الكتاب: بحار الأنوار
المؤلف: العلامة المجلسي
الجزء: ١٠٩
الوفاة: ١١١١
المجموعة: مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام
تحقيق: السيد هداية الله المسترحمي
الطبعة: الثانية المصححة
سنة الطبع: ١٤٠٣ - ١٩٨٣ م
المطبعة:
الناشر: مؤسسة الوفاء - بيروت - لبنان
ردمك:
ملاحظات: دار إحياء التراث العربي

بحار الأنوار
الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار
تأليف
العلم العلامة الحجة فخر الأمة المولى
الشيخ محمد باقر المجلسي
(قدس الله سره)
الجزء التاسع بعد المائة
مؤسسة الوفاء
بيروت - لبنان
تعريف الكتاب 1

كافة الحقوق محفوظة ومسجلة
الطبعة الثانية المصححة
1403 ه‍ - 1983 م
تعريف الكتاب 2

مقدمة الناشر
بسمه تعالى
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله ونجيه
محمد وآله الطاهرين.
وبعد: فقد من الله علينا لاحياء تراث العلم والدين ونشر
آثار علمائنا الأخيار حماة الدين والشريعة وحملة الحديث والفقه،
ومنها: الموسوعة الكبرى، دائرة معارف المذهب: بحار الأنوار،
الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار
فقد عزمنا باكمال طبعها - تلك الرائقة النفيسة - قبل سنين،
فقمنا بأعباء هذه العزمة القويمة، وشمرنا عن ساق الجد مستمدا
من الله عز وجل، حتى يسر الله لنا بمنه وكرمه حمل هذا العبء
الثقيل، فخرج أجزاء الكتاب متتابعا بصورة بديعة وصحة واتقان
يستحسنها كل ناظر ثقافي.
وليس في وسعنا أن نشكر مساعي الفضلاء المحققين الذين
وازرونا في إنجاز هذا المشروع المقدس، وتحملوا المشاق في سبيل
هذه الفكرة القيمة، وأتعبوا أنفسهم في إحقاق هذه الأمنية الصالحة.
ومنهم الفاضل المحقق الشريف السماحة الحجة السيد هداية الله
المسترحمي الجرقوئي الأصبهاني شكر الله سعيه حيث رتب هذا
مقدمة الناشر 3

الفهرس القويم لكتاب بحار الأنوار مرتبا على أجزاء هذه الطبعة
الحديثة، وهو فهرس عام شامل لتمام مواضيع الكتاب، ويقع هذا
الفهرس الشريف في ثلاثة أجزاء (الجزء: الثامن بعد المأة والتاسع
بعد المأة، والعاشر بعد المأة) ليترادف بذلك أجزاء طبعتنا هذه
الرائقة البديعة، ويشغل الفراغ الذي كان حصل بين الجزء: 53 - آخر
المجلد الثالث عشر في تاريخ الإمام الثاني عشر المهدي المنتظر -
عجل الله تعالى فرجه الشريف - والجزء: 57 - أول المجلد الرابع
عشر، كتاب السماء والعالم - نرجو من الله العزيز الحكيم أن يوفقنا
بمنه وكرمه، إنه خير معين.
مدير المكتبة الاسلامية بطهران
الحاج السيد إسماعيل الكتابچي واخوانه
مقدمة الناشر 4

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي ليس لقضائه دافع، ولا لعطائه مانع، وهو الجواد
الواسع، ولا تضيع عنده الودايع، وللكربات دافع وللدرجات رافع.
والصلاة والسلام على جدنا وسيدنا سيد المرسلين، وخاتم النبيين،
محمد المصطفى صلى الله عليه وآله، صاحب الآيات والبينات، المكمل بشريعته سائر
الكمالات، وبعث بخير الأديان، واعزز به الايمان، ورحم به العباد، و
دفع به الشقاء، وكشف به الغماء، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين.
وعلى ابن عمه أمير المؤمنين، علي بن أبي طالب، أبي الأئمة،
والمخصوص بالاخوة.
وعلى خير الأخيار، وأم الأنوار، البتول العذراء، فاطمة الزهراء.
وعلى آله الذين هم: كانوا محال معرفة الله، ومساكن بركته،
والدعاة إليه، والأدلاء على مرضاته، القوامون بأمره، والعاملون
بإرادته، والذين هم كانوا عادتهم الاحسان وسجيتهم الكرم.
سيما على الإمام المنتظر، والحجة الثاني عشر، الغائب عن الابصار
والحاضر في الأمصار عليه السلام. اللهم عجل فرجهم، وسهل مخرجهم، و
اسلك بنا منهجهم، وأمتنا على ولايتهم، واحشرنا في زمرتهم، واسقنا
بكأسهم ولا تفرق بيننا وبينهم، ولا تحرمنا شفاعتهم، والعن أعدائهم،
مقدمة المؤلف 5

وبعد: يقول خويدم علوم أئمة الطاهرين عليهم السلام الحاج السيد
هداية الله المسترحمي الحسيني بن العلم الحجة الحاج السيد رضا بن العلم
الحجة الحاج السيد حسين الشهير بحاج آقا بزرگ بن السيد محمد الشهير
بسيد آقا جان بن السيد أبي طالب بن السيد سليمان بن المير أبي طالب بن
المير فتوح (المدفون بجوار أبيه في بقعة سلطان، بندر آباد - يزد) بن
المير فتاح (المدفون في بقعة سلطان - بندر آباد - يزد) الحسن آبادي
الجرقوئي الأصبهاني، انه غير خفي على اولي البصائر النافذة والانظار
الثاقبة أن كتاب بحار الأنوار، الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار عليهم السلام
دائرة معارف، تحوي من الفنون والعلوم، الفياضة بطرائف، ونوادر
الفرائد الغوالي، بحيث: لا يستغني عنها كل ذي فن، يصمد إلى تقصى
الأطراف في فنه، وجمع الطرف اللازمة له.
فمثل هذا الكتاب لا يهدى إلى جميع موضوعاته إلا بفهرس عام
يرشد المراجعين، ويسهل التناول، فمن هنا: ألفنا وجمعنا فهرسا حاويا
ودليلا رشيقا للكتاب، وكما أشرنا في المجلد الثامن بعد المأة، والعاشر
بعد المأة، مع كونه فهرسا جامعا بديعا، كتاب مستقل في ثلاثة أجزاء.
وأبرء الله تبارك وتعالى باتمام هذا الجزء ذمتي وعهدتي عن هذا الخطب
الفادح مع كثرة أشغالي، وخفف كاهلي عن أعباء هذا الحمل الذي بهظني
وملك أعنة نفسي ثلاث سنين، فادني وقطع مطاي.
فلله الحمد على يسر لي أهبته، وأتاح لي الفرصة حتى حبئت
على آخره.
ولا يسعنا أن نجري قلمنا بكليمات حتى تبلغ بحد الشكر
والتقدير إلى بعض المراجع الديني مد ظلهم، والعلماء، والوعاظ،
مقدمة المؤلف 6

والأساتيذ والطلاب حفظهم الله الذين أثنوا علينا كلمات الثناء وكتبوا
رسالات وجمل التقريظ حول كتابنا (هداية الأخيار إلى فهرس بحار الأنوار
) من شتى النواحي وأقاصي البلاد وأدانيها، ولا نذكر أسمائهم
الشريفة لمصلحة، ولا نشير إلى رسالاتهم خوفا للإطالة.
ووقعت أخطاء واغيلاط مطبعية بسيطة غير مهمة في كل واحد من
ثلاث مجلدات، نأمل أن يفطن إليها القارئ الكريم وينبهنا ويصححها
ويصلحها ما فيه من القصور والتقصير، ومظان المؤاخذة والتعيير، فان
قلة بضاعتي لائحة، وإضاعة وقتي في الشواغل الدنيوية واضحة.
والمرجو من كل من ينظر إلى كتابنا الدعاء في المظان فاني
محتاج إليه في حياتي وبعد الممات، حشرني الله وإياهم في زمرة الموالين
لآل الرسول، والتابعين لهم في الفروع والأصول، ونسئله العفو عن
الزلل والخطل في القول والعمل، والصفح عن الخطاء والتقصير، انه هو
الغفور الرحيم.
طهران - 2 رجب الأصب 1394 من الهجرة القمرية
الحاج السيد هداية الله المسترحمي
مقدمة المؤلف 7

بسم الله الرحمن الرحيم
فهرس الجزء الخامس والثلاثين
خطبة الكتاب، وانه المجلد التاسع
في فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) وتواريخ أحواله (1)
الباب الأول
تاريخ ولادته وحليته وشمائله صلوات الله عليه (2)
في يوم ولادته وشهر ولادته ووفاته عليه السلام (5)
فيما رواه جابر في ولادته عليه السلام وقصة المثرم الراهب (10)
في أنه عليه السلام قرء سورة (قد أفلح المؤمنون) يوم ولادته (37)
الباب الثاني
أسمائه عليه السلام وعللها (45)
الخطبة التي خطبها عليه السلام بالكوفة بعد منصرفه من النهروان وذكر فيها ما أنعم
الله عليه، وأسمائه في الإنجيل والتوراة والزبور، وعند الهند والروم والفرس
والترك والزنج والكهنة والحبشة والعرب وأمه وظئره وأبيه (45)
1

العلة التي من أجلها كني علي عليه السلام بأبي تراب، وفيها بيان (50)
الآيات التي كانت فيها اسم علي عليه السلام وولايته (57)
أسمائه عليه السلام في الكتب والأقوام (62)
في صفاته وأسمائه عليه السلام على حروف الهجاء (63)
الباب الثالث
نسبه وأحوال والديه عليه وعليهما السلام (68)
في أن نور أبي طالب يطفئ أنوار الخلائق في يوم القيامة (69)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان باكيا في موت فاطمة بنت أسد (70)
في أن أبا طالب رضي الله عنه ليس حجة على رسول الله صلى الله عليه وآله وفيه بيان وفي
الذيل ما يناسب وتحقيق (73)
في أن أبا طالب رضي الله عنه آمن بحساب الجمل، وفيه بحث وتحقيق وبيان،
وما قيل في حل الخبر (77)
فيما قالته قريش لأبي طالب رضي الله عنه في رسول الله صلى الله عليه وآله، وما أنشده أبو طالب
فيه صلى الله عليه وآله، وقصة دار الندوة (87)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لجابر في ميلاد علي عليه السلام وقصة المثرم وأبي طالب (99)
في ايمان أبي طالب رضي الله عنه ومن شك في ايمانه كان مصيره إلى النار (111)
في أن أبا طالب رضي الله عنه لا يغيب عن النبي صلى الله عليه وآله ويحرسه وما فعله
بقريش بعد فقده (223)
في أن أبا طالب وخديجة رضي الله عنهما ماتا قبل فرض الصلاة على الميت (127)
في إثبات إيمان أبي طالب رضي الله تعالى عنه وعنا (138)
فيما قاله علي عليه السلام من الأبيات في مرثية أبيه وخديجة رضي الله تعالى عنهما (142)
معنى قوله تعالى: (إنك لا تهدي من أحببت) (152)
2

فيما نقله ابن أبي الحديد في إسلام أبي طالب وإثباته من أشعاره (155)
فيما نقله السيد المرتضى عن شيخه المفيد قدس سرهما في إيمان
أبي طالب (رض) (173)
في سبب نزول قوله تعالى: (إنك لا تهدي من أحببت) (177)
في أحوال أمه عليه وعليها السلام ونسبها (179)
* (أبواب) *
الآيات النازلة في شأنه عليه السلام الدالة على فضله وامامته
الباب الرابع
في نزول آية: (إنما وليكم الله) في شأنه عليه السلام (183)
في سبب نزول قوله تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا) (183)
في أن عليا عليه السلام تصدق بخاتمه وهو راكع فنزل: (إنما وليكم الله) (185)
فيما رواه العامة في نزول: (إنما وليكم الله) في علي عليه السلام (199)
في بيان الاستدلال بالآية الكريمة على إمامته عليه السلام (203)
الباب الخامس
آية التطهير (206)
في أن قوله تعالى: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس) نزل في رسول -
الله صلى الله عليه وآله وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام (206)
فيما رواه العامة في نزول قوله تعالى: (إنما يريد الله ليذهب عنكم) (217)
بحث وتحقيق وبيان في أن الآية الكريمة مما تدل على عصمة أصحاب
الكساء عليهم السلام وتأييدات من أخبار الخاصة والعامة، ومعنى: أهل البيت،
3

والمراد منهم (225)
في بطلان القول بأن أزواج النبي صلى الله عليه وآله داخلة في الآية (233)
الباب السادس
نزول: هل أتى (237)
سبب نزول سورة هل أتى، وأبيات من علي وفاطمة عليهما السلام (237)
في أن عليا وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام تصدقوا في ليلة خمس وعشرين
من ذي الحجة وفي اليوم الخامس والعشرين نزلت سورة هل أتى (255)
الباب السابع
آية المباهلة (257)
في أن أكبر فضيلة كانت لعلي عليه السلام ويدل عليها القرآن: آية المباهلة (257)
فيما رواه العامة في المباهلة (261)
بحث وتحقيق حول آية المباهلة، وفي الذيل ما يناسب المقام (267)
الباب الثامن
قوله تعالى: (والنجم إذا هوى) ونزول الكوكب في
داره عليه السلام (272)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من سقط كوكب في داره فهو وصيي وخليفتي (272)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن من شأن الأنبياء ان يدلوا على وصي من
بعدهم يقوم بأمرهم (274)
في قول عمر بن الخطاب: أعطي علي خمس خصال لو كان لي واحدة (275)
فيما نسب عمر وأبو بكر وعثمان وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص و
4

عبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة بن الجراح إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالغواية
في علي عليه السلام (276)
في تكلم الشمس معه عليه السلام (278)
الباب التاسع
نزول سورة براءة وقراءة أمير المؤمنين عليه السلام على
أهل مكة، ورد أبى بكر، وأن عليا هو الاذان يوم الحج الأكبر (284)
العلة التي من أجلها كانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة (290)
في اجماع المفسرين ونقلة الاخبار من الخاصة والعامة بأن رسول الله صلى الله عليه وآله
ولى عليا بأداء سورة براءة، وعزل به أبا بكر (303)
الاستدلال على خلافة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعدم استحقاق أبي بكر لها و
علة بعثه وعزله (309)
الباب العاشر
قوله تعالى: (ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون) (313)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إن فيك مثلا من عيسى عليه السلام (317)
الباب الحادي عشر
قوله تعالى: (وتعيها اذن واعية) (326)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: (اذن واعية) هي اذن علي عليه السلام (326)
الباب الثاني عشر
انه عليه السلام السابق في القرآن وفيه نزلت: (ثلة من
الأولين وقليل من الآخرين) (332)
5

في أن: (والسابقون السابقون) علي عليه السلام وشيعته (332)
في أن قوله تعالى: (الذين هم من خشية ربهم مشفقون) نزلت في علي
وولده عليهم السلام (334)
الباب الثالث عشر
انه عليه السلام المؤمن والايمان والدين والاسلام والسنة
والسلام وخير البرية في القرآن، وأعداؤه الكفر
والفسوق والعصيان (336)
في أن الكفر والفسوق والعصيان، الأول والثاني والثالث (336)
في أن: (أفمن كان مؤمنا) علي عليه السلام (كمن كان فاسقا) وليد بن عقبة (337)
في أن. معنى قوله تعالى: (ادخلوا في السلم كافة) ولاية علي عليه السلام (342)
الباب الرابع عشر
قوله تعالى: (ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم
الرحمان ودا) (353)
في أن قوله تعالى: (سيجعل لهم الرحمان ودا) كان ولاية علي عليه السلام (353)
الباب الخامس عشر
قوله تعالى: (وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله
نسبا وصهرا) (360)
في أن الله تعالى خلق نطفة بيضاء، فنقلها من صلب إلى صلب، حتى نقلت
إلى صلب عبد المطلب، فجعل نصفين، فصار نصفها في عبد الله، ونصفها في
أبي طالب (362)
6

الباب السادس عشر
انه عليه السلام: السبيل، والصراط، والميزان، في القران (363)
معنى قوله تعالى: (ما كنت تدرى ما الكتاب ولا لايمان) (367)
الباب السابع عشر
قوله تعالى: (أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما) (375)
في أن قوله عز من قائل: (أمن هو قانت آناء الليل) نزلت في علي عليه السلام (375)
الباب الثامن عشر
آية النجوى وأنه لم يعمل بها غيره عليه السلام (376)
سبب نزول آية النجوى (376)
في أن المناجي للرسول صلى الله عليه وآله هو علي عليه السلام دون الناس أجمعين، وكان له عليه السلام
دينار فصرفه بعشرة دراهم في عشر كلمات سألهن رسول الله صلى الله عليه وآله (381)
بحث حول آية الكريمة (383)
الباب التاسع عشر
أنه صلوات الله عليه الشهيد والشاهد والمشهود (386)
في قوله عليه السلام: لو كسرت لي وسادة فقعدت عليها لقضيت بين أهل التوراة
بتوراتهم وأهل الإنجيل بإنجيلهم وأهل الزبور بزبورهم وأهل الفرقان
بفرقانهم (387)
في أنه عليه السلام شهيد للنبي صلى الله عليه وآله وعلى نفسه (389)
معنى قوله تعالى: (أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه) (391)
7

الباب العشرون
أنه نزل فيه صلوات الله عليه: الذكر، والنور، والهدى،
والتقى، في القرآن (394)
معنى قوله تعالى: (وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم لما سمعوا
الذكر) (394)
في أن قوله عز اسمه: (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) نزل في علي عليه السلام (395)
في أن القرآن حي لا يموت (403)
بحث شريف حول قوله عز وجل: (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) (406)
الباب الحادي والعشرون
أنه صلوات الله عليه: الصادق، والمصدق، والصديق،
في القرآن (407)
في أن: (والذي جاء بالصدق) هو علي عليه السلام (407)
في أن: (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين) استدلال على
إمامة علي عليه السلام وفي الذيل ما يناسب (408)
بحث حول قوله عز اسمه: (والذي جاء بالصدق) ورد على من قال أن
الآية نزلت في أبي بكر (416)
الباب الثاني والعشرون
انه صلوات الله عليه: الفضل، والرحمة، والنعمة (423)
(قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا) هو علي عليه السلام (423)
8

الباب الثالث والعشرون
أنه صلوات الله عليه هو: الامام المبين (427)
معنى قوله عز وجل: (وكل شئ أحصيناه في إمام مبين): وما قال أبو بكر
وعمر (427)
الباب الرابع والعشرون
أنه صلوات الله عليه: الذي عنده علم الكتاب (429)
في أن قوله تعالى: (ومن عنده علم الكتاب) هو علي عليه السلام (429)
إلى هنا
انتهى الجزء الخامس والثلاثون وهو الجزء الأول
من المجلد التاسع (436)
فهرس الجزء السادس والثلاثين
الباب الخامس والعشرون
أنه عليه السلام: النبأ العظيم، والآية الكبرى (1)
في أن: النبأ العظيم، كان عليا عليه السلام (1)
سبب نزول قوله عز اسمه: (عم يتسائلون عن النبأ العظيم) (2)
الباب السادس والعشرون
ان الوالدين: رسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما (4)
9

في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: حق علي على هذه الأمة كحق الوالد على الولد (5)
معنى قوله تعالى: (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم) (7)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: أنا وعلي أبوا هذه الأمة (11)
الباب السابع والعشرون
أنه صلوات الله عليه: حبل الله، والعروة الوثقى، وأنه
متمسك بها (15)
في أن: (واعتصموا بحبل الله جميعا) كان عليا عليه السلام (15)
في قول الصادق عليه السلام: نحن حبل الله (19)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ستكون بعدي فتنة مظلمة، الناجي منها من تمسك
بالعروة الوثقى، وهو علي عليه السلام (20)
الباب الثامن والعشرون
بعض ما نزل في جهاده عليه السلام (زائدا على ما سيأتي) (21)
معنى قوله عز وجل: (لينذر بأسا شديدا من لدنه) (21)
معنى قوله تعالى: (ولقد كنتم تمنون الموت) ونزلت في يوم أحد (26)
الباب التاسع والعشرون
أنه صلوات الله عليه صالح المؤمنين (27)
في أن: (وصالح المؤمنين) كان عليا عليه السلام (28)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله عرف عليا عليه السلام أصحابه مرتين، وبحث شريف علمي
كلامي حول كلمة صالح المؤمنين، وأنه كان علي عليه السلام بنقل الخاص والعام
بالطرق المتعددة (31)
10

الباب الثلاثون
قوله تعالى: (من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله
يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين... والله واسع عليم) (32)
في أن: (فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه) نزلت في علي عليه السلام (32)
إشارة إلى ما ذكره امام النواصب الرازي في تفسيره والرد عليه (33)
الباب الحادي والثلاثون
قوله عز وجل: (أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام (34)
في أن: (أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام) نزلت في علي عليه السلام و
العباس وشيبة بعد ما افتخروا على علي عليه السلام (34)
الباب الثاني والثلاثون
قوله تعالى: (ومن الناس من يشترى نفسه ابتغاء مرضاة الله) (40)
قوله عز وجل: (ومن الناس من يشرى...) نزلت في مبيت علي عليه السلام (40)
بحث وتحقيق حول آية الكريمة المباركة والرد على من قال نزلت في غير
علي عليه السلام (44)
أشعار أبي طالب رضي الله عنه في الموضوع، وأبيات من أمير المؤمنين عليه السلام بعد
تسليمه ومبيته (45)
بحث علمي وتحقيق كلامي في مبيته عليه السلام وحجج على أهل الخلاف على ما ذكره
الشيخ المفيد رحمه الله (47)
11

الباب الثالث والثلاثون
قوله تعالى: (قل هذه سبيلي ادعوا إلى الله على بصيرة
أنا ومن اتبعني) وقوله: (ومن اتبعك من المؤمنين)
وقوله تعالى: (هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين) (51)
فيما كتب على العرش، وبحث حول: (ومن اتبعك من المؤمنين) و
الاستدلال على إمامته عليه السلام (53)
الباب الرابع والثلاثون
أنه عليه السلام: كلمة الله، وأنه نزل فيه: (لقد رضى الله) (55)
في أن (لقد رضي الله) نزلت في ألف ومأتين، وعلي عليه السلام سيدهم (55)
الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه (56)
الباب الخامس والثلاثون
قوله تعالى: (وجعلنا لهم لسان صدق عليا) وقوله تعالى:
(واجعل لي لسان صدق في الآخرين) وقوله تعالى:
(وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق) (57)
في أن قوله عز اسمه: (وجعلنا لهم لسان صدق) وقوله: (واجعل لي لسان
صدق) كان أمير المؤمنين عليه السلام (57)
الباب السادس والثلاثون
ما نزل فيه عليه السلام للانفاق والايثار (59)
سبب نزول قوله عز وجل: (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) (59)
12

سبب نزول قوله عز وجل: (الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا
وعلانية) (62)
الباب السابع والثلاثون
أنه عليه السلام المؤذن بين الجنة والنار وصاحب الأعراف
وسائر ما يدل على رفعة درجاته عليه السلام في الآخرة (63)
كونه عليه السلام أول أهل الجنة دخولا إليها (64)
فيما روي عن ابن مسعود في علي عليه السلام (73)
الباب الثامن والثلاثون
قوله تعالى: (وقفوهم انهم مسؤولون) (76)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: (وقفوهم إنهم مسؤولون) عن ولاية علي عليه السلام (77)
الباب التاسع والثلاثون
جامع في سائر الآيات النازلة في شأنه صلوات الله عليه (79)
في قراءة قوله عز اسمه: (فإذا فرغت فانصب) (135)
تفسير قوله تعالى: (وإن من شيعته لإبراهيم) وما رأى إبراهيم عليه السلام من
الأنوار في جنب العرش، وما ناجى الله تعالى في شيعة علي عليه السلام (151)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لبعض أصحابه: سلموا على علي بإمرة المؤمنين (157)
قصة ناقتين سمينتين وقول النبي صلى الله عليه وآله هل فيكم أحد يصلي ركعتين ولم
يهتم فيها بشئ من أمور الدنيا، ولا يحدث قلبه بفكر الدنيا، فصلى
علي عليه السلام (161)
فيما جرى ليلة الاسراء بين الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وآله (162)
13

أبواب
النصوص على أمير المؤمنين والنصوص على الأئمة الاثني عشر (ع)
الباب الأربعون
نصوص الله عليهم من خبر اللوح والخواتيم، وما نص به
عليهم في الكتب السالفة وغيرها (192)
في كتاب أنزله الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وآله قبل أن يأتيه الموت (192)
قصة يهودي سئل عن علي وقال: إني سائلك عن ثلاث وثلاث وواحدة (220)
الباب الحادي والأربعون
نصوص الرسول صلى الله عليه وآله عليهم عليهم السلام (226)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام والأئمة عليهم السلام (226)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن عليا أمير المؤمنين (228)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: يكون بعدي اثنا عشر أميرا (234)
فيما أوحى الله تعالى في ليلة الاسرى إلى رسوله صلى الله عليه وآله في الأئمة عليهم السلام (245)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: لا يحبك إلا من طابت ولادته ولا يبغضك
إلا من خبثت ولادته، وكذلك الأئمة عليهم السلام (246)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في عدد الأئمة عليهم السلام (252)
قصة رجل يهودي يقال له: نعثل وما سئل عن النبي صلى الله عليه وآله في التوحيد و
الأوصياء من بعده صلى الله عليه وآله، وأبياته (283)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الحسين وزيارته وتربته عليه السلام (286)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في فاطمة عليها السلام (288)
14

في الأنبياء وأوصيائهم عليهم السلام، وأسمائهم (334)
قصة رجل أعرابي دخل على رسول الله صلى الله عليه وآله ومعه ضب (342)
الخطبة اللؤلؤة التي خطبها علي عليه السلام في الكوفة في الملاحم والفتن، والفتنة
الأموية، والمملكة الكسروية، ومدينة الزوراء، والملوك، والأئمة
الكفر، والأئمة الحق (354)
قصة جابر وهو حامل سلام من النبي صلى الله عليه وآله إلى الباقر عليه السلام (360)
فيما روي من العامة في نصوص الرسول صلى الله عليه وآله على الأئمة عليهم السلام (364)
فيما روى العامة في مولانا المهدي القائم عجل الله تعالى فرجه الشريف (368)
الباب الثاني والأربعون
نص أمير المؤمنين صلوات الله عليهم، عليهم السلام (373)
فيما سأله يهودي وهو من الأحبار عن علي عليه السلام عن أول شجرة نبتت على
وجه الأرض وأول عين نبعت وأول حجر وضع على وجه الأرض، وعدد
الأئمة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ووصيه، وفيه بيان وتحقيق (375)
بحث وتحقيق في قول علي عليه السلام إن لهذه الأمة اثني عشر إمام هدى من ذرية
نبيها وهم مني (382)
الباب الثالث والأربعون
نصوص الحسنين عليهما السلام عليهم، عليهم السلام (383) الباب الرابع والأربعون
نص علي بن الحسين صلوات الله عليهما عليهم، عليهم السلام (356)
15

الباب الخامس والأربعون
نصوص الباقر صلوات الله عليه عليهم، عليهم السلام (390)
الباب السادس والأربعون
ما ورد من النصوص عن الصادق (ع) عليهم، عليهم السلام (396)
فيما قاله عليه السلام في التوحيد والرؤية (406)
الباب السابع والأربعون
نصوص موسى بن جعفر وسائر الأئمة صلوات عليهم أجمعين (410)
فيما عرضه عبد العظيم الحسنى على علي بن محمد عليهم السلام من عقائده (412)
الباب الثامن والأربعون
نص الخضر عليه السلام عليهم، عليهم السلام وبعض النوادر (414)
فيما سأله الخضر عليه السلام عن علي عليه السلام في الروح والذكر والنسيان، والمولود
يشبه أعمامه وأخواله وأباه وأمه (414)
في أن عليا عليه السلام كان رابع الخلفاء (417)
إلى هنا
انتهى الجزء السادس والثلاثون
وهو الجزء الثاني من المجلد التاسع
16

فهرس الجزء السابع والثلاثين
الباب التاسع والأربعون
في ذكر مذاهب الذين خالفوا الفرقة المحقة في القول
بالأئمة الاثني عشر صلوات الله عليهم (1)
في الكيسانية وعقائدهم وآرائهم، وقصة السيد الحميري وأشعاره في
الكيسانية وعند رجوعه إلى الحق، وما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في بطلان
مذهبهم (1)
بطلان مذهب من إعتقد بامامة إسماعيل بن الإمام الصادق عليه السلام (9)
بطلان مذهب الناووسية والفطحية والواقفية والبشيرية (11)
بطلان مذهب الجارودية والسليمانية والبترية (29)
بطلان مذهب الزيدية (34)
الباب الخمسون
مناقب أصحاب الكساء وفضلهم صلوات الله عليهم (35)
في أن أسمائهم عليهم السلام كان مشتقا من أسماء الله عز وجل (47)
في أن الله تعالى ما ألحق صبيانا برجال كاملي العقول ألا: عيسى، ويحيى،
والحسن والحسين عليهم السلام (50)
في أن لله تعالى خيارا من كل ما خلقه (52)
فيما رواه العامة (66)
فيما روته أم أيمن من فاطمة عليها السلام في الرحي التي تطحن البر (97)
17

الباب الحادي والخمسون
ما نزل لهم عليهم السلام من السماء (99)
* (أبواب) *
النصوص الدالة على الخصوص على امامة أمير المؤمنين عليه السلام
من طرق الخاصة والعامة وبعض الدلائل التي أقيمت عليها
الباب الثاني والخمسون
اخبار الغدير وما صدر في ذلك اليوم من النص الجلي
على إمامته عليه السلام وتفسير بعض
الآيات النازلة في تلك الواقعة (108)
ثواب من صام يوم ثمانية عشر من ذي الحجة، وما قاله النبي صلى الله عليه وآله فيه
في علي عليه السلام (108)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله بمنى في حجة الوداع (113)
قوله صلى الله عليه وآله في الصدقة على أهل بيته، ومن ادعى إلى غير أبيه، والولد
للفراش (123)
فيمن رواه حديث الغدير وصنف فيه كتابا (126)
ما جرت في يوم الغدير مفصلا (127)
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في الغدير (131)
قصة حارث بن النعمان الفهري (136)
18

قصة الغدير على ما نقل في تفسير المنسوب إلى الإمام العسكري
عليه السلام مفصلا (141)
في قول ابن الجوزي: اتفق علماء السير على أن قصة الغدير كانت بعد
رجوع رسول الله صلى الله عليه وآله من حجة الوداع في الثامن عشر من ذي الحجة،
وكان معه من الصحابة والاعراب مأة وعشرون ألفا، وأبيات من بعض (150)
فيمن روى قصة غدير خم (157)
فيما قاله عمر بن الخطاب لعلي عليه السلام في يوم الغدير (159)
في أن يوم الغدير كان أفضل الأعياد في الاسلام (169)
أسامي المؤلفين الذين ألفوا في حديث يوم الغدير، وأسماء من روي
عنهم حديثه (181)
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله
في يوم الغدير بتمامها (204)
معنى قول النبي صلى الله عليه وآله: من كنت مولاه فعلي مولاه، وما قاله الصدوق
رحمه الله في ذلك مفصلا لاتمام الحجة ووضوح المحجة (224)
بحث وتحقيق علمي وكلامي في الاستدلال بخبر الغدير (235)
معنى المولى من طرق الخاصة والعامة (237)
الباب الثالث والخمسون
أخبار المنزلة والاستدلال بها على إمامته صلوات الله عليه (254)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام: منزلته مني، وأشعار حسان (260)
فيما رواه العامة في حديث المنزلة (268)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي: إنك تسمع ما أسمع وترى ما أرى.. واطعام
النبي صلى الله عليه وآله في يوم الانذار (270)
19

بحث وتحقيق في حديث المنزلة من الصدوق رحمه الله بأن عليا عليه السلام كان
بمنزلته صلى الله عليه وآله في جميع أحواله إلا ما خصه الاستثناء، وجواب من قال:
إن هارون مات قبل موسى عليه السلام ولم يكن إماما بعده، وجواب من قال:
إن هذه المنزلة كانت في حياة النبي صلى الله عليه وآله، وقاله صلى الله عليه وآله حيث خرج إلى
تبوك، وفيه بيان من السيد المرتضى والعلامة المجلسي رضوان الله عليهما (273)
الباب الرابع والخمسون
ما أمر به النبي صلى الله عليه وآله من التسليم عليه بإمرة المؤمنين
وانه لا يسمى به غيره، وعلة التسمية به، وفيه جملة من مناقبه
وبعض النصوص على إمامته صلوات الله عليه (290)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن عليا يدور مع الحق حيث دار، والعلة التي
من أجلها سمى أمير المؤمنين بأمير المؤمنين (293)
في قول الباقر عليه السلام: لو علم الناس متى سمي أمير المؤمنين
ما أنكروا ولايته (306)
فيما قاله أبو بكر في خلافته: ما عندي عهد من رسول الله صلى الله عليه وآله (308)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لأصحابه: سلموا على علي بإمرة المؤمنين (311)
قصة معراج النبي صلى الله عليه وآله وما جرى فيه وما ناجى الله تعالى (313)
لم يسم أحد بأمير المؤمنين غير علي عليه السلام فرضي به إلا كان منكوحا (231)
الباب الخامس والخمسون
خبر الرايات (341)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لما نزل: (يوم تبيض وجوه وتسود وجوه) (346)
إلى هنا
انتهى الجزء السابع والثلاثون وهو الجزء الثالث من المجلد التاسع
20

فهرس الجزء الثامن والثلاثين
الباب السادس والخمسون
انه صلوات الله عليه الوصي وسيد الأوصياء وخير الخلق بعد
النبي صلى الله عليه وآله وأن من أبى ذلك أو شك فيه فهو كافر (1)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعمه عباس: تقبل وصيتي وتنجز عداتي (3)
فيما قالته عائشة في علي عليه السلام: ذاك خير البشر... (5)
مما روي من الشعر المقول في صدر الاسلام المتضمن كونه عليه السلام وصي
رسول الله صلى الله عليه وآله (20)
الباب السابع والخمسون
في أنه عليه السلام مع الحق والحق معه وانه يجب طاعته على الخلق
وأن ولايته ولاية الله عز وجل (26)
الباب الثامن والخمسون
ذكره في الكتب السماوية وما بشر السابقون به وبأولاده
المعصومين عليهم السلام (41)
فيما قاله بحيراء الراهب لأبي طالب عليه السلام (41)
فيما قاله الراهب النصراني في ديره لعلي عليه السلام بعد رجوعه عليه السلام من صفين،
وكان في يد الراهب كتاب (51)
قصة هام بن الهيم ين لاقيس بن إبليس مع النبي صلى الله عليه وآله و
أوصياء الأنبياء عليهم السلام (54)
21

في قوم قتلهم علي عليه السلام بالدخان في الكوفة (60)
الباب التاسع والخمسون
طهارته وعصمته صلوات الله وسلامه عليه (62)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله ثلاثة لم يكفروا طرفة عين (63)
الباب الستون
الاستدلال بولايته واستنابته في الأمور على إمامته وخلافته وفيه اخبار
كثيرة من الأبواب السابقة واللاحقة وفيه ذكر صعوده على ظهر الرسول
لحط الأصنام وجعل أمر نسائه إليه في حياته وبعد وفاته صلوات الله عليه (70)
في أن قبيلة همدان وأهل اليمن أسلموا بيده عليه السلام (71)
في صعوده عليه السلام على ظهر رسول الله صلى الله عليه وآله لحط الأصنام (76)
العلة التي من أجلها حمل النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام لحط الأصنام وعجزه عليه السلام
عن حمله صلى الله عليه وآله، وفيه بيان (79)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله جعل طلاق نسائه بيد أمير المؤمنين عليه السلام (88)
الباب الحادي والستون
جوامع الأخبار الدالة على إمامته عليه السلام
من طرق الخاصة والعامة (90)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: المخالف على علي عليه السلام بعدى كافر والمشرك به مشرك (90)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان سيد أولاد آدم وعليا عليه السلام كان سيد العرب (93)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تعالى يأمركم بولاية علي عليه السلام والاقتداء به (97)
22

في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلى عليه السلام: إن الله عز وجل جعل ذرية كل نبي
من صلبه وجعل ذريتي من صلبك.. (103)
معنى قوله تعالى عز اسمه: (يوم ندعوا كل أناس بإمامهم) (126)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: يا علي أنت المظلوم بعدي فويل لمن قاتلك (139)
فيما قال أربعة أنفار في علي عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله (149)
في قول عمر بن الخطاب: ولقد أراد صلى الله عليه وآله في مرضه أن يصرح باسمه فمنعت
من ذلك إشقاقا وحيطة على الاسلام (157)
فيما قاله ابن أبي الحديد ببطلان قول أهل الخلاف (160)
الباب الثاني والستون
فيما امتحن الله به أمير المؤمنين عليه السلام في حياة
النبي صلى الله عليه وآله وبعد وفاته (167)
في امتحان الأوصياء في سبعة مواطن، وامتحن علي عليه السلام في حياة النبي
صلى الله عليه وآله في سبعة مواطن وبعد وفاته مثلهن وبيانهن بالتفصيل (167)
الباب الثالث والستون
النوادر (186)
الأدلة القاطعة العقلية والسمعية في وجوب الإمامة في كل زمان، والنص
الدال على إمامته (186)
التعبير والرد على مذاهب الأربعة العامة (191)
أبواب
فضائله ومناقبه صلوات الله عليه وهي مشحونة بالنصوص
23

الباب الرابع والستون
ثواب ذكر فضائله والنظر إليها واستماعها، وان النظر إليه
والى الأئمة من ولده صلوات الله عليهم عبادة (195)
في أن النظر إلى علي عليه السلام والوالدين برأفة، والصحيفة، والكعبة، والعالم
والأخ توده في الله عز وجل عبادة (196)
الباب الخامس والستون
انه صلوات الله عليه سبق الناس في الاسلام والايمان والبيعة
والصلوات زمانا ورتبة وأنه الصديق والفاروق وفيه كثير
من النصوص والمناقب (201)
في أن عليا عليه السلام صلى مستخفيا مع النبي صلى الله عليه وآله سبع سنين،
وأشعار الحميري (204)
في أن للنبي صلى الله عليه وآله كان بيعة خاصة وبيعة عامة (217)
العلة التي من أجلها ورث علي عليه السلام النبي صلى الله عليه وآله دون غيره (223)
في ترتيب اسلام المسلمين والرد على من قال: أول من أسلم أبو بكر (228)
فيما رواه العامة: بأن عليا عليه السلام أول من أسلم (246)
تتميم وبحث وتحقيق من العلامة المجلسي قدس سره حول روايات الخاصة
والعامة بأن عليا عليه السلام كان أول من أسلم (253)
في سنه عليه السلام حين أظهر النبي صلى الله عليه وآله وسلم الدعوة (254)
في القدح على رواة العامة (264)
الاستدلال بأشعار الشعراء بأن عليا عليه السلام كان أول من أسلم (274)
24

في قول الناصبين: إن إيمان علي عليه السلام لم يقع على وجه المعرفة، والرد
عليهم على ما قاله الشيخ المفيد رحمه الله (277)
الباب السادس والستون
مسابقته صلوات الله عليه في الهجرة على سائر الصحابة (288)
في هجرته عليه السلام (288)
فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلام: فلا تبرءوا مني فإني ولدت
على الفطرة وسبقت إلى الايمان والهجرة (292)
الباب السابع والستون
أنه عليه السلام كان أخص الناس بالرسول صلى الله عليه وآله
وأحبهم إليه، وكيفية معاشرتهما، وبيان حاله في حياة
الرسول، وفيه أنه عليه السلام يذكر متى ما ذكر النبي صلى الله عليه وآله
(294)
في أن النبي صلى الله عليه وآله أخذ عليا عليه السلام من أبى طالب في أزمة أصابت قريشا، وما
قاله صلى الله عليه وآله لحمزة والعباس في هذه (294)
في أن النبي صلى الله عليه وآله رخص لعلي عليه السلام وحده ان يجمع لولده محمد بن الحنفية
بين اسمه وكنيته، وحرمهما على أمته من بعده إلا للمهدي
عجل الله تعالى فرجه (304)
فيما روته أم سلمة عن النبي صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام (309)
فيما روته عائشة في علي عليه السلام وأبيه وعمر وعثمان (313)
في أن النبي صلى الله عليه وآله ينام بين علي عليه السلام وعائشة في لحاف واحد (314)
في أن عليا عليه السلام اختلطت أمه برسول الله صلى الله عليه وآله إلى معد بن عدنان من ثلاث
وعشرين قرابة من جهة الأمهات ولا أحد يشارك في ذلك، وكان صلى الله عليه وآله
ابن عمه من وجهين (317)
25

الباب الثامن والستون
الاخوة وفيه كثير من النصوص (330)
فيما قاله السيد المرتضي رحمه الله تعالى وإيانا: النص من النبي صلى الله عليه وآله
على ضربين... (331)
في أن النبي صلى الله عليه وآله وعليا عليه السلام صارا أخوين من ثلاثة أوجه (335)
فيما أنشده علي عليه السلام لما آخاه رسول الله صلى الله عليه وآله (337)
الباب التاسع والستون
خبر الطير (المشوى) وأنه أحب الخلق إلى الله (348)
في الطير المشوى أتاه جبرئيل، وقول النبي صلى الله عليه وآله لعائشة بعد أن تعللت في
فتح الباب لعلي عليه السلام: ما هو بأول ضغن بينك وبين علي.. إنك لتقاتلينه (349)
فيما أجابه الشيخ المفيد رحمه الله عند اعتراض السائل بأن الخبر الطير من
أخبار الآحاد (357)
معنى: أحب الخلق إلى الله (458)
إلى هنا
انتهى الجزء الثامن والثلاثون، وهو الجزء الرابع من المجلد التاسع
فهرس الجزء التاسع والثلاثين
الباب السبعون
ما ظهر من فضله صلوات الله عليه يوم الخندق (1)
26

في أن عليا عليه السلام كان أول من قال: جعلت فداك (1)
قصة وفعة الخندق (4)
الباب الحادي والسبعون
ما ظهر من فضله صلوات الله عليه في غزوة خيبر (7)
فيما رواه العامة في غزوة خيبر، وما قاله النبي صلى الله عليه وآله (11)
الباب الثاني والسبعون
أن النبي صلى الله عليه وآله أمر بسد الأبواب الشارعة
إلى المسجد الا بابه صلوات الله عليه (19)
معني قوله تعالى: (وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما) (20)
فيما رواه العامة في حديث سد الأبواب (27)
في أن خبر سد الأبواب من المتواترات (34)
الباب الثالث والسبعون
أن فيه عليه السلام خصال الأنبياء (ع) واشتراكه مع
نبينا صلى الله عليه وآله في جميع الفضائل سوى النبوة (35)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: من أراد أن ينظر إلى: آدم، وإلى نوح، وإلى
إبراهيم، وإلى يوسف، وإلى سليمان، وإلى داود، فلينظر إلى علي عليه السلام (35)
معنى قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إن لك كنزا في الجنة و
إنك ذو قرنيها (41)
فيما قال الله تعالى لنفسه عز اسمه ولنبيه صلى الله عليه وآله ولعلي عليه السلام في القرآن (44)
في مساواته (ع) مع آدم وإدريس ونوح (ع) (47)
27

في مساواته عليه السلام مع إبراهيم وإسماعيل وإسحاق عليهم السلام (50)
في مساواته عليه السلام يعقوب ويوسف عليهما السلام (54)
في مساواته عليه السلام مع موسى عليه السلام (58)
في مساواته مع هارون ويوشع ولوط عليهم السلام (62)
في مساواته مع أيوب وجرجيس ويونس وزكريا ويحيى عليهم السلام و
ذي القرنين ولقمان (64)
في مساواته عليه السلام مع داود وطالوت وسليمان عليهم السلام (68)
في مساواته عليه السلام مع عيسى على نبينا وآله وعليه السلام (71)
في مساواته عليه السلام مع النبي صلى الله عليه وآله (74)
في مساواته عليه السلام مع الأنبياء عليهم السلام (77)
في المفردات من مناقبه عليه السلام (82)
في الشواذ من مناقبه عليه السلام (78)
الباب الرابع والسبعون
قول الرسول صلى الله عليه وآله لعلى أعطيت ثلاثا لم اعط (89)
الباب الخامس والسبعون
فضله (ع) على سائر الأئمة (ع) (90)
الباب السادس والسبعون
حب الملائكة له وافتخارهم بخدمته صلوات الله عليه وعليهم (92)
العلة التي من أجلها دفع النبي صلى الله عليه وآله إلى علي سهمين وقد استخلفه على
أهل المدينة (94)
28

في أن النبي صلى الله عليه وآله قال لعثمان (في حفر الخندق): احفر، فغضب عثمان
وقال: لا يرضى محمد أن أسلمنا على يده حتى أمرنا بالكد، فأنزل الله:
(يمنون عليك أن أسلموا) (114)
الباب السابع والسبعون
نزول الماء لغسله عليه السلام من السماء (114)
الباب الثامن والسبعون
تحف الله تعالى وهداياه وتحياته إلى رسول الله
وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما وعلى آلهما (118)
في رمانتي الجنة (119)
الباب التاسع والسبعون
أن الخضر كان يأتيه عليهما السلام وكلامه مع الأوصياء (130)
فيما قاله الخضر عليه السلام لعلى عليه السلام.. ولقد تقدمك قوم وجلسوا مجلسك
فعذابهم على الله (132)
الباب الثمانون
ان الله تعالى أقدره على سير الآفاق، وسخر السحاب،
وهيأ له الأسباب، وفيه ذهابه صلوات الله عليه إلى
أصحاب الكهف (136)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله بعث عليا عليه السلام وأبا بكر وعمر إلى أصحاب الكهف،
وأجابوا عليا عليه السلام فقط (136)
29

في أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لأبي بكر: قم وسلم على علي بالإمامة وخلافة المسلمين (143)
في بساط سليمان عليه السلام (146)
الباب الحادي والثمانون
ان الله تعالى ناجاه صلوات الله عليه وان الروح يلقى إليه
وجبرئيل املى عليه (151)
في أن عليا عليه السلام كان محدثا، واملى عليه جبرئيل (152)
في أن عليا عليه السلام إذا وردت عليه قضية لم ينزل الحكم فيها في كتاب الله تلقاه
به روح القدس، وما رواه العامة في ذلك (156)
الباب الثاني والثمانون
اراءته عليه السلام ملكوت السماوات والأرض وعروجه إلى السماء (158)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي: إن الله أشهدك معي سبعة مواطن (158)
في أن الجن في السماء الرابعة، وحكم بينهم علي عليه السلام بعد عروجه إليهم (161)
الباب الثالث والثمانون
ما وصف إبليس لعنه الله والجن من مناقبه عليه السلام
واستيلائه عليهم وجهاده معهم (162)
فيما قاله إبليس لعنه الله في علي عليه السلام ونوره (162)
قصة ثعبان الذي اسمه عمرو بن عثمان (163)
قصة هام بن هيم بن لاقيس بن إبليس، وتوبته واسلامه (164)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله بعث عليا عليه السلام إلى وادي الجن (175)
30

