيت للميرزا محمد بن عبد الوهاب
آل داود الهمداني نزيل الكاظمية المتوفى بها في (1303) نظمها لتاج رأسه
يوسف أولها
الحمد لله الذي أعطاني * صيانة اللسان عن ألحان
(2416: حديقة العابدين) فارسي في الأدعية المتفرقة، للشيخ نظر على بن إسماعيل
الشريف الكرماني الواعظ المتوفى بالحائر في (1348) وله " أنيس النفس " المطبوع
و " جامع الشتات " وغيرهما مما مر ويأتي.
(2417: حديقة العارفين) في المناقب والمصائب. للشيخ محمد حسن المعروف بالشيخ
الكبير المذكور آنفا فارسي مطبوع.
(2418: حديقة العالم) لمرتضى حسين المخاطب ب‍ (الله يار) البلگرامي، طبع
بالهند، راجعه،
(2419: حديقة العالم) للمير أبى القاسم المخاطب بمير عالم ابن رضى الدين الموسوي
طبع في (1310) في مجلدين وهو مرتب على مقالتين أولاهما في تواريخ الملوك
القطب شاهية في حيدر آباد، وثانيتهما في تواريخ الملوك الآصفية إلى سنة (1214)
ويعرف بتاريخ القطب شاهية.
(2420: حديقة الفضلاء وروضة الشعراء) للسيد جمال الدين محمد بن السيد حسين بن
مرتضى اليزدي الحائري مؤلف " أخبار الأوائل " المطبوع (1312) ومعه فهرس
تصانيفه كما مر في (ج 1 ص 322).
(2421: حديقة ماتم) مراثي باللغة الأردوية، للمولوي رضا صاحب الهندي،
طبع بالهند.
388

(2422: الحديقة المبهجة) هو أحد الاجزاء الستة من الكشكول الكبير ذي الفوائد
الكثيرة التأريخية والرجالية، للميرزا محمد على بن الميرزا أبى القاسم الأردوبادي
نزيل النجف المعاصر المولود في (1312) ننقل عنه في كتابنا هذا وغيره.
(2423: حديقة المتقين لعمل المقلدين) للسيد أبى القاسم المدعو بالعلامة التبريزي
ابن السيد محمد رضا بن الميرزا أبى القاسم بن الميرزا على أصغر شيخ الاسلام ابن الميرزا
محمد تقي القاضي الطباطبائي التبريزي المتوفى بالنجف في (1361) اختصره بأمر
المؤلف السيد مجتبى بن عبد الوهاب الحسيني القزويني وسماه " قوت لا يموت " وطبع
المختصر في (1323)
(2424: حديقة المتقين في معرفة أحكام الدين لارتقاء معارج اليقين) رسالة فارسية
لعمل المقلدين للمولى محمد تقي بن مقصود على المجلسي الأصفهاني المتوفى بها (1070)
عن نحو سبع وستين سنة من العمر كما أرخه في " جامع الرواة " مرتب على مقدمة
في فضل الصلاة وخمسة أبواب (1) الطهارة (2) الصلاة (3) الزكاة والخمس (4) الصوم
(5) الحج والمزار، وخاتمة في بعض مهمات المعاملات، فرغ منه كما في بعض
نسخه في (1064) وطبع بالهند في (1265) وقد مرت حاشية ولده المولى عبد الله
عليه في (ص 81) ويأتي شرح السيد دلدار على له.
(2825) حديقة المؤمنين اسم للشرح الصغير للمختصر النافع، تأليف الأمير السيد على
الطباطبائي الحائري مؤلف الشرح الكبير الموسوم به " رياض المسائل " ويظهر
تسميته الشرح الصغير بذلك من بعض نسخه، منها ما رأيته في مكتبة السيد محمد خليفة
في النجف.
(2426) حديقة الناضر ونزهة الخواطر) في فضائل النبي والأئمة (ع) لأحمد بن
دراج، ينقل عنه كذلك المير محمد أشرف في فضائل السادات الذي ألفه (1103)
(2427) الحديقة الناضرة) للشيخ إبراهيم بن علي الكفعمي المتوفى (905) كما أرخ
في " كشف الظنون " في عنوان " نور حدقة " أحال إليه في كتابيه " جنة الأمان "
و " البلد الأمين " وغيرهما.
(الحديقة الناضرة والحدقة الناظرة) ويقال له " عقد الدرر " أيضا يأتي في العين.
389

(2428: الحديقة النجفية) تعليقات على " الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية "
وشرح مبسوط له ألفه المولى محمد تقي بن حسين على الهروي الأصفهاني المتوفى بالحائر
في (1299) رأيت منه المجلد الأول الذي هو في شرح مفتتح الروضة وديباجته
مزجا إلى أول كتاب الطهارة وهو مجلد كبير أوله [أصفى لمعة يهتدى بلوامع
أسرارها إلى دروس الاحكام] مرتب على بابين وخاتمة وبعدها وصية وفي الباب
الأول خمسة مفاتيح، وصفه هو في أول المجلد الثاني بقوله [أنه شرح لطيف حسن
جامع لتفاصيل ما يحتاج إليه في أوائل العلوم والمصنفات] نسخة هذا المجلد بخط
المؤلف كانت في مكتبة (سيدنا الشيرازي) بسامراء ثم نقلت إلى مكتبة الشيخ على
في (حسينية كاشف الغطاء) وقد فرغ منه في النجف في (1249) ولذا سماه ب‍ " الحديقة
النجفية " والمجلد الثاني شرح لكتاب المتاجر أوله [الحمد لله الذي شرع لنا الدين
القويم ودلنا على تجارة تنجينا من عذاب اليم] وذكر في أوله أنه علق على كثير
من كتب الروضة البهية في النجف ثم جدد النظر فيها وهذب خصوص ما كتبه على
المتاجر في هذا المجلد وفرغ منه في (1252) ويوجد شرح المتاجر أيضا
في النجف، نسخة أخرى منه في تبريز في مكتبة الميرزا باقر القاضي والمجلد الثالث
في الإجارة والوكالة والشفعة والاقرار والغصب، صرح الشارح في كتابه " نهاية
الآمال " أنه تمم كتاب الغصب أيضا، وكذا صرح تلميذه في " نتيجة المقال " وفي نسخة
منه تأريخ فراغه منه في (1296) فيظهر من تواريخه أنه كان يكتبه متفرقا وفي
بعض المجلدات سمى ب‍ " التحفة النجفية "
(حديقة النسب) للمولى أبى الحسن الشريف، ذكرناه مفصلا بعنوان " الأنساب "
في (ج 2 ص 271).
(2429: حديقة النظار، في مشيخة الفقيه والتهذيب والاستبصار) كما هو المشهور،
لكن في نسخة خط المؤلف " حديقة الأنظار " كما أشرنا إليه في محله وعلى أي فهو
تأليف الشيخ محمد على بن قاسم آل كشكول تلميذ شريف العلماء وصاحب " الفصول "
والمؤلف، ل‍ " اكمال منتهى المقال " الذي مر في (ج 2 ص 283). قال في
آخر كتابه " الاكمال ": [وشرعت الفائدة الخامسة وجعلته كتابا على حدة
390