الباب الرابع والثمانون
أنه عليه السلام قسيم الجنة والنار، وجواز الصراط (193)
العلة التي من أجلها صار علي عليه السلام قسيم الجنة والنار (194)
في أن معنى قوله تعالى: (وقفوهم إنهم مسؤولون) كان ولاية علي عليه السلام (196)
فيما جرى بين علي عليه السلام وفاطمة عليها السلام (207)
الباب الخامس والثمانون
أنه عليه السلام ساقى الحوض وحامل اللواء، وفيه
أنه عليه السلام أول من يدخل الجنة (211)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: يا علي أنت المظلوم من بعدى فويل لمن
ظلمك واعتدى عليك، وطوبى لمن تبعك.. (211)
في أن اللواء بيد علي عليه السلام وآدم ومن دونه تحت اللواء (213)
العلة التي من أجلها كان علي عليه السلام أول من يدخل الجنة (217)
الباب السادس والثمانون
ساير ما يعاين من فضله ورفعة درجاته صلوات الله عليه
عند الموت وفى القبر وقبل الحشر وبعده (220)
في أن لعلي عليه السلام وشيعته من الله تعالى مكانا يغبطه الأولون والآخرون. و
أن الراكب في القيامة أربعة (222)
في الأعراف ومعناه وأصحابه (225)
في شجرة طوبى، وأن دار النبي صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام في القيامة واحدة (226)
31

فيما قاله السيد الحميري في علي عليه السلام وما ظهر فيه عند موته (241)
في أن عليا عليه السلام كان دابة الأرض (243)
الباب السابع والثمانون
حبه وبغضه صلوات الله عليه، وأن حبه ايمان وبغضه كفر و
نفاق، وأن ولايته ولاية الله ورسوله وأن عداوته عداوة الله
ورسوله، وأن ولايته عليه السلام حصن من عذاب الجبار، وأنه
لو اجتمع الناس على حبه ما خلق الله النار (246)
في قول الله عز وجل: ولاية علي بن أبي طالب حصني فمن دخل حصني أمن
من عذابي (246)
في قول الله: لو اجتمع الناس كلهم على ولاية علي ما خلقت النار (247)
في قول النبي صلى الله عليه وآله من زعم أنه آمن بي وبما جئت به وهو يبغض عليا
فهو كاذب ليس بمؤمن (253)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله فرض على الخلق خمسة فأخذوا أربعة وتركوا
واحدا، الصلاة والزكاة والصوم والحج وولاية علي (257)
فيما رواه العامة في حب علي عليه السلام وبغضه (262)
في أن مريم كانت سيدة نساء عالمها وفاطمة سيدة نساء العالمين (278)
في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا ولد زنية
أو حيضة، وقصة ولد أبي دلف وقصة امرأة وولديها (287)
فيما رواه ابن أبي الحديد في شرحه (294)
في قول جابر: علي خير البشر فمن أبى فقد كفر.. (300)
في فضائل الشيعة (301)
32

الباب الثامن والثمانون
كفر من سبه أو تبرء منه صلوات الله عليه وما أخبر بوقوع
ذلك بعد، وما ظهر من كرامته عنده (311)
في قول ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وآله: من سب عليا فقد سبني ومن سبني
فقد سب الله عز وجل (311)
في قول علي عليه السلام: أيها الناس إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني، ثم تدعون
إلى البراءة مني فلا تبرءوا، فاني ولدت على الاسلام، ومن تبرأ مني
فلا دنيا له ولا آخرة (316)
قصص الذين شتموا عليا عليه السلام وما وقع عليهم (318)
قصة حجر بن عدي، وما قال له علي عليه السلام في سبه والبراءة منه عليه السلام (324)
معنى قوله عليه السلام: ألا وإنه سيأمركم بسبي والبراءة مني، فاما السب
فسبوني فإنه لي زكاة ولكم نجاة، واما البراءة فلا تبرءوا مني، وما قاله
ابن أبي الحديد في معناه، والفرق بين السب والبراءة، وكيف أجاز لهم السب
ومنعهم من التبري (326)
فيما قاله العلامة المجلسي قدس سره في أخبار البراءة، وما قاله الشيخ الشهيد
قدس سره في التقية وأقسامه، وما قاله الشيخ الطبرسي قدس سره (329)
الباب التاسع و الثمانون
كفر من آذاه أو حسده أو عانده وعقابهم (330)
معنى قوله تعالى: (لئن لم ينته المنافقون)، وقول النبي صلى الله عليه وآله: من آذى
عليا فقد آذاني (331)
قصة بريدة الأسلمي في جارية التي رغب إليها علي عليه السلام (332)
33

الباب التسعون
ما بين من مناقب نفسه القدسية صلوات الله عليه (335)
في قوله عليه السلام: والله لقد أعطاني الله تعالى تسعة أشياء لم يعطها أحدا قبلي
ما خلا النبي صلى الله عليه وآله (336)
معنى قوله عليه السلام: أنا الضارب بسيفين (341)
في قوله عليه السلام: إن رسول الله صلى الله عليه وآله ختم مأة ألف نبي وأربعة وعشرين ألف
نبي، وختمت أنا مأة ألف وصي وأربعة وعشرين ألف وصي (342)
في قوله صلى الله عليه وآله: أنا الفاروق الأكبر وأنا الصاحب العصا والميسم (344)
في قوله عليه السلام أنا الصديق الأكبر والفاروق الأعظم، وأنا الأول والآخر والباطن
والظاهر وبكل شئ عليم وعين الله وجنب الله وأمين الله على المرسلين، بنا عبد الله
وأنا أحيي وأميت وأنا حي لا أموت في قوله عليه السلام: كانت لي من رسول الله
صلى الله عليه وآله عشر خصال ما يسرني بإحداهن ما طلعت عليه الشمس
وما غربت (352)
إلى هنا
انتهى الجزء التاسع والثلاثون حسب تجزأة الطبعة الحديثة وهو
الجزء الخامس من المجلد التاسع حسب تجزأة المؤلف قدس سره
فهرس الجزء الأربعين
الباب الحادي والتسعون
جوامع مناقبه صلوات الله عليه، وفيه كثير من النصوص (1)
في أفضل منقبة له عليه السلام في القرآن (1)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في مناقبه عليه السلام وأنه الصديق والفاروق (4)
34

في قول النبي صلى الله عليه وآله: أول من يدخل من هذا الباب أمير المؤمنين وسيد
المسلمين وخاتم الوصيين (15)
فيما أوحى الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام (19)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في حنين وهوازن (30)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: التفت بيساري لما دنوت من ربي فإذا علي عليه السلام (33)
في قول جبرئيل عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لو اجتمعت أمتك على حب علي
ما خلق الله النار (35)
فيما رواه ابن عباس في علي عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله (42)
فيما قاله عليه السلام للأصبغ يوم شهادته (45)
فيما رواه أبو ذر الغفاري عن النبي صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام وما قالته الملائكة (55)
في أن النبي صلى الله عليه وآله سيد ولد آدم وعلي عليه السلام سيد العرب (59)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام (66)
فيما رواه ابن أبي الحديد، وابن شيرويه الديلمي، في علي عليه السلام (75)
فيما قاله ورواه وشرحه ابن أبي الحديد في علي عليه السلام وفضائله ومناقبه (79)
في أن عليا عليه السلام كان ذا أخلاق متضادة (89)
في خصال مجتمعة في علي عليه السلام فقط (116 - 98)
الباب الثاني والتسعون
ما جرى من مناقبه ومناقب الأئمة من ولده عليهم السلام
على لسان أعدائهم (117)
فيما قالته عائشة في مناقب علي وفاطمة عليها السلام (120)
فيما قاله عمر بن الخطاب في مناقبه عليه السلام، وقوله: الملك عقيم والحق لعلي (121)
في قول عمر لعلي عليه السلام: هذا مولاي ومولى كل مؤمن (125)
35

أبواب
كرائم خصاله ومحاسن أخلاقه وأفعاله صلوات الله عليه وعلى آله
الباب الثالث والتسعون
علمه عليه السلام وأن النبي صلى الله عليه وآله علمه ألف باب وأنه محدثا (127)
في قول الباقر عليه السلام: إن رسول الله صلى الله عليه وآله علم عليا بابا يفتح كل باب ألف
باب، وفيه بيان وأجوبة من الشيخ المفيد رحمه الله تعالى وإيانا لمن تعلق
بهذا الخبر على صحة الاجتهاد والقياس، وبيان من العلامة المجلسي
قدس سره (127)
في قول الصادق عليه السلام: كان في ذؤابة سيف رسول الله صلى الله عليه وآله صحيفة صغيرة فيها
الأحرف التي يفتح كل حرف منها ألف حرف (133)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام: لو ثنيت لي وسادة لحكمت بين أهل القرآن بالقرآن
وبين أهل التوراة بالتوراة، وبين أهل الإنجيل بالإنجيل، وبين أهل
الزبور بالزبور، حتى يزهر إلى الله، وفيه بيان وتأييد (136)
فيما قاله علي عليه السلام لما بويع (143)
معنى قوله تعالى: (ومن عنده علم الكتاب) وأنه علي عليه السلام (146)
في قول عمر: لا أبقاني الله لمعضلة ليس لها أبو الحسن، وأقواله الأخرى (149)
في أن النبي صلى الله عليه وآله أمر عليا عليه السلام بتأليف القرآن، فألفه وكتبه (155)
في أن عليا عليه السلام كان أعلم الناس بالقراءة، والتفسير، والفقاهة، والفرائض، و
الرواية، والكلام، والنحو، والخطابة (وإشارة إلى خطبه وأسمائهن)، والشعر،
والوعظ، والفلسفة، والهندسة (وإشارة إلي وزن القيد الذي كان في رجلي الغلام
ووزن الفيل)، والنجوم (وإشارة إلى ما وقع بينه عليه السلام وبين مرخان بن شاسوا
36

المنجم، لما أراد الخروج إلى الحرب)، والحساب، والكيمياء (وإشارة إلى
الكيمياء وصنعته وكيفيته)، والطب (وأن الولد يعيش لستة أشهر ولسبعة
ولتسعة، ولا يعيش لثمانية أشهر وشباهته إلى أبيه وأمه وخاله وعمه) (173 - 156)
في الكسور التسعة، وقوله عليه السلام: اضرب أسبوعك في شهرك (187)
بيان وتحقيق في قوله تعالى: (ولبثوا في كهفهم ثلاثمأة سنين وازدادوا تسعا)
ولا يوافق التوراة، والسنة الشمسية والقمرية (188)
في قوله عليه السلام: سلوني قبل أن تفقدوني، وما رواه العامة في ذلك (190)
الباب الرابع والتسعون
أنه عليه السلام باب مدينة العلم والحكمة (200)
في قول الرسول صلى الله عليه وآله: أنا مدينة الحكمة وعلي بابها (201)
فيما قاله الحسن والحسين عليه السلام في المنبر (202)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: أنا مدينة العلم وعلي بابها، ومن رواه من العامة
بطرقهم العديدة (205)
الباب الخامس والتسعون
انه صلوات الله عليه كان شريك النبي صلى الله عليه وآله في العلم
دون النبوة، وأنه علم كلما علم صلى الله عليه وآله، وانه اعلم
من سائر الأنبياء عليهم السلام (208)
في أن الله تعالى علم رسوله الحلال والحرام والتأويل، فعلم رسول الله صلى الله عليه وآله
عليا عليه السلام كله، وقصة رمانتين (209)
الباب السادس والتسعون
ما علمه الرسول صلى الله عليه وآله عند وفاته وبعده، وما أعطاه
من الاسم الأكبر وآثار علم النبوة، وفيه بعض النصوص (213)
37

في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إذا أنا مت فغسلني من بئر الغرس (213)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال في مرضه الذي توفي فيه ادعوا لي خليلي؟ فأرسلت
عائشة وحفصة إلي أبيهما فلما جاءاه غطى وجهه، وقال ادعوا لي خليلي؟
فأرسلت فاطمة عليها السلام إلى علي عليه السلام فلما أن جاء قام رسول الله صلى الله عليه وآله وقال
له ما قال (215)
الباب السابع والتسعون
قضاياه صلوات الله عليه، وما هدى قومه إليه مما أشكل عليهم
من مصالحهم، وقد أوردنا كثيرا من قضاياه
في باب علمه عليه السلام (218)
قضاؤه عليه السلام في وضع التاريخ، وفي رجل وامرأة تنازعا وهي أمه، ومن ادعى
عليه ثمانين مثقالا من الذهب وديعة عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (218)
قضاؤه عليه السلام في مسجد كان كلما فرغوا من بنائه سقط، فأمر بحفر أرضه
فوجدوا قبرا (221)
جوابه عليه السلام لمن قال: ما الفرق بين الحب والبغض، والحفظ والنسيان، و
الرؤيا الصادقة والكاذبة، وقضاؤه عليه السلام في ثلاثة يختصمون في ولد (222)
قضاؤه عليه السلام في رجل باع ناقته برسول الله صلى الله عليه وآله فقال: الدراهم والناقة لي، و
معني قوله تعالى: (وفاكهة وأبا)، وجوابه عليه السلام لسؤال رسول ملك الروم في رجل:
لا يرجو الجنة، ولا يخاف النار، ولا يخاف الله، ولا يركع، ولا يسجد، و
يأكل الميتة والدم، ويشهد بما لا يرى، ويحب الفتنة، ويبغض الحق (223)
قضاياه عليه السلام في زمن عمر: في غلام طلب مال أبيه من عمر، فأمره
علي عليه السلام بشم ضلع أبيه، فخرج الدم من منخريه، وقوله عليه السلام لرجل: حرمت
امرأتك بموت عقبة (225)
38

علة تزويج المرء أربع نسوة ولا يزيد ولا يتزوج المرأة إلا واحدا، وقضاؤه عليه السلام
في رجل عنين، وفي امرأة محصنة فجر بها غلام صغير (226)
قضاؤه عليه السلام في امرأة نكحت في عدتها، وقصة فضة التي كانت خادمة للزهراء
سلام الله عليها وولدها وفيه بيان (227)
قضاؤه عليه السلام في خمسة نفر في زنا (228)
في قول عمر لحجر الأسود: إني لاعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، وما قاله
عليه السلام فيه، وقضاؤه عليه السلام في ابن أسود (229)
قضاؤه عليه السلام في رجل طلق امرأته في الجاهلية وفي الاسلام، وفي عبد قتل مولاه (230)
قضاؤه عليه السلام في امرأة ولدت بستة أشهر، وفيه شرح وبيان (232)
قضاؤه عليه السلام في رجل قتل ابن من الأنصار فضرب ضربتين فبرء (233)
في حلي الكعبة، وأن عمر هم أن يأخذه فنهى عنه عليه السلام وما قاله في المجوس (235)
في طلاق الأمة، وما روى عمر في فضيلة علي عليه السلام واشعار العبدي (236)
قضاياه عليه السلام في عهد عثمان في امرأة ولدت لستة أشهر، وفي رجل
طلق امرأته ثم مات بعد مدة، وقوم اصطادوا حجلا (237)
في اعرابي الذي ادعى على النبي صلى الله عليه وآله سبعين درهما (241)
قضاؤه عليه السلام في جارية التي دخلت علقة في جوفها، وقصة بيت الطشت (242)
قضاياه عليه السلام في عهد النبي صلى الله عليه وآله على ما رواه الخاصة والعامة وأن الأعلم هو
أحق بالتقدم في محل الإمامة (243)
قضاؤه عليه السلام في قدامة بن مظعون وقد شرب الخمر، ودرء الحد عنه عمر (249)
قضاؤه عليه السلام في مجنونة فجر بها رجل، وامرأة حامل التي أمر برجمها عمر، و
قصة امرأة ألقت ولدها ميتا، وفيه بيان (250)
في امرأتين تنازعتا على عهد عمر في طفل، وامرأة ولدت لستة أشهر، وامرأة
مضطرة (252)
39

مما جاء عنه عليه السلام في القضاء وصواب الرأي وارشاد القوم إلى مصالحهم في أهل
همدان والري وإصبهان وقومس ونهاوند (253)
في امرأة نكحها شيخ كبير فحملت وأنكر حملها، ورجل كانت له سرية فأولدها،
ومكاتبة زنت، وامرأة ولدت على فراش زوجها (256)
قصة شخص كان له ما للرجال وما للنساء وزوجت وتزوج، وقصة شاب
خرج أبوه بسفر مع قوم ولم يرجع (258)
قصة مات الدين (261)
قضاؤه عليه السلام في امرأة هوت غلاما فامتنع، فمضت وأخذت بيضة وألقت بياضها
على ثوبها، وقضية رجلين اصطحبا في سفر وخمسة أرغفة (263)
في أربعة نفر شربوا المسكر، وستة نفر نزلوا الفرات فغرق واحد منهم، ورجل
وصي بجزء من ماله، ورجل وصى بسهم من ماله، ورجل قال: أعتقوا عني
كل عبد قديم في ملكي (264)
قضاؤه عليه السلام في رجل ضرب امرأة فألقت علقة (266)
في الطفل الذي جلس على رأس الميزاب، وما تكلم (267)
معجزته عليه السلام في تكلم الإبل، وقصة غلام الذي أنكرته أمه (268)
قصة المقدسي الذي اتهمته امرأة من الأنصار (270)
معجزته عليه السلام في احياء الموتى (274)
قضاؤه عليه السلام في امرأة مجنونة حبلى وهي زنت، وامرأة التي اعترفت بفجورها (277)
قضاؤه ومعجزته عليه السلام في جارية التي دخلت في جوفها العلقة، وقصة الثلج (278)
قضاؤه عليه السلام في عبد مقيد قال فيه قوم: ان لم يكن في قيده كذا وكذا فامرأته
طالق ثلاثا (280)
قضاؤه عليه السلام في رجل الذي اعترف بالسرقة فقطع يده، وسئل عنه ابن الكواء،
وما قاله في مدحه عليه السلام وبالغ في مدحه (281)
40

في سؤال ابن الكواء عنه عليه السلام عن بصير بالليل وبصير بالنهار، وبصير بالنهار
أعمى بالليل، وبصير بالليل أعمى بالنهار، ومعنى قوله تعالى: (والطير
صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه) وقوله تعالى: (بقية مما ترك آل موسى
وآل هارون تحمله الملائكة) وقوله تعالى: (الأخسرين أعمالا) (283)
في أن الله تبارك وتعالى كلم جميع خلقه (284)
قضاؤه عليه السلام في الخنثى والعنين (285)
سؤال رجل رومي عنه عليه السلام: ما لا يعلمه الله، وما ليس لله، وما ليس عند الله،
وقول عمر: ما أتيت يا كافر إلا كفرا، وقضاؤه عليه السلام في وزن باب من حديد (286)
قضاؤه عليه السلام في قطع يد سارق الذي سرق مأة مرة (287)
قصة قوم أكلوا في شهر رمضان وهم يشهدون بلا إله إلا الله ولم يقروا أن
محمدا رسول الله، فقتلهم عليه السلام بالدخان، وأن يوشع بن نون عليه السلام فعل بقوم
كما فعل عليه السلام (288)
قضاؤه عليه السلام في امرأة ذات بعل وهي زنت (290)
قضاؤه عليه السلام في رجل زنى، وقوله عليه السلام: أفلا تاب في بيته، فوالله لتوبته فيما
بينه وبين الله أفضل من إقامتي عليه الحد (292)
قضاؤه عليه السلام في رجل الذي نكح في دبره، ورجل وجد مع رجل أخرى في
امارة عمر (294)
قضاؤه عليه السلام في رجل أوقب على غلام (295)
قصة رجل كان في بيته بنت صديقه وما فعلت بها امرأته (296)
قضاؤه عليه السلام في رجل شرب الخمر وهو لا يعلم أنه حرام وهي أول قضية قضى
بها بعد رسول الله صلى الله عليه وآله (298)
قضاؤه عليه السلام في سبعين رجلا من الزط (السودان والهنود) وهم يعتقدون بأن
عليا عليه السلام كان الله (301)
41

في شاهد ويمين (302)
قضاؤه عليه السلام في غلام الذي أنكرته أمه (304)
قضاؤه عليه السلام في غلامين وكان واحدا منهما غلاما للاخر (308)
قضاؤه عليه السلام في جارية يتيمة كانت عند رجل فأفضتها امرأته (309)
إشارة إلى دانيال وقضاؤه عليه السلام (310)
قضاؤه عليه السلام في امرأة تشبهت بأمة، وفي رجل قال لرجل أخرى:
احتلمت بأمك (313)
قضاؤه عليه السلام في رجل جاء به رجلان وقالا: أن هذا سرق درعا (314)
قضاؤه عليه السلام في رجل وجد في خربة وبيده سكين ملطخة بالدم (315)
قضاؤه عليه السلام في اليمن بعهد رسول الله صلى الله عليه وآله في رجل قتله فرس (316)
قضاؤه عيله السلام في امرأة استودع رجلان وديعة عندها فأنكرتها، وفي جاريتان
ولدت إحداهما ابنا والأخرى بنتا (317)
الباب الثامن والتسعون
زهده وتقواه وورعه عليه السلام (318)
في أن أبا بكر لما مات كان له نيف وأربعون ألف درهم، وعمر مات وعليه
نيف وثمانون ألف درهم، وعثمان مات وعليه ما لا يحصى كثرة، وعلي
صلوات الله عليه مات وما ترك إلا سبعمأة درهم (319)
فيما قاله الغزالي في الاحياء في علي عليه السلام (323)
في أن قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله)
نزلت في علي عليه السلام وأبي ذر وسلمان والمقداد وعثمان بن مظعون وسالم، و
ما قال النبي صلى الله عليه وآله (328)
في أن الدنيا تمثلت لعلي عليه السلام بصورة امرأة من أجمل النساء وأشعاره عليه السلام
في ذلك (329)
42

في أن رسول الله صلى الله عليه وآله يسلم على النساء ويرددن عليه السلام وكان أمير المؤمنين عليه السلام
يسلم على النساء وكان يكره أن يسلم على الشابة منهن (335)
في أنه عليه السلام قبض وعليه دين ثمانمأة ألف درهم (339)
فيما كتبه عليه السلام إلى عثمان بن حنيف، وهو عامله على البصرة، وفيه ايضاح 340
فيما قاله عليه السلام في زهده وإشارة إلى ما فعل بعقيل، وفيه بيان وتفسير
بعض الفقرات (357 - 346)
إلى هنا
انتهى الجزء الأربعون وهو الجزء السادس من المجلد التاسع
فهرس الجزء الحادي والأربعين
الباب التاسع والتسعون
يقينه عليه السلام وصبره على المكاره وشدة ابتلائه (1)
في قوله عليه السلام للحسن عليه السلام: يا بني إن أباك لا يبالي وقع على الموت أو وقع
الموت عليه (2)
في صبره عليه السلام مع النبي صلى الله عليه وآله وفي شدائده من صغره إلى كبره وبعد وفاته،
وأصابه عليه السلام يوم أحد ستون جراحة (3)
في قوله عليه السلام في سيماء الشيعة (4)
في قوله عليه السلام: ما زلت مظلوما، وبعض مناقبه (5)
في قوله عليه السلام: ليس من عبد إلا وله من الله حافظ، وقوله عليه السلام في معنى
الاستعداد للموت (7)
43

الباب المأة
تنمره في ذات الله وتركه المداهنة في دين الله (8)
في أن النبي صلى الله عليه وآله أرسل عليا عليه السلام ليأخذ من سارة كتابا الذي كتبه حاطب بن
أبي بلتعة في طريق مكة (8)
في إجراء حد على رجل من بنى أسد، وعلى رجل شرب الخمر بشهادة قوم (9)
في رؤيته عليه السلام عقيلا يوم بدر في قيد،، ووروده عليه السلام في بيت أخته أم هاني
يوم الفتح (10)
الباب الحادي والمأة
عبادته وخوفه عليه السلام (11)
فيما قاله ورواه أبو الدرداء في عبادته عليه السلام وقصة ليلة (11)
في أن قوله تعالى: (أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة
ويرجو رحمة ربه) نزلت في علي عليه السلام وما قاله انس (13)
في اقسام العبادة، وعبادته عليه السلام، وما قاله ضرار بن ضمرة لمعاوية
في أوصافه عليه السلام (14)
في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام: لولا أنت لم يعرف حزب الله، وفي اعطائه صلى الله عليه وآله
ناقتين له، وانفاقه عليه السلام دينارا لمقداد (18)
في أن عليا عليه السلام دفع عن أخيه المؤمن بقوته، ونجاة عمار عن اذلال
اليهودي (19)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعمار، وأيكم أدى زكاته اليوم (20)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أيكم اليوم دفع عن عرض أخيه المؤمن، وقصة
زيد بن حارثة (21)
44

الباب الثاني والمأة
سخاؤه وانفاقه وايثاره صلوات الله عليه ومسابقته فيها
على سائر الصحابة (24)
في أن الجود جودان: نفسي ومالي (24)
في آية النجوى وصدقة علي عليه السلام عشر مرات، وقوله عليه السلام: إن في كتاب
الله لاية ما عمل بها أحد قبلي، وامتحان الصحابة (26)
في قول عمر بن الخطاب: كان لعلي ثلاث لو كان لي واحدة، وإنفاق علي عليه السلام
قوت ثلاث ليال فنزل فيه ثلاثين آية، وإطعامه عليه السلام أبا هريرة، وما فعل
أبو بكر وعمر بأبي هريرة (27)
في ايثار علي وفاطمة عليهما السلام ونزل فيهما: (ويؤثرون على أنفسهم) (28)
في نزول مائدة على فاطمة عليها السلام فقال النبي صلى الله عليه وآله: الحمد لله الذي لم يمتني
حتى رأيت في ابنتي ما رأى زكريا لمريم عليهما السلام (31)
في اعطائه خاتمه ونزل إنما وليكم، وامر الوكيل باعطاء الف فقال من ذهب
أو فضة فقال أنفعهما للسائل وأعتق ألف نسمة من كد يده وما وقف وحفر (32)
في ضيافته عليه السلام وإطفاء السراج وصيانته عليه السلام ماء وجه الفقير (34)
في إعطائه قبل السؤال، وأغشى السراج لئلا يرى ذل حاجة السائل في وجهه (36)
في سبب نزول سورة: (والليل إذا يغشى) (37)
في بيعه عليه السلام حديقته بنخلة (38)
في نزحه عليه السلام الماء في كل دلوة بتمرة واحتفاره عليه السلام ماء ينبع (39)
في وصيته عليه السلام ووقف ينبع لأولاده (40)
في وصيته عليه السلام لأزواجه (42)
45

في إعطائه عليه السلام بفقير قال إني مأخوذ بثلاث علل: النفس، والجهل، والفقر
وموقوفاته عليه السلام وكانت غلته أربعين ألف دينار (43)
الباب الثالث والمأة
خبر الناقة (44)
في إعطائه عليه السلام أربعة آلاف درهم لضمانته في مكة (44)
في اشترائه عليه السلام ناقة بمأة درهم وباعه بسبعين ومأة درهم (46)
الباب الرابع والمأة
في حسن خلقه وبشره وحلمه وعفوه واشفاقه وعطفه
صلوات الله عليه (48)
في بذله بجارية درهما ودعائه غلاما له مرارا ولم يجبه، وإنصاته في صلاة
الصبح لقرائة القرآن (48)
في قوله عليه السلام لنعيم بن دجاجة، وعثمان (49)
في اطلاق مالك الأشتر مروان بن الحكم، وما قالته عائشة في الجمل، وإحسانه
لها في بصرة، وخلوه سبيل موسى ابن طلحة، وما فعل في حرب الشام
والنهروان (50)
في خلوص عمله في قتل عمرو بن عبد ود، وامتناعه في بيعة أبي بكر وتهديده
له، وما قاله في أول خطبة خطبها عليه السلام وقوله ما زلت مظلوما، لقد ظلمت
عدد المدر والوبر (51)
في حمله عليه السلام قربة امرأة وعرفته امرأة أخرى (52)
في اسلام ذمي في طريق الكوفة لحسن صحبته عليه السلام، وقوله عليه السلام لا يأبى
الكرامة إلا الحمار (53)
46

الباب الخامس والمأة
تواضعه صلوات الله عليه (54)
في اشترائه عليه السلام تمرا وحمله في طرف ردائه ومشيه حافيا يوم الفطر وغيره
وقرائته في السوق لأهله: (تلك الدار الآخرة نجعلها) (54)
في عدم اذنه للماشي خلفه وهو راكب، وفيما فعل دهاقين الأنبار وأنكر فعلهم
وافتخار الرجلان وانكاره لهما، وقوله: اعرف الناس بحقوق إخوانه (55)
في ورود أب وابن عنده وإحضار القنبر الماء لتغسيل أيديهما، وخطاء شريح
القاضي في الحكم بالدرع (56)
في شفاعته عليه السلام لامرأة وغضبه لزوجها (57)
في عتقه عليه السلام ألف مملوك من ماله وكد يده وغرس مأة ألف غدق، وجوابه
لجويرية عن ثلاث: الشرف، والمروة، والعقل (58)
في مدح قوم في وجهه ودعائه لذلك (59)
الباب السادس والمأة
مهابته وشجاعته والاستدلال بسابقته في الجهاد على إمامته
وفيه بعض نوادر غزواته (59)
في اجتماع الأمة على أن السابقين إلى الجهاد هم البدريون وأن خيرة
البدريين علي عليه السلام (59)
في قتاله عليه السلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله وبعده بالناكثين وغيره، وأن المعروفين
بالجهاد: علي، وحمزة، وجعفر، وجمع فيه خصال (60)
في أن النبي صلى الله عليه وآله تعلق بأستار الكعبة يوم الفتح وهو يقول: اللهم ابعث إلى
من بني عمي من يعضدني (61)
47

فيما قاله عباس بن عبد المطلب ونزول قوله تعالى: (ما كان للمشركين أن
يعمروا مساجد الله) وقوله: (أجعلتم سقاية الحاج) (63)
قصة عبد الله بن أبي وزيد بن أرقم، وأسماء المقتولين بيده عليه السلام
في يوم بدر (65)
أسماء المقتولين بيده عليه السلام في يوم أحد والأحزاب وحنين وغيرهم (66)
في المقتولين بيده عليه السلام (67)
فيما قاله معاوية يوم صفين في علي عليه السلام (68)
جوابه عليه السلام لمن قال: بم غلبت الاقران (72)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: معاشر الناس أيكم ينهض إلى ثلاثة نفر قد
آلوا باللات والعزى ليقتلوني، وقوله عليه السلام: أنا لهم سرية وحدي (74)
من آيات الله الخارقة للعادة في أمير المؤمنين عليه السلام (76)
في قتاله عليه السلام مع الجلندي بن كركر (77)
فيما نقل عنه عليه السلام في يوم بدر (78)
فيما ظهر منه عليه السلام يوم أحد (81)
في مقامه عليه السلام في غزاة خيبر، وحديث الراية (84)
فيما ظهر منه عليه السلام في غزاة السلاسل (92)
فيما نقل عنه وظهر منه عليه السلام في غزوات شتى (93)
فيما قاله الشيخ المفيد قدس الله روحه في شجاعته وعظيم بلائه (97)
فيما قاله ابن أبي الحديد (100)
الباب السابع والمأة
جوامع مكارم أخلاقه وآدابه وسننه وعدله وحسن سياسته صلوات الله عليه (102)
فيما ذكره ابن عباس في مكارم أخلاقه عليه السلام (103)
48

فيما قاله عليه السلام كل بكرة في الأسواق للتجار (104)
في قول النبي صلى الله عليه وآله له عليه السلام: إنك تخاصم الناس بعدى بست خصال (105)
في أنه عليه السلام لم يبت بمكة بعد إذ هاجر منها (107)
في قوله عليه السلام: أتأمروني أن أطلب النصر بالجور (108)
في قوله عليه السلام: لولا أن المكر والخديعة في النار لكنت أمكر العرب (109)
ما جرى بينه عليه السلام وبين عقيل (113)
فيما قالته سودة لمعاوية في علي عليه السلام (119)
في رجل بعثه علي عليه السلام من الكوفة إلى باديتها، وما وصاه به (126)
في قول الباقر عليه السلام: والله ما عرض لعلي عليه السلام أمران قط كلاهما لله إلا عمل
بأشدهما (133)
فيما نقله ابن أبي الحديد في فضائله ومناقبه عليه السلام من العلوم وغيره (139)
في أن من كان فقيها فهو مستفيد من فقهه عليه السلام (140)
في أن علم التفسير والطريقة والنحو والعربية منه عليه السلام وخصائصه الخلقية و
فضائله النفسانية وشجاعته وقوته عليه السلام (142)
في سخاوته وجوده وحلمه عليه السلام (144)
جهاده عليه السلام في سبيل الله وفصاحته (146)
في بشر وجهه وتبسمه وزهده عليه السلام (147)
في عبادته وقرائته القرآن ورأيه وتدبيره عليه السلام (148)
فيما نقله ابن أبي الحديد عن العباس في النبي وأبي طالب (151)
في كتاب كتبه عليه السلام لشريح بن الحارث قاضيه، وفيه بيان ومعنى لغاته، وما قاله
العلامة المجلسي رحمه الله وإيانا (155)
فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلام: والله لقد رقعت مدرعتي هذه
حتى استحييت من راقعها (161)
49

الباب الثامن والمأة
علة عدم اختضابه عليه السلام (164)
أبواب
معجزاته صلوات الله وسلامه عليه
الباب التاسع والمأة
رد الشمس له وتكلم الشمس معه عليه السلام (166)
العلة التي من أجلها ترك علي عليه السلام صلاة العصر (166)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: كلم الشمس فإنها تكلمك (169)
في رواة حديث رد الشمس بطرقهم المتعددة، ومكان الرد، وأنه كان مرارا (173)
جواب من قال: يبطل الحساب والحركات برد الشمس (175)
فيما قاله عليه السلام في أرض بابل (178)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في رد الشمس، والرد على من قال:
ذلك محال (185)
قصة واعظ يمدح عليا عليه السلام فقاربت الشمس للغروب فقال: لا تغربي (191)
الباب العاشر والمأة
استجابة دعواته صلوات الله عليه في احياء الموتى وشفاء المرضى
وابتلاء الأعداء بالبلايا ونحو ذلك (191)
قصة غلام يهودي مات أبوه وكان ذا كنوز وأموال، وقوله لعلي عليه السلام
يا أمير المؤمنين (196)
50

في قوم من النصارى (198)
فيما رواه مؤلف مناقب آل أبي طالب في استجابة دعائه عليه السلام (206)
في محبة أسود بعلي عليه السلام مع أنه قطع يده بسرقة وما قاله لابن الكوا في
مدحه عليه السلام (210)
في نزوله عليه السلام بإيوان كسرى وما قاله فيه (213)
قصة جمجمة وتكلمها معه عليه السلام (215)
في رجل قال لانس بن مالك: ما هذه الشيمة التي أراها بك، وقوله: دعوة
علي عليه السلام نفذت في، وقصة البساط وأخبار الكهف (217)
في قول أبي بكر لعلي عليه السلام: إن رسول الله صلى الله عليه وآله لم يحدث إلينا في أمرك شيئا
بعد أيام الولاية في الغدير، وأخبرنا رسول الله صلى الله عليه وآله أنك وصيه ووارثه و
خليفته في أهله ونسائه، ولم يخبرنا أنك خليفته في أمته من بعده (228)
الباب الحادي عشر والمأة
ما ظهر من معجزاته في استنطاق الحيوانات وانقيادها له
صلوات الله عليه (230)
قصة الأسد الذي استنطقه عليه السلام (233)
قصة رجل كان له إبل بناحية آذربايجان (239)
في قول السيد الحميري: من جاء بفضيلة لعلى عليه السلام لم أقل فيها شعرا فله
فرسي، وأشعاره (243)
معنى قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة) وأنها ولاية علي عليه السلام (245)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا كان الكلب عقورا وجب قتله، وقصة كلب (246)
51

الباب الثاني عشر والمأة
ما ظهر من معجزاته عليه الصلاة والسلام في الجمادات والنباتات (248)
قصة أسير الذي طلب الماء وطلب الأمان (250)
في زلزلة أصابت على عهد أبي بكر (254)
في قول بعض الصحابة لعلي عليه السلام: لو أريتنا ما نطمئن إليه، فأراهم، فصاروا
كفارا إلا رجلين (259)
اخراجه عليه السلام الماء لأصحابه بوقعة صفين حين شكوا إليه نفاد مائهم وقلع
الصخرة، وحديث الراهب وإسلامه (260)
اشعار السيد الحميري في سيره عليه السلام بكربلا وما قاله السيد المرتضى في شرحه (263)
إخراجه عليه السلام سبع نوق حمر الوبر سود الحدق من الجبل (270)
فيما فعلته فضة رضي الله عنها لما جاءت إلى بيت الزهراء عليها السلام من الأكسير (273)
الباب الثالث عشر والمأة
قوته وشوكته صلوات الله عليه في صغره وكبره وتحمله للمشاق
وما يتعلق من الاعجاز ببدنه الشريف (274)
في نتره عليه السلام القماط، وما قاله أبو جهل في قوته عليه السلام (275)
طبعه عليه السلام في حصاة حبابة الوالبية وأم سليم وأم غانم اليمانية وإلانة
الحديد له عليه السلام كما في طوق خالد (276)
إسقاؤه عليه السلام أصحابه من الماء تحت صخرة، اجتذبها ورمى بها عن عين راحوما،
وشمعون الراهب وإسلامه في قرية صندوديا (278)
في قلعه عليه السلام باب خيبر (279)
52

الباب الرابع عشر والمأة
معجزات كلامه من أخبار: بالغائبات، وعلمه باللغات، وبلاغته
وفصاحته صلوات الله عليه (283)
في قوله عليه السلام لولا أنى أخاف أن تتكلموا.. وأخباره بذي الثدية (283)
في قوله عليه السلام لما بلغ بكربلاء وإخباره عليه السلام بجماعة بايعوا الضب بأنه
أمير المؤمنين (286)
فيما اخبره عليه السلام عن خالد بن عرفطة وحبيب جماز في قصه كربلاء (288)
معرفته عليه السلام بحال امرأة (290)
معرفته عليه السلام الذي ادعى أنه يحبه، والذي ادعى وليس كذلك (294)
إخباره عليه السلام الأشعث بأنه يذله الحجاج (299)
اخباره عليه السلام بخروج طلحة والزبير، وفيه ذكر أويس القرني رضي الله عنه (300)
في قوله عليه السلام إن أهل إصفهان لا يكون فيهم خمس خصال (301)
قصة خالد الملعون وما فعله ببني حنيفة من قتلهم وسبي نسائهم، وقصة خولة
أم محمد الحنفية (302)
فيما قاله وإخباره عليه السلام في بني أمية وبني العباس من أولهم إلى آخرهم، وفيه
بيان وشرح وتوضيح من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا (322)
إخباره عليه السلام عن خراب البلدان (325)
إخباره عليه السلام ببناء بغداد وخلفاء بني العباس، وفيه بيان وتحقيق (329)
إخباره عليه السلام بحكومة الحجاج الملعون (332)
إخباره عليه السلام بشهادة ميثم وصلبه (344)
الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد انقضاء أمر النهروان، وهي مشتملة على فضيلته
ومناقبه وشجاعته وكمال مهابته والتنبيه على علو مقامه ورفعة مكانه، وفيها
53

قوله عليه السلام: فاسئلوني قبل أن تفقدوني، ومتضمنة للتنبيه على علمه بالاخبار
الغيبية والوقايع الآتية، منها عن فتن بني أمية لعنهم الله وعن انقراض دولتهم
بعد سلطنتهم واستيلائهم، وفيها بيان وشرح وتوضيح وتحقيق ولفت نظر
من العلامة المجلسي قدس سره (348)
فيما نقله ابن أبي الحديد عن شيخه أبو عثمان (358)
إلى هنا
انتهى الجزء الحادي والأربعون وهو الجزء السابع من المجلد
التاسع حسب تجزأة المؤلف أعلى الله مقامه
فهرس الجزء الثاني والأربعين
الباب الخامس عشر والمأة
ما ظهر في المنامات من كراماته ومقاماته ودرجاته صلوات الله عليه
وفيه بعض النوادر (1)
الرؤيا التي رآها امرأة عباسية (1)
الرؤيا التي رآها رجل وقصة جاره الذي يلعن عليا عليه السلام وما قال في تأييدها
وصحتها العلامة المجلسي رحمه الله (2)
قصة أمير ملعون نقلها العلامة الحلي قدس سره (4)
في رجل اعطى ماله للعلويين وكتب: هذا ما أخذه علي عليه السلام وقصته بعد إفلاسه (7)
رد بصر عمياء، وسواد وجه الرجل بسبه عليه السلام (8)
رد بصر عمياء بحبه (9)
قصة أحمد بن حمدون وكان شديد العناد لعلي عليه السلام ببلدة موصل (10)
54

قصة عبد الله المبارك وهو يريد الحج، وأنه رأى امرأة علوية على بعض المزابل
بالكوفة تنتف ريش بطة ميتة، فأعطاها دنانيره، فرأى رسول الله صلى الله عليه وآله في
المنام وهو يقول إن الله تعالى خلق ملكا يحج عنك كل عام إلى يوم القيامة (11)
قصة امرأة علوية ببلخ مات بعلها فخرج إلى سمرقند، وقصتها مع شيخ
البلد وهو يطلب عنها البينة، وقصتها مع المجوسي، وما رأى في المنام و
إسلامه بيدها (12)
قصة مجوسي تزوج ابنته من ابنه، وأرسل طعاما إلى جاره ودعاؤهم له
واستجابة دعائهم، وقصة ابن الخضيب الذي كان كاتبا للسيدة أم المتوكل
لعنه الله، وانفاقها للعلويين وما رأت في المنام (14)
الباب السادس عشر والمأة
جوامع معجزاته صلوات الله عليه، ونوادرها (17)
في رجل تكلم عليه السلام في اذنه فحفظ القرآن كله، وأن قوله تعالى: (وقال
الانسان مالها) هو علي عليه السلام وتكذيبه الرجل الذي ادعى أنه يتولاه، وقوله عليه السلام:
لا يحبنا مخنث ولا ديوث ولا ولد زناء ولا من حملته أمه في حيضها (17)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في فضيلة علي عليه السلام وقوله صلى الله عليه وآله: أيكم قضى البارحة ألف
درهم وسبعمأة درهم، فقال علي عليه السلام: أنا، وحدثه (22)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أيكم قتل البارحة رجلا غضبا لله ولرسوله فقال
علي عليه السلام أنا، وحدثه (24)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: أيكم استحيا البارحة من أخ له في الله ثم كايد الشيطان،
وقوله عليه السلام أنا، وقصة ذلك (25)
في أنه عليه السلام وقى بنفسه نفس ثابت بن قيس الأنصاري (27)
طاعة الشجرتين له عليه السلام لما أرادوا المنافقون ان ينظروا إلى ما يخرج منه (29)
55

في عدم سقوط الحائط عليه عليه السلام وعلى أصحابه (31)
في أن العباس جاء إلى علي عليه السلام ويطالبه بميراث النبي صلى الله عليه وآله (32)
من عجائبه ومعجزاته عليه السلام (33)
في أنه عليه السلام يلبس في البرد الشديد الثوب الرقيق، وفي الحر الشديد القباء و
الثوب الثقيل، وكان لا يجد الحر والبرد (35)
فيما ضمنه النبي صلى الله عليه وآله لأبي الصمصام العبسي، وطلبه بعد رسول الله صلى الله عليه وآله و
ما قاله أبو بكر، وقول سلمان رضي الله تعالى عنه: كردى ونكردى وحق
از مير ببردى (36)
فيمن نقل فضائل علي عليه السلام من العامة (37)
في قول معاوية لابن عباس: إنا كتبنا في الآفاق ننهى عن ذكر مناقب علي عليه السلام
فكف لسانك، قال: أفتنهانا عن قراءة القرآن (38)
إلقاء شبه عيال معاوية على عيال محب لأمير المؤمنين عليه السلام (39)
فيما اعترف وقال عمر بن الخطاب في فضائل ومعجزات علي عليه السلام (42)
قصة صفوان الأكحل وكان محبا لعلي عليه السلام ولم تحرقه النار (44)
قصة طبيب يوناني وما قاله لعلي عليه السلام، وأن السم لا يضره (45)
الباب السابع عشر والمأة
ما ورد من غرائب معجزاته عليه السلام بالأسانيد الغريبة (50)
معجزة رآها سلمان رضي الله تعالى عنه منه عليه السلام (50)
معجزة أخرى منه عليه السلام (54)
معرفته عليه السلام منطق الحمامتين (56)
56

أبواب
ما يتعلق به ومن ينتسب إليه
الباب الثامن عشر والمأة
أسلحته وملابسه ومراكبه ولوائه وساير ما يتعلق به
صلوات الله عليه من أشباه ذلك (57)
معنى قوله تعالى: (وأنزلنا الحديد) ونزول ذو الفقار (57)
العلة التي من أجلها سمي ذو الفقار ذا الفقار، وطوله وعرضه، ودرعه عليه السلام (58)
مركوبه عليه السلام والعلة التي سمي دلدل دلدلا، ولوائه وخاتمه (59)
في العقيق والتختم به باليمين (61)
في أنه كان لعلي عليه السلام أربعة خواتيم يتختم بها (68)
الباب التاسع عشر والمأة
صدقاته ومواليه صلوات الله عليه (71)
في أنه عليه السلام وقف ماء ينبع (71)
صورة ما وصى بها عليه السلام مفصلا لأزواجه وأولاده وأقربائه (72)
الباب العشرون والمأة
أحوال أولاده وأزواجه وأمهات أولاده صلوات الله عليه
وفيه بعض الرد على الكيسانية (74)
في أن عدد أولاده عليه السلام كان سبعة وعشرون ذكرا وأنثى (74)
57