وسميته " حديقة الأنظار " في مشيخة الفقيه والتهذيب والاستبصار] أقول: مراده
من هذا البيان أن هذا الكتاب أيضا اكمال لمنتهى المقال، لأنه اكمال لمشيخة هذه
الكتب التي ذكرها الشيخ أبو على في آخر " منتهى المقال "
(2430: حديقة الواعظين) للسيد محمد تقي بن السيد حسين بن السيد دلدار على النقوي
اللكهنوي المولود (1234) والمتوفى (1289) ومرت ترجمته بالفارسية الموسومة
ب‍ " تبصرة المهتدين " في (ج 3 ص 325) وقد فرغ من الترجمة في (1261)
(2431: الحديقة الوردية والسوانح المعراجية) هو ثامن الرسائل الأربعينيات تأليف
القاضي سعيد القمي أدرجه فيها في (1099) كما ذكر في (ص كو) من مقدمة طبع
" كليد بهشت " المطبوع (1355).
(2432: الحديقة الهلالية) شرح لدعاء السجاد (ع) عند رؤية الهلال وهو الدعاء الثالث
والأربعون من أدعية الصحيفة الكاملة التي شرحها الشيخ البهائي في كتابه " حدائق
الصالحين " كما مر، أوله [نحمدك يا من أطلع في فلك الهداية شمس النبوة وقمر
الولاية] وفي آخره [تم الحديقة الهلالية من كتاب " حدائق الصالحين " ويتلوها
الحديقة الصومية في شرح دعائه (ع) عند دخول شهر رمضان] وفي نسخة الشيخ
محمد حسين الجندقي نزيل كربلا أخيرا، أنه فرغ منه في الجانب الغربي ببغداد (1023)
وقد طبع منضما إلى شرح الصحيفة للسيد نعمة الله الجزائري في (1316).
(2433: الحذاء والخف) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى
بالري في (381) رواه النجاشي عنه بتوسط مشايخه.
(2434: حذو النعل بالنعل) للشيخ الأقدم أبى محمد الفضل بن شاذان بن الخليل الأزدي.
النيشابوري من أصحاب الرضا والجواد والهادي (ع) وتوفى في أيام أبى محمد الحسن
العسكري (ع) بين (254) و (260) حكى النجاشي عن أبي القاسم يحيى بن ذكريا الكنجي
الذي روى عنه التلعكبري في (318) كان يومئذ للكنجي أكثر من ماية وعشرين
سنة فذكر الكنجي أنه صنف الفضل بن شاذان ماية وثمانين كتابا، قال النجاشي
ومما وقع إلينا منها هذا الكتاب، ورواه عنه بأربع وسائط آخرهم تلميذ الفضل وهو
على بن محمد بن قتيبة النيشابوري.
391

(2435: حذو النعل بالنعل) للشيخ الصدوق أبى جعفر بن بابويه المذكور آنفا، رواه
عنه النجاشي
(2436: حراب البسوس) بين بكر وتغلب ابني وانل بن قاسط، لمحمد بن إسحاق المطلبي
صاحب كتاب " المغازي " المتوفى (151) أوله [عن محمد بن إسحاق يرفعه إلى غير
واحد من العلماء، قالوا: كان نزار بن معد بن عدنان] رأيت النسخة في مكتبة (العطار ببغداد)
قبل ثلاثين سنة.
(2437: كتاب الحرة) لأبي معشر المدني كما نقله النجاشي مرسلا عن القاضي أبى بكر
أحمد بن كامل المولود بسامراء والقاضي ببغداد والمتوفى (350) وذكر ابن كامل أنه روى
كتاب الحرة داود بن محمد بن أبي معشر عن أبيه عن جده أبى معشر تصنيفه (أقول)
يوم الحرة هو يوم القتل والنهب والفساد في المدينة في السنة الثانية من سلطنة يزيد
ابن معاوية بن أبي سفيان.
(2438: كتاب الحرة) لأبي عبد الله محمد بن زكريا بن دينار الغلابي صاحب كتاب
" الأجواد " وكتاب " البخلاء " وغيرهما ذكره ابن النديم.
(2439: حرز الأمان من فتن الزمان) فارسي في علم الحروف وأسرارها وخواصها
وخواص آيات القرآن وآثارها ونحو ذلك من العلوم الغريبة، للمولى صفي الدين
على بن المولى حسين بن علي البيهقي الكاشفي كان معاصرا للشاه طهماسب، وتوفى
والده في (910) أوله [الحمد لله الذي أنزل الكتاب مشتملا على غرائب.. وعلى آله
الأطهار صلواته وبركاته وتحياته وتسليماته] مرتب على خمس مقالات وكل مقالة
على خمسة أبواب بعدد الخمسة الطاهرة، وكل باب على اثنى عشر فصلا بعدد الأئمة
الاثني عشر مصرحا بذلك كله في أوله، وذكر في أوله أسماء جملة من كتب الباب
من غير ذكر اسم المؤلف لها مثل " الجفر الجامع " و " الجفر الكبير " و " الجفر الخابية "
و " السجنجل " و " المحبوب " و " الدائرة السبتية " و " كشف المعاد في تفسير أبيحاد "
و " الألفين " ثم ذكر أسماء جملة من المؤلفين مع ذكر تأليفاتهم، منهم أبو العباس أحمد
ابن علي القرشي البوني صاحب " شمس المعارف الأكبر " والأصغر " والتعليقة الكبرى "
والصغرى " واللمحة الروحانية واللمعة النورانية " وختمات السور القرآنية،
392