في أن النسل من ولد مولانا أمير المؤمنين عليه السلام لخمسة: الحسن والحسين عليهما السلام
ومحمد بن الحنفية وعمر الأكبر والعباس (75)
فيما قاله محمد بن الحنفية لعلي بن الحسين عليه السلام بالإمامة والوصاية، وشهادة
الحجر الأسود، وما قاله السيد الحميري في أوان أمره (77)
الدلايل على فساد مذهب الكيسانية (81)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام جمع بنيه وهم اثنا عشر ذكرا وقال لهم ما قال في
وصيته إلى الحسن والحسين عليهما السلام (87)
قصة أم كلثوم بنت علي عليه السلام وأنه كانت جنية بمثلها وتزوجها فلان (88)
في أزواجه عليه السلام وتعدادهن (91)
فيما قاله ابن أبي الحديد في شرحه في محمد بن الحنفية (98)
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في جواب المسائل السروية في الخبر الوارد
بتزويج أمير المؤمنين عليه السلام ابنته من عمر لم يثبت (107)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في الحنفية، وتزويجه عليه السلام بنته (108)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في ذلك (109)
الباب الحادي والعشرون والمأة
أحوال إخوانه وعشائره صلوات وسلامه عليه (110)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله لعقيل (110)
فيما قاله عقيل لأمير المؤمنين عليه السلام وخروجه إلى الشام وما قال لمعاوية
وأصحابه (111)
فيما قاله ونقله ابن أبي الحديد في عقيل وأقواله في مجلس معاوية (112)
قصة عقيل وطلبه من معاوية أربعون ألفا لجارية، وقوله: فتلد لي غلاما إذا
أغضبته يضرب عنقك، وما جرى بين مسلم ومعاوية (116)
58

فيما سئله معاوية عن عقيل عن قصة الحديد المحماة، وقصة زق من العسل (117)
قصة أروى بنت الحارث بن عبد المطلب ومعاوية وما قالت في طعن معاوية و
فضيلة علي عليه السلام وأشعارها (118)
الباب الثاني والعشرون والمأة
أحوال رشيد الهجري وميثم التمار وقنبر رضي الله عنهم أجمعين (121)
في قول أمير المؤمنين عليه السلام لرشيد رضي الله تعالى عنه وعنا: كيف صبرك إذا
ارسل إليك دعي بني أمية فقطع يديك ورجليك ولسانك، ففعل به عبيد الله
بن زياد لعنه الله (121)
فيما قاله عليه السلام لقنبر رضي الله تعالى عنه وعنا (122)
فيما قاله عليه السلام لميثم التمار في كيفية شهادته وإخباره بالنخلة التي يصلب عليها
وما قاله رضوان الله تعالى عليه وعلينا لعمرو بن حريث (124)
في أن أول من الجم في الاسلام ميثم التمار (125)
قصة قنبر رحمه الله وشهادته بيد الحجاج لعنه الله (126)
بيان من العلامة المجلسي قدس سره في التقية والجمع بين أخبارها (127)
في أن ميثم رحمه الله أخبر عليا عليه السلام بأنه يختضب لحيته من رأسه (131)
فيما قاله قنبر رحمه الله في مدح أمير المؤمنين عليه السلام، وبلغ نهاية المدح، و
توضيح من العلامة المجلسي قدس سره (133)
إخباره عليه السلام لميثم التمار رضوان الله تعالى عليه وعلينا بأنه يقتل وأراه مكانه (138)
في أن رشيد الهجري رضي الله تعالى عنه وعنا تمثل بمثال رجل من أهل الشام
ودخل على عبيد الله فاعتنقه، وما رأى أبو أراكة (140)
59

الباب الثالث والعشرون والمأة
حال الحسن البصري (141)
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام له (141)
فيما قالته أم سلمة رضي الله عنها للحسن البصري في علي عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله (142)
في أن أصحاب الكهف كانوا صيارفة (143)
الباب الرابع والعشرون والمأة
أحوال ساير أصحابه عليه السلام وفيه أحوال عبد الله بن العباس (145) في قوله عليه السلام سلوني، وما قال سعد بن أبي وقاص، واخباره عليه السلام بأن عمر بن سعد
يقتل الحسين عليه السلام (146)
علمه واخباره عليه السلام بمن يبايعه وبعدد من يأتي من عسكر الكوفة وفيه ذكر
أويس القرني رضي الله تعالى عنه وعنا، وقصة بشر بن أرطاط باليمن، وما
قاله عليه السلام لجويرية بن مسهر (147)
قصة كميل بن زياد النخعي رضوان الله عليه، وأنه قتل بيد الحجاج (148)
في أن الأشعث وجرير لعنهما الله لما رأيا ضبا قالا: السلام عليك يا
أمير المؤمنين، خلافا على علي عليه السلام وما قاله عليه السلام لهما (149)
فيما قاله ابن عباس في مرضه الذي مات فيه، وما فعله ببيت المال بالبصرة (152)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في أويس القرني رضي الله عنه (155)
قصة مالك بن الأشتر رضي الله عنه وبعض أهل السوق الذي رمى به، ودخوله
بالمسجد ليستغفر له، وقصة أحنف (157)
في وفود عبد الله بن عباس على معاوية وما جرى بينهما (165)
قصة ربيع بن زياد الحارثي الذي أصابته نشابة في جبينه، فأتاه علي عليه السلام عائدا
60

وما قاله عليه السلام لأخيه عاصم بعد ما لبس العباء وترك الملاء وغم أهله (173)
في أحوال شريح القاضي وذكر بعض أخباره (175)
في أحوال مالك بن الحارث الأشتر رضي الله تعالى عنه وعنا، وأحوال أبي ذر
الغفاري رضى الله تعالى عنه وعنا ووفاته ومن غسله وكفنه ودفنه (176)
قصة أبي أمامة الباهلي ومعاوية (179)
كتابه وبوابه ومؤذنه وخدامه وخادمته عليه السلام (180)
من كتاب له عليه السلام إلى عبد الله العباس، وفيه بيان وتوضيح (181)
الباب الخامس والعشرون والمأة
النوادر (186)
فيما رواه أبو الأسود بأن رجلا سأل عليا عليه السلام فدخل منزله ثم خرج و
أجابه فإذا سئل عنه العلة؟ قال: كنت حاقنا، ولا رأى لثلاثة: لحاقن، و
حازق، وحاقب، وأنشد في الموضوع أشعارا (187)
فيما قاله عليه السلام في الصبر (188)
معنى قوله عليه السلام: أنا الذي علوت فقهر، أنا الذي أحيي وأميت، أنا الأول
والاخر، والظاهر والباطن (189)
أبواب
وفاته صلوات الله عليه
الباب السادس والعشرون والمأة
اخبار الرسول صلى الله عليه وآله بشهادته واخباره صلوات الله عليه
بشهادة نفسه (190)
61

فيما أخبره النبي صلى الله عليه وآله بشهادته عليه السلام في خطبته في فضل شهر رمضان (190)
فيما سئله عليه السلام يهودي عما فيه من خصال الأوصياء (191)
في أنه عليه السلام رد ابن الملجم لبيعته، وعلمه عليه السلام بأنه قاتله (192)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إن الله عز وجل عرض مودتنا أهل البيت
على السماوات والأرض، وإخباره صلى الله عليه وآله بقبره عليه السلام (197)
الباب السابع والعشرون والمأة
كيفية شهادته عليه السلام ووصيته وغسله والصلاة عليه ودفنه (199)
في أنه صلوات الله وسلامه عليه قبض قتيلا في مسجد الكوفة ليلة الجمعة لتسع
عشرة ليلة مضين من شهر رمضان على يدي ابن الملجم، وله يومئذ خمس و
ستون سنة في قول الصادق عليه السلام، وقالت العامة: ثلاث وستون سنة، عاش مع
النبي صلى الله عليه وآله بمكة ثلاث عشرة سنة وبالمدينة عشر سنين، وهاجر وهو ابن
أربع وعشرين سنة، وضرب بالسيف بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وهو ابن ستة
عشرة سنة، وقلع باب خيبر وله ثمان وعشرون سنة، وكانت مدة إمامته
ثلاثون سنة، منها أيام أبي بكر سنتان وأربعة أشهر، وأيام عمر تسع سنين
وأشهر وأيام - أو عشر سنين وثمانية أشهر - وأيام عثمان اثنى عشرة سنة،
ثم آتاه الله الحق خمس سنين وأشهرا، وكان عليه السلام أمر بأن يخفي قبره (199)
فيما أوصى به عليه السلام (202)
فيما قاله عليه السلام لما ضرب، وفيه شرح وبيان وتوضيح وتحقيق (206)
فيما قاله عليه السلام بكيفية حمل جنازته وإخباره بموضع قبره (217)
في نفر من الخوارج اجتمعوا بمكة لقتل علي عليه السلام ومعاوية وعمرو بن العاص،
والقصة، وآخر أمرهم (228)
62

في المراثي عليه عليه السلام (240)
في وصيته عليه السلام (248)
من وصيته عليه السلام للحسن والحسين عليهما السلام لما ضرب (256)
في أجوبة الشيخ المفيد قدس الله روحه لما سئل عنه: الامام عندنا مجمع
على أنه يعلم ما يكون، فما بال أمير المؤمنين عليه السلام خرج إلى المسجد وهو
يعلم أنه مقتول وقد عرف قاتله والوقت والزمان، وما بال الحسين عليه السلام سار
إلى الكوفة وقد علم أنهم يخذلونه وأنه مقتول، ولم لما حصروا لم يحفر
بئرا وأعان على نفسه حتى تلف عطشا، والحسن عليه السلام وادع معاوية وهو يعلم
أنه ينكث ولا يفي (257)
في كتاب كتبه عليه السلام إلى حبيب بن المنتجب والى أطراف اليمن (259)
قصة عشرة رجال أتوه عليه السلام من أطراف اليمن للتهنية بالخلافة وفيهم ابن ملجم
وما قاله في مدحه عليه السلام وما سئله عليه السلام عنه واخباره بما قالته داية يهودية
كانت له، وعلمه واخباره عليه السلام بأنه قاتله (260)
قصة ابن الملجم وقطامة لعنهما الله بنت سخينة بن عوف مفصلا (264)
قصة برك وعمرو بن العاص لعنهما الله (270)
قصة معاوية و عبد الله العنبري لعنهما الله (271)
في أن ابن الملجم تزوج قطامة (274)
لما كانت ليلة تسع عشرة من شهر رمضان وقعت ما وقعت (276)
فيما قاله عليه السلام لابن الملجم بعد انتباهه من النوم (281)
في الحوادث التي وقعت لما ضرب ابن الملجم وما قاله جبرئيل عليه السلام بقوله:
تهدمت والله أركان الهدى (282)
فيما قاله عليه السلام للحسن عليه السلام بالرفق لابن الملجم لعنه الله (287)
في أن الحسن والحسين عليهما السلام قتلا ابن الملجم وكيفية قتله لعنه الله تعالى بعدد
63

كل شعر والوبر والحجر والمدر والشوك والشجر والليالي والدهور والرياح
في البراري والصخور إلى يوم ينفخ في الصور، وأن القطامة قتلت بالسيف
إربا إربا (298)
الباب الثامن والعشرون والمأة
ما وقع بعد شهادته عليه السلام وأحوال قاتله لعنه الله (302)
إنه لما كانت الليلة التي قتل فيها علي عليه السلام لم يرفع عن وجه الأرض حجر
إلا وجد تحته دم عبيط (302)
قصة الطير والرهبان وفعله بابن الملجم (307)
الباب التاسع والعشرون والمأة
ما ظهر عند الضريح المقدس من المعجزات والكرامات (311)
في قوم أرادوا أن ينبشوا قبره عليه السلام (312)
في قوم رأوا أن الأسد يمرغ ذراعه على قبره عليه السلام (315)
قصة كمال الدين القمي وخلعته (316)
في أنه عليه السلام رد بصر عمياء من أهل تكريت (317)
قصة نصراني أسلم عند قبره عليه السلام وقصة عمران بن شاهين (319)
قصة أبي البقاء قيم مشهد مولانا أمير المؤمنين عليه السلام (321)
قصة البدوي مع شحنة الكوفة (323)
قصة سيف سرق من الحضرة الشريفة وظهر فيما بعد (324)
قصة لطيفة، وقصة أبي جعفر الكتاتيني (326)
قصة علي بن مظفر النجار وقصة قاضي بن بدا (328)
64

قصة قبره عليه السلام والرشيد في الصيد (329)
في موضع قبره الشريف عليه الصلاة والسلام (332)
فيما نقله زيد النساج عن رجل كان في ظهره أثر ضربة (334)
في موضع قبره عليه السلام وبحث حول الاختلاف (337)
في أن الصادقين عليهما السلام كانا يزوران عليا عليه السلام في الغريين (339)
إلى هنا
انتهى الجزء الثاني والأربعون وهو الجزء الثامن من المجلد التاسع
حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وإيانا وبه تم أجزاء المجلد التاسع
فهرس الجزء الثالث والأربعين
خطبة الكتاب، وأنه المجلد العاشر
أبواب
تاريخ سيدة نساء العالمين وبضعة سيد المرسلين ومشكوة أنوار
أئمة الدين وزوجة أشرف الوصيين البتول العذراء، والانسية الحوراء
فاطمة الزهراء صلوات الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها
ما قامت الأرض والسماء
الباب الأول
ولادتها وحليتها وشمائلها صلوات الله عليها وجمل تواريخها (2)
في أنها تحدثت في بطن أمها، ودخلت أربع نسوة حين ولادتها وما نطقت به (2)
في أن نورها عليها السلام خلق قبل أن يخلق الأرض والسماء والعلة التي من أجلها
65

سميت في السماء المنصورة وفي الأرض فاطمة (4)
في يوم ولادتها (7)
الباب الثاني
أسمائها وبعض فضائلها عليها السلام (10)
في قول الصادق عليه السلام لفاطمة عليها السلام تسعة أسماء، وبيان في أن عليا عليه السلام كان
كفوا لها عليها السلام (10)
العلة التي من أجلها سميت فاطمة: زهراء، عليها السلام (12)
كناها عليها السلام (16)
الباب الثالث
مناقبها وفضائلها وبعض أحوالها ومعجزاتها صلوات الله عليها (19)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله ليغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها (19)
في أنها عليها السلام كانت سيدة نساء أهل الجنة من الأولين والآخرين (21)
في الرحى التي تطحن وليس معها أحد، وما رواه الزمخشري (28)
في أن عليا عليه السلام استقرض من يهودي، وقصة اليهود الذين كانوا لهم عرس (30)
في أن الله تعالى ذكر اثنتي عشرة امرأة في القرآن بالكناية وخصالهن (33)
في أن الله عز اسمه أعطى عشرة أشياء لعشرة من النساء، والإجابة لعشرة، و
كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يهتم لعشرة أشياء فآمنه الله منها وبشره بها (34)
في أن رأس التوابين أربعة، وخوف أربعة من الصالحات، ورأس البكائين
ثمانية (35)
في أن النبي صلى الله عليه وآله يكثر تقبيل فاطمة عليها السلام (42)
66

قصة شهرة بنت مسكة بنت فضة رضي الله تعالى عنها خادمة الزهراء عليها السلام (42)
فيما كان لمريم وفاطمة عليها السلام (48)
في أن آدم عليه السلام رأى فاطمة عليها السلام في الجنة وعلى رأسها تاج من نور وفي اذنيها
قرطان من نور (52)
قصة أعرابي وأعطته فاطمة عليها السلام عقدها (56)
في فضائلها ومناقبها وعظم شأنها عليها السلام يوم القيامة (64)
في ثلاث جوار كن للمقداد وسلمان وأبي ذر (66)
دعاء النور لدفع الحمى (67)
قصة أعرابي ومعه ضب، وتكلم الضب مع النبي صلى الله عليه وآله وإسلام الاعرابي (70)
في نزول مائدة لها عليها السلام (77)
العلة التي من أجلها سميت فاطمة عليها السلام محدثة (78)
في مصحف فاطمة عليها السلام (79)
الباب الرابع
سيرها ومكارم أخلاقها صلوات الله عليها وسير بعض خدمها (81)
في أنها عليها السلام اشترت بقلادتها رقبة واعتقتها، وأنها عليها السلام قامت في محرابها
وتدعوا للمؤمنين والمؤمنات، وقولها: الجار ثم الدار (81)
في أن فاطمة عليها السلام أرسلت السوارين والستر إلى أبيها صلى الله عليه وآله (83)
قصة فضة رضي الله تعالى عنها في طريق مكة وتكلمها بالقرآن (86)
في أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه وفاطمة عليها السلام بكوا لما نزل قول تعالى: (وإن
جهنم لموعدهم أجمعين، لها سبعة أبواب..) (87)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا سافر كان آخر عهده بانسان من فاطمة عليها السلام وأول
من يدخل عليه إذا قدم فاطمة عليها السلام، وبقلة الفرفخ وهي بقلتها (89)
67

في الرؤيا التي رآها فاطمة عليها السلام (90)
متى تكون المرأة أدنى من ربها (92)
الباب الخامس
تزويجها صلوات الله على أبيها وبعلها وعليها وعلى ولدها (92)
في زفاف فاطمة عليها السلام (92)
في أن عليا عليه السلام باع درعه لزفاف فاطمة عليها السلام (94)
في أن نساء النبي صلى الله عليه وآله هيئن فاطمة عليها السلام للزفاف، وكيفية ليلة الزفاف
من الاطعام (95)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في فضائل علي عليه السلام لفاطمة عليها السلام (99)
في نزول الملائكة لزفاف فاطمة عليها السلام (104)
كيف تزوج النبي صلى الله عليه وآله من الشيخين وزوج من عثمان بنتين (107)
الخطبة التي خطبها راحيل في البيت المعمور لتزويج فاطمة عليها السلام (110)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام لتزويج فاطمة عليها السلام (112)
في صداق فاطمة عليها السلام وقدره، وأن مهرها في السماء خمس الأرض فمن مشى
عليها مبغضا لها ولولدها مشى عليها حراما، ومهرها الجنة والنار (113)
في أن النبي صلى الله عليه وآله أمر نساءه وبنات عبد المطلب ونساء المهاجرين والأنصار
أن يمضين في صحبة فاطمة عليها السلام وأن يفرحن ويرجزن ويكبرن ويحمدن
ولا يقلن ما لا يرضى الله، وما أنشأت أم سلمة وعائشة (115)
ما أنشأت حفصة ومعاذة (116)
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في تزويج فاطمة عليها السلام (119)
فيما أشتري من السوق لتزويج فاطمة عليها السلام، وأن عثمان بن عفان اشترى الدرع
علي عليه السلام ثم أهدى إليه عليه السلام (130)
68

في اجتماع النساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم عنده لزفاف فاطمة عليها السلام (131)
في أن أسماء التي كانت حاضرة في عرس فاطمة عليها السلام إنما هي أسماء بنت يزيد
ابن السكن الأنصاري، وأسماء بنت عميس كانت مع زوجها جعفر بالحبشة (134)
الباب السادس
كيفية معاشرتها مع علي عليهما السلام (146)
فيما قالته فاطمة عليها السلام لعلي عليه السلام بعد انصرافه من عند أبي بكر (148)
في أن فاطمة عليها السلام كانت راضية بتزويج علي عليه السلام، وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (150)
العلة التي من أجلها حرم على علي عليه السلام النساء ما دامت فاطمة عليها السلام حية و
فيها بيان، وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت عليهم السلام وفيها نعيم الجنة إلا
الحور العين إجلالا لفاطمة عليها السلام (153)
الباب السابع
ما وقع عليها من الظلم وبكائها وحزنها وشكايتها في مرضها
إلى شهادتها وغسلها ودفنها وبيان العلة في اخفاء دفنها
صلوات الله عليها ولعنة الله على من ظلمها (155)
البكاءون خمسة: آدم، ويعقوب، ويوسف، وفاطمة، والسجاد عليهم السلام (155)
في أن بلالا امتنع من الاذان بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وأذن لفاطمة عليها السلام (157)
في اشتداد علة فاطمة عليها السلام واجتماع نساء المهاجرين والأنصار، وما قالت
لهن، وتوبيخ رجالهن (158)
بيان وشرح وتحقيق في قولها عليها السلام لنساء المهاجرين والأنصار، وهو
جارى مجرى الخطبة (170 - 162)
في يوم وفاتها عليها السلام، وأنها كانت مغضبة على الرجلين، وسبب وفاتها (170)
69

فيما جرى بين علي عليه السلام وبين الناس في قبر فاطمة عليها السلام (171)
فيما قالته فضة رضي الله تعالى عنها في فاطمة عليها السلام وفضلها مفصلا، وما قالت عليها السلام
عند قبر أبيها من الحزن والشكوى وما أنشدت. وما أوصت به (174)
بحث وتحقيق في أسماء بنت عميس (181)
فيمن كان حاضرا في دفن فاطمة عليها السلام (183)
في قبرها عليها السلام ومكانه (185)
في قول ابن بابويه رحمه الله: والصحيح عندي أنها دفنت في بيتها، فلما زاد
بنو أمية في المسجد صارت في المسجد (187)
في أن أسماء صنعت نعشا لفاطمة عليها السلام كما رأت بالحبشة (189)
فيما قاله علي عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله بعد دفن فاطمة عليها السلام (193)
في أن فاطمة عليها السلام عاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله خمسة وسبعين يوما (195)
في أن عمر بن الخطاب نادى خالد بن الوليد وقنفذا فأمرهما أن يحملا حطبا
ونارا ثم أقبل حتى انتهى إلى باب علي وفاطمة عليهما السلام فأحرق الباب وما فعل
(اللهم إنا نسئلك بحقها ان..)! (197)
القول بأن فاطمة عليها السلام عاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ستة أشهر (200)
في أنهما استأذنا وهي عليها السلام ساخطة عنهما (203)
العلة التي من أجلها دفنت فاطمة عليها السلام بالليل (206)
بيان وتحقيق في وفاة فاطمة عليها السلام (215)
في أن فاطمة عليها السلام أوصت لأزواج النبي صلى الله عليه وآله ونساء بني هاشم و
بني عبد المطلب لكل واحدة منهن باثنتي عشرة أوقية (218)
الباب الثامن
تظلمها صلوات الله عليها في القيامة وكيفية مجيئها إلى المحشر (219)
70

في مجيئها وهي على نوقة من نوق الجنة وينادي جبرئيل: غضوا أبصاركم (219)
في أن الحسين عليه السلام يقبل إلى أمه عليها السلام ورأسه في يده (221)
في أنها عليها السلام تسئل عن الله تعالى ولدها وذريتها ومن ودهم، فيعطيها الله (225)
في جلالة قدر فاطمة عليها السلام في القيامة، وهي تقول: يا رب شيعتي وشيعة ولدي
وشيعة شيعتي، وما يفعل بقتلة الحسين عليه السلام (226)
الباب التاسع
أولادها وذريتها وأحوالهم وفضلهم وانهم من أولاد الرسول
صلى الله عليه وآله حقيقة (228)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: كل بني أم ينتمون إلى عصبتهم إلا ولد فاطمة،
فإني أنا أبوهم وعصبتهم، والدليل من كتاب الله (228)
قصة سعيد بن جبير والحجاج الملعون (229)
احتجاج الإمام الجواد عليه السلام بآية: (وحلائل أبناءكم) (232)
في قول ابن أبي الحديد بأن الحسن والحسين عليهما السلام كانا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله
بقول الله تعالى: (ندع أبنائنا وأبناءكم) (234)
الباب العاشر
أوقافها وصدقاتها صلوات الله وسلامه عليها (235)
ما أوصت به فاطمة عليها السلام في حيطان السبعة (235)
71

أبواب
تاريخ الامامين الهمامين قرتي عين رسول الثقلين الحسن والحسين
سيدي شباب أهل الجنة أجمعين صلوات الله عليهما أبد الابدين و
لعنة الله على أعدائهما في كل حين إلى يوم الدين
الباب الحادي عشر
ولادتهما وأسمائهما وعللها ونقش خواتيمهما صلوات الله عليهما (237)
في ولادة الحسين عليه السلام وألقابه وكنيته (237)
في ولادة الحسن والحسين عليهما السلام وتسميتهما من الله سبحانه وتعالى (238)
في أن النبي صلى الله عليه وآله عق للحسن والحسين عليهما السلام، وقوله صلى الله عليه وآله لما ولد الحسين
عليه السلام: تقتله الفئة الباغية من بعدي لا أنالهم الله شفاعتي (239)
في الرؤيا التي رآها أم أيمن (242)
في هبوط جبرئيل عليه السلام لولادة الحسين عليه السلام وقصة فطرس (244)
العلة التي من أجلها جاء لولد الحسين عليه السلام الفضل على ولد الحسن عليه السلام (245)
معنى قوله تعالى عز اسمه: (ووصينا الانسان بوالديه إحسانا). (246)
قصة دردائيل، وكان له ستة عشر ألف جناح، وهو يقول يوما في نفسه: أفوق
ربنا شئ؟ والصفح عنه، وولادة الحسين عليه السلام وما أوحى الله تعالى إلى خازن
النيران ورضوان خازن الجنان، ونزول ألف قبيل من الملائكة وكان في كل
قبيل ألف ألف ملك (248)
في بكاء فاطمة عليها السلام لشهادة الحسين عليه السلام، وقول النبي صلى الله عليه وآله في الأئمة عليهم السلام و
سمى بأسمائهم (249)
في ولادة الحسن عليه السلام وكانت في ليلة النصف من شهر رمضان (250)
72

إشارة إلى قصة فطرس (251)
في أسماء أولاد هارون عليه السلام ومعنى الحسن والحسين، وهما اسمان لا يعرف
أحد من العرب تسمي بهما في قديم الأيام إلى عصرهما (252)
في ألقاب مولانا الحسن عليه السلام وكنيته (255)
في كيفية ولادة الحسن والحسين والمسيح عليهم السلام (256)
الباب الثاني عشر
فضائلهما ومناقبهما والنصوص عليهما صلوات الله عليهما (261)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: (حسين مني وأنا من حسين، وأنه صلى الله عليه وآله فدا ابنه
إبراهيم عليه السلام للحسين عليه السلام (261)
في أن محب الحسين عليه السلام ومحب محبه كان في الجنة (262)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما
خير منهما، وقوله صلى الله عليه وآله: هيبتي وسؤددي للحسن وشجاعتي وجودي للحسين (263)
في قول علي عليه السلام للحسن والحسين عليهما السلام: لعنة الله على من عاداكما (265)
في النور الذي سطع للنبي صلى الله عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلام، والمطر الذي
لم يصبهما، والجني الذي حرسهما، وفيه بيان (267)
في أن الحسن والحسين عليهما السلام اصطرعا بأمر النبي صلى الله عليه وآله (268)
الحلة التي أهداها الله جل جلاله لأجل الحسين عليه السلام والحية التي حرسه (271)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن للحسين في بواطن المؤمنين معرفة مكتومة (272)
في الجدار الذي رمي الله بين الحسن والحسين عليهما السلام حين أرادا الحاجة و
ارتفع عن موضعه، وصار في الموضع عين ماء (273)
الاستدلال على إمامة الحسن والحسين عليهما السلام مفصلا من الفريقين (277)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يعوذ حسنا وحسينا عليهما السلام (282)
73

في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله عز وجل جعل ذرية كل نبي من صلبه
خاصة وجعل ذريتي من صلبي ومن صلب علي (284)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلام: حزقة حزقة ترق عين بقة
وما قالت فاطمة عليها السلام لما ربتها، وكذلك أم سلمة وأم الفضل امرأة العباس،
وفيه ايضاح (286)
في الطبق الذي نزل وفيه الرمان والعنب (288)
الثياب التي أتى بها رضوان خازن الجنة للحسن والحسين عليهما السلام والتفاحة
والرمانة والسفرجلة التي من جبرئيل (289)
معنى قوله تعالى: (والتين والزيتون، وطور سينين) (291)
فيما روي عن العامة في الحسن والحسين عليهما السلام (292)
في محبة النبي صلى الله عليه وآله للحسن عليه السلام (294)
في أن الحسين عليه السلام ركب على ظهر رسول الله صلى الله عليه وآله إذا سجد، وقوله صلى الله عليه وآله
لليهودي: لو كنتم تؤمنون بالله ورسوله لرحمتم الصبيان (296)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلام: اللهم إني أحبهما وأحب
من يحبهما (300)
الملك الذي وكل بهما في حظيرة بني النجار (302)
في شمائل الحسن عليه السلام (303)
حديث نزول التفاحة (307)
حديث نزول سفرجلة (308)
في قول الحسن للحسين عليهما السلام خطي أحسن من خطك، وقول الحسين عليه السلام خطي
أحسن من خطك، وقصة قلادة فاطمة عليها السلام، وأن جبرئيل شق
اللؤلؤة بنصفين (309)
حديث نزول الرطب (310)
74

قصة الغزالة (312)
قصة ملك الذي كان حارسا للحسن والحسين عليهما السلام في حديقة أبي الدحداح (313)
الشجرتان اللتان في الجنة أحدهما الحسن والأخرى الحسين وأكل منهما
النبي صلى الله عليه وآله وسلم (314)
في قول الله تعالى لموسى عليه السلام: لو سألتني في الأولين والآخرين لأجبتك
ما خلا قاتل الحسين فاني أنتقم له منه (315)
الباب الثالث عشر
مكارم أخلاقهما صلوات الله عليهما واقرار المخالف والمؤالف بفضلهما (318)
قصة رجل أذنب ذنبا في حياة الرسول صلى الله عليه وآله فاحتمل الحسن والحسين عليهما السلام
عاتقيه وأتى بهما النبي صلى الله عليه وآله وسلم (318)
في أن الحسن والحسين عليهما السلام مرا على شيخ يتوضأ ولا يحسن (319)
في قولهما عليهما السلام: إن للماء أهلا وسكانا كسكان الأرض (320)
في أن الحسن عليه السلام مات وعليه دين وقتل الحسين عليه السلام وعليه دين (321)
أبواب
ما يختص بالامام الزكي سيد شباب أهل الجنة
الحسن بن علي صلوات الله عليهما
الباب الرابع عشر
النص عليه صلوات الله وسلامه عليه (322)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام لما حضره الوفاة أوصى إلى الحسن عليه السلام ودفع إليه
75

كتبه وسلاحه، وقال إذا حضرك الموت ادفع إلى أخيك الحسين عليه السلام ثم أقبل
على ابنه الحسين عليه السلام وقال ادفع إلى ابنك هذا ثم أخذ بيد علي بن الحسين
عليهما السلام وقال ادفع إلى ابنك محمد، واقرأه من رسول الله ومني السلام (322)
الباب الخامس عشر
معجزاته صلوات الله وسلامه عليه (323)
اعطاء الرطب من النخلة اليابسة، وإخباره عليه السلام بارسال الجوائز من
معاوية له ولأخيه الحسين عليه السلام ولعبد الله بن جعفر (323)
معرفته عليه السلام بالأسود صاحب الدهن وما ولد له (324)
في جوابه عليه السلام لرسول ملك الروم في: بين الحق والباطل، وبين السماء و
الأرض، والمشرق والمغرب، وقوس وقزح، وما المؤنث، وما عشرة أشياء
بعضها أشد من بعض (325)
فيما قاله عليه السلام لأبي سفيان (326)
في رجل الذي ادعى عليه عليه السلام ألف دينار كذبا وموته بعد حلفه وأخذه و
انقلاب الرجل امرأة وبالعكس وردهما إلى حالهما واخباره عليه السلام بقاتله (327)
إخباره عليه السلام بما في بقرة حبلى ووصفه، وأنه عليه السلام أرى أصحابه أباه بعد
موته عليه السلام (328)
بحث حول أبي سمينة وأنه من الكذابين المشهورين مثل أبي الخطاب ويونس
بن ظبيان ويزيد الصائغ في ذيل الصفحة (329)
الباب السادس عشر
مكارم أخلاقه وعمله وعلمه وفضله وشرفته وجلالته ونوادر احتجاجاته
صلوات الله وسلامه عليه (331)
76

في عطائه عليه السلام (333)
علمه عليه السلام بما يكون من الاعرابي من الاسلام بعد اطلاعه على ما في نفسه و
شرح حاله (334)
في كتاب كتبه عليه السلام في جواب قوم من أصحابه الذين كتبوا إليه ليعزوه
عن ابنة له (336)
في أنه عليه السلام حج خمسة وعشرين حجة ماشيا وقاسم الله تعالى ماله ثلاث مرات (339)
قصة امرأة جميلة جاءت إليه عليه السلام وسخاؤه وبعض اشعاره (340)
فيما فعله عليه السلام ببعض نسائه (342)
في حلمه عليه السلام وقصة الشامي (344)
معنى شاهد ومشهود (345)
في قول يهودي الذي أنهكته العلة، وارتكبته الذلة، وأهلكته القلة لما
رآه عليه السلام بزي حسن: أنصفني؟ فقال عليه السلام: في أي شئ؟ فقال: جدك يقول:
الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر، فأجابه عليه السلام (346)
من جوده وكرمه عليه السلام (347)
في رجل شكى إليه عليه السلام من فقره فأعطاه خمسة آلاف درهم، وان عليا عليه السلام
يأمره أن يخطب، والخطبة التي خطبها عليه السلام عند أبيه (370)
قضاؤه عليه السلام في امرأة جامعها زوجها، فلما قام عنها قامت بحموتها فوقعت
على جارية بكر فساحقتها فألقت النطفة فيها فحملت (353)
الخطبة التي خطبها عليه السلام في حضور معاوية عليه الهاوية وقول معاوية له:
حدثنا في نعت الرطب وهو يريد أن يخجله، وقضاؤه عليه السلام في رجل أصاب
بيض نعام فشواه وأكل في الاحرام (354)
في قوله عليه السلام: إن خير ما بذلت من مالك ما وقيت به عرضك، وإن من
ابتغاء الخير اتقاء الشر (358)
77

الباب السابع عشر
خطبه بعد شهادة أبيه صلوات الله وسلامه عليهما وبيعة الناس له (359)
الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد أبيه عليه السلام بيوم، وبعد البيعة له (359)
الخطبة التي خطبها عليه السلام في صبيحة الليلة التي قبض فيها علي عليه السلام (362)
في كيفية قتل ابن الملجم لعنه الله (364)
إلى هنا
انتهى الجزء الأول من المجلد العاشر حسب تجزأة المؤلف قدس سره
وهو المجلد الثالث والأربعون حسب تجزأة الطبعة الحديثة
فهرس الجزء الرابع والأربعين
الباب الثامن عشر
العلة التي من اجلها صالح الحسن بن علي صلوات الله عليهما
معاوية بن أبي سفيان عليه اللعنة وداهنه ولم يجاهده
وفيه رسالة محمد بن بحر الشيباني رحمه الله تعالى (1)
في قول أبي سعيد للحسن عليه السلام: لم داهنت معاوية وصالحته (1)
في ما ذكره محمد بن بحر الشيباني في كتابه في معنى موادعة الحسن عليه السلام
لمعاوية (2)
العلة التي من أجلها اشترط الحسن عليه السلام لمعاوية ان لا يسمى نفسه أمير المؤمنين (5)
في أن الحسن عليه السلام شرط على معاوية بأن لا يقيم عنده شهادة، وأن لا يتعقب
على شيعة علي عليه السلام (8)
78

العلة التي من أجلها اختار عليه السلام مال دارا بجرد على سائر الأموال، وفي الذيل
تفصيل وتأييد وما يناسب ذلك (10)
بيان وشرح وتفصيل وتوضيح من العلامة المجلسي قدس سره فيما عهد
مولانا الإمام الحسن بن علي عليهما السلام على معاوية (16)
جوابه عليه السلام لمن لامه بالمصالحة (19)
في قوله عليه السلام لما طعن في المدائن (20)
الخطبة التي خطبها عليه السلام على المنبر حين اجتمع مع معاوية (22)
فيما قاله السيد المرتضى رضوان الله تعالى عليه وعنا في جواب من قال:
ما العذر له عليه السلام في خلع نفسه من الإمامة (26)
الباب التاسع عشر
كيفية مصالحة الحسن بن علي صلوات الله عليهما معاوية عليه اللعنة
وما جرى بينهما قبل ذلك (33)
في أن معاوية دس إلى عمرو بن حريث والأشعث بن قيس وحجر بن الحارث
وشبث بن ربعي دسيسا أفرد كل واحد منهم بعين من عيونه، أنك إن قتلت
الحسن عليه السلام فلك مأتا ألف درهم وجند من أجناد الشام وبنت من بناتي (33)
في كتاب كتبه مولانا الإمام الحسن عليه السلام إلى معاوية (39)
الخطبة التي خطبها الحسن عليه السلام وأمر الناس بالجهاد مع معاوية (43)
في أنه عليه السلام لما مر بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له الجراح
ابن سنان لعنه الله، وما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية (47)
فيما جرى بين معاوية وقيس بن سعد (52)
فيما نقله ابن أبي الحديد (59)
في كتاب كتبه عليه السلام إلى معاوية (64)
79

الباب العشرون
سائر ما جرى بينه صلوات الله عليه وبين معاوية لعنه الله وأصحابه (70)
في أن معاوية بعث إلى الإمام الحسن المجتبى عليه السلام وهو يطلبه إلى مجلسه وما
احتج به عليه السلام مفصلا (70)
فيما قاله عمرو بن العاص، وعتبة بن أبي سفيان، ووليد بن عقبة ومغيرة شعبة (72)
فيما قاله عليه السلام في مدح مولانا أمير المؤمنين عليه السلام ومذمة معاوية وأبي سفيان (73)
فيما قاله عليه السلام في مذمة عمرو بن عثمان بن عفان، وأن عليا عليه السلام سبه (79)
فيما قاله عليه السلام في مذمة عمرو بن الشانئ اللعين الأبتر، وأن أمه كانت بغية،
وأنه ولد على فراش مشترك (80)
فيما قاله عليه السلام في مذمة وليد بن عقبة بن أبي معط، وأنه كان ولد الزنا، وأن
عليا عليه السلام جلده في الخمر ثمانين جلدة لأنه كان واليا على الكوفة في زمن
عثمان وشرب الخمر وصلى يوما بهم وهو سكران الفجر أربعا، وأن أباه
كان فاسقا في قول الله تعالى: (أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون) و
قوله عز اسمه: (إن جائكم فاسق بنبأ) (81)
فيما قاله عليه السلام في عتبة بن أبي سفيان (82)
فيما قاله عليه السلام في مغيرة بن شعبة، وأنه لعنه الله ضرب فاطمة عليها السلام حتى ألقت
ما في بطنها (83)
في قوله عليه السلام لمعاوية وجلسائه: (الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات) هم
والله يا معاوية أنت وأصحابك وشيعتك، والطيبات للطيبين) هم علي بن
أبي طالب وأصحابه وشيعته، وما جرى بين معاوية وجلسائه (84)
فيما قاله عليه السلام في مروان بن الحكم لعنهما الله وفي الذيل ما يناسب (85)
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا فيما قاله عليه السلام (86)
80

في مفاخرته عليه السلام على معاوية ومروان والمغيرة والوليد وعتبة لعنهم الله (93)
في قول معاوية لعبد الله بن جعفر الطيار: ما كان الحسن والحسين خيرا منك،
وما أجابه رحمه الله تعالى (97)
فيما أفتخر به معاوية (103)
الباب الحادي والعشرون
أحوال أهل زمانه وعشائره وأصحابه، وما جرى بينه وبينهم
وما جرى بينهم وبين معاوية وأصحابه لعنهم الله (110)
أسماء أصحابه عليه السلام (110)
فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية (113)
فيما قاله سعد بن أبي وقاص في فضائل علي عليه السلام في مجلس معاوية بعد نزوله
إلى المدينة (118)
في أن معاوية كتب إلى مروان وهو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد
زينب بنت عبد الله بن جعفر، وما قاله مولانا الامام المجتبى عليه السلام (119)
فيما جرى بين صعصعة بن صوحان ومعاوية (123)
فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية، وما كتب معاوية إلى جميع عماله
في الأمصار في شيعة علي عليه السلام على قتلهم وإخوافهم وصلبهم وسمل أعينهم و
حبسهم وطردهم (124)
قصة عمرو بن الحمق واسلامه، وأن أول رأس حمل ونصب في الاسلام رأسه (130)
الباب الثاني والعشرون
جمل تواريخه وأحواله وحليته ومبلغ عمره وشهادته ودفنه
وفضل البكاء عليه صلوات الله وسلامه عليه (134)
81

في ولادته والأقوال فيها ومدة عمره وكناه وألقابه وسنة وفاته عليه السلام (134)
فيما قاله جنادة بن أبي أمية وكان عائدا لمولانا الامام المجتبى عليه السلام في مرضه
الذي توفي فيه، وما قال عليه السلام له في الموعظة (138)
فيما فعلت عائشة بجنازة الامام المجتبى عليه السلام (141)
في أن معاوية طلب السم من ملك الروم ودفعه إلى جعدة (147)
فيما أوصى به الإمام الحسن المجتبى عليه السلام لأخيه الحسين عليه السلام (151)
في قول ابن عباس لعائشة: تجملت تبغلت وإن عشت تفيلت (154)
في أن الحسن عليه السلام تزوج مأتين وخمسين امرأة، وأنه سقي السم مرارا،
وأن معاوية لما بلغه موت الحسن عليه السلام سجد وسجدوا من حوله وكبر
وكبروا معه لعنهم الله (159)
في يوم وفاته عليه السلام (161)
الباب الثالث والعشرون
ذكر أولاده صلوات الله وسلامه عليه، وأزواجه، وعددهم،
وأسمائهم، وطرف من أخبارهم (163)
في أن له عليه السلام خمسة عشر ولدا ذكرا وأنثى، وأسمائهم، وترجمة زيد بن الحسن
عليه السلام وما قال في حقه الشعراء من المراثي (163)
ترجمة الحسن بن الحسن عليه السلام وأنه كان واليا صدقات أمير المؤمنين عليه السلام وكان
مع عمه الحسين عليه السلام يوم الطف وكان صهره، ولما مات الحسن بن الحسن عليه السلام
ضربت زوجته فاطمة بنت الحسين عليه السلام على قبره فسطاطا إلى رأس السنة (166)
تحقيق في عدد أولاده عليه السلام وأسمائهم وأمهات أولاده (168)
في أزواجه عليه السلام وأسمائهن
82

أبواب
ما يختص بتاريخ الحسين بن علي صلوات الله عليهما
الباب الرابع والعشرون
النص عليه بخصوصة، ووصية الحسن إليه صلوات الله عليهما (174)
النص على الحسين عليه السلام، وفيه بيان (175)
الباب الخامس والعشرون
معجزاته صلوات الله وسلامه عليه (180)
شفاؤه عليه السلام من الوضح في حبابة الوالبية (180)
احياءه عليه السلام امرأة ميت للوصية، وعلمه عليه السلام بأن الاعرابي أجنب نفسه ومعرفته
عليه السلام اللصوص الذين قتلوا غلمانه الذين نهاهم عن الخروج (181)
إخباره عليه السلام بأن المرأة التي تزوجها مولاه مشومة، والصفح عن فطرس
من الله جل جلاله (182)
في أنه عليه السلام دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل، وتخليصه عليه السلام يد الرجل
من ذراع المرأة (183)
كلام الغلام الرضيع بأمره عليه السلام بإذن الله تعالى (184)
في أن جبرئيل عليه السلام يناغيه ويسليه في مهده عليه السلام (188)
الباب السادس والعشرون
مكارم أخلاقه، وجمل أحواله، وتاريخه وأحوال
أصحابه صلوات الله عليه (189)
83

في أنه عليه السلام قضى دين أسامة وهو ستون ألف درهم (189)
فيما قاله عليه السلام لما قصد الطف وما أنشد فيه (192)
في أنه عليه السلام كبر مع جده رسول الله صلى الله عليه وآله في التكبير السابعة، فصارت سنة (194)
في أن أعرابيا ضمن دية وجاء إلى الحسين عليه السلام فسأله عليه السلام عنه عن ثلاث
مسائل: أي الأعمال أفضل، والنجاة من المهلكة، وزين الرجل.. (196)
في ولادته ومدة حمله وعمره وخلافته وشهادته عليه السلام وقاتله (198)
الأقوال في يوم ولادته وسنة ولادته عليه السلام (200)
الباب السابع والعشرون
احتجاجه صلوات الله عليه على معاوية وأوليائه لعنهم الله
وما جرى بينه وبينهم (205)
الخطبة التي خطبها عليه السلام (205)
فيما كتبه معاوية لعنه الله إلى الحسين عليه السلام وما كتبه عليه السلام في جوابه (212)
الباب الثامن والعشرون
الآيات المأولة لشهادته صلوات الله عليه وانه يطلب الله بثاره (217)
تأويل قوله تعالى: (ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم) وقول الإمام
الباقر عليه السلام: والله الذي صنعه الحسن عليه السلام كان خيرا لهذه الأمة مما طلعت
عليه الشمس (217)
تأويل قوله تعالى: (ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا) هو الحسين
عليه السلام، وقول الإمام الصادق عليه السلام اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم و
نوافلكم، فإنها سوره الحسين عليه السلام (218)
تأويل قوله عز وجل: (الذين اخرجوا من ديارهم) جرت في الحسين عليه السلام (219)
84

الباب التاسع والعشرون
ما عوضه الله صلوات الله وسلامه عليه بشهادته (221)
في قول الصادقين عليه السلام: إن الله تعالى عوض الحسين عليه السلام من قتله أن جعل
الإمامة في ذريته (221)
الباب الثلاثون
اخبار الله تعالى أنبيائه ونبينا صلى الله عليه وآله بشهادته (223)
تأويل قوله عز وجل: (كهيعص) وقصة زكريا عليه السلام (223)
قصة إبراهيم عليه السلام في ذبح ابنه إسماعيل عليه السلام وفيه بيان (225)
قصة إسماعيل صادق الوعد عليه السلام وقوله: يكون لي بالحسين أسوة (227)
في قول جبرئيل عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله في الحسين عليه السلام إن أمتك ستقتله (228)
في خمسة مسامير كانت لنوح عليه السلام باسم الخمسة الطيبة عليهم السلام (230)
في أن جبرئيل عليه السلام نزل على رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: إن الله يقرء عليك السلام
ويبشرك بمولود يولد من فاطمة عليها السلام تقتله أمتك من بعدك (232)
في آدم عليه السلام ومروره بكربلا (242)
في مرور إبراهيم عليه السلام بكربلا (243)
في مرور موسى ويوشع وسليمان وعيسى عليهم السلام بكربلا (244)
في قول جبرئيل لآدم عليه السلام قل: يا حميد بحق محمد، يا عالي بحق علي، يا فاطر
بحق فاطمة، يا محسن بحق الحسن والحسين ومنك الاحسان، وبكاء
آدم عليه السلام للحسين عليه السلام (245)
في الرؤيا التي رآها أم الفضل لبابة زوجة العباس (246)
85

الباب الحادي والثلاثون
ما أخبر به الرسول وأمير المؤمنين والحسين صلوات الله وسلامه عليهم
بشهادته صلوات الله وسلامه عليه (250)
فيما حدثته أسماء بنت عميس (250)
في نزول أمير المؤمنين عليه السلام بنينوى بشط الفرات (252)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في ولاية علي عليه السلام وإخباره صلى الله عليه وآله بشهادة الحسين عليه السلام (257)
في الرؤيا التي رآها هند، وقول النبي صلى الله عليه وآله: اللهم العنها ونسلها (263)
في قول الصادق عليه السلام: كان الحسين مع أمه تحمله فأخذه النبي صلى الله عليه وآله وقال:
لعن الله قاتلك وسالبك، وما قالت فاطمة عليها السلام (264)
اشعار أمير المؤمنين عليه السلام للحسين عليه السلام وبيان لغاتها (266)
الباب الثاني والثلاثون
ان مصيبته صلوات الله عليه كان أعظم المصائب، وذل الناس بقتله
ورد قول من قال إنه عليه السلام لم يقتل ولكن شبه لهم (269)
العلة التي من أجلها صار يوم عاشورا يوم مصيبة وأعظم مصيبة (269)
العلة التي من أجلها سمت العامة يوم عاشورا يوم بركة (270)
في سهو النبي صلى الله عليه وآله (271)
الباب الثالث والثلاثون
العلة التي من اجلها لم يكف الله قتلة الأئمة عليهم السلام
ومن ظلمهم عن قتلهم وظلمهم، وعلة ابتلائهم
صلوات الله عليهم أجمعين (273)
86