و " ألواح الذهب " وغيرها، ومنهم محيي الدين محمد بن علي العربي له " المدخل في علم
الحروف " والشيخ تقى الدين عبد الله بن علي بن الحسن النجيبي له " اللمحة في حقائق
الحروف " وأبو حامد محمد الغزالي له " السر المصون والجوهر المكنون " في خواص
الحروف، والشيخ عفيف الدين عبد الله بن السعد التيمي له " الدر النظيم في منافع القرآن
العظيم " ومحمد بن إبراهيم التميمي الكازروني له " خواص القرآن " وفخر الدين الرازي
له، لوامع البيان " في شرح الأسماء الحسنى، ومولانا يعقوب الجرجي له " خواص
أسماء الله " وبعض تلاميذ ابن عباس له " سر الآيات " وأبو بكر على بن وحشة له
" الهياكل والتماثيل " ونجيب الدين حسين السكاكي له " خواص الحروف " والسيد
حسين الأخلاطي وتلاميذه سيما الخواجة نظام الدين ترك، لهم رسائل مختصرة
ومعتبرة، و " الدرة المكنونة " في غرائب خواص الحروف لبعض الأكابر، وكتاب
حل قواعد الجفر الكبير " لبعض تلاميذ السيد حسين الأخلاطي. إلى أن قال ونحن
ننقل هذه الكتب وغيرها، رأيت منها نسخا أقدمها بخط محمد زمان بن عبد العزيز
الپهلواني تأريخ كتابتها (20 رمضان 1036) ورأيت نسخة أخرى في مكتبة السيد
محمد مهدي بن السيد إسماعيل بن السيد صدر الدين العاملي الأصفهاني الكاظمي المدفن
المتوفى بها (1358) وهي بخط محمد بن علي ساكن حصار حاج شمسه في (1163)
ويأتي في الميم " منتخب حرز الأمان ". راجع (ج 5 ص 118).
(2440: حرز أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) ذكره في " كشف الظنون ج
ص 431) وفي عبارته غلط من الطبع ظاهرا ومراده دعاء الصباح المنسوب إليه الذي
أوله [اللهم يامن دلع لسان الصباح] قال [والشرح عليه لأحمد بن محمد المعروف بنشانچي
زاده المتوفى (986)]
(2441: حرز الحواس عن وسوسة الخناس) للميرزا محمد بن عبد النبي النيشابوري
الاخباري المقتول (1232) ذكر في آخره الفروق بين الأخباريين والأصوليين
منتهيا إلى تسعة وثلاثين فرقا، رأيت القطعة الأخيرة منه في مكتبة (الصدر).
(2442: حرز العابدين وسلاح المؤمنين) فارسي في التعقيبات، للشيخ نظر
على بن إسماعيل الواعظ الكرماني المتوفى بالحائر (1348) ذكره في فهرس تصانيفه.
393

(2443: الحرز المتين) في الأدعية والاحراز بالأردوية، طبع في حيدر آباد
دكن، بالمطبعة الحيدرية كما في فهرسها
(2444: حرز المصائب) في ترجمة دعاء السباسب باللغة الأردوية، للخواجه فياض
حسين الأيوبي الهندي، طبع بالهند
(2445: حرز معلول في ترجمة دعاء المشلول) باللغة الأردوية أيضا، للخواجه
فياض حسين المذكور، طبع بالهند
(2446: حرز المؤمنين) المطبوع بالهند والمرتب على خمسة أبواب (1) خواص
السور (2) أدعية الساعات (3) صلوات الحاجات (4) العوذات (5) أدعية الأمراض،
وهو لبعض الأصحاب
(2447: حرز المؤمنين) في الأدعية والاحراز وبعض الصلوات أيضا، مطبوع
للواعظ العالم الشاعر الملقب في شعره بالفاني، وهو السيد حسن بن الحسين بن مرتضى
اليزدي الأصفهاني المولود (1281) والمتوفى بها في (17 - ع 1 - 1338) ودفن
في تكية الملك بتخت فولاد أصفهان وطبع له " فلاح الايمان " أيضا وهو في المواعظ
والمصائب كما يأتي
(2448: الحرز اليماني) المشهور بالدعاء السيفي، المنسوب إلى أمير المؤمنين (ع)
عمد إليه الميرزا محمد الاخباري المذكور آنفا فدونه مستقلا مشتملا على اعتصامات
مقدمة للدعاء واختتامات يقرء بعد الدعاء منقولة عن مشايخ إجازة هذا الدعاء وكانه
أخذه من كتاب " سفينة ء بي قرينه " تأليف البستي كما أنه كتب " سلاح المؤمن "
منتخبا من السفينة أيضا كما يأتي
(2449: حرقة الفؤاد) لبعض الأصحاب ينقل عنه المولى على أكبر النهاوندي المعاصر
في " راحة الروح " المطبوع (1341)
(2450: رسالة الحركة) للشيخ أبى طالب بن عبد الله بن علي بن عطاء الله الجيلاني
الأصفهاني المتوفى بها (1127) كان تلميذ المحقق الخوانساري والآقا رفيعا النائني
كما ذكره ولده الشيخ على الحزين، وقد شرح هو رسالة الحركة لوالده كما يأتي
في حرف الشين.
394

(2451: مقالة الحركة) والتحقيق فيها، للسيد الأمير أبى القاسم الشهير بمير الفندرسكي
ابن السيد الميرزا بيك بن صدر الدين الموسوي الاسترآبادي أوله [الحمد لله رب العالمين
إلى قوله فانى أريد في مقالتي هذه أن أبين أمر الحركة وصورتها وأن كل محرك
انما يحركه غيره ولا يجوز أن يتحرك متحرك في نفسه] مرتب على خمسة فصول
موجود ضمن مجموعة في مكتبة (التسترية) من موقوفة النجف آبادي.
(الحركة الجوهرية) في تحقيق الحركة في الجوهر، مر في (ج 1 - ص 89)
بعنوان " اثبات الحركة الجوهرية ".
(2452: كتاب حركة الفلك) وانها سرمدية، للمعلم الثاني أبى نصر محمد بن أحمد بن
طرخان الفارابي المتوفى (339) ذكره القفطي في فهرس كتبه.
(2453: حرمة الاذان الثالث في يوم الجمعة) للسيد شبر بن محمد بن ثنوان الموسوي
الحويزي المتوفى بالنجف حدود (1190) وكان حيا في (1186) اخبار فيه أن
الاذان الثالث الذي هو بدعة غير أذان عصر يوم الجمعة، وقال في بعض حواشيه
على فهرس الوسائل [وقد حررنا في المسألة رسالة حسنة، فكن من الذين يسمعون
القول فيتبعون أحسنه].
(2454: حرمة الارتماس للصائم وعدم تفطيره) للشيخ سليمان بن عبد الله
الماحوزي المتوفى (1121) ذكره تلميذه الشيخ عبد الله السماهيجي في اجازته
للشيخ ناصر وكذا المحدث البحراني في " اللؤلؤة ".
(2455: حرمة الام بالعقد على البنت) للمحدث البحراني صاحب " الحدائق " المتوفى
(1186) توجد ضمن مجموعة في مكتبة (التسترية) مع بعض رسائل الوحيد البهبهاني
وصاحب " رياض المسائل ".
(حرمة تسمية صاحب الامر) (ع) يأتي في الرسائل متعددا.
(2456 حرمة التمتع بالفاطميات) للسيد شبر الحويزي المذكور آنفا. استنبط الحكم
من الحديث المروى في نوادر أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي، وقرظه جمع
من علماء عصره نظما ونثرا منهم الشيخ أحمد النحوي، وابنه المحدث الشيخ عبد الهادي
ابن أحمد النحوي، والسيد عبد العزيز بن أحمد الحسيني الموسوي " والشيخ التقى خضر بن
395