العلة التي من أجلها سلط الله عدوه على وليه (273)
قصة أيوب النبي عليه السلام (275)
الباب الرابع والثلاثون
ثواب البكاء على مصيبته، ومصائب سائر الأئمة عليهم السلام
وفيه أدب المأتم يوم عاشورا (278)
فيما قال الرضا عليه السلام في ذكر مصائبهم عليهم السلام، ومن خرج من عينه دمع (278)
ثواب من أنشد في الحسين عليه السلام شعرا (282)
في أن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال (283)
فيما رواه الريان بن شبيب عن الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم (285)
في قول الإمام الصادق عليه السلام لأبي هارون المكفوف أنشدني في الحسين (287)
فيمن أنكر الثواب على البكاء للحسين عليه السلام وما رأى في الرؤيا، وفي الذيل بحث
وبيان فيمن أنكر فضل البكاء على مصائب الحسين والأئمة عليهم السلام (293)
الباب الخامس والثلاثون
فضل الشهداء معه، وعلة عدم مبالاتهم بالقتل وبيان
أنه صلوات الله عليه كان فرحا لا يبالي بما يجرى عليه (297)
علة إقدام أصحاب الحسين عليه السلام على القتل (297)
الباب السادس والثلاثون
كفر قتلته عليه السلام، وثواب اللعن عليهم، وشدة عذابهم،
وما ينبغي ان يقال ذكره صلوات الله عليه (299)
في اللعن على يزيد وآل زياد واللعن على قتلة الحسين عليه السلام (299)
87

في ستة لعنهم الله وكل نبي (300)
في أن ابن زياد لعنه الله جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليه السلام (305)
فيما جرى بين عمر بن سعد وابن زياد لعنهما الله (306)
في قول الله عز وجل: لموسى عليه السلام أعفو عمن استغفرني إلا قاتل الحسين، و
بكاء موسى بن عمران على الحسين عليه السلام، وأن يزيد وعبيد زياد وعمر بن سعد
لعنهم الله كانوا أولاد زنا (308)
الباب السابع والثلاثون
ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد إلى شهادته صلوات الله عليه
ولعنة الله على ظالميه وقاتليه والراضين بقتله والمؤازرين عليه (310)
فيما أوصى به معاوية ابنه يزيد لعنهما الله لما حضرته الوفاة في العباد له (311)
في كتاب عتبة إلى يزيد وكتابه إليه في أمر الحسين عليه السلام (312)
في ملاقاة الحسين عليه السلام والحر (314)
في قوله عليه السلام: يا دهر أف لك من خليل. (316)
قصة العطش، وما قاله للعسكر (318)
في وصف القتال (319)
فيما رواه الشيخ المفيد رحمه الله في وقعة الطف (324)
في كتاب أهل الكوفة إلى الحسين عليه السلام (332)
في أن الحسين عليه السلام بعث ابن عمه مسلم بن عقيل عليه السلام إلى الكوفة (334)
في ورود عبيد الله بن زياد لعنه الله على الكوفة، وما جرى (340)
في قتال مسلم عليه السلام وبكاؤه على الحسين عليه السلام (352)
في شهادة مسلم عليه السلام (357)
في توجه الحسين عليه السلام إلى العراق، وما قاله محمد بن الحنفية (364)
88

الخطبة التي خطبها الحسين عليه السلام لما عزم على الخروج إلى العراق (366)
في كتاب كتبه عليه السلام إلى أهل الكوفة (369)
أتاه عليه السلام خبر مسلم عليه السلام في زبالة، وما أنشأ (374)
في تلاقي الحسين عليه السلام مع الحر رضي الله تعالى عنه وعنا (375)
في نزوله عليه السلام بكربلا (381)
وقعة الطف، والعطش، وما جرى (387)
ما جرى في ليلة العاشورا (393)
إلى هنا
انتهى الجزء الرابع والأربعون وهو الجزء الثاني من المجلد العاشر
حسب تجزأة المؤلف قدس سره
فهرس الجزء الخامس والأربعين
في بقية الباب السابع والثلاثين
سائر ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد
إلى شهادته صلوات الله عليه (1)
فيما رواه مولانا السجاد عليه السلام (1)
ما جرى في صبيحة يوم العاشورا (4)
فيما قاله مولانا الحسين عليه السلام في يوم العاشورا لجماعة الكوفي من النصايح
والمواعظ (8)
في وصف القتال والحرب وشهادة الشهداء واحدا بعد واحد من بني هاشم و
غيرهم رضوان الله تعالى عليهم وعلينا (12)
89

العباس بن أمير المؤمنين عليه السلام (39)
قاسم بن الحسن وعلي بن الحسين عليهما السلام (42)
في أن الحسين عليه السلام تقدم إلى القتال (47)
عبد الله بن الحسن عليه السلام (53)
في شهادة الامام أبي عبد الله الحسين عليه السلام (55)
في إحراق الخيام (58)
في رأس الحسين عليه السلام ورؤس أصحابه رضي الله عنهم، وأسماء الشهداء
من بني هاشم (62)
في زيارة الشهداء رضوان الله تعالى عليهم وعلينا (65)
بيان وشرح وتوضيح وتحقيق ولفت نظر من العلامة المجلسي قدس سره (74)
فيما رواه أم سلمة رضي الله تعالى عنها في تربة كانت في قارورة (89)
فيما أخبر به ميثم التمار حبيب بن مظاهر بقتله وبالعكس رضوان الله تعالى عليهما (92)
في صوم تاسوعا وعاشورا (95)
تذنيب فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في كتاب تنزيه الأنبياء، فان قيل:
ما العذر في خروجه صلوات الله عليه من مكة بأهله وعياله إلى الكوفة،
والمستولى عليها أعداؤه (96)
في أن كلا من الأئمة عليهم السلام كان مأمورا بأمور خاصة (98)
الباب الثامن والثلاثون
شهادة ولدى مسلم الصغيرين رضى الله تعالى عنهما (100)
في قول.. لما قتل الحسين عليه السلام أسر من معسكره غلامان صغيران فاتي
بهما عبيد الله، فدعا سجانا له، فقال: خذ هذين الغلامين.. حتى صارا
في السنة.. وشهادتهما (100)
90

الباب التاسع والثلاثون
الوقايع المتأخرة عن قتله صلوات الله عليه إلى رجوع أهل البيت
عليهم السلام إلى المدينة وما ظهر من اعجازه صلوات الله عليه
في تلك الأحوال (107)
في بعثة رأس الحسين عليه السلام إلى الكوفة (107)
في سير أهل البيت إلى الكوفة، وأن امرأة قالت: من أي الأسارى أنتن، وما
قاله الإمام السجاد عليه السلام، والخطبة التي خطبها زينب عليها السلام بقولها: يا أهل
الكوفة، يا أهل الختل والغدر.. (108)
الخطبة التي خطبها فاطمة الصغرى بعد أن ردت من كربلا (110)
الخطبة التي خطبها أم كلثوم عليها السلام بنت علي عليه السلام في ذلك اليوم (112)
فيما رواه، مسلم الجصاص، وقول أم كلثوم في الصدقة (114)
في أن زينب عليها السلام نطحت جبينها بمقدم المحمل، وقولها: يا هلالا.. (115)
في أن ابن زياد لعنه الله هم بقتل زينب عليها السلام (116)
فيما قاله ابن زياد لعنه الله وما قاله عبد الله بن عفيف الأزدي في جوابه، و
ما جرى من القتال في الكوفة (119)
في قرائته عليه السلام آية من سورة الكهف (121)
في مجلس يزيد وما قاله لعنه الله وأنه نكت بقضيب خيزران ثنايا الحسين عليه السلام (132)
الخطبة التي خطبها زينب عليها السلام في مجلس يزيد لعنه الله (133)
في رجل شامي قال: هب لي هذه الجارية (136)
الخطبة التي خطبها مولانا السجاد عليه السلام في مسجد الشام (138)
في اسلام النصراني (142)
91

في ثلاث حاجات ذكرهن مولانا السجاد عليه السلام وفي رأس الحسين عليه السلام
ومحل دفنه (144)
في رجوع أهل البيت من الشام إلى كربلاء (146)
في ورودهم بالمدينة (147)
الخطبة التي خطبها مولانا السجاد عليه السلام لما ورد المدينة (148)
شرح خطبة التي خطبها زينب عليها السلام بالكوفة (150)
الخطبة التي خطبها زينب عليها السلام في مجلس الشام على ما في الاحتجاج (157)
قصة كربلاء والوقائع المتأخرة عن قتله عليه السلام على ما قاله مولانا علي
بن الحسين عليه السلام (179)
قصة الراهب الذي أخذ رأس الحسين عليه السلام (185)
قصة نصراني أسلم عند رسول الله صلى الله عليه وآله وما قاله في مجلس يزيد (189)
قصة الطيور، وشفاء بنت يهودي كانت عمياء مشلولة (191)
الرؤيا التي رآها سكينة عليها السلام (194)
أشعار أنشدها أم كلثوم عليها السلام بقولها: مدينة جدنا لا تقبلينا (197)
فيما قاله مولانا السجاد عليه السلام في التسبيح (200)
الباب الأربعون
ما ظهر بعد شهادته من بكاء السماء والأرض عليه صلى الله عليه
وانكساف الشمس والقمر وغيرها (201)
فيما يقال عند ذكر الحسين عليه السلام وبكاء السماء والأرض وغيرهما له واخبار
ميثم رضي الله عنه بشهادته عليه السلام (202)
في أن قاتل يحيى بن زكريا وقاتل الحسين عليهم السلام كان ولد زنا (212)
إخبار أبي ذر رضي الله تعالى عنه بشهادة الحسين عليه السلام (219)
92

الباب الحادي والأربعون
ضجيج الملائكة إلى الله تعالى في امره وان الله بعثهم لنصره وبكائهم
وبكاء الأنبياء وفاطمة عليهم السلام عليه صلوات الله عليه (220)
في قول الصادق عليه السلام: إن أربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين
عليه السلام فلم يؤذن لهم في القتال (220)
العلة التي من أجلها سمي القائم عجل الله تعالى فرجه قائما (221)
الملائكة التي تبكون على الحسين عليه السلام إلى يوم القيامة (222)
فيما قاله مولانا الصادق عليه السلام في جواب رجل قال له: ما أقل بقاءكم أهل البيت
وأقرب آجالكم بعضها من بعض؟ مع حاجة هذا الخلق إليكم (225)
في رجل حلف أن لا يأكل الطعام بنهار أبدا حتى يقوم قائم آل محمد صلوات الله
وسلامه عليهم (228)
الباب الثاني والأربعون
رؤية أم سلمة رضي الله عنها وغيرها رسول الله صلى الله عليه وآله
في المنام واخباره بشهادة الكرام (230)
الرؤيا التي رآها أم سلمة رضي الله تعالى عنها، وقصة التراب (230)
الباب الثالث والأربعون
نوح الجن عليه صلوات الله وسلامه عليه (233)
في صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وآله بخيمة أم معبد، وقصة شجرة العوسجة التي
اخضرت وأثمرت بمعجزة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويبست بعد قتل الحسين عليه السلام،
ونوح الجن (233)
93

نوح الجن وبكائهن عليه عليه السلام وما أنشدهن في مصائبه عليه السلام (236)
الباب الرابع والأربعون
ما قيل من المراثي فيه صلوات الله وسلامه عليه (242)
فيما أنشده عقبة بن عمرو السهمي وهو أول من رثاه (242)
اشعار للكميت والسري ودعبل (243)
اشعار في مراثي الحسين عليه السلام لكشاجم وخالد بن معدان وسليمان بن
قتة والسوسي (244)
المراثي للعوني والزاهي (246)
المراثي للناشي والسيد المرتضى والسيد الرضي رضي الله عنهما وعنا (248)
المراثي للصنوبري، والشافعي، والجوهري (252)
قصة دعبل ودخوله على مولانا الإمام الرضا عليه السلام ومراثيه (257)
المراثي للخليعي (258)
قصيدة لابن حماد رحمه الله (261)
المراثي لمحمد رفيع (266)
المراثي للشافعي والقطان ودعبل (274)
مرثية للسيد الرضي رحمه الله (277)
المراثي لأبي الحسن الجرجاني (278)
عاشورية والمراثي لعلي بن الحسين الدوادي (280)
المراثي للصاحب بن عباد (282)
مرثيته لزينب بنت فاطمة البتول عليهما السلام (285)
مرثية لدعبل، ولجعفر بن عفان الطائي (286)
من مرثية زينب عليها السلام حين ادخلوا دمشق (287)
94

المراثي (294 - 288)
الباب الخامس والأربعون
العلة التي أخر الله العذاب عن قتلته صلوات الله عليه، والعلة
التي من اجلها يقتل أولاد قتلته عليه السلام، وان الله ينتقم له
في زمن القائم عليه السلام (295)
في قول الصادق عليه السلام: إذا خرج القائم (عج) قتل ذراري قتلة الحسين عليه السلام
بفعال آبائها (295)
قصة امرأة الملك من بني إسرائيل وشهادة يحيى بن زكريا عليه السلام (299)
الباب السادس والأربعون
ما عجل الله به قتلة الحسين صلوات الله عليه من العذاب في الدنيا،
وما ظهر من اعجازه واستجابة دعائه في ذلك عند الحرب وبعده (300)
في قوله عليه السلام لعمر بن سعد: انك لا تأكل من بر العراق إلا قليلا (300)
في رجل الذي صار عميانا، والرجل الذي اسود وجهه (306)
في الرجل الذي قام لاصلاح الفتيلة فاخذته النار (307)
قصة الجمال الذي أراد سلب التكة (316)
قصة حداد الكوفي (319)
الباب السابع والأربعون
أحوال عشائره وأهل زمانه صلوات الله عليه وما جرى بينهم
وبين يزيد من الاحتجاج (323)
فيما كتبه يزيد لعنه الله لعبد الله بن العباس بعد امتناعه لبيعة ابن الزبير
95

وما كتب عبد الله في جوابه (323)
فيما كتبه يزيد لعنه الله إلى محمد ابن الحنفية ومصيره إليه وأخذ جائزته (325)
مما كتبه عبد الله بن عمر إلى يزيد: فقد عظمت الرزية... ولا يوم كيوم
الحسين، وما كتبه يزيد في جوابه، وأخرج إليه طومارا كتبه عمر إلى معاوية
وأظهر فيه أنه على دين آبائه من عبادة الأوثان، وأن محمدا كان ساحرا (328)
الباب الثامن والأربعون
عدد أولاده صلوات الله عليه وجهل أحوالهم وأحوال
أزواجه، وقد أوردنا بعض أحوالهن في أبواب تاريخ
السجاد عليه السلام (329)
كان للحسين عليه السلام ستة أولاد: علي الأكبر، وعلي الأصغر، وجعفر، و
عبد الله، وسكينة، وفاطمة، وكان عقبه من ابنه علي الأكبر (329)
قصة شهر بانويه وأختها زوجة محمد بن أبي بكر (330)
القول بأن للحسين عليه السلام كان عشرة أولاد (331)
الباب التاسع والأربعون
أحوال المختار بن أبي عبيد الثقفي وما جرى على يديه وأيدي
أوليائه (332)
في غلبته على حرملة الملعون، لاستجابة دعاء مولانا السجاد عليه السلام (332)
في أن المختار ظهر بالكوفة ليلة الأربعاء لأربع عشر ليلة بقيت من ربيع الآخر
سنة ست وستين، فبايعه الناس (333)
في قتل ابن زياد وأصحابه لعنهم الله بيد إبراهيم الأشتر، وبعث رؤوسهم إلى
المختار وهو يتغدى، وبعث إلى علي بن الحسين عليهما السلام ومحمد بن الحنفية بمكة (335)
96

المختار أمر بقتل عمر بن سعد وابنه حفص (336)
في قول الصادق عليه السلام: إذا أراد الله أن ينتصر لأوليائه انتصر لهم بشرار خلقه،
وإذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه، وقول بأن المختار يدخل النار ثم
ينجو بشفاعة الحسين عليه السلام (339)
فيما جرى بين المختار والحجاج الملعون لما هم أن يقتله (340)
فيما روي في حق المختار (343)
رسالة ذوب النضار في شرح الثار الذي ألفه الشيخ جعفر بن محمد بن نما، وهي
مشتملة على جل أحوال المختار ومن قتله من الأشرار (346)
في ذكر نسبه وطرف من أخباره (350)
في ذكر رجال سليمان صرد وخروجه ومقتله (358)
في وصف الوقعة مع ابن مطيع (368)
في ذكر من قتله المختار من قتلة الحسين عليه السلام (374)
في ذكر مقتل عمر بن سعد وعبيد الله بن زياد ومن تابعه، وكيفية قتالهم
والنصر عليهم (377)
الباب الخمسون
جور الخلفاء على قبره الشريف، وما ظهر
من المعجزات عند ضريحه ومن تربته
وزيارته صلوات الله وسلامه عليه (390)
الرؤيا التي رآه أبو بكر بن عياش (390)
فيمن أراد أن ينبش قبر الحسين عليه السلام وما ابتلى به (394)
97

في أن المتوكل لعنه الله أمر بمنع زيارة قبر الحسين عليه السلام (397)
في أن موسى بن عمران عليه السلام هبط من السماء لزيارة قبر الحسين عليه السلام (408)
إلى هنا
انتهى الجزء الخامس والأربعون وهو الجزء الثالث من المجلد العاشر
فهرس الجزء السادس والأربعين
خطبة الكتاب، وأنه المجلد الحادي عشر
أبواب
تاريخ سيد الساجدين، وامام الزاهدين، علي بن الحسين،
زين العابدين صلوات الله وعلى آبائه الطاهرين وأولاده المنتجبين
الباب الأول
أسماؤه وعللها، ونقش خاتمه، وتاريخ ولادته وأحوال أمه،
وبعض مناقبه، وجمل أحواله عليه السلام (2)
ألقابه وكناه عليه السلام (4)
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلام بالسجاد وذا الثفنات، وولادته (6)
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلام بزين العابدين (7)
قصة شهربانويه رضي الله عنها، واسمها، وبيان من العلامة المجلسي قدس سره (8)
تحقيق حول كتاب الخرايج في الذيل (11)
98

بحث وتحقيق حول حياته عليه السلام وحياة شهربانويه رضي الله عنها
الباب الثاني
النصوص على الخصوص على إمامته والوصية إليه،
وانه دفع إليه الكتب والسلاح، وغيرها،
وفيه بعض الدلائل والنكت (17)
في خاتم الحسين عليه السلام (17)
في أن الامام يجب أن يكون منصوصا عليه (18)
الباب الثالث
معجزاته ومعالي أموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه (20)
قصة رجل شكى إليه عليه السلام أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة ومقدار
ملح، فوجد اللؤلؤتين في جوف السمكة (20)
شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السلام (22)
معرفته عليه السلام منطق النعجة والثعلب وظبية (24)
دعاؤه عليه السلام لحبابة الوالبية فرد الله عليها شبابها، ولها يؤمئذ مأة سنة وثلاث
عشرة سنة، وقصة ضمرة بن سمرة الذي ضحك وأضحك لحديثه عليه السلام فمات فجأة (27)
إخباره عليه السلام بالكتاب الذي كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج (28)
شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السلام (29)
شفاعته عليه السلام لخشف ظبية (30)
استقرار الحجر الأسود في موضعه بوضعه عليه السلام دون غيره (32)
علمه عليه السلام بحصاة أم سليم وما أخرج لها، وسلامة ابنه أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام
حين وقع في البئر (34)
99

فيما أرا عليه السلام أبا خالد الكابلي (35)
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام (37)
اهداء الجن إليه وإقرارهم له عليه السلام (45)
قصة رجل مؤمن من أكابر بلخ وكان يحج البيت ويزور النبي صلى الله عليه وآله وكان يأتي
علي بن الحسين عليهما السلام ويزوره ويحمل إليه الهدايا والتحف، ويأخذ مصالح
دينه منه وما قالت له زوجته (47)
الباب الرابع
استجابة دعائه عليه الصلاة والسلام (50)
في أن للحسين عليه السلام كان بضعة وسبعون ألف دينار من الدين (52)
استجابة دعائه عليه السلام على حرملة بن كاهل الأسدي (53)
الباب الخامس
مكارم أخلاقه وعلمه، واقرار المخالف والمؤالف بفضله وحسن
خلقه، وخلقه وصوته وعبادته صلوات الله وسلامه عليه (54)
في مروره عليه السلام على المجذومين (55)
فيما قاله عليه السلام لعبد الملك بن مروان في عبادته (57)
في أن إبليس تصور لعلي بن الحسين عليهما السلام وهو قائم يصلي في صورة أفعي (58)
في أنه عليه السلام يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة (61)
في أنه عليه السلام لا يأكل مع أمه، وقصة ناقته (62)
فيما قاله عليه السلام في جواب من سأل عنه عليه السلام: كيف أصبحت (69)
اشعاره عليه السلام عند الكعبة، وما نقله طاووس الفقيه عنه عليه السلام (80)
في أنه عليه السلام إذا انقضى الشتاء والصيف تصدق بكسوته (90)
100

في كرمه وصبره وبكائه عليه السلام (94)
في حلمه وتواضعه (95)
في أنه عليه السلام كان في آخر شهر رمضان يعتق عباده وإمائه (103)
فيما كتبه عليه السلام في جواب من كتب إليه: إنك صرت بعل الإماء (105)
في أنه عليه السلام كان يلبس الصوف (108)
الباب السادس
حزنه وبكائه على شهادة أبيه صلوات الله عليهما (108)
في قول الصادق عليه السلام بكى علي بن الحسين عليهما السلام عشرين سنة (108)
البكاءون خمسة (109)
في أنه عليه السلام كان يميل إلى ولد عقيل (110)
الباب السابع
ما جرى بينه عليه السلام وبين محمد بن الحنفية
وسائر أقربائه وعشائره (111)
فيما قاله محمد بن الحنفية (111)
الباب الثامن
أحوال أهل زمانه من الخلفاء وغيرهم، وما جرى بينه عليه السلام
وبينهم، وأحوال أصحابه وخدمه ومواليه ومداحيه
صلوات الله وسلامه عليه (115)
الحية التي ظهرت حين أراد بناء الكعبة بعد انهدامها الحجاج وغابت حين
أمر عليه السلام ببنائها (115)
101

فيما قاله عليه السلام للحسن البصري وهو يعظ الناس بمنى (116)
فيما قاله عليه السلام لما نزع معاوية بن يزيد نفسه من الخلافة (118)
إخباره عليه السلام بالكتاب الذي كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج (119)
استجابة دعائه عليه السلام حين قدم مسرف بن عقبة المدينة (122)
انحلال الأقياد والغل وذهابه عليه السلام من الشام إلى المدينة في يوم فقده
أعوان الحبس (123)
أشعار الفرزدق في حقه عليه السلام بقوله: هذا الذي تعرف البطحاء، وحبسه هشام،
وفيه بيان، وفي الذيل ما يناسب المقام (125)
بابه وأصحابه (133)
قصة حره بنت حليمة السعدية والحجاج، وقولها له أني أفضل عليا عليه السلام
على الأنبياء عليهم السلام وبيانها (134)
ما جرى بين سعيد بن جبير رحمه الله والحجاج (136)
الباب التاسع
نوادر أخباره صلوات الله وسلامه عليه (145)
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام (145)
استقراضه عليه السلام ونتف عليه السلام من ردائه هدبة بالوثيقة (146)
الباب العاشر
وفاته صلوات الله وسلامه عليه (147)
في ناقته التي حج عليها اثنين وعشرين حجة (147)
في يوم وفاته وشهر وفاته وسنة وفاته عليه السلام (151)
102

في أنه عليه السلام قرء: إذا وقعت الواقعة، وإنا فتحنا، لما حضرته الوفاة (152)
فيمن مات بعده عليه السلام من العلماء والفقهاء في سنة الفقهاء (154)
الباب الحادي عشر
أحوال أولاده وأزواجه صلوات الله وسلامه عليه (155)
أولاده عليه السلام وأسماؤهم (155)
في أعقابه عليه السلام وتراجمهم في الذيل (156)
في قوله عليه السلام: ان الامام لا يغسله الا امام بعده (166)
قصة زيد بن موسى الكاظم عليه السلام (174)
فيما كان في مسجد سهلة (182)
إخباره عليه السلام بشهادة ابنه زيد (183)
فيما قاله عبد الله بن الإمام السجاد عليه السلام في مولانا الصادق عليه السلام (184)
في خروج زيد (186)
في أنه عليه السلام سمى ابنه زيد بالمصحف (191)
فيما قاله زيد، وهو جاري مجرى الخطبة (206)
تاريخ الإمام محمد الباقر عليه السلام
وفضائله ومناقبه ومعجزاته وسائر أحواله صلوات الله عليه
الباب الأول
تاريخ ولادته ووفاته صلوات الله وسلامه عليه (212)
في ولادته وأمه وخلفاء زمانه عليه السلام (212)
103

في أنه عليه السلام كان هاشمي من هاشميين وعلوي من علويين وفاطمي من
فاطميين (215)
الأقوال في ولادته عليه السلام (216)
الأقوال في وفاته عليه السلام (118)
الباب الثاني
أسمائه عليه السلام، وعللها، ونقش خواتيمه، وحليته (221)
العلة التي من أجلها سمي الباقر عليه السلام باقرا (221)
اسمه وكنيته وألقابه عليه السلام (222)
الباب الثالث
مناقبه عليه السلام وفيه اخبار جابر رضي الله عنه (223)
في أنه عليه السلام باقر العلم وإبلاغ السلام له من رسول الله صلى الله عليه وآله عند جابر، وأن
جابر كان آخر من بقي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله (225)
الباب الرابع
النصوص على إمامته عليه السلام والوصية إليه (229)
في الصندوق الذي كان فيه سلاح رسول الله وكتبه صلى الله عليه وآله ودفعه إليه أبوه عليه السلام (229)
فيما أوصى به إليه أبوه عليه السلام (230)
الباب الخامس
معجزاته ومعالي أموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه (233)
104

ارجاعه عليه السلام روح الشامي إليه بعد موته (233)
ارتداده عليه السلام بصر أبي بصير، وشعر حبابة الوالبية من البياض إلى السواد (237)
علمه عليه السلام بمنطق الورشان وزوجته (238)
علمه عليه السلام بمنطق الذئب الذي شكا إليه عليه السلام عسر ولادة زوجته (239)
ثلاث البدر التي أخرجت للكميت ولم يكن في البيت شئ (240)
حد الامام، وانه يعلم أسماء شيعته وأسماء آبائهم وقبائلهم (244)
قصة رجل شامي الذي اخفى ماله من ولده (245)
اخباره عليه السلام أبا بصير بما قاله للمرأة التي كانت تقرء القرآن عنده، وقصة رجل
خراساني مات أبوه وقتل أخوه (247)
إخباره عليه السلام أبا جعفر الدوانيقي أن الامر يصير إليه (249)
علمه عليه السلام بما عمل ميسر مع الجارية (258)
خبر الخيط المعروف (260)
في قول أبي بصير له عليه السلام: ما أكثر الحجيج وأعظم الضجيج، فمسح يده عليه السلام
على عينيه، فنظر، فإذا أكثر الناس قردة وخنازير (261)
في وروده عليه السلام بمدين مغلوقا وصعوده إلى جبل، وفيه بيان (264)
دخول الجن عليه عليه السلام أشباه الزط يسألونه عن معالم دينهم (269)
في أن الامام يعلم ما في يومه وفي شهره وفي سنته، ونزول الروح عليه (272)
حديث الخيط (274)
شبه الجنون الذي اعترى جابر بن يزيد الجعفي (282)
علمه عليه السلام بالغائب وعدم احراق النار بيته (285)
105

الباب السادس
مكارم أخلاقه وسيره وسننه وعلمه وفضله واقرار المخالف
والمؤالف بجلالته صلوات الله عليه (286)
فيما قاله عليه السلام لمحمد بن المنكدر في بعض نواحي المدينة في ساعة حارة (287)
قوله عليه السلام في الصدقة يوم الجمعة، وأنه عليه السلام يقرء بالسريانية والعبرانية (294) فيمن روى عنه عليه السلام وقول رسول الله صلى الله عليه وآله لجابر في ابلاغ السلام عليه (295)
في أنه عليه السلام كان يختضب بالحناء والكتم (298)
العلة التي من أجلها لم يغسل الميت غسل الجنابة (304)
الباب السابع
خروجه عليه السلام إلى الشام وما ظهر فيه من المعجزات (306)
في أنه عليه السلام رمى تسعة أسهم بعضها في جوف بعض عند هشام (307)
فيما سأل عنه عليه السلام عالم النصارى في الشام (309)
مروره عليه السلام على مدينة مدين، وما قال لهم بعد إغلاقهم الباب (312)
الباب الثامن
أحوال أصحابه وأهل زمانه من الخلفاء وغيرهم وما جرى بينه
عليه السلام وبينهم (320)
قصة أعرابي ووليد بن يزيد، وما قال في مدح علي عليه السلام وفيه بيان (321)
في أن عمر بن عبد العزيز رد فدكا إليه عليه السلام (326)
قصة زيد بن الحسن ومخاصمته (329)
فيما قاله عليه السلام في المغيرة بن سعيد، وفي الذيل ما يناسب المقام (332)
106

مناظرة بين رجل وعبد الملك (335)
فيما كتبه عليه السلام لعبد الله بن المبارك (339)
في قول جابر: حدثني أبو جعفر عليه السلام سبعين ألف حديث (340)
إخباره عليه السلام أبا جعفر الدوانيقي وأخاه أن الامر يصير إليهما (341)
الباب التاسع
مناظراته عليه السلام مع المخالفين، ويظهر منه أحوال
كثير من أهل زمانه (347)
مناظرته عليه السلام مع عبد الله بن نافع الأزرق (347)
مناظرته عليه السلام مع قتادة بن دعامة (349)
قصة عمرو بن عبيد وطاووس اليماني (354)
مناظرته عليه السلام مع عبد الله بن معمر الليثي في المتعة (356)
اضطراب قلب قتادة وعلمه عليه السلام برجوع مسائله الأربعين إلي مسألة الجبين (357)
الباب العاشر
نوادر اخباره صلوات الله وسلامه عليه (360)
في قول رجل له عليه السلام: كيف أنتم (360)
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام وقصة شيخ (361)
الباب الحادي عشر
أزواجه وأولاده صلوات الله وسلامه عليه، وبعض أحوالهم
وأحوال أمه رضى الله تعالى عنها (365)
107

في أن أولاده عليه السلام كانوا سبعة (365)
في أن أم فروة استلمت الحجر بيدها اليسرى (367)
إلى هنا
انتهى الجزء السادس والأربعون، وهو الجزء الأول من المجلد الحادي عشر
فهرس الجزء السابع والأربعون
أبواب
تاريخ الامام الهمام مظهر الحقايق أبى عبد الله جعفر بن محمد الصادق
صلوات الله وسلامه عليه
الباب الأول
ولادته صلوات الله وسلامه عليه، ووفاته، ومبلغ سنه ووصيته (1)
في يوم ولادته وشهر ولادته ووفاته، وسبب وفاته عليه السلام (1)
فيما أوصى به عليه السلام لحسن الأفطس (2)
الأقوال في ولادته عليه السلام (3)
الباب الثاني
أسمائه وألقابه وكناه، وعللها، ونقش خاتمه، وحليته
وشمائله صلوات الله وسلامه عليه (8)
تسميته الصادق عليه السلام بنص من الله عز وجل ورسول الله صلى الله عليه وآله (8)
108

في شمائله عليه السلام (9)
في اسمه وكنيته وألقابه ونقش خاتمه (10)
الباب الثالث
النص عليه صلوات الله وسلامه عليه (12)
النص عليه عليه السلام من أبيه عليه السلام (12)
الباب الرابع
مكارم سيره، ومحاسن أخلاقه، واقرار المخالفين والمؤالفين
بفضله صلوات الله وسلامه عليه (16)
في أنه عليه السلام لا يخلو من إحدى ثلاث: إما صائما، وإما قائما، وإما ذاكرا (16)
فيمن توهم أن هميانه سرق (23)
فيمن روى عنه عليه السلام وتعابيرهم (27)
في أسماء الكتب التي ورد فيها ذكر الإمام الصادق عليه السلام (30)
في قوله عليه السلام: الأرز والبسر يوسعان الأمعاء ويقطعان البواسير (42)
فيما قاله عليه السلام في غلام أعتقه (44)
قوله عليه السلام في العطسة ومحل خروجها (47)
في أن الصدقة يذهب نحوسة اليوم، وقصة رجل منجم معه عليه السلام في قسمة أرض (52)
قوله عليه السلام في لباسه ولباس علي عليه السلام ولباس القائم (عج) (54)
قصة مصادف مولى الإمام الصادق عليه السلام وأنه أتجر بماله عليه السلام من ربح دينار
دينارا، فما أخذه عليه السلام إلا رأس ماله ولم يأخذ الربح، وقال عليه السلام: يا مصادف
مجالدة السيوف أهون من طلب الحلال، وأنه عليه السلام أمر ببيع طعامه لما زاد
السعر بالمدينة، وقال عليه السلام لغلامه: اشتر مع الناس يوما بيوم (59)
109

الباب الخامس
معجزاته واستجابة دعواته، ومعرفته بجميع اللغات و
معالى أموره صلوات الله وسلامه عليه (63)
إخباره عليه السلام بالرؤيا التي رآها رجل، وعرض الأعمال عليه عليه السلام (64)
اتيانه عليه السلام بالكيس الرازي (65)
استجابة دعائه عليه السلام على داود بن علي حين قتل المعلى بن خنيس (66)
رد الجواب قبل السؤال (68)
في قوله عليه السلام في جابر بن يزيد الجعفي ومغيرة بن سعيد (70)
علمه عليه السلام بما وقع بين المنصور وبين ابن مهاجر (74)
علمه عليه السلام بما وقع من الرجل ليلة نهر بلخ (75)
ضمانته عليه السلام بالجنة ووفاؤه به (76)
علمه عليه السلام بالآجال (78)
إنه عليه السلام أرى أبا بصير جماعة من الحاج في صورة القردة والخنازير (79)
فيما أملاه عليه السلام بالعبرانية (81)
علمه عليه السلام لقول نوح عليه السلام حيث قال: عبسا شاطانا (83)
تكلمه عليه السلام بالنبطية والفارسي (84)
علمه عليه السلام بكلام الفاختة والعصافير والظبي (86)
قصة معلى بن خنيس (87)
إخراجه عليه السلام البحر والسفن والخيم (91)
كلمات قصاره عليه السلام وإخباره عليه السلام بالملاحم، وقوله عليه السلام: (94)
الهرب الهرب إذا خلعت العرب، حجوا قبل أن لا تحجوا (94)
في استجابة دعائه عليه السلام في داود بن علي (97)
110

قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء الإمام الصادق عليه السلام (103)
اخراجه عليه السلام الرطب من النخلة (110)
علمه عليه السلام بخيانة رسول ملك الهند، واسلام ملك الهند (113)
قصة ابن أبي العوجاء وثلاثة نفر من الدهرية الذين اتفقوا على أن يعارض
كل واحد منهم ربع القرآن، وما قال لهم عليه السلام (117)
تكلمه عليه السلام بالفارسية بقوله: هر كه درم اندوزد جزايش دوزخ بأشد
وعلمه عليه السلام بالمدينتين التي بالمشرق والمغرب (119)
قوله عليه السلام: حجوا قبل أن لا تحجوا (122)
قصة رجل من أهل خراسان وهارون المكي الذي دخل في
التنور بأمره عليه السلام (123)
علمه عليه السلام بالآجال (126)
علمه عليه السلام بأن أبا بصير جنب (129)
علمه عليه السلام با اختفاه سدير الصيرفي من الدنانير (130)
قصة أبى مسلم الخراساني (132)
في رجل كان من كتاب بني أمية، فتاب (138)
في قوله عليه السلام: والله إنا ولده، وما نحن بذي قرابة (151)
الباب السادس
ما جرى بينه عليه السلام وبين المنصور وولادته وسائر
الخلفاء الغاصبين والامراء الجائرين، وذكر بعض أحوالهم (162)
استكفاؤه عليه السلام المنصور الدوانيقي (162)
في صله الرحم، وأنها سبب لزيادة العمر ونقصانه (163)
في أن الهواء موج مكفوف وسكان (170)
111

قصة رجل باء خيارا ليسئل سؤاله عن الصادق عليه السلام (171)
فيما قاله عليه السلام لرجل مهاجر (172)
في رجل حلف فمات في الساعة (173)
في استجابة دعائه عليه السلام لداود بن علي بن عبد الله بن العباس (177)
في أن المنصور استدعى قوما من الأعاجم لما أراد قتل أبي عبد الله عليه السلام،
وما فعلوا (181)
قوله عليه السلام في حد الصلاة (185)
صلة الرحم، وقصة ملكين من بني إسرائيل (187)
قصة رجل الذي كتب مولانا الصادق عليه السلام له كتابا إلى والي الأهواز (207)
الباب السابع
مناظراته عليه السلام مع أبي حنيفة وغيره من
أهل زمانه، وما ذكره المخالفون من نوادر علومه (ع) (213)
فيما قاله عليه السلام لعمرو بن عبيد (213)
قوله عليه السلام في الكبائر (216)
في أعضاء الانسان وعظمه ولحمه وعصبه (218)
علة غسل الجنابة (220)
قوله عليه السلام في معنى قوله تعالى: (فانكحوا ما طاب لكم من النساء) وقوله
تعالى: (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء) (225)
وزن الدرهم (227)
العلة التي من أجلها صارت الزكاة من كل ألف خمسة وعشرون درهما (228)
في سؤال الكلبي النسابة عنه عليه السلام من رجل قال لامرأته: أنت طالي عدد نجوم
السماء، والمسح على الخفين، وأكل الجري، وشرب النبيذ (229)
112

في أن رجلا سئل عن أبي حنيفة عن اللاشئ وعن الذي لا يقبل الله، فعجز
عن جوابه، فأمر ببيع بغلته بامام الصادق عليه السلام بلا شئ (239)
الباب الثامن
أحوال أزواجه وأولاده صلوات الله وسلامه عليه، وفيه
نفى امامة إسماعيل و عبد الله (241)
في أن أولاده عليه السلام كان عشرة (241)
أحوال إسماعيل، و عبد الله، ومحمد واكرامه المأمون (242)
فيما قاله عليه السلام لما مات إسماعيل (245)
في أنه عليه السلام كتب في حاشية كفن ابنه: إسماعيل يشهد أن لا إله إلا الله (248)
خبر شطيطة وما فيه من المعجزات (251)
ترجمة إسماعيل الأمين الأعرج بن الإمام الصادق عليه السلام (255)
ترجمة عبد الله الأفطح (256)
ترجمة محمد الديباج (257)
ترجمة إسحاق العريضي (258)
قصة إسماعيل وشارب الخمر، وما قاله عليه السلام في شارب الخمر (267)
في أن الشيطان تمثل بصورة إسماعيل (269)
الباب التاسع
أحوال أقربائه وعشائره، وما جرى بينه وبينهم، وما
وقع عليهم من الجور والظلم، وأحوال من خرج في زمانه عليه السلام
من بنى الحسن عليه السلام، وأولاد زيد وغيرهم (270)
113

ما جرى بينه عليه السلام وبين محمد بن عبد الله بن الحسن (270)
قصة محمد بن عبد الله بن الحسن (279)
في كتاب كتبه عليه السلام إلى عبد الله يعزيه عما صار إليه (299)
قصة غلام من ولد الحسن عليه السلام الذي اخذه المنصور فسلمه إلى البناء وأمره
أن يجعله في جوف أسطوانة، وقصة داود (عمل أم داود) (306)
الباب العاشر
مداحيه صلوات الله وسلامه عليه (310)
أشجع السلمي وفي الذيل ترجمته (310)
آخر شعر قاله السيد إسماعيل بن محمد الحميري قبل وفاته بساعة (311)
أشعار السيد الحميري رحمه الله تعالى وإيانا ورجوعه إلى الحق (322 - 312)
الكميت وأشعاره (323)
الرؤيا التي رآها الإمام علي بن موسى الرضا عليهما السلام، ورأي فيها السيد
الحميري يقرء قصيدة: لام عمرو باللوي مربع، عند النبي وعلي وفاطمة و
الحسن والحسين عليهما السلام (328)
أبو هريرة الابار وأشعاره (332)
الباب الحادي عشر
أحوال أصحابه وأهل زمانه صلوات الله وسلامه عليه،
وما جرى بينه وبينهم (334)
في أن الحج أفضل من عتق رقبة، وخطاء أبي حنيفة (371)
في رجل نصراني أسلم وما قال له عليه السلام في أبيه وأمه (374)
114

في قوله عليه السلام: ان الله تعالى يكرم الشباب منكم ويستحي من الكهول (390)
الباب الثاني عشر
مناظرات أصحابه عليه السلام مع المخالفين (396)
مناظرة مؤمن الطاق في فضيلة علي عليه السلام على أبي بكر (396)
مناظرة فضال مع أبي حنيفة بقوله: إن أخا لي يقول: إن خير الناس بعد
رسول الله صلى الله عليه وآله علي عليه السلام (400)
مناظرة هشام مع أبي عبيدة لما قال كثرتنا تدل على صحة عقيدتنا وقلتكم
تدل على بطلانكم (401)
مناظرة مع رجل من أهل الشام (407)
مناظرة حريز مع أبي حنيفة (409)
في امرأة ماتت والولد في بطنها يتحرك (410)
في أن عليا عليه السلام كان قسيم الجنة والنار (412)
إلى هنا
انتهى الجزء السابع والأربعون، وهو الجزء الثاني
من المجلد الحادي عشر
115

فهرس الجزء الثامن والأربعين
أبواب
تاريخ الامام العليم أبى إبراهيم موسى بن جعفر الكاظم الحليم
صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه الكرام، وأولاده
الأئمة الاعلام ما تعاقب النور والظلام
الباب الأول
ولادته عليه السلام وتاريخه وجمل أحواله (1)
في ولادته، ويوم ولادته، وشهادته، ومدة إمامته، وأمه عليه السلام (1)
قصة حميدة بربرية المصفاة ابنة صاعد البربري (5)
الباب الثاني
أسمائه، وألقابه، وكناه، وحليته، ونقش، خاتمه عليه السلام (10)
الباب الثالث
النصوص عليه صلوات الله وسلامه عليه (12)
النص عليه عليه السلام من أبيه عليه السلام (14)
في موت إسماعيل بن الإمام الصادق عليه السلام (21)
116

فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام عند وقوفه على قبر إسماعيل، بقوله: اللهم وهبت
لإسماعيل جميع ما قصر عنه.. (23)
في كتاب مختوم نزل على النبي صلى الله عليه وآله في الوصية (27)
الباب الرابع
معجزاته، واستجابة دعواته، ومعالي أموره، وغرائب شأنه
صلوات الله وسلامه عليه (29)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: تمسكوا ببقاء المصائب (29)
دعاؤه عليه السلام لقضاء الحوائج ولبس الثوب الجديد (30)
في مسح الرجلين في الوضوء (38)
في امرأة صار وجهها قفاها، وقصة رجل حمله السحاب (39)
في تكلمه عليه السلام بالفارسية (47)
علمه عليه السلام بكلام الطير (56)
علمه عليه السلام بموت رجل (61)
في امرأة من بني أمية (62)
ترجمة عبد الله الأفطح (67)
علمه عليه السلام بكلام أهل الصين (70)
علمه عليه السلام بموت الرجل (72)
قصة أهل نيسابور وشطيطة (73)
قصة شقيق البلخي (80)
قصة إبراهيم الجمال وعلي بن يقطين، وقصة رجل نصراني (85)
قصة رجل من الرهبان وما قال له عليه السلام (92)
117

الباب الخامس
عبادته، وسيره ومكارم أخلاقه، ووفور علمه صلوات الله عليه (100)
تكلمه عليه السلام بالحبشية (101)
في رجل من ولد عمر بن الخطاب لعنه الله يسبه ويشتم عليا (102)
في أصحاب الأحقاف، وقصة الراهب الذي كان في الشام وما سئل عنه عليه السلام (105)
في سؤال أبي حنيفة عنه عليه السلام بقوله: أين يحدث الغريب، وممن المعصية (106)
في جلوسه عليه السلام في يوم النيروز، وقصة رجل أتاه ثلاث أبيات (108)
في رجل تزوج جارية معصرة لم تطمث فلما افتضها سال الدم (112)
الباب السادس
مناظراته عليه السلام مع خلفاء الجور، وما جرى بينه وبينهم
وفيه بعض أحوال علي بن يقطين (121)
العلة التي من أجلها يقال للأئمة عليهم السلام ابن رسول الله صلى الله عليه وآله (122)
ما جرى بينه عليه السلام وبين الرشيد (125)
ما جرى بين المأمون وأبيه. وقوله: علمني الرشيد التشيع (129)
في أن علي بن يقطين استأذن في ترك عمل السلطان وسؤاله عن الكاظم عليه السلام
في المسح على الرجلين (136)
في أن الرشيد حمل إلى علي بن يقطين ثيابا، فأنفذ إلى الكاظم عليه السلام (137)
قصة الرشيد والأعرابي (141)
في حدود فدك (144)
في قوله عليه السلام: التحدث بنعم الله شكر، وترك ذلك كفر (150)
118

الباب السابع
أحوال عشائره وأصحابه وأهل زمانه وما جرى بينه وبينهم
وما جرى من الظلم على عشائره صلوات الله وسلامه عليه (159)
حسين بن علي المقتول بفخ وخروجه (160)
في أن النبي صلى الله عليه وآله مر بفخ ونزل وصلى ركعتين وبكى للحسين المقتول
بفخ، وقوله: أجر الشهيد معه أجر شهيدين (170)
النهي بعمل السلطان (172)
فيما سئله أبو حنيفة عنه عليه السلام في أفعال العباد (175)
قصة حميد بن قحطبة والرشيد وافطاره في شهر رمضان وأنه قتل ستين نفسا
من العلوية (176)
ترجمة: علي بن يقطين، وعلي بن سويد السائي، ومحمد بن سنان، ومحمد بن
أبي عمير، في ذيل الصفحة (178)
ترجمة: حماد بن عيسى الجهني البصري، ويحيى بن عبد الله المحض (180)
الباب الثامن
احتجاجات هشام بن الحكم في الإمامة، وبدو أمره،
وما آل إليه أمره إلى وفاته (189)
احتجاجه مع المتكلمين بحضرة الرشيد (189)
ترجمة هشام وبدو أمره، وأنه كان على مذهب الجهمية (193)
في أن ليحيى بن خالد مجلسا يحضره المتكلمون من كل فرقة فيناظرون (197)
بحث ومناظرة في الإمامة وصفاته (200)
قصة رجل من أهل الشام وكان من المتكلمين (203)
119