محمد يحيى، والفقيه الشيخ على بزي العاملي، وآخر تقريظ الشيخ أحمد النحوي قوله
يا طالبي الشرع الشريف تمسكوا * * بأبي شبير في العلوم وشبر
وقد أخرج التقاريظ بعض معاصري السيد شبر في رسالة عملها في ترجمة السيد شبر
في (1173) كما أشرنا إليها في (ج 5 - ص 105 - الهامش) وكانت نسخة
" حرمة التمتع بالفاطميات " في خزانة السيد الآقا ريحان الله البروجرودي بطهران،
والآن لم أذكر مؤلفها ولعله غير السيد شبر الحويزي.
وستأتي في حرف الراء، رسالات في حرمة الخمر، وحرمة ذبايح أهل الكتاب،
وحرمة شرب التتن وحرمة الشطرنج وحرمة الغيبة، وحرمة محارم الموطوئة، وحرمة.
مس المصحف على المحدث، وحرمة النظر إلى الأجنبية، وغير ذلك من المحرمات
التي كتبت فيها رسائل مستقلة لأهمية تلك المحرمات الآلهية.
(1457: حرمة المساجد) للحافظ أبى نعيم أحمد بن عبد الله الأصفهاني المتوفى (302)
أو 330) مؤلف " الحلية " وكتاب " منقبة المطهرين " وما نزل من القرآن في
أمير المؤمنين (ع) ترجمة صاحب " الرياض " وحكى عن بعض العلماء عده من الامامية
وذكر الكتاب له في " كشف الظنون ج 1 ص 431 " والظاهر أن مراده لزوم
احترام المساجد لأنها من حرمات الله تعالى.
(1458: كتاب الحروب) لفارس بن حاتم بن ماهويه القزويني نزيل العسكر، ذكره
النجاشي، ويأتي كتاب " الغارات "، كتاب " الفتوح " كتاب " المغازي " في محالها،
وكلها في تواريخ الحروب ووقايعها.
(2459: حروب أمير المؤمنين) (ع) لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى
(332) يرويه عنه ابن قولويه الذي توفى (368) كما ذكره النجاشي.
(2360 حروب أمير المؤمنين) (ع) لعمارة بن زيد أبى زيد الخيواني الهمداني، حكى
النجاشي نسبته إليه مع كتب أخر، ومر كتاب " الجمل " متعددا، ويأتي كتاب " الحرورا "
وكتاب " الخوارج " وكتاب " الصفين " وكتاب " النهروان " وكتاب " الصفينيات " والكوفيات "
وكتاب " الموضح " و " الغزوات " و " نزهة المحبين " و " حمله ء حيدري " و " غزوات
أمير المؤمنين " وكلها في حروبه (ع) نثرا ونظما بالعربية والفارسية والأردوية.
396

(2461: حروب الأوس والخزرج) لأبي عبد الله محمد بن خالد البرقي، صحب
الإمام الكاظم والرضا والجواد (ع) ذكره النجاشي
(2462: حروب الأوس والخزرج) لأبي عبد الله محمد بن عمر الواقدي مؤلف الآداب
المذكور في (ج 1 - ص 10) ذكره ابن النديم في (ص 144) بعنوان " حرب
الأوس والخزرج "
(2463: حروب الأوس والخزرج) لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي
النسابة المتوفى (205 - 206) ذكره النجاشي.
(2464: كتاب الحرورا) لإبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى (283) عد الشيخ في
الفهرست من تصانيفه كتاب " النهروان " إلى أن قال: وزاد أحمد بن عبدون كتبا
وعد منها كتاب " الحرورا " مع أن الظاهر اتحادهما، لان وقعة حرورا هي وقعة
الخوارج في نهروان، لذلك يعبر عن الخوارج بالحرورية.
(2465: كتاب الحروف) لأبي الحسن على بن مهزيار الأهوازي وكيل الإمام الرضا
والجواد والهادي (ع) ذكره النجاشي وعبر عنه في الفهرست ب‍ " حروف القرآن ".
(2466: كتاب الحروف) للمعلم الثاني أبى نصر الفارابي محمد بن أحمد بن طرخان المتوفى
(339) ذكره القفطي بعنوان تعليق كتاب الحروف
(2467: الحروف المعجم) في النحو. للشيخ تقى الدين الحسن بن علي بن داود الحلي
المولود (647) ذكره في كتاب رجاله.
(2468: الحرية والجبرية) في مسالة الجبر والاختيار. للسيد محمد على هبة الدين
الشهرستاني المعاصر، ذكره في فهرس تصانيفه.
(2469: رسالة الحزن ومنشأته وعلاجه) للشيخ أبى على بن سينا المتوفى (428)
يوجد ضمن مجموعة بياضية كتابتها في (1056) رأيتها بمشهد الرضا (ع) في كتب
الميرزا محمود بن الميرزا محمد تقي بن الآقا محمد بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي
المتوفى بالمشهد الرضوي في يوم الأحد (25 شوال 1365).
(2470: حزن اختر) مثنوي للسلطان محمد واجد على شاه بن السلطان محمد أمجد
على شاه الهندي. هو آخر ملوك الشيعة المستقلين بالمملكة الهندية، قبل استعباد الانگليز
397

لهم ذكر فيه ما جرى عليه من المصائب من قبل الملوك في عصره، وهو مطبوع.
كان جلوسه للملك بعد وفاة والده أمجد على شاه في (26 صفر 1283) وله " الموازنة
بين العقل والنفس " يأتي في الميم.
(2471: حزن الشيعة) منظوم فارسي في قضية قتل جمع من الإيرانيين في كربلا
في (1318) للشيخ نظر على الواعظ الكرماني المتوفى بالحائر في (1348).
(2472: خزن المتقين) فارسي في المصائب للميرزا محمد ملك الكتاب الشيرازي المعاصر
طبع في بمبئي، وله " سرور المؤمنين " يأتي.
(2473: حزن المؤمنين) في مراثي آل ختم المرسلين ومصائب آل طه وياسين،
فارسي للشيخ محمد على بن موسى بن جعفر بن محمود بن الشيخ غلام على النجفي الكاظمي
الأسدي طبع في بمبئي على هامش مقتل أبى مخنف، وطبع أيضا مستقلا في (1291)
وثالثا في (1324) ألفه باسم السلطان أمجد على شاه المذكور آنفا مرتبا على ثمانية
فصول وخاتمة، في كل منها مجالس ولكل مجلس خطبة وقصيدة بالفارسية والعربية
ومجموع تلك المجالس ستة وثمانون مجلسا فرغ منه في (1255) كما يظهر من قوله
في تأريخه [مؤمنين را علت اندوه حزن المؤمنين].
نجز طبع الجزء السادس من الكتاب في خامس عشر شوال سنة ست وستين وثلاثماية
بعد الألف، وكنا قد شرعنا بعد المراجعة من سفرة الحجاز في رجب 1365
وسبب التأخير هو مسافرتي إلى بلاد إيران للمرة الثالثة بعد مهاجرتي إلى العراق
حيث دامت المسافرة خمسة أشهر من شعبان إلى ذي الحجة 1365.
وسنشرع قريبا انشاء الله في طبع الجز السابع مما أوله الحاء ثم السين المهملتين.
398