الباب التاسع
أحواله عليه السلام في الحبس إلى شهادته وتاريخ وفاته
ومدفنه صلوات الله عليه، ولعنة الله على من ظلمه (206)
يوم وفاته عليه السلام (206)
سبب سعاية يحيى بن خالد بموسى بن جعفر عليهما السلام (207)
قصة علي بن إسماعيل بن الإمام الصادق عليه السلام (209)
في أن السندي بن شاهك جمع ثمانين رجلا لينظروا إليه عليه السلام بعد ما سقي
من السم (212)
في أنه عليه السلام توفى في يدي السندي، فأخذوا من يده (227)
فيما قاله الرشيد عند قبر النبي صلى الله عليه وآله (232)
بحث حول علم الإمام بموته (236)
الباب العاشر
رد مذهب الواقفية والسبب الذي لأجله قيل بالوقف على
موسى بن جعفر عليهما صلوات الله (250)
فيما يدل على فساد مذهب الواقفية (250)
العلة التي من أجلها وقف الواقفون (253)
في رجوع جماعة من الواقفية وترجمتهم (258)
أول ما أبدع من آية النبوة والإمامة (270)
الباب الحادي عشر
وصاياه وصدقاته صلوات الله وسلامه عليه (276)
120

في أنه عليه السلام أشهد على وصيته (276)
في صدقاته وشرائطها (281)
الباب الثاني عشر
أحوال أولاده وأزواجه صلوات الله وسلامه عليه (283)
في أن أولاده عليه السلام كانوا سبعة وثلاثين، وترجمتهم (283)
فاطمة المعصومة وورودها بقم ووفاتها عليها السلام (290)
إلى هنا
انتهى المجلد الحادي عشر حسب تجزأة المؤلف قدس سره (291)
(شذرات)
فيما يتعلق بأحوال إخوانه وأولاده عليه السلام
المقتبس من كتاب (تحفة العالم في شرح خطبة المعالم)
تأليف العلامة السيد جعفر آل بحر العلوم الطباطبائي (293)
كان له عليه السلام ستة إخوة وثلاثة أخوات وبحث حول إسماعيل (295)
قبر إسماعيل والمقداد، وقبور أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وبناته (296)
قبر عقيل، وصفية، وفاطمة بنت أسد، ورجف البقيع، وما فعل علي عليه السلام (298)
فيما يتعلق بأحوال أولاده عليه السلام (303)
ترجمة: أحمد بن موسى الكاظم عليه السلام المعروف بشاه چراغ (307)
ترجمة: الحسين بن موسى الكاظم عليه السلام المدفون بشيراز (312)
ترجمة: حمزة بن موسى الكاظم عليه السلام (313)
121

فاطمة المعصومة عليها السلام، وفاطمة الصغرى (316)
نبذة فيما يتعلق ببقعتها عليها السلام (318)
نبذة فيما يتعلق بالامام علي بن موسى عليهما السلام (320)
في فضيلة بقعة الرضا عليه السلام (321)
إلى هنا
انتهى الجزء الثامن والأربعون حسب تجزأة الطبعة الحديثة
فهرس الجزء التاسع والأربعون
وهو المجلد الثاني عشر
أبواب
تاريخ الامام المرتجى، والسيد المرتضى، ثامن أئمة الهدى
أبى الحسن علي بن موسى الرضا صلوات الله عليه
الباب الأول
ولادته وألقابه وكناه ونقش خاتمه وأحوال أمه
صلوات الله وسلامه عليه (2)
في ولادته عليه السلام (2)
العلة التي من أجلها سمي عليه السلام بالرضا (4)
122

الباب الثاني
النصوص على الخصوص عليه صلوات الله وسلامه عليه (11)
النص عليه عليه السلام من أبيه عليه السلام (11)
الباب الثالث
معجزاته وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه (29)
علمه عليه السلام بحاجة رجل (38)
في أنه عليه السلام أمر رجلا أن يسمي ولده عمر
إحياؤه عليه السلام الموتى (60)
قصة امرأة كانت في خراسان وادعت أنها زينب بنت علي (ع) (61)
الباب الرابع
وروده عليه السلام البصرة والكوفة وما ظهر منه عليه السلام
فيها من الاحتجاجات والمعجزات (73)
وروده عليه السلام بالبصرة (73)
احتجاجه عليه السلام مع الجاثليق (75)
وروده عليه السلام بالكوفة (79)
الباب الخامس
استجابة دعواته صلوات الله وسلامه عليه (81)
في أن من قال: كل مملوك لي قديم فهو حر، فما كان من ستة أشهر فهو حر (81)
دعاؤه عليه السلام والرجفة في المدينة (82)
123

الباب السادس
معرفته صلوات الله عليه بجميع اللغات وكلام الطير والبهائم
وبعض غرائب أحواله (86)
علمه عليه السلام بلغة الصقالبة والرومية (86)
تكلمه عليه السلام بالفارسية بقوله: در ببند (89)
الباب السابع
عبادته عليه السلام ومكارم أخلاقه ومعالي أموره واقرار
أهل زمانه بفضله (89)
في أنه عليه السلام جلس في الصيف على الحصير (89)
في سيرته وصلاته وصومه عليه السلام وما يقرء في صلواته (91)
في رؤيا التي رآها ياسر، وأنه عليه السلام دلك رجلا في الحمام (99)
في أن الأئمة عليهم السلام يحبون التمر (103)
قوله عليه السلام في التوحيد (105)
الباب الثامن
ما أنشد عليه السلام من الشعر في الحكم (107)
النهي عن التنابز بالألقاب، وشعره عليه السلام في الحلم (107)
قوله عليه السلام في السكوت عن الجاهل واستجلاب العدو وكتمان السر (108)
الباب التاسع
ما كان بينه عليه السلام وبين هارون لعنه الله وولاته واتباعه (113)
124

في أن هارون حلف أن يقتل بعد موسى الكاظم عليه السلام من يدعي الإمامة (113)
الباب العاشر
طلب المأمون الرضا صلوات الله عليه من المدينة وما كان
عند خروجه منها وفى الطريق إلى نيسابور (116)
في خروجه عليه السلام من المدينة ووروده إلى الأهواز ومعجزته عليه السلام فيه (116)
الباب الحادي عشر
وروده عليه السلام بنيسابور وما ظهر فيه من المعجزات (120)
قوله عليه السلام بنيسابور عن آبائه عليهم السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله عن الله تعالى:
(... لا إله إلا الله... قد دخل حصني) وقصة شجرة اللوز (121)
قصة رجل الذي أخذوه اللصوص وملأوا فاه من الثلج (124)
الباب الثاني عشر
خروجه عليه السلام من نيسابور إلى طوس ومنها إلى مرو (125)
في أنه عليه السلام عين موضع دفنه، وثواب من زاره عليه السلام (125)
الباب الثالث عشر
ولاية العهد والعلة في قبوله عليه السلام لها وعدم
رضاه عليه السلام لها وسائر ما يتعلق بذلك (128)
ما جرى بينه عليه السلام وبين المأمون في الخلافة (129)
فيما كتبه عليه السلام على ولاية العهد، وقصة صلاة العيد (134)
125

العلة التي من أجلها جعله عليه السلام المأمون ولاية عهده (137)
الخطبة التي خطبها عليه السلام لما بويع بالعهد (141)
في كيفية بيعة فتى من الأنصار (144)
صورة كتاب كتبه المأمون له عليه السلام في ولاية العهد (148)
صورة كتاب كتبه عليه السلام على كتاب العهد، والشهود عليه (152)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا في ولاية العهد (155)
الباب الرابع عشر
سائر ما جرى بينه عليه السلام وبين المأمون وأمرائه (157)
صورة كتاب الحباء والشرط منه عليه السلام (157)
صورة كتاب وشرط منه عليه السلام والمأمون لذي الرياستين (160)
في أنه عليه السلام يأمر المأمون أن يخرج إلى المدينة، وخالف ذو الرياستين في ذلك (165)
قصة الجلودي وقتله (166)
فيما كتبه الحسن بن سهل إلى أخيه ذي الرياستين في النجوم وأمره أن يدخل
الحمام مع الرضا عليه السلام والمأمون، ونهى عليه السلام عن الدخول، ودخل الفضل فيه
وقتل، واجتماع الناس على باب المأمون جاءوا بالنيران ليحرقوا الباب (168)
فيما سئل الفضل عنه عليه السلام: في الجبر، ونصراني فجر بهاشمية، وسؤال
المأمون عنه عليه السلام: بأي وجه صار جدك علي قسيم الجنة والنار (172)
في أن المأمون أمر الفضل أن يجمع له أصحاب المقالات: مثل الجاثليق،
ورأس الجالوت، ورؤساء الصائبين، والهربز الأكبر، وأصحاب زردهشت
ونسطاس الرومي وغيرهم من المتكلمين (173)
في حساد كانوا بحضرة المأمون ويريد كل واحد منهم أن يكون ولى عهد
المأمون، وقصة حميد بن مهران الملعون الذي افترساه صورتي الأسد (184)
126

في أن المأمون بعث ثلاثين نفرا لقتله عليه السلام (186)
الباب الخامس عشر
ما كان يتقرب به المأمون إلى الرضا عليه السلام
في الاحتجاج على المخالفين (189)
بحث حول الخليفة بعد النبي صلى الله عليه وآله، ورواية: اقتدوا بالذين من بعدي
أبي بكر وعمر، ورواية: لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا،
والاختلاف بين أبي بكر وعمر (190)
في بطلان رواية: من فضلني على أبي بكر وعمر جلدته حد المفترى (192)
بطلان: أبو بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة، و: لو لم ابعث فيكم لبعث
عمر، و: باهى الله بعباده عامة وبعمر خاصة (193)
بطلان: لو نزل العذاب ما نجا إلا عمر، وشهادة النبي صلى الله عليه وآله لعمر بالجنة في
عشرة من الصحابة، و: وضعت أمتي في كفة الميزان... (195)
في أن أفضل الأعمال يوم بعث الله نبيه صلى الله عليه وآله كان السبق إلى الاسلام، وعلي
عليه السلام سبق إلى الاسلام (196)
ما معنى: (ويطعمون الطعام على حبه) (197)
حديث الطائر المشوي، ومعني: (ثاني اثنين إذ هما في الغار) (198)
في أن المصاحبة ليست بفضيلة، ونزول السكينة (199)
الفضيلة لمن نام على مهاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم أم من كان معه في الغار (200)
في حديث المنزلة (201)
في الإمامة وصفات الامام (203)
في خلافة أبي بكر (205)
في كتاب كتبه المأمون لبنى هاشم وفيه مدح علي عليه السلام (208)
127

الباب السادس عشر
أحوال أزواجه وأولاده وإخوانه عليه السلام وعشائره
وما جرى بينه وبينهم صلوات الله عليه (216)
قصة زيد بن موسى الكاظم عليه السلام (216)
في عدد أولاده عليه السلام (221)
في خروج محمد بن إبراهيم (223)
العباس بن الحسن بن عبيد الله ابن العباس بن أمير المؤمنين عليه السلام (233)
الباب السابع عشر
مداحيه وما قالوا فيه صلوات الله وسلامه عليه (234)
أشعار أبي نواس فيه عليه السلام (235)
أشعار دعبل وقصته (239)
بيان وتوضيح في أشعار دعبل (251)
الباب الثامن عشر
أحوال أصحابه وأهل زمانه ومناظراتهم ونوادر اخباره
ومناظراته عليه السلام (261)
في أنه عليه السلام لعن يونس مولى ابن يقطين (261)
في أن الامام لا يكون عقيما (272)
في محمد بن سنان وثقته (276)
الباب التاسع عشر
اخباره واخبار آبائه عليهم السلام بشهادته (283)
128

في الرؤيا التي رآها رجل من أهل خراسان، وقوله عليه السلام: والله ما منا
إلا مقتول أو شهيد (283)
أخبار رسول الله صلى الله عليه وآله بشهادته عليه السلام (284)
أخبار علي أمير المؤمنين عليه السلام وإمام الصادق عليه السلام بشهادته عليه السلام (286)
الباب العشرون
أسباب شهادته صلوات الله وسلامه عليه (288)
قصة رجل من الصوفية الذي سرق فأمر باحضاره المأمون (288)
العلة التي من أجلها سمه عليه السلام المأمون (290)
الباب الحادي والعشرون
شهادته وتغسيله ودفنه ومبلغ سنه عليه السلام (292)
في شهادته عليه السلام وشهر شهادته وما قاله عليه السلام لهرثمة في دفنه (292)
في أنه عليه السلام أمر بأبي الصلت أن يأتي ترابا من قبة الهارونية من أربعة جوانبها
وما قال عليه السلام له، ورؤيته الإمام محمد التقي عليه السلام (300)
بحث وتحقيق حول شهادته عليه السلام، وفي الذيل ما يناسب (311)
الباب الثاني والعشرون
ما أنشد من المراثي فيه صلوات الله وسلامه عليه (314)
فيما أنشده أبو فراس (314)
فيما أنشده ابن المشيع المرقي وعلي بن أبي عبد الله الخوافي (317)
فيما أنشده دعبل وأبو محمد اليزيدي ومحمد بن حبيب الله الضبي (318)
129

الباب الثالث والعشرون
ما ظهر من بركات الروضة الرضوية على مشرفها الف تحية
ومعجزاته عليه السلام عندها على الناس (326)
فيما نقله محمد بن عمر النوقاني (326)
قصة رجل مصري، ورجلين من الري وقم (328)
قصة رجل تركي يدعوا الله تعالى ان يجمع بينه وبين ابنه (336)
قصة علي بن موسى بن بابويه القمي (337)
إلى هنا
انتهى الجزء الأول من المجلد الثاني عشر
فهرس الجزء الخمسين
* (أبواب) *
تاريخ الامام التاسع والسيد القانع، حجة الله على جميع العباد،
وشافع يوم التناد وأبى جعفر محمد التقى الجواد صلوات الله عليه
الباب الأول
مولده، ووفاته، وأسماؤه، وألقابه، وأحوال أولاده
صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه وأولاده الطاهرين (1)
مولده وأمه عليه السلام (1)
بحث وتحقيق حول: ابن الرضا (3)
130

في قطع يد السارق (5)
تحقيق في ولادته وشهادته عليه السلام (17 - 11)
الباب الثاني
النصوص عليه صلوات الله وسلامه عليه (18)
النصوص عليه عليه السلام (36 - 18)
الباب الثالث
معجزاته صلوات الله وسلامه عليه (37)
في كتاب كتبه عليه السلام لإبراهيم بن محمد (37)
تسييره عليه السلام الرجل من الشام إلى الكوفة ثم إلى المدينة ورجوعه إلى الشام (38)
فيما أمره عليه السلام بأبي الصلت الهروي في دفنه (49)
معجزاته عليه السلام الأخرى (72 - 52)
الباب الرابع
تزويجه عليه السلام أم الفضل، وما جرى
في هذا المجلس من الاحتجاج والمناظرة (73)
الخطبة التي خطبها عليه السلام لما زوج (73)
في محرم قتل صيدا (76)
في الخبر الذي روي: يا محمد: سل أبا بكر هل هو عني راض فاني عنه راض (80)
الباب الخامس
فضائله، ومكارم أخلاقه، وجوامع أحواله عليه السلام، و
أحوال خلفاء الجور في زمانه وأصحابه وما جرى بينه وبينهم (85)
131

في كتاب كتبه عليه السلام لرجل إلى والى سجستان (86)
في ملاقاته عليه السلام مع المأمون في الطريق (91)
بيان وتحقيق دقيق في أنه عليه السلام أجاب بثلاثين ألف مسألة (93)
فيما قالته أم عيسى (أم الفضل) بنت المأمون زوجته عليه السلام لحكيمة وعدم
تأثير السيف (95)
في اجتماع الشيعة بعد شهادة الإمام الرضا عليه السلام (99)
أبواب
تاريخ الامام العاشر، والنور الزاهر، والبدر الباهر ذي الشرف
والكرم والمجد والأيادي، أبى الحسن الثالث علي بن محمد النقي
الهادي، صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه وأولاده
ما تعاقبت الأيام والليالي
الباب الأول
أسمائه، وألقابه، وكناه، وعللها، وولادته عليه السلام (113)
في أسمائه وألقابه عليه السلام (113)
في ولادته عليه السلام (114)
الباب الثاني
النصوص على الخصوص عليه صلوات الله عليه (118)
الباب الثالث
معجزاته، وبعض مكارم أخلاقه، ومعالي أموره عليه السلام (124)
132

علمه عليه السلام بالغائب (125)
قصه رجل النقاش الذي كسر الفص (126)
تكلمه عليه السلام بالفارسية (131)
إخراجه عليه السلام الروضات بخان الصعاليك، وفيه: بيان وتحقيق وتأييد (132)
علمه عليه السلام بحوائج رجل من أهل إصفهان (141)
قصة يوسف النصراني الذي دعيت إلى المتوكل، وقصة حماده (144)
قصة زينب الكذابة (149)
علمه عليه السلام بموت الواثق وقعود المتوكل مكانه، وترجمة الواثق والمتوكل
في ذيل الصفحة (151)
فيمن نذر أن يتصدق بمال كثير، ونذر المتوكل (162)
العلة التي من أجلها بعث الله موسى عليه السلام بالعصا وعيسى عليه السلام بابراء الأكمه
والأبرص وإحياء الموتى، وبعث محمدا صلى الله عليه وآله بالقرآن والسيف، ومعنى قوله
تعالى: (قال الذي عنده علم من الكتاب)، وسجود يعقوب لولده يوسف،
ومعنى قوله تعالى: (فان كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين
يقرءون الكتاب) (164)
معنى قوله تعالى: (ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام) وكلمات الله،
وما في الجنة، والشجرة المنهية، وشهادة امرأة، وقول علي عليه السلام في الخنثى،
والراعي الذي نزا على شاة، والجهر في صلاة الفجر، وقول علي عليه السلام:
بشر قاتل ابن صفية بالنار، وفي الذيل ما يناسب المقام (166)
في حرب الصفين والجمل، والرجل الذي أقر باللواط، وفي الذيل ما يناسب (170)
فيما قاله عليه السلام في التوحيد والنبوة (177)
133

الباب الرابع
ما جرى بينه وبين خلفاء زمانه وبعض أحوالهم
وتاريخ وفاته عليه السلام (189)
دعاؤه عليه السلام على المتوكل (192)
العلة التي من أجلها ورد عليه السلام بسر من رأى (200)
في وفاته عليه السلام (205)
حضوره عليه السلام في مجلس المتوكل، وقوله عليه السلام: باتوا على قلل الاجبال (211)
الباب الخامس
أحوال أصحابه وأهل زمانه صلوات الله عليه (215)
أبو نواس (215)
بابه وثقاته ووكلائه وأصحابه عليه السلام وأشعار البختري (216)
المذمومين (221)
الباب السادس
أحوال جعفر وسائر أولاده صلوات الله وسلامه عليه (227)
التوقيع الذي خرج من الناحية المقدسة في أولاد الأئمة عليهم السلام (227)
التوقيع الذي خرج من الناحية المقدسة إلى أحمد بن إسحاق (228)
أولاده عليه السلام وعددهم (231)
134

* (أبواب) *
تاريخ الامام الحادي عشر، وسبط سيد البشر، ووالد
الخلف المنتظر، وشافع المحشر، السيد الرضى الزكي،
أبى محمد الحسن بن علي العسكري صلوات الله عليه وعلى
آبائه الكرام، وخلفه خاتم الأئمة الاعلام، ما تعاقبت
الليالي والأيام
الباب الأول
ولادته، وأسمائه، ونقش خاتمه، وأحوال أمه،
وبعض جمل أحواله عليه الصلاة والسلام (235)
في مولده عليه السلام (235)
ألقابه والأقوال في ولادته عليه السلام (236)
الباب الثاني
النصوص على الخصوص عليه صلوات الله وسلامه عليه (239)
الباب الثالث
معجزاته ومعالي أموره صلوات الله وسلامه عليه (247)
هدى الدواب وسكونها (251)
العلة التي من أجلها صارت ارث المرأة نصف الرجل (255)
في قصده عليه السلام (260)
في نكاح الزاني والزانية (291)
حديث البساط (304)
135

الباب الرابع
مكارم أخلاقه، ونوادر أحواله، وما جرى بينه وبين
خلفاء الجور وغيرهم، وأحوال أصحابه وأهل زمانه،
صلوات الله عليه (306)
في أنه عليه السلام رمي بين السباع (309)
فيما ألقاه عليه السلام إلى تلميذ إسحاق الكندي الذي ألف كتابا في تناقض القرآن (311)
في إطلاق جعفر بشفاعته عليه السلام (314)
حديث البساط، وما كتبه عليه السلام إلى أهل قم، وإلى علي بن بابويه القمي (316)
قصة أحمد بن إسحاق الأشعري وحسين... الإمام الصادق عليه السلام (323)
الباب الخامس
وفاته صلوات الله عليه والرد على من ينكرها (325)
في وفاته عليه السلام (325)
حديث أبي الأديان (332)
الأقوال في وفاته ومدة عمره عليه السلام (335)
دفع شبهة في احتراق الحرم العسكريين عليهما السلام ومسجد النبي صلى الله عليه وآله (337)
إلى هنا
انتهى الجزء الخمسون وبه تم المجلد الثاني عشر
حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وإيانا
136

فهرس الجزء الحادي والخمسين
وهو المجلد الثالث عشر، في تاريخ الإمام الثاني عشر (عج)
الباب الأول
ولادته وأحوال أمه صلوات الله عليه (2)
فيما حدثته حكيمة رضي الله تعالى عنها وعنا في ولادته (عج) (2)
فيما رواه بشر بن سليمان في أم الإمام المنتظر (عج) (6)
الأقوال في ولادته عجل الله تعالى فرجه الشريف (23)
الباب الثاني
أسمائه عليه السلام وألقابه وكناه وعللها (28)
العلة التي من أجلها سمي القائم عليه السلام قائما (28)
العلة التي من أجلها سمي القائم عليه السلام مهديا (30)
الباب الثالث
النهى عن التسمية (31)
الباب الرابع
صفاته صلوات الله عليه وعلاماته ونسبه (34)
فيما قاله علي عليه السلام في صفاته وشمائله عجل الله تبارك وتعالى فرجه (35)
الباب الخامس
الآيات المأولة بقيام القائم عجل الله تعالى فرجه (44)
معنى الأمة (44)
137

أبواب
النصوص من الله تعالى ومن آبائه عليه، صلوات الله عليهم
أجمعين، سوى ما تقدم في كتاب أحوال أمير المؤمنين (ع)
من النصوص على الاثني عشر عليهم السلام
الباب الأول
ما ورد من أخبار النبي صلى الله عليه وآله
بالقائم عليه السلام من طرق الخاصة والعامة (65)
النص من رسول الله صلى الله عليه وآله عليه عجل الله تعالى فرجه (65)
النص من الله تبارك وتعالى عليه عليه السلام في ليلة المعراج (68)
فيما أوحى الله تعالى في علامات الظهور (70)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام (أعطينا أهل البيت سبعا) (76)
فيما روي عن النبي صلى الله عليه وآله في المهدي عليه السلام من طرق العامة (78)
فيما رواه أبو عبد الله محمد بن يوسف الشافعي في كتاب: كفاية الطالب في مناقب
علي بن أبي طالب عليه السلام من طرق العامة (85)
الباب الثاني
ما ورد عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه في ذلك (109)
الخطبة التي خطبها عليه السلام في القائم وعلامات ظهوره عليه السلام (111)
فيما روي عن أمير المؤمنين عليه السلام في القائم عليه السلام والملاحم (113)
اعتقاد العامة في القائم عليه السلام (121)
138

الباب الثالث
ما روى في ذلك عن الحسنين صلوات الله عليهما (132)
الباب الرابع
ما روى في ذلك عن علي بن الحسين صلوات الله عليهما (134)
الباب الخامس
ما روى عن الباقر صلوات الله عليه في ذلك (136)
الباب السادس
ما روى في ذلك عن الصادق صلوات الله عليه (142)
الباب السابع
ما روى عن الكاظم صلوات الله عليه في ذلك (150)
الباب الثامن
ما جاء عن الرضا صلوات الله عليه في ذلك (152)
الباب التاسع
ما روى في ذلك عن الجواد صلوات الله عليه (156)
الباب العاشر
نص العسكريين صلوات الله عليهما على القائم (ع) (158)
139

الباب الحادي عشر
فيما أخبر به الكهنة وأضرابهم وما وجد من ذلك
مكتوبا في الألواح والصخور (162)
فيما قاله سطيح الكاهن (162)
الباب الثاني عشر
ذكر الأدلة التي ذكرها الشيخ الطائفة رحمه الله تعالى
وإيانا على اثبات الغيبة (167)
قوله رحمه الله في وجوب الإمامة (167)
الباب الثالث عشر
ما فيه عليه السلام من سنن الأنبياء والاستدلال بغيباتهم
على غيبته صلوات الله عليهم (215)
الباب الرابع عشر
ذكر أخبار المعمرين لرفع استبعاد المخالفين عن طول
غيبة مولانا القائم صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين (225)
قصة أبي الدنيا، وما رواه عن علي عليه السلام (225)
قصة رجل من أهل المغرب (230)
حديث عبيد بن شريد الجرهمي، وأنه عاش ثلاثمأة سنة وخمسين سنة فأدرك
النبي صلى الله عليه وآله فأسلم وحسن إسلامه (233)
حديث الربيع بن الضبع الفزاري وأنه عاش ثلاثمأة وثمانين سنة (234)
140

حديث شق الكاهن وأنه عاش ثلاث مأة سنة، ونصايحه، وأن شداد بن عاد
عاش تسعمأة سنة (236)
في المعمرين (237)
بحث حول تطاول الاعمار (286)
الباب الخامس عشر
ما ظهر من معجزاته صلوات الله عليه، وفيه بعض أحواله
وأحوال سفرائه (293)
في نشأه عجل الله تعالى فرجه الشريف (293)
فيما نقله أحمد بن الدينوري (300)
في أن علي بن الحسين بن بابويه كتب إلى الصاحب عليه السلام ويسأله فيها الولد
فكتب عليه السلام إليه: قد دعونا الله لك بذلك وسترزق ولدين ذكرين خيرين (306)
قصة محمد بن علي العلوي (307)
الباب السادس عشر
أحوال السفراء الذين كانوا في زمان الغيبة الصغرى
وسائط بين الشيعة وبين القائم (ع) (343)
السفراء الممدوحون في زمان الغيبة (344)
ترجمة أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري وأحواله (347)
ذكر أمر أبي الحسين علي بن محمد السمري بعد الشيخ أبي القاسم الحسين بن
روح والانقطاع الاعلام به (359)
الباب السابع عشر
ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية
والسفارة كذبا وافتراء لعنهم الله (367)
141

الشريعي وأنه كان أول من ادعى، والنميري، لعنهما الله (367)
أحمد بن هلال الكرخي، ومحمد بن علي، والحسين بن منصور الحلاج
لعنهم الله (368)
بحث وتحقيق حول كتاب فقه الرضا (ع) وأنه
كتاب التكليف لابن أبي العزاقر الشلمغاني (375)
ذكر أمر أبي بكر البغدادي ابن أخي الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان العمري
رضي الله عنه وأبي دلف المجنون (377)
إلى هنا
انتهى الجزء الأول من المجلد الثالث عشر
فهرس الجزء الثاني والخمسين
الباب الثامن عشر
ذكر من رآه صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه الطاهرين (1)
الأودي (1) محمد بن عبيد الله القمي (3)
قصة علي بن مهزيار الأهوازي (9)
قصة يعقوب بن يوسف الضراب الأصفهاني، وصلواته (17)
أسامي الذين رأوا مولانا صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف (30)
إبراهيم بن مهزيار (32)
قصة وفد من قم والجبال (47)
في وضعه عليه السلام الحجر الأسود بمكانه بعد رد القرامطة (58)
142

قصة إسماعيل الهرقلي (61)
فيما رواه أبو الأديان (67)
قصة عيسى بن مهدي الجوهري (68)
قصة أبي راجح الحمامي الحلي (70)
الباب التاسع عشر
خبر سعد بن عبد الله ورؤيته للقائم، ومسائله عنه (ع) (78)
قصة سعد بن عبد الله القمي ومناظرته مع ناصبي الذي قال له: إن أبا بكر فاق
جميع الصحابة، والفاروق المحامي عن بيضة الاسلام (78)
الباب العشرون
علة الغيبة وكيفية انتفاع الناس به في غيبته (ع) (90)
علة الغيبة (92)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: يستضيئون بنور ولايته في غيبته كانتفاع الناس
بالشمس، وفيه بيان ووجوه (93)
العلة التي من أجلها لم يقاتل علي عليه السلام مخالفيه في الأول (97)
العلة التي من أجلها لا يمنع الله من قتله (98)
الباب الحادي والعشرون
التمحيص والنهى عن التوقيت وحصول البداء في ذلك (101)
في قول علي عليه السلام لما ذكر القائم: ليغيبن عنهم حتى يقول الجاهل: ما لله في
آل محمد حاجة (101)
في ولد العباس وخلافتهم، وحروف المقطعة في فواتح السور (106)
في قول الصادق عليه السلام: كذب الوقاتون، وذكر الملاحم، وفيما أوحى الله تعالى
143

إلى عمران، ويكون الشئ في ولد الرجل أو ولد ولده (119)
الباب الثاني والعشرون
فضل انتظار الفرج ومدح الشيعة في زمان الغيبة
وما ينبغي فعله في ذلك الزمان (122)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: أفضل أعمال أمتي انتظار فرج الله (122)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: ان أعظم الناس يقينا قوم يكونون في آخر
الزمان، لم يلحقوا النبي وحجب عنهم الحجة فآمنوا بسواد في بياض (125)
في قول علي عليه السلام: قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا (131)
في أن مدة فتنة الدجال تسعة أشهر (141)
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام لزرارة في مولانا صاحب الزمان عليه السلام، ودعائه الذي
يقرء في زمن الغيبة (اللهم عرفني نفسك) (146)
تفسير وتأويل قوله تعالى: (يوم يأتي بعض آياتك) (149)
الباب الثالث والعشرون
من ادعى الرؤية في الغيبة الكبرى وانه يشهد ويرى
الناس ولا يرونه وسائر أحواله عليه السلام في الغيبة (151)
التوقيع الذي خرج إلى أبي الحسن السمري، وفيه الامر بجمع أمره
والنهي عن الوصية بغيره بالنيابة الخاصة، وأن من ادعى المشاهدة قبل
خروج السفياني والصيحة فهو كذاب مفتر (151)
الباب الرابع والعشرون
في ذكر من رآه (ع) في الغيبة الكبرى قريبا من زماننا (159)
144

قصة الجزيرة الخضراء في البحر الأبيض (159)
تشرف مولانا أحمد الأردبيلي قدس سره (174)
تشرف ميرزا محمد الاسترآبادي، ورجل من أهل قاشان (176)
قصة وزير البحريني الناصبي الملعون الذي صنع قالبا للرمان، واستبصار
الوالي وصار من أهل الشيعة (178)
الباب الخامس والعشرون
علامات ظهوره صلوات الله عليه من السفياني والدجال وغير
ذلك وفيه ذكر بعض أشراط الساعة (181)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله: كيف بكم إذا فسد نساؤكم وفسق شبانكم... (181)
في خروج السفياني وسيره في البلاد (186)
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين (ع) في الملاحم، وفتنة آخر الزمان (192)
بحث حول ابن الصياد في أنه هل هو الدجال أو غيره (199)
خمس قبل قيام القائم عجل الله تعالى فرجه (203)
إذا ملك كنوز الشام الخمس: دمشق وحمص وفلسطين والأردن وقنسرين،
وخسوف القمر وكسوف الشمس وموت الأبيض وموت الأحمر (206)
فيما روي عن أمير المؤمنين (ع) في الملاحم (228)
فيما روي عن الباقر (ع) في الملاحم ومولانا صاحب الزمان (ع) (230)
حديث أبي عبد الله (ع) مع المنصور في موكبه، وفيه بيان وتوضيح (254)
الباب السادس والعشرون
يوم خروجه وما يدل عليه وما يحدث عنده وكيفيته ومدة ملكه
صلوات الله وسلامه عليه (279)
في أن أول من يبايعه عليه السلام جبرئيل عليه السلام، ومعنى حم عسق (279)
145

فيما روي عن الرضا عليه السلام (289)
في أن القائم عجل الله تعالى فرجه يملك تسع عشرة سنة وأشهرا (298)
العلة التي من أجلها وضع الله الحجر في الركن الذي هو فيه (299)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في خروج القائم (ع) (304)
الباب السابع والعشرون
سيره وأخلاقه وعدد أصحابه وخصائص زمانه وأحوال أصحابه
صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه (309)
في حكمه وما يقبل عجل الله تعالى فرجه الشريف (309)
فيما أوحى الله تعالى على النبي صلى الله عليه وآله ليلة المعراج في أوصيائه عليهم السلام (312)
في أنه عجل الله تعالى فرجه يحكم بدون البينة (325)
في أنه عجل الله تعالى فرجه يبني في ظهر الكوفة مسجدا له ألف باب ويتصل
بيوت الكوفة بنهر كربلا وبالحيرة، ويعمر الرجل في ملكه عليه السلام حتى
يولد له ألف ذكر (330)
في أنه عليه السلام يأمر بهدم المساجد الأربعة حتى يبلغ أساسها، ويوسع
الطريق، ويهدم كل مسجد على الطريق، ويسد كل كوة إلى الطريق،
وكل جناح وكنيف وميزاب، ويأمر الله تعالى الفلك في زمانه فيبطئ في دوره
حتى يكون اليوم في أيامه كعشرة أيام، والشهر كعشره أشهر، والسنة كعشرة سنين (333)
في أن ثلاثة عشر مدينة وطائفة يحارب القائم عليه السلام (363)
في أن مسجد السهلة كان منزل القائم عليه السلام وكان منزل إدريس وإبراهيم
والخضر عليهم السلام (376)
في أنه عليه السلام لا يقبل الجزية (381)
146

في أنه عليه السلام يخرج من غار بأنطاكية التوراة وعصا موسى وخاتم سليمان (390)
إلى هنا:
انتهى الجزء الثاني من المجلد الثالث عشر
فهرس الجزء الثالث والخمسين
الباب الثامن والعشرون
ما يكون عند ظهوره عليه السلام برواية المفضل بن عمر (1)
العلة التي من أجلها سمي المجوس مجوسا، وقوم موسى اليهود، والنصارى
نصارى، والصابئون الصابئين (5)
في فضيلة كربلا، وأن الكعبة افتخرت على بقعة كربلا (12)
الباب التاسع والعشرون
في الرجعة (39)
في أن الحسين بن علي عليهما السلام كان أول من يرجع إلى الدنيا (39)
فيما قاله مولانا علي بن موسى الرضا عليهما السلام في الرجعة (59)
في أن من قتل لابد أن يرجع إلى الدنيا حتى يذوق الموت (66)
في أن عليا عليه السلام كان آخر من قبض روحه من الأئمة عليهم السلام (68)
العلة التي من أجلها سمي النبي صلى الله عليه وآله أبا بكر صديقا، وعمر الفاروق (75)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في الملاحم وعلامات الظهور (78)
دعاء العهد الذي يقرء أربعين صباحا (95)
قصة إسماعيل بن حزقيل عليهما السلام الصادق الوعد (105)
في دابة الأرض (112)
147

في أن آخر من يموت الإمام عليه السلام (114)
في أن الحسين (ع) يغسل المهدي عليه السلام ويكون بعد المهدي اثنا عشر مهديا (215)
مما روي عن علي عليه السلام من آيات القرآن في الرد علي من أنكر الرجعة (118)
شرح وتفصيل في الرجعة من العلماء في مؤلفاتهم، والاستدلال بالآيات والآثار (122)
في أن الرجعة يختص بمن محض الايمان ومحض الكفر (137)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لسلمان رضي الله تعالى عنه وعنا في نقبائه صلى الله عليه وآله وهم
الأئمة عليهم السلام (142)
الباب الثلاثون
خلفاء المهدى صلوات الله عليه، وأولاده وما يكون بعده، عليه
وعلى آبائه السلام (145)
في أن بعد المهدي عجل الله تعالى فرجه يكون اثنا عشر مهديا من ولد
الحسين عليه السلام، وفي آخر الاخبار بيان الاخبار وطريق التأويل (145)
الباب الحادي والثلاثون
ما خرج من توقيعاته صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه (150)
في إمام يصلي مع قوم وحدثت عليه حادثة، ومن مس ميتا بحرارته، ومن
سهى التسبيح في صلاة جعفر، والمرأة يموت زوجها هل يجوز أن تخرج في
جنازته، وتزور قبر زوجها، وما روي في ثواب القرآن في الفرائض (152)
في وداع شهر رمضان (153)
فيمن قام للتشهد الأول للركعة الثالثة هل يجب عليه التكبير (154)
في أن من اشترى هديا لرجل غائب، ونسي اسم الرجل ونحر، أجزء،
ولا بأس بالصلاة في الثوب الذي ينسجه المجوس، ومن صلى في الظلمة وغلط
148

السجادة ووضع جبهته على مسح أو نطع... فلا شئ عليه (155)
في أن المحرم يرفع الظلال ولا يرفع خشب العمارية، وأن المحرم إذا استظل
من المطر فعليه دم، وأن الرجل إذا حج عن آخر فلا بأس ان لم يذكر
الذي حج عنه، ويجوز الاحرام في كساء خز (156)
التوقيع في شد المئزر في الاحرام (159)
في رد اليدين من القنوت على الوجه، وسجدة الشكر (160)
في أن المؤمن في الجنة إذا اشتهى ولدا خلقه الله له بغير حمل وولادة (163)
في زيارة مولانا المنتظر عجل الله تعالى فرجه التي خرجت من الناحية
المقدسة (171)
فيما خرج من الناحية المقدسة للشيخ المفيد رحمه الله (174)
التوقيع الذي خرج فيمن ارتاب فيه عجل الله تعالى فرجه الشريف (178)
في دعاء يدعى به في زمن الغيبة (187)
شرح وتفصيل في أن: أبا طالب عليه السلام أسلم بحساب الجمل (192)
(كتاب) جنة المأوى
في ذكر من فاز بلقاء الحجة عليه السلام، من العلامة النوري (199)
تشرف محمود الفارسي، ونجاته من الهلكة، والدخول في مذهب التشيع (202)
تشرف عبد المحسن ورسالته إلى علي بن طاوس رحمه الله (208)
قصة تشبه قصة الجزيرة الخضراء (213)
تشرف السيد رضي، ودعاء العبرات (222)
تشرف الحاج الشيخ علي المكي، ودعاء الفرج (225)
تشرف رجل بالحائر الحسيني عليه السلام في المنام وأخذه الدعاء للشفاء (226)
تشرف محمد بن... الحسيني المصري وأخذه الدعاء (227)
149

تشرف حسن بن مثلة الجمكراني، وبناء مسجد المقدس (230)
تشرف العلامة بحر العلوم في مسجد السهلة (234)
كلام العلامة في أنه عليه السلام ضمه إلى صدره (236)
مكالمة السيد بحر العلوم مع الإمام عليه السلام في السرداب (238)
تشرف الشيخ محمد حسن النجفي، وقضاء حاجاته (241)
رؤية الحاج عبد الواعظ جمرة نار كبيرة في مقام المهدي عليه السلام في مسجد
السهلة (243)
تشرف السيد باقر القزويني وابنه في مسجد السهلة، ورجل آخر (245)
تشرف السيد محمد.. الهندي (246)
تشرف السيد محمد العاملي (248)
قصة أخرى له في تشرفه، وثلاث بطيخات (249)
قصة العلامة الحلي رحمه الله، واستنساخ كتاب في رد الامامية (252)
قصة معمر بن غوث أحد غلمان الإمام الحسن العسكري عليه السلام (253)
كتابته عجل الله تعالى فرجه على مقبرة الشيخ المفيد رحمه الله أبياتا في رثائه (255)
تشرف الشيخ علي بن يونس البياضي صاحب كتاب: الصراط المستقيم (256)
تشرف الحاج مولى علي، والسيد المرتضى، وقصة الشيخ الدخني (257)
قصة رجل صالح من أهل بغداد في جزيرة (259)
تشرف رجل من أهل البحرين وقصة التاجر التبريزي الساكن في اليزد (261)
تشرف السيد محمد القطيفي في مسجد الكوفة (263)
تشرف آقا محمد مهدي من قاطني بندر ملومين في السرداب المقدس وشفاؤه
وقصيدة الزنوري البغدادي والسيد حيدر الحلي (265)
تشرف المولى السلماسي في السرداب عندما كان يقرء دعاء الندبة (269)
لقاء السيد محمد الآوي وروايته لنوع من الاستخارة بالسبحة (271)
150

تشرف الشيخ محمد العاملي في النوم وشفاؤه من علته (273)
تشرف الشيخ الحر العاملي في المنام، ورؤية رجل آخر (274)
دعاء الفرج: اللهم عظم البلاء، وبرح الخفاء، وانقطع الرجاء (275)
تشرف المولى أبي الحسن العاملي في النوم، وكتاب الصحيفة الكاملة (276)
قصة معمر أبي الدنيا (278)
تشرف السيد محمد باقر القزويني في المشهد الغروي (281)
تشرف السيد مهدي القزويني في الحلة في داره في مجلس بحثه (292 - 282)
استغاثة رجل من أهل الخلاف به عليه السلام (292)
شكوى رجل من زائري الأعاجم عن الخادم في مشهد سامراء (294)
تشرف الشيخ الشهيد في سفره من دمشق إلى مصر (296)
تشرف الشيخ محمد بن الشيخ حسن بن الشهيد الثاني (297)
معجزة له عليه السلام في شفاء الشيخ علي محمد ابن صاحب كتاب الدمعة الساكبة (298)
تشرف رجل آخر والشيخ قاسم الحويزاوي (299)
تشرف السيد مهدي بحر العلوم، وتشرف السيد علي بن طاوس (ره) ويسمع دعاءه عليه السلام (302)
تشرف المولى عبد الرحيم الدماوندي في داره (306)
تشرف رجل من بقالي النجف في مسجد السهلة (309)
تشرف الحاج علي البغدادي (312)
بحث وتوجيه في التوقيع الذي خرج إلى علي بن محمد السمري بأن: من ادعى
الرؤية في الغيبة الكبرى فهو كذاب مفتر (318)
في أن المداومة على العبادة والاخلاص في النية أربعين يوما، يستعد المؤمن
للتشرف بلقائه عليه السلام والأدعية الواردة في ذلك (325)
في ندبة أنشأها السيد حيدر الحلي، وما قاله عليه السلام له (331)
إلى هنا
انتهى الجزء الثالث والخمسون
151

فهرس الجزء الرابع والخمسون
وهو المجلد الرابع عشر بحسب تجزأة المؤلف قدس سره، المسمى بكتاب:
السماء والعالم
152

* (أبواب) *
كليات أحوال العالم وما يتعلق بالسماويات
الباب الأول
حدوث العالم وبدء خلقه وكيفيته وبعض كليات الأمور (2)
تفسير الآيات، وبحث وتحقيق حول: (خلق السماوات والأرض في ستة أيام) (6)
تحقيق في خلق الأرض قبل السماء، أم السماء قبلها (22)
معنى الحدوث والقدم (31)
اخبار وخطب في التوحيد (32)
فيما قاله الرضا عليه السلام لعمران الصابي، وفيه بيان (47)
الدليل على حدوث الأجسام (62)
في أن أول ما خلقه الله النور (73)
في خلق الأشياء (77)
تفسير قوله تعالى: (وكان عرشه على الماء) (95)
في إماتة الخلق (104)
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في التوحيد وخلق الأشياء، وفيها بيان (106)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام، ويذكر عليه السلام فيه ابتداء خلق السماوات والأرض
وخلق آدم عليه السلام، وفيها بيان وتوضيح (176)
في خلق الأشياء من الأنوار الخمسة الطيبة عليهم السلام (192)
في أن أول ما خلق الله تعالى نور حبيبه محمد صلى الله عليه وآله (198)
في أن الله تعالى خلق أرض كربلا قبل أن يخلق أرض الكعبة، ودحي الأرض
من تحتها (202)
153

بيان في علة تخصيص الستة أيام بخلق العالم، وتحقيق حول: اليوم، والسنة
القمرية والشمسية، ومعنى الأسبوع في خلق الله (216)
في بيان معاني الحدوث والقدم (234)
في تحقيق الأقوال في ذلك (238)
في كيفية الاستدلال بما تقدم من النصوص (254)
الدلائل العقلية، وبطلان التسلسل (260)
في دفع بعض شبه الفلاسفة الدائرة على ألسنة المنافقين والمشككين (278)
بحث وتحقيق في أول المخلوقات (306)
بحث وتحقيق ورفع اشكال عن آيات سورة السجدة حيث ظاهرها كون
خلق السماوات والأرض وما بينهما في ثمانية أيام مع أن سائر الآيات تدل
على خلقها في ستة أيام (309)
الباب الثاني
العوالم ومن كان في الأرض قبل خلق آدم عليه السلام ومن يكون
فيها بعد انقضاء القيامة وأحوال جابلقا وجابرسا (316)
معنى قوله تعالى: (وممن خلقنا أمة يهدون بالحق) والأقوال في هذه الأمة (316)
في عدد مخلوقات الله تعالى (318)
في الجن والنسناس (323)
جابلقا وجابرسا، وقول الصادق عليه السلام: من وراء شمسكم أربعين شمس (329)
فيما سئله موسى عليه السلام عن بدء الدنيا (331)
بحث وتحقيق رشيق حول اخبار العوالم وجابلقا وجابرسا، وفي الذيل ما
يناسب المقام (349)
بحث حول عالم المثال (354)
154

العلة التي من أجلها سميت الدنيا دنيا والآخرة آخرة (355)
الباب الثالث
القلم، واللوح المحفوظ، والكتاب
المبين، والامام المبين، وأم الكتاب (357)
تفسير الآيات (358)
في اللوح المحفوظ والقلم (363)
في أن اللوح من درة بيضاء (376)
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الرابع والخمسون وهو الجزء الأول من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الخامس والخمسون.
الباب الرابع
العرش والكرسي وحملتهما (1)
تفسير الآيات (2)
العرش ومعناه والكرسي وحملتهما (7)
الباب الخامس
الحجب والأستار والسرادقات (39)
معنى الحجاب (41)
بيان في وجود الحجب والسرادقات، وفي الذيل ما يناسب (45)
155