(شكر ورجاء)
إلى الذين آزرونا في ملاحظاتهم القيمة حول كتابنا هذا من رجال العلم والأدب، إلى الذين نبهونا
على غفلاتنا وأخطائنا من أساتذة الفن سواء كان ذلك في نشرياتهم في المجلات والجرائد أو في
كتاباتهم لنا في رسائل، إلى أولئك الأفاضل أقدم جزيل شكري وامتناني، واقدر لهم جهودهم
الجبارة، وعملهم الصادق، ومساعدتهم الثمينة، وأخص منهم أولئك الذين ثابروا على عملهم
وبذلوا جهدهم أكثر من غيرهم، وهم الأساتذة الاعلام، والمضطلعون الخبراء الذين سهروا على خدمة
العلم والأدب، كالسيد على تقى النقوي اللكهنوي من الهند، والشيخ محمد على المعلم الحبيب آبادي
من أصفهان، والسيد شهاب الدين النجفي التبريزي من قم، والسيد محمد على ابن الميرزا محمد باقر
القاضي من تبريز، والدكتور مصطفى جواد البغدادي من العراق الذي نشر ملاحظاته الغالية أخيرا
في أعداد (مجلة البيان) النجفية، فأفادنا بما غفلنا عنه أو أخطأنا هو فيه، وسوف نتدارك في الاجزاء
القادمة من الكتاب ما نبهنا عليه أولئك الأساتذة الخبراء إن شاء الله محتفظين لهم معلوماتهم الغالية ناسبين
ذلك إليهم، فان الخطأ من لوازم الطبيعة البشرية والعصمة لله وحده.
وان من البديهي الذي لا ريب فيه ان هذا العمل الباهض والموضوع الواسع لا يقوم بالفرد وانما هو
عمل جماعات يبذلون الجهد الجهيد في انتاجه ليبرز هذا المؤلف النافع بفضل جهودهم بحلة قشيبة
كي يكون غرة في جبين الدهر وفخرا لكل عالم وأديب ممن يهمه هذا الفن ويروقه هذا التأليف.
اما من لم يقدر لهذا الفن قدره ويعده حبرا على ورق وسطورا على قرطاس فانا في غنى عنه وليس
نصيبه منا الا السكوت فان لكل امرئ حر رأيه أصاب أو أخطأ.
كما انا نؤكد الرجاء من هؤلاء الأساتذة ان يستمروا في مؤازرتهم لنا وان لا يضنوا علينا بمعلوماتهم
القيمة سواء كان ذلك في نشرياتهم في الصحف والمجلات أو في رسائلهم الخاصة المرسلة إلينا رأسا
كما وانا نشكر أولئك الذين ساعدونا بارسال فهارس مكتباتهم إلينا من الأفاضل الكرام كالسيد
محمد مهدي راجه الفيض آبادي، والتاجر الشهير الحاج محمد آقا النخجواني التبريزي، والآقا
محمد جعفر سلطان القرائي التبريزي وغير هؤلاء، راجين منهم ومن غيرهم ان يوعزوا إلى من
يهمهم الامر من رواد العلم وأصحاب المكتبات بارسال فهارس مكتباتهم إلينا مع ذكر عناوينهم لنا
لنراسلهم ونستفيد منهم ومن مكتباتهم فانا لا ننسب ذكر الكتاب الذي نجده في فهارس مكتباتهم الا إليها
محتفظين لهم خدماتهم وجهودهم شاكرين لاعمالهم البارة.
هذا وبالختام نرجو لجميع أولئك المؤازرين الأفاضل التوفيق والتسديد
(المؤلف)
399

فهرس بعض المكتبات التي ينقل عنها المؤلف
قد اقتصر والدي المؤلف دام علاه في هذا الجزء من الذريعة عند ذكره محل
النسخ المخطوطة، بالإشارة إلى المكتبة رمزا، وذلك تنحيا عن التكرار والتطويل
فرأيت من الواجب ان أجعل في آخر هذا الجزء فهرسا مختصرا يبين هذه الرموز.
" المصحح. ع. منزوى "
مكتبة (بيت الطريحي) هي كتب متفرقة من بقية مكتبة يقال انها كانت للشيخ فخر الدين الطريحي صاحب
" مجمع البحرين " المتوفى (1085) تفرقت في ورثته، وقد جمع بعضها عند الشيخ نعمة الطريحي
بالنجف ثم توزعت من بعده في ورثته فأتلفت أكثرها وتوجد بعضها في بيوتهم حتى اليوم.
مكتبة (التسترية) هي مكتبة موقوفة عامة في النجف. أسسها الحاج على محمد النجف آبادي الأصفهاني
المتوفى (1332) ووقف داره لمحل المكتبة ومصارفها، وأوصى بها إلى نظر على ابن محمد رضا
الشوشتري الذي بنا الحسينية الشوشترية في (1319) في محلة العمارة من النجف فنقل الوصي
الكتب إلى غرفة خصت للمكتبة في الحسينية، ثم زيد على المكتبة بعد ذلك كتب السيد محمد رضا
الاسترآبادي الحلي المتوفى (1346) وكتب الشيخ جواد الزنجاني المتوفى بالكاظمية في (حدود
1350) وكتب الشيخ محمد تقي الهروي المتوفى بالكاظمية في (1299) وكتب المولى حسين
القومشهي المتوفى بالنجف في (1336) وكتب السيد محمد المعروف ب‍ " (پيغمبر) الخامنه ئى المتوفى
بالنجف (1352) وكتب الشيخ غلام حسين بن محمد حسين النجف آبادي المتوفى (1345) وكان
هو أول مدير لهذه المكتبة وأخيرا أهدى إليها السيد محمد رضا التستري المعاصر (400 مجلد)
من كتبه. وتشتمل المكتبة اليوم على حدود (4000 مجلد) خمسها مخطوطات.
مكتبة (التقوى) مكتبة شخصية للحاج السيد نصر الله التقوى من بيت سادات أخوى الشهيرة
ورئيس ديوان التمييز سابقا في طهران وهي مكتبة نفيسة جلها مخطوطات.
مكتبة (حسينية كاشف الغطاء) مكتبة عظيمة أسسها أولا الشيخ على بن محمد رضا آل كاشف
الغطاء المتوفى (1350) في النجف، ثم زاد عليها ورتبها ولده الشيخ الحجة محمد الحسين المعاصر،
ونقلها إلى محل خاص لاستفادة العموم منها، بناها لها في المدرسة المعروفة بمدرسة المعتمد في محلة
العمارة بالنجف، وكان قد بنا المدرسة الشيخ مهدي ابن الشيخ على كاشف الغطاء من أموال
معتمد الدولة عباس قلى خان المتوفى (1269) وزير محمد شاه القاجاري.
مكتبة (الحسينية بالكاظمية) أسس سيدنا السيد محمد الحيدري في (1297) المدرسة المعروفة
بالحسينية الحيدرية في الكاظمية وجعل لها مكتبة صغيرة كانت متروكة إلى سنة (1353) حيث قام
لفيف من رجال البيت الحيدري باحياء المكتبة ثانيا فأهدوا إليها كتبا وجعلوا لها فهرسا وبرنامجا وبنوا لها
محلا خاصا في الحسينية، وسموها مكتبة الإمام الصادق وفيها اليوم زهاء (1500 مجلد).
400