الباب السادس
سدرة المنتهى ومعنى عليين وسجين (48)
تفسير الآيات (49)
العلة التي من أجلها سميت سدرة المنتهى سدرة المنتهى (51)
الباب السابع
البيت المعمور (55)
العلة التي من أجلها صارت الطواف سبعة أشواط (58)
الباب الثامن
السماوات وكيفياتها وعددها، والنجوم وأعدادها وصفاتها والمجرة (61)
تفسير الآيات (66)
في الكرات والكواكب، وعدد الأفلاك وفي الذيل ما يناسب المقام (75)
في منافع النجوم، ومسائل النافعة (84)
في أن السماوات من بخار الماء، وأسمائها (88)
فيما قاله علي عليه السلام في خلق السماوات (96)
فيما قيل في بعد مقعر الأفلاك وقطر القمر والكواكب وأدوارهم (109)
الباب التاسع
الشمس والقمر وأحوالهما وصفاتهما والليل والنهار وما يتعلق بهما (113)
تفسير الآيات (118)
معنى قوله تبارك تعالى: (وجعلنا الليل والنهار آيتين) (123)
156

في منازل القمر وأسمائها (135)
في أن للشمس ثلاثمأة وستين برجا، وفيه توضيح (141)
تفصيل في جرم القمر والخسوف والكسوف (150)
في خلق الليل والنهار، وأيهما سبق (162)
في ركود الشمس، وبيانه وشرحه (167)
العلة التي من أجلها سمي الهلال هلالا وأحوال القمر مفصلا (178)
في طول الشمس والقمر وعرضهما، وبيان ذلك (212)
الباب العاشر
علم النجوم والعمل به وحال المنجمين (217)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في معنى قوله تبارك وتعالى: (فنظر نظرة في
النجوم فقال إني سقيم) (217)
فيما قاله علي عليه السلام لدهقان من دهاقين الفرس (221)
في قول الصادق عليه السلام: المنجم، والكاهن، والساحر، والمغنية، ملعون (226)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام لما قصد أهل النهروان دخل بالمدائن محضره رجل
يدعى: سرسفيل، وكانت الفرس تحكم برأيه فيما مضى وترجع إلي قوله
فيما سلف، وما قاله لأمير المؤمنين عليه السلام في النجوم، وما قاله عليه السلام في النجوم (230)
للنجوم أصل وهو معجزة نبي عليه السلام (236)
في دلالة النجوم على إبراهيم عليه السلام (237)
في دلالة النجوم على ظهور المسلمين على ملوك الفرس (240)
في النظر على النجوم (241)
في أن المريخ كوكب حار وزحل كوكب بارد، وفيه بيان وشرح (246)
157

فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في النجوم لما عزم على المسير إلى الخوارج، و
فيه بيان وجرح وتعديل وقدح (258)
في أن إدريس النبي عليه السلام كان أول من نظر في علم النجوم والحساب (274)
تذييل جليل وتفصيل جميل في أقوال بعض أجلاء أصحابنا رضوان الله
عليهم في حكم النظر في علم النجوم، والاعتقاد به والاخبار عن الحوادث
بسببه ورعاية الساعات المسعودة والمنحوسة بزعمهم، والقول بتأثيرها (278)
في اختلاف المنجمين في الكواكب السبعة (281)
في قول العلامة رحمه الله بأن التنجيم حرام وكذلك تعلم النجوم مع اعتقاد
أنها مؤثرة، وما قاله الشيخ الشهيد، والشيخ بهاء الدين العاملي رحمهما الله (290)
فيما قاله ابن سينا والشيخ الكراجكي (292)
أسماء جماعة من الشيعة الذين كانوا عارفا بالنجوم (299)
قصة بوران بنت حسن بن سهل مع المعتصم وكانت عارفة بالنجوم (302)
فيما قاله العلامة المجلسي قدس سره (308)
الباب الحادي عشر
في النهى عن الاستمطار والأنواء والطيرة والعدوي (312)
في قوله رسول الله صلى الله عليه وآله: أربعة لا تزال في أمتي إلى يوم القيامة (316)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الطيرة والعدوي، وفيه بيان وتوضيح (318)
في أن كفارة الطير التوكل، وقول الصادق عليه السلام: الطيرة على ما تجعلها،
وقوله عليه السلام ثلاثة لم ينج منها نبي فمن دونه، وفيه بيان (323)
في الشؤم، وفيه بيان وشرح (325)
158

الباب الثاني عشر
ما يتعلق بالنجوم ويناسب احكامها من كتاب دانيال
عليه السلام وغيره (330)
أول يوم من المحرم من أيام الأسبوع (330)
في علامات كسوف الشمس في الاثني عشر شهرا (332)
في علامات خسوف القمر طول السنة (333)
في اقتران الكواكب (335)
أبواب
الأزمنة وأنواعها وسعادتها ونحوستها وسائر أحوالها
الباب الثالث عشر
السنين والشهور وأنواعها والفصول وأحوالها (337)
تفسير قوله تعالى: (إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا) وبحث حول
السنة عند العرب، والسنة القمرية والشمسية وغيرهما والنسئ (337)
في تاريخ وسنة الشمسية، والفرس، وتاريخ الملكي، وأسماء شهورهم (347)
التاريخ الرومي وأشهره (348)
بحث وتحقيق (351)
في ولادة النبي ووفاته صلى الله عليه وآله في أيام الأسبوع والشهور (363)
في غرة محرم الحرام لسنة الهجرة، وغرة رجب المرجب سنة المبعث (365)
في غدير خم في يوم الاسبوعي (368)
159

في يوم العاشورا من الأسبوع (371)
في يوم طعن فيه عمر بن الخطاب (372)
في علل أسامي الشهور العربية (380)
في أسامي شهور قوم ثمود (382)
إلى هنا:
إلى هنا انتهى الجزء الخامس والخمسون، وهو الجزء الثاني
من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء السادس والخمسون
الباب الرابع عشر
الأيام والساعات والليل والنهار (1)
في ساعات الليل والنهار (1)
العلة التي من أجلها سمي الليل ليلا، والنهي عن سب الرياح والجبال
والساعات والأيام والليالي (2)
أسامي ساعات الليل والنهار (7)
فوائد جليلة في أن اليوم نوعان: حقيقي، ووسطي (9)
في أن الليل مقدم على النهار (16)
الباب الخامس عشر
ما روى في سعادة أيام الأسبوع ونحوستها (18)
في أن الأيام ليست بأئمة ولكن كني بها عن الأئمة عليهم السلام (21)
160

الباب السادس عشر
ما ورد في خصوص يوم الجمعة (31)
الباب السابع عشر
ما ورد في يوم السبت ويوم الأحد (35)
الباب الثامن عشر
ما ورد في يوم الاثنين ويوم الثلاثاء (37)
الباب التاسع عشر
ما ورد في يوم الأربعاء (41)
الباب العشرون
ما ورد في يوم الخميس (47)
بيان وشرح وتوضيح وتأييد فيما ورد في الأسبوع (49)
الباب الحادي والعشرون
سعادة أيام الشهور العربية ونحوستها وما يصلح في كل
يوم منها من الأعمال (54)
في سعادة أيام الشهر ونحوستها (56)
161

الباب الثاني والعشرون
يوم النيروز وتعيينه وسعادة أيام شهور الفرس والروم
ونحوستها وبعض النوادر (91)
فيما رواه معلى بن خنيس عن الصادق عليه السلام في النيروز (92)
أسماء أيام شهور الفرس (93)
في جلوس الإمام الكاظم عليه السلام في يوم النيروز، وفي الذيل بحث (100)
في اختيارات أيام الفرس عن الصادق عليه السلام (105)
في اختيارات أيام الفرس عن الصادق عليه السلام برواية أخرى (107)
قصة أصحاب الرس (109)
فوائد مهمة جليلة (113)
بحث حول النيروز (116)
في مبدء السنة (120)
(أبواب الملائكة)
الباب الثالث والعشرون
حقيقة الملائكة وصفاتهم وشؤونهم وأطوارهم (144)
تفسير الآيات (148)
جواب لمن قال: ما الفائدة في جعل الملائكة موكلين علينا (152)
جواب لمن قال: ما الفائدة في كتب أعمال العباد (154)
في أن الموجودات على ثلاث أقسام (157)
في وجود الملائكة وماهية الملائكة (202)
162

في أوصاف الملائكة (207)
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في سماع الأئمة عليهم السلام، ورؤية المحتضر الملائكة، و
نزول الملكين على أصحاب القبور (211)
في دعاء مولانا السجاد عليه السلام في الصلاة على حملة العرش وكل ملك مقرب،
وشرحه وتوضيحه (217)
في ملائكة الروحانيون (225)
في ملك الموت وأعوانه (232)
في عدد المخلوقات (241)
الباب الرابع والعشرون
في وصف الملائكة المقربين عليهم السلام (245)
في تفسير الآيات، وفي روح الأمين (245)
في أن الله تعالى بعث أربعة املاك في إهلاك قوم لوط (256)
في أن ملك الموت وكل ملكا بقبض أرواح الآدميين، وملكا في الجن، وملكا
في الشياطين، وملكا في الطير والوحش والسباع والحيتان والنمل (264)
الباب الخامس والعشرون
عصمة الملائكة وقصة هاروت وماروت وفيه
ذكر حقيقة السحر وأنواعه (265)
تفسير قوله تعالى: (واتبعوا ما تتلوا الشياطين) وما قاله السيد المرتضى رحمه الله
في معناه وجوابه لمن قال: كيف ينزل الله سبحانه السحر على الملائكة، أم كيف
تعلم الملائكة الناس السحر والتفريق بين المرء وزوجه (267)
في بيان السحر، وانه على أقسام سحر الكلدانيين والكذابين وأصحاب الأوهام
163

والنفوس القوية، والاستعانة بالأرواح الأرضية، والتخيلات والاخذ بالعيون،
والتركيب الآلات، والاستعانة بخواص الأدوية، وتعليق القلب (278)
في أن تعلم السحر ليس بقبيح، وأن الساحر هل يكفر أم لا (299)
أبواب
العناصر وكائنات الجو (البحر) والمعادن والجبال والأنهار
والبلدان والأقاليم
الباب السادس والعشرون
النار وأقسامها (327)
الباب السابع والعشرون
الهواء وطبقاته وما يحدث فيه من الصبح والشفق وغيرهما (333)
في أن في الهواء سكان، وقصة مولانا الإمام الجواد عليه السلام والمأمون (338)
الباب الثامن والعشرون
السحاب والمطر والشهاب والبروق والصواعق والقوس
وسائر ما يحدث في الجو (344)
تفسير الآيات، ومعنى قوله عز وجل: (إن في خلق السماوات والأرض) (348)
معنى قوله تعالى: (أنزل من السماء ماء) (351)
النهي عن تسمية قوس الله بقوس قزح (377)
فيما قاله الفلاسفة في العناصر، وبحث حول الأرض والمطر والسحاب (388)
164

فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى في الرعد والبرق والغيم (398)
إلى هنا
انتهى الجزء السادس والخمسون
فهرس الجزء السابع والخمسون
الباب التاسع والعشرون
الرياح وأسبابها وأنواعها (1)
تفسير الآيات، ومعنى قوله تعالى: (هو الذي أرسل الرياح بشرا) (2)
في هبوب الرياح ومكانها (8)
فيما قالته النبي صلى الله عليه وآله لما هبت الريح (19)
فيما قاله الفلاسفة في سبب حدوث الرياح (21)
الباب الثلاثون
الماء وأنواعه والبحار وغرائبها وما ينعقد فيها، وعلة المد
والجزر، والممدوح من الأنهار والمذموم منها (23)
تفسير الآيات (24)
علة الجزر والمد، وفيها بيان وشرح (29)
في قوله النبي صلى الله عليه وآله: أربعة أنهار من الجنة، وفيه بيان (35)
فيما قالته الحكماء في سبب انفجار العيون من الأرض (50)
165

الباب الحادي والثلاثون
الأرض وكيفيتها وما أعد الله للناس فيها وجوامع أحوال
العناصر وما تحت الأرضين (51)
في الأرض وما فيها (56)
في السماء، وان السماء أفضل أم الأرض (58)
قصة زينب العطارة، وسؤالها عن التوحيد، وما قاله النبي صلى الله عليه وآله لها في التوحيد
والأرض، وفيه بيان (83)
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في السكون والحركة والأرض، وفيه بحث وبيان
في كروية الأرض (95)
فيما قاله الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما الله (99)
الباب الثاني والثلاثون
في قسمة الأرض إلى الأقاليم وذكر جبل قاف وسائر الجبال و
كيفية خلقها وسبب الزلزلة وعلتها (100)
بحث حول الأرض وكرويتها (102)
قصة ذي القرنين (107)
حديث البساط (124)
علة الزلزلة (127)
أقاليم السبعة ومساحتها، وأسماء بلادها (130)
في خط الاستواء والآفاق المائلة (141)
في الأشياء المتحجر (147)
166

في علة حدوث الزلزلة والرجفة (148)
الباب الثالث والثلاثون
تحريم أكل الطين وما يحل أكله منه (150)
علة تحريم أكل الطين (150)
في طين قبر مولانا الإمام الحسين عليه السلام، وطين الأرمني (154)
في جواز إدخال التربة في الأدوية (157)
شرائط أخذ التربة، وما يؤكل له، ومقدار المجوز للاكل (160)
الطين الأرمني والاستشفاء به واستعماله في الأدوية (162)
الباب الرابع والثلاثون
المعادن، وأحوال الجمادات والطبايع وتأثيراتها وانقلابات
الجواهر، وبعض النوادر (164)
بيان في تسبيح الجبال والطير، وتخصيص داود عليه السلام بذلك
في سجود الأشياء (171)
في تولد المعادن، والمركبات التي لها مزاج (180)
بيان وشرح وتفصيل في تأثير الله سبحانه في الممكنات، وفي الذيل ما يناسب (187)
فائدة شعر الرأس واللحية (191)
في أن خلفاء الجور المعاندين لائمة الدين عليهم السلام كانوا سببا لتشهير كتب
الفلاسفة بين المسلمين ليصرفوا الناس عنهم عليهم السلام وعن الشرع المبين (197)
الباب الخامس والثلاثون
نادر (198)
فيما سئل رسول معاوية لأسئلة ملك الروم الحسن بن علي عليهما السلام (عشرة أشياء
167

بعضها أشد من بعض) (199)
الباب السادس والثلاثون
الممدوح من البلدان والمذموم منها وغرائبها (201)
في البقعة المباركة (202)
في ذم البصرة، ومدح المدينة وبيت المقدس والكوفة ومكة، وأكرم واد على
وجه الأرض (204)
في قول الباقر عليه السلام: ستة عشر صنفا من أمة جدي لا يحبونا (206)
في مدح الكوفة (209)
في مدح الشام وذم أهلها (210)
في مدح قم وذم الري (212)
في قول الصادق عليه السلام: يظهر العلم ببلدة يقال لها: قم، وتصير معدنا
للعلم والفضل حتى لا يبقى في الأرض مستضعف في الدين حتى المخدرات في
الحال، وذلك عند قرب ظهور قائمنا (213)
في قول الكاظم عليه السلام: رجل من أهل قم يدعو الناس إلى الحق، والعلة التي
من أجلها سميت قم بقم، وأنها كانت حرم الأئمة عليهم السلام ومحل دفن فاطمة
المعصومة عليها السلام (216)
قصة فاطمة المعصومة عليها السلام وخروجها من المدينة سنة إحدى ومأتين، ودفنها
في قم، وقصة موسى المبرقع، والأشعريين (219)
في مدح اليمن وأهلها (233)
قصة حمادويه بن أحمد بن طولون وأهرام المصر، والنيل والهرمين (235)
الأهرام، وانه بناها إدريس النبي عليه السلام (240)
168

الباب السابع والثلاثون
نادر، في كتاب كتبه علي (ع) بما املاه جبرئيل
على النبي صلى الله عليه وآله (241)
في كتاب كتبه علي عليه السلام بما أملاه جبرئيل على النبي صلى الله عليه وآله إلى يهود خيبر،
وقصة عبد الله بن سلام وما سئله عن النبي صلى الله عليه وآله (241)
* (أبواب) *
الانسان والروح والبدن وأجزائه وقوامهما وأحوالهما
الباب الثامن والثلاثون
أنه لم سمى الانسان انسانا والمرأة مرأة
والنساء نساء والحواء حواء (264)
العلة التي من أجلها سمي الانسان إنسانا وسميت المرأة مرأة وحواء حواء (264)
بحث وتحقيق وتفصيل وبيان في أن أول البشر هو آدم عليه السلام (266)
الباب التاسع والثلاثون
فضل الانسان وتفضيله على الملك
وبعض جوامع أحواله (268)
تحقيق الكلام في أن البدن الانساني أشرف أجسام هذا العالم (271)
في تفضيل الانسان على الملائكة (275)
معنى قوله تبارك وتعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض فأبين
أن يحملنها وحملها الانسان)، وما قاله: البيضاوي، والطبرسي، والسيد -
169

المرتضى في أجوبة المسائل العكبرية (278)
في فضيلة الملائكة على الانسان (300)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في معنى قوله تبارك وتعالى: (خلق الانسان
من عجل) (305)
الباب الأربعون
ما ذكره محمد بن بحر الشيباني الرهني في كتابه من قول:
مفضلي الأنبياء والرسل والأئمة عليهم السلام على الملائكة (308)
الباب الحادي والأربعون
بدء خلق الانسان في الرحم إلى آخر أحواله (317)
تفسير الآيات، ومعنى قوله تعالى: (خلقكم من طين) (320)
معنى قوله تبارك وتعالى: (الذي أحسن كل شئ خلقه) (323)
معنى قوله تبارك وتعالى: (خلق من ماء دافق)، ومعنى قوله عز وجل:
(يخرج من بين الصلب والترائب) والأقوال فيه (330)
في غاية الحمل بالولد في بطن أمه (334)
علة شبه الولد بأعمامه وأخواله (338)
في دية الجنين والعلقة والنطفة (354)
العلة التي من أجلها يولد الانسان هيهنا ويموت في موضع آخر (358)
فيما سئله الخضر عليه السلام عن علي عليه السلام (359)
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام للمفضل في خلق الانسان (377)
العلة التي من أجلها يضحك الطفل ويبكي، وان بكاء الطفل شهادة بالتوحيد
170

في أربعة أشهر، والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله في أربعة أشهر، والدعاء لوالديه في
أربعة أشهر (381)
في مبدء عقد الصورة في مني الذكر ومبدء انعقادها في مني الأنثى (387)
فيما فعله الصقالبة بأولادهم (389)
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء السابع والخمسون هو الجزء الرابع من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الثامن والخمسون
الباب الثاني والأربعون
حقيقة النفس والروح وأحوالهما (1)
معنى قوله تعالى: (ويسئلونك عن الروح) (1)
في ماهية الروح (2)
في حقيقة الانسان (4)
معنى قوله تعالى: (نزل به الروح الأمين علي قلبك) وبحث حول القلب و
محل العقل والعلم (22)
العلة التي من اجلها سمي الروح روحا (28)
فيمن قال بتناسخ الأرواح (33)
الفرق بين الحب والبغض، والرؤيا الصادقة والرؤيا الكاذبة (41)
بيان في تفسير عليين (44)
في أن المؤمن لا يكره الموت لأنه يرى النبي وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن
والحسين والأئمة عليهم السلام (48)
171

في أن المؤمن ليزور أهله وكذلك الكافر (52)
فيما كتبه الإمام الصادق عليه السلام في رسالة الإهليلجة (55)
في أن الأرواح جنود مجندة (64)
في بيان أقوال الحكماء والصوفية والمتكلمين من الخاصة والعامة في حقيقة
النفس والروح (68)
فيما قاله الصدوق رحمه الله في رسالة العقايد في النفوس والروح، وما قاله الشيخ
المفيد رحمه الله في شرحه على العقايد (79)
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في تنعم أصحاب القبور وتعذيبهم (83)
فيما سئله كميل عن علي عليه السلام بقوله: أريد أن تعرفني نفسي، فقال عليه السلام:
إنما هي أربعة (85)
فيما قاله العلامة الحلي والمحقق الطوسي في حقيقة النفس (86)
رسالة: الباب المفتوح إلى ما قيل في النفس والروح، تأليف: علي بن
يونس العاملي، من البدو إلى الختم (91)
فيما قاله العلامة المجلسي قدس سره في النفس والروح (104)
في تعديد خواص النفس الانسانية (122)
في حد الانسان (124)
الباب الثالث والأربعون
في خلق الأرواح قبل الأجساد، وعلة تعلقها بها، وبعض شؤونها
من ائتلافها وحبها وبغضها وغير ذلك من أحوالها (131)
في قول رجل لعلي عليه السلام: والله إني لأحبك، فقال كذبت (131)
العلة التي من أجلها جعل الله عز وجل الأرواح في الأبدان بعد إن كانت
مجردة عنها في أرفع المحل (133)
172

بحث وتحقيق حول روايات خلق الأرواح قبل الأبدان (141)
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في خلق الأرواح قبل الأجساد (144)
العلة التي من أجلها يغتم الانسان ويحزن من غير سبب، ويفرح ويسر من
غير سبب (145)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: مثل المؤمن في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا
اشتكى بعضه تداعى سائره بالسهر والحمى (150)
الباب الرابع والأربعون
حقيقة الرؤيا وتعبيرها وفضل الرؤيا الصادقة
وعلتها وعلة الكاذبة (151)
قصة يوسف عليه السلام، وما رآه الملك في المنام (153)
معنى قوله عز وجل: (وجعلنا نومكم سباتا) (156)
في امرأة رأت على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله ثلاث مرات أن جذع بيتها انكسر (164)
في أن فاطمة عليها السلام رأت في النوم كأن الحسن والحسين عليهما السلام ذبحا أو قتلا، و
معنى: الرسول، والنبي، والمحدث (166)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: وقد رأيت أن بني تيم وبني عدي وبني أمية يصعدون
منبري (168)
الرؤيا التي رآها أمير المؤمنين عليه السلام بكربلا في الحسين عليه السلام (170)
في الرؤيا التي رآها عبد المطلب في بشارة النبي صلى الله عليه وآله، وإشارة إلى ما تقدم
فيما رئي في النوم (171)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الرؤيا لا تقص إلا على مؤمن خلا من الحسد والبغي (174)
بيان في أن الرؤيا المؤمن على سبعين جزء من أجزاء النبوة (177)
173

في رؤيا التي رآها النبي صلى الله عليه وآله (184)
سبب نزول قوله تعالى: (إنما النجوى من الشيطان) والرؤيا التي رآها
فاطمة عليها السلام (187)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الرؤيا ثلاثة: بشرى من الله، وتحزين من الشيطان،
والذي يحدث به الانسان نفسه فيراه في منامه (191)
بحث وتحقيق حول مسألة الرؤيا، وانها من غوامض المسائل، وأقوال المتكلمين
والحكماء فيها (195)
في سبب المنامات الصادقة والكاذبة (199)
فيما نقل عن الشيخ المفيد رحمه الله في المنامات (309)
فيما ذكره أرباب التعبير والتأويل في المنامات (219)
الباب الخامس والأربعون
في رؤية النبي صلى الله عليه وآله وأوصيائه (ع) وسائر الأنبياء
والأولياء في المقام (234)
في أن الشيطان لا يتمثل في صورة النبي صلى الله عليه وآله (234)
الباب السادس والأربعون
قوى النفس ومشاعرها من الحواس الظاهرة والباطنة
وسائر القوى البدنية (245)
احتجاج هشام بن الحكم بعمرو بن عبيد (248)
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام للمفضل في الافعال التي جعلت في الانسان من الطعم
والنوم والجماع وما دبر فيها (255)
174

فيما ذكره الحكماء في تحقيق القوى البدنية الانسانية (260)
بحث مفصل وأقوال مختلفة في كيفية الابصار (261)
في الشامة والذائقة (270)
في اللامسة، والحواس الباطنة (272)
الباب السابع والأربعون
ما به قوام بدن الانسان وأجزائه وتشريح أعضائه ومنافعها
وما يترتب عليها من أحوال التنفس (286)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: قوام الانسان وبقاؤه بأربعة (293)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: عرفان المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع و
أربع دعائم وأربعة أركان... (302)
فيما جرى بين الإمام الصادق عليه السلام والطبيب الهندي في مجلس المنصور في
الطب وعلل ما خلق في الانسان من الأعضاء والجوارح (307)
علة المرارة في الاذنين والعذوبة في الشفتين والملوحة في العينين والبرودة في
الانف (312)
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام للمفضل في أعضاء البدن أجمع (320)
في عشرة كلمة سئلها داود عليه السلام عن سليمان (331)
إلى هنا:
انتهى الجزء الثامن والخمسون وهو الجزء الخامس
من المجلد الرابع عشر
175

فهرس الجزء التاسع والخمسون
الباب الثامن والأربعون
فيما ذكره الحكماء والأطباء في تشريح البدن وأعضائه (1)
في بيان الأعضاء الأصلية للبدن (1)
في تشريح الرأس وأعضائه وما اشتملت عليه (8)
في الحلق والحنجرة وسائر آلات الصوت (19)
في العتق والصلب والأضلاع والنخاع (22)
في تشريح الصدر والبطن وما اشتمل عليه من الأحشاء واليدين (القص - الترقوة
الكتف - العضد - الساعد - الرسغ والمشط - الأصابع - الظفر - ماهية
الصدر - الرئة - قصبة الرئة - القلب - الشرايين - المرئ والمعدة -
الأمعاء - الكبد - المرارة - الطحال - الكليتان - المثانة - الثدي) (26)
في تشريح آلات التناسل، الأنثيان - القضيب - الرحم (47)
في تشريح سائر الأعضاء من أسافل البدن، الخاصرة والعانة والورك - الساق -
القدم - الكعب - العقب - الرسغ (51)
في عدد العظام والأعصاب والشريانات (58)
الباب التاسع والأربعون
في علة اختلاف صور المخلوقات وعلة السودان
والترك والصقالبة (59)
قصة نوح عليه السلام وأولاده في السفينة (60)
176

* (أبواب) *
الطب ومعالجة الأمراض وخواص الأدوية
الباب الخمسون
انه لم سمى الطبيب طبيبا وما ورد في عمل
الطب والرجوع إلى الطيب (62)
فيما ناجى الله موسى عليه السلام، وجواز العمل بقول الطبيب الذمي والرجوع إليه (62)
في حرمة التداوي بدون شدة المرض والحاجة الشديدة إليه (64)
في جواز الاستيجار للختان وخفض الجواري والمداواة (65)
في التداوي والامر به (66)
في استرقاء المريض (68)
فيما قاله الشيخ الصدوق رحمه الله في الطب وذكره بعض الأدوية، وما قاله
الشيخ المفيد رحمه الله في شرحه (74)
فيما رواه المخالفون عن أبي الدرداء (76)
في أن الطب نوعان - طب جسد وطب قلب (78)
الباب الحادي والخمسون
التداوي بالحرام (79)
في جواز الأكل والشرب من المحرم عند الضرورة والأقوال فيه (79)
في شرب الخمر والمسكرات (81)
بحث وأقوال في الأبوال (84)
في شرب النبيذ (85)
177

الباب الثاني والخمسون
علاج الحمى واليرقان وكثرة الدم وبيان علاماتها (93)
في التفاح وفوائده وعلاج الحمى به (93)
في علامات الدم وشرب ماء السماء (97)
الباب الثالث والخمسون
الحجامة والحقنة والسعوط والقئ (108)
في الحجامة (108)
في أن النبي صلى الله عليه وآله احتجم في رأسه وبين كتفه وفي قفاه (112)
الحجامة في أيام الأسبوع (125)
قصة طبيب كان له مأة سنة ونيف وفصد مولانا العسكري عليه السلام وما رأى من
العجائب وإسلام راهب دير العاقول (132)
فوائد ومطالب (135)
الباب الرابع والخمسون
في الحمية (140)
في الحمية وعلاجها (140)
الباب الخامس والخمسون
علاج الصداع (143)
الباب السادس والخمسون
معالجات العين والاذن (144)
178

في ثلاثة يجلبن البصر (144)
في الكحل (149)
في الكمأة (152)
الباب السابع والخمسون
معالجة الجنون والصرع والغشى واختلال الدماغ (156)
الباب الثامن والخمسون
معالجات علل سائر أجزاء الوجه والأسنان والفم (159)
قصة رجل الذي أخذه اللصوص وأقاموه في الثلج فشدوه وملأوا فاه من الثلج
فانفسد فمه ولسانه فعالجه مولانا الرضا عليه السلام (159)
علة صفرة الوجوه وزرقة العيون وتناثر الأسنان وانتفاخ الوجوه (161)
في خل الخمر وأنه يشد اللثة (162)
الباب التاسع والخمسون
علاج دود البطن (165)
في أن خل الخمر يقتل الديدان في البطن (165)
الباب الستون
علاج دخول العلق منافذ البدن (166)
قصة جارية التي دخلت في بطنها علقة ومعجزة علي عليه السلام في بيت الطشت (166)
الباب الحادي والستون
علاج ورم الكبد وأوجاع الجوف والخاصرة (169)
179

الباب الثاني والستون
علاج البطن والزحير ووجع المعدة وبرودتها ورخاوتها (172)
في وجع البطن، وعلاجه بالأرز (173)
الباب الثالث والستون
الدواء لأوجاع الحلق والرئة والسعال والسل (179)
دواء السل (179)
بزر البنج، ودواء السعال (181)
في الكاشم، ودواء الحلق (182)
الباب الرابع والستون
في الزكام (183)
دواء الزكام ومن لا يبصر القمر والكوكب (183)
في فائدة الزكام والدماميل (184)
الباب الخامس والستون
معالجة الرياح الموجعة (186)
الباب السادس والستون
علاج تقطير البول ووجع المثانة والحصاة (188)
الباب السابع والستون
معالجة أوجاع المفاصل وعرق النساء (190)
180

الباب الثامن والستون
علاج الجراحات والقروح وعلة الجدري (191)
فيما قاله الإمام العسكري عليه السلام في تداوي المتوكل (191)
علة الجدري، ورماد البردي (الحصير) في حبس الدم (192)
الباب التاسع والستون
الدواء لوجع البطن والظهر (194)
فيمن تغير عليه ماء الظهر ولم يحصل منه الولد (195)
الباب السبعون
معالجة البواسير وبعض النوادر (196)
في فوائد الأرز والكراث (196)
في رجل كان به داء دواؤه ماء الرجال، فعالجه الإمام الصادق عليه السلام بسنام الإبل (202)
الباب الحادي والسبعون
ما يدفع البلغم والرطوبات واليبوسة
وما يوجب شيئا من ذلك والفالج (203)
في التمر والبطيخ والسواك وقراءة القرآن وتسريح اللحية (203)
في دفع البلغم (204)
معالجة الرطوبة (205)
الباب الثاني والسبعون
دواء البلبلة وكثرة العطش ويبس الفم (206)
181

الباب الثالث والسبعون
علاج السموم ولدغ المؤذيات (207)
في أن الملح دواء لدغ العقرب (207)
معالجة سم أم أربع وأربعين ولدغ الزنابير (208)
في الترياق (209)
الباب الرابع والسبعون
معالجة الوباء (210)
الباب الخامس والسبعون
دفع الجذام والبرص والبهق والداء الخبيث (211)
في أن لحم البقر بالسلق يذهب البياض، ومعالجة الوضح والبهق (211)
معالجة البرص والداء الخبيث، وفوائد الطين الحسين عليه السلام وتربة مدينة
النبي صلى الله عليه وآله (212)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أقلوا من النظر إلى أهل البلاء ولا تدخلوا عليهم،
وإذا مررتم بهم فأسرعوا المشي لا يصيبكم ما أصابهم، وقول أمير المؤمنين
عليه السلام أخذ الشارب من الجمعة إلى الجمعة أمان من الجذام، وفوائد
اللفت (213)
أبواب الأدوية وخواصها
الباب السادس والسبعون
في الهندباء (215)
في فضيلة الهندباء وخواصها (215)
182

الباب السابع والسبعون
في الشبرم والسنا (218)
فوائد السنا (218)
الباب الثامن والسبعون
في بزر قطونا (220)
الباب التاسع والسبعون
البنفسج والخيري والزنبق وادهانها (221)
منافع البنفسج، وأن دهنه يقوي الدماغ (222)
في دهن الزنبق (224)
الباب الثمانون
الحبة السوداء (227)
في أن حبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام (227)
الباب الحادي والثمانون
في العناب (232)
الباب الثاني والثمانون
في الحلية (233)
الباب الثالث والثمانون
في الحرمل والكندر (233)
183

الباب الرابع والثمانون
في السعد والأشنان (235)
في ذم الأشنان ومدح السعد (236)
الباب الخامس والثمانون
في الهليلج والأملج والبليلج (237)
الباب السادس والثمانون
الأدوية المركبة الجامعة للفوائد النافعة لكثير من الأمراض (240)
دواء لكثرة الجماع وغيره، وعلاج البطن (242)
في الأشبه، والسادج، وجوزبوا (245)
دواء للفالج وخفقان الفؤاد (246)
في دواء الذي سقاه موسى بن عمران عليه السلام بني إسرائيل لما أراد فرعون أن
يسم بني إسرائيل وتهيأ لهم طعاما (250)
الباب السابع والثمانون
نوادر طبهم عليهم السلام وجوامعها (260)
عن الكاظم عليه السلام: اثنان عليلان، وقوله عليه السلام: إذا جعت فكل، وإذا عطشت
فاشرب، وإذا هاج بك البول فبل، ولا تجامع إلا من حاجة، وإذا نعست
فنم، فان ذلك مصحة للبدن (260)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: الصدقة تدفع البلاء المبرم، فداووا مرضاكم بالصدقة (264)
في تقليم الأظفار (268)
من أدوية الحفظ (272)
184

في اللبن والزيت، والباقلا، والعنب، والرمان (282)
في التفاح، والسفرجل، والكمثرى، والأترج، والباذروج، والكراث،
والكرفس، والسلق والكمأة، والفجل، والسلجم، والقثاء، والسعتر،
والتخلل (284)
الباب الثامن والثمانون
كتاب طب النبي صلى الله عليه وآله
المنسوب إلى الشيخ أبي العباس المستغفري (290)
آداب الاكل ومقداره وكيفيته (290)
في الاحتكار (292)
في اللحم، والأرز، والفاكهة، والبنفسج، واللبن، والجبن، والجوز، وما يورث
النسيان، والشاة، والعسل، والحلو، والرطب، والتمر (294)
لحم البقر ولبنها، ولحم الغنم ولبنها، وأفضل ما يبدء الصائم به، والتين، والسفرجل،
والعنب، والبطيخ، والرمان، والأترج، والباذنجان، واليقطين، والكرفس،
والخل (296)
في الزبيب، والقرع، والعناب، والقثاء، والبطيخ، والنرجس، والحناء،
والمرزنجوش، والبنفسج، والفجل (298)
في البقل، والجبن، والسداب، والثوم والبصل، والكراث، والكرفس،
والهليلج الأسود، والحجامة، والطين، والرمد، والزكام، والسعال، والدماميل،
ووجع العين والضرس (300)
بيان وشرح وتفصيل من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا (302)
الباب التاسع والثمانون
الرسالة الذهبية (من البدء إلى الختم) (306)
185

الرسالة الذهبية في الطب التي بعث بها الإمام علي بن موسى الرضا عليهما السلام
إلى المأمون الملعون العباسي (312)
ذكر فصول السنة وشهور الرومي (313)
صفة الشراب الذي يحل شربه واستعماله بعد الطعام (314)
في دخول الحمام واستعمال النورة (322)
دواء الذي يزيد في الحفظ ويقل النسيان (324)
في الماء الذي يصلح للشرب (326)
توضيح من العلامة المجلسي رحمه الله في مضامين الرسالة (328)
العلة التي من أجلها سميت هذه الرسالة بالذهبية (356)
إلى هنا:
إلى هنا انتهى الجزء التاسع والخمسون وهو الجزء السادس
من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الستون
الباب الأول
تأثير السحر والعين وحقيقتهما زائدا على ما تقدم (1)
الأقوال في معنى السحر، وأقسام السحر (3)
بحث حول: ان العين حق (9)
في أن لبيد بن أعصم اليهودي سحر رسول الله صلى الله عليه وآله، فنزلت سورة الفلق (13)
معنى قوله تعالى عز وجل: (ومن شر النفاثات في العقد، ومن شر حاسد
إذا حسد) (14)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن العين لتدخل الرجل القبر، والجمل القدر (20)
186

في السحر وأصله، وأن الساحر لا يقدر أن يجعل الانسان في صورة
الحيوانات (21)
في أن لبيد بن أعصم اليهودي وأم عبد الله اليهودية سحرا رسول الله صلى الله عليه وآله (22)
نقل وتحقيق في حقيقة السحر من الشيخ قدس سره في الخلاف، وأبي جعفر
الاسترآبادي، والعلامة في التحرير، والشهيد في الدروس، والمحقق
الأردبيلي في شرح الارشاد، وابن حجر في فتح الباري (28)
في أن السحر يطلق على معان (34)
الباب الثاني
حقيقة الجن وأحوالهم (42)
معنى قوله تبارك وتعالى: (وجعلوا لله شركاء الجن) (44)
عقائد المجوسي ومعنى الزنديق (46)
في أن الجان كان أبي الجن، ومعنى الجن (50)
معنى قوله تعالى: (ومن الجن من يعمل بين يديه) وعمل الجن، وقوتهم (54)
هل للجن ثواب أم لا، والأقوال فيه (58)
في قول أم سلمة رضي الله عنها: ما سمعت نوح الجن منذ قبض النبي صلى الله عليه وآله
إلا الليلة (العاشورا) (65)
في خليفة علي عليه السلام في الجن (66)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: الآباء ثلاثة: آدم ولد مؤمنا، والجان ولد مؤمنا
وكافرا، وإبليس ولد كافرا، وليس فيهم نتاج إنما يبيض ويفرخ وولده
ذكور ليس فيهم إناث (77)
معجزة من مولانا السجاد عليه السلام وقصة جارية شامية (85)
محاربة علي عليه السلام مع الجن (86)
187

قصة قوم من الجن الذين جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وآله (91)
قصة هام بن الهيم بن لاقيس بن إبليس وإيمانه (99)
في قول ابن عباس: الخلق أربعة (114)
قصة أبي دجانة (125)
الباب الثالث
إبليس لعنه الله وقصصه وبدء خلقه ومكائده ومصائده
وأحوال ذريته والاحتراز عنهم، أعاذنا الله من شرورهم (131)
تفسير الآيات وبحث حول أمر الشيطان ووسوسته (139)
فيما قاله الرازي في تفسيره (147)
في أن الملائكة والجن كانوا قادرين بقدرة الله تعالى أن يظهروا بحيث
يتمكن الناس من رؤيتهم (159)
فيما قالته المعتزلة (162)
في تمكن الشيطان من النفوذ في داخل أعضاء الانسان (164)
في أن الشيطان كان مأمورا بالسجود لآدم عليه السلام، والاختلاف في أنه هل كان من
الملائكة أم لا، وأن الله تعالى تكلم مع إبليس بغير واسطة وهذا منصب عظيم،
واللعن على إبليس (168)
معنى قوله سبحانه: (وحفظا من كل شيطان مارد) ومعنى الشهب (186)
معنى قوله عز وجل: (من شر الوسواس الخناس) (193)
في أن الكفر أقدم على الشرك (198)
علة الغائط ونتنه، وعلة بلية أيوب عليه السلام (200)
في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: النوم على أربعة (203)
العلة التي من أجلها يغتم الانسان ويحزن من غير سبب ويفرح ويسر
188

من غير سبب (205)
في مصارعة علي عليه السلام مع الشيطان (208)
فيما قاله الشيطان لإبراهيم عليه السلام لما حج وأراد أن يذبح ابنه (209)
في امرأة جنية (216)
في أن إبليس يأتي الأنبياء عليهم السلام ويتحدث إليهم (226)
في أن إبليس تمثل في أربع صور، يوم بدر في صورة سراقة، يوم العقبة في
صورة منبه، وفي دار الندوة في صورة شيخ من أهل نجد، ويوم قبض النبي
صلى الله عليه وآله في صورة المغيرة (235)
كيف جعل الله تعالى لنفسه ولعباده عدوا (233)
في قول ابن عباس: لما مضى لعيسى عليه السلام ثلاثون سنة بعثه الله تعالى إلى
بني إسرائيل فلقيه إبليس... (239)
في أن إبليس لعنه الله عبد الله في السماء سبعة آلاف سنة في ركعتين (240)
معنى الرجيم (242)
في قول إبليس: خمسة أشياء ليس لي فيهن حيلة (248)
فيما قاله إبليس لعنه الله لنوح عليه السلام (250)
فيما قاله إبليس لعنه الله لعيسى عليه السلام (252)
فيما يتباعد الشيطان من الانسان (261)
توضيح في بول الشيطان في اذن الانسان (263)
قصة عابد الذي غواه واحد من جند إبليس بالعبادة (270)
في قول الباقر عليه السلام: كان قوم لوط عليه السلام من أفضل قوم خلقهم الله، فطلبهم إبليس
الطلب الشديد، حتى اكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء (278)
قصة سليمان عليه السلام والجن وملك الموت والأرضة (279)
فيما جرى بين موسى عليه السلام وإبليس وانه لا يسجد بقبر آدم عليه السلام (280)
189

بحث وتحقيق وبيان في أن الجن والشياطين أجسام لطيفة (283)
في أن إبليس هل كان من الملائكة أم لا (286)
فيما افترق الملائكة والجن (287)
في أن الجن والشياطين مكلفون، وأن مؤمني الجن وفساق الشيعة كانوا في
القيامة في حظائر بين الجنة والنار، وأن نبينا صلى الله عليه وآله مبعوث عليهم، وأن
الجن على ثلاثة أصناف (291)
هل كان قبل إبليس كافر أو لا (309)
في أن قراءة آية الكرسي تأجر الانسان من الشياطين (317)
حجة المنكرون لوجود الجن والشياطين (321)
أجوبة لمنكري الجن والشياطين (323)
الأخبار الدالة على وجود الجن والشياطين (328)
تحقيق الكلام في الوسوسة (333)
فيما قالت المعتزلة (346)
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الستون وهو الجزء السابع
من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الحادي والستون
أبواب
الحيوان وأصنافها وأحوالها وأحكامها
الباب الأول
عموم أحوال الحيوان وأصنافها (1)
190

تفسير الآيات، ومعنى قوله عز وجل: (وما من دابة في الأرض) (2)
معنى قوله تبارك وتعالى: (إلا أمم أمثالكم) وما قيل في تفسيره (3)
في أن من قتل عصفورا عبثا جاء يوم القيامة يعج إلى الله تعالى ويقول يا رب إن
هذا قتلني عبثا (4)
في أن البهائم والطيور مكلفة أم لا، وحشرها وإيصال الأعواض إليها (7)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (والله خلق كل دابة من ماء)، وسؤالات في هذه الآية
لان كثيرا من الحيوانات غير مخلوقة من الماء كالملائكة، والجن من النار،
وآدم عليه السلام من التراب، وعيسى عليه السلام من الريح، وكثيرا من الحيوانات يتولد
لا عن النطفة (13)
أقسام الحيوانات (15)
فيما تقوله الحيوانات في صياحهن (27)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في صفة عجيب خلق أصناف من الحيوان، و
شرحها وبيانها (39)
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام للمفضل في الحيوان كلها (53)
في آكلات اللحم من الحيوان، وذوات الأربع وأولادها، الحمار، والفرس،
والثور (54)
في الكلب، ووجه الدابة وذنبها، والفيل والفيلة (56)
في الزرافة، والقرد، والبهائم (58)
في الوحوش والسباع والهوام والحشرات ودواب الأرض، والفطن التي جعلت
في البهائم (61)
في الذرة، والنمل، والطير، وأسد الذباب، والطائر (62)
في عجم العنب وغيره، والبيض، وحوصلة الطائر (64)
في ريش الطير، والعصافير (66)
191

في الخفاش وخلقته العجيبة، والنحل، والجراد (68)
في السمك (70)
شرح وتوضيح ومعنى لغات الحديث وضبط الأسماء (71)
في القرد وأنه كان سريع الفهم، يتعلم الصنعة، وأن ملك النوبة أهدى إلى
المتوكل قردا خياطا وآخر صائغا (73)
في الايل وما يفعل ويأكل (75)
في العنكبوت وأقسامها (79)
بحث وتحقيق حول أعمال الحيوانات على جهة الفهم والشعور والطبايع
والمعرفة (80)
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا فيما ورد في الأخبار الواردة
بمدح أجناس من الطير والبهائم، والمأكولات والأرضين، وذم أجناس منها (82)
قصة النملة (86)
فيما يفعل الدب بالثور، والثعلب بالبق والبعوض (91)
الباب الثاني
أحوال الانعام ومنافعها ومضارها واتخاذها (97)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: البركة عشرة أجزاء تسعة أعشارها في التجارة، والعشر
الباقي في الجلود (188)
في الغنم والبقر والإبل (123)
فيما سئله الإمام الصادق عليه السلام عن أبي حنيفة عن حماره (127)
في مدح الشاة (132)
في ذم الإبل (133)
العلة التي من أجلها صار الثور غاضا طرفه لا يرفع رأسه إلى السماء، والعلة
192

التي من أجلها صارت الماعز مفرقعة الذنب بادية الحياء والعورة، وصارت
النعجة مستورة الحياء والعورة (141)
الباب الثالث
البحيرة وأخواتها (143)
معنى قوله تعالى: (ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة) (143)
الباب الرابع
في ركوب الزوامل والجلالات (147)
في أبل الجلالة، وركوب الزوامل (147)
علة كراهة الركوب على الزوامل (148)
الباب الخامس
آداب الحلب والرعي وفيه بعض النوادر (149)
الباب السادس
علل تسمية الدواب وبدء خلقها (152)
العلة التي من أجلها قيل للفرس أجد، وللبغلة عد، وللحمار حر (152)
في أن أول من ركب الخيل إسماعيل عليه السلام وكانت وحشية (153)
الباب السابع
فضل ارتباط الدواب وبيان أنواعها وما فيه شومها وبركتها (158)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: الخيل معقود بنواصيها الخير (159)
في قول الصادق عليه السلام: من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه (171)
193

في أن الشوم في المرأة والفرس والدار (179)
قصة رجل من بني إسرائيل وكان له زوجة وأنها كانت بغية (194)
كان للنبي صلى الله عليه وآله حمار اسمه يعفور (195)
الباب الثامن
حق الدابة على صاحبها وآداب ركوبها وحملها
وبعض النوادر (201)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: للدابة على صاحبها خصال ست، وبيان في تسبيح
الحيوان (201)
النهي على ضرب الحيوان (204)
في أن مولانا السجاد عليه السلام حج على ناقته عشرين حجة ولم يقرعها بسوط (206)
بعض مناهي النبي صلى الله عليه وآله (215)
دعاء في الركوب، وآداب الركوب (218)
الباب التاسع
اخصاء الدواب وكيها وتعرقبها والاضرار بها وبسائر
الحيوانات والتحريش بينها، وآداب انتاجها
وبعض النوادر (221)
معنى قوله تبارك وتعالى: (فليبتكن آذان الانعام ولآمرنهم فليغيرن
خلق الله) (221)
بحث حول اخصاء الحيوانات (222)
في التحريش بين البهائم (226)
194