مكتبة (حفيد اليزدي) هي كتب كانت للسيد محمد بن السيد محمد كاظم اليزدي في النجف
انتقلت بعد وفاته إلى أولاده ومنهم السيد محمد باقر اليزدي، فباع بعضها خارج العراق.
مكتبة (الخوانساري) مكتبة شخصية للشيخ محمد على بن محمد حسن الخوانساري المولود في
(1254) والمتوفى (1332) كان قد جمع أكثر من ألفي مجلد في مسجد عبد الرحيم بالنجف،
وفيها نسخ قيمة ولها فهرس جامع، وقد انتقلت بعد وفاته إلى ولده المولى محمد نزيل أراك فتركها
محبوسة في النجف إلى اليوم.
المكتبة (الرضوية) هي أهم مكتبة في إيران وأقدمها لأنها وحدها هي الباقية من مكتبات إيران
الشهيرة في الاعصار القديمة الاسلامية، ففيها نسخ وقفت للمكتبة بتاريخ (421) وقلبها وفى أول
القرن العاشر كانت مكتبة عظيمة أتلفت أكثرها على اثر الغارات على مشهد خراسان وأهم الواقفين
للكتب على ما ذكر في أول الجزء الرابع من الفهرس الرضوي هم 1) خواجة شير أحمد
من أواخر القرن العاشر 2) الشاه عباس الكبيرى الصفوي المتوفى (1038). 3) السيد محمد زمان
الأعرجي السمناني من أوائل القرن الحادي عشر، 4) الشيخ البهائي المتوفى (1031).
5) حكيم الملك جبرئيل من أطباء حيدر آباد دكن في أوائل القرن الحادي عشر 6) ابن خاتون
الشيخ أسد الله بن محمد في أواسط القرن المذكور. 7) نادر شاه المتوفى (1160). 8) زين العابدين
الخادم الشريف في أواسط القرن الثاني عشر. 9) السيدة تاج ماه بيگم بيت ميرزا عيسى قائم
مقام المتوفاة (1282). 10) عضد الملك محمد حسن القزويني، الذي كان نائب التولية عن الشاه
في (1272 1285) 11) السيد محمد الجزائري من أحفاد السيد نعمة الله الجزائري توفى
(1309). 12) السيدة أشرف السلطنة المتوفاة (1332) وهي بنت إمامقلي ميرزا وزوجة اعتماد
السلطنة. 14) مرتضى قلى خان بن محمد حسن خان النائني المتوفى (1354) الذي صار نائبا للتولية
من (1329). 14) الحاج محمد مهدي عماد المحققين الفهرسي الطهراني المتوفى (1355).
15) بنت ميرزا رضاخان بن محمد حسن النائني المذكور، فإنها وقفت مكتبة والدها المتوفى (1350) بتشويق
من عمها مرتضى قلى خان المذكور في (1351). 16) ميرزا محمد على بن السيد محمد الرضوي
المتوفى (1357) وقد صار نائبا للتولية في (1341) 17) وزارة المعارف الإيرانية في أيام
وزارة على أصغر حكمت أستاد جامعة طهران. وقد كتبت لهذه المكتبة فهرسا انتشر منها
إلى الآن أربعة اجزاء.
مكتبة (السبزواري) كانت مكتبة شخصية للسيد محمد على بن محمد تقي السبزواري المتوفى بالكاظمية
(28 صفر 1338) كان عالما رياضيا طبيبا اشتغل أخيرا في الكاظمية ببيع الكتب وكان
يقتني نفسائها لنفسه، وبعد وفاته بيعت كتبه الا قليلا بقى عند ولده الفاضل السيد هاشم السبزواري هناك
مكتبة (سپهسالار) أسس الميرزا حسينخان سپهسالار في (1299) في طهران مدرسة أراد أن
يجعلها جامعة كجامعات أروپا لتدريس المعقول والمنقول من العلوم وجعل لها مكتبة تشتمل إذ ذاك
على (3600) مجلد وزيدت عليها بعد ذلك كثيرا، منها كتب الحاج آقا أحمد الكرمانشاهي مدير
المكتبة اليوم ومنها كتب مدرسة الصدر وكتب مدرسة (قنبر على خان) وكتب مدرسة (مشير السلطنة)
وغيرها وتشتمل المكتبة اليوم على أكثر من عشرة آلاف مجلد، أكثرها مخطوطات وقد كتب الآغا ضياء الدين
ابن يوسف الشيرازي لها فهرسا طبع منها مجلدان.
مكتبة (سلطان العلماء) مكتبة شخصية موقوفة في طهران في بيت سلطان العلماء الشهيرة هناك
أسسها الحاج محمد الكرمانشاهاني الآشوري الذي كان مرجعا للعوام في عصر فتح على شاه،
وزاد عليها بعده أولاده شيئا فشيئا والآن هي في تولية الشيخ أحمد بن الشيخ جعفر سلطان العلماء بن
401