الباب العاشر
النحل والنمل وسائر ما نهى عن قتله من الحيوانات، وما
يحل قتله منها من الحيات والعقارب والغربان وغيرها
والنهى عن حرق الحيوانات وتعذيبها (229)
بحث مفصل حول النحل (229)
بحث حول النمل (240)
في قتل الحيوانات، وما يقتل في الحرم (248)
في العقرب وقتلها (250)
في الغراب (251)
في قول الصادق عليه السلام: تعلموا من الغراب ثلاث خصال، وسبعة أشياء خلقها الله
عز وجل لم تخرج من رحم، وقتل الوزغ (262)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن قتل خمسة، وأمر بقتل خمسة (264)
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى أن يحرق شئ من الحيوانات بالنار (267)
في امرأة ربطت هرة (268)
في قتل الحية
في امرأة التي نامت في طريق الحج وانتبهت وحية متطوقة عليها لأنها بغت
ثلاث مرات وكل مرة تلد ولدا فإذا وضعته بحر التنور فالقته فيه (272)
في الحية وأسمائها (274)
في الشقراق والحبارى والهدهد (285)
في أكل الهدهد، والفاختة، والقبرة، والحبارى، والصرد، والصوام، و
الشقراق، والخطاف (297)
الباب الحادي عشر
القبرة والعصفور وأشباههما (300)
195

في النهي عن قتل القبرة وأكل لحمها (300)
في العصفور وأنواعه والنهي عن قتله عبثا، والبلبل (304)
الباب الثاني عشر
الذباب والبق والبرغوث والزنبور والخنفساء والقملة
والقرد والحلم وأشباهها (310)
في قتل البقة والبرغوث والقملة في الحرم (311)
في أن الذباب نافع للجذام (312)
في الخنفساء وأن رمادها نافع للقرحة (313)
كيف يجمع الداء والشفاء في جناحي ذبابة (315)
في البعوضة وقصتها مع نمرود (320)
الباب الثالث عشر
الخفاش وغرايب خلقه وعجايب أمره (322)
معنى قوله تبارك وتعالى: (إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير) وان
الطير هو الخفاش وعجائب خلقته (322)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام، ويذكر فيها بديع خلقة الخفاش، وفيها بيان
وشرح وتوضيح لغات (323)
الباب الرابع عشر
في البوم (329)
في البوم وانها تأوي الخراب لما قتل الحسين عليه السلام بعد إن كانت تأوي العمران (329)
في أن كسرى قال لعامل له: صد لي شر الطير وأشوه بشر الوقود وأطعمه
196

شر الناس، فصاد بومة وشواها بحطب الدفلي واطعمها ساعيا، وقصة رجل
كتب شعرا على قصر المأمون (332)
إلى هنا:
إلى هنا انتهى الجزء الحادي والستون وهو الجزء السادس
من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الثاني والستون
أبواب
الدواجن وقد مضت منها الانعام
الباب الأول
استحباب اتخاذ الدواجن في البيوت (1)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أكثروا من الدواجن في بيوتكم تتشاغل بها
الشياطين عن صبيانكم (1)
الباب الثاني
فضل اتخاذ الديك وأنواعها واتخاذ الدجاج في البيت وأحكامها (3)
في الديك الأبيض، وقول الإمام الصادق عليه السلام: إن لله ديكا رجلاه في الأرض
ورأسه تحت العرش (3)
الباب الثالث
الحمام وأنواعه من الفواخت والقمارى والدباسي والوراشي
وغيرها (12)
197

في الورشان والفاختة وذكرهما (13)
في الحمام (16)
الباب الرابع
في الطاووس (30)
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام ويذكر فيها عجيب خلقة الطاووس، وفيها بيان (30)
في أن الطاووس مشوم (41)
في أن الطاووس رجلا جميلا فكابر امرأة رجل مؤمن تحبه فوقع بها
فمسخهما الله عز وجل (42)
الباب الخامس
الدراج والقطا والقبج وغيرها من الطيور وفضل لحم
بعضها على بعض (43)
في قول الإمام الكاظم عليه السلام: أطعموا المحموم لحم القباج (43)
في الدراج (44)
في القطا، ومعنى قول النبي صلى الله عليه وآله: من بنى لله مسجدا ولو كمفحص قطاة بنى
الله تعالى له مسجدا في الجنة (46)
أبواب
الوحوش والسباع من الدواجن وغيرها
الباب الأول
الكلاب وأنواعها وصفاتها وأحكامها والسنانير
والخنازير في بدء خلقها وأحكامها (48)
198

قصة أصحاب الكهف وكلبهم (50)
في الكلب وأحكامه (51)
قصص الكلاب (57)
في السنور وأسمائه (67)
في الكلب الأسود (69)
الباب الثاني
الثعلب والأرنب والذئب والأسد (71)
في رجل الذي أخذ ثعلبا ويقرب النار إلى وجهه، فدخلت حية في فيه (71)
في سبع الذي جاء بكيس (74)
في الثعلب وحيلته (76)
في تكلم مولانا الإمام الباقر عليه السلام مع الذئب (77)
في ثلاثة من الصحابة الذين كلمهم الذئب (78)
في امرأتين اللتين كانتا في زمن داود عليه السلام إذ جاء الذئب فذهب بابن أحدهما،
وقصة امرأة تصدقت (79)
في الأرنب، وأن المرأة والضبع والخفاش والأرنب تحيض، والأسد، و
ان له مأه وثلاثين اسما وصفة (80)
في سفينة مولى رسول الله صلى الله عليه وآله، ودعاء رسول الله صلى الله عليه وآله على عتبة بن أبي لهب
فافترسه الأسد (81)
في قول النبي صلى الله عليه وآله فر من المجذوم فرارك من الأسد (82)
في أن دانيال عليه السلام طرح في الجب مع الأسد، فأوحى الله تبارك وتعالى إلى
إرميا أن يذهب إلى دانيال بطعام وشراب (83)
199

الباب الثالث
الظبي وسائر الوحوش (85)
في تكلم مولانا الإمام السجاد عليه السلام مع ظبي (85)
في اليحمور (86)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله مر على قوم قد صادوا ظبية وشدوها إلى عمود فسطاط،
وقولها: يا رسول الله: إني وضعت ولي خشفان، وقول النبي صلى الله عليه وآله: خلوا
عنها، فأطلقوها، فذهبت وعادت (88)
في ظبيتين اللتين الالتجئتا إلى النبي صلى الله عليه وآله (89)
أبواب
الصيد والذبائح وما يحل وما يحرم من الحيوان وغيره
الباب الأول
جوامع ما يحل وما يحرم من المأكولات والمشروبات
وحكم المشتبه بالحرام وما اضطروا إليه (92)
تفسير الآيات، وجواز الانتفاع بالأرض على أي وجه كان من السكنى
والزراعة والعمارة وحفر الأنهار وإجراء القنوات وغيرها (96)
في أن قوله تعالى: (يا أيها الناس كلوا مما في الأرض) نزلت في ثقيف
وخزاعة وبني عامر وبني مدلج لما حرموا على أنفسهم من الحرث و
الانعام والبحيرة والسائبة والوصيلة (97)
في حل المحللات للكفار والفساق وجواز اعطائهم منها إلا ما دل على المنع
منه دليل، ومعنى قوله تبارك وتعالى: (يا أيها الذين آمنوا كلوا من
طيبات ما رزقناكم) (99)
200

في أن الاكل قد يكون واجبا وقد يكون مندوبا (100)
في حرمة جميع انتفاعات الميتة إلا ما أخرجه الدليل، وبحث حول الدم
المتخلف الذبيحة في الحيوان المأكول اللحم (102)
معنى قوله تبارك وتعالى: (غير باغ ولا عاد) (104)
تفسير قوله عز وجل: (والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل
السبع إلا ما ذكيتم) (106)
معنى قوله تبارك وتعالى: (وما ذبح على النصب) (108)
معنى قوله تبارك وتعالى: (وأن تستقسموا بالأزلام) وإشارة إلى جواز
الاستخارة بالنص (109)
تفسير قوله عز سبحانه: (لا تحرموا طيبات ما أحل الله) (111)
بحث حول الرزق، ومذهب الأشاعرة في الرزق، وما قاله البيضاوي، وما
حلفا علي عليه السلام، وبلال، وعثمان بن مظعون رحمهما الله (112)
في أن للايمان درجات ومنازل (115)
معنى قوله عز وجل: (ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما
طعموا إذا ما اتقوا) وبحث حول نفي الجناح عن الذين آمنوا (116)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر ومن
البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما) (121)
في الاسراف، وان الله عز وجل جمع الطب كله في نصف آية من كتابه و
هو قوله عز اسمه: (كلوا واشربوا ولا تسرفوا) وجمع النبي صلى الله عليه وآله الطب
في قوله: المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء وأعط كل بدن ما عودته،
ومعنى قوله تعالى: (من حرم زينة الله التي أخرج لعباده) (123)
في جواز لبس الثياب الفاخرة وأكل الأطعمة الطيبة من الحلال (125)
العلة التي من أجلها حرم الله الخمر والميتة والدم ولحم الخنزير (134)
201

فيما يحل أكله وما يحرم (137)
فيمن وجد في الطريق سفرة فيها لحم وخبز وجبن وبيض (139)
حكم اللحم المطروح، وما قاله العلامة المجلسي والعلامة الحلي والمحقق
الأردبيلي قدس سرهم (140)
فيما قاله المحقق في الشرايع، والعلامة في القواعد، والشهيدين رحمهم الله
تعالى وإيانا في لحم مطروح لا يعلم ذكاته (142)
في اللحم الذي اختلط الذكي بالميتة (144)
في أن ما أهل لغير الله حرام أكله (147)
معنى قوله عز اسمه: (فمن اضطر غير باغ ولا عاد) ومتى تحل الميتة (148)
فيما روي عن الصادق عليه السلام عما يحل للانسان أكله مما أخرجت الأرض،
ومن لحوم الحيوان (151)
ما يجوز أكله من: البيض، وصيد البحر، والأشربة (152)
في الجبن والإنفحة (154)
في أن كل شئ حلال حتى يعرف الحرام بعينه (156)
تبيين وتفصيل في أن تحريم تناول المحرمات مختص بحال الاختيار، ومعنى
الباغي والعادي (158)
الباب الثاني
علل تحريم المحرمات من المأكولات والمشروبات (162)
العلة التي من أجلها حرم الله تعالى الخمر والدم المسفوح والميتة (162)
العلة التي من أجلها حرم الله تبارك وتعالى لحم الخنزير (163)
فيما روي عن الإمام الرضا عليه السلام في تحريم الخنزير والقرد والميتة والدم
والطحال (165)
202

علة تحريم المحرمات (166)
الباب الثالث
ما يحل من الطيور وسائر الحيوان وما لا يحل (168)
فيما يحرم من البيض وعن السمك وعن الطير (168)
في الطير (170)
في لحوم الحمر الأهلية (171)
في لحوم: الخيل، والبغال، والحمير، والسمك، والجريث، والضب،
والجرى (172)
في قول الإمام الصادق والإمام الرضا عليه السلام: كل ذي ناب من السباع وذي مخلب
من الطير فأكله حرام (176)
العلة التي من أجلها نهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن أكل لحوم الحمر الأهلية (177)
بيان حول الإبل الخراسانية (178)
في لحم الفيل والدب والقرد والجاموس والقنافذ والوطواط (180)
في لحم الجزور والغراب والبحث حوله (182)
في تحريم: الخفاش، والوطواط، والطاووس، والزنابير، والذباب، والبق،
والأرنب، والضب، والحية، والعقرب، والفأرة، والجرزان، والخنافس،
والصراصر، وبنات وردان، والبراغيث، والقمل، واليربوع، والقنفذ،
والوبر، والخز، والفنك، والسمور، والسنجاب
وحل: الحمام، والقماري، والدباسي، والورشان، والجحل، والقبج،
والدراج، والقطا، والطيهوج، والدجاج، والكروان، والكركي، و
الصعوة، والبط (185)
في تحريم: الكلب، والخنزير، والأسد، والنمر، والفهد، والذئب، و
203

السنور، والثعلب، والضبع، وابن آوي (187)
في الباز، والصقر، والعقاب، والشاهين، والباشق، والنسر، والرخمة (188)
الباب الرابع
الجراد والسمك وسائر الحيوان الماء (189)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تعالى خلق ألف أمة: ستمأة منهما في البحر،
وأربعمأة في البر (189)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: إدمان أكل السمك الطري يذيب الجسد (190)
في قول الصادق عليه السلام: من أقر بسبعة أشياء فهو مؤمن (193)
في ذكاة الجراد (194)
فيما صادته المجوس من الجراد والسمك، وأكل السلحفاة والسرطان (195)
في قول الصادق عليه السلام: الحوت ذكي حيه وميته، وفيه بيان بأن الحوت يحل
أكله حيا (197)
في الاسقنقور، وأثر لحمه (199)
في الربيثا (202)
في عدم حل ما مات من السمك في غير الشبكة وحظيرة، وبيان في التسمية
وما قاله الشيخ المفيد وابن زهرة والشيخ الطوسي والمحقق وابن عقيل وابن
إدريس والعلامة في ذلك، وإذا اشتبه الحلال بالحرام (203)
في قول علي في شرطة الخميس ومعه درة يضرب بها بياعي الجري والمارماهي
والزمير والطافي: يا بياعي مسوخ بني إسرائيل وجند بني مروان، وجند
بني مروان أقوام حلقوا اللحي وفتلوا الشوارب (206)
في ذم السمك الطري (208)
حكم سمكة وجد في بطن سمكة (214)
204

العلة التي من أجلها حبس يونس عليه السلام في بطن الحوت (218)
الباب الخامس
أنواع المسوخ وأحكامها وعلل مسخها (220)
في أن المسوخ ثلاثة عشر صنفا: الفيل، والدب، والأرنب، والعقرب،
والضب، والعنكبوت، والدعموص والجري، والوطواط، والقرد، والخنزير،
والزهرة، وسهيل (220)
العلة التي من أجلها مسخ الزنبور والخفاش والفأر والبعوض (221)
في أن القملة من الجسد (222)
في الزهرة وسهيل وأنهما دابتان من دواب البحر (224)
في قول الصادق عليه السلام: الوزغ رجس وهو مسخ فإذا قتلته فاغتسل (225)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في المسوخ (226)
في أن المسوخ ثلاثون صنفا (230)
في أن الفيل يهرب من السنور، والسبع من الديك الأبيض، والعقرب متى
أبصرت الوزغة ماتت (231)
قصة أصحاب الفيل (232)
في الضب الذي تكلم مع رسول الله صلى الله عليه وآله وشهد برسالته صلى الله عليه وآله وإسلام رجل
من بني سليم (235)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الحكم بن العاص الملعون، وابنه مروان الملعون (237)
قصة رجل يشوب اللبن بالماء وما فعل قرده بدنانيره، وقصة أصحاب السبت (239)
في أن الممسوخ لا يعيش أكثر من ثلاثة أيام ولا يأكل ولا يشرب ولا يعقب،
وأن الخنزير مشترك بين البهيمية والسبعية (241)
بيان في العنقاء والقنفذ (242)
205

قصة قتادة وأخباره النبي صلى الله عليه وآله بأن قنفذا كان في بيته، وفي الوبر، والورل (244)
الباب السادس
الأسباب العارضة المقتضية للتحريم (266)
في الحمل الذي غذي بلبن خنزير واستبراؤه (246)
في كراهة لحم حيوان رضع من امرأة حتى اشتد عظمه (248)
في الناقة الجلالة، والبقرة الجلالة، والبطة الجلالة، والشاة والدجاج (249)
في أن الجلل يوجب تحريم اللحم، والقول بالكراهة، وفيما يحصل الجلل،
وفي الذيل ما يناسب المقام (250)
في شاة شربت بولا (253)
في شاة التي نزا عليها راعيها وخلى سبيلها فدخلت بين قطيع غنم، وبيان
في القرعة (254)
في أن محمد بن عيسى اليقطيني ثقة وقدحه غير ثابت، وبحث حول سند
الرواية، وبيان في القرعة (255)
في اللحم إذا كان مع الطحال في السفود (256)
في الجري مع السمك في سفود (258)
الباب السابع
الصيد وأحكامه وآدابه (259)
معنى الجوارح في قوله تبارك وتعالى: (وما علمتم من الجوارح مكلبين)
وفيه وجوه (259)
في الاصطياد ومعناه، والصيد بالكلب المعلم الذي يحل مقتوله وما أشبهه (261)
في أن الاعتبار في حل الصيد بالمرسل لا المعلم (263)
معنى قوله عز اسمه: (واذكروا اسم الله عليه) وأن الآية دلت على وجوب
206

التسمية، وحملها على التسمية عند الاكل بعيد (265)
في حكم حيوان إنسي صار وحشيا (266)
في أن معض الكلب نجس والقول بأنه طاهر (267)
فيما أخذه الباز والصقر، وما قتل بالحجر والبندق والمعراض (269)
في أن الآلات التي يصاد بها ويحصل بها الحل (270)
بحث حول الاصطياد بالتفنگ (272)
بيان وشرح في قول الكاظم عليه السلام: كله ما لم يتغيب إذا سمى ورماه، في ظبي
أو حمار وحش أو طير صرعه رجل ثم رماه بعد ما صرعه (273)
في صيد القهد، وكلب المجوس يكلبه المسلم ويسمى ويرسله (274)
في قول الصادق عليه السلام: لا يصاد من الصيد إلا ما أضاع التسبيح، وأن الطير
إذا ملك ثم طار ثم اخذ فهو حلال لمن أخذه، وبيان وتفصيل في بقاء
الملك وعدمه (275)
في قول الباقر عليه السلام: الصقور والبزاة من الجوارح، وقول الإمام الصادق عليه السلام:
الفهد المعلم كالكلب (276)
في قول الصادق عليه السلام: إذا ضرب الرجل الصيد بالسيف أو طعنه بالرمح أو
رماه بالسهم فقتله وقد سمى الله حين فعل ذلك لا بأس بأكله، وفي الصيد
يضربه الصائد فيتحامل فيقع في ماء أو نار أو يتردى من موضع عال، لا يؤكل
إلا أن تدرك ذكاته، وما قتل بالحجر والبندق (277)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن صيد المجوس وعن ذبائحهم، وكل ما أصميت
ودع ما أنميت، ومعناه (278)
في الصيد بالمعراض (279)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أربع يفسدن القلب وينبتن النفاق
في القلب كما ينبت الماء الشجر: استماع اللهو، والبذاء، واتيان باب
207

السلطان، وطلب الصيد (282)
فيما قطع من الصيد أو جرحه (284)
في صيد البزاة والصقور والفهود والكلاب (285)
في كراهة أخذ الفراخ من الأوكار (286)
في قوم أرسلوا كلابهم للصيد فلما أن مضت الكلاب دخل فيها كلب غريب (288)
في النهي عن أكل الصيد الذي وقع في الماء فمات (289)
في قول الصادق عليه السلام: ما خلا الكلاب مما يصيد الفهود والصقور وأشباه ذلك
فلا تأكلن من صيده إلا ما أدركت ذكاته (290)
في كراهة صيد كل ما عشش في دار الانسان أو هرب من سبع وغيره وأوى
إليه (293)
الباب الثامن
التذكية وأنواعها وأحكامها (294)
معنى قوله تبارك وتعالى: (فكلوا مما ذكر اسم الله عليه) وأن الذكر هو
قول: (بسم الله) وكل اسم يختص الله سبحانه به أو صفة تختصه (295)
بحث مفصل في النحر ومشروعيته ووجوب التسمية عند الذبح والاصطياد،
الاخلال بالتسمية (298)
في مطلق ذكر اسمه تعالى عند الذبح والنحر وارسال الكلب أو السهم، وما
يستحب في ذبح الغنم (299)
في أن سلخ الذبيحة قبل بردها أو قطع شئ منها قولان: أحدهما التحريم،
والثاني: الكراهة (302)
في وقت إدراك الذكاة وأنها الحركة وخروج الدم (303)
تفصيل القول في استقرار الحياة (304)
208

في أنه يعتبر في الذبح قطع أربعة أعضاء من الحلق (305)
في معنى الأوداج، وفري الأوداج (306)
في حقيقة التذكية (308)
في ذبيحة المرأة والصبي والخصي (311)
في اشتراط استقبال القبلة في الذبح والنحر، وأن من أخل به عامدا حرمت،
ولو كان ناسيا لم تحرم، والجاهل كالناسي (313)
في كيفية الاستقبال، ونخع الذبيحة (314)
في كراهة ذبح الحيوان وآخر ينظر إليه، وكراهة ايقاعه ليلا إلا أن يخاف
الفوت، وايقاعه يوم الجمعة إلى الزوال إلا عن ضرورة، واستحباب تحديد
الشفرة، وسرعة القطع، وأن لا يري الشفرة للحيوان، وأن لا يحركه و
لا يجره من مكان إلى آخر بل يتركه إلى أن يفارق الروح، وأن يساق إلى
المذبح برفق، ويضجع برفق، ويعرض عليه الماء قبل الذبح (315)
في علامة الذكاة، والنهي عن ذبيحة المرتد، وأن البعير ينحر، وفي ذبيحة
ذبحت من القفا (317)
فيما أكله المجوس (319)
معنى قوله عز وجل: (وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق) ومعنى
المتردية والموقوذة، وأن ذبيحة: المميز، والمرأة، والخصي، والخنثى،
والجنب، والحائض، والأغلف، والأعمى، وولد الزنا، حلال (320)
بيان في الذبح بالحجارة المحددة والعود وأشباههما، والقول بالكراهة
والتحريم (321)
في ذبيحة قطع رأسها قبل أن تبرد، وجواز أخذ قوائم الشاة عند الذبح غير
الذابح (322)
علل تحريم المحرمات، وما أهل به لغير الله (323)
209

في عدم حل ذبيحة المجنون والصبي غير المميز (325)
في النفخ في اللحم (326)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن المثلة بالحيوان وعن صبر البهائم، وأن تسلخ
الذبيحة أو تقطع حتى تموت وتهدأ (328)
في النهى عن الذبح إلا في الحلق إذا كان ممكنا، وقول الصادق عليه السلام: لو تردى
ثور أو بعير في بئر أو حفرة أو هاج فلم يقدر على منحره ولا مذبحه فإنه
يسمى الله عليه ويطعن حيث أمكن منه ويؤكل، ومعنى المثلة (329)
في بيع جلود النمر إذا كانت مدبوغة (330)
في الحيوان الذي تقع عليه الذكاة وما لا تقع عليه (331)
إلى هنا:
إلى هنا انتهى الجزء الثاني والستون، وهو الجزء التاسع من المجلد
الرابع عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله وإيانا
فهرس الجزء الثالث والستون
تتمة أبواب الصيد والذبائح
الباب التاسع
ذبايح الكفار من أهل الكتاب وغيرهم والنصاب والمخالفين (1)
معنى قوله تبارك وتعالى: (اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب
حل لكم وطعامكم حل لهم) وقول الشيخ بهاء الدين العاملي رحمه الله تعالى
وإيانا: في تحريم ذبايح من عدا اليهود والنصارى والمجوس، وذهب إلى هذا
القول: الشيخ المفيد والشيخ أبي جعفر الطوسي والسيد المرتضى وأبي الصلاح
210

وابن حمزة وابن إدريس والعلامة والمحقق والشيخ محمد بن مكي، ووافقهم
على ذلك: الحنابلة (1)
في أن الحنفية والشافعية والمالكية ذهبوا إلى إباحة ذبائح أهل -
الكتاب وإن لم يذكر اسم الله عليها
وقول محمد بن بابويه طاب ثراه: إذا سمعنا اليهودي والنصراني والمجوسي
يذكر اسم الله تعالى عند الذبح فان ذبيحته تحل لنا (2)
في أن عليا عليه السلام كان ينهى عن ذبائح أهل الكتاب وصيدهم ومناكحتهم، و
أن الحنفية والشافعية والمالكية احتجوا على إباحة ذبائح اليهود والنصارى
بوجوه (3)
احتج الحنابلة على تحريم ذبيحة المسلم إذا ترك التسمية عمدا وسهوا (4)
جواب احتجاج الحنفية والشافعية والمالكية حيث احتجوا بقوله تعالى:
(وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم) (5)
في الخبز الذي روي أن النبي صلى الله عليه وآله أكل من اللحم الذي أهدته اليهودية، وما
اختاره ابن بابويه رحمه الله من إباحة ذبيحة اليهود والنصارى والمجوس (8)
فيما قاله الشيخ المفيد قدس سره في رسالة الذبايح في التسمية وذبايح
أهل الكتاب (9)
جواب من قال: إن اليهود تعرف الله جل اسمه وتدين بالتوحيد (11)
سؤال وجواب في تحريم ذبايح أهل الكتاب (13)
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في تحريم ذبايح أهل
الكتاب (14)
القول في اشتراط إيمان الذابح زيادة على الاسلام (15)
في ذبيحة الناصبي، وما رواه الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما الله (16)
توجيه وبيان في: والله لا أبرد لكما على ظهري (18)
211

فيما قاله الشيخ رحمه الله في التهذيب في تحريم ذبايح أهل الكتاب (21)
الدعاء الذي يدعوه اليهود عند الذبح بلغة العبرية (27)
في قول الصادق عليه السلام: لا بأس بلحم يبتاع في الأسواق ولا يدرى كيف ذبحه القصابون
وعن علي عليه السلام: لا يذبح أضحية المسلم إلا مسلم، ويقول عند ذبحها: بسم الله والله
أكبر وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا مسلما وما أنا
من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك
له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين (28)
الباب العاشر
حكم الجنين (29)
في قول الرضا عليه السلام: ذكاة الجنين ذكاة أمه إذا أشعر وأوبر (29)
معنى قوله عز وجل: (أحلت لكم بهيمة الأنعام) وبيان في تذكية الجنين (30)
في تحريم الجنين إذا خرج من بطن الميتة ميتة (31)
الباب الحادي عشر
ما يحرم من الذبيحة وما يكره (33)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: حرم من الشاة سبعة أشياء: الدم والمذاكير، والمثانة،
والنخاع، والغدد، والطحال، والمرارة (33)
في أن أمير المؤمنين عليه السلام مر بالقصابين فنهاهم عن بيع سبعة أشياء من الشاة:
الدم، والغدد، وآذان الفؤاد، والطحال، والنخاع، والخصي، والقضيب،
والفرق بين الكبد والطحال (34)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: لا يؤكل من الشاة عشرة أشياء: الفرث، والدم
والطحال، والنخاع، والغدد، والقضيب، والأنثيان، والرحم، والحياء
(الفرج)، والأوداج
212

وأن الطحال كان بيت الدم، والغدد يحرك عرق الجذام (35)
في أن النبي صلى الله عليه وآله لا يأكل الكليتين من غير أن يحرمهما لقربهما من البول (36)
العلة التي من أجلها صار الطحال حراما وهو من الذبيحة (37)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يحب الذراع والكتف لقربهما من المرعى وبعدهما من
المبال ويكره الورك لقربها من المبال.
وما يحل من الميتة: الشعر، والصوف، والوبر، والناب، والقرن، والضرس
والظلف، والبيض، والإنفحة، والظفر، والمخلب، والريش (38)
في قول العلامة في المختلف والشيخ في النهاية: يحرم من الإبل والبقر والغنم
وغيرها مما يحل أكله وإن كانت مذكاة: الدم، والفرث، والمرارة،
المشيمة، والفرج ظاهره وباطنه، والقضيب، والأنثيان، والنخاع، والعلبا،
والغدد، وذات الأشاجع، والحدق، والخرزة التي تكون في الدماغ، والمثانة (39)
فيما قاله السيد المرتضى، وابن الجنيد، والشيخ في النهاية، والشهيدان (40)
بحث حول جلد الحيوان (42)
الباب الثاني عشر
حكم البيوض وخواصها (43) في قول الصادق عليه السلام: ما كان من بيض طير الماء مثل بيض الدجاج على خلقته
إحدى رأسه مفرطح فكل وإلا فلا (43)
في أن بيض السمك المحلل حلال والمحرم حرام، ومع الاشتباه يؤكل ما كان
خشنا لا ما كان أملس (44)
في قول الصادق عليه السلام: يؤكل من البيض ما اختلف طرفاه، ولا يؤكل ما
استوى طرفاه (45)
في قول الصادق عليه السلام: ان نبيا من الأنبياء شكا إلى الله قلة النسل، فقال له:
213

كل اللحم بالبيض.
وكل البيض بالبصل، عن أبي الحسن عليه السلام (46)
الباب الثالث عشر
حكم ما لا تحله الحياة من الميتة ومما لا يؤكل لحمه (48)
في قول الصادق عليه السلام: عشرة أشياء من الميتة ذكية: العظم: والشعر،
والصوف، والريش، والقرن، والحافر، والبيض، الإنفحة، واللبن،
والسن (48)
في أنه لا بأس بمشط العاج وعظام الفيل (50)
عن أبي الحسن العسكري عليه السلام: التسريح بمشط العاج ينبت الشعر في الرأس (51)
في قول علي عليه السلام: ما لا نفس له سائلة إذا مات في الادام فلا بأس بأكله.
وأن الزيت يقع فيه شئ له دم فيموت يباع لمن يعمله صابونا.
وجواز استعمال المتنجس فيما لا يشترط فيه الطهارة (52)
في أنه رخص في الادام والطعام يموت فيه حشاشة الأرض والذباب وما لا دم له (53)
بيان وتفصيل في الشعر والصوف والوبر والإنفحة والبيض وفأرة المسك (54)
في نجاسة ما لا تحله الحياة من نجس العين كالكلب والخنزير والكافر، و
مخالفة السيد المرتضى رحمه الله وحكم بطهارتها (55)
الباب الرابع عشر
فضل اللحم والشحم وذم من ترك اللحم أربعين يوما
وأنواع اللحم (56)
في قول علي عليه السلام: عليكم باللحم فإن اللحم من اللحم، واللحم ينبت اللحم،
ومن ترك اللحم أربعين صباحا ساء خلقه، وإياكم وأكل السمك فان
السمك يسل الجسم، وأن لحوم البقر داء وألبانها دواء وأسمانها شفاء (56)
214

معنى قول الإمام الصادق عليه السلام: إن الله تبارك وتعالى ليبغض البيت اللحم
واللحم السمين (57)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيد طعام الدنيا والآخرة اللحم، وسيد شراب الدنيا
والآخرة الماء، وأنا سيد ولد آدم ولا فخر (58)
فيما يسمن ويهزلن (59)
في اللحم القديد (63)
في الرمان والماء المعتدل بين الحرارة والبرودة، وذم الجبن والقديد، وأن
أكل القديد، ودخول الحمام على البطنة، ونكاح العجايز وغشيان النساء
على الامتلاء، يهد من البدن وربما قتلن
وأن اللحم اليابس يضر من كل شئ ولا ينفع من شئ (64)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من أتى عليه أربعون يوما ولم يأكل اللحم
فليستقرض على الله وليأكله (65)
في قول الصادق عليه السلام: اللحم من اللحم، من تركه أربعين يوما ساء خلقه،
كلوه فإنه يزيد في السمع والبصر (66)
العلة التي من أجلها من ترك اللحم أربعين يوما ساء خلقه (67)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: شكا نبي قبلي إلى الله الضعف في بدنه، فأوحى الله
إليه: اطبخ اللحم واللبن فاني قد جعلت البركة والقوة فيهما (68)
في قول الصادق عليه السلام: اللحم باللبن مرق الأنبياء (69)
في قول الصادق عليه السلام: كل يوما بلحم، ويوما بلبن، ويوما بشئ آخر (70)
العلة التي من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله يحب الذراع (71)
في قول السجاد عليه السلام: لا تنهكوا العظام فإن للجن فيه نصيبا (72)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل بالقرع واللحم، وكان يحب صلى الله عليه وآله وسلم القرع
ويقول إنها شجرة أخي يونس، وكان صلى الله عليه وآله يعجبه الدبا، ويأكل الدجاج
215

ولحم الوحش، ولحم الطير الذي يصاد. (73)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بأكل لحوم الإبل، وقول أبي الحسن -
الأول عليه السلام: أطعموا المحموم لحم القبج، وأن لحم الحباري جيد للبواسير
ووجع الظهر وهو يعين على الجماع (74)
الباب الخامس عشر
الكباب والشواء والرؤوس (77)
في أن الكباب يذهب بالحمى (78)
الباب السادس عشر
الثريد والمرق والشورباجات وألوان الطعام (79)
في أن أول من ثرد الثريد إبراهيم عليه السلام وأول من هشم الثريد هاشم (79)
معنى الشفارج، وپيشپارجات (82)
معنى النارباجة (84)
الباب السابع عشر
الهريسة والمثلثة وأشباهها (86)
في قول الصادق عليه السلام: إن نبيا من الأنبياء شكا إلى الله الضعف وقلة الجماع
فأمره بأكل الهريسة (86)
الباب الثامن عشر
السمن وأنواعه (88)
في أن السمن لا يلايم الشيخ (88)
الباب التاسع عشر
الألبان وبدو خلقها وفوائدها وأنواعها وأحكامها (89)
216

فيما قاله الرازي في تفسيره في الفرث والدم واللبن (89)
في حدوث اللبن في الثدي (91)
فيما قاله البيضاوي والطبرسي في استقرار العلف في الكرش (94)
في لبن الحمار والإبل (95)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: شكى نوح إلى ربه عز وجل ضعف بدنه، فأوحى الله -
تعالى إليه: أن أطبخ اللبن فكلها.
وأن بني إسرائيل شكوا من البرص، فأوحى الله تبارك وتعالى إلى موسى عليه السلام:
مرهم فليأكلوا لحم البقر بالسلق (97)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يحب اللبن، وإذا أكل أو شربه يقول: اللهم بارك لنا
فيه وارزقنا منه (99)
في قول الصادق عليه السلام: من أصابه ضعف في قلبه أو بدنه فليأكل لحم الضأن
باللبن، وأن عليا عليه السلام كان يستحب أن يفطر على اللبن (101)
في أن من لم ينعقد له الولد فعليه باللبن الحليب والعسل (102)
في أبوال الإبل وألبانها (103)
الباب العشرون
الجبن (104)
في أن الجبن يفسد الجوف (104)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: نعم اللقمة الجبن، تعذب الفم، وتطيب النكهة،
وتهضم ما قبله، وتشهي الطعام، ومن يتعمد أكله رأس الشهر أوشك أن
لا ترد له حاجته (105)
في أن الجبن والجوز كان في كل واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كل
واحد منهما الداء (106)
217

الباب الحادي والعشرون
الماست والمضيرة (107)
في أن عليا عليه السلام كان يأكل اللبن الحامض والرغيف الذي فيه قشاء الشعير (108)
أبواب النباتات
الباب الأول
جوامع أحوالها ونوادرها وأحوال الأشجار وما يتعلق بها (108)
معنى قوله تعالى: (والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه) (109)
في أول شجرة غرست في الأرض وأول شجرة نبتت في الأرض، والعلة التي من
أجلها سمي العود خلافا (111)
العلة التي من أجلها صارت الأشجار بعضها مع أحمال وبعضها بغير أحمال (112)
الباب الثاني
الفواكه، وعدد ألوانها، وآداب أكلها، وجوامع ما يتعلق بها (114)
معنى قوله تبارك وتعالى: (وهو الذي انزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات
كل شئ) (115)
معنى قوله تبارك وتعالى: (والزيتون والرمان) (116)
معنى قوله عز اسمه: (والتين والزيتون) والعلة التي من أجلها خصهما
الله تعالى من الثمار بالقسم (117)
في أن لكل ثمرة كان سماما (118)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا اتي بفاكهة حديثة قبلها ووضعها على عينيه
ويقول: اللهم أريتنا أولها فأرنا آخرها (119)
218

في النهي عن القران بين التمرتين، وبحث حول النهي (120)
في قول الصادق عليه السلام: خمس من فاكهة الجنة في الدنيا: الرمان الملاسي، و
التفاح الأصفهاني، والسفرجل، والعنب، والرطب المشان (122)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: كلوا العنب حبة حبة، فإنه أهنأ وأمرأ (123)
الباب الثالث
التمر وفضله وأنواعه (124)
في قول الإمام الباقر عليه السلام: لم تستشف النساء بمثل الرطب إن الله تعالى أطعمه
مريم عليها السلام في نفاسها (124)
في تمر البرني وفيه تسع خصال، وقول الصادق عليه السلام: أكل التمر البرني على
الريق يورث الفالج (125)
في أن التمر على الريق يقتل الديدان (126)
في قول علي عليه السلام: ما تأكل الحامل من شئ ولا تتداوى به أفضل من
الرطب (128)
في بدء خلق النخل (129)
معنى قوله تعالى: (فلينظر أيها أزكى طعاما) (131)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يفطر في زمن الرطب بالرطب وفي زمن التمر بالتمر (132)
في قول الصادق عليه السلام: العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم، ويقتل
الديدان (133)
في أن التمر البرني يشبع، ويهنئ: ويمرئ، ويرضى الرب، ويسخط
الشيطان، ويزيد في ماء فقار الظهر، وإذا أكله المرأة في نفاسها تحلم أولادها (134)
في قول الرضا عليه السلام: حملت مريم عليها السلام من تمر الصرفان، نزل بها جبرئيل
فأطعمها فحملت (138)
219

في أن عليا عليه السلام كان يأكل الخبز بالتمر (139)
في قول الصادق عليه السلام: أطعموا نساءكم التمر البرني في نفاسهن تجملوا
أولادكم (141)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم
يضره سم حتى يمسي (145)
العلة التي من أجلها سمي النخل الصيحاني بنخل الصيحاني، وقول الإمام -
السجاد عليه السلام: إني أحب الرجل يكون تمريا لحب رسول الله صلى الله عليه وآله التمر (146)
الباب الرابع
الجمار والطلع (146)
في قول الصادق عليه السلام: ثلاثة يهزلن: البيض والسمك والطلع (147)
الباب الخامس
العنب (147)
في قول الإمام الكاظم عليه السلام: ثلاثة لا يضر: العنب الرازقي، وقصب السكر، والتفاح
اللبناني (147)
في أن عليا عليه السلام كان يأكل الخبز بالعنب (148)
في قول الصادق عليه السلام: إذا أكلتم العنب فكلوه حبة حبة فإنها أهنأ وأمرأ،
وأن العنب يذهب بالغم (149)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: لا تسموا العنب الكرم، وفيه بيان وشرح (150)
الباب السادس
الزبيب (151)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بالزبيب فإنه يكشف المرة، ويذهب بالبلغم،
220

ويشد العصب، ويذهب بالاعياء، ويحسن الخلق، ويطيب النفس، ويذهب
بالغم (151)
في قول علي عليه السلام: إحدى وعشرون زبيبة حمراء في كل يوم على الريق تدفع
جميع الأمراض إلا مرض الموت (152)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: الزبيب يطفئ المرة، ويأكل البلغم، ويصح الجسم،
ويحسن الخلق، ويشد العصب، ويذهب بالوصب، ويصفى اللون (153)
الباب السابع
فضل الرمان وأنواعه (154)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: كلوا الرمان فليست منه حبة تقع في المعدة إلا
أنارت القلب، وأخرجت الشيطان أربعين يوما (154)
في قول علي عليه السلام أطعموا صبيانكم الرمان فإنه أسرع لألسنتهم (155)
في قول علي عليه السلام كلوا الرمان بشحمه فإنه دباغ للمعدة، وأن آدم عليه السلام
أوصى به إلى هبة الله عليه السلام (156)
في قول الصادق عليه السلام في كل رمانة حبة من الجنة (157)
في أن الصادق عليه السلام: لم يحب أن يشركه في رمانة (158)
معنى قول الإمام الصادق عليه السلام: لو كنت مستأثرا على أحد لاستأثرت الرمان (159)
في أن الرمان المز أصلح في البطن (160)
فيما روي عن الصادق عليه السلام في الرمان (162)
في أن حطب الرمان ينفى الهوام (163)
في أن الرمان يزيد في ماء الرجل ويحسن الولد وأسرع للشباب (164)
في أن آدم عليه السلام والنخلة والعنبة والرمانة من طينة واحدة (165)
بيان: في كل رمانة حبة من رمان الجنة (166)
221

الباب الثامن
التفاح والسفرجل والكمثرى وأنواعها ومنافعها (166)
في التداوي بالتفاح والماء البارد (166)
في أن السفرجل يجم الفؤاد ويسمى البخيل ويشجع الجبان (167)
في أن أكل التفاح نضوح للمعدة، وأكل السفرجل قوة للقلب الضعيف، و
يطيب المعدة، ويذكي الفؤاد، ويشجع الجبان، ويحسن الولد، والكمثرى
يجلو القلب، ويسكن أوجاع الجوف (168)
في أن من أكل سفرجلة أنطق الله الحكمة على لسانه أربعين يوما (169)
في أن التفاح يطفئ الحرارة، ويبرد الجوف، ويذهب بالحمى، ويذهب
بالوباء (171)
في تفاح أخضر (172)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: لو يعلم الناس ما في التفاح، ما داو ومرضاهم
إلا به (175)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: رايحة الأنبياء رايحة السفرجل، ورايحة حور العين
رايحة الآس، ورايحة الملائكة رايحة الورد، ورايحة ابنتي فاطمة الزهراء
رايحة السفرجل والآس والورد (177)
في أن أول شئ أكله آدم عليه السلام حين اهبط إلى الأرض الكمثرى (178)
الباب التاسع
الزيتون والزيت وما يعمل منهما (179)
في أن الزيت يكشف المرة، ويذهب البلغم، ويشد العصب، ويحسن الخلق،
ويطيب النفس، ويذهب بالغم (179)
222

معنى قول أمير المؤمنين عليه السلام: ما أفقر بيت يأتدمون بالخل والزيت (180)
في أن الزيت يطرح الرياح (181)
في أن الزيتون يزيد في الماء (182)
في أن من أكل الزيت لم يقربه الشيطان أربعين يوما (183)
في طبيعة الزيت (184)
الباب العاشر
التين (184)
قصة ملك القبط الذي أراد هدم بيت المقدس (184)
في أن لبن التين كان نافعا لقرحة الكبد وقصة حزقيل النبي عليه السلام، وأن
التين يذهب بالبخر، ويشد العظم، وينبت الشعر، ويذهب بالداء (185)
في أن التين نافع للقولنج، وأنه يزيد في الجماع، ويقطع البواسير، وينفع من
النقرس والأبردة (186)
الباب الحادي عشر
الموز (187)
في أن الموز ملين مدر محرك للباءة، وإكثاره مثقل (187)
الباب الثاني عشر
الغبيراء (188)
في قول الإمام الصادق عليه السلام في الغبيراء: إن لحمه ينبت اللحم، وعظمه
ينبت العظم، وجلده ينبت، ويسخن الكليتين، ويدبغ المعدة، وهو
من البواسير والتقطير، ويقوي الساقين، ويقمع عرق الجذام بإذن الله
تعالى (188)
223

الباب الثالث عشر
قصب السكر (188)
الباب الرابع عشر
الإجاص والمشمش (189)
في أن الإجاص نافع للمرار، ويلين المفاصل، ويطفئ الحرارة، ويسكن
الصفراء، وأن العتيق منه خير من جديده (189)
قصة نبي من الأنبياء الذي بعثه الله عز وجل إلى قوم فلم يؤمنوا به، و
قالوا له إن كنت نبيا فادع لنا الله أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا وكانت
ثيابهم صفراء، فجاء بخشبة يابسة فدعا الله عز وجل عليها فاخضرت وأينعت
وجاءت بالمشمش (190)
في طبيعة المشمش والنهي عن أكله بعد الطعام (191)
الباب الخامس عشر
الأترج (191)
في قول علي عليه السلام: كلوا الأترج قبل الطعام وبعده (191)
في أن الأترج بعد الطعام كان أنفع من قبل الطعام (192)
في أن الجبن اليابس يهضم الأترج (193)
الباب السادس عشر
البطيخ (193)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل البطيخ بالتمر، ويأكل البطيخ بالرطب،
ويأكل البطيخ بالسكر (193)
224

في أن البطيخ على الريق يورث الفالج والقولنج (194)
في أن البطيخ كان عشر خصال (195)
في أن البطيخ كان: طعاما، وشرابا، وفاكهة، وريحانا، وإداما، ويزيد في
الباه، ويغسل المثانة، ويدر البول،
وقول الإمام أبي الحسن الثالث عليه السلام: إن أكل البطيخ يورث الجذام، فقيل
له: أليس قد أمن المؤمن إذا أتى عليه أربعون سنة من الجنون والجذام
والبرص؟! قال عليه السلام: نعم، ولكن إذا خالف المؤمن ما امر به ممن آمنه
لم يأمن أن تصيبه عقوبة الخلاف (196)
فيما قاله علي عليه السلام في بطيخة مرة (197)
الباب السابع عشر
الجوز واللوز وأكل الجوز مع الجبن (198)
في أن الجوز يهيج الحر في الجوف في شدة الحر ويهيج القروح في الجسد،
وأكله في الشتاء يسخن الكليتين ويدفع البرد
وأن الجبن والجوز في كل واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كل واحد
منهما الداء.
وأن النانخواه والجوز: يحرقان البواسير، ويطردان الريح، ويحسنان
اللون، ويخشنان المعدة، ويسخنان الكلى.
والسعتر والملح: يطردان الرياح من الفؤاد، ويفتحان السدد، ويحرقان
البلغم، ويدران الماء، ويطيبان النكهة، ويلينان المعدة، ويذهبان بالريح
الخبيثة من الفم، ويصلبان الذكر (198)
225

أبواب البقول
الباب الأول
جوامع أحوال البقول (199)
في أن لكل شئ حلية وحلية الخوان البقل (199)
معنى قول الإمام الصادق عليه السلام: لان قلوب المؤمنين خضر فهي تحن إلى
أشكالها (200)
الباب الثاني
الكراث (200)
في أن الكراث: يطيب النكهة، ويطرد الرياح، ويقطع البواسير، وهو أمان
من الجذام لمن أدمن عليه (200)
في أن لكل شئ سيد وسيد البقول الكراث، وأن النبي صلى الله عليه وآله كان
يأكل الكراث (201)
في قول الإمام الباقر عليه السلام: إنا لنأكل الكراث (202)
في أنه لا يعلق بالكراث شئ من السماد، وهو جيد للبواسير (203)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سنام البقول ورأسها الكراث، وفيه بركة، وبقلتي
وبقلة الأنبياء، وأنا أحبه وآكله (204)
في أن من أكل الثوم والبصل والكراث فلا يدخل المسجد فيؤذي برائحته (205)
الباب الثالث
الهندباء (206)
في الهندباء (بكسر الهاء وفتح الدال) وأنها كانت معتدلة ناقعة للمعدة والكبد
والطحال أكلا، وللسعة العقرب ضمادا (206)
226