محمد بن جعفر بن الحاج محمد الآشوري المذكور لكنها لم تبق منها الا حدود 500 مجلد لان
أخ الشيخ احمد المتولي اليوم، وهو الشيخ رضا آقا زاده كان قد باع أكثر كتب المكتبة للحاج محتشم
السلطنة ولإمام الجمعة الخوئي ولمؤتمن الملك پيرنيا في طهران
مكتبة (سلطان المتكلمين) أو (سلطان المحققين) كانت مكتبة شخصية للخطيب البارع الذي
يدين الشعب الإيراني في انقلابه الدستوري لطلاقة لسانه وهو الشيخ محمد الواعظ الكجوري أول من اعتقل
في (18 ج 1 1324) لمطالبته الحكومة سن القوانين، ولاعتقاله ثار الطلاب في طهران فقتل
منهم رجل يدعى بالسيد عبد الحميد ونفت الحكومة بعض الرجال ومنهم الشيخ محمد هذا إلى قم،
وهناك لقبه السيد عبد الله البهبهاني، أحد الزعماء المنفيين، بسلطان المحققين وخلاق المعاني بعد أن
كان يلقب بسلطان المتكلمين سابقا وكانت تشتمل مكتبته على نسخ نفيسة حافظ عليها إلى أن توفى في
(14 شعبان 1353) فباع ولده الشيخ محمد على (ملك خلاقي) أكثر المكتبة وكان يدعى
(خلاق المعاني) لقب أبيه تارة و (ملك الواعظين) تارة أخرى وتوفى في (27 صفر 1365) ولم
تبق من المكتبة الا شيئا يسيرا لا يعتد به عند حفيد المؤسس آقا محمد بن محمد على المذكور في طهران.
مكتبة (السماوي) مكتبة شخصية للشيخ محمد بن طاهر السماوي المولود في (1292) في النجف
وهي تشتمل على ألفي مجلد مطبوع وألف من المخطوطات كثير منها بخط يده، وفيها كتب نفيسة.
وهي تشتمل على ألفي مجلد مطبوع وألف من المخطوطات كثير منها بخط يده وفيها كتب نفيسة.
مكتبة (سيدنا الشيرازي) هي مكتبة السيد الميرزا محمد حسن الشيرازي المتوفى (1312) كانت
معه في سامراء بعد انتقاله من النجف إليها في (1291) وفيها مخطوطات لا بأس بها وبقيت هناك متروكة
بعد وفاته إلى (1344) حيث انتقلت القسم المملوك منها إلى ورثته في النجف والموقوفات منها وهي
التي وقفها الحاج محمد باقر الشيرازي وغيره انتقلت إلى مكتبة المدرسة الشيرازية) بسامراء.
مكتبة (الشريعة) هي مكتبة الشيخ المولى فتح الله الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني المولود
(1266) والمتوفى (1339) بالنجف كانت فيها كتب نفيسة بيعت أكثرها بعد وفاته.
مكتبة (شيخنا الشيرازي) هي مكتبة الشيخ الميرزا محمد تقي الشيرازي المتخلص بگلشن
المتوفى (1338) كانت في مركزه بسامراء وبعد وفاته انتقلت المملوكة منها إلى ورثته بكربلا
والموقوفة منها انتقلت إلى مكتبة (المدرسة الشيرازية).
مكتبة (الصدر) مكتبة شخصية للسيد أبى محمد الحسن صدر الدين الكاظمي الأصفهاني العاملي
المتوفى (1354) كانت في داره بالكاظمية وقد وقفه أخيرا. وبعد وفاته تركت المكتبة مسدودة
لا يستفاد منها نسئل الله التوفيق لورثة المرحوم في افتتاح المكتبة وجعلها في معرض استفادة العموم
فإنها مكتبة جليلة لها فهرس ذكر في (ج 1 ص 56) بعنوان " الإبانة عن كتب الخزانة ".
مكتبة (الطهراني بسامراء) هي المكتبة الشخصية لمولانا الميرزا محمد بن رجب على الطهراني
المولود (1281) وهي مكتبة عامرة بسامراء تربو على ألفي مجلد خمسها مخطوط.
مكتبة (الطهراني بكربلا) أسسها الشيخ عبد الحسين بن علي الطهراني الحائري تلميذ صاحب
الجواهر مؤسس المدرسة المعروفة باسمه في پاچنار طهران. جاء إلى العراق ثانيا في (1270)
فعمر المشاهد بكربلا وسامراء والكاظمية وبها توفى في (1286) ودفن بكربلا. كانت مكتبة
شخصية عظيمة فيها كثير من نفائس الكتب فوقفها ولداه الشيخ على والشيخ مهدي، ثم بعد ذلك
تفرقت وأرهن بقية هذه الموقوفة عند الشيخ حسين المازندراني، ولم يخرج من الرهانة، وهي الان
عند الشيخ احمد المازندراني ابن الشيخ حسين المذكور بكربلا.
مكتبة (العطار ببغداد) مكتبة وقفها مؤسسها السيد عيسى بن مصطفى العطار ببغداد في
402

أواخر القرن الثالث عشر كانت باقية إلى (1348 ه‍ 1929 م) وفى آخر أيامها كانت تشتمل على
ألفي مجلد جلها مخطوطات، وقد بيعت أكثرها في التأريخ وبقى قليل منها لا يعتد به في يد السيد
على بن كاظم بن السيد عيسى العطار المتولي لها اليوم.
مكتبة (العطار بالكاظمية) مكتبة شخصية كانت لعبد الكريم العطار بن عبد الوهاب بن الشيخ راضي،
توفى يوم السبت (25 ع 1 - 1351) كان قد جمع مخطوطات كثيرة قيمة في غرفة فوقانية في سوق الاسترآبادي
في الكاظمية، وبعد وفاته وقف بعضها للمكتبة التسترية في النجف وبعضها بيعت في تلك السنة.
المكتبة (الفاضلية) مكتبة موقوفة خاصة للمدرسة الفاضلية التي بناها فاضل خان علاء الملك
التوني في حدود (1060) وأتم بنائها اخوه المير عبد الله التوني في (1075) وكان قد وقف
المؤسس 366 مجلدا لتكون مكتبة لطلاب هذه المدرسة وذلك في (1064) وقد زيد عليها
بعده كتبا كثيرة. وقد نقل " مطلع الشمس " عن فرز، السياح الانگليزي أنه قوم هذه المكتبة
بسبعين الف تومانا ولكن في سنة (1348) عند استلام الروضة الرضوية هذه المؤسسة ومكتبها
عدوها فلم تكن أكثر من (600 مجلد) وفى (1349) طبع أول فهرس لهذه المكتبة في مجلد
واحد، وفي مقدمتها تأريخ مختصر لهذه المؤسسة اقتبسنا منها هذا. ولكن في سنة (1351)
أنشأت الحكومة فلكة (شارعا دائرا، مدار الصحن الرضوي) فوقع هذه المدرسة في الشارع
وتفرقت كتبها، فنقلت بعضها إلى مكتبة المعارف وبعضها انتقلت إلى المكتبة الرضوية، والبقية
موجودة في (مدرسة النواب) بمشهد خراسان.
مكتبة (فخر الدين) النصيري ابن مجد الدين الآتي ذكره، هو رجل متتبع للكتب في طهران وله
مكتبة جليلة، لكن يبيع منها تارة ويشترى ويزيد عليها أخرى، نرجو له التوفيق لجمع الكتب في
المكتبات العامة الداخلية وحفظها عن الخروج إلى أروپا.
مكتبة (كبة) للشيخ الفقيه محمد حسن بن محمد صالح كبة البغدادي المولود بالكاظمية (8
رمضان 1269) والمتوفى بالنجف (9 رمضان 1336) كان تاجرا يشتغل في العلم وفى
(1299) ترك التجارة وتلمذ على الشيرازيين في سامراء وصنف حدود الخمسين تصنيفا، وقد جمع
كتبا كثيرة رآها والدي المؤلف في (1330) بسامراء ثم بيعت كتبة بعد وفاته الا مصنفاته المخطوطة
بخطه فبقيت عند أصغر أولاده مهدي كبة بالكاظمية.
مكتبة (مجد الدين) النصيري وهو والد فخر الدين النصيري المذكور، وهو أيضا يتعاطى
الكتب ولكنه يحفظ لنفسه الكتب النفيسة حتى صار عنده مكتبة غنية فيها خطوط حدود الألف
من الشخصيات البارزة في التاريخ الاسلامي، وهو الآن في صدد ان ينشر صورة فتوغرافية لكل
واحد من هذه الخطوط مع ترجمة صاحبها نرجو منه الاسراع في عمله القيم هذا.
مكتبة (المجلس) مكتبة عامة أسسها مجلس النواب بطهران في (1302 ش) وأول مجموعة
من الكتب انتقلت إلى هذه المكتبة على ما ذكره مدير المكتبة في مجلد " آموزش وپرورش
العدد 1 السنة 22 " هي كتب الحكيم الميرزا أبى الحسن جلوه اشتريت من ورثته بتوسط السيد نصر الله
التقوى، ثم أهديت إليها كتب احتشام السلطنة، وهكذا زيدت عليها حتى انتقلت إليها في (1323 ش)
مكتبة عظيمة هي مكتبة المرحوم السيد محمد الطباطبائي بن السيد صادق السنگلجي المذكور في
(ج 6 ص 166) نقلها إليها ولد السيد محمد وهو السيد محمد صادق رئيس مجلس النواب سابقا وأول
بناء للمكتبة بنيت بتوسط شاهرخ (أرباب كيخسرو) في (1302 ش) وفي (1304 ش) تشكلت لجنة من
الدكتور محمد مصدق وتقى زاده، وسليمان ميرزا، وفيروز وكتبت منهاجا للمكتبة. ومكتبة المجلس تشتمل
اليوم على (31500 مجلد) (7000) منها افرنسية، و (6000) انجليزية، و (5500) عربية والبقية فارسية
403

مكتبة (المحيط) الشخصية لمحمد المحيط الطباطبائي مدير مجلة " المحيط " الطهرانية.
أسسها والده السيد إبراهيم (فناء) الزواره ئى في (1309) ووسعه هو من (1343) والآن تشتمل
على ما يقرب من الخمسة آلاف مجلد، حدود الأربعمائة منها مخطوط والبقية مطبوعات (1800)
فارسية (1700) عربية والبقية باللغات الإفرنجية.
مكتبة (المدرسة الشيرازية) بعد انتقال الهيئة العلمية من النجف إلى سامرا بانتقال السيد
الميرزا محمد حسن الشيرازي إليها في (1291) اتخذ هناك دارا يعرف بدار الشبر لسكونة الطلاب
بعنوان المدرسة وبعد قليل تبرع الحاج ميرزا عبد الحسين أمين التجار في بمبئي بتوسط ولده الحاج
ميرزا محمد، فاشترى خانا كبيرا وعمرها وجعلها مدرسة تحت زعامة سيدنا الشيرازي المذكور، وبعده قام
على أمرها شيخنا الميرزا محمد تقي الشيرازي وفي سنة (1344) قام مؤلف الذريعة والشيخ ميرزا
محمد الطهراني بتأسيس مكتبة للمدرسة فجمعا فيها كتبا متفرقة والموقوفات التي كانت في مكتبتي سيدنا
وشيخنا الشيرازيين، ثم أن مؤلف الذريعة كتب فهرسا لهذه المكتبة بعد أن اهدى إليها كتب ولده الفاضل
(أخ كاتب هذه السطور) المير محمد باقر الذي توفى عن نيف وعشرين سنة من العمر في (17
ج 1 1343) وقد أهدى إلى المكتبة كتبا كثيرة الميرزا هاشم الاپيكچي، والشيخ حسن على
الطهراني، والشيخ محمد حسين الشيرازي وغيرهم، وفى (1359) جاء إلى سامراء الشيخ
حسين الطهراني المولود (1295) وصاحب مجلتي " الغري " و " درة النجف " الفارسيتان
الصادرتان في النجف في حدود (1326) فبادر إلى تصحيف كتب المكتبة وتجليدها وتمم الفهرس
السابق ذكره، وتشتمل المكتبة اليوم على أكثر من ألف مجلد خمسها مخطوط.
مكتبة (المشكاة) هي مكتبة نفيسة شخصية جلها مخطوطات. للسيد محمد المشكاة البيرجندي أستاد
جامعة طهران المولود (1312) وقد كتب فهرسها كاتب هذه السطور في سنة (1363) وأرسلتها
إلى والدي المؤلف في النجف.
مكتبة (الملك) مكتبة شخصية للفاضل الأريب حسين آقا الملك ابن محمد كاظم ملك التجار
المولود حدود (1294) أخذ يجمع الكتب القيمة من حدود (1330) ومكتبته الآن تشتمل على
حدود (11000 مجلد) مطبوع و (13000 مجلد) مخطوط أكثرها نفائس، ومنها ما لا توجد
في غيرها، وقد أعطانا هذه الأرقام مدير المكتبة الشاب الأديب الشاعر أحمد السهيلي الخوانساري
نرجو لصاحب المكتبة التوفيق لجعلها في متناول الأيدي.
المكتبة (الملية) هي أكبر مكتبة في إيران اليوم، أسسها وزارة المعارف الإيرانية بطهران
في (شهريور) (1316 ش) فنقلت إليها كتب مكتبة " المعارف " وكانت (14000 مجلد)
مطبوع و (300 مجلد) مخطوط. ثم في (1317 ش) انتقلت إليها (13000 مجلد) مطبوع
و (2100 مجلد) مخطوط نفيس من المكتبة الملكية بطهران. وتصرف الحكومة في كل سنة
مقدارا كبيرا من المال لجمع الكتب في هذه المكتبة، وهي تشتمل اليوم على (44300 مجلد)
(3300) منها مخطوط و (41000) مجلد منها مطبوع (11905) افرنسية و (11700) فارسية
وعربية و (8311) آلمانية و (6069) روسية و (2659) انگليزية و (356) مختلفة، ورئيس المكتبة
هو الدكتور مهدي بياني الذي أدى خدمات غالية للمكتبة منذ تأسيسها إلى اليوم وهو الذي أعطانا
هذه الأرقام نرجو له النجاح في مشروعه القيم.
مكتبة (هبة الدين) مكتبة شخصية للسيد محمد على هبة الدين الشهرستاني المولود بسامراء
في (1301) كانت تربو عددها على (2500) مجلد (500) منها مخطوط. فاهدى (1200) مجلد
منها لمكتبة (الجوادين العامة) في (1360) والبقية موجودة في داره بالكاظمية.
404