في قول الإمام الرضا عليه السلام: عليكم بأكل بقلة الهندباء فإنها تزيد في الماء
والولد (207)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: من سره أن يكثر ماله وولده الذكور فليكثر
من أكل الهندباء، وأنه يزيد في الماء ويحسن الوجه (208)
دواء لمن هيج رأسه وضرسه وضربانا في عينيه (209)
في أن في الهندباء كان قطرة من قطرات الجنة، وأن من أكل الهندباء
لا يقربه شئ من الدواب لا حية ولا عقرب (210)
في رجل صالح صعب عليه في بعض الاحانين القيام لصلاة الليل، فرأى في النوم
مولانا الإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف فقال عليه السلام له: عليك بماء
الهندباء، وفيما قاله رئيس الحكماء والأطباء أبو علي ابن سينا في الهندباء و
خواصه، وان النبي صلى الله عليه وآله أمر بتناول الهندباء غير مغسول (211)
الباب الرابع
الباذروج (213)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نظر إلى الباذروج فقال صلى الله عليه وآله: هذا الحوك كأني أنظر
إلى منبته في الجنة، وكان أحب البقول عنده صلى الله عليه وآله (213)
في قول الإمام الرضا عليه السلام: الباذروج لنا والجرجيز لبني أمية (214)
في أن الباذروج يمرء الطعام، ويفتح السدد، ويطيب النكهة، ويشهي
الطعام، ويسهل الدم، وأمان من الجذام، ويذهب بالسل (215)
في أن الباذروج ينفع الدم وسوء التنفس، وبزره ينفع السوداء (216)
الباب الخامس
السلق والكرنب (216)
في قول الإمام الباقر عليه السلام: إن بني إسرائيل شكوا إلى موسى عليه السلام ما يلقون
227

من البياض فشكى ذلك إلى الله عز وجل، فأوحى الله إليه: مرهم يأكلوا
لحم البقر بالسلق (216)
في أن في السلق كان شفاء من الأدواء، ويغلظ العظم، وينبت اللحم، ويشد
العقل، ويصفى الدم، ويقمع عرق الجذام (217)
في الكرنب وفوائده (218)
الباب السادس
الجزر (218)
في أن الجزر يسخن الكليتين، ويقيم الذكر (218)
في أن الجزر أمان من القولنج والبواسير ويعين على الجماع، وقصة إبراهيم -
الخليل عليه السلام (219)
الباب السابع
الشلجم (220)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: ما من أحد إلا وفيه عرق الجذام فكلوا الشلجم في
زمانه يذهب به عنكم (220)
الباب الثامن
الباذنجان (221)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: إذا أدرك الرطب ونضج العنب ذهب ضرر
الباذنجان، وفيه بيان وشرح (221)
في أن الباذنجان كان جيدا للمرة السوداء، وانها حار في وقت الحرارة،
وبارد في وقت البرودة، وفيه بيان (222)
في قول النبي صلى الله عليه وآله: كلوا الباذنجان وأكثروا منها، فإنها أول شجرة آمنت
228

بالله عز وجل (223)
معنى الباذنجان البوراني والمقلي (224)
الباب التاسع
القرع والدبا (225)
في قول علي عليه السلام: كلوا الدبا فإنه يزيد في الدماغ ويسر قلب الحزين (225)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يعجبه الدبا، وأن الدبا يزيد في العقل، وأن بعض
المخالفين كانوا يشترطون في حل القرع قطع رأسه أولا، ويعدونه تذكية له (226)
في أن الدباء يزيد في العقل والدماغ، وفيه بيان وشرح (227)
في أن الدباء كان جيدا لوجع القولنج (228)
في أن من أكل اليقطين حسن وجهه ونضر وجهه (229)
الباب العاشر
الفجل (230)
في أن ورق الفجل يطرد الرياح، ولبه يسربل البول، وأصوله تقطع البلغم (230)
الباب الحادي عشر
الكمأة (231)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الكمأة من المن الذي أنزل الله تعالى على بني -
إسرائيل، وهي شفاء العين (231)
في لغة الكمأة وأقسامها (232)
الباب الثاني عشر
الرجلة والفرفخ (234)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بالفرفخ وهي المكيسة فإنه إن كان شئ
229

يزيد في العقل فهي (234)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: ليس على وجه الأرض بقلة أشرف ولا أنفع من
الفرفخ، وهي بقلة فاطمة عليها السلام، ثم قال: لعن الله بني أمية هم سموها بقلة الحمقاء،
بغضا لنا وعداوة لفاطمة عليها السلام (235)
الباب الثالث عشر
الجرجير (236)
في قول الصادق عليه السلام: كره رسول الله صلى الله عليه وآله الجرجير، وكأني أنظر
إلى شجرتها نابتة في جهنم، وما تضلع منها رجل بعد أن يصلي العشاء إلا
بات تلك الليلة ونفسه تنازعه إلى الجذام (236)
في أن أبا الحسن عليه السلام كان إذا أمر بشئ من البقل يأمر بالاكثار من الجرجير
فيشترى له عليه السلام وكان يقول: ما أحمق بعض الناس؟! يقولون: إنه ينبت
في وادي جهنم، وفيه بيان في جمع بين هذا الخبر وسائر الأخبار، وأن أكل
الجرجير يورث البرص (237)
فيما قاله السيد رحمه الله تعالى في المجازات النبوية (238)
الباب الرابع عشر
الخس (239)
في أن الخس يطفئ الدم، ويورث النعاس ويهضم الطعام (239)
الباب الخامس عشر
الكرفس (239)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الكرفس بقلة الأنبياء (239)
في أن الكرفس يورث الحفظ، ويذكي القلب، وينفي الجنون والجذام
والبرص (240)
230

الباب السادس عشر
السداب (241)
في أن السداب يزيد في العقل، وأنه جيد لوجع الاذن، وينثر ماء الظهر (241)
بيان في السداب (242)
الباب السابع عشر
الحزاء (242)
في أن الحزاء جيد للمعدة بماء بارد، وفيه بيان وشرح (242)
الباب الثامن عشر
النانخواه والصعتر (243)
في أن الصعتر يدبغ المعدة، وينبت زئير المعدة (243)
في أن الثفاء (النانخواه) دواء لكل داء (244)
الباب التاسع عشر
الكزبرة (245)
في أن أكل التفاح الحامض والكزبزة، والجبن، وسؤر الفارة، وقراءة
كتابة القبور، والمشي بين امرأتين، وطرح القملة حية، والحجامة في
النقرة، والبول في الماء الراكد (245)
في طبيعة الكزبرة (246)
الباب العشرون
البصل والثوم (246)
في أن البصل يطيب النكهة، ويشد اللثة، ويزيد في الماء والجماع (246)
231

في أن من أكل البصل والثوم فلا يخرج إلى المسجد، وأن البصل يذهب
بالنصب ويشد العصب ويذهب بالحمى (247)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا دخلتم بلادا كلوا من
بصلها يطرد عنكم وباءها (249)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان لا يأكل الثوم ولا البصل ولا الكراث ولا العسل
الذي فيه المغافير (250)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: كلوا الثوم فلو لا أني أناجي الملك لأكلته (251)
بيان في رواية التي نقلها الشيخ في التهذيب: سأل أحدهما عليه السلام عن أكل
الثوم، فقال: أعد كل صلاة صليتها ما دمت تأكله (252)
الباب الحادي عشر
القثاء (252)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: إذا أكلتم القثاء فكلوه من أسفله فإنه أعظم
بركته (252)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل القثاء بالرطب والقثاء بالملح، وبيان في
القثاء والخيار، وأنه صنفان: كازروني ونيشابوري (253)
فيما رواه العامة في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يأكل القثاء والرطب، وهو صلى الله عليه وآله وسلم
يأكل من ذا مرة ومن ذا مرة (254)
أبواب الحبوب
الباب الأول
الحنطة والشعير وبدو خلقهما (255)
في أن آدم عليه السلام كلما زرع الحنطة جاء حنطة، وكلما زرعت حوا جاء
شعير، وطبيعة الحنطة والشعير، وكان الشعير غذاء الأنبياء عليهم السلام (255)
232

الباب الثاني
الماش واللوبيا والجاورس (256)
في أن رجلا شكا إلى أبي الحسن عليه السلام البهق، فأمره أن يطبخ الماش ويتحساه
ويجعله في طعامه
وأن اللوبيا تطرد الرياح المستبطنة (256)
في الجاورس وطبيعته (257)
الباب الثالث
العدس (257)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بالعدس، فإنه مبارك مقدس، يرق القلب،
ويكثر الدمعة، وقد بارك فيه سبعون نبيا آخرهم عيسى بن مريم عليه السلام (257)
فيما روي في العدس وطبيعته (258)
الباب الرابع
الأرز (260)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيد طعام الدنيا والآخرة اللحم ثم الأرز (260)
في أن الأرز يوسع الأمعاء، ويقطع البواسير (261)
في طبيعة الأرز (262)
الباب الخامس
الحمص (263)
في أن الحمص جيد لوجع الظهر (263)
في فوائد الحمص وطبيعته (264)
233

الباب السادس
الباقلا (265)
في أن الباقلا يمخ الساق ويولد الدم الطري (265)
في أن الباقلا كان طعام عيسى عليه السلام (266)
في فوائد الباقلا، وأنه: جيد للصدر، ونفث الدم، والسعال مع العسل، وينفع
من أورام الحلق والسججع أكلا، ودقيقه إذا طبخ وضمد به سكن الورم العارض
من ضربة، ولو قشر الباقلا ودق وذر على موضع نزف الدم حبسه (267)
أبواب ما يعمل الحبوب
الباب الأول
فعل الخبز واكرامه وآداب خبزه وأكله (268)
في أن عليا عليه السلام كان يعاتب خدمه في تخمير الخمير، وفيه بيان وشرح (268)
بيان وشرح وتفصيل في قول الإمام الصادق عليه السلام: إني لألعق أصابعي من المأدم (269)
في إكرام الخبز (270)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تقطعوا الخبز بالسكين ولكن اكسروه باليد (271)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: صغروا رغافكم فان مع كل رغيف بركة، ونهى
صلى الله عليه وآله أن يشم الخبز كما تشم السباع، وفيه بيان، وقوله صلى الله عليه وآله
إذا اتيتم بالخبز واللحم فابدءوا بالخبز (272)
قصة دانيال عليه السلام وانه اعطى صاحب معبر رغيفا، فرمى صاحب المعبر
بالرغيف وقال ما أصنع بالخبز، فلما رأى دانيال عليه السلام ذلك منه، رفع يده
إلى السماء ثم قال: اللهم أكرم الخبز، فحبس المطر، حتى أنه بلغ من
أمرهم أن بعضهم أكل بعضا، وقصة امرأتين (273)
234

الباب الثاني
أنواع الخبز (274)
في قول الرضا عليه السلام: فضل خبز الشعير على البر كفضلنا على الناس، وقوله عليه السلام:
ما دخل في جوف المسلول شئ أنفع له من خبز الأرز، وقول الإمام الصادق -
عليه السلام: أطعموا المبطون خبز الأرز (274)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ما أكل خبز بر قط، ولا شبع من خبز شعير قط (275)
الباب الثالث
الأسوقة وأنواعها (276)
في أن السويق نزل بالوحي من السماء، وأنه طعام المرسلين، وينبت اللحم،
ويشد العظم، وترق البشرة، وتزيد في الباه (276)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: اسقوا صبيانكم السويق في صغرهم فان ذلك ينبت
اللحم ويشد العظم، ومن شرب السويق أربعين صباحا امتلأت كتفاه قوة (277)
في أن السويق الجاف إذا اخذ على الريق أطفأ الحرارة وسكن المرة (278)
في أن السويق الجاف يذهب بالبياض، ويجرد المرة والبلغم جردا، ويدفع
سبعين نوعا من أنواع البلاء (279)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: املؤا جوف المحموم من السويق (280)
في أن سويق التفاح نافع للسع الحية والعقرب وانقطاع الرعاف (281)
في أن سويق العدس يقطع العطش، ويقوي المعدة، ويطفئ الصفراء، ويبرد
الجوف، ويقطع الحيض (282)
بيان وشرح وتفصيل فيما يؤخذ منه السويق (283)
235

أبواب الحلاوات والحموضات
الباب الأول
أنواع الحلاوات (285)
في أن المؤمن عذب يحب العذوبة والمؤمن حلو يحب الحلاوة (285)
في الفالوذج، والخشتيج، والخبيص (286)
في حب النساء والحلواء (287)
الباب الثاني
العسل (288)
تفسير قوله تبارك وتعالى: (وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا
ومن الشجر ومما يعرشون، ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك
ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لاية
لقوم يتفكرون) وقصة رجل قال لعلي عليه السلام: إني موجع بطني، فقال عليه السلام:
استوهب زوجتك شيئا من مالها طيبة نفسها ثم اشتر به عسلا ثم أسكب عليه
من ماء السماء، ثم اشربه (289)
في أن من تغير عليه ماء بصره ينفع له اللبن الحليب بالعسل: ومن أراد الحفظ
فليأكل العسل، وأن شربه يذهب بالبلغم (290)
في أن الطيب والعسل والركوب والنظر إلى الخضرة نشرة (291)
قصة عائشة وأذيتها برسول الله صلى الله عليه وآله بقولها: إني أجد منك ريح المغافير،
لأنه صلى الله عليه وآله شرب عند زينب بنت جحش عسلا، ونزول سورة التحريم (292)
قصة امرأة رفعت غزلا إلى رجل لتخاط به كسوة الكعبة، وقول الإمام الباقر -
عليه السلام: اشتر به عسلا وزعفرانا وخذ من طين قبر الحسين عليه السلام واعجنه بماء
236

السماء واجعل فيه شيئا من عسل وزعفران وفرقه على الشيعة ليتداووا به
مرضاهم (293)
ما كان في النحل والعسل (294)
فيما رواه العامة في العسل (295)
بحث وتحقيق حول الطب (296)
الباب الثالث
السكر وأنواعه وفوايده (297)
في أن السكر الطبرزد يأكل البلغم أكلا، وفيه بيان (297)
في أن أول من اتخذ السكر سليمان بن داود عليهما السلام (298)
في أن السكر ينفع ولا يضر (299)
في أن السكر نافع للحمى (300)
الباب الرابع
الخل (301)
في أن الخل يشد العقل، وانه كان نعم الادام، ولا يقفر بيت كان فيها (301)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: الخل الخمر ينير القلب، ويشد اللثة، ويقتل
الدواب البطن (302)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله وملائكته يصلون على خوان عليه خل وملح
والابتداء به عند الطعام (303)
في أن الإمام الباقر عليه السلام كان يأكل خلا وزيتا في قصعة سوداء مكتوب في
وسطها (قل هو الله أحد) (304)
في أكل الثوم والبصل بالخل (305)
237

الباب الخامس
المرى والكامخ (306)
في أن يوسف الصديق عليه السلام لما كان في السجن شكا إلى ربه عز وجل أكل الخبز
وحده، وسأل إداما يأتدم به، فأمره أن يأخذ الخبز ويجعله في إجانة ويصب
عليه الماء فصار مريا وجعل عليه السلام يأتدم به (306)
معنى المري والكامخ (307)
الباب السادس
فيما يستحب أو يكره أكله وبعض النوادر (308)
في أن الكتان والطيب والنورة يسمن، واللحم اليابس والجبن والطلع يهزلن،
وما يورث النسيان (308)
في الأطعمة التي كانت يعجبها الأئمة عليهم السلام، والنهي عن أكل ما تحمله النملة
بفيها وقوائمها (309)
في امرأة بذية أكلت اللقمة من فم النبي صلى الله عليه وآله وما أصابها داء حتى فارقت
الدنيا (310)
النهي عن أكل سؤر الفار (311)
أبواب
آداب الاكل ولواحقها
الباب الأول
ان ابن آدم أجوف لابد له من الطعام (312)
238

معنى قوله عز وجل: (يوم تبدل الأرض غير الأرض) (312)
فيما أكله الناس في المحضر حتى يفرغوا من الحساب (313)
الباب الثاني
مدح الطعام الحلال وذم الحرام (313)
في أول ما عصي الله تبارك وتعالى (313)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أكثر ما يدخل النار الأجوفان: البطن والفرج،
وعقاب من أكل لقمة من الحرام (314)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من وقى شر لقلقه وقبقبه وذبذبه فقد وجبت له
الجنة (315)
الباب الثالث
اكرام الطعام ومدح اللذيذ منه، وان الله تعالى لا يحاسب المؤمن
على المأكول والملبوس وأمثالهما (315)
معنى قوله تبارك وتعالى: (ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم) (315)
في قول الإمام الصادق عليه السلام: ليس في الطعام سرف (316)
في أن الله تبارك وتعالى لا يسأل عباده عما تفضل به عليهم ولا يمن بذلك عليهم (317)
فيما روي عن الإمام الباقر عليه السلام في معنى قوله عز وجل: (ثم لتسئلن يومئذ
عن النعيم) (318)
الباب الرابع
التواضع في الطعام واستحباب ترك التنوق في الأطعمة وكثرة
الاعتناء به (319)
معنى قوله تبارك وتعالى: (ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم
239

في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم
تستكبرون) (319)
في قول عمر بن الخطاب: استأذنت على رسول الله فدخلت عليه وانه لمضطجع
على خصفة وان بعضه على التراب وتحت رأسه وسادة محشوة ليفا، فقلت أنت
نبي الله وكسرى وقيصر علي سرر الذهب وفرش الديباج والحرير، فقال
رسول الله: أولئك قوم عجلت طيباتهم، وإنما أخرت لنا طيباتنا.
وما قاله علي عليه السلام لعاصم بن زياد لما دخل على العلاء بن زياد بالبصرة (320)
فيما كتبه علي عليه السلام إلى أهل مصر، وبيان فيما ورد في كيفية تعيش رسول الله
وأمير المؤمنين وبعض الأئمة عليهم السلام (321)
فيما رواه سويد بن غفلة في طعام أمير المؤمنين عليه السلام (322)
في قول علي عليه السلام: لا تزال هذه الأمة بخير ما لم يلبسوا لباس العجم ويطعموا
أطعمة العجم، فإذا فعلوا ذلك ضربهم الله بالذل (323)
في أن عليا عليه السلام كان لا ينخل له الدقيق، وان الإمام الباقر عليه السلام كان
يأكل خلا وزيتا (324)
الباب الخامس
ذم كثرة الاكل والاكل على الشبع والشكاية عن الطعام (325)
معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: المؤمن يأكل في معاء واحد والكافر في سبعة
أمعاء، وما قاله السيد رحمه الله وإيانا فيه (325)
فيما قاله الراوندي رحمه الله في معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله (326)
قصة أبي غزوان وأكله وإسلامه (327)
فيما قيل في معنى الحديث (328)
في أنه يحتمل أن يريد بالسبعة في الكافر سبع صفات، وهي: الحرص،
240

والشره، وطول الامل، والطمع، وسوء الطبع، والحسد، وحب السمن،
وبالواحد في المؤمن: سد خلته، وان شهوات الطعام سبع، وهي: شهوة
الطبع، وشهوة النفس، وشهوة العين، وشهوة الفم، وشهوة الاذن، وشهوة
الانف، وشهوة الجوع، والواحد في المؤمن: شهوة الجوع (329)
في قول رسول الله: ما ملا آدمي وعاء شرا من بطن، حسب الآدمي لقيمات
صلبه، فان غلب الآدمي نفسه فثلث للطعام، وثلث للشراب، وثلث للنفس،
وفيه شرح وما يناسب المقام (330)
في قول الإمام الباقر عليه السلام: ما من شئ أبغض إلى الله من بطن مملوء، وقول
رسول الله صلى الله عليه وآله: نور الحكمة الجوع، والتباعد من الله الشبع، والاكل على
الشبع يورث البرص (331)
في أربعة يذهبن ضياعا (332)
معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر (333)
فيما قاله عيسى عليه السلام لامرأة ذهبت ماء وجهها بكثرة الطعام، وما قاله إبليس
لعنه الله ليحيى بن زكريا عليهما السلام (334)
ذم كثرة الاكل (335)
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام في قلة الاكل (337)
الباب السادس
في ذم التجشؤ وما يفعل أو يقال عنده (338)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا تجشيتم فلا ترفعوا جشأكم إلى السماء (338)
في التجشؤ وبيانه (239)
الباب السابع
الغداء والعشاء وآدابهما (240)
241

فيما قاله الطبرسي رحمه الله وإيانا في تفسير قوله عز وجل: (آتنا
غدائنا لقد لقينا بن سفرنا هذا نصبا) وقوله عز وجل: (ولهم رزقهم فيها
بكرة وعشيا) (340)
في قول علي عليه السلام: من أراد البقاء ولا بقاء، فليباكر الغداء، وليجيد الحذاء،
وليخفف الرداء، وليقل غشيان النساء، وفيه بيان (341)
في أن العشاء الأنبياء عليهم السلام كان بعد العتمة، وأن ترك العشاء خراب للبدن، و
بيان في معنى العشاء (342)
في أن العشاء كان قوة للشيخ والشاب، وأن ترك العشاء يوجب الهرم (343)
في أن من ترك العشاء ليلة السبت وليلة الاحد متواليتين ذهبت منه قوة
لم ترجع إليه أربعين يوما (345)
ذم من ترك العشاء (346)
الباب الثامن
ذم الاكل وحده واستحباب اجتماع الأيدي على الطعام
والتصديق مما يؤكل (347)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله لعن ثلاثة: الاكل زاده وحده، والراكب في الفلاة
وحده، والنائم في بيت وحده، وفيه بيان (347)
في استحباب اجتماع الأيدي على الطعام، والعلة التي من اجلها ابتلي يعقوب
بيوسف عليهما السلام (348)
بيان في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: طعام الواحد يكفي الاثنين، وطعام الاثنين يكفي
الأربعة (349)
242

الباب التاسع
في استحباب الاكل مع الأهل والخادم واطعام من ينظر
إلى الطعام والقام المؤمنين (350)
في أن الإمام الرضا عليه السلام كان يجلس على المائدة وجمع حشمه كلهم، ولا يدع
صغيرا ولا كبيرا حتى السائس والحجام (350)
ثواب من جمع عياله ووضع مائدته فيسمون في أول طعامهم، ويحمدون
في آخره (351)
الباب العاشر
غسل اليد قبل الطعام وبعده وآدابه (352)
في قول علي عليه السلام: من سره أن يكثر خير بيته فليتوضأ عند حضور طعامه (352)
في أن غسل اليدين قبل الطعام وبعده زيادة في الرزق، وأن الوضوء قبل الطعام
وبعده يذهبان الفقر (353)
في أن صاحب البيت يبدء في غسل اليد ثم يبدء بمن عن يمينه، وإذا رفع الطعام
بدأ بمن على يساره، ويكون آخر من يغسل يده صاحب المنزل، لأنه أولى
بالغمر، ويتمندل عند ذلك (354)
في أن من غسل يده قبل الطعام وبعده، عاش في سعة وعوفي من بلوى جسده،
وبيان في أن الوضوء قبل الطعام أحدثته الملوك (356)
في أن صاحب المنزل هو صاحب الطعام وإن كان المنزل لغيره (358) في أن من كانت يده نظيفة فلم يغسلهما فلا بأس أن يأكل من غير أن يغسل يده (359)
فيما رواه العامة في لعق الأصابع والمسح بالمنديل (360)
فيما قاله المحقق الأردبيلي رحمه الله تعالى وإيانا في غسل اليد، وأن
243

الوضوء قبل الطعام وبعده ينفيان الفقر كما ينفي الكير خبث الحديد وما عاش
عاش في سعة وان الملائكة تصلي على من يلعق أصبعه في آخر الطعام (362)
معنى الوضوء (364)
الدعاء الذي يقرء عند مسح الحاجبين لما غسل اليد بعد الطعام (367)
الباب الحادي عشر
التسمية والتحميد والدعاء عند الاكل (367)
من أكل طعاما فسمى الله على أوله وحمد الله على آخره، لم يسأل عن نعيم
ذلك الطعام كائنا ما كان، وفيه بيان (368)
فيمن توضأ أو أكل أو شرب ولم يسم (369)
فيما قالت الملائكة لما وضعت المائدة (371)
في شرك الشيطان (372)
في أدعية الطعام (376)
علة التخمة (378)
في التسمية على كل إناء (379)
الدعاء عند الطعام، وتوضيح لغاته (381)
في حد الطعام (383)
الباب الثاني عشر
منع الاكل باليسار ومتكئا وعلى الجنابة وماشيا (384)
في قول علي عليه السلام: الاكل على الجنابة يورث الفقر، وان النبي صلى الله عليه وآله نهى أن
يأكل الانسان بشماله وأن يأكل وهو متكئ، وانه صلى الله عليه وآله يجلس جلسة
العبد تواضعا لله (385)
244

في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ما أكل متكئا منذ بعثه الله حتى قبض، وكان يأكل
أكل العبد ويجلس جلسة العبد تواضعا لله عز وجل (386)
في جواز الأكل باليسار، والاكل في المشي (387)
في كيفية الجلوس في الطعام، والنهى عن أكل الطعام فيمن كان مستلقيا على قفاه
أو منبطحا على بطنه (389)
بحث وبيان وتفصيل فيما يستفاد من الاخبار في كراهة الاكل متكئا، والاتكاء
باليد (390)
في الاضطجاع (391)
في صفة الاتكاء (392)
في كراهة الاكل مستلقيا ومنبطحا وماشيا (393)
في كراهة الاكل متربعا وكيفية التربع، وكراهة الاكل على الجنابة (394)
الباب الثالث عشر
الملح وفضل الافتتاح والاختتام به (394)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيد إدامكم الملح، وانه كان شفاء من سبعين نوعا من
أنواع الأوجاع (394)
في العقرب التي لدغت رسول الله صلى الله عليه وآله فلعنها، وفيه بيان، وإمكان لدغ
المؤذيات الأنبياء والأئمة عليهم السلام (395)
في لغة العقرب، والبدء بالملح في أول الطعام (396)
فيمن طعامه بالملح (397)
في أن الملح كان شفاء من سبعين داء منها الجنون والجذام والبرص ووجع الحلق
والأضراس ووجع البطن (398)
245

الباب الرابع عشر
النهى عن اكل الطعام الحار والنفخ فيه (400)
في مناهي النبي صلى الله عليه وآله أنه نهى أن ينفخ في طعام أو في شراب (400)
في النفخ على القدح (401)
في أن الطعام الحار كان غير ذي بركة (402)
الباب الخامس عشر
أنواع الأواني وغسل الإناء (403) في أن غسل الإناء وكسح الفناء مجلبة للرزق، وجواز نقش القرآن والأسماء
والدعاء في الظروف التي يؤكل فيها (404)
الباب السادس عشر
لعق الأصابع ولحس الصحفة (405)
ثواب لعق الأصابع وكراهة مسح الرجل يده بالمنديل، وفيها شئ من الطعام
حتى يمصها (405)
في قول الصادق عليه السلام: إني لألعق أصابعي حتى أرى أن خادمي سيقول: ما
أشره مولاي، وقوله عليه السلام: إن قوما كانوا على نهر الثرثار فكانوا قد جمعوا
من طعامهم شبه السبائك ينجون به صبيانهم، فمر رجل متوكئ على عصا
فإذا امرأة أخذت سبيكة من تلك السبائك تنجي بها صبيها، فقال لها، اتقي
الله، فان هذا لا يحل، فقالت: كأنك تهددني بالفقر، أما ما جرى الثرثار
فانى لا أخاف الفقر، فأجرى الله الثرثار أضعف ما كان عليه، وحبس منهم
بركة السماء، فاحتاجوا إلى الذي كانوا ينجون به صبيانهم، فقسموه بينهم
بالوزن، ثم إن الله عز وجل رحمهم فرد عليهم ما كانوا عليه (406)
246

الباب السابع عشر
جوامع آداب الاكل (407)
النهي من أكل ما بين الأسنان، وفيه بيان، وأكل طعام الفجأة (407)
في الاكل فيما كان على اللثة (408)
في إناء غير مغطاة الرؤوس (409)
في قول علي عليه السلام: من أراد أن لا يضره طعام فلا يأكل حتى يجوع وتنقي
المعدة، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله لا يأكل الحار حتى يبرد (410)
في طول الجلوس على المائدة (411)
في أن الاستلقاء بعد الشبع يسمن البدن، ويمرئ الطعام، ويسل الداء، وان
النبي صلى الله عليه وآله كان يأكل بالخمس الأصابع (412)
في كراهة القيام عن الطعام، وقول الإمام المجتبى عليه السلام في المائدة اثنتي عشرة خصلة (413)
فيما يستحب في الاكل (414)
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام، وما أوصى به علي عليه السلام ابنه الحسن -
المجتبى عليه السلام في المائدة (415)
معنى قوله تبارك وتعالى: (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر و
رزقناهم من الطيبات) (416)
في أن لكل شئ حد، وحد المائدة (417)
في الاكل مما يلي الانسان (418)
في استحباب الاستلقاء بعد الطعام على قفا ووضع رجل اليمنى على اليسرى، و
معنى الاكل علي الحضيض (419)
في الجلوس على الرجل اليسرى (420)
في الأطعمة التي كانت تعجبها الأئمة عليهم السلام (421)
247

في أن من أكل الطعام على النقاء، وأجاد الطعام تمضغا، وترك الطعام وهو
يشتهيه، ولم يحبس الغائط إذا أتاه، لم يمرض إلا مرض الموت (422)
في أن الاكل في السوق كانت دناءة (424)
فيما قاله علي عليه السلام لكميل بن زياد النخعي رحمه الله في آداب أكل الطعام (425)
الباب الثامن عشر
في المنع عن نهك العظام وقطع الخبز واللحم بالسكين (426)
النهي عن نهك العظام لان فيها للجن نصيبا، والنهي عن وضع الخبز تحت
شئ، وقطع الخبز بالسكين (426)
في النهي عن قطع اللحم بالسكين على المائدة (427)
الباب التاسع عشر
في حضور الطعام وقت الصلاة (427)
في أن الطعام إذا حضر وقت الصلاة فالأفضل أن يبدء بها مع سعة وقتها إلا أن
ينتظر غيره (427)
في الاستحباب للصائم ان قوى على الجوع أن يصلي قبل أن يفطر (428)
الباب العشرون
اكل الكسرة والفتات، وما يسقط من الخوان (428)
في أن الإمام الصادق عليه السلام تقمم ما سقط من الخوان وألقاه إلى فيه، وان من
تتبع ما يقع من مائدته فأكله ذهب عنه الفقر وعن ولده وولد ولده إلى السابع (428)
في قول الإمام الرضا عليه السلام: من أكل في منزله طعاما فسقط منه شئ فليتناوله،
ومن أكل في الصحراء أو خارجا فليتركه للطير والسبع (429)
248

ثواب من وجد كسرة أو تمرة ملقاة فأكلها (430)
قصة أبي أيوب الأنصاري (431)
في أن الإمام السجاد عليه السلام أعتق غلاما لاكل تمرة وجدها ملقاة (432)
في أن الإمام الحسين عليه السلام أعتق غلاما لاكل لقمة وجدها ملقاة (433)
الباب الحادي والعشرون
فضل سؤر المؤمن (433)
في أن سؤر المؤمن كان شفاء من سبعين داء (434)
الباب الثاني والعشرون
غسل الفم بالأشنان وغيره (434)
في قول الإمام الرضا عليه السلام: إنما يغسل بالأشنان خارج الفم، فأما داخل الفم
فلا يقبل الغمر (434)
في أن من استنجى بالسعد بعد الغائط وغسل فمه بعد الطعام، لم تصبه علة
في فمه، ولا يخاف شيئا من أرياح البواسير (435)
الباب الثالث والعشرون
الخلال وآدابه وأنواع ما يتخلل به (436)
في أن التخلل بالطرفاء يورث الفقر، والتخلل بعود الرمان وقضيب الريحان
يحرك عرق الجذام، والنهي عن التخلل بالقصب (436)
في التخلل بالباد جنام (437)
فيما شكت به الكعبة (439)
في اللحم الذي في الأسنان (440)
249

في النهى عن التخلل بالرمان والأس والقصب (441)
في أن التخلل على أثر الطعام كان صحة للناب والنواجذ (442)
الباب الرابع والعشرون
مضغ الكندر والعلك واللبان واكلها (443)
في أن مضع اللبان يشد الأضراس وينفي البلغم، ويذهب بريح الفم، وأن الله
تبارك وتعالى ما بعث نبيا إلا بتحريم الخمر وأن يقر له بأن الله يفعل ما
يشاء، وأن يكون في تراثه الكندر (443)
فيما يزدن في الحفظ، وأن اللبان يزيد في عقل الصبي (444)
الباب الخامس والعشرون
نادر (444)
علة قول الإمام الكاظم عليه السلام: إن الرجل يأكل في الجنة في أكلة واحدة بمقدار
الدنيا وما فيها، من أن الأبدان لا تزال تزيد حتى يبلغ الرجل في العظم ما
يأكل بمقدار الدنيا (444)
أبواب
الأشربة المحللة والمحرمة وآداب الشرب
الباب الأول
فضل الماء وأنواعه (445)
تفسير الآيات وجواز استعمال ماء القرية بغير اذن أهلها (446)
في أن طعم الماء طعم الحيات، وفضيلة ماء الفرات (447)
250

في التحنك بماء الفرات، وأنه يصب فيه ميزابان من الجنة،
وأن ماء زمزم كان خير ماء على وجه الأرض (448)
في أن ماء نيل مصر يميت القلب (449)
في ماء زمزم، ونيل مصر، وماء البارد (450)
في أن الماء المغلي ينفع من كل شئ ولا يضر من شئ، وقول الإمام -
الصادق عليه السلام: إذا دخل أحدكم الحمام فليشرب ثلاثة أكف ماء حار،
فإنه يزيد في بهاء الوجه، ويذهب بالألم من البدن (451)
معنى الزنديق (452)
في أن معنى قوله تبارك وتعالى: (ثم لتسألن يومئذ عن النعيم) الرطب والماء
البارد، وأن ماء السماء يطهر البدن (453)
في كثرة شرب الماء (455)
في المنع من إكثار شرب الماء (456)
فايدة ماء الميزاب الكعبة (458)
الباب الثاني
آداب الشرب وأوانيه (458)
في قول علي عليه السلام: لا ينفخ الرجل في موضع سجوده ولا في طعامه ولا في شرابه
ولا في تعويذة، وقوله عليه السلام: إياكم وشرب الماء من قيام (458)
النهي عن شرب الماء من قيام، والتغوط بقبر، والبول في ماء الراكد (459)
النهي عن شرب الماء من عروة الاناء، وشرب الماء كرعا، والنهي عن البزاق
في الماء التي يشرب (460)
معجزة النبي صلى الله عليه وآله في اسقاء الناس، وبعض مكارم أخلاقه صلى الله عليه وآله (461)
في قول الصادق عليه السلام: ثلاثة أنفاس في الشرب أفضل من نفس واحد في الشرب،
251

والنهي عن شرب الهيم، وفيه بيان وشرح (462)
النهي عن اختناث الأسقية (463)
في قول الصادق عليه السلام: ما من عبد شرب الماء فذكر الحسين عليه السلام ولعن قاتله
إلا كتب الله له مأة ألف حسنة، وحط عنه مأة ألف سيئة، ورفع له مأة
ألف درجة، وكأنما أعتق مأة ألف نسمة، وحشره الله تعالى يوم القيامة ثلج
الفؤاد (464)
النهي عن شرب الماء من موضع اذن الكوز وموضع كسره (465)
معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: مصوا الماء مصا ولا تعبوه عبا فإنه يأخذ منه
الكباد (466)
في الشرب باليد (468)
آداب الشرب (471)
في أن النبي صلى الله عليه وآله رأى رجلا وهو يشرب قائما فنهى صلى الله عليه وآله وسلم من ذلك (472)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يشرب في أقداح القوارير التي يؤتى بها من الشام،
ويشرب في الاقداح التي يتخذ من الخشب، وفي الجلود ويشرب في الخزف، و
يشرب بكفيه يصب الماء فيهما، وكان صلى الله عليه وآله يشرب قائما، وربما شرب
راكبا، وربما قام فشرب من القربة أو الجرة أو الإداوة، وفي كل إناء يجده
وفي يديه، ويشرب الماء الذي حلب عليه اللبن، ويشرب السويق، ويشرب
الماء على العسل، وما نهى صلى الله عليه وآله عنه في الشرب (473)
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان إذا شرب الماء تنفس ثلاثا مع كل واحد منهن
تسمية (474)
الدعاء المروي عند شرب الماء (475)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه فان في
أحد جناحيه داء وفي الاخر شفاء، وإنه يغمس بجناحه الذي فيه الداء فليغمسه
252

كله ثم لينزعه (476)
الباب الثالث
فضل ماء المطر في نيسان وكيفية أخذه وشربه (476)
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في ماء المطر في نيسان وما يقرء عليه، وفوائد هذا الماء (476)
رواية أخرى في ماء المطر في نيسان (478)
فيما كان لمن يشرب ماء المطر (479)
الباب الرابع
النهى عن الاستشفاء بالمياه الحارة الكبريتية والمرة و
أشباههما (479)
فيما قالاه الحسن والحسين عليهما السلام في ماء المر، وقولهما عليهما السلام: إن للماء سكانا
كسكان الأرض (479)
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الاستشفاء بالعيون الحارة التي تكون في الجبال
التي توجد منها رائحة الكبريت (480)
في أن نوح عليه السلام لعن الماء الكبريت والماء المر (481)
أبواب
الأشربة والأواني المحرمة
الباب الأول
الأنبذة والمسكرات (482)
في أن النبيذ والفقاع حرام، وبيان في رب الجوز (482)
النهى عن الشطرنج والنرد والغناء، والعلة التي من أجلها حرم الله الخمر (483)
253

في تحريم الخمر قليلها وكثيرها، والمضطر لا يشرب الخمر لأنها تقتله (484)
في أن الله عز وجل أدب نبيه حتى إذا أقامه على ما أراد قال له: (وأمر
بالعرف وأعرض عن الجاهلين) فلما فعل ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله زكاه الله فقال:
(إنك لعلى خلق عظيم) فلما زكاه فوض إليه دينه، فقال: (ما آتاكم
الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) فحرم الله الخمر وحرم رسول الله كل
مسكر، فأجاز الله ذلك كله، وأن الله أنزل الصلاة وان رسول الله صلى الله عليه وآله وقت
أوقاتها فأجاز الله ذلك له (485)
في قول الصادق عليه السلام تسعة أعشار الدين التقية، ولا دين لمن لا تقية له،
والتقية في كل شئ إلا في شرب النبيذ والمسح على الخفين (486)
سبب نزول قوله تبارك وتعالى: (يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر) و
ان ما أسكر كثيره وقليله، حرام، وأن أبا بكر شرب الخمر بالمدينة فسكر
فجعل يقول الشعر ويبكي على قتلى المشركين من أهل بدر (487)
العلة التي من أجلها سمي مسجد الفضيخ مسجد الفضيخ، وأن شارب المسكر
لا تقبل صلاته أربعين يوما إلا أن يتوب (488)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في الخمر: شاربها وعاصرها ومعتصرها وبايعها ومبتاعها
وحاملها والمحمولة إليه وآكل ثمنها سواء في عارها واثمها، ومن سقاها
يهوديا أو نصرانيا أو صابئيا أو من كان من الناس فعليه كوزر من شربها،
ومن باعها أو اشتراها لغيره لم يقبل الله عز وجل منه صلاة ولا صياما ولا
حجا ولا اعتمارا حتى يتوب منها، وقصة نوح عليه السلام وإبليس الملعون
في غرس الكرم (489)
العلة التي من أجلها حرم الله الخمر، وأن شارب الخمر كعابد الوثن (490)
النهي عن تزوج شارب الخمر، وقبول شهادته، وائتمانه، ومصاحبته، والضحك
في وجهه، ومصافحته ومعانقته، وعيادته وتشييع جنازته، ورد السلام عليه (491)
254

في إن يزيد عليه وعلى أبيه لعائن الله عدد الشعر والوبر والحجر والمدر وقطر
السماء إلى يوم لقاء الله لما حمل رأس الحسين عليه السلام إليه شرب الفقاع ولعب
بالشطرنج (492)
في شرب المياه وشرب لبن كل شئ يؤكل لحمه من الدواب والصيد والانعام
وما طبخ من عصير العنب والتمر (493)
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الخمر حرام، ولعن الله الخمر بعينها، وآكل ثمنها،
وعاصرها، ومعتصرها، وبايعها، ومشتريها، وشاربها، وساقيها، وحاملها،
والمحمولة إليه (494)
في كتاب كتبه الإمام الحسن المجتبى عليه السلام إلى معاوية عليه الهاوية في ابنه يزيد (495)
بحث وتحقيق في تحريم الخمر، وانه من ضروريات الدين حتى يقتل
مستحله (496)
في كل ما عمل من لونين حتى نش وتغير وأسكر (497)
بحث حول جواز سقي الدواب المسكرات بل ساير المحرمات، وبيان
في الكراهة (498)
الباب الثاني
النهى عن الاكل على مائدة يشرب عليها الخمر (499)
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر (499)
بيان في تحريم الاكل على مائدة يشرب عليها شئ من المسكرات (500)
الباب الثالث
العصير وأقسامه وأحكامه (501)
في الزبيب المطبوخ (501)
العلة التي من أجلها أحل ما يرجع إلى الثلث ما طبخ من عصير العنب (502)
255

ما جرى بين نوح عليه السلام وإبليس لعنه الله في غرس النخيل والأعناب (503)
بيان في أنه إذا صب العصير في الماء وغلا الجميع لا يحرم ولا يشترط في حله
ذهاب الثلثين (504)
في الزبيب الذي يدق ويلقى في القدر ثم يصب عليه الماء (506)
في الزبيب المطبوخ كيف يطبخ حتى يصير حلالا، وفيه بيان (507)
صفة شراب طيب نافع للقراقر والرياح من البطن (509)
تفصيل وتحقيق وبيان في حرمة العصير العنبي بالغليان والاشتداد (510)
في ذهاب الثلثين (511)
بحث في نجاسة العصير، وطهارته والأقوال في ذلك (512)
بيان في الغليان الموجب للحرمة أو النجاسة (513)
بيان في العصير العنبي، والاختلاف في عصير التمر والزبيب (515)
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في عدم تحريم عصير الزبيب
والتمر (516)
فيما قاله المحقق الأردبيلي رحمه الله وإيانا في تحريم العصير العنبي
بالغليان (517)
في العنب إذا غلا في حبه (518)
في أن الزبيب المطبوخ في الطعام والشورباجات كان حلالا، وبيان في عصير
العنبي إذا صار دبسا (519)
في ذهاب الثلثين المعتبر في العصير بالوزن والكيل والحجم (520)
ايضاح من العلامة المجلسي قدس سره (522)
في أن الذهاب هو الفناء والانفصال (523)
256

الباب الرابع
انقلاب الخمر خلا (524)
في أن الخمر إذا صار خلا وذهب سكره فلا بأس بأكله، وأن خل الخمر
يقتل الديدان في البطن (524)
في الخمر الذي يعالج بالملح، وجواز علاج الخمر بما يحمضها ويقلبها إلى
الخلية (525)
في العصير الذي يصير خمرا فيصب عليه الخل (526)
الباب الخامس
الأكل والشرب في آنية الذهب والفضة وساير ما نهى عنه
من الأواني وغيرها (527)
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الشرب في آنية الذهب والفضة (527)
في مرآة ملبسة فضة (528)
النهي عن الاكل في فخار مصر (529)
في القدح المفضض (530)
في القدح من صفر، وكراهة التدهن في مدهن فضة (531)
القول في كراهة الشرب في أواني الذهب والفضة (532)
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يعجبه أن يشرب في القدح الشامي، وأن الامام -
الباقر عليه السلام كان يشرب في قدح من خزف (533)
بيان في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تأكلوا في فخار مصر ولا تغسلوا رءوسكم
بطينها، فإنه يذهب بالغيرة، ويورث الدياثة (534)
في خواتيم من الذهب (535)
257

في السرج واللجام من الفضة، والسرير الذي يكون فيه الذهب أو ماء الذهب (536)
في أن ذا الفقار سيف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان من السماء وهبط به جبرئيل عليه السلام و
كانت حليته من فضة، وجلد التعويذ (537)
في النهي عن التختم بالذهب (538)
في جواز حلية النساء بالذهب والفضة (539)
في جواز تحلية المصاحف والسيوف بالذهب والفضة (540)
بحث وتحقيق وبيان وأقوال في تحريم أواني الذهب والفضة مطلقا، وأقوال
العامة (541)
فيما قاله الشهيد رحمه الله تعالى في الذكرى في الأواني (542)
في تحريم اتخاذ أواني وغيرها من الذهب والفضة لغير الاستعمال (543)
في تزيين المجالس من الذهب والفضة (544)
في معنى النهي والكراهة (545)
في الأواني المفضض (546)
في الجمع بين أخبار المفضض (547)
فيما قاله العلامة رحمه الله في المنتهى والشيخ بهاء الدين العاملي رحمه الله (548)
بحث حول حرمة العين أو الانتفاع به (549)
بحث في الطهارة إذا تطهر من إنائي الذهب والفضة، وان تحريم الاستعمال
مشترك بين الرجال والنساء، وجواز اتخاذ الظروف الصغيرة التي لا تصلح
للاكل والشرب كالمكحلة (550)
في تحلية المشاهد والمساجد بالقناديل من الذهب والفضة (551)
فيما قاله العلامة رحمه الله تعالى في المنتهى باتخاذ الفضة اليسيرة كالحلية
للسيف، والقصعة والسلسلة التي يتشعب بها الاناء، وأنف الذهب، وما يربط
به أسنانه، وما ليس بإناء، والتزيين بالجوهر للرجال (552)
258

في جواز استعمال الحلقة للقصعة وقبيعة السيف والسلسلة من الذهب والفضة،
وما رواه العامة، وزخرفة السقوف والحيطان بالذهب، والشرب عن كوز فمها
خاتم فضة أو إناء فيه دراهم (553)
في جواز اتخاذ الأواني من كل ما عدا الذهب والفضة (554) * *
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الثالث والستون على تجزأة الطبعة
النفيسة الرائقة البهية، وهو الجزء العاشر من المجلد
الرابع عشر حسب تجزأة المؤلف - محمد باقر المجلسي
رحمه الله تعالى وإيانا
وبتمامه تم المجلد الثاني من ثلاث مجلدات
فهرسنا على تمام أجزاء بحار الأنوار حسب الطبعة
الحديثة بطهران
وآخر دعوانا أن: الحمد لله رب العالمين
25 - ج 2 - 1394 - القمري - المسترحمي
259